حط صبعو على خصلة من شعرها مسكها بصباعو بزوج هابط معاها حتى وصل لحنكها هابط بحركة خفيييييفة جابت ليها السهو هههه
شدات ليه فدراعو بايديها ...وعينيها لاول مرة مركزين فيه ...ماشي شجاعة منها ولكن الصدمة والتوتر والخوف هما الي خلاوها تشوف فيه بعينيها من غير مترمش ....
فؤاد " شاف ليها فعينيها وداك اللون الي فيهم ...استغل الفرصة انها كتشوف فيه بيهم ...حط ايدو على حنكها لاخور كيتلمس فيه ...لثواني معدودة وهما على ديك الحال كايتبادلو النضرات قبل مايقرب راسها لعندو ويهبطو على صدرو ...حاوطها بدراعو خاشيها فيه ...باس راسها واستنشق عطر شعرها ...حط راسو على راسها...بتنهيدة ... " : السبع مايجيه صبر وغزالو قدامو ....يامنة
يامنة"بصوت خفيف " : نعاام
فؤاد : سيري ..."قابلها معاه " مرة جايا متجي حتى نقولها ليك ...
يامنة : واخا ...كحز منها وهي ضور طارت من حداه ...
خرجات من البيت وجهها مخطوف منو اللون من داك المنضر وهو عريان قدامها وداكشي الي حست بيه فكرشها ...ضار هو من بعد ما طارت من حداه عوج فمو بحركة فشكل ...هز داكشي الي وجدات ليه فوق الناموسية لبسو ...ومشا لفون ديالو لقا اتصالات من ايلاف وبعض من رجالو ...دوز الخط لايلاف ...
فؤاد : عندي مشاغيلي هنا ...تصرف من عندك حتى نجي ..."قطع معاه " ...لباس جاه على كانتو نيت ...استغل الفرصة والصبر الي قرب يسالي ليه مشا لبس تقاشر و ايرماك .. طفا تيليفونو وخرج من البيت هبط من جيهة لاخرا حتى وصل المطبخ ....لقا
نجود واقفة معاهم حتى هي كتوجد ...حتى سمعات تحنيحنته ...وهي ضور لعندو ...
نجود : اييه واخا هي اللولة ..."مشات جابت ليه قرعة ديال سيدي علي من الي كيشرب الحاج حيث حتى هو كيفضل الماء المعدني فين مكان خارج يدير لامارش ...مدتها ليه باردة" : هاهي ولدي ...
فؤاد "خذاها من عندها حدر راسو وهزو بمعنى شكرا حتى تم ضاير وهي توقفو " ...
نجود : ياك غاتعشا معانا فطابلة وحدة اولدي ياااك ؟ درت الرفيسة الي كتعجبك بدجاج البلدي ...
فؤاد "بقا شحال واقف عاض على شفته السفلية ...حك مناخرو بخفة وهو يقرب حتى لعندها ...باس ليها راسها" : غانتعشا معاكم ...
نجود : الله يرضي عليك اولدي ...غادي تجري ؟
فؤاد : غير نمشي
نجود : وخا ولدي واخا ..."حدر راسو ومشا تحت دعواتها ليه وبفرحة في قلبها انه غايرجع يتجمع معاهم " ....
تمشا مسااافة مابيهاش ماطولش ومقصرش ...كانت نصف ساعة فالارجاء ....دار باعتبار انه باقي جرح ديالو مبراش...حتى حس براسو تنفس وارتاح وهو يقلب ضورة ورجا لفيلا ...عند دخلة لقا يوسف وصهيب حتى هما في جردة مقابلين مع لابيسين كيهضرو من داك الوقت بينما يوجد العشا ...قلب ضورة لعندهم ...
كانو هما مزالين كيهضرو ومرة مرة كيتلاجو فالهضرة على قرار باهم ...
يوسف "غير كينسى ويرجع يتفكر " : حتى كنسهى ونسااا كنتفكر هضرة الوليد كطلع ليا تنخصيصة ...
صهيب : نتا وانا …ضحايا مكملين بعضياتهم نتا تقولبو فسنية حتى لا حصلتي تقدر تسلك راسك وتقول مفراسيش تخشات مع الوراق ....اااااانا الى صايبت الورقة الي غانحصل وخا نحلف ليه بستين حزب والكعبة الشريفة والمدينة المنورة وخا يطيحوني رياح لا ها "جر سنتو " لا تعااتق معايا بالله ....
راوية : ويلي وقوليها ليها يديروه ليك وحدك مالك ...
يامنة : صافي هي دايراه لفؤاد حيث كيعجبو ماشي مشكيل ناكلو معاه ..
راوية : ويييييينووو ياختي الي كتشارك راجلها كلشي ...
يامنة "ابتاسمت بخجل " : هههه مهم كاينة رفيسة ...
هادشي كامل وهو كيسمع ليه ...حاضي تفاصيلها وهضرتها وحركات ايديها التعبيرية والي هز قلبو هي الجملة ديال " دايراه لفؤاد حيث كيعجبو ناكلو معاه " ... طلع لفوق البيت ديالو ...حيد ايرماكس وغسل رجليه ومشا لبس كلاكيط ورجع هبط لتحت كانو كلهم كيتسناوه هو والحاج باش يتعشاو ...
في طابلة ديال لعشا كيف العادة دايما مجموعين عليها ولمتهم ديما من ايام زمان ...يا كيكون شخص ناقص يا كاملين ...يا كيكون زايد شخص ولكن غير ضيف لكن هاد المرة شخص زايد بصفته من احد سكان البيت وافراده ....
هي طابلة طويلة شوي ...على راسها الحاج والراس الاخر فؤاد ...في الجهة كاين يوسف وصهيب ونجود والجهة الاخرا كاينة راوية وحداها يامنة الي قريبة لفؤاد .....
الحاج : بسم الله ...
بداو الماكلة تقدمو كاملين كياكلو في قصرية وحدة هالي تلگم هالي ياكل بفرشيط حيث مكيعرفش يلگم وفؤاد من ضمنهم كياكل بفرشيط ...كياكل بالقاعدة وحاني راسو مغوبش جالس بتخنزيرته الي عقدها فور ما جلس فالطابلة الشي الي لاحضو الحاج وزاد تقلق اكثر ...ضنا منه انه من جهة يامنة ...
واحد شوي مبقاش قادر يشوف تغوبيشة كلا ليه غير شوي وهو ينوض استاذن منهم بحجة انه ميقدرش يكمل على قبل الضغط ...
فؤاد كان كياكل عينيه مشات ليامنة ...الي كانت كضارب مع لگمة معرفتش ليها ...
فؤاد "حنحن حتى شافت فيه وهو يكحز ليها فرشيط " : كولي بهادي ...
يامنة "شدتها من عندو وهي تبدا تاكل بيها " ...واحد شوي حتى جابت البنت طبسيل فيه بيض رومي مصلوق وحداه كمون ومليحة ...حطاتو قدام يامنة ...
مريم : هاكي اختي هذا بيض رومي ...
يامنة "هزت فيها راسها مصدومة " : هااا ...واخا شكرا ...بقات حالا فمها ...كانو الكل غانسين راسهم كياكلو ومستمتعين بمداق الرفيسة او التريد بالقوام ديالو ...هزت عينها بغات تسول نجود وهو يحنحن بشوي ضارت لعندو شافت فيه وهو يغمزها ...
لي الليل وصل الوقت كل يرجع لبيتو ...طلعو الدراري لبيوتهم ...ينعسو ولا يديرو شنو غايديرو ...يامنة حتى هي كانت طالعة لبيتها ...كانت كتسنى يعيط ليها فاي لحضة ولكن وقع العكس معيطش ليها ...دخلات لبيتها مشات لطواليط تبدل كانت صفات منها واجلت الدوش حتى لصباح ...
يامنة "مع راسها ": مندوش حتى لصباح غايقدر يدخل ويلقاني كندوش ويعرفني توضيت ...هنن " خافت ومزاال الخوف مسيطر عليها من ديك النهار ديال دخلة ...غسلات وجهها بصابون ديال وجه خاص ونشفاتو و خرجات من دوش ومشات نيشان لكوافوز دهنات وجهها بكريم مرطب ...ومشات تكات فناموسية من بعد ما طفات ضو وخلات غير ضو واحد الفيوز شاعل ...حاطا ايدها على خدها كتسنى تسنى حتى عيات واستسلمات للنوم ....
اصبح يوم جديد ...كان صباح بكريييي كيف عادتها فاقت واول حاجة دخلات لدوش تدوش باش توضى من العادة ...حلات رشاشة وخلاتها حتى بدات تسخن ... عمرات سطل تما في دوش خلاتو يعمر ومشات رتبات حوايجها الي غاتلبس بالخف حطتهم فوق ناموسية ودخلات دوشات على خاطرها وتوضات مزيان ...لبسات بينوار ...جمعات دنيا وخرجات ...
مشات اول حاجة دارتها هي جبدات من المجر كريمة ديال الجسم بنكهة الفانيليا ...خطوات حتى لناموسيتها وجلسات تحنات حتى ذهنات رجليها وحيدت البينوار ذهنات لحمها كامل عاد لبساتو …بدات تهز فحوايجها الي كانت موجدة وهي تلقى راسها ناسيا سوتيان ...لبسات كيلوطها بزربة … وهي تمشي حتى لماريو باش تجبدهم ....
واقفة كتقلب على لون قريب لكيلوط او فحالو تماما ...مسمعتش الباب امتا تحل مسمعاتش الخطوات ما والو هو الي كيف عادته كيتم جاي بالحس
...حسات بانفاس سخونة غاديا وكتقرب ليها وهي ضور بجهد مخرجة عينيها حتى جات لاصقة معاه كتشوف فيه وعينيها خارجين حيث خلعها ومزال متعوداتش على هادشي ...
فؤاد "بصوت خفيف مسحور بريحة الفانيليا الي كتفوح منها سخونة " : مالك ...
يامنة "بعفوية " : خلعتيييني ...
فؤاد "هبط لعنقها باسو ليها واحد البوسة فشكاااال حتى حس بيها تهزت ...ضور ايديه على ضهرها وزاد ضغط عليها عندو حاكمها مزيااان ..." : بصحة ...
فؤاد "عاود خشا وجهو فعنقها ...نطق وسط منو " : مزياان داكشي الي بغينا ...
طلع راسو فيها شاف في عينيها نيشان شوفة كتحمل معاني كثييييرة واساسها الشوق ...الشوق الي كان كاتمو من اول لمسة ليها فجسمها ...قشعريرة كتنتابو ...احساس فشكل ...كيحس كانه قدام قطعة من المارشميلو الرطب ...هبط بفمو لعند فمها قبل متنفنف ولا تكلم وعلى هي تقدر تكلم ....كان اسرع من البرق الشي الي خلاها مذهولة فور ملقاتو خاشي فمها وسط فمو كيجر فيه ويتلذذ وكيزيد يتحكك عليها حتى دفعها لماريو...كيجر فرحيق شفتيها ويعاود يجر ويجر حتى كتحس براسها تخنقت ....وكيعطيها ثواني ترجع انفاسها ....
وهما خداميين فالقبل ...طاح على الارض البينوار من بعد ما بطريقته حيدو ليها بلا ماتحس ...حتى لقات راسها عرياانة ...صافي هنا دق ناقوص الخطر عندها ورجعو ليها الاحداث ...حتى خرجت عينيها وهي تقيصو فصدرو بغات دفعو ...لكن كان حاكمها اكثر ...قلبها زادو دقاته ...ممحيدش فمو من فمها مباغيش يحيدو باغي يبقى غير يشلقم فيها تما ....ايد حاكمها بيها ورا ضهرها ....وايد مطلعها لدراعها كيطلع ويهبط فيه بحركة خفيييييييفة كتبورش ...بحركة سريعة
هزها بالخف لوا ليها رجليها على خصرو وهو خدام كيبوس حتى فمها ولا طاااايب ...رجع خشا وجهو فعنقها الي هبلاتو ريحته ومخلات فيه العقل ...كيبوس ويعض فيه عضيضات خفاااف حتى كتهز ليه ...بقا هابط هابط هابط حتى قرب لصدرها وهو بحس بيها كتدفع فيه ...
فؤاد " هز راسو محنزر " : شنو كاين ؟؟؟
يامنة : عنداك ضربة ...وعنداك يدخل شي حد 😥
فؤاد : عارف شنو كندير "خنزر فيها " ...مرة اخرى تقاطعيني متلومي غير راسك ...البااب مسدود 😡
جاوباتو براسها وهو يحطها اصلا نسا راسو واش مضروب حتى فكراتو غير هي ووخز ضربة ...شابك صباعها مع صباعو وكممممش عليهم ...هز ايدها باسها ليها وهو يجرها وداها لناموسية ...كتغطي فصدرها بايدها لاخرا وتحت منها معرفت اشنو تخبي اما وجهها جميع الوان طيف دازو عليه ...تكاها فوق ناموسية وطلع فوق منها ....حيد تيشرت الي كان لابس وطلع فوق منها محاوطها بدراعانو ...ايد هنا وايد هنا ....
غير نضرات الي كتكلم ...مضراته هو فشكل ليها هي ...مكيعبرش بالكلام الكثييييير ...المهم عندو دابا هو انه عفا عليه الله وهاهي بين ايديه يدير فيها شنو بغا ولكن متريت بشويييي باش مياديها ثاني وخا صعرة نايضة فيه لداخل ....هبط لحنكها باسو وغادي وكيبوس يبوس يبوس حتى وصل لمها جرو بشفايفو ...ورجع هبط ببوساتو مستمرين حتى وصلو لعنقها حتها عليه بعضة حتى قفزت بانين صادر منها وهادشي غير مكيزيد يصعرو عليها ...
فؤاد " كيبوس فعنقها ويطلع لكتفها ويهبط مع كتفها وهابط حتى قلب ضورة ومشا لصدرها باسو بوسة خفييييفة قبل ميخشي وجهو فيه ويشبعو بوسان ومصان وحتى عضان حتى صافي مع كل هزة ليها وانين كيزيد يشعل ...حتى هبط بالقبل لصرتها ...هز ليها ايديها بزوج فوق من راسها ...تقابل مع وجهها ...شاف فيها عينيها فعينيه ونطق ...
فؤاد : الي ضراتك ضراتني عطيني راسك ومتخافي من والو ...
يامنة "بخوف " : اهى غاتقصحني كيف ديك المرة 😿...
فؤاد : لي ضراتك ضراااتني ...اعمارة داري
...باسها في فمها وهبط عليها بالبوسان كيبوس ويشلقم ويعض ...زادو نواضرو تنفخو وعروقهم بانو صدرو تنفخ ...لحضات وهما على داك الحال عاطيها حقها فالمداعبات ...كيتسمع صوت انفاسهم ...النفس ديالو وهو مجنون مفتون بداك الجسد ديالها الفتي الطري الرطب ...جرها حتى لفوق عند راس ناموسية ...
وناض حيد سروال الي كان لابس بقا غير بالبوكسر ...صافي هنا اعلن اقتراب الخطر بالنسبة ليها وخاصة من شافت البلاصة ديال المعلم ...كانت منفوخة ...
ولما لا وهما مدة وهما على المداعبات والتسخينات ... رجع لبلاصة فين كان اي فوق منها ...رجع لقبل ديالو الي اغلبها بوتيرة مجهدة ...طلع فوق منها حاوطها بايديه ورجليه ...من بعد ما شبعها وحس براسو صافي وصل فين خاصو يقضي ويفرغ شوق الي كان جامعو ...تقابل معاها ونطق ...
فؤاد : ليوم وغذا وبعدو وايام الله كلها كوني بين ايديا وفجنبي ...فراشك فراشي ....انا ديالك ونتي ديالي ...
نزل صبعو خطططط واحد من كتفها حتى لجنبها وخصرها وليهونش الي عندها حتى لفخذها وصل لمركز ونقطة الي غاتفيض الكاس وتزيد اكثر واكثر على مابيه بحركات خفاف بصباعو تما خلاوها تهز وتلصق معاه وتعض شفتها لا اراديا مغمضة عينيها بجهدددد ...
يامنة "قدر يخليها تحس برغبة بيه وقدر يرفعها لسما سابعة معاه حتى حس بيها ولات طالبة ولكن مترددة ...ابتاسمت ليه وعينيها شبه مسدودين من الخجل ...بحركة لا ارادية ضورات ايديها على عنقو وهادي عطاتو البادرة باش يرجع لمداعبات من جديد ونفسو يتخربق ...رجع ليها الغزل الي كلماته قليلة حتى ساحت ليه بين ايديه وفي وسط الكلام ...
فؤاد : الي يفكر ياذيك حياتو ساخية عليه اعمارة دااري ...
يامنة "ذابت من هضرتو الي كتحشمها وتخلي وجهها يتغطى باللون الاحمر وعينيها الي كينزلو الارض ....كتسمع كلماته ومدارياش بالي راهو تحتها كيطلع شوي بشويييييي حتى بدات تحس بيه وهاهو رجع الاحساس من جديد فيقها حتى جمعت ضحكة ....
فؤاد "مجاوبهااش العرق نازل ليه وعينيه معسلين معاها ومع شعوره فديك اللحضة بالذات ...بقا طالع شوي بشوي شوي بشوي وهي كتنين ...شدات فيه وكمشات عليه وعطاها الخاطر دير مابغات ....
بقات غارسة فيه ضفارها ورا عنقو وفعنقو وصدرو ...وهي كتحس بشي حاجة صلبة طالعة معاها وحريق الي كان شوي مجهد حتى بدا كينقص تديريجيا وحبس وهذا كان استقرار المعلم داخلها ...
فؤاد "خشا فمو فعنقها كيمص فيه حتى بدا كيمشي ويجي يمشي ويجي وهي كتزيييير تحت منو وصدرو كيتقممممش ليه ...
يامنة : اننمممم اهى بشوييييييي ...
فؤاد "عقد حداش بين حجبانو حتى رفعهم وسنانو مكرررررز عليهم حتى كيبان لفك ديالو كيتزعزع ....
بقا هكاك شوي بشوي حتى بدا كيزيد فالوتيرة وصوت انينها العالي كيرتافع حتى بدا كينقص ورجع صوت انين فحال المشة ...مدة وهو خدام وهي كضغط عليه شعور جديد بالنسبة ليها ...
فالاول يمكن كان غالب الالم ولكن هاد المرة باحترافيته خلاها دغيا تنساجم وها شرع الله تممو وهاهي ولات واجدة ليه فكل علاقة فقط خاص يكون حنين وعاطي لخاطر ليها وميعدبهاش بالعنف الجنسي ...مراعي انها مزال صغيرة وشوي بشوي تولف ....
كمل وتلاح على ضهرو جر عليهم الغطا وجرها لعندو معنقها بدراعو ...
فؤاد "باس راسها...حك في كتفها بغا يتاكد مسكين لا تعود تنزف تاني ويتحرم عههه " : يامناااا ...
يامنة "مخشية فيه زامة فمها حلت عين وحدة وجاوباتو بصوت مرعود " : نعااام ...
يامنة "شافت فيه وقربات لعندو جبد سنسلة ديال ذهب كان جايبها ليها اصلا حتى وقع اي وقع ...دارها ليها فعنقها فيها كتبة بالخط روسي باسم "كاتيوشا " ...ركبها ليها وباس ليها عنقها
يامنة الجزء 17
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء