انا : اهئ اهئ عفاك اماما خليني را نلصر الا تفمر وملقانيش ةغادي تقلق
صفية: نوضي را ياك تتسنانا
انا : حرام عليكم ملقتها منكم ولا من دنيا .اهئ عللش مكتبش لي نفر ح عللش
حسن : الل سليتو طلقوني را شيفور لتحت
انا :( مستحيل نخلي ناصر ورايا مستحيل )
أعلم
أنك مازلت تبكي في الخفاء كي أكون لك …ومازلت تدعو الله تحت المطر كي أكون لك
وما زلت تتضرع إلى الله بخشوع كي أكون لك …. ومازلت تصلي صلاة الحاجة كي أكون لك
لكنك تكابر..!!
صفية:( شدا بنتها لمبغاش تمشي وتخلي ناصر من وراها)
يلا ابنتي هاذ لمكان مبقاش امان لينا
انا : اهئ اهئ مبغتش نخلي ناصر من ورايا اماما مستحيل ينساني بهاذ سهولة ماما عفاك خلنا نمشو ندوو معاه اخر مرة غادي نحاول نقنعو و كنظن غادي اقتنع مستحيل ميحسش
بي انا كنعرفو مزيان هو تبغني وغادي حس بي
صفية:سكتي هو را نساك ليوم عندو لخطوبة وغادي بدا حياة من غيرك مع مريم وليلى و انت نسايه كما نساك
انا : انت كدابة بغتو تفرقوني عليه والله منتفرق هو را بابات و لدي ( نترت ادي منها وشفت فها بفضب وهبطت نجري فالدروج متسوقت لا ولدي ولا تواحد كل لتهمني نمشي عند ناصر لباغين يفرقني عليه ...بعدما لقتو ...بعدما مارتاحييت ..جايين يرجعوني لتحت الصفر لا انا وناصر غادي تفرقنا غير لمو ت
غير وصلت لباب و ماما بحرا مكتجر ي تابعاني لكن سبقتها ....بان لي طاكسي شيرت عليه ر كبت فيه وخليت ماما تنبح ورايا ....
وخا لبغتو ( خدا من عند ليلى لخاتم يلا بغا يلبسها وهو يسمع صو ت من بعيد تقول احبس ...كلشي هز عينيه وحتا مريم لتصدمات صدمة العمى
هدى: هاذ ز واج ولا خطوبة باطلة ناصر. ر ا مزو ج وعندو مرتو
ليلى :( كتشوف فها بغل) كفاش واش انت غادي تعرفي حسن مني واش وولدي كون كان مزوج نقدر نخطب ليه واش انا خمقة وزايدون فين هي مرتو
هدى: هذا هو السؤال فين هو مرتو معرفتش ....( دارات مريم كتشوف فيها بغل ) مريم صديقة العمر توحشتك فين غبرتي عرفت محضرة ليك احلى مفاجاة وحياتك بلا متشوفي في دوك شوفات انا حالفة تنفرحك بهاذ مناسبة سعيدة
:( تقربات خطوات من المصور وعطاتو واحد c dعل اساس موسيقى وخدمو تحت نظرات ليلى ومريم لمفاهمين والو
د.قيقة صمت عمت المكان وسط ذهول الحضور وهما تتسناو الشريط يخدم....وفجاة خدم واذا بالقنبولة انفجرت فوجه الحضور
مريم : اوا كنخطط باش نصفيها لنوميساء لحقيرة كنكرهها كره مفيش فالعالم مثيل له
مريا : زدني عليك ولكن كفاش نزحوها من قدامنا وناصر تبغها كثر من لقياس
مريم : غادي ندير. خطة نوهم الجميع انها كتخون ناصر و بالضبط فزفاف وصال وهاذ الشخص غادي حاول يقبلها بعنف وهنا غادي نصوروها ...ههه واكيد نهار ناصر يشوف تصاور غادي لوحها خخخ
مريا انت افعى سامة ههه خطيرة مع راسك واذا فشلنا
مريم: مممم الا فشلنا غادي ناذوه هو ونفقدوه الذاكرة وغادي نساها بز ز ومتنسايش ليلى. كتكر هها يعني لخطط مضمونة هههههع
سلا شريط ودارو الجماهير تشوفو فهم بغل وناصر حاقد كثر من لقياس ....لكن معرفش امو اش غادي دير معاها....امو لكرهات صغيرتو غير حيث بغاها وعايش هاني معاها....كرهات نيتها وصدقها....وحنانها...وعلام الله باش كتحس وهي بعيدة عليه.
ناصر:(،تشوف فمو لاخر مرة تتسناها تندم عل اخطائها ...تعترف بقلة عقلها..وان انانيتها هي لسودات قلبها لكن ....
الوالدة اش كتقولي فهاذشي
ليلى:(علامات التوثر ظاهر علها من داكشي لسمعات وتاثرات بيه ...لكن كرهها لنوميساء مزال هو هو )
هاذشي كدوب ...مرتك امتا تزوجتي والا عندك شي زوجة فين هي ..( ضحكات ضحكة صفر ة)
خطيبتك علاش تدوو وزايدون را خانتك بصح واعترفات بلسانها نسا هاذ زبل هاذي تكون صفطاتها نوميساء باش ضخك علنا
هدى:(،كتشوف فها بقرف)
انت مستحيل تكون ام انت عدوة وغكبر شيطانة بحالك بحال مريم
هاذشي كدوب ملشي. صحيح من صنع نوميساء الحقيرة بغات تاخدك مني وتشوه صورتي وصورة ليلى
ليلى: اه اولدي كفاش قدرات تصفط صحبتها فليلة خطوبتك باش تبين لينا خبثها وكدوبها
ليلى: حقيرة مع راصها كنكرهها دمرات ولدي ومزال زايدة فيه
شخص دخل الفيلا من بداية احتفال ومن بداية مشعل cdقرب عند ليلى بكل غضب وعينيه حمرين وعروقو خارجين ....غير كملات حديثها صرفقها تطاحت الارض....هزات عينها تشوف شكون وهي تضدم
ليلى: ( كتمتم) عادل
عادل: اه عادل ر اجلك لغدرتيه وغدرتي ولدك...ولدك لخاصك تكوني ام ليها قلبا وقالبا ....لكن انت ام قدام الناس و بس....حيث لام مكدير ش لدرتيه ....مكتمونش انانية...مكتكرهش...يكفها ان ولدها يكون فرحان وسعيد...لكن انت غرت من سعادتو ...من فرحتو ....فرقتيه عن مرتو....الطفلة الصغيرة لمدارت ليك والو ....بغاتك من قلبها....بغات ولدك. غيراتو ....حولاتو الى رجل تتحمل مسؤولية دارو ...رجل تقدر زواج ولمراة ....واش هاذشي يستاهل انك تكرهيها نطقي
ليلى:( بدمو ع) اه ولدي بدلاتو علي ....بعداتو علي ....ولا غير تهدي باسمها
عادل: امتا ناصر كان حداك من زمان وهو بعيد عليك كتشوفيه فالعام خمسة مرات ....كضحكي عل نفسك ولا عل راسك ....ولدك بغتيه يبقا خداك ....وانا مني بغيت نبقا خدا امي علاش قو متي لقيامة وقلت لا انت كبرت خاصك دير حياتك لخاصك ونبداو من الصفر وهاذي هي سنة الحياة ولا حلال عليك وحرام علها ....
ليلى: متقارنيش بها سمعتي انا امو والمفروض يطعني و مرتو متبعدوش علي
ليلى :( كتفكر فشي طريقة تهرب لكن ناصر حكمها باديه)
ناصر:،كفاش تبعدني عليك اليلى ....هي من زمان وهي مطيعة ليك و.دايراك كثر من امها...عمر ها خصرات ليك....ولا شافت فيك شوفة غلط...حتا وحنا بعاد عليك دبما كتجبدك بالخير وكتقول ...كون غير جات خالتي ونساتنا
علاش امي اشدرت ليك وهي ام شدارت ليك ...علاش هاذ كره...علاش ابغا تفرقنا....فهمتك مئة مرة انا كنبغها. وكنثيق فيها كثر. من اي شخص....كنثق بحبها وصدقها...علاش مبغتيش تشوفي لجانب المشرق ....علاش مبغتيش تشوفي ان ديك الصغيرة ...ربات هاذ لكبير ...ديك الصغير ة. غيراتني من لداخل....نورات طريقي....عشقاتني فها ....خلاتني نشوف لحياة بمنظورها.....خلاتني ناصر. الجديد ....تقول ناصر لبغا يتوب من ماضيه...ناصر لبغا يتقر ب من ا لله ..الله لبعد عليه....بغا يفتح صفحة جديدة مع خالقو
ناصر:( طاح الارض وتبكي) علاش امي شنو لغلط لدر نا يستاهل هاذ لكره كامل ....انت جررحتني جرح كبير...عمرني ظنيت ان الام لخاصها تحمي هي لكتقسو وكتنبذ
آه يامنبع القسوة شحال قسيت علي .....وخرمتني منها وهنتها قدامي ...وبعدتي مرتي وولدي علي...علاش معرفتش ...واش قيمتك هي قيمتها...انت ام وهي زوحتي...كل منكما و
معزتو...انت امي لتعدبات علي ورباتني احسن تربية مستحيل شي مخلوق يبعدك علي ...وهي زوحتي تخلقت من ضلعي واجبي نحميها ونعطف علها...ياك هاذو خصال لمسلمين. ولا كدبت ...ياك الرسول وصانا بالنساء خيرا....ياك ربي امرنا بالعدل....علاش امي كديري في هكا علاش ....مفهمتكش حاولت نستوعب وانا فالمستشفى تصرفك ...كفاش كدبت علي وتقولي لي هي عاهرة...مرتي لتزوجت بها فلحلال عاهرة...مرتي لتا فرض متخطاها....للقران هو سلاحها...عاهرة....طعنتها فشرفها لي هو. شرفي
خلا امو لكتنوح عليه ومشا عند رجالو لشدين ليلى بعد محاولات تهرب ...جر ينها بحال لحو لي لسيارة وهي كتقاووم وكتجر بلا فايدة ضربوها راصها ولاخو فلوطو. وساقو بسرعة رهيبة
عادل : تهنتي هانت كرهتي ولدك فيك شتي انانيتك في وصلات هاهما لعاهرات خرجو عليك دبا اشمن وجه غادي شو ف فيك ولدك اقولي لي ..
ليلى :( طايحا فالارض وكتنوح) كنت خايفة عليه لتكرهو في..مني خداها تغير ولا احد اخور مبقاش تجلس معايا غير مخشي فها
عادل :حمقة انت هاذي سنة الحياة
و اش بغتيه يبقا حداك لعمر كامل ...ولش عارفا سن لبينك وبينها فرق ثلاثين عام واش عارفا شناهي ديري راسك فطفلة بداك العمر ...را اهانة لعمرك واموتتك نفرض هي غلطات ....را معندها عقل ....ومزال طايشة....وحلات عينها فينا...مغمضة و نية بزاف...انت خاصك ديريها بحال بنتك ...فرضي بنتك تعرضات لهاذشي واش غادي تسكتي ....غادي ترضاي ابنتك هاذ لعداب من عدوزتها
ليلى:( ببكاء حار)لا منبغيش لاذي لي بنتي ندبحو والله
عادل: اوا شتي انت متبغهش لبنتك وتبغيه لبنت الناس را كما تدين تدان
الرجال : طلباتك اوامر هزوهم عل كتافهم وداوها واحد لغرفة
لاحوهم تما و تشوفو فيهم نظرات كلها شهوة وجنس اما مريم ومريا فتحاولو يتخلصو منهم ويهربو ..لكن معامن مع عمالقة قد السخط لتمكنو منهم بسهولة ولاحهم فالارض وبداو يلتهمو فيهم بعنف ....وتشوفو فهم بشر ...وشهوة...
مريا :( كتحاول تبعد عليه ضربها لوجهها تسال منها دم ورجع تقرب ليه وهي محاملاش تشوف فيه وكتحس بالبكية وانها اكبر غبية للعبات مع ناصر
اما مريم لتاهي ليست افضل حال ...ل كتشوف فالشخص لفوق منها وتشوف فها بقرف ....وتبوسها بشهوة..مستحملتش داك الاحساس و خرجو ليهت دموع بلا متحس ....حسات بالاهانة وانها غادي تغتصب وتعدب شر عذاب
قلبهم تبكي من الداخل وهما تتخيلو هاذ العمالقة اش يقدرو. يديرو ...حجم لعذاب لقدرو. يمارسو علهم....غمضو عينهم باستسلام واستسلمو لقدرهم وجحيمهم ...حتا تحل لباب ودخل ناصر ...لتشوف فيهم بقسوة ...امر الرجال ينصرفو بعينيه ...خرجو واتجه ليهم ....وهما دموعهم نازلين ....وبغاو يتسترو غير. بشي حاجة ...لتخبي لحمهم لي باين لي ناصر ....
ناصر ...؛( تضحك) انا متقنعونيش واحدت بحالكم ...انتوما كتعيفو ..انا نشوف لهاذ لقرف يعع......اوا حستو بالاهانة ولا مزال.
مريا ومريم حدرو راسهم
ناصر: متظنوش اني رحمتكم وعطفت عليكم ....هاذشي بسبب نوميساء....لمقدرش نوسخ راسي معاكم لان هاذشي غادي هنني ...شتي كون مكانتش نوميساء....لعذاب لغادي تعيشو معايا عمركم تحلمو بيه....هاذشي لعشتو دبا را والو بالمقابل لعيشتو فيه مرتي ...انا رحمتكم ....لانكم متستهلوش نوسخ راسي فيكم....هذا انذار اخير متقربوش مني ولا من نوميساء والا وديني غادي تشوفو شي عجب عمركم شفتوه ردخ الباب وخرج ...خلاهم مبتين من رعبهم وتشوفو فبعضياتهم بكره بلا متنطق واحدة مع الاخرى ....
العقيد: اكيد.اسي ناصر اي فر د تخرق القانون يستاهل لعقوبة
جرو هم بعنف تحت نظرات ناصر لرتاح وتهنا من شرهم للابد ...دبا بقاليه يرجع مرتو ويمشي فاول طيارة الى باريس
أعلم
أني الأنثى الوحيدة التي أقامت بك إقامة دائمة ..وأني العاشقة الوحيدة التي هزمتك بطهرها
وأني الأم الوحيدة التي أنجبتك …. وأني الطفلة الوحيدة التي أنجبتها
لكنك تكابر..!!
فباريس ارض اللاحلام
جالسا واحد الطفلة كتبكي بالم وهي كتفكر خيانة ناصر وانو رماها ورفض يتفكرها و بدلها بعاهرة ....كتبكي بمرارة وهي كتفكر ايامها معاه ...حاولات صفية معاها لكن من غير جدوى...روحها ماشي معاها ...كتحاول انها كتنتفض من لداخل....كرهت حياتها...ودنيتها...اش بنفع حياتها بلا ناصر...اش ينفع دقات قلبها ومعشوقها بعيد عليها....ناصر لحلات عينها فها...غادي كون لواحدة اخرى هاذ الواحدة متستهلوش تقدر توسخو وتدمرو
صفية: (صفية بعدما هربات منها بنتها فداك نهار روحها بغات تخرج ...خافت علها حيث مريم ...كانت مكلفة شخص باش يخطفها...تبعاتها هي و حسن بلوطو ولحسن لحظ.لقاوها فواحد ركن كتبكي ...تقدمو ليها بذكاء...حتا لقاو لقبض علها بعد.مكانت غادي دير. فضيحة...وتعرض حياتها للخطر....دار ليها حسن شحاجة عل نفها افقدتها الوعي ...هزها. غادرو الحفلة ...ومشاو فطيارة خاصة لحطاتهم فباريس
صفية: بنتي بركا علك من لبكا راعي للجنين
نوميساء:( كتشوف فها وعينها مدمعة) كنكرهكم بعدو مني علاش بعدتوني وحرمتوني من ناصر
صفية: اففف نفس اسطوانة ناصر ..ناصر...ناصر
نوميساء خدات صورة ناصر وبقات تشوف فها وكتبكي وتشكي ليه عل مرارة الحياة من غيرو ....حتا داتها عينها ونعسات
فهاذ اثناء كان شحد تصوني فشقة صفية حلات لباب واذا بها تستقبل ناصر
ناصر:( بشوق كبير ) كديرة لاباس علها
صفية: اه اولدي حالتها حالة غير. كتبكي...اش درتي انت معا ماماك و دوك لفعات
لو كتبت لك يوماَ اني لااحبك ..وصرخت في وجهك مراراَ اني اكرهك
وقذفتك بأغنيه رائعه عن الوداع….وتحدثت عن النسيان بصوت مرتفع امامك…
وهجوت الحنين كلما رأيتك…وأغلقت خلفك كل أبواب العودة …
فتأكد اني مازلت احبك
ناصر هز طفلتو لمدللة ووجهه يشع فرحا ونورا...واتجه نحو سيارته الانيقة ...حطها بقربه ....دار ليها حزام السلامة....وانطلق نحو شقته في وسط باريس ...ماهي الا دقائق حتا وصل الى منزله الذي يطل عل المحلات التجارية ...والمطاعم الكبرى...هز نوميستي وطلع بيها لشقته المتواجدة في الدور الثاني ....ركب الاسنسور وهو حاملها فايدها....وتشوف فها ناعسة كالملاك وماسكا صورتو بقو ة ...ضحك عل تماسك حبها ...ومشاعرها اتجاهه ....يلا جا بغا يحل شقته ....هو يوحل ...القفل بعيد عليه ....كيف يدير. مع زوجتو النائمة ...ميقدرش يحطها وفي نفس الوقت ميقدرش يحل لباب ...وبالصدفة شافوه شي فرنسيين ...واقف مخنزر ...وهو تشوف فنوميساء بقلة صبر...قربو منو وابتسمو ليه ابتسامة مشرقة
باولا : يبدو انك تحبها بجنون انطلاقا من نظراتك الحارة اتجاهها
ناصر:( ابتسم) طبعا اكثر ماكتظنو
جو رج : هههه حافظ عليها ونتمنى لكم نهار جيد ونتمنا نشربو كاس شاي قريبا اذا قبلت طبعا
ناصر: اكيد في اي وقت تحبون شكرا لمساعدتي
باولا: ارحوك لا داعي للشكر نحن في خدمة الحب
ابتسمو ليه ومشاو فحال سبيلهم اما هو فاتجه نحو غر فته ...وحط صغيرتو هناك .
حطها فوق السرير ....وبقا يشوف فها شحال...ونار الشوق ...اخترفت قلبو ...توحشتها ...اكثر من اي وقت...عمرو ظن انو. يتعلق بها تال هاذ الدرجة...انو يعيش فجحيم هو بعيد عليها....معرفش شحال مر. ديال لوقت وهي بعيدة عليه...قرن ...جوج..ثلاثة....بزاف عليه دقيقة وبزاف عليه ....قرب منها ...تحاول يحيد صورتو لقابضاها ...بحال الطفلة مني كتقبض دميتها لمفضلة...لكن مبغاش تطلقها ...تبسم ليها....غطاها ...وخرج يوجد لها شي اكلة ....باش تقوا وترجع بحال لكانت
الله يسامح لهم ...كنا سعداء مبغنا والو ....غير طمانينة والهناء
جحيم التوبة الجزء 11
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء