خلاهم ومشا بززربة الخطوة ديالو فيها جججرية د رتاااج مووراه ماشي و مغغغغندددف و دخل زدخ الباب على التقنييين لي ناضو دغيااا وجر الكرسي كلس قدام البيسييااات والشاشات دالمرااقبة وبدا يطلع الكاميرات ورتاج حداااه ... بقاا يشووف فالكولوارات د لابو راطوار بانلليه واحد خاارج بززربة و مخبي وجهوو حيت مهبط الكاسكيط على راسووو و غاطس عينيه غالارض و خارج بززززرية
تفتح سنانسور وطلعات متوترة كتفرررك فيديها تاتحل وخررجات كتجري لبراااااا سما زرقااا كتصبح .. و كتشوف شماال وويمين و شعرها كيديه رييح و نيفها حمررر بقووة مابكااات وعينيها كيلمعوووو فيه نظرة كلها شووووووق و حسرة .. فاش شافت صورة عدنان داتها تنملات عليهاااا و غرقات بين هو والشك... تابااان ليها لي غايقطع ليها الشك باليقين ... سيارتووو دازززت كيف رييييح وقشعاتو فيها وبقاات متبعاها بعينينهاااا الباكييين تاااغبرااات وتكات على الحيط كتنهج .... وتحاول تستوعب
رتاج : رررجع ... و رجع .....
بقات كتحاول تفهم علاش جا وعلاش تبرع لاسبروو شنو علاقتو به .. وهي تنوض على الحيط خايفة من اسد يعيق بيهاا يلاه غاضووررر وهي دخل فيييه .... كاان واقف كيشوووف فيها بححدة وعينيه صااارمين و يديه فيجيب مطلع حاجبو كيف ديميا كيتسنى تفسير وهي كتسرط فريقها
رتاج : اء ... خ خويا اسد ؟
اسد : شكون هذاك ارتاج ....ممم!!؟
رتاج : اا ش ششكوون ( مجاوبهااش غي كايشوووف فيهاا بصراااامة وهي هبطات راااسها دموعها غايهبطو حشماااااتت تقوليه علييييه اش غاتقزل كنبغيه وتخلا عليا وهي مامتأكداش تاواش هو ) غ غ غ ي شبهتوو يمكن ... منكضنش يكون هو ...
اسد بقا كايشوف فيها ويوزن .. و وما ليها بعينو وراسو تبعووو لداخل و دخلو هو ماشي وهي تابعاه كتحس راسها بحالا مووور عدنااان من صهرر كيباااانو كيف كيييييف غير اسد لي عريض عليه ولاكن نفس الوقفة والمشية وراسهم ديما مرفوع وصدرهم خارج يدات كتبتسم بلا متحححس وهي كتخيل فيه عدنان خصوصي المشية وداك صرااامة و تخنزيرة .. ودغيا تقلبات ضحكتها وهي كتفكر كيفاش تبدا ليه الهضرة على عدنان وغير وجودو وداك الحاجب طالع كيخلعهاااا كتولي غي كتفتف فاش تكون كتهضر معاه و كتحترمووو بزاف معرفاتش كيدير تقوليه على واحد كتبغيه ... دخل اسد لشومير عند لامارر بانتليه باقا ناعسة قاد ليها عنقها لي عوج معدب و رتاج كتشوف كيفاش خاايف عليها تافنعااسهااا واخا كاع اش كدير فيه ويطرا لي يطرا مينساش راحتها ونضارتو ليها شحال كيتبدلو ويلي حنين كيقادها ففراشها بحال شي ينتووو وهايف من لمسات يديه لايزعجوها .... ورجع كلس على لكانبي مفرق رجلو كيف ديما كلستوزومشرررعة وتكا مربيع يدييه عندو وكتفااتووو مطرطقين ... شوفتو ظغيااا تقلبات ... وكيشوف عند لواحد لعينو ديرييييييكت تااكيخلخلووو ورتااج حشمات هبطات عينهيا
رتاج : ( كتشوف هنا و هنا و تنهد ماعرفات منين تبدا ) ر راه نقدر نكون شبهتو .. حيت هدا لي فبالي م مم مستحييل يكون جا ..ومعرفتش ولاكن مكككنضنش هو ... حيت معندو علاقة باسبرو ...
اسد : راه قتليك شكون ماشي واااش جا ...
رتاج : غ غي واحد ااسيد ت تعرفت عليه مؤؤؤخراا ...
اسد : اهاه
رتاج : م موهيم غ غي معرفة و صافي ...
اسد : معرفة لدرجة وجهو مخبي و عرفتيه .. و خرجتي موووراه بهاديك اللهفة !؟؟؟ ( رتاج غي ساكتة كتحفض فالكلام ) از هي يور بويفراند ؟ (واش حبيبك ؟ )
( رتاااااج طلعات فيه عينيها مشعووووطة كتتتترمش واش كيعرقو ... غااهضري ازين دياالي را روكاان هدت لي معاك ها هضري)
رتاج : اا .. ك كتعرفو ؟؟؟ ...
اسد : فين كتعرفيه نتي
رتاج : تت .. مم و و .. و واش .. م مفهمتش ..
اسد : قادي لحروف معرفت اش قلتي
رتاج : لا غير واش زعما كنعرفوه ؟ لانو كنت كنهضر ليه علييك وعمرو قالي كيعرفك
اسد :اهاه .... اشمن موضوع !
رتاج : لا ماشي شي حاجة محددة ... غي فاش كيسولني مثلا فين كاينة مع صاحبتي لامار مرات الروكان .. وعارفني ساكنة فمنطقتك .. ( اسد مطلع حاجبو مع هضىتخا خايف يكون لي كيشك فيه بصح )
اسد : بلا منتكترو فالهضرة مابقاش ليا السوفل بالله ...عاودي اشكتعرفي عليه بلا منشحف ...
رتاج : وااش الامر مهم ( دخلها الخوف لانها من لول كتحس عدنان غااامض وعندو شي حاجة )
اسد : بزاااف ....
رتاج : مهم انا مزال ممتأكداش 100 فميمة نقدر نكون تيخيلتو ... هو تعرفت عليه فطيارة .... و وو وفاش ررجعت اللمغرب تلاقينا بالصدفة فواحد الكلوب ... كنت انا واريج ... وبقينا مع بعضياتمنا كتنهضرو مابيناتاش شي حاجة واااضحة معرفتش مهم كنتلاقاو و صافي و كيصولني لدار ...
اسد : كيدخل للمنطقة ديالي و عمرو قاليك هو شريك فوحدة من شركاتي ! ...
رتاج : مااابقيت فاهمة والو ... اصلا علاقتنا غريبة .. حيت كنكونو مزياااانين حتا كيغبرررر ... ويدوزو اياااام ويعاود يرجع .. نتصالحو ..ويصبح غاابر تاني .... مكنفهوموش كانحسو غاااامض ... اخر مرة هضرتها معاه هادي من قبل شهووراا ... هضرنا داك ليلة بزااااااف ... مهم حسيتو بحال كيقوليا تعلقت بيك .. عاودلي على امور كثييييرة ... ديك الليلة كنت فرحانة ملي حسيت ليه بدا كيبغيني ويميل ليا كثر لدرجة شارك معايا اسرارو .... ولاغدا كلقاه غببررر!!!!! ماتفسرااااااتش ليا
اسد : بحالاش هاد الاسرار! ( هي طلعات فيه عينيها ) غير هشري كيف مكان الحال راه اختفى مغايحاسبكش ....
رتاج : كتسمى خيانة !
اسد : عجبك الحال حيت خبا عليك بلي كيعرفني ! ( ضوارت راسها بالنفي محسرة ) اذن تضرفي تانتي مور ضهرو و تعادلي باش تبرد ليك ....
رتاج : ( شافت عندو ) هو كاع مأمني ولاكن مابغيتش نخرج حديث خاااص ..
اسد حطو طلع فيها حاحبو بمعني واش مغاتهضريش
رتاج : ( تنهدات فشل ليها ركابي بداك شوفة ) غييير بلي تخلات عليه مو وهو صغير ...
اسظ غي كيرمش تكمل ...
رتاج : مهم شي حوايج بحال هاكا وصافي كيخصو حياتو .... و بلي توحش جداااه بزاااف لي كااانت معوضاه على مو .. وماتت .. غير هادشي .. قااليا .. واش تقدري تعوضني بلاصة الام ... قنليه ااه ... نقدر ... وفالضبح تختفى بلا تاشي انذار ....تاشفتو دابا فتسجيلات ... مفهمتش اش جا يدير هناا؟ وعلاش يتبرع لاسبرو ؟؟؟؟ شنو علاقتو بيه .... تخربقت
اسد : نهار لي غاتمشي فيه لامار تلاقا بداك فهد ... كنتي كتعرفيه ؟
رتاج : ( كدكر ) اا اه اه كنا ... كنا كنهضرو
اسد : فوقتاش بان فحياتك ....
رتاج : نهار لي غانجي لمغرب ... فاش كانت لامااار فلاميغيك ...
اسد : باقالك نمرتو ولاشي حاجة كتوصل ليه !.
رتاج : لا بسبابو هرست تيليفوني ... ومشالي كولشي .. مكنعرف عليه تاحاجا لاسف ... خلا ليا غي دكريات كتمنى نساهم تاهوما ... عيت مانبدا نساه ويبان فحياتي و يختفي تاني من جديد .... كيفما قبيلة . خوويا قوليااا واش كتعرفووه مزيااان
اسد : ( بعد مدة ) لا .. ( ناض وقف ) لاعاود اتصل بيك .. متنسايش تقووليها ليا ... باش نشكروووه .. ( غمزة )
مشااا خررج وهي بقات غي كترمممش علاش خبا عليخا بلي هو شريكو ... و شافت لعند لامار لي فساااابع نومة .. وتكات على ليفوطوي عينيها منفوووخين ووكتنهد تنهيدة ورا لوخرا ... من بعد ساعة دالماكانة طلعوو اسبرو و دخلوه لانعااش تطمنااات عليه رتااج ... ونعسات على لكانابي حدا لاماررر ... واسد مابغاش نعاااس يديه دخل لطموبيل و كلس كيبلاني مع عقلو .. كيبني ويهدم ويلاقي فالاحداث و السلوكة... بغاا غي يعرف لاش كايدير هادشي كامل وكيفاش ماهم تخلات عليه ! ياك مبغاااوش يعطيوه ليها ومرارا كتنت تدي اسد وتمشي باش تشوفو ويجريو عليهم تانهااار قالولها سيفطوه بقرا عند عمووو برااا ... ودابا علاش كيدير هادششي .. مابغيش يفكر ولو شوية انو يقد يكون عندو يد مع فهد يتقرب لاامار ... مابغاش ينخيل خوووه فديك الدرجة ديال الانحطااااط .. تنهد و شكل كااااروووو و متكي راسوو على لكوسان كيسوووط دخاان .....
جا صبااااح بالخير صداااح ... مع نسيمو كيتوزع القراح والفراح ... كل مرة وعلامن النوبة و الموري كيضور ... مرة عليه ومرة عليك ... مرة ضحك ليك مرة تبكيك ... ريحة ديال تارب طابعة زكية .. وشميمة شارقة دهبية ... ومن بعد ليلة نوعا ما شتوية ... كانت ليلة سماها مغيمة .. وقلوب ابطالنا كضيمة ... وهو جا صباح وشميشة شرقااات ... القراح تهزات والافراح قربات ... لاماار كانت فاااقت شافت رتاج ناعسة و غطاتها و خرجات كتسول على اسبرو لقااوتو باقي فاالانعاش و خلاوها دخل عندو بحكم مرااات مول الكلينيك وعاودو ليها اش طرا لبارح ... وبقات كالسة حداه كتشوف فيه وتسناه يفيق ... تاتحل لباب وهزااات عينيها ... شكون من غيرو ... داخل و عينو فعينهااا كان مشا بدا عليه لابس دجين و بودي مارون عينيه باقين عيانين و لونو شاحب ... وجا وقف حداها كاايشوف فيه حمد الله ملي ولا لاباس ... جاا عندو صباااح قبل من كولشي لقاه يلاه فاق وشكروو على ليدار بطريقة روكان طبعااا لي مكرعرفش صوااب قاليه مرة اخرى تعاودها نحرك ... هو محبتو ديما مشرملة ... بقا يشوف فيه ناعس وشاف عند لامار
اسد : صافا ؟
لامار : ( عنيها على اسبرو ) حتا يفتح عينيه ...
اسد : لهاد درجة ...
لامار : معتزو غالية فقلبي ... شخص نادر ...
اسد : فوجهي !
لامار : ( طلعات فيه عنيها ) غاتغير منو ...
اسد : ومن الهوا لي كيقيس فيك ...
لامار : ( ضحكة مستهزأة ) راه نقدك من الموت
اسد : ونت ديتيني ليها ...
لامار : مكااانش عليك تجي نورايا ..
اسد : ماشي نتي لقلتي لي ..... حمد الله حيت جيتي ...
لامتر : اوا بلا متمن ..
اسد : كلمة بكلمة ..
لامار : نحني ليك الراس ؟
اسد : ونا نحنيه ؟
لامار تنهدات وقلبات عينيها عند اسبرو ...
اسد : ( كيشوف تاهو لعند اسبرو ) كون وقعاتلي شي حاجة ... كنتي غاديري عيا كيف مادرتي عليه !
لامار : لا ...
اسد : ( شاف فيها بمعني اها ! وهي طلعات فيه عينيها )
حبيبي الأصم الجزء 95
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء