قصة شهر ونص فدار القحاب

من تأليف مجهول
2017قصة كاملة

محتوى القصة

رواية شهر ونص فدار القـ*اب

عام 1995 …… هو أكفس سنة دوزتها فحياتي تكرفصت فيها بزااااف تشردت تبهدلت مالقيتش لي يرحمني . رجعت فالعيد الكبير مقودة عليا الواليدة هي لي عطاتني فلوس المركوب باش نرجع لسلا لقيت براهيم السيد لي خدام عندو حل بشي سيمانة قبل مانجي ….. حطني الكار فالمحطة وعييط،عليه جا عندي المحطة وشبع فيا سبان و جمع معايا بواحد جوج تسرفيقات …… براهيم كان مقود فرييو ما فقلبو لا رحمة لا شفاقة حيت دوز تا هو المعانات فالطفولة ديالو بحال لي دوزت تكرفس بحالي داكشي لي خلاه إحقد على الكرة الأرضية …… هزني فموطور وجايين فالطريق قال ليا يالله طفات عليك الشمعة و الله كن لقيتني شديت الخدام تانخلي دين موك فالمحطة إشبعو فيك كويلات حوااااااا ……. يالله خدمت يومين و هما يعييطو على براهيم فالبلاد قالو ليه راه موك ماتت …….. قال ليا موحماد نتا جيتي دابا غا يومين هادي و الواليدة مات وأنا خاصني نسد،غانمشي البلاد و نتا مغانخليكش،فالمحال بوحدك تابريكت راك دابا دوزتي فيها تلت سنين غايكرضوك هد ولاد القحاب , واش عندك عند من تبقا سيمانة إلى طولت كاع غانرجع ……. قلت ليه لا ونتا راك عارف هدشي عمرك شفتني مشيت عن شي،حد و لا جا عندي، شي واحد ….. بقا كايشوف فيا وجبد واحد ستة لاف ريال وعطاها ليا قال ليا الحل لي كانشوف ليك هو ترجع البلاد من هنا سيمانة نتلاقاو هنا …… طلعت لسدا بقيت كانخمم و كانسب فمو لي مات مابانش،ليها إمتى تموت غا ترجعت من البلاد …… هزيت شاكوشي،وخرجت نزل ريدو وسد،المحال و قال ليا يالله نوصلك تا المحطة ….. قلت ليه لا لا غاسير بلا مانبرزطك غانمشي فالطوبيس …… ديمارا موطورو و زاد وبقيت واقف قدام المحال كانشوف قلت دابا هد ولاد القحاب تلت سنين هادي ونا كانطلع ليهوم البوطا لديور و كانركبها ليهوم و لكن تا شي زامل مانقدش ندق عليه …… و الفكرة ديال نرجع البلاد مابغاتش دخل ليا لدماغي ونا يالله جيت منها باشمن وجه غانرجع عند الواليدة …… بقيت كانشجع فراسي و كانزعم فيه لا أموحماد ماخاصكش،ترجع البلاد خاصك تكون راجل دابا نتا راك عندك خمسطاش، ر عام شحال قدك ديما تبقى مضرك مورا الكونطوار وتهرب من الواقيع ؟؟؟ بقيت كانفكر و سهيت ونا نقول هي إلى وقفت نقلب على شي حل قبل مايطيح ضلام ….. طاحت ليا واحد لكليانة ديالنا فدماغي سمييتها حنان باقا شابة و هي لي فيه شوية ديال الضو فداك الدرب كامل …… و خا ماعنديش،فيها شي،أمال نيت حيت باقا طالبة جامعية و كارية غا جوج بيوت فالسطاح هي وشي بنات خرين …….. ولكن مهم هو عندي إحساس بلي مغاتخلاش عليا وغاتقلب معايا على الحل …… مشيت قصتها طلعت مع دروج تلاقيت مع صاحبتها ….. قالت ليا موحماد فين غادي ؟؟ و كاضحك قلت ليها كاينة حنان باغي نشوفها ؟؟ قالت ليا كاينة ولكن هدوك لي شافوك طلعتي إشوفوك نزلتي راه محضيين و ماطعتلش عندها ……. قلت ليها فدماغي وصافي قودي تانتي باقي ليا غا الحوااااااا ……. طلعت دقيت على حنان خرجات …… خرجات وبقات حال فيا فمها حسيت بيها ماعجبهاش الحال و لكن فنفس الوقت مابغاتش تقمعني …….. عاوت ليها لي كاين وبلي مقطع بيا الحبل ……. وديك الساعة مكاين لا بورطابل بحال هد الساعة ….. قالت ليا ليا سير سبقني للشاريع و نلقاك حدا التليبوتيك …… جات دخلات للتليبوتيك سدات داك البرتوش ماعرفتهاش مع من كانت كاتهضر ولا أش،قالت ليه خرجات وقالت ليا شوف راه غانديك عند واحد السيدة دووز عندها هد السيمانة ….. ولكن تعامل معايا بتارجليبت تا نتا ماتحشمنيش ….. هد السيدة راه خطيرة غادير راسك سطل مكاتشوف مكاتسمع مكاتفهمش …… وإلى جاب الله لعبتي معاها شي لعب ماشي هو هداك راه لا أنا لا نتا و راه لوكان معزيز عليا وكاتبقى فيا مانتعملش معاك بحال هكدا ……. دابا يالله نشدو الطوبيس …

يتبع ...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.