و ديمارا الريكس مخلي من وراه عجاجة في الطريق الرئيسيي المعاكسة للطريق لمدينة وفاء كتشوف من الجاجة و طلت من وراها اكتاشفت غادية باتجاه معاكس للمدينة هنا قلبها شد دقات صحاح كيشطح الشرقي احسن من نورا فاتحي و عينيها تجبدو و دخلو وتدور تشوف طريق لي غادين فيها هو شافها بنص عينو كدور راسها فحال دجاجة كتنقب وشادة من اليد ديال الباب خايفة هو عفط على الفران وزاد شوية في السرعة في الطريق ووفاء الله يكون في حسن عوانها على الافكار السيئة لي طاحو عليها و كتنفس بصعوبة بكترث الخوف لي ركب فيها و الطريق طوالت عليها حتى ختارق هاد اللبس هالة من الاضواء بعيدة شوية جات في الجانب الايمن ديال الطريق من حدهم كيقربو و هي كتوضاح الصورة أكثر ف أكثر و كيفما هو متوقع كان عبارة عن مقهى فخم في الجانب ديال الطريق بكل استثنائية كان مطعم مثالي حسن من الاول لا في شكلو الخارجيي لمضاء لي كيتكون من طبقااات كين الطبقة المختصة بالمطاعم و طبقة مختصة بلي كافي و الطبقة العالية نصف دائرية كانت عبارة عن نايت كلوب فييب فقدات وفاء الوعي و هي كتنظر لهاد الريسطو و كتهندس فيه و شفاها كتحرك بكلمة وااو و عيونها كتلمع و كتعكس داك الريسطو في عيونها انعطف يمينا و سلك مسار داك الريسطو لي من حدهم كيقربو ليه و كيبان في حجمو الضخم الحقيقي حتى وصلو امامو تقريبا الباب ديالو كان كبيير بزاااف مجرد وقف السيارة بدات كتضهر المعاملة الراقية لي تليق بمقام الريكس و الانسة لي معاه فتحو ليها الباب ووجهها باقي في دهول تاام خرجت من تما و هي كتشوف في داك الريسطو خرج الريكس و دوز المفاتيح للعامل لي كان محني ليه باحترام باش يأنسطالي السيارة في مكانها و اتاجه لوفاء من جديد حط يدو في خصرها دارت عندو بقفزة لقاتو مبتاسم ليها ردات عليه الابتسامة و زيديها من جديد معاااه دخلو تما كانت شخصيتو البارزة محط أنظار لجميع و هي بين يديه و كتحول تملص منها من ضهرها و لكن مستطعاتش كان مسيطر على الوضع كانت اصابيعو الضخمة مضغوطة على الجنب ديال الخصر ديالها باحكام و كان كيتمشى مشيتو المعتادة الملكية المتبخترة و هي أنثى حداه جمعو المزيج بين الرجولة الشهمة و الانوثة الرقيقة هاكدا كانت الصورة الخارجية اما الحقيقة فكانت هي مزيرة و دامة يديها عندها و مزيرة عليها و كترمش بزااف و كتشوف في يدو الدافئة على خصرها بالرغم من الملابس إلا انها كتحس بيها ككثلة يد بارزة و ساخنة بدات كتسرط الريق و الشعور الغريب المثير كستغلغل بين الحسات الهرمونية الخاصة بيها جا عندو العامل باحترام باش يوصلهم لمكان الحجز ديالهم كان كيمشيها بيدو و الابتسامة لآمنة مكتفارقش للشفاه ديالو هي كان الرد ديالها الوحيد عليه هي انها تبادلو بمثلها بالرغم من أن الوضع غريب هزات عينيها كتشوف في الناس و لي كوبل أنظارهم إتجاهها هي ويااه و كتسمع بأدنها المطلوقة همسات كتهتف باسم الريكس و كلام اخر كيتقال عليها على أنها على الاكيد أجنبية و زوينة بشكل كبير هادشي لي كيتقال عليها عزز من ثقتها في نفسها أكثر كانت كتبتاسم لوحديها و كتحشم عجبها المديح ديالهم ليهاا بزاااف حتى سمعات منين جاها الزين الريكس راه غير طلع ليها الجوكير تكون مع الريكس طلعت عينها باش تشوف شكون تلوات ليها رجلها كانت غطيح لولا يد الريكس لي كانت شداها و يدو الاخرى حطها على كرشها بضغط و هبط حجبانو هي كانت كتشوف لتحت في رجلها و طلعت فيه راسها و هي كتناخد بزايد من يدو لي في كرشها
الريكس هو مقرب ليها الوجهها بشكل قريب جدااا جداا : واش نتي بيخيير
وفاء كتحول تبعد راسها و تنفس ديالها بطاء و كترمش فيه و كدير ليه براسها أااه و فحال مرفوعة و يديها تحطت على يدو باش تبعدها شوية على الخصر ديالها هو ينزل غير عينو و رجع الابتسامة على شفاه ديالو و حيد يدو ورجعو لوضعهم الاصلي عاد ارتاحت و اتاجهو لبوابة لي من لهيه وفاء كتشوف و كتستغرب شنو واش يلاه دخلو غيخرجو و كتدور تطلع فيه عينيها كتلقاه غادي في هدوئو الصامت و تمعنت فيه مزيان و كتشوف هاد الشخصية لي كانت غير كتسمع بيها و كتخاف منها كان بالنسبة ليها فحال الخيال هاهو دابا في القرب ديالها بهاد الهيبة كلها و يدو على خصرها لي مقدرتش تجاوزها و بدات و تخشعت في النظر فيه حتى وجه النظر ديالو ليها و رجعت دورات راسها قدامها و طلعت ليها تزنيكة من نيفها هو زاد ابتاسمة على ابتسامة بدات علامات ضهور النتيجة عليها و مخلي لي حداه في حلبت مصارعة مع نفسها لوااامة أويلييي ا وفاااء اويليي باركا تحسي في السيد و تشوفي فيه اش غيقول عليك جمعي عينيك و جمعي احاسيسك الله يخلييك نتي كتبغي أمير مخاصكش تخوني حبكم واااو على منيظر ....دخل المنظر في أفكارها من بعد ماخرجو من ديك البوابة كان مكان منعزل على الناس مسيو الريكس مكيعجوبش الاختلاط بالعامة لي فيهم شوشرة بزااف اماكينو المفضلة دائما هادئة هاكدا دوقو في الحياة و البيانو خير دليل على دوقو الراقي المتميز
خرجو من داك المكان المفعم بالبشرية للتراس الخاص بالريسطوو مطلة على البحر لي كان مزين بحمورة المغرب ديال الشمس كانت تما مائدة محجوزة في إنتظارهم كينين جوج ديال الكراسة و الطبلة فيها زجاجة نبيد و كأسين ديال ااشراب و جوج ديال اطباق خاوية كانت المائدة مجهزة بطريقة خاصة جدا كأنه عشاء رومنسي وفاء فاتحة فمها بشوية و كتشوف في ديك المائدة لي جات في موقع مريح للنفس بشكل راقي وهادئ وواقفة حدا الطبلة إمرأة منهدمة كتحمل آلة الكمان بين يديها و مغمضة جفونها و كتعزف آلحان هادئة بقات واقفة مكونسية كتشوف فيها لوما زيدهاش الريكس بشوية باش تتحرك حتى وصلو لطبلة و داك العميل هو لي زيد الكرسي بشوية باش تجلس سيادتها و جلس قبالتها الريكس وهو كيشوف فيها كيف كتدور في عينيها و تشوف في هاداك العميل لي كيحط ليهم الموني قدامهم من جديد شبك يدو وهو كيتأمل فيها العميل حط ليهم و نساحب و هي شافت في الريكس و ابتاسمت هز هو الموني و هزو تهو و تكى على الكرسي كيدوز غير عينيه على الاطباق و طلع عينو فيها كيشوفها كيفاش عاقدة حجبانها و كتشوف في المني بحرص شديد و هي كتختار بغا يكسر هاد الصمت و ابتاسم
الريكس : وفاء ....طلعات فيه راسها و مجبدة فيه عينيها
وفاء : نعام ا مسيو
الريكس حط الموني و شبك يدو فوقو و كيهدر بهدوء ممزوج بصوت الكمان : المرة لي فاتت انا لي خلصت هاد المرة نتي لي غتخلصي ....و هز فيها حجبانو هي غير سمعت هاد البلان قلبها وصل لرجليها و ااركابي تحشو ودنيها تصدعو حطت الموني من يديها و طلعات راسها و كتشوف في جنابها ووجها تخطف لونووو هرب مبقاو لا ملامح لا والو و يدها خشاتهم تحت طبلة كتحسب السوانت لي عندها لي اغلبيتهم دراهم و قلبها كيضرب بجهد و هي كتشوف في هاد المكان الغالي بزاااف واش غتقد تخلصو و هي مكملاش عندها حتى 100 درهم صحيحة رجعت تشوف في الموني تاني و بدات تعرق المنظر ديالها كان فعلا كيضحك كان الريكس كيشوف فيها ببشاشة و ابتسامتو مسطرة على هاد البنت لي كيشوفها كدور راسها في جميع الاتجاهات و كترمش بسرعة و الوان الطيف دازو ليها في وجهها و دور دور و تشوف في المني حتى كيتفاجئ بيها طلعت عينيها على الموني ديالو و حطاات صبعها على شي حاجة ب 50درهم
وفاء مجبدة حجبانها و الخلعة و المركة مسكينة : خ خود هادي ز زوينة بزاااف
الريكس هبط عينو بهدوء و كيشوفها فين حاطة صبعها و طلع راسو فيها : واش على قرعة دالماا
وفاء طلعت فيه عينيها لي مطردكاكهم : ءءء ؟؟ هادي قرعة الماا...وهبطات عينيها بصح هادي قرعة الما اويلي اميمتي اش غدير وهي غير قرعة الما ب 50 درهم ربي ربي ما شي حد يعتقها كتسولو على الريكس كان مستمتع لحد نخاع بهاد الردة ديال الفعل العفوية لجميلة لي بدرات منها لخرجات جزء من شخصيتها الحقيقية لي على وشك أنها تبكيي في اعماقها كانت كتنادي باش غديير ياربيي قرر يرحمها شوية هو يبتاسم
الريكس : غير كنضحك معاك حشومة تكون اونثى زوينة و نخليوها تخلص
طلعت في عينيها و بدا لونها كيرجع لمكانو لأصلي و روحها كترجع لي ستقرارها لعادي ضحكت مسكينة بعد سماعها هاد الكلمات : هه خلعتيني امسيو الريكس
الريكس كيضحك بثقالة : ها هاها انا اختاريت ليك الاكل كنتمنى يعجبك ...هي باقا كتشوفيه كتستوعب اش قال و هو يوقفو حدا الصربايا وفي يديهم كروسة فيها أشهى الأطبااق الفاخرة ديال مختلف البلدان كان على قائمتها شرائح ديال لحم المقدد بطريقة راقية و طبق ديال معكرونة بالسوس البيضا مطهية بطريقة اطالية و طبق الحساء المتنوع المطهي بالطريقة .
الاسوية بالاضافة لأعداد هائلة من الاطباق الجانبية المتنوعة و عاد مشروبات لي مصاوبة بطريقة محترفة تحت الطلب كانت ديك المائدة متنوعة بكأكلها و رائحتهم كتشهي بدون سابق إنظار وفاء سرطات ريقها و هي كتشوف في ديك الاطباق و معدتها استعدت على اكمل وجه انها تستقبل كاع دوك الاطباق بجانبيتهم بكلشي ليهم عاد جابو ليهم كروسة وحدة اخرى فيها أشهى الحلويات و الميلفوي مقادين و مستفين بطريقة منظمة و استأدنو الصربايا و تحناو باحترام و توجهو لخارج الى كنتو كتسولو على وفاء فراها في الجنة احساسها لا يوصف بالسعادة عينيها كتحرك من الاطباق للحلويات باش غتبدا يا إلاهي حتى قفزها صوت الريكس الخشن
الريكس : كولي ....و هز الفرشيط و الموس و هز شريحة من الطبق الرئيسي و حط فوق الطبق ديالو تهيا زعمت و استأنفات الاكل و لكن هاد المرة كانت حدرة في تعاملها كانت مستحضرة الريكس امامها كانت فيما كتدوق شي حاجة من الاطباق كتعبر على إطرائها بكل صراحة كانو فعلا اطباق فاخرة لديدة بشكل لا يوصف و الريكس كياكل من أي حاجة شكرتها كأنه عمرو مداق طاعمها بالرغم من أن هادو كانو أطباقو المفضلة و حب أنه يشاطرهم معاهاا فاش سالا هو تراجع للور بكل روقي هز منديل بيض و مسح بيه فمو و مر القهوة ديال المرة كان إنسان مكيبغيش الحلوى بصفة عامة على عكس الانسة لي معاه لي دارت لحلوى و تدوقت تقريبا نصها قبل ما تصاب بتخمة و ثقل عليها كرشها و ترجع للور بهدوء و بلاما تبين
الريكس بابتسامة و الفنجان في يدو : كيفرحني نسمع هاكا من عندك بشكل خاص
جا العميل بالقرب منو وحط ليه في الطبلة قدامو و هو حاني راسو حط ليه واحد البواط حمرة بالدان صغيرة مربعة قد طولها قد عرضها و انساحب العميل وفاء كتشوف في ديك البواط المسدودة و طلعت عينيها في الريكس ..
لي كان كيشوفيها بابتسامة رداتها ليه بالمثل هو يهز يدو و هز ديك البواط معاها
الريكس : بهاد المناسبة جبت ليك هدية كتشبه ليك (و طلع فيها عينو كانت كتشوفيه بدهشة ) تسايبت خصيصا ليك حيت كتشبه لعينيك لي بلون المحيط الزمردي
وفاء بصدمة : ءءءء؟؟؟
الريكس حل لبواط : كنتمنى تسمحليا نلبسهم ليك ...نزلت عينيها في لابواط كانت فيها أقراط لماعة لأدنين و طويلة و فيها احجار زموردية بللون الاخضر سبق لينا قلنا بلي غرام هاد الانثى هي الاكسسوارات ابتاسمت ليهم بفرحة وحطت يديها على صدرها و طلعات فيه عينيها
وفاء : واش ليا أناا ...ناض من الكرسي ديالو بهدوء و ابتسامتو المكارة على شفاهو كتوحي بفعل غير متوقع و إتاجه لعندها هي كانت كتشوف فيه جاي لعندها و الضحكة كتغبر ليها بشوية بشوية جاا من موراها هي تسمرت كتدور غير عينيها و نزل ببطئ وحط وجهو حدا وجهها بدون مايلمسو و تنفسو الساخن فحال شي لهب كيحرق ليها أكتافها حول شعرها لمورا ودنيها لي تارت ليه رجولتو لحد الجحيم هي خرجت عينيها بصدمات متتالية و حولت بؤبؤ عينيها ليدو لي كتلامس الادن ديالها بحميمة و حط لبواط قدامها و هي كتشوف دوك القرطين كيف كيلمعو ببريق عينيها هز قرط واحد و حطو ليها في ودنيها بهدوء و السبابة لخاصة بيه محطوطة في حنكها الرطب النعيمي اي كي الرضيع كانت هي مزيرة على قبضتي يديها كتطرد بيهم هاد الاحساس لي كشنج ليها اعضاء تنفسية ديالها و كيخليها تنفس بسرعة و ناض و دوز صبعو على شعرها الشهب دو الصبغة الشقراء المسروقة مم الشمس و الابتسامة الخبيثة حاضرة بقوة في الشفاه ديالو و توجه الادن الاخرى هي كتبع حركاتو بؤبؤ عيونها و نزل تاني بنفس الطريقة و هي نقبضت بنفس الطريقة و غمضت عينيها كتحاول تسكت ضربات قلبها المتسارعة و تسيطر على احساساتها المنحرفة لي كتنجدب لمساتو المثيرة و حط القرط في الادن الثانية و شبح شفاهو في الادن ديالها كيهمس
الريكس بصوت خافت فحيح افعى كيتكلم : كيعجبني هاد للون الفيروزي الزمردي ....و دوز السبابة ديالو على العضمتين الخاصين بيها بشكل عبطي أدى لنشوب حرب أهلية في هرموناتها و تحلو عينيها على وسعهم من هول الحر لي فرزاتو هرمناتها الانثوية و وناض استقام من جديد في الوقفة و مر على جنب ديالها و هي على حالها متبعة معاه بعينيها و كتأنب احساسها الخائن و توجه و جلس قدامها بابتسامتو و هو كيشوف دوك القرطين الخاصين بيه فيها و تمام في نفس اللون ديال عيونها الريفية الخضؤاء و عينيه كيتغزلو بكل تقاسيم وجهها كأنها رسمة لرسام فاسق ربط الفجور بالملائكة غراتو بالبرائة و الانوثة ديالها خاصة الشفاه ديالها لي لونها بحال التفاح الاحمر لي كل مكيشوفهم كيعض شفاهو بكثرت الشهوة اللعنة يوما ما ستكون العضة في شفاهها هي و ابتاسمت ليه هاد الاخر باش يجن الجنون ديالو أكثر وهو في قمة الثأمل و هزات يديها البيضين كتلمس بيهم هاد القرطين لي في الادن ديالها
وفاء : شكراا ا مسيوو
الريكس على حالو كيستقبل هاد عبارات الشكر و ثناء من ثغرها لي غيكون حلو فحال الصوت ديالها باش يمحي ديك المرارة ديال القهوة لي في فمو رشف رشفة من داك الفنجان لي كان امامو يبلل بيه ريقو الجاف و عينو لا تنزاح عليها و حط لفنجان من فمو
الريكس : هاد الشكر ماخصوش يمر هاكا انا تقريبا ديتك الاماكن لي كنمشي ليها عادة بغيتك تنتي ديني الاماكن الخاصة بيك
وفاء هجرت الضحكة كتشوف فيه (مسكينة يلاه تضحك يهجرو ليها هادي داعي فيها شي حد بتهجريه ) هي كتفكر الاماكن لي كتمشي ليهم مكحطين ميمكنش السيد كيجيبها لأماكن نقية و هي تديه الاماكن مسخة فكري اوفاء شي بلاصة راقية فكري فكريي كان كيشوف فيها مطرطقة فيه عينيها بسكون تاام صغر عينو
الريكس : كين شي مشكيل
وفاء : ءءءء؟؟؟ ههه لالالا (فكري اوفاء بلاصة نقية مافيهاش الفلوس فيها الدوران سيري غير دورييه لقيتهاا💡) مروكوو مووول
الريكس غير ملامحو و دور عينو لهيه : مروكوو موول ...كأنه كيفكر هاد المكان مفعم بالحركة بشكل خيالي و فيه نسبة عالية من البشر مشكيل عويس بالنسبة ليه و طلع عينو فيها لقاها كتشوف فيه باستغراب كتسنى جوابو هو يبتاسم من أجل هاد العيون يمشي لجحيم ماشي غير لمروكو مول
الريكس : ادن تكون خرجتنا غدا لمروكو موول
وفاء بابتسامة : اااه نمشيو ندورو
الريكس كيدورها في راسو و كيجاوب على مدة و كيخرجها من تحت سنانو : اوكي ندورو
وفاء 😊 وهزات كاس ديال العصير تكملو بالرغم من التخمة لي عيشاها كرشها و عاد الاحاسيس ديال الانجداب لي كتحاول تسيطر عليهم مسكينة اتجاه الريكس انتهو من هاد العشاء الرومانسي لي كان بيناتهم كانو في موعد غرامي بكل مقاييسو و لكن بدون إدراك منها ناضو بهدوء مرة اخرى و حط يدو في خصرها من جديد و قربها ليه دورات راسها ليه بسرعة بعيون معاتبة على هاد الحركة لي تعاودت ليها من جديد هو دور وجهو مباشرة في وجهها و القرب ديالهم كيتحسب بالميليميترات و كيهضر و فمو مقابل مع فمها
الريكس : وي وفاء بغيتي تقولي شي حاجة
وفاء بدات كتحس بدرجة القرب الكبيرة بيناتهم و حلت فمها باش تهضر هو كيقرب على وشك أن شفاهو تنغمس بشفاهها و أي كلمة غتخرج من فمها غيلتهمها بفمو
وفاء حالا فيه عينيها وكتدوي بشوية و باختناق مربك و صدرها كيطلع و كينزل : غ غير غي غ
هو كيهدر في فمها و عينو في عيونها بهدوء : غير شنو
وفاء نزلت عينيها دغيا و تنفسها كيزيد : و والو امسيو ...ابتاسم بخبث كدئب اللعين ووجه نظرو لطريق و مشاو في اتجاه لباب اما هي فكتدعي باش توصل دغيا لسيارة قبل ما تفاقم المشكل لي واقعة فيه
حتى وصلو لخارج و جاب ليه العملي السيارة و فتحو لأنسة وفاء عاد طلق منها كانت مزيرة بزاف بين يدو حتى طلقها عاد تنفست الصعداء المسكينة طلعت تما لطموبيل قبل ما يطلع هو وجبدات حزام الامان و كتلصفق فيه دغيا دغيا خدمات جميع القوة ديالها باش تلصقو حتى دخلاتو عاد طلع هو و هي رجعت تقادت في بلاصتها بابتسامة هو طلع تفقدها بنظرو و عاد ديمارا
بالعودة للنزار لي كان في طموبيل ديالو و راكب معاه امير و الطريق في الامرين خاوية مقطوعة فيها الحركة
نزار كيتكلم بنبرة جدية : كون صونيتي عليا واخا انا رئيسك ولكن هادشي مكيمنعش انك تطلب المساعدة و تقولينا بلي وقفات ليك طموبيل تما و بلي راك نص نهار و نتا واقف في داك الخلا دابا كون مادزتش بالصدفة
أمير على نيتو: مكانش الريزو امسيو و شكرا بزاف
نزار : الله يودي خاصني نعودك على هاد نهار لي دوزتي ....هو يبتاسم بخبت أكيد هادي مكيدة ضبرها لأمير باش يبعدو على الاوطيل هاد النهار كيفما طلب مسيو الريكس
أما الريكس ووفاء ففطريقهم لعودة للمدينة و باغي غيوصل حبيبتو حتى لمنزل ديالها وهو مصر تقولييه فين ساكنة
وفاء كتعرق حشمت تقوليه ضرب الحزقة اميمتي كيف غتحلها : ف ف حداا سوق المنصوري
الريكس : اوو سوق المنصوري اوكي غنوصلك تما
وفاء ترفعت : لا لااا ا مسيووو الريكس حطني غير فشي بلاصة انا نشد طاكسي
دور عينو لجيهتها و خنزر و كيهدر بجدية : انا قلت غنوصلك هي غنوصلك
وفاء رجعت راسها للور شوية و دارت تعابير باكية في الاخسر معندها مدير من غير تقولو بصوت خافت : واخا ...وجه قيادتو لاتجاه سوق المنصوري غادي وتشوف في الطريق كين تخوف من تواجد ملكة في المكان او أمير تماا بفف ياربي يدوز هاد البلان بيخير وصلو للسوق المنصوري الانظار ديال العامية و ما ادراك ما الانظار السيارة فاخرة مستحيل تجي لهنااا العيون كتسابق تشوف للداخل ديالها بحكم ان زجاج معتم و تهامسات على تلك السيارة أكيد سيدها دو مال و جاه وفاء كتشوف الناس كيشوفو و كتغطي وجهها و تويل ياربي تكون كتحلم و هي تشوف واحد دخيلة
وفاء خرجت عينيها و هدرت بصوت مرتفع : دور دور مع هاد دخلة (طاكسي هو عرفات اش دارت و هي تسد فمها ) سمحليا ا مسيو عفاك ممكن تحطني مع الدورة
الريكس كيشوف في طريقو و كيستمتع بهاد الشخصية المزدوجة لي كتزلق ليها مرة مرة حتى دارو ديك الدخيلة
وفاء : حبس حبس امسيو هنااا ....حيدت حزام السلامة هو دار عندها كيلقها كتشوف من وراها و مخرجة عينيها و رجعت شافت فيه و بتاسمت
وفاء : شكرا امسيو انا نمشي
الريكس تقدم لامان و شد ليها من عنقها من للور و ميل راسو كان كيقرب منها و عينيه دابلين هي خرجت فيه عينيها بلاما تحرك و حط الشفاه ديالو على خدها الهش الرطب و الجفون ديالو مغمضة هو كيقبل في ديك الجبنة الطرية على عكس عيونها لي كانت مفتوحة على السعة ديالها اشبه بصدمة مسحوبة بصعقات كهربائية لي كانت ليهم بجوج وحيد شفايفو على خدها الاول و دوزها لخدها التاني قريب من فمها هو مكرهش يعض ديك لحمات الطرية لي في خدها كيثمل و كيفقد السيطرة هو يرجع راسو بابتسامة كان تنفسها عالي و عينيها
باقين على حالهم و فمها محلول فيه وقلبها تنفسها خرج عليهم في خطرة
الريكس بابتسامة : نتلاقو غداا
وفاء مصدومة فيه و كدير ليه براسها اااه بشوية و دارت ظغيا تقلب على لباب منين غتحل تلفت على القبلة و حمارت و صفارت و خضارت باغا تخرج وهي تحس بصدرو في ظهرها تكا عليها و حل ليها الباب و هي دور وجهها عندو كتشوف في حنكو لي على وشك انها تقبلو لدرجة قربو و هي تحاول تهبط راسها كتناخد مجا فين يرجع لمكانو حتى نزلت بسرعة من السيارة قبل ما توقع اشياء لا تحمد عقباها هو كيبتسم و كيشوفيها كيف كتنزل بسرعة و بغات تمشي و رجعت جاتها ناقصة و دارت عندو هزات يديها كدير ليه باي باي هز يدو ردها ليها و الابتسامة في شفاهو و دارت غادا فحالها و كتنفخ الريح لي في صدرها من داك الاحساس العميق لي كتحسسو
وفاء : اوووف تهدني اوفاء مخصكش تحسي هاكااا أميير اوفاء أمير نتي كتبغي أمير ...كتحس بمشاعرها متضاربة و كتحاول تردها لمجاريها كتلوم النفس ديالها على هاد الاحاسيس لي ولات كتشتعل بمجرد انه كيقيسها هو كيعتابرها موضفتو المقربة هادشي مخصوش يكوون غادا و كتنفس باستمرار هو مرتاح على الكرسي ديالو و كيراقبها و هي كتمشاا امامو "صبرا أ ريكس غتمسكها عن قريب و غتكون لك غتجي بأقدامها الى احضانك " الجملة لي كتغلغل في أفكارو دائما قطع ليه أفكارو الرنة ديال الهاتف حولو لسماعة دالادن ديالو كيتكلم من خلالها و تراجع للور بالسيارة ديالو باش يخرج من ديك الدخيلة لي دخلتو ليه الحمقة
بالعودة للوفاء وصلات عند ملكة و دخلات عندها بوجه عابيس و عيون زمردية المنافسة للقرطين الزمرديين لي في ودنيها و هي كتحاول تنسا كاع لمساتو لي كلما كتفكرها كتشع هيجان و كتولي تطردها من عقلها
ملكة جالسة كتصايب في العشا و طلعت فيها راسها : جيتيي
وفاء : لا باقا لهيه ...حيدت سباطها و جات جلست حداهااا
ملكة بفرحة : صايبت ليك سباكيتيي بالكفتة
وفاء بابتسامة : دايرا فيها شيف زعمة راه كتشفت بلي راك زركة في طياب
ملكة : هي معركاها البغلة
وفاء : وفوق معركها كليت مع البنات في الاوطيل قبل ما نجيي
وفاء : راه سندالة حداك ...هاد درية مكتقدي فيها حاجة ياناري في المقابل العكسي الكلي مكان الرقي و الاناقة جلوس الريكس في ديك الكنبة لي في غرفة الجلوس وهو كيراقب ديك الجردة الخاص بالفيلا ديالو لي مصممة بطريقة لي تريحو هو خاصة و كيشرب الفنجان ديال القهوة ديالو و حداه نزار حط ليه نفس الضرف ديال لبارح حط لفينجان وهز الضرف كيخرج منو تصاور حبيبتو فاش كانت جالسة معاه في القهوة ابتسامتها خجلها فاش كانت كتاكل نظراتها لي كطلعهم و تهبطهم باستمرار و دوك الحلقات لي زينو الادن ديالها في الاخيير كان كينظر للصور بتأمل و اريحية و نزار كيشوف فيه
نزار : راسميا انا صاحب أمير دابا
الريكس سمع سميتو المستفزة و غير ملاميحو : مبغيتوش يقرب من وفاء بأي طريقة فهمتي
نزار : كون هاني ا فهد انا غنبقا على صلة بيه
الريكس : ممم مزيان
نزار : بالنسبة للأنسة وفاء فبعد تتبع ديالنا ليها هي كتسكن هي ومها لي سميتها ملكة و كتبيع البغرير مسمن في السوق
الريكس كيقلب في دوك الصور : وفين ساكنة ؟؟
نزار حك راسو و شداتو الضحكة : صراحة هي ساكنة في وحد درب كيقولو ليه درب الحزقة ....و دور وجهو لهيه كيضحك
الريكس كان كيشوف في صور فاش سمع سميت الدرب هز راسو باستغراب من هاد الاسم و هز حاجب : اش هاد سمية ؟؟
نزار بضحكة : هههه فين ساكنة حبيبتك
الريكس نزل عينو لتصاور بابتسامة : ولاب ديالها ؟؟
نزار : سولنا عليها تماا كلشي كيقول معندهاش باها يمكن مات فاش كانت صغيرة او شي كيقول بلي هي لقيطة مهيم حتى حد مكيعرف باها كلشي كيأول
الريكس بهدوء : امم دونك هي و مها بوحدهم و بالنسبة للصحة ديال الام ديالها مزيانة ؟؟....و طلع راسو فيه
نزار كيدير ليه ااه براسو : مزياانة و بزااف اااه كنت غنسا المرة لي كتعالج عند صهيب دابا سميتها حادة ماشي ملكة ....
الريكس نزل حجبانوو و عقدهم : كيفاش هاد القضية ؟؟
نزار : يعني الانسة وفاء كدبت بشأن المرض ديال الام ديالها وجابت مرة اخرى في نفس الدرب تعالج في بلاصتها
الريكس كيشوف في نزار وهو هاز حاجبو هو كيرجع بداكرتو فاش كانت جالسة على رجليها و كطلبو و كتقولو على المرض ديال الام ديالها و المعانات ديالها كيف كتصارع المرض غمض عينو و ابتاسم لهاد المشاكسة الكادبة
نزار بابتسامة كيشوف فيه : هي الانسة وفاء كديدبة ...هو يضحك بثقالة : هاهاها شوية
أصبحنا و أصبح الملك لله
وفاء كتقاد في راسها قدام المرايا لبسات واحد سايا في الباج و تريكو نص كم في البيض و شعرها دارت ليها ملكة الضفرة في الجنب و شعرها دوراتو و دارت عكر حمر كيف عوايدها و هزات دوك الحلقات لي عطاهو ليها الريكس و حطات لولة في ودنيها و هي عاجباها كانت ثقيلة في يديها ملكة جات حداها هزات الحلقة الثانية كتشوف فيها
ملكة : هاد الزواهك زوينين شحال شريتيهم
وفاء دارت وخطفتها ليها : جاوني كادوو من عند صاحبتي لمياء
ملكة :ايوا الله يمسخك حيت خايفة عليك الكلبة ... وفاء كتقاد في طوناكا ثانية : خافي اعلى راسك اما انا قادة بشغلي
ملكة كتشوف في طوانك : كيف كيبريو هاد زواهك كيبانو كلاااس
وفاء كتشوف في راسها في المرايا :اناااا هاي كلاااس هههههه
ملكة :يلاه يلاه قبلما تعطلي على خدمتك ...لبسات سباطها و خرجو من تم يشدو طاكسي في اتجاه الاوطيل
الريكس واقف قدام المحيط في الميناء من جديد و السجارة لي تعودنا عليها كأنها جزء من شخصيتو القوية حاضرة في الفم ديالو ليكات في يدو و نضارات في العين ديالو و حداه من بعيد باطوو ضخم كينزلو منو صناديق محملة بالسلع لي عبارة عن بياديق و رصاصات و نزار واقف من موراه
الريكس : كين شي جديد
نزار : كين معلومات على زين غيدخل للمغرب من بعد شهر من دابا
الريكس بابتسامة شريرة : مزيان داكشي لي بغيت و بالنسبة للوفاء
نزار : جاتني تعليمات بأنها خرجات من المنزل ديالها و دابا هي في طاكسي و تابعينها الرجال ديالنا
الريكس : ممممم
نزار : انا غنسيفط باش يرسلو ليك الصور ديالها ...الريكس دار ليه امائة براسو و هز صباعو دليل انه كيعطي لإدن ليه بحكم انه غادي فوت موعد لقائو بيها في الصباح و غيلتاحق بالاوطيل حتى لحوالي 11 لعن هاد الوقت لعين لي غيفرقو على الحبيبة الخاصة بيه في موعد دبرو الخالق ليهم و لكن ضروف العمل الغير القانوني المتكدس المختص بالعالم الاسود السفلي كتحتم عليه حضورو كواحد من اقوى و اشرس المافيات لمتمركزة في العالم المضلم
خرجات وفاء من الخزانة بعدما بثيابها المرتبة الخاصة و دوك الجوهرتين لي في الادنين ديالها و زينو ليها شكلها الخارجي بشكل تصر بيه العين الناظرة شافتها حنان و هي كلها كتشع نضرات غيرة و حسد و كتبادلها وفاء بنظرة حقد و غضب مكيتحاملوش هاكا من عند الله خرجات من تما الانسة وفاء باش تمارس عملها دخلات عند داك العميل المزعج صاحب البيرو المبعثر فجأة ولا منظف و مرتب بطريقة مثالية حتى كمية الوسخ كانت قليل و هو ولا هادئ و كيطلع فيها عينيه ويولي يهبطها
وفاء :مسيو نجيب ليك القهوة
العميل : ءء؟؟ لا لا انا مزيان هاكا بلا قهوة شكرااا ...وولى هبط عينو
وفاء هزات حواحيبها من هاد المعاملة لي تلقاتها دابا و قوست فمها على شكل اووو و هي كتذكر الموقف لي دارو السيد الريكس على ودها ابتاسمت ابتاسمة ودودة و خرجت تماا بكمية نشاط لا توصف و ثقة عالية و بقات كتوزع على خدمتها الى غايت وصولها لبيرو ديال الريكس تنهدت قبل دخول و اختارت وضع ابتسامة على شفاهها الانيقة و حلت لباب مكتلقاهش خاب املها قليلا من خلال انسحاب هاديك البسمة على الشفاه ديالها لعدم وجودو و دخلات كتقضي عملها بصمت و بهدوء و خرجات من بعدها بنفس الريتم ديال الهدوء
في الاستراحة ....جالسين فتياتنا المعتادات كيدير شوشرة بنات
ماريا : داك الشارف الهارف بدا كيعصبني وحق الله
منى : علاش مالكي معاه ياك مبرعك
ماريا : مكفيتوش الالة بقبلاتي بغا يتقبني
منى : هههه هاي هاي على الشويرف
ماريا : هانتي و تشوفي ولادو بجوج و مقالوهاش
وفاء : ههههه والله اختي ماريا معرفتك كيف دايرا ليها مصاحبة مع راجل بولادو جوج
ماريا : الخبرة يا ختيي الخبرة ههه....لمياء مقوسة حجبانها و مصغرة عينيها و كتشوف في وفاء
منى : الرجوع الله المياء فين غابرة ...كلهم دارو عندها و هي تهز يديها و داتها نيشان لودن وفااء
لمياء كتقلب فيه : واللهتا هو ....وفاء جبدات فيها عينيها : ش شناهو
لمياء دارت عند منى : هادا امنى لي شفناه في داك سيت
ماريا : شناهو انشوف ؟؟ ...و ناضو كلهم كيشوفو في الحلقات دوفاء وفاء مخرجة عينيها و كتشوف فيهم : اينا اينا سيت
منى جبدات تليفونها : اطط نوريك ...و مشات كتبقشش
لمياء : منين جبتي هادي
وفاء سرطات ريقها : ءءء؟؟ لبارح شريتهم من عند وحد خينة مول مكياج
Grisogono earing منى : هاهمااا ل
وطلعو عينيهم في وفاء لي كانت كتناخد و هي كتشوف فيهم ماريا لي بقات كتشوف في سيت
ماريا : ديرين 10 لملايين منين غتجيبهم وفاء
وفاء جبدات عينيها من خول الثمن الخيالي ميمكنش تكون ديراهم بهاد ثمن و هي تضحك : ههههه واش من نيتكم منين غنجيب انا هاد ثمن راه غير ثقليد اويلي
منى : بصح واخا لمعان ديالهم غير عادي
بقات لمياء بوحدها كتشوف في دوك الحلقات بشك
ماريا : و فيهم غير 10 القطع في جميع انحاء العالم لمياء رجووع الله وفاء منين غتجيبهم
لمياء : لا لا غير كنشوفهم حيت فعلا كيبانو فحال الماس و الزمرد وفاء كتشوفيهم و قلبها غيسخف في بلاصتو راه ميمكنش هادشي انها لابسة هادشي لي كيقولو عليه في ودنيها
أكيد كاين شي خطأ لا لا اوفاء مكين حتى شي خطأ هو راه الريكس لي عندو هاد الثروات الطائلة اكيد غيكونو الحلقات غاليين ب 10 المليون ولكن نتي متقدريش تلبسي هادشي ماشي قد مستواكي الوضيع
وفاء دارت بيها دنيا و طلعتها السخانة : البنات انا غنمشي لطواليط من تما نرجع لخدمتي ...و ناضت من حداهم و توجهات للمصعد و هي على امل أنها تلقاه في البيرو و كتزل الحلقات من ودنيها بيديها لي كيترعدو و هي ممتيقاش ان هاد الحلقتين بداك الثمن الخيالي و هاديك الندورة لماكنتش على البال مشات نيشان لطابق لي فيه البيرو ديالو و كتلملم بشفاهها بكلمات كتحفضهم باش تقولهم و يديها ضامة ديك الجوهرة الثقيلة لي كتسبب ليها العرق في يديها حتى وصلات لباب و من جديد اتاخدت نفس و دقات و حلات لباب و خشات راسها بعينيها المجبدة البريئة باش تلمحو جالس و كينظر اتجاه لباب و عينو النسرية كترقب دوك الملامح المؤلوفة بالنسبة لقلبو للمشتاق و ترسمات ابتسامة هادئة باردة على الشفتين ديالو و رجع للور
الريكس : وفاء دخليي....دخلات وفاء حانية راسها بجمالها الخجل و هي كتشوف في دوك الحلقتين لي في يديها و كيف غترجعهم ليه هو كيشوف فيها بنظرات شك كانها كتحاول تقول شي حاجة ومتششجعاش و هديك الشفاء لي كتفتح باستمرار ااااه توقفيي ستأدين مضخة الدم الخاصة بيه و غتكوني انت السبب جات وقفت قدامو و نظرو كيتتبعها كظلها الاسود و هي كطلع فيه عينيها و هو كيطلع معاهم حاجبو بتمعن و استمتاع و لكن ارتباكها كيأزم الوضع شوية
الريكس : وفاء بغيتي تقولي شي حاجة
وفاء حلات الفوهة ديال فمها الاحمر : ص صراحة انا مسيو ...و نزلت راسها لدوك الحلقات و هي كتسترجع كلمات الحفظ الخاصة بيها
الريكس : جلسي ا وفاء و قولي لي بغيتي ...طلعت فيه راسها و جلست قدامو و هزات يديها و حطات دوك الحلقتين قدامو هو كيشوف فيهم و صغر عينو و طلع عينو فيها
وفاء : سمحليا امسيو منقدرش نقبل هاد الهدية لغالية بزااف و انا ميمكنش لي نلبس هاد الحلقتين بهاد المستوى ...مد يدو لحلقات و هزهم بين يديه بتنهد
الريكس : اااه كون تعرفي بلي نتي اغلى من هاد الهدية و فاش كنت كندير ليها الانثقاء كنت خايف انها متلقيش بمستواك (هي حلات فمها من داكشي لي كتسمع ودنيها و عيونو الفحمية كتختارق عيونها البلورية )
من بعدها نزل عينو لحلقات و ابتاسم : مزيان منين عطيتيني فرصة اخرى باش نلبسهم ليك ....هي كانت كتشوفيه بلسان معقود غير قادر على لكلام كان مسيطر على الوضع بدقة و كيف رفع من قيمتها قدام جواهر الماس و الزمرد هادي هي الفكرة الوحيدة لي كانت كتردد ليها في الخلايا الدماغية ديالها ناض من بلاستو بهدوء و هو كيتمشى بخطواتو المسموعة اتجاهها هي كانت متبعاه بعينيها و قلبها كيخفق مع كل خطوة و صدرها كيطلع و ينزل و مخرجة عينيها فيه حتى جا قدامه و جلس نصف جلسة فوق البيرو امامها و نزل لمستواها ببطئ ويديه مشات الادن ديالها و فمو اتاخد وضعية مائلة بالقرب من فمها كأنه غيقبلها و جفونو كترمق مكان الحلق لي بالاخضر و كيرجع نظرو لعينيها لبنفس الخضورة و شفاهو كانت كتنفس في الشفاه ديالها لي فنما كتحرك كتحرك معاها رجولتو اما هي فبدون شعور عيونها كتشوف في الشفاه ديالو المفتوحة قليلا و رائحتو الرجولية لي كتغلغل مع انفها و هي كترجع داتها و تحني عينيها الارض و كتزير على يديها بقوة الاغراء و الانجداب لي تعرضت ليه هو كان كينتقل من الادن لادن باستمتاع كيثقن اي حركة كيستعملها معاها و هو كيتنفس تنفسها و حط الحلق الثاني في الادن ديالها و نزل يدو كتلامس حنكها بهدوء هي غمضت عينيها بقوة الاحساس و هي كتحاول تكبحو هو يبتاسم لهاد اللبؤة المكافحة قريبا ستأكل بإرادتها و ناض عليها و هي تحل عينيها في الحداء ديالو
وفاء طلعت فيه راسها وجهها مخطوف و متوترة بزاف : س سمحليا امسيو خاصنيي نمشي دابا ...دار ليها براسو ااه وناضت بسرعة من امامو كتحاول تنقد احساساتها الدفينة و هو كينظر لخورجها بجفون مستبشرة و بهده الطريقة عدلت مزاج الاسد وناض رجع للعرش ديالو من جديد هي خرجت من تماا و شادا من قلبها لي رفض انه يرجع لوضعيتو المستقرة و لهيب احساستها المتدفقة و كتلوم في راسها مكانش عليها من الاول ترجع لعند و ترفض هدية ديالو هو كيقدم ليها هادشي كامل حقاش كيقدرها و كيحترمها وهي رجعاتها في وجهو بلا حيا بلا حشمة و مخصهاش اتحس اتجاهو هاكا هي كتبغي أمير و هادشي غلط غلط اوفاء هو مجرد مدير ديالك تهدني اوفاء اووف كتحاول تبتاسم و ترجع لحالتها لعادية و مشات لخزانتها وجلست و حاولات تسيطر على افكارها و تقادها حتى وصل وقت العمل ديالها و مشات عاودتاني تزاول لعمل ديالها دخلت من جديد لبيروه و هي كتعدل في احساسها ساعا و للمرة الثانية كان غير موجود كان في اجتماع طارئ فالاسفل حتى وصلات السادسة مساءا الوقت ديال خروج الموضفين ولكن لوفاء اهتمامات اخرى متنساوش بلي ليوما هي لي مدبرة لخرجة للمروكو مول زولت ملابس العمل ديالها و استاعدت للخروج قادات شعرها و تسنات بينما فات وقت الخروج باش ميشوفها حد عاود تاني
نزلات من الاوطيل بالمصعد و هي كتحسب الفلوس لي عندها باش تعرف شحال غاتخسر لا محالش تقدها 100 درهم اش غتشري ليهم اووف خليها على الله وصافي و نتي اش داك اوفاء تقبلي لعراضة لمرة لولة هاهيا نوبة جات فيك و طحتي مع الناس لأكابر غيبغيو الحاجة الغالية اوووف نازلة من المصعد و كتخمم و تقتاصد و تفصل و تخيط عقلها عامر خداام كيحسب خشات فلوسها و طلعت راسها كترمش و هي مكملة طريقها و بدات تحل المسئلات الرياضية في الهواء إرحمو هده المسكينة هههه حتى خرجات على برا و مشات في الاتجاه فين كتوقف ديما و نضرها موجه لوحد السيارة رياضية واقفة قدام لبلاصة لي كتوقف فيها ديما كانت بالاسود بمصابيح حمراء و بيبانها بجوج مفتوحين لأعلى كانت كتقرب وهي كتشوف في ديك السيارة بدهشة لي عمرها شافت فحالها شكل ديالها غريب جدا و لكن زوين قربت من المكان كان ديك الساعة مستر ريكس كان جالس بإطلالتو المعتادة المثيرة لخارجة من جديد على الرسمية المنهدمة كان لابس الجينز كطلة جديدة عندو التمس طابع البرودة لشكلو لخارجي وهو كينتظرها بدقائق لي كانو بالنسبة ليه اشبه بدهر بأكمله كانت يدو كتحرك في الكيدون كتفيد عدم الصبر ديالو بالمرة والشوق كيلعب في الجريان للدموي كلشي في كيانو الدامس لي كتجري فيه سموم الشر و الطغيان كينتاظرو هاديك لجميلة لي كانت فحال الترياق بالنسبة لهاد السموم كان كينضر ليها عن طريق المرآة ديال السيارة و هي كانت كتقتارب حدرة و كتطل بعيونها لجميلة و الحلقات لماعة وصلات لعندو واقفة خارج السيارة و طلت عليه بابتسامتها لعدبة المزينة بالصبغة الورد الاحمر
وفاء : مسيو الريكس
كان هو جالس و كينتظر هاديك الطلة بوجه بشوشة و ديك شبيهة الابتسامات لي كتكون خاصة بيها بشكل شخصي عطاها إدن باش تفضل لداخل سيارة و كليكا على واحد البطون نزلات البيبان حتى تسدو وفاء بابتسامة و هي كتشوف في دوك البيبان و هي دور عندو هو كانت يدو على السوارت غيدورهم و عينو حادة اتجاههم
وفاء بابتسامة و براءة : مسيو الريكس واش عندك شركة ديال طموبيلات ....ديمارا طموبيل و هبط حجبانو و ابتسامتو جنب متمركزة : شركة ديال طموبيلات ؟؟؟
وفاء : هه اه حيت كل مرة كنشوفك بطموبيل
الريكس وسع الابتسامة و طلق ضحكاتو المعتادة لي ثقيلة و كتبعت في الهواء طابع رجولي ممزوج برائحتو العطرة الجدابة : ها ها هاااهاها ...هي كتبتاسم حداه و تدور تشوف فيه عيونها و الابتسامة على شفاهها كانا جدية في كلماتها و لكن من تقلب المنحى للضحك حتى هادي مزيانة
الريكس : هههه انا مهتم بالطموبيلات بشكل من الاشكال خاصة دوك السيارات لي كانو في العهد لكلاسيكي تقدري تقولي انا مولع بجمع تشكيلة ديالهم
وفاء : أوووو انا مكنعرفش الانواع دطموبيلات كان عند بالي فيهم جوج دالانواع فقط (هو كيسوق و عينو على الطريق و كيتسنط ليها بإمعان هو كيمتع شرايينو بصوتها الرخوي ) لي هما طاكسي و طموبيل كيفما كانت .. طلق ضحكاتو من جديد لهاد الصغيرة لي كتكلم بعفوية بدون قيود و هي مسرورة بابتسامتو و ضحكاتو كتحس براسها بالصح توفقت انها تكون الونيسة ديالو خاصها غير توطد العلاقة فأكثر باش تقدر طلب على أمير
الريكس : هاهاها السيارات عالم لا متناهي كلشي كيتمحور على الغيارات الثقيلة لسيارة ....هي كدير ليه ااه براسها و كتسنط ليه بامعان
الريكس : فحال التليفونات تماما
وفاء جبدات تليفونها و الابتسامة على وجهها : انا عندي غير هادا نوكيا اول تليفون دخل لحياتي ...حول عينو لي تليفون في يديها وعقدهم و ابتاسم ابتاسمة غير مريحة هو كيشوف في داك تليفون و فجأة حول عينو للخاتم لي في يديها هو يقلب ملاميحو للطريق بشكل عبطي و العبوسة سيطرت على وجههو بشكل سريع معبرة على الغضب ديالها و زير على الكيدون و رجلو ضغطت على الفرامل هي كانت كتبتاسم و هي كتشوف في داك تليفون و طلعت عينيها فيه لقاتو عابس و راكد فحال المحيط المظلم هو تحول عينيها للطريق كتشوف في الطريق و الناس و الاضواء هزات عينيها فواحد لافتة فيها فيلم الظاهر من صورة الغلاف ديالو باين من النوع الرومانسي و الاكشن دارت عندو بابتسامة
وفاء : باين غيكون داك الفيلم زوين ...و كتنعت ليه بصبعها لي حابساه غير زاجة اما راه كون وصل لافتة هو نزل راسو كيشوف في ديك لافتة و مستمر في السياقة و رجع لوضعو لاصلي
الريكس : هادا تعرض البارح
وفاء خرجت فيه عينيها : و تفرجتيي فييه ؟؟؟
الريكس : ها ها ها لا راه مكتوبة لدات ديالو ...رجعات وجهها للزاجة كانو فاتو لافتة إنعطف شمالا حتى كتضهر مروكو مول اكبر مركز تجاري بالمغرب باضواء المهيمنة على المكان و ضخامتووو العتيقة و بالقرب ديالو سينيما كبيرة الشكل كتعرض احدث الافلام الحائزين على الاوسكار كانت الدنيا تما شبه مكتضة بالناس و السيارات و كثرت الحركة ختارقت هاد الفوضى السيارة الخاصة بالريكس لي كانت مختلفة بشكل مثيير بطابعها الرقي لي كيمثل شخصية الريكس المثيرة الانظار توجهو ليهااا
كان مرورو استثنائي بالنسبة المتواجدين من الناس خاصة لوجود سيارات رسمية كيحيطو بيه كان بمثابة موكب ملكي حديث العصر بكل مقاييس الرقي توقف امام البوابة تقريبا توجهو الحراس لي كينين تما المتشكلين من شرطة و بعض من المخزن شكلو سلاسل وهمية بشرية باش تمنع اي محاولة اقتراب بحكم انه شخصية مهمة غتوطأ اقدامها لهاد المركز العامي صعدو الابواب ديال سيارة و خرج منها هو اولا و اتاجه بشكل ملكي اتجاه الانثى الخاصة بيها لي حطات رجليها في الارض و هي كتشوف في هاد الحشود ديال الناس لي كينظرو ليهم و حالة فمها بشوية فيهم حتى مد ليها يديه باش يخرجها من تم بابتسامتو لمثيرة كينتظر تحط يديها على يدو كتشوف في يدو و طلعت فيه عينيها من غير لائق انها ترفض ابتاسمت ليه و مدت يديها بموافقتها الكاملة و لكن سرعان ما خرجت من سيارة بدات كتخرجها من يدو بشوية نزل راسو و ضحك و طلقها و حط يدو من جديد على قوس خصرها لجانبي هي ياربي فكات يديها قفزت كيف غتفك دابا خاصرها تمشاو خطوتين كتحاول تمايل بخصرها باش تخرج من يدو المحكمة الضخمة هو كان كيتمشى بهدوء و كيتشكرها مت أعماق جوفو المنحرف على هده الحركات لمثيرة و هي طلع راسها بأمال خائبة مقدتش تزيح خصرها عليه و هي تشوف الناس لي مزال على حالهم واقفين كيشوفو فيهم و منهم حتى الاجانب كتحس بأنها شخصية مهمة تعطاتها هاد الاهتمام الكلي كأنها شخصية مشهورة كانت جد فرحانة بالانظار ديالهم اتجاهها دخلو من الباب الرئيسي بدون ميخضعو للفحص الثقني بلعكس هما حاولو يوفرو كاع ضروف باش يدخل بدون اي ازعاج وفاء غير كتشوف بعينيها هاد المعاملة لخاصة لي كيتلقاها و كدور تشوف فيه و اسئلة مطروحة كثيرة في بالها من هادا الريكس بحق السماء لي يخضع لكل هاد الاحترام الامر كان كبر بزاف من انه مجرد مالك للفنادق دخلو تماا بخطواتو الثقيلة المشابهة لخطوات الاسود الملكية هي كانت حداه كتمشى على حساب الريتم ديالو حيت هي موالفة طيير و ضامة يديها عندها و لكن يصدق القول انها جميلة جدا جدا جمالها اجنبي بامتياز كانت كتبان انثاه بكل مقاييس الكلام و كيف كتلمع بين يديه و كانت كثيرة الحركة و الكلام خاصة فاش دخلات بين المحلات التجارية كتشير و كتهدر كتحاول تسليه ما امكن و تبعد ليه فكرة الدخول لاي مطعم بأي ثمن و لكن لكانت عاديمة الادراك هو انه كانت هي وجبتو الطرية من البداية و من خلال حديثها الشيق على الملابس و الاحدية و الاثمنة ديالهم و مقارنة مع ثمن ديالهم الزهيد في الثقليد في السوق لمسات نظرت موجهة للرجل لي معاها هبطت عينيها و حولات بؤبؤ عينيها و غتشوف فيه بالطرف ديال عينيها وهي كتطلع فيه عينها من للاسفل لاعلى وصلات حد صدرو و ردات داتها لي كانت على وشك الانجرااف الكلي و دارت براسها لا و ردات الابتسامة و كملات جولتها السياحية حتى وصلو لوسط وهنا غتبان الانبوب المائي لي خاص بالاسماك و غتبان معاها حتى خبرت وفاء في الاسماك بحكم انها فايت ليها حواتة وقفو تما تحت الطلب ديالها هو كان مبتسم ليها طوال الرحلة وعينو بيها نظرت بشاشة و هي كتكلم و تهدر باستمرار هو كان يدة في خصرها و كينظر ليها بقرب كبير و هي كتحرك فمها ووجهها باستمرار ليمين يسار عيونو لا تكاد تنزاح على الشفتين ديالها لي كيتكلمو اللعنة !مادا تقول ؟؟ مكانش عندو حس الاصغاء ليها افقدته حاسة السمع في ثواني حتى غيرت نبرت صوتها و ابتسامتها و عينيها لي تجبدو فيه اكثر
وفاء : مسيووو الريكس نطلعووو الفوووق ؟؟
الريكس استعاد الحاسة ديالو هو كينظر لهاد المثيرة لجميلة و ابتاسم و دار ليها إماءة براسو بااه و توجهو عاود تاني لدرج الالكتروني وصلو لتماا و قدمها عليه و هي كتهدر و كتدور عندو طلقات بالكامل معااه
وفاء : هاد مروكو مول فعلاا فيه كلشييي شخصيا عمري زرت هاد للمحلاات و دارت باش طلع في للمصعد منعرف كي دارت سبقت رجل على رجل تخلطو ليها رجليها كانت الروح مغتجي فيها كون ما كانت يدو فخصرها مسيطرة على الموقف و زاد يدو الثانية على خصرها باش يردها ليه جا ضهرها لاصق على صدرو و يديه بجوج محوطة صدرها و طالعة درجة عليه و نوضها و خشا راسو في كتفها كانه معنقها هي مجبدة عينيها بالصدمة
وفاء تلوات بين يدو : اه اه م س يو انا بخير ...رخاها و مقداتش دور لعندو و هي كتشوف في الارض و كترمش تهدني اوفاء اووف موقع والو ماوقع والووو اوووف هو ابتاسم من رعشات جسمو و انيابو لي كتبرز باستمرار و دور وجههو لهيه
وفاء دارت عندو : ن نوقفو غير هناا (طاكسيي )...ابتاسم و جرها من خصرها لعندو حتى ضرب صدرها الصدر ديالو الصلب القوي و رفعها بيه بسرعة اصابعها ولات كتلامس الارض هي فتحات عينيها فييه و كتخرج ريح من فمها لي جا مقابل لفمو عينيه كانو مسيطرين على عينيها و ابتسامتو مكتفارقش انه الدئب اللعين حرك ليها مجراها الهرموني بسوائلو لزجة بهاد الحركة
الريكس : باش مطيحيش مرة اخرى ...
و تجاوز بي قدميها لمصعد و طلقها من بين يديه هي على حالها كتشوف فيه بصدمة
ااريكس : وريني هاد الطابق اش فيه ؟؟
وفاء : ءءء؟؟ اه اه ههه سمحليا امسيو يلاه ....تمشات قدامو هاد المرة بشوية و كتمسح عرقها المتسبب هو كيشوف فيها من ضهرها كيف حانية راسها تخربقو ليها افكارها بكثرة حتى قطع هاد الفيلم الرنة ديال الهاتف ديال الريكس هو توقف : وفاء بلاتي ...وقفت تهيا ودارت عندو لقاتو كيشوف في الهاتف ديالو بتعابيرو الباردة لي كتعلاها دائما اقتران حواجيبو السوداء حط تليفون على ودنو و شاف فيها و دور وجههو لهيه باش يهدر هي تسمرت من الدورة و هي كتشوف فيه و في شخصيتو لجدابة و كيف هاز الهاتف و الكريزما الجداابة لا عجب أن لفتيات كينجدبو ليه تعلات وجهها علامات الاعجاب و حلات فمها شوية فيه و هي كتشوفيه و عينيها سكارى هو كان كيتكلم في الهاتف على امور ديال السلعة لخاصة بالاسلحة مع نزار و استدار باش يطمأن على وجود حبيبتو حدااه وجه نظرو ليها و استقر هاد نظرة على وجهها فيه نظرات لي اختارقو بيها بعضياتهم هي محاولتش تنزل راسها لشدة انجدابها وهو حدث ولا حرج عن كمية الانجداب وقعت هناك حقل مغناطيسي للجادبية تحركت تفاحة ادام الخاصة بيه انهى للمكالمة بكبسة من ابهمو و توجه لعندها بخطوات سريعة وهو كيخشي لهاتف في جيبو كانت هي ثابتة كالجماد قبل مايوصل لعندها ببضع سونتيمطرات مد يدو ليها بسرعة متجاوزا جميع الحدود و قيود انظار لعامية حط يدو على دراعها بقوة و جبدها لعندو بشكل سريع من جديد تحط صدرها على صدرو بشكل مضغوط و التاحمت الشفتين ديالو مع الشفتين ديالها و يدو من ورا خصرها مزير عليها و اليد الثانية من ورا عنقها و كيمص ليها فمهاا من لفوق و هو مغمض لعينين كيتسقى واخيرا من شهدها العسلي البري هي مجرد ان الشفتين ديالها كانو عند حضرته اغمضت جفونها بدون وعي او ادراك كان كيمتص شفاهها وهو كيحرك راسو يمين و شمال بطريقة احترافية الا انها محلاتش فمها ليه كانت مزيرة على فمهها و هي كتحس بالسوائل كيتعتاصرو من رحمها بهاد القبلة و نفسها المتضارب الغير المنتظم معاه حرك يدو لي في خصرها بحنية و قرصها قرصة عنيفة نوعا ما الشيء لي خلاها تآااوه ليه في فمو و يدخل لسانو بطريقة لي بغى و زاد ضغط على راسها لعندو و كيداعب ليها داخل فمها بلسانو بهدوء كيتلدد كل نقطة من فمها و هي كادت تموت من هول الاحساس و سيرورة الهيجان و الصواعق الكهربائة لي كتمزق احشائها بهاد الهرمونات لجنسية إلا ان نضمها تنفسي مكانش متعود على القبل كان كيمتص هاد لحلوى لذيدة بخشوع و اثقان و كيعصر معاهم الشفتين ديالها باش يخرج منهم كأس خمر من عنب يرويه و يثمله كيحاول مينتقلش لقبلة لعنيفة بحكم انها مبتدأة طرية جسدها كان مرتخي ليه كليا وجه اصابع يدو كتمشى في دراعها الايسر ببطئ و نزلهم لاناملها لي كانت دائبة كسائر الاعضاء مع القبلة ونزل بضبط الاصبع لي فيه الخاتم و زالو بهدوء حتى تضرب مع الارض و عفط عليه بحدائو لعين هي اختنقت من هول لقبلة الحاجة لي خلاتو يتوقف و يزيح شفاهو الملتصقة مع شفاهها و جفونهم المغمضة و يحط يدو على الوجنتين ديالها و جبهتو على جبهتها و انفو على انفهها و هي كتنهج بسرعة هو كيستنشق نهجهها حتى فتحاات عينيها بصدمة و هي كتنفس بسرعة
حلات عينيها و حنيكاتها بين يدو و جبهتها على جبهتو و كطلع فيه عينها بصدمة و تغيرا نوتات النفس ديالها لحاجة لي خلاتو يفتح عينو فيها بعيون سوداء دائبة في عيونها لمفتوحة لمصدومة و فمها المفتوح لي التحس منو للون الاحمر بالكامل ووتمركز هاد لون على شكل هالة محيطة بفمها هي رجعت خطوة اللور و الخطوة التانية و هي كتشوف فيه مصدومة جميع خلاياها النخامية العصبية كتسألها على هاد الفعل و كتخرج وجهها من يديه و كتنفس بسرعة هو كيترقب ردت فعلها لما عرفهاش لحد الساعة كيف غتكون و لكن فعلا فديك اللحظة اختفى الصبر و ترك ليه المجال يتصرف بحرية هي استدركت فعلها و عينيها بداو كيتبلورو بالدموع و هي تزيح بعينيها لارض و هي كتفكر في فعلها و استنطقت بصوت شبه مسموع : انا غنمشي لطواليط ...دارت بسرعة شدات من فمها و عينيها اتاخدت لون الاحمر و حطات يديها على فمها و مشات بخطوات متسارعة لجيهة ديال طواليط هو هز يدو باش يوقفها حيت لمح تغير عيونها و لكن هي مشات رجع القبضة ديال يدو لعندو و حجبانو تعقدو و في فمو المداق الاسطوري لي طالما كان كيتشها النكهة ديالو في فمها نزل عينو لتحت و زاح بقدمو جانبا كيباني ليه الخاتم كيلمع هو يضحك بابتسامة خبيتة و نزل جابدو من الارض كان كيبان باهت شوية بين اصابيعو (بالنسبة للحشود لي كانو متواجدين اثناء مشهد القبلة كانت افواههم مفتوحة و صدمات تتعلى وجههوهم فحالا كانو كيتفرجو في فيلم رومانسي حاليا و نتوما عارفين المغاربة مطرطقين عيونهم احد الاجانب هز تليفون باش يصور حتى وقف عليه رجل ضخم عملاق لابس ملابس عادية و لكم مسلح وجهو معضل مخيف و حط يدو على العدسة كيمنعو من تصوير هو نزل تليفون و اعتادر بخوف شديد هادشي خلا الناس لوخرين لي كانو يلاه باغين يصورو يخافو من الضخامة ديل دوك لي غارد لي عيونهم كانت كترقب غاع الحاضرين ) بالنسبة للوفاء دخلت كتجري للطواليط و يديها على فمها كتشهق ببكاء شديد و عينيها مغمضين دخلت لاحد طواليطات و سدات عليها الباب من اقبح احساس هو انك تحس بانك خائن لمن تحب اش غتقول دابا لأمير اش غتقوليه كيانها كيرتاجف و يديها جزء من هاد الكيان و الدموع الشتوية لي كتمزق احشائها جلسات جلست ضفدعة كتحرك راسها يمين و شمال و شهقات كتخرج إسم أمير بشكل متقطع كيفاش ضعفت كيفاش حتى خلات شعورها و نزواتها يتحكمو فيها و خلات امير في خبر كان و باست الريكس الريكس اوفاء مديرك في العمل خاصها توقف هادشي بأي طريقة
الريكس حاط يدو مشبكهم على وحد الحافة كطل على الساحة الداخلية ديال مروكو مول هو كينظر بعناية لقدامو بعيونو الجاحضة كالضلام و الصورة الطاغية على افكارو هي صورتها كيف كانت قبل مدخل الطواليط و هو يزيد يزير على يدو لي كانت فوق الخافة حتى بيضت الانامل ديالو ختارق مسمعو صوتها الرخيم لي مغلغل بعدوبة الماء المالح
وفاء : مسيو ...استدار عندها بهدوء كانت عيونها في الارض مكتعلاش فيه و حنكها لتمس الحمورة الغامقة و كتجاوز رفع رأسها و عينها كتحرك غير في الارض لمح ديك الحمورة لي في عينيها و الدماء بي متصاعدة في وجهها دليل على انها بكات اغمض جفونو بعمق و بشكل بطيئ حس برجولتو تطعنت و هو كيشوف حزنها اما دموعها فزلزلو ليه قلعتو و تهدمت ايه حصون بناها مند الازل لحماية قلبو لعنة الله على ابليس و على كل من سيجعل هادا البحر يحزن لي درجة انها بغا يرضي الشيطان لي متملكو مفكرش بمشاعر صغيرتو المدللة *هادا ما يحدت ادا ما احب شيطان ملاك*
وفاء : ي لا ن نمشيو امسيو ...و استدارت قدامو غادا حانية راسها و الحزن الشديد طاغي عليها و نفسها كتلومها و كتفكر باستمرار بانها خضعت لهادشي بارادتها خضوع تام
الريكس فتحها بروية و هو كيشوف فيها غادا امامو حرك خطواتو بالتوازي مع خطواتها كانت هاد القبلة مؤلمة بالنسبة ليها و رداتها مؤلمة حتى بالنسبة ليه بحزنها شديد ياليته قدر يوقفها حالا و يمسح ليها دموعها بيدو الخشنة و لكن معندوش هاد الحق هي دابا مقيضة بهاد الخاتم للعين لي بين يدو زير عليه بعصبية أكيد كتفكر في داك ال*امل ياليت السلطة ديالو كتمتد انه يزيلو من عقلها لما تردد للحظة انه يستخدم سلطتو الضخمة اللامحدودة باش يزيحو من عقلها و غيحرص على هادشي حرص التام حاليا قلبو كيحترق على حال اللبؤة ديالو لي تحولت لقطة وديعة هي كانت مرفوعة احاسيسها تشعبت فيما بينها
بللمزيان و هادشي كيزيد في وتيرة احساسها بالضيم وبقاو هاكاك حتى وصلو لخارج مروكو مول السيارة جاهزة ليهم بابوابها المفتوحة من كيلا طرفين طلعت معاه في جو مخييف و صااامت جدااا منطقاتش بحرف من فمها اصلا كلماتها دابا فارغة الحاجة لوحيدة لي باغاها دابا هي ترجع من جاات بمجرد الصعود ديالو دورات وجهها ببطئ لجيهة المعاكسة و الدموع كتنزل ليها من عينيها كلما كتفكر داك الاحساس و يديها ضاماهم و مزيرة عليهم قدامها هو كيشوف فيها بعيون رحيمة ياااا ليته استطاع ان يضع يديه فوق يديها و يطمأنها و تكون في احضانو حاليا رفضها هادا كيبعت في لداخل ديالو سيوف حربية كتمزق ليه شرايينو شبرا شبراا تعلى على وجهو الغضب من هاد الاحساس وتفتحات في عينو ابواب الجحيم و كيزير على فمو بسرعة و كلما كتزلق ليها شهقة و كتدخ مساميعو كتنفاجر قنبلة بين عضلاتو الصدرية القوية دور مفاتيح السيارة و اتاجه صوب طريق وعيونو لي كتفقدها كل لحظة و هي على حالها كتمسح جوانب دمعاتها باستمرار هو كيزيد يزير على الكيدون لي بين يدو لدرجة انني اخشى عليه من تحطم بين يدو
الصمت كان سم قاتل بالنسبة للريكس كان احساسو بالعجز الشديد و هي حداه و مقادر يحط حتى يدو عليها الموت البطئ بحد داتو عاشو في هاد لحضات حتى وصلها للسوق المنصوري و بضبط في ديك دخيلة لي وراتها ليه المرة لولة هي حنات راسها ارضا و دموعها جفو مبقاتش كتقطر قطرة من غير كترت الثفكير و الضياع لي خارقة فيهم و كتلعب باصابيعها قدامها كتسنا غير يوقف باش تمشي فحالها ايوا جا هاد الوقت و تزامن مع الخروج ديال لالة ملكة لي كانت في السوق هازا سلتها من بعد ما باعت بغيراتها جايا قدام عيون الخضارة كتشتف شافت الناس كيهضرو و كيشوفو في بلاصة وحدة و عي تدخل بيناتهم باش تسمع و تفهم شنو واقع قشعات بين عينيها الطموبيل ديال الريكس لي كلها كحلا فلوو و طالقة ودنيها مع شوارع كين غير شوفي كيف ديرا طموبيل منعرف شكون مولاها عندك ايكون غالط في الطريق ملكة غير كتشوف و تهيا و هي دور طموبيل مع دخيلة و الناس كملو شغالهم ملكة بغات تكمل في طريقها حتى قلبت رجليها جيهت دخيلة و مالها تاهيا طريق توصل بيها لدارها و منها نيت تشوف الطموبيل و ماجاورها جايا و كتقرب لطموبيل وقف الريكس الطموبيل في دورة و كبس الزر ديال طموبيل و فعلا كلامو فارغ خاصة انها كان من الواضح عليها جدا الاستياء و انها باغا تخرج دغيا غير تحل لباب بنفس الخافت لي يدوب يتسمع : بسلامة امسيو ...و خرجات من تماا بسرعة هو باقي مزير على الكيدون ديالو بحدة ألمو حاااد جدااا شحال من الصغب أن امثال الرجال لي فحال الريكس يقوعو في الحب كيأتأداو فيه بشكل فضيع نزلت هي حانية راسها و استمرات في طريقها وحل عيونو بتعب شديد كينضر ليها و هي كتمشي هز يدو ثقيلة وحطها على قلبو مكان هاد الالم الفضيع و كيتمسك بنفسو باش مايضعافش أكثر
هنا لالة ملكة يلاه جايبة الدورة بابتسامة وجبدات عينيها في طموبيل خاصة فاش تحلو بيبانها و كلعو لسما و لكن فاش خرجت بنتها من تم تصدمت و ابتسامتها تلاشات بمرة و طلعت حاجبها وجات جايا محاديا للحيط و هازا عينيها من حد البيبان محلولين تشوف معامن راكبة البغلة ديال بنتها دازت وصلات حدا الباب و لاحت السلة بلعاني هو كان مجمد ملامحو على حبيبتو لي قدامو دور عينو ببطئ فاش سمع السلة طاحت لأرض و شاف فيها و ملكة تهيا مهبطتش عينيها كتشوف فيه كان جداب بكل مقاييس الرجولة و أنيق بشكل لا يوصف نظراتو الحادة المخيفة زعزعت قلب ملكة من مكانو كتبان فيه القوة و السلطة و الرقي للتاام ناهيك على انه واضح بأنه شخصية بارزة بكثير هو شاف فيها بنظرة جانبية كيشوف مراة غليضة كتشوف فيه و ملامح مريعة و نزل راسو للزر و كبس عليه باش يهبطو الابواب ملكة فتحت فمها و هي مكوانسية باش تجبد السلة هو كيرجع بللور باش يخرج السيارة من ديك الدخلة و هي تهز ملكة راسها و بدات كتشق وجهها ابتسامة كتسع بشوية بشوية : و دابا عرفتي تختاري البغلة ههههه ....حضاتو بعينيها حتى خرج من دخلة و دارت دغيا هزات سلتها و مشات كدير مشية و جرية باش تلحق على بنتها و الفرحة الفرحة في وجهها
وفاء حانية راسها في الارض : هادشي مخصوش يكون هادشي لوقع فات لحدود ديال مجرد موضفة و مدير المرة لولة تشابهت ليه و تخلصت من هاد الاحساس بصعوبة و دابا شنوو ياربيي تعاونيي تخربقت أميير
ملكة : وفاااء وااا وفاااء و تيييي وفاااء
وفاء سمعت صوت مها دارت بشوية لقاتها جايا و تنهج : ملكة ؟؟
ملكة وصلت عندها و سخفت : اوووف اتي مالكي ااه من لهيه وانا نغوت وفاء وفاااء و تيي لا درتيي
وفاء جبدااات عينيها فيها : اينا طموبيل ؟؟ (ملكة قلبت تعابير و صغرت عينيها ) اااه هادييك (سرطت الريق ديالها ) هاديك ديال المدير و و وو تعطلت في الخدمة و ملقيتش طاكسيي ووو هو دايز و طلب يوصلني و وافقت بزز والله
ملكة رجعات شدات ضحكة : ممم المدير باين لباس عليه
وفاء : ياء لباس عليه و سكتي
ملكة : ممممم و دابا حليتي عينيك سيري فرتك الجقلة مع داك امير و شدي في هادا شخصية تباركالله و فلوس
وفاء حلت فيها عينيها و كمشت فيها وجهها زعمة واش من نيتك : شفتي نتي خرفتيي سيري تكمشي في قنتك و أمير خ خ خطيبي ...كتقولها بظمير منحط كأنها غتبكي و القبلة سيناريو يتكرر مع أجزاء الثانية باستمرار في عقلها حتى كيردها صوت ملكة الغضبي
ملكة : يخطب ليه الدر بنتي زينة ياخدها هاداك دوري لييك بالمديير و حيدي عليا من هاداك ولد غيتة
وفاء : نتيي راه حمقة وقفي قدامو واللهتا تبولي في سروالك بالخلعة
ملكة بابتسامة : ايه ايه هاديك هي شخصية و الرجلة لي كندوي عليها
وفاء : الله يرحم باك بلاما دخليه لعقلك راه لا أمل عندي قدام دوك لي خدامين معايا و كيشوفهم كل نهار غير البكوصة على ختها خا العينين صفرين حمرين الشكال لوان و الطيات تباركالله كين غير ثمنية تنطح تمنية (وهي تستدرك أمير ) و و و اصلااا ا نااا انااا كنبغي اميير
ملكة : تبغيك جنية تي طلقي الدري لماليه يالممسوخة
وفاء : انا عيانة و نتي راشقة ليك مغنبقاش شد فيا نقطع فييك بسلامة بقاي هنا ....و دارت مع الطريق وتبعتها ملكة
في واحد البار في ضواحي المدينة باار فييب فويت كلاااص غني عن تعريف خاص برجال أعمال كيجيو يتفسحوو فيه و يفرغو تعبهم فيه كيحتاوي على كثلة من العاهرات الجميلات و كين تما لاطابل طويلة كينين فيها صربايات شبه عاريات بفاستين مكشوفة و من زراهم لائحة كبيييرة من زجاجات الخموور بجمييع أنواعها كان الريكس جالس في داك الكرسي العالي و كأس خمر أحمر بين يدو كيحركو يمين و شمال و كيشوف فيه بعمق بعيون ثملة تحت تأثير الخمر و الحب اتفاقا هادان الاثنان لاسكاره وهو كينظر لمعان الحمرة ديال داك النبيد لي كيفكرو في الشفاه ديالها الحمراء قربو لفمو و شربو رشفة واحدة لعل وعسى أنه يطفي الحريق لي نشب في أعماقو لحيا ليه رجولتوو الخامدة لهيب الرغبة بدا كيتغلغل مع عروقو و أفكارو إنحرفت كليا في مخيلتو هي بين يديه كينزع ليها ملابسها و كيدوز يدو على صدرها و غيحي هابط لأسفل بالاصبع ديالو هو يحيد الكاس من فمو و رماه بقوة في الارض حتى ولا شظايا ديال الزجاج النادلات لي كانو تما تغلغلهم الخوف من بعد ماكنت كل وحدة فيهم كتجرب تغريه مرة تزامن القدوم ديال نزار لي شافو رما الكاس بديك الطريقة غير مبالي بمكانتو صغر عينو كان بالنسبة ليه أن الريكس أكيد وصل لحدود الثمالة و خاصو يتصرف جا العندو بصرعة و صباطو حطم دوك الشضايا الزجاجية الريكس هز لكأس ديالو مابين يدو و هو كيتأمل فيه من جديد
نزار كيقتارب منو بهدوء : الريكس؟؟
الريكس بدون مايحرك عينو على داك النبيد كخرج ألأحرف من جوفو الحارق و كيضغط على كل كلمة : بغيتهاا داباااا ...هاد الكلمة كانت خلاصة كل هاد الاحاسيس الحسية لي تحولات لرغبات جنسية في هاد ليلة مجرد ديك القبلة من هديك الانثى لخلاتو فمرحلة الناعوض(الانتصاب) عن طريق إفراز حمض النتريك في شرايين العضلات الملساء المتواجدة في القضيب الخاص بيه لي جعل الدم يتدفق في هاد الاخير و يأدي لإنتفاخ و التقييم من شدة الرغبة و الشهوة لسيادتها
نزار استدرك من خلال هاد لكلمات أنه في المراحل الاولى ديال السكر فالله اعلم بكم من كأس أفرغه قبل ما يجي
نزار : فهد خاصنا نمشيو ...كان من عندو لا الرد سوى أنه انزل لكأس مابين يدو و دار شافيه بكل عيون ثملة حمرااء دموية و ابتاسم ابتسامة مؤلمة
الريكس : جلس نشربو نخب واحد القطة المشاغبة لي خبشت جبروتي
نزار كيشوف فيه بحدة خاصو يزيلو من هاد الحالة : نشربوه من بعد خاصنا نمشيو ...الريكس دور وجهو كيشوف في ديك الكاس من جديد بخمولية
نرجعو لأنسة وفاء لي عينيها مفتوحة في الضلام النوم مزارهاش بالمرة و هي كتفكر ديك القبلة لي كتعتاصر ليها السوائل اللزجة في رحمها و كتقلب لجيهة المعاكسة باش تحاول تنعس درجات الحرارة ديالها مرتفعة جدااا و كتسوط الريح بفمها باستمرار و كتعض على شفايفها و هي كتحاول تنسى الموقق و تزيحو من بالها كلياا
أصبحنا و أصبح الملك للله
وفاء كتقلب لبيت كولو و كترونو و كتشوف تحت طابلة و ملكة كطيب ليها لغدا و حاضياها
ملكة : اوووف حمعي شعكاكتك و لبسك يلاه جهدك تمشي لخدمت انا غنخمل لقيتو هو هاداك ملقيتوش هو هاداك
وفاء : لا لاااا ا ملكة غيكون غير هنااا غافك لمااا قلبيي مزيااان .....بدات تجمع في شعرها و تصرحووو ولبست ملابسها المعتادة توجهات لمرايا و غمضت عيميهت تنفست الصعداء و رجعت حلاتهم ليوم غتقوم بخطوتها خرجت من جديد ملكة قطعتها كان طاكسي كينتظر فيها بمجرد وقوفها تما تحرك اتجاههم ركبت وفاء في إنطلاقة لأوطيل
بعد ربع ساعة كانت متواجدة في الخزانة كتلبس الملابس العملية و هي عازمة أنها غتمشي لعند مسيو الريكس و تحبس هاد المشكيل ولو على حساب عملها تقدر تطلب استقالتها هي كتبغي أمير و مخطوبة منو من الفوق و أمير كيبادلها نفس الشعور هديك القبلة كانت خطأ و غتبقا خطأ توجهات بخطواتها لإتجاه لبيرو و هي عازمة أنها غتعتادر متقدرش تكون هاد "الموضفة المقربة " حيت هي مخطوبة و عن قريب أنها غتزوج و هي فجميع الاحوال غتخرج من هاد العمل لي غيأدي علاقتها بحبيبها بدون ما تمر على باقي البيروات مشات نيشان في اتجاه الباب لخاص بريكس وقفت تما و تنفست بهدوء و رفعت يديها و دقت دقاتها المعتادة باش تستأدن بدخول
الريكس كان جالس في البيرو على ادراك مسبق انها جايا من خلال كميرات المراقبة ملامح وجهو غسر مريحة بتاتا كان جامد و هادئ فحال ليل الدامس و الصمت المخيف يسود المكان كتسمع غير طقطقات القلم على البيرو بين صباعو الضخمة و بطريقة منتظمة و كيشوف في نقطة واحدة امامو حتى دقات دقانها المعتادة و حلات لباب و داخلة و حانية راسها و ملامح الانزعاج واضحة وضوح الشمس في الزرقة ديال السماء الصافية قلبها بدا كينبض بين دلوعها بالكاد خرجت كلمة
وفاء : س لام امسيو ...هو ينوض من الكرسي بدون سابق انظار ووجه انظارو الحارقة ليها و توجه لعندها بسرعة هي غير حسات بخطواتو سريعة طلعت راسها وخرجات في عينيها عند بالها البوسة غادي تعاود ليها وصل لعندها في لمحة بصر وشدها بيدو الكبيرة من دراعها صغيورين و جمعهاا و لعندو برفق كأنها ألماسة ثمينة خايفعا لاتكسر كيلمسها بحدر شديد هو كيشوفيها في عينيها و الصدمة كتعلى وجهها بعلامات استفهامية شنو غيدير فيها تاني و قلبها كيتعصر و كيخفق
الريكس : تعاليي جلسيي ....دور وجهو من وراه و رجع بخطوات بلوور هي ركابيها تحشو و هي مزال كتشوف فيه بصدمة و خطواتها كيتمشاو معاه بلاما تحس أما عقلها وقف عن إنتاج أي حرف لسانها نعقد كليا حتى دورها و جلسها فوق الكرسي ديالو المرييح لي كيتسم بطابع الملكية كان كرسي العرش الخاص بيه اتاخداتو هي حاليا برغم من انها كتبان نحيفة جدا بين احضانو فحال المالك ديالو جلسها فيه وهي تقفز بدات كتدور في راسها يمين و شمال بسرعة و لوكانت عيونها عندها اتساع اخر لا تاسعو اكثر في هاد للحظة و قلبها ينبض بشكل خاطف و خانق و تنفس ديالها كيتعلى و هي ماعرفة مادير مجات فين ترجع راسها ليه حتى لقاتو نزل لمستواها و جالس جلسة القرفصاء بكل رجولية متبخترة نزل عيونو الفحمية الحارقة لتحت و جمع يديها وسط الكفين ديالو و حط كفيه فوق من أفخاضها لعارية لبمجرد جلوسها طلعت ليها السايا شوية هي الصدمة كانت أكبر عليها بفهوة الفم ديالها المفتوحة كانت بمثابتة حبيبتو غاضبة منه و جلسها على الكرسي باش يرضيها و يديه لمتمسكة بيديها و كيتلمسها بهدوء باش يطمأنها و تحس بآمان أكثر
الريكس بكل نظراتو الجدية ليها : بخصوص الحادث ديال البارح ( تحول وجه للون الاحمر الأجوري و هي كتشوفيه و كترمش بزربة وهو كيهدر بدون مايرمش ليه جفن و يدو متمسكة بيديها ) انا فعلا كنعتادر معرفتش شنو وقع ليا بضبط و لكن فعلا انا كنحتارمك كموظفة عندي و مقربة بشكل كبير مني و خصكي تعرفي هادشي
وفاء وتقولي قدرت تنطق كلمة كتحرك براسها بآاااه و كتجبد يديها من تحت بشوية و كتحاول تزيح بنظرها عليه حتى حيدت يديها من يدو و بقاو فخيضاتها للعراء في يدو و حط يدو الدافئة على فخضها قفزت من بلاصتها و خرجات فيه عينيها هو كان كيشوف و كيحاول يلمم الالم ديال الرفض لي كيتمثل كل مرة بمظهر كان بالنسبة ليه في المرة لولة شيء ممتع أنه تكون حبيبتو مشاغبة قليلا و لكن هاد الامر تدخل فيه الحس الجنسي شخصيا باش يقلب موازين لعبة الشطرنج داخل قلبو الدئوب و يدو كتحرك أفقيا في الفخض ديالهو هي كتجبد فيه عينيها و هرموناتها كتعتاصر من جديد في رحمها و شدات من يدين الكرصي باغا تملص و كتشوف فيه باستغراب هو كيشوف فيها بشكل مباشر أعدريه يا جميلة إنك في بحر الدئاب بين يدي الشيطان نفسه
الريكس : هاد الموافقة مكيفياش أنا استخدمت سلطتي باش يتغاود يتعرض داك الفيلم لي شفتيه البارح ....وحرك يدو مطلعها هي زيرت على فخاضها بغات غير تفك كتطلع معاها و كدير لييه اه اه براسها غير تمشي من هنا
الريكس حيد يدو من فخضها و شد بيهم خصرها من جوج جوايه كيعتاصرو هي صافي فشلت كليا هو كيلح عليها بأنظارو الشبيهة للنظرة الدئاب : غتجي ياك ؟؟...انقطعت أنفاسها وراسها كيومأ ليه بأاااه و صوتها بالكاد كيتسمع: اه اه ام مسيو غنجي ...و تقطع ليها الصوت كملت غير في الريح إبتاسم ليها بأريحية : ادن تلقاو من بعد لخدمة ياك كيف ما العادة
وفاء : و و وخا امسيو خ خاصني نمشي لخدمتي ... نزل عينو بابسامتو لمريبة هو كيشوف في يدو بين إعوجاج خصرها زالهم بثقالة عليها كانت هاد لمسات ليها عربو ن لإرضاء رجولتو المستفزة حتى من محاوالتها لرفضو لي كان كيشوفها في عينيها في كل لمسة كيحطها عليها نهض بشوية من تم و هي ناضت بسرعة دغيا دغيا و منزلة راسها أرضا
وفاء : س سمحليا امسيو غنمشي ...دار ليها براسو أااه فاتو بمشية و جرية باش توصل لباب تنقد حالتها لمستعصية هو دار معاها كيكمل مابدأه بالنظرات لي استهدفت جسدها بشموليته من الوراء خرجت من تما بسرعة و سدات لباب وراهاا (شفتي فحال هادو هما لي كيقولو ليك غندير غنفعل في الاخر مكيديرو والو )
نزار كان خارج من البيرو ديالو و في يدو الهاتف لخاص بيه و غادي بعيونو النورسية كيشوف في جميع الاتجاهات لي كينين في البيرو حداه حتى لمح مجموعة من الفتيات في البيروات كثيرات المكياج و جميلات و كيهدرو بزاف غير قرب منهم نزار بحدائو كلهم أتخدو اماكنهم و كراسيهم و وجهو أنظارهم لبيسيات
هو دور عينو جيتهم ووصل بيناتهم ووقف و حط الهاتف ديالو على ودنو
نزار : وي كاع المواعيد غيتحولو ليا راسميا مسيو الريكس حاليا مشفول مع الحبيبة ديالو الجديدة (هما غير سمعو الحبيبة ديال الريكس الجديدة حلوو ودنيهم معااه ) ههه لا لا ما ملكة جمال ما عارضة هي فام دو ميناج ديما كدخل عندو الأنسة وفاء ....الشبح الصدمة دق أبوابهم من بعد سماع المهنة و الاسم ديال حبيبة الريكس أنفاسهم انخطفت و عيونهم خرجو مستحيل واش الفام دو ميناج لي كيعرفوها واش لي مع كليكة ديال لمياء و منى ماهادا ياهادا إبتسم نزار بشكل جانبي بخبت و هو كيسمع بأنفاسهم كتغير و نزل تليفون من ودنو و رد خطواتو للبيرو ديالو بمجرد نزوحو على لبلاصة دارو عند بعضياتهم كيسولو واش سمعو داكشي لي تسمع واش وفاء الفام دو ميناج و لكن هي مخطوبة لانجنيور أمير علاه مسيو نزار كيكدب خلاصة القول وفاء واحد بنت ال*حبة منها ماكان خطيبة ديال أمير و في نفس الوقت عشيقة الريكس و هنا بداية إنتشار وبأ لإشاعة هه كنظن أن الريكس لأول مرة غيستفد من الثرترة ديال العملاء ديالو
بالعودة لبطلتنا فهي في الخزانة جالسة بوحدها كترجع سيناريو للوراء كيف كلماتو و حركاتو في فخضها و خصرها متضادين واش هي لي حمارة كتحس بهاد الطريقة وهو كيف قال كيحترمها و أنها العاملة ديالو أو أنها منجادبة ليه كليا ولا شنو مافهمت والو من هادشي لي وقع ياربي تصبرها و يخرجها من هاد لبس لي طاحت فيه كيف كخرج الشعرة من العجينة اوووف
في الاستراحة ...وفاء هبطت من المصعد وهازة غداها بين يديها و ديزا مابين صفوف الطاولات لي كان أغلبهم موجهين نظراتهم ليها و كيشوشرو بيناتهم عليها هي لاحظت الامر غريب نوعا ما مي مدات مجابت فيهم كان همها أنها توص عند صحباتها كانت جالسة تما منى و ماريا شادا تليفون سلمت عليهم و جلست سولت على لمياء قالو ليها بلي باقي مجاتش بقاو تما جبدو لأزليات حتى جات عندهم لمياء دغيا دغيا بعجاجتهاا
لمياء كتشوف في وفاء و خشات فيها وجهها : سمعتي لي وقع ؟؟
وفاء : وقع ؟؟؟
منى 😒 : ياك لاباس نتي وخبارتك لي مكيتقداوش
لمياء جلست : و نوضييي راك ناعسة على ودنيك احنينتي
وفاء : شنووو ؟؟ خلعتينييي ؟؟؟
لمياء : بنات ال*حاب ديال ريم و رباعتها مدورين بيك الطرر بلي راك مع مسيو الريكس و حالا ليه رجليك
وفاء جناوا تخشاو فيها و الصدمة و الحمورية لي وصلات لحد دمووع : ش ش ششنوووو ؟؟؟
ماريا : هاد الخريااات شفتهم طلقوها على وفاء
منى : هاد الحمارات ...وفاء كتشوف في طبلة و غتبكيي : و و لااا سمعهااا أميير ش شش شنو غيوقع هيء هيء غيتخلى عليا
لمياء: مسحي داك الخرا و توكدي معايا هما باغين يفرتكو لينا الجمعية و يطعنونا في شفرنا راني عارفة ريما و نبايسها مزيااان بداو بيك نتيا غدا حنااا
وفاء : و وو أمير ؟؟
لمياء : أري ودنك باش تسكتي ليا القماقم دعباد الله أجيي يلاه
الريكس في البيرو ديالو و حاك تركيزو العالي على العمل ديالو وهو عاقد حجبانو باستمرار مرة مرة كيقطع تركيزو الفينجان ديال القهموة السوداء المرة لي كيحسن بيها مزاجو المنقلب حتى جاه إتصال من الأرضي بلاما يزيح عينيه على العمل ديالو كبس كبسة زر لهاتف و طلقو
نزار : الريكس دور كميرات المراقبة لمطعم و شوف حبيبتك مع خطيبها ...و قطع علييه الريكس كمش حواجبو هو كينظر بغضب للهاتف بمجرد سمع ربط إسم حبيبتو بأي شخص آخر حط يدو على الشاشة ببرودة و جمود كيتمشا في عروقو لي خرجات بارزة في يديه و في عمقو ووحهو كثلة من الملامح الغاضبة الجامدة المخيفة خرجو ليه جميع لي ليست ديال كمرات المراقبة الموجودة في الأوطيل حتى وصل لهاديك الخاصة بللمطعم و عينو الفحية أصبحت حمرا جمرية تحول مميت للدئب يوم إكتمال القمر
في المطعم وفاء و أمير جالسين بوحدهم في طابلة بوحدهم و مقربة منو لأقصى درجة و كياكلو كيضحكوو و شادا من دراعو و مقربين بزااف كيبانو كيووت مع بعضياتهم و الانظار كتاجه ليهم و لمياء و منى و ماريا واقفين بعيد و دايرين ضحكة جنب و كيشوفو في صحاب الاشاعة زعمة طحنوهم و مشات عندها لمياء
بشوية و حداها منى و ماريا
لمياء : مبغيناش نهدرو على النهار لي حصلتي فيه مع الزبون في الغرفة و تسترنا عليك فوتي عليك وفاء ولا مغيعجبك حاال راه بالله حتى توصل لمسيو نزار غتباتي متصبحي (تقالت هاد الهدرة قدام صحباتها و تصدمو فيها ) بلاما ديرو ليا فيها البراءة راه ماخفيا أعظم ...و قلبت شعرها ورا ضهرها و دارو راجعين لطبلتهم
الريكس جالس متكي على الكرسي و حاط يد على فمو و مغمض عينو و يدو لوخرا شاد بيها الفردي لي محطوط فوق البيرو و صبعو على الزناد هو كيحاول يمتص غضبو الداخلي لي كيتشبه بحريق لي لا شعل يحرق كلشي بلاحتى رحمة و حداه الشاشة فيها هما بجوج كيتمعشقو ليه تماا قطع صمتو رنة الهاتف لي خلاتو يحل عينو بهدوء و زال يدو من السلاح و طلق الخط في الهواء
نزار : أوامرك ؟؟
الريكس كيورك على سنانو : فرتك عليا الخراااا
نزار : واخا الريكس
مكاملاش دقائق معدودة حتى تطلق إندااار الطوارئ في المطعم و بدا كيومض الضو بالحمر تما كلشي ترون ناضو كيجريو وفاء مفهمات والو كلشي كيجري حتى شدها أمير من يديها و نوضها غادي خارج بيها كيجري من المطعم وفاء شادا منو و كتزرب في خطواتها معاه حتى خرجو على برا ووتصادفو بصف ديال لي بوديكار كيردوهم الاماكنهم و كيطمأنوهم بلي إندار كادب جا من مورا لي بوديكار نزار كيتمشى ببطئ و تزاحو ليه لي بوديكار كيخويو ليه الطريق تما
نزار : شنو واقع هناا ؟؟ ياك أكدنا انه اندار كادب يمكن ليكم ترجعو دابا (كيدور عينو وسط الحشود حتى كيلتاقط الصورة ديال وفاء شادا من دراع أمير و مخشيه فيه و كتشوف فيه هو يطلع يدو لتما ) نتااا تبعنيي
أمير : اناا؟؟ واخا امسيو (دار عند وفاء ) انا غنمشي لخدمة تهلاي في راسك ...دارت ليه اه براسها بابتسامة و طلقات منو يمشي نزار دار راجع فحالو كيحاول يتصرف قبل ما تولي للريكس كلمة اخرى و يولي أمير من عداد الاموات ماعلينا كانت العودة ديال البنات مع بعدهم هدئو الشائعات شوية لي ديرا عليهم و رجعات الاجواء فحال السابق ديالها يعني كلشي رجع المجراه و كتملت ديك الاستراحة على خير و كلشي رجع لساعات العمل لخاصة بيه كان تفكير وفاء شامل كيتمحور على ديك الاشاعات خيفة الا ميكونوش قضاو عليها و توصل لأمير و توقع مشاكل تما ران سمعة ديال امير
أمير و نزار غاديين خارجين من الاوطيل كيتمشاو بخطوات متزامنة نزار دار نضرات شمسية ديالو و كيتمشا بهدوء
نزار : باين ليا عايش الحب اسي امير
امير حشم و ضحك : ههه شوية وصافي
نزار : اممم مزيان غير هو غريب أن انجنيور ناجح فحال خاص بلي سيطيم ديال اوطيل تي إييس يتاخد فام دوميناج مرتو ....امير طلعاتو السخانة من مخو الاعلى مرضاش بهاد الهدرة
امير طلت نضاضرو و وجهو حمر : لا من بعد الزواج انشاءالله غادي تخرج من الخدمة
نزار : اااممم مزيان ...ابتاسم جنب جبد واحد البوان فيبل عندو انه مراضيش بخدمتها ركبو في السيارة الخاصة بنزار و مشاو مع الطريق هنا الراحة ديال السيد الريكس جالس ديراقب حبيبتو بامتسامة متملقة مغازلة لحركتها كتمشا دير عملها مابين جدران المباني ديالو و كينتظر بفارغ الصبر موعدو ليل باش ينفارد بيها من جديد استجابة لغريزتو الشهوانية ليها بالنسبة لتفكيرها هي في هاد الموضوع كتحاول متفكرش في هادشي و كتقر بينها و بين داتها انه غيكون اخر موعد غتخرجو معاه على الاكيد نشوفو كلمة القدر واش غتنصفها و لا غتنصفو و لا غتكون ليه كلمة اخرى و هدرة اخرى
السادسة مساءا هادا الموعد الرابع على توالي لي غتكون الهدف ديالو مشاهدة لفيلم لي عجبها في الطريق فاش كانت الوجهة ديالها لعندو كان الريكس مستحود على تفكيرها و نبضات قلبها الخاطفة خايفة من شي حاجة لا توقع عاود تاني و تفقد سمة الوفاء لحبها لأمير كليا اتاجهت كيف لعادة لخارج المنطقة لقاتو كيتسناها بسيارتو المعتادة غير هاد المرة دان واقف في الخارج ديالها و متكي على طموبيل داير يد في جيب و اليد تاني مح بيها السجارة و كينفت دخان من فمو كيحطو بهالة وحشية مخيفة وفاء انجادبت ليه بمجرد وقوفها مباشرة وعات راسها باش تجمع راسها و تحني عينيها و اتاجهت ليه هو في الاصل كان مراقبها لعيونو الحمراء بأثر السجارة و بتاسم ليها من وسط داك الدخان ليها هي قربت ليه و الارض محتاضنة ليها راسها عندها
وفاء : سلام مسيو
الريكس : يلاه نمشيو ...انزاح على سيارتو ركبها ااولا بيدو لي محطوطة على ضهرها عاد دار هو ركب و لا المكان مغلق بيناتهم من جديد سبق ليا قلت بلي تدخل الحس الجنسي لعند الريكس اتجهها قلب ليه كاع الموازن كيولي بحث على أي وسيلة يفرز بيها حمض نتريك تبعو اما هي نوعا ما حاسة
بالوضع مأزم و فيه نوع من الحساسية وفاء من نوع لي كيكره الحساسية كتبغي دائما تكون مرتاحة مع الاشخاص سيرتو هادا مديرها متقدش تاخد منو الحساسية في هاد الشكل ابتاسمت ودارت لعندو
وفاء : ههه هاداك الفيلم ياك الاخراج ديالو غير ديال هاد العام ياك ....ابتاسم و اخيرا غتعطيه فرصة يقرب
وفاء : واخا انا معرفاش احداثو غير هو كنسمع بيه ....دار عندها و حط يدو على الرأس ديال الكوسان لي جالسة فيه و قرب وجهو لوجهها و ميل راسو شوية هي تهزت من الكوسان بفعل لهرمونات الاثارة لي تحركو و كتحاول تبعد راسها من راسو و عينيها مجبدين فيه و فمها مقابل مع فمو هو كيشوف ليها في فمها و كيطلع يشوف ليها في عينيها
الريكس بصوت خامد متير : كملي...فتحات فمها و باش تكلم زاد قرب ليها فمو هو كينظر ليها في ديك الفوهة لديدة اي كيف التوت البري لدرجة انها كترجع للور بغات تشق الكوسان بضهرها و تحيد من تم سيد حدد وضعية القبلة ميل راسو الابتسامة على الشفاه ديالو و هي حالة فمها و كتشوف فيه و خضروتيها مجبدين في عينيه العسلية بتصارع ديال تنفسها حتى نطق صوتها الشبه مسموع
وفاء : ص ص افي
الريكس بصوت خافت كيتردد داخل الفم ديالها منكه بدخان السيجارة ممزوجة برائحتو المميزة: شنو لي صافي
وفاء هزات يديها دارت ليه بيها منعرف كأن عقلها تبلوكا كليا و مبقات قادا تنطق حرف من غير أنها كتشوف فيه و اعضائها محيحين ساط بهدوء في فمها ورجع بللور باش يشد في الكيدون و ابتاسم هي عاد رتاحت و مزيرة و كتشوف فيه بنص عين صدقا تقول أنها في ورطة مع هاد الرجل الجريء جدا و اتاخد سبيل النهر طريق كان غادي في طريق معاكسة للمدينة محادية للنهر و الاضواء كتنعاكس بشكل جميل على داك النهر لي مضاء على طول الطريق
وفاء كتشوف في شرجم و كينعاكس داك الضوء على لئالئ العيون ديالها شافيها بنص عين لقاها كتشوف في الشرجم هو كيبس واحد الزر يهبط ليها الزاجة و هي تدور عندو بابتسامة و رجعت كتشوف في الشرجم و الريح كتلعب بشعرتها الدهبية و كتشتت ليها عبيرها في المكان لي كتحدا عبير رجولتو بكل جرءة و كتاخد رئتين ديالو مسكن ليها كان كيتمتع بعطرها لي كينحارف بيه لطريق الشيطان من جديد بتلع ريقو كيحاول يسيطر على راسو لجسد ديالو كيحترق بفعل الافكار لي كتراودو بشأنها تبا اراد فعل الكتير بها فقط لة تعرف شنو كدير بيه و باش كتجعلو يفكر هو دور وجهو لعندها غيران من الريح لي كتداعبها بدال الاصابع ديالو استمر بالسياقة ديالو بمظهرو البارد و الجامد المعتاد و هي بقات يضربها لبرد يضربها الهوى حتى بردت مسكينة و تكلاصات و مقدتش تقوليه طلع الشرجم راه قهرها البرد شي حد يعتق كتشوف فيه بهدوء و مترددة
وفاء : م مسيو الريكس (هز بحجبانو لاعلى و دار لعندها كينتظر شنو غتقول بفن صوتها الطربي ) عفاك الجاجة
الريكس : بغيتيني نطلعها ؟؟
وفاء : اااه لكان ممكن (كبس على الزر باش يطلع ليها الجاجة ) البرد شوية تحرك مع الطموبيل غادية بسرعة و تحل الشرجم كاع البرد دخل.... هو كيبتاسم كتجنو شقاوتهاو كيعحبو يسمع لكلماتها لي كتلقطهم باش تجيب موضوع باش تكسر الصمت حتى هو خلاها براحتها بالرغم من ان كلامو قليل الا انها هي استمرات في الكلام بثرترة عالية حتى وصلو لوحد المكان محطت كاع اليوخووت باشكالهم و انواعهم كيتسمى مارينا كيتشكل من حوض مائي كبيير هما لي كيتواجدو بيه دوك اليخوت و دايرين بيه انواااع ديال لي المقاهي المتنوعة كان المكان ممتلئ قليلا بالناس لي جالسين في هدوء و في اماكنهم حتى دخلات سيارت الريكس لتمااا بالمحادات مع اللحوض ديال اليخوت و دارو عليه نصف دورة ووفاء كتشوف من الزاجة في دوك اليخوت المتنوعة لي باشكالها الراقية وفاء غير كتشوف في هاد المنظر و كتسأل واش غيرو من الوجهة ديالهم من السينيما لباطوات ماعلينا لزمت الصمت حتى وقفت السيارة في المنتصف تقريبا و طلب منها نزل بطريقة لبقة بعدما فتحو ليها الباب و نزل من وراها توجه بخطواتو الهادئة لعندها كانت يلاه نزلات و كتشوف في جنابها تما و الاضواء مسيطرة على المكان من جديد حط يدو على ضهرها وهو مركز على وجهها لي كيدور و كيترقب المكان بخبياه زيدها بشوية معاه كتمشى متزامنة مع خطواتو الثقيلة جات إمرءة منهدمة تحنات ليهم باحترام و طلبات منهم يرافقوها وفاء مكتفية بنظر و الاستماع توجهو معاها لواحد المكان بعيد شوية مفروش بطبيات بالازرق الداكن و و فيه فوطويات هشة رطبة مزينة داك طابي كانو كيبانو فحالا شي جلسة أرضية و قدامهم شاشة كبيرة مسودة مكتوبة فيها مارينا كانت اشبه بسينيما في الهواء الطلق حلم اخر كتحضر ليه هاد الطفلة لي شهدنا على تربيتها كانت عندها مخيلة خاصة على المكان انها مغلق و كراسي و شاشة هاهيا كتفاجئ بشكل جديد ديالو حرك يدو على ضهرها باش تكمل معاه طريق تحطات اقدامهم كتحرك على ديك الطابية في اتجاه الكراسي لامامية كانت سينيما كتحتاوي على عدد قليل من المتفرجين موزعين بشكل متباعد باش كل واحد يتاخد راحتو في المشاهدة جلسها هي الاولة في احد لي فوطوي و جلس بالقرب منها بشكل كبير مسافة كانت تسمح ليه يلتاصق معاها لحد كبير و يتكا حداها و دير يدو ورا ضهرها بدون ميلمسها كانت كتبان فحالا مخشية في احضانو فحال شي عصفور جابو ليها الفشار و عصير من ختيارها هو كتفا باخد فنجان القهوة قرين روحو المرة
هي مرة مرة كتطلع فيه راسها تعطيه ابتسامتها المعبرة على كمية السعادة لي في قلبها بوجودها هنا و كتزيح بنضرها كترقب بيه المكان هو كان لا يكتف من النظر ليها و لحركاتها لي كتجننو ووضع يدو المخملية لي كانت على قرابة من دراعها ودخلت في حقل المغناطيسي لخاص بيه تحطت على كتفهها و يدو تانية على كتفها تانية و كيحركها فيها هي دارت عندو بصدمة من فعلو هادا كانت كترتجف من لداخل من قوة شعورها بعضلاتو الصلبة و دراعو المحكمة حولها و حسات بوحد التخدير غريب كيحوطها و جادبيتو كانت مسيطرة عليها اما هو فكان كيراقب اضطرابها المثير عن قرب الشبيه باضطراب الفأر العالق في المصيدة و هو يميل راسو لشفاه ديالها بعيونو الثملة و الرغبة شئ شرير ملأ الملامح ديالو و كيتكلم
الريكس : اكيد فيك البرد
وفاء حاولت تبتاسم بزز و كدير ليه لا برسها : لا لا امسيو انا مزيانة ...رد عليها بابتسامة و زال يد وحدة عليه و اليد تانية كتلعب في كتفها العاري هي كتشوف في كتفها بنص عين و الحرارة القادمة من يدو لي كتوزعها على الكيان ديالها بطريقة غريبة كانت كتحس بجسدها كيتسحق تحت لمساتو و ريحتو لي كتنفسها لمثيرة للادمان كانت غير مرتاحة كليا و لكن متجرأتش تحيد ليه يديه حتى شعلت الشاشة أمام أنضارها على عرضها كتعلن على بدأ الفيلم لي كان من النوع الرومانسي لكلاسيكي الهادئ طاغية عليه الموسيقى الغربية لبرطانية ترفعات وفاء مع هاد القصة ديال الحب لي كتنشأ بين هاد الثنائي و كتلمس فيه الحب الراقي لي بيناتهم السيد الريكس كان مشغول بمشاهدت حركتها لي كتبدل مع كل حدث و تركيزها العالي معاه كان كيعاني باش ميفقدش عقلو و ينفد شنو فيه يديها لي كانت خدامة مع الفشار كتاكل فيه فحأة حشمت و شافت في الريكس بنص عين شاف ديك البلورة الخضراء كتشوف اتجاهو و الخجل لي طغا عليها فجأة طلع راسو لشاشة كيشوف بعيون باردة مشهد القبلة ضحك بشكل مسموع واش خجلت من مشهد القبلة و دار عندها لقاها كتخطفة نظرة كتسناها تنتاهي (راه هي مكرهتش تفرج فيها ولكن جاتها حشومة قدام مديرها اويلي ) فات داك المشهد و رجعت لروتينها لعادي هو قرب لشعرها كيستنشق عبيرها يقوة الجنة باش يكفي غريزتو الاشباعية و نظراتو الشهوانية لي كتاكل في جسدها الهزيل تبا و اخيرا ستطاع انه يتنفس كان غيموت باش يشم دسك الرائحة حالتو اصبحت صعبة هو كينتشي منها و من لمساتو لكتفها شحال متمني انه ينزع هاد القماش لي على جسدها كيحجب عليه الرئية ليتها كانت بملابس مكشوفة ليه بوحدو و يستحب انها تكون بالاحمر شحال كانت غطلع زوينة كانت مخيلتو كتحوطها وهو كيضاجع فيها بهاديك المخيلةو عينو مغمضة و انفو مكينفكش على استنشاقها حتى مرت ساعات ووقعو وقائع و مشاكل في الفيلم شيء لي خلا وفاء ترفع مع الفيلم برغم من انها كتحس بالازعاج شوية من طرفو و لكن تركيزها كان اعلى على الفيلم خاصة انها في دروة المشاكل مجا فين تنتهي هاد المشاكل حتى عاشت مع هاد الفيلم لي كانت نهايتو سعيدة و دارت لعندو بابتسامة سعيدة حتى حطات بشفاهها لشفتين ديالو بكامل ارادتها و فتحات عينيها لسماء هو كانت عيونو ثملة و كيشوف فيها و بدهشة لي مغطاة بكثلة برودة على ملاميحو الخشنة كانت شفاهها لديدة اشبه ببنجات على فمو رجعات للور دغياو نزلت راسها بخجل و عينيها مفتوحين و مزيرة على راسها و قلبها كيخفق و الحشمة كتاكل ليها قلبها طرف بطرف و كتويل و كتندب في خطرها حناكها هو غمض عينو و البتسامة على شفاهو كينتشي بهاديك شبيهة القبلة لي جات من عندها لي زلزلات ليه الجبل الضخم لخاص بيه و الحصون ديالو حتى قاطعو صوتها المتقطع الشبه مسموع
وفاء و عينيها احتاضنو الارض : س سمحليا ا مسيو ...غمضت عينيها بغا تهرب من هاد الحشمة لي تحطات فيها حتى كتحس بخصلات شعرها كتهز من رقبتها دارت عندو بسرعة بعينيها لي تعودت على صدمات هو كان كيشوف في رقبتها بتمعن
الريكس بابتسامة : مكيطوعنيش لامر نشوفها خاوية بهاد الشكل حول راسو بهدوء و في يدو عقد ألماسي لماااع هي تشوف في العقد انفاسها تخربقو لشدة جمال هاد العقد الاخاد لماع زاح بشعرها من جديد لور ضهرها و شدو بين يديها واصابيعو كتلمس في رقبتها بحنية و العقد كيتحوط على عنقها كانت كتحاول تسنشق الاوكيسيجين من الهواء بصعوبة و هي كتشوف فيه و كتحس بلمساتو الخادعة لي دارت السبة بالعقد باش تلعب رقبتها براحة حوطها بكلثا دراعو و خشا وجهها لعنقو غمضت عينيها كتستنشق رجولتو كتدوب بين يديه على إثر لمساتو لي ختارقو روحهاوهو معنقها و كيسد سدادة ديال هاد العقد و الابتسامة الجريئة على فمو وهو كيشوف هاد الانثى لي باش يقيسها خاصو يدفع ثمن باهض مقابل لمسة الواحدة من بعد ماخلا العقد في عنقها نزل انفو و عينو و كولو في عنقها هو كيستمتع بهاد للحظة لي تقدر متكررش ليه على زمن هو كيتنفس بهدوء باش يطول معاها هي حدث ولا حرج ولات خاضعة ليه كليا بفعل انفاسو لي في عنقها و حسات بلحية ديالو كتلامس رطوبة حنكها الابيض لي بحلا عمرو قاستو الشمس و هي مغمضة عينيها بكل خشوع مع هاد الاحساس حتى نزاح عليها بشوية فتحات عينيها فيه و هي كتشوف فيه طلب منها الامر ثواني عاد تستعيد وعيها و تجبد عينيها هو حط يدو على العقد كيدوزو عليه يدو مع صدرها و هي كتطلع و تنزل في صدرها و انفاسها لي نقاطعت الريكس هو كيشوف في داك العقد لي على صدرها و كيستمع لي دقات قلبها لي كيطلبو النجدة و الرحمة من لمساتو ليها حتى رجعات للور و حولات عينيها الارض و حرارة عالية تعلاتها و هي مكتصدقش هاد الاحاسيس لي كيخليوها تخضع بهاد طريقة و الاسوء في الامر انها دابا ولات كترغب في لمساتو أكثر شنو هادشي كيوقع ليه هو ابتاسم ليها و كيتكلم باسلوبو المغازل و شاد شعرة من خصالها و كيلعب بيها
الريكس : مكانش احساس خاطئ في اختيار العقد صدقا مكينش لي غتلبسو اجمل منك ....هزات عينيها بصدمات كتحس بلي هادشي لي كيقولو ماشي عادي ليها هي ماشي غبية باش متفهمش ولكن هادشي مستحيل مسيو الريكس وهي اش هادشي مزال بنفس الريتم ديال انفاسها الهائجة كتشوف فيه بصدمة بالمقابل هو دير ابتسامتو الرجولية المتملقة
ناضو من تماا من بعد نهاية العرض و هي حانية راسها كتفكر في هادشي و يديها حطاها على طوق الالماسي لي في عنقها و الريكس من موراها حط على كتافها لافيسط ديالو و هي طلع فيه عينيها اصلا كانت في وجهها الصدمة
الريكس لي تعود على الوجه المصدوم : اكيد فيك البرد ...وحوط يديه بكتافها و غادي بيها بشوية كانت كتمشى معاه بخطوات ثقيلة في اتجاه السيارة لي كانت مفتوحة ليها مسبقا قبل ما تطلع فيها شافت راسها في انعكاس ديال السيارة كيف أن هاداك العقد كيلمع في الرقبة ديالها كان زوين بزاف جعل نظرها و شفاها يبتاسمو بكل بلااا إرادية طلعات السيارة و طلع هو من موراها مباشرة كيشوف فيها كيف حانية راسها و كتلعب باصابع يديها كان تفكيرها مشغول بمغزلات الريكس ولمساتو و هاد الهدايا الغالية لي كيجيب ليها مستحيل تكون مجرد موضفة في نفس الوقت مستحيل تفكر في حاجة اخرى حيت ميمكنش شاف شرودة الدهن ديالها اكيد تفكيرها غيكون تحول شيءا ما و هادشي يقدر يبعدها عليه حان الوقت يجبد هاداك المحبس المنحوس لي زالو ليها في القبلة ديالو حل يدو داك الخاتم لي في الكف ديالو لخاص بخطبتها هو كيشوف فيه بعيون مضلمة وغاضبة كالجحيم و حولو لعندها
الريكس : هادا ديالك ؟؟؟....طلعت عينيها برفق ملامحها تبدلو فاش شافت الخاتم و هزاتو من عندو بلهفة : اه اه ديالي هههه شحال قلبت عليه ....خشاتو في اصبعها امام انظارو لجمرية لي كتقوليها غيجي النهار لي غتحيديه من يدك بنفسك و غتلقي بيه بعيد قسما بالله حتى غديريها و استدار للطريق باش يشد طريق بنظراتو الغاضبة نوعا ما هي طلعت عينيها كتشوف فيه بابتسامة و كتنعت راسها بالفاظ نابية بلي هي حمارة لي كتحس معاه فحال هاكا هاهو دابا رجع ليها خاتمها ديال الخطوبة و كيحتارم خطوبتها فعلا كيفما قالت ملكة بلي هي بغلة خاصها توقف على هاد الاحاسيس لخايبة (كتقيس في الطوق لالماسي في عنقهها ) هداياه نبيلة و شهمة كتشبه ليه هو كيقدمهم ليها بدافع الجميل برغم من انهم غاليين إلا انهم كيمثلوه و كيمثلو شخصيتو لي عندها هاد الدوق الرفيع بدون شعور دخلات في المغازلة ديالها ليه هو كان مزير كعادتو على الكيدون بيدو لي فيها عروقو البارزة و شاد طريق بنظراتو الغضبة و داك الخاتم للعين لي كيفكر أنه خاص بشخص آخر كيحتارق ليه قلبو بنار الغيرة القاتلة لب كتعبر على حبو المتملك المميز حول نظرو دو الحروف العربية الاصيلة السوداء لمراية و صغر عينو بشك كبير هو كيشوف بين سيرات رجالو السوداء سيرات اخرى غريبة عليهم و جه عينو ثاقبة لمرءاة للجانبية و نعاطف يسارا هو عاقد حواجبو و كيترقب دوك السيارات دعس على المكابح باش ينطلق بسرعة و بمجرد ما نعاطفو في طريق لخالية حتى سمعو صوت طلقات النار في الوراء جايا من دوك سيارت وفاء قفزات من بلاصتها حيت طلقات كانو قوية و مستمرة تهزت من بلاصتها و الخوف تملكها و هي كتشوف جوانبها و من وراها الريكس هو عينو على المراية و الغضب الشديد بدا كيسيطر على ملامح ديالو لي ولاو كيتبدلو كأنه مشهد تحول الوحش و عينو ولات شعلات نارية و عروقو بارزة حتى من عضلة الدراع ديالو تنفخت بكثرت مامزير على الكيدون و سنانو ورك عليهم و الصوت الناري كيتجهد وفاء مفهمت والو من غير لخوف لي سيطر عليها و حطات يديها على فخاضو و زيرت عليهم و ملامحهها خطفهم الخوف لعندو
وفاء : ش ش شنو واقع ...صوتها كيرتاجف وريقها كيتسرط شاف في يدها لي محطوطة على فخاضو لي شعلات رغبتو و اتارت غريزتو ااشيطانية وهو في وسط هاد المشكلة و هو يسرط ريقو محاولا باش يسيطر على افكارو و حول النضر ديالو لوجهها باش يشوف هاد نظرة لي تعلات وجهها بكثرت الخوف زاد سخط مزيان و حط السماعة في ودنو
البوديكار : مسيو اوامرك ؟؟
الريكس هز دراعو و حوطها على عنقها و خشا ليها وجهها في صدرو كأنه كيحاول يخفف عليها و يخبيها من داكشي لي غيجي هي بقوة الفزع حوطات يديها على صدرو و زيراااات و خشات وجهها عندوو كانه المأمن الوحيد ليها و صوت طلقات النار كيزيدو يتجهدو من قبل دوك السيارات لي خارجين منهم رجال ببندقيات و اسلحة و كيستهدفو سيارات الريكس لي كانت مضادة لرصاص
الريكس بنبرة غاضبة وكيورك على الهدرة : طحنووو مهم ....و وفاء مخشية في صدرووو وهو محوطها بدراعو و دور الكيدون بيد وحدة وشاد بيها السلاح أسود خاص بيه المافيا لي كانت تابعاهم كانت موجهة افواه القدائف ديالها ليهم حتى وقع لي مكانش في الحسبان أن جميع السياراات ديل ااريكس دارت لعندها وجهها لي وجه و بركو على الفراميل و إتاجهوو ليهم بسرعة كانت دهشة عارمة على الخصم ماتوقعهااش لدرجة أن بعض السيارات بغات تفرانيي و توقف هما يخرجو لي بوديكار من جوانب السيارات و اسلحتهم الصوب ديال العجلات بمجرد أن الرصاصة كدخل في الرويدة و مع السرعة الطموبيل كتهز بكاملها لفوق و كتخبط الارض كان الريكس في الوسط و كيدعس على الفراميل حتى تقدمهم و غاديين تابعين سيارات الخصم لي بغاو يتراجعوو من هول الدهشة كان الريكس كيجي في الجنب ديال السيارة و كيوجه سلاحو لرأس السائق ديالو بعيون باردة حمراء لوحة ديال التقاء الجليد و النار في عيونو كتختارق الرصاصة المخ ديال السائق بعد صراع ديالو مع الخوف لي لمسو في عينيه و كيخلي السيارة بعدها تقلب بوحدها و كيستهدف من جديد سيارة اخرى و وفاء كلما كتسمع رصاصة كيقشعر البدن ديالها من الخوف بين دراعو و كتزيد تزير عليه
استهدف سيارة اخرى و عيونو كتبحث على الرأس المدبر بيناتهم سياراتهم كانت كتبتاعد ما أمكن من سيارة الريكس سيارة شيطان الموت لي بدون أي رحمة أو أي شفقة بمجرد كيصوب سلاحو في جيهة شي حد خاصو يطيح مقتول لأرض مجات فين تنتهي طريق الخالية حتى كانت مشتتة بالجثت يدمائهم و سيارات مقلوبة و شاعلة فيه العافية من موراه وفاء باقا محتاضنة الريكس أكثر و هي كترجف بالخوف في دراعو فحال شي عصفور مبلل بماء الخوف و مساعمعها مبقاتش كتلتاقطت حتى صوت ديال إطلاق النار هو كيسوق و كيشوف في طريق بجمودية كيتحصر على شكون هادا لي عندو لجرأة يهاجممو و سلاح كيسوق بيه هي شادا منو و كتحاول تخرج عينيها و تشوف الاجواء كيف هي و الهدوء سيطر على المكان غير قلبو لي كيعطيها الوميض ديال الخفقان ديالو طلعات وجهها لعندو و هي مخشية كلها فييه و دراعو محوطة خصرها بالكامل كانت انفاسها كتشوط في عنقو بسرعة و كتشوف فيه و درجة القرب بيناتهم عالياا بزاااف و يديها كترجف هو نزل عينو ليها و كيحاول يخلق ابتسامة إطمأنان ليه وسط هاد الكومة ديال الغضب لي في الداخل ديالو
وفاء : ص ص صافي مشاو ؟؟
الريكس بابتسامة هو كيشوف فيها كيف طالعة فوقو تقريبا : مشاو
وفاء : ش شكون هادو و و واش كانو كيدربو بالقرطاس ؟؟؟
الريكس : غير سخن عليهم راسهم بردناه ليهم
وفاء : ش ش شكون هادو ؟؟...و يديها كترجف لعندو شاف في يديها هو كيزيدو اعصابو يتحرقو بهادشي طلع يدو كيمسح ليها في شعرها عين في طريق و عين فيها
الريكس كيورك على الهدرة كيخرجهة من قضبان سنانو : مكيهمش ولكن مغدوزش ليهم ....ورجع خشا ليها راسها في عنقووو و دخل وسط واحد الغابة مضلمة بزااان يلاه فيها غير الاضواء ديال الطمبيلات ديالو و ديال البوديكار ديالو هي كانت خاشية راسها فيه و باقي آثار الخوف في عينيها و كتشوف في طريق و كتشوف في الفردي لي في يدو كيسوق بيه صعيب على انسان عادي انه يعيش هاد الاكشن حقيقة قلبها غيخرج من بلاصتها بالخوف و هي كتشوف في طريق لي كيبان فيها غير ضلال ديال الشجر لي كيخلعو غمضت عينيها و رجعات تخشات فيه بقوة الخوف توجه بسيارتوو تقريبااا للداخل ديال الغاابة تمااا كين بلاصة كبيرة ديار بيها اسواار عالية مطلية بالاسود كانت بمثابتة معسكر تدريبي مطوق بلي بوديكار المسلحيين لي تما بلبااس أسود كان المعسكر شاد تقريبا ربع الغابة للضخامتو تحل لباب ليه و لسياراتو من قبل رجالو و دخل بسيارتو للتما ووقف و نوضها على صدرو هو شاد ليها من حناكها و باعزهم ليها عندو
الريكس بابتسامة : انا غنرجع هنا واخاا ....حطات يديها لي كيترعدو فوق يدو و ملامحها مخطوفة بشكل مرعب و كدير ليه براسهاا ااه
وفاء : عفاك م م متعطلش
الريكس : مكين لي غيقيسك هنايا ...شد ليها يديها لي كيترعدو و زيدر عليهم بين يدو كيحاول يهدأها بهاد الطريقة خلاها تما جالسة و محووطينها رجالو هو غير خرج من الطموبيل داك الوجه لي كان عطيه ليها تلاشااا كليااا تحول لوحش بصفة انسان هو ساخط على هادا لي تجرأ يهاجمووو وهو في الموعد ديالو مع حبيبتو و خلاها تخاف من الفوق بربي تغيمحيه ليوما من الوجوود توجه لوحد البناية لوسط سوداء كان واقف في الباب ديالها نزار بجدية و بحدة و رجالهم مكيقلوش عليهم وحشية بمجرد وصلو لعندو و هو كيلبس ليكات ديالو
الريكس هو غادي في الطريق بسرعة و بهيبة و من وراه نزار غاضي معاه بنفس الطريقة : شكون هاد *بي لي سخن عليه ك*و
نزار : البوردو لي يلاه دخل لمافيا راه شديناه لداخل ....دخل لداخل كانت البناية خااالية بشكل مخييف و ظلام حالك كيبانو غير ظلال ديال رجال الريكس و كين راجل كبير شوية جالس في كرسي كهربائي محطوط كاسك على راسو و مدكدك و خارج منو الدوخان يدوب حال عينو و كيكهربوه مرة مرة الريكس مشا ليه نيشان و خطوات السباط ديالو القوية خلات داك البوردو يحل عينيه بلا هواه
البوردو : س س سمحليا ا سي...حط صباعو على عنقوو و زير عليه حتى عينو بيضت من قوت القجة
الريكس مخرج فيه عينوو و كيورك على الهدري : الموووك كتهاجمني مع عائلتيي بربي تنمحي موك و تكون عبرة للخرين ...هو يزير على يديه حتى طردك ليه عنقو و سلوكة ديال عنقو تجبدو ليه و لا سيد كيخرخر و نزار واقف من موراه ضام يدو و كيشوف فيه ببرودة كأن لي مات دابا ماشي بنادم مجرد دمية او الله اعلم أن قلوبهم ولات ميتة بكثرت القتل لي كيمارسوه طلق يدو منو ولي كاتو كاملين عامرين دم رجع الوضعيتو الباردة بمجرد أن روحو نزهقات و الدم كيتفيع من عنقو
الريكس كيحيد في ليكات لي كيقطرو بالدم : سيفط ليا لكاع دوك ال*لاوي طرف منو كادو
نزار بابتسامة جنب : أمرك ....و دار راجع فحالو لعند حبيبتو لي في سيارة لي كيف خلاها باقا كتلمع وسط داك الضلام كلو و الخوف باقي مسيطر عليها وكتشوف جنابها كل هاد الرجال لي واقفين محوطين طموبيل و محيدين نضرهم عليها كليااا احتراما ليها فهي دابا كتعتابر السيدة عليهم بدون الادراك ديالها
هوسي بإبنة عدوي الجزء الثامن
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء