هو البحر يفصل بيني و بينك ,,و الموج و الريح و الزمهرير,,
هو الشعر يفصل بيني وبينك ,,بانتبهي للسقوط الكبير
,,,,,أحبك
هدا احتمال ضعيف ضعيف ,,فكل الكلام به مثل هدا الكلام سخيف
أحبك,,,بل كنت أحبك ,,تم كرهتك ,,,تم عبدتك,,تم لعنتك ,,تم لصقتك ,تم كسرتك,,تم صنعتك تم هدمتك
تم اعتبرتك شمس الشموس وغيرت رأيي
فلا تعجبي لاختلاف فصولي,,,فكل الحدائق فيها الربيع وفيها الخريف
هو الثلج بيني و بينك,,مادا سنفعل؟ إن الشتاء طويل طويل
هو الجنون يقطع كل الجسور و يقفل كل الدروب ويغرق كل النخيل
,,,أحبك
أين ترى تدهب الكلمات وكيف تجف المشاعر و القبلات
فما كان يمكنني قبلي عامين,,أصبح ضربا من المستحيل
وما كنت اكتبه تحت وهج الحرائق ,,أصبح ضربا من المستحيل
*****
هزها مرعوب بين دراعو وهي مرخية تماما,,ونزل بيها كيدردك في اتجاه الغرفة حطها فوق السرير ,,مغيبة و فمها زرق كيترعد و وججها صفر مسقوط من اللون حط يديه كيترعدو على جبهتها السخانة كتفور;تفووو تفوووو,,شنو ندير <شاف فيها بندم وناد كيجري لجاكوزي عمرو بالماء بارد,,ورجع عندها كيجري نسا راسو بلي راه باقي سولو ماهاموش ,,ولا بحال الحمق هزها ورجع كيجري بيها للدوش,,احطها,,في الماء وهي تقفز وحلات عينيها دابلين وكترجف ;برررد بررررد
مسح على جبهته وجهه ولا حمر و عينيه تقلبو,,مدمعين,,يمكن;هانا معاك,,سكتي,,الله يخليك,,
ماتسوقاتش ليه,,اصلا هي دابا في اللا وعي ديالها,,اللا شعور,,دكرايات الماضي ديالها كتستحضرهم,,,,,كتهترت و ترعد,,وهو حداها,,كتر منها,,مابقاش قاد,,يسمع كلامها,,كيحرقو,,وكيعدبو,,,بالخصوص من عارف راسو هو الجاني,,هو سبابها في عدابها,,معدته تزيرات عليه,,وقف كينهج,,كيرد شعرو لور تجننن ,,;سكتييييي ,,,سكتييييييي ,مابقيتش باغي نسمع مزااااال,,,كنتعدب,,الله يخليك,,<كيشوف فيها باقا كتهلوس,,مسح على وجهه بغضب ,,مابانت ليه غي مرايا قدامو,,دخل فيها بيديه,,شتتها,,يديه ولات تنزف,,ولكن ماشي كثر من قلبه,,,كلامها,,جرحو,,,اشمن عقاب كثر من هدا,بدا اكيطوع,,في لي جات قدامه ويفزع,,كيدور مسفح,,ويديه دمايات كيغوت,,جهل,,وحماااق,,باغي يتخلص,,من تأنيب الضمير,,لي راودو,,كلما حاول ينساه,,كتدكرو فيه,,,برك كينهج في واحد الفوتوي,,يديه بزوج كينزفو,,بدون شعور,,دموعو نزلو,,اه بكا,,ولاول مرة,,لاول مرة حس بدموعو على خدو,,حتى في موت الاب ديالو مابكاش ومادرفش دمعة,,ودابا ,,كيتسابقو في خدودو,,خشا وجهه بين يديه ماماصدقش
مامصدقش,,بلي بكا,,ولكن داكشي لي حس بيه كبر منه,,,كبر من كبرياؤو وجبروتو,,تخنق وتجيف,,نيفو ولا حمر,,و صدرو طالع نازل,,هايج ,,ندمو,,ندمووو,,,كبيييير,,كيفاش,,قدر يدير فيها هادشي,,كيفاش,,قدر,,,,;ععععععععععععععععععععععععععععععععع<غوت من اعماق اعمااااااق قلبه,,
يديه كيرجفو في وججه,,هز راسو فيها بعيون حمممممممرا دامعة,,ونيف حممممر,,,و فم,,تاهو فااااازك,,,كانت سكتات ,,,اححح هي سكتات,,من بعدما شعلات نييييران نيييران كييييبرة,,ناض بشوية لجهتها,,كيعفس على الزاج مامسوقش,,مامسوقش,,برك حداها,,جنبها,,كانت سافرات,,هز يديها بيديه دامية,,مكبدة,,قبلها بفم دافي,,و عيون دامعة,,يمكن كيطلب منها السماحة,,,نزلها,,وحط يديه على شعرها كيلمسه,,بكل حب,,;سمحييلي <بصوت حزين مغلف بالغضب<تمنيييييت نرجع,,الوقت اللور,,,,مايسراش ليك هادشي,,,<بعد صمت مسح دموعو وعاود رجع كيلمس ليها شعرها<نعيشك اميييرة,,,,سمحيييييلي,,على كل دمعة درفتيييي,,و كل دقة,,خديتي,,على كلشي,,<عينيه دمعو ثاني;عاااارف<بصوت بااااح<عارف داكشي لي دزتي منه,,ماشي ساهل,,,المشكيل,,انا هو السباب,,انا سبابك في عداااابك,,اااحححح شحال كنتمنى<مسح دموعو<كون كان شي حد اخر,,لي دار فيك هك,,نتاقم ليك منه,,نقتعووو طرااااف طرااااااف,,ومايبردش لي الخاطر,,<تنهد بحسرة<ولكن انا ,,انا ولد القحبة سبابك,,انتقامي,,وحقدي على مك,,عماو لي العينين,,ولكن فهمييييني ,,مي بسبابها ,,تزحفات,,و جدودي بزووج ماتو,,و حتى داك سفيان,,مااات,,كون ماكانت هي,,ماغيسراش هادشي,,كنا,,انعيشو مزيان,,ماغيتضاربوش كل نهار بسبابها,,تانا,,بحالك,,عشت معدب,,وكثر,,عمرني عرفت الراحة,,ديما ,,الصداع,,و الغوات,,لدرجة كرهت الدار,,مابقيتش بغيت نمشي ليها,,وليت عاطيها ,,غي السكرا,,و الكماية,,باش نسااا,,عااارف,واخا نقول لي نقول,,ماغيشفعش لي,,نتي ماليك,,دنب بحالي,,كان علي ,,نعتقك,,ونديرك تحت جناحي نحميك,,كنننننت طاااااايش ,,وحااااااقد,,,ولكن تيقيني وحق الله حتى نااااااادم,,,نااااادم بززززاف,,<خدا يديها<انا كنبغيك اشمس,,وهدا اكبر عقاااب لي,,كنبغي البنت,,لي عدبت,,كل مرة كنشوفك,,قلبي كيحرقني,,,النار كتشعل في,,كنشوف ظهرك كنبغي نحمااااق,,واش هدا ماشي عقااااب,,,شحال ماتعدبتي,,انا كنرضو بالدوبل,,كنعيشو,,,كتنتاقمي مني بلا ماتعرفي,,الله كياخد ليك حقك,,مني,,,سمحييي لييي ,,,مستاعد نعوضك على كلشي,,قاااع احلامك,,نحققهم ليك,,,مستاعد ,,ندير لي بغيتي,,غا ماتبعدييييش,,فكرة,,انك شي نهار ,,تعرفي الحقيقة,,وتبغي,,تفارقيني,,كتجنني,,نموووووت فيها,,,كنحلف ليك,,,قلبي,,مابقاش ملكي,,ولا ديالك,,نتي,,انا اصلا مابقيتش انا,,كلشي في كلشي في,,باغيك,,كلشي في,,كيعيط ليك<خدا نفس<نعياااااااا نعبر,,ونقووووول,,مانوصلش مانوصلش لربع احساااسي من جهتك,,,داكشي كبر مني,,كل ثانية,,كيستهلكني,,وليت ضايع,,ونتي,,كلشي في حياتي,,كنغيييييير,,,كنغيييييير,,من كلشي,,,,من مي و ختي,,من قلبي لي كيبغيكك,,كنغير من رموشك,,لي كيغمضو عينيك وماكيخلوينيش نشوف زرقتهم,,كنغييييير,من الاكسيجين,,لي كتسنشقي,,كن كان باستطاعتيي,,,نحيدوووو,,ونخليك عايشة بنفسي,,كيف عايش بيك,,سمممممحيييييييلي,,,<تحنا عند راسها باسو ليها,,و طول البووووسة,,كانت حرارتها رجعات عادية قد يعرفها غي من ملمس شفايفه لي حط على جبهتها,,بعد و زير ليها البينوار,,كثر سدو ليها,,غطاها,,وناض في اتجاه الدوش مضيوم,,ومحروق,,
في غرفته ,,ديال القصارة,,الحوايج مشتتين هنا ولهيه,,اهات لا غوات و صياح بنت,,كتستنجد,,الله يفكها,,منه,,فوق الفوتاي,,,بارك سي ليل السليماني,,عريان صولو,,باركة فوق منه بنت دات شعر اشقر قصير,,وجهها ماباينش حيت قاع مالاميحو غابرة بسباب الدم و الماسكارا لي ضايعة لحمها كله,,اثار السمطة و اليد,,كتبكي,,,وخدامة كتعطلع وتنزل على المعلم لي تخشا في مؤخرتها,,اما هو مرجع راسو لور وججه حمر مطييييشة ,,كينهج,,المعلم مطلعو معاها من اللور,,ويديه في طرماحتها كيشحطها,,فيها,,مابغاش يجي,,,واااالو,,,كيضربها,,كيخرج فيها,,جنوووونووو,,,واااالو,,,ماقدش يجيب بليييزيرو,,,العرق نازل منه,,ديييك الحلاااااوة,,لي كيحس بيها,,معاااها,ماكينااااش,,,غبرات,,,بحال,,,المعلم تروض,,على ديالها,,مابقاش قد يخدم في جهة خرا,,ياااك هو كتعجبه الطرماحة,,علاش ,,ماقدش يقدف,,غمض عينيه وهو كيتخايل,,كيتخال,,داك الجسد,,ديالها,,ودوك الشنايف احح عليهوم عمرو,,ماداق بحالهم ,,اصلا,,عمروو,,,باس شي وحدة غيرها,,عض على قنانفه,,وهو كيحس براسو,,قرب يجيبو,,,كيتخال,,داك الصدر لي كيف تفاحات,,رويسات غوز,,و رطبييين,,بلا شعوور,,بدا كيقدف,,,تنهد,,وهو حاس براسو ,,كيترخا شوية بشوية,,كان عليه من الاول يتخايلها,,و حيد عليه,,ساعتين ديال العداب,,ولكن ديك العصا لي عطاها,,جاب ليه الله فين يبرد غضبوو,,طوعها من فوقو تاجات مردوخة,,الارض,,مسح على شعرو,,باغي يشوفها,,,توحشها,,يمكن,,توحش,,اتصالاتها المتكرر,,واخا كانت كتدير اعدار,,,غبية,,باش تسمع صوتو,,كانت الوحيدة,,لي كتسقسي,فيه,,وكتسول على احوالو,,الوحيدة,,لي عطاته قلبها,,بدون مقابل,,ماباغش مالو,,ولا سلطته,,باغاه هو,,,ماشي جيبو,,صدرو,,كيزدح,,وعقله تبنج,,تبنج,,في دكراياتهم,,نظراتها الحنينة,,توحشهم,,توحشها,,خصرها,,,دابا,,ومشات لغيرو,,ايلمسها,,و غيبوسها,,ايدوق,,شفايفها,,ايشوف في عويناتها,,المخلوضة,,ثلاثة التدريجات,,ازرق,واخضر,,و بني,,كبااااار,,ومشفرين,,نيف رقيق,,ومنقاد,,و خدود,,مملؤة,,وشفايف متمرين,,حمرين,,جسد,,مثااالي,,كلشي في بلاصته,,طبيييعية,,بدون,,خدش,,ولا اصطناع,,رجع شعروو لور ثاني,,مايمكنش,,مايمكنش,,يتصورها مع غيرو,,بربي,,حتى يقتلهم بزززوج,,يدوز عليهم,,ناض هو كيشوف في هديك لي معاه كترجف,,وكتلبس حوايجها,,,ماتسوقش ليها,,مشا جهة بلاكار,,جبد دفتر شيكاته,,كتب رقم,,وقطع ورقة لاحها ليها بدون كلام,,ومشا في اتجاه,,الدوش مخليها مرمية,,كلها,,مطعرجة,,يمكن شهر,,ماتبقاش تشوف الشمس,,لبسات اخر قطعة من حوايجها,,ورمات عليها كويرتها,,البنية,,و تمات خارجة,,كتعرج,,,و دموعها مخلطين,,مع دمها,,و ماسكارتها,,وجهها,,ولا تحفة,,من الصباغة,,خرج من الدوش,,لاوي عليه فوطة,على نصو,,كيتعنكر,,كله كيقطر,,دور عينه في البيت,,,ماكانتش فيه,,شاف جهة السرير,,باقي,,مقاد,,ماقدش ينعس معاها فيه,,بحال شي حاجة مقدسة,,ماعرفش,,بحال يلا تخايلات ليه اروى فوقو,,تخالات ليه,,وهي ناعسة,,جنبه,,اصواتها,,الخافتة,,وانينها,,لمساتها,,ليه,,عويناتها,,من كتعسل,,مسح على وجهه,,حس براسو تصرفق,,وحمااااق,,ماحس بيها,,حتى فرقاته,,دخل جهة الدريسينغ جبد كالسو كحل,,و سروال سورفيط مونطوني بالكحل,,مع,,بيل سميطات بيض,,ومشات تلاح,,فوق النامسية,,هز تيليفونو من الكوافوز لي حداه,,دار يديه تحت راسو,,اول حاجة,,دار,,دخل,,الانسطا ديالها,,كيتفرج في تصوارها,,قاع تصاورها,,صيبيانية,,وطفولية,,هاهي مخرجة لسانة,,هاهي معنقة ,كلب,,هاهي كتاكل وفمها,,عاامر,,والجيمات,,اكيتشايرو,,تقول عليها,,ايليزابيت تايلور,,بسيييف,,راه كتجنن,,زوييينة زوييينة,,بلا قياس,,ماشعر غي هو مدوز ليها النمرة,,توحشها,,توحش صوتها,,ولكن الخط ماكيدوزش,,اوكيبي,,المرة اللولة والثانية,,عرف بلي بلوكات ليه النمرة,,تصعق,,دخل بسرعة,,الواتساب نفس الشيء,,القرودة,طلعو ليه,,و الطبالة والغياطة,,ناض بسرعة,,دخل الدريسينغ جبد سبرديلة خشاها اديداس كحلة,,و لاح عليه,,قبية بالكري,,و خرج كيجري,,ركب في سيارته,,الفيراري,,بالكري والدهبي,,وعفط عفطة,,وحدة في اتجاه,,دارهم,,سايق بلا عقل,,كل همه,,يشوفها,,يمكن سحرات ليه,,ولا طلعات ليه في الكاس,,يمكن باغي يندمها,,على عنادها,,وحيت بلوكاته,,كيفاش تجرأت,,تديييرها,,ماكين لا اشارات,,لا قف,,لا والو,,ماوقف حتى الشارع,,ديال قصرهم,,برك في لوطو,,كيخطط ويفصل,,دور عينيه في الحراس لي مزلعين في الباب,,دار,,ابتسامة جانبية,,حافضه ,,حافض,,القصر,كامل,,من الالف,,حتى الياء,,كيفاش لا,,وهو كابر,,فيه,,نزل من لوطو,,كيتعنكر,,هز عينيه للسور,,ديال القصر,,دور عينيه في المكان,,وبسرعة مشا كيجري,,وبحركة سلسة,,طلع,,نقز في الجردة بمهارة,,نزل القب على راسو,,ودار ابتسامة شرييرة;احنا نشوفو ضسارتك,,الالة اروى شنو اتدير؟
***متكية في السرير,,لابسة بيل نص كم مخطط بالكري و الابيض,,و كيلوط على شكل كالصو مشبك,,بالابيض,,ناعسة,,جنب معنقة دبدوبها,,الكبير,,ناااعسة,,ومغيبة,,اصلا هاد الايام,,ولات كتحس,,براسها مدقدقة,,و عيانة,,,
تحل باب غرفتها بشوية,,ودخل,,خيال,,ضخم,,وسدو بلا حس,,حيد القب من على راسو,,بانو عينيه الكريستالية,,كيبريو في ديك العتمة,,جبد تيلي من جيبو,,وخدم البيل, بدا كيتمشى بشوية,,والفلاش مركز على السرير,,حتى بانت ليه ناعسة,,لايحة الغطا,,بداك الكيلوط الشبك,,و فخدات كيبانو,,المعلم,,وقف,,بحال يلا قاعمة كنخدام ساعتين بدون توقف,,برك,,في جنب السرير,,كانت عاطياه بالظهر,,لايحة رجليها ويديها على نونوسها,,و مقلزة,,طرماحتها,,لجهته,,ضحك,,وهو كيشوف فيها;ناقصك,,حنان,,دابا,,مالقيتي شكون تعنقي,,بان ليك,,غا هدا,؟مسفحة لي هنايا,,علاش,,كتقلبي,,؟نغتاصب,,مك,,هنا؟<حط يديه على فخادها,,كيلمسهم,,<اياي ياي,,شحال باردين,,<طلع جهة طرماحتها كيلمسها ليها<اش هادشي مقلزاها,,اشنو نعضها لمك,,ولا نشحطك,,<دار ابتسامة جانبية,,وهو كيدقق في ملاميح وجهها,,كتبان برييئة,,بدوك العوينات المغمضة الفيم,,الحمر,,ريقو دازو,,نزل لشعرها كيلمسو ليها,,و حنيكاتها الرطبة كانت بااردة,,هز عينيه جهة البالكو,,كان مطرع والبرد و الشتاء كيصبو,,غوبش,,وناض جهته,,سده,,و سد,لاح الريدو,,بقا كيقلب بالفلاش,,حتى بانت ليه الريموت,,ديال الكليمة,,خدمها,,ورجع ثاني لعندها,,بقا غي بارك جنبها,,كيلمس في شعرها,,وكيشوف فيها بحب,,لمدة,,ماعرفش شحال,,وماحاسش بالوقت,,بالعكس عجبو الحال,,و ستحلاها,,يمكن حتى هي ,,لي زادت تخشات في النونوس ديالها,,كثر,,ضحك,,عليها,,و على داك العقل الخاري,,ديالها,,تكا جهتها,,تاهو جنب,,بسببرديلتو,,صدرو مع ظهرها لصقه,,و ضمها ليه,,غمض عينيه لمدة,,حتى حس بيها تحركات ودارت لجهته,,وتخشات فيه,,تبسم بنص عين و زاد عصرها,,عندو,,قلبه كيزدح,,,احساس في شكل,,راوده,,السخونية,,و البرودية,,العرق نزل مع ظهرو,,انفاسها,,كتضرب في عنقه,,بورشاته,,احاجة,منها بسيطة كتهيجو,,ولكن,,هاد الحضن,,عمرو,,ماعرفو,,يمكن كان كيحضنها,,من قبل,,ولكن ,,ماشي بحال, هدا,,هي ناعسة,,وهو معنقها,,خاشيها فيه,,ماكرهش يبقا معاها,,غي هك,,صااافي,,يبقاو على نفس الوضعية,,مايتباعدوش,,حل عينيه بشوية جهتها,,كانت حالة فمها,,مطرعاه,,ولايحة يديها على صدرو,,تنهد بحرقة,,وهو كيلمس في شعرها القصير,,رطب,,و عرقان,,اكيد حضنه مع الكليمة,,عرقات,,هز راسو في الساعة,,كانت ستة الصباح,,او كيفاش ولات ستة,,اخخخ على السوايع كيفاش ولاو كيدوزو,,بسرعة,,زفر بغضب,,ونزل عينيه جهتها,,مكرهش ماينوضش,,ماكرهش يبقا حتى يشوفها,,كتفيق,,باس ليها راسها وبعدها عليه بشوية ماساخيش بيها,,واحد العقل كيقول ليه هزها ولويها في المانطة,,و زيد بيها,,تبسم ,,و هو كيشوف في داك الفم الصغير لي مطرع,,وشوية الريوق نازلين جنب,,;المريكة,,هههه
حل عينيه بسرعة على إثر صوتها,,,شاف فيها كانت باقة ناعسة,,تنهد مع ابتسامة كبيييرة على محياااه,,وقلبه كيزدح,,كان عارف كلامها كله جاي غي من الفراغ,,وبلي كلشي كدوب,,وباقا كتبغيه,,و ندأها,,دابا أكد ليه,,احح شحال فرح,,حط يديه على حناكها,,كيبعد ليها خصلات شعرها,,نظراته ليها هاد المرة,,كلها حب,,و عينيه الكريستالية,,ولات كتشع,,بواحد,,اللون,,بحال الرمادي,,تخللاته سحابة,,نزل لجبهتها قبلها ليها,,و طبع قبلة,,على شفايفها,,بكل حب,,ناض,,غطاها مزيان,,وتم خارج,,وصل حدا الباب,,شاف فيها نظرة اخيرة تبسم,,و خرج,,,كيتمشى في الكولوار,,ماخايفش,,دار باه القديمة,,ههه ,,كان الصقيل,,كلشي باقي,,ناعس,,خرج الجردة,,دور عينيه فيها,,الحراس,,مشتتين ولكن ماداو ماجابو نزل القب,,ومشا بشوية كيتسلت حتى قرب السور ثاني,,وبحركة,,سلسة,,نقزو باحتراف,,تلاح في الارض,,ناض كيسوس,,في يديه,,شاف في السور,,كيضحك,,ركب في السيارة ديالو,,وزاد,,ناشط وفرحان,,
اصبحنا و اصبح الملك لله
ناضت مدام غيبوبة هي الاولى عرقانة كتقطر,,جاتها الشحفة باغا تشرب,,بغات تحرك لقات راسها كلها,,مربوطة,,نزلات عينيها,,وهي تلقا راسها فوق صقر,,مخشية فيه,,وهو ناعس على ظهرو,,راد راسو لور حتى تفاحة ادام كتبان مطبوعة,,يديه محاوطينها من اسفل ظهرها,,بقات غي كتشوف فيه,,مامتدكرة,,والو,,من البارح ,,من غير كان كيبوس فيها واحد اللحظة,,ومشات,,تدكرات قبلاته,,و لمساته,,قلبها بدا كيزدح,,عمرها,,عاش داك الاحساس,,واخا الالم,,كان بالجهد,,ولكن المتعة,,غطات عليه,,ماعارفاش لاش,,كيخليها,,تحس معاه,,شي حوايج جدااد,,عليها,,و المشكيل عاجبها,,عاجبها,,اهتمامه ليها,,و كل مرة,,يتغزل فيها,كيتحس براسها,,اميرة,,عاجبها,,كل مرة,,يخطف,,قبل من شفايفها,,ديك الساعة,,كيخطف حتى قلبها معاهم,,عاجبها,,تخشا فيه هك,,كتحس بالامان,,و الدفء,,اووف شحال,,كيعجبها,,تكون,معاااه,,,اصلا يمكن هي محظوضة,,حيت لقات واحد يتعامل معاها,هك,,رغم داكشي لي دار فيها,,ولكن تصرفاته مؤخرا,,شفعو ليه,,ولات كتيق فيه بلا قياس,,يقول ليها فيل كيطير,,تقول ليه,,اه,,يمكن,,كتحس,,بلي هو لي عندها في الدنيا,,هو المساند ليه,,هو الدرع الحامي,,هو كلشي,,مابقاش عندها داك التخوف,,لي كان فيها,,بالعكس,,ولات كتصبح ناشطة,,وفرحانة,,حطات يديها على لحيته,,كتلمسها,,و عينيها كتفحص ليه ملاميحه كتدير ليه السكانير,بدون شعور نطقات;شحال غزال,,
ديك التغوبيشة لي عاقد بيها حجبانه,,و دوك الشفران,,و داك النيف لي صابح حمر,,و الفم حتى هو ,,زادته وسامة,,واش هاد السيد,,غادي ويزيان ولا كيفاش,,كل نهار كيصبح في شكل كيتصيف,,خشات وجهها في عنقه,,كتشم ديك الريحة,,كتعجبها,,ديالو,,خاصة,,ماكتزعمش,,تديرها,,وهو فايق,,ولكن من ناعس فعندها الحرية,,حطات يديها على صدرو العاري,,من اول مرة شافته,,كانت كتمنى تلمسه,اخخ شحال قاصح,,تقول ماشي كيطريني غا بالحديد,,كيهز الديورة,,بدين شعور نزلات لبطنه,,ديك الفراكة,,والله يلا دارت طريكو فوقها حتى يخرج كيلمع من كثرة ماهي مطراسية,,تباسمات,,بطفولية,,وهي كتشوف فيه عضات على شفايفها حتى بانو غمازاتها,,ووجها تزنك,,حتى ودنيها,,كتضحك,,نسات العطش ومايجي منه,,بقات غا كتشوف فيه ,,بدون ملل او كلل,,
هو كان حاس بيها,,من يله حلات عينيها,,حس بكل حركة,,منه,,هيجاته,,,بلمساتها,,الحنينة,,و كيحس بنظراتها,,لي مختارقاه,,عجبه الحال,,بلا قياس,,وداك القلب مسكين,,ولا كيزدح,,كيدق,,بحال شي ساعة,,و درتي ليها لارام,,الفرحة,,ديك الفرحة,,لي حس بيها,,وهو كيقول في خاطرو يمكن بدات كتحس من جيهتي بشي حاجة,,يمكن وليت نعجبها,,خلاها على خاااطر خاطرها,,رغم كلشي فيه ,,باغي يقلبها تحته,,كلشي فيه باغي يكمل شغاله لي بداه البارح,,ولكن مايقدش ,,مريضة,,وصحتها,,بحال شي فلوس,,تزير عليه,,يموت,,و عاد داك التوتو ديالها,,باقي مابرا,,خوفو عليها,,وحبه,,طاغي على شهوته,,ماباغيش يدير فيها شي عجب,,ماباغيش,,تأدى تاني,,براكة غي البارح الليل كامل مريضة بسبابه,,هو بإمكانه يستحمل المطر وكلشي,,اصلا,,ماكان كيحس بوالو,,من غير جسدها,,مرفوووووع,,ولكن هي ديك الفليليسة,,غا لا مسها البرد,,تمرض,,كتكوتة,,,نظراتها ليه ,,وتروه,,شوية,,و اول مرة يتوتر,,مابقاش قاد يصبر,,مزال,,حل عينيه بشوية جهتها,,كانت هي نزلاتهم,,من حسات بيه كيتحرك,,تبسم بصوت باح;كيف بقات الفلوسة؟
شافت فيه بتوتر و باحراج و باستغراب كلشي تجمع فيها;هاا
حيد يديه من اسفل ظهرها,,كانت مجروحة شوية,,حطها على جبهتها كانت حرارتها طبيعية ,,تبسم براحة ,,ورجع حطها في خدها;ماتبقايش تعاوديها
هزات حاجبها باستغراب,زفر بتعب;ماتبقايش تمرضي,,
حلات فمها فيه شي لي خلاه يفهم,,بلي راه ماعاقلة على تا حجة من البارح,,رد راسو لور و ضمها,,ليه كثر,,من اسفل ظهرها عاسرها ليه,,;اووف اشمس,,وليتي كتخوفيني بزااااف,,لدرجة,,وليت كل لحظة خايف لانخسرك,,وانا منقدش,,مانقدش,,كنحلف ليك,,تقد تجيك,,هضرتي غريبة,,ولا كنخربق,,ولكن كنحلف ليك,,وليت كنموووت فيك بلا قياس,,لدرجة ,,وليت خايف عليك,,من راسي,,انا وليت مخلوع من راسي,,حيت هادشي لي كنحس بيه ماشي طبيعي,,ديال الحماااق,,,,مستاعد ندير ليك لي بغيتي,,اي حاجة تحلي عليها فمك,,نحضرها,,نتي غي امري وانا نفد,,<كيلمس في شعرها,<نتي اشموستي,,,هي الهواء لي كنتنفس,,مامستعدش,,نعيش في بلاصة مافيهاش,,,بللللز ماتحاوليييييش شي نهاااار,,تخليني,,<بطريقة تهديدية<ماتحاوليش
زفر وزاد زيرها عليه,,كثر,,مالقات ماتقول,,ديك الطريقة باش معنقها وداك الكلام,,ديالو,,بنجوها ثاني,,ماعارفاش علاش مي كتستحلاه,,و كيرخيها,,من نبرة صوته,,داقت منه شي حاجة,,من الرعب و الخوف,,متخوف,اكيد,,راها دقيقة,,وكتقراها طايرة,,ولكن,,مناش خايف,,خاشيها,,في حضنه,,كيترعد,,حاسة بقلبه كيخبط,,بلا قياس,,و انفاس فوق شعرها,,كيخليه,,يطير,,لور,,ماعرفات ماتدير,,ولا تصرف,,من غير تحط يديهاالصغار على صدرو العاري كيطلع وينزل بسرعة,,وتبدا طالعة بيديها جهة عنقو ,,مبادلاه الحضن,,بحال يلا كتقول ليه عمرني نخليك,,اصلا حمار,,فين اتمشي,,وهو منقدها الوحيد,,,,ماعندها فين تمشي,,من غيرو,,حس بيها,,و زاد زيرها عنده,,متخوف اه صقر,,كيترعد,,,ديك الفكرة,,ديال,,شي نهار تعرف الحقيقة,,و ماتبغيش تسامحه وتخلا عليه,,,اكيد ,,في الحفلة ايلاحضو الشبه بينها وبين شمس الضحى وواحد بحال ليل,,دقيق في الملاحظة و دكي,,<هادي سمة جامعة بين شمس و ليل,,ابار العينين<ايجبدها طايرة وغيفهم,,اكيد غيبغي يديها,,وبسبابها,,ايسيل دم,,و غيطيرو الريوسة,,اووف ,,هو مستاعد,,يحارب الدنيا,,ويوقف,,في وجه كلشي,,ويغوت,,انا كنبغي هاد البنت و عمرني نخليها,,ولي شاف فيها نظرة ولا حاول يقرب ليها نحيه,,يدير لي كان ,,غا هي ماتخليهش,,زفر بحنق,,وبحرقة في قلبه,,و دفن,,وجهه في عنقها,,كيستنشق ديك الريحة,,بحال الدري,,من كيعرق,,طفولية,,بجهد,,كيتراجاها في خاطرو,,ماتخليهش,,دام العناق ديالهم مدة,,كان عناق دافي و حنين,,خدا منه القوة,,لي في المقابل,,تاهي خداته من عندها,,حل عينيه براحة,,وانفاس هادية,,و قلب كيدير تك توك شمس,,تيك توك شمس,,حط يديه على شعرها بحنان;فيك الجوع؟
بعدات منه بخجل,,وكتدرق بالبينوار,,محركة راسها بايجاب,,,تبسم بحب وناض جهتها,,خاطف,,قبلة من شفايفها الكرزية,,باعت فيه الروح,,ناض كيتجبد وكيضحك,,لابس سروال ديال السورفيط غري,,و سمطة ديال الكالسو باينة,,بالازرق,,مبتاسم تقول,,ماشي هدا لي كان كيترعد,,والبارح باكي,,هدا واحد اخر,,دخل الدوش مخليها حالة فمها كترمش ,,فدوك العضلات,,ديالو,,و داك الظهر,,و داك,,الدراع,,تلاحت فوق النمسية,,مبتاسمة,,اش هاد الحياة,,اش هاد النعيم,,لي ولات عايشة,,فيه,,غمضات عينيها حامدة الله و شاكراه,,وهي تحلهم بسرعة,,كترعد,,اي صلاتها نسااتها,,بدات كتسب في خاطرها,,و تلعن,,كتطلب الله يسامح ليها على نسيانها,,بان ليها خارج كيسمح في وجهه بفوطة صغيرة,,وغادي جهة الدريسينغ,,باش يلبس شي حاجة الفوق,,لوات عليها البينوار,,وناضت في اتجاه الدوش,,كتجري,,لاحت بينوار علقاته,,وتخشات تحت الرشاشة,,,,اما هو خرج,,من الدريسينغ لابس,,كابيتشوة بالمارو,,سمع صوت الرشاشة بتاسم,,اكيد اتوضا,,راه ولا حافظها,,كان غادي خارج حتى بانت ليه زاجة مليوحة في الارض,,مشا هزها,,ماعرفش كيفاش فلتات ليه,,ما البارح جمع كلشي,,قبل ماينعس,,كن عفطات عليها ,,كون مشات,,فيها,,خرج من الغرفة,,,,
سالات التدواش و الوضؤ,,بان ليها بينوار,,اخر بالاصفر لواتو عليها مع طويل ,ههه خرجات كتسلت,,مابانش ليها تنهدات,,,ومشات جهة الدريسينغ تشوف ليها ماتلبس,,هه جبدات كالسو,,كحل ديالو,,و سروال سرفيط,,مشدود من لتحت,,طلعاته حتى الزداكاداك,,عقداته مزيااااان,,,لبسات قبية كحلة بان ليها زيفها,,فوق افوتوي,,مشات تشوفو لقاته باقو فازك,,تنهدات,,وبقات كتقلب,,وهو يطيح عليها ليزار في بالها,,مشات حيداته تلوات عليه,,و مشات جهة الزربية,,و اقامت الصلاة
فاقت كالعادة,,خاسرة كتحك في عينيها مغوبشة,,,سخونة,,بركات في طرف النامسية,,كتجبد,,دورات راسها جهة البالكو,,لقاته مسدود جاها العجب,,هي متأكدة,,,كان محلول,,و عمرها قااااع دارت الريدوات,,كتكره,,,تظلم عليها البيت,,شكون ممكن يكون دارها,,زعما,,شمس تكون رجعات,,ناضت اتجاه الدوش,حتى شافت الكليما,,شاعلة فيها بولة برتقالية,,او شكون خدمها,,يمكن الجنون,,زفرات,,يمكن مها,,ولا شي حد من الخدامات,,دار هك,,تنهدات ودخلات للدوش,
**** بارك في طابلة ديال الفطور,,مبدل الحالة,,لابس,,سروال دجين مع بيل مارو,,و كويرة,,بالكحل سبرديلة طالعة شوية,,كحلة,,شعرو البني مطلعو الفوق,,و عينيه الكريستالية متركزة في جهة وحدة,,الزاوية محلولة البيبان ,,,لي وجهها مابقاش كيف ماكان,,من غير دقة شوية باينة جنب فمها هز كاس ديال العصير,,;ممم بانت لي الدقة برااات
مسح,,على وجهه كلما حاول يحبسها كتزبق ليه;هههه والو والو,,<هز تيليفونو وناض;انا غادي ههههههههه
خرج باغي يتسطى بالضحك,,ديك بشارافها,,جابت ليه الهيستيرية,,لدرجة,,ولا بحال الحمق,,ركب في سيارته,,وهاد المرة,,جيب كحلة,,دار نضاضرو,,و زاد ,,
سالات صلاتها,,وناضت كتدكر الله,,عز وجل,,حيدات ليزار عليها,,و مشات الفراش قاداته,,جمعات الحوايج,,ستفاتهم,,ردات البيت نقي,,دخلات للدوش,,تاهو,,قاداته,,وجمعات الروينة,,عاد طلعات,,كانت الشيمشة ضاربة في داك الصباح,,و طيور النورس,,كيحلقو فوق راسها,,تبسمات بعفوية,,و تمات غادة جهة السطح اكيد ايكون تم,,ونيت ماخابش ضنها,,كان بارك في الجليسة مربع رجليه,,حاط قدامه,,بلاطو فيه كاس ديال العصير,,و قهوة,,و بيض وكشير,,وطوسط,,وفرمات و مطيشة ولازيتون,حس بيها,,وعلا راسو جهتها,,جاية مهشكرا بلباسه,,ولكن جاوها,كيوت,,و داك الشعر جامعاه,,شدة مهملة,,مخشية في حوايجو كيف الفارة,,تبسم,,;اجي اجي
حنات راسها بخجل وتمات غادة جهته,,جات تبرك مقابلة معاه حتى لقات راسها مليوحة فوق رجليه كيفاش دار ليها الله وعلم,,بركها الوسط محاوطها برجليه صدرو مع ظهرها;اتبقاي ديما هادي هي بلاصتك
اشمن عجبها,,راه حمقها,,ولكن ماتقدش تجاوبك راك كتوترها اصاحبي,,وكتلبكها,,براكة عليها غي التلفة,,لي فيها,,دابا وهي مخشية,,فيك,,حط يديه على دقنها رافع ليها وجهها عندو;كنقول ليك ديما,,ماتبقايش تنزلي,,راسك,,بقاي تشوفي في بهاد العوينات,,كيحمقوووني,,عمرك,,تزيحيهم,,هك تشوفي في,,كنحس براسي,,ناااشط وفوق السلك واخا ؟
مالقات ماتدير,,كان هدا امر منه خاصه يتنفد,,اصلا,,ولات كتحس براسها,,بحال هداك لي ملغجينو,,اي حاجة,,قالها ماتقدش ترفض,,طلباته اوامر عندها,,هادي هي المراهقة,,اول حب,,كتعرفه,,احساس في شكل,,و فريد من نوعه سااامي,,وحدة بحال شمس,الليل,,عمرها عرفات الحياة,,و لا كتاشفات الدنيا,,ونهار شافتها,,شافتها,,معاه,,هو,,لي,,خرجها,,من الظلام,,هو لي بين ليها الاهتمام ديالو,,هو لي دار معاها شي حوايج,,هي براسها,,ماكانتش عارفاهم كأنثى,,,يعني,,اصبح هو محور حياتها,,مايمكنش تستغنى عليه,,يلا بعد تلف,,و يتخربقو ليها الحسابات,,يمكن يرجع ليها ثاني داك الخوف,,لي من كتكون معاه دابا,,كتنساه,,وكتنسا حتى راسها,,كيتلفها,,كتشوف فيه كيقرب لوجهها,,مقداتش تبعد,,شي حاجة فيها,,باغا,,باغا تاني شفايفه,,هادوك,,لي معرت فيهوم شي مداق في شكل,,يمكن الشكلاط,,عشقها الابدي,,تاكل منه,,وماتشبعش,,حسات بشفايفه فوق ديالها,,اووف,,قلبها كيدق,,ويديها كيرجفو,,شهادشي ياربي,,شافت فيه كان غمض عينيه,,ويديه حطهم في حناكها,,ديك الحركة,,منه,,كتسكرها,,بلا شراب,,وتخليها,,تغمض عينيها ,,ملاحقاه,,في عالامه,,بدا كيحرك شفايفه بشوية عكس ديالها,,يديه في حناكها,,كيداعبهم,,بشوية,,وفمها في فمه,,كيمص فيه,,هدو هما جنته,,نعيمه فوق الارض,كيلتدد فيهوم مع مثمرين,,و رطبين,,اووف,,العصير,,مصه,,ليها,,بدا اكيجر فيهوم,,بسنانه ,,بشوية,,خايف عليهوم,,لا يتجرحو بنيابه,,نزل يديه ورا عنقها,,زاد لصقها معاه كثر ,,باش يزيد يغرق مزااال,,دوك الشفايف عندها ,,كيحمقوه,,ماعندهومش,,مثيل,,اول شفايف تدوق,,واخر وحدين,,هوما الروح و الموت,,واضع فمه,,في فمه,,بحال يلا حاط روحو عليهوم,,تدير هك ولا هك,,يموت,,نيفه مبغج,,داك النيف الرقيق,,ديالهاا,,خانقها ,,كيخليها تنفس من فمه,,وهادشي لي باغي,,مساافر,,العالم ديالو,,عالم الحب والهيام,,مارجعو الواقع,,غي رنين الهاتف,,مخرب اللحظات الحميمية,,بعد بشوية,,باقي مغمض عينيه,,وكيتوعض ليهم,,باقي ماسالاش الرحلة بحال فاصل ونعود,,طلع لجبهتها,,قلبها,,ليها,,بحب,,عاد هز تيلي,,شاف النمرة كانت سمية,,زفر بغضب,,حيت عارفها شنو بغات,,جاوب وماحملش,,يسمع هضرتها,,حيت عرفها اتعصبو;الو ؟
سمية;فيينك,,يومين ماجيتو,,فينكوم,,
حك لحيته بغضب;مم علاش؟
سمية;اويلي على علاش راه بعد غدا الحفلة,عرضت على الناس,,الطريطورا عالماهوم,,و تقولي علاش؟واش باغي تطلع لي السكار ولا شنووو؟
هز حاجبه بغضب;من هنا لتما يحن الله ,,يله نخليك
سمية;و
ماخلاهاش تكمل,,كلامها وهو يقطع,,ماجاي ينزلو,,وهي تصوني تاني,,زفر,,وهو يطفيه بمرة وتهنا,,دار جهتها,,كانت ضمات رجليها عندها ومقابلة البحر بسهوة,,غمض عينيه كيحاول يتحكم في راسو,,و غضبه,,عاد حلهم حط يديه على حناكها;واش بغيتيني نغير تا من البحر,,؟
دارت عند باستغراب,,تبسم وهو كيشوف فيها;حيت كتسهاي فيه,,وانا لا,,بغيتك حتى انا تسهاي في,,وتبقاي تشوفي في بحالو,,بغيتك تحسي بي,,,اشمس,,وليت باغيت حتى نتي,,تحسي كيفي,,تناقشيني,,وتخرجي داكشي لي في قلبك,,نعرفك كثر,,ماتحشميش,,مني,,خاصك تعتابريني,,كتابك,,لي كتكتبي فيه الشعر و الدكرايات,,تخوي,,فيه,,كلشي,,مابقيتش باغي هاد الحاجز,,لي كتديري,,بيناتنا,,انا ندوي ونتي تسكتي,,لا دوي ,,وناقشي ,,تكلمي,,يلا ماعجباتكش الحاجة,,قولي,,لا,,ماشي تزنكي,,وتحني راسي,,ماتخليش في قلبك,,عااادي,,بحالي,,هانتي,,اي حاجة,,كنقولها ليك,,ماكنخافش,,حيت نتي ماشي اي واحد,,نتي راكي مراتي حبيبتي,,نصفي الثاني,,يلا ماقلت ليك لمن انقول؟
شافت فيه بابتسامة وعاود شافت في البحر;كيعجبني هاد الجو بزااف,,<غمضات عينيها<بحااال هك,,كنت ديما كنقرا البحارة,,واخا كيكبرو,,كيبقا عشقهم للمحيط,,مسيطر عليهوم,,لدرجة,,شحال من واحد مات,,تفكرت غي كتاب,,الرحلة الاخيرة,,ديال بحار,,ماخلا تا بلاد ماماشا,,ليها,,الهند,,وكلشي,,و في الاخير,,الدولة,,دياله,,تخلات عليه حيت كبر,,ولاحوه,,مرض مسكين,,و تعقد,,لدرجة شحال مان واحد,,قالو عليه حمق,,وهبيل,,حيت كيشوفوه ديما,,بارك في كرشي مقابل المواج وكيهضر,,بوحدو,,تاحد ماقد يفهمو,,حتى من مراته لي تخلات عليه,,إلا واحد الدري,,شاب,,كان صياد,,عادي,,عندو باطو صغير,,ديال الخشب,,كله,,مرقع,,بقا فيه,,و ولا كيجمع معاه,,حيت حتى هو وحيد,,ديما,,كيعاود ليه على مغاماراته مع البحر,,الدري تعجب,,من راجل بحالو,,في الاول ماقتانعش,,ولكن,,من بدا كيوصف ليه البلدان اخرا,,و تقاليدهم,,وداكشي,,خلاه,,حتى هو يحلم يولي,,بحاله,,واحد,,النهار,,الدري جا البلاصة المعهودة مالقاش الراجل ستغرب,,وماخلا فين قلب عليه,,لدرجة بدا كيسول عليه الناس,,ولي سولو كيقولو عليه غي حمق,,تاهو ماهتمش,,حيت هو الوحيد,,لي فهمه,,وعرفه,,مشا الكوخ ديالو لي ولا ساكن فيه,,<باستهزاء<الدولة حيدات ليه حتى الدار لي كانت عندو,,لقاه مريض,,من قاليه,,شنو نجيب ليك,,قاليه جولة,,في البحر,,نصح,,ونيت الدري,لبى طلبه,,داه المركب ديالو,,باش يديره بيه جولة,,اطلع الراجل لباطو تقول,,الحياة رجعات ليه,,ولات فيه واحد الطاقة وحيوية ,,بحال يلا رجع للشباب ديالو,,كيصيد,,مع الدري,,وكيوريه مواقع,,لي كيكونو فيهوم الحوت,,بقاو ثلاثة اليالي,,في البحر,,كلها مغامرات و ضحك,,نهار الرابع,,من ناض الدري كيف العادة,,لقاه ناعس,,ستغرب,,حيت موالف هو لي كيفيقو قبل وكيغوت عليه,,ولكن من حركو لقاه,,مات,,وكانت هاديك هي رحلته الاخيرة,,كتعجبني هاد القصة,,بزاااف,,كنت في الاول,,بحال دوك الناس ماقتانعتش شي حد يعشق البحر,,لدرجة يبغي يموت فيه,,ولكن من شفته,,تانا عشقته,,اووف,,ريحته زوينة,,بزااف,,<وغمضات عينيها<
سكت مالقا مايقول,,داك العقل ديالها,,ديما جايب ليه التمام,,و كتسكتو كيف العادة,,كتافا غي يضمها,,قدامه,,و يحط دقنه على كتفها,,ويراقب البحر بدورو,,يشوفو من نظريتها هي,,تبسم براحة,,وهو كيشوف في زرقة البحر و امواجه الهادية,,الصخور تلجية,,كتبان,,و طيور النورس,,كتحلق,,مرة مرة تغطس,,تصيد سمكة وتعلي بجناوحها,,بصح,,شعوور لا مثيل,,له,,الرااااحة التاااامة,,و السكون,,وهادشي ماعرفو حتى بانت في حياته هاد الفارة,,لي ولا مسميها,,
****من لي أنا في الكون من غير حبيبتي ,,من لي يا حاسدين سواها
إن كل إحساس جميل مسني ماكان إلا بعضُ بعضٍ من هواها
خيرت قلبي عشرات المرات وما يختار يوما في الهوى إلاها
رفقا بيها,,وبقلبها,,وبحبها,,اخشى عليها من جنون أساها
هي نعمة الله التي لو لست أملك غيرها قسما بالرب ما طلبت سواها
ملكتها قلبي فتلك ملكتي أسعى,,ويسعى قلبي لكي ننال رضاها
أنا لا أضن أنها ماء وطين مثلنا,,هي قبضة من نوره سوَّاها
*****
تعاشات العشية وجا في بلاصتها الليل,,ماحيدهاش من حضنه,,بالعكس رابطها,,عندو,,متكي في السطح ديال الباطو,,وخاشيها فيه,,عينهوم بزوج في السماء لي تلاءلأت بالنجوم,,ابتسامات,,خفية,,كتبعت عن جمالية المنظر,,ولكن رأيي انا كان منظرهم,,اورع,,نزل عينيه جهتها,,كانت حاطة راسها على صدرو,,واضعة صبعها الصغير في فمها,,مبتاسمة لسواد الليل,,حط يديه على شعرها,,كيلمسه;شمس الليل,,,اسم على مسمى,,فقاع الاوقات منورة,,بنهار,,دايرة بحال شي شميسة,,لي شافك,,كتعمي ليه عينيه,,بكثرة,,الضؤ,,ولكن جمالك,,كيخلي الاعين,,يحاربو شعاعك,,باش يخطفو,,نظرة,,لعينيك,,و بالليل,,دايرة,,بحال شي قمرة مزينة السماء,,واخا الظلام,,إلا و,ونورك,,باين و ساطع,,<تنهد<,,,واش كين شي اسم,,حسن,من هدا؟اكيد لا,,و عمرو غيكون,,حيت هاد الاسم,,العجيب,,تدار,,لبنت عجيبة فريدة من نوعها,,ماكيناش شي بنت المرا,,فحالها,,وعمرها,,غتكون,,وانا محظووووض بلا قياس,,حيت هي مراتي,,شكون فحالي,,<بابتسامة ساحرة وكيشوف في السماء<إسألوها أو فسألو مضناها,,أي شيء قالت له عيناها,,فهو في نشوة وما داق خمرا,,نشوة الحب هده إياها هههه<ضحك<شفتي كتسكريني بلا شراب,,غا عينيك,,كيدوخوني,,,نشرب حتى نعيا,,مانسكر,,نجي لعندك إنفوا,,نشوف في دوك العينين<تنهد<نسافر,,,ماشي غريب هادشي,,ماشي بيزار,,؟
سكات من طرفها,,كلماته,,ديما كيسكتوها,,وتعبيره,,عن الحب,دياله,,كيشلل ليها الاطراف,,ديالها,,ودوك الحناك,,كيتزنكو,,كتحس بدوك ليدين كيلمسو,,ليها شعرها,,بكل حنان,,بطريقة ستحلاتها,,وودنيها,,تلفو,,ماعرفو يسمعو ليه ولا للدقات قلبه,,لي كتزدح,,تبسمات,,للسماء;إيليا هي مولات هاد الشعر
ضحك;ههه هاد الهضرة كاملة ماشدتيني منها غي دوك جوج سطورة هههه
خشات وجهها في حضنه,,كتضحك,,مد يديه لدقنها هز ليها وجهها لجهته كيشوف في عينيها;عيونك يا حسناء تغري بي الهوى,,,فهما مينائي وقلبي قد رسا,,,;
نزلات عينيها خجلانة منه تنهد و ناض تقاد في البركة;عمرك تديريها,,<بصوت حنين و يديه اسفل دقنها,,كيلمسه<هادو هوما باش عايش ,,<كيدقق في عينيه مع ابتسامة ويديه في وجنتيها<كيحمقوووني بلا قياس,,هه ناخدهم ليك ونعطيك دياولي,,؟ عضات على قنانفها مع ابتسامة,,ماعرفات ماتقول,,,دار ليها,,سيلونص,,علات عينيها بحب,,بنظرات,,قاتلة من طرفها,,سكتات ليه القلب ومايجي منه,,كل مرة,,كيتبدلو,,عندها على حساب,,اللحظة,,ولا حافضها,,من كتكون باكية,,كيوليو زرقييين,,وفيهوم الحمر,,من كتكون فرحانة,,كيبريو وكينصاحو تقول غا بيسين,,وكيلمع,,من كتحشم,,بحال سحابة تكونات فيهوم,,كيوليو مايلين للرمادي,,ولكن هاد اللون,,لي شاف دابا,,عمرو شافو,,كانو تقول مكونين من جوج زرق,,واحد قااتم,,ولاخر ناصح,,تلف,,ونفسه,,ضياقت,,لحظة تأمل,,لحظة,,تأمل,,في الكون,,دياله,,عينيها,,هوما دنياه,,احح هاد الدرية,,,اتدير ليه شي عاهة,,مافيهاش الشك,,و غتسكت ليه الحجرة,,و لاكارط مير ديال دماغو غاتفلاشيها ليه,,اصلا راه تبروكرامات,,تبروكرامات غي عليها,,كانت عااامرة,,غي بالخوا الخاوي,,جات في لحظة فورماطات كلشي,,وتربعات,,فيه عقلو,,لا ماشي غي عقله,,كلشي,,كتاسحات كيانه,,كامل,,ستعمراته,,لدرجة,,يلا غي بعدات,,يموت,,عينيه,,كيدققو فداك اللون لي ظهر,,قليلة الكلام,,ولكن عينيها صريحة,,الفهم,,من عينيها تقد تعرف شنو كتقصد,,ولكن,,مافهمش,,تخربقو ليه الفيزيبلات,,زفر بتعب;ديما كنقول ليك اخيرتي اتكون على يديك,,<غمض عينيه بشوية و عاود حلهوم فيها,,تبسم,,بحب,,وجرها لعندو خشاها فيه,,بزاف عليه هادشي بزااف عليه هاد الحب,,ولا مثقله,,و المشكيل,,كيعافر,,باش يحمل كثر,,واخا وزنه ماكافيش,,مقارنة مع مقدار الحب,,ولكن باغي يزيد يتحمل,,لأكثر لحظة ممكنة,,حتى ينهار بمرة,,حتى يموت,,حط يديه على راسها زاد دافنها في صدرو,,,وجهه في شعرها,,كيستنشق ريحته,,كيتسطى عليها ويحماق,,باغي يخبيها,,يمكن حتى على عينيه,,بعدها منه بعد مدة,,ليست هينة,,شعرها كيتمايل لقدام,,بسباب البرد كيتلاح على وجهها ووجهه وعينيه,,بحركة سلسلة ردو ليها ورا ودنيها,,;يله نزلو,,البرد تحرك,,ونتي باقا عيانة,,
حنات راسها بفهم ماجات تنوض حتى لقات راسها مهزوزة,,بين دراعو,,شاف فيها بابتسامة ونزل بيها لتحت
جالسة في الجردة ديال القصر,,هازة عينيها للسماء,,,النجوم مزينيها كيبريو,,تنهدات بحنق,,و بعيون حزينة,,كتلمع,,,توحشاته,,توحشات,,صوته,,توحشات ديك اللمسة ديال يديه,,في حناكها,,توحشات,,عينيه,,هادوك الكريستالية,,شحال قدها,,تكابر,,مزال,,شحال,,قدها تعافر,,وهي كل حاجة فيها,,كتطالب بيه,,كتطالب بحضنه,,تخشا فيه وتزير عليه,,تخشي وجهها في صدرو تستنشق ريحته,,اووف شحال توحشاتها,,,,مكرهاتش دابا,,تكون معااه,,سارحة بين افكارها,,المبعثرة,,غايبة عن الوجود,,حتى قاطع مخيلتها,,تخرشيش,,حدا الشجر,,دورات عينيها ,,بسرعة لمصدر الصووت,,باقي التخرشيش تفزعات,,وناضت مخلوعة كتقلب بين الاشجار,,ماكان والو,,قالت يمكن,,,داك الكلب عندها سارح فشي قرينة تابع شي مشة,,تنهدات وتمات راجعة لبلاصتها,,حتى تجرات من دراعها,,ماجات تغوت,,حتى تحطات يد ضخمة على فمها,,من الريحة,,عرفاتها,,علات عينيها,,بصدمة,,جهة وجهه ماكيبان والو,,من غير عيون كريستالية,,حادة,,كتلمع,,عينيها خرجو,,وقلبها ايسكت بالخلعة نطق بهمس;انحيد يدي,,بلا ماتغوتي
حركات راسها بسرعة,,تنهد,,وحيد يديه بشوية من فمها دورات وجهها كتشوف لا كان شي حد ساعة ديك البلاصة ماكيوصل ليها,,تاحد شافت فيه;ليل؟ شنو كتديييير هنا؟
بابتسامة,,حيد القب ,,جرها من اسفل خصرها,,لعندو;مم توحشتك,,وجيت نشووفك,,<هز حاجبه بغضب<مبلوكياني من الواطساب,,و مبلوكية نمرتي,,علاااااش <من تحت سنانه<علاش مكتجاوبيش على المساجات,,؟
حطات يديها على صدرو باغا تبعد ساعة عاد مازيرها لعندو زفرات;واااا طلق,,و سير فحالك,,قبل مايشوفك شي حد؟
بابتسامة ماكرة;خايفة علي ؟
عضات قنانفها;عليك؟واراه خايفة على راسي لايشوفنا شي حد ويفهمها غلط يله طلقني وسير فحالك؟
علات نظرها,,فيه بانكسار,;اه باش يعرفوني كنت ,,عاهرتك الخ
بسرعة,,شد ليها فمها بيديه,,عجن ليها قنانفها في قبضته,,ماكرهش يخلطها,,;علااااااش كتقلبي,,,نردم لديل لمك هاد الفم ولا شنوووو؟
نترات فمها من يديه بسرعة وشافت فيه;مالني كدبت؟دابا غي شرح لي علاش جاي عندي,,لاش تابعني,,,قلت ليك لي بيناتنا سالا,,صافي,,
زفر وعاود جرها لعنده;بقاااي تحلمي,,ابيبي,,حيت في حياتك كااااملة عمرك اتفكي,,مني,,اللهم,,رجعي لسانك في فمك,,قبل مانقطعو ليك,,و داكشي لي كيدور في بالك,,غي محيه,,حيت بربي ونحصل عليك شي حاجة,,لي غتشوفيه,,مني عمرك,,عشتيه,,اوكي؟اتقولي لي هاد المرة بلي نتي عاهرتي ولا زبي,,انوريك كيفاش كنتعامل معاااهم ,,نيييت,,حيت قلت ليك,,نتييي غييييير,,ماتقااااارنييييييش,,راسك معاااهم,,,فرق,,,بين القحاااااب,,لي كنعس معااااهم,,و نتي,,<حط يديه على حناكها;علاش ,,كتديري عصى في الرويدة,,وكتبغي تصعريني,,عمرني مديت عليك يدي,,حتى البارح,,ودابا كتقلبي نعطيك شي كلاك نتلفك على القبلة,,
غمضات عينيها بتعب;شكون انا؟<حلاتهم فيه بكره;شكوووون انا اليل؟كتقول لي مانقااارنش راااسي بيهوم,,,شنو كيفرقني معاااااهم,,,يمكن الاختلاف في الدراجات,,ولكن ,,راه باينة شنو كنتي باغي مني,,,و خديتيه,,<بعيون دامعة<ياك خديتي داكشي لي بغيتي,,جردتيني من كلشي شرافي هو اللخر سمحت فيه ,,بسبابك,,علاش باقي تابعني,,,لاش كتعدبني,,كلما حاولت ننسا,,,كتجي تفكرني,,واش ماشي من حقي,,,نشوف مستقبالي,,بوووحدي,,,بغييييت نسااااا,,ونسااااك,,نسااا بلي انا مكنتش نسواااا,,,وبلي خنتك ثقة دارنا,,وبلي ماسلمتكش راسي,,ولحتيني,,نساا خيانتك ,,نساا كلشي <دموعها نازلين;الله يرحم ليك الواليدين ,,مافرقني,,عليييك,,خليني نعييييش,,بسع مني اليل,,عافاك,,
بقا واقف كيشوف فيها كتهضر وتعبر,,ساااكت مادواااش,,لداخل ديالو كيغلي,,,,,ماحملش يسمع كلامها,,عارفها كتقول الحقيقة,,كان باغي منها غي الجسد,,ولكن,,والله من داقو,,مالقا حلاوته عند غيييرو,,,لدرجة,,دوز المئات من بعدها,,والو,,بحال يلا كيخويه فيه الرملة,,ولكن معاااها,,حاجة خرااا,,داكشي بالاحاسيس,,بالعربية,,كيعييش,,,كيعيش,,فكل انش من داك الجسد المثيير,,و ديك النشوة,,لي كتجيه,,بحال لادروك,,يلا شمووو,,احسن لادروك ماركة,,ديالو,,خاصها تعرف,,بلي عمرو,,باس شي وحدة غيرها,,ولا حضنها,,ولا شاكرها سريرو,,وحمامه,,غي هادشي راه كفاية,,بلي,,,دايرها,,في,,مكانة بوحدها,,خاصها تعرف,,بلي الزيف,,لي مسح بيه دم عدريتها,,و داك ليزار,,الرمادي,,لي تلطخ,,تاهو محتافض بيه,,فين مامشا دايهم معاااه,,لا ونيت خاصها تعرف,,بلي من تخاصمات معاااه,,و بعدات عاد عرف,,قيمتها,,عرف بلي كانت معمرة ليه حياته بشكل او غير,,كانت مونساه,,كان من ديما وحييد ,,ولكن من جات,,في شهرين ,,قدرات تعمر ليه داك الفراغ,,للداخل,,كيفاش,,ايشرح ليها,,بلي هاد السيمانة لي بعدات,,بحال يلا رجعاته,,للور,,وبلي مانعسش ولا داقو,,النهار,,حاديها,,ويجي يسرق منها لحظات بالليل,,كيفاش ايقول ليها هادشي,,وغيفهمها,,وهي في فمها,,غي عاهرة عاهرة,,كون تعرف,,شنو كيدير ليهوم,,غتقول الحمد لله,,وغتكمش,,زفر,,وهو كيشوف دموعها كيبريو في خدودها شاقين طريقهم للاسفل,,مجروحة,,عارفها,,را مادارش فيها القليل,,زفر بتعب,,وحضنها,,عندو بدون كلام,,ماعندو مايقول,,اي حاجة قالها,,غترجع ضدو,,حيت هو براسه باقي ماعرفش لاش كيتعامل هك,,ولاش تابعها,,بغات تبعد ماخلاهاش ,,زاد غرس ليها راسها فداك الصدر العرييض,,عيات تقااااوم وتضرب في ظهرو باش يطلقها,,وااالووو,,كان حاضنها بقوة,,,بدراعو بزوووج,,يمكن فلعس ليها الضلوع,,ولا شركهم,,حتى ستسلمات ونزلات يديها منتشية من داك العطر,,ديالو,,كانت امنيتها,,تستنشقو,,والله استاجب لدعوتها,,وجابو حتى لعندها,,كانت باغا تحضنه,,ساعة هو لي حضنها,,وبجنون,,عمرو دار ليها هكا,,سبحان الله ودموعها,,عاد مازادو,,كتبكي وتشهق,,بهيستيرية,,وهو مخليها,,مخليها,,بخاطرها,,حاط دقنه فوق الزيف البني لي دايرة,,ومغمض عينيه,,صدرو كيتهز ويتحط,,,و قلبه كيخبط,,بطريقة عجيبة,,يمكن جرس ديال الطران كيضرب في ودنيه,,دام العناق لمدة طوييييلة,,ورا الشجرة,,الظلام,,غي القمرة لي مضوية عليهوم,,بحال يلا الضؤ مسلط فيهوم غي بزووج,,تنهد براحة ,,منتشي,,,من بعد ما تقطع فيها النفس,,بعدها بشوية,,كانت كتحك عينيها,,يمكن كانت غفات,,تبسم براحة,,وهو كيدقق في دوك العينين الحمرين,,و داك النيف ,,تاهو و خنونتها,,نازلة,,ضحك;هه المخننة,
هزات راسها فيه بسرعة,,بحال يلا فاقت من حلم جات تبعد ماخلاهاش,,وبدون كلام رفعها,,بين يديه جات تدوي;ششش
بهمس;شنو كتدير؟
ماجاوبهاش خلاها كتفقص ,,دار بيها اللور ديال فيلا,,ودخل من جهة لاكاب,,ديال طوموبيلات,,ورك على الاسانسور,,دخلو,,دار الطابق الثاني,,شاف فيها بابتسامة;بنتي لي فيك النعاس,,ههه
بخوف;واش حماقتي نزلني وسير فحالك,,باغي تشوهني
هز حاجبه;غي نتي لي كتقلبي عليها,,مايلا سديتي فمك,,ماكين لي غايشوفك,
تحل الاسانسور في الطابق لي فيه نيت غرفة اروى خرج كيتعنكر غادي في الكولوار,,حل غرفتها,,ودخلو,,وسد الباب برجلو,,بدات كتركل حتى نزللها;واااااش هبلتي,,,جاي حتى لبيتي,,
قرب ليها;اه حماااقيت,,و غتسدي فمك,,و غتمشي تلبسي شي حاجة مستووورة,,ورجعي,,
اروى;و
هز حاجبه;راااه معااك كندوي ,,يله تحركي,,قبل مانحط عليك يدي,,را حابس راسي,,غا بزز عليييك,,يله تحركي,,قبل من نبدل رأيي,,وكنحلف ليك برب الكعبة وتزيييدي كلمة وحدة حتى نوووض,,
شافت فيه بكره ومشات كتضرب برجليها,,دخلات للدرسينغ ,,حيدات الكسوة,,لبسات بيجامة قطنية بالغوز و البيض كم,,ولوات عليها شال بيض,,وخرجات كان متكي فوق النامسية,,داير يد تحت رااسو وكيشوف فيها,,,وكيضحك,;ههه جا معاك البيض هه اجي اجي
اروى ;لااا سييير فحااالك,,
ليل;اووك مابغيتيش تجي,,انا انجي,,<ناض بشوية كتعنكر,,وهي كتثوف فيه بصدمة,,ماجات تعيق تاكانت مهزوزة بين يديه,,حطها فوق السرير,,و تخشا حداها,,جرها لعندو وعنقها;دابا مزيان
اروى;دابا شنو كتحاول تدير,,
غمض عينيه;انعس,,ربعيام ماناعس
اروى;واا
ليل;شششث ,,صدعتيني في راسي,,خليني,,نعس
اروى;لا صدعتك سير فحاالك,,وعطيني تييقار,,واااه
مادواش دار جنب جهتها وعصها لعندو وهو مغمض عينيه;ماتعرفيش تنعسي,,وتهنينا,,<تنهد<عيان اروى,,بغيت غي نغمض عيني ونعس حداك,,ونمشي,,ماغندير والو,,
مادواتش اصلا ماعندها كيفاش تدوي وهو وجهها كامل في صدرو مبغجو,,زفرات بغضب و سكتات,,كتستنشق ريحته ماتكدبش للداخل ديالها ,,مابقا ليها والو,,وتشطح السامبا,,غمضات عينيها بعد مدة ديال التفكيير ومشات لعند الله,,اما هو سبقها شحااال,,اللحظة في عنقها الله يرحمه
اصبحنا و اصبح الملك لله
فاقت اروى من النعاس,,كتكسل وتجبد,,دارت مالقاتوش حداها,,حلات عينيها,,من الصدمة,,هزات راسها في المكانة كانت التسعود,,او كيفاش مشا,,ومحساتش بيه,,نسات بلي جينات الغيبوبية كتجري ليهوم في الدم هي وديك خيتي,,لاخرا مدام غيبوبة,,وهادي,,انسة سبات,,بحالها,,سبحان الله,,براكت مربعة فوق السرير,,معنقة دبدبوها,,كتدكر,,البارح,,عجبها الحال بلا قياس,,تدكرات عنقاهم في الجردة,,وكيفاش حملها,,و نعس حداها,,معنقها,,ثاني,,عسرات دبدوبها قجاته,,فرحانة,,كانت احسن ليلة عندها,,عينيها كيبريو,,كيلمعو,,يعني ممكن ولا كيحس من جهتها بشي حاجة,,عمرو دار هك,ولا هو تابعها,,رجعات تلاحت فوق السرير كتشوف في السقف بابتسامة,,شوية وهي تبدا تركل برجليها,,وكتضحك,,اكيد مسكينة تحل ليها شي فيس فداك الدماغ وهي تلاشا
****
بارك في طبلة ديال فطوور,,هاز كاس ديال القهوة,,كان مبدل,,سروال ديال دجين,زرق مقطع من الركبة,,مع برودكان بالصفر,,و قبية كحلة,,شعرو البني مرجعو لور,,وعينيه الكريستالية كيبريو,,باينة فيه ناااشط,,وفوق السلك,,مقابلة معاه ايميلي و استر,,و سليمان,,كيفطرو بهدؤ ولاول مرة ,,ايفطروو,,بصمت بدون حشيان الهضرة ديالو,,كاتهم عجب,,ولاو اكيدعيو ينساهم,,ومايلوحش شي نوطة,,ونيت هو مكانش مسالي,,كيتفكر,,غي البارح من نعس حداها ضامها,,كانت احسن ليلة في حياته,,نعس,,بالمعقول,,كان معول ديك الربعة ولا خمسة ييفق,,ساعة ساافر,,مافاق حتى السبعة,,وكون مابرزطو الضؤ ديال البالكو,,و تزقزيق ديال الطيور,,يكمل,,حل عويناته لقاها,,مدلية ريوكها,,في طريكوه,,معمراه,,ضحك,,وباسها,,من فمها,,حتى عمر معاها,,و يرج كيتسلت,,دار ابتسامة جانبية,,وهو كيتدكر الامر;بنتي لي ناشط اوليدي
ليل بابتسامة شريرة;حتى انا اندير الصواب ونمشي نبارك لولد خالتي,,الزواج,,علاه الواحد شحال كيتزوج في العمر,,غا مرة<شاف في ايميلي<اولا اختي الغزالة؟
ضغطات على الكاس بغضب مخبية دموعها رشف من الكاس وشاف فيها;اكيد اتمشي,,تباركي ليه حتى نتي العرس معانا,,راه ولد عمك,,هداك
سليمان;ايميلي اكيد اتمشي,,<تنهد<استر لي مابغاتش
ليل بشر;اصلا ماعندها ماتدير تم,,,بعيد عليها داكشي,,
لاحت السربيتة وناضت بالزعاف,,شاف فيها ببراءة ,;شبعتي امرت الوليد
سليمان;حشومة علاش ديما كتبين ليها بلي هي ماشي من العائلة
هز حاجبه;وعلاه هي امتى كانت,,
سليمان;ليل آ
ضرب الكاس مع الطبلة;يلا نت كتعتابرها,,هوكاك,,داك شغلك,,ولكن انا <تحت سنانه<انا,,حررر,,ماتفرضش علي رأيك الله يرحم جدددك,,,راااا وجهييي,,من كن وريه ليك,,و مشارك معاك نفس الطبلة,,ونفس الهواء,,في حد دااتو,,معجزة,,ولا بربي,,لا بقيتي شفتي كمارتي,,حتى تموت,,ندير الصواب ندفنك ونمشي
سليمان بحزن;واخا خاطرك
هز كويرته من الكرسي لي حداه وناض خرج بالزعااف,,كينهج جبد تيلي كيصوني لروبيرتو كيف ديما طافي زعف,,ومشا لباركينغ لبس الكويرة هز سيبي إير,,بالاخضر و الاسود,,دار الكاسك هز ليكات من الجنب ديال الكوير,,وركب كيفنفن بداك السكوطر,,حلو ليه الباب و مشا مورك
نزلو من الباطو لي عاشو فيه احسن,,اللحظات كانت لابسة نفس الكسوة لي جات بيها مع شالها وليبوط,,وهو لابس سورفيطة غري منقطة بالكحل,,مع سبرديلة,,كحلة,,نايك,,جا الحارس عطاه السوارت ديال لوطو,,خداهم من عندو,,و ركبو,,شاف فيها بابتسامة;اش بان ليك,,يسالي الحفل,,نمشيو للرحلة لي قلت ليك؟
شافت فيه;واخا <بعد صمت<هاد الحفلة ايكونو فيها بزاف ديال الناس؟
شاف فيها وتنهد;ماتخافيش,,انكون معااك,,مغنفرقش,,
حنات راسها بتوتر ;ماعندك مناش تخافي,,انا برااسي,,ماحملش هاد الحفلة ولا معرت,,الوليدة,,مقصحة راسها,,وانا مالقيت كيفاش نرفض ,,ماكون جات علي ,,مانزلوش من داك الباطو,,<تنهد<غي خليها على الله
مازادش الكلمة وراها,,عفط مغدد ماوقف غي في القصر,,نزل هو اللول,,مشا حل ليها الباب نزلات شاف فيها,,بابتسامة,,مطمنة وهو عالم بيه غي الله,,شابك يديه مع يديها,,ودخلو,,,كانت غي سمية ما اروى في الكلية,,,,شافت فيهوم سمية بابتسامة;جيتو؟
برك هاز حاجبه;باقا ماباغا تحيدي ديك الفكرة من راسك؟
سمية;واااه,,مافرحنا بي البنت في دارهم,,ايوا اسيدي,,انا بغيت نفرح ببنتي,,بغيت كلشي يعرف بلي ,,عندي كنة كتحمق,,و
صقر بالغوات,;الوااااليييييييدة <ازفر وشاف في شمس لي ولا وجهها صفر<طلعي لبيتك بدلي
حنات راسها بخوف و زادت مزروبة بقا متبعها بالعين حتى بانت ليه طلعات وهو يدور بسرعة,,جهة سمية ;كنحلف ليك برب العزة,,وتسرا شي حاااجة في هاد الزبل ,,مغنعقلش عليك,,,حيت نتي لي باغا تقلبي على المشاكيل
هزات حاجبها بابتسامة;حتى لهاد الدرجة كتبغيها؟
مسح وججه بغضب وشاف فيها بجد;ااااه,,,,ولا سرات ليها شي حاجة,,نتي للولة انحاسبك,,ولا اداتها نملة,,مغنعرفكش الوليدة,,حيت الدنيا مخلطة,,
سمية;هه كنت عارفة ,,,وليتي تبغيها,,ههه,,ماتخافش,,راك مغتخافش عليها قدي,,راها بنت ختي واقيلة,,وزيدون ماكيش لي غيأديها,,ناس قلال لي غيجيو منهم عمك وواقيلة اتجي ديك بنتو
زفر;لاااا ماماتش اخرجو ليه مسارنو,,جايبة اكبر ق <سكت<,,انا غي نبهتك,,بغيتي الحفلة,,وافقت,,ولكن كلشي ايكون عليك,,اتحملي قاااع لي غايسرا,,و اخر مرة تقولي,,بغيت قااع الناس,,يعرفو بلي عندي كنة غزالة,,را مامزوجش,,ببوسطيراا,,لي يجا يشوفها,,انا اصلا ماحامل تاحد ,,يشوفها,,غانتي درتي عصا في الرويدة,,و خلاص,,<ناض وطالع جهة غرفته خلاها احالة فمها مصدومة,,من بعد وهي تدير ابتسامة ;كنت عااارف,,هي لي غتليق ليك من الاول,,اوليدي,,طيحاتك,,<بحزن<وكيفاش لا,,وهي دم شمس الضحى كيجري فيها,,لي شافها,,اكيد ايدوخ,,<تنهدات<الحمد,,حيدت شوية التقليد علي,,حتى لامت نكون مطمنة عليها دابا,,
****
خارجة من الكلية هازا كتابها,,لابسة سروال ديال دجين مع بيك كم اسود,,مونطو طويل مارو وليبوط طالون مارو,,شال اسود,,كتضحك مع كريم,,و تفرنس,,وقفو قدام الباب;ايوا,,المهاوشة,,صافي شديتي الدرس ؟
شاف فيها مزياااان و كيدقق في كمارتها,,كانت دايرة ماسكارة خفيفة,,مع عكر غووز خفيف ماباينش,,ولكن هو قشروو مزيان كزز على سنانه;شكوون هاد القواااد لي واقفة معااااه,,
كريم;وشكون سيادتك نت لي كتسول ؟
دارت عندو اروى بوجه صفر;كريم؟
كريم;سكتي نتي خلينا نعرفو شكون هدا لي جاي باغي يتبومبا
الحارس جا كيجري مخلوع;الدري مغيب,,ونبضة ضعيف را عيطت الامبيلونص تجي <شاف في ليل<مسيو ليل خاصك ماتبانش
ليل;مالني,,كنتحوا معا بااااك, تا طلقوووني,,<سمع صوت الشهيق ولابكا,,هو يدور بسرعة مجنن لاح هادوك لي كانو شادينو ومشا لعندها بسرعة هزها من دراعها مع غتشوف فيه,,مع جاتها صلية من حيت لاتدري;القحبة جاية تقراي ولا تسلكطي,,هااااا<وقفها من شعرها<جاااااية تقراااااااااااااي,,ولا تقحبنيييي,
الحارس;مسيو ليل؟
شاف فيه بعيون حمرا;تااااا قوااااااد مايتدخل فيكوم,,,ولا بربي لا عاااااش,,<شدها من دراعها غادي بيها جهة سكوطر;انا نعاود لقحبة مك التربية,,السيدة,,شافتنا,,طلقنا ليها,,السمطة,,وهي تخرج ليها طايطاي بقات في الزييف,,انا انحيد لمك هاد التقحبين كاااامل,,
لاحها حدا الموطور;طلعي
كتبكي والدم مخلط ليها مع الخنونة;اهئ اهئ ليل
شدها من دقنها مزير عليها;اتطلعي,,بخاطرك,,ولا بربي حتى نخلط القحبة مك هناااااا <لاحها<طلعي
طلع هو اللول عاد تبعاته هي كترعد وتبكي,,احس بيها,,حطات يديها عليه,,وهو يضرب دورة خلا الروايد محكوكة,,و زاااد,,منير,,غادي وكيسب,,ويعاير,,وهي وراه مرعوبة,,الخلعة,,والبرد والدوخة,,كلشي تجمع عليها,,ماوقف غي في واحد الخلا نزلات هي الاولى مليوحة على الارض كتبوع,,شداتها الطيارة,,حطات يديها على الارض,,وكترض,,عينيها خرجو,,حيد الكاسك بسرعة ومشا لعندها كيجري مخلوع ;مالكي؟
مادواتش معاه,,باركة غي كترض,,و السخفة,,و الدوخة,,شد ليها راسها حاكمو,,لاتجي مع الارض,,ومخليها حتى سالات مسح ليها فمها بيديه;شوية دابا؟
مقداتش تدوي ,,شد ليها في يديها غادي بيها جهة واخد الحجر بركها,,و مشا كيجري,,السكوطر,,هز الكرسي,,جبد قرعة الماء,,ورجع كجري لعندها,,حلها وعطاها تشرب,,هي فاشلة,,ماقاداش تشدها,,تنهد,,وشربها ليها ,,غسل ليها فمها ووجهها,,;شوية دابا ؟
حطات راسها على كتفه وجهها صفر;الله يحفضك,,ماعندي فين نزيد,,
شاف فيها;نديك للطبيب؟
حركات راسها بنفي و غمضات عينيها;لا,,اشوية ويفوتني الحال,,
ليل;,,شكون داك القواد؟
بتعب;ليل؟
شاف فيها;السيدة,,ارخيت ليها المسطة وهي تبداا,,تخرج لي مع الزوااامل,,شكون هداااك؟
تنهدات;راه قلت ليك,,كناخد من عندو بوليكوب,,مابيناتنا والو,,مسكين,,كيف رديتيه
ليل;عند قحبة مه الزههر لي باقي عايش ,<زفر<ناري انصدق مكمل عليك سكتتتتي,,,
سكتات اصلا مابقا فيها لي يدوي,,غمضات عينيها,,فشلانة في كتفو,,تنهد,,ومد يديه جهتها,,جرها لصدرو,,خاشيها فيه;هاد المرة,,دازت ,,,مرة اخرة نشوفك مع شي قواد ولا زاامل,,ماغندويش,,انخلطك معاااه,,تكوني مرييضة,,ولا ميته,,مانعقلش عليك,,انا مكنعرف لا كيقرا معايا لا والو,,,بغيتي بوليكوب؟المديرة بكرها تجيبهم ليك,,بغيتي لي شرح ليك,,هانا ,,شي حد اخر,,لااااااا
مادواش معاها هزها بين يديه ومشا بيها للواحد الشجرة كبييرة,,تكا تحت ظلها,,وجابها فوقو;يله نعسي,,بلا ماتزيدي كلمة,,خليني مهدن
تنفسات بتعب اصلا الجهد,,لي غايدوي معاه,,ماعندهاش ,,وعينيها كيتلسقو,,كتحس بيديه ورا ظهرها كيطبطب عليه,,من بعد هو تغيب ,,اما هو بقا كيلمس في ظهرها,,مرة مرة يزفر,,باقي مابردش,,كان ناوي يتغدا بيها,,,ساعة الله لطف بيها مسكينة,,,ماكون نفس الكلينيك اينعسو فيه بزوج,,تنهد وهو كيلمس حنيكاتها,,شوية وهو يغمض عينيه بدورو وغفا تحت الشجرة
قلتُ يا ليل كم خبرت قلوبا ,,فبنفسي من دالك الخبر حسب
غير أني أرى بعينيك مالم تره مقلة و لم تلمسه لب
أتكونين دالك الملك الباقي,,في ولاو جاء من جهنم حطب
أتكونين فيه وما لم يكن في الناس حب
فتأملت بي وقلتِ وماضيك ألم تبقى منه نار تشب ,,فأفاعي الفردوس ما زلن حيات و مازال سمهن يدب
قلتَ يا ليل بعض الافاعي جاء شعر مرطب الحب عدب ,,صاح في عينيك صداح الاماني وعلى ثغرك حبي وحناني
ماعلى الدنيا إدا عنت بنا,,ليس في الكون سوى شاعران,,
فاعصري قلبك في حمر دمي,,وجعلي الايام في الكأس ثواني,,ورشفي مرشفي واهتفي نحن في أدن الزمان اغنيتان
***داز النهار وتبعو الليل وجا الصباح,,
القصر كله مقربل,,و الخدم كيتجاراو هنا وهنا,,الطريطور,,خدام,,كيزين,,في الجردة,,وكيقادو الطوابل,,وسمية غي سايقة داك الكرسي,,كيف,,الجيلالي,,مول الكرويلة,,و باركة تأمر,,هنا وهنا,,
تقدم عندها بخطى ثقيلة مع ابتسامة جانبية,,برك حدا السرير ;انمشي للشركة,,عندي خدمة,,مهمة,,خاصني نديرها,,مغنرجع حتى العشية
حركات راسها بفهم;الله يسهل الامور
صغر عينيه بحب;امين,,<خطف بوسة من شفايفها<انا مشيت,,
حركات راسها بايجاب مع ابتسامة,,,تنهد و ناض هز تيليفونو,,وقف حدا الباب,,دار عندها كانت يله وقفات ;كنبغيك
عضات على قنانفها بخجل ضحك,,و خرج,,,,غي زاد وهي تدخل اروى ممدرمة;شمس شمس
دارت عندها مفزوعة ;مالكي ؟
بركات فوق النامسية;مصيبة مصيبة
حلات عينيها بصدمة;مالكي ؟
اروى;,,ماشي سي السيد,,ولا تابعني,,,فينما كنت ,,وقاليك بزز علي نرجع ليه<شافت جهة الباب و عاود دارت عندها;تبقا بيناتنا
شمس بابتسامة;غا قولي
عاودات ليها,,من تلاقات بيه في المول,,وكيفاش ولا هو تابعها,,و جا طلبها في المدرسة,,و جا عندها في الليل ونعس حداها,,و شنو دار لكريم,,و منين لقات راسها ناعسة في الغابة ;حرت والله مابقيت عارفة وااالو ,,حتى قلت صافي انساه,,و غنكمل حياتي,,و شوفي شنو دار دابا
بركات في جنب النامسية كتضحك;ههه فكرتوني افقصة قيس وليلى,,هههه مم على مابان لي بلي هو ندم,,,,وبلي باغيك ترجعي ليه,,ولكن انا انقول ليك,,يلا كان باغيك دبصح,,ايجي لداركم,,يخطبك,,وتزوجو,,<شافت فيها<حيت هادشي لي كديرو فيه را حرام,,كون شافكم شي حد,,ولا دخل غرفتك شي حد على غلفة,؟هضري معاه,,بالعقل,,وعرفيه شنو باغي,,يمكن جا الوقت باش تديرو النقط على الحروف,,خاصك تخرجي بقرار حاسم,,
شافت فيها بحنان ;اروى يا اروى,,هادشي من حقك,,من حقك تعرفي راسك من رجليك,,تالين اتبقاو هك,,حرام في حرام,,ماغتزيدي القدام ما غترجعي اللور,,اتبقاي في بلاصتك,,متعلقة,,,هادشي مافيهش عايب او حرام,,عادي,,اتقولي ليه,,,يلا كنتي باغيني اولد الناس جي لدارنا,,ويلا نو,,خليني عليك,,حيت اتبقاو هك,,اكيد ايسيقو الخبار,,وديك الساعة,,سيم و جيم,,و كلشي يتفضح,,ولكن شكووون المتضرر من هادشي كامل,,هي نتي,,نتي لي بنت,,اتضيعي حياتك على والو,,على عكسه,هو كيبقا,,رااااجل,,لي دارها كتجي معاه,,,والمجتمع ديما كينصف الرااجل,,وماكيرحمش المرا,,خاصك تفكري,,تفكرييي,,,مزياااان بشنو باغا,,وخمي,,مزياااان,,هادي راه مسألة,,مستقبل,,نتي لي في يديك كلشي,,خاصك ,,تاخدي,,بزمام الامور,,وتخرجي بحل,,ونتيجة,,لي تكوني بيها رابحة,,ماشي خاسرة واخا؟
عنقاتها اروى ;ماعرفتش شنو نقول ليك,,كنت كنحس براسي,وحيدة,,فهاد الدنيا حتى جيتي,,ونصائحك ديما كنوقف عليهوم,,<تنهدات وبعدات عليها;كنشكرك ,,انفكر في هاد الامر,,وغندوي معاه,,بالفعل,,خاصني نعرف راسي من رجلي,,وليت دايرة,,بحال مرات المتعوس ماهي مطلقة,,ماهي عرووس,
حطات يديها على حناك اروى بابتسامة مطمنة,,وناضت;انمشي نغسل ونصلي
***في المكتب,,منغامس,,في واحد الملف كيدقق في الحسابات ديال الشركة,,هاز ستيلو في يدو ليمنية,,جوج صبعان في راسو بطريقة رجولية,,حتى قاطعو الدقان في الباب نطق بصوت مزلزل;دخخخخل
بتاسم جانبا;هه هو ماشي هاني مون,,قول هاني دايز,,كانو احسن ثلث أيام في حياتي,,<تنهد< كلشي مزيان,,وكنظن حتى هي كتحس من جهتي بشي حاجة
ليان بابتسامة;وباش عرفتي,,وليتي شواف ؟
صقر;انضرب ديلمك نقلبك,,ماعرفتش,,ولكن ولات يعني,,مطلوقة,,معايا,,واخا ديك الحشمة,,ديالها المفرطة,,ولكن,,مابقاتش منغالقة,,على راسها,,بعد المرات,,كندور على غفلة,,كنلقاها كتشوف في بواحد الطريقة,,انا لي راجل كتوترني ,هه <بابتسامة<من كندير شي حوايج,,يعني,,مابقاتش كترفضني,,كيف كانت,,اكتشوفني كتبدا تبكي وترجف,,مي دابا نو,,بدات كتقرب مني,,شوية بشوية,,وحتى انا غادي معاها على حساب عقلها,,عارفها معندهاش تجاريب,,وانا اول واحد في حياتها,,,وعاد,,مكتعرف والو,,على الزواج و العلاقات,,وانا غادي معاها دقة دقة حتى تولف
ليان مصغر عينيه;هادشي كااامل ولا فيك,,فين هو داك صقر,,لي كل مرة بنت,,يجيبها مقادة ويرضها,,مجرتلة لا كالكاس,,لا كمارة,,لا قزيبة ,,لا والو,,ودابا,,شوف كيفاش تهضر,,كيقولو الحب كيبدل وماكدبووش
بابتسامة:نكدب عليك لا قلت ليك غي كنبغيها,,لا كنمووت عليها وكثر,,ندير اي حاجة على قبلها,,انا دابا هنا,,وباغي غي امتى نسالي هاد الزبل ونرجع,,ليها,,كنتوحشها,,بزااف,,,ودوك القحاب,,انا مضربتهومش على يديهوم,,,هوما,,لي كيجيو يتلاوحو,,علي,,ماشي انا لي كنمشي عندهم هادي الاوولى,,والثانية,,عمرني غصبت شي وحدة,,ولا ضربتها على يديها,,هوما كيشوفو الفلوس,,كيتحلو,,وانا,,كنعطيهوم كثر ماكيتوقعو,,ومهما حاط فلووسي,,فمن حقيي ندير فيهوم مابغيت ديك الليلة,,العيب والعار يلا عمرني ضحكت على شي وحدة ووهمتها بشي حاجة ودرت العكس,,من الاول كنكووون واااضح,,هادي الثانية,,اما شمس,,هاديك غييير,,اولا مرااااتي,,ماشي قحبة,,لقيتها في البار ,,ودايز عليها شحال من واحد,,وتخشا فيها شحال من زب,,نقية,,بلارة,,مكتعرف لا هك ولا هك,,رمانة مغمضة,,يعني انا اول واحد ليها,,واول واحد يقيسها,,ولا يشوووووفهااا قاااع,,ثانيا,,يلا عاملتها,,هك,,فراهي تستاهل وكثر,,حيت هي الوحييدة,,لي حركات قلبي,,و خلاتني نبغيها,,بريئة فكلشي ليها,,عمرها تصنعات,,حاولات,,تجدب ليها الاعين بالعكس كتخاف حتى من ظلها,,محتارمة راسها,,وعارفها بينها وبين الله,,مانحتاجش نوصيها,,ولا نقول ليها ديري هادي ولا متديريش هادي,,عقلها,,خاوي,,ماعندهاش مع داك التخربيق ديال اللبس,,و التزواق والحالة حالة,,طبييعية,,لدرجة,,كتكون في الدار,,كتبقا بنفس بيجامتها,,وعادي ,,ماكين لاش تلبس باش تبان,,يعني,,يلا جييت نشووف ولا نقلب,,نندووور العالم كله,,عمرني نلقا,,فحالها,,زوينة,,وعاقلة ,,مثقفة,,واعية,,متدينة,,قاع الصفات الزوينة فيها,,يعني من طحت,,حتى عرفت علامن طحت,,
تبسم:هه والله حتى علام,,اجي كيفاش القضية,,كتدوي بالانجليزية,,صدماتني,,داك الليلة,,يعني بطلاقة,,تكلمات
صقر;قلتها ليك,,بلي متقفة,,وماكتدويش غي بالانجليزية,,حتى بالفرنسية و الاسبانية,,ودابا كتعلم اليونانية هه دمااااغ,,لي دوزوه البنات في التحرميات ,,دوزاته غا في القراية,,
حك جبهته;ايوا,,خاصك تعرف ,,بلي كلشي ايتبدل,,داك صقر خاصو يدير باي,,ويودع القصاير,,و القحاب,,وداكشي,,حيت ماتستاهلش تغدرها,,مع شي وحدة
هز حاجبه;بلا ماتدوي,,اصلا,,تاوحدة,,مغتجي في بلاصتها,,وداكشي نسيته اصلا,,و ماكنتش ناوي,,نغدرها,,من عرفت بلي كنبغيها,,مي ديك الليلة,,كون مادرتش هكاك,,بربي حتى نصدق,,,داير فيها شي حاجة,,اللهم نبردو في القحاب,,ولا نصدق,مأديها,,واخا,,وحق الرب;,,حتى عيت مانضرب فيها,,والو,,اكنخوي فيه,,وصافي,,ومابغا يبرد,,
ليان;ايوا و الحفلة ليوم
تنهد;بلا متفكرني,,الوليدة,,بغات تفتح علي باب جهنم,,عارضة على سليمان,,واكيد اتجي ديك القحبة ديال بنته,,و عاد ليل كاين هنا,,مكرهتش مانحضرش ليها لا انا لا هي
ليان;وشنو غتدير؟
زفر;الديار ديال الله,,انحاول ,,نشوف كيفاش نتصرف,,نخليها ماتبانش ليهوم,,حيت لاشافوها,,اكيد ايعرفوها,,راه الشبه بينها وبين مها وليل واااااضح,,وخصوصا مها,,تقول غا هي,,اكيد ايشكو,,
صقر;انديرو الخاطر ,,الوليدة,,نحضرو ديك خمسة الدقايق,,من وراها نسلتها,,
ليان;هههه خاف عليها؟
صقر;بزاااف,,ماباغي تاحد يشوفها,,وعاد,,خايف يسرا ليها شي حاجة راه الدنيا مخلطة,,ندير ها ولا ها,,توقع ليها شي حاجة نحمااق,,هادشي علاش انكون في جنبها ماخصنيش نغفل ولا ثانية
ليان;حتى هادي فكرة مزيانة,,حيت,,انا مأكد,,بلي ليل لا عرفها خته ماغيخليهاش ليك ,,و غيدير كلما في جهدو باش يديها,,
صقر;وااااش كتصحابني خايف من ليل؟ماتنساش شكون وصلو لهادشي لي فيه,,وانا لي مهدت ليه الطريق باش مشا,,وانا لي مراقب شغالو,,من بعيد,,من كيغبر,,يقلب على مه,,انا لي كنوقف على داكشي ديالو,,بحركة مني,,نقد نزلو,,كيف طلعتو,,اه هو دكي,,ولا دار الحاجة في راسو,,يديرها,,,واخدها مني,,يعني شخصيتو,,بحالي,,وانا اعند منه,,وماغيقدش يفرقنا عرفتي علاااش,,,حيت هي بكل بساطة مرااااتي,,تحت جناحي,,وانا الوصي عليها,,انا خايف,,على شمس,,من غتعرف ديك القحبة ماشي,,مها,,و خفته يعمر ليها راسها,,وتصدق,,هي باغا تمشي ليه,,حيت لا بغا يطعني,,ايديرها هي طرييق,,,وعاد ديك ايميلي,,اكيد,,كتخطط لشي حاجة,,الغبرة ديالها مامطمنانيش,,يعني ليل,,اااااااخر حاجة كنفكر فيها,,انا كل همي هي شمس صافي شي لاخر,,يتفركع قاااااع,,نقد لغد ليه,,مالقاهاش,,نغبرها,,وديك الساعة يقول يلقاها,,كلشي بالدماااغ,,وانا من كندير الحاجة,,كنخطط ليها مزيااان,وشمس ديالي,,لا ليل ولا باه,,ولا معرت شكون يكون مايقد يبدلها,,حيت صافي ترشمات لي
<قولو لي شنو توقعاتكم,,في الاحداث الماجية,,واث بصح,,خطة لي داير صقر للحفلة اتنجح,,ولا القدر يلعب لعبته,,كيف ديما,,يله يله اطريبوني ههه,,نفيق نلقا قاع اراءكم,,هه باش نصدمكم ثاني<
أعطتني شمسا الجزء 12
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء