من بعد ماخرجااات شيرين طلبت لالة غيثة من السكرتيرة باش تغلق الباب د المكتب وماتسمح احتا واحد يزعجها ...تكات على الأريكة وبداات كتسترجع مااضيها فالحديث مع لانا وشيرين خلاها تفيق الذكريات الدافنة فصدرها ..ذكريات شابة كانت مزيج بين طموووح وعنفواان لانا و الرومانسية الحالمة والغباء د شيرين
غيثة حاتم الصحفية الجذابة اللي كااانت كل الأنظاار عليها ..اللي كانت كتبحت على الخبر ولو كان فقسم شرطة!...وتما كااانت كتقلب على أخبااار وااحد الجريمة د القتل وتلاقات بالعميد بهاء الدين اللي كان مكفل بالتحقيق فالقضية والذي فرض حصااارا فولاذيا على القضية وماسمحش للصحافة تاخد ماتكتب فالجرائد كااان عنيد بشدة ..فبعد مجمووعة من اللقااءات واللقااءات الفاشلة من أجل الحصوول على معلومة للصحافة لقاااات راسها غارقة فحب دااااك العنييد ! اللي عينيه كيلمعوو بغمووض خاص بها وحدها ...ومللي عرفات راسها كتبغييها قررت تخلي مشاعرها براحتهم من بعد ماكانت مقيداهم ..ماكانتش ديك البنت التقلييدية اللي كتسنى دائما المبادرة من عند الراجل فلهذا كان حبها عااااصفة قوية ..تقربت منوو وماوقفهاااش وبدات كتجني ثمار حبها مللي ولا تاهو كيرغب بيها ..مشات معااااه برجليييها حتال فراااشوو لتاهمهااا وطفاا رغبتوو فيها ..كانت مستمتعة بكل لمسة وقبلة غاارقة فبحر الحب ..لكن سرعان ماتبدل كوولشي مللي صارحها بللي هو متزوج وعندو أولاد دمرهااا وكسر قلبهااا ! كاااان خائن لزوجتووو أولا وخااائن لحب غيثة ...بهاء الدين اليقطوني كان خائن بمعنى الكلمة ..علاش الإستغراب؟نعم،هو نفسوو أب أثير اليقطوني!
كيف تخطفين رجلا قبل زفافه الجزء 15
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء