اليتيم حرب الأصول الجزء 27

من تأليف Ghazal trust
2018

محتوى القصة

رواية اليتيم , الفصل الثالث بعنوان حرب الأصول , للكاتبة غزال تراست

ـ ماسالا قبلتو حتى حتى كان نزل ليها الكسوة برفق خلاتها متحسش .. باش فالاخير تلقى راسها قدامو بملابس داخلية بيضاء ناصعة بتوب مشبك مزين عورتها .. حس بخديجة مبقاتش قادرا تسايرو، حيد بشوية عليها فمو ... بعد شوية راسو وهو كيلعب بشعرها وماسك راسها من اللور لقاها مغمضة عينيها ابتسم ودفعها شوية و حيد ليها حمالات الصدر و هي امامو مستسلمة، ابتسم وهو كيشدهم بين يديه بحال فاكهتين متوسطتي الحجم، باس الاولى و قفزات خديجة وباس الثانية و هنا خرجات خديجة صوت مكتوم حيت رغم كلشي كتحاول تبقى البنت الرزينة حيت حسب عقلية خديدجة المرأة التي تصدر اصوات خلال العلاقة الجنسية راها مكتحشمش او جريئة وخصوصا انها عمرها مسمعات اصوات او علاقة بين خوها و زوجتو وهادشي كرص عندها فكرة ان البنت المحترمة خاصها تحاول تبقى بعقلها فالممارسة و تتحكم فراسها ولكن لي معرفاتش خديجة ان ماشي كاع لي كنقروه و كنتحداو راسنا فيه كيكون صحيح... استمر يوسف فالتهام صدرها لكن بحرص وبحنان و بحب اهم حاجة، شد يديها وحطهم على جناب البوكسر اللي لابس و بمساعدتو ليديها هبطوه وهو خاشي راشو ومتخشع فجنب عنقها و كيفرق قبلو في حين خديجة مرة مرة كتنقز من اثر مفعول القبل،كمل يوسف تحياد البوكسر برجلو و بشوية و بحركات يديه البطيئتين كينزل ليها " الكولوط" وهي معنقاه من كتافو مغمضة عينيها ، كمل تنزال التبان وحيدو مابين رجليها ورماه جنب باش نبدى رحلة البحت بيدو الدافءة على عسل محبوبتو ، ذاقو لاول مرة وهوا شاد بيدو وجها صغير وكيتأمل فعينيها المغمضتين وهي مستمتعة معاه ، شوية وهوا يدخل معاها فقبلة توغلت فيها فاعماق اعماق فمها ومع كل قبلة معاها و مع كل ريق من ريقها و العسل اللي احتافضات ليه بيه بين رجليها وكل مرة حط صبعو شهدها كيحس راسو سكر بيها.... هوا لي عمرو ادمن الخمر يوما اليوم اصبح مدمنها فصل القبلة وهزها وحطهاا فوق الناموسية متأملا جسمها وكل تفصيلة فيه 
ـ تذريجيا بدا الاحتكاك بين الجسمين و كأنه كيجبرهم على الالتحام و يوليو جسد واحد، كأنه يريد ان يتغلل و يصبح كتلة واحدة، ووسط هاد الاكراه و الاجبار و التمتع بجسدها وجسدو كيسمع اهاتها واخا بصوت منخفض وحاس بها كتمتع بحالو ، حس بعضوه الذكري يقدف" سائله" اه وفوق فخدها نعم لم يورجه كانت فقط لعبة بين الاجسام، ولكن النشوة مكتفهمش تلاحم او لعبة الرغبة فهمات انها وصلات لقمتها ووصلات لنشوتها بلا ميحس ..توقف على الاحتكاك نزل راسو حدا صدرها وهوا كيتنفس حتى حس بيها كتلعب بشعرو بين يديها، هبط يدو بشوية بين فخادها ولقا نسبة مهمة من العسل... ابتسم لانو ماشي هوا بوحدو لي جسمو و الشهوة غلبت لعبة الاجساد ووصلات لهيجانها... تدوق مرة اخرى عسلها و ناض شوية عليها باس راسها وبدا يفرق بسرعة قبل على كل جسمها شوية شاف فيها وبصوت منخفض قال 
يوسف : حلي عينيك شوفي فيا... عفاك حلي عينيك... 
حالات عينيها بتردد وخجل باس مابينهم و قال ليها
يوسف: كنبغيك... سيدتي أنت وحبيبتي، زوجتي وعشيقتي وأمي، ، ووليت منك وليك ". 
وفالوقت لي خديجة مركزة فعينيه و فالجملة لي قال حتى سمعها قالت " اي " وغمضات عينيها بالوجع في حين ابتسم هوا و نزل راسو وخرج من خلية العسل بهدوء مبتسما وعنقها بحب وقال
يوسف: شكرا حيت دخلتي لحياتي...
ـ ناض من حداها بسرعة دخل للحمام عمر " لبينوار" بماء دافي تاجه مجددا نحوها وهو كطفل ازداد حديثا بدون ملابس، هزها بين يديه حطها فلابينوار قاد ليها البان دوش وخلاها وسطو ، مشا هو بسرعة بدل ليزار ورجع مجددا حتى هو للحمام دخل وسطو فماء دافي معاها و اجواء الرومانسية الغرام و الاحاسيس هي لي كتكلم وكأن الكلمات مبقاتش ليها معنى، وكأن الارواح و اللمسات هي لي ولات تترجم الاحاسيس.. سلاو دوش خرجها بين يديه لبسها بيديه ولبس راسو وجرها لسرير وهو معنقها قبلها راسها في حين هي كتشوف فيه فقط بحب غمض عينيه وهو معنقها شوية باستو هي فصدرو وحطات حنكها عليخ وغمضا ت عنيها حل عينيه شاف فيها اتبسم وعاود غمض عينيه وغرقو فنوم عميق

يتبع

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.