نيار : ابتاسم ليها وضار جيهة مرتو ومحبوبتو .....استاذنات عبير وخرجت وبقاو غير هما بزوج راس في راس ...قرب ليها وعينيه كيلمعو بحب ليها وبعجاب كبير لشكلها ...
نيار : "بتنهيدة طالعة من القلب " ححلييييمة
حليمة / بابتسامة عشق ليه ...نيااار ههه
نيار : قبط ايدياتها وشابك صباعهم وزاد قرب ليها ...كل نهار كنزيد نبغيك وكل نهار كنتعلم حاجة جديدة منك وكل نهار كيجمعني بيك كيعلمني اشنو ندير من هنا لقدام وكل مكدوز الايام كتزيد توريني فين غادي واش غاندير ولكن ماعمر نهار يدوز عليا ومنزيد نبغيك فيه ....شد ايديها كانو منقوشين ...باسهم بزوج ....
نيار : الله على ريحة "ياحليلي راجل كيبغي ريحة لحنة ههه " هههه كنموت فيك وعليك ...
حليمة : حتى كنبغيك ...
رفرف قلبو من الكلمة الي سمع منها ...ابتاسم ليها ...بقا كيلعب ليها فايدها حتى هزها وباسها ثاني وخدا صبعها ...جبد بواطة زرقاء من وراه ...
حليمة : كتشوف فالبواطة ...؟؟؟
حلها وتحل معاها فمها وعينيها ...لجمال المنضر الي شافت ...هزو من البواطة وخشاه ليها في صبعها وهو كيشوف ليها فعينيها ....خاتم ديال ذهب بحجر الماس بتصميم راقي "عين وحاجب "فضل انه يكون ذهب باش يكون على تقاليد واصول مغربية ...
هذا نبغيك تبقاي دايراه وعمرك تحيديه ...ولكن دابا غادي نحيدو حتى نديروه لتحت حيث غانديرو تركاب الخواتم الي مدرناش هاهو غايكون مع خاتمي ...وراه ليها ووراها حتى سمية الي منقوشة في خواتهم سمياتهم بزوج ...مد دراعو وخشات ايدها فيه وتمو غادين حتى هبطو لتحت وكانت المفاجئة ثانية ....
بداو نكافات بصلاة وسلام وزغاريت حتى قربها ليهم وعينيها دامعين بالفرحة ...كانت امام عمارية كبيرة مرصعة بالاحجار فالذهبي ونكافات من مراكش حرات ....قدمها ليهم من بعد مباس راسها ...وعاونها حتى كلست وتقادت فيها وهزوها بزغاريت وانغام الف هنية وهنية وهي كتشالي بايديها .....كانت ام وعروس بكل للكلمة من معنى ....كانت الفرحة فعينيها بغات تخرج وشفايفها مفارقتهمش ضحكة ...حتى جابو ليها ليالي صغيرة هزتها فوق حجرها بسكاتها وليكوش ههههه ...وحتى هي دايرين ليها تاج صغيور فوق دوك جوج زغبات ههههه....
وملي كملو هبطت بزغاريت ثاني وتوجهت لبلاصة وجا حداها نيار بابهى حلة حتى جابو ليهم صينية فيها لخواتم زوج ....ركبوهم وشربو لحليب وخداو لقطات لذكرى ....
لكل بداية نهاية ولكن فكل نهاية كاينة بداية اخرى الي غادي تكون ليها نهاية اخرا ...هكدا هي الحياة مكاينش شي حاجة اسمها نهاية ...مكانيش نهاية سعيدة ومكاينش نهاية تعيسة ..كل كيعيش على حسب اش مقسم ليه ربي وكل فين عطعاه ربي خبزتو في البلاد ...
في الفيلا الي شرا نيار في مراكش والي جات بعيدة على لمدينة بكم كلمتر ...فيلا صغيرة شوي جامعاهم ...وبالضبط فالبيت لفوق ديال لبنية الي خصصوه ليها وحدها ....كتلاغي ومرة مرة تبكي وتسكت ...حتى دخلت مها عاد جات من الكلية ...طلعت عندها كتجري ...هزتها بين دراعها وعنقتها ولبنية كتنخشش فيها وتخشي وجهها فصدرها ولكن الغالب الله فاش دارت لعملية فطمتها وهاد الحركة بقات فيها فينما جاعت كتخشي وجهها وتحكو فصدر مها باش تقول راني جعت ....
