قصتي مع الشبح ديال جارتنا الجزء الرابع

ورجعت معا داك ثبي لديك زاوية واخا كانت شاداني لخلعة والمرض حيت خاصني نبقى هاز معايا داك لحجاب حياتي كاملة انا لكارط ناسيونال وتتوضر ليا زوج مرات فنهار وانا نقولها لداك لفقيه بقى تيشرحلي بلي انا لي ضالم هاد الروح ماشي هيا لي معدية عليا فاك تكفيتة وحدا فين وصلاتني ولية دايع فزوايا ولأظرحة دثب واكن كنت ضربة ليها غا لفشلوق بعدا ديك ساعا تبعني لموهم كلتلها الحلوة ، بقيت تنطلب فداك شريف باش يديرلي حل وهوا يقولي نكمل كيفما كنت فداك البيت صلاة ونبعد من كلشي صافي كملت ديك سيمانة غير بزز سيمانة بلى فايس بلى تلفزة كنت تنحس بلي لفيزاج دمخي تبدل وفقت فنهار سابع وكان أول نهار فداك العلاج د طرد لأرواح د ثب ...

فقت لقيتهم حاطين ليا جبادور بواحد توب معمري شفتو توب رمادي لبستو وخرجت تنقلب على داك ثبي دلفقيه وهوا يبان ليا واحد الشرجم قلت اجي نطل منو انا أصلا شحال هادي مخرجة ولا شفت الشمس ولكين كيف خرجت راسي من داك شرجم تنطل تتبانلي جارتنا (شبح) واقفة بعيد وتتشوف فزاوية حسيت بمصارني تيزغرتو سيمانة وانا عاطيها لصلا والدكر وباقة تابعاني وانا نشدها جرية وحدة تال عند داك لفقيه قلتلو احمباك لما بدا داك العلاج ديالك راه غنتسطى ورجعات تبان ليا وهوا يوريني واحد لمنارة عالية فديك الزاوية وقالي باش نطلع فيها تال لخر وغنلقى واحد لكتاب وغراف ديال الماء مصنوع من لخشب نجيبهم ولحق عليا لمسجد لقديم وداك شي لي درت جبت داكشي لي لقيت ودخلت لداك لمسجد لقيت داك شريف واقف ومعاه شي سبعة ديال شيبانين وقالولي بلي خاصني نشرب داك لماء لي فداك الغراف بعدا ونعس وكدالك تكيت وبداو تيقراو القرآن هوما تيقراو وانا تنحس بديقة فنفس ديالي حتى مبقيت حاس بوالو بحالا مكينش معاهم وبقيت فحال هكداك نص ساعة عاد بديت تنفيق ولقيتهم مجموعين فواحد لقنت وتيهدرو ملي شافوني فقت جا عندي واحد منهم وقالي بلي باش نتهنا من هاد شي خاصني نمشي لقبر ديال ديك الجارة ونخوي عليه واحد الماء وعطاني واحد القرعة بزربة جمعت حوايجي وركبت فواحد لكار غادي تال كازا