يامنة الجزء 68

من تأليف Sana mina
2019

محتوى القصة

رواية يامنة

عاود باسها فراسها ...وشد ايدها فايدو سرح ليها صباعها وخشا صباعو تا شاب ايديهم وضار تبند حنحن وزاد غادي بيها حتى خرجو من البيت وهبطو من جيهة لاخرا حتى وصلو قدام طوموبيل وهي تسمع تزغريتة او تزغريتات متتاليات عليهم بزوج ابتاسمت يامنة بفرحة متوقعاتش يدير ليها هاد الحركة ...تعاود ليها عرسها من جديد لكن الفرق هو معاها باغيها عاشقها وهو الي فكر فحال عاود خطبها راسو ...حل ليها الباب بكل جنتلمانية هزات جلايلها وطلعات ركبات ...
حتى قادتهم دخلتهم عاد دخل راسو قاد ليها سانتيغ استغل الفرصة باسها فراس منخرها تا ابتاسمت وخرج سد الباب وضار ركب تاهو قاد سانتيغ وورك نيشان خرج من الفيلا وخذا طريق ...
يامنة "تكات راسها على زاج كتشوف كان ليل ...ضورت وجهها لقاتو عاقد غوباشتو مركز مع طريق وااااااااه كي جات معاه ديك اللبسة تقليدية صحيح شايفاه في فقية شحال من مرة كان كيلبسها فدار ولكن جلابة وجبادور عطاتو هيبة وجاذبية فشكل حتى ضار غمزها وهي ضور مزنگة حاطة ايدها على كرشها ...نطقات ببرائة " : فين غانمشيو ؟ 
فؤاد "كيشوف قدامو " : الى عييتي صايبي الكوسان ونعسي تنفيقك ...
يامنة : واخا ...
بقات كتشوف فزاج وفرحانا براسها مصايبة ومقادة والمكياج وشعر مصاوب ومقاد مشيطة العريسات يا لالة ...محساتش براسها تاغفات اصلا مع الحمل دغيا كيديها نعاس ...مع الحلة حلات عينيها على قبلاتو في فمها محابسينش ...وهو خدام كيبوس ليها فشنيفاتها ...
يامنة "مصغرة عينيها بنعاس " : فؤااااد 
فؤاد "باسها بخطفة " : غزالو ...نوضي تفطري ...
يامنة "حلات عينيها لقاتو بدا كيصبح الحال ..." : فين حنا ...
فؤاد "جاب ليها لفطور فطموبيل جبد واحد لعيبة حتى ولات فحال بلاكة مقابلة معاها تحط فيها وحط ليها الفطور حليب بشكلاط والكرواصون وشي طقطيقات " : فطري وشربي دوا مزال موصلنا ...
يامنة : فين غانمشيو ...
مجاوبهاش غمزها باش تفطر حدرات راسها دايرة ابتسامة وسط غفوتها باقي الميكاب كما هو متمسح متقاس ...
فطرات تا شبعت وهو بعد تا شرب قهوة كحلة وكما ليه الكارو عاد دخل حيد ليها داكشي وانطالقو ساعات قليلة حتى كانو وسط واحد المدينة سياحية بامتيااااز رائعة بكل للكلمة من معنى ...
موقف حتى كان قدام الاوطيل فطبيعة ... ...عاد فيقها ...
يامنة : وصلنا ..
فؤاد "باسها فجبتهتها وفمها " : وصلنا اغزالي هبطي ...
يامنة : هههه اشنو هاد البلاصة ...
نزلها حتى نزلها وضار وراها قبط ايدياتها وتحنى لمستواها حط ذقنو فوق كتفها باسو ونطق ليها فوذنها ...
فؤاد : اقشور ....

بقات كتشووووف المنطقة والجو غزااال بمعنى الكلمة جو كيعطي نسمة الشلالات الي ممزوج بالصوت ديالو من بعيد الي نقي وبارد ...كتشوف وفعينيها لمعة فرحة ...صراحة دهشها ودهشرها وفاجئها بهاد الالتفاتة الزوينة لا بل الرائعة منو ...
يامنة : واااو شلالات اقشور ؟ غمزها بمعنى اه ...اول مرة نمشي ليه 
فؤاد : وماشي اخر مرة ...
بقا معاها واقفين كتشوف وتضحك وحاضية الطبيعة الخلابة ..وهو وراها فترة بسيطة حتى كان شادها من ايدها ومدخلها لفندق الي خذا وبطلب خاص باش يكون مجهز غرفة خاصة ..طبعا الفلوس كدير كلشي ...كان فندق فيه غرف الخشب …تصميم ديالو زوين وراقي ...دخلها ...وغير دخلات لغرفتهم او الجناح الخاص بالعرسان حطات رجليها لقات الورد مرشوش تما فكاع جوايه 
مخلط بين احمر وابيض ...كان داير توصية باش يجهزوه على شكل جناح العرسان شهر عسل لعرسان جداد ...داخلة وراه وهازا جلايلها وكتشوف ...ابتسامة صغيرة على شفايفها ...انبهار على محياها ...صدمها وفاجئها ...وهو غادي وهي تابعاه حتى بغا يدخل لبيت نعاس وهو يوقفها ...خلاها كتساءل حتى غفلها وتحنى هزها بين دراعو داخل بيها لبيتهم الي كان اكثر من برا ...مزين بشموع سادين شراجم وشموع شاعلة في الاحمر ...وطابلة مزوقة بشكلاط الي كيعجبها والمارشميلو مغلف بطبقة الشكولا عاد المارشميلو العادي والي فالغوز كيف كيعجبها ويضحكها حيث كتقول ليه كيقولو ليا كيشبه ليك هههه ...
والناموسية مرشوشة بالورد الاحمر ووسط منها بوكي ورد احمر على شكل قلب ...
وقف مكروازي رجليه ومربع ايديه كيشوف فيها كتشوف وتضحك وعينيها فيهم القلوبة ...حتى هزت عينيها فيه بلا متشعر هزات جلايلها وقربات حتى لعندو محاوطاه بايديها وحاطة راسها على كرشو مزيرة عليه ...
يامنة : واااعر بزاف ...ديما كنشوف اقشور فالتصاور والفيس وديما كنتمنى نمشي ليها ...شكرا فؤاد ...
فؤاد "عض شفايفو وهز ليها راسها خذا وجهها بين كفوفو كيشوف فيها ...قبل ميقبل جبينها بقبلة حنيييينة لا هو لا هي غمضو عينيهم بزوج منساجمين مع قبلة الجبين الي مكاينش فحالها فحال الى اول مرة غادي يبوسها ...هبط ببوساتو حتى لراس منخرها وحط جبهتو على جبهتها ...ونطق " : نتي ديالي ومرتي وام ولادي ....دخلي لدوش توضاي انا هنا ...
يامنة : وخا ..."هزات جلايلها ودخلات لدوش غا دخلت ليه تاهو شكل ثاااني كلو مزوق والبانيو فيه العشوب والمنسمات غير هو باقي مفيهش الما حتى لا بغاو يعمروه عاد غايديرو العشوب مفعولهم فالما ...عطاها الفاليز دخلها ليها ...
فؤاد : لبسي داكشي الي غاتلقايه لفوق ...
يامنة : همم واخا ...سد دوش ودخلات ...رجعت ليها ذاكرة شنو وصاتها نجود باش تجدد لوضو ...كيف توصل وعيات معاها تقوليها مبغاتش ههه ...حيدات التكشيطة وكلشي جمعاتها ومشات دوشات غير فوق وخلات شعرها توضات او جددات الوضو ...عاد جبدات من الفاليز شنو قاليها ...
لقات شوميز دونوي فالابيض ديال العريسات تحتي طويل غير سميطات مرصعين بليسطراس ذهبي وفيه فتحة من جنب حتى لفخد ...وبينوار ديالو فيه زواقة بليسطراس نفس اللون خفيفة وصغيرة ...بغات تلبسو حشمت تاني 
تفكرات انها تشركات وغرزات وحملات والحشمة باقة ...اش قالت ؟ قالت لبس وغاندير بينوار حتى طمنتها العباية الي تما ...يعني تاهي تلبسها حيث دارهم ليها فجيهة وحدهم ممعاهم تاحاجة ....نشفات وذهنا ببعض الكريمات بنكهة الفريز الي جايب ليها حيث كتجننو بيهم ...
وزادت طين بلة هي فاش رشات بواحد السبراي ديال فيكتوريا الماركة الاصلية ....بقات ترش تا قفرتها على راسها ...عاد لبسات العباية كانت تاهي بيضة بشال ديالها بيض ...
عاد خرجات لعندو الحناك مزنگييييين والمنخر ...كان جالس فوق الناموسية فجنب ...كيبقشش فتيليفونو ...هز راسو فيها وعاود رحعو وعاود هزو عينيه فعينيها ...فيكساهم فيها حتى حط تيليفون فجنبو وناض لعندها باقي بجلابتو ....
وتقابل معاها ....قبط ايديها بزوج ....
فؤاد "باس ايد وايد وشاف ليها فعينيها غالب. عليها الخجل وشفايفها كيترعدو مرة تسدهم مرة تحلهم ..." : ششش مالك ؟ 
يامنة "شافت فيه " : م مماليش ...
فؤاد : ماشي اول مرة ..دازو مرات ومرات ونفس خدمة المرة اللولة ...
يامنة "تزنگات " : ها مم اه ...علاش لبست العباية ..
فؤاد "باسها فراسها " : باش نصليو انا وياك ...
يامنة "تصدمات " : هااا نصليو ؟ 
فؤاد : ذنوب دايزة علينا زواجنا غير بزاف فينا وفينا ...خلينا نبداو مع الله باش يغفر لينا الي داز وخا غير نخففو علينا ..."باسها ثاني وشاف فنقطة بعيدة " وخا الي فينا راه فينا ...

صحيح صدمة لا ليها ولا ليا انا الي تنكتب هههه ولا ليكوم حتا نتوما ولكن فؤاد ...من شحاااال وهو كيفكر ويفكر ...وقرر يرجع يتقرب من الله وخا خدمتو راه مستحيل يقدر يخرج منها ...ولكن ما فكر الا وخذا قرار غايرضي الكل ...ومغايكونش خطر على حياتو او تقل نسبة الخطر وترتافع نسبة الامان ...شاف ان حياتو دخلاتها مسؤلية وتزادتو مسؤولية ...خاصو يفكر لقدام وفكر ان رعاية الله وتقرب ليه هو اكبر امان ناهيك على الاحتياطات ....
حيث كلشي كيكون فايد الله وحده هو رب الكل وفوق الكل سبحانه الجليل ...فهذا كان قرار مفكر ليه شحاااال هادي ...وهاهو كتاب وبداها بهاد الخطوة ...معاه مراتو الي هازة ولدو فكرشها ...مراتو وبنت عمو وشريكة حياتو ...
شدها من ايدها وزاد لعند صلايات بزوج فالبيت قادهم مع القبلة ...وشرح ليها ...جا هو القدام وهي وراه ...عاد اقتم الصلاة ...وااااه من داك الصوت الي بدا كيجود ...ويقرا القران ...
لو ما ضروف الي رماتو فداك المستنقع لو لدابا راه فييين يمكن يكون ولكن الي مكتبو عليه الله قسمو ليه فالحياة وهاكا حياتو كانت وهادي هي شخصيتو الي تعطاتو ...
تاهي تصدمات ...من خلال هضرة نجود وهضرتو ليها عليه كانت عارفة ولكن باش تسمع منو دهشها ...مكملو حتى كانت دمعة شاقة طريقها على خدها دغيا مسحتها قبل ميضور لعندها ويقبلها فجبينها ... ومنوضها بعبايتها مقابلها معاه ومقربها ليه اكثر محاوطها من ضهرها ومثبتهت لعندو 
فؤاد "بوسة في الحنك " 
يامنة "ابتاسمت ليه " ...
فؤاد : اجي عندي ...
قبطها وداها جيهة ناموسية جلس وبغات تجلس حداه حتى جرها وجلسها فوق رجليه ...
حط ايدو على كرشها ...كيعنكش فيها بطريقة خلات كرشها يتوزعو فيها الفراشات وتحس بالقشعريرة من صبع رجليها ...طلعها حتى لصدرها كيجمعو بين ايديه حتى كتهز وتقرب ليه ...
يامنة : همم اااي ..
فؤاد : مالك ؟ 
يامنة "الحناك تزنگو " : ك كيضرني ...
فؤاد "باسها في فمها ونوضها وناض تقابل معاها ...جرها لعندو حتى تصاطحت مع صدرو ...حدر وجهو لعنقها كيشمشم فيه حتى خذا شال بسنانو وحيدو ليها بانسيابية حتى طاح لارض وخشا وجهو فعنقها كيبوس ويمص فيه ...حتى قبلو براس شفايفو قبلة خلات ضو يزدح ليها فذاتها ...نفخ ليها فيه نفس سخون خارج من تنهيدة خارجة من اعماق ديالو حتى طوات عنقها ...
داز ليها على وجهها بقبلات جد بطيئين حتى خلاها حالا فمها وقلبها كيضرب حتى زيرت ليه على دراعو ...محساتش تا لقات العباية تنصلااات وبقات غير بشوميز دونوي ...بعدها عليه تا شافو عليها ...
حيد الجلابة وجبادور بقا غير بسروال قندريسي ههه ...لتحت سروال والفوق عضلات سيدي فؤاد ...جرها لعندو بجهد تا حطات ايديها على صذرو ...كترعد كلها حيث دار فيها شوفات اول مرة ليهم ...رجعت ليها الذكرى ديال بيتهم والعذرية الي فقدات بديك طريقة حتى غرزات ...محسات حتى خشا ايدو عند عقدة البينوار الي حل وخشاهم في كرشها كيدوز عليها فوق وتحت وجناب ....حتى طاح كلوووو ...
فؤاد " طلعها وهبطها وجرها ثاني قرب بشويييي تا باسها جنب فمها كيحساب ليها غايبوسها في فمها ساعاك طمعها ومدارهاش باش تشوق لبوسة وفاش يبوسها تحس كانها اول بوسة بدقات قلب متسارعة .. 
هبط لحنكها وتحت حنكها حتى خشاو فمو فعنقها باسو بروس شفايفو قبل ميشرع فالتهامو بقبل ومصات كيجبد حتى كتحس بلسعة حارة ...ايد ورا ضهرها راه خدامة طالعة هابطة ...وهو خاشي وجهو حتى شداتو من دراعو زيرات عليه عاضة شفتها تحتية وشبه مغمضة عينيها ...
فؤاد "كيبوس ويمص مكيحبس حتى كيسمع انينها صغير حدا ودنو ...حيث محني بزاف عليها هز راسو وتقابل معاها تحنى وهزها بين دراعو غادي بيها بشوي حتى حطها فوق ناموسية وهو فوق منها ...ناض مشا جاب واحد مارشميلو مغطس فشكلاط وجا فوقها ..وكلو ليها وهز براس صبعو شكلاط دارو ليها فشفايفها ...
لحس براس لسانو شفايفها بشوي ...كيبغي يرجع يلحسهم وتحل فمها ويعاود يحيد ويرجع ويحيد حتى رجع بزربة لحسو مزيااان تا جر شفايفها وباسها بشوييي فوق شفايفها ...هي فصراع مع بوساتو ولحسات الي جهلها وخلا قلبها يزدح ...كان هو حااااايد ماتبقى من شوميز وسروالو حتى بقات هي وياه صوووولو 🤷🏻‍♀️

تعرات الاجساد وولاو صولو بزوج فقط هو بقا بالبوكسر ...فرق ليها رجليها وتخشا وسطهم ...مشا بشويييي لعندها بوتيرة بطيئة كان حط شفايفو فوق شفايفها باسها وعاود باسها وتوالاهم بوسات متتاليات حتى ختمها ببوسة كبيييرة عميقة طوييييلة مشارك ريقهم وجار ريقهم بزوج ...حجبانو مرسومة فيهم حداش حيث فاش كيكون معاها فعلاقة كينسا راسو وكيبقى مركز ومنساجم ومزير معاها ...مول الخيمة بدا كيطلع لعلالي ويتزير عليه فوق البوكسر ...طالع فوقها كيشلقم فيها والمعلم كيتحكك عليها فوق كرشها وهي كتكحز وهو خدام حتى داز ليها على وجهها وفمها وعنقها ...حتى ناض بزربة فوق منها حمر 
عروق راسو منفوخة ومزيييير بالبيان ...اما هي وجهها راه ولا فوق مطيشة لهيه كريشتها كتبان ..مشا لواحد قريعة ديال شكلاط سائل وهز معيلقة ...حتى وقف عليها ...جات تهز عينيها فيه حتى مشات نيشان لمول الخيمة منفوووخ ...صافي هادي تالية تاني غايدخل فيها وراه فكل علاقة ليهم كتهز ليه الهم هههع ..
يامنة "شهقات " : هيييي ...
فؤاد "رفع حاجب " : شنو مالك ؟؟؟ 
يامنة : و والو ..
طلع لعندها وطلع فوقها باسها في فمها تا رجع راسها لور وهز معيلقة من القرعة دوزها على شفايفها وعنقها وصدرها عمرهم شكلاط ...حتى داز ليها لكرشها وفخادها تقريبا ماشي كلها وانما منها عمرها شكلاط ...حط القرعة ...
وهو يتقابل معاها ونزل لعندها اول شيء بدا ليها من الفم لحسو ليها وتلاه بقبلات وعضات وقبلات فرنسية وهبط لعنقها تاخلاه يوزوز وصدرها الي طبعو حتى كتهز لسما وتهبط ...
يامنة : اااااي ...
مداهاش فيها صافي هو كلو صعر وهي مبقاتش كتنين ولات كتغوت ...حتى هبط لكرشها تما دق ناقوص الخطر مخلاهاش تا نقاها وخلاها حمرااا وهاهو وصل لفخاد الي صافي ملي وصل لبين فخادها ولتحت جهلها وجهل معاها تا ولا صدرو كيطلع ويهبط وهي غواتها الله العالي مولانا تا شداتو من راسو ونتفاتو هههههه...
يامنة "كترجع راسها لور عاضة شفايفها " : فؤاااااد عفاااك بشوويييي...
مكيجاوبهاش اصلا تيعجبو يركز ويمشي ويتنشوى مع راسو ...حتى حس بيها تقهرات وتاكد اصلا بالي وصلات لطوب ديالها فخاص يرحمها ...ولكن لاااا بلاااااتي ...
هز راسو وطلع لعندها قبط ايديها وطلعهم لفوق وهبط كيبوس فوجهها وشنايفها الي طيبهم ...
فؤاد "منخرو فوق منخرها كيشوف ليها فعينيها حتى وترها " : شنو خاصك ؟ 
يامنة "العرق نازل عليها " : ب براكة افففف ..
فؤاذ : علاش ؟ ضريتك ؟ 
يامنة : لا غي احم ...ففف 
فؤاذ : مال غزالي ...قلت ليك ديك المرة الي ضراتك ضراتني ...
يامنة "صافي بدات تهدن وبدات تنسا شي علاقة كاينة من اساسو .." : هنن ..
فؤاد : انا مضرور دابا وتانتي ...شنو خاصنا نديرو ؟ 
يامنة : و معرفت ..."حدرات عينيها بخجل ...هبط باسها بوسها خفيفة فحنكها تا صافي نسات ..." ...فيا جو....يلاه بغا تهضر محسات تا طلعو معاها بحهد تا طلقت ليها غوتة زوكات ليه الودنين والبيت ...ماشي قصحها …واااخلعها ولد اللدينة ...تا حست بجنابها ضربهم ضو فحال اول غوتة ليها فاش ديفيرجاها ...
غفلها الملعون ...

غفلها غفلة حتى غوتات ليه فودنو وزوكت ليه دنيا تا دارت ليها دمعة قيييو من عينيها هههه ...عضات على شفايفها بجهد ...بغات تبدا تهرنن حيث فورصا عليها لكن مخلاش ليها خشا لسانو نيشان في فمها كيزور القناة ديالو مشاركها ريقو ...بقا يبوس فيها تا بدات كتحس بالالم كيخفاف تدريجيا والمعلم بدا كيتحرك فيها لداخل ...يمشي ويجي بوتيرة جد بطيئة حتى تنهدات ليه فوسط فمو ...وتحول انينها لاهات خفيفة وهو صدرو كيطلع ويهبط والعرق كيهبط منو وانفاسو كتسمع متسارعة ...
يامنة : امممم ...
فؤاد مكيجاوبش بتاتا ...مركز مع الخدمة ...بقا بشوي بشوي حتى بدا يزرب ويرجع تاني بشوي ويعاود يزرب حتى حسات بجنابها عمرو بكترة ماتعطل جهد شي ساعة وهما فنفس الوضعية ...حتى حس براسو بغا يطرطق وهو يعطيه لاطاك تا جابو دقة وحدة وخشا راسو فعنقها كيرد سوفل وهي مزيرة على دراعو تا غرست فيه ضفيراتها صغار ...العرق فضهرو شلال ...غير بدا يرجع وهو يتلاح حداها جرها فوق صدرو كي ريشة ...
فؤاد "كيلهث ويدوز على شعرها بايدو ويخشي صباعو في فروة راسها ..."...
بقاو حتى رجعو سوفل وهزها بين ايديه داها لدوش دخلو عمر البانيو وطلعو العشوب طلقو وتخشا جرها خشاها معاه تما جالس ومجلسها قدامو كيهز الما يخويه عليها ويدوز على داتها يعبز من هنا ويبوس كتافها وعنقها ...
فؤاد : بغيتي تاكلي ؟ 
يامنة : فيا جووع ...
فؤاد "باسها فراسها من لور " : وخا غزالي ...اجي عندي بعدا هنا ...جرها وضورها لعندو حطها فوق منو نيشان مقابلة معاه كترمش ...هز ايدو حطها على حنكها وهابط تا وصل لعنقها واحد البلاصة زرقة باسها ...وداز لاخرا باسها ...وهنا باسو ولهيه ...حتى غمضات عينيها ....
فؤاد "باس فمها " : مراتي ديالي ..."ابتاسمات " ...عمارة داري ...وام ولادي ...وشريكتي فالحياة ...وخا صغيرة فعيني مراة وخا عاد قلتي بسم الله فالحياة قلتيها معايا ...ماشي عيب نشركو بجوج مشاكلنا وفرحتنا ..الفرح والقرح جامعنا بجوج ...بغيتيني وصبرتي ليا وكنتي معايا فكلشي ...تعلقتي بيا ومتقدريش تخليني ....
يامنة : منقدرش كنخاف تخليني ...
فؤاد : كاين شي حد كيخلي راسو ..."باسها فكتفها ودخلها فدوامة القبل تاترخات محسات غير بالمعلم تاني طالع معاها وعينيها خرجو حتى حلات فمها ...عنقها عندو وخشا ليها راسها فعنقو وهو حاط فمو عند ودنها انفاسو الي كتلهث كتسوط ليها فودنها ..." : معايا وحدايا وبجنبي بلاصتك محفورة ...شريكتي فدنيا والى بغا الله فجنة ...نصي الثاني ...
رجعها لمود ديال العلاقة ماكمل تا سخفت ليه بين ايديه عاد كمل وهزها دوش ليها كيف عادتو ولبسها بينوار وفوطة فوق راسها خرجها تبدل ودخل هو يكمل تاخرج عندها لاوي على نصو فوطة كينشف ...لقاها كتقلب شنو تلبس ...
فؤاد : لبسي باش نخرجو تغذاي ...
يامنة : وخااا ...
مشات كتجري هزات من فاليز حوايج خروج. ربيعيين ...سروال دجين سليم وفوق منو قميجة دجين فالبلومارين طويلة ولبسات صبادري فالاسود ...نشفات شعرها وضفراتو جنب رشات بارفانها ومشات لعندو لقاتو لابس تاهو قميجة كحلة وسروال فصالة وصباط كحلين كيرش ريحتو وعقد ساعتو ...جرها لصق ايديها جنبو وحاوطها ...
هاز الفون كيهضر بروسية ...حتى خرجها وخرجو كيضورو دازو على شلال بقات كتشوف فيه وتصور وهو واقف بعيد مربع ايديه وكيكمي حتى عيط ليها باش تجي تغذا ...وصا ليها على مشاوي كفتة وكوطليط ...كتاكل وتقول ماكلت حتى وصا ليها على عصير ...
فؤاد : سيمانة غادي لهيه ...
يامنة : وامتا راجع ؟ 
فؤاد : راجع من بعد ايام باش نديك معايا ..
يامنة "توسعو عينيها ممصدقاش " : ب ب بصح صافي غاتقدر تسافر ...
فؤاد : صافي راه قدرت نسافر ...مبقاش ديك التهمة ليا يعني ماشي انا الي درتها ...سيمانة جايا تعطاني البرائة ...
يامنة "زادت شهقت " : حلف حلف ؟ 
فؤاد "دوز بايدو على حنكها " : بصح الالة البنات ...كولي مزيان باش ترجعي ترتاحي ...

من قبل فداك اليل غير سافرو يامنة وفؤاد هما وهي تدخل نجود لداخل عند البنات الي كيجمعو فدنيا ورواين وهي تدوز لصالون لقات فيه صهيب جالس حدا نسيبو وسارة حداها مها كتهضر معاها وتنصح فيها ...وراوية الي باقي مبدلاتش نهائيا ...حتى دخل يوسف والياس الي وصلو العدول ...
يوسف : سلام عليكم ...
الكل : عليكم سلام ...
يوسف : الوليدة فؤاد مشاو ؟ 
نجود : اه مشاو اولدي ...
يوسف : احم انا غادي نطلع نبدل ونرتاح شوي "شاف فصهيب " لمك نتا باقي ممشيتي ؟ 
صهيب : احم مزال اخويا علاش كتسول ؟ "داير ايدو على حنكو مفقوص وزادو يوسف الي بغا يبدا بطنز " ...
يوسف "شاف فيه وشاف فسارة الي حدرت راسها صغر عينيه مزيان " : هاا هنن اغا سولت ...يلاه صباحية مباركة تانا بغيت نقول تصبحو على خير ...
زاد خلا صهيب ملقاش منين يدوز ليه وخلاه تيتحلف ...ناض بات سارة استاذن هو ومخا باش يمشيو ينعسو حيث صباح غايرجعو بكري ...وزينة نعسات تاهي فالبيت ...بقات غير راوية وهما ...
نجود"شير ليها ايلاف باش تكلمها " :راوية تكلمي لراجلك ...
راوية : راجلي ؟ شكون "نسات راسها راه تزوجت عهعع " هااا 
نجود :اويلي حي ...
صهيب : تي مالك نسيتي راسك تزوجتي ولا ؟ 
راوية :هههن نسيت هاني ناضت نجود وقبل متخرج ضارت عند صهيب الي جالس حدا سارة شاد الفون كيتلقى التبريكات من صحابو الي فيهم جا وفيهم مقدروش يجيو وواعدوه بزيارة خاصة باش يباركو ليه....
نجود : ولدي طلعو ترتاحو الى مبقيتوش غادين لدارك ...
صهيب "هز فيها عينيه " : وخا ميمتي سيري ترتاحي نتي راك عييتي ...
نجود : نشوف فين وصلو ونمشي نرتاح ...تصبحو على خير ...
ناضت سارة لعندها وباستها من ايديها وراسها ...سمحي لينا عذبناك اخالتي ...
نجود : هههه اويلي راه عرس ولادي هذا عذابكم راحة ...طلعي ترتاحو وتهلاي فراسك وفراجلك .
ومتديشاااي عليه راه غير هبيل مرفوع عليه القلم ...جي نتي ورجعيه لعقلو ....راه ديك تا محاميت وواصل بيها ومعروف راه لان باقي متفهمتش ليا كيدار ليها ...حمدت الله محضر عقلو فيها 
سارة : ههههههههههههه والله مكدبتي هبيل ...
صهيب : ياك المرضيك جمعي جمعي صرف ...
سارة "صرطات ريقها وصقلت ...طبطبت عليها نجود وخرجات حتى ناض من حيث لا تدري نقز عليها عنقها وخشاها تحت باطو " : صهييييييييب حيد ...
صهيب : والله لا حيدت هكا تم مطلعك وخا لقا الياس وخا يحصلني يوسف لا طلقت منك زيدي وزمي ...هبيييل انا ؟ اااا ...
سارة : وراه غا ضحكت طلق ...
تم مطلعها فدروج هكاك تا دخل بيها لبيت وسدو برجلو وداها لناموسية دفعها تا جات طايحة مشبحة فوقها يلاه بغات تنضو تا تلاح عليها محاصرها بين ايديه ...وجهو عند وجهها وفمو قريب لفمها ...انفاسو كتسوط ليها فوجهها اما هي جمعات نفس وعينيها فلتو قلبها كيزدح ...
سارة : ص صهيب ش شبغيتي دير ...
صهيب "خرج عينيه وبقا مخرجهم " : داكشي الي بغيت ندير مداروه لا علما لا كتاب لا قراء لا امّيين ...ولكن حيث انا مرضي ميمتي ملقط رضا كتر من سخط كنجمع كااانجمع ...
سارة : المعنى ؟ 
صهيب : سيري تغطاي بايزار وكاشة وتلواي فيهم ...تادوز سبع ايام ديال السالمة الكحلة...
سارة : ومالك مزروب ...
صهيب : داك طرف الي وراك كيتهز كتر مهاز قلبي ويتحط كتر ما حطو ليا الايام ...بغيتي نصبر على ملت مك ونتي عاد وليتي على ذمتي ؟ 
سارة : كتخلعنييييي 😿
صهيب : نخلعك منخلي الي يخلعك ...اجي لهنا نعلمك كيفاش تصرفي فاش يوصل داك نهار ؟ 
سارة : فقهاتني مي ....
صهيب : مك تفقهك تفقاه ديال كوي وعطي بضهر ...
سارة : واشنو كاين ؟ 
صهيب : يااا هاااااااحححح وتعرفي اش كاين ...شتي شديري نعسي احتكاك بسيط نفرقع يماك ..."باسها جنب فمها بوسة خفيفة وحيث اول مرك ليها تتهز وتحط بتوتر تا ضربات فيه" ...ها هاهي غا بوسة ترفعت ...

..."ناضت كتلولب فعينيها عارفا راسها تاليتها ليه الى ممغطها ليلة يمغطها لغذ ليه ...مشات كترعد حتى لبيت دقات وهي طل عليه ملقاتوش ...دخلات لبيت كتقلب والو ..." فين مشا ...احم ا ايلاف ايلاف ...
دخلات لدوش مكاينش ...عوجات فمها ومشات جلسات فوق ناموسية تسناه ...دازت اكثر من عشرة دقايق ومجاش وهي تنوص عياتها المشطة وثقلت عليها تكشيطة وهي تمشي خرجات من البيت وطلعات لبيتها ...سدات الباب بساروت تحسبا لهجوم مفاجئ من العدو ايلاف هههه....
هزات حوايجها بيجامة جديدة من دهازها الي جاب ليها كان على حقو وطريقو عاوناتو فيه نجود وحتى تولاي تقدات معاه كلشي جديد وغير ليمارك من فاس وشي. كوموندا عليه ...وتاهي كومندات معاه ...خذات بيجامة بيضة ساتان فيها دونتيل من جناب ...ودوبييس بيضين مشبكين ...هزات
اتخوس ديالها باقي فيها كلشي جديد حيث عروسة بدات بكلشي جديد كاع لوازم الاستحمام والكريمات ديالها وصاا عليهم من فرنسا وكاين الي جابتو معاها وكاين من دهاز ديالها ...دخلات لدوش دوشات بالخف بلا متقيص شعرها حيدات تاج وتكشيطة بقات بدوبييش جمعات لفوق شعرها ودخلات هكاك بدوبييس 
خلات حوايجها فوق الناموسية ...ودخلات اول حاجة حلات رشاشة تتطلق الما دافي وخوات فالبانيو بادوش ديال خزامة الحرة غير قطرة كتعطي ريحة مجهدة وعاد زيت الخزامة ...متبعة كلشي تعلمات وقراتو قبل متزوج ...تخشات فالبينوار تاترخاااات وتحيد ليها توتر وتشنج 
علات راسها لفوق مغمضة عينيها منساااجمة حتى قالت براكة لا يعود يقلب عليها ايلاف دنيا بتقلاب ودقان ...وخرجات نشفات ذاتها وذهنات بكريم الخزامة نيت ورشات سبراي معطر ومنعم ...غير كترشو كيترش البريون ...ولا جسمها كيعطي لمعان ذهبي ...
هزات فوطة لبساتها وهي تخرج لابسة بانطوفة ديال فوطة فوطة قصيرة تحت المؤخرة وخارجة حناكها مزنگين بسخونية وفمها حمر منفوخ ..غاديا وتحك فايديها ...يلاه بغات تمشي لناموسية حتى لقات راسها دفعت وتزدحات مع الحايط تا غمضت عينيها من الالم ...
ايلاف : ليييش بتهربي مني اممم ؟ 
راوية : ص صلي عالنبي ...
ايلاف : عليه الصلاة والسلااااام .
راوية : مشيت لبيت وملقيتكش والله ...
ايلاف : قمتي طلعتي وعملتي دوش بيطير ضبنات عقلاتي ( كيخرج لعقل زعما ) ...استني احكي مغربي ...احم مشيتي دوشتي دوش جهل مي ...وداابا اشنو ندير فيييك ؟ "باسها فذقنها الي كيترعد بتوتر القرب وعريان الفرطة بغات طيييييييح " 
راوية : م مدير و والو ... ايلااااف ...
ايلاف : همم روحي ...
راوية : ب بعد ...
ايلاف : لااااء 
راوية "كتشوف فيه معرفاتو منين جا اصلا كان فبيتها هي مشافتوش كان فالبالكون وسدات عليهم بساروت المكلخة ...كان لابس غير سروال قطن والفوق نعماس العضلات المزغبييين عريانين " : سير تنعس ...
ايلاف : ننام جنب بعض ...
راوية : و واخا "خشا وجهو فعنقها باسها بوسة خفيفة حتى تطوا عقنها ...جاها هر وخوف محساتش تا بعداتو مع دعقة كان شاد ليها فالفوطة دفعاتو وجر ايدو تحيدت الفوطة طاحت كلها تا بقات قدامو عريانة ربنا خلقتنا " ....واععععععع 
ايلاف "شرع عينيه تا حل فمو وبدا يصرط ريقو طلعها وهبطها بزربة ..." : لك الله لا يوفقك ... "عض شفايفو بحركة مغرية خلات ريق ينشف ليها فالحلق " ...وحدووووه ...
راوية : لا لا لاااااا اهى ...هربت مسكينة عريانة ...
ايلاف "قلبها دارجة " : ضوري حتى ضوري وترجعي ليا "وراها ساروت ديال الباب بغات تهرب لدوش تا شدها ضور ايديه على ضهرها ولصقها معاه عريانا وهو عريان من الفوق " : خلينا نزيح الهم وتصيري مرتي شرعا ...

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.