داز عيد ميلاد فجو حميمي عاىلي بمعنى الكلمة ...ميار ونيار التوام الي كمل سن 32 سنة ...بكل ما فيها من معنى ...التوام الي تزادو فضروف خاصة وهاهما ولاو رجالة ومسولين على عائلاتهم ....كل واحد فيهم عاش قصة حب مختلفة وكل كيفاش دوزها وكيفاش عاشها بحلوها وبمرها ...ميار الي عشق فتاة رغم مرضها كان ليها زوج مخلص وحنون ومكيخصرش ليها ...نيار حتى هو كان زوج رغم قساوته الا انها لتمسات فيه طفل ضائع الي محتاج صدر حنين والي هو بنفسو مرضي الوليدين ...رغم الي داز عليهم الا ان ربي مفرقهمش وتاحدو حتى كونو اسرة صغيرة.... ...
كان كل كوبل كالس مع بعضياتو ...
ميار : حبيبة مالك ماشي على مزاجك .."حط ايدو على حنكها "...
اميمة : بعدت ايديه من عليها ..تت لا مابيا والو عادي ...
ميار : بقا كيشوف فيها ...اوك ...
اما نيار وحليمة فكان واقف وهو يجرها من ايدها ونوضها ...من وسطهم ...
حليمة : فين غادي بيا مالك ههههه
نيار : شش سكتي واجي معايا ...نقز مهدي من وسطهم صاحب الزلقات اللا ارادية ...
مهدي : غاسيري يقنتك ورجعي ...
غيث : الله يمسخ حسك واش مزلتي مبغيتيش تشرف ...
مهدي : خنيييييني سوقكش ...ضار جيهة مرتو وهو يقنتها حتى ولات دفع فيه خلاهم منشورين بصحك ....اما نيار جر حليمة حتى طلعها لفوق ودخل لبيت وهو يسدو وقنتها مع الحايط هبط وجهو لعنقها ...
حليمة : ههههه اش كدييير ...وراهم لتحت ...
نيار : ويكونو تالفوق مال ديلمك زوينة مالك ...مخلاهاش تهضر طلع لشفايفها كلااهم وعرف كيف كلاهم حتى طلقها كتنهج ....هزها ولصقها مع الحايط وحاوط رجليها على خصرو ....
نيار : لوديغيكتوغ عندي كيقضي على حبوب منع الحمل وخا تجيبي مصنع ديال موانع الحمل الزين ديالي ...تلاح على شفايفها كيبوس وايديه طالعين لجسمها من تحت الحوايج حتى وصلو لصدرها وجمعو فدقة حتى خرج لعندو وخشا راسو فيه ...بدا يديماري حتى حبساتو هي وحبسو دقان ....كانت لين كالعادة ...
لين : خويا هبط كيتسناو فيكم ...
نيار : وخا احبيبتي هاني هابط ...هبطها كتنهج ..
حليمة : اويييلي كي درتي ليا ..
نيار : ليلة لملتك نكمل هاااح ناض ناض هربي هربي متشوفيش وراك ...مشات كتجري خافتو لا يشدها وهاد المرة مبقاش يطلقها ....هبطت لعندهم ودازت من حدا مهدي وميار وشافوه جاي ووجهو مهكاكش وهما يحبسو ضحكة بزز ...حتى جا كلس حداهم ...عياو يحبسو حتى طلقوها طلقة وحدة ...
ميار ومهدي : 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣...
نيار : "خنزر فيهم بنص عين " الله ينعل حبايب حبايب حبكم تفووو تهجرووه شوهة شوهة بغيتها ليكم انا ...بقاو يضحكو حتى سخفو ...
غيث : اجيو اجيو نتثورو مجموعين ...
تجمعو كلشي شي حدا شي لبنات صغار لتحت وليكوبل لفوق وغيث وليالي فوق منهم بجانبهم سورجان ومهدي ...ونيار وحليمة لوسط ووسطهم ليالي صغيرة ...قبل مياهذو سلفي ...
كانت هادي هي نهاية قصة لهيب الحب الي فضلت انها تكون مفتوحة بهاد شكل وتكون مغايرة على نهايات المعتادة حيث هادي هي الحياة الواقعية مفيهاش نهاية سعيدة او تعيسة فيها نهاية عادية بحال اي نهاية فالواقع وديما لكل نهاية بداية ولكل بداية نهاية ....
مغاديش نودعكم حيث غانرجع ان شاء الله بقصة جديدة ولكن بعد مدة طويلة ...احبكم وشكرا بزاف لصبرةم وتحملكم لغيابي الي طال فواحد الفترة ومساندتكم لضروفي الي مريت بيها ❤️❤️❤️
بالنسبة لاميمة فهي فحالة عادية ربما كتغير او ربما حاملة او او ...هاد نهاية مفيها حتى غموض كلشي واضح هاني وصحت باش تبقاو عارفين اش كاين ....وخليتها حيث غالبا غاندير جزء ثالث وها لمحة من اميمة عليه ...قلت غالبا غانديرو ....
لهيب الحب الجزء 28
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء