شهر ونص فدار القحاب الجزء 25

ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻓﻠﻔﻴﻼ ﻣﻤﻠﺔ ﻛﺎﺩﻭﺯ ﻋﻠﻴﺎ ﺳﺎﻋﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﻧﻄﻠﻊ ﻟﺒﻴﺖ ﻭﻛﺎﻧﺰﻝ، ﻛﺎﻳﻦ ﻭ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺩﻭﻙ ﺍﻟﻜﺘﻮﺏ ﻟﻲ ﻋﻄﺎﺗﻨﻲ ﺗﻮﺭﻳﺔ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻋﺠﺒﻨﻲ ﻣﺎﺑﻘﻴﺘﺶ ﻋﻘﻞ ﺷﻨﻮ ﺳﻤﻴﻴﺘﻮ ﻣﻬﻢ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻫﻴﻜﻠﻴﺮ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﺘﻬﺠﺎﻩ ﻏﺎ ﻓﻠﻮﻝ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﻧﻔﻬﻢ ﻓﻴﻪ ﺷﻲ ﺣﺎﺣﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﻜﻮﻥ ﻫﻜﻠﻴﺮ؟ ﻭﻛﻴﻔﺎﺵ ﻛﺎﻥ؟ ﻭﻛﻴﻔﺎﺵ ﺗﻮﻻ ﺭﺍﺋﻴﺲ ﺩﻭﻟﺔ؟ ﻭﻟﻜﻦ ﻏﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺪﺍﻛﺸﻲ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺗﺨﺒﻠﻮ ﻟﻴﺎ ﺿﻮﺍﺳﺔ ﻭﻟﺤﺖ ﻣﻮ . ﺭﺍﻛﻮﻡ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﻟﻌﻘﻞ ﺩﻳﺎﻝ ﺻﻐﺮ ﻣﻠﻲ ﻛﺎﺗﻔﺮﺝ ﻓﺸﻲ ﻓﻴﻠﻢ ﻭﻛﺎﺗﺨﺮﺝ ﻟﺰﻧﻘﺔ ﺗﻘﻠﺪ ﺍﻟﺒﻄﻞ ﺑﺤﺎﻝ ﻓﻨﻀﺎﻡ ﻭﺑﺮﺳﻠﻲ ﻭ ﺟﺎﻛﻴﺸﺎﻥ، ﻫﻲ ﻟﻲ ﺩﺭﺕ ﻭﺑﻐﻴﺖ ﻧﻘﻠﺪ ﻫﻜﻠﻴﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﻻ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﻻ ﺗﻘﻠﻮﺓ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺨﺮﺝ ﻏﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﺤﺎﺏ، ﻃﻠﻌﺖ ﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻏﺎﻧﻬﺰ ﺻﺎﻙ ﻭﻟﻜﻦ ﺻﺎﻙ ﻛﻲ ﻏﺎﻧﺪﻳﺮ ﻟﻴﻪ ﻧﺨﺮﺟﻮ ﺑﻼ ﻣﺎﻳﺸﻮﻓﻮﻧﻲ ﻟﺨﺪﺍﻣﺎﺕ ﻣﺎﻋﻨﺪﻳﺶ ﻛﻴﻨﺪﻳﺮ ﺩﺭﺕ ﺑﻨﺎﻗﺺ ﻭﺧﻠﻴﺘﻮ .. ﻣﺸﻴﺖ ﻋﻨﺪ ﻟﻌﺴﺎﺱ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ: ﺍﻟﻠﻪ ﺇﺭﺣﻢ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﻋﻨﺪﻙ ﺷﻲ ﻃﺎﻛﻴﺔ ﺑﺎﻏﻲ ﻧﻠﺒﺴﻬﺎ ﻻ ﻳﺪﺧﻞ ﻟﻴﺎ ﻟﺒﺮﺩ ﻟﺠﺮﺣﺔ .. ﻗﺎﻟﻴﺎ : ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺎﻳﻨﺎﺵ ﻧﺠﻴﺒﻮﻫﺎ .. ﺻﺎﻓﻲ ﻋﻮﻟﺖ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺮﺏ ﻭﻟﻲ ﺟﺎﺕ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻧﺪﺧﻞ ﻟﻴﻬﺎ، ﻋﻄﺎﻧﻲ ﻟﻌﺰﻱ ﻃﺮﺑﻮﺵ ﺿﺮﺑﺘﻬﺎ ﻟﺮﺍﺳﻲ ﻭﺳﺪﻳﺖ ﻃﺠﺎﻛﻴﻄﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻧﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻣﺎﻧﺒﻘﺎﺵ ﻏﺎ ﻣﻀﺮﻙ ﻭﺭﺍﺀ ﺿﻬﺮ ﺍﻟﻘﺤﺎﺏ. ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻴﻊ ﻣﻘﻮﺩ ﺩﻳﺎﻝ ﺑﺼﺎﺡ، ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺣﻲ ﺍﻟﻤﺤﻴﻂ ﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﻟﻔﻴﻼ ﺩﻳﺎﻝ ﺗﻮﺭﻳﺔ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻲ ﻭ ﻛﺎﻧﺨﻤﻢ ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﻱ ﺃﻧﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﻓﻴﻦ ﺣﺪﻱ ﻓﻴﻦ ﻏﺎﻧﻌﻄﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﺇﻟﻰ ﻃﺎﺡ ﺍﻟﻀﻼﻡ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﻃﺎﺣﺖ ﻟﻴﺎ ﻛﻠﺜﻮﻡ ﻓﺒﺎﻟﻲ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻓﻜﺮﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺇﻻ ﻛﺎﺗﺮﺟﻊ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﻧﺮﺟﻊ ﺍﻟﻔﻴﻼ، ﺣﻴﺖ ﺑﻘﺎﺕ ﻓﻴﺎ ﻭ ﺇﻟﻰ ﻋﺮﻓﺎﺕ ﺑﻠﻲ ﻫﺮﺑﺖ ﻫﻲ ﺍﻟﻮﺍﺣﻴﺪﺓ ﻟﻲ ﻏﺎﻧﺒﻘﺎ ﻓﻴﻬﺎ، ﺗﻤﻴﺖ ﻏﺎﺩﻱ ﻣﺴﻴﻴﺢ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻧﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﺩﺍﺑﺎ ﺃﻧﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻋﻼﺵ ﻣﺎﻧﺰﻋﻤﺶ ﻭ ﻧﺴﻮﻝ ﻟﻤﺤﻠﺒﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺤﻮﺍﻧﺖ ﻭ ﺍﻟﻤﺨﺒﺎﺯﺓ ﻭﺍﻟﻘﻬﺎﻭﻱ ﻳﺎﻛﻤﺎ ﺧﺎﺻﻬﻮﻡ ﺷﻲ ﺧﺪﺍﻡ ﻣﺎﺗﻌﺮﻑ ﺭﺯﻕ ﻭﺭﺿﺎﺕ ﺍﻟﻮﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ﻳﻮﻗﻒ ﻣﻌﺎﻳﺎ، ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺍﺍﺍﻟﻮ ﻟﻲ ﺳﻮﻟﺘﻮ ﺷﻲ ﻛﺎﻳﻘﻮﻟﻴﺎ ﻭﺍﺵ ﻋﻨﺪﻙ ﻻﻛﺎﺭﻁ ﺷﻲ ﻛﺎﻳﻘﻮﻟﻴﺎ ﻻ ﻭﺍﻟﻮ ﻳﺎﻭﻟﺪ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻫﺪ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺷﻲ ﻛﺎﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﺭﺟﻊ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻴﻤﺎﻧﺔ، ﺗﺎ ﺍﻟﻤﺤﻠﺒﺔ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﻧﻮﺕ ﻟﺨﺪﻣﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺑﻘﻴﺖ ﻫﻜﺪﺍﻙ ﻣﻦ ﻟﺤﻀﺎﺵ ﺩﻳﺎﻝ ﺻﺒﺎﺡ ﺗﺎﻝ ﺳﺘﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﻟﻌﺸﻴﺔ، ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﻀﻠﻢ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺿﻮ ﺩﻳﺎﻝ ﺯﻧﻘﺔ ﺷﻌﻞ ﺻﺎﻓﻲ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻌﺮﻭﻕ ﺩﻳﺎﻝ ﻣﺨﻲ ﺗﺨﺒﻠﻮ ﻣﺎﺑﻘﻴﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﻓﻴﻦ ﻏﺎ ﻧﻌﻄﻲ ﺍﻟﺮﺍﺱ ﺗﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﻜﻮﻥ ﻣﺨﺎﻟﻂ ﻣﺎﻣﺨﺎﻟﻄﺶ، ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺟﺮﺩﺓ ﻓﻴﻬﺎ ﻏﺎ ﺍﻟﻌﻴﺎﻻﺕ ﻭﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻛﺎﻳﻠﻌﺒﻮ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻟﺲ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﻛﺎﻧﺨﻤﻢ ﺃﺵ ﻏﺎﻧﺪﻳﺮ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﻣﻠﻲ ﻛﺎﺗﻜﻮﻥ ﻣﻘﻮﺩﺓ ﻋﻠﻴﻚ ﺗﺎ ﺳﻮﺍﻳﻊ ﻛﺎﻳﻄﻴﺮﻭ ﺩﻏﻴﺔ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﺸﻮﻑ ﻭﻛﺎﻧﻘﻮﻝ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﻛﻦ ﻏﺎ ﻏﺎﺗﺒﻘﻰ ﺯﻧﻘﺔ ﻫﻜﺪﺍ ﻟﻴﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﺑﻨﺎﺩﻡ ﻏﺎﺩﻱ ﻭﺟﺎﻱ ﻭ ﺍﻟﻄﻤﻮﺑﻴﻼﺕ ﻭ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﻭﺍﻟﻘﻬﺎﻭﻱ ﺣﺎﻟﻴﻦ، ﻣﺎﺟﻴﺘﺶ ﻓﻴﻦ ﻧﻜﻤﻠﻲ ﺗﺨﻤﺎﻣﻲ ﺗﺎﻛﺎﻧﺴﻤﻊ ﺻﻔﺮﺍ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ﻭ ﺍﻟﺘﺼﻔﺎﻕ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﻮﺣﺪﻱ ﻓﺠﺮﺩﺓ .. ﻗﺎﻟﻴﺎ: ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺃﻭﻟﺪﻱ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺭﺍﻩ ﻏﺎﻧﺴﺪﻭ ﻟﺒﻴﺒﺎﻥ .. ﺗﻔﻮﻭﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻳﻚ ﺟﺮﺩﺓ ﻫﻲ ﻟﻲ ﻧﺎﻭﻱ ﻧﺒﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﺎﻋﺔ ﺧﺮﺟﻨﻲ ﺩﺍﻙ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻘﺤﺒﺔ، ﺗﺎ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﻛﻴﺰ ﻣﺸﻴﺖ ﺃﻭﻧﻔﺎﺹ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻟﺲ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﻟﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﺳﺒﻘﻮﻧﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺨﻮﺕ ﻗﻠﺖ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺃﺵ ﻏﺎﻧﺪﻳﺮ ﻏﺎﻧﻤﺸﻲ ﻧﺘﺠﻠﻮﻕ ﺗﺎﻝ ﺩﻳﻚ ﻃﻨﺎﺵ ﺩﻟﻴﻞ ﻭﻧﺠﻲ ﻧﻘﺰ ﺷﺒﺎﻙ ﻭﻧﺪﺧﻞ ﻧﻌﺲ، ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺩﺭﺕ ﺑﻘﻴﺖ ﻣﺠﻠﻮﻕ ﻣﺠﻠﻮﻕ ﺗﺎﻝ ﻃﻨﺎﺵ ﻭﺟﻴﺖ، ﺻﺪﻗﺎﺕ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﻧﻘﺰﺕ ﺍﻟﻜﺮﻳﺎﺝ ﺩﺧﻠﺖ ﻭﻣﺸﻴﺖ ﺗﺤﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺷﺠﺮﺓ ﺣﻴﻴﺖ ﺻﺒﺎﻃﻲ ﻭﺣﻄﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﻮﻡ ﺭﺍﺳﻲ، ﻭﻟﻜﻦ ﻧﻌﺎﺱ ﻓﻴﻦ ﻫﻮ ﺗﺨﻤﺎﻡ ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﺇﺗﻔﺎﺭﻕ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﺨﻤﻢ ﺗﻔﻮﻭﻭ ﻛﻦ ﺩﺍﺑﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﺑﺎ ﻭ ﻣﻲ ﺣﻴﻴﻦ ﻛﺎﻋﻤﺎ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻬﺪ ﺍﻟﻌﺪﺍﺏ ﻛﻠﺜﻮﻡ ﺩﺍﺑﺎ ﻣﺴﻜﻴﻦ ﺇﻋﻠﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻴﺪﺍﻳﺮﺓ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﻏﺎﺗﻜﻮﻥ ﺳﺎﻗﺖ ﺍﻟﺨﺒﺎﺭ ﺑﻠﻲ ﻫﺮﺑﺖ، ﻧﺎﺭﻱ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻗﻮﺗﻬﺎ ﻣﻌﺎﻫﺎ . ﺑﺎﻗﻲ ﻛﺎﻧﺨﻤﻢ ﺗﺎ ﻛﺎﻧﺴﻤﻊ ﺣﺲ ﻟﻤﻴﻜﺔ ﻣﻮﺭﺍﻳﺎ ﻭﺷﻲ ﺣﺪ ﻛﺎﻳﻬﻀﺮ ﺿﺮﺕ ﻟﻘﻴﺖ ﺟﻮﺝ ﻛﻮﻳﻼﺕ ﺧﻠﻌﻮﻧﻲ ﻭﻻﺩ ﺍﻟﻘﺤﺎﺏ ﻭﺧﻠﻌﺘﻬﻮﻡ ﺗﺎ ﺃﻧﺎ ﻧﺎﺿﻮ ﻫﺮﺑﻮ ﻣﻠﻲ ﺷﻔﺘﻬﻮﻡ ﺗﺎ ﺃﻧﺎ ﻫﺮﺑﺖ ﻗﻠﺖ ﻫﺎﺩﻭ ﺻﺎﻓﻲ ﺷﺎﻓﻮ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻫﻤﺎ ﻋﻠﻘﻮ ﻣﻦ ﺟﻴﻬﺔ ﻭﻧﺎ ﻋﻠﻘﺖ ﻣﻦ ﺟﻴﻬﺔ ﺧﺮﻯ، ﺗﻔﻮ ﺿﺎﺭﻭ ﻟﺠﺮﺩﺓ ﻣﻦ ﺟﻴﻬﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﺮﺍ ﻭﺃﻧﺎ ﺿﺮﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺟﻴﻬﺔ ﺧﺮﻯ ﻭ ﺗﺴﺎﻃﺤﻨﺎ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻴﺘﻨﺎ .. ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﺎ: ﻧﺘﺎ ﻟﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﻓﺠﺮﺩﺓ ﻟﺪﺍﺧﻞ .. ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮﻡ: ﺃﻩ ﺃﻧﺎ ﻭﺭﻋﺪﺓ ﺷﺎﺩﺍﻧﻲ ﻛﻮﻳﻼﺕ ﻣﺠﺮﺗﻠﻨﻲ ﺧﺎﻧﺰﻳﻦ ﺑﺪﻟﻴﻮ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﻮﻡ ﺣﺎﻟﺘﻬﻮﻡ ﺣﺎﻟﺔ .. ﻧﺎﺽ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻮﻡ ﺷﻨﻖ ﻋﻠﻰ ﻻﺧﺮ ﻗﺎﻟﻴﻪ: ﻃﻴﺮﺗﻲ ﻟﻴﺎ ﺗﺒﻮﻳﻘﺔ ﺃﻭﻟﺪ ﺍﻟﻘﺤﺒﺔ، ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﺩﻳﺮﻫﺎ ﻟﻴﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﺑﺎﻋﺮﻭﺏ ﺇﻟﻰ ﻣﺸﺎ ﺗﺎﻧﻌﺲ ﻣﻜﺎﺿﺮﺑﻮﺵ ﻟﻔﻴﻘﺔ ﻣﺰﺍﻝ .. ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮﻡ : ﺻﺎﻓﻲ ﺃﺻﺎﺣﺒﻲ ﺩﺍﺑﺎ ﻻﺵ ﻣﺸﺎﻧﻘﻴﻦ ﺭﺍﻛﻮﻡ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﺑﻠﻲ ﻏﻴﺮ ﺃﻧﺎ .. ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻭﺍﺣﺪ: ﻭﻧﺘﺎ ﺷﻜﻮﻥ ﺳﻠﻄﻚ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻭﻟﺪ ﻟﻘﺤﺒﺔ .. ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮﻡ: ﺗﺎ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻋﻨﺪﻳﺶ ﻓﻴﻦ ﻧﻌﺲ ﻭ ﺟﻴﺖ ﻟﺠﺮﺩﺓ .. ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻧﺮﺟﻌﻮ .. ﺭﺟﻌﻨﺎ ﺗﺎﻧﻲ ﻟﺠﺮﺩﺓ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻣﻜﺴﻠﻴﻦ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﺎ: ﻛﺎﺗﺸﻢ .. ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮﻡ : ﻻ .. ﻫﻬﻪ ﻭﻛﺎﻳﻀﺤﻜﻮ .. ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮﻡ: ﻋﻼﺵ ﻛﺎﺿﺤﻜﻮ؟ .. ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﺎ: ﺃﻭﺍﻝ ﻣﺮﺓ ﻧﺸﻮﻓﻮ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺎﻳﺖ ﻓﺠﺮﺩﺓ ﻭﻣﻜﺎﻳﺸﻤﺶ، ﻫﺎﻙ ﻫﺎﻙ ﺟﺮﺏ ﻏﺎﻃﻔﺰﻉ ﻣﻦ ﻫﺪ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ، ﺷﻔﺘﻲ ﻧﺠﻮﻡ ﻓﺎﻟﺴﻤﺎﺀ ﺇﻟﻰ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﺿﺮﺑﺘﻲ ﻫﺪﻱ ﻏﺎﺗﺤﺴﺒﻬﻮﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﻮﺍﺣﺪ .. ﺟﻮﺝ ﺷﻤﺎﺕ ﺑﺮﻛﺔ ﻋﻠﻴﻚ .. ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ: ﻻ ﻻ ﻣﻜﺎﻧﺸﻤﺶ ﺃﺻﺎﺣﺒﻲ ﻭﻣﺎﻋﻤﺮﻱ ﺷﻤﻴﺖ .. ﻭﺗﺎ ﻏﺎ ﻫﺎﻙ ﻏﺎﺗﺸﻢ ﻣﺰﺍﻝ ﺇﻟﻰ ﺑﻐﺎ ﺍﻟﻠﻪ، ﻫﺪﺍ ﺑﻌﺪﺍ ﺭﺍﺷﻴﺪ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﻭﻧﺎ ﻧﺴﻴﺖ ﺳﻤﻴﺘﻲ .. ﺧﺨﺦ ﺷﺪﺷﺪ ﺷﻢ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺸﺎﺭﻛﻮ ﻃﻌﺎﻡ .. ﺧﺪﻳﺖ ﻋﻨﺪﻭ ﺷﻴﻔﻮﻧﺔ ﻭ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻫﺰ ﺍﻟﻘﺮﻋﺔ ﻛﺎﻳﺨﻮﻱ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ : ﻻ ﻻ ﻣﺎﺗﻜﺘﺮﺵ .. ﻭﺗﺎ ﺃﺻﺎﺣﺒﻲ ﻫﺪﺍ ﺭﺍﻩ ﻓﻠﻮﺱ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻦ ﻣﺎﻛﻨﺘﻲ ﺿﻴﻒ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻟﺸﻤﻴﺘﻲ ﺇﻟﻰ ﻣﺎﺣﻄﻴﺘﻴﺶ ﻟﺒﺎﻱ ﺩﻳﺎﻟﻚ، ﺳﻴﺮ ﺟﺮﺏ ﻭ ﻟﻜﻦ ﺟﺮ ﻣﺰﻳﺎﻥ .. ﺗﻔﻮﻭﻭ ﺩﺭﺕ ﺩﺍﻙ ﻟﺨﻨﺰ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻲ ﺟﺎﺏ ﻟﻴﺎ ﺗﻘﻴﺎ، ﺧﺎﻧﺰ ﺗﺨﻨﻘﺖ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﻜﺤﺐ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻛﺎﻳﻀﺤﻜﻮ ﻋﻠﻴﺎ .. ﻭﺗﺎ ﺃﺻﺎﺣﺒﻲ ﻏﺎ ﺻﺒﺮ ﺻﺒﺮ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻣﻦ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻤﺮﺓ ﻟﻮﻻ ﻋﺎﻭﺩ ﺟﺮ .. ﻋﺎﻭﺩ ﺷﻤﻴﺖ ﺻﺎﻓﻲ ﺟﺎﻧﻲ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﻟﻜﻦ ﺃﻭﺍﻝ ﺗﺒﻮﻳﻘﺔ ﺟﺎﺗﻨﻲ ﺑﺎﻟﺒﻜﺎﺀ ﻣﺨﻠﻄﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻧﺘﻔﻜﺮ ﺍﻟﻮﺍﻟﻴﺪﺓ ﻭﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻧﻀﺤﻚ ﺣﻴﺖ ﺑﺎﻳﺖ ﻓﺠﺮﺩﺓ ﻭﺩﻭﻙ ﺟﻮﺝ ﻛﻮﻳﻼﺕ ﻭﻟﺪ ﻟﻘﺤﺎﺏ ﻛﺎﻳﺘﻔﺮﺷﺨﻮ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺎﻟﻀﺤﻚ، ﻛﺎﻧﻮﻗﻒ ﺭﺟﻠﻴﺎ ﻣﻜﺎﻳﻬﺰﻭﻧﻴﺶ ﻛﺎﻧﻮﻗﻒ ﻛﺎﻧﻄﻴﺢ، ﻃﻴﺤﺔ ﻟﺨﺮﺍ ﻃﺤﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺷﻲ ﻭﻃﺤﺖ ﻛﺎﻭ ﻣﺎﺿﺮﺑﺎﺗﻨﻴﺶ ﺍﻟﻔﻴﻘﺔ ﺗﺎ ﻛﺎﻳﻬﻠﻞ ﺍﻟﻤﻮﺩﻥ ﻟﻠﻔﺠﺮ ﺣﻠﻴﺖ ﻋﻴﻨﻲ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﺃﺵ ﻭﺍﻗﻊ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﻲ ﻋﺮﻓﺖ ﻭﻫﻲ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺴﺒﺮﺩﻳﻠﺔ ﻛﺮﻋﻮﻧﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻮﻳﻼﺕ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻘﺤﺎﺏ ﺗﺎ ﺍﻟﻤﻼﻣﻴﺢ ﺩﻳﺎﻝ ﻭﺟﻬﻬﻮﻡ ﻣﺸﺎﻭ ﻟﻴﺎ

يتبع