- يلعن بو لحب لي طيحني فوحدا متغطرسة بحالك ..عليه لعنة السماوات والأرض .
بينما داخل الغرفة كان جبل واقف فالحمام قدام لمراية وهو عاري الصدر ووشوم صدرو وعضلات أكتافو بارزين وكأنه مصارع فاتن ...كان كايحسن لحيتو وغير كايقادها مع جناب ومرا مرا كايبتاسم بسخرية على نفسو غير كايتفكر شنو دوز مع روعة قبل أسبوع ودوك اللحظات لي ماعمرو يقدر ينساهوم ولو يمر الدهر ماشي غير الزمن ...
سالا وغسل وجهو ...على راسو فلمراية وكان شكلو مثير بسبب قطرات الماء لي نسابت على خدودو وشفايفو حتى نزلت على وشم كبير على عضلات صدرو وكان على شكل نسر كبير وجناوحو كبار واخدين كل مساحة صدرو العريض ...
لمس شفايفو بأصابع يديه ثم همس وهو كايبتاسم :
-لذيذه وكأنها حلوة ... وضارة بالصحة اكثر من الحلوة نفسها ...يبدو انها غادي تتشافا من السكر وغادي نمرض أنا من حلاوتها ...
مد يديه وهز الفوطة ومسح وجهو ثم شاف فلمراية وقال وهو كايحدث نفسو :
جبد تلفون من جيبو وسيفطلو الفيديو فالواتساب وكانو بزاف ديال الفيديوهات فيهوم كل اللقطات ديال المصائب لي داروهوم بجوج هو وروعة .. لكن جبل تصنع الا مبالات واخا هو فخاطرو كان غايموت ويشوف محتواهوم واللقطات لي مازال عاقل عليهم بالتدقيق لكن ماشي بحال الى شافهوم مباشرة ومصورين .
- سمعني غادي دخل نتا ودون ماركيز لداخل الڤيلة متنكرين باش مايعرفكوم حتى واحد ... بغيتكوم تصورولي الأحداث بالكاميرا الخفية لي غادي توضعها فزرار ديال السوميج لي غاتلبس باش نشدوهوم بالجرم المشهود .. نتوما بجوج غادي تكونو فوسط أخطر العصابات فالعالم ونتا راك عارف هادشي مزيان ...لذلك اجبل عنداك تفكر بتهور كيف عادتك ...، بغيتك تبقى هادئ باش مايشكوش فيك حتى يجي الوقت وداكساع سيفطلي إشارة وحنا غادي نداهمو المكان ...، غادي نكونو برا كانتسناو الإشارة منك باش نهجمو .. واش هادشئ واضح؟
شاف فيه جبل وقال بهدوء وهو كايشبك اصابعو مع بعض:
- واضح ...غادي نفد هادشي لي قلتي ، ولكن عندي رغبة ندخل مسدسي معايا ،... نتا عارفني مانقدرش نتمشى بلا بيه ، تقدر توقاع شي حاجة وغادي نحتاجو باش نحمي نفسي .
بدا رافاييل كايفكر فكلام جبل ثم قال :
- فهمت ... واخا ...ولكن أجبل ماتفكرش تجبدو إلا إذا إدعت الضرورة القسوة لي غادي تحتم عليك تستخدمو ...
ناض رافاييل ووقف بقامتو الطويلة وكمل وهو كايعدل حوايجو :
- دابا غادي يخصني نمشي نوجد الفرقة ديالي ونطلاقاو فالليل انشاء الله .
-إنشاء الله .
قالها جبل وهو متبع رافاييل بعينيه حتى خرج من الغرفة وسد موراه الباب وبسرعة إستلقى على السرير وجبد تلفونو ودخل للفيديوهات واول فيديو شغل هو ديال القبلة ولي عاودو 10 ديال المرات بدون ملل ... كان مستمتع وهو كايشوف روعة متجاوبة معاه وكاتبادلو القبلات بكل هدوء قبل ماتعضو ... ولعن نفسو مليون مرة على دوك ربعة ديال رجال لي تحاماو عليها ولو كان بوعيو كان غادي يقتلهوم كاملين بدون تردد ... ولكن كاتبقا روعة شويطينا عرفت تخرج راسها من ديك الورطة غير بالفن .
عاود جبل الفيديو للمرة المليون والتقط صورة للشاشة وقرب الصورة مزياان باش يتمعن فشفايفها ولا رموشها لي منغلقين بإستمتاع ... حس بقلبو كايظرو واشتهى وصلها فداك الحين لكنه غمض عينيه بقوة ورما التلفون على السرير وحط وسادة على راسو كتم بيها أنفاسو وغوت بصوت عالي وهو كاره نفسو:
- طلعي من راسي ولييييييييييك ... طلعي طلعيييي .
تمشى رافاييل فالممر لكن تاليا كانت حاطة عليه العين غير مشات اسية بحاليها .. وفاش شافتو قرب من غرفتها حلت الباب مزيان وشداتو من يديه وجراتو لعندها حتى دخل وسدت الباب بالساروت وضارت لعندو وكل ملامح الغضب مسيطرين على وجهها ..
تصدم رافاييل فالأول وبالخصوص فاش شافها حشات الساروت فصدرها وفكر ... واش هادي حماقت ؟؟... ثم قال وهو عاقد حواجبو بإستنكار :
ستفزاتو بديك الهضرة لكن ملي حدر عينيه لمح جزء من الساروت فحمالة صدرها الأبيض والناعم و بحكم أنها قصيرة عليه وهو بطولو كان كايشوف كولشي ... حس بالجنون سيطر عليه ... تمسك بخصرها ودفعها بسرعة على السرير حتى طاحت عليه وطلع فوقها بجسو الكبير...
كانت حركة مفاجئة لدرجة تاليا مالحقتش دير شي ردت فعل .. شد ليها فمها بيديه باش ماتغوتش لكن هي كانت كادفع فيه بكل قوتها لكنه كان أقوى منها ...
إنحنى بسرعة على عنقها وإلتهم رقبتها بقبلة عميقة حتى تورمت بشرتها وتحول مكان القبلة للون لأحمر الغامق وماطلقش منها حتى دخل يديه لصدرها وخرج الساروت وناض من عليها أخيرا وهو كايهددها بأصبعو السبابة :
ضار بسرعة وحل الباب وقبل مايخرج وقف و ضار شاف فيها وبقات فيه فاش لقاها كاتعوط حوايجها ودموعها فعينيها كاتبكي بقهرة ... حس بتأنيب الضمير لكن فاش لمح أثر القبلة لي خلاها على عنقها .. إبتسم بخيلاء وخرج ..
تمشى فالممر بخطوات سريعة وهبط مع الدروج وماحسش بتاليا لي كانت كاتجري موراه وغير لحقت عليه شداتو من يديه وجراتو موراها بعنف .. تنهد رافاييل وإبتسم بسخرية وهو كايشوف فيديها صغيورين متمسكين بيديه الرجولية ... طاوعها خلاها جاراه على راحتها حتى دخلاتو للمطبخ وحلات غرفة مواد التنضيف ودفعاتو بكل قوتها وسدات عليه بساروت .
تنهد رافاييل بغيظ من هاد لمجنونة صغيرة لي سدات عليه وقرب من الباب وبدا كايدق وعيط ليها :
دفعت تاليا الباب برجليها وسدتها وقالت وهي كاتبرك على أسنانها بغضب .
- أنا دابا غادي نقتلك ديال بصح كايحسابلك غير كانضحك ... غادي نندمك على نهار لي فكرتي تقربليا فيه
علات يديها باش تنزل عليه بالجنويا لكنه كان اسرع منها وشدلها يديها بطريقة بوليسية تدرب عليها لسنوات وبرك ليها على يديها بقوة حتى غوتت بألم ولاحت الجنويا من يديها للأرض ... وهي تأن بألم ... زيرها مع الحيط وقال بغضب وهو بارك على أسنانو :
-مانستغربش هاد الجرئة كلها ... ماشاء الله نتوما عائلة قتالة بإمتياز ...
حاولت تاليا تفك يديها من قبضتو الحديدية لكن ماقدراتش وقالت بغضب وبصوت منخفض باش مايسمعوهاش :
-بزاااف عليك شلل فمك مزيااان قبل ماتهضر على عائلتي كاتسمع الـ...
سكتت شويا فاش لمحت المسدس على جنب خصرو ولمعت فبالها فكرة ... خدات نفس كبييير و تهدنت وأرخت عضلاتها لدرجة إستغرب رافاييل من تغيرها المفاجئ وعقد حواجبو بإستهجان ..
-طلق مني .
همست بيها بصوت مثير خلات رافاييل يبتلع ريقو بتوتر وهو كايشوف فيها قربت منو بجسمها اكثر وبلاما يشعر سحب جسمها لعندو أكثر ولسقها معاه ولكن ماطلقش من يديها.... سباتو فداخلها مليون مرة وكرهاتو حيت خطتها مانجحاتش معاه وفكرات تستعمل طريقة أخرة أكيد غادي تجيب نتيجة معاه .
وقفت على صبعان رجليها باش تقدر توصل جبهتو والطالون لي كانت لابساه ساعدها باش توصل لطولو... وضعت جبهتها على جبهتو وغمضت عينيها وهمست بصوت مثير :
- حيت تحديتيني ... وعقابك كان بصمة من رجولتي على جسمك الصغير .
عضت تاليا على شفتها السفلية وهادشي غير ماشعل النار فقلب رافاييل ومابقاش قادر يستحمل أكثر قرب من شفايفها وإلتهمهم بنهم ولكن ماطلقش من يديها حتى بادلتو تاليا القبلة بحرارة وفديك اللحظة مابقاش قادر يسيطر على براكين قلبو طلق من يديها وتمسك برأسها بيديه بجوج وإستمر بإلتهام شفايفها بنهم لكن فواحد اللحظة شعر بيديها ستللت حول خصرو وإبتسم بإستمتاع لكن فاش سحبت المسدس من و حطاتو ليه على بطنو غمض عينيه بغضب وبعد عليها ورفع يديه بإستسلام .
ضحكت تاليا بإستهزاء ومسحت شفايفها من بقايا قبلته وقالت:
-كايبانلي تيقتي راسك ...هاهاها .
حطت ليه المسدس على راسو وقالت بخبث:
-ودابا غادي تمسح الصور ولا غادي نمسحك من على الكرة الأرضية .
تنهد رافاييل وهو كايبتاسم بهدوء ثم قال بصوتو الرجولي :
- ونتي غادي تبعدي على هاري ولا غادي نمسحو من على وجه الكرة الأرضية .... ودابا من بعدما دقت رحيقك أنا مستحيل نخليك لشي واحد نتي ديالي كاتسمعي .
تصدمت من شي لي قال ... اشنو كايحسب فراسو هذا !! ومازال كايهددها بكل وقاحة واش نسا المسدس فيد شكون ... لكن مافيها باس تسايرو فغرورو شويا . ضحكت بإستهزاء وقالت :
-اوكي انا ديالك ولكن ماشي فالدنيا فجهنم الحمرة لي غادي تجمعنا بجوج ..الى مامسحتيش دوك الصور
ضحك رافاييل بسخرية وهو كايشوف ملامح الشر على وجهها وابدا ماجايش معاها هاد الدور ... خفض يديه وجبد التلفون من الجيب ثم دخل للصور وقال :
-وبما أنك خلعتيني ... انا غادي نمسحهوم ..
فرحات تاليا واخيرا غادي تنتهي من هاد الكابوس ... قربت منو باش تتأكد ينفسها أن الصور جميعها تمسحات لكن فواحد اللحظة ماحستش براسها حتى عطاها رافاييل ضربة ليديها قوية خلات صبعانها يتشلو وحست بألم خطير فيديها لدرجة طاح المسدس على الأرض ولوالها يديها مور ضهرها ولسقها مع لحيط وسط تأوهاتها المتألمة :
-ااااه ... يدي ... يدي ارافاييل قصحتيني .... إلى ماطلقتينيش غادي نقتلك ونشرب من دمك كاتسمع
رد عليها وهو بارك على اسنانو بغضب :
- ماغاديش تشربي دمي ... أنا لي غادي نشرب من رحيقك
تعصبت تاليا وحست بالدم كايغلي فعروقها وقالت وهي كاتبرك على أسنانها بغضب :
-إلى مامسحتيش دوك صور أنا ماغانخلي حتى شي فرصة باش ننتاقم منك كاتسمع ... واخا تكون ماشي غير بوليسي غادي نقتلك .
-ماشي حتى نقتلك أنا
قالها رافاييل بغضب و جبد المينوط من جيبو وقفلو على يديها بسرعة.. تاليا بغات تحماااق فاش دار معاها هاد الخصلة وقالت بغضب.
- شنو درتي !! فكني ولا غادي نغوت .
جرها وقلبها لعندو ورجع دفعها ولسقها مع لحيط ودار ركبتو بين رجليها تحسبا لأي مقاومة منها ممكن تهز رجليها وضربو لمستقبلو وهادشي لي ماباغيش ...
كانت تاليا كاتشوف فيه بخوف بالخصوص فاش رفع يديه وبعد الشعر من على رقبتها وشاف فأثر قبلة المتورمة .. مرر أصبعو الإبهام وهمس بصوت رجولي مبحوح :
قرب منها ببطء بطريقة خلاتها تبتلع ريقها بتوتر وهي كاتشوفو كايقرب كتر وكتر من شفايفها
-اشنو .. غادي دير عاوتاني؟؟
قالتها تاليا بسخط لكن رافاييل تجاهلها وإنحنى برأسو لعنقها ووزع قبلاتو العميقة فكل شبر من رقبتها تحت أنينها وتوسلاتها باش يبعد عليها ... وإنتقل لشفايفها وإلتهمهم بقوة ولو ماسمعش صوت جبل لي دخل للمطبخ ويبدو انه كان كايهضر فتلفون كاع مايتوقفش ابدا ولا يشبع منها .
تكى جبل على الكونطوار وهو حاط التلفون على ودنيه وغير كايتقطع الخط كايبدا يسب تحت أنفاسو :
-جاوبي اروعة ولا غادي نخرج ليك من تلفون ..جاوبي الويلة .
لكن فاش تقطع الخط من جديد ضرب الكأس بيديه بغضب حتى تشقف مع الأرض .
بسرعة بعد رافاييل على تاليا وفك المينوط من يديها فحلت فمها باش تهضر لكنه بسرعة سدليها فمها بيديه وقال :
- شووو ... مانسمعش حسك .
سكتو بجوج حتى لاحظو إختفاء الأصوات عاد حررو أنفاسهوم وتنفسو الصعداء ... لكن غضب تاليا كان فوق حدود المعقول ... رفعت يديها وجمعت معاه بسقلة حتى ضار وجهو وقالت وهي كاتبكي ..
-غادي تندم على هادشي لي درتي .
هو فعلا راه ندم بالخصوص فاش شاف عنقها كلو مطبوع بعلامات الحب من شفايفو ولا شفايفها لي تمسح منهوم لكلوس ... ندم بزااف ... هو مكانش باغي يوصل معاها لهاد المرحلة ابدا ... صحيح انه كايحس من جيهتها بمشاعر قوية من اول يوم شافها لكن غير كايتفكر الصور ديالها مع هاري كايبغي يحمااق ... وفوق هادشي كامل هي اخت صاحبو .. حس بضميرو كايأنبو ولعن نفسو حيت ماقدرش يسيطر على نفسو قدامها لكن فاش شافها نزلت بجسمها للأرض وبدات كاتبكي بحرقة ... فعلا هاد المرة حس بقلبو كايحرقو ..
نزل لمستواها وجرها لعندو و عنقها بقوة لكنها كانت كاتحاول دفعو عليها وكاضربو لضهرو باش يبعد عليها وكاتبكي لكن ابدا مابعدش عليها وضرباتها مكانش كايحس بيهوم من الأصل .
مسح على شعرها بيديه الرجولية وهمس :
-شووو ... صافي .. سمحيلي بزااف .
هدأت تاليا بين يديه وكمل وهو كايقول :
- ماقديتش نتحكم فراسي كانعتاذر منك
دفعاتو تاليا عليها وقالت بسخط :
-أنا مستحيل نسمح ليك ... وغادي نتاقم منك على هادشي لي درتي .
غمض عينيه بندم كبير فكل مرة كايلمح اثر مشاغبتو وشراستو ورجولتو على رقبتها وقال بهمس :
-اشنو ندير باش تسمحيلي وتنساي هادشي لي وقاع ونبداو صفحة جديدة .
توقفت تاليا على البكاء وفكرت تستغل هاد الفرصة مدام هو لي طلب ثم مسحت دموعها بيديها وقالت بصوت رقيق وباكي :
- إلى بغيتيني نسمح ليك ... مسح الصور .
إبتسم بهدوء على مكرها وفاش لقبها بالثعلبة هو مكانش كايكدب ... رغم كاع دموع لي طيحاتهوم مازالة باغيا تستغل الوضع لأخر رمق ... ماقدرش يقاوم لطافتها وجبد التلفون من جيبو وفتح لباسورد ودخل لتطبيق الصور وعطاها التلفون وهو كايقول بصوتو الرجولي :
-مسحيهوم بيديك باش تتأكدي من حسن نيتي .
بسرعة طارت على التلفون وخطفاتوليه من يديه ودارت مسح جميع الصور لي كانو فالتلفون عاد باش رتاحت ورجعاتوليه ليديه وهي كاتشوف فيه بحقد .... شدو من عندها وقال :
- تصافات لقلوب دابا ... سمحتيلي ؟ ..
دفعاتو حتى طاح للأرض وناضت بسخط وقالت :
-ماعمري غادي نسمح ليك على حتى شي حاجة ... وغادي ندمك مليون مرة حيت تجرأتي تقيص فيا ... هانا فين قلتهالك وعقل عليها ... والله حتى ندفعك الثمن غالي ..
ثم دفعت الباب وخرجات كاتجري مخليا موراها رافاييل كايبتاسم بهدوء على تهديداتها لي جاوه احلى من العسل على مسامعو ...
طلعت تاليا كاتجري وهي كاتمنى مايشوفها حتى حد وغير وصلات لغرفتها سدتها بساروت ومشات كاتجري للمراية وغير شافت عنقها كيف متورم شهقت بصدمة .... كانو عشرات البقع ممتدين من عنقها لفوق صدرها فبسرعة حيدت حوايجها ودخلت للحمام وحلت الماء وتحشات وسط منو باش تغسل جسمها من اثار قبلاتو وهي كاتسب فيه وتبكي حتى سالات ولبسات تيشرب بعنق طويل باش تستر أثر القبلات وتحشات وسط سريرها وكملت موجة البكاء على وسادتها حتى غفات ونعسات بلاماتشعر ..
بارون الجزء 20 علامات رجولتي
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء