مهدي و شيماء الجزء السابع

من تأليف دعشوش
2017

محتوى القصة


خرجت على برى كتباليا ختنى واقفة عند طوموبيل لي مزال مكملاتش عندي سيمانة كيفاش عرفاتها الله أعلم.. قالت ليا سلام مجاوبتهاش طلعت لطوموبيل يلاه غادي نتحرك وهيا تطلع حتى هيا..
_شنو؟
_وصلني معاك
_علاش خونا تعطل علك
_أه تعطل عليا هادشي لي باغي تعرف دبا وصلني معاك بغيت ندوي معاك
_تزوجتو؟
_أه شهر دبا
_وشنو باغا من عندي دبا؟
_والو غير توحشتك وبغيت ندويو شويا شنو كتدير كيفاش بقيتي...
معندي مندير ليها وصلتها معايا غادين قلت ليها منقدرش نحطك حدا داركم عندي خدمة خاص نمشي ليها سولاتني فين خدام سيدة بدات كتشري معايا لمعرفة تاني معطيتهاش راس لخيط خليتها داويا بوحدها دبا مزوجة وراجلها معندش مو لعقل لمرة جايا يقتلني قربت للخدمة ونزلتها مشيت للمحل شفت شنو طاري كلشي مزيان عاد رجعت لدار لوالد ولواليدة فحال ديما تيكونو داوين على لخوادري كيسمعوني دخلت تيبدلو لموضوع يمكن خاصنا نتحولو من هاد دار محدنا فيها معمرهم غادين ينساو داكشي لي وقع دري غيكون مات وشبع موت دبا وهوما مزالين تيقلبو عليه.. حتى أنا بصراحة مرة مرة كنسمع دقان تيحسابلي غير هو رجع تنطل من شرجم كتباليا غير شي جارة معندها ميدار جايا ترقب ناب مع لواليدة.. ومن فوق هاد لبلان كنفكر بزاااف فشكون هاد لبنت لي جابتلي لورد فاش كنت مريض وزوينة من لفوق أنا لبنت زوينة لوحيدة لي تنعرف ولمشكل لوحيدة لي شافت ديك لبنت لي جات لورد هيا مرات كمال لي داتلو فلوسو وهربات موحال واش تعاود ترجع لهنا.. رجعت لكورة فحال شحال هادي ولكن لمسة راحت فداكشي ورجلي ولات كتعطيني صداع ديال بصح انا كامل مبقيتش كيفاش كنت بزربا تنعيا نشاط راح راح زعما تعدا عليا خونا ديال بصح كنت أنا لي تنضحك على بنادم فكورة دبا مبقاوش باغين يعيطولي كيف خلاها بلال صحة إلا مشااات مشااا مولاهاااا لوكااان تكسب باانكة ومتخلفهااش تحية للي قراها بلحن أنا وكتبتها بلحن😂 رجعت لترويض ودوايات كنت قطعتهم شحال هادي هادشي علاش باقي مريض يمكن وليت راد بالي لصحتي تنفيق صباح تنجري شويا وليت تنغسل سناني كاع.. بدات لقراية وأنا نلصق لواليد باش نتحولو من ديك دار طبعا مقلتش ليه بلي باغي ندير هادشي باش ينساو لخوادري قلت ليه نتحولو لشي بلاصة قريبة للفاك ولخدمة مقدرش يقوليا لا دوينا مع واحد سمسار قالينا موجودة دار لي كتقلبو عليها دانا لواحد دار مبيهاش حسن من لي كنا فيها بدرجات ونقدر نخلصها دبا عادي.. هادشي لي درنا خليت لواليد يتكلف مبغاش يديرها فسميتو وحتى لواليدة قالك ديالك خودها حولنا ليها فراشنا وقاديناها تحولنا ليها بزز لواليدة غاديا بدموع.. بدات لقراية وداكشي لي خفت منو طحت فيه باش داخل لAmphi كتباليا ختنى باركة وحداها صحاباتها رجعت للور شاد تيليفون وممزكش ليها خرجت أنا لول نيشان للإدارة بغيت نبدل لensemble وباليا زبل عاامر بنادم غنبقى مصدع راسي مالي على حالتي غنبقى فنفس لغروب و مغندويش معاها رجعت للدار غير على رجليا قريبة لتما فلعشيا لقيت ختنى واقفة عند لباب تاني هيا وشي بنت غير قربت لباب وهيا تقول ليها شي حاجة لبنت لي كانت معاها دخلات لداخل بغيت ندير راسي مشفتهاش وندخل وهيا تعيط ليا مفهمتش مالها باغيا شي لعبة شنو هيا الله أعلم بغيت نقول أعود بالله من الشيطان الرجيم.. وقفت معاها قالت ليا فين هيا طوموبيل واش ماشي ديالك؟ قلت ليها لا ديالي غير دبا تحولنا قريب ممحتاجهاش قالتلي مزيان داخلين تنقلب فين داخلين وهيا تقوليا مهدي فكرني فنمرتك راه مشاتلي؟ قلت ليها معنديش ودخلنا بركت بركات حدايا وليني لصقة هادي حالة خاصة تزوجات عاد مبقاتش كتقشر جبدت تيليفون قدامها كنسركل وداوي مع كمال تيوري فيا لمحل لي فتح وهيا تدخل ديك لبنت لي كانت واقفة معاها عند لباب ختنى وهيا تعيط عليها شيماء شيماء أجي هنا تجمعو كاملين دوك لكليكة ديال لبنات حدايا درت تيليفون فجيبي وعاصر متبع مع داك لProf خونا طالقها بلفرونسي وأنا سطل فيها مزال لونغلي شويا.. حدايا ديك لبنت لي كانت واقفة مع مريم عند لباب سميتها شيماء مرة مرة كتدير راسها باغيا تشوف فمريم كتطلع وتهبط فيا أنا راه حشومي وخا هكذاك كملت ديك لحصة غير بزز وسطهم خرجنا غادي نتغدا وهيا تلحق عليا مريم قالتلي أجي تغدا معانا أنا راه وخا تكون قاتل ليا مي فاش تقول ليا أجي تاكل نجي ناكل ولكن دورتها فدماغي بلاتي بلاتي هادي يهودية مكتعرفش بينها وبين الله 100% غتدير ليا شي حاجة فهاد لغدا قلت ليها لا شكرآ دار قريبة غنمشي نتغدا تما وتحركت للدار باش خرجت تيباليا راجلها حبيبي فشيبي ساط مول رونج داخل تيدور عينيه تيقلب عليها كون مشيت معاها كون ناض شي صداع تاني.. نهار على نهار ختنى كتزيد تزعم عليا فحال لول أنا وهداك مزوجين غير فلوراق.. غنتطلقو.. مزال كنشوفك بحال لول.. نديرو وقت نحفظو؟ بنت ناس مزال مبديناش لقراية وكتقوليا نحفظو ختنى مقطرة مكانش يحسابلي هكدا فلول فطوبيس كانت كتبان ضريفة لحمد لله ملي دار سبب وسالينا.. واحد صباح مشيت بكري للمحل شفت شي سلعة دخلات حسبتها مشيت ضربة طلة على دار لقديمة شفتها راجع نيشان للفاك كتباليا ديك شيماء لي كتعمر مع مريم واقفة فطريق قدام ديك لبلاصة لي ساكنة فيها مريم غادي وتنقول نوقف منوقفش حتى فتها عاد وقفت رجعت عندها قلت ليها إلا كنتي غاديا لفاك نوصلك معايا وهيا تطلع لور مع لعلم لبلاصة لقدام خاوية غادين مسمعتش صوتها ختنى فسراا وكتبان رطييطبة وعينيها فالأرض لعكس ديال مريم تنضرب عليها من لمراية حتى كنت غنقلب مها ديك طوموبيل قربنا لفاك قلت ليها سمحيلي أختي نقدر نسولك قالتلي خود راحتك؟ واش كتجيك مريم شي حاجة؟ أه بنت خالتي ومرات خويا وأنا دبا مونسا خالتي حيت بقات بوحدها.. يلاه غادي نقوليها نزلي تقودي عليا وهو يباليا لبرهوش ديال خويا تصدمة طالع فوق ستانت غادي بجنب طوموبيل ديالي بقيت تنشوف فيه ممتيقش واش هو ولا كيشبه ليه ولا شبح ديالو ولا أنا هربلي لفريخ...

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.