هوسي بإبنة عدوي الجزء 15

من تأليف Oumaima Mega
2019طور الكتابةقصة متوقفة

محتوى القصة

رواية هوسي بإبنة عدوي

هو منزل عينو للزر لي في الكم ديالو كيزيلوو سوادهم قاتم تحت وجه لب طغات عليه الرجولة تنفس الموت و هي بين احضانو مبقاتش في استطاع غريزتو تكبح اكثر في كل تلامس كيوقع بيناتهم كتأدى رجولتو كيبغي أكثر قدرة التحمل انعادمت عندو هو يريدها الآان ....دقت ساعة الخطايا و رفع عينو العميقة كالثقب الاسود عديمة الانعكاس تغمرها الشدة ديال للدة في عيونو تقرأ كلمة " سأكلك الآن " العدراء كتشوف فيها و حالا فيه عينيها الساطعة الخضورة و حاطة قبضتها اللطيفة على قلبها لي كيخفق بقوة و كتنفس بسرعة و هي كترقب هاد النظرة وسط هاد المكان المغلق الملكيي لي كيتمثل في غرفة النوم كتنفس بسرعة و كترجع بخطواتها الانثوية اللور و بالمقابل هو كيخطو بوقاحة بحداءو الاسود لامام و على الشفاه ديالو ابتسامة و عينو مكتزيحش عليها 
وفاء كتلملم بكلمات و هي كتخطي بللور و كتشوف فيه : اش ش كدير ؟
الريكس بابتسامة و بعيون مشتعلة بسواد الرغبة و بخشوع تكلم فحيح الرجل : انا عاد غندير التفاحة ديالي المحرمة غتولي محللة في هاد اللحظة .... خفق قلبها بقوة و زادت جبدات فيه عينيها و المفهوم واضح و علامة البراءة المخيفة كترسم على وجه هاد الملاك الجميل حولات بؤبؤ عينيها لليمين و لليسار كتبحث عن مخرج و هي كتشوف خطواتو الوقحة مستمرة
الريكس رفع حواجبو و الابتسامة الثمالة كتخيم على وجهو الرجولي : الشقراء كانت و غتبقى خاصة بالملك ....و يدو على الكول ديال عنقو كينزع بيها الازرار باش يكشف على الصلابة ديال عضلات الصدرو لي كتحمل الندبة الخاصة بيها ...هي كتنفس بقوة و دقات قلبها على وشك انها تولي مسموعة و متداخلة مع انفاسها تعابيرها الخائفة وهي تدور راسها كتنادي بمخرج و كترجع بللور حلها الوحيد هو الهرب وقفت و حولت عينيها للموراه للباب و اندافعت للنحو الباب بخطوات كتجريي هو يوسع الابتسامة ديالو اللعب غيولي مثير اكثر و وهي كمحاولة منها تجاوزو لقا ليها دراعو هي دخلات في دراعو بخصرها و ارتدت بشعرها و استدار هو و شدها بقوة رجعها لعندو حتى للصق ظهرها مع صدرو هي مجبدة عينيها و قلبها غيخرج و تعبيرها باكيين و شعرها على وجهها و كتقاوم قبضة دراعو الصلبة في خصرها 
وفاء و تعابير باكية خائفة : ب ب بعد منيي اش كديير فهد طلقنيي و كتحرك في يدو و كتجبد باش تنجي بداتها
هو خاشي راسو في عنقها محتادنينو زغباتها الدهبية و كيلتاحمو مع لحيتو السوداء عينيه ثملة في بريحتها و طلق سرير الشهوة الخاص بيه حتى اقشعر البدن ديالها من صوتو 
الريكس بفحيح الشهوة : سسس و اخيرا نتي بين يدي ...هي كترعد كلها بين صلابة ديال دراعو هو ينزل فمو امتص بيها الرقبة ديالها هو كيتلدد بالفاكهة الصفراء لي بين يدو حتى اشتعل الكيان ديالها و كترجف بقوة و كتنفس بسرعة 
وفاء عينيها مفتوحين : ف فف فهد ...و هي بين دراعو باقي حاط فمو كيمتص منو بشكل قصوي و منتشي برائحتها العطرة و هي كالدمية اللعينة كتحرك باش تصد ليه بقوامة شديدة و كتحاول تفلت منو حاطة يديها على دراعو لي في خصرها كتبعد فيها و رجليها واقفين على صباعهم و وصوت انفاسها كيتعالى و صدرها كيطلع و كينزل تحرك بحدائو الاسود للمسافة قليلة و رقبتها كيتجبدو لحمتها بشكل بطيء للفمو حتى وقفها و هي مجبدة عينيها و كتحولهم لليمين و ليسار و و بدات الدغدغة في رحمها كتهرها باش تفرز هرمناتها الانثوية استجابة للسيادتو ...وقفها قدام جدار كالمرآة السوداء حيد دراعو من خصرها و لصق عليها بقوة حتى ضغط صدرها مع المرايا و مدورا راسها كتحاول تشوف موراها و ملامحها بريئة خائفة حاطة يديها بجوج على المراية و كتنفس بسرعة هو اصيب بللعنة النشوة و مثاتل ليها هو حاط رجولتو المنتصبة على مؤخرتها الدائرية حيد فمو من الرقبة ديالها مخلي مكان طبعات حمراء و يدو الضخمة خشاها بين اناملها الضعيفة من فوق المراية هو مغمض عينو و كينفت نيران الشهو وهو حاط نيفو على حنكها 
الريكس بصوت اشبه بالفحيح : لعبتي على وثر الاثارة ديالي لحد الجنون (هي كتسمع ليه و مظاهر الدعر مزال قائمة و اختالطت انفاسهم بجوج ) الرائحة ديالك ...و استنشق حنكها و يدو هو منتشي بداتها و يدو الثانية كتحرك بهدوء في ظهرها هي كترتعش من حركاتو و كيلعبو في رحمها المنبع ديال الشهوة و الدليل التحرك ديال الاقدام ديالها مبين رجليه 
الريكس باس حنكها بكل هدوء و هي تغمض عينها مع القبلة لي حرقات داتها و حرك يدو كينزل ليها السنسلة برفق و كيهبط معاها الابهم ديالو بهدوء هي اوشكت على الفقدان ديال الوعي ديالها احاسيسها كتراوح بين لمسات يدو و في ضهرها والقبلة ديال في حنكها و مشى كيدوز نيفو على الرقبة ديالها و مع كل مرور ديالو كيهيج داتها بقبلة من شفاههو حتى وصل السنسلة للقاع ديال المؤخرة ديالها و بان السمطة ديال الستيان و دخل يدو الباردة للخصرها هنا هي قفزت مابين يدو و استدركت وجودها و بدات كترعد و كتحل في عينيها و هي كتحس بيدو دازت على الثنايا ديال الجنب ديال خاصرها النحيف و مشات لكرشها باش ينزل لتحت و هي تحل فمها للاقص و جبدات عينيها و زيرت على رجليها و ولاو رجليها كيرجفو بين رجلو هو مغمض عينو بخشوع مع قبلاتو و لمساتو خرج يدو قبل مايوصلها لانوتتثها الممنوعة و نزلها على المؤخرة ديالها بالكاد كيجمع الكسوة ديالها باش يطلعها و هي تحط يديها فوق يدو و شدات من جوج من صباعو بقوة كمحاولة انها تمنعو و يديها لي خاشي فيهم صباعو و كيبغجهم بيديه ولاو حمرين باثار ديال صباعو باغا تخرجهم منو و كتشوف فيه من لتحت بخوف و قلبها و نفسها كيهيجو في المكان حس بمقاومتها الشديدة ليه و هي كتحاول ترجع بللور و دفعو وهو يرجع خطوة للور باش يعطيها لي بغات حتى بعدت صدرها على المرايا و و حط يدو على خصرها فحال للعبة بين يدو دورها بقوة هي دارت مخرجة فيه عينيها هو كيشوف فيها بطريقة لا مجال لي تراجع فيها عيون ثملة بالكاد حلهم و فم مفتوح قليلا طلع يدو بسرعة بجوجهم و حطهم على وجهها بهدوء ويلاه فتحات فمها باش تهدر هو يلتحم بيه مع فموو و كيمتص بيها شفايفها مع لسانها كانهم قطرات من عسل النحلة و مغمض عينو و كيمتصهم و لحيتو كداعب بشرتها الصافية و مغمضة عينيها بقوة كتحاول متجاوبش معاه او تنجارف معاه ولكن للغريزة ديالها التهبت مع قبلاتو و الملاسمة الملتهبة ديال افواههم و عواصف مشاعرها و رياحها بدات كتعصف في عقلها و دقات قلبها و بدات كتردد معاه القبلات ببطئ وهو ينزل يدو ببطئ بلمسات كتغلغل الداخل ديال خصلاتها و دازت على الكتفين ديالها كينزل بيهم الخيوط ديال الكسوة باش يكشف على الخبايا ديالها هي وسط القبلة البطيئة حسات بكسوتها كتنزل من كتافها و غتوضح اليمونتين ديالها هو بخشوع كان كيتفنن في الشهوة ديالو بقبلاتها حتى بعدت شفاهها عليه مما أدات الاستقاظ ديالو من سبات الشهوة هادا و هي كيف القطة الخائفة نزلات تحت من بدو فارة ليه من بين المخالب ديالو حاطة يديها على الكسوة على صدرها باش تغطيه هو فتح عينو ببطئ و منزل حواجبو و كيشوفها نازلة هاربة من تحت يدو و طلع حاجبو فيها وهي كتمشى الكسوة محلولة كولها من الظهر و طايحة على كتافها و هي كتنفس بسرعة و كترعد وقلبها كيضرب ووجهها مخطوف وقفت بعيد عليه و دات كتشوف فيه بنظرات خوف شديد كترمش فيه هو من بعد ما تمشات قدامو بخوف ابتاسم و عض شفايفو من شدة اللدة على هاد المقاومة الشقراء المثيرة و لي زادها اثارة انها عدراء نقية تحاول حماية النقاء ديالها حرارة الجسم ديالو اشتد الاحتباس ديالها دور راسو ليها و عينيه كيرمقوها بشهوة و هي مقنتة كتشوف فيه فحال شي عصفور خائف الكسوة مدلية ليها على كتافها و شادا من كسوتها متحفظة على عراضها و مطلع حواجبها ببراء و كتنهج بقوة و كتسرط ريقها
وفاء : اش اش ك كدير ياك انا ب بنت العدو ديالك ... دار عندها و طلع وجهو و الابتسامة على شفاههو و عينيه ثملين في نظراتها و طلع يدو كيفتح ما تبقى ليه من الازرار ديال القميجة ديالو هي كتشوف في الازرار كيتفتحهم و بدات كتزيد في وتيرت التنفس ديالها حتى حيد القميجة بشكل كلي و رماها عبطا في الارض و ضهرت بنية ديالو الضخمة و عضلاتو البارزة للعراء بالندبة ديالو الخاصة بالشقية و الوشمات ديال الفهد على ضهرو و الابتسامة الساحرة على شفاههو و بدا كيقرب منها بخطواتو الصلبة و هي تحل عينيها فيه بقوة بهلعها الشديد ولات كتشوف يمين و شمال و كترعد باغا فين تهرب و طلقات رجليها و هي عاضة على شرفها من يديها و مشات كتجري القنت لوخرى و كتشوف فيه ...الريكس ولات اعصابو كوتر قوص مشدود وهو يزير على قبضتو و غمض عينو حلها و طلع حواجبو كيتمالك نفسو عليها وعلى هاد الهرب ديالها و لكن غيشدها لا محالة و دور من جديد البؤبؤ ديال عينو الاسود و هي كترجف ليه بخوف في القنت كتقلب على اي وسيلة باش تهرب 
وفاء بتعبير باكية رافعة حواجبها بترجي : ياك قلتيي بلييي مكاثرش فيك جسدي ....استدار عندها من جديد و كيتمشا لعندها بجسدو الرجولي المثير 
الريكس ابتاسم بثمالة و بصوت كسم الفعال : سسس متفكرنيش في داك اليوم لي شفت فيه دوك (هبط عينو برغبة جامحة لجيهت صدرها وصدر سرير ااشهوة )سسسس لي كنشتهي يكونو في قبضة يدي من داك النهار (هي قفزت من بلاصتها و قلبها و هرمناتها بجوج كينبضو ناهيك على الاحتباس الحراري لي هي فيه دابا و هو كيتمشى لعندها وعينو بكل وقاحة في عينيها ) مغنهدرش على داك المثلت المثير هاداك خاصو الفعل ماشي القول ....و هي مجبدة عينيها فييه كلماتو اوقح من الكلمات النابية و عاد هو مستمر في المجيئ العندها صدقا ان سوائلها اللزجة سالت من تحتها و كانت غائبة مع كلامو كقطعة ثلج دائبة في قلب نار حتى استدركت وصولو للعندها و من جديد بغات تهرب ليه هو ينقض عليها كالاسد لي نقض على الفريسة ديالو من الوراء جمعها بدراعو وحاوط دراعها و دمها لعندو هي كتلك المكسرة الجناح كتشوف في الارجاء بخوف و كترجف و كيتمشى

بيها و هو عاض على شفايفو بابتسامة و رجليه كيمشيو للناموسية 
وفاء مخرجة عينيها الخضراء : ب ب بعد مني ب بعد مني ... و دورها للعندو و كينهج بالشهوة و هي مجبدة فيه عينيها ورماها على الناموسية الحمراء فحال الدمية و هي شادا على عرضها من صدرها و كتشوف فيه و بغات تنوض هو يطلع فوقها بضخامة بنية ديالو القوية و هي وسط رجليه حالة فيه عينيها ووجهو مقابل مع وجهها و عاض شفايفو بابتسامة 
الريكس : غنكون ضريف مع العدراء ديالي ...و هي تنوض ليه بخوف 
وفاء : لاء لاء لاء بغيت نمشي فحاليي ...هو يحط يدو على كتفها و نزلها من جديد على ناموسية و نزل معاها وحط فمو على فمها و بدا كيمتصو ليها و كيرعش نفسها و هرمناتها و هي حالة عينيها كتأن تحت منو و و في فمو و كيميل وجهو يمين و شمال و شفاهو كتحتاضن شفاهها و كيحس بيها باقا مزيرة تحت منو بشدة و كيزيد في الوتيرة ديال الامتصاص ديالو حتى كيحس بيها كتطلق معاها و بشفاهو كيتمصو ليه نزل يدو كالدئب ليديها حاطاها باحتضان للشرفها هزها بين يدو الخشنة كيطلق بيها اصابعها اللطيفة من ديك القماشة لي كتحجب عليه الرؤية ديال ليمونتين حتى حيد ليها يديها بجوج بهدوء كينزل بيهم السميطات على كتافها و كيدوز اناملو مع دراعها حتى زالهم ليها و بان الستيان الابيض الخاص بيها كان جسدها باهر الحسن كل موطن فيه كيصرخ يجمالها الفتان الشئ لي زاد من جنونو و هو يشد يديها بجوج طلعهم ليها فوق راسها و هو شادهم ليها بقوة بحال شي دكتاتور حاكم مملكتو بصلابةحتى عروقو تفجرو بحال شي مادة خامة ما بين دراعو القوية

و هو كيمتص في فمها و كيمضي للجوانب فمها و يد شد بيها يديها و اليد الاخرى نزلها بهدوء من لصدرها و عض شفايفها بقوة حتى طلعات عندو و هي منغمسة في القبلة كالمنومة الهزة لي تهزت خشا يدو تحت ضهرها و حل بيها الستيان بهدوء و حيد فمو من فمها لي برهة و هي كتلملم بشفارها كانها غتستيقظ من تنويمها هو زال ليها الستيان ديالها عبر الادرع ديالها المقيدة بيدو و رد فمو لفمها كيمتصو ليها باش يلهيها على داكشي لي كيديرو و نزل يدو من جديد للصدرها فتجاوز كل الاديان السماوية التي تمقت الخطيئة و حط اصبعو بوقاحة على حلمأتها و حرك الرأس ديال صدرها لي كان بلون الزهري حتى رتاعشت من تحت فمو و بدات فحال الاطفال كتحاول تملص من تحتو مع انين خفيف و لكن كان كيعمل على الادابة ديالها من خلال ادابة ديال فمها وسط فمو و هو يحرك صبعو برفق على الرأس ديال الحلمأة ديالها الشبيهة لونها بالوان زهرة شجر الساكورا و شدهم مابين جوج صباعو حتى بدا الرأس انتفخ ليه بين صباعو الضخمة هو كيدوز عليه بإبهامو بهدوء و هي كتزعزع تحت منو و هو كينتشي اكثر من هاد الملمس الناعم لي بين يدو و فمو في فمها اما هي فلم تكون سليمة من الخطيئة كانت كتمتص ليه الشفاه ديالو بهدوء و كتسد على رجليها كتحتكها مع بعضها كتحارب احساس اللدة وهو فوق كيتلدد بالكرز في الفم ديالها و صباعو كتلعب في باحساس في هاد السكرة الوردية لي تدوقها مرة وحدة و هو فاتح عينو بشكل ثمل هز فمو من فمها و كيدوز الشفاه ديالو بلمس خفيف على دقنها و نزل لرقبتها هي مغمضة عينيها كتعاني من الافرازات العسلية و كطلع صدرها و كتنزلو و يد هديه العدراء معلقة بين يدو الاعلى نزل شفاهو ببطئ كيرسم طريق للصدرها و طلع راسو هو كيشوف في ديك الحلمئة الوردية بثمالة اصدر سرير الشهوة ديالو المعتاد حل فمو قليلا و جمع ديك السكرة في فمو و هي طلع صدرها ليها و خرجات من فمها اهات مع النطق المثير للاسم ديالو و هي كتقول فهد و هي مغمضة عينيها و هو اهتز للنطق المثير ديال اسمو و مغمض عينو داتو ااقوية خفقت مع كيمتصها داخل فمو كيتعمد الادابة ديالها و يدو الثانية جمعت ديك الليمونة الهشة اللذيدة داخل الخشونة ديال يدو و بدا كيضغط عليها برفق هي مطلعة رقبتها فحال الضبيحة و اهاتها كتعالى اكثر كانت كتنعم باحاسيس مثيرة كان عقلها متوقف كليا غير قادر على التفكير كانت دايخة بين يدو المحطوطة على صدرها و فمو في صدرها و رحمها كيتعتاصر بقوة و كتزير على رجلها بقوة كانها غتخرج شي حاجة من رحمها و السبب هو ان صدرها بين شيطان متمكن من السيطرة على انثى عدراء للممارسة النقية فقد السيطرة على داتو و حط رأس الحلمأة ديالها بين انيابو كينهشها و اليد التانية كضغط بقوة على بوزولها و هي كتورد في يدو باش تمتاثل اللون الاحمر و هي ولات كالافعى كتلوى على الناموسية تحت منو و كترسل آهاات الى السماااء و كتلون الجو بعدوبة صوتها الرخم لي كيأجج ليه فؤادو أكثر و الرغبة ديالو كتساعد مع كل صوت كتخرجو من فمها لدرجة أنه ولا كيمزق ديك الرأس بانيابو باش يتعلى صوتها اكثر صوت اللدة ديالها و هي كتستاجب معاه الظاهر أن العدراء ستسسلم لعدريتها حيد شفاهو على حلمأتها هو كيتنفس الناار اشتعل هيجانو و تفاحة ادام الخاصة بيه كتحرك باستمرير حمض نيتريك تمكن من الافراز بكثرة ادى لنشوب الناعووط في رجولتو كتخوليه الممارسة في الحال نزل بشفاهو بشراهة كيلتاهم كرشها بشراهة و كيمتصهم و هي كتهز معاه مع كل القبلة او مصة كتحرق في رحمها و كتنادي في الاعاليي طلبا للرحمة من هادا الاحساس الدي كالجحيم كلماتها كتنده بالاسم ديالو "فااهد " و كيزيد في وثيرة التهامو و يدو كتنزل ليها القماشة على انوتثها المثيرة المثلت المثير غير قاست اصابعو داك المثلت وهو كينزل ليها القماشة و هي تنفضت بقوة عليه و حلات عينيها و هو في بطنها كيلتاهم حتى جبدات رجليها من تحتو كتجمعهم عندها هو تهز فاش تهزت من تحتو كاداك الدي كان طبق قدامو لديد وهو كيعاني

من شدة الجوع و حيدوه من قدامو طلع فيها راسو و حواجبو منقدة و عينو شديدة الظلام بجدية هو كينهج كدئب و حرارتو مرتفعة كيشوف فيها تجمعت و كتغطي يديها بصدرها لي كلتا الحبتين ديالو حمراء و كتنهج بقوة هي الاخرى و ووجهها احمر بكثرت سخونية و الاحراج 
وفاء كتنهج بتعابير بريئة و الدعر و الخوف فيها : لا لااا الاا
الريكس ابتاسم ليها ابتسامة ساحرة كتخطف من الاجساد انفسها حوط دراعو القوية برفق تحت من فخاضها اارطبين و جرها بللطف تحتوو من جديد و هي ركبها الخوف و مخرجة فيه عينيها و كدير ليه لا براسها و مقدراش طاكي بيديها حيت شادا بيهم صدرها حتى وصل فمها للفمو وهي مخرجة فيه عينيها و حط اصابعو تحت دقنها و الابتسامة المتملقة المثيرة على الشفاه ديالو و ميل راسو : متخفيش انا معاك ....و وسع ابتسامتو اكثر ليها و هي حالة عينيها فيه حول دقات قلبها من خوف من للحب فيه و غمض عينو و حط فمو من جديد على فمها من جديد كيانها كيحترق هي بحد داتها باغا تكون معاه كيف قال انه معاها دابا غمضت عينيها بهدوء و طلقت صدرها ليه و حوطت يديها على عنقو و هي كتجاوب معاه في القبلة بشكل سريع و لكن هو اسرع كان كيمزق ليها شفاهها وهو معنقها من للور باش تدغط بصدرها العاري على صدرو القوي كيلاهما اشعلو نيران الشهوة في هاد اللحظة

كاليلة اكتمال البدر الاحمر النادرة حيت التحام الكليي للشيطان المبين و الملاااك البريء ...كانت هي كتحتضن سيد الخطيئة بين ادرعها وهي نائمة على ظهرها و مغمضة و افواههم ملتاحمة مع طلع راسو شوية عليها و حيد فمو من فمها و هي ترخي دراعها ليه و باقا مغمضة عينيها هو نزل لثديين ديالها بعينين ثملة من جديد و الشكل ديالهم المثير مشبعش حتى من النظر ليهم من جديد اصدر سرير الشهووة 
ااريكس : سسس (هي سمعت هاد السرير حلات عينيها بثقالة و على خديها اللون الزهري هو كيتكلم بفحيح ديال الشهوة الرجولي خافت ) هادو هما لي جنو رجولتيي طوال هاد الايام (هي غير كتسمع و عينيها تأهيين في الكلمات لامست يدو الخشنة الحلمأتين و هي تنتفض من جديد و غمضت عينيها بقوة الملمس كترتاعش من لمساتهم نزل راسو ليهم اخد مصة منهم طفيفة و طلع )سسس اللعنة على هاد الشهد العسلي لذيد (هي حلات عينيها الخضراء حبا للهاد الكلمات و كتنفس بصوت خافت مسموع و هو شم ليها صدرها و مغمض عينو بصوت خافت ) اااه يا شقرائي على هاد الريحة لي كتحدى رجولتي نتي مسؤولة على انتصابي ....هي كتسمع هاد الشقية و كتمثاتل لهاد الكلمات النابية بالخضوع نزل كيبوس في كرشها بشكل عشوائي و مع كل بوسة كيمتصها و كيخليها حمراء ملتاهبة و حط يدو على الحاشية كينزل في الكسوة بين يدو كانت كتزعزع و كتزير هو يحل عينو بثمالة و طلعهم فيها و طلع عندها بشبه ابتسامو وهي تحتو كتشوف فيه بهيام و استسلام نزل لودنيها كيحك لحيتو مع حنكها و غمض عينو و غمضتها معاه تهيا و كيتكلم بصوت خافت : اش هاد لجسد المثير الاشقر عند العدراء ديالي (و طلع وجهو لعندها حلات عينيها هي لاخرى كتشوف فيه الريكس بابتسامة رجولية خفيفة وهو مطلع حاجبو ) عندي طمع نشوف لمثلت ديالي الممنوع 
وفاء جبدات فيه عينيها الدابلتين و حلات فمها بخفوت : ءءء؟؟....شعلات فيه النار هاد الحركة وسع الابتسامة ديالو و نزل لشفاهها مرة اخرى و يدو في الاسفل كتطرد الكسوة لي مشكلة حاجز بينو بينها نهض كالدئب للعوب للتحت الفخيضاتها كينزل الكسوة و كيتأجج ليه روحو بالرؤية بلي الفاصل بينو و بين مثلتو اللعين مجرد قماشة بالابيض (السليب 😒) نزل فاتح فمو كيقبل في فخظاتها بالقرب من المثلت المثير و يدو باصابعها القوية شاد بيها فخيضاتها و هي حالة عينيها و و كتنفس ببطئ و بخفوت باقا خايفة كترعد و مزيرة على فخضاتها و لمساتو و قبلو كيزيدو يعصرو رحمها اكثرهو يخشي وجهو الخشن بين فخضها الرطبة و فمو و تحط فوق المثلت المغطى بالقماشو دخل يدو لاوداجها كيلمسها وهي تحتارق اوداجها بالنبض من شدة اللدة و صاااحت بقوة اللدة و عينيها مغمضة و كترفع من ناموسية 
وفاء : فاااهد ....سيطرت هاد الكلمة على غريزتو من جديد تنهد الحرارة و يدو كتداعب اوداجها برفق هو يجن الجنون ديالها و كتصيح بالاسم ديالو اكثر و الااهااات و هو كيلمس مابين الاوداج ديالها هي كتزير على راسها و كتعتاصر اكثر السوائل العسلية من رحمها و هي بدات كتلوى أكثر عليه فمو على المثلت ديالها من اوداجها و مشا للجنب ديال السليب ديالها بسهولة قطعو بصباعو القوية و نفس الطريقة من الجنب لاخر حتى نزل القماشة اللعينة و هنا اتاضح ليه كلشي الاوداج المثيرة خفقة قلبه بثمالة و البسمة كتعلى وجههو و اخيرا و هي تسد على فخاضها و هي مغمضة عينيها بقوة نزل ودخل راسو بيناتهم و هناك اول لمسة بين فمو و اوداجها انتفضت بقوة الشهوة بدات كتحس بيه كيمتصوليها و هي كتصيح اكثر من هاد الجنس الفموي لي كيمارسو عليها و و كتنده بالاسم ديالو و باهاتها و حطات يديها فوق رلسو كتجر ليه شعرو و كتفرز ليه السكر و العسل من اوداجها باش يتلدد بيه و كتلوى كالافعى بين يديها و الخدين ديالها ولاو اكثر حمرة هااجت اكثر وهو كيداعب البدر ديالها حتى حانت اللحظة الاتحاد المقدرة ووصلات القمة النشوة طلع عينو فحال النسر و الفريسة ديالو كتعض الابهم ديالها من الشهوة و حتى الفخضين ديالها مفتوحين بقوة هو دخل وسطهم و طلع للعندها يدو مقابل معاها و هي كتعض شفافها و على وشك تحل عينيها و تشوف فيها
الريكس بفحيح خاص : كنتمنى هاد الخضراوتين يعدرو قساوتي ....و نزل راسو و يدو لتحت كيقاد بيها رجولتو الصلبة القاسية مع انوثتها الهشة هي بالكاد استوعبت كلامو حتى كتحس بشيء قاسي قوي إندفع ليها داخل رحمها بقوة و ألم فضييع كأنه سكين كتمزق ليها للحمها حلات عينيها بقوة و غوتات ربييي لي خلقهااا 
وفاء : ءءءءءءءءءءءءءءء(ويديها محطوطين على كتفو و ضفارها غرساتهم فييه و طلقاااا ت) اااااااايييييي فهد لااااااااااا اييييييي ....وجهو جدي كيشوف في الاسفل دخل غير النصف و هي كأي عدراء مزيرة هو يندفع بقوة باش يدخلو كلو حتى اختارق ليها الرحم ديالها كلوو كأن الرمح تغرس فيها وهي ديك الساع ظفارهاااا غرساااااتهم في الوشااام ديال ضهروو و كتغوووووت و الدمووع 
وفاااء : هييييء هيييء ايييي لااا هيييء فهد هييييء فااااهد هيييء فههد ....هو يطلع راس للعندهاا و هي كتبكي و كتغوت و باقيي الرمح في الداخل ديالها هو حط وجهو على وجهها و هي كتبكيي و كيلمس بخشونة ديال وجههو لحمها الرطب و صدرو الضخم على صدرها 
الريكس بصوت رجولي خافت و مغمض عينو كينتاعش بالرمح ديالو

داخل للجسدها : كنعتادر من الاميرة ديالي لحظات و غينتهي الالم .....و هي كتبكيي و يدها حاطاها على ظهرو كضمها ليها وهي تحس بيه كيخرجو كانه كيخرج الروح من جسدها و هي تغمض عينيها و كتغوت في السماء و القطرات ديال الدم لي هاد النقية كيخرجو معاه و كتزيد في وتيرة البكا هو متكي عليها و حاط نيفو على خدها 
الريكس بخفوت : غتحملي ا اميرتي شوية باش تكون هاد ليلة الوحيدة لي فيها الالم باش من بعد ندوزو الحوايج اخرى ....و دخلو ليها المرة التانية بقوة اكبر باش يتفتح ليه و بصعوبة اقل هي كتغوت و مغمضة عينيها و ظهرو كتاكلو بظفارها خرجو المرة الثانية بنفس الوثيرة تعاودت الثالتة بشكل سريع شوية و الرابعة اسهل في الدخول اما الاميرة فكسرات ديك الغرفة بالبكااا و الغواات و كتنادي باسمو اكتفى بهادشي هاد ليلة لي كانت مكتنساش من اميرة حلوة المداق خرجو ليها و هي كتبكي بالصوت كيف الاطفال و كتشوف فيه و هو محتاضنها تحتو و يدو كيمسح بيها عينيها من الدموع و الابتسامة على شفاهو و كيشوف فيها بعيون داكنة سوداء : هاحنا سالينا (طلع فيها حاجبو و الابتسامة على شفاهو ) حشومة حرمتيني هاد المدة كاملة من هادشي 
وفاء بعيون باكية كتنخسس و كتشوف فيه : و لكن نتا قصحتني 
ااريكس وسع الابتسامة و نزل كيبوس في عينيها و هز فيها حاجبو و كيتكلم برجولة خافتة : كنعتتدر من هاد العينين لي بكاو ....هي كتشوف فيه و ناض عليها هز جنب جابها للعندو عنقها بين دراعو و هي كتنخسس بالبكا حيت رجليها مقداتش تجمعهم و خشات وجهها بين عضلات صدرو هو كيدوز على شعرها بهدوء و كيشوف في شقراء الخاصة بيه لي ازال ليها اللقب ديال العدراء ووسع الابتسامة ديالو و هي بين احضانو وهي مجموعة و مخشية فيه سواءا كانت طفلة او شابة او عجوز غتبقى تعشق فهد عشقا ابدي

ماهي الا لحظات و هي مخشية بين عضلاتو كتنخسس بالالم استسلمت للنوم و هي بين عضلاتو كتنفس الرائحة اللعينة ديالو و هو ضامها بين دراعو ظن عنقها برفق و خاشي وجههو في عنقها مغمض عينو كيستمع لنفستها المثيرة لي كتضرب في عضلاتو لي كانت هائجة في استقاضها حتى استاقمت و انتظمت عرفها على اثرها نعسات حيد وجهو من عنقها و و نزل وجهو كيشوف فيها بشبه ابتسامتو و عينو السوداء العميقة وهو كيشطان اللعين كيحيا و بين يدو هاد الملاك الجميلة لي على عيونها بعض الدموع انقضو حواجبو و طلعهم و الشبه الابتسامة مكتفارقش الفم ديالو و يد محوط بيها عنقها برفق و اليد الثانية كيدوز بيها بحنية عليها 
الريكس بفحيح الرجولة الخاص بيه و بثقالة : اااااه على أميرتي تألمتي بزاف واخا هادا الألم الوحيد لي استمتعت بيه بزاف ....وسع ابتسامتو هو كيشوف فيها كانه باغي يكشر على انيابو من جديد ليها و بكل رفق خوفا من عضلاتو القوية لا تأديها حطها من دراعو فحال شي ألماسة ثمينة ثمنها غالي و هي تنهد بانوثة ناض هو بكل رجولية و العضلات المتصلبة القوية و الظلمة كتغطي المنصف الرجولي العاري لي في الاسفل توجه بملوكية هز فوطة لي كانت مرثبة في الجوار لواها على نصفو و تمشا في الارجاء بثمتال الفهد لي في ظهرو قرب من واحد السطل فضي فيه قرعة ديال الشراب وسط الثلج و حداه مناديل رهيفة هز وحدة منها بين صباعو الضخام و رجع للعندها بهدوء و هي ناعسة عارية فحال شي لوحة قديمة مرسومة جلس جنب ديالها هو كيشوف البقع اللطيفة الدموية ديال هاد الحرية النائمة حط يدو على فخيضاتها و حلهم ليها بهدوء و حاجبو كيرفعو و كيرفع معاها عينو باش يراقب الهدوء ديالها اكيد تعبت بزاف ميزعجهاش في نوم ديالها نزل عينو كيشوف مثلتها و اوداجها فيهم دماء حمراء وسع ابتسامتو للانثاه لي كانت عدراء و حط المنديل عليهم من فوق و هي ترتعش وسط نومها طلع عينو فيها من جديد كتبان ليه باقا ناعسة و نزل عينو كيمسح ليها بهدوء دوك الدماء النقية حتى انتهى منهم و خطاها بهدوء ناض من جديد حطو في السلة ديال المهملات و رجع جلس حداها اتكى جانب و حوطها من جديد بين دراعو حتى هي بدات كتخشا فيه اكثر و عنقها خشا راسو فيها و غمض عينو 
اصبحنا و اصبح الملك لله 
في الغرفة الملكية الهادئة الواسعة شهدت الليلة الاولى للعدراء شقراء كانت بنحوتة جسمها كاحد معشوقات الرسامين القدماء و صراخها و هي تفقد عدريتها بين يدين ديال ملك متملك تجاوز نسبها المنحوس و فضل هوس الحب الخاص بيه لي كلمت احبك مكتوفيش ولع الشيطان بهاد الملاك .....كانو فوق ديك الناموسية الملك نصف عاري و مغطي حد نصو بايزار ديال ناموسية و عاري من الفوق عضلات كتافو المفتولة لي فيها وشم مخالب الفهد لي في ضهرو و اثار ديال ظفارها كتسابق مع الوشم في ظهرها و هي كيفحال شي قطة شقراء بريئة بجسد اغريقي مثالي هزيل ناعسة فوق صدرو حاطة ودنها على دوبلفي كتسمع دقات قلبو صدرها العاري على صدرو و شعرها مشتت على وجهها و عينيها مغمضين بالنوم و هو محوطها بين دراعو بقوة و كيطلعها بصدرو و ينزلها بنفسو القوية ...و مغمض عينو وحواجبو منقضة داعبت الاشعة ديال الشمس وجهها و كمشت وجهها باش تبدا تفيق و تلعب بملامحها البريئة كتحل عينيها بهدوء و بزز كتشوف الارجاء و هي ناعسة على الريكس على صدرو حلات عينيها و هي كتفكر داكشي دالبارح و هما ينقضو حواجبها و ملامحها مالو الغضب و هي تنوض باندفاع من بين يدو حتى انثاترت يدو القوية عليها وحركت رجلها هو يضربها فحال الضو كمشت وجهها كتشوف فيه و كتنفس بقو و شدات الايزار مغطية بيه صدرها و هي كتشوف النهوض ديال الاسد النائم حواجبو منقضة و عيونو مسدودة مكمش وجهو الرجولي النائم رفع عضلة يدو دوز بيها على شعرو بطريقة مثيرة في الاستقاظ
وفاء بطريقة استفزازية و نبرة مهددة و عيون غاضبة : فقتي؟؟؟....هو كمش وجههو وهو كيسمع هاد اللكنة الغير المفرحة هو يحل عينو السوداء الشديدة الظلام فيها ببطئ و هو عاقد على حواجبو 
وفاء ضحكت بطريقة استهزائية غاضبة : هادي هي العداوة أولد توفيق (هو ينوض جالس و مطلع حجبو بعصبية و دهشة من هاد القلة ديال الاحترام و الاستفزاز لي لا معنى عندو و لا تفسير و هي قدامو شادة على صدرها و كترسل ليه الشرارات ديال الغضب في عينيها و هي ترفع عليه حواجبها بتكبر على ما اظن ان هرموناتها نشطت هاد الصباح )

على اي نتاا خاصك تصلح غلاطك خصك تزوج بيااا ....و خدمت عليه الفعل الآمر هو هاز حاجبو فيها على هاد الوقاحة لي كتكلم بيها و كتشوف فيه بنظرات غضب لا معنى لها 
الريكس كيخرج الهدرة من بين قواضب ديال اسنانو الحادة كتحتك مع بعضها : تحنااا بنت بنجلون كنقديو فيها الغراض و كنلوحوها فحال هاكا ....و حط يدو على كتافها و هي مجبدة فيه عينيها و وضفع كتفها بشوية للور الشيء لي خلاها فاقدة توازنها وطاحت الارض من فوق الناموسية بغوتة حتى طاحت على جنبها و اوداجها كينبضو بآلام الجرحة لي خلاها ليها من البارح تسمعات ديك أي انثوية خافتة و هي طايحة من فوق ناموسية في الارض هو جالس كينهج بهدوء و غمض عينو و زير على القبضة ديال يدو بقوة و كيضغط على سنانو على هاد قلة الاحترام لي مابغيش يدير ليها رد عنيف كيكضم على غيضو اللعين

حل عينو ببرودة هادئة و بدون انعكاس و وقف على الناموسية وهو لاوي الفوطة على تحت خصرو وعضلاتو المثيرة القوية هي طايحة عريانة مكمدة على رجليها كتأن بسقوطها و المها لي من تحتها ....حواجبو انقضت انينها كيداعب ليه قلبو الصلب بألم موجه القنت ديال عينو ليها بانت ليه طلعت يديها فوق الناموسية باش تكا عليها و تنوض هو يدور وجهو للحمام ووجهو البارد في موضع العصبية المكتومة لي كثلج كتسري بين خلاياه الدموية واستدار بهدوء و تمشا لجيهت الحمام عكس وجودها بمشيت الملكية البطيئة باش يكمل ليها الطقوس الجنسية لأي عدراء في الحمام و يداعب جرح البدر ديالها تحت الما السخون غيرجع لعندها لاحقا باش يهزها للداخل الحمام.... حل الباب ديال الحمام هي وقفت على الناموسية و مثلتها اللعين كيأامها بشدة و كتطلع النفس و كتهبطها بقوة و صدرها لي كنفر 
وفاء حواجبها منقضة كتغوت : إيييييه نتااااااا ميمكنش ليك دير ليا فحال هاكااا و تمشيييي ....هو بدون مايجوبها دخل الداخل ديال الحمام و تمشا للجاكوزي الدهبي و حط بيدو الضخمة على الروبيني دورو باش يطلق الما و هي عريانة محوطة دراعها على صدرهاا و يديها الاخرى مغطية بيها انوتثها الممنوعة و كتمشى لجيهتو كتعرج في كل خطوة كتخطوها كيشتعل مهبلها من الالم الشديد حتى كتكمش وجهها بالالم حتى دخلت للعندو لحمام هو على دراية بدخول هاد المشاكسة بالرغم من المها الشديد كتمشى هو حاط يديه بجوج على الحافة ديال الجاكوزي و استدار بهدوء للعندها و ربع يدو برز ببهم العضلات ديال أكتافو القوية و صدرو الفخم فيه لعنة الدوبلفي وهو مطلع حواجبو الرجولية كينتظر كلامها هادا وهي كانت عارية بالكامل كتغطي محرماتها أمامو كجارية اللوحات الغنية لي تفنن دافيشي في راسمها على الالواح و على نضرة غضب بريئة مكتلقيش بوجهها الملائكي 
وفاء كتنهج بقوة الغضب و كتخرج بين سنانها السموم ماشب كلمات : هادي هي التربية لي رباك توفيق 
الريكس خرج عينو فيها بقوة عصبية لي أنها كتحط صبعها على الجرح داتو فصل دراعيه عن بعض بسرعة لعندها و تقدم لعندها بخطوة ثقيلة كتزلزل االارض و خشا أصابعوو بقوة في كتافها العاريين بجوج و عينوو كيشوفو فيها و فيهم عروق شديدة الحمرة و كيضغط على سنانو بغضبو الرجولي الشديد وفاء تعابيرها كتألم على إثر صباعو القوية لي مخشيين فيها كتفها لي بالكاد يختارقو جلدها الرطب و هي حامية مفاتنها بدراعها 
الريكس وقربها لحتى وجههو و عينو شطان رجيم كيزأر على وجهها بشكل تحديري : وفااااااااااء ....هي كتجاوز خوفها لي دب فيها الرعب بين دلوعها بصوتو هادا و هي حالة فيه عينيها بتحدي خالص من الخوف خلاتو في قلبها و قاطعاتو بغضب و نبرة استهزاء على سقوطها نقطة ضعفو للعينة متجاوزة اي رد للفعل الشيطان 
وفاء : علاش كدبت اصلا امثالك و امثال باك مخصهومش يعيشو (هو كيزيد يطلع صدرو و ينزلو بغضب للدكر ديالها الاب ديالو بهاد طريقة المستهزءة و عينو نار كتحرك بين عينيها للجريئة) حتى لو كون بابا مقتلوووش كنت غنقتلووو بيدي انا ...من بعد هاد الكلمات ديالها هادو عينيها تجبدو أكثر كتشوف في انعكاسهم الموت الشديد الوقت الجلي لاقتلاع الروح الدئب الشرس كشر على أنيابو القوية زير على كتافها حتى اوشك على الانتزاع ديالهم من مكانهم هي حسات بالألم الفضيع و الموت الحتمي بالكاد غتقول أي حتى وخطا خطوتين للأمام بقوة و رجعها الللور خبطها مع الحيط حتى أضلعها تكسرو في الداخل ديال الحمها و شد بيضو القوية فكها بقوة حتى كاد يتكسر في يديه هي مبقات 
الريكس بنفس الموت السودااء وجهو تجرد من الآدمية كيهدر بقوة كتهدد الوقع ديال المكان بسقوط وهو مزير على الكلمات : انا غنوريي موك شناهيا الموت...هي كتشوف فيه بالدعر الشديد من الشكل لجديد لي اتاخدو قدامها و حست بيدو الضخمة نزلات الفخضها و خشا فيها صباعو بقوة و طلعها للفوق بسرعة و نزل راسو لتحت بغضب شديد وو ضغط على صدرو بصدرها بقوة و نزل الفوطة حتى ظهرت رجولتو للعراء 
وفاء بخوف منزلة راسها بين كتافو مكتشوفش اش كيوقع فيها و تعابيرها باكيين : اش اش غدير ...و هي تغمض عينييهااا بقوة و الدموع اكثر نازلين و طلقاتها بغوتة بإسموو في ودنو كان خشاا قضيبو كلو فيها دفعة واحدة بقوة كأنه أطلق سهم حاد القوة في الداخل ديالها الخشية لولة وسعها اكثر متناسي كون جرحها جديد كأنه ليس هو صرختها باسمو في ودنو استدرك فعلو بسرعة من الخشية لولة استرجع عقلو استرجع رجولتو لي كادت الضييع وهو غيأدي سيدة العرش ديال قلبو حتى ملامح الوحش تلاشات ليه و الدهشة ديالو من فعلو الشنيع عتلات سوادية عينو هي تكات على كتفو خائرة القوة كتبكيي و كترعد هزها منو بشوية من رجولتو المنتصبة لي اختارقتها و هي تهز راسها و حلات فمها لاقصى من الألم الشديد و كتغوت و عينيها مغمضين بالبكااا حتى حيدو ليها حتى كانت روحها غتنزهق من جسدها هو نزل راسو و حواجبو الشريرة منقضة عينو الظلام الدامس كيسألووه على فعلو الشيطاني لي

كان غيدمر ملاكو الجميلو .....برودة الملك كتكون مستقرة ولكن إشتعالو كيهز بركان بإكمله حطها على رجليها طتعاني لألم هو كيعاني الدمار من الألم و المعاتبة للنفس الشيطان الشريرة كان قلبو كقبضة من جحيم مؤلمة و انيابو مكشرة ضغط عليهم حتى الدماء كتنزف من اللثة ديالو خاصة هي متكية عليه و صوت شهقات بكاءها من الألم في ودني و هي بمجرد متحطت رجليها على الارض تهيئت السيوف كتنغارز في رحمها و كتشهق أكثر ...هو كرجل غارق في دوامة الهوس كيختنق أكثر وهو كيسمع شهيقها كيتنفس الموت كانه كيتحول ملامحو كتغير باستمرار نزلها على الارض ببطئ وملامحو مختلطة بين الغضب من داتو و الألم لي في داتو هي بمجرد ماحطها قفزت أكثر من الالم وهي مهدودة كتبكي قواها فاشلة هو استدار بسرعة من بعد ما خلاها تما و دار دخل الرشاش المياه بعيون محمرة غاضبة و نفس ضيق و جامع القبضة ديال يدو و عروق ديال صدرو و رقبتو بارزة جدا بمجرد دخولو للمرشاش هز ديك القبضة زلزل بيها الحيط بقوة و كينهج أكثر و صدرو كيتنفخ و كيتفش

وفاء من بعد ماجلسها و هي كتبكي بالألم الناشب من تحتها تكات لا إراديا على جنبها حيت متقدرش تجلس على مؤخرتها وخدها حطاتو على الارضية و غير دموعها لي كينزلو هزات يديها الفاشلة كترعد و نزلتها اسفل اوداجها لي كيألموها بشدة كبيرة بلكاد كتحس بنبضهم المؤلم شقراء فحالها مقدرتش تحمل خشية وحدة من ممارسة عنيفة و جرحها طفيف ممارسة لي في الاصل خاص تكون صاحبتها انسانة متمرسة و متعودة على القد ديال الرجولة ديال خليلها في المضاجعة و هي الحساسة اللطيفة وسط هاداك المثلت الجميل كيخرجو بعض قطرات الدماء و بدات كتغيب و كتشهق شهقات بكائية متتالية حتى غمضات عينيها و استسلمت للغيبوبة ديالها 
هو كيعاني الأمرين هو منزل راسو لأسف و يدو مسطحة على الحيط عينو مغمضة بشدة و القطرات ديال الما كتنزل علييه من المرشاش على وشم الفهد لي مكتاسح ليه عضلات ظهرو بالمخالب ديالها كيغتاسل من وحش سيطر عليه للحظة كيرجع بداتو المرحلة البرودة و الاستقرار فتح عينو جمراء وسط من ثقب دودية سوداء كينفت نيران من فمو و حواجبو شديدة الانقباض إستدار و خرج من داك المرشاش هو يفتح عينو لأقصاها وملامح وجهو الرجولية تصلبت أكثر هو كيشوفو شقرائو اللعينة مرمية على الارض كترجف مشا للعندها بسرعة و نزل الملك على الركبتين ديالو بملامح الخوف و حواجبو مرفوعة للسماء تراتيل جبهتو كيناديو على استقاظها قلبو كيخفق ببتسارع حمل ليها راسها بين تصلبات دراعو و كانو عينيها مغمضين حط يدو لي فيها بعض آثار الدماء على الضربة لي عطاها للحيط حطها على خدها برفق كيلملم في وجهها 
الريكس بخشونة رجولية فيها نبرة من الخوف : وفاااء وفااااء. ...لا مجيب حط يدو تحت فخضها و رفعهااا بقوة بين الصلابة ديال دراعو و ناض على رجليه و حواجبو منقضة بقوة عيونو الداكنة امتلئت بالخوف و الدعر عليها إحساسو وهو كيشوفها جثة هامدة مرخية كليا بيديها و رجليها ليه حطها فوق الناموسية و عاود الكرة أنه يناديها بإسمها و يلملم وجهها الملائكي البريء الباكي ناض بسرعة و الغضب و الخوف الشديد على وجههو اصبح كما المستأدبون نصف إنسان و النصف الآخر وحش ملامحو مكمشة هاز حاجب بعصبية و عرض اكتافو و صدرو كينهجو حط الهاتف الشخصي ديالو على ودنو حتى داز الخاط للنزار 
نزار : ويي الريكس 
الريكس كيورك على الهدرة : نلقااااك براااا دالاوطيل دابا ....و قطع علييه 
نزار كان في السيارة ديالو حاط السماعة على ودنو حتى تقطع عليه الخط رفع حاجبو بلا مبالات هو على علم مسبق انه كيتكلم على الأوطيل لي تقامت فيه الحفلة استدار للوجهة ديال الاوطيل و من وراه اسطول مافيا خاصة من السيارات السوداء ماهي إلا دقائق معدودة حتى كان في الأوطيل وقف السيارة قدام الأوطيل و خرج من السيارة رفع حاجبو و هو كيدور عينو على الرجال الخاصين بالريكس كينحنيو ليهم باحترام تام دور عيونو الزرقاء لي أشبه بعيون النسر كيلمح خروج الريكس بسرعة قويةو بملامح غير مطأمنة حواجبو مرفوعة و غضب الشديد على وجهو و بين أضرعو الصلبة عروس الجنة ملوية على منشفة بالابيض و شعرها الاشقر متدلي في المكان وجهها اانور الساطع بين يدين رجولة قائمة قلقة على حالها ...نزار و انظارو موجهة ليهم بالدهشة إستوعابو للهاد المنظر حتى وصل عليه و فتحو ليه الكارد الباب 
الريكس بزئير أيقض نزار من سبات الدهشة ديالووو و عينو بحمرار قاتم ممزوج بغضب و قلق : يلااااه المشفى بزربة .
نزار : ءءء ؟؟ اه اه واخا ...و نزل الريكس دخلها بهدوء للسيارة جلسها و طلع من موراها لسرعة احتاضنها بين عضلاتو الصدرية و يدو المعرقة القوية فوق الخصلات ديال شعرها وهو مغمض عينو بقوة و حواجب منقضة كينهج بخفوت و تراثيل جبهتو كتقدم ندوور لغاية انها ما يوقع ليها والو نزار السائق دخل للسيارة و بقوة عفس على الفرامل باش تنطالق السيارة و هاز حواجبو و كيشوف من المرايا اللورانية فيهم مافهم حتى شي بلان و ميتجرأش يسول أو أي شيء مخلي الملك محتاضن دميتو الشقراء بقوة كانه كيحميها من شيء ..كيحميها من شيطانو اللعين من روحو الشريرة ملاكو الصغيرة خاصها تبقى في مرتبة ملاك 
ربع ساعة ...خمسطاش دقيقة ...ستين ثانية ...كلها كانت عاقارب كتدور كالسنة في المستشفى الخاص بصهيب (الصديق الطبيب للريكس ) في أحد الطوابق الفخمة

في غرفة من غرف المستشفى جلس الريكس قدامها في واحد الكراسة مشبك يدو و حواجب ديالو كتنقض على البعض ديالها و عينو مزالت مغمضة كتحسب الدهر لي عيشو و هو كينتاظر معشوقتو في الداخل ديل الغرفة بين يدين جوج ديال الاطباء وونزار واقف متكي على الحيط و عاقد هو الآخر حواجبو و مربع يدو كيشوف في الريكس كيتسأل على فعلو هادا لي خلى الانسة وفاء تجي المستشفى بمنشفة منصفة تحل لباب ديال الغرفة ديال وفاء هو يطلع الريكس عينو بحاجبها خرج عندهم صهيب الطبيب الوسيم و حواجبو هو الآخر منقدة ...نهض الملك بإندفاع للعندو و هو رافع حاجبو بنبرة رجولية كياخللها الخوف أما عينيه بحر من السواد من الصعب الفهم ديالهم : كيف بقاات 
صهيب طلع فيه حاجبو بجدية : هي دابا بخير ولكن هاد الأمور مخصهاش توقع لمرة في أول ليلة ديالها ...نزار ناض على الحيط و حل عينو بصدمة أما الريكس فمعندوش الوقت يسمع التفاهات ديال صهيب و تجاوزو و حل الباب بيضو الخشنة و دخل للعندها

صهيب كان كيهدر مع الريكس و تجاوزو قبل ما يكمل حديثو و دار عند نزار لي كانت على وجهو علامات الدهشة و الصدمة كلمات صهيب جعلاتو في اعتقاد خاطئ ان ااريكس اعتدى على وفاء هاد الجملة لي حركات فيه نوع من المشاعر المؤلمة الماضية و نزل حواجبو و دور راسو للجهة الاخرى كينسى الالم من جديد ...صهيب خاصو يكمل خطابو دار عند نزار : من أول ليلة ديالها هاد الممارسة كتجي من بعد بشهر بشهرين (هو ينزل حواجبو ) شكون هادي بعدا و شكون دار فيها هادشي 
نزار ببرودة طلع فيه عينو الزجاجية الزرقاء : الريكس
صهيب ملامحو تبدلت و طلع حاجبو : كيفاش ؟؟و لكن البنت راه عدراء من امتا الريكس ولا كيتقب بنات الناس اصحبي
نزار طلع فيه طلع حاجبو : هاديك راه اللبوءة الخاصة بالملك ميسمعكش كتقول هاكا حسن ليك
صهيب هو يثقلب و ولا كيف الثعلب المشاكس كيلعب بديل المشاكسة كتوسع ليه الضحكة ديالو : لا لا بلاتي بلاتي دابا ديك لي لداخل ديال الريكس واش بصح 
نزار بعيون جدية طلع فيه حاجبو : و اش بان ليك ؟؟
صهيب و سعادة المشاكسة على وجههو : هههههه هي مسيو الريكس طااح نييت هههه ولكن علاش دار فيها ديك الحالة واش مابغتوش زعمة ولا شنو هههههه من امتا و المسيو اليكس كيعنف في اول ليلة و بنت طايح فيها من الفوق
نزار تنهد بجدية: معرفتش اش وقع بناتهم و لكن خاصك تعرف بلي هاديك راه وفاء بن جلوون بنت سعد 
صهيب حل عينو وهجر الضحكة : بلااتيي نتا كتقول بلي ديك البنت لي لداخل هي بنت سعد بن جلون و الريكس ولا طايح في بنتو 
نزار طلع حواجبو بجوج : مكناش عرفينها وقع هادشي قبل مانعرفو 
صهيب بنظرة جدية : مممم (هو يضحك جنب )بلاتي بلاتي دابا الانسة وفاء ديال الريكس كيفما هي نقطة قوة ديالو انا متأكد فيها حتى النقطة ديال الضعف ديالو لي غتخلي الريكس يتعصب كيفما بغيت انا
نزار بجدية و عقد حواجبو : صهيب إلا الانسة وفاء مكنظنش أنك قادر تواجه الغضب ديال الريكس 
صهيب نزل حواجبو و الابتسامة جنب : أنا عارف حدودي مزياان ولكن هادشي مكمنعش منلعبش على أوثار الغضب ديال مسيو الريكس ....ووسع ابتسامتو الخبيثة 
دخل الريكس بثقولية وحواجبو منقضة بتراثيل على جبهتو من قلق للديك الغرفة الواسعة المجهزة مزيان كانت تما طبيبة لابسة طابلية أنيقة كتوري لممرضة لي معاها شنو دير ووفاء جالسة في الناموسية وفايقة و عاضة على شفايفها من الألم و الممرضة كتحرك فيها باش تجلس 
الريكس قرب منها الممرضة شافتو انحنت باحترام و انساحبت و هو رفع حواجبو و توجه بسرعة للعندو أمرتو قلقا عليها هي دارت طلعت فيه عينيها الخضراء و هي تعقد حواجبها بكره واخدة هي الاخرى غضبها منو هو جا لعندها حط يدو الخشنة على حنكها الرطب الاشقر و كيحول عينيه السوداء بين الزوايا ديال البراءة ديال وجهها
الريكس بنبرة قلقة ثقيلة : وفاء كي بقيتي ؟؟
وفاء ميلت وجهها حيدت وجهها من يدو و بنبرة غاضبة : حيد متقيسنيش 
الريكس بدون لاكثرات لرد فعلها حواجبو الرجولية مرفوعة للفوق و بنفس النبرة كيتحدث و نزل وجهو عندها كيمسح بإبهمو وجهها بجنون : داباا مزياان ؟؟
وفاء حيدت ليه يدو من جديد بيديها و مخرجة فيه عينيها : بعد منييي متقيسنيييش بعد منيي 
هو رجع بللور تنهد بتنهيدة رجل اآداب الصخور لأنها بخير رجع للكرسي لي حداها و جلس بأريحية رجل على رجل متكي على الكرسي و دراعو محطوط على دراع الكرسي و حواجبو منقضة من طريقة جلوسو الملكية كيتضح أنه من ابرز شخصيات العصر و هو كيشوف في وفاء بدون انعكاس هي الاخرى جالسة وسط الناموسية و ديرا تعابير الاستياء منو و من فعلو و هي تقرب الطبيبة منهم بابتسامة : سلام مسيو 
هو هز فيها عينو بحاجبها للطبيبة و اوماء ليها راسو كرد على تحية 
الطبيبة بابتسامة : نتا الزوج ديالها ؟؟ بغيت نعطي بعد النصائح للتعامل معاها في هاد الوضع (وفاء هنا جبدات عينيها و كترمش في الطبيبة و كتدور بؤبؤ عينيها فيه )
ااريكس بخشونة في النبرة : هدريي ؟؟...كان هاد الفعل الأمر خلا الطبيبة تستأنف الكلام 
الطبيبة : المريضة في حاجة للراحة دابا و خاصها بعد المرهمات باش تدهنهم في المهبل ديالها من لتحت و مخصهاش تدخل في علاقة جنسية إلا بعد 3 أيام ( وفاء طلعات معاها الحمورية و الإحراج ولات سخونة و هي كدور عينيها بين الطبيبة و ااريكس لي كان عاقد حواجبو حسن الإصغاء وهو كيشوف في الطبيبة ) هي حاليا كيفما كتعرفو سيادتكم أن جرحها جديد و اتاسع دابا و الضرر لي لحق بيها غيبقا يضرها مكنظنش تقدر تمشي مقادة هاد الفترة ... وفاء غرقت في إحراجها أكثر و هي تدور راسها لقات الريكس على حالو كتخلل شبه إبتسامة منحرفة في فمو وهو على مسامع الآدان انها اتاسعت و جرحها مؤلم و مغتقرش تمشي كم كان عمله متقون هي جبدت فيه حواجبها و هي كتشوفو كيبتاسم

لأضرار لي خلاهم فيها عضت شفايفها بطفولية غضبا 
الريكس بشبه ابتسامة و بكل رقي : شكرا يمكن ليك تمشي دابا ....استأدنات بالعفو و انساحبت هو يطلع حاجبو و دور في وفاء راسو و هو جالس كالملك لقاه كتشوف فيه بتخنزيرات 
وفاء : وعااااجبك الحال 
الريكس وسع الابتسامة و قرن حواجبو و طلعهم للفوق وببرودة : غنكون كنكدب الى قلت العكس
وفاء زاااد عصبها بعصبية أكثر : عافاك دير حاجة وحدة بعد مني متبقاش تقرب ليا 
الريكس بنفس الابتسامة و ميل راسو ببرودة : متحلميش بزاف حيت حتى في احلامك غنكون أنااا (هي مطلعة فيه حواجبها و كتشوف فيه ) متشوق نسمع إسم فهد من فمك بصوت أعلى ....ووسع ابتسامتو أكثر هي لي خرجات فيه عينيها على قوة الوقاحة ديالوووو و قناع الغضب مكتحيدوش و لكن كيانها كتداعبو الهرمونات السيئة السمعة من كلماتو هو يتسمع الدقات على برا الباب للاستأدان بالدخول ...

صوت طرقات الباب و الاستأدان بالدخول....الريكس بشبه إبتسامة كيشوف في أميروتو و هو متكي على الكرسي و الرجل فوق رجل ببرودة و هي كطلع النفس و تهبطها و عينيها رصاص أخضر كترسلهم ليه على جلوسها مقعدة بهاد الشكل و السبب هو و نظراتو المنحرفة 
صهيب وقف حدا الباب بابتسامة جانبية عينو في الريكس : السلام ....وفاء طلعت فيه عينيها و ردات عليه تحية غير براسها و الريكس سمع صوتو هو يعقد حواجبو و نزلهم و دور راسو بهدوء لجيهة ديال صهيب و رفع حواجبو فيه حتى ملامح البرودة الرجولية الخاصة بيه تبددت بمجرد سماع النبرة ديالو و عينو نظراتو السوداء حادة جدا للدخول ديالو على حرمه الممنوعة صهيب كيشوف فيه بالقنت ديال عينو تخلل ليه و لأول مرة كيراودو الاحساس بالدعر من النظرة ديال الملك وهو جالس على عرش الاسود صهيب ابتاسم ابتسامة و أخيرا غيشهد على غضب الريكس هادا لي من أيامو الخوالي وهو كيشوف كثلة الجليد كتعلى ثنايا الوجه ديالو 
صهيب واقف حدا الباب و انحنى احتراما للحرم الريكس بابتسامة : كيف بقيتي أ أنسة وفاء 
وفاء بصوت منخفض و عيون بريئة كانها ماشي هي لي كانت دابا كتقامر مع ااريكس : الحمدالله 
أما الريكس فكانت نظراتو الرجولية كتختارق صهيب كنيازك من الاشععات النووية لي كتمزق الجسم لاشلاء هدوئو وهو جالس يطبق عليه المثل " ادا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظن ان اللبث يبتسم " السوداويتين الخاصين بيه اشبه بحفر سوداء عميقة كتنتاشلو ليك العالم الظلمات 
صهيب كيتجاوز يشوف في الريكس و السيالة الخوف و الابتسامة كيحاول يخبيها : أنسة وفاء كنظن أن الطبيبة ....بدون مايكمل كلمات خدش الريكس بصوتو الجوهري الشخصية ديال الدكتور وهو عاقد على حواجبو بشدة القسوة الباردة كيورك على الهدرة : كنظن أن الطبيبة قالت كلشي 
وفاء دوارات عويناتها الخضرين لريكس و البراءة الشديدة كتعلى جمالها الاجنبي 
صهيب بدون ميدور عينو ليه جبد حواجبو و كيكبح الابتسامة و هو موجه لعينو لخليلة الشيطان : احم انسة وفاء كنظن خاصك تاكلي لي فيتامين باش تقوتي انا غنصايبهم الانسة وفاء بنفسي ....قاطعو من جديد فحال السيغ
الريكس كالبركان المجمد عينو بدون لمعان و صوت كيتبدد في الهواء كيزيد يخرج الكلمات مكسرة من قضبان اسنانو : صهيب واقيلا خاصك لي يخرجك 
صهيب ابتاسم فعلا مغيقدرش يجاريه وهو كيرسل ليه قنابل درية بعينو حنا راسو باحترام : كنستأدن ...و استدار هو موسع الابتسامة ديالو هو كيشهد على برودة الريكس الغاضبة حل لباب و خرج و سدو من وراه...هنا دار الريكس عند وفاء لقاها نيت كتشوفيه بتعابيرها الانثوية الغاضبة هو يعطيها شبه ابتسامتو المعتادة 
الريكس رفع حواجبو ليها : كمليي 
وفاء قرنت حواجبها بغضب : شنو غنكمل شنو اصلا اش بيناتنا لي غنكمل بيها (و بغات تحرك و هي تضربها الضو تحتها و كمشت وجهها غمضت عينيها بانوثة ) أييي الريكس وسع ابتسامتو أكثر هو متكي على الكرسي بملوكية على ديك أي لي تقالت بسباب العمل ديالو السيء لي خدشات ليه روجلتو الجنسية 
الريكس عقد حواجبو و طلعهم الاعلى : نعاونك؟؟ ...و في فمو الابتسامة المنحرفة و نزل عينو لمثلت الشقراء و هي كتشوف فيه بالقنت ديال عينيها و المشكل العويص أن نظراتو و كلماتو النابية كتحرك مشاعرها السلبية كانجداب اكثر للشخص لي فض بكرتها بالكاد أنها بغات تهضر و هي تسمع دقات الاستأدان من جديد هو يدور الريكس لباب ووجهو مقلوب على آخره و حاجبو مطلوعو لأسماؤ كيترقب بعينو هاد الدخيل لي قطع لحظاتو المنحرفة مع خليلتو ااشقراء و تراتيل وجهو كتحدث على مدى انزعاجو من الامر 
صهيب من ورا الباب و من موراه ممرضة جارا معاها عربة فيها انواع المؤكولات اللديدة الصحية 
نزار جالس في الممر و رجل على رجل هاز فيه حاجبو : بان ليا نتا كتقلب عليها من عند ااريكس 
صهيب دار عندو نصف دورة كيضحك : ههه متخيلش وجهو اصحبي و قلت غير ديك السلام بلاتي نشوف هاد البلان فين غيخرج 
نزار باقي على حالو كيشوف فيه : من الافضل يكون بلانك بعقلو ولا غتشوف الوجه لاخر ديال الريكس 
صهيب وسع ابتسامتو اكثر مشاكسة : داكشي لي بغيت ...و دور وجهو و دق الدقة ديال الاستأدان و حل الباب و دخل عليهم دور عينو نيشان في الريكس كيشوف هادوك النظرات الشديدة الغضب هي دورات عينيها الغاضبة من الريكس و شافت في صهيب نظرة عادية و نزلت عينيها كتلزم الصمت 
صهيب بشاكسة : دخلو الانسة وفاء اش تاكل .... الريكس زاد طلع حاجبو اكثر و الممرضة توجهات بالعربة احدا وفاء لي كانت جالسة في صمت قادت ليها المائدة فوق الناموسية و كتحط ليها تما صهيب كيقرب بخطوات خطيرة وهو كيدخل في حقل الهالة المخيف للريكس وهو على برودتو تشتعل بفكرة التملك وهو على حالو مستقر كيتبعو بعينو الشديدة الحدودية 
صهيب بالرغم من كل شي هو مستمر و حاط صبعو على الزر الخاص بالريكس :انسة وفاء (طلعات فيه وفاء بعينيه كتشوف فيه على انه طبيب و كمل بابتسامة ) انا صايبت ليك هاد الفيتامنات و صيبتهم بيدو ...

صهيب في لحظة وهو كيهدر مع الانسة لي كتشوف فيه حتى انقض لسانو و حل عينو و دور بؤبؤ للملك كينهض من عرشو بكل فخامة و ملامحو الجدية مخيفة و عينو السوداء بهالة مخيفة حاصرت صهيب و ناض كيتمشى في الانحاء بحدائو الرجولي للعين و صهيب حل عينو و لؤلؤة ديال عينو كتمشى مع الريكس هو كيشوف في غضب الملك الحقيقي و كيتمشى لجيهتو بخطوات بطيئة... الممرضة على بعد مسافة مطأطئة راسها الاسفل كتوجد ملابس الشقراء للخاصة بالخروج لي جات كطلب خاص من مسيو الريكس 
الريكس بصوتو الشجي و نبرة حادة كتخرج مابين أنيابو كلمات شديدة الحدة : على الاكيد نتا خاص لي يخرجك ...المشاكس لزم الصمت و هو كيشوف في الملك حط يدو الضخمة كتخالجها عروق دموية تحت على كتف صهيب بقوة جمع قبضتو فيها حتى نزل ليه كتفو و صهيب شاف في كتفو و طلع فيه عينو رغم البرودة لي كتعلى وجه الريكس إلا أن الاحساس بللخوف كيراودو " إنه غضب الملك يا سيد "اما وفاء غير كتشوف فيهم و فاتحة عينيها في ملكها لي تحت قناع البرودة واضح الغضب ديالو و هو دفع بقوة صهيب قدامو حتى تقدم بخطوات أمامو و عاد شد توازنو و شعرو نزل على وجهو وهو على وجهو الدهشة و كيحس بكتفو انفصل على رقبتو وهو يضحك هو يحس بالدفعة التانية بقوة و فقد توازنو من جديد 
الريكس بنبرة خشنة و معتالية على وجهو النظرة المتعالية و كلماتو ثقيلة على اللسان : بلاما نلقاك داخل هنا ...صهيب دور راسو ليه وهو داير ديك الضحكة المشاغبة ديالو و انحنى ليه براسو احتراما لاوامرو... الريكس استدار ليه بكل جموح للعند خليلتو الشقراء لقاها كانت متبعاهم بعينيها الخضراء و نزل عينو لاطباق لي إدعى صهيب أنه الطاهي ديالهم غيرة التملك كتظهر فيه تسمع الباب تسد من وراه و هو يشوف يد الاميرة ديالو نزلت للدوك الاطباق وهي حانات راسها عليهم ....هو يتمشى اتجاهها ببطئ شديد و عينو عليها بمجرد ماهزات اللقمة في يديها حتى حط يدو الضخمة على يدها هي طلعت فيه عينيها الخضراء كاستفسار على فعلو هادا حيد ليها للقمة من بين صباعها و هو كيشوف فيها بنظرة من الاعلى بدون ملامح جامدة و هي في الحقيقة ملامح الغيرة الشديدة نزل يدو لمائدة ببطئ و قلبها أرضا وفاء نزلت عينيها بالزربة للمائدة 
وفاء مخرجة عينيها : علاش درتي هاكاااا ؟؟...و رجعت طلعت فيه عينيها 
الريكس دور عينو جيهة ديال الممرضة : نتي (الممرضة دارت حنات فيه راسها ) لبسيها 
الممرضة منزلة راسها : واخا اسيدي 
وفاء بعصبية : حشوومة عليييك علاااش لحتييه كان فيا الجووع....بدون مايدور وجهوو لعندها تمشا إتجاه الكرسي بعيد شوية و داير رجل على رجل و شبك يدو وهو منزل حواجبو عديم الملامح و كيشوف فيها بعيون سوداء و هي كطلع النفس و تهبطو فيه و كتشوف بالقنت ديال عينييها بغضب شديد و هي تجي قدامها الممرضة بالملابس ديالها 
الممرضة مطلعة راسها فيها كتكلم بنبرة : انسة انا غنلبسك بعد إدنك 
وفاء كتشوف فيها ببراءة و كطل بعينها من ورا الممرضة و كتهدر مقطع : و و ل كن 
الريكس ببرودة كاملة و هو على وضعو زلزل المكان بصوتو الجوهري : شفت كلشي ....الممرضة غير كتشوف في جنابها و دارت خطوة ازاحية من امامها
ووفاء عاقدة حواجبها : واخاا هكاك 
الريكس بنبرة تهديدية مع حواجبو المنقضة : يا غتخليها تلبسك يا غنتكلف بهاد الدور شخصيا ....وفاء كتشوف في نظراتو الجدية التامة و هي على دراية بلي هو كينفد تهديدو الممرضة حانية راسها و شداتها الضحكة رمشات تعيات و دارت طلعات في الممرضة عينيها كتحولهم يمين ويسار باش تجي قدامها الممرضة اطاعت الامر و جات قدامها 
وفاء بصوت خافت مسموع : شدي ليا الازار .....الممرضة شداتو ليها و طلعاتو شوية 
و بدات كتحيد في الكسوة ديال السبيطار و قلبها كيضرب خوفا من انه يكون جاي و عينيها كيتجبدو مرة مرة كترقب قدومو و معدبة في تحياد و كتقصح فاش كتزعزع من بلاصتها و الممرضة يد شادا بيها الايزار و يد كتعاونها بيها هو على حالو هادئ كركود المحيط البارد ميل راسو بهدوء كيشوفها كتحرك و كتأن بخفوت كيتسنى اش غتصنع بفعلها هادت ...حيدت الكسوة ديال السبيطار و بقات عارية كليا تحت الايزار عاد غيبدا عداب اخر في لباس تاني 
في الخارج ....كان صهيب واقف بطابلية ديالو البيضة و نزار متكي على الحيط بكل رجولة و مطلع حواجبو فيه 
صهيب بابتسامة : وووو متخيلش اصحبي كيف كااان اول مرة كنشوفو هاكا 
نزار بضحكة جنب : قلت ليك متلعبش معاه في الانسة وفاء
صهيب : ووو ههه هي دابا مابقا انتقام 
نزار طلع حاجبو : واش بان ليك نتا شي انتقام واش الريكس هاكا كينتاقم 
صهيب : هههه لا عارفكم مكتضسروش الضحية ماعلينا باقي مشبعتش نزار اش بان ليك
نزار عقد حواجبو : فاش ؟؟
صهيب : نهيجو غضبو اكثر 
نزار بجدية : نتا راك باغي تخرج عليا راني هدرت عليها في هادي مكيتلعبش معاه 
صهيب بابتسامة مشاكسة : يلاااه انزار دقيقة ا صحبيي نشوفو الغضب ديال الريكس 
و اخيرا لبست الانسة الصغيرة تحت الايزار بالعدب الأليم و انزاحت الممرضة من امامها و في يديها الكسوة الخاصة بالسبيطار

و هي تشوف الريكس و هي جالسة ولابسة سالوبيط نصو لتحتاني سايا قصيرة و و جيلي ديال دجين و كتشوف في الريكس بعينيها الخضراء ...هو يهبط الريكس رجلو من على رجلو الأرض و ناض بهدوء كيتمشى لعندها و هي كيف المقعدة مقداش تحرك حتى وصل لعندها 
ااريكس بحواجب مرفوعة الى السماء : خاصنا نمشيو ... حط يدو على الايزار حيدو من فوقها هي هازة سيقانها العارية تماما على الناموسية باقى على القناع البرودة ديالوو نزل داتو القوية وصدرو الفخم لعندها حتى هاجت انفاسها و حط يدو تحت افختضها للعارية و رفعت صدرها للعندو على اثر الجادبية و يد من ورا ظهرها ونزل وجهو وهي تدور يديها على الرقبة ديالو أكثر بادرعها اللطيفة و خشات وجهها في عنقو و الشفاه ديالها ضغطا بيهم على الرقبة ديالو الرجولية ومغمضة عينيها و كتنشق الرائحة ديالو كتهيجها اكثر و كتبان فحال الطفلة بين يديه بعرض أكتافو العميقة و كتهز بنفسو لي خارج من صدرو حس بالكرزتين دياولها في عنقو هو يدور وجهو البارد لعندها هي كتصب الزيت على النار لي في الداخل ديال اشتعالا و رغبة ايها وهو كيقشعر من ملمسها فمابلك بالشفتين ديالها و هي في عنقو كتحتك اكثر و كتزيد تزير الادرعين ديالها عليها حتى تحرك من تماا في الاتجاه ديال الباب و هي على حالها الممرضة حلت ليه الباب و انحنات باحترام حتى خرج هو كالملك و في يدو الشقراء ديالو المثيرة هو برودة مدورش رايو شاف في صهيب بنصف نظرة رجولية تحدرية من الاعادة ديال نفس الحاجة صهيب احنى راسو و شاد الابتسامة كانت اارسالة اوضح من وضوح الشمس و نزار حداه عديم الملامح كيشوف فيهم 
هي حيدت فمها من عنقو ووجها و طلعات في الملك الاعين ديالها ببراءة كتهندس هي الاخرى في ملامح رجولتو الباردة نزل عينو لعندها بكل بطئ و عطاها الشبه الابتسامة لي كينتج عليها تراثيل الاستبشار من تحت عينيه 
وفاء ببراءة : فياا الجووع 
الريكس على حالو و خطواتو البطيئة كيتمشا بيها بثقالة : شنو بغيت تاكلي 
صهيب : يلاااه اصحبييي 
نزار : نتا راه غتخرج عليا 
صهيب بابتسامة مشاكسة : و غير يلاه ...نزار كيشوف فيه ملقاش ليه حيلة و هو على دراية مسبقة انه غيكون ردو فعلو عنيف توجها بخطوات قوية خفيفة باش يلحق على الريكس لي كان منغمس في الحديث مع الخليلة ديالو حتى وقف قدامو نزار هو يوقف ااريكس هو الآخر و رفع حاجبو فيه : نزار مالك .... وفاء هي الاخرى جالسة بين الادرع ديال الريكس و كتشوف في نزار ....هو يمد نزار يدو بجوج كانه زعمة باغي غيهز وفاء بين يديه عيون الملك انقلبت بسرعة للونة الاحمر و توسعات أكثر 
نزار كيترقب هاد النظرة المميتة لي على عينو وهو على حالو غيهضر و متخوف من لي جاي : الريكس نعاونك ...و قرب يدو للوفاء كانت هي غير كتشوف فيهم 
الريكس بصرخة قوية انباعتت من الاعماق ديال الوحش و العروق دموية خرجو من رقبتوو : نزاااااااار .....وفاء قفزت من بين يدو و دورت وجهها للعندو و قلبها كيضرب 
اما نزار فكيشوف فيه بنوع من التراجع : بغيت غير نن....قطعو بيدون ماكمل و هو مخرج فيه عينيه 
الريكس : بلا حرف واحد تبعني .....انحنى ليه نزار باحترام و دور عينو للصهيب لي مبتاسم ابتسامت الدهشة من الزئيير ديال الاسد لي زعزع ليه الجدران ديال المستشفى ديالو ...نزار شاف فيه بنظرة تحديرية و استدار من مورا الريكس ....و وفاء من بعد ديك الصرخة كانت ساكتة و مخشية فية في عضلاتو لي متكية عليهم 
في اسفل المستشفى كان المكان جد مطوق برجال الريكس اصحاب البدلة السوداء واقفين السيارات السوداء التابعة ليهم بانتظام بمجرد خروج الريكس و بين يدو الشقراء اللعينة و من وراه نزار كيتمشاو على عرش الملوكية انحنو ليهم باحترام و فتحو الباب ديال السيارة الخاصة بالسيد الريكس دخلها اولا جلسها وخا تعابيرها امتتاثلو الالم و عضت على شفايفها و هي تأن بخفوت بأي هو يطلع حداها رجلو لاصقة على رجلها حتى انها باش تنزاح من حداه بشوية مقداتش و هي تدور و خنزرت فيه لانه هو السبب هو جلس حداها بهدوء متكي على الكوسان و دور راسو للعندها رفع يدو بهدوء وحوط ليها راسها و هي تنفض راسها منو باش تبعد 
وفاء : متقيسنيش ....هو يطلع حاجبو فيها بعيون جد شديدة الغضب و نزل الاخر : أجي للهنا ....هي رجعت ملامحها البريئة كتخاف من نظراتو الجدية هادي هو يحوط يدو على عنقها و حطها للعندو بهدوء فوق صدرو باش تسرع ليه نبضاتو اكثر و هي كتسمع حط يدو الثقيلة على شعرها الدهبي كيمسح. فيه بكل هدوء وهي ناعسة عليه و حالة عينيها كدور في دوك شجر الخيوران ديالها يدو ثقيلة على راسها طلع في السياقة نزاار و شاف فيه من المرايا شاف على فمو الشبه ابتسامة و الانسة وفاء غير شافت نزار استحياءا بغات تهز راسها مقداتش للثقل ديال يدو هو يتكلم ااريكس يكسر جو السيارة بملامح تقارب الجمود تحت الصفر كيشوف في وفاء بين احضانو 
الريكس : شنو بغيتي تاكلي 
وفاء طلعت فيه راسها في صدرو ببراءة : اي حاجة 
الريكس بشبه ابتسامة و طلع راسو في نزار : نتا عارف الاوامر 
نزار : اكيد حنا في الخدمة ا أنسة وفاء ..

و بالإنطلاق ديال الاسطول الاسود من المستشفى و الانتظام الجلي للعصابة في الطريق وهما كيمرووو على الطرقات لي في المدينة خرجت على المنظومة المتشابكة الكثيفة سيارة من السيارات السوداء غادا بسرعة كالضعف على الكتيبة السوداء لي بقيادة الرأس المدبر للعصابة غاديين في الخدمة للانسة وفاء لتلبية الطلب ديال جوعها باعتبارها المرأة الخاصة بالملك ...وفاء متكية على الخشونة الصلبة ديال الصدر ديالو الحديدي و عينيها الخضراء حالاهم كيدورو في الارجاء معندهاش القدرة أنها الطلع راسها لأنه محطوط على راسها يدو الضخمة و شعرها الاشقر الدهبي كيتأرجح بين أناملو القوية وهو كيحرك أصابعو بإنتظارم و كيطلعها و ينزلها بصدرو ووجه المخضرم بصفاتو الرجولية بدون ملامح كيشوف أمامو بعيون سوداء حست بيدو مرخوفة على راسها و هي تنتافض من يدو وهز يدو بكل هدوء و سد القبضة ديالو بهدوء ناضت جلست و متبقاش تحت الرحمة ديال يدو و شافت فيها بالقنت ديال عينيها و تعابيرها مايلة للتعابير الطفولية ديال الفشوش و يديها مشبكاهم قدامهم هو بدون ملامح ثابت كالجبل البارد عينو لي نزلت في دقيقة لي انتافضت فيها من بين يدو و نزل حواجبو بقوة و تبعها بعينو حتى جلست و هي كتشوف فيه بالقنت ديال الجوهرة الخضراء الخاصة بيها و دوراتها هو بدون ميكون عندو رد فعل اتجاه هاد التصرف و دور عينو الامام ببطئ و بنفس الهيئة ........بعد مرور بضع دقائق لا اكثر كانت الكتيبة امام القصر الجنة الخاص بالريكس القصر لي خرجات منو الشقراء البارح عدراء و راجعة ليه دابا بدون هاد العدرية لي افتضها ليها الملك في ليلة كانت فيها الاميرة وسط انظار ديال الحشود كترقص بين يدو بحيوية و بهاء... توقفت الكتيبة السوداء على بعد مسافة من القصر حيت البداية ديال الصفوف السوداء المطوقة بالرجال المسلحيين في كلا الجوانب ديال الممر العريض لي أمام القصر اختارقوهم السيارة ديال الريكس السوداء و لي كارد كانهم حراس القلعة واقفين بانتظام وتحلت الابواب ديال القصر الخارجية باش تدخل السيارة دات المحرك السفلي النفات و السائق ديالها صاحب العيون النسرية الزرقاء الشديدة الغموض و من ورئو الشيطان الملكي بعيون تحادي الظلمة ليل و حواجب منقضة ببرودة و وسطهم الملاك المبجل كتضوي على المكان بشعاع جمالها الفتان ومتكية على الكوسان بتعابير هادئة غاضبة طفولية حتى توقفت السيارة على مسافة مهمة من الممر ديال القصر الداخلي هو يحل لباب بكل هدوء و حط رجلو الرجولية في وطئة الارض و خرج الثانية و رفع راسو لأعلى بكل شموخ عليل و تكبر لا متناهي و تعابير وجهو الباردة جدا استدار ببطئ و نزل لعندها هي كانت جالسة متأهبة باش تخرج و لكن ماشي في استطاعتها غير حاطة يديها على الكوسان و كتشوف في الباب وهو نزل لعندها و مد دارعو المعضلة ليها باش يهزها هي في عقلها الباطني الوجود ديال الام ديالها نرجس في الداخل و كتشوف بطرف العين ديالها يمين و شما بالخشية من الام ديالها ميمكنش تشوفو هازها كطلع و النفس وتهبطها بمجرد ماتحطت يدو تحت الفخضين ديالها حتى حطات يديها على دراعو محاولة انها تبعدو هو رفع حاجبو للسما و رفع فيها عينو 
وفاء بتعابير رافضة خائفة : لااا لااا متقيسنييش بعد مني ...هو فحال الدئاب اشتم الادرنلين للعين الخاص بيها لي مكترتش ليه من غير انه نزل راسو و حواجبو مرفوعة للسماء وخشى يدو تحت فختضها جمعهم بجوج و يدو الاخرى من ورا ضهرها هي بقات غير كتلعب بالطرف ديال عينيها و التخوف واضح على ملامحها الجميلة هزها بين الادرع ديالو و خرجها من السيارة و هي تحط دراعها على عنقو و هي كتشوف بؤبؤ يعنيها الشمال و اليمين كترجى بالندور في نفسها باش متشوفهاش مها هو غير مهتم البثة بوجود أي واحد في القصر كان منزل حواجبو ليها و السوداوتين الخاصين بيه لعندها واقع في الاسر ديال شباكها المرمية بالخطء في البحر الاسود العميق الخاص بالملك و هي محادية للصدرو كدور في الجوهرتين ديالها في الاسفل حسات بنوع من النظرات كيختارقو الوجه ديالها و هي طلع عينيها فيه باش يصيبها هي الاخرى اللعنة ديال النظر و تجبد عينيها أكثر منجدبة للمزيج الرجولة و القوة و الجمال هادا لي هازها في عيونو السوداء الداكنة فتحت الفم ديالها قليلا و عينيها مرآة خضراء كتعكس وجهو هو الاخر رافع حواجبو و شبه ابتسامة كتخللو في حقل الجادبية هادا لي بيناتهم ورجليه كيتمشاو الجيهة البوابة الداخلية للقصر المفتوح خرجو منو مجموعة ديال لي كارد كانو في السيارة السوداء لي مشات تلبي طلب الآنسة وفاء حطو متطلبتها من الاكل في الغرفة ديال الملك مرو عليه برؤوس منحنية كيقدمو ليه الاحترام ....وهو هاز الاميرة ديالو كيشوف فيها بنظرات قاسية و و شبه ابتسامة متيمة في هول ملامحها البريئة وهو كيتمشى بخطواتو المسموعة في القصر ديالو الخالي كيتمشى و هي واقعة فيه اسيرة فحال شي اميرة مخطوفة من رجولتو و بعطرو و الرائحة ديال الحوايج ديالو فاتحة فمها شوية كأنها كنتاظر قبلة بنكهة القهوة المرة و السيجارة اللعينة من فمو

توجه الريكس وهو هازها بين يدو فحال الدمية الشقراء و عينو الخشنة في لطافة العين ديالها دخلو الممر الخالي لي كيأدي الغرفة ديالو كيتمشى على على السجادة ديال الملوك حتى وصل لباب و زاح نظرو عليها و ثنايا لي تحت عينو كترثل الاستبشار ديال عينو من النظرو ليها و يدو لي تحت ضهرها تمددت اكثر باش يفتح بيها الباب ديال الغرفة ديالو الرجولية تحل لباب و دخل و هي في يدو لعبت بعينيها في وجهو و هي تنزلها ببطئ باش تقضي على اللعنة لي تصابت بيها و هي كتحول نظرها لارجاء هي في الغرفة ديال ااريكس تساألت على انها اش كدير هنا في الغرفة ديالو واش غيخليها هنا رجعت نظرها ليه هو وصل بيها للناموسية ديالو السوداء الدائرية و حط ركبتو أولى فوقها عاد نزلها بشوية على مرخرتها للتما غير حطها هو يضربها الضو و هي تكمش عينيها بألم وحنات راسها بصوت خافت طلقات كلمة أيي
الريكس وسع ابتسامتو بثمالة و بكلمات ثقيلة : سسسس شحال كنتلدد بهاد صوت الألم ....و هي تحل عينيها و طلعتهم فيه و رفعت حواجبها ليه لأعلى و هو موسع هاد شبه الابتسامة ديالو و جلس على الجنب و يدو حاطهم على الناموسية وحدة من اليمين ووحدة في الشمال و خصرها وسطهم ووجها مقابل مع وجهو 
الريكس : راه الماكلة (و دور عينو لجيهة اليمين للمائدة تما حدا الناموسية تما محطوطين فيها الاطباق خاصين و هي دور عينيها للتما و زادت رفعتهم و دور وجهو للعندها كانت هي دايرا هو يهز يدو بكل هدوء و حطها تحت دقنها الرطب و دورها للعندو وهي كتشوف فيه و كترمش فيه و هو هاز حواجبو الفوق ) كوولي و نعسي هنااا منلقاكش خارجة ....كلماتو كانت ثقيلة جداا و خشنة و هادئة هي بدون رد كانت كتشوف فيه ببراءة ناض وقف بكل ملوكية على وجهو شبه الابتسامة و استدار ببطئ كيتمشى بخطواتو المعتادة اتجاه الباب و هي كتشوف فيه و بمجرد ماخرج دارت بهدوء كتكحز بمؤخرتها و دارها تحتها في الاتجاه ديال المائدة .........نزار خارج القصر في الجردة واقف متكي على الطموبيل و داير يدو في جيبو و عاقد حواجبو في الانتظار ديال الريكس استدار بهدوء عاد كيبان ليه الملك خارج من القصر و في فمو السيجارة و هو منزل عينو للسيجارة و حاجب مرفوع و لأخر نازل وكيشعل السيجارة بالقداحة ديال الجمجمة وهو محوط يدو على اللهب باش مايطفاش حتى شعلها و شدها بين الابهم ديالو و السبابة و حيدها من فمو و نفت الدخاان و طلع عينو في نزار لي بمجرد ماشافو ناض على الطموبيل و دار للجيهة الاخرى مخلي الكرسي العرش ديال السائق للملك وهو طلع في الجهة لاخرة و سد الباب عاد طلع الريكس للمكان ديال القيادة ديال السيارة و الدخان ديال الشيطان حايط بيه طلع و سد الباب و سيجارة في فمو و حط الاصبعين ديالو على الساروت باش يدورو 
نزار كيشوف فيه بإنقباض في حواجبو و لكنة معاتبة في صوتو : مكانش عليك دير ليها هاكا ....ااريكس توقف لحظة ووجه البؤبؤ ديالو الاسود للنزار ووجهو بارد جدا و بهدوء : كان كلشي بإرادتها ...و رجع عينو للطريق بنظرة شديدة التحفظ حول السؤال ديالو على الانثى الخاصة بيه 
نزار كيشوف فيه و حواجب منقضة و عيونو الزرقاء مرآة مكسرة بحدث ماضي مؤلم و نبرة مليئة بالاحترام : كنعتادر على التدخل ديالي نتا عارف هاد الامر مؤلم بالنسبة ليا 
الريكس تخلل الخشونة بين صوتو الجوهري لي اتاخد طابع للحدة و الخط الاحمر القاطع : و نتاا عارف وفاء بالنسبة لياااا .....قال هاد الكلام بحدة و نزل برجلو على المكابح باش ينطالق العمل اللا قانوني ديالو مخلي من وراه أنثى شقراء في الغرفة ديالو الشخصية تتدلل و تتكبر و تتغنج كأنثى القيصر ولكنها في الحقيقة أنثى الريكس 
بعد مرور خمس ساعات تقريبا .....في الغرفة ديال الريكس الشخصية الرجولية لي عبير الريكس الرجولي مسيطر على المكان بالرغم من الوسع ديالو المائدة اطباقها خاويين و في الناموسية الدائرية ديالو ناعسة فيها وفاء بكل راحة و مغطية بوشاح الاحمر الخريري عينيها مغمضين و ريحتو كتداعب الانف ديالها بدات كتكمش الحواجب

ديالها و كتفيق بشوية بشوية حتى فتحات الاعين ديالها بشوية جوج دقايق و هي متكية كتسترجع الداكرة ديالها و تدور في عينيها عاد ناضت جلست تحركت شوية مع شوية ديال الآلام و كتصدر انين انثوي خافت على الألم ديالها و لكن قاومت شوية و كتحرك فوق ناموسية حتى وصلات الحافة و حاولت تنزل السيقان ديالها لأرض و اوضاجها فحاللا كيضربهم الضو و كتغمض عينيها أكثر من الالم و كتزيد تحقد على صاحب ألمها حتى حطات رجليها على الارض كيترعدو و كمحاولة أولية لأنها توقف حسات بالجرحة ديالها كتعطيها الصداع عضت على شفايفها بالم كمقاومة منها 
وفاء بتعابير باكية : اي اي ياربيي اوووف كيف غندير نخرج عند ملكة و هي يومين ماشفتني ياربي ....زادت خطوة للقدامة شعل معاها الضو من حدها كتزيد و هي كتزيد تألم و كتوقف و كتزيد تاني حتى وصلات لباب و كتأن بخفوت حلاتو و خرجات كتعرج بشوية في الممر و حواجبها منقضة و يدوب كتمشي خطوة القدام غير خرجات من الممر كتسمع قهقهات عالية ديال إناث جايا من واحد الصال كبييرة فيها لي فوطوي العصرية و ممزوجة بتصاميم الفراعنة القدماء و أثاتها حضاري و كلاسيكيي مجموعين فيها النساء ديال الطبقة المبجلة ديال الاغنياء عددهم كبير شوية و في المقدمة جالسة السيدة سعاد و دايرا رجل على رجل و رافعة راسها الاعلى كيف لا و هي الام ديال الملك و قدامهم انواع واشكال ديال الحلويات الفاخرة و العواصر ....مرت وفاء من قدام الصالة و عينيها و حواجبها مرفوعين لاعلى فضولها طغى على ألمها الشديد تحتها و هي كتسمع اصواتهم و غادا للكوزينة

تصادفت مع الخروج ديال نرجس من الكوزينة و في يديها االعربة لي فيها الحلويات غير طلعت عينيها بانت ليها وفاء قدامها و هي تجبدهم فيها و خلات كلشي تما و جات كتجري للعندها وفاء تهيا دورات راسها شافتها و هي توقف كترمش فيها حتى وصلات للعندها 
نرجس بتعابير باكية شداتها من دراعها بجوج : فيين كنتي الحمااارة قلبت عليييك من البارح منعست 
وفاء جبدت فيها حواجبها : راه غير دبرت على واحد البلاصة في المخيزن فين النعس حسن من ديك الكوزينة و كل نهار تجي ديك الشارفة تفيقني على النبوري....كتهظر كانها بصح بدون مترجف ليها عين على كدوبها
نرجس بنفس تعابير دربتها للكتفها : و خليليا ورقة كتبي فيها ماشي جيت في ليل خلتيني فحال الحمقة نقلب عليك و قلبي مقبوظ عليا 
وفاء : وصافي ا ملكة راك غير كبرتي الموضوع شنو واقع هنا 
نرجس دغيا حولات تعابير وجهها و جبدات عينيها فحالا كانت كتسنى لي يسولها : المزاااد العلني
وفاء نزلت حواجبها باستفهام : كيفاش ؟؟شنهو المزاد العلني 
نرجس : المزاد العلني فين كيعردو الناس السلعة ديالهم باش يشريوها و لداخل لي عندها شي بنت تعرضها قدام سعاد بمؤهلاتها للسي الريكس 
وفاء تبدلو الملامح ديال وجهها للغيرة الشديدة : وااااش من نيتهم هاد الزمر 
نرجس : ايييه شوفي الدل كيف داير و سعاد معفرة عليهم فيما تشكر شي وحدة بنتها و مؤهلاتها هي دير ليها ضحكة اسطناعية 
وفاء بعصبية كتهدر تحت سنانها : غزاااات فيهم 
نرجس صغرت عينيها و قربت ليها : هاد البرودة ديال سعاد معجبانيش يااا السي الريكس وراها شي بنت كيبغيها يا سيدة دايرا تحت منها جوكير الورقة الاخيرة غترميها فوق اللعبة
وفاء توقفات لوحد اللحظةو خنزرت فيها : نوضيي يااا ملكة شفتك وليتي تحلمي و تفكي اشمن جوكيير ولا ورقة ولا مرض حيديي خنمشي لي بداوه ليا هاد المزاد كمليه ليااا نتيي ....و تجاوزتها كتعرج للجيهة الكوزينة 
نرجس دارت يد فوق يد و جبدات حجبانها : ياولييي نتيي مالكيي تعرجيي 
وفاء بلاما الدور ملامحها معصبيين : ضربت رجلييي مع الحيط 
نرجس : و مالكي جاهلة 
وفاء : قلبيي عليا املكة (و كملت مشيتها ) قالت ليك جوكير قالت ليك ....الغيرة غتقتلها غطرطق بيها مشات دخلت للكوزينة نيشان للفراش كتحاول تجلس بهدوء فوقها بلاما تتقصح وباقي في عقلها الستون ديال الجوكير حتى جلست بزز و لكن مبقاتش هانية نرجس غادا جايا من الكوزينة للصالون و كتعاود ليها عليهم و على جمالهم و سعاد على حالها مسطانعة البرودة و كتعطيها تحليلاتها و معتقداتها حتى طرطق للوفاء المرارة الشديدة حتى غوتت عليها تسكت ولا غادي تنفاجر عليها 
في العشاء ديال ليلة ....و بالضبط في المائدة الكرسطالية جالسة سعاد ورجل على رجل و رافعة راسها بجبروت إمرأة و قدامها نرجس ووفاء كيحطو في الاطباق الفاخرة ديال العشا و وفاء كتصب العصير في الكؤوس و كتحرك من بلاصة للبلاصة بصعوبة شديدة و هي كتعرج حتى قاطع صوت الحداء الرجولي صوت الاطباق لي كيتحطو و حول العين ديال سعاد على نرجس و كدالك وفاء وقفت على انها تكب العصير و طلعات عينيها الخضراء في الباب ديال الغرفة الكلاسيكية كتشوف في ملامح الملك الباردة الغاضبة و حواجبو منقضة عينيه رصاصتين قويتين كيختارقو وفاء هو لي عطاها أمر بعدم الخروج ديالها و هاهيا واقفة قدامو و كتمشى و هي كتعرج و كتشوف فيه بعيون متمردة مكتحملش درة خوف و مشات دارت ووقفت حدا نرجس و هو تمشى بهدوء و بنفس القوة ديال الخطوات و عينو على الشقراء المتمردة قلب بؤبؤو للسعاد لي كانت واقفة بابتسامة مستقبلة للملكها هو رد عليها من وسط ديك الهالة الغضب الباردة بشبه ابتسامة و توجها لعندها كيقبل الوجنتين ديالها بكل لباقة وفاء واقفة حدا نرجس و مطلعة عيونها الخضراء فيه و تملك مستحود عليهم و هي كتحس بالبراكين كينفاجرو في جسدها الانثوي الحساس إنه مفعول الغيرة هو جلس على الرأس ديال المائدة بملوكية ديالو المعتادة و يدو مشبكهم فوق الطبلة و طلع عينو ببطئ في الخليلة ديالو الشقراء كتحمل بين طياتها نوع من الغضب الشديد اتجاهها عصيان الاوامر غير مقبول لعند الريكس هي كانت مكتفية انها تعطيه بنظرات غير مبالية و حولات نظرها للبعيد متجاوزة نظراتو حتى حس بيد تحطات ليه على يدو هو يدور بكل هدوء ورونق من اللباقة و تبدد الوجه البارد الى وجه محمل بشبه ابتسامة للسيدة الرقيقة للحداه 
سعاد بابتسامة : حبيبي كنت بغيت نقول بلي غيجي عندنا واحد الضيف مميز بزاف لعندنا هنا (هو كان حسن الاصغاء ليها و نزل حواجبو ببطئ و بتساؤل ) و غيجي غدا

الريكس بكل ثبات و رزانة مشبك يدو و منزل حواجبو بجدية : هاد الضيف غيجي عندنا للهنا 
سعاد بابتسامة : اه اه هه هاد الضيف ضريف بزااف و انا متأكدة غتعرف عليه و غيعجبك غير هو بغيت طلب منك (كتصرف بطفولية معاه بالرغم من أنها الام ديالو ولكن المعاملة ديالو ليها كرجل كتخليها تدلل كيفما بغات كما هو الحال مع وفاء حاليا ) بغيت تمشي معايا نستقبلو هاد الضيف غدا في المطار 
الريكس بكل جدية و رخامة ديال صوتو منخفضة و رفع حاجبو : سعاد نتي عارفة أن عندي الخدمة بزااف مميكنش لي نخليها
سعاد بطفولية : لي بغيتي احبيبي ....وفاء مطلعة حواجبها في سعاد و الغيرة قاتلاها كتعيب فيها بفمها خاصة كلمة "حبيبي" لي كظن انها ماشي من حقها تقولها ليه اما نرجس على داك الباب غير منزلة راسها و كتسمع و كتحصر على الدري لي معندهاش و لي مولداتوش بعد مدة وجيزة في المائدة كان الريكس حاني راسو على الطبق ديالو و كياكل فيه 
سعاد طلعت عينيها في نرجس : اجي نتي حطي لي من هادا 
وفاء بخفوت : فحلا هي معندهاش يديها ...نرجس بدون اي معارضة تقدمات نحوهها و كتحط ليها و الريكس هز منديل ابيض مسح ببيه فمو بشكل للبق و حطو فوق الطبلة و دار لعند وفاء لي واقفة هازا حاجبها و كتشوف فيه بغيض هو ينوض من الطبلة بكل رقي وببطئ مخلي من وراه نرجس كتحط للسعاد و سعاد كتوجه كلمات ليها هو يوقف قدام وفاء حتى عينيها خرجو فيه و كتدور في عينيها يمين و شمال و قلبها كينبض و انفاسها ثارو كيطلعو و كينزلو و كتسأل على فعلو هو بدون ملامح كيشوف فيه و تعبيرو البارد على وجهو و هدر بصوت خشن متملق بكل جرأة و وقاحة : تبعيني للبيتي دابا...هي غير كتشوف فيه و كترمش و زاح بعينيه للبعيد و تجاوزها بهدوء و خلاها هي كتشوف في نرجس و سعاد و كتنفس بسرعة و كتحمدالله حيت مداوهاش فيهم دارت بهدوء و هي كتعرج و كتمشي بشوية و كتأن و رجل كتلوحها هنا ورجل هنا مكتمشيش عادية جاتها للمسافة طويلة مابين انها تمشي من الغرفة للكلاسيكية للممر ديال بيتو بقات غادت بخطوات متقطعة حتى وصلات لباب ديال الغرفة ديالو و بدون ما تدق او تاخد الادن دخلات " نعم إنها الشقراء المشاكسة " دخلات و كتهضر بكل تعالي : هاااا اناا شنو باغيني....كان هز جالس في الحافة ديال الناموسية و في يدو مرهم كيلملم جروح العدروات بعد المضاجعة الاولية و منزل عينو ليه بعد السماع ديال صوتها طلع راسو فيها و طلع حاجبو معاها و بكل برودة انطق : أجي ديري الدوا ديالك ...هي كتمشى في الغرفة ديالو و كتشوف فيه ووقفت و من ملامحها الظاهر عليها الخوف من انها تقرب منو و هي على دراية أنه دئب لعين 
وفاء كترمش براءة و كتشوف فيه : غير عطيه ليا هناا 
الريكس كيشوف في خوفها هادا ودار شبه ابتسامة ليها و كيهدر

برودو : لاا انا لي خاصني نديرو ليك شخصيا ..ووناض من ناموسية حتى ناض معاه قلبها و حلات عينيها أكثر فيه و قلبها كينبض و كترمش وهو جاي كيقرب ليها بكل هدوء و على وجهو كتعلى شبه ابتسامة حتى وصل لعندها 
وفاء هزات عليه صبعها و كترعد و قلبها كيضرب : متجرأش ت ت تقرب مني 
الريكس ابتاسم و نزل راسو بشوية و حط يدو على فخضها و الاخر ورا ضهرها و هزها بين دراعو هي على وجهها الدهشة حتى المقاومة باتت في ادراج الرياح 
الركيس بعيون مائلة للتمالة و بصوت ثقيل على المسامع و خافت: متخفيش التسرع ديالي عتقك مني لزم عليا ضريبة الانتظار حتى دوز 3 ايام ....هي جبدت فيه عينيها و سرطت ريقها و انفاسها لي ولات كتكلم بدال لسانها و توجه بها للناموسية جلس في الطرف ديالها جالسها في أحضانو حاط فخضها على فخادو و مؤخرتها فوق قضيبو و رجليها الحافية البيضاء طالعة على الارض ويديه محوطة خصرها هو دور وجهو و يدو هزات المرهم هي حسات بنوع من الاحراج خاصة انها اوداجها كتنبض للقاء ديالها مع معدبها الصلب و عينيها بالكاد طلعهم فيه باحراج بغات تنوض و هي تزعزع بشوية على قضيبو الخشن هو يحس بيها كتغويه أكثر من تحملاتو عليها هو يشوف في وجهها الخجول منزلاه للارض و دار شبه ابتسامة ثملة و كلام موزون للملك وقح رفع حاجبو : خاصكي تكوني أكثر حدر راك جالسة على شي حاجة غتأديك كثر من هاكا جلسي بشوية ....من بعد هاد الكلمات ديالو طلعات راسها في وجهو المقابل للوجهها و حلات عينيها فيه أكثر و بحراج تام على وجهها بكلماتو اصبح وجهها حمر كوردة الجوري و هيج ليها انفاسها اكثر هو كالشيطان للعين بشبه ابتسامة ديالو نزل عينو للاسفل ديالها و دخل يدو بين فخاضها و هي تسدهم كرفض منها و هو مكتارتش لهادشي حلهم ليها ببطئ بيد حتى سيفط فخض ليها للشمال و الفخض لاخر للجنوب و يدو للفاصل هي عضت على شفايفها و كتشوف باحراج تحتها و يدو على مقروبة من فرجها رفع السبابة ديالو ديال اليد الاخرى و خشا يدو تحت السايا و صبعو غير قاس اوداجها تزعزعت هي مابين احضانو و سدات على فخاضها و بدا كدهن في المرهم في الداخل ديال فرجها للعين و هي عاضة على شفايفها اكثر كتمنع اصواتها و كتشوف يدو في في رجها كداعب هرموناتها لي هايجين و كيعتاصرو السوائل للعسلية من فرجها و كتبلل بيه اصبعو الدخيل عليهم و هو منزل راسو للاسفل كيكبح شهوة الدئاب لانها محرمة عليه لثلات ايام حتى سمع صوت اهات منها في ودنو خرجت بالغلط منها طلع راسو فيها بعيون ثملة هو الاخر اللدة متمكنة منو لقاها كلها حمرة كتلوي فخاضها على يدو و عاضة على شفايفها شافت ليه في عينيه ااسوداء الداكنة و كترمش باحراج خرج اصبعة للعين من تما و هي تسد على فخضاتها و تحفظ الشديد على وجهها 
الريكس بصوت يعادل لفحيح و كيحتك الاصبع ديالو مع باقي الاصابع: شحال كنحسد هاد الصبع لي تسلل لمنطقة ديالك المحدورة فحال لص في آخر ليل باش يلعب و يسرق الشهوة ديالك مني و خرج وهو فازك بالعطر ديالك ...

و هي كتسمع كلماتو النابية هو كيتكلم بحصرة من الدخول ديال صبعو بدال قضيبو لي جالسة عليه دابا و هاد الاخير كيشتم الرائحة ديال سيادتها باش ينتصب السيف ديالو بقوة من نعومة ديال الفرج ديالها وهو على شوق انه يتغرس فيها بعنف والريكس كيشوف في صبعو بعيون تقارب السكر التام و هي جالسة فوقو غير مجبدة عينيها و غطرطق بالحشمة و كترمش بالفيروزتين ديالها و كتشوف حتى هي بصبعو و كطلع النفس و تنزلهاا الوضع مشحون بشعلات الاحراج ديالها و هي تحرك فوق السيد ديالها للعين بعنف و تألمت هي بهاد تحرك هو يدور عندها و بنفس العيون لعند وجهها مباشرة و الشفاه ديالو على ملمس سطحي من فمها هي شهقت و حلات عينيها فيه و نيفها ملامس للانف ديالو
الريكس بنبرة خشنة : باركا متغوني بهاد طريقة (هي حللا فيه عينيها بقوة وهو كيشوف بعينيه الحادة في فمها المفتوح شوية و كيتنفس من انفاسها الهائجة و باغي يمزج ريقها بفمو ) و لاااااا ...و كأن فموو غينقد على فمها هي حلات عينيها و قلبها كيخفق بالخوف و بالرغم من ألمها ناضت و فلتات من يدو بسرعة و وقفت بعيد عليه ببضع سنتيمترات ضامة يديها و كتقفف عليه هو طلع معاها عينو بحاجبها فين واقفة 
وفاء عينيها مجبدين فيه و كطلع صدرها و تنزلو : خ خاصني ن نمشي عند ملكة ....هو ينوض وقف و تهز معاه قلبها هو بدون ملامح البرودة كيتمشى للعندها هي دابا في عرين الدئب لي بهيئة ملك بدون ملامح كيتمشى بخطوات للعندها هي باغا ترجع ادراجها مجبدة فيه شجر الخيزران ديالها حتى مد يدو المعرقة الدراع شديدة القوة شد بيها الجانب ديال الاعوجاج ديال خصرها و خشا فيه اناملو القوية بعنف حتى ترفعت هي و حلات فمها قليلا و جبدها لعندو حتى ضربت هشاشة ديال صدرها مع للفخامة ديال صدرو بقوة و رجولتو ارتاطمت بانوتتثها المجروحة وفمها لامس فمو و ارتد بشوية و يدو الضخمة في خصرها و استدار معاها وهو كيتمايل معها و مع فمها لي كتبعدو 
الريكس كيتردد الصوت ديالو الداخل للفم ديالها و عينو الثملة في عينيها المفتوحة و بفحيح الرجولة : معندك فين تمشي نتي غتنعسي هنا ....و هو شادها بيدو و عينو في عينيها هو يتكا على صدرها بكل قوتو و هي ترجع بللور كتحس براسها غطيح على ظهرها غمضت عينيها حتى تبومبات فوق الناموسية و جا بكل ثقلو وحجمو الضخم فوقها حتى حلات عينيها على جهدها بغاو يخرجو ونفسها تقطعت عليها ووهو فوقها هو يطلع راسو عليها و صدرو عليها و حاط دراعو على فوق الناموسية من كلتا الجهتين و هي الوسط و يديها محطوكين على عرض اكتافو و الصلابة ديال قضيبو كترفض الابتعاد على المخرج الضيق الخاص بيها بدات كتنفس شوية و هو كيشوف فيها بشبه ابتسامة كأنه مدمن على مخدرها الاشقر 
وفاء كتشوف فيه و كطلع صدرها حتى لعندو و كتنزلوو 
وفاء بغضب بنكهة الخوف و كترمش فيه : فهد اش كدير نوض عليا بغيت نمشي فحالي لبلاصتك
الريكس بحواجب مرفوعة و فمو على بعد ميليمتر على فمها هي كتحاول تبعد هو يتكلم بهدوء وروية : بلاصتك هنا معايا غتبقاي معايااا ...و نزل راسو بنفس العيون ااسوداء كيلعب بالشفاه ديالو العليا مع الشفاه ديالها و هي كتبعد شفاهها بالتحرك من يمين و شمال بهدوء و انفاسها مسموعة
وفاء حلات فيه عينيها أكثر و بسباب كلماتها فمها كيمتازج بفمو : بصفة شنووو غنبقا معاااك 
الريكس بشبه ابتسامة من نبيد شفاهها الاحمر الشديد الثمالة : بصفتك دياليي نتيي ديالي 
وفاء حلات فيه عينيها اكثر وبنبرة غضب و انفاسها كتسابق مع كلماتها : انااا مديالكش انا ديال راسييي ...هو وسع ابتسامتة و عينو كتقتات على عينيها و هز يدو ببطئ و نزلها للاسفل بين الفخضين ديالها حط صبعو البارد وسط الممر الضيق بين الشفراتين ديال الفرج ديلها الاحمر اللون و دوزو تما بهدوء هي ارتاعشت اكثر و انتفظت مع فرط للحرارة وهي بين يدو تهزت لعندو وعينيها مخرجاهم فيه أكثر و سوائلها كتفرو باش تبلل صبعو من جديد بالملوحة ديال فرجها...ااريكس بنفس الابتسامة و عيونو الثملة : و اش كتسمي هاد الجرح العميق المؤلم سسسس لي درتو اناا البارح
وفاء بدات كتلوى عليه و سدات على فخاضها أكثر على يدو لي كيداعب بالاصبع ديالو من جديد و هي كتلوى 
وفاء عضت على شفايفها وصغرات عينيها : فااااهد ...هو كيبتاسم اكثر للدكر ديال الاسم ديالو و حيد يدو من تما و حطها من جديد للمكانها 
الريكس : الاميرة ديال فهد 
هي ناعسة على الناموسية و شعرها مشتت فيها و كتطلع النفس و تنزلها وكيطلعو معاه النهدين ديالها هو فوقها صدرو مهزوز على صدرها بشوية و هي حمرا من حناكها بجوج 
وفاء بحدة كتكلم و هي على حالها كتطلع النفس : هديك كانت اول ليلة و اخر ليلة 
الريكس كيخرج الكلمات ديالو من قضبان سنانو للشدة ديال الشهوة خاافت : راه غير جيتيني مريضة أما النسيك امتى ليلة الاولة و امتى ليلة الاخرة غتبقا حاجة وحدة لي غتعقلي عليها هي سميتي فهد ....ووسع الشبه الابتسامة ديالو هي حالة فيه عينيها و الخجل الشديد بدا كيطغا على وجهها و قلبها كيتسارع و سوائلها مكينفكوش على الافراز من هاد الكلمات و هي تنزل راسها و غمضت عينيها بتحفظ و الحرارة كتداعب حنيكاتها : تصبح على خير

دمت يديها للعندها و غمضت عينيها بتزييرة وقلبها كيضرب و مزالت السوائل ديالها فحالت هيجان وحلت غير معاهم هو وسع ابتسامتو اكثر و ناض وقف على ركابيه و هي وسط ركابيه كيحيد الصدايف ديال القميجة و كيشوف فيها كيف مكمشة على عينيها مقدراش تحلها و تشوف شنو واقع هو يحيد الازرار ديال القميجة ديالو حتى ضهرت عضلاتو بشكل بارز و علامة الدوبلفي لي تعرف صاحبها لاح القميجة بعيد و نزل لعندها نزل يدو تحت من ظهرها هي غير كتان بخفوت و هي كتحس براسها تهزت تكا جنب و حوطها بيدو على الادرع ديالها و ضمها للعندو على صدرو و مطلع ليها راسها الفوق و انفو على انفها كيتنفس هواؤها و غمض عينوالسوداء بحواجب منقضة على الجميلة ديالو و الوشاح الاحمر الحريري مغطيهم هو عاري من الفوق بقوة عضلاتو الموشومة و هي كشقراء كاميرة بين دراعو ضامها عماهيا إلا دقائق حتى استسلم للنوم وهو على هواءها يتنفس وفاء حلات فيروزيتيها في داك الظلام (ناعسة بنهار ) و طلعات عينيها فيه وكتسنشق انفاسو هي الاخرى و كتشوف و كتغزل في رجولتو حتى وهو ناعس و كيف الحواجب ديالو منقضة اكثر 
أصبحنا و اصبح الملك لله 
بداية بالشقراء ناعسة بين احضان فراش رجل و هي مغمضة عينيها و مغطية بداك الوشاح الاحمر لحريري محتاضنة رجولتو بين انفاسها و هي نائمة ...حتى كيقرب منها حداء للعين بصوتو كيزلول المكان ووقف على راسها بظلو كيحتاضنها وهو واقف و هاز حواجبو الرجولية و خاشي يد في جيب و اليد الاخرى الضخمة خرج منها اصبع خشن و نزلها على حنكها لي كتداعبو بعض خصلات الدهب و بدا كيمررو اصبعو على حنكها كيجمع بيه دوك الخصلات و يديرهم من ورا ودنيها و دار شبه ابتسامة للهاد الطفلة النائمة و استدار كيتمشى على السجادة الملكية للباب ديال الغرفة و سدها من موراها مخليها تنع باريج النوم في الوكر ديالو 
بعد المرور ديال ساعة تقريبااا ...كان الملك جالس على الكرسي العرش ديال الاوطيل ديالو تي ايس هو متكي على الكرسي و السيجارة المميزة ليه في فمو كتأرجح ووجهو دو تعبير شديد البرودة و بدون ملامح ولكن التراتيل البشرى تحت عينو كتكلم قدامو نزار حاط يدو بجوج على البيرو و رافع حاجبو فيه 
نزار : الريكس واش نتا بخير ؟؟
الريكس نزل حواجبو بهدوء ودار شبه ابتسامة هادئة : بخير 
نزار رد عليه بابتسامة : مزيان ....و استدار متوجه للباب يرن الهاتف الشخصي الخاص بالريكس لي محطوط بالقرب الفنجان ديال القهوى الخاصة بيه هو رفع حواجبو و دور عينو اتجاه للهاتف كيترقب صاحب الرنة ديال الهاتف 
في بلد أجنبيي... كيتميز بالتملق ديال النبلاء و البلورة ديال الطبقات الارسطوقراطية المحضة كان ليل مخيم على المكان و الاضواء ديال السيارات كتمشى في الشوارع المضلمة كيعطي تلوين للمدينة و كيرفع من رقيها و في مكان عالي في البنيات الشاهقة امام جدار زجاجي كيطل على المدينة كان تما كرسي فخم جالس فيه رجل نصفو العلوي مضلم داير الظاهر من ظلو الشخصية البارزة و داير رجل على رجل و الهاتف ديالو في ودنو غير مر الخط هو يبتاسم بشاشة وسط ديك اللحية الخفيفة و تكلم بصوت رجل قوي : الظاهر انك نسيتينا امسيو الريكس لما تفكرناكش متفكرناش
الريكس بجلوسو على الكرسي و بشبه ابتسامة هو الاخر و بصوت رجولي و كلمات ثقيلة : غير بعض الاعماال شغلاني و صافي
هو : امممم ياكما ديك الشقراء لي شاغلاك علينا 
الريكس بنفس الابتسامة و نزل حواجبو و عينو كيلتامسو الهدوء و البرودة : المهيم ...كان شوية المشاكيل مع هاديك الشقراء
هو : اممم محتاج شي مساعدة ؟؟
الريكس بنفس الهيئة الباردة بحواجب منقضة و عيون سوداء ممتنة : لا...كفاية داكشي لي درتي للحظ لآن
هو بابتسامة : مم واخاصك طلع عندي و لكن بشرط تكون ديك الشقراء في يدك بغيت نشوف اختيار المسيو الريكس بنفسي 
الريكس اومئ براسو بابتسامة و تنهد برجولية : انا غنشوف امتا غنطلع
هو : اش خبار سعاد ..دايرا عقلها دابا
ااريكس بكل تختر بارد كيهدر : راها غادا

هو بنفس الهدوء و الابتسامة الرزينة : اممم يلاه نخليك دابا سلم ليا على سعاد ....و قطع الخط من وراأها 
بالعودة للوفاء فهي فاقت و هي على الناموسية ديال الريكس كتكسل و كتجبد عليها و هي مكمشة عينيها ناضت جلست على مؤخرتها مبقاش الألم بزااف تحتها عينيها كيدورو بين اليمين و الشمال كترقب وجود الريكس لي كين غير الريح ديالو كالشيطان ناضت من ناموسية بسقانها العارية وقفت على رجليها كتمشى في الغرفة دخلت للحمام ديالو الخاص الرجولي حلات الباب ديالو برائحتو الرجولية كان واخد من الغرفة الخاصة بالمكان رونقها و تصميمها كان واسع و بالاسود كيليق بيه كرجل دخلات كتمشى فيه بحرية و كدوز عليه عينيها بحكم انها كتكتاشفو لاول مرة دارت المرايا ديالو لي هي الاخرى كيظهر فيها شبح رجولتو نزلت وجهها للروبيني كتخسل وجهها قدات حاجياتها تما و خرجات كتمشى ببطئ الجرح مزال كيألمها شوية و مشات كتمشى خارجة من الباب ديال الغرفة و دازت على الممر في الاتجاه ديال الكوزينة باش تمشي عند الام ديالها أثناء المرور ديالها من حدا البوابة الداخلية للقصر دورات وجهها كتلم نرجس بغلضها مسكينة هازا جوج ديال الفاليزات كبار بحدها و تقاليين عليها بزااف وفاء غير شافتها مشات للعندها بزربة تعاونها 
وفاء : اش هادشي ؟؟ اري نعاونك 
نرجس سخفانة و بتعابير متهبة هازا فاليزا و عطات الثانية للوفاء : هاكيي ابنتي الله يرضي عليك
وفاء شدات الفليزا من عندها مقداتش تهزها ثقيلة بتعابير : هادي راه فيها الحجر ....و هي تسمع ضحكة انثوية في الادن لي من الجيهة ديال الجردة و دورات راسها ببطئ كتلمح سعاد جايا من الممر ديال القصر و كتبتاسم و كتشوف في وحد الانثى لي تهي بدورها كتضحك معاها بكل لباقة و انوثة كانت بنت زوينة بزااف ملابسها فاخرة كتدل على انها من طبقة النبلاء و حتى الجسم ديالها متناسق و زوين و شعرها مايل لبني و جايا كتمشى فحال الغزال في ارض الجنة 
وفاء طلعت فيها و نزلت : شكون هاد العوجة ؟؟
نرجس شافت فيها و وسعت الابتسامة ديالها الفضولية : الجوكيير ديال سعاد ...

وفاء منزلة حواجبها كتخنزر في هاد الضيفة لي نعتاتها نرجس بلجوكير كتمشى على بساط الممر ديال الجنة و كضحك و كتمايل بشعرها مغرورة بجمالها و اناقتها و حداها سعاد المرأة الراقية كتحدث بطريقة رسمية و على شفاهها كتعتلي ابتسامة 
نرجس هازا الفاليزا و و كتشوف فيهم و كتشوف في بنتها : البغلة اييه هزي الفاليزا و تبعيني 
وفاء بنفس النظرة و هي كتغلي من الداخل غير تفكير وجود هاد البنت في القصر امر كيبعث القلق لشدة ديال حساسية البشرة ديالها حتى فرط الحرارة المتساعدة في الجسد ديالها ضهر على شكر زهرتين بلون الاحمر على الخدين ديالها و هي مزال كتشوف في الضيفة المثيرة 
سعاد كتبتاسم و هي كتمشا بخطوات رقيقة بطيئة دورات راسها كتشوف في وفاء واقفة مكانها كتشوف فيهم و هي تزيل الابتسامة : نتييي (وفاء قفزت وشافت فيها بعينيها الخضرين كترمش ) غتبقاي واقفة هنا يلاه طلعيي نتي و هادييك لي فالييز و قادو الغرفة لي لفوق يلااه اوووف هاد البنت ....وفاء كتشوف فيها و كتطلع النفس و تنزلها و دورات عينيها في الضيفة لي كانو ملامحها زوينة و دايرا ابتسامة على فمها و هي كتشوف في وفاء و نرجس ...وفاء دارت بتخنزيرة طفولية على وجهها و كتعض في شفايفها كتهدأ من راسها بلي نرجس غير كتخربق مكين لا جوكير لا والو هادي غير ضيفة و صافي و نرجس من وراها هازا تهيا لفاليز تهيا و غادين طالعين في الدروج و من موراهم كتسمع الضحكات الانثوية الراقية بيناتهم و هما متاجهين للغرفة الجلوس المفروشة على الطريقة المصرية لاثات الفراعنة الملكي
نرجس طالعة في الدروج و كتهدر : راه سعاد قالت ليك بغات ليها الغرفة لي من لهيه نقادوها ليها من الصباح و هي تحلف عليا 
وفاء بعصبية : ايوا صافي متكفينا حتى مع هاد الشارفة جاتنا هاد العوجة 
نرجس : قالت ليك الالة بنت صاحبتها جايااا لعندهاا 
وفاء وقفت في نص الدروج و دارت عندها : و ديك الجوكير من جبتيها ؟
نرجس طالعة خطوة خطوة ببطئ : زيدي زيدي طلعي و نهضرو حديث و مغزل (تجاوزتها و كتهدر ) هانتي لبارح جاو عندها بزاف ديال العيالات تهمااا صحاباتها و جايبين تهما بناتهم علاش غتختار غير هادي تجي ضيفة عندها و باقا صغيرة و زوينة و حتى بلاما تجي معاها مها شنو غتفهمي من هادشي 
وفاء من موراها طالعة و كتسمع ليها و حواجبها منقضين : اش غنفهم مثلا بنت عادي جايا ضيفة عندها ....كيتمشاو في الكلوار المكتض بابواب الغرف 
نرجس : هههه دابا ربي ربي لما بانت ليك هاديك درية جايا ضيفة عادي دابا تانا مقلت والو ها ليام غتبين ليك 
وفاء كتشوف في نرجس و عينيها الجواهر قلقة على حبيبها لي في نفس الوقت عدوها و تكلمت بصوت خافت : الله يستر ....حلات نرجس باب احدى غرفات القصر الفخمة باش يجهزوها الضيفة الجميلة ديال القصر دخلات نرجس هي الاولة على وقع ديك الغرفة الانيقة الفخمة 
نرجس : تي فين كنتي بايتة البارح عييت نتسناك في الكوزينة 
وفاء دخلات من موراها : راه معروفة كنت ناعسة في ديك المخيزن لتحت باش متجيش الشارفة و تفيقني 
نرجس : شي نهار تجيني مقيوسة من ديك القنت 
في الاسفل في الغرفة الفرعونية لي بيها لوحات مختصة برموز الفراعنة القدماء و لجلسات المصرية من كنبات في اللون الدهبي جالسة سعاد بالكريزما ديالها المعتادة كونها الام ديال الريكس و حداها الجميلة الضيفة لي بشرتها ناصعة البياض السن ديالها مماثل للسن ديال وفاء جسمها منحوت بطريقة مثالية ووجهها كيعتامد المساحيق التجميلية بشكل احترافي و حتى جلستها كتبرهن على مكانتها الاجتماعية العالية و لكن السخرية ديال الدنيا كتحتم انها تكون هاد الاميرة الضيفة هي تاليا نفسها الفتاة الصغيرة لي كانت العدوة لدودة ديال وفاء و هما في المدرسة قبل فقدانها للداكرة و قبل حتى افلاسها و هي لي كانت طريحة على إثر الضربة ديال وفاء بسبب انها سخرت من حبها للخادم ديالها ...ياسادة انتم في متاهة الدنيا لي كتقلب الاشياء راسا على عقب و بدون اي رمش ولا رجفة 
تاليا بصوت انتوي و كترمش و دايرا رجل فوق رجل و بابتسامة : لهلا يخطيك اخالتي 
سعاد بنفس الابتسامة : بالعكس ابنتي عتابري نفسك فحال دارك 
تاليا بابتسامة و قلبها كيخفق قليلا و بحيوية كتهضر : متشوقة للقائي بمسيو الريكس 
سعاد ضحكت : هههه اكيد ابنتي غتشوفيه بليل غير هو ديري في بالك انا غنيسر ليك الطريق ديال للقاء ديالك مع فهد و نتي عليك الباقي خاصك تخليه يبغيك هادي لي منقدرش ندخل فيها انا
تاليا بكل ثقة انتوية في جمالها كتكلم وراسها مرفوع : متخافيش اخالتي سيمانة لا طول 
سعاد بابتسامة : انا عارفا جاملك كتكلم عليه جل نساء الطبقة المخملية ديالنا و كنشوف انك الانسب للمكانة ديال ولدي فهد 
تاليا : هههه شكرا اخالتيي هههه 
بعد الترتيب الجلي لي قامت بيه نرجس للغرفة ديال الانسة تاليا و كتهدر بدون توقف ووفاء كانت كترتب ملابسها الراقية المثيرة و مكايجها المتنوع ناهيك على الاحدية المثيرة أي فتاة غتشوف هاد المجموعة المتكاملة للملابس غتغير خاصة لكانت صاحبة هاد المجموعة في نفس المنزل معاها و مع حبيبها

و هي كتستفهم في اماكنهم و تعابيرها مشمأزمة من ملابسها و كتستفهم بطريقة مستهترة حتى تحل عليهم الباب كانت نرجس في الجيهة الاخرى كتقاد الافرشة على ناموسية ديالها ...سعاد دخلت بكل بطئ مرحبة بتاليا و بالدخول ديالها نرجس طلعت راسها فيهم ووفاء استدارت لعندهم
سعاد بابتسامة : هادي هي الغرفة ديالك ا حبيبة (غمزتها ) مؤقتا ....نرجس شداتها الضحكة و دارت عند وفاء سدات على فمها بغيرة شديدة و هي عاقدة على حجبانها و قلبها كيحتارق بالغيرة الشديدة دورات عينيها للنرجس لي كبات الزيت على الوقود دارت ليها بعينيها و حواجبها بشتيي
تاليا بضحكة كلمة سعاد الخيرة كانت بمتابت الدغدغة في هرمناتها : هههههه ربي يخليك ليا اخالتي ...وفاء كطلع فيها و تنزل و صدرها كيطلع و كينزل عينيها الخضراء كتشع بالغيرة الشديدة 
سعاد دارت عندهم بعيون جاحدة : نتي و نتي (دارت صبع لنرجس و صبع لوفاء ) هادي تاليا الضيفة الجديدة هي بمقام السيدة في هاد القصر و بغيت منكم الاحترام و الاوامر ديالها تلبى بكاملها (نرجس حنات ليها راسها بمعنى الموافقة ووفاء لي كانت كتشوف في تاليا بنفس النظرات سعاد دارت عند تاليا بابتسامة كانت تهيا كانت كتشوف فيهم و دارت عند سعاد ) هادو هما الخدمات ديال هاد الدار هما تحت الخدمة ديالك يلاه نتوما خرجوو من هنااا باش تاليا ترتاح ....نرجس حنات راسها و انسحبات من الغرفة بهدوء ووفاء تبعاتها بهدوء كتمشى و كتشوف فيها حتى تجاوزتها تاليا كانت منغامسة بجمالها بدون ما تشوف الشقراء لي محتلة السدارة في قلب الملك 
بمجرد مخرجات وفاء كانت في لقاء مع نرجس لي غير شافتها بغات تهدر و هي تهز عليها وفاء صبعها و و خرجات عينيها فيها 
وفاء : ولااا حرف ا ملكة الله يرحم بااك 
نرجس تهيا مخرجة فيها عينيها : وتي مالكي معقدة خلينا نهدرو ....تجوزتهااا وفاء و هي سادة على ودنيها 
وفاء : مغنسمع حتى زفتة بعدي مني مغنسمعش يلاه ...و مشاات هابطة و نرجس تابعاهااا الله يخرج هاد النهار بخير 
اليلة ☻......نرجس كتوجد في المائدة العشاء و كتقاد فيها باطباقها المتنوعة الكثيرة لي تقامت تحت الامر ديال سعاد بمناسبة القدوم ديال تاليا و وفاء كتقاد المشروبات في عربة اخرى في الكوزينة 
وفاء : ايوا صافيي هادشي كامل على ود ديك العوجة و ملكة من الصباح و هي تبجل فيها شي واحد ايقسم مها نصفين من الكرش .....جرات العربة خارجة بيها من الكوزينة في الطريق للغرفة ديال الاكل حتى كتشوف خطوات قدامها ديال سعاد كيتمشاو 
سعاد بابتسامة : حبيبي جيتيي ....وفاء جبدات الفيروزيتين ديالها و طلعات راسها و دوراتو الباب الداخلي للقصر كان الدخول الملكي المعتاد ديال الريكس بشخصيتو المهيبة اللعينة وسعاد كتوجه ليه باعتبارها السيدة او المريم الزمان التي من بطنها جاء الملك....الريكس رحب بقدومها للعندو بشبه ابتسامة لاستقبالها ووملامحو الرجولية مستبشرة هي جات لعندو وسلم عليها من حنكها 
سعاد مطلع راسها فيه و حاطة يديها بجوج على دراعو : حبيبيي فهد بغيت نعرفك على وحد الضيف مهم ...وفاء وقفت كتشوف فيهم وجامعة قبضت يديها وحاطها على قلبها "تبا لقلبها لي كيخفق بهاد الشكل السريع " كتحس بانفاسها

انقطعت و هي كطلع صدرها و تنزلو و عينيها فردتين من الفردوس الخضراء كانها بغات توقف هاد الزمن اللعين و تمنع تعارفو بهاد الفتاة حتى كتسمع خطوات انثوية بطيئة بالكعب العالي نازلة من اعلى الدرج دارت وطلعت راسها و فتحت عينيها اكثر من هول لباسها المثير العاري كتمايل باغراء على الدرج كانها غجرية 
وفاء طلعات راسها فيها و طلعات حواجبها فيها و عينيها فيهم وميض الغيرة و الخوف على ملكها الواقف هناك استدارت بسرعة بملامح الخوف و الغيرة كان الريكس مزال في حديثو مع الام ديالو لي انزاحت ليه على الطريق باش تكشف ليه مرور الانثى لي جايا كانها في عرض ازياء للمثيرات كتمشى بالطالون بشكل متمايل و هي ضامة يديها للعندها و كترمش بعينيها و بعد الخجل على وجهها و قلبها كيخفق من اللقاء الاول ديالها معاه هو كان ثابت كالجبل البارد كيشوف فيها بدون ملامح تدكر حتى الرائحة ديال شبهات الابتسامة غير موجودة و حواجبو منقضة كالتعبير ديالو الاصلي فوالله لم تحرك درة من هاد الجبل الصخري....الشقراء كانت كترقب للقاء بقلب كيرتعد من الخشية على حبيبها اللعنة ليتها وقفت الزمن او رمات هاد العاهرة الشمطاء من هنا ...نرجس بخفة بالرغم من الضخامة ديال جسدها جات محادية للبنتها و شداتها من دراعها وفاء قفزت و دارت عندها 
نرجس بابتسامة جنب و هي كتشوف فيهم : الله الله على اللقاء الاسطوري ...وفاء كتشوف فيها و كتنفس الموت من الغيرة و تعابيرها على وشك البكاء و دارت بسرعة للعندهم....وقفت تاليا امام الريكس مباشرة هي قصيرة امام عرض اكتافو الرجولية الشامخة و عينو السوداء الداكنة كتشوف فيه و كترمش بعينيها باعجاب و قلبها كيخفق بشدة زائد الهالة 
سعاد وهي على جنب بكل لباقة و ابتسامة : حبيبي فهد كنقدم ليك هادي بنت صاحبتي تاليا تاليا هادا ولدي فهد (عن وفاء لا تحدثوني قلبها هو الاخر غيوقف من الجهة ديال الغيرة الشديدة ديالها و نرجس بلامبالات مصغرة عينيها كترقب كلشي عن كتب )
الريكس رفع احد الحواجب ديال : مشرفين ا انسة تاليا ....و مد اليد ديالو الخشنة القوية ليها و سعاد بينهما ضامة يديها بفخر على ما تصنعه من هاد الثنائي و هي ابتاسمت بكل انوثية و هي كتشوف فيه و عضت على شفايفها بعفوية فرح

و حطات يديها في يدو كتستشعرها طلعات عينيها فيه كان واقف كيشوف فيها بدون ملامح و غمضات عينيها و هي كتزيد خطوة القدام و تعلات على صباع رجليها و خشات و قوست الشفاه ديال فمها وفاء جبدااات عينيييها لاقصى حد في انعكاسهم هاد الانثى و هي كتخشي فمها بين شعيرات اللحية ديالو في حنكو و كضغط بيهم هو رفع حواجبو بجوج من هاد الحميمية لي كتصرف بيها هاد الانثى ولكن الخلل أنه لا يشعر بشيء البتة كدالك لي فاقد الاحساس و حيدت فمها مررات للحنكو لاخر بنفس الطريقة و يديها في يدو و رجعت اللور كتشوف فيه بنفس نظرات الاعجاب ولكن رجليها كيترعدو من وقوفها امامو خاصة فاش نزل حواجبو كالصقر الجارح و عينو الداكنة القوية كترمقها بدون تفسير و الهالة المخيفة لي كيرسلها ليها من عضمة اكتافو و حيد يدو من يدها بهدوء و لباقة هي كانت كانها ملقى عليها السحر من رجولتو لي كتجدب الانثى سعاد بيناتهم فرحانة و كتبتاسم ان خطة الايقاع بالابن ديالها من قبل الفتاة لي ختارتها بدات ...اما الشقراء ديالنا اللعينة الحساسة بدات كتلمع قطرات من دموعها في عينيها بدون ماتسقطهم و كترمش بعينيها فيهم 
نرجس كتشوف فيهم :هههه هادي غير البداية العالم ربي بالنهاية ...وفاء دارت كتشوف فيها بنفس تعابير و كتعاود تشوفيهم 
تاليا بقلب كيخفق و صوت انثوي : الشرف ليا امسيو الريكس ..اومء ليها راسو بالاجاب و استدار عند سعاد 
ااريكس بصوت خشن : كنستدأن ...و تجاوزهم بدون ملامح كيتمشى على عرش الاسود في الاتجاه ديال الغرفة ديالو هي بقات كتنفخ و كتفش تماا و كتشوف في تاليا و السعادة لي كتمثلها بعلمات من وجهها على انها من الوهلة الاولى و بالرغم من الخوف كسرت داك الحاجز اللعين سعاد شدات ليها من يديها و الابتسامة على وجهها و غمزتها : برافوو عليك 
نرجس تكات على العربة ديال المشروبات تجرها و دارت باش تشوف بنتها لا وجود لها في الانحاء ....اكيد كتسالو على الشقراء الاربية فاقدة العدرية حديثا مشات كتمشى كانثى الغزال بوجه غاضب وعيون كتغلي بالغيرة و حواجب منقضة و سريعة المشية في اتجاه غرفة الريكس باش تنهي هاد المهزلة لي سميتها "تاليا ".....في ديك اللحظة كان الدخول وشيك للريكس للغرفة ديالو حاني راسو و عاقد حواجبو و كيفتح الازرار ديال الكم ديال قميجتو و كيتمشى بهدوء في الغرفة حتى كتلتاقط اشارة ودنو دخول للعرين ديالو بقوة دفع رباعية من هديه الفريسة لي عندها للجرءة تدخل للغرفة ديال الملك رفع حاجبو و استدار بشكل نصفي للمن موراه بعيون حادا كيلقى صاحبة الوباء لي تصاب بيه و كينتاشر في اشلاء جسمو الرياضي عيونو الداكنة ابشرت بتراتيل بوجودها في الغرفة الخاصة بيه و هي واقفة على مقروبة من الباب وواقفة صحابة من النار قلبها كينبض بالبراكين و ليس الدماء و تعابيرها الغاضبة الطفولية البريئة المبجلة لي كتثير رجولتو و شيطانو للعين

وفاء بنبرة عصبية : شكوون هادييك ؟؟
ااريكس استدار باكملو و نزل حواجبو و بكل برودة ثقيلة : الضيفة ديال سعااد 
وفاء الفيروزتين ديالها كيلعبو : و و اش كدير هنا ؟؟
الريكس بكل هدوء وهو في مكانو و بنفس تعبيرو الاول : هي هنا حيت الضيفة ديال سعاد 
وفاء كتجبد فيه عينيها كانها مالكة القصر : و غتبقااا هنااا؟؟؟
الريكس دار شبه ابتسامة رجولية : ااه حيت هي الضيفة ديال سعاد ....هي واقفة قدامو بغيض و كتدور في الشجرتين ديالها بشكل عشوائي المعنى منهم مالقات ماتقول هو منزل حواجبو بنفس الابتسامة و كيترقب كلماتها بحسن اصغاء 
وفاء بنفس النبرة و تخراج لعينين : صافي ....و دارت دغيا و خرجات من الباب بين الظلام ليلي ديال عينو هو يدير بعض تعابير الاستفهام على تصرفاتها و انتهى بكلمة رجولية من نبع الابتسامة ديالو و في خيالو هاد العصبية الجميلة : مثيرة ....و استدار كيكمل ازالة الملابس ديالو (فليتبرج من يتبرج و يتعرى من يتعرى غتبقى الشقراء بتعبير غضبي منها تبان مثيرة للملك )
هي خرجت مغيضة غير سدات الباب ودارت بعصبية 
وفاء : ضيفة سعاد (عضت على شفافيها بعصبية ) يلعن موووك الخرية ماشي الضيفة ...مشات في الممر كتردد كلمة الضيفة ديال سعاد و كتشتمها باسوء الالقاب و مشات في الجهة ديال المائدة الكرسطالية في غرفة الاكل ...دخلت للعندهم بعينيها الخضراء كتلاحظ ترتيب الكراسي تغير هو انا تاليا جالسة في الكرسي لي قريب من الكرسي الرئيسي ديال الريكس ضحكت باستهزاء عصبي كتشوفها جالسة بشكل انيق و مثير في نفس الوقت و سعاد كتهدر معاها و نرجس واقفة في انتظار ديال مسيو الريكس عاد يبداو يتفرقو الاطباق في الصحون الشخصية 
وفاء وقفت حدا نرجس و دامة يديها للعندها 
نرجس مالت لعندها بصوت خافت : هاهما بدلو المواقع من دابا 
وفاء قلبات عينيها بصوت خافت : ملكة لا لا نرجس ها عار الله ما قلبي الموضوع راك طيبتيني بهاد السيرة 
نرجس : تي سكتي و تفرجي 
وفاء كتهدر تحت سنانها : ايوا صافي تنتفرج في عوجة فحال هادي 
نرجس : ايوا هاد العوجة هي لي غتولي الآمر الناهي هناية ..

وفاء بعصبية : صافي ا ملكة معيقة نتي والله ....و هي تسمع الخطوات الخاصة بالريكس اكيد هو لي جاي تاليا كتلعب بشعرها يمين و شمال باصابع يديها الدودة شعلات فيها من صوت الوقع ديال الاقدام ديالو حتى ظهر من العدم فحال ملوك الاشباح في انظارو الحادة السوداء كين شقراء واقفة مثيرة كتصرف بكبرياء كيتحدى جبروت ديالو على ملامحو ركود المياه توجه باقدامو للمائدة جلس على الرئس ديالها تاليا عطاتو ابتسامة كتبن فيها لئلئها البيضاء اومئ ليها براسو كعربون على الترحيب للطبقتهم المخملية وبشبه ابتسامة مخبئة وراء طيات الرجولة نزل راسو على الطبق الشخصي ديالو و سعاد جالسة كتخبي ابتسامتها ....نرجس حانية راسها ووفاء مطلعاه كتطوق الملك الخاص بيها بالسلاسلها الخضراء مجرد ماكتشوف النظر ديال تاليا كيطلع فيه كترفع على الارض الواقع صدقا انها مكرهاتش تغرس في عينيها ديك الشوكة و السكين و تحبس نظرها على الملك ديالها ....و كانت عينيها كترقب حركاتو كان هو بعرض اكتافو كياكل بكل رقي كيف العادة ديالو و على وجهو البرودة غير مبالي بتاليا او اي احد هو يوجه نظرو الحاد الداكن ليها و التقت عينو بعينها رفعها من داتها و حنات راسها خجلا هو كان هدفو الرئيسي هو ياكل من الصحن و يشبع عينو من النظر ....كان الصمت في ديك المائدة احتراما للاكل ماهي دقائق و هما على ديك الحال ...التمس الريكس بكل لباقة الاستأدان بالنهوض تاليا بقات كتشوف فيه فحال شي حد مشبعش من النظر فيه صدقا مكرهاتش تبقا معاه ليل كولو و هي دور عند سعاد بعيون متساألة ...الريكس ناض من المائدة و عينو في الشقراء لي منزلة راسها و كترفع غير عينيها فيه حول لؤلؤتي الفحم الخاصة بيه باش تبعو و حواجبو منزلهم و تجاوزها بكل هدوء وفاء رفعت راسها حاضياه بالقنت تاع عينيها حتى هدر صوت انثوي ديال تاليا و دارت للعندها 
تاليا كتهدر مع سعاد بقلق : واش مسيو الريكس تضايق من وجودي ؟؟
سعاد : ههه لا لا ا تاليا حبيبي فهد هو هاكا مكيهدرش بزاف و هادئ هادي هي الشخصية ديالو 
تاليا تنهدت بانوثية بابتسامة : كتعجبني هاد شخصية ...وفاء كتشوف فيها و تعيبها عصبتها 
نرجس : و هانتيي 
وفاء : بقاي معاهم نتي عاجبنك...و استدارت تلبي الاوامر لسيدها مشات بهدوء على وجهها للممر و دقات الباب و دخلات للعندو و سدات الباب و غادا و كتجبد بعينيها في الارجاء حتى كيبان ليها نصفو العلوي الرياضي عاريي بشكل مثيير بعضلاتو الملموسة و علامة اللعنة

ديال دوبلفي و مخالب وشم النمر في ضهرو و اكتافو كان بالقرب من ناموسية حاط سيجارة بين اصابعو حيدها من فمو و دار لعندها بحواجب مرفوعة للفوق 
وفاء بدون ملامح دمات يديها عندها : اش بغيتيني 
الريكس حط السيجارة في الطفاية و توجه للعندها ببطئ : خاصكي دوشي 
وفاء نزلات حواجبها بشك : وعلاش ؟؟
الريكس بعيون حادة و رفع حاجبو عليها : هادشي جزء من العلاج ديالك ... حتى وصل قدامها كتبان ليه شقراء قصيرة القامة دار به ابتسامة و هي كتشوف فيه كرجل مفتول العضلات القوية ...حط يدو بجوج على كتفها بإحكام حتى جمعها و وفاء كتشوف فيه ببنيتو الضخمو و كترمش و غادي راجع بيها للور ببطئ خطوة خطوة حتى وقفها على وحد الباب الحمام و نزل يدو مع كتفها و درغهاو هو كيصدر سرير الشهوة و هي تقبض للعند داتها و كتخنزر فيه وعينو كيشوف فيها بالطريقة شهوانية هي كتشوف فيه و كطلع النفس و تهبطها و صدرها كيطلع معاها و عيون بخوف من عينو لي كلاتها نزل يدو لباني وحل لباب و دخلها تما و دخل معاها بكل روية و استدار بهدوء و بملامح منعدمة و سد الباب 
وفاء خرجات فيه عينيها و حوطات دراعها على داتها و هي كترجف بخوف : اش اش كدير نتا مغتقسنيش ؟؟
الريكس استدار عندها و ربع يدو و رفع حاجبو بشبه ابتسامة وقحة : متخفيش دابا باقي ليك نهار و نتي معفية مني و بغيتك تدواي مزيان بغيتو يتجمع شوية 
وفاء كانه كيطلق السهام على دغدغات قلبها و بطنها و هرمناتها ترفعت هو كمل كلامو بدون اي رشف للجفن : غنكمل العلاج ديالك شخصيا حيت انا لي جرحتك ...ووسع الابتسامة فخور بجراحتو ليها 
وفاء باقا مجبدة فيه عينيها : لااالااا انا غنعالج راسيي نتا غير خرج ميمكنش ليا ندوش قدامك 
الريكس بابتسامة منحرفة وقحة و طلع حواجبو : كيعجبك تندخل انا للدوش عاد دخلي نتي عليا ياك (دكرها بالموقف المحرج لي حطات راسها فيه شحال هادي بقات غير مجبدة فيه عينيها هو كيتكلم ببرودة و بابتسامة )يلاه حيدي حوايجك باش نبداو 
وفاء بتعابير رافضة : لاااء مغنحيدش 
الريكس طلع حواجبو فيها بجدية : ادن غنتكلف انا بهاد المهمة ...و تقدم لعندها 
وفاء دارت عليه يديها بتعابير خائفة : لا لااا صافيي انا غنحيدهم هو يبتاسم و رجع بللور تكا على الحيط مربع يدو و المكان مغلق بيناتهم هي حولات عينيها يمين و شمال كيف غدير ليها و هي تقشع الجاكوزي مشات ليه كتمشا بين الظلام الدامس ديال عينو نزل حواجبو بفضول لشنو غدير في كل مرة كيقوليها تحيد حوايجها قدامو كتخلق خطة مبغاش يبزز عليها و هادشي من الطقوس لعلاجية ليها هزات رجل دخلتها في الجاكوزي لي عامر بالما دافئ و فيه الرغوة و دخلات الرجل الثانية تاهيا و نزلات تحت الما بحوايجها ووسع ابتسامتو اكثر للممتعة لي كتعطيه هو على حالو متكي على الحيط...نزلت كلها تحت الماا بقا غير راسها لي كيبان و نيفها باش كتنفس و عينيها لي كيدورو بدات كتحيد في الكسوة و دراعها معلقين لسما حتى حيدتها فازكة ولاحتها بطريقة مثيرة خارج الجاكوزي خلات الملك يعض شفاهو بابتسامة و يقرر الاقتراب و هي بتركيز شديد حيدات ستيان ديالها الكحل و لاحتو خارج للجاكوزي و لكن مطاحش الارض شدو بيدو الريكس هي شافتو وقف عليها جبدات عينيها تقادت في الجلسة و غطات على صدرها بيديها و بدا قلبها كيضرب و هي كتشوف الريكس شاد ليها الستيان ديالها بين المخالب ديالو 
الريكس بسرير مابين سنانو و عيون ثملة على ديك القطعة ديال القماش تكلم بصوت دمآن من الحشوة ديال هاد القماشة للعينة : هادو هما لي كيغطيو عليا هادوك سسس (هي قفزت من الما من التحت بهرمناتها ) شحال كان مداقهم بنين هما حمرين بين يدي حتى كنعصرهم ...

يتبع..
مع طقوس العلاج لي كيهدر عليها

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.