خلاها وراااه غتحماق منن جيهة عائشة لي توحشاتها ومنين جهة قرايتها لي نهار على نهار كتزييد تهاون فييها...دخلت لحمام خدات دوشش...مزيان بغات تلبسسس مالقات والو منن غير حوايجو لبست قميجة ديالو جاتها بحال الكسوة فوق الفخاض وهزت علبة الإسعافات دوات رأسها وهي كتلعننن فراسها فييين وصلها...كملت وخرجتتت لباركو لعلى وعسى يبان ليها شي حد طلبوا يحل ليها الباب لكننن والو سقيييل رجعت تخشات فبلاصتها وراسها مزال كيزنزن علييها...
خرج مننن عندها وتوجه لعند مو وصاها منننوع يحلو غرفتو أو يحاديوها...وقصد طموبيلتو نيشان لكافي عندو فييها اجتماع مهم ..لي منن شحال وهو كيتسناه
دياب : كنتمنى مانكونشش تعطلت عليك..
ناصر (ضابط شرطة ): لاا عاد وصلت حتى اناا واشش جبتي معاك داكشيي..
دياب : ( كممش على فمو بعصبية ) اااه كلشي عندي هنا لكنن قبل خاصني نعرف شنننننو غديرو معاااه...ماباغيهش يخرج منننها كيف لي قبلها بغييت نغرق لجدو شقففف
ناصر : واشش حنننا كنلعبو هننا إلى داكشي لي كولتي ليا فتيليفون بصصح عندك غيمشي فييها وانا بيدي لي غنغرقو..خاص تكون عندك تقة فالقانون..
دياب : (تبسسسم بارتيياح ) كنتمنى (جببد ظرف كبير صفر وعطاه لييه ) هنا غتلقى كلشييي...
ناصر : اممم مزيااان مزياان غنمشي دابا نقدمم هاد دلائل وناخدو الأدن باش نلقيو القبض عليه..تيقنييي غيمشي فيييها كفتة...
دياب : هدشييي لي بغيييت حتى انا مهم نبقاو على اتصااال...خليت ليك راحة..
بعععد ساعات طوال وصلت العشيية رجعع دياب حل علييها البيت لقاها مكمششة فبلاصتها بقميجتو لييي ماساترة والو خيير ربي كلو خاررج سيغتو وزنها زاد معع رضاعة بقي ساهيي كيششوف فيها جامعة رجلييها عندها وناعسسة بحال البيبي بلا ما يشعر قرب جالسس حداها وهو كيدووز ايدييه على وجها رجعع بتاسم مني تفكر ششنو دارت لبارح ...منظرها مزال بين عينييه كانتتت بحال شي درية بنت 8 سنييين...
حك لحيتو بهيستيرية وقربب باسهاا على جبهتها بغا ينوض وهي تششد فيييه جاراه لعندها حتى تسطحح حداها وتمخششت فييه معنقااه وهي كتهدرز غي بوحدها خلاها على راحتتتها بقى هاكاك حتى داتو عينو مافاقو حتى سمعوو دقان فالباب يمنة غي شافتتو طارت طافججة والخوف فعيينيها...منو ماعطاش للأمر اهمييية خلاها وراه وتمشى لبلاصت الحوايج خدا تيشورط وسروال دجينز ورجععع كيبدل حداهااا تأفات مغمضة عينييها عليه حتى سالا..وخرج خلى البيت محلول فرحتتت وناضت طايرة بديك القميجة تلفت شمال ويمين حتى مالبان ليها حد وخرجت بجرى لبيتها هي عويششة لكن مالقاتهاشش عرفتها غتكون مع مليكة توجهت لبيت تبديل خدات بيجامة شورط وديباردور قصار لبستهم جاوها كيوت مع فورمتها و غسلت وجها وجمعت شعرها وهبطتتت لعندهم لقاتهم مجموعين على طبلة ...
حليمة : (بابتسامة ) عارفة عارفة اولدي ولكن على قبل هاد الكتكوتة صببر شوية أولى ايمنة حتى نتيي غتكوني حاضرة وبصيفتتتك مرات ولدي باش مانخليو لبنادم علاش يهدر..
يمنة : ( كانت كتشرب وهي توحل ليييها هزات عينيها فدياب لي حتى هو ماعجبو حال ) احححكككح..اا ماعرفتششش يعني كون غي بلاشش اصلا زواجنااا غي على الوراق يعنييييي
قاطعها دياب بصرامة : يعني لي تشوفييه امي ديريييه مامحتاجة أدن حتى واحد....
حليمة : لا اولديي رأييكم كيهمني ( شافتت فيمنة ) ولا اشبانليك..
يمنة : ( شافت فدياب لي خلعها ورجعت شافت فيها ) ليي تششوفيه اخالتي ديريييه..
حليمة : (بفرحة )صافي أدن غنبداا نوجد مننن دابا باشش تكون حفلة تليييق بمقام عائلة العامري..
حط الكأس من ايدو وخرج....وتبعاتو حليمة هازة تيليفون فايديها وهي متحمسسة وكلها نشاط بقات غي يمنة ومليكة لي هزتها بتليعة مننن تحت طابك حتى غوتتت..
يمنة : ( تأفأفت بزعفة منن هاد سيرة ) اووووف امي واش مننن نيتك متيقة هاد زواج هادا غي عقد غي ورقة ماكين لا زواج لا زمررر وزيدون انا مزال صغيرة وعندي الحق نعيش حياتي كيبغيت..
مليكة :يطيييين عيشتتك انشالله بقاي دوري حتى يطلق مممك ويدي ليك البنت ويخليك على ضصصص فين عمرك صبرتي على خبزتك حتى طابت كطييري كيزواق..شفتي ويمشي حتى يتري عليك انا ماتعوليشش عليا غنبقى مع بنتي هنننا ..
يمنة : (تنهدت حطتتت ايدها على حناكها ) غي تهناي مايقدرش يجري عليييا...نعسي على جنب راحة..
تأففت وطلعتت وهي لاصقة فالباب ماحاملاش تششوف فوجهو...طريق كاملة وهما ساكتييين حتى وصلو لليسي ليي كان غيزييد ببنادمم وقف طموبييل حتى تكلممم صوت رواييض فالأرض وكاااع البنات غياكلوه بعينيهمم منن جاجة...يمنة ماعجبهاش الحال بمرة حسست احساس فششكل و حتى هو لاحظ رتباكها انها الغيييرة ياسادة هالي تغمزز هالي ضحححك ماكرهتشش تنشق الأرض وتبلعها هي وياه اخخخ..
يمنة : ( هدرت بلا ماتفكر بنرفازة) صافي تقدر تمشييي ماكييين لاش تبقى يتغامزو عليك هاد قلالاة الحيييا..
دياب : (شاف فييها مصغر عينيييه وهي كتحمار وتصفار) ماشي نتي لي غتورينييي شغندير هبببطي ومني تخرجي غتلقاي شيفور كيتسناك هننا وحسسسك عينك ديري هاه ولا هاااه راكي عارفة اشغيتسناك...
تسجلتت ودخلتت نيشان لحصة لولة حييت دييجا باديين هي لي معطلة...أول حصة عندها المات المادة لي كتحماق علييها اول ماجلست جلست حداهاا بنت تكون فتقادة ديالها زوينة ملامحها خمرييين بحال الهندية..
كوثر : اخخخ حتى نتي رآها استادة عاطياها لجماعة وتكركيير حتى تسالي على خاطرها ايوا كتسكني هنننا ياختي ششكون داك شكيليطة لي وصلك قبيلة خلى ليسي كامل كيهدرر عليييه احححح
يمنة :(تقرصت وماعجبهاش الحال ) رااااجلي احبيبة راجلييي ديريها فودنيييك...
يمنة : (تفكرت رآها ماعندهاش حتى تيليفون كيناس) اوكي إريها حتى نهدر معاك مني نقاد تيلي حيت ضاااع ليا ديالي شششش سكتي سكتي هاهي دخلتتت على سلامتناااا....
حطتتت تركيزها كامل مععع درسسس حتى سالاو وخرجتت مجمعة هي صاحبة جدييدة حتييل لباب ودعتها مني شافت شيفور كيتسناها ركبتتت معاه ونيشان لفيلا...لي كلشي كيجري على قدممم وساق كيوجدو لحفلة......
وصلت وقيت الحفلة دخلت يمنة خدات شاور خفيف هي وعائشة...وخرجت لبستها غوبا ديالها وداتها لمليكة ورجعت...لبيتها حتى تفاجأت بجوج بنات فمقتبر العمر زوينات لابسات لباس موحد ورسمي...ستقبلو يمنة بإبتسامة عريضة وهي مافاهمة والو حتى جلسوها فالكرسي وبداو يقادو ليها بداو بالمكياج دارتو سموكي وركزت ليها على العينين...دارت ليها ايلاينر...زاد ووسع ليها عينها وفارة بوبييغ بينت لون عينيها المتميييز كملت ليها ماكياج ودازت لشعر صايباتو ليها وخلاتو مطلوق على راحتو...ولبستت الفستان لي هداتو ليها حليمة وخرجتتت
دخلت لحفلة بخطوات تابتة كلهمم تقة كتمشى بحال عارضة الأزياء...مع فورمتها المنحوتة وشعرها القهوي المموج هابط على خصرها..كيمشي ويجي مع حركة مشيتها ..مخليا كلشي الحضور كيشوف فييها بإعجاب وفضول.. أما هي فعينيها كانو كيقلبو غي علييه يلا ماتشعر لقات رأسها.. باغة تشوفو كيف جا وشنو لابسس اكيييد غيكون انيييق كيفما عاهداتو...
تبسمتت مليكة وتلقات ليها لابسة قفطان فالبوردو جااها زوين هازة عائشة...فاييدها ملبساها كسيوة فالغوز البارد جايا فريرفرات من لتحت ودايرة ليها باندة فيها بابيون فشعرها...جاية بحال شي قطيطة...شدتها من عندها يمنة باستها حتى عيطت ليهم حليمة لي فرحتها ماعاطياها لحد بهاد نهار سيغتو انا جيهان حتى هي تحسنت ومابقاش ليها بزاف وترجع تعيش وسطهمم...بابتسامة عريضة قدمتها لناس على أساس مرت ولدها كاين لي تعجب ولي مافهم والو ولكن كانو آخر همها...
دقائق معدودة ودخل دياب بكامل هيبتو وجاديبيتو..بملامحو الحادييين لابس كوستيم فالاسود معاه قميجة كحلة من لتحت وكرافاط فنفس لون...معاه صحابو بجوج كريم وحمزة (عقلتو عليهم ) حتى هما ضاربين لكلاص تمشاو لوسط لحضور...للحظة هز عينيييه العسلييين وجاو نيشان عليييها دايرة بحال شي بولة ومدوية على كلشي... سهى فيها كانت فكامل انوتتها..لي شافها مايعطيهاش 18 عام.. حتى طريقة ضحكتها الموزونة بالقياس...كتبان رزيينة حتى الحركة دعينيها كيفاش كتهزهم ومتبعة كل واحد بتباتة زادتها جادبية...تبسم فاش تفكر منظرها فالبار ديك ليلة لي شافها دابا مايعرفهاش...دور عينييه على ناسس ودووز على شعروا بعصبيية سيغتو فاش كلشي داااك عينييه فيها...رجال ريوكهم سايلين ..سااط بخنقة..
حمزة غي شافها نييش عليها... من بعيد قوامها الممشوق وشعرها المموج تاروه كان مركز فيها شوفة وكايشوف فيها بإعجاب كبير ماعرفاش شكون نسى على وجها شاف فيهم وتكلم ...
حمزة : ( شوية ونجي )..يالا جا يرد عليه دياب هو يقاطعو صوت رجل من بعيد تلفت وجات عينو على رجل الاعمال فادي الرفاعي توجه ليه بخطوات تابتة وقف قدامو وصافحو
دياب : (بصوت رجولي )..اهلااا اهلااا نهار كبير هدا من شفناك
فادي : الله يكبر بيك اش هاد الغيبة ولينا الى بغينا نشوفوك خاص الموعد ولا شي حفل "قهقه " هاهاهه ___جلسو كايدردشو ونسى صحابو توجه حمزة ناحية يمنة بخطوات تابتة وقف قدامها وتبسم
حمزة : القمر محتاج لي يونسو
يمنة ..(ميقات فيه ) الصمت ..
حمزة : (مد يدو ).. انا حمزة *** وانت !!
يمنة ..( خلات يدو مدودة )..ماباغياش نتعرف تقدر تنساحب ..
حمزة : ( او هووه القطة بغات تخربش هه ) مد يدو لخصلات شعرها قبل مايقيصهم لقى راسو منشور فالارض غير جات عينيها على دياب ضرب حمزة طاح ليها الما فركابي عرفت راسها غايفهم غلط وغايكحلها عليها رجعت لور بزوج خطوات كاترجف من الخوف...
تدخل كريم بزربة شششد دياب حاول يهدنو بينما حمزة جمع الوقفة بزربة وعينيه زرقة مافاهممم والو...تلفت ليه كريم وجرو قدامو لبرااا بينما دياب رجعع ليمنة لي بقى ليها غي طلقها فسروالها....شدها من دراعها بقوة جارها وراه دخلها لمطبخ وغي بتخنزيرة خلى الخدم كلهم يخويو...ودارر كيرميها بشوفات ديال القتيلة....
نعمان : ( شد لييها فكتافها ووقفها ) اشهاد الهدرة أهبة من امتا كنت كنجاملك جيتي كتخردلييي..دابا سربي تعطلنا والحفلة بدأت..
هبة : ( كتفرك صبعانها بتوتر ) بففف نعمان كون غي خليتيني..خايفة من هاد لقاااء...بزاف
نعمان : ( عنقها ) ياك قولت ليك كتر من مرة مادام انا معاك عمرك تخافي..كلشي غيدوز مزيان صافي اجي....
شدها من ايدها وهبطو ركبوا فلوطو ونيشان لفيلا......
بعد 20 دقيقة وصلو...نزل وحل ليها الباب وهي حاسة داتها كاملة كترجف من توتر وحتى من تاتير الأدوية لي كتاخد....مد ليها دراعو خشات ايدها فيه وهي كتحاول تخبي احساسها الخايب....
حليمة : (بدأت تبكي ) هئ هئ هئ خليييه يمشي هادا هو رضى لي غندي منو..
دياب : ( تنهد بزعفة ) مي سكتي من البكى...غيبقاو ومني تسالي الحفلة..غتجلسو وتهدرو من بعد إلى ماقتانعتيش ديري لي بغيتي.. (.طبطب على كتفها ) صافي تهدني وسيري شوفي ضيافك كيتسناوك..
ميقت فييهممم ومشات..
نعمان : ( ضرب على كتفو) شكرا اخويا..ومبروك زيادة وليت عمم...
دياب : ( حرك راسو ...) هدرتنا مننن بعد ...انعمان...
دخلتت حليمة وهي غطرطق بالفقصصة لقات يمنة بحدها وقفت حداها...
يمنة : (باستفهام ) خالتي شنو واقعع شكون هاديك..
حليمة : (هدرت بخزي ) هاديك واحد الكلبة حاشا وجهك ولكننن غي بيا ولا بيها..
يمنة : صراحة كتبان ضريفة..شنو واقع بيناتكم..
حليمة : ( مطمطت فمها بعصبية ) قصة طويييلة من بعد ونعاود لييك خرجت لنعمان على مستقبالو وبسبابها ماكملش فقرايتو الله ياخد فيها الحق ودابا جايبها وتيكوليك مراتي..وبوجهو حمر
"" حفيضة بنت صحبت حليمة من روح لروح...عايشة فروسيا...عينين قهوين ومشفرين وفم صغير خاتم بشرتها سمراء وشعرها قصير كحل طويلة وضعية دايرة بحال عارضات الأزياء...""
كمال : ( ضرب على كتافو) الله يرضي عليك اولدي غي صبر كلشي فوقتو حلو..
تفرقات الحفلة...وتجمعو دياب وحليمة وهبة ونعمان فالمكتب كيحاولو يلقاو حل وسسط...تقدم نعمان شاد ليها ايدها باغي يلطف الجو بينما حليمة كان عقلها فبلاصة خرا وهي كتخطط وكدورها فراسها إلى جرات على ولدها هاكا غيخلي لهبة لجو...ودير فيه مابغات..لا لا خاصها تلعبها صحح ومايمكنش تخلي ولد لي رباتو وفنات عليه شبابها يطير هاكا من ايدها بسباب وحدة فنظرها ماتسواش خاصها تلقى طريقة لي تخرجها هي طويييلة من هنا ...تبسمتت مخبيا الخبث لي تزرع فقلبها...وطبطب على كتف نعمان...
حليمة : صافي اولدي مرحبا بيكمم دار داركم وانا مستحيل نجري عليك لا نتا لا مراتك...الله يسامح
حليمة : ( عوجت فمها مقرفة منها بحال فيها جدام ) الله يرضي عليك اولدي دي مرتك..وطلع لبيتك ترتاحو حتيل صباح ( فخاطرها...وإلى بقات فيييك الأفعى القرطيطة راني ماشي مزابية حرة غي صبري ) تفرقو كلا مششا لبيتو...
وصلت 3 دليييل فاقت عائشة كتبكي...هزتها يمنة رضعتها حتى نعست ورجعتها لبلاصتها....تلفتت لبالكون كان جو هادئ وزيين كيخلي نفسس ترتاح وهدشي لي محتاجة لييه فهاد لحظة حاسسة رأسها تايهة...ومالقيا طريق...هزت فولار ديال ساتان خفيف رماتو على كتافها كانت لابسة غي ديباردور وشورط قصير....وتوجهت لبالكون ووقفت وشعرها كيديييه البرد ويجييبو... وهي كتأمل فنجوم وكتحاول تنسى تصرف دقبيلة....
عند دياب...من بعد ماتفرقو مشا لميني بار ديالو وبقى فييه مافييه نعاااس...سيغتو فاشش كيتفكر تصرف يمنة لي نهار على نهار كتزييد تفاجأو وكيزيد يغرق فييها...لشوشتتتتو وفنفس لوقت كبرياؤ وكرامتو مانعاه..يعتارف...طلع مع درووج ودااز على بيتهم هي وعائشة كان باب الغرفة مبسسم بانت لييه واقفة فالباركون...بدووك شبر ونص ديال الحواييج لي مبينيين جسسسمها الممشوق كامل تنهد مدوز أيديه على شعروا وبلا مايشعرر...تمشى لعندها...ماحستشش بيه حتى لقاتو محاوطها بايديييه من الور وكاارز عليييها بايديييه خاشي وجهووو فشعرها كيستنششق ريحتها بششغف كبيير.....حاولت تفك من أيديه لكننن والو حس بيها دورها لعندو وتقابلت عينييهم...لي كتروي حكايات غيير لي كيخرج مننن الفم....هز ايدييه كيبعد شعر على وجها..
يمنة : ( جمعت شجاعتها وبعدتت عليه بخطوة لوور وهدرت بمرارة) ماتنساش هدرتك وزواجنااا غي على الوراق...كيما كتفكرني بيها كل ساعة خاصك تكون دايرها بين عينييك..
دياب : ( رجع جارها لعندو...حتى تزدحت فصدرو...وهو متبع شوفاتها لي هبلوه حركة شنايفها وحتى كيفاش كتلعب بايديها بتوتر.....) صمتت
يمنة : انا ماشي شايييط عليا راسي مرة تبغبني مرة ترميني...بعععد عفاك...غنفيقو عائشة..
دياب : ( دخل أيديه تحت تيشورط كيديها ويجيبها...) واناااااا ماقادرشش نبعد...
فمكان آخر وبضبط فكازا فحي شعبيي بامتييياز "الولفى"...
طفات الكارو لي كان فيدها جرت جلابتها من لمسمار..لي فالباب لبستها بزربة وخرجتت..كتجر فرجلييها حتى وصلت لقهوة رجالية لي خدامة فييها بنتها وطلقت الحلحوول كتغوت عليها من الباب لبراني ورجال كيتغامزو عليها سيغتو انها مرا كبيرة ودايرة فراسها ضحك...
شارف : ( بععععد علييها حتى قرب لباب ودار لعندها ) تهدني صافي إلى مابغيتينيش نتي شوفي ليا معع ماماك وتبارك الله على نصص عندها عودوا ليا عليها كتعرف لقصاييير..وضريب طاااصة...
جودية : ( هننا فقدت سيطرة على راسسسها وشيرت عليه بالقرعة جابتها لو فراسس نيشان...
دخل مول لقهوة يجري وأول حاجة دار جرااا عليييها من الخدمة هزتت صاكها وهي حابسة البكية غي بزز....وواخدة قرار لارجعة فيييه غتخوي هاد القنت وتهرب من رقيية مقابلة غي شراب ولالة ومالييي عيات تخدم وتعطييها...خاصها ديير حل لحيانها ومحدها معاها عمرها غطفرووو....
قصدتت طاكسيات...وصلوها لأبعد بلاصة ماتوصلش ليها رقية حي من أحياء كازة نيت البرنوصي القدس...بدأت كتقلب على الكرا...الحسن حظها لقات بيت صغير مع جيران...كان خاوي كيصفر...حطتتت فيه صاكها...
وخرجت شرات بوطة صغيرة وبونجة وبراد وكيسان ومانطة مهم شي حاجة باش تقدي بينما لقات خدمة خرااا...
حطتهم فالبيت ورجعت خرجت تقلب على خدمة....دارت حتى طابو رجليييها وجلست قدام واحد الاوطيييل كتستاراح....
كريييم : ( بحالا تبنجج....بلا مايشعر لقى راسسو جارها لعندو وكيلتاهممم فشنايفها...وهي كدفعو وتفركل بلا فايدة كانت قبضتو قوى منننها بدرجات...لوطييل كان عامر بناس ل اغلبيتهم بداو يصورو...فيهممم ويضحكوو..جمعتت قوتها ودفعاتو حتى طلقها وجمعتها معاه بطرشششة...وهي كتبكيي بحرقة...سيغتو كلشي عباد الله كينعتو فييهم...كريم ديك طرشة هي لي فيقاتو ورجعاتو لوااقع وسحى على راسو شنو دار شاف فيييها لقاها...كتبكييي بهيستيرية...هو من طبعو عاقل مهدن ومتفهمم وماكيبغيش ظللم....
شدها منن ايدها وجرها وراااه وهي مزال كتغوت وتجار معاه حتى وصل لسوييد ديالو...حل بلاكارط ودخللها ورجع سسد لباب جودية فهاد اللحظة تكب لييها الما فركابي...بالخلعة ...
كريم : ( كيقرب مننها وهو مزال كيتأمل فملامحها ) ششوفي...سمحيلي هدشي لي وقععع برااا كان خطأ وانا كنعتادر جبتك هنننا غي باش نبعدو على عبدالله ماتبقاوش يصورو وتاخدي رااحتك...
جودية : ( هدرتو ريحتها وفنفس لوقت عصبتها قربت كتشير بصبعها عند وجهو) كيييفاشش خطأ كتكولها ببروود...حييت ماشي نتا لي غدمر حياتو إلى تنشرو دوك تصاوور....
كريم : ( دوز على لحيتو ) عرفت والله مادرتها بلعاني...ماعرفتشش شنو وقع ليا ولكن نتي فييك شي حاجة متميزة بزاااف عمرها كانت لييا...مهم دابا جلسيي هنا لوقت لي بغيتي حتى ترتاحي وتهدني وسيري انا مضطر نمشي عندي اجتماع دابا...
كريم : ( شااف فساعتو وولى شاف فيها ) واخااااااا صافي تسنايني هنا ساعة ونرجععع...
جوديا حركت راسسها مترددة لكن ماعندهاش حل..من غيرو هو لي غيقدر يعونها...تنهدتت مني تفكرت تصاور وبلي تقدر تلقاها رقية بيهم...
تلفتت يميين بأن ليها دووش بلا ماتردد دخلت لييه خدات دوشش طويييل ورجعت لبست حوايجها وخلات شعرها الفازك هابط على كتافها كيقطر وتكات فوق الكانابي حتى داتها عينها وغفات....
______^_^^_______________ بعد اسبوع عند يمنة...
فهاد سيمانة كانت غي من المدرسة لدار...حتى دياب مارجعتشش شافتو وماحاولتش تشوفو حقدتت علييه بالمزيان وولات باغة غي شي فرصة فيين ترجعلو دقة لي عطاها...
كانت متكية وكتلعب بخصلات شعرها حتى سمعت صوت ضحك فجردةة...بلا ماتردد وقفت وتمشات لبالكون...كان دياب وحفيضة و معاهم جوج رجال أخريين كيعومو فلابييسين ويلعبو ناشطييين كمشت شنايفها بعصبيية....ورجعت دخلت نيشان دخلت لدريسينغ روم جبدت مايو دوبياس فالكحل والبيض لبساتو ...ورمات عليه كاش صغير...
بعد دقائق....توجهت لعندهمم بخطوات تابتة كلهمم تقة بإبتسامة عريضة....وجسم ممتلئ كلو اغراءات هازة فوطة صغيرة فايدها...
رجعع رمى عينو لبالكون مالقاهاشش...حط العصير من ايدو وجا داخل لعندها حتى تصدم بيييها جايا لجيهمتم بداك المنظرر لييي مستحيل شي حد يشوفها وماتهيجوشش تلفت لصحابوو لقاهم دلاو شنايفهمم عليها أما حفيضة فماحملتهاشش...
جمععع ايدوو مزير على قبضتو حتى عروق جبهتو بانو ...وتوجه لييها وتشاشش كيخرج من عينيه.....
حفيضة بغاات تموت فسمها غي شافتو غادي لجيهتتا دارت راسسها زلقتت وطاحت فلابيسيين باشش يرجع لعندها ماعرفتش بهاد طريقة راه خدمتتها وعتقتها من قتلة دلعصا اونبلى بيبلييك رجعععع دياب يجري لعندها تلاح كيحاول يطلعها وهي دايرة موتى حمار يمنة تنفسست بارتيياح تمشات لجيهة لوخراا فيها رولاكسس سرحت فوقها الفوطة وجبدت لامبر دهنتت صحتها ووقفت وتسوطات فالما.. بجسمها الممشوق بحال شي حرية ولوخريين ريوكهمم طاحوا علييها...ماتسوقتش لصاحبتهم لي زعمة طاحتتت...
.دياب : ( بصرامة وهو مزال عقلوو مع يمنة وهي بداك لمنظر ) منن الاحسسسن طلعييي لبيتك ترتاحي...من بعد وهبطي
حفيظة : ( عوجت فمها بزعفة وسكتت) صمتت
حتى وصلو لبيتها دفع لباب برجلو حطها فوق سريير بزربة بحال شي كورة وطااار يجري....هبط لتحتت...
أو هنننا شاااف المنظر لي طير لييه الفريييخ من بلاصتو كانت كتعووم وسسطهم ويتراششو بالماء ويضحكووو ماحملشش الوضعع الغيرة ومادير حسسس راسسو غينفاجرر لي خلاااه يغوتتتتت من دخلة دلفيلا على حررر جهدووو حتى تزعزعووو دايرييين...لعندو
يمنة : ( تبسمتت لهادوك كتحاول تخبي خوفهااا منو وفنفس الوقت كتفكر ششنو ديير الى مشا حتى شدها غيخلي عشتها هي وياهممم طلعت كتجري من لبيسيين وهي كتقطرر من الما وعطات رجليها لريييح مابقاتشش تلفتتت ليييه ولوخرا حاديا الفيلم من البالكون دبيتها.. دخلت من الباب الخلفي لكوزينة ونيشان طلعت لبيتها وسدتتت بسارووت وهي كلها كترجففف ....
ماكاملااش دقيقة لحق عليييها...بلا مايدق جببد دوبل دسوارت لي عندو وحل عليييها غييي شافتو هبط لييها لما فركابي...حستتت بسخفة من شوفاتو لي كي لقرطاااص رجعت بلور حتى تزدحتتت مع الحييط وطار لعندهااا....
(جررر الخييط ديال سوتيامات على حرر جهدو حتى تقطعو ويمننننة غي شاد فحناكها لي كيوزوزو وتبكي ) عاجبببك لحمممك كتعري فييه لزوامل....هدريييييي
يمنة : ( تشجعت وهدرت وهي كلها كترجف هزات صبعها عند وجهو) شششوف صافيي حدك تما باشمن حق جاي تحاسبني نسيتي هدرتك انا منن حقي نعيشش حياتي كيبغيت...
دياب : ( ضحك بغل وبخبت وشششد لييها صبعها بقوة تنااااه بين ايدييه مهرسسسو حتى تسمعت طك...غوتتتت على حررر جهدها من الالمممم...وهو ولا همو كمل جبدها لعندو من شعرها...) اولا اخر مرة تهزي علياا ايدييك هاد لمرة هرست صبعك لمرة جايا غنقطعع لبك هاد ليدين وتانيا....شفتي كنفضل نقطععع زامل تاع بوك طراااف طراف ونلوححك لكلابييي ياكلوك على نشوفك مععع شي واحد .... نتي دياليييييي (ورك عليييها وهو ضاغط على سنانو بعصبية) ديالييييي....مفهوم ...
ودفعهااا بقوة حتى جا راسسها فااحاشية ديال الكوافووز وخرررج وخلاها...منشورة مغيبة...
تهزو مليكة وحليمة وهبة لي كانو جالسين فصالووون على غواتها وطلعو لقاوه خرج من للغرفة هاببط...ماقدروش يسولوه دخلو كيجريو لعندها لقاوهاااا بحال شرويطة مليوحة عريانة من غير سليب لي لابسة حطوو ايديهم على فامهمم من هول صدمة....
حطتتت مليكة عائشة فوق نموسية وطاحتتت لعندها كتقلبها واش مزال حية وهي كتبكييي على حالها...هزت حليمة تيليفون وعيطت لطبيب ديال العائلة...وهبة مشات لدريسينغ روم هزت اول كسوة جات على يدها وبدات كتلبسها لييها....
ماهي الا دقائق...حتى وصل طبيب خرجهم ووقف نزيف لي فراسها...عاد جبر لييها صبعها وداوا ليها شي جروح خفيفة فوجها وخرج لعندهم....طمنهمممم علييها ومشا بحالو....
كانت حالة عييينيها على وسعهمم وساهيااا ففراغ...ماعارفاشش فشنو دنبت ولا شنو الجريمة لي رتاكبتها باشش الله يحط فطريقها جلاد بحال دياب مايعتق ماكيرحم...داتها كلها كتوجعها سيغتو صبعها لي هرسو ليها بلا رحمة لا شفقة...تنهدتتتت تنهيدة حارة من اعماقها مخرجة معاهااا الممم كبير ماعارفاشش دواه
دازت ديك العشية ومليكة مافارقتهاش .. حاسة بالحصرة من جيهتها...وفنفس الوقت مالقات ليها جههد هو راجلها قدام الله وناس وماعندها مادير....
فمكان آخر___________وبضبط فأحد البارات الكبرى بكازا كان دياب جالسسس كيشرب كأس ورا كأس وعينيه حمرين بحال قطرة دم...ماعارفشش علاش مزال كيعدبها معاه مداام كيبغيييها لحد الجنون حد يديررر فيها عاهة مستديمة بحال اليييوم لكن تصرفاتها صبيانية كتخليييه يجننن ويفقد سيطرة على راسسو واخا ماينكرش بقاات فيه حيت هاد المرة وراها دياب على حقيقتو دوووز أيديه على شعروا بزعفة...ووقف غادي حيت حس راسو بدا ينقل بشراب وفنفس الوقت باغي يشوفها ...حتى وقفو صوتها الانثوي المحلون..
حفيضة : (بمياعة ) دياببببو فرصة زوينة هادي
دياب : (طلعها وهيطها بتخنزيرة ) شنو كديري نتي هنا فهاد الوقت
حفيضة : ( حطت ايدها على كتفو ) عادي عرضوني صحاباتي نسهرو هنا ماتنساش راني بنت روما وهدشي عندي عادي..
وصلو دخلت بلاصت طموبيل وعيطت لواحد فرجالو سندو عليه دخلو طلبت منو يديه لبيتها بحجة ماتبرزطش مرتو أما هي عندها نية أخرى...نفد اوامرها الحارس ومشا بحالو....
صبح صباح جديييد...فاقت يمنة هزت راسسها غي بزز ومشات لبيت عائشة توحشتها بغات تعنقها وتشبع منها واهممم حاجة تاخد منها شوية طاقة الإيجابية كتبقى هي أحسن حاجة وقعت ليها فهاد شي كامل...دخلت لعندها لقاتها كعادتها فيقة وكتفركل فبلاصتها...هزتها باستها ورضعتها بدلت ليها ليكوش ولبستها حوايجها وهزتها وخرجت غادة بيها لبيتها حتى نتابهت لبيت ضياف لي جالسة فيه حفيضة قدام باب لغرفة طايحة ساعة دياب وحتى لباب مامسدودش...تقدمتت بفضضول هزتها من الارض ودفعت لباب غي بشوية حتى تحل وشافتتت المنظرر لي خلاها مشوكيييا كطلععع وتهبط نفس غي بزز...كانوا عريانيين بجوج فوق نموسية وهي ناعسسة فوق صدرو...حطتتت ايدها على فمها كاتمة صوت شهييقها وهي راجععة بلور حتى بدأت عائشة كتبكي سمعوها وناض دياب طاافج كيدوور فعيينيه مافاهممم والو لكن منظر يمنة خلاه يدور وجهو لحفيظة لي كانت غي بشورط قصير وستيامات..ودايرة رأسها مافاهمة والو خرجتت يمنة كتجري وعائشة فايدها دخلت لبيتها وسدتتت جالسسة فالأرض مهدووود حييلها ودموعهااا شلال...
أما دياب دار لحفيظة والف سؤال كيدوور فدماغو..
دياب : ( شدها من دراعها بقوة ) شششنو هاد الخراااا..
( خبطت أيدها على لبيرو بضحكة شريرة) اييييييييه عرفتتتتت فيين شفتتتها هي هادي لي بانت بالفيديو مع سي كريم كيتباوسووو بنتتت الحرام وجايا تبوهل علييا... وجها صحيح بالحق هي لي طلعت ليها كيتي انااا حفرتت حتى عيت ماصورو منو حتى صباح الخير اخخخخ
سليمان : (كشير حدا وجها) نرجسس اويلي رجوووع الله.. صباح الخير لا صافي نتي ودعتيي
نرجسس : ايه ودعت دابا نشوفوك اشغديير مني تعرف شكون خدمتتت فام ذميناج.... هنا
سليمان : ( خرج عينيه بفضول) شششكون نطقي خلاص..
نرجسس : ( عوجت فمها) لي بانتت كتباوس هي وسي كريم بالفيديو عقلتي عليها
سليمان : ( خرج عينيه بصدمة) لااااااا مايمكنشش هي هي ولا غي تغالطت ليك..
نرجس : وهيي المرض وحتى مزال لابسة نفس لباسس سير تأكد راسك
سليمان : ( بفرحة) هي لولةةة احححح الخدمة.. غتزياان..
لبست لباس ديال الخدمة لي عبارة على صايا حد ركبة وقميجة داخلة فيها جاتها على فورمتها منحوتة عليها..
وخرجت حادرة رأسها هازة فايدها سطل فيه باش غتخدم ودخلت بدأت خدمة... سالات طابق لفوقي وهبطت تكمل لتحتت لكن مع الهببطةة تفاجأت بالموظفين كيشوفو فيها شوفات فشكل ويوشوشو ويضحكو.. بلعت ريقها بصعوبة وهي ماحاملاش رأسها عرفت بلي غيكونو شافو شي تصوير مع هداك تنهدتتت حابسة لبكية بزز ومشات بزربة.. لبيرو دلمدير... دخلت وسدت عليها تكات على الباب... طاحت دمعة من عينها مسحتها بزربة...احسن طريقة باش تفاضى هدشي تولي تجي بكري اما باش تخلي لخدمة مستحيل هي بدراع لقاتها بدأت خدمتها... ماهي إلا دقائق حتى وصل كريم...بهيبتو واناقتو المعهودة الموضفين غي شافوه ضربو طمم وكل واحد مشا بجرى لخدمتو توجه لبيروه غي لحق وحل لباب بزربة... جيداء كانت طالعة فوق سلوم صغير كتمسح جاج...كانت ساهية غي حل لباب بسرعة قفزها دارت رجليها وجات طايحة بلور.... كريم طلق لافيست ديللو من ايدو وطارر ششدها بين ايديه تلاقااات عينيها بعينيه تبسسسم بفرحة وبقى شحال ساهى كيششوف فيهم بششوق واضضح اما هي فداركت الموقف بزربة وبعدتت عليه وهي كتخنزر فيه قبل مايصدق يدير ليها بحال اول مرة..
سليمان :( قرب منها كتر) وينوو..دافعة كبير كون غي على قبل شي حاجة اخرتتتك نديرو انا ويااك شي فيديو بحال ديال سي كريم احححح مي على شنايفات عندك كون كنت فبلاصتو مانطلقكشش ههه
جيداء : ( بلا ماتردد هزت ايدها وجمعت معاه حتى دار)
سليم : ( طار شاهدها من دراعها كيديها ويجيبها) شششكون نتي لدينك لي ضربينيي رااك حيا الله ق***** ماسوياش فراانك...
جيداء : طلق ذراعي الحيوان طلللق هئ هئ هئ...
عند كريم حط تيلي من ايدو ودور وجهو للكاميرا حتى شاااف البلان وقففف طافججج كيجري حتى وصل و بلا مقدمات طار عليه بالكروشيات والبونيات وركيييل خلاه شرويييطة مليوح وجر جيداء لي كتجرو وتبكي وخرجوو ركبها فطموبيل وكسيرا...
#فمكان__اخر
جمعت حواييج عائشة وشي جوج بياسات ديالها هي غي شي حاجة قليييلة باش ماتعيقشش ولبست هي وعائشة وهزتها وهبطت وهي كتسللت لكن لسوء حظها لفات حليمة فصالون..
حليمة : يمنة باك لباس ابنتي فين غادة..
يمنة : ( عوجت فمها وهي كتقلب على الكذبة) ااه غي خارجة عائشة قنطتت بغيتها تفوح شوية مهم خليت ليك راحة..
حليمة قالت بسلامة وهي مامقتانعاش بهذرتها...
شدت طاكسي لطاكسسبات لكبار وهي كتخمم فيين غتمشي وانا طريق غتسلك ماجات فبالها غي بلاصى وحدة ( كاريان جميكا) هي البلاصى لوحيدة ليي مستحيل يقلبو فيها... وصلت حلت براكتهمم... ودخلت بدأت عائشة كتبكي رضعتها ونعستها عاد بدأت فروينة كلشي ساستو وخملتو عاد جلسات وهي كدور رأسها فالبلاصة وكتسترجع ذكريات سوى زوينة ولا خايبة... حتى غفاات وداتها عينها...
عذراء في مزادي الجزء السادس
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء