تعاشات العشية و ظلام الحال و كل واحد دخل لحال سبيلو ..
كان ايرتان جالس فغرفتو فالفيلا ... سادها عليه كيف عادتو .. جلس فسريرو و شعل البيسي دياو يخدم .. و لكن صورتها طاحت فبالو فجأة ..
مشا لقوقل 🐸 ودار سميتها اينور ..
قرا كولشي المعلومات ديالها .. اسمها اينور عمرها 27 سنة دات اصول مغربية غير محددة دخلات الساحة الفنية مند 3 سنوات .. قدرات دير ابوز من اول دور تانوي كوميدي و من تما تفتحو ليها الابواب ووصلات للبطولة .. مزوجة و عندها بنت ..
ايرتان : عندها بنت ؟ .. مابايناش فيها ام .. بما انها قدرات تنجح فهاد المدة القصيرة .. اكيد غاتكون موهبتها قوية و قدرات تنجح .. و لكن علاش مخبية عائلتها و ماعاطياش معلوماتها كاملين .. شي حااجة غامضة و مامفهووماش ..
قرا عناوين اعمالها .. و مشا نيشان لفيلم الاكشن .. تيليشارجاه و تفرج فيه .. كان دورها بوليسية كاتحقق فجارائم اغتصاب كاتوقع فواحد المدينة فقيرة ..
تبعو و كايتفرج و كايدقق فتمتيلها .. طريقة هضرتها .. بكاها ..ضحكها .. غضبها ..سخريتها .. طريقة ماكلتها جلوسها مشيتها .. كولشي لاحظو بحال شي ناقد سينمائي .. كان دورها مليئ بالحركة و القوة .. بحيت طريقتها فالضرب و المصارعة كانت جدية و حقيقية .. حس بيه ماشي غير تمتيل و إنما حركات حقيقية صادرة منها .. سالا الفيلم وراء ساعتين .. مشا نيشان يقرى معلومات على الفيلم .. متلاتو اكيد فتركيا عام هذا .. قالت فانتيرفيو بلي هي اصلا كانت متدربة قبل ماتدخل التمتيل و المخرج بعدما تعرف علبها و عرف هاذ المعلومة عطاها دور البطولة و قدرات تفوت التوقعات .. سرطات الدور و خرجاتو من قلبها .. قال و هو كايقرى ..
ايرتان : وامجهدااا مع راسها .. صراحة شخصيتها قوية و لكن ماضنيتس غاتكون بهاد القوة و هي كاتبان صغيورة هكااك .. كايقولو العود لي تحغرو يعميك .. و لكن هذا ماشي تدريب عاادي .. حركاتها كانو متقوونين .. لي دربها غيكوون موحال واش مدرب عادي .. غايكون عضو فعاال فشي قريينة .. حيت كانت كاتضرب و كاتعرف اش كادير .. ضرب لي خطير و ماشي عشوائي..
رجع الفيلم و عاود تفرج فلقطة مصارعة ليها و كأنه بغا يتأكد من شي حاجة ..
هزات رجلها و ضربات خصمها لجنبو و زادت اخرى لسدرو فجهة قلبو .. نقزت فوق سيارة فجنبها و ضارت فالهواء و طيحاتو بضربة للوجه ..
هنا ايرتااان خرجو عينيه .. و صورة بنت قدها فطول ...طويلة الشعر اسود مجعد... دارت نفس الحركة قدامو وشعرها مخبي وجها .. صوت المقاومة ديالها كان بعيد بحال الصدى .. حط البيسي و شد راااسو لي بداا يوجعو بطريقة لا تحتمل ..
وقف باغي يوقفو بأي طريقة .. و لكن حتى صورة هاديك البنت لي كانت كاتحارب شي شخص .. و اكيد هو ايرتان .. خلاه ينسا الالم و يركز فهاد الذكرى لاول مرة يشوفها .. مكان بحال غابة .. زمان بحال عشية و لا صباح بكري ..
التحت فالكوزينة .. دخلات الحاجة كاتعكز .. شافت فالخدم ليرفالموزينة و نادت على وحدة منهم .. رئيستهم لي تكون فمشارف الخمسينات ..
قربات ليها و قالت : نعام الالا..
الحاجة : طلعتي لبه عشااه ..
الخادمة : ياله غادي نطلعو ليه ..
الحاجة : ياك ديما كاتعطييه دوااه .. الى عرفتك كاتنسايه غادي نندمك ..
الخادمة : لا .. لا الحاجة ...ماكانساهش ..
الحاجة : اوى احسن ليك ..
خنزرات فيهم و مشات كاتمتم ..
جات عندها وحدة الخادمات و قالت ليها : هاد الشيبة العاصية .. مادايرة بحساب الخالق و لا الموت ..
الرئيسة باسف : الله يهدي ماخلق ياربي ..
الخادمة : واش نيت مابقيتيش كاتعطيه ليه ..
الرئيسة قرصاتها : سكتي اللقوة ... دابا يسمعوك يقطعوها فينا .. *بهمس* اه .. شي 15 اليوم هاذي مابقيت عطيتو ليه .. عندي ولد قدو و لي نبغيه ليه نبغيه لولاد غيري .. حنا ماعارفين غااع اش بيناتهم و لا حتى علاش كايعطيوه ليه ... و لكن احسن حاجة ترجع ليه ذاكرتو .. و ديك الساعة لي بغا الله غايكوون ..
الخادمة : ان شاء الله ياربي ..
في فرنسا ...
نزل عز من سيارتو .. و هو كايزفر .. دخل للبواط .. دخل كايقلب بعينيه عليها .. ماحتاجش بزاف باش يلقا فين كاتسكن و غين كاتعمر .. اه نيسرين التازي الغنية عن التعريف .. البنت لي ماكاتعرفش الحدود .. المتمردة الطايشة المدللة لي كولشي كايعرفها وسط قرانها ...
دخل عز كايخقق فوجه كل وحدة ..
عز : دابا بقاات ليا غير هااد البرهووشة .. لقاات السيبة و مااكاين لي يحكمها .. سكايرية و ممكن جدا مدمنة على شي مصيبة.. ماكاتقراش .. و ساكنة مع حيوان.. لا اب لا اخ .. مساليين ليها .. مصيييبة هااذي فين غااتكون مخشية ..
دور وجهو .. و لفت نظرو بنت وسط الحلبة بتوب قصير كاشف الكتير .. طالقة شعرها و طالونها مخلل توازنها ... كاتمايل فحضن راجل .. و باينة فيها يمرانة بما فيه الكفاية باش ماتردش البال للمسات داك الراجل الجريئة على جسدها .. منين شافو عرفو هو لي ساكنة معاه .. خنزر فيها و فشكلها لي كايعيف .. و توجه ليها بعينين ماضية .. و بطريقة شرسة نفضها من دراعها و جمع معاها لطرشة خلاتها طايحة فالارض .. و دار للي معاها ..
دار للاخر و سلخو .. نوضها .. هزها على كتفو و خرج .. خلا كوولشي كايشوف و تاحد ماقدر يحيدها ليه ..
لاحها فالسيارة و هي كاتغبن و داايخة .. كاتحل عينيها غير بالزز ..
شاف فيها كايخنزر و ماحاملش شكلها ..
هضرات نيسرين بصوت خافت : شكوون .. انت ..
عز : اش عاادش الحااالة دايرة فراااسك .. مالاقيااش لي يحكمك و يجرك من شعرك.. 😡
ماجاوبتش نيسرين بقات كاتلاوح براسها . ديمارا السيارة و هو كايلعن و يسب .. وصل للاوطيل .. هزها و طلعها .. ردخها فالسرير .. و قلع التيشةرت دخل للحمام ..
هي ماتزعزعاتش من بلاصتها .. كانت غائبة عن الوعي و غير مدركة نهائيا ..
بعدما خرج .. لبس و هو كايشوف لا تفيق ..
قرب لجهتها و جلس .. جبد تيلي عيط لايدين ..
عز : وي بوص لقيتها ..
ايظين : مزيان .. كيف داير حالها ..
عز : كيف توقعنا .. محيحة هنا ..
ايدين : شوف نقولك .. حضيها و رد ليها البال .. امها غاتحماق عليها .. كل واحد من جهة .. شوف الى شافتها بشي حالة ماشي هي هاذيك غايزيد حالها .. حاول تقنعها و تهضر معاها .. و شووف نقول ليك بشوية عليها راه عاارفك كيف داير ..
عز : هي سكرانة دابا .. ماعارفش فاش تفيق اش غادير .. و باش نقنعها كانظن شي حاجة صعبيبة و ممكن ناخد الوقت ..
ايدين : واخا .. مهم حاول معاها شوية بشوية البنت باقية صغيررة ..
عز : اشمن صغيرة 23 عام .. راه
ايدين : دير لي قلت ليك .. مهم .. راه جهينة و البقية هبطو للمغرب ..
عز : و علاش .. كاين شي جديد ..
ايدين : لقاو طريقة باش يدخلو للشركة .. هضر معايا فؤاد هاد العشية .. جهينة قبلات بعرض اقتارحاتو عليها الشركة كممتلة و قبلات .. شافت ايرتان ...
وقف متفاجئ : شافتو ؟ و اشنو وقع ؟ اشنو داار
(عاود ليه الاساس )
عز : ميييييغد ..
ايدين : دابا قررو .. يبقاو تما .. حتى يشوفو اش غايوقع .. سيفطت ليهم رجال ممكن يعاونوهم .. قلت ليهم نستاغلو دخلول جهينة لبشركة و تعاوني ندخل رجالي و نخطفوه و لكن مابغااتش ..
عز : اكيد جهينة باغية شي حاجة ورى رفضها الطريقة السهلة ..
ايظين : اه .. و على الاغلب باغية تنتاقم .. مهم وصيت الظراري يراقبوها لاتغلط و لا يكشفها عمر ..
عز : انا نسالي مع هاد البنت و نلحق عليهم ..
ايدين : تهلا فيها و رد ليها البال .. من دابا حتى تجي عندي انت المسؤول عليها ..
عز : امرك بوص ..
قطع عليه .. حط عز التيلي .. ووقف حيد ليها طالونها لاحو فالارض و غطاها ..
عز : انوشوفو حريرتك انت و ندوزو لخووك .. غاتحمقوني مافيهاش ..
اصبح الصباح ...
فاق ايرتان .. على غير عادة .. شي حاجة فيه مبدلة .. متحمس و لا زادت شي حاجة فحياتو .. ماعارفش مهم .. شي حدسو كايقول ليه قرب وقت خلاصو .. ذكرى البارح باقية قدام عينيه لدابا .. بعدما لبس هبط نيشان لسيارتو .. وهو فالطريق رشقات ليه يفطر فشي كافي عاد يدوز للخدمة ..
دخل و جلس .. هز الموني كايقرى .. بعدما حدد اشنو بغا .. طلب من السرباي ...
هز عينيه كايشوف .. حتى طاحت عينو على جهينة جالسة فطابلة قدامو و لكن مفصولين ب2 طبالي اخرين ..
كانت جالسة مع طه و معاهم هيفين ..
تصدم منين شاف هيفيين .. تذكرها فورما شافها .. كيفاش غاينسا ذات الشعر المجعد الطويل المميز بالنسبة لسنها .. بلاتي الشعر الطويل المجعد .. نفسو لي عند هاذيك البنت فحلمو ..
ايرتان : سبحاان الله اش هاد الصدفة.. و لكن علاش جالسة مع ديك الممتلة .. اذا .. هي بنتها ؟ و هذاك لي جالس راجلها ..
ايرتان كان جالس كايشوف فديك الاسرة الصغيرة السعيدة .. لاحظ ود بينهم .. كايضحكو مجموعين و مستمتعين بوقتهم ...
جهينة : الله ياربي الله .. مدينة الالعاب على الصبااح .. 😧
ضحك طه و قال : ماكايكونو حتى العشية احبيبة ..
هيفين بتدمر : اوووف .. انا مليت من داك الاوطيل ..
ايرتان كايشرب قهوتو و باقي كايفكر : البنت قالت ليا جاات تقلب على باها.. و لكن راه جالس حداها .. تكون البنت كانت غير كاتضحك؟ .. لالا طريقة هضرتها كانت صادقة .. و الى ماكانش هذاك اب بنتها شكون غايكون .. زعما تزوجات 2 مرات .. و كيفاش هاد قضية جايا تقلب عليه .. والله الى هاد المرأة كلها الغااز .. بانو ب2 هي و بنتها قدامي تلفووني و خلاو بالي مشغوول بيهم غير ب2 ... خااصني نعرف اشنو لغزها .. بلاتي اش بيني و بينها .. من امتى حياة بنادم كاتهمني و لا كتير فضولي .. اكيد عمري درتها .. ولكن هادو حالة استتنائية .. ماقادرش نحيدها من بالي لدرجة بت كانحلم بيها .. ماشي طبيعية .. و ضرووري نعرف شكوون هاد اينووور ..ضرووري ..
فهاد اللحظة .. هزات جهينة عينها لقاتو ساهي فيها و كايخمم ..
ماتيقاتش لي شافت .. واش كاين و لا بسبب تفكريها بيه الدائم ولا يتخيل ليها فكل مكان ..
جهينة حدرات عينها دغيا و رجعات كاتشغل راسها و ماتبينش بلي شافتو ..
جهينة فخاطرها : ناااري اشنو جابو للهنا .. من امتى كايجي بفطر لوحدو على النبوري و فمقهى عائلي .. ياربي واش ايرتان هذا و لدخت .. والله تا هو .. بلاتي فرصة مستحيل نضيعها .. غادي نخليه تابعني و يلهت سميتي .. و الى مادرتها مانتيماش جهينة الطاهيري ..
تقادت جهينة فالجلسة .. مستقيمة الظهر .. رجل فوق رجل و هازة راسها بكل انوتة و بطريقة غير مبالغة .. ضحكات لطه بينما هو كايتكلم معاها حتى غمضو عينيها .. و بانو سنيناتها .. ضحكة هاذيك و لاشمس شرقات ماعرفش مهم خلاتو منباهر بشكلها .. كملات شغلها و شافت فطه باستغراب و قالت : قرب قرب .. اش هادشي لاصق فلحيتك ..
قرب ليها و قال : اشنو.. فيا شي حاجة ..
حيداتها ليه و هي كاتبسم و تلمس فيه بحنان ..
طه مادا ماجاب .. ضحك ليها و رجع يهضر مع هيفين ...
جهينة تعمدات تبقى تشوف فطه بعيون محبة و هايمة .. حاسة .. بل عارفة بلي عينيه عليها .. حاسة بيهم مختاارقينها .. كايحلل و يناقش غير بوحدو ... عرفاه غير من حركاتو كايفكر .. و لكن اشمن نوع ديال الافكار ماعندهاش فكرة ..
قال طه شي حاجة و لكن ماكانتش كاتضحك.. استغرب منيين شاف ضحكة جهينة علات و ضرباات يدوو..
شاف فيها و قال : واش كايهروووك ... انا مانهضر و انت كاتضحكي ..
زادت جهينة كاتضحك و كادير ليه زعما سكت سخفتيني .. ضربات على ايرتان من طرف عينها لقاتو هاز طرف خبز كاينتف منو وياكل و ساهي فيها ..
جهينة :شتو باقي ماناض يفرشخني .. بلاتي نزيد فيه شوية ..
و هي كاتضحك حنات لجهة طه فوق الطابلة و قالت بلا ماتعيق .. هز يديك و لعب فشعري ..
طه بعدم فهم قرب ليها كيف دايرة هي و قال: واش تخورجتي فعقلك
جهينة : دير لي قلت ليك و لا غانوض نطوي خويا ..
مد يدو كايدوز فشعرها و قال : وينو على القزوومة .. وليتي دوري فصااحبك عشيييرك .. بغيتي الحنان طلبيه بحنان ..
جهينة بنفس اابتسامة : كون عرفتي شكوون وراك واللهما تقولها ..
تحلو عينيه و قال ..
طه بهمس: راجلك هنا ..
جهينة بهمس : انت راجلي المكلخ نسيتي .. راه بات بنتي ..
طه : اشنو الفرق ..
اسحب يدو و جراتها دارتها على حناكها ب2 و شدات يديه ..
طه : واش لمك بغيتيه يفهم غلط .. انا ..
جهينة محافظة على شكلها باش من بعيد يبانو بلي كايتحابو و قالت : دير فيا هااد الخييير .. و دير لي كانقول لك ... انا بغيتو يفهم بلي تجاوزتو .. واش بنتو قدامو و ماتحركش ..
طه : كاتقللبي ليا منين تفكي مني .. انا مابيني و بينو غير الخير.. اصلا منين كنتو مزوجين حسيت بيه راد البال مني و ديما حاضر معانا .. عاد لاعساك دابا لي عرف بلي وليتي مرااتي .. شوفي ااه .. انا باقي باغي نعيش حياتي و باقي ماحققت شي اهداف ..
جهينة : سكتنا و لا غانقلبوها بوك شري تربح هنايا ... بغيتي اهدااف وصلني لديالولي و سير حققهم ماغانحبسكش ..
طه: واخا ... اوى الى بغيتيه يغير ماشي هكاك المكلخة .. ماطالعاش مطالعاش الله يخرجني بعظامي من هاد التمعميعة ..
جهينة : اش غادير ...
قرب ليها طه اكتر و عوج وجهو بحيت خلاها تدرق على ايرتان ..
طه : واش كايبان ليك ..
جهينة : لا .. دابا لاش خاشي كمارتك عند كمارتي هكا .. واش باغي تموت ..
طه: ماشي انا لي غانموت .. انت .. دابا الزوينة كايسحاب ليه كان *جبد شلاقمو و بقا يحركهم و غمض عينيه *
جهينة عوجات فمها و قالت : صافي باركة .. رجع لبلاصتك و لا غانخسر ليك فيغورتك غير بهاد الطبسيل .. حيد نشوف ردة فعلو ..
رجع لبلاصتو و هي طلات بنصف عين .. بان ليها ملامحو مبدلة .. و لكن كايشوف فجنبو .. شافت فجنبها و لقات هيفين جالسة حداه كاتلعب برجليها و تهضر بفمها و يديها و كاتضحك ..
جهينة شافت و هزات كاس العصير و رجعت شافت عند طه .. و غير تأكدات بلي بنتها جالسة مع باها و هي تشهق حتى وحلات ليها و خىج ليها العصير من فمها و نيفها و قفز طه .. وقف شاد فيها كايربت على ظهرها ... بدات ترعد و تخرج عينيها .. و كاتكحب و كاتشير لبه تحت سنانها ..
جهينة : الب.. البرهوووشة .. عتق الب هوووشة مشات عندوو .. ماعرفنش اش وصلها عندو بنت كاطييير كيف سعدي ...
طه خرجو عينيه ساف فبلاصة هيفين ماكايناش و قال : هيفين ... عندو ؟
فاش كان طه و جهينة كايمتلو .. ناضت هيفين من حداهم .. تمشات بعيد عليهم .. و بان ليها ايرتان لي كان حاضي دوك 2 .. قاطعو صوتها الصغير و قالت ..
هيفين : هاه انت ..
ايرتان شاف فبها و قال : اش داكشي .. علاش جايا عندي ..
جلسات بلا مقدمات تقادت فوق الكرسي العالي عليها و قالت : مامزيانش تحضي النااس .. حشومة..
ايرتان : و ماشي حشومة تجلسي مع ناس ماكاتعرفيهمش بلا استئذان ؟
هيفين : لا انت كانعرفك ..
ايرتان : اممم ... جوابك عند لسانك ..
هيفين : حتى ماما كاتقولها ليا ..
ايرتان بالدارجة باش ماتفهمش رمق جهينة بنظرة جدية و شيئا ما غاضبة : هااد امك خاصها القتيلة لاهي لا داك راجلها .. جالسة على تيوتيو تما و مخلية البنت تسركل بلا حضية ..
قدري أن أحبك الجزء 38
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء