كانت كتهضر معاه وتسبح ...امراة فسن كبير عايشة في وسط عاش غير بالقابلة تولدهم فدوار ولفوها كيف مولفين الي موراها دابا ...بحكم دوار المستوصف بعيييد عليهم وغير ديال الاستشارات ولا يدوزو اما خاص بالام والطفل كاين فالفيلاج الي بعيد عليهم تقريبا بعشرين كلمتر يعني ماحتال توصل تتولد فطريق وممكن تموت وممكن تصبر ....كان مناها تولد بنت بنتها ....
هي الي ولدت ام يامنة فيامنة ...وتمنات انها تولد يامنة ولا بغا ربي الموت مرحبا بيها ...هذا هو الي تمنات بخبرتها كيبقا شيء بسيط ولكن فالوقت وفهاد زمان يقدر يكون صعيب كثير شي انها كبرات وشوف ولا على قد الحال ...
يامنة "شافت الجو توتر وهي وسطهم " : احم ...ميمة سيري صلي انا غادي نمشي نرتاح "ضارت عند فؤاد" ...تمشي ترتاح ؟
فؤاد "دار ليها طريق " : زيدي ...
يامنة : سارة اجي وريني البيت وخا شفتها في تصاور وفيديو مغادي نعرف ...
سارة "كانت حالا فمها من كانو يترادو خههه " : ااا ام واخا اجي ...مشات طلعات فدروج وهما طالعين ويامنة تقيص فالحيوط صباغة ستيكو فالمسكي والفايونص حتى لفوق بزواق بلدي ورخام فدروج ...سفلي والفوق وسطح ...الفوق فيه زوج صالونات واحد يشوف لاخور بسارية وتقويسات عند كل باب صالون ورخامات فوق الحويطات صغار عند باب صالونات ....مصبوغين بنفس لون حيوط دروج ...
والنقش كان سامبل مفيهش كترت لوان ...والتريات فكل صالون عاد كاين ممر طويل فيه زوج بيوت مقابلين مع بعضياتهم وفنهاية الممر كاين دوش كبير ...مجهز بكلشي ليه ....كانت فكرة مميزة انهم يفكرو فعمهم ويعاونوه وباش ميحرجوهش اتافقو معاه على حل الي رضا كلا طرفين وضربو عصفورين بحجر واحد ...
استاذن فؤاد لواحد من صالونات باش يهضر فالفون وهي بقات مع سارة ...
سارة : ها البيت هذا قاليك عمي مصطفى ديال بنتي لا جات عندي شي مرة هههه مسدود فيه ناموسية بكوفرلي ديالها وماريو لاصق فالحايط والبيت الي مقابل معاه ديالو كينعس فيه ولتحت كاين بيت مي زينة حدا طواليط راك عارفة مكتبغيش سفلي ...وانا الى مكنتش قارية فحال ليوم وغذا الاحد كنبات معاها والايام لاخرا يا خالتي زهور يا كتبات بوحدها كل مرة واش مهم مكنخليوهاش ...
سارة : فين خالتي زهور توحشتها ...
سارة : دبا تجي فالعشية اتعطي لبعلها ( راجلها ) ما يجغدد الي خلاتها هي هههه وتجي ...مهم دخلي رتاحي ها دوش راه فيه شوفو غانشعل ليك البوطة لا يعود باغي يدوش ولا شي ...
مشات سارة شعلات ليها بوطة شوفو وهبطات اما يامنة دخلات لبيت حتى تبعها فؤاد هاز الفاليز ودخل لقاها واقفة كتشوف وتستكشف ...
فؤاد.: بدلي وارتاحي ...
يامنة : واخا بغيتي دوش راه واجد دوش ...
فؤاد : غير بدلي وريني فين هو ندخل ندوش ودخلي تانتي دوشي ...
يامنة : واخاا ...حيذ الكبوط وحل صدافي القميجة حيدها وحيد السروال بقا غير بالبوكسر ...هادشي الي ولف سوا وهو زوفري وسوا وهو مزوج ...هي غا بان ليها نصل كلشي وهي تزنگ ...وخا ولفاتو ولكن فدارهم داكشي جاها فشكل هههه ...
سبقاتو كتجري حناكها بغاو يطرطقو ...طللت لا تكون جايا سارة توصيها ميجي حد ساعاك مكاين حد وطاج خاوي ...كان دوش حدا البيوت حلاتو ومشات طلقات رشاشة حتى بدات تسخن ...ورجعات لعندو ...
يامنة : صافي دخل ااه ..."مشات لواحد صويك صغير جبدات ليه شامبو ولوازم الاستحمام شراهم من المول فاش كانو جايين رجاليين من adidas... ..
دقات عليه الباب بغات تمدهم ليه من عند الباب وتهبط ...ولكن معامن نتي ابنتي ...
فؤاد "واقف تحت رشاشة ...حبسها " : دخليهم لعندي هنا لاش واقفة تما ؟
يامنة : ااا "كضور بجنابها خافت يجي باها رغم انها باها مسافر وعارفاه مكاينش ...خافت لا تجي زهور تغفلها 😹😹...." وهاك انا غانمشي نبدل ونهبط لتحت ...
فؤاد : دخلييي واجي دوشي معايا ...
يامنة "صمقلها هههه " : ولاااو ...
فؤاد "خنزر " : كيفاش ؟؟؟...
شدتها البكية ...في الاصل مكاين الي يوصلهم غير هي اول مرة تكون مع راجل وسط دارهم ...ولا وراجلها والعلاقات الحميمية ههه ودابا غادخل دوش معاه ....حست بسخونية طالعة معاها ...حتى تلفات ولات غير تهتهت في الهضرة ...
فؤاد "قفزها " : دخلي كيفاش لا ؟؟؟
يامنة : وا من واغير دوش… انا نبدل مبغيتش ندوش حتى ليل فاش نبغي نعس باش نعس دغيا دابا جايا جارتنا الي كتقابل ميمة بغيت نشوفها بينما رتاحيتي نتا منصدعوكش نعس فالبيت ...
خلاتو ونزلات هي لتحت شمات ريحة القهوة معطرة ...دخلت ليها لعرووووووق وشحال توحشاتها ...لقات زينة كتصلي وسارة داخلة الكوزينة....والكوزينة الي كانت غير بيت صغيييور بالكاد كتوقف فيه يامنة ...كانت اكبر بحيث البيت الي كان صالون عندهم رجعوه كوزينة ...بالفايونص حتى لسقف ...والبلاكارات ديال العود ...واقفة سارة كتطيب فالقهوة وريحة الملوي تعطعط والبغرير وكيكة شكلاط ...وحليوات غريبة ووحدة ديال كوك وسط منها قرنفلة ....
يامنة : الله يرحة القهوة ...
سارة "ضارت تشوف فيها " : تي هبطتيييو ...فين زمانك ...
شاف فيها واحد شوفة فشكل فحال قلقاتو ديك بلا متعذب راسك ...باغي يتقدا حاسب راسو هو راجل دار فهاد اللحضة ..معاه مرتو ونسيبتو مسؤول عليهم ....مجاوبهاش حدها ناضت معاه ...مشا جاب القبية لبسها وسد سنسلة دار طاقية على راسو والقب ولبس الكبوط ديالو من لفوق كحل عامر بالريش ...لبس صبادري ديالو واوما ليها براسو باش تسبقو .....
مع هابطين من دروج حنحن باش لكانت شي وحدة معرية راسها ولا اي كان يعرفو راجل هابط ...قال سلام عليكم وهو حادر راسو وغادي لباب مع يامنة ...ردو عليه سلام من بعيد ...وخرج هو ويامن حتى لعند طوموبيل ...
فؤاد : قوليها لشي حد يهضر معاه متهضريش نتي ...المهيم ...حتى تمات دايزة واحد بنت جيرانهم ...بنت خمسة وعشرين عام والدة ربعة واحد مركباه وجوج جاراهم قدامها ولاخور معرفاتو فين دالح ...اسمها حنان ...
حنان : واااا يامناااو وتي على سلامتك ابت المصطفى ...
يامنة "باغا تفك من فؤاد الي ضار كيشوف فداك صوت الي سمع كيحساب ليه راجل سعاك غير هاديك صوتها كي راجل " : اههه ههنن ...الله يسلمك ختي حنان ...
يامنة "تشهاتو " : اه صباح ندوز عندكم قولي لمي فاطنة صباح ندوز عندها ....
حنان : واخا ختي يلاه دوزي بخير ...
"ضار فؤاد شاف هنا وهنا وهو يجرها من خصرها وتكا عالطوموبيل تكاها عليه ...حيد ليها خصلة من شعرها ...وهبط باسها فعنقها ..." : شنو خاصك نتي ؟
يامنة "كضور بجنابها حناكها قربو ينقز منهم دم وقلبها كيضرب بجههههدددذ ....بغات تبكي من ديك شدة الي شادها ونااري دوار عندهم فيه الحضايا ..." : امم صافي سير باش ترجع دغيا ...
فؤاد "شاف فيها متوترة وبغات تبعد حشمااانة حناكها بغاو يطرطقو وقلبها سمعو تالعندو " : مالك ؟؟؟
يامنة : غ غير مع غايشوفونا هاكا كنحشم منهم "زمت فمها حشمانة وتالفة " ...
طلق منها مخنزر فيها واحد تخنزيرة حتى رجعات بلور....
فؤاد : صاحبك انا ؟؟ "مخرج عينيه بتخنزيرة " ...دخلي لداخل "شير بايدو ومهبط راسو ...ضرب ضورة لطوموبيل وحلها بالكونطاكت ودخل ديماراها ومكسيرا حتى خنزر فيها دخل دغيا طارت وسدات الباب وعاد هو كسيرا نيشان لمراكش ...
وصل اليل بعد اذان العشاء بساعة لقاه فمدينة مراكش عاد داخل ليها ...خذا طريق لاقرب سوبر ماركت والي جا فالدخلة كان atacadao وخا لو كان بعيد عليه فكان غايمشي ليه حيث فيه اي حاجة بالجملة ...تقدا كاع شنو غايخصهم ...من مواد غذائية ...حطو ليه داكشي فالكوف ديال طوموبيل ...ومشا لاوطيل رويال ميراج ....
بلاصا سيارة عطا لسيكيريتي الكونطاكط من بعد ما طلق الكليما فالكوف باش داكشي الي شرا ميسخنش ...ودخل لواحد البار تما ...جلس فواحد الفوطوي ووصا على شنو يشرب وجبد الكارو كيكمي حتى جابو ليه طلب ديالو ....اول حاجة دوا مع ايلاف ....الي عطاه اخر المستجدات حتى بلغو بالي كاين حفل مقام فصويرة على شرفهم وصاحب دعوة داني ...
فؤاد "عاقد غوباشتو معصب اصلا جاي معصب حيث. باغي يفكر ويتوصل لقرار الي كان تفكير فيه شاغل بالو وغير كيخمم وبغا يتوصل لحل نهائي ..." : حفلة حفلة حفلة ...ديما حفلة ؟ ضروري هادشي مالنا مسالين حنا ؟
قطع معاها وتكا هاز راسو كيكمي ويطلق فدخان بشوييييييا مصغر عينيه سرح ثاني بخيالو لقرار الي شاغل بالو والي مبرزط ليه كيانو ...حاول وحاول وفكر وفكر وفالاخير توصل لقرار الي لا رجعة له فيه ...والقرار الي غايريحو...
بقا شحال وهو فالبار حتى كمل كاسو وناض جمع الوقفة خلص وخرج لبرا عطاوه الكونطاكت ومشا لطوموبيل الي وقفو ليه ...وخذا الوجهة نيشان لدوار ديال نسابو فين كاينة مراتو ...
وصل مع نص الليل فات بساعة ...حتى صونا عليها هبطات حلات ليه الباب ودخل داكشي لدار ووراتو دار فين يدخل طوموبيل ...دخلها وشكر مول دار ورجع دخل طلع نيشان لفوق ...عطاتو يتعشا كلا شوي كانو موجدين ليه مالد وطاب ...من داكشي الي كيعجبو طبعا طياب البلدي ...
فؤاد "زير على ايدو قلبو ضرو عليها " : ديري شهر هكاك يقدر نجي عندك ونديك لدار عندنا ...كملي لكنطرول تما عندنا فازرو ...الى مجيتش غادي نرسل يوسف ...تفاهمنا ؟
جاوباتو براسها ....ب اه ....
فؤاد : مغاديش غذا منمشي حتى دوز شي يومين هكاك معندي مندير اللهم نبقا معاك هاد الايام ....
يامنة "بفرحة ناضت كتشوف فيه ممثيقاش " : بصح بصح ههههه حلف ....مشعراتش حتى قفزات وطلعات فوق منو حتى خرج عينيه ....جات جالسة فوق المعلم نيشان وكتنقز فوقو وتحك عليه حتى بدا مول الخيمة كيفيبري هههه ...
فؤاد : يامنة رجعي لبلاصتك حسن ليك ...
يامنة "لمطنگة محاساش شنو كدير " : فرحتييييني هههههه ..."هبطت راسها خشاتو ليه فعنقو وعنقاتو وهي كتلعب فوقو حتى قرب يخشيها تحتو ويضرب كلام طبيبة عرض الحائط ...ولكن والو واش رسات حتى مبقاش قدر ...وهبط راسو لعنقها حتاها عليه بعضة ...حتى غوتت عاد ناضت عليه ...
فؤاد : نوضي ابنت ناس نعسي حسن ليك ...
يامنة "ناضت من عليه كترمش مفهمات والو ...ناض هو من حداها غادي وداير ايديه لتحت مغوبش بغا يطرطق ...ميقدرش ينعس معاها واحد الفترة الي قالت ليه طبيبة بينما تبت الجنين مزيان ...دخل لدوش بقا فيه شحال دوش بالما بارد وخرج لاوي عليه فوطة وهاز فايدو داكشي الي كان لابس حطو فالبيت وجبد حوايج اخرين ....
صوت الذيك كيقوقع ...كانت الستة ديال صباح ...وصوت البهايم والبقر ...على هاد الاصوات حلات عينيها ...كيف سمعتهم كيحساب ليها في الوقت الي كانت فيه فدارهم مزال مكاين حس الزواج ...حتى استوعبات راسها وفاقت مزيان ....عاد عرفات ان واحد شخص كان بجنبها ملي ضارت ملقاتوووش ...هزات الفون اتاصلات بيه ...لقاتو خارج كيجري على مقاليها هو ....ناضت من الفراش ومشات لدوش غسلات وجهها مزيان وخرجات نشفات ...دارت روتينها صباحي ...
زينة : مزياان مزيان ...المراة عگوبتها لدارها ...كي دار ناسك كي دارك ...وديك البلاد البعيدة مراجعاش ليها ؟
يامنة : اا م اح لا راجعة ولكن مزال بعيد شوي ...
بقاو يهضرو وتيحتو حتى تحط الفطور ...واحد شوي حتى سمعو صوت شي رجال داخلين دخل فؤاد سبقهم داير ايديه فجيابو والطاقية والقب على راسو ...لقا يامنة وزينة ولخرينات فالبيت حاطين الفطور ...
فؤاد "حنحن باش تجي عندو يامنة ...كيف سمعاتو خرجات من البيت ...شاف فيها باسها فراسها " : متخرجيش تيساليو وديك ساعة اجي عندي ....سطح عندو باب مسدود ولا محلول ؟
حتى دازت ساعة عاد هبطو وهبط هو ...عيط ليها جات لعندو ...
فؤاد / طلعو لفوق جيبو داكشي راه مصاوب ديري شنو بغيتي ديري ليه ...واجي فطري معايا وخرجي معايا لجوايه ...
يامنة : واخا ...فين غانمشيو .؟
فؤاد "سرح ايديه " : بلادك هادي نتي الي غاتوريها ليا او لا ؟
يامنة "فهماتو انه بغاها تخرجو تعرفو على دوار ...ابتاسمات ومشات طلعات هي وسارة لفطور ليه لقاتو داخل لدوش كيدوش ..." : سارة اجي نطلعو قاليا هبطو داكشي من سطح وصايبوه معرفت شنو كاين ...
سارة : ايوى يلاه اش كتسناي ...
طلعو بزوجات لسطح كيقلبو حتى كيتصدمو من المنضر الي قدامهم ...كان حولي قداش معلقة سگيطة ديالو وفواحد البانيو كاين الدوارة فيها القلب والكبدة والرية ...
يامنة "عينيها ولاو فيهم القلوبة عرفاتو جابو ليها باش تدير الكواح وشوا الي حبات نفسها " : الله جابو ليا 😍😍...
سارة : وتبااارك الله على نسيب هذا هو نسيب ولا دوز حيد ....
مفاجئة كانت بالنسبة ليها من نوع اااااخر تماااما ...متوقعاتهاش منو كان كيحساب ليها غايجيبو ليها طايب او يجيبو ليها باها ولكن حولي على قدو ديالها وليها خصيصا بغات طير بالفرحة داكشي الي بغات وواعدها بيه جابو ليها ...القلوبة خرجو ليها من عينيها ...خلات سارة فسطح كتهبط دوك البانيويات وهي هبطات وضربات ضورة لدار فين كاين ...مشات لبيت لقاتو واقف كينشف حتى طارت عليه بتعنيقة من لور حتى تفافا ....
يامنة : شكرا شكرا شكرا بزااااف ههههه فرحتيني ...
فؤاد "ضورها وجابها قدامو ...حك ليها على ذقنها وهبط باسها فحنكها " : الله اودي ...هذا طيبيه فدار حسن متجيبيه من سوق يقدر يضرك ...اللهم هذا كولي تتشبعي والي خصك زيدي ...
يامنة "بقات كتشوف فيه فعينيها لمعة وحب ليه ...معمرو خصر ليها خاطرها ديما دايرها فعينيه وصحيح هي عمارة دارو ...متردداتش " : وخا تهبط عندي "حيث طويل عليها وخا تعلى على رجليها متوصلوش " ...
فؤاد "تحنا عندها دغيا " : هاني ...
متردداتش ابدا لوات ايديها على عنقو وباستو فحنكو بوسة عمييييييييقة حس بيها فشكل ...قلبو تزعزع من بلاصتو وخا غير بوسة فالحنك كان ليها معنى كبيييير عندو ...حتى هو مترددش وباسها فحنكها وعنقها ...خلاتو يبدل حوايجو وخذات هي كاب طويل دارتو فوق البيجامة ولوات عليها كاشكول خيط ....واكدات عليه انه غايلقاها لتحت من بعد مايكمي ويفطر باش تخرجو توريه دوارهم ....
خارجين من دار وخذاو الوجهة لفدادن او الحقول الي تما ...موسم شتاء بدا ...والناس الي عندها شي زرع زرعاتو كتسنى الغيث يصب ...كتوريه ديور والفيرمات وناس عندمن كانت كتمشي فاش كانت صغيرة والواد فين كانو كيلعبو ....حتى تفكرات ...
يامنة : اااه تفكرت قبل مندير العرس لقيت واحد البنت مقتولة هنا ...فاش با عيط لبوليس خذاوني انا وياه سولونا ورجعونا ولكن قالو لينا تسد داكشي مبقاوش سولو ...
فؤاد "عقد غوباشتو كان كيكمي لاح الكارو ووقف ضار عندها " : كيفاش ؟؟ امتا هادشي ؟
يامنة : قبل العرس ..."شدها الخوف حيث تفكرات كيفاش لقاتها مدبوحة غير قالتها ليه وحس بيها خايفة وهو يحبسها " ...
فؤاد : صافي نساي ...عادي داكشي كيوقع ناس هما هادو القتيل جاري بيه العمل ...من بعد ونهضرو فهاد الموضوع ممزيانش ليك تفكريه ...
يامنة : واخا ...كانت عندي معيزة وبهيمات كنت ديما كنيبهم لهنا يشربو ولا يسرحو ياكلو ...فاش سولت سارة وميمة قالو ليا با باعهم حيث مكاين الي يقابلهم كنت انا الي كنقابلهم ...
فؤاد "كيشوف قدامو وكيسمع ليها " : راعية الغنم ...
يامنة : ههههه اه عزاز عليا بزاف كنت كنحلم الى كملت قرايتي وخدمت نشري فيرما ندير فيها الغنم والبقر ...ولكن ميمكنش نحلم بالخدمة حيث ولفنا الي كبرات كتزوج ...حتى سارة دابا يزوجها باها ...
فؤاد "كيسمع ليها وحاضي جناب هنا وهنا ...عارف مكاين الي يقرب ولكن الامن ضروري ...خاصة من سمع منها انه تلقات بنت مقتولة زاد خوفو اكثر ...واحد شوي حتى استاذن " : يامنة بقاي هنا متحركيش غادي نهضر فتيليفون ...
جاوباتو بواخا وتكحاز شوي دوز اتصال ...وصا ايلاف باش يرسل شي رجال يكون هنا فالدوار يحضيو من بعيد بلا متحس يامنة واش كاينين ...
فؤاد : يكونو فحال ضلها بلا متحس ...دير اتصالاتك هنا لمغريب يرسلوهم ليا من هنا راك عارف ...
ايلاف : تمام ....
هي خلاها واقفة وهي تبان ليها واحد المعيزة كتشبه لمعيزتها الي كانت مربية من بعيد مشعراتش براسها وضربات هضرة فؤاد فعرض الحائط ومشات حتى لعندها عينيها كيبريو ...حتى دخلات وسط واحد الفدان مبعيداش على فؤاد وانما قربات لمعزة شوي ...حتى هزتها ....
يامنة : اححح شحال زوينة ...توحشت معيزتي مسكينة كون راه كبرااات ....
حتى نتي كبرتييييي تبارك الله ...فين يامنة ديال المدرسة لدار ...
يامنة "ضورات راسها حتى شرعات عينيها كان هو ولكن تبدل على اخر مرة ...مبقاش داك الي وسخاتو شمس الفدادن وتمارة الخدمة دابا تقاد وخا تمارة سطاج اكثر لكن بان عليه انه تقاد الوقفة تقادت ...حدو حيد اللحية الي كان داير بحكم ممنوعة عليهم ....مجاوباتوش التاسمات ليه وضارت تمات غاديا حناكها مزنگين ...
صلاح "قرب حتى لعندها بعينين هايمين فيها حتى جا قدامها كيبتاسم ليها " : يامنة مبروك زواج ...
يامنة "ضارت لعندو وهي غاديا مشافتش قدامها " : ههه شكرا الله يبارك فيك ...جات ضور حتى خرجات فصدر الحديدي ...هزات راسها لقات عينين ناريين كيشوفو فصلاح ...
يامنة الجزء 38
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء