هوسي بإبنة عدوي الجزء 11

من تأليف Oumaima Mega
2019طور الكتابةقصة متوقفة

محتوى القصة

رواية هوسي بإبنة عدوي

هو كيتمشا لجيهتها بخطوات ثقيلة مسموعة و عينيه سوداء بدون إنعاكس وجهو بدون ملامح كيشوفها بين عينيه جسدها كان مثالي كالجحيم إنحنائت جسدها خلاتها كتبان فحل البغايا المقدسة خصر دقيق لعين خلق لي تدور كل عصور تاريخ حوله و تتوقف عنده دقة خصرها أبرزت جمال فخضها حمرة خديها ارتباكها اعطاياها صورة العدراء المثيرة النقية و هي كتشوفو كدئب الشرس بنظراتو اللعينة الشهوانية لي كتشلل خبايا ضغطها الدموي و تعابير هاد المسكينة باكية لي كتبث في للنفوس الرحمة و الشفقة حتى وصل لعندها هي انضاغطت مع الحيط و كتشوف فيه في قمة البرائة و الخوف و مزيرة يديها على صدرها بخوف شديد هو ضغط بصدرو على يديها مع النهدين ديالها ونزل راسو بميلان بزاوية حل فمو شوية و نهال على رقبتها بالعض و الاكل بطريقة كيقشعر ليها بدنها و غرس أصابعو من ورا خصرها باش يتحكم في حراكاتها و يدو لوخرى تسللت من تحت قيمصها من ضهرها باش يفصل بيها العقدين ديال ستيان هو غارس أنيابو في راقبتها هي حالا عينيها ل180 درجة و كتحس بسريان سوائل لجنسية في جسدها و دغدغة في المعدة ديالها إمتزج خوفها مع الدهشة ديالها من فعلو هادا الجريء جدااا كتنهج بسرعة وكتحس في بمكان أصابعو المغروسة كأن لحمها غيقتلع من مكانو هو كيطلعها و يهبطها بقوة مع كل افتاراس في عنقها وهو كيزيد في وثيرة السخونة و الهيجان و كيزيد كيطلعها لعندو حتى ولات واقفة على صباعة رجليها لي كيترعدو من هول الاحساس هو كينزل مع رقبتها لصدرها نيشان وهي حالة عينها و كتزيد في وثيرة التنفس حتى كتحس بإقتلاع ستيان ديالها من أسفل قميصها و دقنو المزين باللحيتو السوداء كيلمس رأس صدرها لي تبرز من تحت الشميز الحريري قلبها خفق لحد الجنون في تلك اللحظة غمضت عينيها بسرعة و ترخات كليا ورخات جسدها مستسلمة فاقدة للوعي ديالها هو كان كيشطان لحظة دخولو الى الجنة هو كيتيه بين خبايا جسدها المثير لحد الجنون ماجا فين ينزل راسو لصدرها بالكاد لمح بعينو الثملة الرأس ديال صدرها تحت داك القماشة لعينية و حل فمو بهدوء حتى كيحس بجسدها تلاشا كليا بين يديه و التوت رجليها طلع عينو فيها و حلهم بخوف شديد كيشوفها فاقدة لوعيها بشدة حط يدو الضخمة على حنكها وهو شادها من خصرها لا طيح 
الريكس كينخد فيها و بالنبرة المخترة بالرجولة كيهدر : وفاء وفاء ...هي لا رد مغمضة جفونها باستسلام و جسدها مزال كيرتجف هزها من فخادها و هزها خارج بيها بسرعة و ملامحو ديال الحدة امتازجت مع الخوف الشديد عليها و كيشوفها مغمضة عينيها بهاداك الشكل مرة كل شيء بسرعة البرق كيف توجه بسرعة للسيارة ديالو و لي بوديكار محوطينو بسيارتهم لي أجبرت السيارت الاخرى على الطريق على الازاحة باش يمر هو بسرعة تعادل الضوء و قلبو كيعتاصر هو كيدور يشوف فيها مغطية بفيسط ديالو و فاقدة الوعي ثواني معدودة حتى كان أمام مستشفى بارز في مراكش خرج من طموبيلتو بزربة و حل باب هزها من جديد في دراعو و توجه بيها للداخل المستشفى ودخلوه إيرجونس تحت يد واحد الطبيبة (راه غير سخفت ماشي شي حاجة ) الريكس واقف و عاقد حواجيبو و الصدايف مفتوحة و كينفت لهيب نيران من فمو و غمض عينو بقوة "كيف فعل هادا؟؟ علاش ماكبحش نفسو أكثر ها تسرعو أين أدى " معرفش سبب غيابها على الوعي و لكن اللوم يقع عليه في جميع الاسباب ....الطبيبة داخل الغرفة كتقلب في وفاء حلات ليها عينيها لي كانت مزيرة و كتلاحظ البؤبؤ ديال عينيها كيتحرك نزلت عينيها بشك و طلبت من الفرملية ديالها تعطيها لعبار ديال طونسيو مإن حطوه في دراعها كيلقاو النتيجة كلها نورمال دارت السمعات القلب في ادنها نبدتها مستقرة حيدت السماعة على ودنيها و دارت يديها في جيب الطابلية و خرجات عند الريكس لي كان واقف بثبات كينتاظر اخبارها بملامح من جليد لي في مقابلها كين بركان ملتهب بمجرد بمشافها توجه لعندها بخطوات منتظمة و هدر بكل رزانة في صوتو : شنو عندها ؟؟
الطبيبة ابتاسمت و هزت حاجبها : مسيو كنظن الانسة معندها والو و هي فقط مظاهرة بلي هي فاقدة الوعي 
الريكس نزل حاجبو باستغراب من هادشي لي كيسمع و كتشق لفمو ابتسامة على شقاوة هاد الطفلة اخترعت درع حماية باش تحمي نفسها منز الطبيبة كتشوف فيه و كضحك تجاوزها بهدوء و حل الباب على حبيبتو المجبدة فوق ناموسية و كارزة على داتها باش تبقا ناعسة و خاصة فاش سمعت خطوات سباطو لي ركبو فيها رهبة شديدة زادت زيرت على صبعات رجليها بقوة هو كيشوف فيها بابتسامة و الطبيبة من وراه 
الريكس عينو ثائهة في ملامحها المبعثرة : كنضن خاصك تعطيها شي برة ؟؟
الطبيبة بابتسامة : اه اسيدي دابا غنضربها ليها في دراعها (كيعاملوها فحال شي طفلة ) ...وفاء سمعت البرا من بعد مقاومة شديدة منها و هي غير مدركة لا لمكان ولا زمان لي هي فيه غير كتسمع و كتحس سمعت البرا روحها حلات عينيها لبرا مامعاناش بدات كتمثل أنها كتفيق هو جلس في الكرسي لي مقابل معاها دار رجل فوق رجل و هو مربع يدو و كيشوف فيها كتستيقض من سباتها المخادع ناضت جلست وشادا من راسها 
وفاء : اي فين انا ؟؟ ياربي راسي 
الطبيبة : نتي في المستشفى أ أنسة 
الريكس اغتاصب المكان بصوتو : أكيد غتولي مزيانة بعد البرا 
وفاء طلعات راسها فيه و حلات فيه عينيها : لا لا البرااا لااا 
الريكس طلع فيها حاجبو : وعلاش ؟؟
وفاء كتلوي في عينيها : حيت حيت حيت عندي واحد المادة كدير ليا ليها الحساسية

الطبيبة : واش البينيسيلين 
وفاء بتوتر : لا لاا ماشي هادي واحد المادة وحدة اخرى عارفها غير طبيب لي متبعة معاه(كدبة على كدبة زيدي غرقي راسك ) 
الريكس بشبه ابتسامة كتعجبو فاش كتدير هاد الالاعيب الطفولية : ممم هي خصنا نتكلمو معاه بهاد الشأن 
وفاء كطرطق فيه عينيها و حمرة فحال مطيشة اولا حشمانة منو تانيا على هاد الكدوب : لا لااا هو مسافر 
الريكس ببرودة : ماشي مشكيل حتى يجي و ناخد من عندو الدوسي ديالك ....هنا هي تقداو ليها و نزلت راسها اشمن طبيب ولا مرض اش كتخربق هو ناض وقف 
الريكس بجدية : خاصنا نمشيو اجي لعندي...و قرب لوفاء و تحنا باش يهزها و هي طير من الجيهة لوخرى واقفة على رجليها و كتشوف فيه بارتباك هو طلع عينو فيها
وفاء : م م مسيوو انا نمشي الراسي ...عطاوها الحداء الطبي باش تمشي بيه غادا و بعيدة منو بشوية حتى هو من النسل الدكي عارف الخجل قاتلها في هاد الساعة فضل انه مايقيسهاش و تمشى معاها للحدود الطموبيل ركبت و ركب هو من بعدها و هي شادا من راسها بدريعة أنها مريضة باش تجبنب الاحراج و داخلها كولو كيغلي بإسم الريكس و اصبحت النبضات ديال قلبها كتخفق بلمساتو و لكن حركات اليوم خلفو على نفسيتها ضرر خلاها تدعي في خاطرها باش تدوز هاد ليلة على خير

وصل لاوطيل وقف لوطو يلاه بغا يسكتها حتى كتبان ليه حلات الباب و هبطت بزربة القضية فيها الشرف اوهوي ملكة مغتعاتقش هز حواجبو كيضحك و خرج من الاوطو وهي لاابسة في رجلها غير سباط طبي ديال السبيطار و لافيسط ديالو فوق كتافها و كتسناه بعيد شوية عطا لكونطاك لرجالو و مشا معاها وهو مايقيسهاش حيت وضعها حساس اما هي في بالها غير كيفاش تملص منو هادشي بزاف عليها خلعها بزااف بمجرد موصلو لبيتها غيدور باش يقوليها باش تصبح على خير لقا لبنت لصقت على بابها و كتحل فيه دغيا باش تدخل وهي تشق ابتسامتة شيطانية وجههو خلع ملاكو الجميلة بتسرعو هادا ليته كبح دئبو اللعوب قليلا دخلت بسرعة لبيتها و سدات لباب بسرعة كترجف نسلو الدكي إعترف أنها " فعلا صعبة المراس استهان بحركتها البسيطة و شكلها البريء " كمل في ابتسامتو و تمشا للبيتو و سدا حدائو كيتردد في داك الطابق هي غير دخلات تكات على الباب كتلهت و و مخرجة عينيها و صدرهااا كيطلع و ينزل 
وفاء : نااااري امييي نارييي املكة كنت غنمشيي فيهااا ناريي قلبيييي (شادااا من قلبهااا و تعابيرها ماليين للبكا ) ناااريي ياربي ميرجعش لهنا و مشات لناموسية تخشات و هي كتحلف و تعاود بلي مغتحلش عليه الى جا ياودي غير نعسي راه خليتيه في الدوش كيبرد راسو بقطرات المااا لعلها تكون بديلة ليها هاد ليلة 
أصبحنا و أصبح الملك لله 
على برا الاوطيل فين كين صفوف ديال السيارات السوداء الخاصة بالريكس المكان جد مطوق برجاالو واقفين بملابسهم السوداء المخيفة لي كتعبر على وجودو في المكان كانت السيارة ديالو الفاخرة واقفة في الوسط غنية عن التعريف أن صاحبها هو السيد هنااا وواقفة حبيبتو وفاء الجميلة لي كتبان فحال شي اجنبية حدااا الطموبيل كتنتاظر مجيئو و الهاتف في ودنها آخر ماكين 
وفاء : تيي اشمن ننعس في الارض راه متخيليش انا فين عيشة الارض راك عيشة فيها نتي 
ملكة : ممم ورودي البال لراسك 
وفاء : واخااا ناريي يا ملكة مراااكش كيف دايرا واااو 
ملكة : شفت حساااان منهاااا 
وفاء بصوت مرتفع : هههه فييين في سوق المنصوريي وو درب الحزقة ....و دارت و هي تجي عينيها في عينين الريكس هو واقف كيشوف فيها و متكي على الطموبيل و السيجارة في فمو و كيبتاسم ليها ضحكتها التلاشات في وجهها ميمكنش يكون سمعها و هي كتقول درب الحزقة ميمكنش الوان الطيف دازو ليها في وجهها هو ابتاسم ليها بهدوء اصلا عارف فين ساكنة مسبقا هي طفات على ملكة 
الريكس كيشوف فيها كتحمار و تخضار قدامو هو يتكلم : يلاه نمشيو ....طلعها تماا و طلع هو من وراها شفط دخان السيجارة في فمو و رماها من الشرجم و نفت الدخان من فمو في الارجاء هي كتشوف فيه بطرف عينيهت مزيرة على يديها كيعجبها فاش كيكون داير السيجارة و لا داير دوك ليكات الجلدية تفكرات فاش كانت بين يدو و بين عضلاتو فاش تعرضو للهجوم و كانت كتسمع صوت طلقات النار بمجرد تخيل ديالها أنه كان هز فردي الامر كيبعت فيها جادبية و نزلت راسها بابتسامة و لملمت بشفاهها الملك الخاص بلبوؤة (هي كون تقب موك البارح ) إنطالقو في الطريق و هي دورات وجهها للشرجم و كيجيها النعاس كتغمض عينها بشوية بشوية حتى استسلمات للنعاس الظاهر أنها ما نعستش البارح هو دار شاف فيها نعست ابتاسم و عفط على الفران غادي بسرعة قصوية هو ورجالو بين شوارع مراكش كانو كيبانو بحال شي كتيبة سوداء محصنة و شدوو

الطريق لأوكايمدن بسرعة 
ماهي إلا ساعات قليلة حتى دخل أسطول الريكس الاسود في طريق خالية طريق الجبال طريق جديد و منضم و في الجوانب ديالو صحراااء من الثلوج البيضاء و الجبال الشاهقة أشجار مجردة من الاوراق كتشمل غير الجليد حلات وفاء عينيها بشوية في الشرجم نيشان كتلمح بعينيها الثلووج البيضاء في الخارج شي حاجة لي عمرها شافتها وفاء ناضت بداتها كتشوف في شرجم و مجبدة عينيها و الضحكة على فمها و دارت عند الريكس بابتسامة : يااااه الثلج
الريكس عينو على الطريق و ابتاسم ليها : كيعجبك 
وفاء : ااااه ههه ....و دارت ملصقة عينيها مع الشرجم كتشوف في الطريق حتى دخلو من واحد النفق فيه الاضاءة قليلا و فيها رجال واقفين صفوفا منضمة من كلتا الجهتين لابسين الاسود مطوقين و دايرين اكمام سوداء على وجههم وهازين السلاح في يديهم بمجرد مامرت سيارة الريكس من امامهم حتى انحناو احتراما ليه مرااات وفاء عليهم و عينيها مجبديين خرجوو من النفق للهواء للطريق بين جبلين من الثلج و رغم دالك استمر السلاسل الادمية الرجالية المسلحة دارت بسرعة لعند الريكس و الدهشة على وجهها و هي كتشوف في الريكس " من انت بحق السمااء " عيونها كتنهش عيونو الحادة لي كالدهب الاسود وسط زباد البحر بدات كتخترقو بعيونها الخضراء لي ولات شرسة فجأة و هي كتلعب بحرية بين خبايا لحيتو السوداء مرورا بشفاه ديالو لي طالما لامست الشفاه ديالها و طلعت العينو من جديد هو يحول عينو ليها بسرعة لعينيها نيشان و خفق قلبها و رتابك و حنات عينيها بسرعة

الريكس تنهد تنهدات تديب الحجر هو كيشوف في الطريق : ياتفاحتي المحرمة كتوصليني لحد الجنون بحركاتك هدي ونتي عندك كامل الحق في النظر (ضربت ساكوتيي حداه هي عضت شفايفها و منزلة راسها لتحت ناري شافها كتشوف فيه و ولات حمرة ) حتى صمتك هادا مثير (بدات كتنفس بصعوبة و تعابيرها باكية و كتشوف في جنابها اش داها هي ياربي تشوف ) وفريي تنفسك مبغيتكش تضيعيه فانا محتاج لإستنشاقو و إلا غنوقف السيارة ناخد جرعة ....هنا صافي درية مابقاتش جالسة ولات مرفوعة و غطرطق بالحشمة على هادشي لي كيقول فيه و كتشوف في جنابها مكرهتش تخرج من تم قطعت نفسها و كلشيي و هي حاطة يديها على فمها الريكس انعاطف يمينا بالسيارة ديالو وختارقة جردة ممزوجة بين الاخضر و الابيض و منظمة بطريقة تنافس المثالية و كتوسطها نافورا عليها تمثال طفل كتنبقع من فمو المياه الباردة استداار على النافورة باش يتكشف الفيلا الزجاااجية الراقيية لي كان حائطي الخارجي كولو من زجاج و كتبان المدفئة من الداخل و لي فوطووي كان مصمم بدكور شتوي مثير و كين تما زوجين من الخدم و من موراهم صف ديال الخادمات واقفين و حانين راسهم بمجرد ما وقف الريكس الطموبيل ديالو اتاجهو لعندهم و هما حاملين معطفين بالاسود واحد رجالي و الاخر نسائي اتاجهات لخادمة للباب ديال وفاء حلاتو ليها هو يدخلها البرد ديال الثلج كترعد غير حطات رجليها خارج الطموبيل و وقفت هو يتحط المعطف الاسود الدافئ على كتفها 
وفاء دارت عندها بابتسامة : شكراا ...هي حانية راسها ليها و تراجعت اللور والريكس دور وجهو ليها كان لابس معطف رجالي زاد من عظمتو المهيبة و القيمة ديالو العالية 
الريكس : يلاااه ...دارت ليه برسها ااه مشات لعندو هو حط يدو ورا ضهرها و مشا بيها للداخل و هي كتشوف في المكان بإعجاب 
الريكس : كيف جاك للمكان 
وفاء دارت عندو : زوين بالزاف كنت شحال بغيت نمشي للثلج 
الريكس : هنا غتكون ايقامتنا هنا ...و ابتسم 
وفاء الفرحة بانت في عينيها و هي كتشوف فيه و دخلو بجوج ببديك للفيلا لي كان واسعة بزااف بشكل لا يوصف و فيها الفوق و لتحت دوز يدو بحنية على ضهرها باش دور لعندو 
الريكس بابتسامة : كنظن فيك البرد شوية اش تختاري تلعبي في ثلج عاد تاكلي و لا العكس و لا الناكلك انا ..كانت كضحك هجرات الضحكة و هي دير ليه براسها لاا : ناكلوو حسن حسن 
الريكس قرب ليها بوجهو هي رجعت بوجهها للور و كتشوف فيه و ترمش و قلبها ياويل من ضرباتو : أش ضهر ليك ناكلك نتي حسن ...مطرطقة فيه عينيها و كدير ليه براسها لا هو يبتاسم ودار عند الزوجين من الخدم 
الريكس : ديوها لبيتها ...حناو راسهم ليها و طلبت منها الخادمة ترافقها مشات معاه للغرفة في العلية غرفة دافئة راقية كتشمل كلشي دخلات لتما كتشوف في ناموسية محطوطين حوايج ديال البرد الخاصين بالتزلج و تسكع في الخارج الجليد مشات هزات ديك الجكيط كتشوف فيها و داك السروال المبطن من الداخل بامتياز في ساعتها نزلات حوايجها هادو و لبسات لوخرين سروال بالبيض دغيا نارييي شحال سخون و عاد الجاكيط ديالو بالغوز من الفوق لبساتهم و مشات كتشوف راسها في المرايا كتبان فحال البالونة بالغوز ابتاسمت لمرايا بضحكة مهرجة على راسها دابا ولات سخونة و ديال الثلج زعمة و لكن راه جاها الصهد مع الكليمة و المدفائات حيدت الجاكيط بقات غير بطريكو كوم و كول مونطي و شدات الجاكيط في يديها و هي كتردد في المرايا الكلمات ديال الغزل لي قالهم ليها في الطموبيل ورافعة الابتسامة المتكبرة على وجهها و فخورة بانها التفاحة المحرمة فعلا كدب من قال إنك بسيطة ايتها المرأة و هي تسمع الدقان عليها و دخلات الخادمة حانية راسها
الخادمة : انسة راه الغدا واجد 
وفاء : اااه واخا انا جايا ...هزات جاكيطها و خرجات معاها على اساس غير يساليو تخرج تلعب في الثلج نزلت المائدة لي كانت عامرة بالاطعمة الشهية الساخنة جلست في الطبلة لي كانت قدام داك المنظر اليافع ديال الثلج كتشوف في الماكلة و دور في راسها كتسنى الريكس باش تبدا للماكلة حتى نزل هو تهو بلباس الثلج الخاص بالاسود و نزل و جا حداها حط يدو فوق راسها و غرس اصابعو بين شعرها هي طلعت فيه راسها كتشوف فيه و ابتاسم ليها و حيد يدو و جلس حداها و حط تليفونة حداه فوق الطبلة

الريكس شبك يدو فوق الطبلة : كنتي كتسنايني 
وفاء : ااه مجانش نبدا بلا بيك ...يلاه غيجاوبها هو يفيفري ليه تليفون هو يدو بشوية و هزوو شاف ميساج و ضحك 
الريكس : الظاهر أن سعاد توحشتني 
وفاء بدون ادراك او وعي حلات عينيها فيه : شكون سعاد ؟؟؟
الريكس دار عندها بكل هدوء : القصد ديالك سعاد ؟؟(ضحك ) هي الام ديالي 
وفاء عاد ارتاحت و ابتاسمت : اااه 
الريكس بابتسامة : دابا نعرفك عليها و قريب 
وفاء ابتاسمت و حشمت نزلات راسها قصدو واضح و مفهوم ليهم بجوج هو يكسر ضحكتها : كنظن خاصني نتعرف تانا على ملكة او حادة 
وهي تهجر الضحكة و طلعات فيه راسها : ءءء؟ ح ح حادة ؟؟ م مكتبغيش لي قوليها هاد السمية كتقلق (مزال زايدا فيه وحالاا عينيها فييه كترمش و المصيبة هي عارفها كتكدب في عينيه و عاجبااه خخ) هو كيشوفيها و شبه ابتسامة باينا من عينيه 
الريكس رجع على الكرسي للور : هاهاهاها يلاه ناكلو ...ضحكت ضحكة اسطناعية ليه و نزلت راسها للطبق كتشوف فيه و كيفاش غتفك كدبتها

بعد الانتهاء ديال الوجبة مابين هاد الثنائي للمختلف العظمة القوية مع الانوثة الضعيفة لبست وفاء جاكيط الخاصة بيها و توجهو على برا باش يلبسو حداء مطوق خاص بالثلج و خرجو من المنزل هي كلها بالغوز بمجرد ماخرجت تم مع البرد دغيا توردو خدودها و نيفها و الجناب تاع ودنيها و خصلات شعرها الدهبي مطلوقين دار عندها الريكس لي بشموليتو مرتادي لباس الاسود كيشوف في وفاء حط يدو الدافئة على حنيكاتها الباردين هي كتشوف فيه و قلبها كيضرب و كترمش فيه و عجبها يديه سخانين على حناكها 
الريكس كيهدر بثقولية و رزانة : مزال مزدناش في الطريق الاميرة وفاء بردات ...هز يدو بلاما يزيح الندر عليها و حرك جوج صباعو دهابا و إيابا جابو ليه طربوش ديال السوف بالغوز مكتوبة فيه ♡ W♡ هاهيا بدات اللعنة ديال دوبلفي بكل هدوء حطو على راسها و خشاه ليها فيه حانية عينيها و ضامة يديها لعندها و مخبية الابتسامة الخجولة حتى كمل وطلعت فيه عينيها ببريق يلمع تكلمت برخامية صوتها لحنين : شكرا ا مسيو 
الريكس نزل راسو لعندها و عيونو فحم أسود و فمو على وشك أنو يلامس شفاهها : سبق لينا هدرنا على هاد مسيو (هي تجبد فيه عينيها تفكرات البوسة لي في السوق لي في مراكش ) بغيتيني نفكر فيها (هي دير ليه لا براسها و عينيها كيطلبو الشفقة هو يدور دراعو دغيا على خصرها ولصقها معاهجزءها السفلي باكمله لاصق مع الجزء ديالو السفلي و قرب فمو لفمها وهي كتطوا على دراعو هو كينزل معاها) ادن انا شنوو 
وفاء كتشوف فيه و كتحرك فمها (بلاما نتكلمو على تشنجات اعضائها الداخلية و قطعت النفس) : م مسيو فهد (نزل لعندها و هي كتزيد تنزل من دراعو و كيلعب على نوتات قلبها حتا لمست شفتو الفوقانية الشفاه ديالها ) ف فهد فهد ...ابتاسم و اطلقها من بين يديه هي عاد ارتاحت و دورت وجهها لهيه كتنفس اووف حتى زيدها من ظهرها باش يركبو في واحد الطموبيل كلها معرية و روايدها عرااااض طلعها هي لولة شدها من خصرها و هزها طلعها و دار من بعدها طلع حداها وحط يدو على الكيدون كيسوق و حتى خرجو من الجردة في طريق الجبل هي غتسطا حداه الثلج آش دي (نديرو في بالنا بلي هي اول مرة غتشوف الثلج ) كتدور عينيها يمين و شماال و مكرهتش تنقز من تماا للثلج و هي تشوف الناس كيتزلجو في واحد الجبل لهيه و فوق منهم العربة المتحركة في الهواء و هي تنعت صبعها 
وفاء بفرحة : نمشيو لهادييك هادييك لي لهيه 
الريكس حول عينيه لي فين كتنعت و ابتاسم : احنا غندورو ليهم 
وفاء : بصح ؟؟ ووو غنزلكووو ياك امسيو 
الريكس هبط حجبانو و هو مبتاسم و بارد برودة هاد الثلج : هدرنا على هاد مسيو ....رجعت الضحكة و سكتت حداااع هي اش داها تدوي كاع بقات ساكتة حداه حتى مشاو لوحد الطريق الراس ديال الجبل كينين الطموبيلات و كلشي نزل هو و دار بغات تنزل جا قدامها و حط يديه بجوج على خصرها 
وفاء : راني نقدر ننزل والله ...الريكس ماشي من النوع لي كيلبي هاد النوع ديال الطلبات ضغط عليها و هبطها على رجلها لأرض و اخيرا هبطت كتشوف في الثلج حط يدو من ورا ضهرها و زاد بيها و من موراهم كارد لابس مزيان على البرد و هاز جوج ديال ارجل ديال سكيات هي غير شافت الثلج رخات من الريكس و مشات كتجري مع الحطة اللولة ديال رجلها نزلت رجلها لأرض مهمهاش دخلت و هزت الثلج بيديها باش تلعب بيه و هي تلوحو يديها ولاو بارديين و حمرين بقوة البرد و داك الثلج لي هزات دغيا جمعت يديها كمداتهم عندها و كتسوط بهواء فمها السخون باش تسخن يدياتها ااريكس فحال الدئب الثلجي دخل من موراها و كيقرب ليها هز شوية ديال الثلج وجاها من اللور و دوزو على وجهها غوتت غير غوتة حيد يدو و بغات تهرب 
وفاء مغمضة عينيها : ءءءءءءاااا حراااام عليييك امسيوووو ....محلات عينيها حتى لقات راسها طاحت على الارض في الثلج و تزنكت مزيان بالبرد هو يطلع فوقها و حاط يد من هنا و يد من هنا هي مجبدا فيه عينيها كتشوف فيه و جامعة يديها عندها 
الريكس بصوت خافت و سرير الشهوة : هدرنا على هاد مسيو ادن غتاخدي عقابك ....نزل لفمها هي هربت تاعيات في وجهها و لكن هي مع الدئب شخصيا جبدهم ليها من تحتو كيمتص فيهم و في البرودة لي تعلاتهم اااه ماهدا الانتعاش ياسيدتيي و هاد البرودة فهاد الفاكهتين المرتخيتين هي كانت حالة عينيها للوهلة الاولى و هي تغمضهم بسرعة و زيرت عليهم كتمتع باحساس اللدة الدافيئ لي في فمو هو كيمتص ببراعة و بشهوانية لديدة هواها كينادي قلبها كيقول استجيبي ليه زعمي تدوقي من شفاهو المرة لي فحال حبات القهوة الساخنة هو يطلع راسو باش يبعد فمو عليها تزامن هادشي مع المصة الاولى ديال الشفاه ديالو الفوقانية و طلقتها و حلت عينيها لقاتو مخرج فيها عينيه بصدمة و الابتسامة على الشفاه ديالو مبتهج من تجاوبها والدهشة لي غيرت تعابيرو بغا يرجع لعندها يكمل معاها و لكن دورت وجهها بالخجل و هبطت عينيها و كتلعن في راسها وفاء ايتها لعينة مادا فعلتي ناض عليها و آثار للندم على الدئب علاش كبح شهوتو و قطع قبلاتو المثينة .

المثالية و زاح ظلو عليها و هي ناضت من موراه جالسة حتى كتشوف لكارد جيب زوجين ديال السكي الخاص بيهم 
الريكس كيشوف في الكارد بجدية : اش درتي ؟؟
الكارد حاني راسو : خوينا المنطقة الخاصة بيكم اسيدي ...وعطا لريكس واحد نظارات الثلجية 
الريكس دار عند وفاء لي جالسة كتشوف فيهم بابتسامة : يلاه نمشيو ...نزل لمستواها و قدم ليها يدو باش تشد فيه هي كتشوف فيه و حطات يديها فوق يدو و ابتاسمت بخجل نوضها من يديها و تمشا بيها للسفح ديال الجبل في الاعلى باش يتزلجو كانت منطقتو معزولة على الناس ممنوع لاقتراب تحت حراسة مشددة وقفو تما هي كتشوف كيف غتزلج و متحمسة 
الريكس رفع يدو لبوديكار باش يقرب ليه السكي و طلع فيها عينو و الرجولة كتنبعت من فمو : غنتزلجو انا وياك ...شافت فيه بابتسامتها الحلوة كدير ليه اه براسها نزل جلس جلسة القرفصاء و حط ليه الكارد السكية لولة و طلع عينو فيها لقاها كتشوف فيه و علامات الاستفهام دايرين بيها 
الريكس : هزي رجلك باش نقاد ليك السكي...و نزل راسو كيقاد في السكي 
وفاء عاد سرات معاها و بدات : لا لا انا نلبسهم 
الريكس بمجرد ماطلع عينو فيها و طلع معاها حتى حاجبو نظرة سكتتها من التقاقية ديال الدجاج شد رجلها من ساقها لي كتورد مابين يدو و بغجها بيدو حتى قفزت من بلاصتها و طلعها ليها قاد ليها السكي في رجل و الرجل الثانية تهيا شدها بنفس الطريقة و غرس فيها اصابعو حتى شهقت طلع فيها حاجبو و نزل بابتسامة قادو ليها و حطو في الثلج هي ولات متبتاش في الثلج راه غير شادها هو من خصرها و ناد عطاها جوج عصيات ديال الحديد رقاق غرسهم ليها في الثلج و بقات شادا منهم ودخل ليها النظاظر الثلجية على عينيها 
الريكس : غنلبس انا و نمشيو دارت ليه براسها اه ....نزل على ركبتو كيلبس في السكي و هي شادة من العصيات شوية بانت ليها في العصيات معرفتهم ديالاش هزات لولة من الثلج طلعتها و هي تزيد مع الحافة و تقلعت العصا لخرى و مشات بغوتة طلع الريكس عينو كتبان ليه نازلة بغوتة هازا العصي ..

إنطلاقة ولا في الاحلام بطلة عالمية في تزلج و صعيب تنطالق بهاد توازن نعم إنها النجمة العالمية وفاء و هي نازلة من داك الارتفاع رجليها عوجين و فمها محلول كتغوت على جهدها الريكس مع الهزة دعينو خرجها بدون سابق إنظاار او تفكير إنطالق بإحترافية من وراااها 
وفاء 😭😭 : عتقوووووونيييي ملكاااااااا .....عينيها جمدووو دموع مكيخرجوش بحكم السرعة لي نازلة بيها هاد طفلة ....هو من موراها مباشرة تقريبا السرعة القصوية ملاميحو مركزة عليها بشدة مستحيل يقدر يشدها من للور تقدر توقع ليها أي حاجة غيضطر يتجاوزها باش يوقف قدامها و يشدها من بعد هو يحول رجلو بسرعة و انحنى بقوة باااش يتجاوزهااااا هي شافتووو متجاوزهااا بواحد السرعة 
وفاء 😭 و هي كتغوت : فففففففهد ....هو يدور غير جنب باش يشوفها و دور عينو يركز على الخطة ديالو باش يوقفهااا بعد عليها بسرعة على أمتار و فرانة و دار و إتاخد الوضعية أنه قدامها باش يشدها و هي جايا لعندو بوحد السرعة حالااا فيه عينيييها غتخرج فيييه و هي تحول رجليها انعاطفت يمين بالغوااات و المفاجأة هي أن الناس كيلعبو تمااا و دنيا ماشي عامرة مبلوكيا الريكس شافها انعاطفت تصدم حتى الطلعة بالسكي صعيبة بزاف كثر من الهبطة مستحيل دابا يوصلها وجه التعليمات ديالو في لاباراي لي في ودنو باش يطوقو للمكان من الاسفل هو في قمة الغضب و الخوف عليها تنفدو تعليمات في لمح البصر طوق المكان بلي بوديكار أسفل للجبل لي نازلة منو هي و تغوت و شادا عصا و تضرب في بنادم باش يحيدوو 
وفاء : حيدوووووووو ... و تشالي بديك العصا كين غير هرب او هرب واحد فحالها خرجات فيه مع السرعة لي جايا بيها مشا كفتة و هي كملت كتبكييي لتحت البوديكار استعدو باش يشدوها و مركزين معاها و هي تهز العصا 
وفاء : حيدووووو من قداااامييييييييييي .....و بدات كتدورها يمين و يسار الكارد قبل متوصل لعندهم سمطاتهم بديك العصا كين غير ضرب و كين لي طاح الارض و بيهم تعكلات بيها السكي و تزااوطت من لهيه على واحد الحاجة مسكينة كانت جالسة في الثلج مخلينها ولادها و مشاو يلعبو تلاحت فوقها نيشان و مخليا من وراها آثار ناهيك على لكارد لي بليساتهم جاو لكارد كيجريو لعندها لقاوها ناعسة فوق يد المرة الشارفة و المرا الشارفة يمكن مول الامانة دا أمانتو نزل لكارد بهدوء حط جوج صباع على العرق ديال المرا الشارفة لي في عنقها و طلع عينو في الكارد لي حداه : بقا حية 
الكارد 2 : واش نهزو الانسة 
الكارد 1 : حتى نتلقاو تعليمات ....حتى كتبان جوج ديال لي هيليكوبطير كيدورو في السما بالكحل و جايا نازلة وحدة منهم لأرض الريح ديالها قوية بزاف البوديكار بعدووو و هي تحط على الارض هرج منها الريكس بسرعة و هو حاد الملامح مشا نيشان لحبيبتو الطايحة على الارض نزل ركبتو هز ليها راسها من فوق ديك المرا حيد ليها نضاضر من على وجهها مسكينة كلها حمرا و حناكها بارديين و مغمضة عينيها دار عندهم بوحشية غضبية على وجهو و زأر امام انضارهم : قلت ليكم شدوووهاااا 
الكارد حانين راسهم و انساحبو من قدام الانظار ديالو باش يكشفو ليها على الاضرار لي خلفت الانسة وفاء لي كارد مساكن مبليسيين رجع دور عينو لعندها بنفس النظرة و هزها مابين يديها و هي كلها مفخخة و ناعسة و داها الهليكوبطر و عطاهم تعليمات باش يغطيو تكاليف العلاج لأي واحد تبليسا في طريقها 
بعد مرور ساعة تقريبا ....في السبيطار الخاص بالمنطقة في غرفة معزوولة و انيقة و مجهزة 
وفاء مجبدة عينيها و ضافعة الجبهة : راه هاد ضربة كيف واالو ياما طحت و تهرست ولاهيلا كيف والو ....مشبحة في ناموسية و رجلها مهزوزة للفوق حيت مفدوعة ليها و الممرضة حداها كتقاد ليها و الريكس جالس في كرسي قبالتها و رجل على رجل عيونو عديمة الانعكاس نظراتو كتحطم الحجر حواجبو مقرونة بشدة الغضب وكيشوف فيها و الصمت المخيف كيداعب الغرفة حتى من الممرضة كتحس بالقليل من الخوف هادي هي الكريزمة ديال رجل عصابة 
وفاء كتحاول تلطف الجو و كتشوف فيه كيف كيشوف فيها غير مجابهة وصافي اما راها من الداخل مخلوعة من شوفاتو : ولاهيلاااا راني كنت كنلعب و كنتهرس و الطبيبة قالت هادي غير فدعة غدا تحيد ولا بعد غدا مغطولش انا لي بقاو فيا هما هادوك الدراري و الناس لي خرجت فيهم (نسيتي المرة لي طحتي عليها ) 
الريكس تنهد و هو على نفس الهيئة و هز حاجبو بعصبية و الهدرة ثقيلة قوية كتخرج من فمو : غندوزو هادي مغنهدرش لي خاصك ديري في راسك دابا أن الجسد ديالك مابقاش ديالك ...و نظراتو عاد مكيزيدو يخلعو هي كتشوف فيه و كتهدر بهمس خافت بلاما تحرك شفايفها : و ديالمن ؟؟
الريكس برودة : شنوو ؟؟
وفاء : والو ا مسيو 
الريكس غمض عينو بفقدان صبر كيحاول يكبح اعصابو و يخليها دائما في موضع البرودة : هاد مسيو نغتحيدش ... و حل عينو 
وفاء كتشوف فيه بتعابير ديال كيف غدير ليها ماولفاش تعيط ليه بسمية حرفية بلا لقب مسيو و دغيا بدلت الموضوع : بغيت نعتادر من دوك دراري مساكن 
الريكس ببرودة كاملة : مكيهمش انا تكلفت بيهم (رجعهم المعسكر يتعالجو و عندهم تعويض على الاضرار ديالهم ) ...وفاء اومات ليه راسها باااه 
الممرضة جات لعندو و تحنات ليه : مسيو الطبيبة عطات تصريح باش تقدر تخرج لمريضة...ناض بكل هدوء وقف قدام وفاء كتشوف فيه و توجه لعندها بمشية الاسد الصلبة

وقف عليها و هي مطلعة راسها فيه هو ينزل عندها بشوية باش يهزها وحط يدو تحت فخضها و الكلبة باغاه يهزها 
وفاء : لا لا ا مسيو راني نقدر نمشي على رجلي 
الريكس طلع فيها عينو كان وجهها مقابل مع وجهو جبد شفايفها بمصة خلاها مطرطقة فيه عينيها 
الريكس : هادي على هاد مسيو ....و هزها بين يدو هي حشمت حنات راسها و حمرة غادي طرطق بالمركة كانت خفيفة على عضلاتو دامة يديها عندها و حانية راسها قاطعة النفس و رجل عريانة و رجل فيها الفاصمة خرجها من الغرفة من تماا و منزل راسو كيهدر معاها 
الريكس : وراك مشاكسة مع راسك 
وفاء طلعات فيه عينيها و البراءة : والله مااا درتها بلعاني انا هزيت العصا كاعما حسابلي هي لي شاداني و زلقت ...هو كيرفعها تاني لعندو هبطت عينيها كتنجادب هو مهبط عينو ليها و داير شبه ابتسامة كيتمعن في خجلها 
الريكس : اللوم كيرجع ليا انا كان خاصني نشدك 
وفاء طلعات فيه تاني راسها : لا لاااا ماشي هكاك ...وسكتت معرفت ماتقول دارت غير الصواب
الريكس وسع ابتسامة جنب : الظاهر أن الاميرة سلاو ليها الكلمات انا غادي نجبد ليك موضوع فمك باقي بارد نسخنو ليك(وفاء كانت تشوف فيه عادي بقات هكاك مجمدة فيه علاش كيقوليها هاك هو زاد ابتاسم ) ولا غير نعطيه ليك نتي غتكلفي (السخانة حيحت في الجسم ديالها و لات غير مهبطة عينيها و تويل و دور في عينيها وهو لا حشم ) غير نتي مغدريش ليا تشقق كيف قلتي نتي ياك ؟؟؟...هاد الاخرة دخلت فيها وجهها في صدرووو بالحشمة و ضغطت بيه هو حس بدغدغة نشوة و طلقها بضحكة تردد صداها على جدران المستشفى وهي تحس بالبرد كيخدش ليها اصابع رجليها العارية بحرية و هي تكمد صباعها و دارت كتشوف بلي خرجو من السبيطار توجه بيه لسيارة المحروسة من قبل رجالو فاتحين ليهم الباب دخلها تما جلسها و طلع عينو فيها كانت مزيرة على راسها و يدوب طلع فيه عينيها و تولي تهبطهم و عاضة على شفايفها بقوة مامزيرة على داتها هو كيتنفس في وجهها و كيهدر بابتسامة : غناخد مكافائتي ؟ (طلعت فيه عينيها كتشوف فيه اش غتعطي لريكس و هي مسكة متكسابهاش ) 
وفاء : ف فحلاش ؟؟
الريكس بابتسامة خبيتة : متأكدة باغا تعرفي شنو باغي ...نظرتو ماشي عادية بدات كتنفس بسرعة و هي كتشوف فيه فهمات اش كيعني بمكفائتو خرج راسو بابتسامة و سد عليها الباب و دار للبلاصة السائق و هي كتشوف فيه داير طلبا للشفقة
وفاء : الوضع كيتأزم ا ميمتي ياربي متكونش مكفائتو غير داكشي لي في بالي ياربي تسترها يارب (و هي دور عينيها بانت ليها المرا الشارفة مخرجينها ولادها في كروسة ) مسكينة ديك المرة (طلع الريكس باش يدماري طموبيل ديالو ) لا حولة ولا قوة إلا بالله ديك السيدة بقات فيا شوف كيف مدككة كلها هادي ياطيحا في ثلج يا ضربها شي حد ....دور عينو باش يعرف علامن كتهدر فاش المرة استبشر بضحكة داخلية هو يدور عينو للجهة الاخرى و هي تلاشا ملامح الريكس الباردة و الوجه الوسيم وزال عنو القناع الآدامي ثنايا الاحرف ديالو العربية الاصيلة إنقلبت لثنايا وحش عيونو لولبية السوداء حمرت بفعل تدفق الدم و عروقو برزت هو كيتفكر السيناريو ديال الطبيب لي مشا عندو طلبا باش يعتق ليه باه الدكتور كمال و قابل داك الطلب بإهانة هاهو دابا الطبيب كمال خارج من سيارتو أمام الانظار ديالو الكيدون تحت ديو على وشك الاقتلاع كل من ساهم في الموت ديال باه خاصو يموت الدكتور كمال شاف في الاسطول الاسود الخاص بالريكس لي كيبرز على بهاء شخصية مهمة شافيهم و داز من امام أنظارو لمخيفة لحد الجحيم وفاء و هي كتشوف هاد التحول لمخيف ديالو لي كيبت الرعب في نفوس لمستها هاد الهالة و طلعات يديها بكل هدوء كيترعدو حطاتها على العضلة ديال يدوو و نادات بصوت خافت : مسيوو (مكتحشمش باغا تباس) ...صوت اخترق الجحيم بشعاع من جنة انتاشلو من دكرياتو لأليمة لصوت ينبض بريعان الحنان أغمض الاعين ديالو و كيكبح اعصابو و أفكارو لي نافست الشيطان على عرش الجريمة مابغيش يخوف حبيبتو الرقيق لي نادت بإسمو بصوتها الدافئ حل عينو كأنه شخص أخر ابتاسم و دار عندها 
الريكس منتابهش لشنو قالت اكتفى أنه يجاوب : اشنو بغات الاميرة ...هي كترمش و كشتوف فيه بعينيها كتحاول تقرا ملاميحو لي بدلات كياتها في جزء من الثانية رجعات يديها عندها 
وفاء : ووالو غير بغيت نمشيو 
الريكس باتاسم و دار و كسيرا للطريق ديال العودة للفيلا ديالو الخاصة وجههو الملعون العصبي المخيف مفرقش مخيلتها و هي كتشوف شبه إنعكاسو في الجاجة ديال الشرجم كيف ولا شريد في الطريق مكيحركش ساكنا البرودة الجامدة أضحت تحت الصفر دابا هزات أصابعها الصغيرة كدوز على إنعكاسو في الزاجة و هي تشوف الخاتم ديال امير في يديها كيلمع نزلات عينيها و نزلات يديها كتشوف فيه على مدة عقلها و قلبهل متضاربين واش تزيلو من صبعها ولا لاا هي مكتبغيش أمير مستحيل تبغي أمير و هي كتشوف في الريكس بغات تحيدو و لكن عقلها كيتكلم بلي لا شيء مضمون في حبك للريكس و ما إسم العلاقة لي كتجمعك بالريكس زيرت على قبضة يديها و خلات الخاتم فيه أما السيد النبيل كيسوق بكل شرود تفكيرو مع انتقامو و هاد الضحية لي ظهرت أمامو و اخيرا مابين ضحياه المطلوبة لدى عدالة الريكس

وصل الاسطول ديال الريكس للفيلا الشديدة الحراصة من جميع الجوانب نزل هو و مشا هزها معاه بين يدو و هو على ملامح جدية هي كتشوف فيه منغامس في تفكيرو اللعين فضلت تلزم الصمت الظاهر أنو في حالة مستعصية بمجرد مادخلها اتاجه بيها لبيتها و لخادمة تابعاه دخلها و حطها فوق ناموسية بهدوء تاام و جلس قدامها كيشوف فيها و الخادمة واقفة من موراه و حانية راسها 
الريكس و عينو في عينين وفاء و هاز حاجب بجدية : مغتحركيش بزااف رجلك دابا مريضة (وفاء كدير ليه براسها ااه بزربة هو نزل حاجبو بجدية ) غتسمعي لهدرتي 
وفاء : اه اه غنبقا جالسة مغنتحركش 
الريكس مبتاسم و شاك فيها و دار عند لخادمة : تكلفي بيها 
الخادمة حانية راسها : واخا اسيدي ...و ناض بوحد القوة و الجبروت و العظمة خرج بيهم غير تسد الباب دارت وفاء عند الخدامة : ختي عافاك واحد صنادق فيهم بيجاماتي مجابهومش 
الخادمة منزلة راسها : حوايجك كاملين هنا الالة 
وفاء : مكرهتش شي حاجة سخونة 
الخادمة : واخا الالة ...الخادمة مشات كتقلب في الماريو و شنيولة كحزت حتى لطرف دناموسية شدات من الحيط و ناضت رافعة رجل على الارض و رجل في الارض و كتمشا و بدات تنزل في حوايجها بواحد الصعوبة حتى الخادمة كدور هازا ليها واحد الطريكو ديال الصوف قصير و بالكمام كتفاجأ بلي ناضت من بلاصتها مشات عندها كتجري 
الخدامة : لالة انا غنعاونك 
وفاء بابتسامة : لا لا هانية راني نقدر نوقف عليها غير شكرا ...و هي تبدا غير مطافية مع سروالها كيف تخرجو يلاه هبطات نصو قدام الخدامة و بقات تما كيفاش تحيدو تعنكشت مزيان في الاخر استسلمت و عطات للخدامة تعاونها جلساتها و حيداتو ليها حيدت ليها الجاكيط و لبستها داك الطريكو وفاء و طلبات من الخادمة تعاونها تنزل لتحت هي مغتبقاش تم (هادشي غير قال ليها متحركيش ) شدات الخدامة غادا منزلاها لتحت بشوية بشوية و جلستها في واحد الفوطوي رطب أرضي هشيش دافئ حدا المدفأة و و قدام الزاج الثلج كيتساقط تما باستمرار و تلفازة كينا تما احسن بلاصة والله
الخدامة : بغيتي شي حاجة الالة 
وفاء مطلعة فيها عينيها : اش عندكم (جالسة في قهوة ؟؟)
الخدامة حانية راسها : لي بغيتي الالة 
وفاء : اااه و مكرهتش شي حاجة سخونة في هاد البرد 
الخدامة : قهوة و لا الشوكولا 
وفاء بدون تفكير : الشكولا 
الخدامة : واخا الالة ....وفاء ابتاسمت ليها و هي حاطة رجليها المضروبة فوق الفوطوي كتشوف فيها و تشوف للشرجم حتى جابو ليها فينجان ديال شوكولاط بنين و شعلو ليها ثلفازة كاعما تفرجت فيها كااع حاديا غير ثلج كيطيح على برا 
ااريكس في الغرفة ديالو الملكية المخيفة جالس على كرس ديال العرش قدام الشرجم السيجارة ديالو مسيطرة على المكان عيونو قطرات من الدم و فاتح السبيكر في الهاتف الارضي و هو كيتسنط بعناية كأنه بركان متقمس صفة الجليد
نزار : التقرير الشامل على جميع الاطباء في داك المشفى و هو من روادو القدماء الدكتور كمال و بعدما تعمقنا في البحث لقينا أن أحد المستتثمرين ديالو القدماء هو أنيس بن جلون الموكل من طرف سعد بن جلون ....حطم السيجارة بين سنانو كيعبر فسها على غليانو الدموي من بعد سماع هاد الاسم لي لطالما كرهو في حياتو أااه لو كان هاد سعد بن جلون في الحياة كون راه حطمو كيف حطم السيجارة لي في فمو ااه

لو لقا مرتو و بنتو و خوه كان غيشرب من الدماء ديالهم لي كتجري فيها الحمض النووي ديال سعد باش يشفي غضبو لملتهب لي متطفاش على مر السنين عيون جهنم تشكلت في الغشاوة ديال عينيه 
نزار : أوامرك ؟؟؟ 
وفاء كملت داك الشكلاط لي في داك الفينجان و هي كتفرج في الثلج و جاها الجوع طلعت عينيها مكتلقا حتى حد و جاتها حشومة تبقا تعيط على البنت كل ساعة هبطت رجليها لأرض ووقفت بزز الرجل مضروبة حاطة غير صباعها على الارض و مشات كتمشا عرجة و كضرها غادا و تعرج كتقلب على الكوزينة (وجات مع وقت الاستراحة ديال الخادمات عندهم مكان خاص ووقت خاص باش يمشيو ياكلو و يرتاحو ) أما القطة المشاكسة مزالة كدور بواحد نص رجل كتقلب على الكوزينة و منها نيت كتفرج في الفيلا اليافعة حتى وصلات ليها كانت متطرفة و بعيدة كل البعد على المكان دخلات تما كتشوف بدهشة بهول التنظيم و السيعة ديال الكوزينة اويلي هادي راه تسكن فيها منظرها مصمم بدقة ومتكاملة دخلات بابتسامة كتستكشف المكان و كتهدر 
وفاء : إييه على الكوزينة كيي دايرا بشاخ بشاخ بشاخ منعرف فين لبنات لي خدامين هنا ...دربت الدورة على ثلاجة كتشوف أش فيها كانت كبيرة فيها جوج ديال البيبان حلاتهم كتشوف تباركالله حتى ثلاجة كلشي منظم فيها هزات كنيط كتشوف فيها قرات فيها بيرا ردتها لبلاصتها دازت الحلاويات و البيموات غير السقاطة تاهيا هزاتهم و حطاتهم في البوطاجي وطلعات راسها الفوق كتشوف لبلاكارات مسدودين الفضول الخاوي ديال جدها باغا تشوف شنو فيهم دازت تتعرج و بدات تتعلى باش تحلو 
خرج الريكس من البيت ديالو بعدما استعاد هدوئو البارد وهو عاقد حواجيبو لي ولات جزء من ملاميحو بكثرت استعمالو لهاد التعبير الغاضب داز لبيت ديال وفاء حط يدو على الباب دق بكل نبل لا رد حل لباب ديال بيتها مكيلقا فيه حتى حد دخل بخطوات ثقيلة 
الريكس بخشونة رجولية : وفاء ؟؟...لا رد توجه لحمام و دق بابو و فتحو حتى هو مكيناش فيه خرج من الغرفة و نزل لتحت هو كينادي بإسمها جات لخادمة عندو بسرعة و هي حانية راسها 
الريكس بحدة : فييين وفاااء 
الخادمة : ك كانت هنا ا مسيو ...استدار بقوة كيقلب عليها بعينو الحادة ميمكنش تخرج هي أكيد غير فشي بلاصة من هنا تمشا لنفس مسارها و الخادمة من وراه حتى وصل لكوزينة طل غير عليها من ورا لباب لقاها معلقة فوق البوطاجي بركبتها و كتحل في البلاكار كتشوف و كتهدر (دابا كون طحتي تاني )
وفاء : هااااا لي شبس ها لي قلنا مخبيين عليا يا المساخيط ....ضحك و افكارو المنحرفة كشتاء كتساقط و هي عارية الفخضية هاد الشقية و عاد زيداها بعصيان الاوامر سيوف يجن جنونه رفع إصبعيه و عطا بيهم لخادمة الادن بالانسحاب و توجه لموراها هي بقا غير رافعا يديها تجبد داكشي هو جا من موراها نزل راسو بهدوء لفخض ديالها و غمض عينو و دوز الانف ديالو عليه و هو طالع لتحت الطريكو هي اقشعرت و قفزت من بلاصتها بشهقة خرجان من شراين قلبها و بغات دور لعندو دغيا او تنزل او أي حاجة هو يحيد نيفو و حوط دراعو على فخضها بجوج جمعهم ليها و مؤخرتها على كتافو و رفعها للبلاكار وهي كتلوى عليه تما و كتهدر و قلبها و احساسها و شعورها كلشي اختالط
وفاء : ص صافي امسيو غير هبطني 
الريكس بابتسامة كيشوف فيها : خودي لي بغيتي 
وفاء بحشمة و مركة : ص افي صافي امسيو خديت ولاهيلا 
هو يدور دراعو بسرعة هو محوط فخاضها جات فحالا جالسة على دراعو الصلبة القوية و وصدرها حدا فمو تقريبا و يدها محطوطين على كتافو و مطلع وجهو لعند وجهها لي مقابل معاه و كتشوف فيه و عينيها مخرجاهم 
الريكس بابتسامة : دابا شنو عقابك على عصيان الاوامر 
وفاء بتعابير باكية و قلب كيضرب و نفس كطلع و كتنزل و كتحس بيدو التانية كطلع مع فخضها : م م مسيو 
الريكس غمض عينو و كيهدر تحت سنانو بابتسامة شرسة : غناكلك عطيني فمك ...

هي كتشوف فيه مبلوكيا أش غتعطيه أش كيقول ليها راها كتحشم بزاف من هاد الهدرة دورات عينيها ليمين باش تزيح نظرها عليها
الريكس كيشوف فيها بثمالة و كيبتاسم : بغيت غير نلعب فيه شوية (بدا كيتعلى تنفس ديالها و كيطلع يدو بين فخاضها حتى بغا يوصلها ليها لتحت طريكو و هي ترفع ليه و كتدور عينيها يمين وشمال كتفكر كيف غدير تهرب منو هو يتبع وجهها الشفاه ديالها فيما كيمشو بابتسامة ) سسس شحال كنتشهى الناكلوو منخلي فيه حتى حاجة (هي ولات كتلوى بين يديها و كتنفس بسرعة باغا تنزل منو هو ينزل راسو لتحت و ميلو كيشوف في يدو كتلعب في فخدها و كيطلعها حتى للفوق و يعاود ينزلها هو يبتاسم بخبت الشيطان اللعين ) شنو دابا نطلع يدي تكتشف شنو كين 
و طلع راسو فيها بابتسامة لقاها ولات مطيشة مجبدا فيه عينيها و يدوب تقدر تنطق طلع معاها نيفو : م م مسيو 
الريكس رجع معنقها من خصرها و كيشوف فيها : اش بان ليك نلعب في لتحت حسن 
وفاء جبدت عينيها و نزلت راسها و البكية غتخرج ليها : ع عفاك ام مسيو طلقني ر رجلي كضرنيي 
الريكس وسع ابتسامتو هاهيا تاني اختارعت خطة للهروب : هاهاها (طلع يدو حطها على حناكها شحال سخانين بالحشمة ) متخفيش انا مغندير ليك حتى حاجة بلا الارادة ديالك (طلعت فيه عينيها كتشوف فيه ) واحد نهار نتي غتعطيني فمك بإرادتك و في داك الوقت انا غنتصرف فشي لاخر ....هبطها بشوية عليها على رجلها و هي مهبطة راسها مكدويش كتولي جنية في الخوة الخاوي حطها فوق الارض على ديك نص رجل لي عندها 
الريكس كيشوف في رجلها و كيهدر بنفس البرودة و دور عندها راسها حط يدو على حناكها و كيهدر : دابا غنمشيو نجلسو باش رجليك تبرا و انا غنحرس أنك تبقاي جالسة ....و دار ابتسامتو المعتادة هي كتشوف فيه و كترمش و قلبها كيضرب و عقلها كيقوليها يا وفاء هاد الضحكة مكطمنش ....حوط يدو على خصرها و مشا غادي بيها كتعرج و بشوية عليها ردها لديك لبلاصة لي كانت جالسة فيها في الاول شدها من خصرها و دورها و جا من موراها جلس وهبطهاا قدامو مابين رجليه هي ناضت بالحشمة كتفيفري
وفاء : لا لا ويلي ...دغيا دورها و رجعها لتما و حوط دراعو الضخمة عليها و رجعها لعندو و خشا راسو بين كتفها ووجهها : هادا هو العقاب ديالك ماسمعتيش أوامري مضطر نسجنك فحال هاكا ....هي قلبها كيضرب ل70 و هي كتجبد في عينيها و هادشي نيت لي بقا هي تجلس في أحضان الريكس مابقات طلع نفس مبقات تهبطها جالسة و مزيرة و كتفكر غير كيفاش تسلك مابين يدو و عينيها كيدورو وملامحها كتبين عليها بلي راها فعلا حاصلة ديال بصح هو مستمتع بجسدها الضعيف بين يدو و ريحتها الحلوة لي كيستنشقها و متكي برفق صدرو الضخم على ظهرها و جات الخدامة جابت كاع المقتنيات لي جبداتهم وفاء و لكن الغالب الله مقدات تاكل والو غير ضامة يديها عندها و هي كتحس بنيفو كيتمشى في عنقها من للور و كيحرك شعرها بيدو باستمرار تسنات حتى غفلت عليه شوية وناضت وقفت هو كان مركز مع الاوكسيجين لي كيستنشقو حتى ناضت من قدامو و بدات كتكسل و كتاوب بفمها 
وفاء : فيا المووت ديال النعاس (رجع بللور تكا على الفوطوي و كيبتاسم و كيشوف فيها ) مع منعستش لبارح تصبح على خير ....و مشات كتعرج لبيتها و كتزرب هو دور وجههو معاها كيضحك مزال مطلقاتش معاه مزال كتحشم شوية ...طلعات العرجا لعدراء النقية كتويل بفمها و ربي لي عالم على كمية الحشمة لي عايشاها هاد البنت في لحظاتها الحرجة مع الريكس و داكشي لي كيقوليها دخلات لبيتها وسدات عليها 
وفاء : ويلي ويلي ياربي (مشات لمرايا كتعرج و تشوف في راسها كيف حمرا ) اوووف ياربيي تستر ياربي ناري تعيق ملكة تعلقني ياربي بففف ....شافت في الخاتم لي في يديها و نظراتها جدية ليه دارت براسها لاا كطرد بيهم افكار و تأنيب الضمير حيداتو و حطاتو في الكوافوز و مشات كتعرج للناموسيتها دخلات تكات فيها و هي حالة عينيها في الصقف كتفكر و حايراا و هي تنهد : اوووف كنظن درت خطأ كبيير مكانش عليا نقبل بخطبة أمير اوووف كنتمنى يسمحليا ...شدات تليفون في يديها كتصفح انستجرام هادا قتل هادي ماتت هادي دارت السبوع ...الريكس باقي جالس لتحت كيتحارب مع غريزتو مشبك يدو و ضاغط عليها حتى كتولي بيضا و عينو مسدودين و منزل راسو كيف العادة كيتسنع البرودة طلع راسو و خشا أناملو بين خصلات شعرو كيعبر فيها على حالتو البائسة كيخاطب روح الشيطان مستحيل يبقا هاكا ولو أنه فقط يشوف وجهها شي حاجة غير تبرد جوفو الملتهب الولهان نهض من تما و اتاجه في كريقو لبيتها 
هي مسكينة مخشية كتفرج في تليفون و طافية الضو حتى كتسمع الدقان عليها و هي تحيد تليفون و ناضت جلست و هي تفكر فاش جا لعندها الريكس لبارح بليل و هي تخرج عينيها و هو حل لباب بكل هدوء طل براسو بعيون جدية جريئة الغرفة مضلمة شعل الضو حداه كيشوف في الناموسية الظاهر أن أميرتو نعست سد الباب من موراه وجاي كيقرب لعندها بخطوات مسموعة هي طايحة على ناموسية و مدورة وجهها و مغمضة عينيها دايرا فيها ناعسة

هي ناعسة و كتسمع غير خطواتو كتقرب ليها الموت كتسرا ليها في عروقهل و قلبها كيخفق بشدة و كترعد من يديها و صباع رجليها مزيرة عليهم شوية كتسمع بلي الخطوات تقطعو هاد الصمت مرعب كثر من الحركة ديالو على الاقل كانت كتسمع دابا شنو كتحس بي ناموسية هبطات أكيد طلع حداها قلبهل بدا كيضرب و كتنفس بسرعة و كتحاول تمالك راسها أما هو قادم في هاد ليل ليلملم شضايا العشق من وجهها لجميل تكا جنب حداها هو داير صبعو على نادرو و كيتأمل فيها بابتسامتها الخاصة كيتأمل كيف ناعسة و مدورة راسها لهيه هز صبعو كيدوزها على الرقبة ديالها بكل حرية و هي تحرك و زادت تزيرت حول عينو بسرعة ليديها لي داماهم كيف زيرت عليهم نزل حجبانو بشك كيتساأل واش فايقة عض شفايفو بابتسامة واش هي لعبة جديدة من الاعبها المخادعة (مسكينة ما لعبة ما والو هي باغا غير تعتق واحد البوشونة ) طلع يدو دور بيها وجهها عندو و زاد قرب ليها حتى ولا فوقها و هي كتحرك شفارها و نزيرة على فمها هو شد صبعو كيدوزو على فمها هي كتزيد تزير و كتويل مسكينة في خاطرها و طلب السترة في هاد ليل كثر عجباتو فضل أنه يلعب معاها شوية في هاد ليل و كيزيد يدوز صبعو على فمها هي كتحرك نزل بشوية قاس بشفايفو شفايفها و هي تدور وجهها مغمضة عينيها باش تعتق روحها كيشوف فيها و كيضحك ميل وجهو تاني قاسة شفايفو شفافها و هي تدور وجهها هو كيضحك و عاجبو الحال هي لي مسكينة كتبكي في خاطرها و تندب هو ينزل راسو و حط نيفو في رقبتها كيدوزو و طلع عينو فيها لقا ملامحها كيتحركو في وجهها 
الريكس بهدوء و بعيونو الثملة : سسس أيتها العدراء عن قريب غيختفي اللقب ديال العدراء و غنسعى باش نخفيه شخصيا (هي تزعزعت من بلاصتها و كتحاول تخلي راسها ثابتة و كترعد و قلبها غيخرج من بلاصتو ابتاسم ببطئ ) دابا كنستأدن منك ....هي في خاطرها كطلب غير ياربي ينوض حتى كتحس بالضغط على صدرها و هي تحل عينيها لأقصى درجة في السماء و نزلاتها كتفاجئ براسو على صدرها و جسدو العملاق فوقها و قلبها كيزيد يضرب هو تكا على داك القلب لي من متنياتو أنه يكون كيعزف بنغمات الحروف ديال إسمو الثلاتي غمض عينيه كيحتاضن حنان الجنة العاتية فوق صدرها هي باقا غير مجبدة عينيها اش غدير دابا الريكس ناعس فوقها بقات كترمش تما و تدور في عينيها أما الريكس إستسلم للنوم في أحضانها راحة لا مثيل لها أبدا هي بقات هاكاك تدور في راسها في ديك الظلمة و طل عليه أكيد نعس و كتسأل واش مكيتقلبش راه ثقيل عليها و على صدرها بلكاد كطلع واحد الكمية دالنفس حتى هداها الله و نعست داك ليل
أصبحنا و أصبح الملك للله 
وفاء ناعسة في ديك الناموسية غير بوحدها كتجبد فيها و كتكسل و طلق في يديها ورجليها لي تشنجو عليها حلات عينيها كتستاعد داكرتها لي كان جزء منها أن الريكس كان ناعس فوقها ناضت جلست بسرعة كتقلب في راسها لابسة حوايجها عادي و كلشي هو هاداك 
وفاء بزعفة طفولية : اوووف الريكس جريئ بزاااف مكنقدش عليه (وهي تبتاسم و بدات كتهندس) ولكن زوين و ريحتو رجولية و شخصية و قوة كيف كيشوف كيف كيتمشا (هبطت عينيها في رجليها لمفدوعة قربتها ليها طيرت لفاصمة و بدات تتحرك فيها ) هانتي رجعتيي كي كنتي حبيبتي زوينة (إنها المخدرات ).....من بعدها ناضت مشات لجيهة دالحمام الحمام اسيدنا فيه الجاكوزيي و فيه واحد شومبر فلووو كتسد فيها الرشاشة الريكس كيدوش تحت الرشاشة ببنيتو المعضلة لعملاقة و وشم النمر او الفهد في السفل ديال ضهرو عاد ديك العلامة ديال دوبلفي في قلبو كيدوز يدو على شعرو لي كتراقص فيه قطرات المياه الساخنة و كتنزل تلعب بين عضلاتو الصلبة سد الرشاش و رجع يدو بشعرو اللور حتى كيسمع لباب ديال الحمام تحل هو يهبط حواجبو بحدة 
وفاء دخلت لحمام و سدات الباب و هي كتغني بزربة 
وفاء : طا طا بدوزا نانانا طا طا بدوزا نانانا ...مشات نيشان لجاكوزي حلات فييه المااا ديريكت 
وفاء : اححخ هادا كيتسمااا حمام ملكة تجيي لهنا تحماق وها غادي تكفح ليهم هنا اححح باندوش منكه ناضي خخخخ طاطا بدوزااا نانانا طاطا بدوزااا ... شدات باندوش خوات نصو في الجاكوزي أما الريكس واقف في شومبر و متكي على الحيط و عاض شفايفو و كيضحك البغلة فسخات حوايجها كلهم و دخلات باغنيتها واخا ما اغنية ماتلعبا و تبلونجات في الجاكوزي و الرغوة ديال باندوش دايرا ليها كتحس بالراحة و الانتعاش و تكاات تما و طلعت راسها الفوق و غمضات عينيها هو سمعها قطعات الحس هو يحل لباب بشوية باش مايزعجهاش هز الفوطة و لواها على نصو و تمشا لعندها حط يدو بجوج بتقولية على الجاكوزي بشهامتو ووسامتو و قطرات الما لي كتلعب بين عضلاتو لي زادتو إثارة أما هي فراها مغمضة عينيها مابقاتش تغني ولات تدندن و كتبان هاد الشقراء وسط هاد الرغوة فحال الاجاصة لديدة بكتفيها لعاريين و نهديها لي مغطياهم الرغوة لبيضاء و كتلعب فيهم كياكلها بعينو و كيعض شفايفو و كلع راسو فيها 
الريكس بصوتو الرخامي الصلب : احم احم ....و هي تحل هي عينيها بسرعة

حلات عينيها بسرعة و تجمعت تحت داك الما و ديك الرغوة حطات يديها على صدرها و حولات عينيها ليه و هي مجبداهم فيه بأقصى قوة كتشوفو قدامها بكل ماياعة حاط يديه بجوج على الجاكوزي ديالها و عضلات سداسية ضخمة في للبطن و صدرو الصلب لي مختوم على يسارو حرف دوبلفي واضح مطبوع بطريقة جد مختومة وعضلات كتفو البارزة القوية عليها بعض خطوط النمر الابيض الخاص بالوشم لي في ضهرو و قطرات لماء لانسيابية على شعرو و لحيتو السوداء نظراتو مع تلك الابتسامة المريبة لي على فمو و عينيه السوداء المنعدمة الانعكاس كتشوف فيها بشكل مباشر هي كانت مكتفية أنها مطلعة فيه راسها و مجموعة الدمعة كتراقص بين عينيها باش تخرج 
الريكس بصوتو الفخم الشديد الرجولة : شنو نعتابر هادشي تهجم ؟؟ أنا كندوش و نتي دخلتي عليا ....هي قرنت حجبانها بشفقة و و بؤبؤ عينيها يسبح في بحر الدموع و حاضنة على النهدين ديالها و كتدير ليه براسها لاا بكل برائة 
روح الشيطان كتملك جسدو للعين كيشوف فيها و الابتسامة الجانبية الخبيتة على فمو : كان بإمكاني نكون رجل سيء و نحل باب الدوش ديالي و نشوف هاد الملاك كينزل حوايجو قدامي قطعة قطعة ...ركب فيها الحشمة و قلبها كيخفق ووجهها حمر نزلت عينيها و كتنفس ببطئ شديد ولا هو استحيا من كلماتو المنحرفة نزل راسو لعندها بهدوء وقلبلو مع راسها هي تحركت من الجاكوزي و تسمع صوت الماء باش تجمع راسها أكثر و طوق ممتلكاتها و طلعت فيه عينيها كانت شبيهة في تلك اللحظة بعدراوات اللوحات الكلاسيكية الخاصة بليوناردو دايفيشي كانت ملامحها تحت تلك الرغوة أيقونة محكمة الابداع هو لم يخرج عن اللوحة كان الوحش الجريء فيها وهو كيشوف فيها بنظرات جد شهوانية دبت الرعب في قلب الصغيرة و ارتاعبو نظراتها من الدئب لي في كل مرة كتشوف في عينيها نهاية العدرية ديالها
الريكس كيهدر مابيت قضبان أنيابو الشرسة : متخيليش أش كنتشهى دابا سسسس (هزت قبضت يدو كيوصلها لكتفها هي كترتجف في هاديك اللحظة و كيجمعها بقوة للدة ) من الافضل نخرج راه الصبر ديالي غينفد و كنفد ناكلك بإرادتك الخالصة غتكوني حلوة و نتي كتفوهي بجملة خاضعتك سيديي ...و إبتسم بشقاوة مفعمة بللخبت كانت أنفاسها المسموعة هي جوابو و هي كتطرطق فيه عينيها رفع نفسو من عندها و هو كيشوف فيها بابتسامة و استدار كيتمشى إتجاه لباب بوشم النمر مقيد عرض ظهرو هي على حالها كتشوف فيه حتى خرج بمجرد ماسد الباب تعالت صيحات الويل عندها أشمن خاضعتك سيدي مستحيل أنها تجي لعندو و تقوليه ها انا كولنيي مستحيل مهمااا كانت المشاعر ديالها كتدور عينيها في أرجاء الغرفة لي كتردد كلماتو الجريئة المخيفة ناهيك على جزء من عقلها كيناديها بالبلهاء على دخولها عليه والله اعلم شنو قالت في دخولها هنايا بقات تما وسط الجاكوزي تدي و تجيب في راسها و كتستحيي شوية بكثرت الحشمة تخشات وسط الجاكوزي و عاودت خرجات و هي كتلتاقط الهواء أش غدير تنوض تخرج حسن قبل ما تزدق خانقة راسها تحت الماا أما السي الريكس فبعد خروجو كانت الشبه إبتسامة على فمو "عليك اللعنة ياريكس أسل دماء عدريتها وسط الماا ليته فعل دالك " جملة تقتات على قلبو و عقلو إتفقاا على إلتهامهاا لكن ابتسامتو كتزيحهم و كيضحك أفكارو خبيتة كجهنم إتجاهها برهانه على حياته أنها لا عرفت جزء منهم كانت غتفر بروحها هاربة....جات الخادمة كتقاد الملابس للسيد فوق ناموسية و تمشا اتجاهها من بعد ما طلب منها الخروج و بدا كيرتدي ملابسو المعتادة حتى الاخر قطعة من ملبسو عاد تفتح الباب كيزيط خارجا منو هي بمنشفة قصيرة لحد الجحيم الفخضين ديالها و جزء من نهدين ديالها مفتوحين للعراء يادوب تستر بيهم النصف ديال نهدين ديالها و تغطي بيهم فرجها و دايرا منشفة فوق راسها هو كيقاد في صدايف أكمامو أمام المرئات لي كتعكس ليه خروجها حطات رجليها خارج الحمام خرجات راسها و هي تجبد عينييها فاش لقاتو باقي واقف بغات ترجع تدخل 
الريكس بابتسامة : اليوما غنرجعو 
وهي تخرج راسها دغيا : غنخرجو فحالنا ؟ 
الريكس دور راسو بهدوء و مطلع حجبانو بجوج : علاش بغيتينا نبقاو هنا 
وهي تخرج ليه مكشوفة : لا لا ماشي هكاك غير مكانتش في خباري ....لزم الصمت بحضور نظراتو لي فهمتها هي بسرعة 
الريكس توجه لناموسية و جلس جلست الامبراطور مقابل معاها شادا من العقدة ديال الفوطة ديالها و و مزيرا على رجليها كتهبط في الفوطة 
الريكس : أجي لهنا 
وفاء كتشوف فيه : ع علاش 
الريكس طلع فيها حواجبو و صوت خشن : أجي هي أجي ...و الابتسامة شبه منعدمة هي شافت تاعيات لا فرار من نظراتو و تمات جايا لعندو خطوة القدام و الروحها كتقوليها رجعي عارفة مزيان أش كيساينها و هي غادا عندو برجليها و قلبها كيدق بسرعة و مهبطة راسها كتشوف في جنابها هو كالامبراطور داير الابهم ديالو على فمو في إنتظار جاريتو الاسيرة توصل لعندو تفكيرو كان حيران واش ياكلها ولا يمتصها و لا يلتهمها بهاد المنشفة لي زادتها إثارة

جات قدامو مهبطة راسها كتطلع فيه غير الفيروزتين ديالها لي كيلمعو مع الما لي كيتمشا ليها بحرية في هاد الجسد الخاص بيه ناهيك على قطرات الماء لي كتنزل من أسفل المنشفة هي دامة ديك الفوطة بقو من جيهة ديال صدرها كتعكس بيها محاولة الحماية ديال راسها من أي شيء و حماية حتى قلبها من فضيحة أنه يسمعو 
الريكس حط يدو على جنب ديالو و طبطب عليه : جلسي هنا ....شافت فيه كيرمقها بجدية جلست حداه بعيدة شوية مزيرة على راسها يادوب طلع فيه عينيها 
الريكس استبشر : شنو قلتي مابغاش تمشي 
وفاء طلعت فيه راسها : لا لاااا مقلتش هاكا كاع انا غير سولت صافي (هز يدو لعنقها بتمرد و حط يدو على قطرات الماء بعد ماكانو مستمتعين في مسارهم كيتراقصو بين خبايا إنحناءات جسدها بكل غيرة كيشوف فيهم و فضل ينهي مسارهم بكباست إبهمو لعين ليكلمس فيها بحرية هي بدات كتنفس ببطئ و مزيرة على عقدة المنشفة ديالها و كتشوف فيه حتى الكلمات باءت في خبر كان و طلع فيها عينو )
الريكس : كمليي ...و نزل عينو يكمل مهمتو 
وفاء كتشوف فيه اش غتكمل : م مم اعرفتش ا نا غنوض نلبس ...هو ينزل راسو مكان الابهم ديالو عن غير وعي أو إدراك كيمص في ديك القطرات ترفعت ليه برفعة صدرها و مخرجة عينيها و حالا فمها هو كيمتصهم بشكل متقطع و كيمص معاهم حتى حتى لحماتها البيضاء و هو مغمض عينو و يدو كتبغي تختارق بين رجليها لي مزيرة عليهم بقوة و شادة من العقدة ديال المنشفة بقوة نزل راسو لحافة ديال صدرها كيلعق ماتبقا منه و يديه نجحو في إختراق جدارها الحديدي لي زيرت بيه على يديه باش متزيدش و متمكنش من لمس أوداجها الملتهبة بفعل الهرمونات لي كتنبض استقبالا ليدو عاضة على شفافها و مغمضة عينيها باش تزيد تزير و كتنفس فقط رائحتو الرجولية شئ لي خلاها تزيد تفقد صوابها بقا يطلع يدو الخشنة تفاجأ أنها مطوقة من قبل الفخضين ديالها ابتاسم و طلع راسو عليها و هي مزال مزيرة على راسها و على يدو بين فخاضها كان هيمنتو عليها و محصارتو اياها خلاها تبان بخال شي قطة فقدت اسنانها و مخالبها للتو
ااريكس هز حواجبو و الابتسامة الجانبية على فمو الخبيتة : مشاكسة و منحرفة فين نفس الوقت ....حلات فيه عينيها و هو قدامها و كترمش هو ينزل عينو ليدو بين فخضتها و هي تطلق و رجعت للور و وجهها كلووو حمر وهو طلع فيها تاني حواجبو 
وفاء : لا لااا امسيو ا انا م ماشي هاكا 
الريكس : شنو لي ماشي هاكا ...هي مزادتش معاه الضربة ناضت دغيا كتجريي للحمام سدات عليها بقوة الخجل هو كتسمع ضحكاتو من وراء الباب كتردد بثقلها على صدى للمكان هي لي موقف الخجل لي لا تحسد عليه " وراء هده القطة الخجولة قطة برية شرسة " هادا كان كلامو قبل خروجوو من تما و مخليها هي كتموت بفعل خجلها الشديد للكلي 
بعد مدة زمنية وجيزة كانت الكتيبة الاسطورية السوداء جاهزة تماما للمغادرة المكان الريكس بأناقتو المعتادة في الداخل واقف قدام الجدار الزجاجي و يدو في جيبو كينتاظر في الاميرة تنزل كانت قدام المرآة كدير مساحيق تجميل ديالها و الروائح العطرة لي كتجيها من هداياه الراقية و هي كتشوف في راسها في المرايا هزات خاتم أمير بين يديها كتشوف فيه بقوة قرار سدات عليه في يديها و حطاتو مع الحلي ديالها معندوش دابا لا مكان لا قيمة في صبعها كتشوف في انعكاسها و إبتسامة على فمها هي دابا عارفة مزيان أش باغا عدرا أمير و لكن قلبها ماشي ديالو قلبها ديال الملك ...وسعت الابتسامة ديالها و دارت كتمشى بكل روية و هدوء باش تمشي عند ملكها لي خلق من لياليها اسطورة السندريلا و الملك 
الملك كان واقف و حامل بين يديه الهاتف ديالو و نظرو الحاد اتجاههو نزلت عندو تمشات لجيهتو بخطوات بطيئة كتسيطر على خجلها و كتحاول تكون أكثر جرءة وقفت من وراه ببضع سنتيمطرات 
وفاء بصوت رخيم : نمشيو ...دار عندها ببطئ و بابتسامة عيونها كيلمعو بانعكاسو و هي كتعترف ليه بصوت داخلي أنثوي " انا و أنت تجاوزنا علاقة الموظفة و المدير حنا علاقتنا أكثر من هاكدا مكيهمش شنو هي أهم حاجة أنت وانا " هو كيشوف في هاد لغة العيون لي كتخاطبو بيها عيونو الغامضة كتحاول يقراها و لكن طاح في بحر الفشب 
الريكس بابتسامة : فحالا هاد العينين زوينين باغين يقولو شي حاجة 
وفاء رمشت و للابتسامة على فمها و دارت ليه براسها لا 
الريكس : إدن نمشيو ....ميلات راسها بالاجاب وخرجو من ديك الفيلا لي حتاضنت أحلى للحظات لي بيناتهم و تورخاتها بين طيات الجدران ديالها طلعت الملكة بكل غرور في السيارة ديال حبيبها بكل اريحية شحال زوين تكون صريح مع نفسك و تحدد مصيرك طلع هو حداها و ديمارا الطموبيل في المسار ديالو و السيجار في فمو كيتكلم بيه معاها بيه شوية دخل معاها في احلامها و بدات كتقوليه على منزل أحلامها و فين بغات تعيش بضبط و كيف بغات تعيش هو كان كيصغي ليها و لاحلامها البسيطة و كينفت دخان السيحارة و عينو عليها و على الطريق شوية انتاقلت لطريقة عيشها لقديمة و على دربهم لي كتجنب اللفظ اسمو و ضحكاتهم كتعالى في سيارة المجرم تلك

الثمنية ديال ليل ...وصلات السيارات ديال الريكس للمدينة ديالنا و الاضواء مخيمة على المكان (مسخيتوش ياك كون تشوفو انا ) بمجرد دخلولو للمدينة تزامن الاسطول ديالو مع المجيئ ديال السلسلة ديال السيارات الخاصة بنزار و جات السيارة ديال نزار بالموزات مع ديال الريكس....الريكس دار فيه نظرة جانبية مع شبه الضحكة ديالو نزار رد عليه بنفس النظرة جاو لاستقبال الملك ...وفاء جالسة حداه و كتفرج في الشرجم و الابتسامة على الشفاه ديالها عاشت أحلى أيام لحظاتها مع حبيبها الريكس و كدور تشوف فيه كيف كيسوق بجدية مطلقة .....الريكس تنهد تنهيدة كدوب الحجر هو كيشوف بلي قرب لسوق لمنصوري وهو غيطلقها تاني تمشي دار مع ديك الدخلة ديالها المعتادة ووقف تما و دار لعندها كانت جالسة و حتى هي كتشوف لتحت مسخياش تفرقو (ولفت ال*ملة لي كينودها فيها 😒) طلعات راسها فيه قرب ليها حط فمو على فمها بظغط و هو مغمض عينو تهيا ضغطت معاه على فمو رجع بللور و حل عينو فيها تهيا حلات فيه عينيها و كترمش و حاط يديه على خصرها كيهدر معاها قريب لوجهها 
الريكس بابتسامة : غنتسناك غدا غتجي (هي مطلعة فيه عينيها و ابتسامرة بريئة على وجهها دارت ليه ااه براسها وسع ابتسامتو ليها ) غنهدرو تليفون ....هي اومئت ليه راسها بااه و خرجات من الطموبيل هازا صاك صغير فيه لي بواط ديال ليزاكسيسوار لي عطاهم ليها متفرطش فيهم نزلت و دارت ليه باي باي و تمشات قدامو غادا و كدور و كتشوف فيه و كتبتاسم هو هاز حجبانو فيها و الابتسامة في جنب ديال فمو حتى بعداات على أنظارو ....و دربات الدورة غادا كتبتاسم غير بوحدها وحد الفرحة كبيرة في عينيها كطلع عينيها كيبان ليها أمير داخل من الطريق لوخرى غير شافها وسع ابتسامة الشوق في ديالو ليها و جا عندها دغيا كيضحك شدها من دراعها بجوج هي تلاشات الضحكة ديالها 
أمير :وفااء جيتيي متخيليش شحال توحشتك 
دارت غير ابتسامة اسطناعية و حيدت ليه يديه من دراعها و نزلت عينيها لساكها و جبدت الكادو لي شرات ليه و الخاتم 
أمير كيشوف فيها بحب كبير هاد الايام كانو طوال عندو هو مشافهاش و حتى صوتها سمع مرة وحدة طلعت فيه عينيها 
وفاء : أمير بغيت نقول ليك أنا مشيت لمراكش و فكرت بزااف ..سمحليا منقدروش نكملوو مع بعضيتنا و كنظن تسرعنا بزااف في خطبتنا و انا فعلا منستاهلش هاد الخاتم ديالك سمحليا ....و مداتو ليه هو كان كيشوف فيها بصدمة كلامها كان قطرات سم على روحو وعقلو بقا مدة هو كيشوف فيها و كيشوف في كلامها ....أما الريكس كان في طريق العودة ديالو للمنزل الخاص بيه عيونو لي كتشق الطريق لي قدانو دار تليفون على ودنو باش يصوني لاميرتو يشوفها واش وصلات حتى كيسمع الصونيط قريب من هبط حواجبو و دور عينو اوو الاميرة ديابو نسات تليفونها ابتاسم جنب و دور الطموبيل ديالو لعندها 
وفاء مادا الخاتم ليه و كتسناه يقبلو هو يبدا يدير ليها براسو لا 
امير : لااا اوفاء ميمكنش ديري هاكاااا انا كنبغيك (عينو دبلو اوشك على البكاء ) و نتي كتبغيني مستحيل نفرط فيك وهاد الخاتم (خداه من عندها و هي غير كتشوف فيه و شد يديها و خشاه في صبعهاا ) هاداا عمرك تحيدييه من يدك نتي حياتي نتي كلشي ...و تقدم لعندها و حوط يدو على عنقها عنقها و كيزير عليها تعابير وجههو تعابير حزينة هو كيردد بلي مستحيل يعيش بعيد عليها ولا ثانية و صوتو متزج ببحة البكاء هي واقف كتشوف بدهشة و بصدمة و تعابير باكية هي كتبغي الريكس ماشي أمير و لكن هاهو كيبكي في كتفها بقا فيها بزاف هي مبغاتش تحطم ليه قلبو و في نفس الوقت باغا الريكس شنو غادير....أمير معنق وفاء أمام أنظار الشيطان المرعبة المليئة بالغيرة إحمرار عيونو السوداء الاحتراق لي نشب داخل قلبو خلاه ينفت النيران خارج من فمووو و عروقو البارزة لي ختارقت الرقبة ديالو و النادر ديالو كيانو مشتعل بشرارة ضغط على أسنانو حتى سال الدم من اللثة ديالهم قبضتو لي مزير عليها مشات بسرعة للفردي لي في جنب السروال ديالو بدون مايرمش ليه جفن او يفكر حتى رفعو مصوب في إتجاه رأس أميير مباشرة وهو معنق وفاء و صبعو على الزناد و عينو الحمراء قنصت مكان الرصاص مستحيل يعيش من بعدها...

الفوهة ديال المسدس تقف خط مستقيم مع عين الريكس و الرأس ديال أمير الصبع ديالو على الزناد ضغطة وحدة و غيولي أمير في عداد الموتى حتى وقف قدامو نزار بحدة في عينيه الفوهة اصبحت مصوبة في قلب نزار هو كيشوف عيون الريكس لي كتفيض غضبا فحال شي بركان لي تدفقت منو نيران لافة مستحيل تبرد في الحال
نزار كيتعامل معاه بحدر لأن مع غضب الريكس : فهد متسرعش فهد تهدن (الريكس مزير على سنانو بين عيونو أمير ) فهد فهد تهدن (نزار حط يدو فوق السلاح كينزل ليه في يدو و كيشوف فيه حتى نزلوو ليه ) خاصنا نمشيو أ فهد ....نظراتو المتوهجة بقات فحال الرصاص كترسل ليه كان شغفو يرسل ديك الرصاصة من الفردي ديالو و يسيل دمائو باش يكون عبرى لأي واحد تجرأ يقرب لحبيبتو نزار على حالو كيترقب حالة تقلب ديالو و الصمت ديالو المخيف وهو كيشوف فيهم دار الريكس عطاه بالظهر و مشا بخطواتو المسموعة و ملامحو الباردة حمل قلبو الجريح لي كيتحطم أشلاء و تمشا بيه نزار دار نصف دورة بعيون حاقدة على هاد الاخير لا يوجد شخص يتجرأ يلمس الزوجة ديال خووه حسابو غيكون عسير بين يد نزار الموت ماشي دائما كيكون هو العقاب المناسب عطاه بظهرو و تمشا من وراء الريكس فحال الظل ديالو و الكارد حولهم 
أمير معنق وفاء و مزير عليها بشدة و كيقوليها على كمية الحب لي كيحملو ليها و هو مستحيل يفرط فيها هو ينزاح عليه بعينو كيشوف فيها طالبة لعطفها و حبها 
أمير : انا غندير مافي جهدي باش نصلح علاقتنا و غتشوفي غنردها حسن من الاول .....هي كتفات بالابتسام اسطناعيا و حنات راسها أصعب إحساس هو لي محطوطة فيه هي القلب الطيب لي مكيبغي يأدي حد توجهات معاه للدارها هو كيتكلم معاها و كيسولها على عملها و هي كتجاوبو اجوبة باردة حتى انتهى بيهم المطاف أمام المنزل ديالهم و هنا افتارقو هي طلعات كتجري لعند ملكة حلات لباب و هي تغوت بفرحة 
وفاء : ماااااللكاااااااااا ههههه 
ملكة كانت مريحة ناضت بفرحة : بنتييييي جيتيييي ....مشاو تعانقو تباوسووو وحدة تقول لوخرى توحشتها جلسو وفاء جابت ليها في الكادوات لي شارياهم بفلوس ااريكس تدكارات ديال مراكش ملكة عجبوها قشعت بعينيها لي بواط ديال الاكسيسوارات 
ملكة : انشووف هاداكشي ....وفاء سدات صاكهاا 
وفاء : متقربيش لهادشي ماشي ديالي ديال البنت لي خدامة معايا 
ملكة بشك : اممم و علاش بالسلامة 
وفاء : مممم عجبونييي عندك شي مانيع (ملكة بعجت فمها وفاء كتهدر و عينيها لامعين بالفرحة ) متخيلييش املكة جات واحد البنت للاوطيل ديال مراكش باينا فيه مسكينة مفحالهاش و جات مع حبيبها لي باين فيه لباااس علييه عرفتيي كيجيوهها هاكا ديال الصنادق ديال الحوايج و المكياج و الاكسيسورات 
ملكة بشك : ممم هي لي خلات عندك هادشي 
وفاء هجرت الضحكة : شفتي نتي غير لي بغا يعاود ليك 
ملكة : غير عودي هاني ساكتة 
وفاء : ممسالياش ليك عندي مكالمة مهمة ....بدات كتقلب في صاكها على تليفونها حيت الريكس دار معاها غيصوني ليها هما يتخربقو ليها الدقات ديال قلبها منين ملقاتش تليفون بدات دور في عينيها و تقول عداك تكون نساتو فشي بلاصة بففف دابا كيف غدير باش يعيط ليها الريكس بفف خسارة كانت باغا تهدر معاه 
أصبحنا و أصبح الملك لله 
وفاء صابحة على الاوطيل مزيزة مكياج ديالها مضبوط و شعرها مسايب ملابسها أنيق طلعات في طاكسي لي لقاتو في انتظارها و إنطالق بيها الاوطيل و هي تحت الحراسة الشديد من قبل رجال الريكس بمجرد ماوصلت للاوطيل دغيا طلعات تبدل حالتها و تلبس حوايج الخدمة حنان كتطلع فيها و تنزل 
حنان : ايوا على السلامة 
وفاء شافت فيها بنص عين و ضحكت : الله يسلمك 
حنان : راك كنتي غابرة هاد ليامات 
وفاء : غير من رتاحيت من وجهك هاديك هي دنيا و مافيها ... خلاتها تما تنفخ و تفش ريحها و خرجات هي ماشي باش تخدم نوو باش تمشي عند الريكس غادا و تقاد في راسها و تقاد في شعرها حتى وصلات لبابو هو الاول باش تشوفو و يشوفها دارت شعرها ورا ودنها و دقات و دخلات ...

حلات الباب ديال البيرو دغيا بابتسامة ولكن البيرو كان خاوي مكين فيه حتى واحد ردات ابتسامتها لعندها و دخلات لتما طالقة رجليها كتشوف 
وفاء : منعرف فين هو ؟؟ واش مجاش بففف ....مشات جلسات قدام البيرو مسرحة ركبيها كتشوف في جنابها و في البيرو بقات جالسة مسكينة حتى عيات كتسناه و المشكل معندهاش حتى تليفون باش تعيط ليه ناضت دارت خدمتها و هي كتفكر في الريكس و في أمير لي كيف غدير تنهي علاقتها بيه بلاما يتأدى الخاتم محيداه من صبعها كلها أيام و تعاود ترجعو المولاه على الاكيد خرجات من البيرو و مشات عند سكريتيرة لي تماا 
وفاء : ختي مسيو الريكس مغيكونش ؟؟
السكريتيرة هزات فيها عينيها : منعرف علاش ؟؟
وفاء دارت ابتسامة اسطناعية : لا لا غير باش نعرف واش غنرج نشطب ولا لا 
السكريتيرة : اوقاتك غتخدميهم هادشي مكيعتمدش على وجود مسيو الريكس او لاا ....وفاء كتشوف فيها ياربي غير ترجع حلقها هاد الزواية ماعلينا مشات وفاء للخزانة جلست تما كتفكر في الريكس واش غيكون جا اولا هو لي مستحود على تفكريها حاليا 
وقت الاستراحة ...خرجات وفاء من الخزانة و هي غادا لريسطو و غادا بحزن شديد حيت مشافتوش ليوم مشات نزلت و مشات جلست تماا الظاهر أن صحباتها باقين منزلوش الانظار المضفين لي تما كلها كتشوف فيها و وشوشات عليها هي كدور عينيها بيناتهم هبطات حواجبها بشك كتسأل على أسباب نظراتهم ووشوشاتهم حتى حسات بشي تعنيقة جاتها من لللور كانت لمياء 
لمياء : احححح على الحب ديالنا توحشناك....وفاء دارت عندهم بفرحة سلمو عليها مريا و منى و جلسو كاملين في طلبة وحدة 
لمياء : ايوا عاش من شافك الخانزة تشطنت عليك طلعت غير عند انور قالي حولوك مؤقتا لاوطيل مراكش 
وفاء : اااه يارختي جاوني على غفلة اما كون علمتكم 
منى : متخيليش يا الحبيبة اش قالو في ضهرك 
وفاء بتساأل و جدية : كيفاش ؟؟؟
ماريا : دابا نتي مشيتي لمراكش و كلشي كيقول بلي مسيو الريكس تهو مشا المراكش 
وفاء قلبها كيخفق و مجبدة عينيها فيهم : المعنى ؟؟
منى : المعنى واضح كيقولو بلي نتي العشيقة ديال الريكس 
لمياء : و الحمدالله منين خطيبك مكيتيقهمش ياك علاقتكم عادي دابا ؟؟؟
وفاء حانية راسها و مخرجة عينيها في الارض هادشي كيأدي سمعتها بشكل كبير خاصها تقولها للريكس و زائد انها مابغاش تبان خائنة قدام أمير هي باغا تفرق معاه عادي و هي طرطق ماريا صباعها بجوج قدام وجهها قفزتها من سباتها 
ماريا : فين غبتي ابنتي 
لمياء مشبكة يديها فوق الطبلة و كتهدر بجدية : هاد الاشعات كيكبروو على وفاء بزااف خاصنا نشوفو كيف نديرو نوقفهم 
منى : تنتي بنادم غيبقا داوي خاوي شحال باقي ليكم اوفاء و تزوجو نتي و أمير 
وفاء كتشوف فيه أش غتقوليها بلي غتفسخ الخطوبة ديالها معاه 
لمياء : غتكون شي شهرين ياك 
ماريا : و عرسهم غيسكت لبنادم قماقهم ....وفاء كدير ليهم غير ضحكة صناعية و كتحني راسها 
منى : وييه لبنات نعتارف ليكم بواحد الحاجة 
ماريا : دويي كنسمعوك 
منى 😋 : اوا هي عشيقة مسيو الريكس السرية خخخخ ....وفاء رفعت فيها عينيها بتخنزيرة قلبها تزير بالغيرة 
لمياء 😒😒 : هادشي نيت لي بقا ليك تحلمي و نتي فايقة 
ماريا : الجفاف يديرها كاع هادا زهر شفتو حنا جالسين هنا غير الزهر المكوز تمن وفاء عشيقتو غير اشاعة بلا حتى زفتة ...وفاء طالعة معاها السخونية 
لمياء : ههههه شفتو نكون انا عشيقة الريكس السرية واللهما تبقا سرية اصلا كاعما نبقا خدامة هنا كون راني عيشة معاه فشي قصر ديالو في الامارات ولا اوروبا .....وفاء عضت على شفايفها و زيرت على القبضة ديال يديها و نظراتها نايزيك حارقة فيرزيتها تحول لشرارة غامضة بفعل وميض الغيرة لي كيحرق فيها من الشريان الاكبر الى شيران الاصغر
ماريا : هههه لموك باغا تقلبي علينا انا غناخد سي نزار يالاه 
منى : الشوهة هي لا خديتهم بجوج و يدابزو عليا و في الاخر يربح الريكس حيت غيخطفني منو بزز مني ههههه ....وفاء ناضت وقفت مقداتش تبقا و تسمع و تشحن فحال شي قنبلة لي تقدر تنفاجر على أي وحدة هما شافو فيها و على اعينهم علامات الاستفهام 
وفاء : كنستأدن منكم ....و انساحبات من حداهم 
لمياء : مسكينة 
ماريا : الكلاب باركين و يطلقو عليها في الاشعات 
منى : ربي يكون في عونها ....وفاء كتمشا فووق جهنم و كتهدر بحرقة ووجها حمر غطرطق و طالعة لخزانتها 
وفاء : غير جي وكوني عشيقة الريكس اصلا مكيناش شي وحدة سميتها عشيقة الريكس كينا حبيبتو وحدة لي هي اناا ....طلعات في المصعد كتنكر مجا فين يتحل باب المصعد حتى كتلقا نزار واقف قدام الباب ديال المصعد متكي على الحيط و مربع يدو ميل راسو و كيشوف فيها هي شافتو مرشت و نزلت راسها و خرجات من المصعد 
نزار : انسة وفاء (هزات فيه راسها ) تفضلي معايا ...هي كتشوف فيه ...تجاوزها بكل خطوات واثقة هي دارت و تبعاتو من اللور و هي كتسأل علاش غيكون باغيها و توجه بيها البيرو ديالو مع استأنفو للكلام

نزار كيتمشا يد في الجيب و داير غير نصو و كيهدر هي من موراه مباشرة كتمشا بالموزات مع خطواتو 
نزار : السيد الريكس مكينش هنا دابا و خاصنا الامضاء ديالو على وحد الملف جد مهم (هي غير كتسمع و كتشوف فيه ) و انا ميمكنش نسلم هاد الملف لحتى حد و بحكم ان الريكس كيتيق فيك شخصيا فكنقتارح نتي تدي ليه هاد الملف ( حل لباب ديال البيرو ديالو و دخل و دخلت من موراه قلبها كيفرفر بالفرحة غتمشي عند الريكس ديالها )
وفاء كتخبي الابتسامة : واخا امسيو ....دخلو لتما و هز واحد الملف بين يدو من فوق البيرو و دار نصف دورة و مدوو ليها هي شداتو من عندو بسعة قلب 
نزار بشبه ابتسامة : غيكون السائق في انتظارك لتحت...ردات عليه بابتسامة بسرعة توجهاات للخزانة باش تبدل حوايجها و تقاد راسها غتلقا بمسيو الريكس 
في اسفل الاوطيل واقفة الطموبيل البيضاء الخاصة بالانسة وفاء بالشيفور ديالها حال ليها الباب لوراني واوقف حاني راسو في انتظارها عاد نازلة ساحبة الحسن و الجمال كتمشى بشرعة و الملف في يديها 
نزار من الفوق حاضيها و شاد كاس ديال القهوة في يدو و كيشوف من الجدار الزجاجي حتى ركبت في الطموبيل و زادت و زادو من موراها عدد من السيارات السوداء باش يحميوها هو طلع الفنجان شرب منو رشفة و دار ابتسامة جانبية شيطانية كتدل على خبت افكارو 
هي شادة الملف بين يديها و كتشوف في جنابها و في الشرجم و كتنق بحدائها من متمنياتها غير امتا توصل لعندو 
أكيد الجميع كيتسآل على وجود الريكس في وحد المنطقة خارجة على المدينة بأميال قليلة وسط الطبيعة الخالصة المجردة من أي ضجيج كتواجد واحد القصر صغير راقي متشددة فيه الحراسة من على أميال الطريق المؤدية ليه مطوقة برجال الريكس المسلحين يمنع منع كلي الاقتراب هو كان في علية القصر في غرفة معزولة خاصة بالبيانو مغمض عينيه بكل خشوع يدو بجوج العملاقة فيها لمحاطة بالضماد لي خير دليل على الأدى لي عرضو لنفسو من وراء الغيرة الرهيبة ديالو هاد اليدين المجروحتين خير دليل على تكسر أواني فاخرة و مزهريات فخمة وهو كيحاول يفرتتهم بيدو باش يخفي آلم الغيرة المميتة ديالو 
كان جالس كيعزف معزوفة الاحتضار ديال روح الشيطان لي كتعكس شضايا قلبو المحطمة و هو مغمض عينو حراكاتو الباردة كتلين مع الاغنية تركيزو عالي عليها كيخليه يغوص في بحر الظلمات لي عايش فيه و ملاكو الوحيد ضائع منو دابا .....بمجرد إقتراب السيارة إلتاقطتها الكميرات و تأكدو من هويتها أنها تابعة ليهم عاد سمحو بدخولها للمنطقتهم المحدورة و هي كتشوف بعينيها الدخول ديالهم للفيلا و كتسأل واش هدا هو المسكن ديال الريكس فاتحة عينيها في الارجاء كتهندس بعينيها حتى توقفت الطموبيل بيها نزلات من تم من بعد ما فتح ليها الشيفور خرجات من تما كتشوف في القصر و شادة الملف بين يديها و اتاجهت بخطواتها للداخل لباب لي كان مفتوح تما دخلات كانو غير الخدمات كيقادو الدار لي بمتابت الجنة بنعيمها الشمولي 
دخلات تما بتردد و هي تكلم : احم احم ...هزات فيها عينيها احد الخدمات و جات لعندها 
وفاء : انا مرسولة من قبل السي نزار كين مسيو الريكس ؟
الخادمة : كين الالة تفضلي ....تفضلات معاها لوحد الفوطوي تما جلست فيه وهي تختارق مساميعها المعزوفة لي كيعزفها كانت كتبت الرعب في المكان كتبين على حزن صاحبها كانت جالسة كتحس بهاد الحزن كيتمشى في داتها و كيقد قلبها كيخفق و هي جالسة مكمدة و كتشوف جوانيبها بعد مدة قصيرة توقف العزف .. عاد مسيو الريكس نازل بكل هيبتو المعتادة كيحرك الانامل ديال يدو لي تشنجات مابين هاديك الضمادة و هي تجي لخادمة واقفة في الاسفل ديال الدرج و حانية راسها هو جاي هابط طلع فيها راسو و حجبانو 
الخادمة : مسيو واحد السيدة مرسولة من قبل سي نزار كتنتاظر سيادتكم في غرفة الجلوس ...هو نزل حواجبو بفضول من هادي لي غيرسلها نزار انعطف يمينا بخطوات مسموعة في اتجاه غرفة الجلوس هي بمجرد ماسمعت خطواتو قدات شعرها و ناضت غتستقبلو بابتسامة بمجرد الدخول ديالو وقف ملامحو الرجولية مالت لدهشة لجزء من ثواني و رجعت لحالها الباردة فقط شكلا أما دخليا فهيهات هيهات على القلب ادا سلك طريقة العشوق و هاهو دا كيشوف في معدبته المبتسمة أمامو كتشوف فيه بلمعان بريق فيروزتيها البريئة هو ابتاسم ليها بشكل ثلقائي 
الريكس : وفاء ؟
وفاء دارت هزات الملف و يديها كيرجفو بفرحة الاشتياق و البتسامة لي مسيطرة على خدها و هي دور عندو و هي تشهق لقاتو أمامها مباشرة و جبدات عينيها فيه أش هاد السرعة قلبها كيخفق بسرعة هو بابتسامة الشيطان هز يدو المضمدة حطها على حناكها هو كيتفقد ملامحها واش على حالها 
الريكس : جيتي ؟؟
وفاء رجعات لابتسامة و حناكها بين يدو كيتوردو: ااه سي نزار طلب مني نجيب توقيعك على ملف مهم 
الريكس نزل عينو بشك وهو مكيزيحهمش على وجهها هو على علم بلي نزار عندو كامل الصلاحية بتوقيع الملفات و الوثائق في مكان الريكس حيد يدو على حنكها و نزل عينو للملف لي في يديها و هي كالمخدرة كتلئلئ خضراوتيها بين ملامحو الرجولية

هز الملف بين يديها بسهولة هز حاجب هو كيفتل صفحاتو بالابهم ديالو لا شيء مهم فيه إبتسم بكل روية من خبت عقل التابع ديالو الشيطان هي كتشوف فيه في خشونتو في لحيتو كتشتهي إحتضانو أو أنها تغمر الشفاه ديالها بين لحيتو الشديدة السواد رجع عينو السوداء ليها و ابتسامتو ليها هز يدو لدراعها و جلسها بهدوء و جلس حداها و هي تهبط عينيها ليدو و هي تلاشا ابتسامتها و و جبدات عينيها في يديه و شدات يدو الضخمة بيديها الباردين الصغار و كتقلب فيهم بخوف هو أتكاا على الفوطوي بكل بخترة و خمولية و هو كيشوفها كيف خايفة عليه 
وفاء طلعات فيه راسها و عينيها بخوف : يديك مجروحيين ؟؟؟ شنو وقع ؟؟
الريكس بابتسامة و هدوء : ماشي مهم أهم حاجة أنه متاتلو لشفاء بين يديك 
وفاء كتحرك راسها يامين و شمال : لا لا انا غناعود نضمدهم ليك و نداويهم ليك انا جايا ....ناضت دغيا كتجري هو يوسع إبتسامتو هو كيشوف فيخطواتها السريعة هو يرجع اتكا على الفوطوي كالامبراطور في انتظار حبيبتو الجميلة .....هي مشات دغيا لعند الخادمة طلبات من عندها علبة الاسعاف في غضون تواني كانت بين يديها و رجعات لعندو كان جالس كيقلب في الملف ديالو و هي تجي حداه جلسات كأنثى الغزال عينيها فيهم منبع من الحنية اللطيفة حطات علبة الاسعاف و خدات ليه الملف بين يدو حطاتو 
وفاء كتشوف فيه و شدات ليه من يدو : شكون دار فيك هاكا ا 
الريكس بابتسامة : و شكون في نظرك غيتجرأ 
وفاء نزلات راسها لدماضة كتحيدها هو كان مكتفي بالنظر ليها كتشفي ليه قلبو بوجودها بقربو وهو كيشوف تعابير وجهها لي عليها نوع من الالم و هي كتشوف جروحو الكثيفة قلبها كيألمها بشدة من الرؤية ديالهم و بدات كتعاود تنظفو ليه وكطلع فيه عينيها
وفاء : متبقاش تخلي يديك تآدى فحال هاكا ...و نزلات كتضمد ليه هو كيتمعن فيها كيف خايفة عليه للحظة يقدم نفسو ليها كقربان باش يعيشها بهاد الوضوح و القرب الشديد ضمدات ليه يدو و زيرت عليها و طلعات فيه عينيها هو ينوض بظهرو من الفوطوي 
الريكس بابتسامة : كنظن خاصني نمضي 
وفاء : اه اه ...نزلات راسها حلات ليه الملف و حطات ليه الستيلو هو نزل يدو و بدا كيتعمد الصعوبة ديال الحمل ديالو مابين أصابعو هي كتشوف في يدو بألم شديد لدرجة عينيها كيعونو في بحر الدموع و هي تحط يديها على يدو و طلعات فيه راسها دور راسو عندها بسكون 
وفاء : أ انا غنعاونك ...شدات من جديد بيديها بجوج يدو الضخمة و هي كتشوف فيه و كتنزل عينها هو بعينو الثملة كينقب حركاتها كتزيد تغرقو في بحر العشق لي أمواجو العالية و هائجة هو كيمضي على هاديك الورقة و كتقلب الورقة التانية و كيطلعو راسهم في بعضهم الجادبية تعمل هنا أصبح كليهما تفاحة نيوطن بالنسبة لآخر و كينزل الريكس راسو بصعوبة كيخلي بيه الوجه البارد كقناع أما هي كتبقا تشوف فيه و كتنفس بسرعة و قلبها كينبض حتى كتحرك يدو بين يديها كتنزل راسها تاني و هي كتسرط الريق كتقلب الورقة كيعاود يهز فيها راسو نفس الجادبية مرة أخرى كيشوف في ملامحها المتيمة و هي كتشوف في سواد عينو و حولات خضراوتيها لفمو بلا سابق إنظار زالت يديها مابين يدو و تهزت و رمات بشفاهها على شفاهو تزامننا مع يديها لي حطاتهم على صدرو و بسرعة نزلاتو و طلعت فوق منو وهنا القطة الوديعة أصبحت شرسة و هي فمها على فمو كتمتص ليه شفاهو و صدرها الرطب على صلابة صدرو فارقا رجليها بين فخضو و ركبتها في عضوو الدكري بشكل مباشر هي كتجبد بكل قواتها الشفاه ديالو لي أشبه بحبات القهوة هو يدو مهزوزين و عينيه حالهم في الفراغ من هول الدهشة و كيحس بشفاهو كيتجبدو من قبل فوهة صغيرة مصرة على تمرد حط يدو فوق خصرها و طلعها لعندو باحتكاك و حوطهم بيها و غمض عينو و حواجبو إنقضت على بعضها و بادلها هاد القبلة المشتاقة لي أصبحت عنيفة قليلا هوكيميل راسو يمين وشمال و فمها في فمو كيدورو معاه حتى كيوشك أنه يتقتالع من مكانو هو حاط يدو من وراء عنقها و كيضغط عليها أكثر و كيزيد يففتح فمو باش يلتاهمو ليها أكثر حتى كشر على أنيابو و بدا كيعض في فمها و لسانها و يدو الثانية كتلعب في ظهرها و كيدوزها بضغط شديد حتى وصلها المؤخرتها هنا بدات أوداجها بالخفقان من جديد و هي كتمتص و كتلتاهم في فمو و سوائلها تفرزو في سروالو لي جالسة عليها و هي كتزيد تطلع لعندو و بمجرد مكيميل راسو حتى حوطات يديها على عنقو شدات ليه من شعرو بقوة و بعنف و فمها كتاكل فيه بفمو و و كتحرك الشيء لي ساهم في إنتصاب رجولتو و سوائلها على سروالو مفرزة...

و كدا دقت لحظة الخطيئة العدراء اللعينة صاحبة خجل الملائكة هي لآن فوق الشيطان تلدد بشفاهه بين لسانها بالكاد كتقدر إمساكهم من هول السرعة ديالو العنيفة في القبلة كان كيقتالع الشفاه ديالها من مكانهم بأنيبو المكشرة أنتافخو الشفاه ديالها المجروحة بين فمو و أحمر احمرارهم و بدا التنفس ديالها كيختل بالموازات مع قبلتو السريعة و هو شادها من عنقها و كيحرك ليها راسها على حساب القبلة المريحة ليه و هي مسرحة فوق منو و كتنفس بصعوبة شيطانو اهتز هو كيحس بنفور فمها و هو على وشك أنه يخنقها طلق من فمها تستراح وهو مغمض عينو كيلهت معاها و حاط نيفو على نيفها هي كتلتاقط أنفاسها الضائعة و حاطة نيفها على نيفو و فمها حمر كينبض بومضات الألم و كطلع صدرها فوق صدرو و هي كتنفس كتستدرك العالم ديالها الواقعي و هي تحل عينيها بصدمة و ببطئ ماهادا الفعل يا عدراء و هي كتشوف فيه موحال أن هي لي كانت في داتها حاليا حل عينو ببطئ كيشوف فيها بثمالة و هي كتجبد عينيها و الخجل أضحى يجوب حول الملامح ديالها غمض عينو و طلع راسو باش يعاود القبلة لي قطعها لأجلها و هي تملص منو بخفة عاليا كترعد و كلها حمرا كتنزل ملابسها و هزات الملف 
وفاء بزربة : س سسمحليا م ممسيو ....و مشات كتجري قدامو هو ناض من وراها بثقولية و سروالو في الجهة لي كانت جالسة فيها كتواجد واحد الطبعة ديال السوائل الجنسية ديالها
الريكس : وفاااء (هو كيتبع مسارها بخطواتو السريعة ) وفااء وقف في باب القصر ديالو و حواجبو منقضة على بعضها البعض ...هي بسرعة ركباات مع الشيفوور و كتكلم بسرعة و قلبها كيخفق و الشفاه ديالها ملطخة بالدماء كأنها عاشرت مصاص الدماء عن طريق الفم 
وفاء : زيد زيد دغيا دغيااا 
شيفور من المرايا : و و واخا الالة و ديمارا ...الريكس بوقوفو خارجا كيشوف سيارتها غاضة أمامو كان بإمكانو بكلمة منو يكبح الفرامل ديال السيارة هو كتشق فموو الابتسامة المميزة ديالة هز الإبهم ديالو ضغط بيه على جنب ديال فمو و نزل عينو ببطئ لإبهم و رفع حاجبو في ديك البقعة ديال الدم لي خلفتها ليه فموو 
الريكس بتختر رجولي هو كيشوف في مسار السيارة ديالها : و أخيرا ....ووسع الابتسامة ديالو و دار الملك بكل هيبة عائدا للقلعة ديالو .....أما السندريلا الهاربة تاركتا ورائها لعنة القبلة كانت جالسة في الطموبيل كلها حمرة كترجف و حاطا يديها على وجهها و مغمضة عينيها و فمها كيألمها بشدة الجروح لي فيه و الانتفاخ ديالو و هي كتويل و كتلوم راسها على ز*الت راسها و دابا كيف غتشوف فيه مرة أخرى كانت الاجابة ديال عقلها السافل كالاتي "بوسيه مرة اخرى " و هي تبدا مطايفة غير مع راسها و مع حالتها اش كتخربق اش كتخرف طوال الطريق و هي كتحاول التناسا الموضوع المسكينة و لكن لا جدوى 
الريكس في العلية في الغرفة ديالو الملكية بدلت جميع ملابسو بعدما فسداتهم ليه القطة ديالو الشرسة بمخلفاتها الجنسية في سروالو و بعدما خرج من الدوش لي تاخد قطراتو من جديد أنه تبردوو مكانها خرج من تما و المونطو على أكتافو كيرفع من الهيبة ديالو و تليفون على ودنوو حتى داز الخط 
نزار بابتسامة : ألو مسيو الريكس 
الريكس بصوت أشبه بلعنة و شبه ابتسامة جانبية و خطواتو متاجهها الخارج : شكرا على الملف 
نزار وسع الابتسامة ديالو : العفو حنا في خدمة مسيو الريكس 
الريكس بابتسامة باردة : نلقاك عند صهيب 
نزار : ايوا مزيان اسيدي من داك الملف عدل مزاجك لي كان غير قابل للعمل 
الريكس حط السيجارة في فمو و هو خارج من اسوار القصر و المونطو على كتافو و اتاجه الطموبيل لي كانت محلول الباب ديالها ليه هز حواجبو : نلقاك عند صهيب 
وفاء وصلات الوطيل نزلات من الطموبيل كلها حمرا و كترجف و هازا داك الملف و الضمير محيح عليها بالحشمة و المركة دخلات لتما نيشان طلعات لبيرو ديال نزار كانت لمياء باقي مطلعاتش من الاستراحة دقات الباب و استأدنات بالدخول لعند نزار كان جالس في البيرو و متكي على البيرو كيبتاسم هي دخلات و فمها كينزف بالدماء إبتسم هاد ظل الشيطان من عملات السيد ديالو بهاد المسكينة (كون تشوف أسي نزار عملات المسكينة واخا الاضرار كانت سلبية عليها ) هي حانية راسها و يديها كترجف حطات الملف قدامو
وفاء : هاهو اسيدي الملف 
نزار هز الملف و الابتسامة على شفاهو : شكرا يمكن ليك تمشي ...استأدنات منوو و مشات خارجا هو وسع الابتسامة فخور كالعظماء بالفعلة ديالو 
في المستشفى الخصوصي الضخم (لا عقلتو هو لي جابت ليه وفاء كاع درب الحزقة يتعالجو تم ) في الاعلى ديالو داخل واحد البيرو جالس من وراه شاب وسيم شعرو كحل و لابس طابلية بيضة كدل على أنو الآمر الناهي في هاد المشفى الفخم و قدامو الريكس جالس و متكي على الكرسي بكل أريحية و رجل فوق رجل و نوار ثالتهم الثلات شخصيات مستبدة في هاد المكان 
صهيب بابتسامة : اش جاب المسيو الريكس لعندنا 
الريكس بكل هدوء حط صورة شخص فوق البيرو صهيب كيشوف فيها بدون ملامح

الريكس بملامحو الباردة : بغيتك دير واحد العملية ليوم بليل 
صهيب كيشوف في تصويرة و طلع راسو في الريكس : سمحليا ا مسيو الريكس انا مكنوسخش سبيطاري بداكشي ديال الجريمة (الريكس متكي على الكرسي و كيشوف فيه ببرودة خامدة و مياه دمائو راكدة ) و حتى لا بغييت كااع كيفما كتشوف السبيطار صغيير (سي صهيب من نيتك 😮😮) مكينش فين تجلس فين تسرح رجلك عاد جريمة خاصة بمسيو الريكس (هو يدير صهيب ضحكة جانبية ) إلا لكان مستثمر قتارح عليا نوسع السبيطار ديالي أكثر و الاسهم مقتاسمة بالتساوي 
نزار كيشوف فيه تهو بخمود : كدق علينا أ صهيب ولا شنو 
صهيب دار عندو و كيجباد فيه عينو : البيزنيس إيز بيزنيس 
الريكس هدر بالخامة الجوهرية ديال صوتو : يكون عندي ليوما و غدا نسنيو الكونطرا 
صهيب ابتاسم وصل لمبتغى ديالو و كيشوف في تصويرة : هادا دكتور كمال (الريكس هز فيه حواجبو بجوج ) غنعيط ليه دابا ...جبد تليفونو 
نزار كيشوف في صهيب : ولايني راك ولد ال*حبة 
صهيب بابتسامة كيشوف في تليفون : شحال كنت كنتسنى هاد اللحظة لي غيولي فيها الريكس مستثمر ديال المستشفى ديالي الجديد ضمنت النجاح ديالو في هاد اللحظة ...الريكس كان مكتفي كيشوف فيه بركود بملامح جد مخولة بطابع البرودة المتملقة 
بالعودة للوفاء كانت كتشوف وجهها في المرايا و كتشوف في فمها لي جروح و كتحاول تغطيه بالعكر على ملكة : و نتي لي قلبتي عليها ا وفاء كان خاصني نبوس مسيو الريكس بففف و صراحة و الله ما نادمة (و ابتاسمت ) اييي على بوسة كيف كااانت و انا فوق صدروووو (غطات يديها بوجهها بفرحة و هي تحيد يديها هاجررة الضحكة ) دابا كيف غنشوفيه ياربي تستر وصافي ....هزات حوايجها و نزلات مع الباب ديال للوطيل باش تمشي فحالها حيت وصل وقت الخروج ديالها بمجرد موقفت برا جات الطموبيل البيضة الخاصة بيها بالشيفور ديالها و ناض حليها الباب 
وفاء كتشوف فيه مجبدة عينيها عرفاتو الشيفور التابع لمسيو الريكس كتشوف فيه بتسأل 
الشيفور حاني راسو ليها : أوامر المسيو اننا نوصلوك .....شدات الابتسامة تعيات و طلقتها الله على حبيبها و إهتمامو عن بعد بيها ماكنتش في فمها لا طلعت في السيارة اللور كان فيها واحد الصندوق صغير و تحت منو صندوق كبر هزات الصندوق الصغير لقات فيه تليفونها و حيدات صندوق الكبير لي لتحت لقات فيه حداء كعب عالي من النوع الرفيع أنيق و متميز هزت واحد البطاقة كتشوف " الاميرة المشاكسة ...كنجمع ليك " عضت شفايفها أكيد قفراتها من عندو و هي محساتش حتى تلاحت عليه غطات وجهها بديك البطاقة بالحشمة و عاضة شفايفها و مبتاسمة .....وصلها الشيفور و الحراسة الشديدة عليها للدرب الحزقة و توقفت السيارة نزل بسرعة السائق حل ليها الباب و نزلات هي بالحداء لي سيفطو ليها حداء الاميرة كتمشى بيه بكل أناقة غير هو ماشي في درب الحزقة أختي وفاء سمعات صوت الميساج من تليفونها و دغيا نزلت راسها تشوف كتلقا ميساج من أمير الفرحة تخطفت ليها من وجهها ضروري متلقا شي حل لهادشي بفف طفات تليفونها و مشات في طريقها لعند ملكة ....لي غير شافت السباط عينيها حوالو عليها 
ملكة : كلبة منين جاك هادا ؟؟
وفاء حيداتو و طرفاتو مزيان و دارت عندها بابتسامة : تسلفت من عند البنات و شريتو نتخلص و نرجع ليهم ....و هي تنوض ملكة تخبط فيها و تعاير كتقوليها فلوسك غتخسريهم غير في الكريدي ووفاء تغوت هانتيي قلتيها فلووووسييي ايوااا أجااا ميحل مشكلة هادو 
في واحد الطابق خاليي من المستشفى في العلية مكينش فرملي كيدوز من تماا ولا طبيب في غرفة من غرف العمليات كيتسمع فيها غير تخطيط القلب ناعس رجل طاعن في السن أصلع و حال فمو و مغطي بإيزار زرق خاص بالمرضى أصحاب العمليات فجأة بدا كيحل عينو بشوية بشوية و الضو عامي ليه عينيه و الرئية كتوضاح ليه بشوية بشوية حتى كيبان ليه رجال كيبان غير الظلال ديالهم و ديال بنيتهم الضخمة واقفين على راسو بغا يتحرك كيلقا راسو مقيد من يديه ورجليه 
الريكس جالس في كرسي ورجل على رجل و كيدير في ليكات الجلدية ديالو السوداء 
كمال كيغوت: فين انااا اش هادشيي شكون نتوماا ...متحركش فيهم ساكن 
الريكس تكلم بصوت خشن : مدة طويلة متلاقيناش أسي كمال ....و ناض بخطوات كتسمع في الارض كيقرب ليه 
كمال كيتحرك و كيشوف في مصدر الصوت لي عبارة عن بنية ضخمة غير مرئية 
كمال كيغوت : شكووووون نتاااااا ....حتى قرب من الضو و نزل راسو لعندو عاد اتاضحت ليه ملامح الشيطان المخيفة دو الوجه المعظل لي كيبت في الانفس الرعب و دوك العينين الحمراء و الابتسامة الخبيتة : معرفيتينيش شكون أنا 
كمال ارتعب من وجههو : ش شكووون ...نزار جا من الجهة الاخرى و البوديكار جايبين ليه مطريال ديال العملية و كيدير في ليكات و جهو عديم الملامح 
الريكس بشجية في رخم ديال صوت : أنااا الموت بداتو (خرج فيه عينيه و كيترعد و الريكس نزل حواجبو ) أية واحد كانت يدو مع سعد بن جلون أو من دماء بن جلون غيصادفني أناا الموت

سي كمااال غير كيجبد فيه عينو أكثر و الشفاه ديالو كترعد مع إصدار صوت الخوف في سنانو هو كيسمع الاسم ديال سعد بن جلوون 
الريكس بابتسامة شيطانية : أنا الابن البار ديال توفيق فهد 
كمال غير مزايد كيتصدم و كيدير ليه براسو لااا : انااااا مدرت واااالووووو كلشييي من تخطيط بن جلوون مدرت وااالوووووووو ....هز الريكس جوح صباعو إشارة وحدة نزل نيزار غرس المقص بين القفص الصدري ديال كماال حتى ترش الدم على الارجاء كمال مخرج عينو و الهدرة كيقهفه بيها في حلقو و البكية خارجة من عينو 
الريكس كيشوف فيه ببرودة كأن لي مات دابا قدامو دمية و تنهد : اااه تفاهة معندي مندير باعترافاتكم الواضحة ....هو ينزل نزار المقص رك بيه من صدرو الكرشو قوة وحدة هنا تهز كمال لعالم الموتى 
نزار ابتاسم : اش بان ليك نجبدو قلبو انا جبدت ديال خاليي قبل و نتا ؟؟
الريكس طلع فيه عينو بحاجبانو بجوج و ابتاسم : غنخلي هاد الشرف للبنت سعد بن جلون غنخرج قلبها حي و غنطبع فيه الريكس (كيهدر مزير على سنانو و ناض دار عطاه بالظهر ) نظف ليا هاد الشي .... و توجه بمشية الاسد للخارج و ملامحو إنعادمت فيها الآدمية كليا 
أصبحنا و أصبح الملك للله 
في قاعة الاجتماعات الخاصة بالأوطيل كين إجتماع كبير خاص بالموظفين الكبار كلشي جالس بتنظييم و إنظباط تحت أنظار السيد الريكس السوداء لي كتنشر الخوف بين صفوفهم هو متكي على الكرسي كعادتو و القلم بين أنامل ديال يدو و في جنبو الايمن نزار أمامهم المهندس أمير كيشرح في الداطاشور على بعض المشاريع المعلوماتية لي يقدر يزودها بالاوطيل و النظام الالكتروني ديالو كانت عيون مستقرة عليه كتقيد ليه حركاتو بأنظار نارية هادا اللدي تجرأ على لمس حبيبته تحل لباب ديال قاعة الاجتماعات المغلقة و دخلات تما وفاء من جديد السكريتيرة تقرصت هادي شنو كدير في قاعة الاجتماعات المغلقة راه ممنوع عليها الدهلو شافت في مدرائها بجوج جالسين بسكون تاام حتى أن السيد نزار طلع فيها عينو و ماقال والو عاد غتدخل هي جلست الارض و دارت تكمل لبروجي دخلات وفاء في داك الصمت لي كيختارقو غير صوت خطيبها لي دور عينو لجيهة دالباب هي طلعت عينيها فيه إبتاسم ليه وسط المشروع ديالو هي نزلت راسها الوضع معاجبهاش بالمرة ....الريكس نزل حواجبو بشك و دار لجيهة ديال الباب الاميرة ديالو هنا هو بنفسو طلب حضور فام دوميناج للقاعة الاجتماعات دار شبه إبتسامة و هي طلعت فيه راسها لقاتو كيشوفيها نيشان و خفق قلبها بقوة من نظرتو و سرطت الريق و هي كترمش بزاف وتخربقو ليها أحاسيسها و هي كتشوف فيه و كتفكر القبلة لي تلاحت عليه فيها و كتحاول غير دور في عينيها تمشات أمام الانظار ديالو كيفما العادة كتشطب و طلعت في الريكس مرة اخرى عينيها لقات نظراتو باقين لعندها وهي تضحك صمتا بخجل و نزلت راسها هو كان متكي على الكرسي ضحكتها خدشت ليه كيانو وسع إبتسامتو أكثر و ضحكتها كتجري في عروقو الدموية الصلبة فحال الضغضغة و هز الستيلو بين الانامل ديالو و دار خطوط على ورق ورجع نزل الستيلو ديالو أرضا و هاز حاحب فيها حتى طلعات عينيها فيه عاود تاني عينيها هو يرفع أصابعو و حركهم باش تجي لعندو هي جبدات عينيها و دارت تشوف المحيط حولها كتشوف كلشي مشغول مع مشروع أمير وهي تدور و توجهات بخفة لعند ااريكس و جات حداه و نزلت الارض بسرعة حدا رجلو دايرا براسها كتجمع و عاطياه ودنها هو يهبط صبعو دار بيه شعرها ورا ودنها و هي طلع فيه عينها هو كيشوف فيها بابتسامة نظراتو كانت كتوعد بيها بلي هاد الوضع على وشك النهاية و تكون هي الآمرة الناهية هنا وسع إبتسامتو و بثقلة هز ديك الورقة بين صباعو و عطاها ليها و هي تاخدها من عندو .... كانت ديك الورقة لي خططها ليها دارت ليه جمعتها في قبضتها و ناضت و مشات هزات قشاوشها و مشات خرجات على برا ...الريكس رجع بكل أريحية لمكانو و الابتسامة على خدو هو كيشوف في أمير ...كيش ملك 
وفاء غير خرجت حلات ديك الورقة كتقرا فيها "طلعي جلسي في البيرو " ..

كتشوف في الورقة لي مكتوبة بخط إيدو العربي الاصيل جمعت الورقة بين يديها و هي مبتاسمة و مشات غادا البيرو ديال حبيبها حلات الباب حطات المطريال ديالها تما في الجنب و بدات كتمشا في لبيرو ديالو بحرية و الابتسامة على الشفاه ديالها و هي كتشوف في البيرو و كرسي العرش ديالو لي كتخيل الهيبة ديالو و طريقة الجلوس الملكية ديالو و السيجارة لي كتكون محطوطة على فمها و النظرة لي كيدور بيها ليها قلبها كيخفق بشدة و هي ضامة دراعها على بعضهم و الابتسامة الطفولية على وجهها كتنبض بهاد العشق الملموس لي كتحسو بقات كدور تما و طالقة رجليها و جلسات تما طالقة رجليها كتسناه 
أما الريكس خارج من داك الاجتماع و حداه نزار كيتمشاو بالموازاة مع بعض المستثمرين أجانب كانو متواجدين في الاجتماع المغلق كيتناقشو على قرارات لي اتخادو خلالو الجدية العميقة كتخلل بيناتهم هما كيهدرو في هاد الأمور الشديدة للحساسية كتعبر على شخصيتهم الموضوعية الطاغية الجدية الريكس هما كيتمشاو على بساط الفندق بأحديتهم السوداء اللامعة لي كيتسمع صداها بين الجدران 
أما الانسة الجميلة مزال كتجبد رجليها تما في البيرو و كدور في عينيها كتسنا مجيئو الحتمي لعندها 
حتى تحل لباب عليها هي وقفت كتشوف و ضامة يديها لعندها دخل هو حاط التليفون في ودنو كيتكلم بالبرازيلية بطلاقة و كيتبختر في المشية ديالو عينو حادة السيف لمحتها عينيها البريئة إبتسام ليها و وجه مسار أقدامو لعندها هو كيتحدث باستمرار هي كتشوف فيه جاي لعندها و عينيها كتلعب بيهم باستمرار كطلع فيهم و تهبط و الابتسامة ديالها لي باغا تقمعها هو وصل لعندها و خشا أناملو في شعرها كيلعب بخيوطو الدهبية و هي كتمتاتل لهاد الحركة و كتخضع ليها هو كيشوف فيها و كيتفوه بكلمات أجنبية بعد ثواني قليلة نها فيها المكالمة ديالو و و نزل عينو و لاح بيها تليفون فوق البيرو و باقي خاشي صلابتو أناميلو الحديدية وسط شعرهاو حوط يدو الثانية على خسرها وخبط بيها صدرها مع صدرو حطات يدو على صلابة دراعو و كتنزل عينيها كتخبي ابتسامتها الحلوة هو مقرب من وجهها بابتسامة و نزل أناملو يداعبو حنيكتها 
الريكس صوت فحيح أفاعي مختر بالرجولة ديالو : ماشي هادي هي بلاصتك (طلعت فيه عينيها بتسائل في دبولية عينو ) تعالي نوريك بلاصتك ....هي غير كتشوف فيها شد ليها من دراعها برفق باش ما يئديهاش بالصلابة ديال يدو و دارو على بيرو توجه الكرسي ديال العرش الخاص بيه و طلق منها و جلس و كيشوف فيها بالابتسامة ديالو و هي واقفة كتشوف فيه يحط يدو بين فخضها حتى قفزت بغات ترجع باللور ولكن راه حكمها بسرعة تعادل الضوء فرق ليها فخضها و جبدها لعندو حتى جات جالسة فوقو أنوثتها تحت السترينك جات فوق رجولتو و صدرها و يديها فوق عرض صدرو ووجهها مقابل مع وجهوو شهقت شهقاتها المعتادة و هي مجبدة عينيها فيه هو متكي على الكرسي و كيشوف فيها بابتسامة و يديه في الجناب ديال فخضها خاشيها تحت السايا و كيولي يجبدها 
الريكس بابتسامة : هادي هي بلاصتك 
وفاء كتخلل ليه الوضع مع العظام جالسة فوقو و هو كيقوليها بلاصتك بغات تنوض هزات صدرها على صدرو و رجليها مكيلمسوش الارض : لا لا امسيو ...هو طلع يدو من وراها ضهرها رجعها بيها لصدرو 
الريكس بهدوء رجولي : اش قلنا على هاد مسيو (نزل عينو لفمها كيلعب فيه بالابهام ديالها و هي كدور في عينها جاتها حشومة تجلس فوقو كتحاول تأرجح باش تنوض ) مزال غنتفاهمو على لبارح (حلات فيه عينيها و قلبها بدا كيضرب هو زاح الابتسامة و تعابيرو الباردة كتشوف في فمها كمركز ) كنت عنيف شوية كنعتادر ...وهز فيها عينو بابتسامة 
هي كتحاول تجاريه في النظرات ولكن مكتقدرش حط أنفو وشفاهو كيحتكهم مع رقبتها حتى ترفعت و هي كتحس بأوداجها كينبضو بقوة فوق رجولتو و هي غمضت عينيها و كيدوز يدو على رقبتها 
الريكس مغمض عينو كيتكلم بفحيح أفعى بنبرة خشنة وهو كيحتك وجهو مع رقبتها : هاد الرقبة سسسس لي كنشتهي ندير فيها أشياء (كيطبع قبلات خفيفة حارقة للديك الانثى لي كتكبح سرير الشهوة بين قضبان أسنانها ) غنكتفي دابا ندير فيها ألماسة ...بدون ما ينزاح على رقبتها جبد من المجر ديالو بواط فمو في عنقها و عينيه منزلهم كيفتح بيهم ديك لابواط جبد منها سلسلة مرصعة بالالماس و حطها في رقبتها من بعد ما سدها و هي مزال على حالها مغمضة عينيها كتستشعر وجودو في رقبتها و كتلوى عليه هو يحيد وجهو من رقبتها و هي تحل عينيها فيه و هزات يديها كتلمس بيها رقبتها و هي حانية راسها كتخبي مشاعرها هو يدو كيضغط بيها على فمها بقوة 
الريكس كارز على سنانو و البرودة كتجمد ليه ملامحو و الابتسامة الطاغية الوجود : دابا انا عطيتك هدية متعطينيش هدية ...و ميل راسو باش ياخدها و هي تحل فيه عينيها 
وفاء : ووو لا دخل شي حد 
الريكس بابتسامة جانبية : و شكون هادا لي يقدر يتجرأ يدخل لهناا ...و ميل راسو باش يكمل لي بداه و حتى هي سمحت بهادشي هو يتحل لباب بكل قوة

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.