يدوز منها,,حفيان,,,امتخليهش,,هو,,اصلا دابا مرض بسباها,,العصاب,,والصدمة,,لي من كان ايضربها,,موطور,,,,و إيميلي,,و ليل,,تاهو,,لمن ايعطي الراااس,,لمن,,,كيشوف,,فيها,,كتصلي,,اكيد,,كتصلي,,الظهر,,كاملة,,
الاوصاف,,,,كلشي,,فيها,,هادي,,حتى صلاتها,,بحالها,,فيين كانت هادي,,شحال,,,فين كان هو شحال,,ماهي,,كانت في نفس البلاصة,,زعما,,كون شافها,,وهي صغر,,من هك,,ايتغرم,,بيها,,وشكون,,لي مايقدش,,وهوما,,ادوك العينين,,بحر ياوليل,,لي يسبح فيهوم,,جوج إحتمالات,,إما,,تغرق,,ولا تغرق,,ماكينش,,إحتمال,,خيار ثاني,,,,شكون,,لي وقد,,يبعد عليهوم,,كيجدبو بحال,,المعيار,,بلا هواك,,ولا سميتو,,راجل,,يحاول,,يتكبر عليهوم,,كيلقا راسو,,عاد ماكيزيد,,يغرق,,هدا,,هو حالو,, شحال,,تكبر,,و تعفر,,وهاهي,,جابتو في النشبة,,ولا,,بحال,,القطيط,,لي معندوش,,الظفران,,يبيع الدنيا,,على قبلها,,تبسم,,وهو كيشوف فيها,,انهات صلاتها,,بانت ليه,,كتهز,,الحوايج,,من الارض,,وهو يقاطعها,,بصوتو;اخلي دابا يجيو الخدامات يقادوه
نزلات راسها بخجل,,ضحك,,عارفها,,حشمات ,,تعوض عليها,,واخا في داخيلو,,متلهف,,شي نهار تشوف ليه في عينيه,,وتقول ليه,,كنبغيك,,احح شحال,,,كيرسم,,لديك اللحظة,,وكيبني,,عليها,,دوك الاحلام ديالو,,جرها لعندو,,خاشيها,حداه;رتاحي,,ليك شوية,,
بغات تدوي وهو يحبسها;كوني,,تسمعي الهضرة,,
نزلها لعند صدرو,,حاطة راسها,عليه,,,تبسم,,و بدا كيلمس في شعرها,,بحنان,,و عينيه,,عليها,,بكل حب,,,ماكيملش,,من شوفتها,,وااااالو,,,بدات كتغمض عويناتها,,بشوية,,بحال شي مشة,,اكتلقا,,السخونية,,و الدفا,,كتبدا تمخشش,,كيحمقو,,هادشي,,كيسالي,,معاه,,لا كيجننو,,وبزااااف,,بانت ليه غمضات عينيها,,بقا شحال ,,بان ليه تيلي حدا الكوافوز,,مد يديه بشوية,,ليه,,حلو,,وبدا كيخربق,,فيه,,جاه,,الملل,,تنهد حط التيلي جنب رادو لبلاصتو,,و دار يد تحت راسو,,و يد باقا في شعرها وغمض عينيه تا هو
خرجو من الدوش,,هازها بين يديه,,هي لابسة بينوار غوز,,وهو لاوي عليه فوطة صغيرة,,على خصرو,,حطها فوق النامسية,,و مشا كينشف راسو,,تحنا هز كالسوه من الارض لبسو,,و لبس سروالو,,و بيل,,و تجاكيط ديالو,,و رجع عندها كانت باقا ملوية,,في البينوار,,باركة فوق النامسية,,حانية راسها بحزن تنهد و رجع لعندها برك جنبها;مالكي ؟
دورات وجهها عليه,,زفر و دور وجهها عندو;مالكي؟
نزلات عينيها الارض,,كتفادا شوفاتو;ياك,,خديتي اش جاي,,صافي سير قبل مايشفك شي حد
هز حاجبو,,مصدوم,,من كلامها;كيفاااااش؟
بهمس;كيف ما سمعتي
كرز على فكها حتى تأوهات بسباب الالم;سمعيييييي,,,نقووووولك,,,كن بغييت داكشي,,عطا الله,معامن,,و هاد الهضرة,,كوليها,,,حيت,,من كنبغي شي حاجة,,كناخدها,,فهمتي؟
حنات راسها الارض,,ساكتة,,زفر وطلق من كفها;تفو,,,ماكتخلي,,تاحد,,مرتاح<دور راسو عندها<انا,,,كن ماكنت,,حاس من جهتك,,بشي حاجة,,ماغتلقاينيش,,,معدب راسي,,,وجاي,,لعندك,,و كنصضع مخي,,وتابعك,,فين عمري,,درت معاك هادشي,,؟هااا؟عمرني درتها,,<حط يديها في حنكها رافع ليها راسها عندو,,ونطق بهمس<سمعيني ا أروى واخر مرة,,نعاود هادشي,,نتي ,,شي حاجة,,سبيبسيال,,عندي,,باقي ماعرفش شناهي,,مي,,مهمة,,بزاااف منقدش نستغنى عندك,,حاولت,,حاولت نتفاداك ونبعد منك,,مي ماقدييتش,,كل مرة,,كنتجر جيهتك <كيشوف في عينيها<عارفك,,اتكوني,,كتحسي بالدنب حيت نعستي معايا بالخصوص من بدلتي لوك ديالك,,و درتي الحجاب مي راه مقديتش نصبر كنت موحشك بلا قياس و شحال وانا داير اعتبار للحجابك ولكن والو اكنقرب منك كنضعاف<بنفس النبرة الهادية<سمعي اروى,,انا من اللول,,مكنتش كنعاملك,,,بحال,,الكل,,نتي,,الوحيدة لي كنعطيها وقتي,,ودابا ,كثر,,وليتي كثأثري في بلا قياس,,حتى النعاس,,وليت باغيه غي معاك,,في خبارك نتي الوحيدة لي كنخويه فيها,,وكنعاملها في الفراش,,بهاد الطرييقة <تنهد<يعني من هنا تعرفي مكانتك عندي,,و دابا من دخلنا في علاقة,,اندير المستحيل باش نخليك فرحانة و لكن حتى نتي ولي تسمعي الهضرة ,,ماكنحملش نمد عليك يدي,,ولا نغوت عليك,,وحتى نتي ماتديريش علاش <زفر وهو كيدقق في عينيها<شفتي؟ هانتي خليتي ندوي بزاااف <تبسم وجرها لعندو خشاها في صدرو<اخخي وليتي دايرة في شي حاجة,,فشكل,,<باس ليها راسها كانت حانية راسها راسمة نصف ابتسامة <شفتي الضحكة شحال كتجي معاك ؟يله نوضي لبسي قبل مايضربك البرد انا انمشي عندي خدمة بيناتنا تيليفون وهاد المرة تعطلي باش تجاوبي نفرشخ مك,,,صافي
ماجاوباتوش تبسم وخطف بوسة من شفايفها بسرعة و مشا للطبلة هز تيليفونو شاف فيها و رسل ليها قبلة في الهواء و مشا خرج كيف عادتو كيتعنكر,,ضغط على السانسور ودخل فيه ونزل,,مخليها هي باركة فوق النامسية حايرة,,عارفة هادشي لي دارت غلط ونكتات بالوعد لي عطات وقاع داكشي لي دارت ضرباتو في الزيرو ,,ولكن راه كيأثر عليها بطريقة مكتخليها تقاومو,,كتسكر غا من شوفتو وكترفع كتبغيه وكتعشقو بجنون,,يمكن ربي فاهمها,,راها تاهي بنادم و ماشي معصومة من الغلط,,تنهدات ومشات للدريسينك تجبد ماتلبس
ناعس خاشي فيه كيف العادة حتى سمع الدقان في الباب حل عينيه منزاعج مسح وجهو بغضب بعد شمس عليه بشوية بلا مايفيقها و ناض حاقد حال غي عين وهاز حاجبو حل الباب حاقد كيصحبها شي خدامة حتى بانت ليه سمية باركة في الكرسي ديالها لابسة كسوة باج سخونة كم حتى الركبة معاها كولون كحل وليبوط نص جامعة شعرها لفوق ;السلام ولدي
زفر بغضب و سد الباب وراه;شنو كاين؟
سمية;هادشي لي بغيت نسولك انا اش كاين؟ربع يام ونت نافرني ماكنشوفك لا في الصباح لا والو,,ماكنعرف متى دخلتي ولا متى خرجتي مابقيت كنعرف عليك والو شنو كاين؟
مسح وجهو بغضب و شاف فيها بحقد;لي واقع هو بسبابك,,سي ليل ولا كيهددني ,,
باستغراب;ليل؟و علاش ايهدك؟
بغضب;راه باينة علاش,,عرف بلي شمس الليل هي ختو,,وقاليك ماغيخليهاش لي ,,و ماغيمشي حتى ياخدها,,شفتي,,فعايلك فين وصلونا,,ياك نبهتك,,قلت ليك,,بلاش من هاد القل<زفر<من هادشي الزبل كاااامل ونتي لا باغا تباهاي قدام الناس,,ايوا الحفلة,,لي كنتي,,دايرة رجعات كومبا,,انا وياه,,,و دابا,,كل نهار,,كيهددني باش ياخدها قاليك ماغايخليش ختو معايا وماغيمشي حتى يديها
باندفاع;شكيت عليك,,,قلت ليك ناقصاني فرحة,,انا ماخاصني بو حفالات ماخصني وااااالو,,,وبسبابك,,دابا انا في هاد الحالة,,و ولاو باغين يقتلوها كون ماحفض الله كون دابا كنترحمو عليها <اشار ليها بصبعو<انا قلتها ليك قلت ليك اي حاجة,,اتسرا نتي لي غتحملي المسؤولية,,و دابا,,فكيها يله
بأسف و عيون دامعة;ولكن ق
قاطعها ;مااااكين ما ولكن ,,راه قااع الناس ولاو عارفينها,,,ختو,,مسألة وقت وحتى هي تعرف,,وديك ساعة دعي الله,,,مايوقع والو
هزات راسها فيه ودموعها نازلة;انا راه مك ا
صقر;وحيييت مي,,لقيتيني داوي بفمي,,<زفر بغضب و عاود حل الباب دخل و ردخو خليها خلاها مصمرة بالصدمة,,حنات راسها بحزن من هضرة صقر,,واخا هازة اللومة,,و عارفة,,بلي غلطات ولكن مكانتش دايرة الحساب لهاد النهار,,للحظة تملكها الخوف, غي دابا وشنو دار ولا عرف الحقيقة كاملة اش غايدير,,اكيد الحرب ليل ماغيسكتش على حق ختو و صقر تاهو ياربي ياربي تعاوني هادشي لي قالت وهي داخلة للسانسور
****دازت خمسطاش اليوم ,,
كان واقف في باب المطار,,ديال نيو يورك بالضبط,,,شعرو الاسود رادو لور و عيونو الحجلية,,كيشوفو في الشارع هاز ساكادو في كتافو لابس سروال ديال دجين و قميجة سخونة بالبلو مارين مع مونطو غري سخون و سنيكرز طالعة بالكحل تنهد و ماعرف مايدير مدينة جديدة و دولة جديدة,,ولكن شوقو ليها و خوفو عليها خلاه,,,يجي,,لهنا,,باش يشوفها,,ويطمن عليها زاد كيتمشا القدام بخطى ثقيلة يد عكس رجل بكل رجولية ,,الناس كلها كتمشي وتجي بسرعة,,,كيف سمع مدينة نيويورك حركية بلا قياس دم مونطوه عندو كاين البرد ولكن ماشي بحال كندا ,,,اشار للطاكسي و اقف نيت كيتسانا الكورسية ,,رككب ,,شاف فيه الشيفور من المراية ونطق بالانجليزية;مسيو فين نديك ؟
بابتسامة بسيطة وجاوبو بنبرة هادية;لأقرب أوطيل بللز
حنا راسو ليه بفهم و كمل ساق,,,حط يديه كيبعد خصلات شعرو لي طوال في هد المدة ,,تبسم بعفوية,,وكيدقق في شوارع نيويورك,,لي كانت شبه فارغة بحكم البرد و الثلج لي كيتساقط شوية,,نزل الزاجة ,,وهو كيراقب السماء وكيتنفس الهواء,,,اخخ توحشها توحش,,بنيتو كيف مسميها ملاكو,,,كيف غتكون من غتشوفو اكيد اتفاجأ,,,ههه وتاهو جاي باش يديرها ليها مفاجأة,,ونيت,,يسكت فضولو لي من نهار دوات معاه,,بقا حاير ,,وطريق تديه وتجيبو,,عيط لخديجة يستفسر منها الامر,,كيف ديما كتصدرو,,شي لي خلاه يجي لعندها هي يفهم منها الامر ,,,عارفها ماغتكدبش عليه,,,تنهد بتعب ,,تمانية السوايع ديال الطيارة,,حاس بعنقو ضارو,,حس بالطاكسي,,وقف هز راسو,,متفاجأ معرفش متى وصل الطريق كاملة كان ساهي لدرجة مارضش البال,,,تبسم للطاكسي و خلصو,,عاد نزل حامل ساكادوه,,كيشوف,,في اوطيل,,عادي ماشي سانك إطوال,,ونيت هادشي لي كان باغي,,واخا تيسرات امورو,,ولكن,,ماشي بضروري,,يتباها,,تنهد حلو عليه البوابة,ومشا ديريكت للاستقبال ;السلام,,عافاك بغيت شي غرفة,,
البنت;عطيني,,وراق الهوية ديالك عافاك
حنا راسو وجبد الباسبور ديالو,,من جيب التجاكيط ديالو مدو ليها تبسمات ليه وخداتو من عندو كتدخل معلوماتو في الحاسوب نتاهات ودراتو ليه;مسيو ياسر,فاريسي,,كينة غرفة,,,فارغة,,
حنا راسو ;شكرا <مشا خدا لاكارت قراها,,كانت مكتوبة فيها الرقم ١٢ دخل السانسور,,حل الباب تاني في الطابق لي فيه الغرف,,بقا كيقرا في الابواب حتى وصل,,الغرفة ديالو,,حلها,,ودخل,,كانت غرفة كبيرة بسرير عريض و فوطوي,,مع دوش,,بالبانيو ديالو,,بسيطة,,ونقية,,تنهد ولاح ساكادو ديالو تبعو لافيست,,ومشا ديريكت فوق السرير مليوح بسبادريه,,غمض عينيه بتعب,,,و قال;حتى نفيق,,ونعيط ليها,,<تبسم بحماس ونعس هكاك<
*** كملات,,صلاتها ديال الصبح,,ناضت كتحيد في كسوتها ديال الصلاة و زيفها,,دارت جهة النامسية,,بان ليها,,ناعس على كرشو خاشي يديه تحت المخدة مليوح,,,تنهدات بتعب;ايخرج علي هدا
مشات بخطا تابتة,,لعندو,,حطات يديها على ظهرو العاري كتفيق فيه;ليل,,,ليل,,
حل عينيه بغضب;سوووق ديلمك,,,نعس فينما بغيت,,,دوزي,,تكوزي,,ولا سيري تقودي,,و خليني عليك<شافها حالة فمها مصدومة,,تنهد,,وجر يديها لعندو,,حتى تلاحت,,جنبو بسباب القوة,,لي جارها عندو,,تكا على صدرها وغمض عينيه,;والله حتى عيان وحق الرب,,خليني,,ناعس شوية,,<هز يديها حطها على راسو و زاد تخشا في صدرها مخبي وجهو من الضؤ ديال النهار مكمل نعاسو,,مخلا ليها ماتقول,,اصلا قدامو,,معندها اش تقول الرأي رأيه والشوار شواروو,,كيف كيقول,,نيت,,الحاجة لي كيبغي كيديرها,,تنهدات بقيلة حلة,,وهزات راسها للسقف,,ويديها,,في راسو,,,,اش غدير,,عارفة هادشي لي كتدير حرام,,و عيب,,هادي هي صلاة عكو,,و الخرا في زكو,,,الحجاب,,و صلاتي,,جنتي,,و كسوتي,,سر,,عفتي,,و أميرة بحجابو,,وطاطا من هدا,,وداكشي,,ديال الزيرو,,و في الليل التقلاش و الصاحب ناعس حداها,,شنو الفرق بين,,الماضي,,و دابا,,شنو الفرق,,كتحس براسها كتنافق الله,,بصلاتها,,وداكشي,,وكتنافق الناس,,بحال ديك القحبة,,لي كتكون,,تخاف من دارهم,,تلبس الحجاب,,غي باش ماينعتوش,,فيها,,ويقولو,,داخلة,,سوق راسها,,اكتفوت الدورة,,كتلوح القناع,,وتسيف,,وكتقول,,قحب,,مع النصارا وليهود,,وخلي,,ولاد الدرب شهود,,شنو الفرق,,بيناتهم,,والو,,تاهي,,كلشي,كيقول اروى دخلات سوق راسها,,وولات دايرة الحجاب ,وكيحتارموها,,بالخصوص صقر,,مابقاش كيحكر,,عليها,ولا,,مخليها,,على خاطرها,,حسات بلي كتخون تيقتهم,,كاملة,,,,تنهدات بحرقة,,و دمعة نازلة,,من عينيها مسحاتها بسرعة,,ماشي بيديها,,ماشي بيديها,,وحق الرب,,تاهي ضحية,,ضحية,,مشاعيرها,,وحبها,,و ضحية,,واحد,,عارف,,كيفاش يلعب بيها,,كيعرف,,الصغيرة والكبيرة,,وحتى كدوبها,,كيكشفهم,,نزلات راسها فيه,,كان حاط راسو ويديه الليمنية على صدرها,,و حال فمه,,شوية,,و ساد عينيه,,براحة,,مخشي فيها,,بحال شي وليد صغير,,زعما,,عكس,,من كيفيق,,يا لطيف,,للحظة شبح الابتسامة,,بان على شفايفها الكرزية,,اش غتدير,,كتبغيه,,كتبغيه,,بحال شي مصيبة وتسلطات عليها,,ماقاداش تفك,,منه,,وماباغاش,,متناقضة,,و في الاخير,,قلبها,,كيربح كيف عادتها,,,غمضات عينيها,,بدروها,,ماعندها منه هروب,,الللهم,,ترجع تنعس يلا جاها اكيد
**حل عينيه,,بشوية,,كيحك فيهوم,,,قطب حاجبو,,حيت,,مكانتش جنبو,,يله اينوض حتى رمقها,,هازة كفوفكها,,للسماء,,كتدعي,,تبسم,,من قلبو,,و عينيه,,خارجين منهم القلوبة,,حط يديه على صدرو الفلولادي,,كيحك فيه,,بنفاد صبر,,برك,,في جنب النامسية,,كيك في لحيتو,,و شعرو,,و عينيه,,عليها,,واكلينها,,حتى بانت ليه,,سالات,,و نايضة,,تبسم,,وتم,,نايض,,جهتها;الله يتقبل
تبسمات وهي كتحيد شالها;امين
هز حاجبو;هي,,مشات,,اللعيبة,,؟
شافت فيه باستغراب,,,ووججها,,تزنك,,يله,,اتنطق,,حتى كانت مجرورة,,من خصرها,,لاصقة,,معاه,,باسها من خدها بحنان وبصوت مبوووورش نطق;توحشتك,,توحشتك,,بلا قياس,
كتنهج وسط حضنو,,وقلبها,,كيضرب في التسعين الخلعة,,وشي حاجة,,خرا,,كتلعب,,حطات يديها,,على صدرو,,كان,,سخون,,عكس,يديها,,البيضة,,الباردة,,قبلات,,متفرقة,,على مستوا,,وجهها,,جبهتها,,و حناكها,,و عينيها,,حتى نيفها,,مسلمش,,من شفايفو,,باش يستقرو فشفايفها,,المثمرة,,هزات راسها لعندو,,باستسلام,,حلات عينيها,,,شوية,,كان,,مغمضهم,,تنهدات في تغرو,,و عاودات غمضاتهم,,ماكينش مهرب,,من لمساتو,,المتمرسة,,و قبلاتو,,خبيير,,خبيير,,كبيير,,فهاد الامور,,اكيد,,ماكينش شي حد يقد,,يتقن,,هادشي,,غيرو,,كيفاش,,لا وصقر,,السليماني,,مدوز,,الالوفات,,وخلاهم,,يركعو,,ليه,,ويدير فيهم,,مابغا,,فين اتبان,,هاد البريهيشة,,لي ماكتعرف حتى تبوس,,كيف البنات,,غي حالة فمها,,ليه,,,بحال,,ديك المعواقة,,طلع يديه,بشوية,,محيدها,,من خصرها,,غادي بيها,,جهة,,كرشها,,خاشيها,,تحت الكيطما,,لي لابسة,,اي ياي على ملمس داك الجسم,,شحال عدب,,كيحمقو,,ويسطيه,,زاد غرق,,في شفايفها,,بحال ديك الجنة,,كيتلدد,,فيهم,,ويدير فيهم,,مابغا,,باس حنكها,,ونزل لعنقها,,لدوك العصبات بالضبط,,لي عندها,,في رقبتها,,هاديك المنطقة بالخصوص كتجيب ليه شلال نصفي,,ماكرهش يقددهم,,بسنانو,,ويهنشرهم,,حط يديه,,على خصرها,,رافعها جهتو,,غادي,,بيها,,جهة,,مكان العمليات,,السرير,,بالتأكيد,,واضعها,,فيه,,ببطىء,,بعد راسو,,شوية,,و فتح عينيه,,معسلين جهتها,,كينهج,,كانت مغمضة,,عينيها,,و صدرها طالع نازل,,وجهها مزنك,,و قنانفها منفوخين اكيد هو السباب,,تبسم,,بحب,,و رجع لشفايفها,,ثاني,,يطلع لهادي,,وينزل لاخرا,,كيدير,,ليهوم,,النوبة,,حط يديه,,على الكيطمة,,كيفتح ليها,الصدايف,,بسرعة,,وبلا ماتحس,,كان زولها,,ليها,,راميها,,في الارض,,كانت لابسة,,غي سوتيام,,غوز,,اكيد,,هو لي لبسهم ليها,,,حيت هي ماتعرفش,,بدا كيلمس,,في صدرها,,غا من فوق السوتيام,,قبل,,مايخشي راسو,,في الشقة,,ديال صدرها,,كيلحس,,خلاها,,تبوورش,,و تحس,,بالعصافير,,في بطنها,,عضات على قنانفها بقوة,,وكارزة على يديها,,عقلها,,تشنج,,حلات فمها بشوية,,و خرجات اه,,خافتة,,منه,,جنناتو,,وسطاتو,,خلاتو,,يغرق فداكشي لي كيدير,,حتى بدات كتأوه ليه,,و تلوا,,,مد يديه بشوية,,ورا ظهرها وبحركة خبييرة من طرفو,,كانو السوتيام,,مرميين في الارض,,وفمه,,في صدرها,,كيرضع,,ويد اخرا,,كتماصي ليها,,لاخرا,,جننها,,حتى بدات كتنادي بإسمه,,بلا هواها بصوت انثوي,,يا لطيف,,;امممم صقققققر,,,امممممم
ناري صووتها,,شنو دار فيها,,صعرو,,خلاه,,ايعض,,ويمص في داك الصدر,حتى خلاه كله طبايع,,هز راسو فيها,,و عينيه معسلين بسباب الرغبة,,;كنبغيييييييييك,<بصوت مقطع ماقادش يجمع الحروف;كنموووت فيك,,
تلاح على فمها تاني كيهنشر فيه,,بعنف,,ويديه مرة في صدرها مرة في كرشها,,مازاكينش,,تاهو مازاكيش,,يطلع لشفتها لفوقانية,,وينزل لتحتانية,,حل فمه,,و خشا شفايفها,,بزووج ,,كيمص فيهم,,,ماطلق منها,,حتى قطع فيها,,النفس,,بعد شوية,,خلاها,,تلتاقط,,نفسها,;اتحمقيني,,احبيبة,,
وتلاح على صدرها,,ثاني,,يرضع في هادي,,ويلمس,,في خرا,,,,بقا نازل بقبلاتو,,ولبلاصة,,لي حط فيها,,شفايفو,,ماكيهزهم,,حتى كيخلي فيها,,الامارة,,بحال الناموسة,,نزل لكرشها,,كيلعب في سرتها بلسنانو,,هاديك المنطقة بالضبط,,كتدير فيها حالة,,شدات ليه في شعرو بقوة,,كنتهج,,,وكرشها,,كتلطلع وتنزل,,اي ياي على يديها,,جهلوووه,,واخا ناتفاه,,مايهمش,,مجرد,,لمسة,,منها,,كتشعلو,,حط يديه,,على جنابها,,,كلمس فيهم,,و بسرعة,,نزل ليها,,سروال,,والكلوط دقة,,وحدة,,مخليها,,كيف ولداتها مها,,وقف لمدة,,كيتمعن في جسدها,,لي كيصرخ بالانوثة,,,بحال يلا كيقول,,هانا,,دير في مابغيتي,,بتاسم,,;احح كلشي فيك,,غزال,,
تبسم وتم غادي جهة الدريسينك حتى قاطعو رنين الهاتف,,وقف,,حيت هاد الرنة,,ماشي ديال تيليفونو,,دار,,باستغراب,,جهة التيليفون,,كان تيليفونها,,هز حاجبو,,شاف فيها,,و عاود مشا,,جهتو,,وكيقول,,شكون,,لي غيعيط,,ليها,,هزو بين يديه,,كان الرقم,,ديال امريكا,,شاف فيها ;شكون لي معيط ليك؟
بتعب;ماعرفتش,,
زفر و فتح الخط,,,;الو,,شمس؟
بصوت كيزلزل;لا,,راجلها,,,<بعد صمت,,كيحلل في الصوت<
حتى قاطعو بهدؤ:السلام,,مسيو,,صقر,,انا,,ياسر,,خو شمس
زفر براحة;وعليكم,,السلام<شاف في شمس لي مراقباه باستغراب;هادي نمرة ديال امريكا,,لا مخفت نكدب
حلات عينيها فيه,,بتاسمات و عاودات غمضات عينيها,,تنهد,,ومشا جهة اخرا,,تخشا,,حداها,,بالفوطة,,دورها جهتو,,خشاها,,فيه;كتباني لي عيانة,,بزاااف,,واش نعيط للطبيبة تجي
حركات راسها بنفي;غي من كنجهد على راسي,,كيوقع لي هك
خرج من باب الاوطيل لابس سروال ديال دجين مع بيل غري و كويرة كحلة,,سبرديلة,,كحلة,,نايك,,فيها البيض,,هاز,ثلاث الساشيات,,كبار,,في يديه,,خرج كيدور عينيه,,حتى وقف عليه واحد في الثلاثينات بلباس رسمي مبوردر;مسيو ياسر,,فارسيي ياك ؟
هز حاجبو وتبسم ليه ماد ليه الساشيات,,خداهم,,من عندو دارهم في الكوفر,,ومشا حل ليه الباب للوراني,,ركب وسد الباب ومشا ركب القدام,,و ديمارا في اتجاه القصر,,الطرييق,,كلها,,وهو كيخمم,,كيفاش ايتصرف,,مامرتاحش من واحد الناحية,,مامرتاحش,,لطريكة السليماني برمتها,,العربون,,راه تعرف على ليل,,وشاف صقر نيت في لقائهم الاول,,,,تنهد,,بحزن,,هادشي لي خلاه,,يجي دابا,,لا بانت ليه مامرتاحاش ولا تعيسة,,اياخدها,,معاه,,وايا ينوض عليها القيامة,,عارفهم واصلين,,وبحركة منهم يدفنوه حي,,ولكن,,باراكة,,سكت سطاش العام,,على الظلم,,ولكن,,الحيا علاش سكت راه مه,,امك تم امك تم امك,,شنو ايدير,,يضرب مه وهو كان لا ريال لا زووج,,حتى لا بغا يهربها فين,,باش ياصرف عليها,,هادشي لاش خلاه,,يقبل على هاد الخدمة,,على قبلها في المقام الاول يعيشها احسن عيشة ويحقق ليها احلامها,,وحتى تقادات الامور,,هاهو تصدم بلي تزوجات,,شي لي خلاه,,يترون,,وحس بقاع التضحيات لي دار مشاو هباأ منثورا,,ولكن,,يلا,,بصح,,كانت مامارتاحاش,,يجيبها,,ماعندوش لاش ايسكت,,كيبقا خوها,,عندو الحق عليها,,وكثر منهم كاملين,,مسح وجهوو,,وهو كيدعي,,ياربي داكشي لي فبالو,,مايكونش بصح,,وتكون فرحانة كيف قالت,,ليه,,;ياااربي,,
رد ليها ابتسامة متوترة,,حشمااان,و العرق نازل ليه من عنقرتو,,وتم داخل معاها,,ماكانش عندو الوقت,,باش يزيد يبركك,,كثر,,كيحس بقاع انظار الخدامات عليه وكينات لي كيوشوشو,,غرق في حوايجو,,بانت ليه سمية,,في كرسيها,,جاية لعندو مبتسمة لابسة,,كسوة سخونة,,بالازرق,,مع سباطها,;مرحبا مرحبااا ,,اوليدي ياااسر,,زاارتنا,,البراكة,,
تنهدات;عرفت عرفت سمحلينا اولدي,,كلشي جا على غفلة وكنا مزروبين,,,,و من درت الحفلة,,هنا,,شحال عيطت لمدام,,,,,,خديجة,,مكتجاوبش,مقديتش نقولها لشمس باش ماتقلقش
بقلة حيلة;اه,,ماعرفتش,,<حس براسو تخنق ماحاملش الوضع تنهد وكيدور عينيه في المكان بحال يلا كيقلب عليها تاهي فهماتو ;اكيد توحشتيها؟
حيدات المخدة,,عليها,,وتمات نايضة بحزن,,حتى قاطعها بصوتو;شفتك,,نازلة لي هكاك,,مزوقة,,
نزلات ثتشوف شنو لابسة,,كانت لابسة,,سروال دجيل طاي هوت مع طيركو كحل قصير من القدام و طويل من لور و ليبوط نص كحل و شال,,كحل,,شافت في باستغراب;اش فيها راه مستورة؟
ليل;اتدخلي,,تبدلي,,دوك الشرواط,,وغتلبسي,,كسوة محتارمة,,وغتحيدي,,داك العكر,,والقلاوي,,لي دايرة في عينيك,,ولا نووض نجلخ ملتك هنا,,,عاجباك طرمتك,,وكمارتك,,باغا تبينيها,,دوخلي,,حيدي من قدامي,,ولا انوض نقطعهم ليك,,ولا مشيت حتى نضت بربي,,ماغيكون خير,,يله تحركي,,
زفرات بغضب وتمات داخلة للدريسينك وهو يغوت;وبقاي تطنطري علي تم,,<رد شعرو لور بغضب<يييخ,,تفووو <وتم نايض جهة الدوش,,وصل حدا الدريسينك كانت كتحيد حوايجها طل عليها,,بنص راسو;اتلبسي شي حاجة مستووورة,,ولا والله لا عتبتيها برة كتفهمي
اروى;فهمنا فهمنا ,,,,
ليل;ايييوا,,مزياااااان,,,,,بقاي تنفخي,,<زفر و زاد دخل لدوش<
***
واقفة قدام المراية,,كتقاد زيفها,,كانت باقا لابسة نفس البيجامة,,حاسة براسها باقا عيانة,,فيقها,,غا بزز ماحاملاش تنوض مكهرهاتش ترجع غي تنعس خير,,جا وراها,,معنقها من لور,,لابس بيل كحل نص كم,,مع سروال باج و كويرة كحلة,,مع سباط,,كحل,,خشا,,وجههو في عنقها وكيشوف في انعكاسهم في المراية;مم,,بنتي لي مريضة بزااااف,,يلا كنتي باقا عيانة نأجلوها,,,مرة اخرا
بابتسامة خجلانة;لا,,<تنهدات<نمشيو؟
دروها لعندو حاط يديه في حناكها كيفحص وجهها لي باين في التعب ونفسها,,كيخرج منقاطع;واش متأكدة,,,انا قلت ليك,,نعيط للطبيبة تجي تفحصك
حركات راسها بنفي;لا انا مزيانة ,,
تنهد;واخا,,من بعد رجعي تنعسي رتاحي
بهمس;واخا<بعد صمت<شنا هي المفاجأة؟
باس ليها يديها,,وتبسم;ههه باغا تعرفي,,؟ههه <شابك يديه مع يديها<هانتي اتعرفي,,
حنات راسها,,متبعاه,,كيف ديما,,خطوات تابتين كيزلزلو,,مابغاش يجهد عليها,,حل السانسور,,ودخلو,,فيه,,كيف ديما,,ماكتحملوش,,اتحرك وهي تخشا فيه,,تاهو مابخلش عليها,,ضمها,,ليه,,وهي كتنهج ووجهها صفار حتى ستاقر في الطابق السفلي,,بقا شحال,,حتى تهدنات عاد بعدها عليه;شوية دابا
كترجع النفس;اه
خطف بووسة من شفايفها;يله نخرجو
نزلات راسها بخجل,,و بقات تابعاه جهة الصالة,,كانت سمية,,باركة مع شي شخص عاطيها بالظهر,,ضحكات سمية;ها شمس الليل,,جااات
كانت عاطيها بالظهر,,اسمع حسها وهو يدور راسو بسرعة,,شي لي خلاها,,تحل عينيها بصدمة,,
**غيابك في الفؤد له احتشاء,,وطيفك في الخيال له إنتماء,,عشقتك هل إلى العشاق صبر وهل يجلى بلقياك شقاء
عشقتك في القرار كعشق صب وعيني لم يكحلها الضياء,,,فشوقي كالخسوف بليل دهري وليلي من صبا ندرا يضاء يقلبني من الأشواق ضر لرؤيا لها يرجا اللقاء
فصبري للقاء دبيب نمل وشوقي كالجياد لها الفناء,,فلا بالصبر تنفلق لليالي ولا بالوصل يكتمل الرضاء
فقربك قد أداق النفس حسا,,له للروح دفء واحتماء,,فخوفي بعدما ملئت عيوني رحيلا زاده بالهجر داء
فيا ليت للقاء يشد صبري ويمحو من همومي من يشاء,,لبعدك يرتوي في النفس جرح فيشفيه إدا شفي الفناء
**
لحظة صمت من كلا الطرفين,,وقف ببطئ مبتاسم بحزن وعينيه الحجلية,,كيشوفو في بحنان,,وشوق,,مدمعة,,كسرات الصمت بصوتها المصدوم;خويا ياسر؟
حرك راسو بإيجاب و دمعة ويديه كيتفتحو بشوية,,وقفات لمدة كتحقق فيه مامتيقاش و دموعها خانوها اشاف يديه لي تفتحو,,دغيا طلقات من يد صقر,,ومشات كتهرول جهتو,,بسرعة,,وتخشات في حضنو,,دغيا حضنها وسد عليها بيديه,,مبتاسم و دموعو نازلين,,لحظة مأثرة,,حتى من سمية,,دمعات واروى لي واقفة في الدروج,,مبدلة,,اثر فيها الوضع,,اما صقر,,مشا كيمسح في لحيتو برك,,وواحد خاينة,,عينيه حمرين,,كيطل ورا الحيط,,هادشي كامل,,ماتسوقوش ليه,,خاشيها فيه بكل قوتو,,وهي كدالك,,مزيرة عليه وكتبكي,,وتشهق وهو ضامها كيبوس ليها في راسها,,ويبكي,,معاها,,حتى حس بيها,,تهدنات,,عاد بعدها عليه دموعها وخناينا,,دايزين وججها مزنك كتشهق,,مسح دموعو بسرعة مبتاسم بحزن;اش قلنا على الدموع؟
نزلات راسها وكتمسح دموعها,,بطراف كمها,,تبسم وجرها لعندو,,ثاني ضامها ليه مبتاسم;ههه ماتبدل فيك والو,,ههه <بعدها عليه كيشوف فيها ويضحك<مم الطول باقي هو هو لا,,زاد شوية,,الدموع,,,باقا بكاية,,مم شنو ثاني ؟
ضحكات عليه وشهقاتها باقا كتسمع;هههه
جر لي حناكها;شفتي,,ماتجيش معاك البكية,,ههه
قاطعهم صوت صقر لي واصلة فيه العظم وججهو حمااار;احم احم,,سي ياسر,,تفضل ماتبقاش واقف
تنهد و حاط يديه على كتف شمس خاشيها فيه;سمح لي,,<توجه جهتو,,وباقي خاشي فيه شمس مد يديه;السلام,,
شاف في شمس,,لي حاطة راسها على دراع,,ياسر,,وشاف فيه تنهد ومد ليه,,يديه;السلام,,تفضل
ياسر;شكراا,,<مشا برك,,وحداه شمس مامفاكاش عليه,,,وتاهو,,باقي ملصقها فيه<سمح لي,,جيت ,,بلا مانعلمكم,,ماديرهاش مني قلت الصواب حط يديه على دقنو و عينيه في شمس لي كتمسح في دموعها;ماكين لاش,,الدار دارك جي وقتما بغيتي,,بلا ماتحتاج تستأدن ولا تعتادر مرحبا في أي وقت
سمية كتمسح دموعها;شمس فرحتي,,من شفتي خوك؟
حركات راسها بخجل مبتاسمة
ياسر ضحك;ههه كيف جاتك المفاجأة؟
شافت فيه بابتسامة;زوينة بزااف مكنتش,,متوقعة غتجي,,مي,,فرحت بزااف
قاطعهم صوت اروى;السلام
سمية;اجي اجي ونتي,,وليتي ساكنة في داك البيت,,
شافت بغنج ودارت عند ياسر;السلام عليكوم
حنا راسو بلا مايمد يديه;وعليكم السلام,,
تبسمات ومشات بركات حدا صقر,,قربات حدا ودنيه وهمسات;شمس,,فرحات من جا خوها
ماجاوبهاش,,كتافا يحك لحيتو,,ويشوف فيهم,,
غافلين على واحد الشعالة لي نايضة الفوق كتطل من الطاج الاول,,كلشي دار على عينيه,,ماحملش,,الديكور,,وماحملهاش تكون,,تعامل ياسر هك,,حتى هو خوها من المفروض,,تاهو تدير ليه هك,,وتفرح من شوفتو وتبكي عليه,,وتيشا فيه بحال هكا,,بدا كينهج ونار الغيرة واااكلاه,,واكلاه,,كتهبش,,فيه لداخل صافي الصبر سالا وصبرو قرب ينفد ولا نقولو راه نفد نييت زفر بغضب جا الوقت لي غيتحرك هو,,حيت لا خلا,,صقر,,يدير لي بغا,,عمرها اتعرفو,,خوها,,حيت من مصلاحتو ماتعرفش عليه,,;لااا اسي صقر,,ماشي كيف توقعتي,,,,دابا,,انا,,لي غندير,,عطييتك وقت مافيه الكفاية,,<هز حاجبو<جا الوقت,,لي ناخد مالي<ضرب يديه مع الحيط ورجع في اتجاه الغرفة سااعر<
كانو باركين في الطبلة لي في الجردة,,شمس مادة للطبلة كتلعب بصباعها بتوتر,,و حانية راسها,,مقابل معاها,,ياسر,,واضع يديه على حناكو مبتاسم وهو كيشوف فيها حافض طبعها الخجل اكيد;كيف دايرة الامور معاك؟
هزات راسها مع ابتسامة خفيفة;حامدين الله و شاكرينو
ياسر;كيف كيعاملوك مزيان؟
قصد بيها صقر بكلامو,,وحتى هي فهمات قصدو,,:اه,,,كلشي,,,كيعاملني,,مزيان,,وكثر مما تصور
تنهد براحة حنا راسو و عاود شاف فيها;ماعاودتيش لي كيفاش تزوجتو,,مافهمت واااالو,,,حتى عيطتي و عرفتك مزوجة,,كيفاش ؟
هضرتو صدماتها,,شوية,,وبحال,,يلا رجعاتها,,اللور,,بلعات ريقها,,وعاودات ليه على الاجواء كيف داز العرس ولكن ماقالتش ليه كيفاش كان كيعاملها صقر في الاول عارفة ياسر ماغايسكتش واكيد,,اتنوض الحرب اللهم تفادا الصداع;هادشي لي كاين
تنهد براحة,,,الحاجة لي كانت متقلة كاهلو,,صافي تحيدات كيشوف فيها,,كيفاش مبتاسمة والفرحة اتنقز من عينيها,,وحنيكاتها كيف موردة,,عاد رد البال,,لوجها,,كيف منور,,و زادت في الوزن شوية,,تبسم,,بحنان,,كيف شي أب,,وراه نيت باها,,مد يديه حطها ليديها;فرحت بزااف ,,و دابا عاد بالي ايبقا مرتاح من جيهتك,,,كون تشوفو شحال كنت مهول عليك,,مي الحمد لله
تبسمات وحطات يديها على يديها;غي هني بالك,,,قاع الامور مزيانة,,وهنا,,مرتاحة فوق القياس ,,الحمد لله,,كلشي كيعاملني,,مزيان,,خالتي سمية واروى وكلشي,,
حرك راسو بايجاب,,بغا يسولها كيفاش كيعاملها,,صقر,,واش مهلي فيها,,ماقدش,,تاهو حرج من هاد المواقيف بالخصوص عندهم واحد الاحترام بيناتهم في شكل,,ماكيقدش,,يفوت الحدود معاها,,ولكن من نبرة صوتها,,و اللمعة في عينيها,,و ديك الضحكة,,لي ماكانش كيشوفها,,فيها,,لمدة اعوام,,كات قاع لابغات تجاملو,,كدير ابتسامة,,طفيفة,,,ولكن كانو عينيها كيعكسو,,روحها,,هي من داك النوع لي واخا ماتهضرش,,ولكن,,عينيها كيعكسو احاسيسها,,دابا عينيها مبتاسمين,,ولامعين بلا قياس,,قد يقرا فيهوم بلي هي سعيدة,,وبلي مهلين فيها هادشي لاش كتافا بالصمت تاهو
كان وااقف في بالكو ديال بيتو, حاط يد على الحديدة,,ويد شاد بيها الكرو,,عينيه عليهم,,و عليها بالخصوص,,كيفاش كتهضر,,وكيفاش مطلوقة,,مع ياسر,,وحاطة يديها عليها,,و ابتسامتها مامفارقاهاش و دوك العينين الكريستالية,,بداك اللون البراق ديالهوم,,كتهضر وتعبر,,تعصب ,,علاش هو مكاتديرش معاه,,هك,,علاش,,مكتناقشوش,,بحالو,,وتحط يديها عليه بحال هك,,و تبتاسم في وجهو وتكلم,,علاش,,ماتبقاش شادة فيه,,وتخشا فيه بحال كيف كانت دايرة ليه,,علاش كتعامل معاه بالحدود,,كلامها,,قليل كيبقا اهو لي يهضر وهي كتبقا تصنط قاع لا هضرات مكتفوتش جوج كلمات ولا تزناك وتنزل راسها,,,شوف دابا ,,كيفاش مطلوقة معا ياسر,,وكتحاور معاه بطلاقة بدون حواجز لي كتديرهم معاه,,لي راجلها,,هو لي عندو الحق عليها كثر منه,,حتى في الفراش,,كيكون هو المتحكم,,في كلشي,,نثرر من الكااارووو مزيان حتى شعلات فيه العافية,,و عاود حط يديه بزوج في الحديدة عاد خرج الدخان من نيفو بحال شي سحابة,,وجهو حمر,,و عينيه مامحيدينش عليهم
بقاو في الجردة,,كيتحتو كيتكلمو على بزاف المواضيع حتى من التقافية مرو منها,,عاود ليها على خدمتو,,وحياتو الشخصية,,و حياتو لي تغيرات,,وهي كتصنط ليه بتمعن كيف عادتها,,فرحانة ليه حيت حياتو تحسنات,,مزيان,,وبلي مرتاح فيها,,و عايش مزيان,,داز الوقت وهما قاعما سخاو صقر مسكين مابقا ليه والو ويتلاح عليهم بكثرة العصاب,,اكثرة من كيشوف ياسر مرة حط يديه على حناكها ولا يديها,,,كيبغي يبخ الدم,,لي مصبرو,,غي حيت خوها,,وخاف يتهور ويصدق مقود الضواسا,,اللهم,,يبقا حاضيهم من البالكو,,كارو ورا كارو,,كيبرد فيه غدايدو,,ما ليل,,هداك خلاص ,,تاهو مامزعزعش,,مراقبهم من ورا الخامية بدون ملل او كلل,,عينيه عليهم و دماغو خدام,,كيخمم يفصل ويخيط,لابس غي, سروال و عريان من الفوق و الوشا,م لي داير باين دار ابتسامة,,جانبية,,حنينة,,على محياه,,وهو كيشوف فيها,,ماكرهش ينزل تاهو يقول ليها,,تانا راه خوك صغر عينيه,,بشر,,و ابتسامة شيطانية,,ترسمات على وجهو ,,اش كنعرفو على الثعلب الحيل,,ديما,,من شيمو,,و الحاجة,,لي بغاها,,يوصل ليها,,ودابا,,رسم قدامو,,شمس,,ودار ليها بلان,,اكيد,,ايوصل ليها,,مايهمش الطريقة,,ولا كيفاش,,الصبر تقادا,,جا الوقت,,لي غيتصرف فيه,,هو,,سمع الباب تحل,,وتسد ماعاروش اهتمام حيت عارفها شكون,,نطق وعينيه عليهم;مم جيتي؟
قربات ليه,,ووقفات حداه;باقي مابغيتيش تاكل مافاطر مامغدي ما والو ها هو العشا كيطيب,,نطلع ليك منه,,
سكت ماجاوبهاش,,رد الخامية,,ورجع داخل,,تلاح على الفوطوي,,,مفرق رجليه,,واضع يديه عليهم مشبكهم كيترعد,,تنهدات ومشات بركات جنبو,,حطات يديها على كتفو;ليل ؟
دار لعندها وحرك راسو بمعنى اش كاين;ماتديرش شي حاجة لي تندم عليها
هز حاجبو ;خليك بعيدة على هاد الموضوع
اروى ;ولك
قاطعها;راني دويت
زفرات بتعب عارفة غي كتضيع الحجرة معاه,,ناضت بلا ماتكلم,,و خرجات من الغرفة مخليها,,كيفكر,,زفر ,من سمع الباب تسد,,هز راسي جهة الخامية,,وتم تاني نايض يشوف
****
باقين باركين مجمعين حتى قاطعاتهم ريبيكا لي خرجات;شمس<شافت فيها بابتسامة<العشاء واجد,,
حركات ليها راسها بايجاب ;واخا,,شكرا ربيكا
بتسمات ليها;العفر,,يله ماتعطليش
شمس;ههه هانا جاية,<شافت في ياسر<ندخلو؟
حك شعرو بحرج;واخا
تبسمات وناضت سابقاه وهو موراها,,دخلو,,كانو باركين في الصفرة, ديال العشاء,,,لي مترأسها,,صقر بتأكيد,,يديه بزوج تحت دقنو ورجليه,,الليمنية كتفيبري اكيد ماعجبوش الوضع,,قربات بتاسمات ليه وجرات الكرسي ,,لي جنبو,,تنهد ونزل راسو
سمية ;برك اولدي حدا ختك,,
حك لحيتو,,ماحملش هاد الموقف بالخصوص قاع الاعين عليه,,حس بالتوتر,,شاف في شمس,,لي تبسمات ليه,,زفر,,و جر الكرسي,,لي جنبها,,بداو كياكلو,,بصمت,,كيف العادة,,شمس منزلة,,راسها,,كتاكل,,و صقر,,مراقبها,,كيشوف فيها,,ياسر اكيد ماخفاوش عليه دوك النظرات تبسم وكمل ماكلاتو,,سمية شاف في صقر لي ساهي :ولدي صقر كول
دار لعندها و عاود حنا راسو جهة الطبسيل لي مامقيوسش;مافي لي ياكل,,
هزات راسها فيه بمعنى مالك,,ماجاوبهاش,,و ناض,,من السفرة,,تحت اعينهم,,و تم خارج الجردة واقف,,كيزفر,,
**سالاو العشاء,,وجابو القهوة,,مجمعين عليها,,شاف yassir في المكانة لي في يديه وشاف فيها;سمحو لي خاصني نمشي دابا <حط الكاس من يديه<
شافو فيه باستغراب بالخصوص سمية و شمس;لاواه اولدي فين غادي,,
ياسر بابتسامة;هه راه حاجز ,,في لوطيل,,اصلا انا,,خديت غي سيمانة,,غدا غادي المغرب
دارت عندو شمس مصدومة;ولك
شاف فيها و حط يديه على حناكها;كيف قلت ليك,,قبيلة,,مزروب,,بزز باش سمحو لي ناخد سيمانة,,جيت لعندك,,نتي اللولة,,,نطمن عليك,,من بعد انزلل نشوف الدار ونرجع<شاف عينيها لي غرغرو,,تنهد <ششث <بصوت دافي<انا,,غنعاود نرجع,,,راس لعام,,انرجع نشوفك,,هدا وعد مني,
سمية;وبات معانا,,ليوم اولدي,,
شاف فيها;ماكين لاش المهم,,جيت شفتكم,,اصلا,,انا مرتاح تم,,<عاود شاف في شمس;كنواعدك,,راس العام انجي نشوفك,,غي نسالي علي شي شغال وانا معاك,,
حنات راسها بحزن,,مدواتش,,تنهد,,وهو كيشوف في صقر داخل,,مع الجردة,,و ناض,باس لسمية,,يديها و راسها,,اروى ماكانتش,,دار عند صقر;مسيو صقر,,فرصة سعيدة,,ختي امانة عندك,,تهالا فيها,,<شاف فيها لي حانية راسها باركة في الفوطوي و عاود شاف فيه;غي عوينة لي عندي,,خليتها,,امانة ليك,,نتمنى تكون قدها
دوز لسانو على فمو,,وهو كيشوف في شمس,,منزلة راسها باينة مقلقة,,شاف في يديه لي ممدوة ليه,,عاد,,هز يديه و سلم عليه;مايحتاجش توصيني,مايمكنش تخاف عليها كثر,,مني,,
تبسم;عارف عارف <حيد يديه و شاف فيها;:مابغيتيش تسلمي على خوك؟
حركات راسها بايجاب وكتمسح دموعها,,جرها لعندو عنقها,,و عاود باس ليها راسها;تهلاي في راسك,,انا مرة مرة نعيط ليك,,
بصوت مغنغن;واخا طريق السلامة,,
تنهد بحسرة,,;خليتك في رعاية الله,,
ماجاوباتوش,,شاف في صقر ;بسلامة
صقر;الشيفور يوصلك,,
تبسم;شكرا,,وسمح لي
عينيه على شمس لي كتمسح دموعها بصمت وتنهد;كلشي يهون,,طريق السلامة,,
ياسر;شكرا,,<شاف في شمس,,بحزن,,وتم غادي,,مقهور تاني,,بحال يلا مخلي كبدتو تم,,لقا نيت الشيفور كيتسنا فيه حل ليه باب لوطو دار,,لقاها باقا واقفة,,كتشوف فيه و عينيها دموع,,حنا راسو,,وركب,,بلا كلمة,,ديما,,لحظة الوداع,,كتكون صعيبة<
قربات عندها سمية,,شداتها من يديها,,:ماتديريش في بالك,,دابا ويجي يشوفك,,وقاع لاتوحشتيه,,ها صقر يديك حتى لعندو
ماجاوباتهاش,,حنات راسها ومشات,,دارت عند صقر لي مقابلها;باينة متعلقة فيه بلا قياس,,وتاهو راسو قاصح,,مابغاش يبات هنا,,
ماجاوبهاش,,,مكتافي,,يشوفها غي,,طالعة في الدروج,,,زفر بغضب,,وتم تابعها,,مخلي سمية,,بلاكا
دخل لعندها البيت مالقاهاش,,دور عينيه حتى شافها في البالكو,,باركة في كرسي,,ضامة,,رجليها,,لعندها,,وكتبكي,,وتشهق خاشية,,راسها وسط رجليها,,على وضعية الجنين,,وطالقة العنان لدموعها,,مسح وججهو بقلة صبر,,الي فيه مكفيه,,هاد النهار داز صعيب,,عليه,,بلا قياس,,و دموعها تاني,,كملو الباهية,,شحال ما فرح حيت سالا,,هاد الكابوس,,ومشا فحالو,,,كان حاس بيه بارك ليه على قلبو,,هادشي,,لاش مادواش,,من بغا يمشي,,بإمكانو,,يرغمو,,يبات,,ولكن,,يلا بقا,,اكيد,,اياخدها,,منه,,تاهو,,باراكة,,غي النهار,,كامل,,وهي بعيدة ليه,,عطياه اهتمامها,,ليه,,كامل,,,زفر وهو كسمعها,,كتبكي,,مابغاشا تبكي مابغاهاش,,تم غادي جهتها,,كل ما قرب و صوت بكاها كيتزاد,,حرقوووه,,برك القرفصاء,,وهو كيشوف فيها بحزن<هاد السيد بربي عندو انفصام الشخصية<شد يديها بحنان فكها من ركابيها بشوية احسات بيه وهي تعلي راسها,,دموعها شلال و عينيها منفوخين بالبكاء,,وجهها مزنك,,كره راسو,,حط يديه على حناكها كيمسح ليها دموعها;ششث ماتبكيش عافاك
اسمعات صوتو بحال يلا قال ليها زيدي تبكي,,بقات غي تنخصص قلبو كيحرقو,,دموعها,,كيحرقوه,,مالقا مايدير,,وهو يضمها ليها,,مزيان,,خشاها في صدرو;ششش انا معاك,,,شششث عافاك,,
بقا حاضنها,,حتا حس بيها تهدنات وحبسات من البكاء,,بعدها عليه بشوية,,وهي كتمسح اثار الدموع لي باقين متقلين شفرانها,,مد يديه بشوية,,كيمسح ليها جناب عينيها,,نزلات يديها مخليا ليه زمام الامور,,عينيه,,كانو,,ليهم الف,,معنى تنهد,,وهو كيدقق في عويناتها,,واخا تنفخوو,,إلا وداك الجمال,,عاد ماكيبان فيهم,,,بالخصوص لون عينيها,,كيلمعو,,بحال يلا كتسيقهم بدموعها وتنظفهم وبصوب باح نطق وهو كيتأملهم:أأقول أحبك يا قمري,,اه لو كان بإمكاني ,,,فأنا لا أملك في الدنيا,,إلا عينيك وأحزاني
هزات راسها فيه مصدومة,,و ديك البحة لي في صوتو,,,شحال,,جات زوينة مع الشعر,,تبسمات,,بلا ماتشعر ونزلات عينيها الارض,,هربانة من داك المغناطيس,,;علاش كتهربيهم علي,,؟
شافت فيه باستغراب,,تنهد و صبعو الكبير,,كيلعب في خدها;عينيك,,علاش كتهربيهم,,؟واش كتخافي مني؟
وسعات عينيها,,بصدمة ماعارفة متقول,,;ماتخافيش,,أنا عمرني,,نأديك,,,ولكن,,علاش هو ماشي أنا ؟
شافت فيه باستغراب;كيفاش ؟
تنهد;فاش كنتو كتهضرو قبيلة؟
وسعات عينيها فيه ,,,حنا راسو و عاود هزو;ماتديش علي,باينة عزيز عليك,,خوك ياك,,
تبسمات ليه بعفوية;اه
بحزن وبنبرة هادية;وانا؟باش كتحسي من جهتي ؟
هزات حاجبها ماعارفاش باش تجاوبو,,سؤالو,,جاها,,في شكل,,ماكين عندها جواب,,,من غير داك القلب لي عندها,,ايسكت,,شنو اتقول وهي ماعارفاش باش كتحس من جهتو,,من غير انه,,ولا شي حاجة مهمة في حياتها,,,وبلي,,ماتقدش تبقا بلا بيه,,حنات راسها كتجنب نظراتو,,عض على قنانفو بغضب وخرج نفس سخونة من نيفو,,,طلق منها وناض مبعد عليها;حتى لهاد الدرجة؟مكنسوا عندك واااالو
هزات راسها فيه مسعوقة من كلامو,,قرب عندها ورجع برك على رجليه ;علاش,,انا ماتديريش لي فحالو,,تشوفي في كيفاش ,,كنتي,,تشوفي فيه,,تهضري,,معايا,,وتجاوبيني,,,تناقشيني,,تخشاي,,في,,وتعنقيني,,بلا مانديرها,,انا,,,ونجرك لعندي,,تبداي الحوار بلا مانبداه,,تسولي علي,,نتعطل,,تشوشي,,وتاصلي,,تسقيسيني,,فيني,,ومعامن,,تهتمي,,بي,,
تجي عندي,,بغيت نبقا نسمع صوتك,,ماشي انا ندوي ونتي تسكتي,,ولا تحشمي,,ولا نبغي نمسك,,تهربي,,وتهربي,,من شوفاتي,,حتى عينيك ماكاتقديش تهزيهم في,,انا شفتك,,شفتك,,كيفاش كنتي,,قبايلة,,مع خوك,,داكشي,,لي كتديري معاه,,غييير وقتك كله عطيتيه ليه وانا بحال يلا ماكينش ماتسوقتيش لي بمرة واقف حداك وبحال مامعاكش كل شوية كنقول هاهي اتشوف جهتي هاهي اتدور تقلب علي وااالو ,,واش حتى لهاد الدرجة ماحاملانيش حتى في الفراش عمرك حصستيني بلي راكي باغاني ,,كندير كلشي ,,وهكاك ساكت ماكندويش مراعي ليك ولصغر سنك و كنقول بلي ماعارفاش ولا بقا كتخاف ولا كتحشم,,,ولكن كنشوف راسي كلما تقربت ليك نتي كتحاولي تبعدي نزيد خطوة ترجعي عشرة اي حاجة كنديرها باش تفرحي وتكوني مرتاحة ماكنبغيش نحصسك بالوحدة والقنطة وقتي كااااامل عاطيه ليك خدمتي وليت هاملها على قبالك ,,<عض قنانفو<شنو ندير شنو ندير,,,باش ,,تعامليني كيفو ,,,غاقولي شنو الحل وانا كنحلف ليك حتى نديرو ,,,لاكان غي تعامليني وتطلقي معايا بحالو وتشدي في يدي وتبسمي في وجهي و تخشاي في ولا كنت غادي تمنعيني وتقولي ماتمشيش,,كون تطلبيها مني كنحلف ليك مانمشي ,,واخا يكون عندي لي يكون,,,نسمح في كلشي على قبالك نفسي هي لخرا نعطيها ليك ,,غا قولي لي كيف ندير معاك,,<شد في يديها<تهلكت وحق الله,,,كل مرة كنسول راسي شنو انا بالنسبة ليك واش كتحس بشي حاجة من جهتي واش شي نهار اتسمح في لدرجة وليت مريييض نبات نحلم بلي اتسمحي في مابقيتش كنحمل نغمض عيني ,,غا عطيني حل لهادشي حيت بزاااااااااااف <طولها<عطيني حل
هز راسو كيشوف فيها كانت مصدومة من هضرتو,,لدرجة مابقاتش فاهمة تاوزة كيفاش هادشي وعلاش اش غتقول هي معندهاش خبرة فهادشي ديال المشاعير اه يمكن قرات قصص رمانسية ولكن هي كيف اي قارئة جيدة كتقرا باش تستافد ماشي باش تبغي باش غتجاوبي كتشوف فيه مراقبها كيتسنا جوابها كينهج,,ولكن هي معندهاش جواب ماحسات غي بيديها منزلة,,وبخيالو لي غادي,,خارج من الغرفة قفزات بصوت الباب لي تسد بالجهد,,بقات غي حالة فمها,,مامصدقاش هادشي,,,بحال شي حلم ولا معرت غمضات عينيها كتسترجع هضرتو في الصراحة شنو كيعني هو ليها,,حلات عينيها ثاني,,و زفرات ماعرفاش
خرج زعفان من البيت,,نزل كيجري في الدروج ديركت الباركينغ هز لوطو ديالو و خرج منير
***كان يله وقف لوطو مستعد باش يخرج ينقز السور حتى كيبان ليه خارج و عافط هز حاجبو و ديمارا لوطو تابعو,,,الفضول قاتلو
***
بقا سايق مرفوووع وجهو حمممممر كيخرج النفس بصعوبة كيستنشق كتر ماكيزفر,,ولقطات اليوم دايرين في عينيه,,من شافت خوها,,و طلقات من يديه ومشات تخشات فيه,,وكتبكي,,معلقة فيه بحال شي بنيتة,,وكامشة في حوااااايجو بكاها ,وكيفاش كان كيستلطفها ولا قال الكلمة ماكتعاودهاش معاه,,,لقطاتها وهي كتضحك ليه ومن خرجو الجردة,,كيفاش دايرة يديها فوق يديد وكتضحك ,,والهضرة,,واخا ماسمعهمش ولكن كان مراقب شفايفها,,ماتسدوش ,,,اكيد كانو كيدويو في مواضيع كثييرة لدرجة من الغداء حتى وقيتة العشاء,,ماتزعزعاتش من حداه ,,غااااااااار و بزااااااااف ,,,حيت شاف الفرق ,,بينو وبين ياسر ,,شاااااااسع بلااا قياس,,,حس براسو رخيس وماكيسوا عندها واالو, تابصلة حتى من سولها كتافات بالصمت كيف عادتها ولا كيقتلو صمتها وسكاتها ,,موقف غي قدام الكلوب لي موالف كيجي ليه هو وليان نزل من لوطو و تم داخل الظلام و الهرج,,المسيقا العالية,, بنادم كيشطح,,ولي بارك كيتباوس وكيتلمس و لي معنق و خاشي وجهو في عنقها,,ولي دايخ ماعلابالوش لي كيجمع بينات هادشي كامل,,,الهرووب كل واحد ومنين هارب كين من سطيرس ولا الماضي ولا الخدمة والا الفقر كلشي باغي ينسا ويعيش اللحظة وكين لي ماعلابالوش باغي غي يستمتع ويعيش اللحظة صافي وضارب الدنيا بركة والله ينعل بو الوقت ,,كيقول لي بغا يتفرقع يتفقرع يفوتني غي أنا,,,بحال ليان نيت مبرك حداه جوج,وحدة على لليمن ولاخرا من ليسر,,كيتلمس في طرماحة وحدة ولاخرا خاشي فمه في عنقها كيعض ويبوس صوت ضحكات العاهرات واصلين فين بعد راسو كيضحك,,و عاود جراتو لاخرا من وجهه,,تبسم و بدا كيشلقم فيها,,ويديه في صدر لاخرا لي مكفح من ديك الكسوة لي ماساترا والو,,حتى حس بهاديك بعدات ,,,وكتشوف,,القدام,,حل عينيه وكيبعد وهو باقي ماد شلاقمو,,حتى شافو لاح التيلي والساروت في الطبلة,,وبرك ,,هز حاجبو باستغراب وسرعان مابتاسم;سيي صقر ,,هنا ؟
مادواش معاه مد يديه القرعة ديال التيكيلا وخواها في الكاس ,,هز جوج قطع ديال الثلج فيه ورجع راسو لور رجل على رجل بتعالي,,كيشوف في ساحة الرقص
قاد شعرو لي مشعكك وشاف فيه;امالك اصاحبي؟
شاف فيه وخنزر في هادوك لي معاه دار ليهم بحركة بيديه زعما خويو,,تبسم ليان وطبع قبلة على شفايف هاديك لي مقابلة معاه;سيري احبيبة ,,شوية وجي ,,ندوي معا صاحبي
هزات حاجبها و دارت عند صقر طلعاتو ونزلاتو و عاود شافت فيه تبسمات وعضاتو من قنوفتو السفلية;واخا انا انمشي نشطح ونجي<شافت في صحبتها لي غتاكل صقر بعينيها ;سوزي يله نشطحو شوية <ناضو بزوج تحت نظرات ليان لي كيحك صدرو العاري قاع صدايف القميجة محلولة,,وعاود شاف في صقر لي كيشرب و ساهي:ياك لباس شفتك مهموووم ؟
شاف فيه بنص عين و جغم من الكاس,,رد راسو لور غمض عينيه;,,امع شمس الليل
هز حاجبو باستغراب;ياكما تناقشتو؟
حل عينيه بسخرية,,و دار كارو في فمو ورجع راسو لور نتر منه شحال عاد حيدو ,,خرج الدخان من فمه بتعالي;على هي كتنقاش معاك بعدا؟
حل فمه;<فين المشكيل؟
تنهد;هدا هو المشكيل,,أنها مكتدير وااالو,,,بحال شي أمانة,,,<زفر<بغيتاه تناقشني وتهضر,,تسولني,وليت كنحس براسي انا لا شيء ,ندير لي درت <هز كتافو<بحال يلا مدرت والو,,,
هز كاس ديال الويسكي وجغم منه;كيفاش مافهمتش؟
تنهد بحرقة;تا نفهم انا بعدا,,جا داك خوها,,ليوم,,
بصدمة;داك ياسر,,وشنو فيها,,مزيانة,,نيت تفرح
عض قنانفو:وااا فرحااااات نيت,,,السيدة اشافتو نكراتني,,مابقاتش عقلات على الزامل بويا فين كاين,,امخشيا حداه,,يديها,,ماحيداتهاش من يديه,,تدوي معاه,,تضحك ليه,,مرة كيجبد ليها حناكها,,و عينيها مافارقوهش,,كون ماكان خوها نقول كتبغيه,,,ولا معرت,,خاصك,,تشوفها,<تنهدو<وانا لي راجلها,,عمرها عطاتني حتى دقيقة من وقتها,,كلشي مني,,كنختالق اعدار باش ندوي معاها,,عرفتي شكاتدير,,إما تسكت ولا تحضر راسها حشمانة,,ماتعطيكش خو جوابك,,نبركو,,انا وياها,,كنبققا نهضر بحال الحمق,,هي والو,,,وااااه<تنفس<اي مرا مزوجة,,كتعتاني براجلها,,تسولو,,كيف جا من الخدمة,,واش عيان,,,واش واكل ولا شارب,,,تاصل بيه مرة مرة,,تسول في احوالو,,يلا كان خارج,,تقول ليه,,فين غادي,,هي مكتدير والو,,نقول ليها خارج,,واخا الله يعاونك,,كنبقا شاد تيليفون هاهي اتعيط هاهي اتاصل والو,,نجي للدار,,نلقاها مع اروى,,ندخلو البيت,,تبقا ساكتة,,ولا تمشي تصلي,ولا تقرا,,شي كتاب,,وانا لهلا يقلب بالزامل بويا,,نجرها,,لعندي,,نبغي نجبد معاها شي موضوع,,لمهم غي تنقاشني,,تسدو بزوج كلمات,,وااااه,,باااااردة معايا,,لاقصى دراجة,,وليت حاس بلي كنبزز عليها راسي,,ولا معرت
تقاد في الكلسة,,;كيفاش فليب,,انا كندييير اي حاجة ,,باش نراضيها,,اي حااااجة,,ولا طلبات مني,,مغنقولش لا,,,تكون في السماء نجيبها,,ليها,,شنو بغيتيني ندير,,هااااا؟
ليان;ياك نت اصلا ماعندكش مع التبرزيط,,و صداع الراس,,والمرا لي تسولك في الخارجة والداخلة؟
خنزر;بغيتها,,,بغيتها,,<تنهد<بغيتها تسولني في الخارججة والداخلة,,وتقول لي معامن كنتي,,وفين,,بغيت نحس بلي انا,,راجلها,,واااه السيدة فحال يلا قاعما كين,,
تبسم;بنادم كاموني <رشف من الكاس وهز حاجبو بجدية<شووووف نقول ليك,,,البنت,,راه ماشي من دقة,,و الحين,,اتلقاها تبدلات,,,البنت باقا بعدا صغيرة مينووور,,اصاحبي,,اش كتعرف علا الزواج وداكشي ديالك,,لي باغي
صقر;راه صغر منها وكيعرفو العجب,,,نسيتي,,بنات السطاش و قل,,كيقحبو,,و كيحلو رجليهم,,,و شحال,,قدها ,,قااع,,وتزوجو,,
تنهد;هادو اسيدي,,راه خرجو وجاااالو,,وتعرفو على بنادم,,واش السيدة,,سطاش العام,,وهي محبوسة,,عمرها شافت الضؤ اعباد الله,,كيفاش بغيتيها تعرف يطيح عليها الوحي مثلا,,واااه ,,بنت ختي,,كبر,,منها,,كنلقاها كتفرج في الرسوم,,,هي ماعرفاش هادشي,,ماعرفاش العالم الخاريجي,,اه يمكن متقفة,,ولكن,,الكتب غير الحقيقة,,شحال من طبيب,,قاري الطب ومات بنفس المرض لي كيداوي,,,باش تقرا,,وتطبق,,شيئان مختلفان,,يله,تزوجتي,,نت وياها,,شهرين ولا ماكاملاش,,وبديتي,,كتنكر,,ومليتي,,هادشي,,خاصو,,شهور,,ولا ماخفت نكدب,,اعوام,,حيت واخا مزوج بيها,,راك زامطها,,في الدار لاخروج لادروج,,مابغيها تهضر مع مك ولا تاحد,,ماكرهتيش تسد عليها,,تانتا داك البيت,,راها,,بنادم,,اصاحبي,,ماشي منيكة,,باغي تحكم في كلشي,,تسيرها على قانتك,,شري روبو وتهنا,,و دابا من جا خوها,,غرتي,,وماحملتيهاش تدوي معاه,,نقولها لشي حد,,يشبع فيك اضحك,,والله,,هداك وجهك,,ولا طرمتك,,,السيدة,,كنتي حابسها,,,و قلتي,,باينة,,خوها,,هو لي كان كيعاونها,,حيت شفتيهم,,كيفاش مفاهمين,,لدرجة,,كانو كيدويو,,غي بالعينين,,اكييييييييد,,اتكون,,مطلوقة,,معاه,,راه,,سطاش العام,,ديال الوحدة,,كان,,معاها,,غا هو,,راه,,من ماحماقتش,,وماتصطاتش,,وبدات تدوي بوحدها,,ولا تلوح في الحجر,,عندك,,الزههر,,حييييت,,انا كنتعجب,,كيفاش بقات صابرة,,ونت دابا,,بكل,,وقاحة,,بديتي,,تشكا,,واالله بااااز
كانت باركة في البالكو,,شادة كتاب,,كتقرا فيه,,كيف عادتها,,حسات براسها مقداتش تركز,,هضرتو,,باقا كتدوووور في دماغها,,تنهدات وحطات الكتاب من يديها,,تقابلات مع النجوم,,,و الهلال,,فيه النص,,هزات رجل الليمنية,,حطاتها في الكرسي,,ودارت عليها,,يديها,,و دارت صبعها في فمها بطريقة انثوية جميلة,,شعرها,,مجمعوع,,شفنجة مرخوفة,,و شي خصلات كيتطايرو,,مع البرد,,واخا,,الجو بارد,,مي زوين,,وكيعطي الراحة,,الاشخاص,,الحساسة,,كيلقاو راحتهم فهاد الاثناء,,وعاد كيبداو يخمو ويفكرو,,وهادشي لي دارت غمضات عينيها,,وبدات سارحة,,في لحظاتهم,,بدات من اول مرة شافتو,,وتخنزورتو وهضرتو,اول مرة باسها في لوطو,,زواجهم,,وكيفاش كان عاملها,,تنهدات,,بحرقة,,بدات كتدكر,,من اول مرة خرجها,,المطعم,,وبداو كيتناقشو في العلم,,هو يسول وهي تجاوب ,,وكيفاش كان متحمس,,من كيسولها,,بحال شي دري صغير,,وابتسامتو,,غزالة,,ومن,,خرجها,,شافت الثلج,,وضربها بكرة,,خلاها شهقات,,وجا,,مسح ليها,,وكيضحك,,ومن بغاها تعطيه فرصة,,ورفضات,,من جاب ليها الشكلاط,,والكتاب,,من خرجها البحر وعنقها,,كان اول مرة ايعنقها,,وهزها بين يديه,,وغادي بيها,,من باسها,,في الطواليط,,اول مرة,,قاليها,,كنبغيك,,وديك الطريقة العجيبة الحنينة ديالو,,من كانو في اليخت,,وكيفاش لتاحمو,,كان حنين,,واخا وعتها بحكم,,,جسدها,,الهزيل,,وعاد بكرتها,,مي كان,,,حنين,,بزااف,,من,,كيبقا يلمس ليها شعرها وكيشوف في السماء,,ولا يتغزل فيها,,عرسهم من شطح معاها,,وكيفاش,,حط رجليها على رجليها,,وكيرقصو في الجردة بحال الحماق,,كان قلبو كيضرب,,اصلا فينما كتحط راسها على صدرو كيتلقاه كيخبط,,تدكرات من مرة,,وبدا كيهلوس باسمها,,تعامولو معاها,,لدرجة,,مكيفارقهاش,,يلا مشا الخدمة دغيا,,يجي,,حلات عينيها,,حايرة,,وقلبها,,لاعب الركادة,,احساس في شكل,,من كيكون معاها كتكون فوق السحاب كلامو,,نظراتو لمساتو,قبلاتو,,كلشي كلشي,فيه كيتلفها على القبلة,,ومن كيمشي,,كيدي قلبها معاه و عقلها,,كتبقا النهار كامل تسول,,شنو كيدير,,شني كيفعل,,وكتسنا غي الوقت لي يجي ,,تاني,,هاز الشكلاط,,ولا شي حاجة,,كتفرح من كتشوفو,,متكرهش تبدا تنقز ولا معرت,,,سولها باش كتحس,,شنو هاد الاحساس هي براسها ماعرفاهش,,كتبغيه؟ردات شعرها لور,,يلا,,كان هدا هو الحب,,فهي كتبغيه,,مي هي ماشي من داك النوع,,لي كيبدا يشكي ولا يبوح,,شخصية,,كتومة,,,لا في افراحها ولا احزانها,,يمكن,,مقصرة من حقو,,ولكن,,شنو تدير هي ماعرفاش,,طول حياتها بين ربعة الحيط,,نهار اتخرج خرجات مزوجة,,شناهي الحياة الزوجية,,بغاها تهضر معاه ولا تكلم;;هي اصلا باقا كتخاف منه,,ديك الشخصية,,ديال,,عاطياه هبة,,لدرجة,,تخاف حتى تنطق سميتو,,ولا تقول ليه شي حاجة,,يتقلب,,كل مرة,,كتقول يقد يتسيف ويرجع كيف كان,,واخا دابا مزيان معاها,,ومغرقها بعطفو وحنانو ولكن باقا متخوفة منه,,,كيف كيقولو عمر الشطاح ينسا هزت الكتف,,ودابا,,عقلها كيقول,,يمكن,,غي كيسايرني,,ولا معرت,,داكشي لي عاشت مع عايشة,,و أيامو الاولى معاه,,خدات عليه فكرة خايبة,,صعيب تبدلها,,حيت اي لحظة تقول,,دابا يضربني دابا,,يعايرني,,تخاف يكون معصب,,تنهدات,,ماعرفة ماتدير ولا تقول,,ولا تصرف,,,انسانة ضعيفة الشخصية,,بحالها,,اللهم السكات,,حسن,,
قاعطها الدقان ديال الباب,,هزات حاجبها,,وناضت بان ليها شالها,,مليوح فوق الفوتاي,,هزاتو لواتو على شعرها بطريقة عشوائة وتقدمات حلاتو,,كانت وحدة من الخدامات,,شافت فيها باستغراب,,حيت هاد الوقت كلشي كيكون ناعس,,;السلام
هي حانية راسها;سمحيلي مدام,,شمس,,حيت زعجتك
تنهدات ;ماشي مشكيل,,<بعد صمت <واش واقعة شي حاجة؟
حركات راسها بنفي و خشات يديها في جيبها جبدات ظرف ابيض مداتو ليها;هدا عطاه لي الحارس قاليك,,شي حد جابو,,وقال ليه عطيه لمدام شمس الليل
وسعات عينيها بصدمة;شكون؟
الخدمة;ماعرفتش,,هاكي الظرف وسمحي لي على الازعاج
شمس:ماكينش مشكيل,,,<خدات الظرف عندها مستغربة,,كان مسدود,,قلبات تقلب على شي سمية,,كانت مكتوبة,,اسمها مدام شمس الليل,السليماني,,بخط فرنسي,,جميل,,مولاه باين خطو زوين,,ستغراب,,ماعرفاتش شكون,,لوهلة,,تراجعات باش ماتفتحوش ,,حيت ماعندها ادنى فكرة,,شكون سردو ليها,,مي,,جدبها,,الفضول شنو ايكون فيه,,,بالخصوص هي لي معنية بالامر مدات يديها كتحل فيه,,مركزة لاحت,,داك اللصاق في الارض,,جبدات محتاواه كانو شي تصاور بزاف,,دوراتهم مع اول صورة توسعو عينيها بالصدمة
أعطتني شمسا الجزء 15
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء