ياسر(هز لفوطة وعطاهالها وكانت هي باينة من خلف الغطاء الشفاف الخاص بالدوش مي ماشي بوضوح هزز راسو باش ميشوفش فيها مين مدت يدها وكلها باينة ):- آ.. ها .. هاكي
شدتها عليه وهي فقمة الإرتباك من هاد الموقف المحرج لفت عليها ديك الفوطة
اللي كانت باللون الأحمر قاني وواحد نعالة خاصة بالحمام وخرجت عند ياسر
السارقة الجزء 17
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء