أعطتني شمسا الجزء الرابع

من تأليف سندس الدحماني
2018

محتوى القصة

رواية أعطتني شمسا

***ماأصعب أن تبكي بلا دموع,,و أن تدهب بلا رجوع
ما أصعب أن تشعر بالضيق,,وكأن العالم من حولك يضيق 
ماأصعب أن تتكلم بلا صوت,,أن تحيا كي تنتظر الموت 
ماأصعب أن تشعر بالسأم,,فترى كل من حولك عدم
ويسودك الاحساس بالندم,,على إثم لا تعرفه و دنب لم تقترفه 
ماأصعب أن تشعر بالحزن العميق ,,وكأنه كامن في داخلك ألم عريق 
****
خاشية يدها لي تورمات و تنفخات تحت الروبيني لا على وعسى يهدا حريقها وينقص لهيبها ولكن الماء عاد مازادها ألم فوق ألم ,,كتبكي و يد لاخرا كاتمة بيها صووتها و شهقاتها,,يديها ديك ساعة تربات فيها جلدة بيضة ولماء تنبلات ,,كتحرقها وكتصادعها ,,كتبكي وتقول مابكيت ,,صدرها كتهز ويتحط وشهقاتها منقاطعة مابقاتش قادة تخرج الصوت النفس تحبسات فيها ,,سدات الروبيني و بدات كتشوف في يديها لي تورمات كتحسر عليها ,,عينيها ولاو جغمة ديال الدم و تسدو بسباب الدموع وججها ولا حمر مشات جهة بريسا ديال القهوة كتبكي و تشهق وحطات طاس اخر تصايب ليه وحدة أخرا
****
واقف في البالكو حاط يديه على الحديدة ,,صدرو كيتهز ويتحط بسرعة بحال يلا كان مسابق مع الخيل ,,كيتفكر من كان شاد ليها يديها وكيخوي عليها القهوة قلبه تزير و نفسه ضياقت ضرب يديه بقوة ;علااااااااااااش؟الله ينعل الزامل بوووووووك ,,تفوووووووووو 
مسح وجهه بغضب و تم داخل دار يد في جنبو و بقا غادي جاي في الغرفة بحال يلا شاداه سريسرة ,,عاض صبعو وكيمشي ويجي ,,كل ماكاتجيه اللقطة من كان كيحرقها فيه ,,قلبه كيتهز بحال يلا هو لي حاس بيها ماشي هي ,,وقف وحط يديه على صدرو لي النفس تحبسات فيه بدون سبب مسح على وجهه بغضب;تفوووو 
سمع الحس في الكولوار مشا كيجري البالكو و عطا الباب بظهرو
دق دق 
خدا نفس و نطق بصوت كيزعزع;دخللل 
تحلات الباب بشوية دخلات شمس حانية راسها كيف ديما وجهها مطيشة كيفور و عينيها دابلين بالبكا كاتمة صوت شهقتها لي كطلع مرة مرة يديها متورمة كتبان ليك هكاك منبلة محكمة فيها واخا الخلعة و الحريق عاد مزايدين حطاتها فوق الطبلة خدات نفس من ماتزلعاتش تاني بقات واقفة حدا الطبلة كتسنى اواميرو بلا متهز عينيها فيه ,,
هو مدارش عندها ,,مغمض عينيه بجهد ومكرز على يديه ,,خدا نفس ونطق;درقي زلافتك منشوفكش ,,وغدا الصباح نلقاك موجدة الحمام والفطور,,يله غبري 
ماجاوباتوش مشات بسرعة كتجري الغرفة ديالها سدات الباب وهي تكا عليه كتبكي بقات نازلة معاه بشوية وعينيها شلال,,حتى بركات في الارض ,,هزات يديها شافتها و عاد مزادت في وثيرة الدموع,,,,صعيبة تحس براسك ,,وحيد و مقهور,,كتعدب من كل جهة فين ما دورتي وجهك كتلقا صفعة وكل صفعة قوا من الاخرى ,,و الاصعب من هادشي كامل,,انك ماعرفش شنو غلطك ولا شنو دنبك من غير انك جيتي لهاد الدنيا,,كون غي خداو ادنك كن والله حتى تقول ليهوم اللهم نموت ولا هاد العيشة,,,شنو دنب طفلة بريئة جات بالصدفة وردة وسط الضرك ديال الشوك,,فينما حركها البرد كتقرص,,شنو دنبها هي ,,,بغات غي تعرف,,باش أداتهم ,,بغات تعرف شنو ,,لي خلاهم يعاملوها,,هك,,هي عمرها جرحات شي حد ولا قربات ليه ,,ولا نقصات منه,علاش كيديرو فيها هك علاش ,,,خاشية راسها بين رجليها وكتبكي,,وتقول مابكيت,,حاسة بالدموع لي كانت حابسة هادي عامين,,كلهم خارجين بالعرام,,كانت حالفة ماتضرف دمعة ولكن ,,الدنيا حناتة كيف كيقولو,,ماكانتش عارفة راسها اتخرج من كابوس اتدخل للكوشمار كثاااار منه,,الفرق انها مكتحلمش لا كتعيشه في الواقع,,كون كانت عارفة راسها غتحلم بيه,,كون قضات لياليها كلها ارق بدون نوم,,,ناضت من الارض مدلولة ,,تعبانة ,,جسديا,,ونفسيا,,مشات ديريكت الحمام ,,طلقات الروبيني وتوضات ,,رغم يديها منبلة ,,مابقات حاسة بيها كثر ماحاسة بقلبها لي غيخرج من بلاصته و عينيها لي عطاوها الحريق,,و راسها لي غيناجر بكثرة البكا ,,سالات و مشات فوق واحد الزربية بالحمر قادات زيفها و كبرات,,كتصلي,,و عينيها باكين صوتها الرقيق لي كيجود ,,مغبن كتركع رجليها كيترعدو وهكاك كتطول ,,في السجود والصلاة ,,صلتها مع الله صلة حسنة ,,الحمد الله كتقول,,يلا ماشريت الدنيا نشري الاخرة ,,كيقول ومايخشى الله من عباده إلا العلماء,,والحمد الله هي عالمة وخا العليم هو الله,,صلات قاع نهارها لي كيتسالها,,هي معدورة,,الله راه شايف من حالها,,و بركات كتدعي,,تدعي الله يدير ليها فرج,,ولا ياخد روحها ,,صافي عيات ونفسيتها كلات الدق بلا قياس,,عرفات راسها طاحت بين يدين سادي ماكيرحمش وحش,شيطان في صفة إنسان ,,اللهم ياخد روحها,,صافي خدات من العداب مايكفيها ,,الموت ارحم ليها,,,ايديرو عليها تراب وغترتاح,,,روحها لي غترتاح ,,ما الجسد اخيرته الدود ,,سلات دوتا راسها جهة ديال البالكو الخوامي كيطيرو والرياح الممطرة مجهدة مابقاش عندها لجهد ,تعبانة ومهدودة,,بزاااف ,,راسها كتحس بيه تقيل,,و عينيها باغين غايتسدو ,,مشات ديريكت للنامسة حيدات زيفها خنقها ,,عنقها كله عرقان حطات راسها على الوسادة لباج و عينيها في السقف,,كترجع قاع دكراياتها من الصغر,,بغات تقلب غي على حاجة زوينة ,,والو,,حياتها كانت جحيم في جحيم وغادا الاسؤ غمضات عينيها لي فازكين بحسرة و تعب وغفات رغم ألم يديها وحريقها ولكن بصح كانت عيانة بزااف لدرجة غا حطات راسها ومشات

بارك فوق الفوتور ,,مشابك صبعانه دايرهم تحت دقنه و رجليه كيترعدو,,,باغي يمشي وماباغيش يمشي باغي يمشي وماباغيش في الاخير ,,قرر يطل عليها في تيلي جبد تيلي من جيبو خدم الكاميرا,,حتى بانت ليه ناعسة تنهد وهو كيدقق في ملاميحها الصغيرة,,حط تيلي بالزعاف وناض مشا الكوافوز جبد سيكار شعله وبقا كيتكيف ,,,ماحملوش هو يطفيه مشا بسرعة جهة الدوش جبد علبة الاسعافات وخرج في تجاه غرفتها حل الباب بشوية ودخل بخطوات ثقيلة وواتقة عينيه فيها كيتأملوها وهي ناعسة على ظهرها,,وجهها حمر وفازك ,,يديها حاطاهم فوق اللحاف ركز عينيه في يديها الليمنية كانت حمرا بزاااف ومورمة عض على قنانفه بغضب وهو كيلعن راسو حيت دار فيها هكاك,,زفر ومشا برك جنبها حناكها باقين ساردين وانفاسها المتقطعة مع كل نفس كتخرج شهقة ,,تلف وماعرف باش تبلى ندم وندمو شديد واخا مابينش إلا ومن كان كيحرق فيها,,بحال يلا هو لي حاس بيها,,هي تبكي و صدرو كيعقرو ,,ما إحساسه وهي كتهز الماكلة من الارض ماندويش عليه,,,المشكيل كيفرغ غضبو وندمو ,,فيها ,,وكيدير ماكثر,,,زفر وهو شاد يديها الصغيرة حمرا و جنب صبعها الكبير مورم ومنبل حط وجهه عليها بشوية وطبع قبلة بدون شعور خدا نفس عميق وحل علبة الاسعافات جبد بيافين ديال الحروق ,,حلها ودارها في صبعو ودهنها ليها بشوية وهي مع التعب محساتش بيه,,كملها ليها و رجع بوماضة لعلبة حطها جنب ورجع تكا حداها كيشوف فيها مد يديه لشعرها كيلمسو,,بكل حنان ,,عينيه في كل إنش منها ,,قليل فين كيرمش ,,ساهي في ملاميحها,,التعبة ,,باين عليها الارهاق ,,دارت جنب ولاحت يديها على كرشو تصدم وعينيه خرجو ماتصورهاش اتدير هك,,في الاخير دار ابتسامة جانبية و زاد تقاد في الفراش هز راسها بشوية وحطه فوق صدرها هي احسات بيه زادت تخشات فيه بحال شي قطة شعرها مليوح عليهوم بزوج و يديها شاداه من بيل و راسها في صدرو,,هز يديه الفوق بصدمة ,,قلبه بدا كيخبط و دقاته تصارعت ,,ونفسه كتطلع وتنزل,,عمر شي وحدة ماتخشات فيه ,,عمر شي وحدة كانت قريبة ليه,,ولكن علاش حس بواحد الاحساس زوييين وهو كيستنشق ريحة شعرها ونفسها السخونة لي كتضرب في عنقه ,,بحال شي بيبي يدياتها صغار ماسكينه من بيل,,,و جسدها ,,حنين خلاه ينزل يديه و يحاوطها بيد اسفل ظهرها ويد كيلمس في شعرها ,,بكل حب وحنان ملمس شعرها زوييين بزااف ستحلاه بلا قياس,,اصلا هي كلها ستحلاها فوق منه,,,,ماشعرش بالوقت لي داز ,,ويديه ماعياوش بالعكس,,عجبو الحال,,,و جاته واحد الراحة ماعمرو داقها ,,,هاد البنت اتحمقو,,,كيدير معاها شي حوايج,,,عمرو تصور يديرهم بحال الحمق ,,و المشكيل عاجبه حماقو,,و مستحليه,,,,هز عينيه في الساعة لقاها الربعة الصباح ,,قاعمة حس بمرور الوقت ,,ولا السعات لي دازو ,,نزل عينيه فيها بابتسامة كانت دافنة نيفها في عنقه ,,عينيه تجبدو بواحد الابتسامة زوينة وحلوة ,,وفمه عراض ,,بدون شعور قبل ليها راسها ,,وطول القبلة بعينيه مغمضين ,,تنهد وهو كيلعن الوقت و السوايع مكرههمش يطوالو مزال,,شد راسها بشوية و بعدها عليه بلا مايحاول يفيقها ,,,جا ينوض كانت باقا شاداه من بيلو بحال شي طفلة متمسكة بالاب ديالها ,,باس ليها يديها و حيدها بشوية قادها في الفراش,,غطاها مزيان و يديه كيلسو راسها بكل حب ,,شاف جهة البالكو لي محلول ,,مشا سدو عليها ,,و رجع شاف فيها تم غادي ماسخاش وهو يرجع خطف بوسة خفيفة من فمها و خرج في اتجاه غرفته 

🙇‍♀️🙇‍♀️قبر وحيد 🙇‍♀️🙇‍♀️
ولي وجع كمن رحلت أحبته 
فأفرد بين جدران من اليتم وحيدا في شوارع حزنه 
يمضي بلا مصباح من عينيه ,,يدخل فجوة الحلم 
أحاول أن أضيئ مصابيحي شعرا فتأخدني مسافات من العتم 
يدي حزن تيبس في أصبيعها ,,وحائط كي أريح عليه وجهي 
حين أنكسر خدني من يدي فالوقت حولي ,,مثل وجه الموت ينتظر 
يحاصر رحلتي ,,يختال في روحي وينصهر 
أمر كأني ظل لصمتي في مدار الموت 
أصلي خلف أشلاء النشيد فلا أرى في البحر لي أهل ولا صحراء 
تصهل في وريدي في مدار البرد ,,خدني من دمائي 
وسحبني كي أرى موتي,,وردني إلى قبر وحيد في ثرى صمت 
ورد فوقي أحلامي ترابا و اكتم صوتي 
فلست أرى خيولا في مدى رؤياي قد تأتي 
*****
شادة قلم في يديها لي باقة منفوخة صبعها نبل ولماء كيبان فيه مربي الجلدة نتوما عارفين الحريق من كينبل كيف كيولي ,,يديها كيترعدو و دمعتها سقات أحرفها الجافة ,,دمعة دمع كتنزل في كتابها كترويه ,,حزن كيف شعرها لي دونات سداته و دارته تحت وسادتها كيف العادة وناضت كانت الخمسة ديال الصباح ,,نزلات الكزينة و بدات كتصايب في الفطور,,
******حطات الهيليكوبتر في ساحة كبيرة من الاراضي الكندية نزلو الحراس هوما الاولين طاوقو المكان عاد نزل سي ليل السليماني لابس سروال دجين مع برودكان كحل بيل كحل مع تجاكيط كري عامر رايبان في عينيه نازل بكل عجرفة و تكبر كيتكلم في الهاتف;مابغيت تاشي غلط ,,اه حيت اتكون هي اللخرا ليك في حياتك,,,(بابتسامة شريرة)نت عارفني شنو كنسوا ,,مانحتاجش نفكرك اسي الفريدو,,يلا بغيتي تبقا عايش وتشوف الشمس غدا ,,تعليماتي يتنفدو بالحرف,,ولا ديك الشركة اتهدم فوق راسك,,وديك الفيلا اتحرق وففيها عائلتك ونت كتشوف عاد نتبعك ليهوم,,اوكي؟(هز حاجبو شاف في الحراس حله ليه باب ديال لوطو ركب بكل عجرفة)مزيان كنظن بلي تفاهمنا ,,انا ديما كناخد داكشي لي بغيت,,بأي طريقة وباشمن اسلوب ,,كيبقا على الشخص لاخر ,,كيفاش تقبلها,,إما بالطريقة السهلة و لا الصعيبة ونت راجل دكي منخافش عليك مزيان روبيتو لي غيكون معاك ,,غلط واحد نحيك فهمتي نحيييييك (قطع عليه دار تيلي في جيب خشا يدو في جيب لوراني جبد علبة ديال سكاير شعلها و دار شاف في الطريق لي كلها ثلج نتر و خرج الدخان بكل تكبر شاف في السائق,)المعهد ديال الدراسة ديال فضاء والنويات 
حنا الشيفور راسو بايجاب ماجاوبوش ,,اما هو ضغط على الزر نزلات الزاجة شوية حيد نضاضرو وبقا مقابل الطريق بعيون كريستالية فاتحة كيف لون السماء

حطات الفطور على الطاولة بعد ما وجدات كلشي,,من قهوى ؤاتاي و دارت حتى شي كريب مع شوكو ولبانان حيت كان باقي عندها الوقت لمهم عمرات الطبلة ,بعدات و هزات عينيها في الساعة كانت ستة الصباح واقفة تنفست الصعداء ومشات في اتجاه الغرفة ديالو 
**** كان بارك فوق الفوتاي لايح رجليه على الطابلة هاز كاس ديال الويسكي كيشرب لايح راسو لور بتعب,,جات في بالو اللقطة من كانت مخشية فيه,,قلبه تزير ونفسه ضياقت حل عينيه بسرعة كيحاول يستنتج هادشي لي سرا ليه,,غا كيجبد سميتها قلبه كيتهز و صدرو كيبدا يطلع وينزل,,و العرق كيدوز منه ,,حط الكاس فوق الطابلة وناض في اتجاه البالكو,,الشتاء باقا خيط من السماء و الصباح مضبب كيعلن شروقو ,,تنهد وهو حاط دراعو على الحيط مراقب الامطار ,,حس بخطوات قراب جهة البيت ديالو تلفت بان ليه خيالها قدام الباب هز حاجبه ومشا بسرعة تلاح فوق النامسية و غمض عينيه دار راسو ناعس باش يراقبها شنو اتدير 
***وقفات قدام غرفته رجليها كيلعبه و انفاسها كتصاعد ,,ماحاملاش تشوفو ولا تسمع صوتو خافت تدخل تاني ويسمعها كلام ولا يضربها قلبها تزير عليها,,و دموعها وقفو في طرف عينيها حاولات تحكم في انفاسها ,,خدات نفس طويل شهيق زفير ,,وحطات يديها على الباب بعد تردد عدة مرات دقات المرة الاولى والثانية والثالثة بدون مجيب ,,تنهدات وحطات يديها على البواني بشوية كتحل الباب دخلات راسها هو الاول كتطل عليه بحال شي فارة لقاته مليوح على الفراش ناعس على ظهرو وحاط دراعو فوق راسو تنهدات بحال يلا لاحت عليها جبل ,,حلات الباب وتمات داخلة على أطراف اصابيعها كتسلت و مراقباه لا يحل عينيه وصلات حداه شافت فيه كان باقي على نفس الوضعية حطات يديها على قلبها;اوف الحمد ناعس 
مشات ديريكت دخلات للدوش ,,وهداشي كامل دارتو تحت نظراتو لي كان مراقبها بنص عين كيشوف فيها من تحت دراعو ,,شداته الضحكة على الطريقة ,,لي دخلات بيها بحال النمر الوردي,,وكتحاول متزعزعش ولا تقيس شي حاجة ,,حس بيها دخلات للدوش ناض بسرعة لاح الغطا ومشا يراقبها ,تكا على باب ديال الدوش كيشوف فيها كيفاش كتعمر البانيو
**كانت باركة القرفصاء كتعمر في البانيو بدات كترغوي بيديها شوية وهي تستحلاها بقات كتلعب بالرغوة وتسوط عينيها تغمضو و غمازتها برزات ,,هو بقا مراقبها كتلهو سها فيها و قلبه بدا كيزدح و عينيه مختارقينها كيفاش كتضحك و كيفاش كتهز الرغوة بيدها لليسرية وتسوط وتعاود تلعب بيها بحال شي طفلة ,,خرج نفس سخونة وتم غادي نحوها بدون شعور رجليه لي قايدينه ,,
وصل حداها كانت هي باقة جالسة مشافتش فيه مع الوقفة غتدور مع تزدحات معاه كانت اتطيح كون مشدها بسرعة من خصرها جرها عندو حتى تزدح صدرو مع صدرها,,هي تشوكات ماعرفات باش تبلات الخلعة والخوف والرعب والبكية كلهم تجمعو فيها ,,وهو من جهة أخرى تايه في عينيها الكبار,,تاحد فيهوم مادوا ,,العينين لي كيتكلمه,,و انفاسهم الصاعدة,,هي انفاسها و عينيها كيعبرو على الرجفة و الخوف ,,وهو على الوله والحب لي ماعرفوش,,مد يديه بشوية جهة وجهها كانت هي غمضات عينيه خشية منه كتسنا شي دقة ثاني و دموعها على طرف عينيها كتلعن الللحظة لي بقات باركة فيه اكيد ايضربها ولا يسبها,,حتى حسات بصباعو كيدورو بحركة دائرية و حنينة على خدها الليسري,

,حتى حسات بصباعو كيدورو بحركة دائرية و حنينة على خدها الليسري,,كيمسح ليها شوية ديال الرغوة حلات عينيها موسعاهم إلى مصرعيهوم شي لي خلاه يزيد يتيه فيهوم كثر وكثر,,شفارها لي دايرين بحال جناوح طير اسود كترمشهم بسرعة و دموعها نازلين على خدها انفاسها الصاعدة خشية من الاتي,,قرب وجهها من وجهه حاولات تبعد كان حاكمها من خصرها مزيان حط جبهته على جبهتها وغمض عينيه و زفر في وججها كانت ريحته مخلطة مع السيكار و الشراب شي لي خالاها تبغي تبعد وجهها ساعة زاد زير عليها كثر ونفس كتضرب على وجهها مغمض عينيه وكيتنفس من انفاسها ,,بلع ريقو ومد شفايفو بشوية يلامسه شفايفها حاولات تبعد و عينيها دامعين ولكن بدون جدوى حط شفايفو عليهوم بدون حراك في الاول حطات يديها على صدرو كتدفعو و كتنخصص ماجاوبهاش وحركاتها ماحركو فيه والو من غير زاد زيرها من خصرها حتى تجمعات هي ويديها في صدرو خرج لسانه وبدا كيدوزو على شفايفها بطريقة بطيئة كيتدوقهم ومع كل نفس كيخرج تنهيدة سخونة طلع شفتها لفوقانية كيلتاهم فيها بكل حب و ورفق ,,تبعها لتحتانية كتلدد فيها ,,الحد الان ماعرفش شنو سر طعمهم ولا لدتهم,,غا كيقيسهوم ماكيسخاش يبعد عليهوم ,بحال العسل,,الحر,,بنين و صحي ,,هكاك شفايفها,,حل فمه وبدا كيجر شنايفها بعضيضات خفاف كيتلدد بيهوم ويمصهم و كيتبنن عوج راسو وبدا كيلحس ليها وجنتيها لي فازكين بالدموع و عاود رجع لشفايفها الحلويين كيلتاهم فيهوم هي كتضرب وتزينين والو ترفع ماهواش في هاد العالم,,حتى حس بيها ترخات بين يديه حل عينيه بشوية ومثملين فيها بحال شي سكران كانت غابت على الوعي مسح شعرو و هو كيلحس في شفايفه باقين طعم ثغرها فيهم تنهد و دار ابتسامة جانبية;ابوسة وسخفات هه ه
هزها بين يديه و تم غادي بيها جهة سريرو حطها بشوية عليها ,,و دار يريه في وجنتيها كيمسح ليها دموعها ناض بشوية جاب كاس ديال الماء غطس يديه وبدا كيرشو عليها بشوية وكيدوز يديه على وجهها حتى بدات كتفيق احلات عينيها وشافته قدامها بحال يلا شافت عزرين بدات كترجع بلور وكتبكي ضامة يديها على صدرها;اهئ اهئ (كترجف)عافاك اهئ والله مانبقا نعاود اهئ (بصوت متقطع)اهئ اهئ اهئ الله يرحم ليك الواليدين اهئ اهئ 
مسح وججه بغضب;سكتي 
رجعات لور حتى تقنتات مع النامسية وكتبكي;اهئ ائ والله مانبقا نلعب اهئ بالماء اهئ اخر مرة اهئ اهئ 
هز عينيه بصدمة فيها شداته الضحكة حبسها ابزز خنزر فيها وهز حاجبه;قلت لديلمك سكتي 
شمس;اهئ اهئ (شهقات)ماتقربش لي اهئ 
عض على قنانفه ;واش في نظارك يلا بغيت نقرب ليك اتحبسيني (حرك صبعو بنفي)تؤ تؤ و نزيدك نتي مراااتي شرعااا,,ولكن انا لي مابغيتش ,,مابغيتش نوسخ راسي فيك,,و نقرب ليك,,قلتها ليك,,واخا تبقاي غي نتي قعمة نخشيه فيها,,كنخاف عليه,,فهمتي ,,يله تهزي تقودي من قدامي,,قبل مندخلو لديلمك من فمك ,,و ديك ساعة ايعجبك مزااين يله قودييييي 
ماعاوداتش معاه الهضرة مشات كتجري خارجة من الغرفة دور راسو جهتها لقاها غبرات ناض بزعاف كانت مخدة حداه طوعها ;تفوووووو الله ينعل ديلمي ,,تفووووووووو 
مشا دخل الدوش وردخ الباب 
****
اما هي مشات لبيتها مسكينة كتجري تلاحت فوق النامسية كتبكي وتشهق ,,كتكرهو عمرها كرهات شي حد قده هو حقار ومستغل,,ستغلها حيت واحيدة معندها لا والي لا تالي,,ولي دافع عليها ,,ستغل ضعفها و صغر سنها ,,كتبكي وتقول مابكيت

💔 أ يها الحزن الدي يغشي بلادي 💔
أنا من أجلك يغشاني الحزن ,,أنت في كل مكان في كل زمن 
دائر تخدم الناس بلا ثمن ,,عجبا منك ألا تشكو الوهن؟
أي قلب لم يكلفك بشغل أي عين لم تحملك الوسن ؟
داك يدعوك إلى استقبال قيد ,,تلك تحدوك لتوديع الكفن 
تلك تدعوك إلى تطريز روح ,,,داك يدعوك إلى حرب البدن 
من سترضي أيها الحزن ومن ؟
ومتى تألف من سكن بلادي أنت فيها ممتهن ؟
🌅إني راغب الرحيل عنها إنما يمنعني حب الوطن 🌄

خرج من الدوش لاوي عليه فوطة على خصرو شعرو كيتقطر على جسدو بشكل مثير و صدرو و عضلاته باقين فازكين عينيه حمرين جغمة ديال الدم مشا لدريسينغ جبد كالسو بيض لبسو مع سروال ديال دجين بيل غري كم كول في سبرديلة كحلة مكانة في اليد اخر مكاين جبد كويرة كحلة رش ريحته وخرج من الغرفة حتى وقفه صوت شهقاتها لي كيتسمعو تنهد وزاد نزل في الدروج كيتعنكر وكيقاد في ساعته حتى التصدم من الطابلة لي عامرة ومجهزة من كلشي دار ابتسامة جانبية و مشا في اتجاهها برك ولاح الكويرة على رجليه ,,خوا ليه قهوة بقا كيشوف منين يبدا فقرر يبدا من الكريب ديال شوكو هز وحدة داقها وهو يغمض عينيه من لدة المداق ,,واخا هو ماعندوش مع الحلاوة وداك تخربيق حل عينيه وهو كيمضغ جر حداه الطبسيل وبدا هادي تنفع وهادي تضر هز طوست وبدا كيصايب ليه سندويش تفتحات ليه الشهية على الصباح وشكون لي ماتفتح ليه انا نكون يلحقو لي تبان لي ديك الطبلة نقول ليه تسناو نمشي بعدا بكرشي عامرة حتى لا جاعزرين يتحاسب معايا نلقا بعدا فين نهز الدق هه المهم عمرها مزيان حتى مالقا فين يزيد ولد الكلبة كون لقا غا شوية كون زاد بنانة هه رجع راسو لور مغمض عينيه حاس بكرشو اتفركع مسح فمه هز عينيه في الدروج مع ابتسامة ,,عجبو طيابها ,حط الكويرة جنب و ناض في اتجاه غرفتها 
***
باركة في النامسية كاتبكي وتمسح دموعها بطرف بلور ديال يديها وكتشهق اسمعات صوت رجليه خشات رجليها عندها وتكونات في وضعية جنين 
**وصل حدا بابها صوت بكائها واصل الفين خدا نفس وحل الباب بدون سابق اندار دخل ,,كانت هي مخشية في رجليها زفر من داك المنظر بغضب;هييييه غنمشي نقضي واحد الغرض ساعتين نجي نلقاك واجدة وجامعة شطايطك حيت انمشيو 
الصمت من طرفها وباقة مخشية 
مسح وجهه بغضب;راه معااااااك كندوييييييي 
هزات وججها حمر فيه و عينيها سايلين دموع حركات راسها بسرعة وكتقفقف;وووواخا 
زفر;تفوووو (وزاد خرج ردخ عليها الباب حتى قفزات بقات كتبكي لمدة حتى تهدات و صدرها بدا كيعكرها ثاني وكل مرة كيزيد في الحدة ديالو مشات جهة البالكو وججها حمر و حاطة يديها في قلبها ضاغطة عليه حلات البالكو بسرعة ووقفات تاخد نفس شهيق زفير شهيق زفير لمدة عاد رتاحت ,,دخلات ومشات لفاليز جبدات كيلوط كحل مع كسوة كم باج واصلة حد الركبة سخونة كولون كحل و ليبوط نص مع شال في لمارو وبلباج ولاكحل و مونطو كحل جبدات بواطة حيدات ليلونتي من عينيها ودخلات للدوش دوشات بالخف خرجات لاوية عليها فوطة لحمها كيبري وبيض فازك شعرها نازل على جسدها بشكل مثير الحنيكات كيبريو ومزنكين بركات في طرف النامسية كتنشف حالتها 
**

بارك في قهوة مقابلة مع البحر كيخمم اكيد فيها لي ولات ساكناه كون غير عرف علاش ,,ولات ماكتحيدش من بالو ولا تفكيرو ,,لمدة عشريام دارت فيه العجب ,,خارج دابا وماحملش راسو,,مكرهش يبقا معاها ,,يسبها يضربها,,المهم يشوفها,,كتعجبو من كتبكي وججها كيتورد و حنيكاتها كيحمارو عينيها كيبريو البكا عاد ماكيزدها إغراء وجمال,,واخا دموعها ,,كيقهروه ,,كيعدبوه ماعرفش علاش ,,كيتعصب من كيشوفها كتبكي ولا مخلوعة منه,,و غضبه كيبردو فيها ثاني,,,ماحاملش مشاعرو لي كي كن ليها ,,ماحاملش ضعفو اتجاهها ,,ماحاملش قبلاتها الناعمة لي كسرق بزز منها,,وكيغيب على الوجود,,محاملش ملمس يديها ولا جسدها ولا عبق انفاسها لي كيهيجوه,,ماحاملش نظرة عينيها لي كتخليه يتلف ويسها,,,قدمها الحمر لي عمرو شاف فحالو,,رجليها بيضييين ثلج و قدامها حمرين نار,,تزعط فيهوم ,,ديك نهار كيبوس فيهوم وكيتلدد ,,,من فاق كره راسو,,,كيفاش هي ,,دار فيه هك ,,الامبراطور سيد الكون صقر السليماني,,مسح على وججه مع تنهيدة خارجة من الاعماق كيشوف في البحر لي امواجه هايجة بسباب الرياح الغربية ,,جبد تيليفونو وبدون شعور خدم الكاميرة بغا يشوفها فين ,,حتى كيتصدم بداك المنظر لي شاف باركة في السرير لاوية عليها فوطة مغمضة عينيها كتنشف في شعرها الحريري بلع ريقو وهو كيدقق في جسدها ,,بيض بيض وكيبري فخاد بلقين ومقادين سيكسي بامتياز لاحت شعرها جهة اخرى ودورات راسها عطاتو بالظهر كتنشف فيه عرق ما وحد المعلم غايطرطق من السروال,,,,غا حيدات الفوطة وهو يشهق من الصدمة ,,حوتة حوتة شعرها مليوح على وججها مدرقو وهي كتبس كيلوطها مؤخرة كتبري عمرو شاف مثيلها ,,مشدودة بلا قياس و صدر مثالي واقف غوز الكرش ماكيناش فخاد مطراسين مع ليهونش زادوها غي جمال و إغراء العرق نزل منه وهو كينهج ,,عض في قنانفه وهو كيطلعها صعودا نزولا عطاته بالظهر ,,ظهر مثالي مع حفرة اسفل ظهرها زادتها جمال,,واخا الضرابي و سيكاطريس مؤخرة بارزة بلقة والبيكيني الاسود جاها خطير مع مشبك جبهته فزكات ,,جمعات شعرها الاسود شفنجة مهملة لبسات كولون كحل و الكسوة جاوها خطيرين و الكسوة برزات معالم جسدها الجغرافية ,,لبسات ليبوط دارت جهة المراية هزات عينيها و نزلاتهم بسرعة حرك راسو بعدم تصديق من داكشي لي شاف ,,كيفاش عينيها كيبريو و زرقين كيتسناها تعاود تهز عينيها جهة المرايا باش يتأكد ساعة عطاته بالظهر وبحال يلا كتدير شي حاجة جمعات حوايجها وعاود شافت في المراية كانو عينيها كحلين ,,خرج عينيه بالتلفة ,مافهم تاوزة ,,تصدم ,,مسح وججه وهو كيقول يمكن انعكاس ديال الضؤ لي خلاهم يبانو فداك اللون ,,شافها كتدير شال على وججها وهي مقابلة وجهها يعني وججها قريييب بزززاف بدا كيدقق في ملاميحها و تزنيكة ديال وجهه زفر و العافية شاعلة فيه ,,ماكرههش يدخل ليها من تيلي يتلاح عليها مايقعدش الراس,,قاطعو غي شي صوت;سي السليماني ,,سمح لي على التأخير 
سد الكاميرة بالزربة وشاف فيه ;ماكينش مشكل انا لي جيت بركي تفضل 
*******
سلات جمعات حوايجها قداتهم في فاليز خلات غي لمونطو ونزلات عرفاته ماكينش مشات ديريكت الطبلة لقاته ضرب فيها النص بتاسمات حيت بقا ليها قفدات على الكسوة ومشات بركات جرات الطبسيل جهتها ديال كريب خوات ليها العصير وبدات تخلط مع كان فيها جوع ماقعداتش الراس نهائيا

** في المكتب 
بارك ليل في كرسي داير رجل على رجل بكل تكبر شاد في يديه مكعب فيه اللوان ديال صحاب الادكياء كيلعب بيه حتى كمل اللون كاملين حمر و بيض و زرق وخضر بتاسم بسخرية و عاود حطه فوق المكتب لي كان فارغ دور عينيه جهة الكواريوم الكبير حز حاجبه وناض في اتجاهه كيشوف في الاسماك كيسبحو ويلعبو ضرب يديه بشوية في الزاج شي لي خلا الاسماك يتهلعو و يتخباو بتاسم وبقا كيدقق فيهوم حتى قاطعو دخلو لوكاس لي كان لابس سروال دجين مع بيل كم غري فيه صديفة من الفوق و سبرديلة كحلة مع طابلية طويلة دخل عندو مد ليه يديه;السلام سمح لي على التأخير كان عندي اجتماع 
ليل;ماكينش مشكيل (شاف في الكواريوم)زوين عندك هاد الحوض ديال اسلمك 
لوكاس مع ابتسامة:شكرا تفضل تفضل 
حرك ليه راسو بايجاب وبرك دار رجل على رجل كيشوف لوكاس لي مقابل معاه;كنظن بلي عرفني علاش جاي,,بلا ماندخلو في المقدمات ياك؟
بلع ريقو وتنهد;سمعني مسيو ليل,,داك السلاح,,ماغنقدش نصايبو,,اصلا شي مكونات فيه غير موجودة عندنا ولا قاع وجد منصايبوش راه سلاح هيدروجيني,,كتفاعل مع الشمس ,,غا لا رتافعات الحرارة ,,يقد يصفيها القارة على قدها ,,و يدفنها تحت البحر ,,انا منقدش نغامر بهاد الشكل,,,ونقتل بيها ناس ابرياء,,و لا تحط اصلا في اليد الغالطة,,مانضمنش ليك شنو ممكن يوقع 
ليل مسح على وججه و قاد البركة دار يديه في ركابيه و شاف فيه بحدة;انا ماجيتش باش تعاود قصة حياتك ,,انا بغيت داك السلاح و أي حاجة طلبتوها غا توجد,,,بغيتك (اشار لي بصبعو)نت بالتحديد لي تصنعو ,,,,عشرين مليار كنظن بلي تقدك وتفوتك لهيه,,تدير بيها معهد كبر من هدا ,,ومستاعد نزودك بأحسن الالات المتطورة شنو قلتي ؟
بلع ريقو وهو كيسمع العرض المغري ديال ليل ,,لي مراقبو بحال شي اسد كيتسنى الفريسة ديالو حنى راسو;سم
ليل قاطعه مع ابتسامة خبيتة;مم مدام كارولين شنو خبارها 
هز في عينيه بصدمة;كي كي 
هز حاجبه ودار ابتسامة جانبية;سمعت بلي ماماك مريضة مسكينة ,,عندها (كيطنز )داء فقدان المناعة على ماسمعت ,,دايرها في غرفة محصنة زجاجية ,,على الثلوث,(بحزن اصطناعي)بقات في اكيد مسكينة معدبة بزااف,,اش بان ليك ندير غي شقة فداك الزاج ,,شقة غي صغيييرة ماتبانش ,,ونخليها تنفس الهواء الطبيعيييييييي (طولها )
بلع ريقو والعرق نازل منه;واش هدا تهديد ؟
دار ابتسامة انتصار وهو كيدقق في ملامح كلاوس لي باين عليهوم الخوف الماء هكاك نازل مع جبينو عرف بلي ورك على نقطة ضعفو هز فيه عينيه بجد;هدا ماشي تهديد ,,خاصك تدير في بالك واحد الحاجة من كنبغي الحاجة كنديرها ,,انا مهددتكش ,,انا عطيتك غا جوج حلول ,,انا في كلتا الحلاتين منتافع ,,الحل الاول هو تقبل عرضي بصدر كبير,,و نت تربح وانا نربح ,,الحل الثاني هو غندير شرع يدي و في الاخير غتصنعو,,الاختيار كيبقا ليك,,,
دق دق دق 
قاطع دقان ياسر لي لابس سروال السرفيط سخون مع قبية و سبرديلة طابلية طويلة وهاز في يديه وراق;سمحو لي حيت قاطعتكم ولكن (شاف في لوكاس لي وججه صفر)خاصك توقع على هاد الوراق ضروري 
ليل بابتسامة جانبية;ماكين مشكيل تفضل 
دخل مد الوراق لوكاس وبقا كيشوف في ليل بريبة بحال يلا كيدقق في ملاميحو ,,و بخصوص العينين لي نفس لون عينين شمس ,,;شنو كاين؟
ياسر بابتسامة صفرا;سمح لي شبهتي لي مع شي حد ,,(مسح على شعرو) بحال يلا فايت شايفك

هز حاجبه فيه;شايفني؟مكنظنش,,لمهم تشرفت بمعرفتك ا
ياسر مد ليه يديه;ياسر سميتي ياسر امسيو 
ليل ;ليل ليل السليماني 
بعد يديه بصدمة وكيشوف فيه;السليماني ؟فايت سامع هاد الكنية ؟
لوكاس مد ليه الوراق;هاك اياسر 
ليل ;اكيد اتكون سامع كينيتي (بسخرية)كلشي كيعرفني من الكبير الصغير (شاف في لوكاس)اولا اسي لوكاس؟
حرك راسي بنفي;لا لا مكنقصدش هاكا ,,انا فايت سامع كنيتك,,(تدكر صقر هز عينيه فيه واشار ليه بصبعو)سومية سومية كنظن قالت بلي كنيتهم السليماني 
ليل ناض قافز بصدمة;سمية منين كتعرفها ؟
يله ايدوي ياسر وهو يقاطهم واحد الدري ;دكتور ياسر اجي تشوف معايا ديك العينة تحللات بشك رهيب 
ياسر بخوف ;اوك اوك (شاف في ليل لي باقي كيحقق فيه)بسلامة (ومشا كيجري تابع الدري )
لوكاس هز عينيه في ليل خدا نفس ;اوك انا قابل,,بالعرض ديالك 
وسرعان متلاشات الصدمة وجات في بلاصتها ابتسامة;كونت عارف بلي اتاخد القرار الصحيح ,,,
لوكاس;ولكن ماما م
قاطعو;ماتخافش حدك نت ملتازم ,,عائلتك كاملة و الناس لي قراب ليك تحت حمايتي وماكينش لي غيمس منهم الشعرة ,,ولكن يقول ليك راسك تلعب بزنطيطك ,,نقطعو ليك,,,ونحرق عائلتك و صحابك,,و طريكتك كاملة,,حتى هداك لي غي كيقول ليك السلام نحرقو,,ايواحد قريب ليك,,وهدا عتابرو تهديد من عندي اوكي؟
عينيه خرجو ووجهه ولا صفر وقنانفه بياضو حرك راسو بايجاب;لا ماتخافش ولكن خاصنا شي مكونات,,البلوتونيوم,,عندنا نقص فيه بزااف و عاد شي مكونات اخرى ؤالات و حواسب ,,
ليل بابتسامة جانبية;داكشي خليه علي ,,نت غي كتب لائحة ديال داكشي لي بغيتي ورجالي يجيبوه ليك 
لوكاس;اوك 
مد ليه يديه;مبروك عليك 
شاف فيه شحال ومد يديه كيترعدو;شكرا 
رجع راسو لور و زاد وقف حدا الباب ووقف;اه متخافش مغيتحطش في اليدين الغالطة ,,حيت انا لي غنتأكد بداكشي,,(دار نضراتو في عينيه وزاد بكل عجرفة لفت وججه جهة ديال لابو تفكر ياسر جبد تيلي ديالي)شو بغيتك تجيب لي معلومات على واحد الشخض,,ياسر,,خدام هنا في المعهد ,,عندك تماني وربعين ساعة يكون قااااع معلوماتو ,,عندي,,فهمتي ,,مزيان 
خرج من المعهد كانت سيارة رونج روفر كحلة كتسناه واقف قدامها الحارس و جوج سيارات لور حل الحارس الباب ;تفضل اسيدي 
وقف وشاف في المعهد نضرة اخيرة مع ابتسامة هز حاجبه وركب ,,سد الشيفور الباب وزاد كيجري ركب و زادو بسرعة 

🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️
تتكلم لي عن الضيقة و أنا كلي ألم و أحزان 
و أنا كلما نظرت بعيني شفت ضيقاتي 
تتكلم لي عن الضيقة و أنا عنوان الحرمان 
استحلفك بالله لا تدخل الجرح ولا تكشف معاناتي 
استحلفك بالله لا تشجعني على التكلم و أكسر الكتمان 
تعبت من السكوت الدي تعوض السكن بداتي 
عليم الله ليس في شبر يضحك فرح و أشجان 
و أنا لو ابتسمت لك تأتيك قهقهات مع دمعاتي 
حياتي شعر و شاعر وجمهوري بقايا إنسان 
و نقادي زمن قاسي ولا يفهم كتباتي 
أناظر البشر حولي أحد يضحك و أحد طربان 
ؤانا صعب علي اضحك و أجاريهم بضحكاتي 
عجزت أكدب عن نفسي بفرحة ليس فيها ألوان 
وحزني ما عجز عني بدأ يرسم نهايتي 
طريقي صعب وجروحي كثير وداخلي ضميان 
أود لو يوم واحد اجمع فيه شتاتي 
أنا قصة تبعثرت وتطايرت بزمن خوان 
تعلمت تاخسر بسمة و أداري عضة شفاتي 
أكتب لك بالخط العريض وبريشة الفنان 
أنا الخسران توقيعي ؤانا الخسران بصماتي 
أكمل لك عن الضيقة أكمل لك عن الاحزان 
تأكد لو أكمل لك تصيح و تطلب سكاتي 
🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️🧝‍♀️
جالسة في طرف النامسية يديها بين ركابيها كتلعب بيهوم بتوثر ,,جسدها هنا و عقلها غايب كيف ديما,,حيرانة و ضايقة بيها الدنيا ,,ماعرفاش امتى يفرجها عليها الله ,,واش ديما هكا اتبقا تالين,,ماعندها فكرة فين غادة ,,خافت تسولو يقمعها ويزيد يجرحها ثاني,,وهي جروحها باقين ما لتأمو ,,ماعندها فين تزيد لاطراس خرا نو انا ماكندويش على الجرح الجسدي ,,فجسمها تعوض راه كله منقوش ,,كندوي على الجرح الروحي,,مجروووحة ومهلوكة روحها كلات الدق مافيه الكفاية ,,لي عارفة انها غادا برجليها لقبرها ,,تنهدات بضيق وهي كتنتاظر مجيء جلادها كيف سماتو ,,الجلاد لي ماكيحيدش من يديه السوط فينما دارت يشحطها ,,إما بيديه ولا بكلماتو لي كيف السم كيخليو اتار كبيرة في قلبها,,سمعات خطواته كيقربه تجمعات بسرعة و تكونات 
***
كان هو لي دخل الدار أول حاجة شاف في الصالون لقاه نقي والطابلة مجموعة هز حاجبه حيت عارفها هي لي جمعاتها دار السوارت في يديه كيلعب بيهوم و طلع في الدروج أول حاجة دار مشا في اتجاه غرفتها وبدون سابق اندار كيف عادته حل عليها الباب ,,كانت باركة فوق النامسية يديه مشبكاهم و راسها لتحت كيشوف في الارض طلعها ونزلها من الفوق و لتحت نظراتو كانت تاقبة كل ماكيشوف هو جسدها لمغري لي شاف قبيلة ,,كلشي فيها كيفتن ,,باركة بحوايجها وهو كيشوفها عارية بداك الصدر وديك الطرماحة بلع ريقو وهو كيحس ببوعروق كيتنفخ اكيشوفها كيقيم زفر بغضب وهو كيلعن راسو في نفسه ;تهزي ثلاثة الدقايق نلقاك لتحت (وزاد خرج )
تاهي ماعوداتش معاه الهضرة قاع حوايجها وكتوبتها حتى من كتاب دكراياتها جمعاتهم مانسات والو هزات لفاليز وتمات خارجة بصمت تام عكس داخلها لي غينفاجر ,,سؤال ورا لاخر ماكين جواب كيف العادة

نزلات لتحت لقاتو واقف كيتسناها طلعها بعينيه واخا كانت لابسة حوايجها ومستورة ولكن شي حاجة فيها كتفتن دقق في عينيها لي كانت البؤرة ديالهوم مازاكياش بسباب الخوف ,,تدكر من هزات عينيها في المراية ,,وداك اللون لي شاف كريستالي ازرق كيبري,,و دابا اسود مافهم تاوزة واخا عيا مايقول بلي راه انعكاس الضوؤ ولكن حاجة فيه كتقول ليه بلي راك مكتخايلش ;روبير 
جا الحارس عندو كيجري حاني راسو تكلم معاه بالنجليزية;هز لي فاليز ديال المدام نزلهم 
حنا راسو بايجاب وخدا من عندها الفاليز,,هي فهماتو شنو قال اكيد بسباب تمكنها من اللغة الانجليزية شي لي ماعارفوش هو ومعندو عليه تاشي خبار ,,وهادي نقطة زوينة ليها,,شاف فيها ;انبقاو هنا زيدي قدامي 
تنهدات و سبقاتو وقفات في الكولوار سد الباب وتبعها ضغط على السانسور دخل هو الاول هي بقات شحال وراه عاد دخلو ضغط على الزر وتمو نازلين احسات بيه قلبها بغا يسكت بالخلعة كرزات علي عينيها و يديها صدرها كيتهز ويتحط أما هو نزل عينيه فيها جات في بالو نهار لي شدات فيه من كانو طالعين وتخشات فيه ,,بقا كيشوف فيها كيفاش كترجف و كترعد لوهلة كان ايجرها لعندو ,,ساعة تراجع في دقيقة تسعين تحل الباب خرج هو الاول وهي تابعاه كيف خادمة السيد ماشي مراتو,,يديها مسبقاهم القدام مطأطأة الرأس كتزرب في المشية كان هو ركب في الفراري ديالو جا الحارس فتح ليها الباب غا ركبات وهو يعفط عفطة وحدة في اتجاه ساحة كبييرة كانت طيارة شخصية كبيييرة واقفين قدامها الطاقم ديالها مع الحراس ,,نزل ومد السوارت لواحد باش يدخل لوطو للطيارة طلع هو الاول تحت تحياتهم لي قاعمة مسوق ليها ولا شاف في اتجاههم ما هي وججها ولا مطيشة بالحشمة و الخلعة برك في فوتوي ملكي هي بقا كتدور عينيها فين تبرك حتى هز عينيه فيها;اتسناي العراضة حطي طرمتك الارض 
ماعاوداتهاش معاه مشات ديريكت بركات حداه يله جا يهضر وهي تقلع الطيارة شي لي خلا شمس الليل ترجف ثاني وتخلع اللون مشا ليها رجعات صفرا و شفايفها بياضو و بدون شعور شدات في دراعو بقوة ,,كتحس بالطيارة كتقلع كتحس بروحها اتخرج وقلبها كيترعد الضوخة كلشي تسلط عليها ,,عاضة على قنانفها لي كجفلو و عينيها مغمضاهم بجهد ,,أما هو بقا كيشوف فيها بدورو كيفاش مخشية فيه كيف شي طفلة كتناجي الحماية من باها ,,دراعو كبير مقارنة مع يديها ,,ولكن علاش قلبه فرحان من الداخل,,بحال يلا كيقول ليه,,هانت شوف ,,ماتقدش تعيش بلا بيك,,هانت شوفها كيفاش مخشية فيك وكارزة عليك,,في أعز خوفها كتبان ليها غي نت كيبان ليها غي حضنك,,دار ابتسامة جانبية وعينيه عليها,,غير داري بمعاناتها ,,,و بالعرق لي نازل منها ,,كيفكر غي كيفاش مخشية فيه وهي كتفكر امتى يسالي,,هاد الرعب,,

ؤاخيرا تقادات الطيارة في السماء شي لي خلاها ترتاح نسبيا و أنفاسها يبداو يتنظمو رويدا ,,وعينيها يتفتحو بشوية ,,بعدات منه ببطئ و عينيها في الارض كتسنى منه شي معيورة كيف عادتها ولا شي دقة ,,ولكن ماجاوبهاش كتافا يدور عينيه جهة ديال الشرجم وكيشوف في السحاب شي لي خلاها تدور عينيها بدورها كانت شميسة و سحاب في السماء شاف فيها بنص عين كيصحابليه كتشوف فيه ساعة هي كانت كتشوف في الشرجم ضحك على راسو ;سيري الكرسي لاخر 
شافت فيه و حركات راسها بحال شي طفلة أصلا كانت كتسنا غي اللقطة لي غيقول ليها نوضي,,بحال يلا كانت باركة على المجمر مشات بركات جهة اخرا مقابلة مع الشرجم الدنيا كتبان ليها صغيرة بزاااف مدرقة بالسحاب بتاسمات بلا هواها وهي كتحقق في بعض الطيور الصغيرة كتحس براسها كتحلق معاهم ولا معرت عينيها كيبريو و فمها الكرزي تحل إلى مصرعيه يديها في الزاج بحال شي بنت عندها عامين ,,غمازتها محفرين كتبتاسم 
جات الموظفة حالة فمها في صقر لي بدورو حال فمه في شمس ('سدو فامكم الله ينعل طواسل مكم)
الموظفة بلغة الفرنسة;مسيو بغيتي شي حاجة 
حرق راسو;هااا (عقد الغوباشة )ويسكي كيف العادة 
حنات راسها بغات تمشي عند شمس وهو يوقفها;خليها ,,لا بغات شي حاجة غنقولها ليك 
بتاسمات ليه ومشات ,,هادشي كامل دار قدام شمس لي بالأصل قاعمة مسوقة ليهوم ولا جايبة خبارهم كتشوف غا في السماء حطات نيفها على الزاجة بغجاتو و فمها حالاه مكرهاتش تخرج من الشرجم كان منظرها جد طفولي ومضحك جابت ليه الضحكة ,,حط يديه على نيفو ونزل راسو كيضحك بصمت كيبان ليك اكتفو لي كتهز عينيه عليها كيزيد يضحك حتى دموعو بداو كينزلو ووجه تزنك ولا حمر مسح عينيه وتنهد جات الموظفة حطات ليه قرعة ديال ويسكي في سطل عامر ثلج و كاس ,,وو القطعة مع طفاية حرك ليها يديه زعمة خوي حل القرعة و خواها في كاس مع جوج قطع ثلج وبدا كيرشف فيه و عينيه ماحيدوش عليها
***
واقف قدام البحيرة لي نصها ثلج يد خاشيها في تجاكيطتو ويد شاد بيها سيكار,,عينيه الكريستالية كتبري مع ديك الشميسة لي كانت فداك الصباح المثلج ترن ترن صوت الهاتف دار السيكار في فمه وجبد الهاتف من جيبو اشاف نمرة وهو يرسم في شفايفه ابتسامة اقل مايقال عليها شيطانية;الوو,,وي ,,مزيان امتى وصلتو,,لا انا في كندا عندي خدمة,,(هز حاجبه)وبراك من الفشوش ديالك,,(بابتسامة خبيتة)هي توحشتيني ؟ههههههه عارف ,,اه قلتيها لي مبروك عليه (هز حاجبو ونتر من السيكار)ممم انجي في هاد الايام اوووف ماطلعيش لديلمي الدم (تنهد ومسح على وجهه)سمحي لي,,انا غدا نكون في امريكا ,,صافي؟(بابتسامة شريرة)تاأنا يله نخليك دابا نشوفك غدا ,,وقولي لي ثاني منقدش ,,مغتبقايش تشوفي كمارتي,,ودابا لاش الدموع اوووف صافي اوك يله باي (قطع الهاتف و ردو في الجيب خشا السيكار في فمه وجبد جبدة طويلة حتى العافية بانت فيه حيدو وهو يخرج الدخان من نيفو مع ابتسامة جانبية كتعبر على الرضى ولا القوة كانت غامضة بزااف عكس شخصيتو,,تاحد ماكيعرف شنو تحت راسو,,,شكله و تصرفاته ,,عكس دماغو,,يبين ليك حاجة ,,وهو في راسو حاجة اخرى ثعلب وماكر ,,بزااف ,,قوي ,,والقوي هو الله,,دمااااااغ و دكيييي,,,اللي في الارض ديالو ولي في سماء ماشي عنده فيها النص لا تاهي ديالو,,مغروور و متكبر ,,قاسي لواحد الدرجة ماكيناش,,نفس شخصية صقر,,زير النساء من الطراز الرفيع,,عنف وجبروتي سادي,,,و أعز حاجة عنده هي ميمته نقطة ضعفو,,لي جبدها بالسؤ يمحيه ويقتله ,,كلشي كيقول عليها ,,زانية ,,إلا هو الحد الان باقي كيدافع عليها,,واخا ماعرفهاش فين زادت ,,لي عارف بحالو بحال لاخرين أناها مشات ,,و هربات مخلى فين قلب عليها,,تاقنت في الكورة الارضية ماكينش ليها الاثر,,هو عادرها ,,اكيد عندها سبب مقنع,,ولا داكشي لي داز عليها,,خلاها تهرب بدون رجعة ,,ولكن شنو دنبه هو ,,هو محتاجها واخا كبر ,,محتاج الحضنها ,,كيواعدها في نفسه بلي يلا لقاها ,,يحميها و يردها اميرة لا سلطانة وكثر المهم ايشوفها ويشبع منها,,نسا بلي تدير وهو يدير ,,والله يدير ما يشاء عفط على السيكار رد شعرو لور بحيرة و سرعان ماعقد الحداش في حجبانو وهزهم قلشهم زفر و زاد في اتجاه رونج لي كتسناه)

لوكاس واقف قدام السرجم ساهي كيتدكر كلام ليل ,,الرعدة طالعة معاه ,,عرف راسو معامن طايح,,واحد ماكيرحمش ,,صمعته سابقاه ,,يسفيها الواحد بلا مايرشف ليه جفن ولا يحن قلبه ,,معندوش اصلا القلب,,ويلا دار الحاجة في دماغو كيديرها ,,لعن باه في هاد الوقت,,,هو لي حطه في هاد المصيبة هو هرب من كوريا ,,و دار حياته الخاصه بعيدة على مجال الاسلحة و داكشي ,,ساعة تبعوه حتى لهنا عرف بلي ماعندو مهرب 
دق دق 
لفت عينيه بشوية كان ياسر تنهد و عاود شاف في الشرجم;دخل اياسر 
تقدم نحوو وقف حداه ;مالك ؟بنتي لي ماشي نورمال 
لوكاس زفر ودار يديه في جيابو ;المشاكيل,,عرفتي هدا,,من أخطر المصائب في الدنيا لي تمنى تموت و مايتصلطوش عليك,,هدا هو ابشع الكوابيس 
شاف فيه باستغراب;مالو؟
تنهد;باغيني نصايب ليه القنبلة الهيدورجينية ليكسي 
خرج عينيه من الصدمة;وااايلي,,ولكن راه خطيرة بزااف و شنو قلتي ليه؟
تنهد;ماعندي ماندير,,هددني بالام ديالي اياسر,,يلا رفضت يقتلها,,
ياسر ;هربها ,,وهرب حتى نت 
ضحك بسخرية;ههه مكتعرفوش ,,راه قلت ليك هدا من ابشع الكوابيس ,,يجيبك واخا تكون تحت الارض هو وواحد ولد عمه,,ماكيسواوش,,اخطر الكائنات (شاف فيه)اجي نت قبيلة منين كتعرفو ؟
حك راسو;في الحقيقة مكنعرفوش هو شخصيا ,,ولكن ,,كنعرف واحد المرا جات لعدنا شافت شمس ختي يمكن تكون عندها علاقة مع مها سمية السليماني وكان معاها ولدها راه ديما عقدهم ,,كنظن صقر السليماني ,,نا من سمعت هدا قال السليماني قلت يمكن عندهم شي قرابة 
شاف فيه لوكاس بصدمة;صقر السليماني كان عندكم في الدار؟
باستغراب;اه علاش ,,قلت ليك جاو يشوفو ختي شمس ,,
لوكاس;عرفتي شكون هاداك صقر اولا,,هو ولد عم هدا,,صقر السليماني ومالايعرفه ,,عندو اكبر امبراطورية ديال الشركات ,,متنوعة الانتاج ,,كيتعد هو الكينغ,,بحال هدا ماكيرحمش ,,ومعندوش الشفقة ,,و كيف قلت ليك لهلا يسلطه على شي حد 
ياسر بخوف ;شنو كتعني؟
لوكاس;كنعني ختك في خطار 
وججه صفار ;لا متقولهاش,,وهي باش اتأديه (حرك راسه بنفي)لا هو عمرو شافها ,,وحتا من برك ,,ماشافش جهتها ولا دوا معاها ,,اصلا كيف قلت ليك الام ديالو لي جات ,,اما هو غي تبعها 
لوكاس هز كتافه;ممكن (تنهد)اجي شنو درتو في ديك الخلية 
ياسر بلع ريقو;كلشي هو هداك,,(مسح وجهه)خوفتيني ,,المشكيل حتا الوليدة مكتعطينيش راس الخيط انضطر نزل المغرب 
لوكاس ;ماعندك فين تمشي دابا,,مابقا والو لراس العام انا دويت مع شي دراري كنعرفهم,,انزلو انقادو ليها الوراق نجيبوها هنا ,,تاحد ماغيسيق ليها الخبار ,,,ولا ضطرينا انبدلو ليها الهوية ,,
ياسر تنهد;كنتسنا غي امتا يجي الوقت اووف 
لوكاس بابتسامة حزينة ;مابقاش قدما فات ,,ياسر (شاف فيه)معول عليك تعاوني 
حط يديه في كتافو;ماتخافش انا معاك,,انا عمرني نسا خيرك وقفتي معاها في الغربة وكنتي نت هو سندي ,,الوكاس و انا مغنخليكش في هاد الوقت اكيد انكون معاك 
بتاسم ليه;كونت عارف مغتخيبنيش ,,بالفعل ونعم الصديق 
ياسر بابتسامة;الصديق ابالفم ,,زيد عرض علي لشي عشاء راه في الجوع 
ضحك;ههه هي اللوولة ,,سير حيد هاد الطابلية و زيد يله عارضك لاحسن بلاصة ,,نيت نشطو شوية 
ياسر بابتسامة و عيون حجلية كتبري;ههه يله ها هو غادي نتلاقاو برا (وزاد)
لوكاس بتاسم ;حمق (حيد الطابلية علقها و هز المونطو ديالو لبسو سوارت ديالو لوطو وتيلي و خرج)

**من بعد مدة غفات و خداتها عينيها حطات راسها على الزاج بتعب و مشات ,,حط الكاس من يديه بشوية وناض في اتجاهها ,,كانت مغمضة عينيها وناعسة بتاسم بحب وهو كيدقق فداك الوجه لي نعاكسات عليه الشمس كيتسائل شكون لي مشرق واش وجهها ولا الشمس,,اكيد عمرو شاف وحدة تنافسها في جمالها شفرانها الرطبين مسدودين بطريقة جميلة مع عينيها نيف صغير وفم حمر ,,تقول معكراه بجهد ,,عض على قنانفه وهو ماد يديه لدوك الحنيكات المجبدين و الموردين ,,تاهوما رطبين ,,اشمن بشرة عندها ,,عمرو قاس مثيلها,,لي عارف ,,انه داز على الالوفات منها ,,وعمرو عمرو,,ماشاف فحالها ,هي غير كلشي ,,بحال يلا تخلقات بوحدها ,,معندهاش شبيهة وجمالها أخاد فتان ماعندوش منازع,,وهاد الجمال ديالو,,ليه بوحدو,,هو ماعرفش هادشي لي فيه دابا,,وماعرفش أحاسيسه ولكن ,,بداو كيترباو فيه مشاعر التملك نحوها ,,بدون شعور قبل حنكها لييسري قبلة طويلة و دافية تنهد حدا ودنيها شي لي خلاه يستنشق ريحة جميلة ديال لافي إي بيل,,هو فايت شامها في عديد من النساء اكيد راه زير النساء بشحمه ولحمه ولكن فيها هي غير مخلطة بعبق طفولي مازادو غير جمالية,,عبقها بوحدو ماكرهش يبقا غي دافن نيفو يشمشم مايملش منه بالعكس,,يستنشقو في الهواء,,عدب و طري ,,بحال ريحة ديال الامطار الموسمية,,,هز وججه مع ابتسامة كيدقق في ملاميحها ,,,هادية و الحجبان مطلوقين مرسومين كيف الهلال والوجه داير كيف القمرة,,اسم على مسمى شمس الليل,,,
**المظيفة واقفة في الرواق في جنبها وحدة اخرى اكيد عينيهم على سي صقر ,,;شوفي كيف كيدير ليها؟
الم;اه اصلا من طلعو هو عينيه عليها,,اكيد كيبغيها ,,ماشفتيهش هي ناعسة وهو كيتملس فيها ويبوس (حطات يديها على صدرها)مكرهتش نكون فحالها 
لم٢;اووف,,,حنا دايرنا فحال الكلاب ,,وهي شوفي كيف كيعاملها,,,و كون غي شافت فيه,,اكيد مكتحملوش 
***
حط حنو مع حنكها كلمسها بيه بتاسم وهو كيحس بتبوريشة جميلة ركباته من صبعو الصغير لاخر زغبة في شعرو ,,إحساس جدييد و جميل,,اول مرة كيعيشو بعد و برك القرفصاء مقابل معاها هادشي كامل كيديرو بدون شعور غير داري بهادوك لي مقابلينو وحالين فمهم,,كيشوفها غي هي هي بوحدها ,,شد يدياتها الصغيورين ضحك علىى قياسهم كيبانو بحال ديال المنيكات صغار و بيضين وكفوف حمرا الظفران والو ماكينينش وونقيين عكس البنات كيظلو يطلسو و يصبغو هي لا ظفارها طبيعيين و غوز باهت كيبريو دقق في يديها الليمنية يديها باقة منبلة دغية جمع الضحكة وجات في بلاصتها غوباشة زفر وهز عينيه فيها كابت باقة مغمضة و عاود نزلهم طبع فيها قبلة طويلة و حتا كفها لي كان عرقان و سخون دافي,,تبعو ليد لاخرا ,,دوز يديه على شعرو بحيرة هاد البنت اتحمقو وغتخرجو على طوعو زفر بغضب وهو كيلعن راسو كيفاش جا لعندها (كنحلف ليكوم بالله انفصام الشخصية مافيهاش تخرشيش هاد السيد خاصو بويا عمار يله يله يتشافا,,تا كيشبع تلماس و بوسان عاد كتطلع معاه الشاهدة ايوا الله ينعل لي مايحشم ياالمقزدر بن المزقدر احم اضاحكة لا نصدق تانا من كان ماتولي لا أعطتني شمسا لا سيدي زكري)رجع ليها يديها و ناض بسرعة في اتجاه الكرسي ديالو هز القرعة عمر الكاس وشربو دقة وحدة شاف فيها بعيون حمرا نارية ,,دوز يديه على شعرو ,,حس براسو تحبس حط الكاس وناض في اتجاه المرحاض يقضي غراضو حتى كيتلاقا بالموظفة ,,حالة صدايف القميجة صدر اسمر برازيلي كيبري و عنق طويل جداب نزل عينيه لتحت صاية قصيرة مع فخاد مقادين اكيد كتدير السبور هز عينيه في وججها بسخرية ,,وجه اسمر مع ماكياج مبرونزلي زادها جمال عينين واسعين و عسللين مكثرة الماسكارة ,,فم عكر ماط بني واتاها مع بشرتها الحنطية وشعر بني مفتوح مع شوية ديال ليميش جاها زوين ,,دار ابتسامة شريرة وهو كيدقق في جسدها من الف إلى زيد حك على لحيته بتفكير و شاف فيها بمكر;خمسة الدقايق تبعيني 
عضات على قنانفها بطريقة مثيرة و حركات راسها بايجاب اما هو مدواش مشا ديريكت الطواليط قدا غراضو بال وغسل نظف يديه ونشفهم حتى كيحس بشي يدين محاوطينو من لور كيلمسو فيه هز حاجبو و دار عندها بسرعة البرق;هنا انا لي كنستمتع (حرك صبعو بنفي)منصحكش تلعبي اكي؟
بلعات ريقها وهي كتشوف في ملاميحه الجامدة ,,الخالية عن التعبير,,محسات غي براسها مزدوحة مع الباب ونياب كبار كينهشو عنقها بحل شي ديب

زدحها مرة الثانية مع الباب حتى تسمعات اه مجهدة بسباب الالم ,,لا ديال نيابو لا ديال الدقة ,,هز وجهه عليها وحرك يديه تعراي ولا نعريك بطريقتي؟(كيدوز لسانو على فمه و كيشوف فيها بحال شي حيوان مفترس طريقته هي يشرك عليها حويجها كاملين وديك ساعة ماغيرحمها تاحد,,اكيد راه عارفاه شنو كيسوا فختارت الطريقة الاسهل,,أنها تزولهم بيديها وكلها كترجف خوفا منه ومن الطاقم لي يشوفها ,,اتبقا سيرتها على زلة كل لسان,,اصلا قاع البنات لي كيمشيو معاه في الطيارة داير عليهوم وحدة وحدة ,,وديما منوع و جايب الجديد 
نزلات كيلوطها سترينغ المشبك بالشيبي كان هو اخر قطعة ثوب لي كتغطي جسدها ,,اه تعرات كلها امامه,,طلعها من الفوق لتحت جسد مغري و زايد نغزة ,,صدر كبير و الكرش والو التوتو محسناه ومخلية فيه شوية الزغب على شكل قلب بتاسم بسخرية حيت عرفها متمرسة حرك ليها صبعو بمعنى دوري مزادتش معاه الهضرة طرماحة موجودة كتبري محسات غي بشحطة فيها خلاتها تطلق اه خافتة و تعض في قنانفها باش ماتزيدتش تغوت ,,اما هو دار ابتسامة جانبية و كيحل السمطة ديال السروال حل الصدفة وتبعو السلسلة وهو يبان لي سيدي بوعروق هوكاك قدو قد العصا ديال المدلك خارج معرق وبيض داير يديه في فمه و عاوض شدو نزل ليها ظهرها بلا مايتكلم على شكل تكويزة حتى هي ماجاحداتوش عارفاه شنو كيسوا و عرفات لا عارضات اتجيبها غي فكرها ,,حطات يديها على لافابو شدات فيه ومكوزة ناحيته كتسناه متى يدخل ونيت ماكنية حتى تانية حتا شهقات بالمدفع لي طلعو معاها ,,حسات بطرمتها وساعت و لا تشركات ,,و داك لاستيك تقطع عضات على قنانفها بألم وهي كتحسو بيه كيضرب فيه مع شحطات على مؤخرتها ,,دموعها شلال,,ندمات على صدرها لي عراته ليه ولا اغواءها ليه,,عارفاه شنو كيسوا ,,وتلاحت عليه ,,جات لعند حيوان برجليها,,و خاصها تحمل المسؤولية ,,اما هو محاوطها حاط يديه على لافابو بدورو و كينزل عليها بكل عنف غير مراعي لي ولا داري لدموعها لي نازلين ,,,كل لي في عينيه صورة ديال شمس الليل,,و داك الجسد ديالها كيزيد في وثيرة الخبيط ,,حتى حسات بروحها تشركات من لور مافيهاش الشك ,,كيدخلو على قدو ,,بكل جهد ديالو و بسرعة كبيرة ,,حتى خواه فيها بحال يلا خويتي لملحة على الجرح هداك هو المها دابا خرجه منها وهو كينهج باقي ماشبعش باقي مقنعش هز حاجبه في بكل غرور ;نزلي على ركابيك 
نزلات على ركابيها بوجه حمر و عينين كلهم مجلخين ماداهاش فيها كل همه يخوي كبته ,,تاهي مزادتش معاه الهضرة نزلات على ركابيها وعينيها عليه كانو مظلمين بزااف و ابتسامة جانبية شريرة كتكعس خبته وجبروتو ,,عرفاته شنو قصد وشنو بغا يله اتحط فمها;ديريه في صدرك 
هزات عينيه فيه بصدمة ,,هز حاجبه;الحد الان باقي مخدمت يدي,,لا حبيتي تجربي

حركات راسها بنفي ,,تقادات في البركة ,,دارتو وسط صدرها الكبير ,,وبدات كتديه وتجيبو وسط ديك الشقة تاهو غمض عينيه وبدا كيديه ويجيبو ,,لمعلم في صدرها ودماغو كيتخايل شمس ,,بداك الجسد المغري مكرههش يمشي ليها يخويه فيها هي,,,يتمتع في كل انش من جسدها ,,يدور ويتسركل فيه,,,يعض هنا ويبوس لهيه ,,زأر وهو كيتخايل بلي ناعس معاها جسد رطب ومثالي حل عينيه وسرعان ماتلاشاو قاع تخيالته فيها شدها من شعرها و بدا كيديه ويجيبو بسرعة ,,كتحس بصدرها كيتحرد من كثرة الاحتكاك حط يديه على بزولة كيبغجها بالجهالة و المعلم خدام حتى خواه فيها ,,حيد وباقي باغي يزيد ,,باقي مابردش الشهوة ديالو,,باقي ماقنعش ,,ماعرفش بلي هي لي خاصاه ,,وبلي نارو عاد مكتزيد تستاعر ,,لدرجة كيتخايلها مع غيرها ,,بغات توقف وهو يشوف فيها ;فين غادة بالسلامة قلت ليك سيري؟
رجعات ركعات سمح لي 
مدواش معاها هزها رفعها بركها فوق لفابو رجل هنا ورجل لهيه تلاح على صدرها كيعض ويمضي في نيابو ,,ماكيعرفش يبوس ولا يقبل ,,شحطها لفخادها تاغوتات وبدون سابق اندار طلعو معاها تالمعدة يمكن الرية زير بيد على فخدها ويد التانية حاطها في المراية لي معلقينها وبدا كينزل عليها بكل قوته كلما غمض عينيه كتجي صورة شمس شي لي كيخليه يزيد يسعر و عروقو يبرزو,,,غير ابه البنت لي شرك ليها تحتها ,,بحال الموس كيتخشا فيها ماضي,,كيدخلو ويخرجو بعنف
***
حلات عينيها وكتكسل بحال شي قطيطة فمها محلول كتفوه ,,حكات عينيها بلور ديال يديها بحال شي طفلة دوراتهم على المكان مابانش ليها من غير كاس ديال ويسكي و سيكات طافي فيه النص تنهدات برتياح ,,حسات براسها تحبسات وبغات تمشي الطواليط بانت ليها الموظفة حركات ليها يديها;عافاك ممكن دقيقة 
الموظفة تعجبات من نبرة صوتها و بأدابها ,,حيت قاع لي من طريكة السليماني ماكين غي تعجرف و الكبرياء وقفات حداها عاد مكن ليها تدقق في ملاميحها تدهشات وحلات فمها إلى مصرعيه من داك الجمال لي شافت ,,عاد عرفات السيد قبيلة لاش كان كيبوس ,,فقياتها غي بصوتها الهادي مع ابتسامة متوترة ووجه غيطرطق بالحشمة شي لي خلاها هي بنت تزعط فيها;عفاك واخا ممكن توريني الطواليط 
حركات راسها بسرعة و عينيها مختارقينها;اه (نعتات ليها )على يديك الليمنة بغيتيني نمشي معاك 
حركات راسها بنفي مع ابتسامة;لا شكرا يمكن لي نمشي بوحدي سمحي لي 
لاخرا تصدمات ومعرفات باش تبلات كتشوف فيها نايضة ومشية جميلة و خجولة عرفاتها من داك النوع لي كيحشم,,
**اما شمس غادة للطواليط حابساها البولة وقفات حدا الباب ضغطات على البواني مع الحلة ديال الباب مع اتحل فمها إلى مصرعيه

كانت الموظفة عريانة كيف ولداتها مها باركة فوق لافابو محاوطاه برجليها و يديها مغمضة عينيها وهو يد في فخدها ويد الحيط فمه في صدرها كيعض فيه والمعلم خدام,,
مسكينة تصدمات ماعرفات باش تبلات,,كتبان ليها لاخرا مسفحة وهو كيخبط بلعات ريقها ,,بصدمة ,,الموظفة حلات عينيها مغتجي غا في عينين شمس لي خارجين رجعات بلور شي لي خلا صقر يزيد يورك عليها ,,عاودات رجعات بلور حتى حل عينيه صاعر ناوي يقتل ديلمها شافها مخلوعة وكتشوف وراه ,,شي لي خلاه يتلفت براسو تصدم واحد اللحظة ,,ولكن سرعان ماجمع ديك الغوباشة شي لي خلا شمس ترعد ;س سمحو لي انا انا (وسدات الباب رجعات كتجري البلاصتها بوجه صفر تكمشات في الفوطوي خافته يدير فيها كيف ما دار في لاخرا )
اما هو ضرب يديه مع الحيط;تفوووووو (خرجه منها بحال بسرعة )تهزي من قدامي ,,
ماعاوداتهاش معاه ديريكت هزات حوايجها ودخلات لمرحاض بدات كتلبس اما هو كيسد في سروالو وكل ماكيدور في بالو,,اللقطة لي شافتهم شمس ,,ماعرفش علاش بقا فيه الحال,,عقل كيأنبه و عقل كيقول ليه مالها سوقها ,,زفر بغضب وهو كيغسل وججه وكيشلل فمه من أثار الموظفة لي كانت معاه ,,مسح وججه وخرج ,,وكل ماكيدور في بالو شنو اتكون ردتها,,,,ساعة صدماته من شافته وهي تزيد تكمش ,,في بلاصتها بكل خوف ورعب ,,و عينيها نازلين الارض و رجليها ضماتهم لصدرها وججها ولا شاحب ,,عرف بلي خافت منه ,,ولكن لي مادخلش ليه البال يعني كأي مرا مزوجة لا شافت راجلها مع وحدة واخا تكون كتكرهو غتجيها الغيرة ,,لا هي والو,,من غير الخوف من ناحيته,,,و الرهبة لي باينين على وجهها عرفها خافت لايكون مصيرها كيف هاديك,,كيفاش هي من دون البنات لي غا كيشوفوه كيتلاحو على رجليه هوما كيقدمو راسهم ليه من طبق ديال الدهب,,وهي كترجف وتموت لا بغا يقرب منها ,,من كيبوسها كتبدا تبكي حتى كتغيب,,زعف و أعصابو بداو كيبانو كيشوف كيشاف مطوية في بعضها هز الكاس ديال الشراب نزل عليه بدقة وحدة ;;اما هي مهزاتش فيه الراس,,داك المنظر باقي بين عينيها,,خافت يدير ليها فحالها شي نهار والله حتى تموت فيها,,هي معرفاتش شنو كيديرو بحكم معندهاش تقافة جنسية ,,ولكن غا فكرة انها تكون عريانة قدامه ,و هوكاك مخشية فيها,,منظر مقزز جاب ليها التبويعة ,,حابساها غا بزز ماتبوع ليه تم ,,حسات بشي يديه فوق كتافها هزات راسها بسرعة كتصحابه هو ساعة كانت الموظفة ;بيخير امدام ؟
تنهدات برتياح ونزلات رجليها فوق الكرسي حركات راسها بايجاب;اه بيخير شكرا (مع بتسامة حتى بانو غمازاتها)
لاخرا هزات حاجبها باعجاب;ماخصك والو ؟
دورات عينيها بخوف جهة صقر لي مراقبها بلعات ريقها و دارت عندها;لا ش
قاطعهم بصوت كيزعزع;جيبي ليها متاكل 
ماعاوداتش شافت فيه حنات راسها بخوف اما لاخرا دارت عندو;ونت امسيو السليماني,,نجيب ليك الغدا؟
تنهد وهو كيدقق في شمس ;اه نتي عارفة ماكلاتي كيف دايرة ,,
بتاسمات ;عارفة امسيو ,,مقرينا شنو كتبغي وشنو لي لا قبل منطلعو 
حرك ليها يديه زعما خوي ,,و شاف في شمس;اجي لهنا 
بلعات ريقها و شافت فيه بعيون دامعة ;عف 
قاطعها بصوت غليض;قلت لديلمك اجي لهنا 
ناضت بسرعة و عينيها دامعة بركات اونفاص معاه منزلة راسها لتحت و عينيها دايزين دموع;اهئ اهئ سمح لي (شهقات)مكنتش اهئ ناوية نحل اهئ الباب اهئ (غطات وجهها بين يديها)اهئ والله مانعاود اهئ امتدير والو,,اهئ ماقصدتش

حل عينيه إلى مصرعيهم وهو كيشوف فيها كيفاش كتطلب وتزاوك على حاجة مادارتهاش ,,خلاته يتسائل واش هي بنادم عند ديلمها مخ ولا شنوو,,,حار وماعرف مايدير ,,معاها,,و سرعان مرجع هضرتو وهو كيتدكر بلي يله كملات سطاش العام باقا طفلة ولكن ,,راه قدها كيعرفو العجب اكيد راه دوزهم ,,لي كيديرو ماكيديروهش لعاهرات الباطرونات الكبار,,,البورنو متمرسين فيه بكل احترافية,,ولكن هادي شكل,,اخويويفة خراوية ,,لا باسها كتسخف ليها,,ما لاوصلو المعقول تموت ليه تم,,بتاسم وهو كيتدكر كيفاش كانت كتشوف فيهوم و عينيها موسعاهم بحال يلا شافت بوعو,,ولا معرت جاية من شي كوكب اخر ,,عمرها شافت داك العجب ,,شافها كيفاش باقا كتطلب و تزاوك;سكتي من البكا ونتي (بدون شعور)طيبتي دوك العوينات بالدموع 
هزات عينيها فيه بصدمة وجه دغيا تزنك وحمااار و عيوينات مشفرين واسعين كيبريو و فم حمر معكز خلوق و نيف مزنك تاهو ماكرهش يتلاح عليها ويبدا ايشلقم ياكلها لعن افكاره الشهوانية من اتجاهها ,,هادشي باش مترجم احاسيسه من اتجاهها,,,ماعرفش بلي حبها تغلغل وسط كيانه و صل لقلبه وتربع فوق عرشو,,وبلي ولا مهوووس بيها ,,لدرجة بدات كتملككو احاسيس جديدة بحال الغيرة ,,مابغاهاش تضحك مع الموظفة ,,عرفها حلات فمها كيف لا وهو بنفسه امن كتضحك ودوك الحفرات الزين كيبانو و سنينات بيضين كيف الجوهر مستفين كيفبريو ودوك اعينين كيبريو ,,كيسها ,,ماشعر تاقال ليها اجي لهنا,,في نفسه كيقول بلي غي شهوته ليها لي مخلياه يدير هكا ,,يلا قضا الغرض ينساها,,وكيفاش اينساها وهو اصبح ليل ونهار عليها,,قبيلة مع لاخرا و عقله معاها باغيها هي ,,هي من غير الكل,,نكهتها خاصة وطعم فريد ,,شافها كتشوف وراه وكتبسم تلفت بسرعة وهو عاقدهم كانت الموظفة جارة الطابلة وكتشوف في شمس بابتسامة دار عندها خنزر فيها اشافته بحال شافت عزرين تجمعات ودورات وجهها جهة ديال الشرجم ,,حطات الموظفة الغدا فوق الطبلة ستفاته و حنات راسها;بصحة 
حرك ليها يديه زعما غبري,,هز الفورشيط و موس هز راسو كانت هي كتشوف في الشرجم زفر بغضب;كتنساي العراضه مثلا؟
دورات عينيها بسرعة كتسناه كيف عادته يلوح ليها الماكلة في الارض ويقول ليها كوليها ساعة صدمها;كنشطح القرودة ,,كولي لا بغيتي تاكلي 
متجاوباتش معاه هزات الفورشيط والموس بدورها و تداقات في البركة وبدات كتاكل اكيد عقلات نهار قال ليها بلي قدام الناس حنا كأي زوج و زوجة عرافاته دابا كيمثل و داكشي ديال برسطيج اكيد مايقدش يبين بلي كيعامل مراته كيف شي كلبة ,,واا كلبة و يمكن كيعاملها حسن راه قالها بفمه من قاليها كلبي ماكياكلش بحال ماكلاتك ,حسات بغصة في قلبها و عينيها بداو كيبريو بالدموع ,,كتاكل بشوية و كتاخد وقتها في التلدد كيف عادتها شي لي كيخلي منها شخصية هادية ومسالمة غا من طريقة اكلها ,,هادشي كامل مايخفاش على سيد الكون صقر السليماني لي حاضيها ,,حتى كملات ومسحات فمها;شكرا 
ماجاوبهاش كتافا يهز كاس ديال ويسكي ويرجع راسو لور ,,بدات الطبلة تزعز شي لي خلا صقر يدير ابتسامة جانبية عرفها اتخلع ونيت دور عينيه في اتجاهه لقاها كترجف عاضة في قنوفتها لتحتانية و عينيها الدامعة مسدودة و يد ماسكة بيها المونطو لي لابسة ويد غارساها في الفوتاي تبسم واخا دلاخل ديالو مكرههاش تخشا فيه هو و تحاما فيه ,,(وناري ايحمقني هاد القلاوي والله)تقادات الطيارة فوق الارض لي خلاها تحل عويناتها بشوية عين بعين و كتدورهم بحال شي مشة مامصدقاش بلي نجاو كيصحاب ليها اتموت تنفسات الصعداء وهي كتشوف بلي الطيارة غاداة في المسار ديالها حتى كتوقف ,,طلع الحراس لي كانو في مكان مخصص ليهوم ماكيطلعوش لجهتو حله الباب ناض هز كويرتو وشاف فيها;ياكما كتسناي شي دورة اخرا نوضي تهزي 
ماجاوباتوش ناضت بسرعة تابعاه ,,نزل هو الاول كانو شي ثلاثة السيارات كيتسناو مع سيارته الفيراري مستفين شي حداش الحارس مفزكين بالشتاء ,,اشافو الحارس جا كيجري حل المظل وغطاه باش مافزكش اما هي وقفات في الباب ضرب فيها برد نيويورك بتاسمات وهي كتشوف الدنيا كلها شتاء بسباب الامطار الموسمية حسات بالمظل فوقها هو لي فيقها تنهدات ونزلات من الطيارة ,,كان هو ركب حل ليها الحارس الباب دخلات وسد كان هو شاعل الكارو كيتكيف 
اما هي ساست بضع قطرات ديال المطر من كتافها ,,مدواش معاها ديركت خدم الكونطاك و عفط 

نهاية الفصل الأول
يتبع ...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.