هوسي بإبنة عدوي الجزء 16

من تأليف Oumaima Mega
2019طور الكتابةقصة متوقفة

محتوى القصة

رواية هوسي بإبنة عدوي

وفاء مخيبة تحت الما كتستنجد بيه باش تغطي داتها و هي ضامة الحلمأتين ديالها للعندها و عاضة على شفايفها و حالة فيه عينيها الخضراء فيه و هي كيشوف في الستيان ديالها و النيوب ديالو بارزة بابتسامة لعينة و استدار عندها ببطئ و هو رافع حوجبو كيشوفها كالعصفورة الشقراء وسط الما مجموعة و مطلعة حواجبها ببراءة 
الريكس بابتسامة وقحة : نبداو العلاج 
وفاء بارتباك و قلبها كيضرب : انا ن ندير العلاج 
الريكس بابتسامة و كلمات ثقيلة على لسان : لاء انا غنديرو ليك ....جلس على الحافة ديال الجاكوزي بكل رجولة مقابل معاها و نصفو الفوقاني عاري بالكامل و رافع حواجبو بشبه بابتسامة هي كطلع النفس و تنزلها و مطلعة فيه راسها و كترمش هو يهز يدو بخشونة و صبعو كيرسم مسار في الرغوة فوق الما ببطئ و الاتجاه هي وفاء...كانت كتشوف في صبعو و كتزيد تجمع للعند راسها و تسرط ريقها و كطلع صدرها و تنزلو و قبل مايوصل صبعو لعندها دخل يدو كلها في الما غريقة هي حلات عينيها في يدو و طلعات فيه راسها و هي تقفز لقاتو نازل لعندها بعيون ثملة و فمو على وشك الملامسة ديال فمها و بفحيح افعى خافت : اشنو شاغل الشقراء عليا ....هي كتشوف فيه و كتنفس بالكاد غتهدر حتى حلات عينيها فيه بقوة صبعو للعين ضغط بيه على مثلتها الدهبي و هي تجمع رجليها دغيا و يدو بين رجليها كيضغط بيها على مثلتها برفق و هي تغمض عينيها و عضت على شفايفها و هي كتحارب سوائلها و هي تجمع رجليها لعندها حتى خرجو ركيباتها و الرغوة محتاضناهم ليها ....وفاء و هي كتزيد تعض على شفايفها اكثر حتى طلقات ديك ااه وهو كيشوف بعينو الداكنة تخلى على المثلت و دوز يدو على ركبتها لي خارجة برغوتها هو بسرير الشهوة كيتمشى بالبؤبؤ ديال عينو مع يدو لي كتمشي في رجلها البيضاء المثيرة تبا انه كملمس الجنة هي باحساسها من حيد يدو من متلثها و مر بيها على فخضها حلات فيه عينيها و هي كتحس بيدو الخشنة كتسارا بيها و بوجهو الرجولي كيشوف في سيقانها و هي تبغي تجبدها لعندها هو يشقم رجلها الصغيورة من لتحت باحكام بقبضة يدو القوية كيعصر ديك الرجل لي بلممس ناعم بالرغوة و الما هو كيشوف في رجلها بانحراف تام و شبه ابتسامة على الشفاه ديالو و دار لعندها بنفس النظرة الوقحة و هي معلقة رجلها عندو ورجل مهبطاها الارض تحت الجاكوزو و كتسرط في ريقها و تجبد في رجلها و كتشوف فيه و كتشوف في رجلها بعيون بريئة خائفة مع قلب سريع النبضات 
الريكس بصوت خافت رجولي : بغيت نحيد هاد الشقاوة و لكن مضطر نتسنا حتى للغدا 
وفاء كطلع النفس و تنزلها و بغا تجبد

رجلها من عندو هو نزل عينو على الهدف المثير المختبئ من ورا الماا وفاء كتشوفو نزل عينو و بشبه ابتسامة المنحرفة على خدو الصدمة تعلات على وجهها وحلات عينيها باحراج شديد و خدودها اتاخدو اللون الاحمر الداكن كان كل الدماء تمركزت في حنيكاتها و كترمش بزاف هو بكل هدوء و بكل بطئ حول رجلها بإحكام فوقو هو كيتلمسها بشهوة و نزل يدو الثانية باحتكاك على ديك الساق البيضاء المعلقة بين مخالبو و نظرو كيتمشى مع يدو ببشاشة واضحة من التراتيل المتمركزة تحت عينو هي كتشوفو كينزل يدو الخشنة ...و هي كترعد بيها و كترمش اكثر وعاضة على شفايفها باحراج و دراعها ياربي تنقد بيهم الحلمأات ديالها و هي على دراية كاملة انه ادا شافهم غيمشي لليهم...بقات سادة على كنزها الثمين للكان فحال قنينة النبيد بالنسبة ليه تدوق منها نقطة ووصلات بيه للحد الثمالة و نزل يدو حتى كيخترق الفخضين ديالها الملتصقة ببعضها بخشونة مع احتكاكها بلحمها للطيف تحت الرغوة و هي تقفز و هي كترعد مع اعتصار السوائل 
وفاء بعيون مرتبكة : ف ف فهد ...وكتزير على فخضها و الساق تانية معلقة
الريكس طلع فيها حاجبو لعينو و يدو في طور التقدم للفرجها بصعوبة و مقاومة شديدة من اسوارها المحصنةة هو و الابتسامة على الشفاه ديالو الباردة : حنا غير في العلاج دابا ماشي وقت هاد العصيان المثير ....و عينو الداكنة في عينيها الخضراء كيتكلم بوقاحة هي فقدات سمة الكلام ولات بكماء و سوائلها النشيطة كالبراكين متفيض باستمرار و كتمتازج مع الما حتى تمكن من تجاوز الاحتكاك ديال الفخضين ديالها وصل جوج صباعو للهدف مباشرة الا وهو بين الشفرات ديال فرجها الوردي ضغط على المرمى ديالها الضيق بقوة و بجوج صباعو بدون ميسدد هي غمضت عينيها و طلقات صوت خافت للمس ديالها للشفراتها لي كتنبض فحال القلب هو كيحرك اصبعيه بشكل دائري و بطئ و هي تحل عينيها دغيا وبقوة وقفزت و نزلت يديها كتبعدو على تحتها بصعوبة وعلى وجهها احراج تام كتشوف في وجههو الرجولة الوقحة و عينيه كيختارقو تحت الماء و اسنانو ظاهرة وهو كيلعب بيدو في المرمى المثير و كيسدر سرير الشهوة بخفوت أصابعو الخشنة باستمرار كيحتكها بشفراتها الداخلية بشفراتها الرطبة الداخلية و نبضهم كيتعلى و شهدها العسلي اللزج كيحتاضن اصابعو ...وفاء بدات كترخى وكيعجبها الاحساس ديال يدو في مكانها و بدات توضع الانا الاعلى و هي ترفع راسها للسما باستسلام و قدمات رقبتها البيضاء كضبيحة كقربان ليه و غمضات عينيها ورخات رجليها ويديها و بدات كتأن باصوات انثوية هو شاد ليها من رجلها و طلع فيها عينو بحواجبها بجوج الظاهر ان طقوسو العلاجية خرجات الشقراء ديالو على السيطرة و قتفقدو جنونو و غينسى أنها الانثى ديالو مريضة و هو على نية انه غيرفع من درجة المضاجعة و اتحادو مع حبيبتو المبجلة

هي كتشهق شهقات ديال الشهوة و هي مغمضة عينيها و رافعة راسها للسماء و هي كتحس بدغدغات ديال اصابعو الخشنة كتداعب بضرها المثير الالعن بشفرات سحرية وهو بوجهو البارد الخشن كيلتمس عدم السيطرة على اصابعو على مايظن أنه غيدخلهم في جرحها الجديد و ديك الساع هيهات هيهات على الألم ديالها كيف غيولي و كان تحدير ديال الطبيبة واضح هو يرفع اصبعيه على المكان مخلي الاثر ديل خشونتو بين الشفرتين الملتهبة و الاصبعين ديالو منلتصقة بسبب السوائل للزجة و طلق رجليها من يدو بمجرد محيد اصابعو حلات عينيها بقوة عاقت براسها و هي تشوف فيه و جمعا راسها تحت الماا و تكمشت على بعضها و ملامح الدهشة كتشوف فيه و الحرج بين خدودها كيتراقص ضمات داتها بين الادرع ديالها و كتطلع النفس و تهبطها 
هو جالس نصف جلسة على الحافة ديال الجاكوزي و كيحك اصابعو الخشنة ببعضها كتحسس رطوبة اللزوجة ديال عطرها اللعين و هو كيشوف فيها بثمالة كيف مكمدة كعصفورة شقراء جميلة 
الريكس بشيبه ابتسامة من حروف الانحراف الاربعة جمعت في كلمة شهوة : بنينة ...ووسع ابتسامتو كتجبد فيه عينيها تحت الرغوة و سوائلها ولات ابار من المياه اللزجة العطرة و قلبها قوي الخفقات ناض بهدوء من الحافة من الحافة و طلع حاجبو فيها و تراتيل الوقحة مستبشرة من شكلها العاري المثير كقطة وضيعة 
ااريكس بخشونة رجولة و نبرة هادئة : كملي الحمام ديالك ...و استدار بهدوء للخارج الحمام هي بقات مطمشة فحال شي وردة جوري حمراء بمجرد خروجو من الحمام هزات يديها غطات بيها وجهها من حر الاحراج ديالها علاش كيحطها في مواقف محرجة فحال هاكا معاه والوقاحة المفتوحة لي كيظهرها ليها و اي علاج هادا لي كيديرو ليها هادي راه اثارة جنسية ....بعد للحظات قليلة كان الريكس جالس فوق الناموسية ديالو الدائرية السوداء وشعرو الاسود كيحتاضن بعد القطرات ديال الما سروال ديالو مبدلو و من الفوق بعرض اكتافو القوية عاري كليا بفعل فرط الحرارة لي لعبات عليها الشقراء على اوثار غريزتو لي كتحتم على اي حاجة جات فوقو تحرق بهاد الاحتباس الحراري جالس وعينو بانقضاض على الحاسوب كيترقب بيانات سوداء للسوق السوداء في الدارك ويب (او بما يعرف بالويب المظلم ) 
وو وجهو حاد كرجل عصابة يقتات على الظلام بكونه الملك كيترقب احدث الاسلحة المنزلة على الدارك ويب للاسف اسلحة قديمة الكراز مقارنة بسلع المخفية المتطورو لي كتوصل لليد المستر الريكس شبك يدو ببطئ و هو منزل حواجبو و عينو على واحد السلاح بالرغم من انه قديم الطراز و لكن مثير للاهتمام حتى التاقط باشارة ودنو للباب كيتحل ديال حمام بشوية بدون ميتزحزح حرك غير نظرو داكن ليها كتبان ليه خارجة من الباب بتردد و شعرها الاشقر فازك و نزلة عينيها و وشادة على قلبها كتزير على المنشفة ديالها لي بالكاد مغطية ليها محارمها المثيرة و اليد الثانية كتنزل فيها هو يظهر تحت عينو تراتيل من الانحراف وجود غير هاد منشفة بهاد القد الصغير في الحمام فعل مفتعل سيد ريكس 
وفاء بخجل و كتجاوز النظر ليه و هي مرتابكة وقفت حدا الباب بسيقانها البيضاء المثيرة 
وفاء : راه حوايجي فزكو؟؟ (نتي لي فزكتيهم ) 
الريكس بشبه ابتسامة سد الحاسوب و حطو جانبا ماشي وقت العمل دابا وقت ممراسة العشق مع شقراءو و دار عندها بكلمات ثقيلة و هو مشبك يدو : غنجيب ليك لي بغيتي ولكن ماشي ليوم اجي تنعسي 
وفاء طلعت فيه عينيها و جبدتهم فيه و دارت ليه براسها لاا :لا لا عطيني اي حاجة غنمشي حدا ملكة ننعس 
هو بكل برودة حواجبو انقضت على بعض : كنظن هدرنا على هاد الموضوع ان المكان ديالك معايا هنا

وفاء بعناد : لا لااا لااا لااا بغيت نمشي 
الريكس تنهد برجولة و غمض عينو مقاومتها للنصيرة كتعبو حل عينو من جديد و ناض للعندها بكل هدوء و هي كتحرك رجليها بهدوء وكتشوف و شادة بقوة على صدرها و قلبها كيخفق باسم هاد الاسد القادم ببطئ للجيهتها هي الان في الموضع ديال فريسة ووجهو بارد و ابتسامتو ابرد نظرتو داكنة مخيفة وصل للعندها 
الريكس : ضروري تعدبني معاك ....و حط يدو على خصرها و هي تزيد تزير على صدرها و قلبها كيزيد يضرب
وفاء كتشوف فيه و هو بعرض اكتافو القوية قدامها : ببغيت نمشي ....مكلفش راسو يجوبها سوى انه نزل بشوية للرجليها و هزها بين الادرع ديالو و يدو الاخرى هاز بيها ظهرها هي مكمشة في داتها كتشوف فيه و مجبدة فيه عينيها و نيفو كيداعب بيه نيفها و كيتمشى بيها و هي في يدو مزيرة على راسها و على فخضها 
الريكس نفس عيونو الثملة كتحدث على داتو و هز حواجبو فيها و البرودة على ملامحو : مكينش داعي للهاد الريحة ديال الخوف لي كنشمها راني قلت ليك تال غدا ...هي كتشوف فيه و ساكتة و قلبها كيتحدث مكانها مشا للناموسية حطها اولا و هي شادة من منشافتها بقوة و طلع هو فوقها عينيها لي كيتكلمو على فعلو و نزل للكرشها الهشة و حط راسو تماا ورجليها تحتو و ترخى بكامل قوتو هي ثقل عليها و كطلع النفس و تهبطها و شادا بيديها ديك الفوطة و كترمش في السماا و هي حالة عينيها و هي تحرك بشوية 
الريكس بحواجب منقضة و عيون مسدودة و بحدة و كيخرج مابين سنانو الكلمات : رصاي ...و هي تقفز و توقفت على الحركة و بقات كتشوف في السماا مافيها للنعاس لا والو و مضطرة تبقا هاكاك و هو على راحتو الكاملة بعرضو و هي رقيقة كتبان تحتو 
اصبحنا و اصبح الملك لله 
بداية من الغرفة داتها ...شقراء الملك ناعسة على ضهرها بوحدها وسط داك السرير الدائري الاسود الفخم كتمتع في المملكة المحصنة ديال الريكس الصامتة الهادئة لي كتمثل شخصيتو الباردة و هي كيف القطة وسط المنشفة و مغطية بوشاح احمر بدات كتفتح عينيها كيف العادة بهدوء و هي طلق يديها ورفعتهم الفوق كتكسل و تاأب ناضت جلست بوجه نائم و هي تحل عينيها على وسعهم ببريق من الدهشة كانو صندوقين حدا رجليها أكيد هادو هادايا من الملك ناضت فحال القطة كتمشى على ركابيها ويديها لاتجاههم بشوق و شدات الصندوق الصغير 
وفاء بفرحة و ابتسامة مخفية : ديالاش هادو ....حطات الصندوق الصغير فوق ركيباتها و فتحاتو و هي تجمع فمها بخيبة أمل و جبدت حواجبها و هي كتشوف في داك الصندوق وسط منو واحد السطرينك بللون الزهري وخيط من جيهت المءخرة و مرصع بخيط لؤلؤ تحت الفرج و هي ترفعو بجوج صباع و هي هازا حجبها و تعابيرها كتحدث واش من نيتو 
وفاء بنبرة حادة : منحرف ...

هي كتشوف في داك سترينغ بداك الشكل بتعابير طفولية الرسالة واضحة منوو خاصة و هي كتستدكر كلامو انها مخاصهاش تخاف منو قبل لان اليوم الموعود هو اليوم بداو خفقات قلبها و هي كتشوف في داك سترينج غريب الشكل غير مدركة ان هاد لئالئ تمجيد للفرجها المثير نعم ياسادة انها افعال الملوك حطات سترينغ في جنب و دارت للصندوق التاني بترجي انه ميكونش في حال هادا لي قبلو .....حلاتو بقلب خائف و حواجب مرفوعة و عينيها للمفتوحة حيدات لغطا من فوق كان واحد الفستان جميل مثير يليق بحبيبة الريكس كيضهر تقاسيم جسدها بشكل بارز ابتاسمت برضى على الفستان عجبها و هي تحيد الابتسامة على فمها و قوست عينيها 
وفاء : و كيف غندير انا للهادي كلها معرية و اش غنقول للملكة و معندي حتى اش نلبس اووف ... ناضت من ناموسية بهدوء باقدامها الجميلة و سيقانها للبيضاء لي نزلت عليهم الفوطة بسرعة للدرجة الملمس ديالهم ناعم هي عارية كليا لآن في غرفة الملك هزات هداك سترينك الوردي في يديها و نزلاتو خشات فيه رجليها كطلعو مع سيقانها حتى وصل للمكانو حبات لؤلؤ بين الشفرتين ديالها كيداعبو فرجها و الخيط مخشي في مؤخرتها بشكل لاصق و مثلتها الدهبي ظاهر ....سترينك مثالي للانثى مبجلة تعردت للزوال لبكرة من قبل ملك
وفاء بابتسامة بريئة كتشوف فيه : صراحة زويين بزاف ....هزات الكسوة كتخشا فيها و كتلبس جات في تصميمها زوين بزااف شكلها ولا مثير و شعرها الفازك زادها جمالا انوثتتها تحركت بهاد للباس و هاد لهيئة و الابتسامة مكتفرقش الوجنتين ديالها و هي كتدور على راسها و كتشوف في راسها باعجاب بالرغم من ان السترينغ كيضايقها شوية بلؤلؤاتو و خيوطو للكتداعب اماكينها المحرمة بخطوات سريعة منها دخلات للحمام تما كين مرآة في اعلى صنبور الاسود دخلات كتشوف في راسها بابتسامة و كتمدح راسها أكثر كتلعب باناميلها بشعرها و كتحركو و تقادو حتى عجبها راسها اكثر و قبلت راسها في الهواء و استدارت خارجة من الحمام ثم من الغرفة 
في الغرفة ديال الجلوس لي في الوسط ديال القصر في لفوطويات الملكية و قدامهم مائدة زجاجية على رؤسهم تريات من الكرسطالات الامعة جالسة سعاد و دايرا رجل على رجل شادة فينجان قهوة بيد كترشف منو رشفات و شادة بالاخر الصحن التابع ليه و الثبات كتاسم بيه هاد السيدة و حداها الانسة تاليا لي كتاسم باليراعة ملابسها نصف عارية و كتلعب بالخيط ديال كتفها لي كينزل ليها كل مرة و شعرها لي طالقاه كتميلو يمين و شمال و حاطة قدامها فينجان هي الاخرى فوق الطبلة 
سعاد بجدية و حكمة في الكلام : انا عارفة طبيعة حبيبي فهد مزيان في اي خطوة غديريها خاصك تفكري فيها مزيان لأن فهد تابت و و هادشي كيبان عليه حتى فاش كيكون كيمشي او كيهدر و هو جدي و عملي بزااف اكثر مما هو عاطفي فهمتيني ياك 
تاليا بابتسامة و خدود نوردة اومائات ليها براسها و على عينيها البريق : متخفيش اخالتي من اليوما غنبدا نحاول نتقرب منو اكثر 
سعاد شادا الفينجان في يديها و مجبدة حاجبها كتهدر بهدوء : ااه و لكن بشوية بشوية حيت خطوة لا درتيها سريعة و خاطئة غتقلب ضدك انا راه اكدت عليه باش يجي للغدا بالرغم من انه مكيجيش ليه هو مشغول و بزااف 
تاليا بابتسامة كتشوف فيها و هي طلع عينيها لهيه كتبان ليها وفاء دايزا بديك للبسة الجميلة كأنثى الغزال كتمشى للكوزينة و هي تحيد الابتسامة و نزلت حواجبها بفضول و دارت عند سعاد لي كانت مهبطة عينيها و حاطة فمها على الفنجان باش ترشف منو رشفة 
تاليا بانوثية كتهدر : خالتييي عندي فضول اتجاه هاد البنت و الام ديالها لي خدامين هنا (سعاد بدون ما ترفع فمها على الفنجان نزلت حواجبها ببطئ ) قصدي انهم كيلبسو لي بغاو و كيتمشاو في لي بغاو و زائد ان هادا قصر كبير و يكونو فيه غير جوج خدمات بلا لي شيف كوزنيي بلا لي جاردنيي....قبل ماتكمل هدرتها كانت سعاد رفعت راسها فيها و بابتسامة مسطنعة : تاليا حبيبة كين شي حوايج في هاد القصر من الممنوع تسولي عليهم نتي حاليا مهمتك الوحيدة هي فهد لا خديتي فهد غتاخدي كلشي داكشي علاش ركزي على فهد 
تاليا كترمش فيها و كتومأ ليها راسها بأااه 
بالعودة للوفاء كانت كتمشى بشكل عادي خطوة خطوة حتى دخلات للعند نرجس بملامح شقراء عادية للقات نرجس في الكوزينة كتخدم بأكثر من يد كتطيب هادي و كتحرك هادي و كتزيد توابيل على هادي و كتغسل هادي كتحري للثلاجة بسرعة تحلها باش تجبد الديسير و تبدا تقطع فيه 
وفاء : صباح الخير املكة 
نرجس بلاما دور عندها كتهدر مشغولة : اشمن صباح عندك راك طالعة في الغد ليه 
وفاء جلست في داك الكرسي الطويل و حاطة يديها على المائدة الرخامية : كين شي فطور ؟؟
نرجس كتحرك في البوطة : باقي شي فطور دابا راك في الغدا 
وفاء بعصبية : دابا مالكييي املكة على هادشي عطيني اووو انا نشرق و نتي تغربيي 
نرجس فاضت ليها البوطة لي لهيه و هي تمشي تجري ليها طفاتها : ناري ناري كان غيتحرق (دارت عندها بعصبية ) هاااا عااار الله مابعديي منييي مالكي تصرفتي لياا 
وفاء مجبدة فيها عينيها : و انا سولتك غير على فطوري 
نرجس : راااااه لهيه خودييي لي بغيتي تحنجريي 
وفاء : هاهيا نايضة

مشات داربة دورة جيهت واحد الاطباق محطوطين فيهم فطور متكامل تقريبا نرجس مكتنساش بنتها في الماكلة هزات منهم لي عجبها و خدات ليها عاصير و مشات رجعت للبلاصتها جلست ....و حطات كلشي قدامها و بدات كتاكل و طلعات عبنيهافي نرجس كتطيب و مهبطة عينيها 
نرجس : هاد النعسة في داك المخيزن معاجبانيش (وفاء جبدت فيها عينيها ورا ضهرها ) 
وفاء : مالو عادي بلاصة كنعس فيها 
نرجس على حالها : انا راه خايفة عليك من ديك القنت معرفت اش يوقع ليك و نتي بعيدو عليا 
وفاء : لا لا متخفيش املكة انا انا لا خفت غنجي ننعس حداك ...و هي تدور عندها نرجس باش تهدر و هي تدقق في لبسة و هي تخنزر 
نرجس : تي مين جاتك ديك اللبسة 
وفاء شافت في لبسة و طلعات راسها و مخرجة عينيها و كترمش وولات حمرة : ءءءءءءء هادي ؟؟ ءءءء نتيي لي جبتييهااا ليا 
نرجس وهي مخنزة في لبسة : انا ؟؟ يمكن مرديتش لبال كنت غير كنهز بلاما نشوفي يلاه يلاه نوضي عاونيني دي هادو و انا غنتبعك بهادو يالاه ....بقات وفاء كتلوي في عينيها كانت على شوية و تحصل ناضت من الكرسي وبدات كتحط هي و نرجس الاطباق الواجدة فوق العربة و منهم العواصير و تكات وفاء كتجر فديك للعربة غادا و كتمشا بي العربة محملة بالاطباق للغرفة لي فيها المائدة الكرسطالية وصلات للتما كانت جالسة سعاد و تاليا بأناقة انوتية 
سعاد هازا فيها حواجبها : ايوا على سلامتك فين هي ديك مووك 
وفاء طلعت فيها عينيها مجبدين :راه في الكوزينة ...تاليا غير كتشوف في وفاء كانت اوامر سعاد واضحة اسئلتها محرمة حاليا 
سعاد بتعابير مهملة : بلاه صربي نزلي داكشي على الطبلة ....و هي دور راسها للمن ورا وفاء ابتاسمت 
سعاد : حبيبي جيتي .... تاليا تهيا ابتاسمت باش تبين سنينتها للمستفين و العكر الحمر اما وفاء مدارتش جرات العربة و بدات كتنزل الاطباق فوق الطبلة بهدوء و روية ....هو دخل للغرفة الكلاسيكية كعادتو الملكية على فمو شبه ابتسامة رسلها للسعاد و حول البؤبؤ ديال عينو الاسود بكل جرءة كيشوف قرينة روحو الشيطانية للعينة كتنزل اطباق هو كيتمشى ببهدوء و على وجهو تعابير الصرامة و هو رافع حاجبو للسماء كيشوفها لابسة مقتنياتو و نزل عينو نيشان للمركز الثقالة سسسس الفكرة انها تكون لبسات السترينغ كتجنن شهوتو رجع عينو بكل هدوء و هو على اهبت انه يجلس على الكرسي الخاص بيه و طلع عينو الداكنة في شقراء لي كتحط في الاطباق و بلورتها الخضراء هي لي كتبان من تحت عينيها كتلمع و متوجهة للعندو كتشوف فيه من لتحت ابتاسم هاد الملك بهدوء 
تاليا بابتسامة : مسيو الريكس 
طلع حواجبو بهدوء و استدار للعندها بكل هدوء و مزال آثار الابتسامة لي رسمها للشقراء هو مشبك يدو فوق الطبلة 
تاليا كتلعب بصبعها في شعرها و متكيا دراعها على الطبلة و مطلعة صدرها ليه و دايرا رجل على رجل 
سعاد بابتسامة موجهة للكلام للريكس : تاليا خريجت المدرسة العليا للتجارة والاعمال و هي خجلة شوية باش تطلب المساعدة منك 
الريكس بهدوء كان كيشوف في سعاد و دور عينو للتاليا بشكل مباشر الفتاة كترمش فيه و كتشوف فيه بقلب نابض و هو نزل حواجبو بجديو و فاء طلعت غير عينيها البلورية فيهم مباشرة دغيا كانها حريصة على ممتلكتها من السرقة و هي كتحط من الاطباق الرئيسية للاطباقهم الشخصية 
تاليا بابتسامة كتلوى على رجولتو لي كتجدبها و قلبها كيخفق خوفا و حبا : صراحة انا بغيت ندير تانا اعمال مستقلة على بابا و وو بغيت المساعدة ديالك حيت نتا رجل اعمال معروف و شخصيتك بارزة في المجتمع (وفاء مطلعة فيها عينيها و دايرا تعبير ديال من نيتك الخرية و كطلع فيها و تنزل و قلبها كيتعصر بالغيرة فاش كتدور عينيها للريكس و كتشوفو بشموخ كيسمع ليها) و ترددت المرة لولة باش نجي و نطلبها منك بحكم ان كلشي كيهدر على قوتك و الهيبة ديالك كان عندي تخوف

الريكس كيشوف فيها بتعابير جامدة و حواجبو منقضة كانه في صفقة عمل : انا معنديش مشكل ضيوف ديال سعاد هما ضيوفي انا و اي مساعدة مرحبا ...كلمات لبقة و شديدة الصلابة خرجات من فمو و هي تدور عندو شقرائو كتجبد في عينيها و حواجبها كانها كتعاتبو بيهم
تاليا بابتسامة كتجبد عليها فحال القطة : شكرا بزااف امسيو الريكس لأنك غتعطيني من وقتك الثمين 
الريكس بكل لباقة حواجبو منقضة و على وجهو علامات البرودة كيتكلم بخشونة في صوتو اومئ ليه براسو : العفو ا انسة ....وفاء كتنفخ و كتفش فوق الطاولة بركان من الغيرة غينفاجر و هي داخلة في مرحلة الكتمان كتوزع ببطئ على الاطباقا عمدا باش تبقا تما و عينيها نيران منزلاهم للطابلة
تاليا بتسرع قليل : اش بان ليك نمشيو لشي ريسط....قبل متكمل كلامها كانت تدخل سريع من سعاد لي كانت مبتاسمة حتى كانت غتقول جملتها لي كان مقابلها الرفض لا محالة الريكس قبل ماتكمل رفع حاجبو عليها بحدة ووفاء طلعات فيها راسها دغيا كتنفس الخوف على حبيبها 
سعاد بابتسامة اسطناعية و يدها على كتف تاليا : ههههه تاليا نخليو الاعمال من بعد دابا وقت الاكل ....و دارت كتشوف في تاليا بشكل مباشر و نزلت راسها للعندها ببطئ كتهدر معاها بخفوت...الريكس من بعد هاد التطاول المفتعل ديال الانسة تاليا استدار ببطئ لعند وفاء كانت كتشوف فيه و كطلع النفس و تهبطها بغيض شديد و حواجبها منقضة و هي دور وجهها بغرور كتكمل عملها و كيانها الداخلي كيصرخ بالمعاتبات الغيورة هو بدل تعاببر وجهو للبشاشة "اترك الصرامة للعمل و البشاشة للقمر " بشبه ابتسامة نزل عيونو الخاضعة لتأثير مخدر الشقراء للمركز من جديد فضولو الخشن الجنسي كيتسأل هل من وجود لؤلؤ في فرجها لي كيتحرك امامو وانيابو المكشرة كترقبها طلع عينو فيها و هي كتحط ليهم و هي طلع فيه عينيها بحقد و قلبات وجهها و استدارت من مورا الكرسي ديالو و جات بينو و بين تاليا ووقفت عليه كتنفس بانفاس حارة و هي فوق راسو و تكات بشوية كتحط ليه في الطبق الشخصي ديالو هو كان متكي على الكرسي و ناضت فحال الاسد لي قربت منو فريستو و بكل وقاحة حط نيفو على حنكها منها كيشتم الرائحة ديالها غير مبالي بالحاضرين على عكس وفاء لي لعب على اوثار قلبها و خلاه على وشك ان يخىج من بلاصتو جبدات عينيها اكثر و حولاتهم للي حداها لي كانو مشغولين في حديث صامت هما لاخرتين 
الريكس بصوت فحيح رجولي خافت و عيني ثملة : أري سطرينغ لي لابسة دابة (حلات فيه عينيها أكثر و دارت عندو حتى نيفها قاس نيفو و كتنفس بسرعة وهو كيستنشق داك الهواء المعطر من فمها و عيون ثملة و ابتسامة معروف معناها المنحرف و كلمات كتخرج من قضبان اسنانو ) غتنزليه دابا او غتعطيه ليا (كتومأ براسها ليه ببطئ بلا و كتنفس اكثر وهو يرفع حاجبو ابتسامة جانبية معجب بتمردها و رفضها المثير و صوتو معدل للخفوتة ) ادن كتفضلي ناخدو انا شخصيا و دابا و نتي عارفة مزيان بلي غنديرها ....وفاء وقفت مستقيمة كتشوف فيه و كترعد اكثر و كترمش ميمكنش يكون جدي في كلماتو هو يرجع بللور على الكرسي بملوكية ورجل على رجل و رفع حاجبو اكثر " اوقح شخصية لبقة في التاريخ " كيتحدث بحاجبو بتهديد وابتسامة على شفاهو هي ترجع للور و قلبها غيدوب بالخفقان و حناكها غينفاجرة بالحمورية حولت عينيها بخوف و كترمش لانستين المنغمستين في حديث خاص خافت و هي تخشي يديها تحت الفستانها و هو يخفق قلب الملك ووسع الابتسامة ديالو ...

و من تحت الفستان مدخلة يديها و عينيها كيدورو فحال لؤلؤ الاخضر للسيدتين لي جالسين قدامها هو كالملك جالس بكل برودة و ابتسامة كالشيطان كيشوف يديها كتجبد من تحت الكسوة و كتهبط داك سترينج الوردي للون بحبات لأاالئ كتهبطو من تحت الكسوة و مدوزاه على فخيضاتها غير شافو الملك حل عينو قليلا و رجعهم لحالة الطبيعية ديالهم و كيصدر مابين اسنانو سرير خافت كيدل على شهوتو و السيالة كنتاشر ليه اكثر هي كتنزل فيه من فخضاتها و كترعد و قلبها كيخفق بالخوف من ان شي حد يشوفها بزربة كتهبطو على رجليها حتى حيداتو و كمداتو في قبضت يديها و هي كدور وجهها يمين و شمال على ناظرين و كتنفت الهواء من فمها و الخصلات الدهبية ديالها لاصقة فحال لخيوط على حنكها و فمها و شافت فيه بعينين مفتوحة و صدر كيطلع و كينزل كان نظرو الداكن شريد بعمق ميل راسو بهدوء و هز يدو الخشنة محملة بساعة باهضة الثمن و حرك اصابعو امامها باش تحط داك سترينغ في يدو هي كتشوف فيه و كتشوف في يدو و كتنفس بسرعة فهمت بلي هاد الملك الوقح باغي سترينغ ديالو حولات عينيها فيهم وهما على حالهم بيناتهم مناقشة حادة قربت ليه بهدوء بينو و بين تاليا و تكات على تاليا و دارت قبضتها لي فيها سترينغ فوق يدو هو يجمع قبضتها بسترينغ ديالها 
وفاء بارتباك : انسة باغا شي حاجة 
تاليا بعصبية : نو مابغيت والو .... و دارت كتكمل هدرتها الخافتة مع سعاد . وفاء كتحس بقبضتها محكمة من وراه بقوة بدات كتلتوي تحيدها هو يطلق ليها يديها و الشبه ابتسامة على فمو و في القبضة ديالو سترينغ الوردي الخاص بالشقراء ..و هي رجعت للور كتشوف فيه بنظرات محرجو طفولية هو بكل شقاوة ابتسم و كالملك غمض عينو بهدوء طلع داك سترينك لي في يدو بكل لباقة استنشق عطر مثلتو الدهبي العالق في لؤلؤ هي حلات عينيها فيه بحر الاحراج اكثر واكثر و قلبها كيضرب و هرموناتها تعتاصرو بالرغم من انه بعيد عليها بسنتمترات و نزلو شوية و حل عينو و خشا السترينغ في الجيب الداخلي ديال لفيسط ديالو و بشبه ابتسامة بدون مايدور عندها حول غير عينو ليها بشكل رجولي و نزل عينو على الطبق ....وعاد جايا السيدة نرجس جارا العربة الثانية كون جات بكري شوية كانت غتفرج في الفيلم لي دور البطولة هي بنتها واقفة مكمدة على الحيط و مرتبكة و الاحراج على وجهها بدات نرجس كتنزل الفواكه و الاطباق الحلوة على الطبلة و سعاد مطلعة فيها عينيها خاصها تعاتبها على تعطال .... و لكن ماشي دابا خيم الصمت على المكان كلشب منزل راسو على صحن كياكلو بهدوء دازت هي حدا الام ديالها وقفت حانية راسها باحراج و عاضة على شفايفها الامر مخجل بزاف ....ماهي الا لحظات حتى استأدن الملك على الاكل و نهض بكل لياقة 
الريكس بخشونة في صوتو و تعابيرو اشد برودة من الثلج كيشوف في سعاد : كنستادن ...تاليا كتشوف فيه بابتسامة جميلة و سعاد هي لاخرى اومات ليه براسها ...هو استدار نيشان للعند الشقراء كانت كترمقو بنظرات غاضبة طفولية رد عليها بشبه ابتسامة و تجاوزها بخطوات بطيئة بعرض كتافو للقوية و مر عليها كالريح هي دارت معاه نصف دورة و رجعت عينيها للمكانهم للسعاد و تاليا 
تاليا بتردد كتشوف في سعاد و كلمات مبعككة في فمها: كنعتادر على قبيلة ا خالتسي 
سعاد دارت عندها بهدوء و حطات يديها فوق يديها : خاصكي تكوني حدرة في تعامل ديال مع فهد ...وفاء بدات الفتيلة الغيرة كتشعل في قلب الشقراء بدوون اكتراث استدارت تابعة ملكها باش تنفت هاد نيران بكلماتها عليه ....هو خارج من القصر بكل هدوء كيسد الصدفة ديال لافيسط ديالو بين اصابعو نضرات حلهم ببطئ و طلعهم و حواجبو منقضة بشكل رجولي و خبئ عينو على الشمس و هو كيتمشى ...وفاء خرجات من القصر كتجري من ورا الريكس و شعرها الاشقر كيطير منها بجمالها خرجات كتشع من القصر 
وفاء وقفت على بعد سنتمترات قليلة من وجودو بغضب : اييييه (الريكس توقف بنفس الحواجب المنقضة استدار نصف دورة بانت ليه الشقراء كتمشا للجيهتو و قلبها كيخفق و جايا للعندو هي فينما كتبغي تعاتبو

كتخاف من هالتو القوية هو وقف بصدر قوي كيشوف فيها و كتسرق من صلابتو بعد الابتسامات حتى وقفت قدامو بغضب ) منين نتا باغي داك المسخ علاش خليته ليا 
الريكس رفع حواجبو فيها من تحت النظرات و شبح ابتسامة ظاهر على فمو و كلامو ثقيل : باش تعطريه ليا شوية
هي جبدت فيه عينيها و كترمش فيه و باحراج و حناكها جمرين ولكن جبهتها مدفوعة : ديك ساع عطي لديك تاليا تعطرو ليك ؟؟
الريكس كان داير ابتسامة هو ينزل حواجبو بهدوء : تاليا ؟؟ شنو دخلها في الموضوع 
وفاء كتقرب منو وهي رقيقة و قصيرة قدامو و كتجابه معاه : اه تاليا نيت فاش تدير معاها الاعمال عطيها واحد تعطرو ليك او لا اش غيجيك مزيان عيط ليها لبيتك باش تكون اعمال مغلقة بينك و بينها و ديك الساع رحبها مزيان اصلا هي غير ضيفة ديال سعاد.....الريكس بحواجب منقضة تابث انعكاسها واضح على النظاظر ديالو كلماتها كتختارق الادن ديالو و هي كتعاود كلماتو السابقة بوجه واضح من علاماتو الغيرة ابتاسم بهدوء و تراتيلو كتبتاسم هي الاخرى 
الريكس : غنفهم انا بلي الشقراء ديالي غارت 
وفاء طلعات فيه حاجبها بغيرة اكثر : شكون لي ايغير ؟؟ انا ؟؟ هههه و منين من هاديك (هو كيشوف بابتسامة هاد تعابير الجديدة لي كترضي رجولتو من الاميرة الشقراء ديالو ) 
الريكس بابتسامة زاد خطوة للعندها باش ميخليش مجال للهواء يدخل مابينهم حتى صدرو على صدرها غير ملامسة سطحية هي ككبرياء انثى مبغاش ترجع للور مجابهة معاه 
ااريكس متيم بجراتها عليه و شبه ابتسامة ثقيلة : و لكن نظراتك ؟؟
وفاء كتجبد فيه عينيها و وجهها مطلعاه للعندو : مال نظراتي ....هو ينزل راسو للعندها باش يلمس شفاهها و هي تدور راسها عطاتو الادن ديالها هو يبتاسم و هدر بفحيح خافت : كيتبثو الغيرة ديالك عليا سسسس شحال عجبتني (ورجع للور هي حلات عينيها فيه و دارت دغيا مجبدا فيه عينيها و كطلع النفس و تهبطها وهو ببرودة و ابتسامة ) نجيي ونكملو ...

استدار ببطئ بشبه ابتسامة و نظرات سوداء قاتمة شديدة السواد وحط السيجارة في فمو و توجه بخطواتو للسيارة ديالو هي بقات واقفة من موراه جامعة رجليها و كتشوف فيه و كترمش عليه و منزلة حواجبها فيه حتى شافتو بين عينيها طلع السيارة ديالو بدوك تعابير الجامدة و استدارت راجعة للداخل القصر رجعة بدون سترينك من لتحت و مشات للكوزينة دخلت كتردد كلماتو بعصبية 
وفاء : غنجي و نكملو اش غنكملووو ؟؟ بفف و خلاني حتى بلا سترينج شنو الفائدة دابا منين خداه بففف...واقفة دايرا يديها على جنابها و عاقدة حواجبها 
في الفندق ديال تي إيس كيتمشى الريكس بخطوات سريعة مع نزار و كلاهما على وجههم تعابير الجدية المخيفة و حواجبهم منقضة غاديين في الاتجاه ديال المكتب ديال الريكس السكريتيرة الخاصة تما وقفت حتراما ليهم و حنات راسها حتى دخل الريكس و نزار كالوحوش المكتب الريكس بخطواتو للمكان العرش ديالو و على وجهو تعابير الصرامة الباردة جلس و تكا على الكرسي كالملك مرادف للكلمة الريكس ووقف نزار قدامو بنفس التعابير الحديدية 
نزار تكا بيديه على المكتب و انظارو على الريكس : الريحة ديال انيس بدات كتفوح 
الريكس نزل حواجبو بجدية و الكلمات كتخرج من فمو بضغط شديد : المعنى ؟؟
نزار : تمكنا من المعرفة ديال أعمالو الخفية القانونية و لكن المكان ديالو ممعروفش داك الفار مخبي مزيان
الريكس بعيون الشيطان : مهما تخبا غيطيح في يدي (جمع يدو كقبضة و طلع عينو في نزار ) حدد ليا موعد مع فتاح في اقرب وقت 
نزار أومأ ليه راسو بآااه و عينو عليه : و اش غنديرو مع الانسة وفاء 
الريكس طلع حواجبو و تعابير البرودة زادت صرامة مع الدكر الاسم : مال وفاء ....كلمتين صلبتين أقوى من الصخر 
نزار على حالو كيشوف تقلبات الاسد كالموج البارد : والوو أنا غنحدد موعد مع فتاح ...و نهض على المكتب كيشوف فيه... بنت بن جلون محمية من طرف الريكس بنفسو الظاهر أنه غيقسيها رسميا من لائحة الضحيا ديالو ..فعلا كسبت بين أيديها قلب الملك ادن كسبت حامي قوي ليها حتى من روح الشيطان لي متملكاه ..مهما فعلت او مهما كان النسب ديالها كيشفع ليها هادا ما يسمى بالهوس ...انساحب نزار من المكان بهدوء و خلا الريكس من موراه رفع حواجبو و متكي على العرش ديالو خشا يدو في الجيب الداخلي ديال الكومبلي ديالو بهدوء (صوت الباب ديال المكتب تسد ) هو يجبد السترينك الوردي اللئلوئي و شبه الابتسامة ضهرت على وجهو هو كيحك داك سترينك بين الاصابع ديالو و عينو أثمل من السكارى بنفسهم 
اما شقراء الملك فجالسة مع نرجس لي كانت كتغسل الاواني ديال الغدا ووفاء حاطة يديها على حنكها في الطبلة و كتشوف في نرجس بملل شديد 
نرجس كتغسل و كتهضر : ايواا هي هادييك كنت غير ندخل مثلا شي بلاصة مع باك كلشي كيدور يشوف فينا 
وفاء بملل : ملكة خليك هنا مع الوليد الله يرحمو انا غنمشي لمخيزن نرتاح شوية 
نرجس : ممم سيريي....ناضت وفاء كتمشى بشوية الوجهة ديالها غرفة الريكس القصر خالي تقريبا تمشات حتى دخلت الغرفة و سدات الباب من وراها و مشات كتمشى بشوية بين طيات الرجولة ديال الغرفة ديالو كتمشى كانه عندها الحق في هاد الغرفة و تمشا فيها كيف بغات الحق لي مكتملكوش حتى سيدة سعاد بنفسها و هي كتمشى تما كتحاول عينيها في ارجاء المكان بملل حتى كطيح عينيها على واحد الثلاجة صغيرة كتواجد حدا المكتب مخشية في الحيط بالكري مشات نزلات للمستواها و حلاتها وسعت عينيها تما كان مجموعة من الكنيطات ديال البيرات و معاهم الواح ديال شكلاط الاسود وسعت ابتسامتها اكثر و هزات بعد الالواح و مشات بيهم بعدما سدات الثلاجة برجلها و مشات جلست فوق الناموسية حطات الشكلاط قدامها و طلعت عينيها في تلفازة بلازما قدامها و هي تبدا تحول في عينيها يمين و شمال كتقبل على جهاز التحكم و هي تشوف واحد الجهاز غريب محطوط حدا الناموسية غير ضغطت الزر و هي تشعل ليها تلفازا داكشي نيت لي بغاتو لقاتو ...و جلسات تفسحات تما رجل على رجل مشبحة في ناموسية و كتفرج
اليلة .....3 ديال ليل.. القصر في حالة سبات نومي شامل ...نرجس في الكوزينة غارقة في نومها ...سعاد و تاليا تاهما بين احضان الثراء ناعسين ...إلا دات العيون الفيروزية جالسة على المائدة الكيرسطالية في الكرسي ديال الريكس و حاطة يديها على حنكها و على وجهها بعض مظاهر القلق الشديد كنساء الاغريق الوفيات كتنتاظر القدوم ديال الريكس بخوف كيحيط بقلبها كطلع عينيها بخوف على الساعة الكلاسيكية المعلقة بين للوحات المرسومة الخوف تملكها من عدم تواجدو في العشا ليلة 
وفاء : تعطل بزااف يكووون مشا مع شي بنت اولا مشا يسهر مع سي نزار فشي بار ولا شي حاجة (شدات من قلبها بخوف شديد ) ولاا يكوون هاجموه فحال ديك المرة ولا ....حتى كتسمع صوت الصدا ديال الخطوات ديالو قلبها ارتاح بخفقات الحب ليه و اخيرا جاا و الابتسامة ضهرت على فمها ...الريكس دخل للقصر ديالو ببرودة غارق في بحر لا قانون المضلم و هو كيتمش و حواجبو منقضة كيتمشا بهدوء وسط داك الضلام الدامس حتى كيلمح ضوء الحياة كانه كان ميت و قلبو كينبض للحياة من جديد كان تعبيرو منعدم هو واقف كالاسير في شقراء جالسة كتنتاظرو على المائدة و كتشوف فيه بنظرات هادئة

كانت جالسة و حاطة يديها بهدوء على المائدة و حالا فيه عينيها كتشوف فيه فحال لقطة و هو على بعد مسافة توجه للعندها بخطوات مسموعة ببطيئة عطاها شبه ابتسامة 
الريكس بنبرة اشد خشونة و عيون داكنة مائلة للثمالة وهز حواجبو فيها : الشقراء كتسناني 
وفاء ناضت من مكانها و بتعجرف طفولي و مجبدة حواجبها : علاااش غنتسنااك ؟؟ ...وصل للعندها ببطء و ابتسامة على شفاه ديالو الباردة حط يديه بجوج على المائدة و تكا عليها و هو كيشوف فيها 
الريكس تختر صوتي و رائحة سيجارة كتفوح منو و ابتسامة منحرفة : باش نكملو داكشي 
وفاء جبدات فيه عينيها و قفزت من بلاصتها الساعة ديال الحشر اانسة وفاء و هي كترجع ببلور هو تابت كيشوف فيها و هاز حواجبو فحال الصقر
وفاء : م م معندي منكمل معااك انا غنمشي ننعس في بلاصتي
الريكس ببرودة و كيحول عينو معاها و هي غادا جنب : بلاصتك معايا 
وفاء غادا بشوية وجنب بخوف و كتشوف فيه : بلاصتي حدا ملكة انا غنمشي ننعس حداها 
الريكس طلع جاجبو بغضب : راه هدرنا بلاصتك معايا 
وفاء كتخرج عينيها رغم الخوف : انا بلاصتي حدا ملكة ياك انا مجرد خدامة و مكاني في الكوزينة ...و هي تبغي تخرج من تما 
هو ناض بيدو من على الطبلة و حواجبو منقضة عليها بنبرة غضبية : وفاء براكا ....زئير الاسد الغاضب لي خلاها توقف وهي كترعد و كتحاول متبينش وقفت كتسرط الريق و كطلع النفس و تهبطها 
وفاء : م م مالني ك كدبت ب بغيت نمشي ننعس حدا ماماا
الريكس كيقرب ليها بهدوء و هي كترجف و الغضب واضح عليه بمجرد موقف قدامها رفعت رجليها الفاشلين على الارض و تجاوزاتو بخطوات سريعة باغا تبعد عليه أكثر هو ايتدار ببطئ و كلامو أسهم من الخشونة الرجولية 
الريكس : مكظنيش اانسة وفاء باغاني نكمل لي بديناه حدا نرجس 
وفاء وقفت و و هي عاطياه بضهرها خرجات عينيها كلماتو استهدفت قلبها بالمباشر و ولات انفاسها كتسابق باش تخرج اكثر 
الريكس بصوت بارد : و نتي عارفاني غادي نديرها ....هي كتسرط ريقها بالخوف و كطلع انفاسها و تهبطها هلوسات الشيطان كتسيطر على عقلها و هي تومأ براسها بلاا هي مغتخضعش ليه و كملات في طريقها للكوزينة و الملك من وراها على البرودة كيشوف فيها كتمشا عينو الداكنة غير مطمأنة بالمرة ....بعد لحظات قليلة كانت وفاء في ضهر الام ديالها لي دايرا الحيط و هي حالا عينيها في الظلام و هاد السكون للمخيف كيستهدف قلبها لي كينبض بخوف و هي دايرا كتشوف في ضهر نرجس و كترمش بخوف و هي تدو باش تسطح على ظهرها و هي تحل عينيها الخضرين و فتحات الفم ديالها الحمر و غتخرج من شهقة حتى تحطت يد ضخمة على فمها كانت اليد ديال الريكس بضخامتو فوق منها صدرو الضخم على صدرها الرطب بدون مايظغط عليه كطلعو و كتنزلو و عينيها خضرين غيخرجو من بلاصتهم كتشوف يمين و يسار على أمل نرجس متفيقش و ظاغط على فمها
الريكس بابتسامة واقحة و كلمات خافتة رجولية : شنو دابا نكملو هنا ؟؟(انفاسها لي كيتسمعو و عينو لي كيتدورو بالخوف ) ههه الظاهر ان الشقراء ديالي كتعجبها المضاجعة الصامتة (وفاء غير مجبدة عينيها فيه اكثر ) اش بان ليك نديروها هنا ؟؟(طلعات فيه حواجبها بلطف و كدير ليه لا ببراءة الريكس كتعجبو ديك البراءة المثيرة طلع حواجبو للسما ) ادن لهيه ....بقات غير كترمش فيه هو يضحك ببطئ و حيد يدو على فمها هي بقات كتشوف فيه و هو كيهز فيها بين يدو لا مجال للهرب هزها بضحكات هادئة خافتة كتخرج من فمو و هي كتحول في عينيها و كطلع في صدرها و مزيرة على القبضة ديال يديها بقوة باغا

تقلب على وسيلة باش تهرب مبقا دابا طقوس ديال العلاج هو كيتمشى ببنيتو القوية هازها بين الادرع ديالو الصلبة ......حتى وصل بيها البيتو دخل و سد لباب و هي تبدا تملص منو دغيا و كدفع في صدرو و كتركل هو كيشوف فيها برودة 
وفاء : حطنيي حطنييييي حطنييي ...وقفها على رجليها على الارض بهدوء باش يبدا الخدمة ديالو حطها وشدها من دراعها بقوة وجبدها لعندو و صدرها على صدرو و ميل راسو و فمو على وشك يقيس فمها و هي تبدا تفركل ليه و تدور راسها يمين و شمال و سادا على فمها و كتأن بخفوت انثوي و انفاسها كتضارب تهيا معاه ...عينيه في سكون كيشوف القطة الشقراء الشرسة كتقاومو بقوة هو يرخف شوية على دريعاتها بين يدو الخشنة و كيطلعها و كيهبطها بهدوء و رجع راسو من الميلان هي توقفت على المقاومة كتشوفيه و كترمش في انتظار رد الفعل ديالو هو حس بهدوءها وهو يغمض عينو وحط نيفو على نيفها و كيميل برجلو يمين و شمال بهدوء و كيميلها معاه و كيستنشق انفاسها لي كتهدأ بشوية و كتشوف فيه وقلبها بدا كياخد مجراه العادي بعيدا على الخوف 
الريكس و هو مغمض عينو : كنشعق التنفس من الهواء ديالك ...بدات كتهدا بشوية و هي بين يدو و عينيها كيميلو و فمها كيتحل شوية و هي كتسمع و هو كيميل بيها يمين و شمال و هو يحرك نيفو على نيفها و دوز بهدوء شفايفو على حنكها و و ظغط بيهم على حنكها حتى غمضت عينيها بين يدو و هي كتنفس بسرعة 
الريكس حل عينو بهدوء و ثمالة و فمو في حنكها و بفحيح الرجولة : كنعشق هاد الحنيكان لي كيتوردو تحت فمي ...و هي ترفع ليه و بداو هرموناتها كيتحركو اكثر و كتفشل بين يديه دوز شفاههو من فمها المفتوح شوية و بدا كيدير ليه تلامس سطحي حتى بدات كتخرج الريح ديال الرغبة من فمها هو يحل فمو شوية و بدا كيمتص ليها فمها ببطئ و هي كتدوب في يدو حط يدو بين خصرها و خشا اصابعو الضخمة في خصرها باش يتحكم فيها اكثر هو كيبغج في الجانبين ديال خصرها باش تطلع اكثر و تجاوب معاه اكثر و كيلعب على هرموناتها الانثوية المفرزة و هو كيمتص في فمها و هي كتبادلو بالمثل

وهو كيمتص ليها فمها باحترافية بشفايفها الفوق و لتحت بوحد للهفة كيقبل في هاد الانثى لي مزال مكتوافقش مع السرعة ديالو و تنظيم الانفاس ديالها رفعت ادرعها بجوج و حوطت بيهم عنقو و كتعلى على صباع رجليها كيترعدو كمحاولة انها تجاريه في القبلة و كتظغط اكثر على فمها بفمو هو كان سريع في اقتلاعىالشفاه ديالها من مكانهم و بدا كيتمشا بيها ببطئ هو رافعها للعندو من خصرها هو يحوط دراعو عليها كيحتاضنها و كيعتاصرها لعندو بقوة و كيزيد في وثيرة القبلة أكثر و كيضغط عليها بيها اكثر و هي كتحاول تجاريه اكثر عقلها غائب كليا هي اسيرة لآن للقلبها حتى توقف بيها في الحافة ديال السرير و هو كيمص في فمها جلسها على الناموسية بهدوء و حيد فمو من فمها و بعيون الثملة مزال عينو على فمها و عض الشفاه ديالو كيمتص منهم الباقيا ديال اللعاب ديالها الظاهر أن الاسد ضمآاان ...وفاء كانت تحت تأثير القبلة بمجرد محيد فمو عليها استعادت الوعي ديالها بسرعة و طلعت في ااريكس عينيها بدهشة للوصول ديالها هنا هو طلع فوق منها فوق الناموسية حاط ركبتو بالمين و الاخرى في الشمال و هي الوسط تكات كتناخد و كتشوف فيه بدهشة ...الريكس كيشوف فيها بعيون داكنة شديدة السواد و كيحيد في الازرار ديال القميجة ديالو و هي تبدا تدفع برجليها باش ترجع للور قلبها كيخفق بقوة و كترمش فيه الخوف الطفولي ضهر عليها هو متبعها كتحاول تخرج من التحت ديالو فعلا انها شقراء عنيدة ...ماهي إلا ثواني حتى كانت القميجة ديالو على الارض باش يزيل على عضلاتو القوية اي قماشة طتزيد فرط الحرارة لي شعلتها فيه هاد الانثى لي مزالت كتدفع برجليها باش تفر من شراسة هاد الاسد اللعين ااريكس نزل يدو فحال الاسد على الناموسية و على فمو ابتسامة و عينو عليها و بدا كيتمشى فحال الاسود كيترقب الفريسة ديالو هي كتشوف في داك الاقتراب ديالو لي كيحرك هرمناتها و نبضات مناطقها الجنسية بدغدغة لا متناهية كتناديه و لكن الخوف مسيطر عليها أكثر و هي كترمش فيه و كتنفس 
الريكس بابتسامة و فحيح الرجولة : مغترحميش الصبر ديالي هاد ليالي لي دازو (هي كترجع بللور حتى وقفت على الكادر لي وراها و كطلع النفس و كتهبطها و دارت تشوف في الكادر و دارت عندو فحال الاسد كيقتارب منها و هي البراءة كتظهر على وجهها ) سسسس القطة ديالي ...وصل لعند فمها و هي مخشية في الكادر و غمض عينو كيداعب فمها من جديد بالشفاه ديالو 
ااريكس بفحيح الرجولة : تيقي فيا 
وفاء ببراءة حاطا نيفها تهيا عليه و كترمش : لاء المرة لي فاتت تقت فيك و قصحتني 
الريكس وهو مغمض عينو وسع ابتسامتو من القول ديالها و حل عينو الرجولية في عينها : دابا غناكلك ...
دقت ساعة الخطايا من جديد .... و هجم الملك بفمو على فمها و مع هي جالسة حاطة يديها على صدرو و كتقفقف و هو كيمتص ليها في فمها بنفس الاحترافية و لكن عاد المرة مزيرة على راسها طلع يدو للنهدين ديالها و غرس فيهم اصابعو بقوة و هي تقفز بالآلم في يدو و بدات كتزعزع ليه ....معندوش مجال باش يتراجع للور كان كيروي عطشو من الشفاه ديالها و من فوق لكسوة ديالها كيلعب بالثدي ديالها ببطئ بدات أوداجها كتنبض و كتزير على فخضاتها أكثر و فمها كيتماشى مع القبلة ديالهم و كترخى ليه من جديد كتعطيه الادن باش يكمل بدون إدراك و كتحوط ليه دراعها في عنقو و هو بيدو الخشنة العديمة الرحمة بدا كيعتاصر بيها النهد ديالها بقوة حتى فتحات فمها أكثر و عض ليها الشفاه ديالها و أصدرت أنين في وسط فمو و عينيها مغمضين بالرغم من الآلم كان منكه بنوع من اللدة جعلت فرجها يبكي بدموع للزجة و الثدي ديالها غيتقتلع بالعصرة ديالو و هي تبدا تلوى وسط رجليه و بدون قصد كتحتكها مع رجولتو الصلبة لي كتنتافخ من هاد للمسات المثيرة .....طلق من الثدي ديالها و فمو في فمها ضاغط عليها بقوة على داك الكادر (الكسوة مفتوحة مابين صدرها ) دخل يدو بينهم و كيضغط بأصابعو على المكان و مشى للثديها المعاكسة بمجرد مقاس الراس انتافضت من يدو هو يشد ديك الثدي وسط يدو و بدا كيظغط عليها بقوة أكبر حتى بدات كتآوه في فمو و هي دايخة واش كتآوه للدة او ألم ....ولا أعنف في هاد المرة و هي كتلوى تحتو نزل حيد فمو من فمها باش يطلق العنان لآهات ديالها تكسر المكان و تهيجو أكثر حل عينو بثمالة كتبان ليه مغمضة عينيها و دايبة بين يدو حط أنيابو على الرقبة ديالها و تسللت يدو الحرة الثانية لبين فخضها وتحسس السائل الدافئ ديالها ابتاسم عشقا لدالك ....و مشا كيمتص رقبتها و هو كيعتصر ثديها أكثر وكتزيد تعالى تأوهاتها هو كينزل راسو في رقبتها البيضاء و شفاههو كترسم خرائط مخفية في عنقها و كلما كيعصر الثدي ديالها بقوة كيعتصر معاه سوائلها أكثر و كطلع عندو و كتزير و كتخرج من فمها : ف ف فااهد....و كيطلقها ليها و كيطلع يدو كيدلعب ليها الرأس ديال النهدين ديالها باش تبقا تحت تأثير الشهوة هز فمو من رقبتها و بفحيح هدر : مزال الحال الشقراء ديالي على الغوات بسميتي ...و رجع راسو للعنقها وضغط بين الاصابع ديالو على حلمأتها بقوة حتآااوهت بأعلى صوتها و طلعت رجليها كتحتك أكثر برجولتو الحاجة لي كتزيدو نشوة وغرق اكثر كان مغطي عليها بعرض أكتافو القوية الموشومة بمخالب الفهد هو يرجع طلع للفمها ديلتاهمو بشراسة حيد يدو من النهدين ديالها و شد الوسط ديالهم بيدو و قطعهم حتى ظهرو الحبات ديال ليمون تحولو للون الاحمر بفعل العصر الشديد و الرؤوس منتفخة حيد فمو من فمها بعدما خلا أثر دماء تما و هي على حالها مغمضة عينيها يديها ثقال عليها و مطلعة راسها للفوق باستسلام ..الريكس من بعد نزل للنهدين ديالها جنة الجنون ديال وفتح عينو بشهوة سرير الشهوة تملك اسنانو اللون الدهبي المنكه بالاحمر لي تشكل تحت وطأة العبث ديالو 

الشقراء ولات كاحدى اللوحات العبرية عارية من الفوق و مغطات من لتحت مغمضة عينيها كتحتاضن اللدة بمجرد مغرس الفم ديال الريكس النهدين ديالها حتى تآوهت للآعلى و أكثر فرط الحرارة شكلها احتباس حراري خدودها اتاخدو للون الزهري و حواجبها كيترفعو للسما مع كل من تآوهاات ....ااريكس كان منغمس في نهد الجنة لي تعرض للنداء من قبلو وهو بارز بداك الشكل لديد هو كيمتص فيه بجنون كان كيرتوي من نهدها الممتلئ بالخمر المصفى لي كيثمل على إثرو و كيغرس أنيابو بشراهة فيه حتى كتهز الشقراء مع ديك العضة الشديدة و كتصرخ آلما ولدة هههه تبااا هي غير مجودة في داتها باش تفرق بين شيئين اجتمعو في النشوة و تسللت يدو الاخرى باحتكاك مع خصرها للأسفل كينزلها للانوثة ديالها برفق و هي كتلوى برجليها و كيشكيو الفخضين ديالها من الانهار العديمة اللون لي كتفرزها تسلل ليها تحت الثياب ديالها مرورا بالمثلت الدهبي و يدو كتختارق بين فخاضها و طلق النهدين ديالها وهما في حالة يرثى لها ولات شديدة الاحمرار و طلع لفمها يلاه غتخرج آااه حط فمو مكانها باش تسمع في الداخل ديالو و دخل جوج ديال الاصابع ديالو بين الشفرتين و الشقراء محتاضنة ليه يديه بفخيضاتها و كيمرر سطحيا وسط ممرها الضيق باحتكاك دهبا و ايابا هنا كان جنون الانثى ديال الملك طلقات ليه شفايفها و عينيها بانوثة مغمضة استسلمت ليه هو كيتلدد باستسلامها و كيزيد يلتاهم فمها هو يبدا كيدخل أصابعو الخشنة في الانوثة ديالها ببطئ صعقة كهربائية تلقاتها وفاء و فتحات عينيها بسرعة و هي كتحس بالاصبعين ديالو كيدخلو فيها بهدوء كيوسع بيهم الممر الضيق للسيد القوم لي على انتصاب كامل كينتاظر بشوق يفرغ فيها مقتنياتو البيضاء ....وسط فمو بدات كتأن و جمعت رجليها و يديها كدفع فيه هو يخرج اصابعو بشكل نصفي وعاود دخلهم و هي تبدا تركل برجليها خاصة فاش كيداعب باصبعيه العضلات الداخلية ..طلق ليها فمها باش طلق لعنان للصرخات ديالها و هي رفعت رقبتها للفوق و عينيها مغمضين كتغوت بدون مايخرج يدو من تما نزل للأسفل ديالها بنفس عيون الشهوة ظمآاان للتدوق من شهدها للعسلي صراخهاا رنات شهوة في الادن ديالو نزل للفرجها مزق بقايا ديك الكسوة كيطبق ماقولة "وراء كل فستان ممزق رجل ثمل من شهوة" فرق فخيضاتها بصعوبة باش يدخل راسو وسط منهم و يمارس معاها الجنس الفموي بالموازات مع أصابعو لي كتخدم على توسيع الطريق هي بمجرد متحط فمو على فرجها الملتهب ببفرط الحرارة حطات يديها فوق راسو و رافعة راسها و هي في متاهة واش تغوت من اصابعو لي كتمزق ممرها للعين و لا تآااوه من الفم ديالو للكيهيجها أكثر قدرتها على الاستعاب على وشك انها تفقدها 
وفاء و هي مغمضة عينيها : فاااااااااهدد صافييييي ايييييي فاااااااهد فااااااااااااهد ايييييي عافاااااااااااك مبقيييتش اييييي فااااهد .....كانت صرختها أنغااام في ادنه شقراءه لذيدة و صوتها عدب و سوائلها اااه لو اعدت منها الخمور لكان الملك اول مدمن للها كان كيقبل الشفتين ديال الفرج ديالها بخشوع حتى كيدمع فرجها من للدة و كيختالط ريقو بماءها المالح و

اصابعو للعينة كتخرج و كتدخل تصاعديا في السرعة ....الشقراء فشلات كليا اناملها ناتفة بيهم شعرو بقوة و كتعصر كانها امرأة حامل جاءها المخاض بين يدين الملك ...الالم و الشهوة وصلو لانسة وفاء للدروة ديال النشوة و هي كتصرخ بأعلى اصواتها بين جدران هاد الغرفة للحسن الحظ انها عازلة للصوت ... في لحظات الملك أصبح على اهبة الاستعداد و قديمو يتوق بشدة يتغرس في الداخل ديالها حيد اصبعيه ببطئ و نهض للعندها كتعاي للعرق الشديد و الالتواء نزل لعندها لفمها كيقبلها بيه بشدة النشوة حوطت دراعها على عنقو هو بيد كيحيد الزر ديال السروال ديالو و كينزلو ببطئ حتى كشف على رجولتو المنتصبة كتنبض عروقو بشدة و اوداجها هي الاخرى كتنبض لاستقبالو حيد فمو من فمها و هو حل عينو فيها و نزل لوودنها و هي كعنقاه و مغمضة عينيها 
ااريكس بفحيح مختلط بسرير الرجولة و هو كيدوز الرأس ديال رجولتو بين شفراتها لي كتنتافخ أكثر : سسسسس الاثارة ديال الشهوة ديالمتعة و للعب في الممر ديالك الضيق متعة اخرى (و ابتاسم و هو كيهضر في ودنها بين سنانو ) بغيت نسمع سميتي بأقوى جهد عندك ....و القضيب ديالو في الهدف مباشرة و دخلو ليها دفعة واحدة بقوة رغم الضيق ديال فرجها الى أنه دخل بقوة هي حلات عينيها الخضراء في السمااء و غوتت على حر جهدهاا باسموو فااااااهد و في الادن ديالو و غرست ضفارها في ضهرووو من حر الآلم حتى الدموع نزلو من عينيها و خرجو بشوية منصفا و عاود دخلو من جديد و هي كتغوت و كتغرس ضفارها أكثر حتى سيلت ليه الدم
وفاء : فاااااااااااهد هيييييء اييييييي ءءءءء فاااااهد خرجوووووووو عافااااك 
الريكس طلع مقابل مع وجهها كيلعب بنيفها و كيقبل فمها باش تهدأ و كينزل راسو لأسفل و رفيضاتها فوق رجلو هو كيدخلو ويخرجو بوتيرة اسرع من لي قبل هي على حالها كتغوت و كتبكيي و كتقمش ليه فضهرو و إسمووو محيداتوش من فمهاا و هي كتنادي عليه وهو كينهج كأسد من شدة للدة ديال هاد الشقراء ....

الشقراء أسفل الشيطان ديالها للعين عينيها مغمضة و فمها مفتوح للصرخات القوية لي ثارتا للذة تارتا الآلم و اضافرها كتغرسها في ظهرو بقوة حتى رسمات الخطوط الدموية في ظهرو و آهاتهاا كتعالى في ودنو و هو متكي على النهدين ديالها بكامل قوتو كيضاجعها بعنف شديد هاده هي طبيعة الملك العنيفة على أمل الغفران ديال الشقراء و الشفاعة ديالها ليه و تنهداتو كتحطم الجدران في كل مرة كيدخلو فيها بقوة كانت كتطلع بين يدو و كتزير عليه و كتغوت بأيييي سسسسس بالقوة ديال الم و اللدة و انفاسو حارقة جدا كتضرب في ودنها لي مغطية بخيوط من دهب.... شكلو ألحان صدا الشهوات الجنسية العنيفة في هاد الغرفة المعزولة و القضيب ديالو كيتوهج في الداخل ديالها بقوة كانت كتحس بيه كيلامس قلبها في كل ضربة ... الفرج ديالها كان بمثابت قنينة ديال الخمر و قضيبو السدادة لي محكمة الاغلاق و هو كيضرب ضربات متتثالية قوية بدون توقف في الاعماق ديال الفرج ديالها و كتعزف مع انفاسها حكاية شهوة كتوص لحد الارتجاف ديالها لي كيتمثل في رجليها لي مطلعهم فوق فخضو او يديها لي كيجنن جموح الشهوة ديالو و هي كتكسر السكون ديال المكااان بصراخهااا العالي أكثر فأكثر من حر الألم بنكهة الشهوة لذيدة ....حتى دقت الساعة المنتظرة ساعة الخطيئة حط يديو بقوة على النهد ديالها العاري الاحمر و خشا فيه مخالبو القوية حتى كان غيمزقو بين يديها هو كيعصرو من جدرو وو قضيبو المنتصب بعروق بارزة داخل الفرج ديالها بقوة و هو دافعو بقوة بدون ميخرجو حتى بدات كتركل ليه و خدودها ولاو حمرين بشدة و عينيها كترقص فيها الدموع النشوة و الالم في نفس اللحظة و تما طرق الدفعة الاولى ديال القدف السائل ديالو الساخن الابيض محشو و بكثلة محملة بسلالة ملكية غتختالط مع انوثتة الشقراء و بهادا فرغ كل قوتو فيها بشكل نصفي ....و كينهج فوق صدرها وهو بكل قوتو كيتصبب منو العرق الشديد و متكي عليها و مغمض عينو و على فمو ابتسامة الراحة الشقية ....اما الشقراء فكانت تحتو كتنفس تهيا و كتأن بانوثة تعابيرها باكية و فاتحة عينيها شوية مغشيين بالدموع طاقتها كلها تهدت بدا كيحك و وجهو مع وجهها بحميمة وهو مغمض عينو و كيهدر بفحيح رجولي خافت هو كيحتك معاها : عيتيي ؟؟ نوقف ؟؟ (كان على نية انه يكمل )
وفاء بتعابير بكاية و صوت مبحوح بكترث الصراخ لي قطعو ليها حبالها الصوتية و كتنفس ببطء و بصوت خافت : اااه عفااك ...ناض عليها حل عينو فيها بثمالة و على فمو ابتسامة كيشوف في الشقراء ديالو حالة عينيها فيه بدوموع و حناكها حمرين بشدة بفعل الفرط ديال الحرارة خرج منها رجولتو ببطئ و هي بدات كتألم بصوت متقطع حتى خرجو منها نهائيا مخلي فرجها مفتوح بللون يميل للزهري كبثلة زهرة وردية في ايام الشتاء و رجليها مفروقين تحت الامرة ديال السيد ديالها و هي كترمش فيه و مكتحسش بفرجها من لتحت حاولات تجمعو ولكن كيضرها بزاف و هي كتشوف فيه و هي ناعسة على ضهرها و هو فوقها 
الريكس بابتسامة ورافع حواجبو فيها : واخا هادشي مكفينيش أ الشقراء ديالي كنخاف يجي الصباح و يبقى هو فايق ...و نزل راسو

للرجولتو للمتصلبة هي كتشوف فيه ببراءة بالحمورة لي على الخدود ديالها شافتو نزل راسو و هي طلع راسها ببطئ و جبدات عينيها باش تشوف شكون لي غيبقا فايق غير شافت رجولتو و هي تحل عينيها اكثر و رجعت راسها بخجل و زادت جبدات عينيها كثر فا لقاتو كيشوف فيها و بدات نبضاتها كتسارع هو كيشوف فيها و مطلع حاجبو فيها و الابتسامة على الشفاه ديالو : بغيتي نقربو ليك تشوفيه(هي تومأ ليه راسها بسرعة بلاااا و الخجل طاغي عليها و هو بابتسامة منحرفة وهو رافع حواجبو ) شي نهار غتقيسيه ) 
و هي تدير الشقراء يديها فوق وجهها بخجل شديد : فهد صافيي 
الريكس وسع الابتسامة ديالو و كلامو ثقيل : اي على فهد 
هو ينزل ليها من جديد بشوية و حط راسو في الممر الضيق بين النهضين ديالها شتم فيهم ريحتها و طلع عندها لقاها حيدت يديها على وجهها و كترمش فيه و انفاسها كيطلعو و كيهبطو قدراتها الجنسية ضعيفة بالكاد مكتحسش بتحتها هو ينزل مغمض عينو كيداعب الانف ديالها : سسسسس شحال صعيب نقاوم السحر ديالك و لكن على ودك غنتحمل ...و طلع راسو فيها كانت على حالها كتشوف فيه بتعابير هادئة ونزل شوية بين رطوبة ديال صدرها حط راسو تما و غمض عينو و رخى جميع عضلاتو الصلبة عليها و هو مخشي وسطها و رجليها مفارقين كل رجل في اتجاه و حالة عينيها في السقف و كترمش ...تطلب الامر دقائق قليلة و استسلم فيها الملك للنوم بين احضانها هي حسات بانفاسو المنتظمة على الثديين ديالها و حوطت على راسو يديها بحنية و غمضت عينيها هي لأخرى براحة 
أصبحنا و أصبح الملك لله 
بداية بالرنة ديال الهاتف للعين ديال الريكس لي كان محطوط في المكان بالقرب من السرير ديالو ...كان ااريكس في احضان الجنة حواجبو منقضة حتى في نومو كيتنفس الحياة عندها و ظهرو اختالطو فيه مخالب النمرة مع مخالب القطة الشقراء ...الشقراء ناعسة و كيزعجها الرنين ديال الهاتف و كتكمش وجهها بانجعاز فتحات عينيها بهدوء و بصعوبة و دارت للمصدر الصوت كتلمح الهاتف ديالو و هي تدور للعندو و كتحط يديها على العرض ديال كتافو و كتزعزع فييه 
وفاء بصوت انثوي كيتخلل ليه صوت ناعس : فاااهد فاااهد تليفونك كيصونيي فااااهد ...بدا كيتحرك بين النهدين ديالها ببطئ و هي كتزعزع فيه باش ينوض هو يرفع غير راسو عليها بحواجب منقضة و عيون نائمة مفتوحة شوية "حتى في النوم ديالو ملك " (هادا غزل خاص مني للريكس ههه) تهز شوي عليها هو كيشوف في مكان للهاتف و ترفع بشوية عليها و مد ضراعو القوية و هز بيها الهاتف و هي تحتو عينيها نصف مفتوحة كتشوف فيه 
ااريكس حط الهاتف في ودنو و صوتو خشن : وي نزاار 
نزار واقف في الميناء و الريح ديال البحر كتغازل عيون النسر ديالو الزرقاء : الريكس فينك دابا السلعة وصلات 
وفاء كتأن تحت من ااريكس و حاطا يديها البيضين برفق على صدرو و كتحرك بآلم باغا تنوض من تحتوو حيت ثقيل عليها : نننن فاااهد ن نوض عليا (نزار حاط تليفون على ودنو كيسمع صوت انثوي كيأن هو ينزل حاجبو )
نزار باستغراب : واش نتا مع شي وحدة 
هي كتحرك تحتو بلا توقف هو حط تليفون على ودنو و صدرو على صدرها و حواجبو منقضة صابر ليها على هاد الحركات المزعجة لي كدير

في العوض ما يجاوب على نزار كانت كتزعجو بحركاتها و خربشاتها باش ينوض نزل عينو ليها بحدة و تكلم بصوت خشن : وفاء رصاي 
نزار على الخط حاط الهاتف على ودنو و منزل حواجبو كيسمع واش وفاء لي كتقوليه دابا نوض من فوقو واش هما في السرير او شنو ...الريكس تقلب على ظهرو بكل قوة و الهاتف في ودنو هي ناضت بوجه بملامح مبعثرة بسبب النوم غتجلس و هي تحول ملامحها بشكل مؤلم على دليا على انها مقصحة من تحتها ااريكس جرها من دراعها و جبدها للعندو و هي تغوت بانثوية حتى تضرب صدرها مع صدرو من فوق منو و فخضها فوق من رجولتو و حوط خصرها هي مخرجة فيه عينيها الخضرين و هو مستلقي على الوسادة و رافع حواجبو كيشوف فيها 
ااريكس بخشونة : تكلف نتا بيهم 
نزار ايقضو من سبات التفكير : اه اه واخا الريكس ...وقطع للخط 
وفاء كتجبد في عينيها و واضح الخجل عليها بحكم انهم عاريين كليا و ان رجليها على رجولتو : طلق مني عفاك 
هو محوط النحافة ديال خصرها بالادرع ديالو القوية و رفع حاجبو فيها : معنديش الرغبة انني نطلقك اش رأيك في ديك الممارسة زوينة ديال البارح ...ووسع ابتسامتو بانحراف 
وفاء خرجت عينيها فيه : عافاااااك بغيييت نمشييي دبااا ....وكتبعد في يدو على خصرها هو يطلع راسو بشوية و باس ليها الشفاه ديالها سطحيا ورجع دار ليها شبه ابتسامة و طلقها هي بعدت بصعوبة و هي كتأن بألم شديد تحتها هو ناض بهدوء و استدار للعندها نزل للمستواها و حط الادرع ديالو تحت فخضها و الثانية تحت ضهرها و هي تقفز ليه في يدو كتشوف فيه 
وفاء بمقاومة : اش اش كدير 
ااريكس بابتسامة كيشوف فيها و رفعها للعندو بسهولة و هي محوطة دراعها على النهدين ديالها كتحميهم و مزيرة على فخضاتها كتغطيهم 
الريكس كيحركها هو كيتمشى للجيهة ديال الدوش ديالهم : غنمشيو ندوشو 
في الخارج ديال القصر كانت نازلة تاليا كتلعب بشعرها يمين و يسار بغرور و تبجح بالجسد ديالها المثير كتشوف واحد جوج ديال لي كارد داخلين مع الباب ديال القصر الداخلي و هازين صناديق مغلفة باحكام و داخلين بيه و انعاطفو يمين في اتجاه غرفة الريكس ...تاليا كتشوف في الصناديق بفضول و كترقبهم ....سعاد خارجة من الكوزينة اكيد من بعدما نكدت على نرجس صباحها و خارجة بحواجبها نازلين كتمشى بتكبر شافت تاليا و هي تبتاسم 
سعاد : بنتي تاليا صباح الخير ...تاليا دارت عندها بابتسامة : صباح الخير خالتي سعاد 
سعاد وقفت عندها و حطات يدها على كتفها : شوية احبيبة و يوجد للفطور 
تاليا بابتسامة فضولية : شفت دوك لي كارد داخلين بشي بالصنادق 
سعاد بتعابير هادئة : هادوك كيتعاملو كع ولدي فهد شخصيا اكيد غتكون شي حاجة في الاعمال ديالو غاديين بيها لغرفة ديالو
تاليا بنغج : معمري شفت الغرفة ديال مسيو الريكس 
سعاد : هههه انشاءالله غتعيشي فيها معاه تما الغرفة ديال ولدي خاصة جدا و ممنوع يحط فيها اي واحد رجلو حتى من أنا الخدامة كتدخل تشطبها و تخرج و لكن نتي غتكون عندك كامل الحق 
تاليا بابتسامة : اااه ياخالتي شحال متشوقة 
لي كارد حطو الصندوق قدام الغرفة في الممر بدون التجرأ على الدخول او الازعاج و انساحبو من تما 
في الحمام ديال الريكس الخاص ....في الداخل ديال الجاكوزي جالس الريكس ومجلس وفاء قدامو انوثتها فوق رجولتو سطحيا و ظهرها لاصق على صدرو و محوطة يديها على راسها و جامعة رجليها تحت لما بين رجليه و عينيها حالاهم في وضع مخجل جدا و هو كن وراها محوطها بعرض أكتافو و الابتسامة على الشفاه ديالو و يدو كتحرك في الكتفين ديالها و كينزل بكل رقي راسو كيقبل ظهرها هي كتدزر نصفيا بارتباك و هي كتقشعر من القبل ديالو و كتحرك كتافها
وفاء : بغيت ندوش بوحدي ...هز راسو بهدوء و هو كيشوف فيها و رفع حواجبو بجدية 
الريكس : من اليوم مكيناش كلمة بوحدي في القاموس ديالك كلشي غديريه معايا غدوشي معايا غتنعسي معايا فهمتي (هي كتشوف فيه غير بنصف جوهرة خضراء بالقنت ديال عينيها و هي ضامة يديها على راسها و ابتاسم ) واخا غنتعدب شوية باش نحيد هاد الحشمة 
وفاء و حناكها غيطرطقو بالحشمة و دارت عندو و عينيها مجبدين فيه : انااا محشماناااش ...هو يضحك بثقالة و هي دور كتنفس بهدوء و بخجل وغتبدا تدوز يديها على النهدين ديالها تحت الما باش تسالي دغيا 
الريكس هو رافع حاجبو بجدية : حبسي (و هي دور عندو كتشوف فيه بحواجب مرفوعة ) ماشي من حقك تقيسي داكشي لي ولا ديالي انا للوحيد لي عندي كامل الحق ....تعابيرها تحولو للكلمة من نيتك ههه وهو ثابت كيف الحجر كيشوف فيها ببرودة بنظرات الثمالة و طلع اليد ديالو للنهدها بسرعة عتاصرو ليها و هي تدير تعابير مؤلمة و حواجبها منقضة و كتحيد ليه يدو بقوة و بمقاومة

بدا كيداعب الشقراء ديالو بدريعة الاستحمام كيلامسها في اماكنها اللعينة المهيجة هي كتحارب مع يدو قليلا مرة في الرأس ديال نهدها و مرة في المؤخرة ديالها و هي درع حامي لنفسها و هو واضع ابتسامة ليها في كل مرة كتدور عندو بحواجب منقضة كتشكى من الشقاوة ديالو المنحرفة ...هي شقية و هو منحرف الصورة كاملة بين الشقراء و الملك في الحمام حتى خرجو من تما هو لابس بينوار ديال الفوطة قصير ملكي و صدرو عاري كليا مع مداعبة قطرات الماء في لحيتو الخفيفة و شعرو الرطب و هي بعد اصرار طويل منها كتمشى بمنشفة قصيرة مغطية غير محارمها بمشية البطريق صعيب عليها تمشا عادي من بعد هديك ليلة العنيفة 
وفاء من موراه شادة من المنشفة ديالها : قطعتي ليا الكسوة ديالي اش غنلبس دبا ؟؟
الريكس بشبه ابتسامة كيتمشى قدامها في اتجاه لباب : غتكون للهدية ديالي ليك وصلت من ورا الباب ...وفاء متبعاه بعينيها بانعكاسو حتى رجع لعندها في يدو واحد الصندوق و كيتمشى ببطئ حطو ليها فوق الناموسية و هي حاضياه بعينيها 
الريكس بشبه ابتسامة استدار للعندها : اجي للهنا تشوفي الهدية الخاصة بيك ...هي نزلت حواجبها بشك و جات جايا للعندو بديك المشية ديال البطريق ديالها هو يوسع ابتسامة ديالو يتلدد بهاد المعاشرة لي خلاتها تمشي فحال هاكا ....و هي تجي للعندو هو جلس بهدوء فوق الناموسية جالس كملك و كيشوف فيها بشبه ابتسامة هز السيجارة ديالو وضعها في فمو و اشعلها و هي حداه منزلة يديها و عينيها بهدوء باش تفتح الصندوق...حلاتو كما هو المتوقع لباس و قطعة قماشة للعينة من منحرف طلعت فيه راسها و هو كينفت النيران ديال السيجارة ديالو في الارجاء و هو كيشوف فيها بثمالة و ناض بهدوء للخزانة ديالو الرجولية لي كتمثل في غرفة اخرى من الملابس الرجولية المصطفة بشكل أنييق جدااا باش يستعد للدهاب للعمل مخليها هي كتحارب مع المحاولة ديال الجلوس لي كتضرها باش تشوف خبايا الصندوق الاخرى 
بعد نصف ساعة تقريبا كان خروج الريكس حتمي من الغرفة ديالو للخارج القصر بخطوات سريعة ووجه جدييي باش ينطالق لأعمالو الغير القانونية ...مخلي من موراه الشقراء كتلبس في خاطرها بعدما خرج من تماا الملابس لي كيحضرو ليها مصنوعين ليها خصيصا و اثمان باهضة عاد خرجت بشوية من بيتو بعدما طرفات الصندوق جانبا لي فيه اكسيسورات و عدات تجميلة جميلة و غادا خارجة كتمشى مفرقة رجليها حتى خرجات من الممر باش تمشي عند الام ديالها الكوزينة ...ساعة مكملتش الطريق لقاتها كتشطب الوسط ديال القصر بشطابة عادية محيدة ليها سعاد جميع وسائل تنظيف الحديثة باش تعدبها بيهم و تاليا كتمشى جداها بالطالون و كتهضر على لهاتف بحرية و بضحكات انثوية جميلة كتعالى في القصر ...وهي كتمشى بإلتواء في المشية تلوات ليها الرجل ديالها و كانت غطيح و هي تشد من مزهرية ملكية طيحتها الارض وفاء كتشوف فيها و هي كتمشى لجيهة ديال مرجس ...و نرجس طلعات راسها فاش سمعات التهراس ....تاليا وقفت كتشوف في المزهرية لي ولات مزبلة مشتتة في القصر حطات يديها على فمها و قلبها كيخفق بالخوف و صدرها كيطلع و كينزل 
سعاد داخلة من الجردة بتخنزيرة : شنو واقع هنااا 
تاليا شافت فيها ودارت شافت في نرجس لي كتشوف في سعاد 
تاليا : نتيييييي (نرجس دارت عندها بكل براءة و جات وفاء بشوية وقفت حداها ) وااااش عارفة هاديييي لييي هرستييي شحااال كتسوى واااااش نتي عمية شوفييي اخالتييي هاد الخدامة اش دارت .....نرجس حلات فيها عينيها وفاء نزلت فيها حواجبها اش كتخربق هاديي و دار بجوج عند سعاد ....لي كانت واقفة في الباب و كتنفخ و كتفش و هي كتشوف في نرجس 
تاليا مشات عند سعاد : كاااانت كتشطب و طيحتهاااا 
وفاء من تحت سنانها غطرطق و مغنزرة فيهم : من نيتها هاد الخرية انا غنوري مهااا ...

نرجس واقفة ضامة يديها و نزلت عينيها لأرض عارفة راسها حتا لو دافعت على راسها مغينصفها حتى وتحد و وفاء واقفة من موراها جامعة قبضتها بقوة و حواجبها منقضة و هي كتشوف في التبعليك ديال تاليا المستوى ديالها طايح للبراهش و هي كتفتاري على الأم ديالها ...و سعاد كتشوف في نرجس بتخنزيرة و تهيا مزيرة عل يديها بعصبية 
تاليا مجبدا عينيها : دابا شكون غيعوضنا في هاديي هيي اخالتيي 
وفاء من تحت سنانها : صافي دابا غنتف الخرية لي حطاتها....يلاه زادت خطوة باش تمشي ليها متجاوزة جميع القيود غتوريها الظلم على أصولو و هي تبسط نرجس يديها قدامها مانعاها من ما تزيد خطوة 
وفاء دارت عندها و جبدات فيها عينيها شادة على قبضتها كترعد باغا تمشي ليها نرجس مجرد ما أنها دارت عندها نصف دورة و خنزرت فيها باش تسكت ...وفاء كتشوف فيها و مجبدة عينيها كتسألها بيهم علاش 
سعاد كتمشى جيهتها بخطوات سريعة و هي معصبة كلمتها منكهين بالعصبية : هاديييك البكرة (دارت عندها وفاء و هي كتنفخ و كتفش و هي كتشوف فيها و كتدور تشوف في تاليا من مورا سعاد كتنفس السعداء ) ماكتعرفييي ديريي والو غير الماكلة يييخ تفووو منك كتعرفيي هاد الفاز لي هرستي شحال كيسوى واخا نبيعك نتي وبنتك طرف بطرف مغتجيبيش ثمانو ... تاليا قربت للعندها حطات يديها فوق كتاف سعاد بوجه قاصح 
تاليا : خالتي تهدني نتي مريضة بزااف ....وفاء عينيها خرجو فيها كتعض على سنانها و بغات تزيد و هي تنزل نرجس يديها و شدات من القبضة ديال وفاء بقوة و هي حانية راسها للارض
سعاد دارت عند تالياا بعصبية السيدة ولات كلها حمرة : ماشفتيهاش اش دارت 
تاليا حاطة يديها على كتافها كتصرف كانها عاقلة بكل نفاق : خالتي صحتك هي لولة مسيو الريكس غيجيب ليك حسن من هادا تهدني (دارت عندهم بعينها بكل وقاحة و كتشوف في وفاء كتخنزر فيها غتقتلها بعينيها ) يلاااه نتوماا جمعو هادشيو حيدووو من هنا (و رجعات للدورة للسعاد لي كتشوف في نرجس و كتنفخ و تفش بالاعصاب ) تعالي ا خالتي ترتاحييي عافااك حبيبية ....و تاليا شادة من سعاد وغادا بيها بشوية كتمثل عليها دور الكنة للمثالية للهاد العائلة المرموقة 
في المخفر ديال الشرطة العليااا ....في أحد المكاتب ديال الضباط العالي الرتبة في الشرطة جالس الريكس في الكرسي الرئيسي للداك الضابط متكي على الكرسي و حواجبو منقضة بوجه بارد و بين يدو الخشنة ملف كيقلب في صفحات ديالو بهدوء وعينو السوداء عليه و على فمو السيجارة لي كتمثل الهيبة ديالو و جالس الظابط الشاب الوسيم فتاح نصف جلسة على البيرو ومشبك يدو و كيشوف في الريكس و القدام ديال البيرو جالس نزار هو الآخر و الرجل فق رجل و حتى هو كيشوف في الريكس 
فتاح بجدية : عاودت فتحت القضية من جديد كيفما طلبتي امسيو الريكس 
نزار بعيون شك : ظنيت ان الامر محسوم و ان سعد بن جلون هو مول المؤامرة 
فتاح : ماعرفتش بظبط مي الموت ديال سعد بن جلون و رسالة الانتحار مداخلينش ليا راسي 
الريكس بكل ثبات هو كيشوف في الملف رفع و كيتملم بنبرة جدية : باش نعرف الحقيقة الكاملة خاص يتعرف موضوع هاد الموت المفاجئ لسعد بن جلون 
فتاح : تانا معاك ميمكنش شي حد يتآمر على شخص و من بعض ايام ينتاحر الامر مكيدخلش للعقل 
نزار : اش بان ليكم نستجوبو نرجس 
الريكس سد الملف بهدوء و حطو على المكتب و رفع عينو فيه بدون ملامح : مكنتيقش فيها ديك السيدة دكية و تقدر تلعب بالكلمات للصالحها 
فتاح بجدية : انا حاطها في مقام المشتبه الاول كنظن قتلات راجلها و انا جمعت اسماء الخدم لي كانو خادمين في داك الوقت و جاري البحث عليهم 
نزار عينو على الريكس : عندي اقتراح علاش الريكس متستجوبش الانسة وفاء بن جلوون بنفسها 
الريكس طلع فيه عينو بحاجبها عيونو الداكنة تنافس ليل كيشوف في نزار و بحدة خامدة في صوتو و

كيضغط على الكلمات : وفاء معندها حتى علاقة بالموضوع شنو ماكان الأمر هي دياليي ماشي ديال سعد .... نزار كيشوف فيه بدون ملامح جوابو كان واضح وضوح الشمس فتاح جالس على حالو كيشوف فيهم بدون مينطق كلمة زائدة ...فلا كلمة تعلى على كلمة ااريكس حتى لو كان القانون بنفسو 
في الكوزينة و فاء كتغلي وجهها حمر وو زايدها كتمشى كيف البطريق في ديك الكوزينة تابعة نرجس لي كتوجد الغداا و هي حانية على عينيها بتباث 
وفاء بعصبية : علااااااش حبستينيييي علاااااش كنت غنخنق مها 
نرجس كتمشى في الارجاء و يديها مشغولين : نتيي راك باغااا تخرجي علينا غادي تقيسيها غنمشيو فيها كاملين 
وفاء : مكين ما غنمشيو فيها كون بردت فيها جنونيي علاش مخلياني شاعلة ديك الحمارة اما والله تانعفط على وجهها داير كيف البطاطة 
نرجس دارت عندها : بلاما تبقاي طيري حتى تخرجي علينا تبتي الارض انا غنشوف كيف ندير نسيفطك عند عمتك سليمة راني عقلت على العنوان 
وفاء كتخرج فيها عينيها : انا مغنمشي فيين رجلي برجلك و انااا لي غنخرجك من هنا غير عقلي عليها 
نرجس : متخرجيني مانخرجك اختي خرجتي علينا قبل جايا مدخلانا هنايا ها عار الله غير ماريحي 
وفاء : هانتي غتشوفي انا غنخرجك و غتقولي وفاء قالتها ...و استدارت بسرعة حتى تقصحت تحتها و هي تكمش وجهها بطئت شوية السرعة ديال غادا كيف البطريق والوجهة الغرفة ديال الريكس 
نرجس كتشوف فيها : و تييي مالكييي كتمشااااي هكاك عاوتانيي ضربتي رجلللك 
وفاء غادا كتمشى و هزاات عليها يدها : ماااشييي وقتووو 
نرجس : اويلي على ماشي وقتوو نتيييي فين غادااااا اييييه عندااااك ديريييي شي مصيبة (و هي طلع عينيها في السما ) ياربييي تصبرني

بعد سعاات معدودة ....كانت العودة الحتمية للريكس بحواجب منقضة كيتمشى بهدوء و بخطوات ملكية مسموعة في داك القصر لخالي تقريبا بدون مايكثرت لهاد السكون المعتاد و توجه بخطواتو الغرفة ديالو المعزولة ...كانت الشقراء جالسة بسكون فوق الناموسية ديالو مربعة يديها و حواجبها منقضة هاد الطفلة باقي فيها الغليان ديال الغضب ديال الصباح جالسة كتسمع لصوت براكنها الداخلية الملتهبة حتى قطع صمتها هادا صوت الباب تحل و هي تهز عينيها بغضب و قلبها كيضرب و حاولات تنوض بشوية باش ما تقصحش و ناضت وقفت كتشوف و حدائو اللعين كيتمشى في الارجاء كيخلخل توازنها الطبيعي هو كيتمشى في الارجاء كيسمع شي انفاس انثوية أكيد هادي غتكون غير الشقراء ديالو حتى الرائحة ديال الكرز ديالها معطرة المكان دار شبه ابتسامة كيكسر بيها حاجز البرودة هادا و تقدم للعندها كيشوف فيها ...وفاء كانت واقفة و دامة يديها للعندها كتلعب باصابعها بتوثر و كتغيض في الداخل ديالها رفعت فيه الفيروزيتين ديالها كتأسرو بانعكاسو داخلهم و على ملامحها الغضب هو بدون مايتوقف تقدم للعندها حتى وقف قدامها بفخامة مهيبة و هي نحيفة قدامو و انثوية لطيفة غرااتو بهاد الوقفة ديالها حوط دراعو بيها وخشاها للعندو و يدو على راسها هو مغمض عينيو كيشم ااريحة ديال الخيوط ديالها الدهبية و كيحتك وجهو مع شعرها 
الريكس بشبه ابتسام و فحيح الرجولة : كنعشق هاد الريحة ...هي واقفة بين احضانو بغضب كترمش غير بعينيها و هو كيحتك بيها حس بعدم تجاوبها حل عينو و حواجبو انقضت على بعضها و حيد ناض عليها كيشوف فيها و حط يدو الخشنة الضخمة على كتافها 
الريكس بنبرة رجولة و هو عاقد على حواجبو : وفاء مالكي ؟؟ شنو واقع ؟؟ عاوتانيي 
وفاء كتشوف فيه ببرودة و رفعت حواجبها فيه و في كلمها نبرة غضب : ماوقع والو امسيو الريكس (هو رافع حاجبو من هاد الاسم و هي كتهدر بجرءة قدامو و قلبها كيخفق ) كمل على اشنو بديتي ياك باغيي الجسد ديالييي هاهو قداامك عاجبك دور الملك و الخدامة ياااك ...كتكلم بنبرة ساخرة

ااريكس بدات البرودة ديال وجهو كدوووب و تراتيل الغضب بدات كتظهر ليه على جبينو هو ينخضها بقوة حتى تخربق ليها شعرها بين يدو و تعابيرها مزيرة عليهم و كيخرج الكلمات مظغوطة : وفاء اش كتخربقيييي 
وفاء الخصلات على وجهها و عينيها محلولين فيها : الحقيقة امسيو الريكس كتعرف شنووو عمري كرهت شي واحد قدما كرهتك نتا (هاد لكلمة كانت الرصاصة على قلب الريكس الصخري حتى القناع الغضب لي على وجههو اتاخد الوضعية الثابتة هوكيزير على كتافها و كيخفي وقع هاد الكلمة و هي قطة كتخبش ليه في قلبوو اكثر و هي كتألم من لماساتو القوية ) ااه كنكره و كثر ماتصور نتااا و موووك و بااااااك و ديييك تالياااا كنكرهكم كااامليين و حتى لو انك حصلتيي على جسدي فانسى الامر ديال الروح ديالي لي باقا معلقة في الماضي ديالها ....هو كيشوف فيها بعيون من حديد وهو كيتنفس الموت و كيحتاضر من هاد الكلمة انها كتكرهو و ان هوسو مجرد شهوة للجسدها لعبت على اوثار غضبو الشيء لي خلاه يحيد يدو من كتافها كحماية ليها و استدار و هة مزير على القبضة ديال يدو و مغمض عينو و مزير على للثة ديال اسنونو هي من موراه كتشوف فيه بحقد 
الريكس بهدوء عاصف : براا مبغيتش نشوف وجهك يلااه براا ...حتى هي هزات كبرياء الانوثة ديالها و مشات بيه كتعرج للخارج للغرفة ديالو بالدماء ديالها كتغلي بعدما فرغت غضبها عند سيادتو و هي على علم مسبق انه مغيدير ليها والو 
هو كان مغمض عينو كيكضم غضبو اللعين بمجرد مسدات الباب حل عينو بغضب شديد و دور راسو بسرعة قلب وحد الكنبة كانت حدا السرير و ضرب القبضة ديالو مع الحيط و هو كيزأر الزأرة الاسد الغاضبة و القبضة ديالو الصلبة كتلامس الجدار الصلب و عينيه غاضبة جدا و كلامو مضغوط و فحيح الغضب مسيطر على كلماتو و كينهج بقوة الغضب: انااا باغي غير جسدها ؟؟ هي كتكرهنيي انا غنخليها تكرهنيي ديال بصح ...استدار بسرعة و حواجبو منقضة خرج الهاتف ديالو من جيبو و دوز الرقم للنزار ...ماهيا ثواني حتى جاوب 
نزار : ويي فهد 
الريكس بخشونة في صوتو : جا؟؟
نزار : ااه لبارح 
الريكس : دير ليا حجز معاه ليوم بليل 
أما وفاء فجلست في الكوزينة بوحدها و حاطة يديها على لبوطاجي : هاديك الحمارة عاطينها غرفة و انا و ماما نعانيو الظلم ديال موو و ديك الخيتي مكتعرف حتى تمشى ...و هي تسكت كتستقبل الاشارة ديال الحداء ديالو و هي دور راسها كتلمح دخولو للكوزينة و كيشوف فيها بأنظار لا تبشر بخير ووداك قناع البرودة المخيف ...هي كتشوف فيه و حواجبها مرفوعة و قلبها كيداعبو الخوف من نظراتو 
الريكس برجولة منكهة بلبرودة : نتيي تبعينيي ...و استدار كيتمشى للطريق لعودة ديالو للغرفة ديالو هي نزلت حواجبها بخوف و استغراب من نبرة صوتو و تعابير وجهو (بلاتي حيدو عليا علاش استغربتي احبيبة لا متشدونيش علاش استغربتي زعمة راك دايرا الزوينة ) ...ناضت بشوية بخصوص الاضرار ديال البارح و تبعاتو هاد البطريقة الشقراء كتمشى من وراه ...

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.