زهرة اللوتس الجزء السابع

من تأليف نسمة العبيدي
2018

محتوى القصة

رواية زهرة اللوتس

اسلام كانت غارقة فالحزن ديالها حت كتحس به عنقها وزير عليها ولكن ملي باسها فعنقها شعر جلدها وقف بحالي ضربها ضو...مافهمات والو ماجات فين بغات تهرب حت لقاتو مزيرها....
مهاب: شووووووووووووو تهدني وحاولي ترخي باش نعسي...راه ماغادي يوقع والو وزيدون تبعنا غدا نهار طويل وفيه تمارة يالله حاولي تنعسي...حاولت تنعس وترخى وبقات كتفكر فالبوسة لعطها فعنقها احساس فشكل اول مرة تحس به...اما هو باس وندم بقا ليل كامل كيفكر وكيبرد على راسووكيتلمس كل مرة فيها شوية خصوصا ملي حسها ناعسة...صبح صباح عليهم ...فطرو فصمت ونضارات متوترة ومتبادلة نضرت مهاب كانت كلها شهوانية حيت داز عليه شهر مانعسش وهيا بنضرات خوف وتوتر...كملو فطور سدو المدخل وانطلقو المجهول...داز نهار كامل بين جمع الحطب وصيادة الحوت ولفاع و والما....وصلت العشية رجعو مهدودين من بعد ما أمنو على كلشي فالكهف...جاب مهاب تلاتة ديل القصبات مالقاهم غير بالكشايف ومشا ليهم مسافة بعيدة حت عية...ومشا الجنب الكهف حفر حفرة باش تبقا تقضي فيها اسلام حاجتها حيت متقدرش على تلج برى الكهف...غير كملها واسلام مافهمة والو لاش دارها حت شرح ليها وبقات واقفة كتشوف فيه بنضرة ديل القتيلة...اما هو بقا كيموت بضحك حيت عارفها مغتقبلش دير شي حاجة حداه...عاود ستف داك الكهف وقاد بلاصت الما وبلاصت الحطب وبلصت سلعة ...قاد كلشي وبدا كيسخن الما وكيرد العشا غير ظلام الحال وهو يجرها..
مهاب: دبا كتحسي بالبرد ولا سخونية
اسلام: سخونية
مهاب وانوضي الغزالة دوشي
اسلام هأ لالا يالله دوشت البارح
مهاب نوضي ولا نفرع ديلموك يالله تحركي غادي تربى لك البكتيرية ونصدقو فحاجة لي ماشي هيا هاديك فين تخليك خليها يالله تحركي
اسلام هئ هئ هئ مبغيتش واش انا نبقا نعوم ونتا تبقا تبركك فيا
مهاب: بلا تبوحيط ولا مرض راه دكشي راه شفتو نوضي تحركي بلما تصرعيني
اسلام اوا ونتا
مهاب ندوش لك ودوشي ليا

شافت فيه شوفة ديل القتيلة ولات حمرى ولوات شنيفاها وهيا معصبة
مهاب جمعي عينيك ولا نتقبهوم لك....حدرات دغية عينيها وجاتها البكية والحكرة....هو شافها وهو يصوط بجهد...اسلام اجي عندي
اسلام مممم لا مبغتيش
مهاب استقامة
اسلام وي مون شاف 
مهاب تحركي اجي عندي...مشات عندو جلست حداه وبقا كيشوف فيها بلما يشعر مد يديه وبدا كيتلمس ليها شعرها...سمعني مزيان لوتس
اسلام هأ شنو هادي
مهاب هادي واحد الفارة سميتها لوتس...غتكون شتا طويلة وهاد الباب مغاديش نخرجو منو حت يدوب تلج....لبقينا كتناقشو على كل حاجة... ولا تناقشنا غادي نعتشو ونجوعو دغية... ادن خصنا ناكلو وهكا المكلة غسالى دغية فمن الاحسن تسمعي لدكشي لغادي نقولك ونفديه انا غادي نمشي لداك القنت نحسن ونتي دوشي وملي تسالي قولها ليا اوكي انا صيبت بلاصت تدواش...يالله سيري الله يرضي عليك...سمعات الهضرتو مبنجة ومشات دوشات وكل مرة كتشوف فجيهتو كتلقاه مشغول مع الحلاقة..رتاحت وكملات على خطرها لبسات حويجها ورجعات تخشات فصاك...هو كمل مشا لجيهة المدخل بدا كيسدو مزيان وغرس دوك تلاتة القصبات باش الهو يدور فالكهف ويدخل الاكسجين ليهم...كمل رجع عندها جاب مشطا وجا مورها وهيا غير كتحنزز وجلس كيمشط ليها شعرها بشوية باش ينقيه مزيان حيت صعيب عليهم يغسلو شهر والمشطة هيا لغادي تفكهم...كمل جاب العشا وجلسو كيتعشو وكيجمعو وكتهضر هيا كتر منو هو ...كتعاود على عائلتها وطفولتها....كملو طفو لمبا والحطب بقا شاعل حت يطفا على خاطرو عطها بضهر حت حيدات حويجها كاملين وتخشات وتبعها بدا كيحيد واسلام اول مرة كتخطف شوفة فيه من تحت الغطا...وكتشوف فدوك الكتاف العراض والمبرونزين ورجلين مبرومين بقات ساهية فيه حت دار وغفلها حصلها...وهيا طلع معاه صهدة مشا تخشا حداها وبلما يشعر نزل على شنايفها....

نزل كيبوس وهو مكاينش فهاد العالم ...ماشعرش اما هيا خداها على غفلة ماعرفات باش تبلات حيت اول مرة حسات راسها طايرة فالهوى ولكن دكشي بزاف عليها...بقات سخونية كطلع معاها حت الواحد لحضة حسات نفس طلعات معها ما بقاتش قاد طلع سوفل وحسات روح غادي تخرج لاا العافية لي شعلات فيها بقات كضرب ليه فكتافو بجهد ماتفك معها غير بالكشايف وقبل ماتسول اش هادا وهو يزرب عليها
مهاب مزيان دبا طلعات سخونية ...ويالله نعسي 
اسلام مافهمات حت وزة وبقات كتحك فراسها وهيا تسولو حت هادو داخلين ....مهاب اه حت هوما داخلين وغنبقو كل نهار نديرهم باش نضمن دفئ ديل ليل اوكي يالله نعسي...
اسلام بقات كتفكر وهيا مافهمة والو...وكدورها فراسها وهيا كتحاول تربط بين دكشي لي وقع وبين دكشي لكانت تفرجات فيه فواحد المسلسل مع ختها ملي كانت معها وكان داك المسلسل كيجي فالاحد حيت الاسبوع كلو كتكون فدار طالب كتقرا...طار ليها نعاس كتخمم خصوصا انها وقعات فواحد المشكل كبير مكتجلس مع ولاد القبيلة باش تعلم منهم حيت ديما جارين عليها حيت خونتا والخونتا مكيجلسش مع رجال والبنات لتعلم منهم مكانتش كتقدر تجلس معاهم حيت محسوبة على الولاد وبقات فضلام ماتعلمات حت حاجة لا من عالم الولاد ولا عالم البنات خصوصا ان خوتاتها جو متفرقين فالاعمار وكل واحدة كتمشي مع قرانها ومكنتش كتعمر مع اسلام رغم انهم عارفينها بنت ولكن كيتعملو معها بحال زوافرية ديل خوتهم...وحت من خوتها الولاد لصغر منها كيعاملوه على داك الاساس ولكن ملي كتجي شي حاجة لي عيب وحرام وكتكون متعلقة بالجنس فحت واحد مكيعطيها راس الخيط... اما مهاب حت هو فايق وكيتسنا رد الفعل ديالها...عارف راسو بيلا دكشي لكيدير ماشي معقول ولكن شي حاجة فيها تلفاتو ماخلتش ليه العقل...
خصوصا فدكشي لكيتعلق بالجنس كيحس راسو باغي غير امتا يقسها...فلول كان كيقول لراسو حيت بعيد على حبيبتو لينا ...ولكن ملي كان كيتفكر راسو كيمشي لبعتات كتوصل لحت الشهرين ومع دالك ماكيقس حت واحدة ومكيشوف فحت واحدة فهاد دليل على ان اسلام فيها شي حاجة مكيناش فالبنات الخرين حت لينا واخة كيبغها ولكن عمرو حس راسو منجادب ليها بهاد شكل الكبير بقا كيخمم حت دور راسو ولقاها تخشات فيه ونعسات حط يدو تحت راسو وتحنا كيبوس فيها بوسات خفاف من هنا ومن هنا...وكيصوط وكيسب فراسو وكيحاول يحبس راسو ولكن مقادرش بحال شي فراشة وكتنجدب العافية...بقا هكاك مدة حت داتو عينو وجهو على وجها..

فاقت اسلام مع ساعات لول فالفجر وهيا حس بسخونية محوطها ملي جات تقلب لقات يدين مهاب محوطينها وجهو على وجها مقدرتش تحرك حت خطوة ولا دير شي حركة بقات جامدة فبلاصتها كتخمم كيفاش تحرك بلما يحس بيها...بقات مدة هكاك حت شافت تاعيات ورجعات تخشات فيه وكملات على نعاسها...عاود ضرباتها الفيقة تانية وكانت ديك ساعة تسعود حيت مهاب عندو ساعة اليدوية فيديه ديما مكيحيدهاش...لقاتو فايق وكيوجد الفطور وكيشوف فيها...شافت فيه وحدرات عينها وهيا مزنكة تحركات وجلست جلسة متيرة وعاطياه بضهر وكتحاول تلبس حويجها ولقاتهم سخان حيت مهاب كيخشهم فجنبو باش ملي تلبسهم تلقهم سخان ومتمرضش مشات قلبت صاكها لقات شيتة سنان وسينيال نساتهم ملي وقع دكشي ولقات كحل بلدي ديل مها كتكحل به باش عينها ميمرضوش حكات سنيناتها وكحلت عينها وملي جات دور غير هزات عينها فمهاب وهو شاف فيها وهو يوصل قلبو المعلم ديالو بحالي ضربو ضو وعينيه داخو ملي شاف الكحل فلون عينين كي البحر بقا ساهي...حت حدرات عينها...
اسلام: فيا جوع
مهاب احم احم هاهو قربي 
قربات ومد ليها غراف سوب شرباتو بشوية حت سالت وجمعو دكشي ونطق
مهاب اسلام قربي
اسلام واخة...قربات حداه وجر صاك ودخلها ودخل معها وطلع سنسلة وتكاها على كتافو وبقاو كيشوفو فداك الحطب...
اسلام واش طاح تلج
مهاب اه طاح وتسد باب المدخل مغاديش نقدرو نخرجو حت يدوب تلج...
اسلام تزيرات كيفاش واش غنتحبسو
مهاب لا متخافيش مرة مرة غادي نحلو باش يتنفس الكهف مرة فتلاتة ديل الايام ولا ربعة ايام غادي نحلو باش نتحركو شوية نتمشو باش ميمتوش لينا رجلين اوكي....
اسلام وباش غادي تقدر تعرف بيلا تلج مكيطيحش
مهاب من القصبات لركبت الى كان البرد قاسح فتلج كيطيح ولا كان خفيف فراه تلج مكيطيحش فهمتي

اسلام اه اوكي...كيهضر معاها وبلما يشعر نزل كيبوس فيها واسلام عجباتها البوسة واستحلاتها وبدات كتطلق معاه ومشات معاه فالوتيرة وهو ملي شافها تجاوبات زاد عجبو الحال...بقاو هكاك حت حبس راسو...وهيا جمعات راسها ولكن متحيداتش من حداه بقاو هكاك حت نعسات وعاود فاقت لقاتو بدا كيوجد فالعشا وناضت هيا كدوش حيت حدد ليها وقت لتبدا دوش فيه باش دهن البوماد...كملات سالت تخشات فصاك...مد ليها العشا وبقا حاضي معها والهضرة كتكون غير ملي كيكونو جالسين ماعندهم مايدار باش كيتلفو الوقت...كلات حت شبعات...كمل هو وجمع دكشي وجا تخشا حداها من بعد ماحيد حوايجو...ومحد نهارات كيدوزو ومهاب كيزيد يجعر وحدود صبر مبقاوش عندو حيت قربو يكملو جوج سيمانات وهوما على نفس الوضع...هيا تخشات وهو عوض مايتخش تحنى عليها وبدا كيفلورطي معاه ويتلمس فيها وهيا عجبها الحال وبلما يشعر بدا كيتلمس ليها فصدرها وهيا بلما تشعر بدات كتأوه بشوية وهو كيزيد يسمع صوت كيزيد يجعر...حت كيديماري ويعاود يتراجع....ولى كل نهار كيلعب معها ماتش غير من فوق الفوق ومصبر راسو حت وصل الواحد المرحلة جعراتو ولى كيكمل غير بيديه خبية حيت عارفها معندها حت شي فكرة على دكشي...حت الواحد صباح...فاق ويدو فصدرها....
حل عينيه ولقا يدو فصدرها وعوض مايحيدها بدا كيعبز فيها ويمص ويعض عضيضات خفاف وكيتنقل من بلاصة البلاصة هيا كانت ناعسة حت حسات بشي حاجة كتسرا معها واحساس فشكل...كيطلع معها...وهو فدورة لي كان كيدور دخل يديه فسليب وجلس كيلعب تما هيا ماشعراتش حت بدات كتغوت بجهد وكطلب فيه يحبس بقا عليها هكاك حت جابتو عاد تنفسات وكان هدا هو اول احساس كتحسو ولى كل نهار كيعيشها نفس داك روتين حت نهار لغادي اتستلم
كيف العادة قبل ماينعسو بدا كيدير ليها تسخينات وهيا كتأوه بجهد وكطلب شرع وهو مقهور وصلة به حت العضم....وكيحاول يبرد على راسو... وغادي وكيطلع بيها لادوز وبلما تشعر بدات كتغوت هو غير سمعها مصبرش وخرجو ونزل على شفايفها وبدا كيحاول يدخلو بشوية بشوية وهيا مجعورة حت دخلو فدقة واحدة عاد رتاح....

جلس فقنت كيشوفها حيت ملي دخلو غيبات حت فاقت ولقاتو معنقها ضربات ليه فصدرو وبقات كتبكي وتخصص وتغوت وهيا كلها كترعد وكتهز بالحريق... بعد منها وخلها كتبرد جنونها فالبكى وهو من داخل ديالو محروق حيت عيا مايصبر فراسو ولكن حرام مقدرش...كيفاش ينعس مع بنت كل نهار وعريانة وبلما يدير والو....رجع كيتفكر نهار اول مرة شافها وكيفاش جدبات الانتباه ديالو وكيفاش كان متبع ليها العين فيما مشات وشنو مادارت كيبقا حاضيها واقف عليها يعني حت قبل مايعرفها بنت نجادب ليها....بقا حاضيها كتبكي حت نعسات جاب شوية ديل الما ومسح ليها وجها وعنقها ونعسو...
فاقت اسلام على ضلام وبقات كتشوف فيه وكتفكر فمستقبلها لضاع...ومن اي جيهة حللتها كانت عارفة راسها ضايعة ماهيا بنت ماهيا ولاد لا جنسية لا هوية لا وطن....والانسان لي سلماتو راسها عندو حبيبة مؤمنها ومحافظ عليها عطاتها الايام من كل جيه....
ضرباتو الفيقة وهو يشوف فيها...
مهاب بدون مقدمات.... فاش كتفكري
اسلام: فوالو...كمش عينيه وبقا كيشوف فيها حيت كان عارف مزيان دكشي لقالت ماشي صحيح...
بدات الايام كتجري واسلام رطابت مع مهاب ولى كينعس معها كل ما رشقات ليه اما فليل مكيفكهاش حت كيجيبو عاد كيرتاح ولى الى مقسهاش ولا مبسهاش ولا مباشرهاش كيطلع ليه زعف وكيبغي يتصطى... بدا المونة ديل الاكل بدات كتنقص ...ولى مهاب كينقص من ماكلتو وكيوكلها وحاضي معها...فديك لحضة ولات هيا كلشي فحياتو كيبقاو نهار وماطال يتعاودو ويتكلمو ويضحكو ومرة مرة يتخاصمو ولكن مهاب ملي تجيه الحالة...كيصالحها دغية حيت مكيقدرش يصبر...وهيا كتسامحو دغية حيت متقدرش نعس فحضنو وهيا مخاصمة معاه حت لدرج واحد المرة تخاصمو ونعسو وكلها عاطي ضهرو لاخر...

واسلام كتحاول تبعد باش ميقسهاش ومهاب كيقرب باش تبقا سخونة حت طلع ليه زعف ودار عندها وعنقها وبقا كيبوس ليها فعنقها حت نعسات ولغد ليه ناضت مكشرة وبقا كيموت هو بضحك حيت الوضع كلو مكيسمحش باش واحد فيهم يتقلق من لاخر...حت لي بغا يغضب ملقاش كيدير يغضب...قرر مهاب يتناقش معها فديك نقطة غير بالعقل ودكشي لوقع من تما مبقاوش كيتشادو وبدات ايامهم كدوز فروتين واسلام ولفات تبول قدام مهاب ولكن ملي كتبغي تخسر كيخرجو من الكهف وكيكون هو اصلا وجد ليها بلاصة على برا وجد ليها كلشي غير باش تقضي وترجع دخل دغية حيت غتعواج بلبرد الى طولت...كملات شتا وداب تلج وخرج مهاب وخرجات معاه اسلام واول بلاصة مشا ليها هيا ديك البلاصة لي حط فيها ديك لعيبة لي غير داب رجعات خدمات حيت هيا كتخدم فجميع ضروف...غير حيت دفنها تلج بمترو هدا علاش الاشارة كانت ضعيفة...عاود قادها وخرج هو واسلام يضبرو فمكلة وعطى الراسو تلاتة ديل الايام الى متلقطاتش الاشارة يحيدها ويشدو طريق...
تسريع الاحدات....
دازت تلاتة لايام الاشارة متشداتاش هزها وجمع قشو هو واسلام شدو طريق الحدود روسيا الاوكرنيا واخة كاينة تما توترات ونزاعات اقلمية فالحدود بين الجارة روسيا والاكرانيا فهو مشا حيت من تما يقدر يدوز حيت معروف انه مرشال ومن المنضمة بقاو غادين وكيرتاحو ويصيدو واسلام ولت محترفة بحال مهاب واخة بدات كتحس بالعيا ولكن ملي كتشوف مهاب كيفاش كيكابر باش يعيش كتشجع وكتكابر حت هيا...بقاو هكاك مدة شهر وهوما غادين حت وصلو لديك الحدود...قدر يدخل الاوكرانيا من بعد ماصرح بالهوية ديالو وبالهوية ديل الاسلام...غير وصل المدانية مشا نيشان جبد فلوس من كراط الكولدن لشخصيات الكبار تيرة فلوس ليتخص وتحرك مشاو الاوطيل...غير دخل حطو دكشي ديالهم عيط الروم سيرفيس...غير جاو اول حاجة دارها سيفط معاهم اسلام لسبا تحيد عليها دكشي وتقاد حالتها وهو كيشوف فداك شعر لي طوال وفات ليها صدر...كان باغي يقطعو باش يوفروا لما وملي لقها كتبكي وكترعد حيت كانت كتمنى بحالو حيت خوتاتها كلهم شعرهم طويل...وهو يخليه ليها حيت كان عارف بيلا اول مرة تحس راسها بنت...نزلوها دوها غير شافها خبير شعر وخبيرة تدليك بقاو كيضربو فجنابهم دخلت مع جوج ديل نهار ماخرجات من تما حت التمانية ديل ليل...وفديك الوقيتة وصى واحدة خبير فالملابس تشري ليها حوايج منوعين ودكشي لطرا شرات ليها حوايج وداتهم ليها الغرفة ديلتهم بجوج....ماكملو مع اسلام غير بالكشايف حيت هوما يجبدو من هنا وهيا كتغوت من هنا غير بالكشايف باش كملو ليها غير سالت جابت ليها فستان فالازرق الغامق مقسوم على جوج ...قطعة العلوية جات بحال شكل دوني من فوق صرة وصدرها على شكل قليب وضهرها مشبكة بشبكة رقيقة وصايا جات طويلة حت الارض ومنفوخة ومفتوحة من التحت حت جدر ديل الفخض جات سو سكسي...

يتبع

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.