.هزت راسها فيه ونطقت بتعلتم .انا اولدي مصبنتوش .حينت .نسيت عليه .ودرت بالي مع لوجين لي كانت مريضة .ومصبنتوش .وماطت ايدها بغات تشدو
.ميلودة غي متعصبش اولدي انا نصبنو
.بزربة نترو منها وعود غوت .اااااش هااادشي فيه .اميييلودة
..ميلودة دم
..سعد وديلااااش هد الدم
..ميلودة هادا دم عدرية دلوجين .
...سعد .ولكن انا مني قربت منها ما دازش منها الدم حينت فايتة .
..ميلود بلاما تحس .نطقت بصوت عالي .حينت فايتة ااااش اااسعد .البنت نتا لي ضيعاي شراااافها . والدم مدازش .حينت .بكارتها من نوع مطاط .ولكن نتا ما حنيتيش فيها وعدبتيها كيف بغيتي وغتاصبتيها بوحشية .واااش فخبارك فاش خرجتي نتا من الدااار .هية سخفت وطربت نديها لطبيب .وبدات كتعود ليه كلشي وهوا غي كيتسنط ومصدوم لدراجة مبقاش حس براسو وجسمو ترخى عليه .تا طاح ليزار من ايديه ...سكتتت مييلودة بعدما عودت ليه كلشي بتفااااصيل .شي لي خلاه يوقف مسمر وتنزل من عينو دمعة اااحر من الجمر .كانت دمعة فقط دمعة .كلها ندم وتانيب ضمير من شي لي درو .تنهد ونطق بصوت مبحوح .كلام .خلا ميلودة تستغرب منو . وتسكت .
.سعد .انا اااش درت .اميلودة انا .خسرتها امييييلودة .صااافي . انا اااشنو درت فالبنت .معرت فين كان عقلي.انا كيفاش درت هكاك .انا دمرتها انا قتلتها وهية . سكت فاش تفكرها .سعد اووووه شيييت .وضار كيجري تا وصل الباب حلو بزربة وخرج كيجري ويعتر بلا عقل تا وصل .لبيت لي ربطها فيه بزربة .دفع الباب ودخل ..هز عينو فيها غي شافها ووقف مدهول من المنضر لي فيه .ولات كولها دم .وعينيه مغمضين وكترجف بكترت البرد .سكت وعينيه حمارو وولات فيهم لمعة ددموع .اول مرة .تبقى فيه ويحن فيها .ويحس بتانيب الضمير .سكت وتم غادي مقرب منها بخطوات تقال كلهم رجفة .مقظرش يكمل طريقو لعندها غي بزز تا وصل ووقف وهوا كيشوف فوجها .كيف .ناشف وشفيفها ز رغين .وكيرجفو ودم نازل من لحمها ورقبتها .بزربة قرب ليها ضور ايدو على خصرها .وايدو الخرا كتحل فالحبل .تا حلو وطاحت .بين ايدو .بزربة ضور ايدو التانية عليها .وسها وهوا كيشوف فيها كيف .مغمضة عينيها .وشعرها نصو طاح على وجها وغطاه من نص التحت شي لي خلا غي عيونها كيبانو .وشكل .بريئ .بلاما يحس نزلت دمعة تانية .فوق .عينها ..
.سعد باسف .سمحيلي .احبيبة .انا .وسكت .وهزها بين ايديها وضار خرج كيمشي بخطوات سراع تا خرج من البيت وكمل خطواتو .تا وصل لطومبيلة .ووقف وغوت على الشيفور لي كان واقف .كيتفرج فيه بصوت كولو غضب .
..سعد .حل الوططططو .بزربة .
..الشيفور .بلا تا شي كلمة حلها بخوف وبعد وهو ا كيشوف فيه .كيف حطها بحنان .وقاد ليها وجها وبعد.
ضةر عند الشيفور ونطق بالغوت .حيييد من قدااامي ودفعو وحل الباب ركب فطومبيلة .وكسيرا.خرج من الدار ..وشد طريقو لسببطار وطول الطريق وعبنيه .عليها ..حاضيها .كيف .كتحرك شفيفها.بشوية بحالا كتنطق شي اسم .تنهد وكمل طريقو مدة .من الوقت ووصل لسبيطار .بزربة سكت الطومبيلة .حلل الباب ..وضار حل .عليها نزل وضار .كيجري .داخل لسبيطار .وكيغوت .الممرضين غي شافوه وجابو بياص .حطها فيه .وتبعهم تا وصلوها الغرفة عاد وقف .برا وهوا كيشوف فيهم .بداو ينصلو ليها شي لي خلاه يتعصب ويدفع الباب ويدخل .
..سعد بعصبية .دكتور راااني باااقي محتارمك فقط لان مقامك اكبر من مقامي .ومحتار مك على اساس انك دكتور والدكتور ما خاصنيش نقلل منو وايلا كنت غنوريك قلةةالاداااب كيف دااايرة .وكيف كتكون واااش فاهم ودابا عيييط على طبيبة تفحصها وخرج عليا من هنا .بلا كترت الفهمات .وهز راسو شاف .فالممرضات الممرض لي كان معاهم .ونطق .وهوا كيشير بصبعو بمعنى خرج ..سعد ايييه اداك .خرج برا .
..الممرض نعام .
..سعد .ايييه يلااه بلا زملة قلتلك خرج منبغييش شي راااجل .يقرب ليها .يلاه عيطو ليا غلى طبيبة تفحصها .بلاما نقلب عليكم هاد السبيطااار ..وقرب جر كرسي جلس .وحط رجل .على رجل .ونضراتو كلها .على .لوجين ..تنهد ونطق .غطي لييها شعرها تا يخرجو هد رباعة الزوامل*..الممرضة بلاما تعودها معها .لاحت ليه ليزار على داتتا وغطات شعرها
..بقا متبعهم تا خرجو عاد تنهد ورجع جر كرسي وجلس حداها وهوا كيدوز ايديه بشوية على شعرها .ومرة مرة يطبع قبلة .فزق جبينها
..سعد .بصوت هادئ سمحيلي والله ما قصدت .عفاااك سمحيلي الغيرة عمات ليا عينيا ومعرفت اااش ندير عفاااك .وقرب شد ايديها وحط راسو حداها وهوا.
...
..كانو جالسين كيتغداو فجو صامت كيتسمع غي صوت كؤوس العصير لي كتهز وتحط .
.تا كملو غداهم عاد تسوخر وهوا مرجع راسو الور .
وحاضيها بنص عين
..جغمت العصير لي بقا فالكاس كولو فداقة تا كملاتو عاد وقفت .بدات كتجمع فالطابلة وحانية راسها وشعرها لي طوال فهاد المدة غطا وجها ..
.جمعت الطباسل وهزتهم تمت غادي بيهم .وهية توقف فاش حست براسها .كسضور عليها وكتبان ليها غي الضبابة .بقات مدة وهية كتحاول تتحرك لكن بدون جظوى .ما حستش براسها تا طاحت مغمى غليها
.....بقا جالس وهوا مراقبها كيشوف فيها .تا وقف قافز فاش شافها .
........طاحت .والطباسل كلهم تهرسو والزاج ضاير بيها والدم ديز .بزربة قرب منها بخطوات .سراااع تا قرب ليها عاد وقف وهوا كيشوف فيها كيف .مغمى عليها ما عرف راسو باش تبلا بزربة تحنى عل ركابيه وهز راسها .بين ايدي .وبدا كيضرب فيها بشوية على وجها .
..فدوى والدموع فعينيها .كيف حسيتي مني فقدتيه اه ..نتا مقدرتيش تقبل فكرة انك .ولدك مات
.كيفاااش بغيتني انا نقدر نقتل ولدي .واااش نتا مكتحسش هدا راه ولدي .انا .منبغيش نقتلو او نأديه .منقدرش نفضل نموت ولا نقتلو .اهيييئ نتاااا ما غتحسش بيا .انا راه الام لي عمرها تبغي لي يادي ولدها عساك تاديه او تقتلو هية براااسها انا راه الام .ا الياس شوف نتا كيف حسيتي فاش فقدتي ولدك .هداك الاحساس انا غنحس .بيه .بدوبل ..وسكتت وهية كتبكي .تنهدت وضورت وجها لجيهة اخرة .....
.بقا ساااكت وهوا كيردد فكلامها ..بلاما يحس نزلت دمعة .وهوا كيفكر فمراتو .كانو عندها نفس الدموع .نهار كانت كتموت .
..#فلاش....كان واقف وشادينو جوج رجال صحاح .حاكمين .بينما هية كانت .قدامو مشدودة من راسها كان شادها راحل .فربعينات من .عمرو .راجل كبير وملاميحو مخسرة .
.كان شادها ومزير عليها وهية كترجاه .بعينيها وكرشها .منفوخة
.سارة .عفاااك طلق مني له يخليك .انا ما درت لييك ولو اهيييئ طلللق مني
..الراجل .هووووش احبيبة نتي ما درتي والو ..وبتاسم وزاد زير على شعرها .وقربها منو وتلاح على شفيفها يبوس ويمص وهية كتفركل بينما كان الياس كيتنتر ويغوت
..الياااس .طللق منهاااا ازاااامل وكون راااجل ووجهني ....اااع .طلقوني وبدا كينتر منهم وهوا كيشوف فيه كيف .لاحها تا جات طايحة .ودمها دايز .
.غمض عينو . ونزلت دمعتو وهوا كيشوف فالدم .نازل منها .عرف بلي صافي خسرت .الولد لي .بقا لي غي شي شهور وايام ويتزااد.......
....تنهد وغوت .تا زعزع المكان
.الياااس بصوت .كولو غضب وحزن .ساااااارة .سااااارة .كوني قويية متخليييش ولدنا يموت .لله يخليك .وهز راسو في الراجل لي كان واقف عليها وغوت طلقهااا .طلقهااا نتاااا اااش بااااغي منا .طلقهاا .
...شاف فيه وبتاسم تا بانت السنة ددهب .لي لمعت مع شمس وسينات فوجه الياس لي كان كيغوت وينتر من دوك الرجال
..ورجع كيشوف فيها كيف .طايحة وكتبكي وتغوت باش تنقد حملها .متسوقش ليها وتحنى عندها كيحل ليها .فحويحها ويقطعهم وهية كتحاول تغوت لكن .دون جدوى
..نصل حويجها وتلاح فوق منها .كيبوس ويعض مع ضرب واغتصاااب بوحشية كان منضر ميتقبلوش شي رااجل .كان كيشوف كيف كيغتاصب فيها ..ودمها دايز وكتركل بايديها ورجليها .كتحاول تنقد راسها من الموت ....
.وجرت كرسي كلست عليه وهية كتحاول تخفف .التوتر لي فيها.
........
.كان جالس مقابلها من بعيد وهوا حاط ايدو على فكو ا ونضراتو عليها و على تصروفتها الطفولية كان ساهي فيها .وفي ملاميحها تا كيفيقو صوت الباب تحل .بزربة ضور راسو ..شاف فيها وابتاسم
..الممرضة الغدا
..سعد شكرا ووقف قرب منها شد البلاطو دالماكل مع ابتستمة .جميلة .خلاات الممرضى تسهى فيها فملاميحو .الجدابة ..واناقتو .ابتسامتو الساحرة .
.بقا تا كمل ديك الزلافة عاد بعد .حط البلاطو فوق البلاكار .لي حداها .
.ورجع جبد منديل من جيبو وبدا كيمسح ليها وهوا ساهي فعينيها وشفيفها ما حسش براسو .تا قرب شفيفو من شفيفها .وحطهم .ونفسو السخونى كتضرب فيه .شي لي خلتاها ترخى .وهية كتشوف فعينيه لي مخبين بزاااف دالاسرار ..محست براسها والا هية كشوف فشفيفو كيتحركو فوق شفيفها ..غنضت عينيها وخلاتو على راحتو .ما قاداش .على العصا .
.....
.......كانت .متكية على الكادر دالسرير .وهية كتلعب بشعرها والدموع
ديزين من عينيها . كانت حالتها حالة وجها دابل .والعلامات السوداء .وشعرها المكعلل .كانت حالتها باينة عليها التعب ..تنهدت وهية مزال كتفكر . راسها وهية عريانة .
....حل الباب بشوية ووقف وهوا كيشوف فيها كبف ساهية .ومرفوعة تنهد وقرب منها بخطوات تابتين تا وقف حداها .
...هزت راسها فيه ورجعت شافت قدامها بدون اهتمام
..حيام فاتي باغي نهضر معاك
..فاتي .بعصبية .فاش وهزت راسها فيه ونطقت فاااش اه
وعلاش .
.حسام على شي لي وقع بيناتنا .افاتي وجلس وهوا كيشوف فيها .وكمل هضرتو
.حسام خاصك تعرفي وتدخلي لرلسك هد الهضرة لي غنقولك مزيان وحط ايدو باتجاه راسها
.حسام انا راه ما غصبتك على والو .نتي وانا كنا لخاطرنا .بجوج .وانا ما عقلتش على راااسي تا فقت لقيتك معايا .فنفس الفراااش وبلاما تبقاي تلومي فيا وتديري ليا جنازة را انا ما غتا صبتكش وشي لي وقع بيناتنا غلطة ودازت افاتي
..فاتي اهاه غلطة ودازت ..ظازت بالنسبة ليييك اما بالتسبة ليا لا هد الغلطة غتبقا تلاحقزتي تال الموت نتا راااك مولف بهدشي .اما انا لا ..احسام نتا راااك ضيعتبتي
. رضى هادي هية الطريقة لي وسكت وهوا كيفكر فيه ما حس براسو والا وهوا مبتاسم فاش تفكرها كيفااااش كانت كتقرب منو .عاش معاها احساس عمرو عاشو مع شي بنت قبل منها .تنهد ونطق .شكون قلتي جاب ليك ..المشروب حسام بتوتر .سمير.
..رضى غي سمع سميت سمير .وجمع ايديه عندو .وخرج عينيه بهول الصدمة ..وبدا العرق كيتصبب بكترت ما تعصب .
...رضى بالغوت سميير . ولد القحب بقا تا دارها
حسام اش كتقصد
.واااش عرفتي العداوة لي بيني وبين سميير
..حسام كيفاااش
..رضى اه حينت فايت ليا ضاربو ومن تما هوا حالف عليا ولقا الفرصة وفداها ففاتي ..لكن دابا غنبداو العب على المكشوف .وهوا خاصو يموت .باقصة طريقة .
.رصى اااش غتعرف ما عندك ما تعرف .اصاحبي ما عندك ما تعرف .صافي نسا الموضوع .اه راني مزال ما نسيت فعلتك .وانتا خاصك .تزوجها .وتخرجها من ديك الحالة .وضار تم غادي .تا كيحس بيه شادو من ايدو .تنهد وعود ضار عندو وهوا كيشوفو بعبنيه
..حسام عودليا اصاحبي .متخلينيش .مشوش عود ليا باش نعرف كيف نتصرف
....تنهد وجلس وهوا كيشوف وفعينيه دمعة مكتومة تنهد وعض على .قنانفو .وضار عندو كيشوف فيه
..رصى .العداوة بدات بسبب شي نقاشات .ولات بيني وبين سعد .لي كان سببها الاجرام .حينت .كان ديما متفوق عليا .وحتى علاقتو مع البنات .كان البنت لي بغاها كيحصل عليها باسهل طريقة .ومكيجهدش راسو باااش يكسبها .وغي كيدوز مع ايام كيرخصها وتولي عاهرتو .
.لكن انا عكسو .مكنتش كنبغي نلعب بقلوب البنات ونعلقهم فبا .معمرني واعدت شي بنت او ضحكت عليها ..تال نهار تلاقيت . سهيلة راك عرفتيه ديك البنت خلااتني نبغيها .بلما نحس ..دازت المدة .والعلاقة بيناتنا تطورت .وولات علاقة حب كبيييرة .تال نهار رجع .سعد من سفر و عرفتو عليها حينت كنا تصالحنا ...مهيم ولينل كنخرجو بتلاتة وديما مجموعين مع الايام وليت كنشوف نضرات سعد لسهيلة فشكل وهية كدالك كانت كتشوف فيه بطريقة .كلها اعجاب لكن معطيتش الموضوع اهمية حينت كنت غارق فحبها وعمرني عاقبتها او اديتها كنت كنبغيها لحد لجنون .....بعد مدة .كنت جالس .فبيتي كيف ديمااا ..يلاه غمصت عينيا .بغيت ننعس تا كنشوف ميساج فالوتس .حليتو وتصدمت فاش شفتهم مع بعضياتهوم .ونزلت دمعة من عينو ..ونطق بصعوبة هوما كانو فنفس الفراااش اصاحبي .هوما ادروني بجوج ..كانو كيمارسو بجوج ..واااش عرفتي شناهية تشوف صاحبك مع .البنت لي كنتي ناوي تتزوج بيها ....واش عرفتي .احساسك فاش .كتصرب بشي سكين .وداك السكين .يكون جيهت قلبك ..الالم لي حسيت بيه كان .مضاعف بعشرة ..انا بكيت وغوتت ...لدراجة ضربتو .تا كان غيموت لكن تنقد باعجوبة .ومن تما .علاقتنا .نتهات ...وسكت وهو كيمسح فدموعو
.. جسام اهاه .واش وقع من بعد
..رضى لي كتشوفو دابا صافي العلاقة نتهات وتولدت عداوة ..
...رضى معرفتس فين هية بضبط .قلبت عليها وملقيتهاش .معرفتش كيف تا غبرت من بعد ديك اليلة المشؤومة .مني مشيت عندة لقيتة غي بوحدو فالبيت وكولو عريان وحالتو باينة فيه مارس ..
....حسام .نتااا خاصك تلقا .سهيلة باااش تلقا .الاجوبة لغاااع اسئلتك .نتااا دابا ما عرفش واش بثح غدرك ولا لا ..
.....كانت .جالسة قدام المراية وهية كتقاد فالعكر .ففمها .تا قاداتو .عاد هزت ريسيل .قداتو وعودت قادت الايلينير .كملت مكياجها تنهدات وحطت ايدها على فمها وهية كتفكر فقبلاتو .وكيف كان كيبوسها .ما حست براسها تا نزلت دمعة .بلاما تحس .ما كانتش عارفة القدر مخبي ليها هادشي .مكانتش عارفة القدر غيسرق منها عائلتها .ويخليها تبغي الشخص لي .عدبها .وقهرها بقات مدة وهية ساهية تا كتحس بشي ايد محطوطة فوق كتفها خلاتها تدور قافزة
..روجين منة خلعتيني .
..منة ههه معندك مناش تخافي الحب يلاه نوضي .باش تطلعي تغني راه بداو الكليان يجيو .
....روجين بابتسامة متوترة واخا غي سبقيني نتي دابا
..منة بابتسامة اوكي الحب وتمت غادة وعود رجعت عندها ونطقت ههه طالعة تيتيزة اليوم طايح كتر من نااايض
..كتفات بابتسامة .وعود ضارت قادت شعرها ووقفت .طلعت النفس ورجعت هبطتها وهية .كتحاول تستعد .لشي لي جاي .بتاسمت .وخرجت من البيت باتجاه البار تا وصلت وقفت حدا حسن لي كان .مقابل سرباية ..
..روجين عمي حسن
..ضار عندها ونطق بابتسامة .وعلامات الرضا .باينبن على وجهو ...حسن مستاااعدة روحين بي تقة اه مستاعدة وضارت .تمت غادة وهية كتقاد فكسوتها .يلاه بغات تهز راسها .تا كتحس .دخلت فيها شي حاجة .خلاتها تفقد التوازن ديالها .وتطيح ...فوق الارض
.......
...كان غادي وهوا كيقلب بعينيه عليه .تا كيحس براسو جا فشي حاجة عكلاتو .وخلاتو يطيح .تنهد وهز راسو بغا يوقف .لكن .بلاما يحس .سهى فعينيها لي خلاوها .يحاول يستعقل فين شيفهم .ما حسش على راسو .وهوا كيطلع فيها ويهبط بتاسم .وهز ايدو .قربها باش يحيد .الشعر لي كان مغطي غاع وجهو الاعينيها
..غي شافتو .وبدات كتقفقف بكترت ما تصدمت .وخصوصا فاش شافتو قرب يهز شعرها .تزادت الخلعة خلعتين .مبغاتوش يشوفها او يعرفها ..
..بلعت ريقها وحطت ايدها على عينيها ودفعاتو بايظيها الهرا ووقفت بزربة كتمشا بصعوبة بسبب الكعب لي فرجليها .
.تنهدت براحة وضارت شافت فيه وهية كتقلب .على رضى لا يطون
.روجين بتوتر واخا .وضارت باتجاه .الميكرو .وقفت قدامو شداتو بين ايديها ووقفت وكتشوف فالناس كيف حضياها .ما حست براسها .تا نزلت دمعة فاش تفكراتو .اكييد غيعود يرجع هنا لدالك خاصها .تدير شي حل .تنهدت ورجعت ايديها .رجعت شعرها القدام وغطات بيه وجها .وقربت .بدات كتغني بصوت خلا غاع الناس تاتر معاه .كان صوت فيه نبرة من الحزن والاسى .والعشق ....
.كرز على سنانو وضار كمل طريقو كيقلب على سمير .وسط الناس .تا كيلمح حسام جار شي واحد بزربة.قرب ليه .وهوا كيشوف فيمير كيف كيطلب ويزوغ .بتاسم .بمكر .وشدو من عنقو وضورو عندو وهوا كيشوف فيه
..شاف فيه ووقف كيجري .ويضور .تا كيحس برصاصة جات فراسو طيحاتو .وسط البحر
...بتاسم بمكر ونفخ فالسلاح وضار شاف فحسام لي كان كيشوف وعلى وجهو علامات .كلها .مكر .
رضى مشينا
..حسام وي وي .ليوم .نكملو سهرتنا فالبار اصاحبي
..رضى يلاه مشينا وصارو خلو الطومبيلة ركبو وكسيراو
.وقف الطومبيلة قدام الفيلا .وقرب حيد السمطة وهوا مبتاسم ..وحل الباب نزل وضار عندها حل ليها وقرب خشا راسو كيشوف فيها كيف ناعسة .والدمعة نازلة على خدها تنهد وماط ايدو .مسحها ..وبعد وهوا كيحقق .فملاميحها .ما حس براسو ايلا وهوا كيبوس فيها من شفيفها .ويبعد ويعود يقرب يبوسها .تا شبع منها عاد هزها ..وقرب حلو ليه الباب الحراس ودخل بيها لدار وطلعها لبيتها .. .دخلها .حطها فوق السرير وهوا متبعها بعينيه . وبعد وهوا كيشوف فيها كيف مسطحة .وسعرها مغطي وجها .بتاسم وهوا كيتفكر اول لقاء .فالاخير تنهد .وضار اتجاه الماريو .حلو وبتاسم فاش شاف فالحويج لي طلب ليها كانو حويج .مرتبين وزوينين .كانو كلهم كساوي مستورين وانيقينن .هز ايدو دوزها على شعرو وقرب هز بينوار بالسوميج ديالو فالرمااادي .ورجع سد الماريو وضار .عندها .حطو حداها .ورجع
مشا باتجاه الحمام .دخل .خدا منو فوطة فزغها مزيان عصرها .وخرج .رجع عندها .قرب منها حط الفوطة . وقرب لدوك الحويج لي كانت لابساهم نصلهم ليها .وهز الفوطة مسح ليها لحمها كولو من الوسخ .تنهد وهوا كيشوف كيف رد ليه جسمها مطبع وهية ما ديرة لا بايديها لا برجليها .لكن .مزال مستغرب .من الفيديو كيفااااش .تنهد .وقرب هز داك .السوميج و حدر عينو .بغا يهزها لكن .بزربة وقف وبدا كيحقق فيها وفي تفاصيل جسمها المغرية ...حس براعشة .طلعت معاه وسخن بالمزيااان ..مكرهش كون يقدر يدوز معها ليلة وتكون لخاطرها ويستمتع بيها وهية وسط احضانو .بخاطرها .بتاسم بتسامة غريبة على الافكار لي كيطيحو فبالو ممتيقش راسو .انا .هدا هوا سعد .سعد لي كان .فينما يكون مع شي مراة ..خاصو هوا لي يكون .مستمتع .ومكتهموش هي وااش باغا ولا مبغاش ...تنهد براحة ..رتاح حينت لقا حبو .الحقيقي لقا البنت لي كان .باعيها .وباغي يعيش معها ويكمل حياتو .تنهد وهز السوميج شدو بسنانو وقرب منها هزها بشوية جلسها قدامو .ولبسها داك السوميج وعود .هز البينوار تاهوا ورجع تكاها ووقف جر لغطا حطو عليها .وقرب لجبينها وطبع قبلة دافية .وضار تاهوا .مشا لدوش دوش .ورجع حل لماريو .جبد سروال سيرفيط .لبسو وبقا من الفوق عريان .سد الماريو .وضار كيشوف فيها كيف تقلبت فالناعسة .بتاسم .وخرج من البيت مشا لبيتو حلو
ودخل وهوا كيقلب بعينيه .على .الغارو تا كيلمحو فوق البلاكار قرب ليه هزو .هوا والبريكة حطهم .فجيبو .وقرب حل التلاحة .دالمشروبات كانت تلاجة صغيرة .تنهد وهز قرعة .دالويسكي وقرب لطابلة هز كاس عمرو .ورجع سدها .وهز الكاس وخرج من لبيت رجع لبيتها حل لباب دخل .وتوجه .لبالكو نيشان ووقف كيشوف .فالقمر
ومرة مرة يحغم من الكاس تا كملو .عاد لاحو .شي لي خلا الكلاب ينبحو .بتاسم وقرب .لحديدة تكا عليها .بدرعيها ووقف وهوا مراجع رجل لقدام ورجل الور .دازت المدة .على وقفو وسهوتو .فالاخير خشا ايدو جبد غارو شعلو .وبدا كينتر منو ويعلي راسو الفوق ويسوط .ويرجع ينتر ويسوط تا كملو عاد رمى البونتة ودخل قرب منها .هز الغطا تخشا حداها وجرها عندو .خشاها فيه وهوا كيضحك عليها كيف ناعسة وريوغها دايزين .ما حساش .تقول مخدرينها .تنهد براحة وهوا حاط .لحيتو فوق شعرها وخاشي وجها .فعنقو شي لي بورشو .زفر براحة وماط ايدو طفا الضو وغمض عينيه ..وسافر.لعالم الاحلام ......
....
كانت .جالسة فقنت البيت وهية جامعة رجليها وحاطة ايديها على ودنيها وكتبكي بصوت مسموع وكل مرة تقفز فاش .يهرس شي حاجة
.....كان واقف كينهج وعروقو .بارزين .وعينيه جغمة من الدم ..بزربة قرب الفاز هزو وخبطو قدامها تا قفزت ...
واخا تكون تكرهني عفاك دير غي بوجه الحب لي كنبغيك انا ومدايرة بحسابك اهبيئ دير بحسابي
تنهد ودفعها برجليه تا جات طايحة على ضهرها .وعود تحزى قرب منها هزها من شعرها ووقفها عندو وهوا كيشوف فعينيها كيف عامرين بدموع وكترجاه براسها الياس تحت سنانو .مني نقولك شي حاجة خاصك تسمعيها .واااش كتفهميوانا قلت ليك تجهدي هاد الولد .وسكت وهوا كيشوف فدموعها كيف حبسو وعينيها بانت فيهم القوة وملاميحها بان فيهم الكره .فدوى بالعناد .لاااااا .انا ما غنجهدش هد الولد والاو يكون .الامر على جتتي انا مستحيييل نجهد ولدي هااادشي عمرو يوقع ..
.لكن ما بردش بزربة سلت السمطة من السرول وقرب منها لاواها على ايدو .وهزها .تال لفوق وعطاها بشكطة .تا غوتت .حينت جاتها على غفلة .لكن متسوقش لغوتها غوتها غي ما زاد عصبو وخلاه عنيف .
.اليااس وليتي تهزي عليا القحبة .وعود هز ديك السمطة وشحطها تا غوتت مرة اااخرة
.متسوقش وعود هزها وزادها جوج ضربات اخرين تا طوش الدم
عاد لاح ديك السمطة وبعد وهوا كيشوف فيها كيف كتبكي وتتنخصص وشعرها ملصق على وجها وعنقها العرقان منضرها شهاها فيه وخلاه يرغب فالممارسة .واكيد مغراتوش لكن كيشوف كيف يعدبها وا ما يضيع تا فرررصة .اي فرصت جات قدامو سوا كبيرة او صغيرة ما غيبخلش ويعدبها ..بتاسم بمكر وجرها من رجليها .تا تضرب راسها مع الارض لكن متسوقش ليها .جرها قادها وتحنى عندها . .وقرب من حويجها بدا كيقطع فيهم .وعينين حاضين عينيها لي كيبكيو وكيترجاوه لكن معطاهاش .اهمية وكمل على شغلو تا قطعهم كلهم .وخلاها بدوبيس .ووقف تاهوا نصل .بقا عريان .كيف ولداتو مو شي لي خلاها ترعب .ماشي حينت اول مرة غتشوفو عريان لكن ا ول م ة اشوفو بهاد الشكل .كان باينة فيه باغي .يكرفسها يعني موضوع بعيد على شهوتو او .انه باغي يمارس بلعت ريقها وغمضت عينيها .ودموعها نازلين ما قدرتش تهضر او تقول شي كلمة حاسة .بلسانها تقيل ..علييييها
بتاسم بمكر وتحنى .جلس فوق .المركز .نيشان (كنكره نكتب بحال هكا مكرهتش نتجاوزهم لكن حضور هد اللقطات مهيمين فالقصة .) .وقرب ايديه لصدرها كيعصر فيهم .ويورك تا تهز وتخبط من بلاصتها بكترت ما محنها .زائد وزنو التقيل لي محطوط فوقها لكن دغيا حس براس وجلس .حط ركابيه .خلا غي المعلم فوقها ..بلا سابق اندار تلاح على فمها كيبوس فيه .بجهالة .كان .كيمص شفيفها .شي لي كيخليها تنين بالوجع .كانت كتكاول تقاوم .ولكن .مقدرتش .فالاخير كتبقى ضغيييبفة .بعد من فمها .وتحنى هبط ستيانات وشد صدرها بين ايديها وبالخصوص ريوس بزازلها لي كان كيعصرهم بايديها فالاخير تحنى وبدا كيرضع ويمص ومرة مرة يعضها من ريوس بزازلها شي لي خلاها تغوت
..بعد من بزازلها وهبط عينو جر داك الكيلوط .ووقف شد المعلم بين ايديه وحاطو فوق الطوطو وبدا كيدخل بشوية ويرجع .يخرجو .تمت لعملية تلت مرات فالاخير دفعو كولو فدقة .تا شهقت .وبدات كتبكي بصوت مسموع شي لي زاد رغبتو .وعود جرو وكمل مد وجزر تا .حس براسو حابو .عاد بعد منها .تا لتاقط انفاسو ورجع تاني لنفس لعملية وكل مرة كيزيد يفورصي عليها كتر من المرة لي قبل منها .على امل ان الولد .لكن .غاع محاولاتو .فشلت شي لي خلاه .ينوض .زاعف من فوق منها .مبغاتش تسرط ليه .كيفااش ما طاحش واخا غاع الطروق لي دارهم .تنهد وجر سروالو لبسو .ووقف .
هز ليزار من فوق .الناموسية لاحو عليها .وقرب لباكية دالغارو .هز منها واحد .شعلو ووقف كيكمي فيها ومرة مرة .بتنهد تا كمل داك الغارو .عاد لاح البونتة .وقرب .تكا فوق السرير .وتفكيرو مبغاش يسالي
.فنفس اليلة .فبلاصة اخرة .نطقت اخر كلمة من الاغنية ونزلت .من المسرح وهية كتسمع تصفاق وتصفارولكلام الفاحش لي كينعتوها بيه شي يقول عاهرة وشي يقول شيخة وكل واحد يلغي بي لغاه لكن تحكمت فعواطفها .وقوات راسها وكملت طريقها .لكن ما خلاوهاش بحالها .كلشي .قرب منها وهوما كيتلمسوها بايديهم لمسات غير مرغوبة فيها لمسات شهوانية .تنهدت فاش شافت فواحد قرب منها وبغا يعلق .ليه 200 درهم .جيهت صدرها واكيد كا اي انتى .هدشي غيجرحها وخصوصا ان راجل كان راجل كبيير فالعمر وباينة فيه زهواني .هزت ايديها شداتو من ايدو وزيرت عليه وهية مخرجة عينيها ونطقت تحت سنانها .بعععد ااايدك .
.بتاسم وهز ليها راسها لكن بزربة اختفات الابتسامة فاش شافها غافية .بزربة .حناها جلسها فالارض وبدا كيضرب فيها على وجها
.حسن بنتي لوحين فيقي عفا بنتي .فيقي الله يا ربي .فيقي ابنت .وضار كيغوت
.حسن..هشااااام هشاااام اااجي اولدي عوني اااجي له يرضي عليييك
..هشام من برااا ااااشنو وااقع عندك .ابابا
...حسن جري اولدي .وضار عندها كيضرب فيها بشوية
.تا كيحس بيه واقف عليه بزربة علا راسو فيه ونطق .ولدي .عوني نهزو البنت لسبيطار .
..هشام باستغراب حينت مكيعرفهاش حينت يلاه وصل .من سفر .وجا مع باه لبار
.بابا شكون هادي
..حسن من بعد اولدي .دبا عتق ليا البنت ..تنهد براحة وتحنى عندها بعد الشعر على وجها وسكت وهوا مبهوض بجمالها البسيط لكن فنفس الوقت جدبو وخلاه يشوف فيها .شوفات كلهم اعجااب .بتاسم .وقرب هزها بين ايديه وخرج بخطوات سراع باتجاه السيارة . ومرة مرة يطل عليها .وعلى وجها . تا وصل لجيهت طونوبيلة
....
.....كان جاي بطونبيلتو وتفكيرو مع البنت لي شاف .فالبار .وعلاش فكراتو فروحبن .مزال لبستها لي فالغرونة بين عينيه .تنهد ووقف الطومبيلة .جيهت البواط .ونزل بخطوات تقال وموزينين .وعينيه كيضورو .على ارجاء المكان تا كيلمح الشعر ونفس الون دالكسوة .لكن .فاش لمحها بين ايدين شخص تاني .محسش براسو وتعصب . .تنهد وتم غادي اتجاهم بسهوة تا وقف حد الطومبيلة وهوا كيحاول يشوفها ..ولكن كتاف هشام العراض كان مغطينها .حطها وبعد سد الباب وضار لجيهة القدامية وخلاه واقف وهوا كيحاول يشوفها .لكن الزجاج . مكيبين ومخلاهش يشوفها .تنهد وبقا واقف كيشوف فطونبيلة غادية وهوا متبعها بعينيه وساهي تا فيقو من سهوتو الايد المحطوطة فوق كتفو بزربة ضار عندو وهوا كيشوف فيه وعلى وجهو علامات استغراب .
.حسام .باستغراب مالك اصاحبي خليتي لبواط لهيه وجيتي هنا .
.حسام ربي يسترك اساط مهيم يلاه ندخلو .راه .بظا الطرح يسخن .رضى لا لا .خاصني .نمشيو لدار مكينش لاش ندخلو
.حسام كيفاش مكينش لاش يلاه اصاحبي
.رضى صااافي قلت ليييك الا هية الا وضار باتجاه الطونبيلة حلها .وركب وكلاوكصان عليه باش يطلع .شاف تا عيا فالاخير عرف ما كينش ما اعند منو وقرب تاهوا ركب .وكسيراو نيشان لدار
وصلو لسبيطار .بزربة وقف .حل لباب ونزل ضار لجيهتها .حل عليها ..هزها .وضار بزرية دخل لمستشفى .وعينيه كيقلبو على الاطباء تا كتبان ليه .دكتورة غادة بكل تقة فالنفس ومن وجها باين عليها انها انسانة طيبة وحنينة فوق القيااااس
.هشام احم.دكتورة شوفي هااادي مالها .
.الدكتورة بابتسامة امم اجي اولدي تبعني .
.هشام بلاكلفمة .وي ادكتورة سربي معرفتش مالها .وتبعها تا وصلو لغرفة .دخلو وقرب لسرير .حطها وبعد وهوا كيشوف فيها بقلق .وخوف
.الدكتورة تقظر تفضل على برااا
...هشام واخا ادكتورة شكراااا ليييك بزاااف وضار خرج
.بتاسمت وقربت ..هزت لباري .قلبت طونسيون لقاتو هوا هداك .وكلشي مزيان ..علقت ليها السيروم وبعدت وهية كتسنا فيها تفيق وفعلا شوية بشوية بدات كتحل عيتيها وهية كتحاول توضاح الصورة قدام عينيها تا فتحتهم كلهم .فداقة وهية كتشوف فالسقف لي جاها غريب ..تنهدت وضارت اتجاه الدكتورة لي كانت واقفة قدامها وهية مربعة ايديها وكتشوف فيها بنضرات حنان الدكتورة بابتسامة على سلامتك ابنتي
.ررجين .فين انا .وشكون جابني .هنا .انا باقي ما كملتها قاطعت الدكتورة
.الدكتورة متخافيش ابنتي نتي فسبيطار دبا .سخفتي وجابوك هنا
.روجين باطمئنان حينت عارفة حسن هوا لي جابها .روجين اسنو عندي ادكتورة
.الدكتورة مزال ما عرفتش ابنتي بغيتك تا تفيقي وتشرحيلي .اشنو كيوقع معاك
..روجين .مفهمتش ادكتورة .
.الدكتورة احم نشرحلك .المهيم ابنتي بغيتك توصفيلي اشنو كيوقع معاك فهد لفترة الاخيرة باااش نعرف ما ندير .فهمتي
.روجين شكرا ليك .وضارت عند حسن لي كان كيقاد ليها فاالخبز
.بتاسمت ليه .وبادلها الابتسامة وقرب منها وحط البلاطو واشار لهشام قادها جالسة .وبدا كيفطر فيها
حلت عينيها بشوية وهية كتحس بشي حاجة محوطاه .تنهدت وضورت وجها .غي شافتو .وقفزت .لكن بزربة هدات فاش بدات كتحقق فملاميحو ملاميح فاتنة وجميلة .شفيف حمرين .وزوينين .بتاسمت بلا هواها وقربت منو لكن سرعان ما تفطرت داكشي لي دار فيها .دفعاتو لكن دون جدوى .كان صحيح عليها .ودفعتها ما اترتش فيه .تنهدت وغوتت باحر جهدها تا فاااق قافز
..لوحين سعععععععد .سععععععد
.بزرب فاق وتغعد.جالس وهوا كيهتهت سعد اش واقع مالكي ااشواقع .
.شافت فيه وخنزرت ..ونطقت بصوت عصبي نتااا . اااش كتدير هنا وااش ما عرفش شحال كنكرهك بعد مني بعد .بعد .خنزر فيها وسكت مبغاش يتصادع معها
.لوجين حمار وما كتسواااش نتااا وااحد بلا رحمة ما فيكش درة دالرحمة .ومكتسواااش عمرن ما كرهت شي واااحد قدما ما كرهت وااحد مكبوت وزااامل وما فيه ما يدا .كنكرهك كنكرهك عمرني .توقعت يجي شي نهار نكره شي واااحد قدما كرهتك .انا بغييت ليييك .الموت .فاااقرب وقت .نتا متستاهلش تعيييش .تفو شماتة مفيكش حس روجولة .باق ما كملتها شدها من ايديها وزير عليها تا كان غيهرسها شي لي خلاها تسكت وتبلع ريقها بخوف .
.سعد نتي اشنو .خليني نكمل .حمار .كتكرهيني .وطلق منها وضور ايديه شدها من شعرها وزير عليه وقربها منو ونطق .لكن شماتة وقلة الرجلة اشنو كتعني انا ما راااجلش ياااك واااش تبغي نوريك واااش راااجل ولا لا ...شافت فيه ونزلو دموعها ونطقت بخوف لا لا انا ما قصدتش هكا
.سعد واش قصدتي اه اش قصدتي وزاد زير على شعرها .وقرب شفيفها .لشفيفو تا تلاصقو وبدا كيقبل فيها بعنف ويمص شفيفها تا يتخطف منهم دم ويعود يطلقهم ويرجع يقبلها تاني بنفس طريقة وايدو غي ما زايدة كتكرز على شعرها وايدو التانية .كتعصر فصدرها وتتسارا على انحاء جسمها الفاتن .
.بينما هية كانت حاطة ايديها على صدرو وكتبكي بصمت .كانو غي الدموع لي ديزين بوحدهم .
.بعد منها وهو كيشوف فدموعها عاد.طلق شعرها وقرب باسها فخدها ولحس دوك الدمعات وبعد منها .وهوا مراقب شهقاتها الخافتين تنهد .ووقف من فوق السرير وهوا كيتشبب ونطق .امم .انا غنسيفط عندك .خالتي بشرى وخرج باتجاه لبيتو ....
.غي خرج وهزت المخدة شيرت بيها باتجاه الباب .ورجعت تكات وهية كتنخصص وتدعي فيه فخاطرها .
.......
...حل عينيه على صوت بكاها وشهقاتها العالين .تنهد وتغعد وهوا كيسرح فعنقو ويتشبب .بتاسم بمكر ونزل من فوق السرير وقرب منها بخطوات تابتين ووقف يشوف فيها كيف كتنخصص .
.الياس بففف نفس الديسك كل صباااح ديمااا .واااش مغتهتينيش شي نهاار اووف منك ومن الشخص لي زوجني بيك .وتحنى جلس على ركابيه وحط ايدو على وجها وبدا كيدوزهم بشوية ونطق يصوت خافت ..اليوم غتنزلي داك الولد.مفاهمين ووقف تم غادي تا كبحس بيها شاداها من رجليه وكترجاه .فدوى عفاك .خليه كنواعدك نمشي ما تعرفني فين مشيت كنواعدك نبعد.منك ومن حياااتك غي متحرمنيش من ولدي لله يخليك لله يخليك نتر منها وهخج خلاها طايحة كابكي وتنخصص ......
.....
حلت عينيها على.صوت توشيش حداه .حلاتهم وبدات كتشبب وتاوب وهية كتشوف فيهم كيف واقفين عليها .بزربة ناضت جالسة والدموع فعينيها
.تنهد وقرب ليها وطلس وهوا كيشوف فعيونها الدامعة
.رضى بهمس صباح الكير الحبيبة ديالي
...فاتي بصوت نرعوب صباح النور اخويا
.رضى كيف صبحتي ليييوم .وااش صافا
.حركت راسها بالايحاب وسكتت وهية كتشوف فيه كيف ساكت .
.دام الصمت لمدة .
.تا نطق رضى .فاتي .
.فاتي بحنان كنسمعك اشنو غتقول
.رضى لي غنقول هوا انك خاصك تزوجي حسااام
..فاتي لا لا مبغيتش نتزوج عفاك عاقبني باي طريقة الا هاادي انا مغنعيش مع مجرم لله يخليك اخويا
.رضى بعصبية طيفااش لا انا قلت اه هية اه والا ما تزوجتيش غي استاعدي .باش تلاقاي رصاصة من .سلاح سعد راه ما يرحكمش ديريها فبالك دبا حياتك وحياة حسام بين ايديك فكري مزيان اختي فكري هادي حياااتك .ونتي .خاصك تفكري مزيان المسألة مسألة زواج وتقدري تطلقي .لكن ايلا عرفك عطتي راسك .ولمن لحسام هوا مغيرحمكمش بجوج .هداك سعد ماشي رضى فكري ووقف اشار لحسام وخرجو من البيت وخلاوها .كتصارع مع تفكيرها
هكا داز صباح ووصل نص نهار .كان واقف قدام الغرفة وكيطل من الزاج كان واقف واقفة .تابتة .وقارن حجبانو .بقلق وايديه مخشين فجيوبو وكتافو العراض زيدين وقفتو .قلدة .باقا ساكت وهوا مركز مع حراكات الممراضات تا كيوقف حداه الدكتور ..وعم الصمت بينهم تا طسر الصمت الدكتور ..سي سعد لش خبارك .
.سعد بخير شكرا .وشاف فيه .كيف بقا
.الدكتور حالتو بدات كتطور مع الترويض والعملية تقدر تكون ساهلة وتنجح بي نسبة 80% .سعد بصوت صارم وقاصح و20% فين مشات .امم .
.الدكتور .20%تقدر تفشل .
.سعد بنبرة قاصحة وعينيه مراكزين على .جلال .انا مكيهمنيش المهيم عندي هوا السيد يرجع يمشي على رجليه وحتى ظيك عشرين فالكية نبغيها تكون امل باش تنجح .وااش كتفهم ما بغيت تا غلاط .وااش مفاهمين
.الدكتور .يكون غي الخير اسي سعد .حنا غنديرو جهدنا والباقي على الله
.تنهد وهز ايدو دوز على وجهو ونطق ايمتا العملية
...الدكتور شي شهر او عشرين يوم خاصو يدير تارويض كتر .
.سعد بغيت للعملية تكون فاقرب واااقت
.الدكتور انشالله باس بغيت نعرف اشنو علاقتك بهد الشخص وعلاش مهتم بموضوعو كنضن غيكون شخص غالي حينت نتا الناس لي كتضحي على قبلهم اكيد عزاز
.بتاسم بتسامة خفيفة وضار عندو ونطق .تقدر تقول انه انسان غالي عند انسان غالي عندي
.للدكتور مفهمتش
.سعد بابتسامة سعد ما كيفهمو تا واحد يلاه نخليك دبا وتهلا فيه
.الدكتور كون هاني
.اوما براسو وقلب الطريق باتجاه سانسور رطب وورك على زر الطابق التحتانية .وبعد ..مدة من الزمان تحل الاسنسور وخرج سعد .باتجاه باب الرئيسي ظالمستذفى خرج .ركب سيارتو وكسيرا لفيلتو .......
.......ضربت العشرة داليل كان واقف فالبالكون بعدما نها مكالمتو ..هز راسو فسما مستغفر وخرج .عندها لقاها مكمشة .فبلاصتها وكتبكي .بزربة قرب هزها .بين ايديه .وتمشا .
.......مدة من الزمان ووصل لمكان المقصود .نزل وضار حل ليها .وطرها وهية كتنتر منو تا وصلو .قدام بيت من الخشب وصغير .وباينة فيه ناس فقيرة لكن للموضوع نمهمش .تنهد وقرب.دق ورجع بالور .ووقف تا كيشوف فالباب محلول ومراة واقف قدامو كانت مراة .فالخمسينات تال ستينات .مرة كبيرة .ووجها اسود .وباينة فيها قاسية ومفقلبهااش الرحمة .اشار ليها براسو .بعدت من الباب ودخل وهوا جارها .وهية كتنتر تا وصلو لبيت .كلت ليه .ودخلها وهية كتنتر خوفا من شي لي يقدرو يظيروه تنند بعصبية ورماها فوق السرير وقرب قادها وشاف فالمرة لي عرفت شوفاتو وخرجت ..وخلاتو جالس وهوا شادها من رجليها .مزير عليها .تا دخلت المرة فايديها حبل .كبير وقاصح قربت .ليه شدو من عندها وقرب ربط رجليها .بزز عليها وعود .قرب كتف ايديها عاد ..قرب حيد الصقة من على فمها .
.تنهد بنفد الصبر ونطق اليا ميمكنش هد الولد يبقى عايش لكن فنفس الوقت ميمكنش .ليها .تموت . اااع على زهر .ودبا اشنو الحل اشنو غنديير ...
.المرة اااش غتدير ما عندك ما تدير .خلي هد الولد يعيش حينت مكتاب ليه يعيش .ايلا بغيتيه يموت .غي استعد لموت الام ديالو .
.الياس باستغراب مفهمتش كيفاش ايلا نزل غادي تموت اوووف .ودبا ما كين تا شي حل .شي عشبة ولا دوا
.المرة ولدي الياس نعل الشيطان وعطي لراسك فرصة .راه الحياة ما كتوقفش عند اول فرصة ضاعت
..تنهد وضور راسو كيشوف فيها كيف ناعسة وشعرها مخبل .ونصو طايح على وجها بلاما يحس قرب ليها وتحنى لمستواها وجلس وهوا كيحقق فملاميحها .بتاسم وهز ايدو .بدا كيحيد .الشعر .على وجها .وعينيه كيحققو فتفاصيل ورجع هز خصلة من شعرها وبدا كيلويها على ايدو بطريقة هادئة وحنينة .دام صمتو لمدة .من غير عينيه لي مكتفاوش بالنضر فيها ..بلاما يحس نطق .حبك لولدك نتاصر على ضلمي ليه..هد الولد مكتاب ليه يطي ويعيش تحت جوانحك .الحنان .بتاسم ونزلت دمعة من عينو .كلشي كيفكرو فمرتو .وكيف كانت .تقريب شخصيتها قريبة الا ان مراتو كانت عنيدة وقاصحة وما كتنازلش بسهولة ..عكس فدوى خوافة وضعيفة .بتاسم بحزن ووقف رجع عندها .وهوا كيشوف فيها كيف كتضور .فعينيها بحالا مخبية شي حاجة .لكن معطتش لموضوع اهمية .تنهد ونطق ببرودة .بقاي معها تا تفيق .عاد لبسيها وخرجيها عندي ..المرة كون هاني اولدي ..طالعها وهبطها .وغمزها .الياس مالك كتقفقفي غي بوحدك ..الممرة لا اولدي انا غي الكبر راك عاارف ..
بتاسم بمكر وهز صبعو وجهو جيهت دماغها ونطق .ويااك يقولك داك المسخوط دراسك .تلعبي ورايا شي حاجة او تكوني ناوية على شي حاجة راه نحرك ..
.بتاسمت ونطقت .ايلا كنت غندير شي حاجة فراه غتكون لمصلاحتك .
.شاف فيه باستغراب وطول الشوفة .بلاما يفهم قصدها وضرب فيها وخرج من لبيت .عاد مشا باتجاه لباب ددار .حلو وخرج .تمشا بخطوات تقال ومركزين تا وصل .قدام الطومبيلة ووقف وهوا كيسوط .ويتنهد.حار وما عرف اااش يتصرف .وافكارو كولها مشوشة ..ما عارف واش يبقى فوعدو وما يعطيش فرصة لشي بنت تدخل قلبو مرة .اخرة ..ومن جيهة ..يعطي لراسو فرصة ويحاول يعيش حياتو .تنهد بصوت مسموع وهز رجلو .ضربها مع الرويضة دطومبيلة وبعد وهوا كينهج .كيحاول يبرد لكن دون جدوى ما لقاش شي حاجة لي تخليه يبرد .تنهد .بحزن وقرب تكا على الطومبيلة وخشا ايدو فجيبو جبد باكية دالغارو خدا منها غارو .شعلو وبدا كينتر منو ويسوط على ااامل انه يلق .شي .حل لي يخليه مرتاح ...
......
كانت جالسة جامعة رجليها عندها .وهية مضورة ايديها عليهم وحاطة راسها .وشعرها مدلي والدموع ديزين حااسة باحساس غريب فالداخل ديالها .كان احساس ممزوج بين الخوف وفنفس الوقت راحة .تنهدت وسكتت وهية كتستعقل .حست باحساس .زوين فاش تفكراتو واخا ما كتعرف عليه والو الا انها ..كتبغيه وبغا تشوفو وتعرفو .مزل داك .الفارس المجهول كيتجول فعقلها .رسائلو والورد لي كان كتلقى منو كل نهار ..اشياء دامت لشهر ونص الا انها .زرعت فقلبها حب لحد لجنون .واخا شخص .غريب الا انه .شخص لقلبها قريب ..ما حست براسها والا هية مبتاسمة كتفكر فطلامو لي كيسحرها لكن .للحضة جمعت ضحكتها فاش .تفكرت رايها هية فين واش واقع معها .اكيييد مغيقبلش عليها او يبغيها ..نزلت دمعة كتجري وهية كتفكر فالعصا لي كالت .والاغتصاب لي تغتاصبت ..وفالاخير .ما باليادي حيلة داام تفكيرها وسهوتها لداقائق معدودة تا كيقاطعها صوت الباب لي تحل شي لي خلها .تهز راسها مفزوعة خوفااا منو لكن دغيا زال الخوف وترسمت الابتسامة ...
.لوجين بصوت هادئ ..خالتي .دخلي ......ميلودة بتاسمت وحلت لباب كولو ودخلت .سدت الباب وقربت منها بخطوات تابتين .وجلست وهية كتشوف
. .شافت فيها تنهدت وقربت منها ضمتعا وكرزت عليها بحنان شي لي خلا لوجبن تزيد فوتيرة البكاء
.لوحين بصوت مخنوق اعييئ عييت اخااالتي والله بغيت نمشي عند ختي وبابا توحشتهم مبقيتش باغا نغيش فهاد الدار او نبقا مع داااك المنحرف مبغيتش نبقا عايشة تحت رحمتو ويضربني وقت بغا ويجي .يقرب متي وقت بغا انا ماشي عاهرتو .اهييئ انا مبغيتش نبقا هنا اهييئ خالتي عونيني نخرج من هنا عفاااك بغيت نهرب لله يخليك بغيت نهرب بقا ما كملتها .تا كيسمعو الباب تحل بجهد تا تخبط .شي لي خلاهم يقفزو بجوجات .ويضورو عندو ..لوجين غي شافتو كي واااقف وخرجت عينيها وهية كتبلع فريقها خوفا من .الشي لي غيديرو ...
.كان كيشوف فيهم نضرات حااادة .لو كانت .قرطاس .يقتلوها .
.تنهد بنفد صبر ونطق بعصبية .ميييييلودة خرررجي من هناااا .
.ميلودة بتعلتم وكلام مقطع و الدي سعد صبر نشرحلك ..سعد بصوت زعزعها .ميييييلودة خرجييي براااا .بلاما نعود.هضرتي خرحي ...
تنهدت ووقفت تمت غادة تا كتحس بشي حاطة شادة كم كسوتها بزربة ضارت عندها وسكتت وهية كتشوف .فعينيها الدامعين وكيف كترجاها .
.لوحين عفاك اخالتي .متمشيش لله يخليييك ....ميلودة .بنتي منخافيش ونترت منها وحنات راسها خرجت وخلاتو وااقف مخرح فيها عينيه .بحالا كيتحالف عليها .
..غي شاف ميلودة خرجت ورجع ايدو .سد لباب بكل قوتو تا تسمع فالغرفة .وقرب منها لخطوات تقال .كان فينما يحط رجلو بكترت ما كيورك عليها كيطرطق عصبها ...
.منضرو زاااد رعبها وخلاها ما فاهمة تا حاجة .قرب منها ووقف ميشوف فيها نضرات تبولك فسروالك تنهد بنفد صبر وقرب جلس حداها
.غي جلس وتكحازت بالخوف تا ضربت راسها مع الكادر ..غمضت عينيهابالم وهية حاطة ايديها على راسها .والخوف مالكها من صبع رجلها تال اخر شعرة فشعرها .
.تنهد وقرب منها شدها من ايديها وجرها عندو تا قربت ليه عاد هز ايدو التانية هزها بيها وحطها فوق .وضور ايدو على خصرها وزير عليها .تا .عضت على شفيفها بالوجع كان غارس صبعانو فيها وكيورك عليها
.سعد والكن نتي مالك ههه ياكما ما عجبكش .الشرط امم فخبارك ايلا ما وفقيش بخاطرك عتوافقي بزز عليك ومعمرك تحلمي تشوفي الاب ديااالك .غي فكري وديري عقلك .باااش تاخدي القراار الصح واخا عندك.غي خيار واحد
.لوجين لا مستحيل انا نتزوج بييك هااادشي عمرو يوقع انا مغنتزوجش بييك نتا وااش كتفهم واخا تبقى نتا ااخر وااحد على وجه الكرة الارضية مغنتزوحش بييك انااا مستحيل نكمل حياتي مع واحد بحااالك .
..سعد ببرودة .ههه زعما مني ما غتزوطيش بيا غادي يجيك واحد تاني .لا لا راك .غالطة شكون غيقبل بوحدة تاقبها واحد قبل منو فكري مزيان الوجين .خيارك هوا انا نتي عندك غي سعد على وجه الكرة الارضية وملي كاين سعد .راه ما بقا ليك تا راجل على وجه الارض ..وقرب لفمها طبع قبلة وبعد منها وهوا كيستفزها بنضراتو
..كانت غي كتسمع وتشوف ما عرفت ما تقدم او توخر يوقع لي وقع ديما كيشدها من الايد لي كتوجعها .
..دام الصمت ونضرات .تا قطعو سعد .امم اشنو قلتي اه لا .ايلا كان اه من غدا نكتبو كتابنا ومن غدا تشوفي باك ايلا قلتي لا من اليوم نكتبو كتابنا وغي نسااااي باك .اممم .القراار بين ايديك .
كيف بغيتي .يمكن بهاد الطريقة غتوصل الاختها .لكن مقداش .توافق وقلبها مع شخص تاني .مع الغريب لي .سكن قلبها وخلاه كينبض .لييه .متنكرش انها .كيرتوضها احساس غريب .من اتجاه سعد وحتى اعجاب .بيه وبي ملاميحو لكن .الحب ..كيبقا .بشخصية والقلب ماشي الملاميح .تنهدت وسط افكارها .وهية كتفكر غير انها تشوف باها ومع الوقت تضبر .كيف تفك منو ..غمضت عينيها ونطقت بصوت غالب عليه البكية انا موااافقة موافقة
.بتاسم بفرح كان الحلم ديالو تقبل الزواج واليوم قبلت وغيتزوحها .ما حس براسو ايلا وهوا جارها من اي.دها .تا تسرحت فوق السرير .وعد ..جا فوقها وخشا ايدو تحت ضهره .ورفعها تا .حط صدرها على صدرو .ونطق بحنان هانتي .ظرتي عقلك بقاي ديما هكا
.شفت فيه بكره ونطقت بعصبية طلق مني للق
.ما تسوقش ليها وعود تكا على ضهرو .وهزها حطها فوق .وهوا كيشوف فعينيها وايديه مزيرين عليها .وهية كتنتر منو وكتحاول تفك راستا من بين ايديه
ووقفت وهية كتجمع فشعرها .سلات وشدت فيها .خرجو عندو لقاوه متكي على طونبيلة .ومربع ايديه وعلى وجهو .علامات .الحزن ودمعة نازلة مع خدو .بلاما يشوف فيهم حل لباب وبعد .تا ركبو عاد .رجع القدام .ركب تاهوا وكسيرا لدار ..بلاما ينطق كلمة
او جوج
.كانت جالسة قدام المراية .وهوا واقف حدها وكيحقق فيها بحنان بينما كان هشام .جالس بعيد عليهم فوق الكرس ومكالي بايد وايد التاني شادة التيلي وعينيه عليها وعلى ملاميحها .وشكلها الزوبن ...
.حسن بنتي روجين لله يهديك رااك عياانة اليوم .ودبا 23:00 .راه داز الوقت غي رتاحي ليك ابنتي.
.روجبن صاافي اعمي انا بخير والله القسام .والله بخير غي خليني ..وسكتت وهية كتشوف فوجها وايديها كتدوز فوق كرشها شي لي ما نتابهوش ليه .
.روجبن انا واجدة ووقفت .وهية كتقاد فكسوتها كانت عبارة على كسوة فالاحمر .مزيرة من جيهت الصدر تال الكرش ومرخوف من التحت ومفروقة من جيهة الفخاد مع مشيطة .خفيفة ومكياج تقيل .شي لي بينها متيرة .وعاطية لعين واااي راجل شاف منضرها .غيتشهاها ويشوفها كا عاهرة ...لكن ...هشام العكس كان طيشوف فملاميحها وحراكتها الحمقين .واخا شي لي وااقع معها الا انها متخلاتش على شخصيتها العنيدة والضحكوية ....
.
.كان نازل وهوا كيقاد فالكمام دالكوستيم كان كيتمشا بتقة .ورزانة وعقلو خدام .فالتفكير .كان كيفكر فيها وعندو امال يعود يلقاها لكن من جبهة اخرة تفكيرو مع البنت لي شاف فالبواط .معرفش علاش تارت اهتمامو تنهد وكمل طريقو قاصد الباب .حتى كيقاطعو صوت حسام لي كان جالس قدام التلفازة والكاس دالويسكي فايد .والتيلي فايدو التانية .حسام فين .ناوي فهاد اليل .
.رضى .لبار .علاش كتسول ممولفاش ليك
..حسام عادي غي جاني الفضول .وبتاسم وهوا كيطلع فيه ويهبطو .اممم .وراك تم ااش هد الاناقة تقول غادي تخطب .البلو مارين هعه .والكوستيم .امم عنظي شك انك مزعوط ولا كدبت
.رضى .بتاسم وكمل كريقو بلاما يجوبو .وهوا مزال كيفكر فتصروفاتو لي لا علاقة .تا وصل لطونبيلة .حلها ركب وكسيرا باتجاه البار ...
..كان داخل من الباب وهوا كيسمع لصوت لي خلا قلبو .يرجف وعينو تدمع ما حسش براسو .وتم غادي تابع هاد الصوت لي خلاه .يبتاسم بحزن .تا دخل عاد وقف وهوا كيشوف فيها كيف واقف .وكيحاول يحقق فيه لكن كانت كتحرك .مخلاتوش يركز فيها ..غنض عينيه بعصبية وقرب منها ووقف مصدوم .حس بدنية ضارت ليه فااش شافها كيف واقفة وكتغني ودموعها ديزين ....ولبسها لي هوا براسو غراه عساك الاخرون .حس براسو غينفاحر من منضرها .مكرهش ينقز عليها يجرها من .تنهد وكرز على ايدو ووقف كيتسنا فيها تسالي الاغنية .
...غي سالت الاغنية وحطت الميكرو وضارت تمت غادية تا كتحس بشي ايد جرتها .
رهينة بين أيدي مجرم الجزء الخامس
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء