تاليا حانية راسها و حاسة بالفك ديالها مكينش في بلاصتو و كدير ليها براسها لاا : لا ا خالتي غنكون بيخير ....باغة تبين راسها صبارة مسكينة و نزلتها من الدروج بهدوء و غادا بيها المائدة الكرسطالية .....و نرجس في الكوزينة كتقاد الأطباق ديال العشا ووفاء حنكها غيطرطق و عاد مزيد كيتنفخ و كتزيد كتولي حمرة و كتحط الاطباق في العربة
الريكس عاد دخل عندهم للمائدة وحواجبو منقضة ويدو مضمدهاش من الجروح لي لحقهم بيهم خلا الوقت يشيفهم ليه ...هو كيشوف في الاضرار لي خلفاتها البوءة ديالو في تاليا و في الام ديالو ...طلعو فيه راسهم بجوج بكل هدوء عطاهم تحريب براسو هو مطلع حواجبو و توجه جلس في الكرسي الخاص بيه بتعابير صارمة كيشوف فيهم ...هو يدور راسو للجيهة الاخرى و هو يحل فمو شوية و نزل حواجب و حل عينو شوية و هو كيشوف في وفاء كترسل ليه نظرات أخطر من الرصاص داتوو و الجيهة لي ضربها ليها منفوخة بشكل عجيب ...وهي كتشوف فيه بكره و سعاد طلعات فيها عينيها بتخنزيرات تهيا و لكن مغتهدرش معاها قدام الريكس حيت كانو كلامو عليهم واضح بشأن تعامل معاهم قدام تاليا ....أماا تاليا فياربي مسكينة غير دور راسها مسكينة وصلت نرجس و وفاء كينزلو الاطباق كيف العادة فوق الطبلة والوضع في حالة صمت داامس شديد السكون و النساء كانهم كانو في حلبات المصراعة ....الريكس نظراتو مطوقة وفاء في كل حركة كديرها وهي كطلع صدرها و تنزلو وواضح عليها تهيا الغضب الشديد .....بداو كياكلو و كلشي منزل راسو كياكل إلا هو لي كان الأكل ديالو رغم للذة ديالو بلا طعم هو مطلع راسو و كيشوف فيها بالبؤبؤ ديالو الاسود وو مطلع حاجبو عليها و في يدو الفورشيط و الموس ...وفاء مهبطة راسها و مزيرة على يديها قدامها و العد العكسي ديال القنبلة ديالها أوشك يوصل للمراحل الانفجار ....ما مراتش دقائق قليلة على وجود الملك في المائدة حتى طلب الاستأدان و ناض من المائدة ووجه نظرو للوفاء
الريكس بتعابير جامدة : نتي تبعينيي
وفاء جبدات فيه حجبانها هو زاح عينو عليها و طلعت فيها سعاد و تاليا عينيها و تجاوزها بكل هدوء ....نرجس كتقرص في بنتها باش تمشي تبعوو ....عاد دارت وفاء مخلياها من موراها و مشات غتبع الريكس خطوة من مورا خطوة حتى دخل الريكس للغرقة ديالو هو يتسمع الباب ديالو من موراه تسد بالجهد هو دور عندها نصف دورة بتعبير جامد و منزل حاجبو لقاها مطلعةشوكتها و مربعة يديها و كطلع و كتنزل و كتشوف فيه
وفاء : شنو بغيتيني ؟؟....استدار و تقدم للعندها و هي مطرطقة عينيها فيه رافضة رفع راية الاستسلام هو يوقف قدامها و طلع يدو على دراعهاااا و شد منها
ااريكس : أجيي للهنا
وفاء باغا تنطر دراعها من يدو : بعد مني متقيسنيش
الريكس شد من دراعها بقوة و رفع الحدة ديال صوتو : أجيي لهنااا ...و هي تبت في يدو النبرة ديال صوتو خشنة مكتلعبش معاها مزال مخنزرة وجرها معاها في اتجاه ديال الناموسية و جلسها تما و هي غير كتشوف فيه بغضب
الريكس : جلسي الارض ...و استدار عاطيها بضهرو كيتمشى قدامها نزل يدو لوحد المجر و جبد منو واحد المرهم و رجع للعندها كيشوف فيها و جلس حداها و هي كتخنزر فيه باين من وجهها بلي معصبة بزاف ...حل داك المرهم اللزج و ضارو في اصابعو بجوج و هز يدو باش يماصيه ليها في وجهها و تراتيل الجبهة ديالو كتنادي بالندم بمجرد محط اناملو على حنكها دفعات لييه يدو باش متقيسش ليها حنكها
وفاء بعصبية : لاااا سيير داويي هادييك لي ضربتينيي على قبلها
الريكس خرج فيها عينوو بعصبية شد ليها من كتافها بقوة حتى كان غيقتالعو ليها و عينيه حمارو فيها : وفاااااء ...نبرة زلزلات الجدران ديال الغرفة
وفاء بعصبية و عينيها بداو كيلمعو بالدموع و كتلوى باغا تحيد كتفها من تحت يدو : منيين غتغوت عليااا علااش جايبيين للهنااا
الريكس بغضب شديد و كيحاول يكبحو كيجيبها للعندو : أناا جيبك هنا على قبل ... توقف على الهدرة على كلمة الإعتدار وهي مقربة ليه و نيفها قدام نيفو و
وفاء : علاش جيبني للهنا باش تعيرني عليها خاصنا كولنا نقدسو مرت الريكس و هي تجفف بينا لارض و تمسح بينا سباطها
الريكس نزل حاجبو من بعد ملتاقطت مساميعو "مرت ااريكس "بحدة : علامن كتهضري نتيي ؟؟ كنهضر على سعاد
وفاء جبدت دوك العيون الخضراء عندها الشديدة اللمعان ديال البراءة و نزل حواجبها : انا مضربتهاش هيي ليي كطيير جايااا حداياااا كتنقز راه كلاتهاااا ....هو كيشوف فيها و بهاد قلة الاحترام ليي كتهضر بيهااا على الأم ديالو (اودي راها كانت مقربلاها مع غيتة و هي مخطوبة لأمير )
الريكس مزير على سنانو و صدرو كيطلع و كينزل : كنظن ان لسانك طواال و خاص لي يقطعو ليك
وفاء بتحدي و كتهدر بين سنانها و هي مقربة ليه : يلااه قطعوو ليااا ...و كتصغر عينيها بألم في كتفها
الريكس مزير على كتفها و مزير على القبضة ديال يدو حيدات ليه جليد البرودة هاد الشقية : برااااااا ....و طلق ليها من كتفها هي تنفخت و تفشت علييه و هي كتغنزر فيه و ناضت معصبة هو شبك أناملو مع بعضها و زير عليها و طاقتو كتحرق بفعل الغضب الشديد و عينو كتهللها عروق دموية على وشك الانفجار
خرجات وفاء بعصبية و حواجبها منزلاهم غطرطق هي وديك نفخة لي عندها في وجهها ....وغادة كنشتف على الارض في الاتجاه ديال الكوزينة.....و خلات الملك عاقد حواجبو و مشبك يدو عليها ...الشقراء ديالو خاصها العقاب على أقوالها و أفعالها العديمة الاحترام
دخلت وفاء الكوزينة لقات نرجس كتمشي و تجي في ديك الكوزينة بتوتر و هي تدور للعند بنتها مشات عندها دغيا و حالة عينيها بخوف : اش قاالك ؟؟
وفاء دورت عينيها بلامبالاة :اش عندو مايقول قاليا لا عودتيها غتموتي ... وهما ينزلو عليها الخبطات من حيث لا تدريي كل خبطة يا خبطة من يدين نرجس غير للكتف نيشان
وفاء : اي ايي ملكة اوليي رجوع الله
نرجس كتخبط و كتهدر : باغا تخرجيي عليناا الموك انا نصبر باش نجر الحمل و نتييي كتقلبيي فين تجبدي رواحنا يا الكلبة
نرجس بدات كتخبط في فخاضها و تويل على حالهم وفاء كتشوف فيها هي غير هضرت مكانش عند بالها غدير هاد الحالة كلها (من هاد المنبر كنقول للوفاء ربي ربي لما سكتي اختي ) ....
وفاء : متزيديش فيه تنتيي
نرجس :لااا اختي نزيييد فيييييه و نطووول فييه لا كانت حياتك رخيصة حياتيي لاااااا باش انا نجري و نجااريي باش نعتق روحك وروووحييي تمشييي نتييي تخسري كلشي و ضربييه في الزيروو تال عادي منقبلهاش
نرجس : لا ابنيتي واللهتا تستاهلي داك الحنك لي نفخوه لييك
وفاء : انا اختي غنعس بغيت تبقاي تغوتي بقاي اختي ....و مشات للفراشهم و دارت الحيط مغطية و غمضت عينيها
نرجس بقات كتشوف فيها : نتي لي يجي معاك النعاس الله ياربي دير فيها تاويلت الخير ...وفاء متسوقتش ليها مغمض عينيها و هي تبدا المعزوفة المعتادة بليل و هي تحل الخضراوتين بسرعة اللحن نفسو و الاحساس داتو لي كيحطم ليها قلبها في كل ليلة .....في كل مرة ادكر ان ليل للعشاق يا إما ان يمارسو الحب معا او يمارسو الحزن معا
أصبحنا و أصبح الملك لله
بداية بنرجس لي كتشطب في الوسط ديال القصر بهدوء و حديث و شوشرات حداها مابين سعاد و تالياا ...جالسين في لفوطوي و حاطين الفناجين القهوة و سعاد كتشوف في تاليا و دوك الكدمات لي على وجهها كتزاد سوء على سوء
سعاد بخوف كتقيس ليها في وجهها : لا ابنتيي خاصناا ضروريي نديوك عند طبيب
تاليا فكها منفوخ و الفاصمة و تعابيرها حزينة :ولييت خايبة ياك اخالتي
سعاد كدوز على حنكها بيديها : لا الحبيبة ديالي نتي زوينة ميي خفت لا تكون شي حاجة خايبة دارتها ليك ديك البرهوشة ...نرجس غير حانية راسها و كتشطب و كتسمع ليهم على بنتها حتى زعزع توازنها و توازن الحاضرين
الريكس واقف بعيد على نرجس بشوية واقف داير يد وحدة في جيب و السيجارة في يدو الثانية و دوك الثراتيل الجامدة على الجبهة ديالو
الريكس : نرجس (هزات فيه نرجس عينيها و حواجبها و سعاد و تاليا التافتو ليه بهدوء و طلع جوج الصباع كيتكلم بيهم وبرجولة كيهدر ) قولي للبنتك تجي للعندي....هي حلات فيه عينيها و استدار راجع من المكان لي جا منو ..نرجس بقات غير مبلقة فيه عينيه علاش غيكون باغي بنتها
سعاد هزات فيها حواجبها : راك سمعتييه اش قااال تحركييي
نرجس دارت عندها : ءءء؟؟ واخا الالة ...و مشات هازا الشطابة ديالها للكوزينة للعند بنتها ....كانت وفاء و داك الحنك بدا يتفش شوية جالسة وكتفطر في الكوزينة بشوية و بهدوء و كتاكل حتى دخلت عليها نرجس فحال الاعصار حتى وصلت عندها كتلهت
نرجس : نوضي دغيا عيط ليك السي الريكس
وفاء نزلت حواجبها : عيط ليا ؟؟
نرجس : اااه عندك غير يمون غيدير ليك شي حاجة لكانت شي حاجة طلبييه
وفاء تنهدت : متخافيش ا نرجس
نرجس : لا ابنتيي نخااف قالا نوضي شوفيه علاش عيط عليك خلااص و متخرجيش عينيك حنيي راسك ...وفاء ناضت من الكرسي و حطات يديها على الكرسي بتعابيرها الطبعية : قلت ليك متخافيش عليا ...و مشات كتمشى للعندوو
الريكس كان واقف كيف العادة كينتاظرها وهو واقف بكريقة رجولية قدام الجدار الزجاجي و داير يدو في جيابو و الملامح ديالو منعدمة حتى تسمع الباب ديال الغرفة تحل و رجع و رجع تسد ....دار بهدوء للعندها بتعبير صارم وهي واقفة حدا الباب كتشوف فيه بعيون شديدة النظر
وفاء بطريقة تعفرية : شنو باغي من عندي المسيو الريكس ...ووقفت بعيدة عليه
الريكس هو يبدا كيتحرك للعندها بشوية و كيسمع الخطوات ديالو وبشبه ابتسامة و كيهضر بيدو : نتي أ أنسة وفاء أكثر وحدة عارفة بلي من بعد كل خطأ كين العقاب ...ووقف قدامها
وفاء باستهزاء : شنو عاودتاني غتديني عند صحابك...مكملت الجملة حتى تبدلت الملامح ديالو للملامح جدية و طلع يدو و حط صباعو على حناكهاا و خشاهم فيها ويدو لوخرى حوطت خسرها بقوة هي غمضت عينيها بين صباعو المخشين في حناكها لي آلموها و خرجو ليها شفايفها للعندو
هو بعرض و شفايفو كيلامسو شفايفها و حواجبو منقضة كيهدر بين سنانو : نتيي دياليي
وفاء حلات فيه عينيها و طلعات يديها على القبضة لي شاد بيها وجهها و كتهدر و شفايفها كيتحسسو شفايفو: ولكن نتا لي قلتي ديك المرة ...و كتنفس ليه في فمو و نيفو
ااريكس بفحيح الشهوة ملصقها للعندو : أي قطعة من جسمك ديالي أناا أي كلمة غتخرج من فمك غتنطق بإسمي أناا حتى كل نفس كطلعيه بأمريي أنااا (هي جبدات فيه حجبانها بجوج على هاد التملك لي كيبينو ليها ) و أي رائحة غتفوح منك غنستنشقها غير أناا ...و غمض عينو و دوز نيفو على حنكها و كيستنشقو هي بين أصابعو مطرطقة عينيها في السما كتستشعر حتى هي بداتها وجودو و الكلمات ديالو و طلع راسو عليها و شاف فيها بشبه ابتسامة ...و استدار و هي في يدو كتشوف و منزلة حواجبها للناموسية و جلسها بهدوء جلس حداها وهو مشبك يدو : عندنا واحد الامسية
الريكس هز حواجبو على هاد الثقة : انا غنحدد ليك الوقت ولكن ديري في بالك بلي هاد المرة غيكون العقاب زايد شوية
وفاء وهي تجبد فيه عينيها و كترمش الكلمة الاخيرة للعبات عليها وثر الخوف عندها
الريكس ميل راسو شوية للحنكها المنفوخ و نزل حواجبو و طلع يدو ليه وهي كتشوف فيه و كترمش و كتفكر في هاد النوع لي زايد في العقاب و هو كيتحسس بإبهمو حنكها
الريكس بهدوء و عيون ثملة : كنعتادر ....هي على حالها كتشوف فيه وهو كيقرب منها بشوية و كيغمض عينو و نزل يدو للعنقها باش يتحكم فيها و حط شفايفو على حنكها المتورم بقبلة حرقت أحاسيسها و خلات قلبها كيشتعل دقات بإسمو وهي حالة عينيها غير كتشوف طلع راسو عليها
الريكس بشبه ابتسامة : كين واحد الدوا غيخفي ليك هادشي ...و استدار بهدوء للكوافوز لي موراه باش يهز وحد المرهم
وفاء جبدات حجبانها : زيد شوية ؟؟ المعنى ؟؟
الريكس هز داك المرهم بشبه ابتسامة و رجع دار للعندها و شبك يدو : الظاهر أن الاميرة خايفة شوية ماشي مشكيل (هز حواجبو فيها ) اعتارفي بخطأك وعتادري مغتمشيش
وفاء كتشوف فيه بعزة نفس عصبية : انااا مدرت وااالووو معندي علااش نعتااادر
ااريكس بهدوء حط الاصبعين ديااو تحت من دقنها : ادن وجدي راسك الامسية و هي تحيد وجهها بقوة ما بين صباعو و هي مخنزرة فيه بانثوية ...صدقا كتعجبو و هي بهاد الشكل بالرغم من انه خرجات منها قطة غير مؤدبة خاصو يرودها كيفما تعلمت متجبدش حماها توفيق خاصها تحتارم حماتها سعاد ...خدات من عندو المرهم و ناضت بكل زعفة ..الريكس مزال محتافظ بشبيهة الابتسامة ديالو
نرجس في الكوزينة مزال غير جالسة و كتسنا مسكينة و كطلب الله يحن فيها عند بالها مدوزهاش ليها حتى دخلات عليها وفاء عاد ارتاحت
نرجس : شنوو قالك
وفاء بحواجب منقضة و مخبية داك المرهم : واالوو مقاال لياا والو غير على البيت كان ممخملش و خملتو
نرجس : ااااه تخلعت ياختيي وعلاش معيطش ليا اناا
وفاء كدور في عينيها : مممم و اش عرفني انا سيري سوليه
نرجس : ممم صافي ....مشات وفاء جلست حدا نرجس شاردة و كتنهد و حطات يديها على حنكها كتفكر في هاد العقاب كيف غيكون و بدا تعديبها النفسي في المراوغة فكرة كتقوليها راه فحال الامسيات لوخرين و فكرة كتقوليها لاا اكييد كين اختلاف هو قال هادشي بفموو و زايد من الفوق
نرجس كتشوف فيها : امالكيي هاديك ااه
وفاء طلعت فيها عينيها : والوو
نرجس :نسيت مقلتش ليك ديك مرت الريكس تزااد عليها الحاال
وفاء غوتت بعصبية : هيي ماشي مرت الرييكس
نرجس ضربتها ضربة خفيفة للكتفها و مخنزرة فيها : يعطيك منعرف اشنو خلعتيني وعلااش جايا هناا ديكوور واخا ديكورها خسرتييه و ليوما بليل قرات سعاد انه غتديها للسبيطار
وفاء : غزيييت فيهاا تستاهل
نرجس بابتسامة : و سمعي الكلبة انا قلت زعمة مع راسي لا كانت الخطبة ديال السي الريكس مع هادي تاليا تقدر سعاد تعفي علينا و تخلينا نمشيو فحالنا (وفاء كتشوف فيها مخنزرة و قلبها كيحترق من الداخل و هي كتهدر على خطبة ملكها من وحدة اخرى مكين لا تاليا لا غيرها ) و تخرجنا فحالنا ديك الساعة غنخويو حنا من هاد المدينة كلها كاع ياربي غير نخرجو من هنا مايعاودوش كاع يشوفنا ياربي...وفاء كتشوف فيها و قلبها كيتألم كيفاش غيخرجو من هنا هي مبغاش تبعد على الريكس سواءا انتقام ولاغيرو هي باغا تبقى معاه هو مهماا كانت الظروف هادي هي الحدود ديال العشق ديال وفاء للريكس ..."ليتها اعترفت بدالك " ...بعد مدة وجيزة ناضت نرجس كتوجد للغدا ووفاء انساحبت باقا كتضرها كلمات نرجس كثر من العقاب لي غتلقاه ليوما مشات للطواليط ديال القصر و تما مشات كتماصي على الضربة لي في حنكها بداك المرهم لي عطاه ليها خرجات من تماا كانت الساحة داخلية للقصر شبه خالية و ظاهرة غريبة هي دخول ديال وحدة من لي كارد للداخل للقصر و جاية قاصدة وفاء ....وفاء وقفت بهدوء كتشوف فيها حتى وصلت لعندها و تحنات ليها باحترام
وفاء بجدية : شنو كين ؟؟
الكارد وهي حانية راسها : انسة وفاء جبت ليك هاد الرسالة من عند مسيو الريكس ....و قدمت ليها بطاقة بللون الفضي
وفاء بحواجب منقضة شدات من عندها البطاقة : ممم صافي يمكن ليك تمشي
الكارد حنات ليها راسها : أوامرك أ أنسة ...و استدارت باش تنساحب من تما
وفاء كتشوف في ديك البطاقة حلاتها بهدوء كانت مكتوبة بخط جميل جدا " مع 9 تكون الاميرة ديالي واجدة للعقاب و غتلقا كلشي للتحتاج في الغرفة ديالي" ...وفاء كتقرا هاد الجملة و هزت راسها هاد العقاب فعلا مختالف حتى طريقة باش تقدم مختلفة بزااف ...و استدارت مشات للغرفة ديالو .......السعات كثواني في هاد القصر دغيا كدووز الانسة تاليا وجهها في وضع مزريي جدااا الحاجة لي خلات سعاد تنوض بهاد الضيفة و توجه بيها للسبيطار بعدما تلقات الكثير من الرفض من قبل تاليا و اكتاشفت من بعد ان تاليا خايفة لا تخرج بوجهها هاكاك يكفيها انها كتحس براسها بشعة و هي في القرب من الريكس لي كل انظارو كتكون مشتتة عليها اكيد لأنها خايبة بسباب هاد التورمات لي في وجهها ...و الحاجة لي مكتنساهاش سعاد هي تدي معاها نرجس في أي بلاصة مستحيل تخليها ترتاح من مورااهااا ...
بقات غير وفاء كتدير تحضيراتها للامسية كتفكر في جميع الخرجات لي دازو عليها معاه كتسأل على شنو باقي و هي كتدير مساحيق تجميل ديالها و يديها كترعد
حتى دقت الساعة ديال السندريلا ....وهي لابسة فستان بالحمر طوييل معري ليها رجلها حتى للخفضها و عريان من الفوق و حلقات صغار في ودنها للحجر اسود مع حداء طبعا قادت شعرها و جمعاتو بشكل أنيق ...
بدات كتمشى في ديك الغرفة بهدوء بديك الكسوة الحمرا و هي تلمح واحد اللوحة طويلة معزولة حدا الباب شكلها غرييب و لكن مميزة مشات كتقرب ليها و كتشوف فيها كانت كتعبر على شيطان و في دراعو هاز ملااك وصلت قدامها و طلعت يديها بهدوء للداك الشيطان كدوز يديها عليه ...ماسبقش ليها انتابهت للهاد اللوحة لشدة الظلمة ديالها كتبان فحال الجدار غير ديك الملاك لي كتلمع في ديك اللوحة المظلمة ....فن قراءة اللوحات من الصعب الفهم ديالو من قبل انسان عادي حتى تحل لباب من موراها وهي تقفز و شهقت و استدارت للعندو ...بمجرد حل الباب و دخل هو يدور العيون ديالو في الغرفة حتى سمع الشهقة في الجانب الآخر هو ينزل حواجبو و دور وجهو للعندها و في مثل كل مرة كأنه كيوقع في الحب في هاد الشقراء فتح عينو شوية و رجعهم للحالتهم الطبيعية بسرعة هو كيشوف الملاك ديالو واقفة بداك الشكل المثير ابتاسم كالملك و دار يد على جيبو و غادي كيقرب ليها ....هي كانت واقفة دامة يديها للعندها ببراءة و كتشوف في هاد الشيطان طاحب الوجه الآدامي الوسيم
الريكس بابتسامة : أش كدير الأميرة هنا ؟؟
وفاء كتشوف فيه كيقرب ليها : والو غير شفت
الريكس بابتسامة وقف قدامها بعرض أكتافو و هي طلعت راسها فيه بعينيها الخضراء شد ليها من يديها بجوج بين يدو : كنتمنى متكونش هاد لليدين قاست هاد للوحة ...وفاء كتشوف و دارت كتشوف في اللوحة و كيدر ليه براسها لاا نزل راسو بهدوء و طلع يديها الباردة عندو كيتحسسها و مطلع حواجبو و ابتسامة بطريقة مريبة
الريكس : جاهزها العقاب ديالك
(وفاء مطلع فيه حواجبها و قلبها كيخفق بخوف من المجهول حتى تراتيلها الجميلة تبدلات ليها )
الريكس بنفس الهيئة : هاد الخوف باقي عليه ا أميرة ...جبدات فيه بخوف حتى يديها ولات كترعد و عينو شبه مسحورة بللعنة من هوس بجمالها ...شد من يديها و استدار باش يديها معاه و يديها في يدو و هي توقف ليه و قلبها كيخفق بخوف و عينيها ...دار عندها نصف دورة و طلع فيها حواجبو : شنوو وفاء قررت انها غتراجع (عينيها كيشوفو فيه كفيلة أنها كتنادي بالندم كون غير اعتارفت و متمشيش و هاد الخوف كولو ) و لكن أنا قررت انه فات الفوت دابا على التراجع ... كلماتو قاسية مخيفة و هادئة في نفس الوقت
وفاء بجرأة خائفة : أصلاا انا مغنرجعش في قراري ...هو و استدار بهدوء و بشبه ابتسامة و هي في دراعو غادي بيها خارج بيها و في حالة ديال الرهبة شديدة
على برااا وسط الممر ديال الحديقة الجنة الخاصة بالقصر ...واقفة السيارة ديالو السوداء و على الكيدون ديالها أياد جلدية ديال نزار ...ظل شيطان الماكر بدوك العيون الشرسة الزرقاء استدار نصف دورة فاش تحل لباب اللوراني ديال الطموبيل من قبل لي كارد و دخل الريكس وفاء للتما بهدوء جلست و كاع فخضها الناصع البياض ظهر للعلن نزار نزل ليها راسو باحترام بكل لباقة بدون مايدور للعندها
نزار : انسة وفاء ...هي نزلت ليه راسها كرد على تحية و على وجهها علامة الخوف ..عاد طلع حداها الملك ديالها و دار رجل على رجل و هو يدو كإشارة للنزار باش ينطلق ....بقات غير وفاء كتشوف و كترعد آخر مرة اجتامع فيها نزار مع الريكس داوها للبلاصة كتخلع و دابا العالم ربي فين غيدوها للحظة فاش تحركت الطموبيل كانت غتوقفهم و تعتادر بلي متبقاش تعاود و هي تنزل راسها و دامة يديها للعندها هو يدور للعندها بهدوء و بملامح منعظمة نزل عينو للفخضها و نزل حواجبو ليه و هز يدو الدائفة حطها على فخضها بهدوء و كيحركها هي قفزت و جبدات في يدو عينيها و نزلت يديها ليدو كتدفع بيها باش تحيدها ليها و هي كتدور عينيها ببلورتها الخضراء لعندو هو كيف العادة شاف في الطريق و كيخشي أناملو في فخاضها و هي كتزير على فخضها بدا كيحرك نشاطتها الجنسية و هو جالس بهدوء و لكن الشقراء مكانتش جالسة على راحتها كانت كتلوى ببطء و كتحاول تحيد ليه يديه حتى استسلمت ليه وهو مستمر أنه حاطها كطلع فيه عينيها ببراءة معاتبة كتلقاه في الوضع الجامد وهو كيشوف قداموو ....حتى كتمر ثواني و الدقائق و وفاء جالسة في وضعها و فخضها بين أيادي الملك و هي ثارة مع احاسسها و يدو كيتهيجها و ثارة عقلها في حالة خوف من التهديد ديالو الأخير توقفت السيارة ديال الريكس ومعاها طاقم الحماية الاسود توقفو قداام أحد المطاعم التايوانية الراقية الفخمة مطعم عملاق ....العامليين التاثوانين مسطفين قدامو بطريقة أنيقة بملابس ديال العمل الخاصة بالنادلين و توجه واحد منهم حل لباب لورانو ...خرج المسيو الريكس من الطموبيل و وقف و استدار للأميرتو بشبه ابتسامة لي كانت مجبدة عينيها كيف العادة وسط داك الظلام و مد ليها يدو و هي تخنزر فيه و عطاتو يديها حطاتها ليه في يدو و خرجها بهدوء من تما بكل لباقة هز ليها ديك لي شادا منها و حطها في دراعو و غادين داخلين في جو يسوده الصمت وسط ديك الثقافة التاايوانية المنعزلة ...و تفتح لباب ديال السائق للسيد نزار خرج منو بكل لباقة هو الآخر و توجه بهدوء كظل الشيطان المريب بوجه عديم الملامح من مورا ااسيد الريكس و الأنسة ديالو كتمشى و هي رافعة بيد الكسوة ديالها و اليد الثانية حاطاها في العضلة ديال دراعو و كتشوف في هاد الخدم بطريقة قلقة و قلبها وسط الصدر ديالها العاري هو داير عندها نصف دورة كيشوف فيها بهدوء و بشبه ابتسامة
دخلو بهدوء للتماا كيتمشاو بالقيادة ديال أحد العماال في داك المكان الشاسع المتشبع بالحضارة التايوانية الراقية تحت أنغام العزف على العود ....توجهو للغرفة معزولة للحجز كانت مائدة دائرية راقية و في ديك الغرفة الفخمة كانت مغنية كتغني ألحان الاوبرا التايوانية المصاحبة للعزف على العود و كان تما المكان كيتواجدو فيه أصدقاء الريكس من أصحاب الطبقات الراقية (هما الاشخاص داتهم لي كانو في الحضور في حفل لي كان ديك المرة ) كيلقيو تحية على بعضهم بقهقهات الأغنياء و لمعان المجوهرات ...وفاء دخلات للتما كتلمع بريعان جمالها تحت داك الثوب الاحمر و مجبدة حواجبها في المكان كتسأل واش هادا هو العقاب و هي تدور عندو و تعلات على وجهها علامات الغضب فعلا إنه سيد التعديب النفسي خلق ليها شوشرة في احاسيسها بالخوف رباما هاداك هو للعقاب لي كان ليها الريكس بكل ثبات كان كيشوف فيهم بابتسامة استدارو عندو كيلقيو التحية على بعضهم بالأيادي و الأنسة وفاء كينحنيو ليها باحترام
الرجل 1 من بعد ما لمح الدخول : اوو مسيو نزار مدة طويلة ما نضميتي الأمسيات ديالنا ديالنا
الرجل 1 : اكيد امسيو نزار ...و الريكس بدورو كيتصافح معاهم ببوجود البروطوكول و البرستيج ديال الحفالات و النساء بابتسامات جاو كيحيو وفاء و كيسلمو عليه بطريقة انيقة من الوجه و هي دايرا ليهم ابتسامة اسطناعية و كدور و يحيدت يديها من دراعو باش تصافحهم هو بمجرد ما حس بيديها تحيدت على دراعو زال الابتسامة و نزل حواجبو و استدار للعندها
وحدة من النساء بابتسامة : كنت عارفة انني غنشوفك مرة اخرى مع مسيو الريكس من اول نهار شفتك
المرءة 2 : كان عندي نفس الاحساس ....هي مكتفية انها كتوزع عليهم الابتسامات المزيفة
المرءة 3 : كظن أن جميع امسياتنا غتكون حاضرة فيهم الانسة وفاء ....هي كتافات بالابتسامة و استدارت للعند الريكس و هي تحيد ابتسامتها و حلات عينيها شوية ...كان أمير كيتمشى للعند الريكس بعدما تلقى دعوة خاصة من عند الثعلب ديال نزار صافح مسيو الريكس لي بدورو هاد الاخير قدم ليه الصفح بوجه بائس مخفية ابتسامتو : مسيو الريكس ...و استدار عند وفاء و حنا راسو باحترام للانسة وفاء
أمير : انسة وفاء ...حنات ليه راسها كرد على التحية بوجه مفعم بتأنيب الضمير من الجهة ديالو أما الريكس كان مكتفي بشبيهة الابتسامة ديالو
الرجل 3 : نتفضلو لأماكن ديالنا ...استاجب الجميع لكلام بقلب رحب الريكس شد من أميرتو من خصرها بهدوء هي على حالها حنات عينيها فحال نساء الاعريق القدماء وجلسها في الكرسي للحداه و جلس هو بهدوء و توضع نزار بنفس الطريق في الجانب الآخر ديال ااريكس .أمير في المقابل ديال الريكس بطريقة عشوائية كيتفادى النظر فيها و ضحكاتهم كتعالى في داك المكان بالموازات مع صوت الابرى النقي ....و المائدة مطوقة بانواع النبيد و الخمور التايوانية مخمرة لسنوااات غابرة دات مفعول قويي ...وفاء كتشوف في دوك النساء لي كيتكلمو حول مواضيع نسائية تارة جمعوية تارتا ترفيهية استدارت للعند ديك المغنية لي كتجبد اقصى ماعندها من الحان باش ترضي مسامعهم صوتها للطيف على المسامع و الرجال باصوات خشنة كتكلم على اوضاع البلد و اقتصادو و نزار و الريكس الثنائي المتملق الشاب في هاد المجموعة ديال الطاعنين في السن كيعمهم السكون و الهدوء ...أمير لي كان معاهم جسدا بدون روح
المرءة 2 : شنو اهم مخطاطتك ا انسة وفاء في العمل الخيري شفنا اهتامامك بهاد الشأن فللشهر للماضي في حفلة التبرع كنتي محط الانظار بكرمك
أمير كانت متكي على الكرسي بهدوء و رجولتو كتخدش أكثر ااه كانت خطيبتو و كانت كتجي مع الريكس للهاد الحفلات
وفاء بارتباك : ههه بصراحة مااا عرفتش دابا هه
المرءة 1 بابتسامة : كنقتارح عليك الانخراط معايا في الجمعية ديالي غنحتاجو فيها شخص بمكانتك
وفاء كدور في ديك العيون الشديدة الخضورة في الارجاء : ههه صراحة القرار ديالي كيرجع المسيو الريكس ...المرءة احتارمت هاد القرار ووسعت ابتسامتها بهدوء ...بعد ثواني قليلة دخلو النوادل بالاطباق التايونية الراقية (يقال انهم الاطباق الوحيدة النادرة لي نالت اعجاب ادواق العالم ) تحطو قدامهم بشكل منتظم و بالموس الفرشيط الطعام كان مقسم لشرائح ...دور الريكس راسو يطمأن عليها لقاها شادا الفرشيط و كتاخد دوك ااشرائح و كتحطهم في فمها بهدوء ابتاسم للتأقلمها المميز بين افراد الطبقة ديالو و استدار هز الفرشيط و الموس بدورو غيشارع في الماكلة الكل انحنى على الطبق ظيالو بمافيهم امير و نزار و الكأوس ديال النبيد الأحمر مزينة المائدة ... و مرت هاد الوجبة ببهدوء تحت لطافة صوت صاحبة الاوبرا ...حتى انتهت أطباقهم و حملوها النوادل
الرجل 1 بابتسامة : عندي ترحيب مني خاص للانسة وفاء (هي كانت كتشوف فيه و هي تحل عينيها فيه و ضهرو على خدودها الخجل من الانظار لي تحولو ليها و حنات ليه راسها بابتسامة خجلة كعربون شكر و الملك جالس حداها بابتسامة كيشوف فيها نزار كدلك جالس بهدوء و بابتسامة أمير للوضع كيتأزم في هاد الحفلة لي معندو حتى دخل فيها حفلة تتويج خطيبتو السابقة كحبيبة رسمية للسي ااريكس )
الرجل 1 رفع كأس نبيد بين يدو و بابتسامة : غيكون النخب ديالنا هو الانضمام ديال الانسة وفاء لينا ...و جميع من المائدة رفع الكأس ديالو بهدوء نزار بدورو رفعو بابتسامة على فمو أمير بتعابير حزينة هز بين يدو الما غيهز نخب تتويج لي كانت خطيبتو ...الريكس بدورو بشبه ابتسامة هز بين يدو الكاس ديال النبيد وفاء غير كتشوف فيهم بتعابير الدهشة من مسألة النخب هادي غيشربو احتفالا بانضمامها ليهم الامر جديد كليا على الشقراء تبادلو النخب على طاولة الاثرياء و شربو داك النبيد رشفة في افواههم بيناتهم غير وفاء لي حاطة يديها بهدوء قدامها و حالة فيهم عينيها
المرءة 1 بابتسام بكلام موجه للوفاء : الظاهر أن الانسة وفاء مكتشربش ...وفاء شافت فيها و بابتسامة يلاه غترد عليها بلاا حتى هدر الريكس بهدوء و خشونة رجولية : ليوم غتشرب ....و هي تدور عندو وفاء بسرعة و جبدات فيه عينيها ...هو حط النبيد فوق الطبلة و عينو في الخمور القوية التأثير و كيحط يدو عليهم و بنظرو الثاقب كيدوز عينو على لي عندو المفعول الاقوى و السنوات الاكثر باش يكون عقابها شديد و متعاودوش مرة اخرى هي كتشوف فيه و كتهمس بصوت لطيف و بعينين مجبدين
وفاء : لا لا مكن مكن مكن...حتى شافتو وسع الابتسامة وهو حط يدو على احد للقنينات الفخارية عم السكون في المكان هما كيشوفو بابتسامات فيهم حتى من الاوبرا توقفت بقات غير الموسيقى ديال العود و كيشربو النبيد في الايادي ديالهم نزار نزل حاجبو باستغراب و كان أمير في نفس الموقف ديال الاستغراب بالنسبة ...الريكس هز هاديك القنينة و حيد ليها بأبهمو السدادة و سكبها قدام الفيروزيتين ديل وفاء للواسعين من الصدمة في وحد الكاس بالخمر البني حتى عمرو كولو و نزل القنينة للمائدة ديالو ... و دار الكاس بين صباعو و قربو ليها هي كتشوف في الكاس و دارت عندو بنفس العينين كتاكل في صباعها من لتحت و دارت عندو بالفوهة ديال فمها باش تقوليه مبغاتش تشرب كتصادفها ابتسامتو المريبة إنه العقاب يا أميرة ...و هي كطلع صدرها و كتنزلو و نزلت حواجبها بتخنزيرة ... جبد فيها حواجبو بمعنى الانطلاق و هي كتشوف فيه بديك النظرة طلعت يديها كترجف و دارت كتشوف في المشروب بين يدو الضخمة نزلات يديها حطاتها على الكاس من أصعب لحظات هي انك غتشرب شي حاجة عارفها خيبة و مكتحملهاش ولا مرة فكرتي في يوم انك غتشربها ...طلق هو من الكاس وخلاه بين يديها لي كيرجفو و أمام الحاضرين كيبتاسمو ليها ..بعض الرجال لي نزلو حواجبهم مع الاحتفاظ بابتساماتهم لأن المشروب مفرط للفعالية زائد الكمية لي عمرو ليها ...هزاتو بين يديها بشوية كترجف و كتشوف فيها و قلبها كيخفق ...و الملك جالس بابتسامة هادئة كيشوف فيها
أمير منزل حواجبو و صدرو كيطلع و كينزل و كيشوف فيها كيف مفروض عليها هادشي خاطر بكلشيي و كسر جو الاغنياء هادا : و لكن الانسة وفاء مكتش...قبل ميكمل هدرتو دور الريكس فيه نظرة نصفية مخيفة مع تغير تراتيل ديال وجهو و بصوت خشن بضغطو على الكلمات : هادي الحبيبة دياليي و انا لي كنعرف شنو كتبغي و شنو مكتبغيش ....كانت انظار الكل هادئة داخل مجال التساأل و لكن تعابيرهم بقات داخل البريستيج الراقي نزار اكتفى بالمشاهدة فقط وفاء لي طلعت في أمير عينيها للقاتو نزل عينو و نزل حواجبو و مزير على كفو
و استدار الريكس عند وفاء لقاها حولت النظرة فيه بنظرة حادة غاضبة هو يوضع ابتسامتو و هي تشوف في داك المشروب قرباتو للفمها الزهري و حطاتو على الحاشية دالكاس و شربات الدفعة الاولى بكمية كبيرة و رجعت الكاس ...كان داك الخمر شديد الحر و حناكها تنفخو بالكمية لي في فمها و هي كتسرطو بشوية بشوية و هي مغمضة عينيها للشدة ديال الحر ديالو بمجرد منزل للمعدتها و حلات عينيها حتى حسات براسها كيدور و هي كتلتاقط انفاسها....الريكس كيشوف فيها بابتسامة ...و هي طلع الكاس مرة اخرى و غمضت عينيها باش تحيدو عليها في خطرة طلعات الكاس حتى الفوق و نزلت بهدوء على الطبلة و هي مزيرة على الكاس بقبضة يديها و كتعاني معا الحرورية ديالو حتى سرطاتو و حلات عينيها و هي كترمش الضبابة مغطية عليها و راسها كيدور و هي تشوف في الريكس بعينين حمرين ضبابيين و كتنهج هو كان على حالو هو كيلقنها الدرس ديال الاحترام طلع يدو من جديد هز القنينة و كيكبها في الكاس لي شداه وهي تحل عينيها و داك المشروب كتحس بيه فحال السم في داتها و هي دور عندو انفاس مسموعة و بنظرة غضب
الرجل 1 بابتسامة : كنظن ان هاد المشروب من اقصح الخمور حتى على الرجال و الانسة وفاء مغتقدرش تحملو
الريكس بابتسامة ملئ الكاس و حط القنينة و دار للعندو بهدوء : اللبوءة ديال الملك كتقدر تحمل كلشي ...ورجع استدار عندها و المكان هيمن عليه سكووت غريب و الاميرة كتشوف فيه بنظرة حادة و متبتة راسها على هاد الدوران لي كتحس بيه في راسها ...وهزت الكاس من جديد كتصارع باش تشربو و في كل كميئة كتحس براسها غتستفرغ فيها حتى كملات داك الكاس و حطاتو و عينيها دبلو بالثمالة و راسها كتحس بيه كيدور و حتى الوجوهة ولات مكتميزهمش و نزلت راسها لي ولا ثقييل عليها كأن اعصابها تبنجات و كتفقد الوعي و بدات كتميل بهدوء ...الريكس على نفس هيئة الجمااد كيشوف فيها بابتسامة و شد من القنينة من جديد
تلاشات ابتسامات الحاضرين و استغربو من الوضع وهما كيشوفو في بعضهم بتسأل و الملك غيرفع القنينة باش يسكبها ليها ...نزار كيشوف تغير ملامح الحاضرين و كيشوف الحالة لي وصلات ليها وفاء و غياب الوعي عند الريكس هو يقرب منو
نزار بصوت هامس : فهد (الريكس حيد ابتسامتو دور عينو بشكل نصفي و نزل حواجبو ) باراكا ....هو يدور عند وفاء لقا عينيها تسدو و بدات كتميل هو يحط القنينة
الريكس بجدية كيخاطب بيها لوخرين : كنستأدن ...و ناض بهدوء و دور على دراعها يدو ونوضها معاه فحال شي دمية خفيفة كيحركها و غادي بيها بملامح منعدمة ...أما وفاء فهي بين يدو كتمايل مابين الوعي و لاوعي و عينيها مسدودين بالكاد كتجبدهم مرة مرة كتلقى رجليها كيتمشاو ...نزار تاض تهو بدورو و تحنا ليهم بلاباقة كيطلب الادن بالانسحاب ...و استدار بسرعة يتبع الريكس حتى وزاه في السرعة و خرجو من داك المطعم التايواني وسط هادوك الخدم لي حانيين راسهم باحترام و السيارة في لمح البصر كانت قدام المطعم نزل لكارد وعطا لكونطاك للنزار وهو حاني راسو و طلع نزار في مكان السائق بملامح جدية ...و فتح الكارد لباب لي لور و دخل الريكس وفاء هي الاولة بشوية غير جلست فوق الكوسان حلات عينيها بشوية و دورتها جيهة دالباب و هي تجبدها و شدات من الكوسان ديال نزار كتزعزع فييه : سربييي سربييي سربييي سوووق قبل ما يطلع دغيا دغيا ...نزار استدار عندها بعلمات تساءل على وجهو و هي كتزعزع ليه في الكوسان و كتشوف في الباب
نزار بهدوء و منزل حواجبو : شنو ا انسة وفاء ...و هي ترجع تكات على الكوسان وربعت يديها و نزلت حواجبها في نزار : هاهو طلع ...الريكس طلع كيشوف فيها و هو منزل حاجبو فيها (سمعها اش قالت ) و بتراتيل جدية طلع صباعو للنزار لي كيشوف فيه كاشارة منو باش يزيد ...وهي جالسة مربعة يديها و باعجة فمها فحال الاطفال ...استدار الريكس بهدوء للشرجم وهو جالس في هدوء حاط يدو على فخاضو بعرض اكتافو ...وانطالقت الكتيبة السوداء بثواني كسرت الثملة الجميلة الصمت
وفاء : ههههه (ناضت تقادت في الجلسة دار عندها الريكس نصف دورة و نزار طلع عينو فيها من المرايا و رجعها للطريق ) ههههههههههه رجعوونييي ههه بغييت نعتاادر هههه من هاداااك (و قلبت تعابيرها بكاا ) اهيء اهيء معتادرتش منوو اهيء اهيء
الريكس كيشوف فيها بعصبية غيرة و خرج سميتها مابين سنانو : وفاااء ...طلعت كتفها من صوتو و دارت عندو بحواجبها المنقضة و تعبيرها الطفولي حيدت البكاا
وفااء : انا مادرت ليك والو انا مدرت حتى حاجة والو
الريكس بتعبيرو الصارم هادا دور راسو لشرجم ...هي طرطقت فيه عينيها حتى عيات و دارت كتشوف في شرجم و تكات على الكوسان و حالة عينيها في الشرجم و مطلعة حواجبها و دخلات في سكوون و دخلات السيارة في الوضع ديال الصمت ...و بسرعة دايزا الكتيبة في داك الطريق المظلم....حتى مرات على سكونها جوج دقايق و هي تنوض دغياا شدات من الكوسان ديال نزار و كتدي فيه و كتجيب فيه و كتشوف في الشرجم
وفاء بصوت صاخب : وقف وقف وقف راك فتييي البلاااكة البلاااكة وقف وقف وقف ...نزار كان شاد الكيدون و فاش تصرفت هاد تصرف طلع عينو ليها في المرايا و دور عينو للمرايا الجانبية كيشوف ماكينا لا بلاكة لا والو و دور عينو من المرايا للريكس بمعنى الاوامر
وفاء ميل راسها للعندو و هازا حاجبها : وااا خويااا مكتسمعش نزلنيي هنا
الريكس كيشوف فيها و هاز فيها حاجبو و بصرامة : جلسي الارض
وفاء دارت عندو ببراءة و شادة من الكوسان و مجبدة فيه عينيها و صوتها انخفض من الشوفة في نظرتو المخيفة : راه فتنا البلاكة
الريكس بصرامة : راك سمعتيني حيدي يديك من تما
وفاء طلقت من الكوسان و كتنعت بيديها و بلطافة : راه خاصني نوقف تماا غيزيد عليا في الكونتور
نزار كان كيسوق فاش سمعها غمض عينو كيتمالكها في نفسو طيحات من قيمتو من رجل عصابة للمول للطاكسي و حل عينو كيتجاوزها
الريكس بتعابير منقضة بحدة : وفاااااء
رجعت للكوسان بزعفة و بدوك تعابير الانثوية البريئة الطفولية جلست حانية راسها هو يدور راسو من جديد للشرجم بداك تعبير للجامد كيسمع الاوثار نغمات الصمت
وفاء بقات جالسة في داك الجو الساكن و كدور بعينيها الاوعي خدام ليها و هي تدور بهدوء للعند الريكس كتشوف في السكون ديالو و في النظرات ديالو السوداء و للحية ديالو الخشنة و نزلت عينيها للعرض اكتافو و ديك النفس لي كطلع صدرو على مدة ...هي حالة فيه عينيها و ابتسامة ديال قطة على وجهها و كتكحاز للعندو بشوية و حطات يديها الباردة جدا على فخدو حتى اشعلت اللهب ديال كثلة الجليد هادا و استدار عندها بحواجبو المنقبضة ....وهي كدوز يديها فحال للهرة على فخضو و حالة فيه عينيها بابتسامة في قمة الثمالة ...هو كينتشي من حركات يديها لي كتسرع تنفسو و كتيقد غريزتو و هي ثملة وهو وقح و استغلالو ليها ثملة ماشي من لللباقة ديال الملك نزل يدو ليديها و حيدها ليها
الريكس بحدة ثقيلة : مغنبقاش كل مرة نغوت وفاء ....نزار طلع عينو في المرايا للقا الاوضاع هادئة ....هي نزلت حواجبها ليه بللطف كانها زعفانة منو كتغريه هاد المثيرة بحركاتها دور وجهو للشرجم و شبك يدو للعندو
شافتو دار بوجهو و تفاحة أدام كتحرك ليه و هة كيحاول يحافظ على التوازن ديال داتو ...وفاء حلات عينيها مرة اخرى في شعرو و ابتاسمت من جديد و طلعت يديها لشعرو كتغلغل ليه أناملها و بإبهمها كتلعب اللور ديال ودنو كتشعلو أكثر بهاد الحركات و هو كيتمالك نفسو و حواجبو منقضة بشدة هو يطلع يدو وشد المعصم ديال يديها و حيدها ليها من ودنو ودار عندها فحال داك الوحش بأنيابو كيحميها من افتراسو ليها : وفاااء ...هي كتشوف فيه من جديد بدوك تعابير ديالها البريئة و نزار كيطلع راسو فيهم كيتسأل على شنو دارت لي خلا الريكس يدكر اسمها بهاد الحدة و كينزل البركتين ديال الماء الازرق ديالو ....وفاء كترمش فيه و عضت على شفايفها كتمنع تدفق ديال ريقها بابتسامة و هي كتشوف في فمو و ساقها العاري حيدت من رجلها السباط و حركاتهاللفوق السباطو الاسود و بدات كطلع معاه رجلها باحتكاك
الريكس مدور وجهو للشرجم بحواجب شديدة الانقباض كيحس باحتكاكها سيالة حسية كتبعت فيه التيارات للمغرية و بدات غريزتو كتفعل و حمضو كيتفرز و قضيبو كيشتم الرائحة ديال الاغراء ديال الشقراء الحلوة المفضلة عندو... هو مشبك يدو بحدة و مدور كغمض عينو بشدة كيتمالك داتو اللعينة و انفاسو كتحتاضر بالاختناق حتى حيدات رجليها هو يرجع للور كيتنفس الصعداء و كيتنهد بريح اللهب في فمو ....و هاد القطة غير كتشوف فيه اكثر كتنجادب ليه بالخضراوتين ديالها رجولتو كتجدبها ..تخلصت من القيود في الثمالة ديالها داخلها هو لي كيتصرف دابا من بعدما وقفت من احتكاكاتها...و هي تحط يديها على العرض ديال اكتافو حتى دار عندها بداك تعبير الرجولي و الحواجب المنقضة باش يجلسها و لكن انتهى الأمد بالدهشة على وجهو و هو كيشوفها ناضت على ركبتها و استدار بسرعة و جلسات فوق رجولتو بقوة لي ناضت قياما للسيادتها و طلقت رجليها فوق الكوسان بفردة من الحداء و بابتسامة على وجهها كتشوف فيه و حوطات دراعها بعنقو و نيفها فوق نيفو و مجبدة فيه عينيها و كتميل و كتقاد على رجولتو بمحض العفوية باش تجلس مزيان ....هو بالصدمة تعابيرو تخلصت من الجمود و هو كيشوف فيها رجولتو انتافخت تحتها و هي كتحك بنيفها مع نيفو و اليد لوخرى كتخشي بأناميلها وسط لحيتو و كتشوف فيه بابتسامة بريئة و نزلات يديها كتقلب على يدو حتى شداتها هو كيشوف فيها بنظرو الداكن حطاتها على فخضها العاري عو يجمع فخضها بين يدة و هي تقشعر فوق منو و نقزت على رجولتو جالسة و هي كتشوف فيه بديك الابتسامة العفوية كتضحك بخفوت من القشعريرة لي دغدغت هرموناتها هو يغمض عينو من بعدما مارست عليع الاغراء فحال السحر و حط شفايفو على شفاهها السفلي و كيمتصو ليها و يديه كتبغج فخضها هي بدورها غمضت عينيها و كتمص ليه فموو و كتحرك فوق رجولتو بتلقائية ...و كيمتصها اكثر فأكثر و هو يحيد فمو و حل عينو شوية فيها و هي مغمضة عينيها و ميلت راسها للعنقو بالقرب من التفاحة ديال آدام حلات فمها و حطات سنانها تما و عضاتو بمصة حتى غمض عينو و أصدر سرير الشهوة الخافت و هي تنوض على عنقو و عينيها محلولي بابتسامة بريئة بعدما خلات بصمتها تما حل عينو فيها و ملامحو كتشهيها و حط يدو بين فخاضها و حليها فخيضاته بسرعة و جابها قدامو و ساق في الشمال و اخرى في الجنوب و يدو في خصرها كيطلعها و ينزلها مباشرة من السليب ديالها فوق رجولتو و نزل راس كيقتات بإلتهامات شرسة على عنقها كيمتصو ليها و هي ترفع راسها للفوق و بعيون مغمضة كتلدد بالنشوة لي قلبتها بدات كتأن ليه باصوات جنسية
وفاء بفحييح انثويي كالافعى : فااااهد اااه ...هو باستمرار كيطلعها و ينزلها فوق الملابس و كيعض بقبل عنيفة عنقها و هي كتنادي باسموو بهاد طريقة المغرية .....نزار كان في وضع هادئ كيسوق وتعابيرو هادئة هو ينزل حواجبو من بعد ما لتاقطت الادان ديالو اصوات الجنسية الانثوية هو يطلع عينو للمرايا و حل عينو اكثر ...
هوسي بابنة عدويي .... الشيطااان مكبل بالسلاسل الحديدية بالرغم من وجود الاجنحة ديللو السوداااء ....و كيتيه بمجرد لمسة من شقرائو للملاك لي حتى هي بدورها عندها اجنحة بيضااااء مهداااة ليها من عند الشيطان داااتو الى فعلت هاد الاجنحة باش الطيير غطييير و غيبقى الشيطان اسيير لسالها لوضعاتها علييه .....و هي جالسة بارادتها و باجنحتها بين يديه كتغنج كتدلل بين يديه رغم وجود الاجنحة ديالها ....عطاتو المهمة ديال التحليق بيهم بجوج ......
في إطار الهالة ديال الحب و الهوس لي داخلين ليها الريكس ووفاء ..وهو بكل نشوة مغمض عينو و كيمتص ليها ببطئ عنيف وهو معتصر خصرها و كيطلعها و كينزلها و هي مستسلمة للاوعيها كليا و عطياه رقبتها فحال الدبيحة و رافعة راسها للفوق و مغمضة عينيها و فمها كيلملم بإسمو بطريقة مثيرة ....بجوجهم فحقل الشهوة اللعين تبا ستسود اهات االدة في السيارة
نزار حال عينو بقوة و كيطلع عينو في المرايا و كينزلها للطريق بصدمة : ففففففهدد .... الصوت الجوهري لي نوض الملك من سباتو و حل عينو على وسعهم في فريستو لي محتضناه بيديها و في عالمها المثالي الحسي و فمو في رقبتها هو ينوض على رقبتها و من خصرها هزها بسرعة على رجولتو المنتفخة بشدية و حطها حداه ببطئ و حيد يدو عليها و دور وجهو للشرجم و مشبك أناملو بقوة و علامات وجههو انقضت وهو كيصارع ألم حمض النتريك في رجلتوو ....وهي حلات عينيها فيه من بعدما حطها مباشرة على الكوسان و كترمش كانهم حيدوها من شي حاجة بنينة و دارت عندو كتشوف فيه و نزلت حواجبها ببغضب طفوليي ...اما نزار كيشوف تراتا في الملك و تارتا في الطريق
الريكس حواجبو منقضة و كيغمض عينو و مزير على القبضتين ديالو حتى كتنفاجر منهم العروقة تحجلدية ....وفاء ديك القطة منزلة عينيها لليدو كتشوف في دوك العروق لي في يدو جبدت عينيها فيهم و طلعت يديها كتسلل بيها فحال للصة حتى حطاتها على يدوو هو كيقشعر من حركاتها و استدار عندها من جديد و يدو حيدو ليها يديها من يدو و عينيه خارجين فيها : وفااااء باراكاا ...كلمات مضغوطة تزأر بيها في وجهها و هي مكمشة وجهها بطفولية و استدرات ربعت يديها بطفولية و بزعفة و طلقات رجليها تما ....هو استدار كيصارع الاحتضار الجنسي لييها
نزار رفع حواجبو : واش نتا بيخير ؟؟
الريكس بلاما يدور للعندو : زيد في السرعة .....نزار دار ضحكة جانبية و عفط على المكابح بقوة و انطالقات الكتيبة السوداء بقوة بنفس السرعة .....وفاء من بعدما خرجت من الحقل ديال الشهوة دارت كتشوف في الشرجم و تكات على الكوسان حالا عينيها الله يعلم اش كتشوف هاد البنت فهاد الظلام ....أما الملك جالس حداها و جميع العروق انتفخو و عروق رجولتو كينبضو بسبابها نزل راسو مزير على يدو بقوة الثواني ولات ساعاات بالنسبة ليه ....و دخلات هاد السيارة في حالة سكوون تااام .....للحين وصولهم للطريق القصر تشتت الكتيبة باش يتاخدو مواقعهم و استمرات السيارة الرئيسية حتى دخلت من الباب الخارجي ديال القصر و توقف نزار في المنتصف ديال الممر ديال الحديقة الجنة ...نزار و يدو على الكيدون و كيشوف في الريكس لي بدون اي تبدد في ملامحو المنقضة حل لباب غيخرج منو
وفاء جالسة كتشوفهم وقفو بيها هنا و هي دور راسها للعندهم و هي حالة فيهم عينيها : انااا مسكناش هنااا ...الريكس دار فيها نظرة جانبية و نزل من تما و رجع دخل راسو بتعابير جامدة و مد يدو للدراعها شدها ليها هي كتشوف فيه و كتشوف في دراعها في يدو و بغا يخرجها و هي تنزل حواجبها وكتقاوموو : لاء لاء اناااا مسكناااش هناااا ....هو يدخل ليها راسو و ميلو و غمض عينو شد ليها في فمها نيشان و من دراعها متحكم فيها....نزار كان متكي على الكوسان و كيشوف فيهم من المرايا هو يطلع حواجبو للسما ....قدرة الصبر عندو كتشير للصفر هو كيمتص فيها ببهدوء و كينزل يدو الثانية للخصرها الشقراء تهدنات مابين يدو و حطات يدو على كتافو و كيخرجها بكل هدوء من السيارة و هي كتمشى معاه و مغمضة عينيها و هي بدورها كتمص معاه بهدوء مع بعض العضات بيناتهم كيغرسو انيابهم في شفاه بعضهم حتى خرجها من السيارة ووقفت على رجليها و فمها في فمو حيد من فمها وهي تحل عينيها فيه بثمالة ووضع فمها على حالو متأهب لديك القبلة هو كيشوف بعيونو الداكنة المائلة ليه تهو للحدود الثمالة و نزل شوية حوط بدراعو خصرها و رفعها فوق وجهو و هي خشات اناملها بين خبايا لحيتو و كتشوف فيه و هي تميل راسها و نزلاتو للفمو و غمضات عينيها هو كدالك غمض عينو و تمشى بيها و هما على بساط الشهوة للداخل ديال القصر كيمتص بعضهم للبعض بديك جموح اللهفة و الشوق و هو كيدور راسو شمال و كيقتلع شفاهها و هي كدور راسها عكسيا باش تلتاهم الشفاه ديالو و فمها بالكرز بنكهة الخمر كم انت في نعيم ايها الملك ....و نزار داخل السيارة تعابير وجهو كتشوف فيهم بشكل مندهش ...حتى دخلو للداخل للريكس للحسن الحظ كانو اصحابو في حالة سبات ليلي ...وسط القصر بدات كتلوى ليه بدون دراعو و كتحاول تحيد فمها منو حتى زعجات ليه رجولتو بمقاومتها حتى طلقها و هي بحواجب منقضة حاطة يديها على عرض اكتافو كدفع فيه و كتنهج هو بدورو كيتنهد و فتح عينو بصعوبة عليها
وفاء : انااا مسكناااش هنااا طلقنيي ...و كتركل برجلها باش يطلقها حتى رخف عليها و نزلت رجليها الارض طلق منها رجليها مشادينش التوازن كانت غطيح هو يشد ليها من دراعها ومنزل حواجبو
الريكس : اجي للهناا ....واستدار و هي في يدو غيتمشى بيها للغرفة ديالو و هي كتقاوموو كتوقف ليه بتعبير الطفولة
وفاء : لاء لاء مغنمشيش معاك
الريكس دار عندها بداك النظر الداكن الثاقب نصف دورة لقاها ...مقاوماه و كتشوف فيه بعيون ثملة
الريكس رفع حواجبو وبشبه ابتسامة بهدوء : اجي معايا غنعطيك واحد الحاجة
وفاء وقفت حلات فيه عينيها : واحد الحاجة ؟؟
الريكس ووسع ابتسامتو الساحرة لي نادرا مكيظهرها بين ثنايا الصرامة ديالو وهو كيرجع بللور بهدوء وشاد ليها من يديها : اجي معايا ...هي كانه تلقات عليها اللعنة مع مبدأ الثمالة حالة فيه عينيها و كتمشي معاه بنفس الخطوات
وفاء : هاد الحاجة هي شكلاط ؟؟
الريكس رفع حواجبو وهو كيرجع بللور بصوت خافت كيلعب على اوثار مسامعها : بغيتي شكلاط ؟؟
وفاء غادا معاه وبابتسامة و بهدوء كتمشى معاه : اااه
الريكس : انا غنعطيه ليك .....وسعت ابتسامتها البريئة و هي بين اليدين ديال الشيطان كيتمشى بيها للعرين ديالوو حتى وصل بيها الغرفة هو يحل الباب بيد و اليد الثانية شادها بيها وهي كتميل لييه يمين و شمال و راسها ثقيل عليها حتى دخلها للتما شاد منها ....و هي كتمشى و كدور في راسها كأنها فايت ليها جات للهاد البلاصة و لكن معقلتش إمتا جات ...توجه للناموسية جلسها تما بهدوء
وفاء كتهظر بزربة : فين شكلااط ؟؟؟
الريكس جلست القرفصاء قدامها و يدو كتلعب في فخيضاتها بجوج و كيشوف فيها بنظرات الهوس و بنفس الابتسامة بصوت خافت : انا غنجيب الاميرة الشكلاط ....وفاء كتشوف فيه و كتوسع ابتسامتها هو ينوض من قدامها و استدار للوحد الثلاجة صغيرة داخلة في الجدار بالكري ...و هي كتلعب برجليها و كتشوف جوانبها و هي تلمح القنينات ديال الخمر في الدلو الثلجي ناضت وقفت على رجليها و الارض بيها كدور و هي كتمشى مايلة يمين و شمال و كتشوف في القنينات باعداد خيالية حتى وصلات ليهم و هي تمد يديها باش تاخدهم يديها كتشد غير الخوا و هي تنفجر بالضحك
وفااء : ههههههههه ... الملك استدار للعندها بابتسامة من سماعو للهاد الضحكة الجميلة لهتز ليها عرشو و في يدو الضخمة األواا ح الشكلاط
الريكس بحواجب مرفوعة : شنو لي ضحك الاميرة ديالة
وفاء هزات صبعها كتنعت في الخوا : القرعات ههههههههه هاهماا كينين هاهما مكينينش هههههه ....و كتميل يمين و يسار و كطلع راسها كضحك بصوت اعلى
الريكس استدار الريكس هو كيشوف القنينات بعادين على صبعها و ضحك بثقالة على ضحكتها حتى وصل للعندها : هاهاها تعاليي للهنا ....حوط يدو على خصرها و زيديها معاه و هي مدورة راسها للقنينات كتشوف فيهم حتى هزها بين دراعو بهدء وحطها في الوسط ديال الناموسية ولاح ححداها الالواح ديال الشكلاط ...غير شافتهم تحطو جبدات حجبانها و تربعت في الجلسة مخرجة داك الفخض و هزات وحدة فيهم حلاتها بشوية و طلعاتها للفمها و طلعت عينيها في الريكس و هي تحل فمها ....كان واقف قدامها كيحيد لافيسط كيعاني من فرط الحرارة الجنسية كيفتح الازرار ديال القميجة ديالو ومنزل راسو و هي متبع كل زر كيفتفتح ببطئ و بطريقة مثيرة حتى حيد القميجة ديالو كليا و ضهر بجسدو المرسوم للعراء مزين بندبة دوبلفي و مخالب النمر و هي تنعت ليه بصبعها للرجولتو نيشان
وفاء ببراءة و حاطة لوح شكلاط في فمها : راه باقا ديك الصدفة ....هو يطلع فيها عينو بحاواجبها و ديك الشبه ابتسامة كيتمشى للعندها ببطئ
الريكس بفحيح ابتسامة : اش بان ليك نتي تحيديها ...وصل لعندها وحط ركبتو فوق الناموسية و طلع فوقها و حط يدو على الجهتين ديالها و هي الوسط و كينزل للعندها وجهو و هي شادا داك الشكلاط و كترجع راسها بللور
وفاء بحواجب منقضة و براءة : لا لاا انا مشغولة كناكل دابا تاخد ؟؟
الريكس نزل حواجبو بهدوء و بابتسامة : عطيني وحدة
وفاء حنات عينيها للشكلاط و طلعت صباعها هرست بيهم وحدة ...هو خاشا نيفو في شعرها و غمض عينو
كيستنشق ترياق اللعنة ...
وفاء طلعت راسها و طلعت يديها فيها ديك للحبة دشكلاط : هاك وحدة ....هو يحل عينو و رجع للور شوية كانت جالسة مجبدة فيه عينيها و كتمد ليه شكلاطة هو ينزل فمو لليدها و حل شوية و مص ليها الشكلاطة بصبعها هي كتشوف فيه و كترمش كتحس بالسوائل كتنزل منها و دغدغة في رحمها
وفاء : هههههههههه ....طلع راسو من بعدما شفطها ليها من اصابعها و ابتاسم ليها و هو كيتلدد باصابع الشقراء بنكهة الشكلاط و هي كتشوف فيه بابتسامة عجبتها الدغدغة و و طلع يدو قسم بيها اللوح شوية مجات فين تنزل راسها حتى حط يدو الثانية على كتفها و نزلها للناموسية و هي حالة عينيها في فيه و هو فوقها بضخامتو و بتعابيرو الصارمة و مخشي وسط من فخيضاتهل لي واحد فيهم عريان و لاخر مغطي و حط القطعة ديال الشكلاط بالقرب من صدرها و نزل راسو ببطئ حل فمو شوية و جمع القطعة بمصة و عضة و بقا مدة تما كيمتص في ديك القطعة فوقها ....وهي كتسرى معاها القشعريرة و كتحرك ليها هرمناتها و هي طلقها بضحكات مثيرة
وفاء : ههههههههه كتهرنيي ....هو متص ديك القطعة بانيابو و هز راسو مخلي فيها الطبعة و طلع فيها راسو بابتسامة و طلع عندها وجهو مقابل مع وجهها
الريكس بإغراء : غناااكلك
وفاء كتشوف فيه : ههههههه لاء انا لي غناكلك ههههه .....هو ينزل راسو على رقبتها بعدما ثارت جنون شهوتو و بابتسامة كيمصها ليها بعضة عنيفة حتى كيخلي اثارها في جسدها
وفاء : أااي هههههه اي ههههه....كيزيد في وثيرة العض ديالو للتما حتى كتعلى صرخاتها بضحكات شقية حتى كيحس بيديها الباردين الصغيورين محطوطين على صدرو الضخم وكيدفعو نزل حواجبو وهو مغمض عينو و هو في رقبتها كيرسم خرائطو اللعينة طلع راسو شوية عليها وهي كدفعو نوضت راسها و هي عاضة على شفايفها استغرب منها و من تحولها و هي تحوط رجليها على رجولتو اكثر و شادت بيديها بجوج لي احداها فيها شكلاط من كتافو و كتأن بانين انثوي تعابيرو تحولت لانقضاض هو كيتساأل على اش باغا دير و ناض عليها شوية عليها و هي تقلب عليه جات انوثثتها فوق رجولتو رجل في الشرق و رجل في الغرب و حاطا يديها على عضلاتو السداسية و كتشوف فيه بابتسامة هو ناعس على ظهرو و حال فيها عينيه بدهشة تعابيرو المجمدة تحولت سقط القناع ديالو من هاد القطة البرية و رافع يدوو و هي فوقووو كتشوف فيه و طلعت لللوح ووراتو لييه بابتسامة شقية ...
وفاء جالسة فوق الرجولة ديال الريكس و رجل في شمال و رجل لوخرا في الشمل طلعت يديها للشعرها و جبدت منو واحد الفليل و طلقاتو و لعبت بشعرها يمين و شمال باش يطلق ليها ....الريكس حال فيها عينو و حواجب نازلة صدرو الصخب كيطلع و كينزل و فمو مفتوح قليلا جف ريقو ليها...ورجولتو على وشك انها تنفاجر تحتها هو ينوض شوية على ناموسية و هي تحط يديها فوق صدرو باش تنزلو و نظرتها للعينو ابتسامتها جريئة وهو على وجهو علامات الدهشة و هي تنزل عينيها لألواح الشكولا و قسمت منهم قطعة و حطات وحدة على صدرو و نزلات فحال القطة عينيها ثملة نزلت فمها لديك القطعة بنفس الطريقة ديالو حلات فمها و جمعات القطعة بعضة قوية على صدرو ...الريكس من هول الصدمة لي جمدت تعابيرو و حواجبو نزلهم ليها كيحس بلسانها على عضلتو كترقص شهوتو على انغامها و بسنانها لي كيتغرسو على عضلتو وهي طلع راسها شوية حاطة يديها على صدرو و حالة عينيها فيه و سادة على فمها كتمتص في ديك الشكولا مخلية بصمتها تما الريكس حط يدو من مورا راسها و و قربها للعندو بهدوء و غمض عينو وخدا فمها من عندها بشكلاطتو حتى جبد ليها الشكولا من فمها هي مغمضة عينيها بشدة و كتحرك بين يدو باش يطلقها حتى طلق ليها فمها و طلق ليها راسها حتى ناضت ورجعت دغيا جلست على رجولتو بقوة حتى الملك غمض عينو و طلع راسو وضحك بتنهد و رجع راسو كيشوف فيها بابتسامة كتبرهن على مدى استمتاعو حط دراعو تحت رسو و اليد الثانية فوق فخضها
وفاء بتعابيرها الطفولية : علاش كليتيها كانت دياليي (هو كيبتاسم وهو عاض على شفايفو ) انا غناكل هادي عنداك تاخدها ليا ....و نزلت راسها للوح الشكولا و كتقسم فيه بصبعها هو على نفس الهيئة ديال الابتسامة ...نزلت عينيها للعضلاتو و حطات القطعة من جديد فوق عضلة صدرو و نزلت راسها بعيونها الثملة و من جديد و حلات فمها كتمتصها فوق صدرو فحال الأطفال الرضع لي كيمتصو اثناء الرضاعة
الريكس كيصدر السرير ديال الشهوة بشكل خافت كينتاظر أنها الطلع راسها ...من بعدما خلات الطبعة على صدرو للمرة الثانية طلعات راسها و هي هازا في فمها القطعة و كتمص فيها قبل ماتحل عينيها جاب راسها للعندو بنفس الطريقة و مشا للفمها للقطعة و هي زيرت على فمها باش ميخدهاش ليها هو كيمتص فيها حتى قرصها في فخضها وهو مزير على راسها للعندو و حلات فمها بصوت و خدا من شفايفها رحيقهم كيتلدد بيه و كيدور راسو يمين و شمال باغي القطعة لي كتدابز عليها بلسانها باش تخبيها عليه حتى جبدها من بعدما خلا جناب ديال فمها كولو شكلاط و رجع راسو كيتلدد بالقطعة في فمو بابتسامة كيشوف فيها ...كيف جالسة فوقو و كتشوف فيه بتعابير غاضبة و رجع اتكا على دراعو
وفاء : صافي انا غنوض فحااليي ....و ناضت من فوقو واقفة فوق الناموسية هو نزل حواجبو
كيشوفها اش غدير غادا كتميل نزلت راسها رجليها لأرض و غادا كتمييل للجهة دالباب هو تبددت ملامحو الشهوانية هو كيراقبها كتمايل قدامو بشعرها كتلود بالفرار من عرينو ناض بسرعة و كيتمشى بخطواتو قبل متزلق ليه هاد شبيهة الزئبق لي حتى الرؤية ديالها غير واضحة و الارض كتدور بيها و خطواتها عشوائية حتى شدها من يديها و دورها للعندو و لصقها عندو و هي كتجبد فيه عينيها
وفاء : خليني نمشي فحالي
الريكس بابتسامة : لا نتي غتبقاي معايا أجي نلعبو شوية بالشكولا ....و جرها معاه هي غير هازا الحواجب ديالها حتى وصلو للناموسية و نزلها بهدوء نعسها على فمها هي غير كتشوف و كدور في عينيها و حاطا صدرها ويديها فوق ناموسية هو طلع فوق منها حط ركبة في اليمين و ركبة في اليسار و هي وسطو بغات تنوض هو يحط يدو على ضهرها تكاها هو بابتسامة شد السنسلة ديال الكسوة في الظهر و بداك ينزلها ليها و كيدوز إيبهمو و هي تبدا احسيسها كتهيج بالدغدغة و هي تزير بيديها على الناموسية و طلعت راسها تبدا الضحك ليه في يدو كتلوى
وفاء : هههههه كتهرنييي هههه ....الريكس كيوسع ابتسامتو و كينزلها السنسلة اكثر حتى وصلها ليها للحدود و نزل فمو للضهرها و بدا فوقها كيعض فيها و كيمتص فيها و كيطبع الطبعات حتى كتغوت بضحكات و شهقات ...هو نازل كيبوس على طول ظهرها و كيدوز نيفو و عينيه ثمليين في هاد الصحراء المثيرة لي كتلوى بضهرها و كتضيف نكهات للشهوة بضحكاتها و صرخاتها حتى وصل لحدود للهاد للظهر و شد ليها للحافة ديال المؤخرة ديالها كينزل ديك الكسوة بسرير من شهوة كتبان ديك الطبقة البيضاء الرطبة للقابلة للعض مع السترينك خيط بالكحل و بدا كيدوز صباعو تما
الريكس كيشوف فيها بشهوة : سسسسس ....و هي تقلب ليه على ضهرها حتى يقدات النظرة ديالو و هي كضحك و حالة فيه عينيها لي مثملين بالخمر و النشوة و عاضة على شفايفها بابتسامة و طالقة ليه يديها ...نزل هو حواجبو غتأدي بيه للجنون هاد الشقراء ..نزل يدو لصدرها كيضغط بيه عليها
وفاء بهدوء : أي ءءء ههههه .....و هبط ليها الكسوة بهدوء للحدود ديال خصرها و دوك الثديين من جديد هما قدام المخالب ديالو كيتلدد بنضرهم ....هو يحط كل يد على وحدة و عتصرهم بقوة هو كيكبح اللهب لي في الداخل ديالو ....و هي تحل عينيها بقوة و نزلات حواجبها خرجت صوت صراخ اللذيد لي ترد بصدا المكان بقوة العصرة
و طلعت يديها في ضراعو كتجبدهم بضفارها رخا من وحدة فيهم و تانية كانت فريسة بين أنيابو الشقية كيلتهم فيها من جديد و هي طلع إبهامها للفمها و خدودها حمريين بالاحتباس الحراري لي داخلها و عينيها مغمضين و كتأن وهي كتعض في ابهامها للشدة نشوة ديالها هو يطلق من ابثدي ديالها و طلع يدو حيد ليها يديها من فمها باش طلق اصواتها الانثوية و آهاتها لي كتخللها النشوة للذيدة و طلع راسو بعدما خلا ديك الثديي كترجف بللون للأحمر و طلع للعندها حط فمو على فمها هو مخشي وسطها كيتبادلو القبل المبللة برحيق من زنجبيل و هي لوات عليه دراعها على عنقو و بغات تدار عليه عطاها لي بغات و استدار على ضهرو وهو شاد من خصرها و هي فوقو حالة رجليها ليه و معنقاه وصدرها مضغوط على صدرو و كتبوس فيه بكل جموح انوثتها حتى طلقات من فمو و حطات يديها بجوج فوق وجههو كدوزها و كتمص ليه الجناب ديال فمو حل عينو بثمالة و هي على حالها مغمضة عينيها ...الريكس كينزل يدو لمؤخرتها كيغرس فيها مخالبو الضخمة حتى كتزيد تطلع للعندو أكثر و يدو الاخر كينزل بيها الكسوة للحدود الفخضين ديالها و بقات بداك سترينك الاسود هو ينوضها من وجهو يدوب حلات عينيها فيه كتعاتبو بحواجبها علاش نوضها و ناض بضهرو و هي جالسة فوقو تكاها على ضهرها قدامو و رجليها مرفوعين و مفتوحين ليه سدهم ليها بهدوء و هي حالة عينيها كتشوف و كتعلم و جبد ليها الكسوة من رجليها و رماها وبقلت غير بديك القماشة السوداء المثيرة و رجع فرق ليها رجليها و شد ليها من خصرها طلعها عندو حتى قاس نيفو نيفها و يديها تحطت على كتافو و كيزيد يزير انوثتتها مع رجولتو لي قربت تختارق السروال فياما ليها ....الريكس بابتسامة و بفحيح رجولة : نكملو دابا ؟؟
وفاء حالة فيه عينيها بخفووت هي الاخرى : نسيت
الريكس ضحك بثقالة وهو كيطلعها و كيهبطها سطحيا : هاهاها انا غنفكرك ...هو يميل راسو للرقبة ديالها و عضها ليها و هي طلع راسها للفوق بتنهدات انثوية و طلق من خصرها كانت كطلع و تهبط من ثلقاء ديال راسها ويد شدها من أحد حبات الرمان كيعصر فيها و اليد الثانية ديالو شد بيها يديها و كينزلها ليها على عضلات صدرو المتعرقة بفعل الحرارة الجنسية الصاعدة و بهدوء كينزل ليها يديها و طلقها ليها و طلع يدو لشعرها كيلعب فيه و كملات هي كتنزل فيها للعضلاتو السداسية و رقبتها ولات مزينة بعضات الحب و مزال الوحش كيفترس في ديك الرقبة ...و هي كتنزل يديها بلا توقف وقفتها عند رجولتو المنتصبة المنتفخة و هي كتقيس فيها تحتها و كتساءل على شناهو بدات كتلوى في عنقها باش تنزل راسها هو يبعد عليها شوية و نزل حاجبو و نزل معاها راسو هو يوسع ابتسامتو ....و طلع فيها عينو بحواجبها و تراتيل عندو فضول تعرف اش باغا تدير
وفاء منزلة راسها و فهمها بطيئ للاستعاب كيعادل سرعة السلحفاة تحت إثر داك الخمر و هي كتقيس فيه و تحيد يديها و تعاود تقيس فيه أكثر
الريكس بصوت مخدرم بالرجولة الشهوانية و الابتسامة المتملقة : كنظن خاصني نحيدو باش تشوفي و تقيسي على خاطرك ....طلعت فيه راسها بإبتسامة بريئة و عاضة على شفايفها و كيدر ليه براسها ااه و كطلق بين سنانها شهقات ديال الضحك ....هو يحط يدو على خصرها و بغا يحيدها بيطئ و لكن هاد الشقية طارت من فوقو و ادحرجت على الناموسية تكات على ضهرها فوق الناموسية كتشهق بانوثتها و كتلعب باقدامها المثيرة و كتشوف فيه و هو تراتيلو كتوقف كل للحظة على الحركة باستسامة كتهيجو اكثر برحكاتها غيفتارسها مافيهاش ولكن يزيل هاد العائق...ناض بهدوء كيحل الزر ديال السروال قدامها هي متكية على ضهرها كتشوف فيه و كتعض في الابهم ديالها و حالة فيه عينيها و هو كينزل ملابسو بهدوء حتى زالها كليا و هي تفتح عينيها على الوسع ديالهم و ناضت جلست مجبدة عينيها أكثر و هي كتشوف الحجم و الكبر ديال رجولتو و جا طلع جلس قدامها وهو يرفع فيها حواجبو
الريكس بابتسامة : شفتك وقفتي دابا (و هي تشدها الضحكة و طلعات معاها الحموريةفي وجهها و طلعت يديها حطاتها على وجهها بالحشمة و كتنزله بشوية من عينيها لي كيضحكو ) يلاه ...و هي تلعب بأصابعها و بدات كتنزلهم بشوية و بدوك الأنامل ديالها و عاضة على شفايفها و حنيكاتها كيشكيو من الحرارة بالحمورة ديالهم حتى وصلات صباعها للرجولتو المنتصبة لي كتنبض يعروق الشهوة لمساتو و رجعات يديها بخجل مغطية وجهها و هي كضحك و كدير ليه براسها لاا ...هو يضحك بثقالة على خفة دمها من بعدما للعبت على اوثار قمة النشوة ديالو و ناض للعندها حيد ليها يديها بيدو و مشا للفم ديالها و نزلها على الناموسية رافع يديها للفوق و مشبك أصابعو بالاصابع ديالها و كيتبادلو قبل الحب و العشق و النشوة وهو مخشي وسط رجليها لي هازاهم ليه و بدا كينزل في القبل و المصات باش يسمع اهات نشوتها و رجولتو فوق انوتتثها كيداعبها فوق سترينك و خلا من جديد الشفرات ديال فرجها كينتفخ و كينبض و كيفرز شهد العسل و كتحرك رجليها لي هازاهم ليه بلطافة و هو نزل من جديد للحبات الرمان كيقتات على الرأس ديالو و هي مغمضة عينيها كتهيج اكثر و طلقات صوتها للجنسي بالاسم ديالووو و باغا تحرك يديها الاسيرة بين صباعو ماكان ليها إلا انها تضغط على يدو أكثر و هي كتفرز انوثتها بشكل مفرط
الريكس في نعيم الجنة بين اشجار الرومان في فصل الشتاء هو كيلتاهم فيهم بكل شهوة و هي كتلوى بين يديه و كتلعب برجليها في الهواء و كتفزك سطرينك ديالها بسوائلها و هي كتحس بداك الكائن الساخن كينبض فوق انوثتها لي كتنبض رغبة فيه و هي كتطلق فحيح انوثتتها ببانين الشهوة و اسمو على لسانها كيتردد نزل ر....من جديد دقت دقيقة الحشر طلق من يديها هبطتها لعندها و ناض عليها بعيون داكنة كيشوف فيها وهي مطلعة راسها للسما و كتأن بإسمو نزل راسو بين رجليها و كيقبل في الاماكن الداخلية للفخضيتها بالقرب من اوداجها و هي تبدا تلوى ليه اكثر فاش حرق ليها اماكنهو بقبلاتو و عض ليها الجنب ديال فخضها وناض جلس حداها و نوضها معاه حتى هي من النوع لخفيف دغيا حلات عينيها كتلوى عليه ناضت بخفة بخدودها الحمرين كتشوف فيه و عاضة على شفايفها بطريقة عفوية و هز ليها فخضها في لجيهة الاخرى ...بعدما فرق ليها رجليها رجولتو بشكل مباش في المقابل ديال انوثتها و هي قدامو واقفة على ركابيها كتشوف فيه شدها من خصرها و هي حوطات يديها على عنقو و كتشوف فيه و قربت وجهها للعندو و غمضت عينيها و حطات شفايفها على شفايفو يدو نزلت للمؤخرة ديالها دخل إبهمو من السترينك الكحل و نزلو كيخرجو من الفرقة ديالها و خدم القليل من قوتو قطعو و خلا غير لحزام محيطين على الحافة ديال فرجها و ضهرت انوثتها للعراء ...و بدا كينزل فيها بشوية على رجولتو و هي كتماشى معاه و كتنزل معاه بهدوء حتى حسات بشي حاجة قاسية كتختارق انوثتتها و هي تنزل حواجبها بألم و فمها وسط فمو و كتحس بيه كيزيد يدخلو ليها و الألم فضيع و هي طلق من فمو و حلات عينيها و فلتات من يدو و ناضت وقطعات على الملك للحظة لذيدة زعزعات ليه تراتيلو الثملة و حل عينو فيها منزل حاجبو و ناضت من تما
وفاء بتعابير طفولية كتشوف في رجولتو :اييي هادشيي كيضرنييي ....و بغات تحيد ركبتها من تما هو يشدها ليه رجعها للمكانها و هو شاد ليها من خصرها و كيشوف فيها
الريكس بفحيح الرجولة و بابتسامة : كنعتادر راه غير معرفش كيفاش يتعامل معاك
وفاء كتشوف فيه : هادي آخر مرة غادي نسمح ليه المرة الجايا غادي
نمشي فحالي ....من جديد كيوسع ابتسامتو في هاد ليلة المثيرة و شدها من خصرها بإحكام شديد باش متفلتش هاد للمرة وطلع راسو للعندها بعيون داكنة و ابتسامة مريبة هي غمضت عينيها من جديد و حلات فمها شوية متأهبة للقبلة هو يحل فمو على القد ديال فمها و كيدوز شفايفو على شفايفها سطحيا و كينزلها ببهدوء حتى وصلها للمكان المنشود و ميل راسو شد ليها فمها وهبطها بروية حتى بدا كيختارق من جديد فتحتها ضيقة لي بين اوداجها ... و تطلق من فمو و دارت تعابير الألم و هي مغمضة عينيها ...و كيصدر سرير الشهوة و هو كيهبطها اكثر على قضيبو
وفاء : اي اي اااااي اح اييي ااااه ....حتى دخلو فيه تقريبا كولووو و جلسها عليه و تنهد بشقاوة و ابتاسم ليها بثمالة و هي محتافظة بتعبير الألم وهي كتحس بقضيب كيتوهج داخل أعضائها الانثوية و كيداعب النبضات ديال قلبها بالكاد طلقات لعنان التنفسها كيشكل دخولو للمرها الضيق للي ولا على داك الحجم و حلات فيه عينيها كتنهج و هو داخل فيها و طلعها مرة اخرة بشوية عليها و هي حاطة يديها على كتافو و كتغمض عينيها بشدة الألم مع كلمات الألم و نزلت راسها على رقبة ديالو هو بدون ميحيدو ليها رجع هبطها ثاني بنفس الوثيرة و هي طلع راسها و كتشوف فيه و انفاسها كتنتاظم ببطء و بدات كتحس بللذة و هي كتنهج و كتشوف فيه كيبتاسم ليها و هي ترد عليه بنفس الابتسامة و كتنهد بانوثية وقربت للعندو و انقضو على شفاهه بعضهم كيكلوها بشراسة بالموزات السيد الريكس كيزيد في الوثيرة جرعات متصاعدة و كيقتلع شفاهها مكتفاش بيهم نزل ليها للرقبتها و خلاها مغمضة عينيها كتستمتع باحساس اللذة الجنسية و كتأااوه بقوة و كتنادي بالاسم ديالو الاعلى بصوت شهي لي كيزيد من رغبتو اكثر و كتهيج ليه رجولتو و هو كيعض في للحمها الرطب مكتفاش بالخرائط لي رسم ليها كينهش أكثر في لحمها نزلت راسها تشاركو هاد العضات حتى هي في عضلاتو و رقبتو بشكل شرس الحاجة لي خلاتو يسرع العملية بعنفوانية كيطلعها و كينزلها تما الحاجة لي خلاتها ترجع رلسها للور وهي عاضة على شفايفها اكثر و هي كتحس بعضلات رحمها كتوسع بهاد الاحتكاك و هي طلقها بصرخات في ودنو للأعلى و هي كيزيد يجهد أكثر
وفاء : أااااااييييي صافيييي صافييييي برااااكاا اييي سسسسس ااااااايي ...هو يطلع وجهو و النشوة خدات منو نصيب ديال الثمالة و غمض عينو و نيفو على حنكها و كيزيد في الوثيرة ديالو و هي تنزل راسها للعنقوو بقوة الألم و اللذة كشرات على انيابها الصغيرة القوية من جديد و عضت الرقبة ديالو كتخفف على راسها بهاد طريق الألم و كتأن بانوثية هو كان في الوضع المنتعش للاقصى الحدود وهو على اهبة انه يفجر قنينة الخمر ديالو في انوثتها و يملئ رحمها باغراضو البيضاء لحاجة لي خلاتها ترفع راسها من جديد و تغوت بكل مافيها من قوة و تما طلقت رجولتو لعنان لسائلها للزج الملكي ...من بعدما خلا الشقراء كتنهج على الكتف ديال الملك و هي كلها عرق شديد وهو الاخر كينهج بابتسامة على الشفاه ديالو و هو مغمض عينو وحاط جبهتو على كتفها و قنينتو مزالت ممتلئة اكثر
الريكس هز راسو فيه بانت ليه كتميل على كتفو هز ليها وجهها بين يدو طلعت راسها فيه وعينيها البريئة بين يدو
الريكس بابتسامة : اميرتي ...و هي تقرب منو و غمضت عينيها و باستو بوسة سطحية ورجعات راسها للور بابتسامة بريئة ثملة
وفاء بصوت باح بكثرت الصراخ : ملكي ....وسع ابتسامتو وقرب ليها كيلعب بنيفها على هاد الطفلة لجميلة وهي غمضت عينيها بابتسامة و نزل يدو حطها على خصرها و هزها من فوقو مع بعض الالم ديال وفاء و رجولتو مازلت منتاصبة اكثر و حطها حداه بابتسامة دارت و تكات على كرشها و حطات راسها على المخدة من بعد مارست الحب مع حبيبها و دار لعندها بهدوء و جر عليها الوشاح الحمر باش يغطيها نصف تغطية و تكا فوقها على ظهرها و رجولتو كتعبت بمؤخرتها وهي بابتسامة متكية على كرشها هو كيدوز الانامل ديالو في ظهرها لي طبعو كولو بعضاتو الشديدة و نزل راسو كيبوس فيه بهدوء
وفاء متكية بابتسامة : فهد
الريكس مغمض غينو كيلعب في ظهرها بابتسامة : مممم
وفاء بابتسامة : واخا تقصحت عجبني داكشي
الريكس وسع ابتسامتو و طلع فيها راسو و حط صدرو على ظهرها بشكل كليي عرض اكتافو غطاو عليها عينيها تجبد من تحتو و نفسها مكتطلهش بصعوبة : ف هد
الريكس تكا عليها كليا وغمض عينو بابتسامة : ياروح فهد
وفاء بقاو غير ديك الخضراوتين ديللها : ت ت تخنقت
الريكس ناض عليها عاد بدات كتستنشق اكثر الهواء بابتسامة و كلمات ثقيلة و خافتة على المسمع : اميرتي مكنشبعش منك ولكن بغيتك فايقة
وفاء متكية على كرشها و حالة عينيها : ولكن انا فايقة
الريكس نزل عندها بهدوء بدون مايثقل عليها : بغيتينا نكملوو
وفاء حالة عينيها بتعابير طفولية تشبتت بالمخدة ديالها : لا لا فيا النعاس ...و غمضت عينيها نزل حواجبو و الابتسامة هاد ليلة اكتاسحت ليها ثراتيل وجهو نزل شوية على القوس ديال ظهرها و حط راسو تما و طلق العضلات ديال الضخمة و غمض عينو بعد هاد العلاقة الجنسية لي عاشها ....ف هيهات هيهات على عاشق مارس الحب مع محبوبتو و نعس فاحضانها
أصبحنا و اصبح الملك لله
في السرير ديال النوم ديال الريكس ...الموازين مقلوبة الظاهر ان وفاء ماشي من نوع الهادئ في نعاسها الوضع لي نعسو عليه ماشي هو لوضع ليهما فيه دابا ...ااريكس ناعس على ظهرو و طالق الاميرة عضلات دراعو تنعس عليهم و تحط عليهم راسها بدات كتزعجبها الاشعة ديال ااشمش لي طلعت و هي كتحرك حواجبها وعينيها مغمضين و كتحس بألم فضيع في راسها و هي تنوض مغمضة عينيها و شادة من راسها
وفاء : اي ياي راسي اخخ ....و حلات عينيها بشوية الرؤية كتزيد من الالم لي في راسها بزز حتى حلات عينيها و حواجبها منقضين و كتدور عينيها للمكان استدركت انها غرفة ااريكس و دورات راسها في جنبها وهو ناعس بدوك الحواجب النازلة الصارمة و الوشاح مغطي عليه حلات عينيها اكثر و نزلت عينيها في راسها كتلقا راسها كلها عريانة حلات فمها ورجعت شدت من راسها حيت كيضرها وهي تخنزر بعصبية فيه هو تبدا ملامحو كتحرك الدليل على انه بدا يفيق و هي تشد الوشاح و طلعتو كتستر بيه عورتها وكتشوف فيه و كتخنزر ...هو مدد دراعو اكثر ورخا عضلاتو و هو كيفيق و حل عينو فيها بداك الشكل هو يبتاسم ليها
الريكس بابتسامة جانبية دار دراعو تحت من راسو وببرودة : فاش ؟؟
وفاء مخرجة فيه عينيها : ستغليتيي عدم واعيي و درتي فيا مابغيتيي يااك
الريكس وسع ابتسامتو : كنظن ا انسة وفاء المستغل هنا هو نتي
وفاء : كيفاش ؟؟
الريكس بابتسامة ثقيلة : شكون لي دار فيا هادشي ...هز يدو ثانية نزل بيها الشاح كيكشف على مالى نهاية من طبعات و العضات في انحاء عضلاتو حتى وصلو للحدو الحافة ديال رجولتو هي كتشوف في طبعاات و مجبدة عينييها اكثر ميمكنش هي لي دارت هادشي و كطلع النفس و كتنزلو
الريكس طلع فيها حاجبو : نزيد نكمل لفين وصلتي
وفاء جبدات فيه عينيها في وجهو : ءءءء؟؟....وابتسامتو خبيتة نزلت عينيها نيشان للرجولتو المنتصبة هما حناكها يتوردو يالاحمر نزلت عينيها دغيا ممتيقاش هادشي مستحيل تكون دارت هادشي و مزيرة على الوشاح في صدرها
الريكس بابتسامة : و نتي لي طلبتيي تشوفيه (عضت على شفايفها و هي حانية راسها و مزيرة على قبضة يديها مستحيل يكون هادشي بصح ) دابا شكون المستغل ا انسة وفاء و نتي كتشدي الشكلاط و كتمصيه فوقي
وفاء جالسة و مزيرة على راسها دورت عينيها كتفادى الرؤية فيها و حناكها غينفاجرة بالخجل كتلمح البقايا ديال الشكولا و الغلافات ديالهم مليوحين إدن هادشي بصح غمضت عينيها كتحارب داتها الخجلة و طلعت فيه عينيها ...هو جد بارد بابتسامة ساحرة كاللعنة
وفاء بتسنطيح و حناكها حمرين : نتا لي جبتيني لبيتك
الريكس طلع حواجبو و ناض استقام في الجلسة : و شكون قال بلي هادشي بدا في بيتي هادشي من السيارة و نتي كتحاولي تغريني و تجي تجلسي فوقيي اش بان ليك في هادشي ا انسة وفاء مع كامل احتراماتي هادا كيتسمى التحرش اانسة
وفاء مجبدة فيه عينيها باحراج و هي كتشوف فيه و كترمش اي وسيلة باش دافع على راسها مكيناش : و لكن نتا نتاا نتاا لي سكرتينييي
الريكس بهدوء بابتسامة : هاداك عقاب مكانش في العلم ديالي انه غيتحول لهاد الشكل كنت نطبقو من هادي شحال بقات مجبدة فيه عينيها و هالة الخجل كتحيط بيها نزلت عينيها الارض
الريكس بابتسامة : خاصني نكمل لي بديت البارح (طلعت فيه عينيها كترمش هو بابتسامة ) مايمشيش بالك بعيد قصدي ندوشو ....ووسع ابتسامتو و بهادا اصبح اللون الاحمر هو اللون الفعال في وجه وفاء بدل الابيض نزلت راسها تاني الارض مبقاتش قادرة تستحمل هاد الاحراجات المتثالية الريكس ناض من الناموسية هي بدون ماطلع راسها فيه كانت متبعة غير خيالو وهو كيدور ليها من الجيهة الاخرى و جا من موراها ...
جا من وراها و ظهرها كلو عريان و كيزينوه خرائط الممارسة ديال ليلة و نزل راسو لعندها و على شفاهو ابتسامة حط اناملو على ضهرها حتى قفزت و كتجبد في عينيها عليه و حط يدو على جناب ديال ضهرها بغا ينوضها و لكن كانت كتحاول تبقا تابتة و تقاوموو و دارت عندو بحناكها موردة باوراق من وردة الجوري الحمرا و متمسكة بداتها
وفاء : غير خليني انا غندوش راسي
الريكس نزل حواجبو بتراتيل بشوشة : لا يجوز ا اميرة تعالي للهنا ....حوط دراعو عليها من مورا ضهرها و حط يديها تحت من فخيضاتها و هي غير كترمش و كطلع و كتنزل صدرها طلقت من الوشاح على جسدها و فخيضاتها و دارت دراعها غطات بيهم ظهرها و هزها بين يدو كيشوف فيها فحال القطة منزلة راسها باقي في هالة الخجل هو منزل راسو للعندها كيشوف فيها بابتسامة و كيتمشى بيها لجيهة الحمام
الريكس مطلع فيها حواجبو : بلاش من هاد الحشمة ا الاميرة ديالي (طلعت فيه غير عينيها و عاودت نزلتها صعيبة تشوف ليه فوجهو و هو على حالو ) كنفكر ليك في شي امسية اخرى للخمر على ما اظن
وفاء طلعت فيه عينيها مجبداهم : و لكن انا مدرت والو
الريكس رفع راسو بثقالة و كيضحك : هاهاها ااااه يا اميرة اش درتي ....هي كتشوف فيه و كترمش ببراءة و دخل بيها للدوش و تسد عليهم الباب ديال الحمام و تمشا بيها للداغل الغرفة الزوجاجية لي كتحتوي على رشاش مائي
الريكس نزل حواجبو و تراتيلو مبتسمة : دابا غنعطي الحق للقطرات ديال الما تقيس الجسد ديالك واخا غنزاعج من هادشي
وفاء جبدات فيه حواجبها مستحيل يكون كلامو جدي انه يغير من قطرات إلا لاكانت مجرد مزحة او اصابه للجنون و لكن كلماتو اثلجت فوءادها و داعبت ابتسامتها الخفية بكل هدوء حط اقدامها على الارض و هي جامعة رجليها حاطة يديها على الثديين ديالها ومن موراها الحيط مباشرة هو كيف الوحش الوسيم بعرض اكتافو كيتبادلو النظرات كيكملو عشق الليلة ورفع يدو لرشاش و طلق الما فوق راسو كيبعثر ليه شعرو و كيفزكها امامو حط يدو على يديها لي حاطة عليها صدرها كيدوز اناميلو مع الماا و هي تزيح بعينيها بعيد و كطلع النفس و كتهبطها
وفاء دورات راسها للعندو بتعابيرها البريئة و انفاسها كتسارع مع كليماتها : وخا هكاك راه مجاتش ...و نزلت عينيها
الريكس نزل حواجبو بهدوء : شنو هيا لي مجاتش كنظن انا لي خاصني نجيبها ...وقرب ليها بهدوء رجعت شوية للور و التاصقت بالحيط و حيد ليها يديها بهدوء من صدرها وهي تغمض عينيها بالحشمة و طلع ليها يديها فوق راسها حط على طراوة صدرها عضلات صدرو القوية و ميل راسو كيتسابق مع قطرات للماء على رقبتها الشيء لي خلاها تفشل ليه فحال كل مرة كيقيسها فيها و ترخف على عينيها و هي كتنفس ليه و سط داك الما طلع لودنها بشفايفو كيداعبها بكلماتو و بفحيح الافعى: من بين جميع ليالي لي دوزتهم كان البارح من افضل ليالي من بعد ليلة لي خليتك فيها ديالي ...كانت انفاسها لي كترد عليه و كتزير على فخضها و رجليها فاشلين عليها و يديها مطلعهم ليها الفوق وهو كيدغدغ انوثتتها بهمساتو اللعينة
الريكس كيحتك بلحيتو لخشنة حنكها و هي كيف القطة بدات تحتك وجهها معاه
الريكس : التمرد ديالك بنكهة الخجل كيجنن رجولتي ...و نزل يدو بهدوء كيدوزها مع الما و من آداب المداعبة عند الرجال انهم كيعدلو في لمساتهم مابين النهدين و المؤخرة ..كيدوز عليهم بالخشونة ديال يدو و هي في حالة دوبان في اكتافو و الظاهر ان الهرمنات ديالها بدات في الدغدغة الشديدة .....كانت هادي طقوس الملك للسيدة الشقراء في الاستحمام بعد ديك العلاقة المثيرة .... في الغرفة الهاتف ديال الريكس كيهتز على اسم نزار كمتصل فوق وحدة من الكنبات لي كينا تما و الصوت المرشاش ديال الحمام مطلوق ... حتى اكتفى ملكنا غير بلمسات في هاد الصباح و تسد المرشاش ...وفاء لبست بينوار قصير و مشات كتشوف في المرايا لي تما كتجمع في الشعرها الفازك و هي تحل عينيها تاهيا بالصدمة عنقها ولات فيها اطواق ديال العضات ديال الحب
وفاء : ويلي اش هادشيي ؟؟
الريكس داير الفوطة على نصو وقف من موراها محوط يدو على خصرها خشى راسو بين عنقها و كتفها و كيشوف فيها منزلة حواجبها كتخنزر فيه من المرايا الريكس نزل حواجبو ووسع تراتيل ابتسامتو : كنطلب المغفرة سسسس و غنطلب الادن بالاعادة مرة اخرى
وفاء حلات فيه عينيها اكثر : الظاهر ان مسيو الريكس عاجبو الحال هاد طبعات لي ولاو فيا
الريكس بهدوء و برودة : غنكون كنكدب الى قلت لا ....وهي تلوى من قدامو بحركات غاضبة و تملصات منو و خرجات بزعفة من قدامو وهو طلقها باش تخرج و ابتاسم غادي من موراها بمشيتو الثقيلة ...وخرج من تما متبعها بنظرو و هي كتمشى بعيد عليه في اتجاه ملابسها الداخلية لي كانت لابساهم قبل هو يدور عينو كيلمح تليفون ديالو هو يتوجه ليه ببطئ و ملامح باردة هزو و دوز الخط وحطو على ودنو
الريكس : وي نزار (القطة عطاتو بالظهر حلات البينوار و بدات كتلبس الملابس ديالها الداخلية )
نزار واقف بطريقة منتظمة في الميناء و معاه رجالو في الارجاء و بتعبير جاحضة : الريكس فينك ؟ (شاف في ساعة لي في اليد ديالو ) اجتماعنا قريب غيبدا
هوسي بإبنة عدوي الجزء 18
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء