هوسي بإبنة عدوي الجزء 27

من تأليف Oumaima Mega
2019طور الكتابةقصة متوقفة

محتوى القصة

رواية هوسي بإبنة عدوي

وفاء حالة عينيها في الريكس فوق منها و شعرها الدهبي منسدل على الكوسان ....الريكس بدكونة عينو و بعرض اكتافو و هي كتبان فحال الفريسة شقراء بين المخالب ديالو و يدو الضخمة كتسلل بأصابعها للحزام ديال البينوار باش تفتحو بهدوء 
الريكس بفحيح ثقيل وهو كيقصر لمسافة بيناتهم بنزولو عندها و بشبه ابتسامة : نتيي دياليي نتي شقرائي انا ...هي هازة فيه حواجبها ومطرطقة فيه عينيهاو قلبها كيخفق من جديد رجليها كتفركلهم وسط منو ببطء و منزلة يدييها باش تمنع اصابعو من انو يفتح ليها الحزام و لكن اصابعو شديدة كتفتحو ليها 
وفاء بحدة كتشوف فيه : شنو كدير امسيو الريكس حيد يديك متنساش انا ماشي من ممتلكاتك باش دير فيا مابغيتي ....و عينيها الزمردية في عينو الفحمية و دخل يدو للخصر ديالها لي عليه ثرب رطب و هي تطلع عندو بصدرها كتنهج و انفاسها تكتمو و كتخرج ريح لهيب الرعشة من فمها و كتحسس ديك اليد الضخمة لي كتسلل لخصراها و يديها كترتاعش كتسد بيها البينوار تحتو 
الريكس كيشوف فيها بللهيب الرغبة الاسود لي في عينيه لي كتشوف فيها بثمالة في انحاء الوجه ديالها و صوتو مابين السرير ديال الشهوة و فحيح الافعى كيتأرجح : حتى حد مايقدر يمنعني علييك حتى لو كنتي نتيي مغتقدريش تمنعني عليك و انا رجل كيعرف يلعب مزيان للدرجة انني نخلي الفرسية ديالي شهية اكثر كلما تأخرت باش ناكلها ... وفاء مجبدة فيه عينيها و انفاسها لي كتهدر معاه و كتدرب في وجهو حول عينو للفمها و نزل راسو للعندها و حل فمو شوية و غمض عينو و شارع في عملية الامتصاص ديال الشفاه ديالها كانها حبات عنب كيعصرهو و يحولهم للخمر اثمل بيهم هاد ليلة ....هي حالة عينيها وكتحس بفمها كيتفتح ليها من طرفو و زادت حلات عينيهت فاش كتحس بيدو كتفتح ليها البينوار من الجيهة الصدر هنا بدات كتنهج أكثر و زيرت بيدها على البينوار من الجيهة لي كيحاول يحلو منها و مزيرة عليه بقوة كتقاوم أكثر قبل ما ينتهي بيها المطاف فاتحة رجليها ليه فحال كل مرة ...طلع راسو بثمالة حل عينو فيها لقاها مطلعة حواجبها فيه بخوف و دامة يديها بقوة للعندها هاد الانثى مكتغيرش فاش كتكون بين المخالب ديالو ...ونزل عينو لقبضات يديها لي كتحارب بيهم مخبية داك الصدر لي اشتاق للرؤية ديااو كيطلع و كينزل دار ابتسامة جانبية و حط يدو الضخمة على المعصم ديالها و هي تزير أكثر و نزلت حواجبها كابحة النفس ديالها هو يطلع فيها عينو بحاجبها رجعت للعداتها القديمة ...وهو شاد ليها من المعصم ديالها استخدم القليل من القوة ديالو و هز يديها لي مقاوماه من المعصم

ديالها هي عيات متحاول تقاوم و هي تحل فيه عينيها باستسلام و طلع ليها يديها من مورا راسها و هي كتنهج بين صدرو و هو عينو على ما ظهر من الثديين ديالها لي تبرز فيهم داك الوميض للجائع ليهم و شد يديها لاخرى بنفس الطريقة طلعها و خشاها مع ختها تحت القبضة ديالو المتشبعة بالعروق ومنزل حواجبو و عينو على الثديين ديالها هي رافعة يديها كتلوى و كتطلع النفس و كتنزلها وهو بيدو الجريئة حيد داك البينوار من صدرها باش يتكشف ليه الطبقة المخفية الشوق لرؤية هاد الجسم لي ولا شديد اللمعان بالاعتناء و هاد الثديين لي تزاد الحجم ديالهم و هما كيطلعو كينزلو اااه على جنون الثمالة لي غاس فيه الملك فهاد اللحظة اواااه على حرب نشبت في الداخل ديالو و هو كيشوف في هاد الجسد لي كاللعنة 
الريكس بسرير الشهوة : سسسسسس (خفقت انوثتها على هاد الصوت معناتو ان لي جاي غيلعب بين اوداجها بحرية سدات على رجليها كمقاومة منها و من حر الاثارة و كتشوف فيه كيف نظراتو تحولت للتعابير شهوانية و ظغط على اسنانو و هو كيلعن تحت انفاسو على هاد الجسد لي أثار الرجولة ديالو و بشبه ابتسامة حط يدو على الثديين ديالها بهدوء و كيدوز عليهم من الفوق هي كتزعزع ليه هي غمضت عينيها و نزلت حواجبهل بفعل البداية ديال الانتشاء و كترجع تحلهم باش تقاوم و هو بهدوء و فحيح) شحال توحشت هاد التقاسيم ديال هاد الجسد سسسس لي بمجرد تفكير انهم كانو كيتحركو بين يدي كيجن الجنون ديالي و هاهما دابا بين يدي مرة اخرى ندير فيهم مابغيت و وقتما بغييت .....وفاء فتحات فيه عينيها على هاد للكلمات لي كيقول و هو كيدوز الانامل ديالو بهدوء فوق الملابس ديالها بين صدرها للخصرها و هي كيف الافعى كتلتوي مع للمساتو لي مرت بهفاوة في السرة ديالها و عينيها متبعة يدو كتمشى حتى وصل للمثلت و ظغط عليه فحال الزر و هي تجمع رجليها اكثر و نزلت حواجبها و عضت شفايفها كتقاوم و كتشوف فيها و كتعس بالصعيق الذيد كيضرب ليها في الرحم ديالها وطلع فيها راسو بثمالة و هي حلات فيه عينيها اكثر هو يميل راسو و حل فمو و مشا للرقبة ديالها كيمتص في الرقبة ديالها بشكل متقطع كيمتص و كيتوقف اكثر و يدو لي معلقة يديها رخف عليها و نزلها مع دراعها بهدوء و على فخضها حطها من جديد كيخلي طبعات الانامل ديالو على لحمها الرطب و هو كيمتص في عنقها بجنون هي كطلع صدرها اكثر و كتنزلو كيتفرزو ليها السوائل بلا حدود لزوجة العسل تنادي صاحبها ....و هي حالة عينيها كتسرط ريقها و مطلعا يديها للفوق كتقلب على مخرج و هو غرق بين ثنايا الاضلع ديال صدرها كيقبل بشكل متقطع و مغمض عينو و خشا راسو بين صدرها بدون اي فعل مغمض عينو فحال الضمآن كيروي صحراء المشاعر ديالو ...وفاء طلعات راسها للور كتبلع ريقها و هي كتشوف في الباب لي من موراها و كتحاول تطول يديها باش توصل ليه بدات كتدفع برجليها من الكوسان من وسط منو و كتطلع صدرو عندها و هي كتنهج بشكل سريع و بهلع و هي مجبدة عينيها و مطلعة راسها كتشوف في لباب ....و هو دفين بين صدرها لي كتطلعو عندو و الشفاه ديالو كتلتاهم هاد الاضلع و لي ظهر من الصدر ديالها فهو في الحضرة ديالو و انامل ديالو مزال كتغرس فاي شيئ رطب و هي كتزيد تطلع صدرها للعندو و تدفع برجليها و يديها على وشك توصل لباب

و هو غريق في قبلاتو لي كتزيد من هيجانو قبلة بعد قبلة و كيحس بيها تحت منو كتلوى و كتطلع ليه نزل حواجبو باستغراب و حل عينو طلعها فيها بدوك الحواجب المنقضة كيشوفيها كيفاش كتجبد يديها و كتنهج باش توصل للباب حتى حطات يديها على اليد ديال لباب و حلاتو ....هو غير منزل حواجبو كيشوف فيها و ابتسامة خافتة رجولية كتطفو على الوجه ديالو ...و وفاء نزلت راسها بعينيها للمجبدين فيه و هي كتنهج وكتشوفو بحواجبو للمنقضة كيشوف فيها وهو شاد من خصرها هي تصاب بالهلع اكثر و دارت تكثيف للانفاسها و كتجبد من الوسط ديالو رجليها و كتشوف فيه طلع حاجبو فيها و طلق من خصرها و ناض جلس كيشوفيها اش غدير وفاء بخف لا متناهية كتدفع بيديها كيترعدو في باب السيارة و كتشوف فيه و نزلت من تما بسرعة ....الريكس تعابيرو مستبشرة و رفع حواجبو فيها وهو مستمتع بهاد الفريسة الهاربة الشقراء و خرج هو الاخر من الباب للأخر بسرعة كيشوفها كيف دامة يديها على لبينوار و هي كتجري بخطوات سريعة بديك البانطوفة كتختارق الظلام و وجهها مخطوف و كتدور تلمح واش هو من وراها ولا مزال في مكانو صدقا خلاتو يوسع شبه ابتسامة ديالو و هو واقف خارج السيارة و عينو السوداء كتقوسها ...حتى دخلات هاد الشقراء للابواب الخارجية ديال قصر عمران و غابت على الناظرين ديالو اصدر سرير الشهوة بين اسنانو ونزل حواجبو ااه لو مكانش مقيدو شيطان لاباقة ديالو كون تجاوز اسوار هاد القصر و قضى مع شقرائو ليالي غتجنن رجولتو ....هو كيعشق الاشياء المحرمة و شقرائو لعنيدة ممنوعة عليه لحد الجحيم 
وفاء دامة يديها للعندها بداك البينوار و شعرها مبعثر على وجهها و كتنهج و تنفسها في صراع مع الزمن و عينيها خارجين كتدور عينيها في ارجاء للقصر خوفا من اعين نرجس و خطواتها سريعة بديك البانطوفة خفيفة ....حتى وصلات للغرفة ديالها و سدات الباب علييه و تكات على لباب و هي كتشهق بتنفسات و حاطة يديها على قلبها كتهدأ فيه فلتت من القبضة ديالو باعجوبة وهي تحل عينييهاا على الوسع ديالهم من بعدما التاقطت الادنين ديالها الصوت ديال الهاتف ديالها بدا قلبها كيتاخد منحى الخفقان مرة اخرى و الشفاه ديالها كيترعدو و كتلملمهم : م م ميكنش ي ي يكون هو ....بدات كتمشى بهدوء للداك الهاتف و عينين الزمرد الخاصة بها كتطل بيهم كتلمح الرقم ديال الريكس ....و هي تجبد حواجبها و بهلع رجعت للور كتمشى و جلس في الناموسية ديالها كتشوف في الهاتف و دامة يديها بتوثر هي مستحيل تجاوب مستحيل ....بقات جالسة حتى انقطع الاتصال عاد تنفست الصعداء .....في الهاتف الارضي لي وسط القصر ديال عمران رن الرنين

ديالو و هي تقرب منو الخادمة و هزات السماعة ديالو في الادن ديالها 
الخادمة بالانجليزية بابتسامة : مرحبا في قصر النبيل عمران 
الريكس جالس في السيارة ديالو و قدامو لكيدون براحة و بتعابير باردة و عينو ثملة مزال ما انطفأتش فيه الشعلة ديال الرغبة و بصوت خشن بنكهة الرجولة و بهدوء بالانجليزية : ربطي ليا الاتصال بالانسة وفاء يمكن ليك تقولي ليها الريكس على الخط.....و دار ابتسامة جانبية 
الخادمة هزات حواجبها باحترام : اوكي مستر الريكس مع كل اعتداري كنطلب منك الانتظار ....الريكس جالس بهدوء و بشبه ابتسامة حط السيجارة ديالو في فمو و شعلها كينتاظر صوت الاميرة ديااو 
حتى رن الهاتف ديال وفاء الارضي المنزليي ....وفاء حلااات عينيها و استدارت ليه و قلبها على حالو كيخفق كتشوف في هاتفها الارضي كيرن نزلت حواجبها مستحيل يكون الريكس لأن الهاتف الارضي مرتابط بجميع هواتف القصر ميمكنش ليه يتكلم فيه عضت على شفافها ترجيا ميكونش هو ....و طولت يديها هزات بيها السماعة للاودن ديالها و مزيرة على قبضتها بخوف للدرجة ان العرق نازل على جبينها نقاط مفرقة 
وفاء بتلعثم : أ الوو 
الخادمة من الهاتف الارضي : انسة وفاء عندك اتصال خاص (و ظغطت على الزر باش يتحول الاتصال ليها ) 
وفاء بتلعثم : ش ش شكون ؟
الريكس سمع تنفسها و صوتها هو يحيد سيجارة و نفت الدخان بشبه ابتسامة : وفااء (وفاء جبدات عينيها أكثر بالصدمة و هاجت تنفسها و قلبها كيخفق خوفا انه يكون شي حد اخر في القصر هاز السماعة بغات تبعدها على ودنها ااريكس بنبرة تهديدية بشبه ابتسامة رفع حواجبو ) إياك و تقطعي و إلا غادي نخلي كلشي يعرف انني خارج للقصر (وهو كيسمع غير انفاسها لي كترتافع بفعل هاد الكلام لي كيخوف ) دابا مزيان (حط يدو على لكيدون و بين اصابعو السيجارة و بفحيح كيهضر بشبه ابتسامة ) دابا هربتي منيي و لكن كنواعدك انني غنشدك و في وقت قريب بزاف و غنعصر بيدي هادوك (وطلع راسو و غمض عينو كيتخيل الثديين ديالها ) سسسسسس 
وفاء تحركت من بلاصتها مجرد داك السرير كيعبث بهرموناتها و هي كتنهج ليه تما و مجبدا عينيها و كترعد بيديها و كتحول في عينيها بتعابير باكية يا ويلتاه و يسمعهم شي حد في الهاتف : م متقربش لياا 
الريكس نزل حواجبو بابتسامة : الظاهر ان الشقراء ديالي مقلقة و معجبهاش المكان كنعتادر غيكون في المرة الجاية فخم كيليق بي جميلة فحال وفاء و حتى الاضاءة تكون اوضح باش نشوف املاكي بوضوح .......و ابتاسم ابتسامة جانبية و هو كيسمع صوت انفاسها و و هي كتسرط ريقها جالسة كترعد و كيتلون خدودها من هاد الوقاحة المرغوبة متقدرش تزيد أكثر و سدات السماعة في الادن ديالو هو يضحك بشكل ثقييل على هاد التمرد لي كديرو شقرائو ورجع راسو للور بديك التفاحة ديال آدم لي كتستحق عضة من عضات الشقراء ديالو غمض عينو بملامح خالية ...منزل حواجبو و دخان السيجارة كيعبث بعرض اكتافو و داخل كيشتاعل رغبة ليها و هاهي ليلة اخرى غيقضيها برجولة منتصبة من نفس الانثى لي رغب بيها شيطانو .....اما الملاك هي في القبضة ديالو لا محالة جالسة في ديك الغرفة منزلة حواجبها بعدم حيلة و متلبكة كتفكر في خطة للفرار من يد الملك و الوفاء بوعدها لام ديالها 
في الجيهة الثانية كان صاحب الظل و العيون الزرقاء جالس في الجنب ديال الناموسية ديالو في ديك الغرفة الفخمة و هو نصف عاري مشبك يدو لي محتاضنة للوشم ديال روز و منزل حواجبو بطريقة غاضبة من أرق ديال النوم لي جاه و الباحات ديالو كتفرز ليه باستمرار الصور ديالها المتحركة ديال شرطية معندو ادنى فكرة حتى على لاسم ديالها باش يرددو و لي زاد الامر هيجان هي خفقان قلبو السريع على رائحة استدكرها بنكهة تفاح أحمر مخمر الى نبيد عطى فرضية انها تكون ديالها فاش كان شعرها كيلتاصق بوجهو الوسيم 
اصبحنا و اصبح الملك لله

بداية هاد لليوم من للهيب أحمر كيتطاير بغرور في السماء ...هاد ااشرطية للمثيرة كيف العادة هي على جانب ديال الطريق في يديها مدكرات توقيف كتعبأ فيهم و الاصفاد ديالها لاصقين في الحزام ديالها رفعت راسها بهدوء على إثر صوت محرك سيارة موحش رفعت حواجبها ديالها كترقبها عن كتب هاد السيارة المثيرة لي وقفت العجلات ديالها تحل لباب و نزل صاحب الظل كيخفي الزرقاوتين ديالو من وراء النظرات كان أمير بطريقة الوقفة ديالو حتى مسألة التياب ديالو جد مميزة وراقية و منهدمة و دور راسو للعندها بشكل مباشر ....دفنة شافتو نزلت حواجبها باستغراب من وجودو هنا و هي تنزل راسها على المدكرة لي كتعبئ فيها كانها كتظاهر انها مشافتوش .....حيت مسألة القبض ديالو سبات خلخلة عويصة في النظام الامني ككل .
.هو كيتمشى بهدوء للعندها بتعابير جامدة "اااه منك يا للعنة الحب "وهو منزل حواجبو كيشوف فيها للمست الادن ديالها خطواتو لي كتقتارب منها و هي تطلع فيه راسها بحواجبها و كتشوف سيد القامة كيقتارب منها بدوك الملامح الغير المفسرة المخفية من وراء النظرات نزلت للمدكرة من يديها و حطات يديها على حزامها كشرطية مهيبة 
دفنة ابتاسمت ابتسامة ليه بداك الصوت الحاد : مستر نزاار ياك ؟ شنو غيخليي مستر فحالك يجي للعندي مرة اخرى ....وقف قدامها مباشرة و حواجبو تكاد تنفجر بالغضب من هاد الاحساس المتطفل و عدسات نظراتو كتعكس الصورة ديالها و بهدا كتضاف صورة اخرى للالبوم صورها قلبو من بعدما هدأت الصمامات ديالو رجعت و هاهي من جديد كتقرع جرس الخطر بمجرد رؤية هاد الملامح للجميلة بالطريقة المكبرة هو يميل راسو وقرب للعندها للجيهة الرقبة ديالها ...هي كتشوف فيه بابتسامة جانبية استهزائية و دارت و عطاتو ودنها كتسنى اش غيقول ...نزار غمض عينو وصل للحدود الرقبة ديالها بدون مايلمسها اشتم نفس الرائحة ديال النبيد تخلخل توازن ديالو كانه غيفقد الوعي من الثمالة هو يحل عينو بسرعة و منزل حواجبو و رجع بللور كيشوف فيها بتعجب و بوجه بالكاد غتهرب منو التعابير ....رجل مغرور فحال نزار مغيعترفش بهراء الاسم ديالو الحب هي دورات وجهها للعندو و نزلت حواجبها فيه باستغراب و مطلعة حاجبها وهي كطلع فيه و تهبط
دفنة : شنوو المشكل ؟؟ 
نزار وهو كيشوف فيها أجرى محدثات مع داتو للعينة و قلبو المتمرد و بهدوء : كنستأدن ...و استدار بسرعة كيتمشى بخطوات سريعة للسيارة ديالو غيبتاعد على هاد شبيهة النبيد

لي خرقت ليه نظام للغرور و تعجرف و تجرأ قلبو يبغيها اللعنة على قلبو و يمشي للجحيم إدا احب 
دفنة كتشوف فيه مطلعة حواجبها : هادا مالو ؟؟ 
قصر بكنغهام بلندن ....المقر الرسمي للاقامة العائلية البريطانيا و دعامة النظام للبرطاني ...هو من أضخم القصور الملكية و الافخم على الاطلاق المنكه بللمسات الاثرية الدهبية في جميع جوانب القصر في غرفة من اصل 775 غرفة في هاد للقصر ...غرفة ملكية بابمتياز باثات تقليدي بريطاني لي كتواجد بيها العديد من الثحف لبريطانيا الثقيلة الدهبية ....و على ارضية هاد الغرفة بساط حمر كتوسطو جوج ديال الفوطويات باللون الدهبي الخالص و مائدة من زجاج كتعكس الثريا الفخمة لي لفوق ...و جالسة بطريثة لبقة و انيقة الملكة إليزابيث بابتسامة ملكة بريطانيا و من موراها الخادم ديالها الملكي الهاص ...و قدامها الريكس بتعابيرو الباردة و بشبه ابتسامة داير رجل على رجل و متكي على لفوطوي و كيشوف فيها و من موراه الكارد ديالو واقف و مربع يدو و ملامح ديالو متحجرة
إليزابيث بطريقة للبقة كتهضر بالانجليزية : كنشكرك على تلبية الدعوة ديالي أ مستر ريكس 
الريكس بشبه ابتسامة و بصوتو الرجولي و الفصاحة في نطق للغة الانجليزية : لا يجوز رفض الدعوة ديال الملكة اليزابيث 
إليزابيث بابتسامة : كيسعدني حضورك الشخصي هاد المرة في القصر ديالي المتواضع 
الريكس بهدوء و للباقة : عدري انشغالي (إليزابيث بابتسامة خفضت راسها شوية' بمعنى الايجاب تغيرت ملامح الريكس للجدية ) كنظن انني غنزعجك هاد المرة بخدمة أ ملكة إليزابيث (نزلت حواجبها باستغراب و بابتسامة ااريكس رفع يدو بهدوء و عطاه لكارد لي من موراه واحد الملف حطو ليها في المائدة و زيدو باصبعين من الاصابع ديالو ) هاد الملف بغيتو يتحدف ....إليزابيث بكل هدوء و ابتسامة هزات لملف ببرطكول و حلاتو كان سجل ديال شرطية اسمها دفنة تركان آغا ابتاسمت و سدات للملف و عطاتو للخادم ديالها و شافت في الريكس 
إليزابيث : اعتبر الامر انتهى ا مستر الريكس 
الريكس بشبه ابتسامة : كنقدر هاد المساعدة 
إليزابيث بابتسامة خفضت راسها كرد ليه و طلعاتو : كنظن حتى انا غنزعجك بخدمة امستر الريكس (الريكس بتعابير باردة كيشوف فيها ) بغيتك تعطي فرصة للحضور عزيمة و تلتقي بالامير وليام 
تغيرت ملامح الريكس و انقضت فجأة بغير سابق انذار : كنظن هاد العزيمة حضرت ليها قبل 
إليزابيث : انا عارفة ان الامير شارلز منالش الرضى ديالك في المرة السابقة و كلشي في المملكة كيعرف بلي شارلز لا فائدة منه داكشي علاش انا عطيت القوة العسكرية في يد الامير وليام و كنطلب تعطيه فرصة إلى كان ممكن 
الريكس كيشوف فيها بتراتيل جدية من غير لباقة انو يرفض و هز راسو بايجاب : غنقبل الدعوة ديالك 
إليزابيث بابتسامة : كنشكرك 
الريكس بشبه ابتسامة رفع يدو للكارد بهدوء : هادي هدية متواضعة بمناسبة عيد الميلاد ديالك 92....الكارد حنى راسو ليهم و دار هاز وحد الصندوق دهبيي بامتياز مغلق و إليزابيث هفضت راسها بابتسامة كتقبل بيها الهدية و دارت عند الخادم ديالها كأمر منو باش ياخد الهدية 
إليزابيث بابتسامة : فين هو داك الماكر الدكي ؟؟
الريكس بشبه ابتسامة : القصد ديالك نزار عندو اعمال مشغول بيها 
إليزابيث : بلغ ليه سلامي 
الريكس : أكيد 
في الوكالة الضخمة ديال عارضات الازياء و بالظبط في المكتب الخاص بنانسي لي كانت حريصة و جدية على صور العارضات طلعت راسها في دقات لباب و عطات لادن ...و دخلت السكرتيرة الخاصة بيها و في يديهل سجل و تحك قدامها نانسي هزاتو و فتحاتو امامها كان على أول عارض أزياء غيتقام بوجود المستثمر الثري ...عرض في عاصمة الازياء باريس ....فرنسا العاصمة الحمراء الرومانسية ...

من بعد الاعصار لي ضرب لبارح في قصر عمران ....اشتعل الهدوء في هاد القصر نزلت لعارضة الشقراء ديالنا بثيابها الانيقة و مقادة شعرها بطريقة مثيرة و هي مستردة هدوؤها و هدوء المشاعل ديالها و وجها حاد بالملامح حتى كتشوف نرجس جايا للعندها بتعابير قلقة ...وفاء نزلت حواجبها باستغراب : مالكي ا نرجس 
نرجس وقفت عندها و حطات يديها على كتفها بتعابير قلقة : أصلان كين لداخل في الصالة و من وجهو مابينش فيه بخير واقيلا لي وقع لبارح غيأثر علاقتكم 
وفاء منزلة حواجبها فيها بتعابير حادة : انا غنتكلف بهادشي ا نرجس 
نرجس حالة فيها عينيها : حاولي تشرحي ليه علاش ماقلتيهاش ليه 
وفاء : نرجس ماديري في راسك والو قلت انا غنهضر معاه ...نرجس هزات راسها بايجاب ...و وفاء توجهات للصالة بداك الحداء للعاليي ...آصلان كان جالس داخل الصالة و مشبك يدو و منزل حواجبو و على تراتيلو الجدية التامة و جامد كيشوف في نقطة واحدة ...حتى دخلت للصالة صاحبة الحداء العالي و عيونها شديدة النصح بداك الكحل الاسود 
وفاء بملامح جدية : آصلان 
آصلان هز راسو فيها بنفس التعابير الجدية و ناض عندها بهدوء كتمشى عندها و سيم آخر من وسيمي بريطانيا و وقف قدامها ...وفاء ربعت يديها و كتشوف فيه رفعت حواجبها برأفة : آصلان كنعتادر لانك عرفتي بهاد طريقة و انني ماقلت ليك والو من قبل انا فعلا مابغيتش نظلمك معايا و ندخلك في هاد الدوامة كنعتادر بزاف فعلا انا عندي بنت صغيرة و حاليا انا بغيتها بغيت بنتي تبقا معايا داكشي علاش انا مغيكون عندي حتى رد فعل خايب اتجاهك لا قررتي تنهي هاد لعلاقة 
آصلان كيشوف فيها في عينيها لي كتشع بلمعان الصدق و منزل حواجبو هز يدو بجوج كيهضر بيها و لكن مكيتجرأش يلمسها : وفاء انا ما تسنينتش هاد الوقت كولو باش انهي هاد العلاقة بلعكس انا فكرت مزيان انا منقدرش نعيش بلا بيك و انا غنتقبل هاد البنت كانها بنتي حتى انا منكرش انه بقا فيا الحال لانني مكنتش عارف هادشي قبل و لكن كنقسم لك ان الحب ديالي اكبر ماتصوري انا كنبغييك ا وفاء .... و هو كيشوف فيه بنظرات جدية كتعكس داك الحب لي كيهضر عليه و قلب كيخفق على إثر هاد الكلمة فاء كتشوف فيه و عينيها مكتعكسش الصورة ديالو قلبها متحركش من مكانو و هي رافعة حواجبها برأفة كتشوف فيه و نزلت راسها بأسى على حب هادا الرجل هو كتشوفو مجرد صديق فقط و هي على إدراك ان الريكس مغيفوتهاش ليه هادشي علاش خاصها تدفع ريكس اقصى ما يمكن باش ميكونش سبب في التعاسة ديل الام ديالها من جانب آخى ولا يقيس ناس المحيطين بيها
وفاء طلعت فيه عينيها و رسمت ليه ابتسامة مصطنعة : انا مظطرة نخليك دابا أ آصلان عندي خدمة 
آصلان رد عليه بابتسامة طفيفة و كيخبي شعورو الخامد في قلبو لي كيعاني من عصور من الحب الغير المتبادل كنظن ان توزيع الحب مكانش عادل مع هاد الاعزب الوسيم ستأدنت و استدارت كتمشى وخلاتو كيستمع للدقاتو كان من المتمنيات ديالو انه يكون هاد الاعتراف متبادل و ينتهي بعناق او قبل العاشيقين و لكن ماشي اي حاجة مرغوبة كنقدرو ناخدوها 
في هاد الحياة 
في وكالة الازياء الخاصة بالريكس ...في حالة ديمومة ديال العمل كيف العادة الابواب مفتوحة و الرؤوس منحنية للسيادة الملك و هو داخل للوكالة كيتمشى من بعد لقائو الرسمي في قصر بكنغهام هو دابا كيتمشى بهدوء و من وراه لكارد ديالو لخاصين كيدخلو لديك الوكالة فحال لاشباح نادرا ماكيبانو للموضفين لي كيقدمو ليه الاحترام و كيصعد في المصعد باش يمشي للمكتب ديالو الخاص 
في المكتب الشاسع الخاص بالريكس ....كانت جالسة الشقراء ديالنا و دايرا رجل على رجل و منزلة عينيها بهدوء كتشوف في الخاتم ديال آصلان في صبعها و هي عازمة غتنهي هاد الامر بينها و بين الريكس غتدير ليه الصد القصوي خاصة لا عرفها دابا مخطوبة و غتطلب منو بنتها و بهادا غتنهي هاد المهزلة لي معندها حتى نهاية و قلبها كيخفق بطريقة شديدة حتى تحل لباب ديال المكتب و كان الدخول ديال الريكس ...وفاء طلعات راسها و ناضت وقفت و هي مطلعة حواجبها و دامة يديها ببعض التوثر و قلبها كيتراقص على لحن الدخول ديالو ... هو دخل للتما و في ودنو الهاتف و رفع فيها عينو بشبه ابتسامة للوجودها المفاجأ و دخل للمكتب بهدوء
الريكس بنبرة خشنة في الصوت ديالو بالبرازيلية : كنستأدن دابا عندي اعمال اخرى مهمة .....و كبس على زر الاغلاق ديال الهاتف وخشاه في الجيب ديالو و يخلي يديه خالية مستعدة لأي فعل وقح
الريكس نزل حواجبو بابتسامة و كيتمشى للعندها بخطوات هادئة : متوقعتش هاد المفاجأة (ميل راسو و عينو بثمالة )للهاد درجة كان الاشتياق ديالك ليا واخا امر استسلامك بهاد السهولة امر مريب شوية ...و وقف قدامها بعرض اكتافو و بشبه ابتسامة وهو خاشي يدو في جيبو كيشوف هاد الشقراء لي دامة يديها قدامو و كترمقو بنظرات جدية حادة ...ابتاسمت تراتيلو من الامرءة ديالو للحادة 
وفاء بصوت انوثي جدي : مسيو الريكس (طلع فيها حواجبو كاستجابة لنداءها ) انا غندخل في الموضوع بشكل مباشر جيت نهضر معاك بخصوص بنتيي بغيتك تعطيها ليا كفاية انها عاشت معاك عام حتى انا عندي هاد الحق (هو بشبه ابتسامة كيشوف فيها بتوهان كينتقل من عينيها و لفمها ) و انا بغيتها تعيش معايا و حاجة اخرى خاصك تعرفها (هو طلع عينو لعينيها نزل حواجبو بابتسامة ) هو انني انا مم (كانت متوترة باش تهضر ) انا انا

مخط....بالكاد نطقت الاحرف الاولى ديال كلمة مخطوبة حتى تغيرت الملامحو بقسوة ديال الغضب و توجه للعندها بخطوة او خطوتين و هز يدو بلمحة للبصر قبل متكمل ديك الكلمة على فمها حتى خشا الأنامل ديالو في حنيكاتها بقوة و جابها للعندو وقرب ليها وجها لعندو و قابلو مع وجهو هي خرجات عينيها كتشوف فيه و حلات فمها و تعابيرها تغيرو للألم و طلعت يديها للمعصم ديالو الضخم باش تخفف من حدة الشدة وتحاول تحيد ليه يدو
وفاء : أ أ أي ....و كتشوف في تراتيلو لي اشتدت بفعل الغضب ااشديد و العروقة لي تبرزو في الجبين ديالو و حواجبو للمنقضة و عيون اي شتد السود ديالهم بدون اي انعكاس لي تحول اللون ديالهم للون الغيرة و كيهضر من تحت سنانو بنبرة تهديدة اشد قسوة كالفحيح : إياك و نسمع هاد الكلمة على لسانك مرة اخرى (هي مجبدة فيه عينيها و حواجبها بخوف من هاد النظرات ل كتهتز ليها الجبال عاد امرءة فاضلة من غصن للجنة وهو كيكمل كلامو بنبرة حدة تهديدية ) يكفي انك كتسمعي اخبارو دابا (زادت جبدات فيه عينيها و هي كتنهج بين الاصابع ديالو هادشي لي كانت خيفة منو و هو ميل راسو لليدها لي حاطها على المعصم ديالو و نزل حواجبو في الخاتم ) هادا مبغيتوش يتلبس مرة اخرى في يدك (و حول نظرو بشدة غضب للعينيها هي كتحرك راسها باجاب و عينيها على وشك تدمع من القبضة ديالو على الوجنتين ديالها لي المتها بزاف ) يكفيي أنني ملقيتش لخاتم ديالنا في يدك و تجاوزت الامر ....هي حالة فيه عينيها طلق منها و شد من المعصم ديال يديها بقوة في القبضة ديالو و منزل حواجبو في الخاتم وغيطلع يدو باش يجر ليها داك الخاتم االعين من الاصبع ديالها ...وفاء كتنهج و الاثار ديال الاصابع ديالو في حناكها حمرين طلعت اليد التانية بسرعة بدات كتحيد بيها الخاتم كترعد من اليد لي بين يدو تحت الانضارو المنقضة الغاضبة لي كتشوف في الاصابع ديالها و هو يطلع فيها عينو بحاجبها و طلق ليها يديها و هي طلع فيه عينيها بخوف وضامة بشدة بين يديها الخاتم و كتشوف فيه هاد الحساسة لي كتخدش رجولتو و عينيها كيمتالئو بالدموع و تعبيرها كيتغيرو للتعابير البكاء و شافت فيه ديك النظرة لي قوست للقلب ديالو بالشكل المباشر حواجبو منقضة وبدات كتميل تراتيلو للرحمة عليها ...و نزلت راسها كتحاول تمنع دموعها باش متبكيش قدامو تجاوزاتو و تعابيرها باكية وبدات كتنزل الدموع الريكس غمض عينو و شد على القبضة ديالو قسى على الاميرة ديالو وهو على دراية انها حساسة لهاد الدرجة

خرجات وفاء من المكتب منزلة حواجبها و بتعابير باكية و عينيها كيلمعو قلبها كيخفق بألم و كتمشى في داك الممر الخالي بداك الحداء الكعب لعالي تصرفو هادا آداها و كتكبح بكيتها حتى كتحس بدراعو المعضلة احتاضنتها من خصرها و زير عليها هو حاط الجبين ديالو في كتفها و بديك البنية القوية داخلها قلبها كيعتاصر لرؤية الالم ديالها ...وفاء فاش عنقها للوهلة الاولى حلات عينيها و توقفت على انها تخطي و رجعت تعبيرها لي كان قبل و هي عاضة على شفايفها كتكبح البكية و مزيرة على القبضة ديال يدها و رجع راسو للور و حواجبو منقضة دورها عندو هو شادها من كتافها للعندو هي كتشوف فيه و حالة فيه عينيها و بتعابير حادة ...طلع اناملو الضخمة باش يدوزها على حناكها و هي تبعد ليه يدو و كتخنزر فيه و دارت هاد الملاك بدوك التعابير الشديدة وهو متغيرتش ملامحو المنقضة و لا خفقان قلبو غير مجرى الألم ...و هي كتمشى بكبرياء للمصعد و منزلة حواجبها تصرفو هادا داعب ليها قلبها وهو دائما كيعاملها بالحب و دابا قسا عليها "حداري ياريكس الشقراء فحال زجاجة سهلة الانكسار " نزل حواجبو و غمض عينو مزير على القبضة ديالو خاصو يلقى طريقة باش يراضي حبيبتو الشقراء 
في المخفر الخاص بالشرطية الصهباء دفنة ... كانت جالسة في المكتب ديالها بتعابير هادئة باردة كتشوف في الظابط لاعلى رتبة منها و هي مطلعة حاجبها فيه حتى حط ليها ملف قدامها و هي تنزل راسها معاه 
الضابط منزل حواجبو بصرامة : دفنة تركان أغلو (هزات فيه راسها و حواجبها ) هادا قرار ملكي بالطرد ديالك ....دفنة خرجات فيه عينيها مرآة خضراء و تغيرت للملامح ديالها و ناضت من الكرسي بعصبية : كيفاااش الطرد ؟ نتا ميمكنش دير فيا هادشي
الظابط : راه قلت ليك هادا قرار ملكي و مغينفعك فيه لا فيديو ولا والو و يمكن ليك تشوفي هادشي
دفنة مخرجة فيه عينيها لي بدات كتغلغل ليه قطرات من الدمع المالح حلمها كيضيع طلعت يديها كترجف للملف كتقلب فيه الختم الملكي الشخصي بدا قلبها كيحتاضن الالم و على وجهها شحوبة و هي كتقرا قرار الطرد ديالها 
الظابط : دابا كنطلب منك تخلي المكتب و تنزلي اللصفاد و السلاح ....هي كتشوف غير في داك الملف دخلت في حالة صدمة للحظية مكتسمع مكتشوف فقط صوت داخلي كينادي على انها ضيعات الحلم ديالهاا 
دفنة كتمشى على الطريق خطوة خطوة و بوحد السكون غير معرف الوجهة ديالها كتمشى و صافي و في يديها صندوق المقتنيات ديالها و عينيها خضراء مكتعكس والو و كتنزل دموع على حلم حلمت بيه و دااع ... بعد مرور ربع ساعة كانت دفنة رسميا عاطلة على العمل كتمشى على الطريق و ماكتسمع ما كتشوف فقط كتمشي و كتداعبها الريح كمواساة من عندها ليها 
في احد قاعات التدريبات الخاصة بعرض الازياء في الوكالة ...مكان مطابق للعرض ازياء بالمنصة ديالو كيتمشاو فيه العارضات و كيتدربو على نوع جديد من للاحدية العالية و هما كيتمشاو بصفوف منظمة و بشكل مثالي و على رأسهم العارضة الرئيسية وفاء و هي كتمشى بيناتهم على الممر 
نانسي واقفة اصفل الممر و كتصفق بيديها باش يعطيوها الانتباه ديالهم حتى هما توقفو بطريقة منظمة و كيشوفو فيها 
نانسي بابتسامة و بالانجليزية و علامات الفرحة على وجهها : اوكي عارضاتي عندي ليكم خبر بغيت كلشي يكون جاهز غدا عندنا اول عرض ازياء مع مصمم عالمي في باريس (هاد الكلمات خطفات وجوههم و أحلامهم توهجات في عينيهم حتى من وفاء لي كثمتل العارضة الرئيسية مسلموش تعابيرها من سحر هاد الكلمات لي غيرو ملامحها للفرحة و بدات الفتيات كيعبرو على الفرحة ديالهم بالوشوشات ) انتبااه هاد العرض مغيكونش فحال كاع العروض بغيت كلشي يتدرب خاصة نتي اوفاء بيما انك العارضة الرئيسية غتكون مسلطة عليك الاضواء ...وفاء شافت فيها بابتسامة فخر معلية راسها و من موراها لحاسدات على منصبها و كلشي كيقرو بلويل على حظها

و كيفما المعروف على لندن في هاد الوقت كتسقط الثلووج البيضاء ...و هادشي عطا ايقونة مثيرة للحد الجنون للقصر ديال الريكس و الجردة الخاصة بالقصر مغطاة بثلوج ...و جالس عيسى في الحديقة و في يدو فينجان ديال القهووة و هو كيشوف في وئام قدامو ملبسها مزيان على لبرد و القفزات الصوفية في يديها ومخليها تجول بين ثلوج بديك نص رجيلات ممقادينش في المشية و كتمشي تهز الثلج و تلوح السكاتة و تاكل في الثلج ...عيسى ميل راسو فيها مخليها تلعب في الثلج شوية جلسات تما كتمص في الثلج 
في القاعة تدريبات الخاصة بالوكالة ....كانت خالية من أي عارضة فقط وفاء لي تهدات من تدريبات و جلست على حافة الممر و هي محيدة الحداء ديالها و رجليها كتارجح في الهواء بدوك السيقان البيضاء و جالسة بتعبير الثعب كتنهد استحضرات موقفها مع الريكس للحاجة لي غيرت تعابيرها التعبة لاخرى غاضبة و نزلت راسها و هي منزلة حواجبها حتى كتلتاقط الادن ديالها الصوت لي كيلعب على اوثار القلب ديالها صوت الخطوات ديالو ديال الريكس دورات راسها الجيهة ديال الباب كتشوفو جاي بعرض أكتافو و بمشية ملكية كيتبختر و في يدو هاز صندوق انيق و حواجبو منقضة كيشوف فيها بشبه ابتسامة 
وفاء نزلت حواجبها بحدة غضب و هي جالسة على لحافة : اش كيدير المسيو الريكس في غرفة تدريبات ديال العارضات 
الريكس بشبه ابتسامة كيقتارب منها خطوة خطوة : عندو حبيبة غضبانة منو ....وفاء تبعثرت الملامح ديالها و قلبها شديد الخفقان و رجعت تعابير الغضب 
وفاء بحدة : مسيو الريكس ...هو يوقف قدامها و حط يديه بجوج على فخضها كيطلع بيهم الكسوة و كيحرك يدو بهدوء دهابا و إيابا هي بلعت للسانها وجبدت فيه عينيها مجرد للمسة منو شعلت فيها النار في منطقتها لشديدة الحراسة و تجرآت و حطات يدها على يدو باش تنزلها من فخضها و إلا غتسسلم للشهوتها لي كتهيج على هاد اللمسة هو دور راسو لمكان حداها و حط الصندوق و زاد ليد الثانية عل للفخض ديالها الثاني 
وفاء نزلت حواجبها و انفاسها كتضارب و يديها فوق يدو : مسيوو الريكس اش كدير ؟
الريكس بشبه ابتسامة هو كيحرك ابهمو الخشن على فخضها و مستمتع بوجود يديها الدافئة فوق يدو 
الريكس بهدوء : كنعتادر على التصرف دياليي و جبت هدية الاعتدار ديالي

وفاء كتحرك باكتافها و كتحاول تحيد ليه يدو من فخضها : مسيو الريكس انا ممحتاجاش الهدايا ديالك مسيو الريكس حاجة وحدة خاصك تفهمها هو اننا مابيناتنا والو 
الريكس كيشوف فيها ببرودة و كيخفي بيها قطرات السم لي كتخرجها من فمها هاد الملاك بشبه ابتسامة على الشفاه ديالو و بعيون باردة : غنعتابر راسي مسمعتش ...و دور راسو للصندوق هي جبدات فيه الحواجب ديالها و كتشوف فيه 
وفاء : مسيو الريكس خاصك تسمع مسيو الريكس اش كدير ....كان الريكس حل داك الصندوق لي كان فيه حداء كعب عالي من دوق الملك للخاص و هز فردة من الحداء و استدار للسيقان ديالها و هو كيشوف فيهم بنظرات مائلة وفاء كتشوف فيه منزلة حواجبها و دياك ليد لي على فخضها كتلعب باحاسيسها خاصة فاش بدا ينزل أناملو بهدوء و افقيا على الساق ديالها في ديك اللحظة اهتز عرش لانوثة عند وفاء حتى لكلمات طارت كتبخر مع الهواء انفاسها و هو نزل على ركبة ديالو كيحيي الاسطورة ديال السندريلا و شد من رجلها بقبضة قوية 
وفاء كتحرك رجليها مابين يدو و طلعت حواجبها برأفة لي كيدمرو تعبير الغضب و عضوها الانثوي كيرغب بيه و بلمساتو : م م مسيو الريكس ؟ اش كدير ....الريكس كيحرك يدو بهدوء على القدم ديالها ملمسها ناعم في وقع يدو لي كتعرف غير حمل السلاح و كلما كيدوز ابعامو كلما هي كتزعزع من مكانها بفعل للدغة الجنسية و كتشوف فيه حتى كادت تخرج سرير الشهوة حطات يديها على فمها كتمنع الخروج ديالو و مطلع حواجبها ...و هو بدورو انظارو لي غلى القدم ديالها كتاكلها كانسب مسطلح للتعبير على الرؤية ديالو هز ديك الفردة كيلبسها ليها و الشبه الابتسامة على فمو و طلع للساق و هالة الصمت محيطة بيهم كانت الشقراء في حالة توهان وهي كتشوف فيه و في لمساتو ...الريكس طلع راسو شوية و غمض عينو و حط انفو كيدوز على الساق ديالها بدون أي فعل آخر مكتفي انه كيحتك انفو مع ساقها ...وفاء رفعت علم الاستسلام و انفاسها كتزاد تطلع حتى من رجلها رخاتها ليه و عينيها كيشوفو فيه و هي كتسرط الريق ديالها ....ناض مرة اخرة للعندها و دور عينو كيشوف فيها و هي تدور وجهها للجيهة المعاكسة حتى كتحس بيدو من جديد تحطت على ساقها الثانية و كيتركب ليها الفردة الثانية ... بدات كتحس براسها كطيح فريسة في المخالب ديالو و هي تدور عندو كان يلاه طلع من رجلها و طلع فيها راسو بشبه ابتسامة و رجع حط يدو على فخضها من جديد و هد للمرة جمعو بين القبضة ديال يدو هو كيشوف فيها بشبه ابتسامة و هي ترفعت قدامو و فتحت فمها و خرجت عينيها و يويلاتاه على جسدها الانثوي كيتمعشق مع لمساتو و كيستجب ليها ...وفاء حطات يديها فوق يدو و نزلت حواجبها كتنهج و كتهدر من تحت سنانها و كتحيد في يدو هو نزل

غير عينو لليد لي كتدفع فيه 
وفاء : مسيوو الريكس كنظن من الافضل نمشيي ساعدها على الوضع و حيد يدو كيشوف فيها بشبه ابتسامة و رجع للور شوية و هي ناضت من الحافة بسرعة ناضت وقفت بلاما تشوف فيها و مشات كتجري بحداء الكعب ديالو و هو كيشوف فيه بابتسامة جانبية و كيقر شحال جاها مثير و استدار بهدوء كيتمشى خارجا و خلاها هي كتهرب منو و من احاسيسها لجياشة كتجري بعدما عبئت السترينغ ديالها بالافرزات العسلية 
في المطعم الخاص بتجمع الفتيات ....كانت جالسة دفنة حاطة راسها على دراعها باحباط و شعرها الاحمر منسدل على الكتفين ديالها و حداها آنا حاطة يديها على كتفها كطبطب عليها و مطلعة حواجبها برأفة كتشوف فيها برحمة ...عاد اختارقت وفاء المكان بحداء الريكس لي هداها ليها من بعدما سردت ليها آنا رسالة نصية بأن دفنة طردت و هي فحالة مصتعصية
وفاء ملامحها للطيفة : دفنة (جلست و حطات عليها يديها و دفنة منزلة راسها بدون حراك ) شفتي دابا رجعتي لهدرتنا كنقولو ليك بعدي من المشاكل هانتي وصلتي دابا للهدرتنا و طردوك دابا شنو غديري خرجتي على راسك ....دفنة طلعت راسها في وفاء و هي مطلعة حاجبها بحدة : كتعرفي شكون بعدا لي بسبالو تطردت 
وفاء كتشوف فيها باستغراب : و منين غادي نعرف انا ؟
دفنة كتلوي في فمها بعصبية باردة : لا كتعرفيه مزيان هاداك فهد ديالك و داك خينة لي شديتو ...و زاحت بعينيها بعصبية آنا ظهرو على ملامحها الصدمة و شافت في وفاء ....وفاء لي خرجت عينيها فيها و تراتيلها تحفر بيناتهم ابار الدهشة ماهادا يا هادا ؟
وفاء بتلعثم : ع علاش ن نتي ش شكون شديتي ؟؟
دفنة بنظرة جانبية و مزال كيظهر عليها الغضب : داك خينة لي منعرف سميتو نزار 
وفاء زادت جبدات عينيها و هي تغوت حتى قفزت دفنة و آنا و لي في داك المطعم دارو للعندهم : واااااااااش حمااقيتييييي شديتييي مسيو نزاااار 
دفنة نزلت حواجبها : علاش مالو هاد نزاار شكون هو كاااع 
آنا ببرودة : لي طردك 
دفنة زاحت بنظرها قدامها منزلة حواجبها بعصبية : مكانش يحسابلي امهم بديك الخطورة لدرجة الامر يوصل للملكية 
....آنا و وفاء جبدو عينيهم على إثر الكلمة الاخيرة لي تقالت و دفنة رجعو دبلو ملامحها ببحزن على عملها لي ضااع و خفضت راسها بأسى 
وفاء حطات يديها على كتفها و ملامحها رحيمة : سمحيليا ا دفنة 
دفنة دارت عندها و طلعت حاجبها : نتي مدرتيي والووو ا وفاء بلعكس حضي راسك من هاداك ...وفاء الازمرلدا ديال المغرب كتشوف فيها بدوك زمرديتين و حركت ليها براسها بإيجاب 
وفاء نزلت حواجبها برحمة : مغنقدرش نكون معاكم ليوما واخا كنت بغيت نبقا معاك 
دفنة نزلت حواجبها : وعلاش 
وفاء : غدا غادي نمشي للباريس عندي عرض تما 
دفنة بابتسامة حزينة : اووو الله يعاونك المهيم البنات انا غنمشي دابا للدار و نفكر كيف ندير نرجع يلاه تهلاو .... و ناضت من بعدما بادلوها الابتسامات واخا باين على وجهها لحزن و القلب المكسور ...بقات آنا و وفاء حاضينيها حتى مشات 
وفاء نزلت حواجبها فيها : بقات فيا 
آنا دارت عندها وقربت وجهها للعندها بفضول : واش هاد فهد للهاد درجة من الغنى واش كيعرف الملكية ؟؟
وفاء دارت عندها بنفس تعبير : منعرف معرفتش 
آنا نزلت حواجبها : ولكان هاكا كيفاش غتقدري تاخدي منو بنتك 
وفاء بجدية : غنحاول معااه نشوف كيف ندير 
آنا نزلت حواجبها كطلب بعينيها : و عافاك هدري معاه وطلبيه يرجع دفنة 
وفاء حولات تعابيرها للرأفة : آنا منقدرش نقولها ليه انا مابيني و بينو والوو 
آنا رجعت للكرسي : اااه بصح ياربي تطلبيه غير على بنتك 
وفاء تنهدت : مهيم آنا انا غادي نمشي دابا يلاه نوجد للسفر ديالي ....و ناضت هازة الصاك ديالها في دراعها 
آنا بابتسامة : اوكي حبيبة تهلاي في راسك و بون كوراج ....تسالمو و ناضت كتمشي و منزلة حواجبها و كتلملم بإسم فهد بطريقة غاضبة : حشومة على فهد 
في القصر ديال الريكس الخاص ...

في قصر الريكس الخاص ... كان نزار جالس فوق الفوطوي ديال القصر و جالس شريد بدوك العيون الشديدة الزرقاء و داير رجل على رجل و منزل حواجبو تائه بين شباك خصلات إمرءة شعرها أحمر و قلبو كيهتز بالخفقان لحاجة لي كترسم خطوط الغضب على وجهو ... و عيسى حداه جالس بملل كيشوف في وئام الاميرة جالسة في طابي صوفية في الارض و كل همها مع الالعاب بين يديها الصغيورين 
عيسى دار عند نزار هو منزل حواجبو بملل : سيي نزار مكينش الهاربات و الساقطات هنايا ؟
نزار دار عندو رافع حاجبو فيه بجدية : عيسى (و بشدة على السين ) هاد المصطلحات مخاصهمش يتقالو قدام وئام 
عيسى طلع فيه حواجبو : راه هدرت مأدب دابا فين نلقاهم ؟؟
نزار نزل حواجبو و لهيب مشتاعل في للداخل ديالو و كيهدر بهدوء و كيحرك يدو : راه كيكونو في بلاصتهم فشي نايت كلوب و لا شي بار 
عيسى دور عينو لوئام لي كتلعب و دار وقرب للنزار كيهضر بصوت خافت : ولكن يكونو فيها ال*حبات مغاربة مبغيتش ن*ويي الكوريات 
نزار كيشوف فيه و نزل حواجبو بفضول : و علاش ؟؟
عيسى رجع بللور و بثقة في نفس : حيت حرام
نزار رفع حاجبو : و المغربيات ؟؟
عيسى نزل حواجبو : لا المغربيات او العرب عاديي و لكن الكور لاا 
نزار من تعابيرو عارف راسو ما غيكملش مع هادا : سير لعند السائق ديالك و غادي يديك فيما بغيتي انا غادي نبقى مع وئام ...عيسى ابتاسم و استأدن منو و ناض باش يمشي خارجا ....و نزار باقا جالس تما و استدار كيشوف في ديك الصغيرة لي كتلعب و كيحارب قلبو بالسيوف باش يدمر هاد الاحساس و علامات الشدة على الوجه ديالو ...بعد مدة قصيرة كان الدخول للحتمي للريكس هو كيتمشى بين اسوار المملكة ديالو و خطواتو كتسمع في الارجاء لحاجة لي خلات الشقراء الصغيرة تستدير مجبدة عينيها و ديك الابتسامة ديال الرضع للعندو 
وئام : داداااه داادااه ...و طلقات من كلشي في يديها الصغيورين و نزلت كتحبو على يديها بسرعة و و على فمها كلمة دادااه غادا لجيهة ديال الاب ديالها ...الريكس كيتمشى للعندها بابتسامة و نزل للمستواها و هزها بين اياديه الضخمة بهدوء باش ما تأديها الانامل ديالو و طلعها عندو كيووع القبل ليها و حتى هي معنقاه و كتبوسو ...نزار بابتسامة طفيفة كيشوف فيهم 
الريكس هاز ديك الاميرة و كيتمشى عند نزار بهدوء 
نزار بصوت هادئ : الاميرة وئام غادي توحشك الريكس ....الريكس جلس حداه بداك العرض و الهيبة و في يدو شبيهة الملائكة بداك النور جالسة عندو و متكية على صدرو و كتقلب بيديها الصغيورين على السكاتة في صدرها باش تديرها في فمها و الريكس كيشوف فيها بشبه ابتسامة : تانا غنتوحش الاميرة ديالي (و استدار عند نزار و رجع

تعابيرو للجدية و الحواجب المنقضة ) نزار هي في الامانة ديالك 
نزار بابتسامة جانبية كيشوف فيها و طلع يدو للخدها كيدوز عليه بهدوء و هي فحال شي قطة بين الاحضان ديال الاب ديالها كترمقو بابتسامات : كون هاني الريكس وئام راه بنتي (و طلع فيه راسو و طلع فيه حاجبو ) غير هو غنلغي المواعد ديالي كلهم على قبل الاميرة 
الريكس بشبه ابتسامة : كنشكرك (الريكس استدرك شي حاجة و عقد حواجبو و بهدوء بارد) كنت غادي نسى بخصوص ديك الشرطية (نزار تراتيلو تغيرو و قلبو نبض نبضة غير النبض العادي للمجرد الدكر ديال الاسم ديالها ) معرفتش علاش باقي مقتلتيهاش حتى للدابل في الحقيقة لقيتها في القصر ديال عمران معرفتش اش كتدير تما ( نزار غير كيشوف فيه ما أطرب الحديث عنها في الادن ديالو و الريكس طلع جوج الاصباع ديالو كيتحدث بيهم و مطلع حاجبو ) داكشي علاش انا تكلفت بالطرد من العمل ديالها شخصيا و يمكن ليك تعطيها عقاب من العقابات ديالك بلما تقتلها ....نزار نزل حواجبو كيشوف فيه و كيحرك راسو بإيجاب هي الآن مطرودة بشكل رسمي من العمل ديالها شي حاجة كتخدش قلبو زاح براسو بعيد و غير تعابير وجههو للشكل الجدي ...و الريكس حداه كيداعب الطفلة ديالو الشقراء لي في احضانو و كيقبلها قبلها في حناكها بهدوء 
في القصر ديال عمران ...كانت العائلة مجتامعة في السفرة ديال العشاء داك الهدوء في ديك المائدة (آية و أنور كينين في الحرم الجامعي ديال جامعة هارفورد هادشي لي كيفسر الغياب ديالهم و الطفل الصغير آدام عندو نظام مدرسي صارم ) ...جالس عمران على رأس المائدة و الزوجة ديالو على الجيهة دليمين 
وفاء دارت عندهم بابتسامة : غدا مغاديش نكون هنا عندي عرض ازياء في باريس 
عمران نزل حواجبو ببشاشة : اوو غنتادر على انني مغنقدرش نحضر انا زوجة ديالي نرجس 
نرجس دارت عندو و جبدت فيه الحواجب ديالها و بابتسامة طفيفة : و شكون قالك ا مسيو عمران انني مغنحضرش للهاد العرض ....عمران حط يدو على يدها و قرب منها بابتسامة : انا عارف الزوجة ديالي ميمكنش ليها تمشي لاي بلاصة بلا بيا ...وفاء كتشوف فيهم بابتسامة
إرشاد بابتسامة كيشوف في وفاء : كنهنأك ا وفاء على اول عرض ديالك خارج بريطانيا 
سليمة : هه و عارضة رئيسية من الفوق برافو حبيبة ديالي (للاسف حتى حد معارف ان صاحب هاد الوكالة هو نفسو الريكس لعل هاد الخبر غيسكت بقايا القلوب )
وفاء بابتسامة : هههه كنشكركم على هاد تشجيعات 
نرجس دارت عندها و رفعت حواجبها : آصلان عندو علم بهادشي و شنو قال بخصوص لبنت ديالك ....عمران نزل حواجبو بشكل ظاغط و دور عينو للجيهة ديال إرشاد لي كان كيشوف فيه بالمثل هادي بالنسبة ليهم مشكل عويص خاصو يتحل

وفاء شافت فيها بابتسامة اصطناعية : نتي عارفة آصلان حنا حلينا الامر
نرجس تنهدات بابتسامة : الحمدالله (و نزلت عينيها ليديها و هي كتقلب على الخاتم ديالها و كتهضر و هي خايفة من شي حاجة ) فين الخاتم ديال الخطوبة ديالك 
وفاء جبدات فيها عينيها : ءءء ؟؟! لخاتم ؟؟ حيدتو على حساب الجلسة ديال التصوير ديال ليوما 
نرجس كانها حاسة بشي حاجة ماشي تالهيه : بقاي ديريه متحيدييهش باش ما يتقلقش آصلان و وعلميه بلي نتي غتمشي لباريس 
سليمة كتشوف في نرجس و كتشوف في الرجال الجالسة على المائدة و الرؤوس ديالهم مطأطأة كلما كيتفكرو هاد العلاقة لي بمثابتة خيانة شخصية للريكس 
وفاء بابتسامة اصطناعية : تهدني انرجس انا اكيد غادي نديرو ...و نزلت راسها للطبق ديالها و هي كتفكر في لللقطة ديالها مع الريكس ندمها حتى على تفكير في انها تقوليه انها مخطوبة و انتهى بيها المطاف لابسة الفردتين ديال الحداء ديالو 
دفنة في المنزل ديالها المتواضع جميع الاضواء مطفأة عندهااا ...و هي مستلقية في الناموسية ديالها شعرها بحر من ورود الجوري كتلمع في هاد الغرفة ديالها الفوضوية ناعسة على كرشها و مخبية وجهها في الوسادة و مزيرة على القبضة ديالها على الوسادة كتحصر على حلم ضاع من الأيادي ديالها ...مشكلة هاد التركية الصهباء انها مكتنزلش الدموع ديالها قلبها شديد الانقباض قطرات ضعيفة كتنزلهم بالغصب منها و هي كتملأهم على الوسادة ......أمام المنزل ديالها المتواضع و قفت عجلات سيارة الامير السوداء بين ظلال الليل و في هاد الجو الشديد البرودة ومن وراه الكتيبة ديالو لي كيلازموه دائما بحال الارواح الشريرة و نزل الزاجة ديالو المعتمة وهو منزل حواجبو و دوك جوهرتي الندورة الزرقاء كيلمعو بشكل مخيف في الظلام هو كينظر للشبابيك هاد المنزل و هو لي كان عازم انه ميرجعش مرة اخرى هاهو دابا عند باب المنزل ديالها و بعواصف كانون و معزوفات الحب كيختارقو شعلات الحب ديالو نزل حواجبو عديم الصبر هادا 
نزار بخشوع صوتي هادئ منزل حواجبو : شكون هاد الشرطية ....طلع راسو و فضول العشق كيناديه خاصو يعرف هادي لي تجرأت و خلات قلبو يخفق شنو كتحساب نفسها فاعلة بالظل ...تكا على الكوسان و دور راسو مكتفي انه يشوف المسكن ديالها و هو منزل حواجبو 
في الغرفة ديال وئام الفخمة ....ناعسة الاميرة منبع القصص الخرافية على السرير ديالها و مغمضة عينيها و الريكس بشبه ابتسامة كيشوف في بنتو و كيمسح ليها على وجهها أميرتو الشقراء غيشتاق للوجودها 
الريكس بشبه ابتسامة : غتعدري غيابي الاميرة ديالي هاد الايام ...و نزل حواجبو و نزل راسو للعندها باس ليها الجبين ديالها و استدار للعند عيسى لي قضى اغراضو الشخصية 
الريكس بجدية كتمشى بين ثنايا وجهو الرجولي و رافع فيه حاجبو : رد بالك لوئام 
عيسى خاشي يدو في جيبو : كون هاني اسي الريكس ....الريكس تجاوزوو بهدووء كيتمشى خارج الغرفة ديالها 
أصبحنا و أصبح الملك لله 
في مطار لندن الدوليي ....و بالظبط في المنطقة الخالية لي فيها طائرات

الريكس كانو تما ثلات طائرات ضخمة خاصة مجهزة بللون الابيض و موقفة عجلتها وسط هاد الجو الغائم باجنحتهم في هاد الصباح الباكر ...و علامة دوبلفيي بالاسود و على الجوانب ديالها دهب كيلمع هي بمثابة علامة ضخمة للهاد الطائرات ....و رجال الريكس منتاشرين في المكان بانتظام واقفين وأياديهم من موار ضهرهم حتى توقفو سبع سيارات شبيهات ليموزين بكراسي عديدة كأنها حافلات بالاسود ...قدام دوك الطائرات و توجها بعض الرجال كيفتحو ابواب هاد السيارات بطريقة راقية و كيخرجو منها الطاقم ديال العارضات و افواههم و اعينهم مفتوحة ....وعاد خرجت نانسي و معاها العارضات بنفس الدهول على الملامح ديالهم ....عاد خرجات وفاء رجلها من ديك السيارة و طلعات راسها لدوك الطائرات لي بداك الشعار ديال دوبلفي أي هوس هادا يا أنثى الملك ...حلات عينيها على وسععهم كتعكس بيهم دوك الطائرات و فتحت فمها و طلعت يديها للفمها و قلبها كيعتصر من هاد جنون الحب و رفعت حواجبها و هي تنزل راسها بضعف و هي ترجع تقوي راسها و تجمع القبضة ديالها و نزلت حواجبها كتحرك راسها بالنفي 
العارضة 1 حالة عينيها بالدهشة : واااااو انا ممتيقاش اش كنشوف بعينيي 
العارضة 2 بنفس الشكل : اكييد انا في حلم 
نانسي بابتسامة دارت للعندهم خدها متورد : هادول نظمهم المستثمر تفضلو بنات .....و توجهو للطائرات كل من العارضات و الطاقم الفعلي ديال الوكالة كيتمشاو و كيطلعو داخل الطائرة و الحقائب ديالهم تحملت من طرف مساعدين و خدم موضفين ديال المطار ....وفاء طالعة في دروج ديال الطائرة مابين للعارضات و قلبها كيخفق و كتشوف في جنابها و منزلة حواجبها تخوفا من انه يمشي معاهم في الطائرة ....حتى دخلو داخل هاد الطائرة لي بمثابة شقة فاخرة فخمة و واقفة مضيفة و دامة يديها للعندها و واقفة في استقبالهم .....دهلو لعارضات كيتمشاو داخل هاد الطائرة و صدمة الاعجاب على الوجوه ديالهم ....دخلات وفاء للتما كتعطي للامر نظرة اولية شاملة على المكان و مشات كتمشى باش تجلس في احد الفوطويات جلست منزلة راسها و حواجبها متشابكة علامة دوبلفي على الطائرات عطات للقلبها سبب للخفقان ....و العارضات بنفس الطريقة كيتوزعوو و كيهدرو و كيضحكو 
العارضة 1 : ههههه لبنات باين على هاد المستثمر ثري بزاف ....وفاء حولت غير عينيها فيهم بشكل جانبي و نزلت حواجبها 
العارضة 2 : وييي داكشي لي بان ليا واخا عمرنا ماشفناه 
العارضة 3 : اكييد غيكون شي واحد كبير في السن .....وفاء حولت عينيها للداك الشرجم الدائري و كتعوج فمها معجبهاش لحال و هما كيهدرو عليه حتى من دبدبات قلبها كتزايد 
العارضة 1 : ههههه واخااا يكون كبيير انا بغييتوو (وفاء هنا دارت ليها دورة كاملة منزلة حواجبها فيها و كتطلع النفس و تنزلها بغضب مزيرة على فمها و يديها مزيرا بيهم على ادرع الفوطوي ) ههه كيف كيديرو دائما ملياديير تزوج بعارضة ازياء 
العارضة 3 : هههه ولاهيلا ...و دارت بابتسامة كتشوف وفاء كتخنزر فيهم حتى هما جبدو فيها حواجبهم بمعنى هادي مالها

عاد طلعت نانسي كتحدث مع ديك المظيفة باعتبارها المسؤولة تمااا عاد دارت عند العارضات كتحدث معاهم بالانجليزية : بنااات اربطو الاحزمة طائرة راح تقلع ...استاجبو لاوامرها و هي تمشات للفوطوي البني لي حدا وفاء ...كانت وفاء كتربط حزامها ورجل على رجل و منزلة حواجبها باقي فيها أثار للغيرة حبها ليه قائم و لكن مسألة انها تكون معاه شي حاجة مستحيلة كتخاف من تكرار الالم و عاد للام ديالها بكات بيما فيه الكفاية باش تحميها هي 
نانسي جلسات حدا وفاء و حتى هي رجل على رجل كتربط حزامها 
وفاء دورت فيها راسها و طلعت فيها حواجبها : هادشي دارو لينا المستثمر ياك ؟ واش هو غيجي معانا ؟؟
نانسي دورات راسها كتشوف فيها و نزلت حواجبها : مابظن هيك هو عندو اكثيير اعمال لو كان هيك كان اتصل فيني و خبرنيي 
وفاء طلعت فيها حاجب : كيتصل بييك ؟؟
نانسي حبست الابتسامة كتشوف فيها : اييه ههه في بعض المرات ....وفاء دارت ليها ابتسامة اصطناعية و دارت للشرجم احسن ليها ... بعد مروور ساعاااات عداد و عقارب الساعة تحركت للعدة مرات ....و احد مكاتب الشرطة للفديرالية العليا ببريطانيا مكتب جد فخم جالس نزار في الفوطوي ديال المكتب ديال الرئيس الخاص بالفدريلية رجل ابرطاني مسن ....نزار جالس رجل على رجل و بابتسامة طفيفة على الشفاه ديالو و مشبك يدوو 
نزار : كنشكرك على الضيافة ديالك 
الرجل بابتسامة : حنا رهن الاوامر ديالكم اسيديي تفضل لفنجان ديالك
نزار بابتسامة لبا نداء و هز الفنجان من المائدة كيشرب فيه : كنشكرك 
الرجل بابتسامة : بخصوص السجل لي رسلتي لينا لبارح ديال الشرطية دفنة (رفع نزاار حواجبو فيه و كيستمع بعناية و حط قدامو السجل الكلي ديالها و رقمها للوطني نزل الفنجان من يدو و نزل يدو هزو كيقلب صفحاتو ) اسمها الكامل دفنة تركان آغا مواطنة برطانية تولدات عندنا في بريطانيا كان آخر يوم للعمل ديالها لبارح (نزار رفع فيه حاجبو و عينو ) توقفت بمرسوم ملكي العمر ديالها كيفما مكتوب تما 23 سنة (نزار نزل حواجبو و تغيرت تراتيلو كصدمة من العمر ديالها ) هي من ام مغربية و اب تركي مزوج في تركيا و هو مامزوجش بالام ديالها قبل سنوات ماتت للام ديالها بانتحار على حساب تقرير لي جانا هي كانت مريضة عقليا معرفناش الاسباب ديل الانتحار هادي هي المعلومات لوحيدة لي عندنا عليها 
نزار بصوت رخم منزل حواجبو : و الاب ديالها ؟؟
الرجل : معندنا عليه حتى معلومة من الخروج ديالو من بريطانيا قبل سنوات

نزار : اممم يعني نتا كتقول أن هاد الشرطية دفنة (difna ) بنت غير شرعية 
الرجل : تماما و لكن عندها الاسم ديال الاب ديالها توركان آغا يعني معتارف بيها .....نزار شاف فيه و هو منزل حواجبو و نزل راسو للسجل ديالها بشكل مركز
طائرات الريكس ثلاتة على سماء باريس كتطيير بالاجنحة ديالها و كتبين شساعة هاد المدينة بداك الاعجوبة لي سميتها برج إيفيل كيتوسطها و في المطارات ديالها ...الطائرة طلقت العنان للعجلات ديالها باش يحطو على ارضية مطار باريس و تما كانت شبيهات ليموزين غيرت الوانها لابيض في الانتظار ديالهم و كانت ليموزين بالاسود خاصة و معزولة السائق ديالها واقف باستقامة و يدو من مورا ظهرو و اليد الثانية حالة لباب وواقف احد الرجال ديال الريكس و باستقامة و بانتظار الطائرات و لي كارد موجودين حتى في داك المكان .......حتى توقفوو الطائرات التلاث بانتظام كتفتح ابوابها حتى تحطات على الارض ....و بدا لخروج ديال الطاقم الفني للعارضات و الابتسامات على الوجوه ديالهم و عاد جا نزول للعارضات بدوك الشوشرات لي كيهضرو بيها و فاتحيين اعينهم هما في مدينة العشاق بارييس كتشع باضواءها في مرحلة الغرووب عاد خرجات الشقراء ديالنا باعينها الفيروزية الساطعة كتعكس المكان و قلبها كيخفق و كتمشى على الدرج عندها ترحيب خاص من طرف المدينة لان حبيبها من العاشقين حتى وطئات اقدامهم الارض و جا لعندها الرجل المسؤول و وجهو خالي من اي تعبير نزل راسو ليهم كترحيب و كيهضر بالانجليزية : تفضلو للسيارات (و استدار عند وفاء بشكل خاص هي و نانسي و استدار بشكل جانبي و طلق يدو للسيارة للخاصة المختالفة ) انسة وفاء انسة نانسي تفضلو للسيارة الخاصة ديالكم ... نانسي وسعت ابتسامتها و كتدور عند وفاء لي كانت منزلة حواجبها و كتدور عينيها في الارجاء و قلبها كيخفق انفاسها كتخربق عندها احساس بالوجود ديالو هناا 
نانسي بابتسامة كتشوف في وفاء : وفاء تعيي لهون للسيارة ...وفاء دارت عندها بابتسامة اصطناعية و تمشات معاها امام اعين للعارضات لي كتشع بالغيرة مكانتها مرغوبة من الطرف ديالهم ....تمشاو للسيارة حنا ليهم السائق راسو باش يطلعو في الداخل ديالها ...طلعت نانسي عاد طلعت حداها وفاء لديك ليموزين الشاسعة من لداخل كانها سيارة مشاهيير .... تسد الباب باش تنطالق عجلات السيارات للخارج للمطار كانت سيارة لي فيها وفاء هي المختلفة ....و مشاو السيارات بعجلاتهم كيتجولو في طرقات باريس الكتييفة و المتشابكة بين احضان الاضواء ديال السيارات ديالها و شوارعها الفخمة و كتخلد اسطورة إيفل بالضوء ديالو وسط هاد المدينة المثيرة .....و وفاء جالسة داخل هاديك السيارة و دامة يديها للعندها و كتشوف في الشرجم و قلبها لي كيخفق عاميها على انها تشوف جمال باريس خوفا من الوجوود ديالو هنااا 
في فندق من افخم فنادق بارييس لي كتضيف للمسة جماال على هاد المدينة الفرنسية بأضوائو و موقعو المثير جميع الغرف ديالو كتطل على برج إيفل المرصع بأضوائو و شاسع كيكتاسح مساحة ضخمة واسعة و في البوابة ديالوو الزجاجية الواسعة موضفيين للاستقبال ....حتى تحطوو السيارات امام هاد الفندق للقاو توفد الموضفين باش يفتحو ليهم الابواب ....و خرجوو و ملامحهم سئمت من الصدمات هما كيدوقو رشفة من نبيد الثراء نزلت نانسي حتى هي كتسطع عينيها للرؤية ديال هاد الفندق الفخم و الجمالية ديالو عاد نزلت الاميرة لي من شأنها تقام هادشي ....و عينيها لي اعتادو على الفنادق كتجولهم على المكان لان جادبيتو و تصميمو كيخطف الانظار و قلبها على حالو كيخفق عاد تطلب منهم من قبل الموضفين ديال الاستقبال الدخول و هما كيتمشاو داخل بوابة الفندق كانت بانتظارهم موظفة فرنسية بثياب عملية و بطاقة تعريف معلقة في صدرها و دامة يديها للعندها بابتسامة على وجهها و كتهضر بالانجليزية : كنرحب بيكم في الاوطيل ديالنا (هما وقفو قدامها و على الرأس ديالهم نانسي وفاء واقفة للور كتشوف و كتسمع و اعينهم كتحتاضن منظر الداخلي لهاد الفندق الخمس نجووم الشاسع تصميم لمزين بالثقافة لفرنسية ثقافة نابليون بونابارت ) 
نانسي بابتسامة بالانجليزية : بتشكرك 
الموضفة بابتسامة : نعرف بنفسي انا كاميلي للمسؤولة على المرافقة ديالكم تفضلو معايا من هنا للغرف ديالكم ....و وراتهم للمسار بيديها و كانو اكثر من موضفين في الخدمة ديالهم نضرا للعددهم للكثير و حتى وفاء كتمشي من موراهم حتى تجاوزت ديك الموضفة 
الموضفة بابتسامة كتشوف فيها : أنسة وفاء (وفاء جبدات حواجبها من الدكر ديال الاسم ديالها و وقفت دارت عندها الموضفة انحنت ليها باحترام و طلعت راسها ) تفضلي ا انسة للغرفة ديالك من ديك لجيهة و هادي لموضفة لخاصة بيك لي غتديك ليها .... كانت موضفة واقفة و حانية راسها و وفاء كتشوف فيها بالصدمة و دورات راسها للافراد لي جات معاهم كيتمشاو للجيهة المعاكسة و هي غتمشي للجيهة الاخرى في هاد الاوطيل الشاسع الفخم قلبها بدا كينبض و بدات كتمشى مع ديك الموضفة و كاميلي مشات مع الطاقم ديال عرض الازياء ....وفاء تخطفت الملامح ديالها و حلات فمها شوية و هي كتمشى مع ديك الموضفة و كتشوف فييهم و قلبها كيخفق هنا تيقنت انه موجوود في باريس ااه غيكون كاين دورات وجهها للمصعد و سرطت الريق تخوفا انهم يديوها للنفس الغرفة ديالو و وقع الاقدام ديالها كيتباطئ في المشي في اتجاه المصعد ...

وفاء كتمشى بالموزات مع الموظفة ديال الفندق الشخصية ديالها من موراها حامل الحقائب ديالها لخاصين و دامة يديها للعندها و كتدور في عينيها و خطواتها بطيئة حتى دخلت للمصعد و هي على ترجيي انها متكونش الغرفة ديالو و كتنهج رغبة انه يكون احساسها خاطأ تسد المصعد على وجهها ...بعد ثواني تحل المصعد في الطابق العلوي الملكيي و خرجت بخطواتها كتمشى مع الموضفة و قلبها شديد الانقباط و هي كتحول عينيها عبر الابواب المتباعدة المغلقة لي عليها أرقام الغرف كتمشى على بساط من رييش ....حتى توقفو في غرفة الرقم ديالها 103 و حلات الموضفة الباب بالبادج الخاص بالغرفة و انحنات ليها عطاتها البادج وفاء كتشوف في الباب و منزلة حواجبها برأفة الامر مريب و كيخوف 
الموضفة بالفرنسية و هي حانية راسها و كتقدم ليها لبادج : انسة 
وفاء استدارت لعندها و دارت ليها ابتسامة اسطناعية خدات من عندها البادج : ميرسي .... ...حركت ليها وفاء راسها و القطة الشقراء دارت كتشوف في للباب و قلبها كيخفق طلعات يدها لي فيه البادج كترعد فتحت داك الباب و دفعاتو بهدوء بيدها و هي كتجبد في عينيها و كتدخل مترددة لهديك الغرفة الفخمة الملكية كتكون من طابقين غرفة خارجية بلي فوطوي و اثات فرنسي و معالم نابليون و داخلية بالباب ديالها كتشكل من سرير ملكيي و حمام كانت شساعتها كتعادل شقة في افخم الاماكن و عاد لبالكون المطل على برج إيفيل دخل مع وفاء لحامل ديال لحقائب باش يحطهم ليها داخل الغرفة استأدن و خرج...بدات كتمشى وفاء بحدر و مجبدة حواجبها و كتدور عينيها في الارجاء كتقلب على اي أثر صغير للوجود ديال الريكس و كتدور تمشات للغرفة ديال السرير حلاتها كانت حتى هي خالية ...تنهدت براحة كانت خائفة على والو حتى رن الهاتف الارضي لخاص بالفندق ...استدارت لجيهة ديال الهاتف الارضي و جبدات عينيها و نزلت حواجبها و قلبها من جديد خدا منحى الخفقان هي مستحيل تجاوب .....في غرفة 104 غرفة مشابهة للغرفة الملكية لي فيها وفاء ...جالس الملك في الفوطوي هو كيشوف في الاضاءة ديال برج ايفيل و حداه الهاتف الارضي و حاط السماعة ديالو في الادن ديالو و تعابيرو هادئة باردة راسم شبه ابتسامة على الشفاه ديالو و كيسمع رنين الهاتف حتى انقطع الخط بعدم ايجابة 
الريكس ووسع ابتسامة ديالو و نزل حواجبو : اكيد الشقراء ديالي عرفت وجودي و من حقها عدم الاجابة المرءة ديالي صعيبة كتسنى المجيء ديالي الشخصي و ناض من الفوطوي ديالو بهدوء .....وفاء كتشوف في الهاتف الارضي و منزلة حواجبها و دامة يديها للعندها حتى توقف رنين ديالو دارت احتمالية انه تقدر تكون مجرد اتصال من الاوطيل ....ارتاحت نسبيا و حطات الصاك ديالها في الفوطاي و هزت الحقيبة ديالها و تمشات للداخل الغرفة السريرية تما حطات لفاليز ديالها فوق ناموسية و بدات كتحلها و نزلت منها ملابس النوم الخاصة بيها و حطاتهم على جنب شوميز دونوي بالبينوار قصير ديالو ....بدات كتنزل للفستان ديالها بهدوء باش تلبس هادو و ترتاح من بعدها ....نزلت حواجبها كانت باونسوبل بالقرمزي سترينغ بستيان ديالو و هي تسمع دقات خفيفة على الباب ديالها هزات راسها و طلعات حواجبها كتاهب للصاحب الدقة.....هزات غير البينوار قصير ديال ثوب و لبساتو و سداتو وآثار ديال سترينغ ظاهرة ليها بدات كتمشى اتجاه لباب و هي كتعاود دقة الخفيفة حتى وصلات وحلات للباب بشكل منصف و طلت براسها و هي تحل عينيها على لوسع ديالهم و هي كتشوف الريكس بالعرض ديال اكتافو أمامها بشبه ابتسامة متكي على الحافة ديال الباب مطلع فيها الحواجب ديالو و عينو و هنا عاد بدا الخفقان الحقيقي ديال قلبها و بغات ترجع تسد لباب هو يشد بيدو بهدوء و ناض كيتمشى و كيدفعو و كيزيد خطوة خطوة اتجاه الباب ديالها و كيدخل هي كتشوف فيه و نزلت حواجبها بحدة و كطلع النفس و تهبطها كظن ان الامر مكيتعلقش بالهرب دابا غتواجهو رجعت خطوات اللور و ربعت يديها و وقفت ...الريكس دخل بشبه ابتسامة بكل جرءة طلع عينيها من اصابع الاقدام ديالها و غادي مطلعها حتى حسسها باختراق نظراتو ولات كتغطي بيديها داتها و هازة انفها للفوق و عقدة حواجبها هو وصل لجوهرات عيونها
و طلع صبعو عليها وهو معلي الحاجب ديالو و بنبرة آمرة شديدة الخشونة : هادي آخر مرة تحلي و نتي لابسة هاد لبس إلا لا كنت انا ...وفاء طرطقت فيه عينيها على هاد الامر و الريكس رجع كيمتع الانظار ديالو هو كيعجبو التأمل في الجمال و هاهي صاحبة السمو افروديت امامو ووسع الابتسامتة ديالو و طلع فيها عينو بثمالة توقف على لمشي و جلس في الفوطوي لي كان حداه وتكا عليه بعرض اكتافو و تفطح كيشوف فيها و في الاثار لجانبية ديال الملابس الداخلية بارزة عليها ....و هي واقفة قدامو على نار كتشوف فيه كتغلي من انظارو و كلماتو 
الريكس بعيون ثملة و صوتو الفحيح و كلمات ثقيلة على لسان ديالو : كنت كنفكر دائما و كنتخيل كيف غيجييك هاد للون سسسسس دابا عاد عرفت كيف غيجيك ....وهي كتمثل القوة و مطلعة راسها للفوق و كتنفخ و كتفش و كلماتو هادي كتدغدغ ليها حرارت جسدها 
وفاء بحدة و مربعة يديها و طلقاتهم كتهدر بيديها : مسيو الريكس بلا هاد الهضرة حاليا نتا لمسيو الريكس و انا لعارضة الرئيسية.....الريكس ببرودة كيشوف فيها و في لاماكن المحدورة لي كتجرليه البؤبؤ الاسود ديالو و كيرجع عينو لعينها و عض الشفاه ديالو بشدة بخفية قدما هي كتحرك و هو مزير على القبضة ديالو

وفاء بحدة كتشوف فيه و في اوج الغثيان الغضبي ديالها : خاصك تعرف واحد الحاجة انا وياك مستحيل تكون بيناتنا نتا راك معارفش اش وقع فينا انا و نرجس و البكا لي بكاتو نرجس و المعاناة لي عناتها ( و حولت حواجبها لرأفة و هو جالس ببرودة كيشوف لملامح ديالها هو على دراية مطلقة باش غتقول و لكن اعينو منحرفة جدا كتيه في متاهة كتحرك هو كيرسم دوائر على الاماكن لي فيهم لاثار و السرير ديال الشهوة كيطلقو خفية و هي طلقة يديها كتحرك و وحد الحزام على خصرها كيتفتح بشوية و كيتجبد لهشاشة ديال العقدة و الريكس هادا الاخير نزل عينو بتركيز تام مع ديك العقدة و هو ميل راسو و ميل الاعين ديالو مادا لو تفتحت شنو غادي يظهر هو ساكن سكون ليل ) انا مستحييل نرجع لدييك الطريق ولا نرجع الام ديالي لديك الطريق داكشي علاش غير نسا امسيو الريكس مستحيل تكون بيناتنا شي حاجة ....و نفضت بيديها و هو يتحل لحزام و تفتح قدامو البينوار بشكل فاضح لدوك القطعيتين المثرتين و هي تشهق و جمعت يديها عليهم في ثانية نزلت راسها للبينوار و طلعات فيه راسها ....هو كان كيشوف و طلع حواجبو من لي بصرت عينيه و زاد ظغط على الشفاه ديالو هي بدا قلبها كيخفق من 
الريكس كيتهيئ باش ينوض للعندها و هو مطلع حواجبو و بصوت كلفحيح كيدوب الجبل : إدن خاصني نخلي يكون بيناتنا ....و ناض من تما كانه اسد غينقض على الفريسة ديالو و هاد الفريسة حست بهادشي وفاء انقض القلب ديالها و هي مخرجة فيه عينيها وخاصة كتشوفو ناض النفس قطعتها وكأي فريسة حركات رجليها بجرية هربا اتجاه باب الغرفة لي فيها الناموسية و الريكس عاض على فمو بابتسامة و و تبعها بخطوات سريعة بلكاد غيوصلها حتى سدات عليه لباب ....و هو على حافت لباب مطلع الاصبع ديالو كيدق عليها على بابها 
الريكس بفحيح عاض على شفاهو السفلى بابتسامة : وفاء غتحلي ا وفاء (وفاء سادة لباب من لداخل و متكية على لباب و مجبدة عينيها و كطلع النفس و تنزلها و الخوف كيجري مع جريان الدم ديالها و كتحرك راسها بلاا و انفسها كتنهج في ديك الغرفة و منزلة حواجبها هو على حالو كيشتعل بالنار و هو كيتذكر داك المنظر و كينهج اغواءا ) وفاء من الافضل ليك تحلي 
وفاء مجبدة عينيها و كتميل راسها بلااا و انفاسها كتقطع الكلمات ديالها و هي كتحرك راسها بلاا : س سير ف فحالك 
الريكس بعيون مائلة للثمالة : وفاااء(وهو كيعض على شفايفو و كينزل راسو لاسفل و هو مغمض عينو بابتسامة عاض عليها الشفاه ديالو وهو على ادراك انها مغتحلش لباب كيسمع غير انفاسها من للداخل ) كنواعدك ا شقرائي الممنوعة انك غتجي لعنديي كنواعدك بهادشي....و هز راسو و هو بديك الهيئة متيم باغواء ....وفاء نزلت حواجبها و قلبها كيخفق بالكاد متكية على الباب باش رجليها شادينها اما كون طاحت في الارض و هي غير كتسمع الكلمات ديالو و يديها كترعد كانت غتوقع بين يدو اسيرة و مكينش لي يفكها منو و هي كتسمع خطواتو كتبعد بشوية و بهدوء و عاد انفاسها كترتاح و هي مجبدة عينيها حتى سمعت لباب الخارجي تسد و دارت بشوية كتحل في الباب و تخرج راسها و تدور في دوك الفيروزيتين كتبحث بيهم على انعكاس الملك لي مكانش ليه الآثار عاد خطات خطوة كترتاعش خارجا و كتدور في عينيها حتى تهو لكيان ديالها مع الرنة ديال الهاتف ديالها و قلبها غير مازايد و كيخفق و كتمشى بشوية للجيهة ديالو و كطل عليه حتى كتشوف اسم نانسي على الهاتف عاد ارتاحت نسبيا 
بين ساكنة الانجليز الراجلين و في عواصف كانون الباردة كتمشى دات الشعر الاحمر بين صفوف راجلين وهي خاشية يديها في جيبها و منزلة حواجبها من بعد يوم و ليلة من الاكتأااب خرجت تداعبها الريح و كتمشى بخطوات ضائعة و بدون ملامح في الارجاء حتى ضربت عن غير قصد رجل ببنية قوية و بعرض قوي و طول شاهق لابس معطف اسود و مرتدي قبعة منزلها على راسو مدرق بيها نص ديال وجهو خاشي يدو في المعطف ديالو إنه الظل نزار
دفنة بلامبالاة منزلة حواجبها و بالانجليزية : كنعتادر ....و تجاوزاتو و بداك الشعر الاحمر لي كيلامس المعطف ديالو و ديك الرائحة لي مرات على الانف ديالو و هو منزل حواجبو و مغمض عينو و استدار معاها نصف دورة و فتح عينو الظاهرة من تحت القبعة ديالو زرقاوتين كتعكس شعلات للهب ...."هل رأيتم يوما محيطا احب نار " و هي كتمشى بخطوات بطيئة و هالة رجال العصابة لخاصين بنزار واقفين للحماية ديال السيد ديالهم لي كيتمشى من موراها و بموزات مع الخطوات ديالها و عينو عليها وهو خاشي يديه في جيبو و هي كتلعب بشعرها و دورات راسها للشارع باش تقطع غير مدركة للسحابة السوداء لي من موراها " تبا لمغرور ولا اسير للحب " ملامحو كانت معدومة فقط عينو لي كتلمع في سواد الظل 
في اسفل الفندق بباريس و في المطعم الرئيسي للفندق فندق فخم و شاسع جداا كانت تما طاولة طوييلة مخصصة للعارضات جالسين فيها العارضات فقط و على الرأس ديالهم نانسي و هما كياكلو من اطبقاهم و كيهضرو و كيضحكو بشوشرات عالية و وفاء جالسة بانعزال بيناتهم منزلة راسها على الطبق ديالها و شادا في يديها الملعقة و كتشرب لاسوب و تعابير وجهها في حالة استقرار تاام .... حتى تخلل بين صفوف الحاضريين للحن الموسيقى مؤلووف للادن وفاء رفعت راسها و خرجات عينيها و قلبها لي مهناش من الخفقان جنون للحن كينعش داكرتها للحظة حميمية ....كان في المطعم بين صفوف الزبناء لجالسين بانتظام في الطاولات ديالهم ....بيانو جالس فيه شخص بعرض اكتافو من الهيئة ديالو كيبان ملك و القبعة السوداء هو لآخر على راسو كيخفي بيها الوجه ديالو بين تراتيل الرجولة و حواجبو منقضة و ابتسامة طفيفة كتطفو على الوجه ديالو هو مغمض عينو و اصابعو لي كتحرك على حساب للحن عاش بيه الحب مع الشقراء ديالو و هاهو كيرجع للبيانو بعدما هجرو لسنتين و هو كيعزف كيتلدد بهاد اللحن .....وفاء تشنجت الاعضاء ديالها و قلبها كيخفق و هي شادة المعلقة ديالها و كترعد و حالة عينيها في الطبقة و هي كتسبح داخل داخل الدكرى ديالها مع الملك و اللحن مستمر في الادن ديالها ...العارضات و كدا الزبناء دارو نصف دورة على صاحب العزف و رجعو بشكل عاديي ... إلا هي لي كانت كدور ببطئ و كينها كولو كيرجف و بنصف نظرة شافت الهيئة ديالو و دارت قدامها كانها على وشك الاختناق و هي تدور عند نانسي كأنها مخدرة من قبل داك اللحن
وفاء : ك كنستأدن ....و ناضت من الطاولة و هي حانية راسها مخليا الحاضرات كيطلعو فيها و كينزلو و استدارت كتمشى و هي حانية راسها كتجمع اشلاء شعرها بيديها و تجاوزت الريكس بدون ماتطلع فيه عينيها ....الريكس توقف على العزف و حل عينو بهدوء تحت من ديك القبعة و سد اصابع البيانو باناملو الضخمة و استدار للجيهة لي كتمشى ليها و ناض بكل هدوء كيتمشى من موراها .....الشيطان و الظل ديالو ارتداو نفس القبعة للنفس الهدف الى ان الشخصيات مختلفة 
صاحب الظل كيتمشى بخطواتو في سوبير ماركت و بشكل متخفيي و بعينو الشاردة واقع في اسر امرءة صهباء و من حولو اعوانو بشكل متخفيي
دفنة كتجر في واحد الكروسة و كتمشى بين صفوف بتعبير جامد و هي كتقرا في الاثمنة واش غتناسب كمية للفلوس لي عندها و هي دابا عاطلة على العمل
دفنة بتعابير مهملة منزلة حواجبها : علاش خاص يكون هاد ثمن غاليي ؟ بففف .....و دارت كتمشى تاني و تقلب على ارخص لاثمان في اماكن ليشيبس و بيموات كتاخد فيهم ....هو حداها كيتمشى بخفة ظل و عاطيها بظهرو و داير نصف دورة صمتوو كفيل بتعبير على اعجابو و عيون المحيط مكتفارقش شعرها لاصهب لي كيتحرك باستمرار 
وفاء كتمشى بخطوات سريعة اتجاه لمصعد و انفاسها كتسارع معاها و هي حالة عينيها كتحاول تضبط انفاسها و شادة على القبضة ديالها و تجاوزت الباب ديال المصعد و قطرات العرق فحال الندى على الجبين ديالها و شعراتها الامامية فازكين كتنهج كانها في ديك العلاقة دخلات للمصعد و شدات من الحديدات لي في الجانب ديالو و هي منزلة حواجبها و كتطلع النفس و الباب ديال المصعد على وشك انه يتسد حتى تحطت يد ضخمة بين البوابة ديال المصعد و رجع تحل كان هو بعرض اكتافو و بشبه ابتسامة ملامح جامدة ...وفاء طلعت راسها شافتو و هي تفتح عينيها على وسعهم و كتمشى جنب

كتقنت و دامة يديها و قلبها كيخفق هو دخل بهدوء كيتمشى لعندها 
الريكس بصوت الخشونة وعينو كيشوفو فيها و تسد الباب ديال المصعد من موراه : وفااء (و جاقدامها حط يدو الضخمة كقبضة على ليمين و قبضة على ليسار و نزل راسو لعندها بديك الابتسامة الوقحة هي جامعة يديها عندها و منزلة راسها و كتنهج و هيهات هيهات على الحرارة لي بيناتهم وهو بفحيح ) اكيد حتى انتي عاقلة على اللحن ديالنا ...و حط نيفو على حنكها الرطب بخشوع و عينو مغمضين 
وفاء منزلة راسها و مدورة وجهها و كطلع النفس و تهبطها و تسرط ريقها و كتنزل حواجبها و كتغمض عينيها بلكاد كتيه في للمسة ديالو و كترجع تحل عينيها و تبعد راسها : انا م ما عاقلة على و والو 
الريكس نزل حواجبو من بعد ما تقطع عليه الاوكسيجين و حل عينيه و ميل راسو و قابل فمو مع فمها و هو كيلامس الشفاه ديالها بالشفاه ديالو و هي حالة عينيها فيه و لاصقة على لحديدة للور و كتعلى باصابع رجليها و كتقطع النفس الريكس بيرودة : علاش كيفاش حتى جبنا الاميرة ديالنا وئام من هنا ....وحط يدو على الاحافة لي مابين خصرها و رحمها حتى اقشعر البدن ديالها و نزلت يديها ليدو كتحيد فيها 
وفاء كتهضر و هي كتلامس الشفاه ديالو و كتحاول تبعد و لكن درجة القرب لا تحتسب : م مسيو الريكس ع ع عافاك ( هو بشبه ابتسامة للعناد هاد الشقراء و هي تدور عينيها مابين عرض اكتافو و جبدات عينيها و هي كتشوف لباب كيتحل و هي تحط يدو على صدرو كتدفع فييه ) فهد فهد الناس ....ابتاسم اكثر و استدار بهدوء مخليها في القنت مجموعة و كتقاد في شعرها و الناس كيدخلو حتى عمر المصعد باشخاص صامتين و الريكس من موراهم كتضهر عليه الشخصية و كيدور راسو كيشوف في وفاء لي كطلع راسها و تقاد في شعرها كانها كترتب داته وهو كيشتهي يخربقها من جديد غير مبالي بالموجدين حط يدو على من ورا عنقها و زير عليها هي بالكاد غتجبد عينيها و تدور عندز حتى لقات الفم ديالها داخل فمو كيمتص فيه بشكل متقطع و و بجوج اصابع اليد ديالو الاخرى مطلع بيه راسها و هي عينيها خرجو و شادا ليه من المعصم ديال يدو كتفركل ليه و خايفة لا ناس يشوفوها و كتدفع بيديها بعد الاشخاص سمعو دجيج الانين ديالها و استدارو بالفضول فاتحين اعينهم وهما كيشوفو فيهم و هو كيرتويي من فمها هز راسو كيلعق البقايا ديالها في فمو و طلع حاجبو بنظرة كترتاعش منها القلوب كتخوف الناظرين دار بيها للعند اعين للفضولين لي تهزو من النظرة و دورو راسهم ورجع راسو بملامح الثمالة وكيشوف في فمها لي تشكل كقالب حلوى داخل فمو و طلع عينو لعينيها مخرجاهم فيه و وجهها بدا كيتلون بللون الاحمر هو يطلقها و على الشفاه ديالو شبه ابتسامة و هي مطرطقة عينيها في الناس و كتنهج بخجل و بدات كتقاد في راسها و شعرها لي على اثر قبلة تخربق

وفاء كتنهج و وجهها غيطرطق بالحشمة و كتشوف في الناس و كدور تشوف فيه كمية جبل ثلجية واقفة حداها هو يدور راسو للعندها بتراتيل تحت اعينو مستبشرة وهو مزال كيتدوق الطعم ديالها توقف للمصعد في الطابق الموالي و تفتح لباب ديك الدفعة كلها خرجات من المصعد و الريكس جالس على ميزان الصبر كينتظر الخروج ديالهم و هي واقفة حداه كتشوف في الناس كيخرجو و بدات كترجع للور باش تشد القنت ديالها و دمات يديها و طلعات حواجبها و عينيها كتشوف فيه بيراءة بمجرد ما تسد لمصعد دار للعندها بدوك العيون بشرارة للهيب اسود تمشى للعندها و للصق عليها من جديد هي مطلعة فيه راسها كتبان لا شيء ام البنية ديالو وحط يدو على لخدين ديالها كيستنجد بلممسهم و كيتنفس زفيرها و عينيها بعينيها و نيفو على نيفها وهي شدات من دوك الحديدات و كتشوف فيه و طالقة للكرزات ديالها ليه و كتنفس 
الريكس بفحيح كانه ثعبان : أميرتيي (وهو منزل حواجبو و ابهمو كيلعب في دوك اشباه السكر ) صبري بدا كينفد شقرائي (غمض عينيه ) و الصد ديال اميرتي باقي مسلااش (وفاء كتشوف فيه و كابحة الانفاس ديالها هو يحل عينو فيها بشبه ابتسامة و بنبرة تهديدية ) تفكري حاجة وحدة مهما هربتي ولا مشيتي نتي ديالييي ...... وفاء كتطلع النفس و تنزلو فيه هو يتحل المصعد و خلات يدو حتى ارتخت من حناكها و نزلت ليه من للتحت باش تهرب كتجري هو فاش نزلت نزل عينو و حواجبو معاها و طلع راسو كيشوفها هاربة خارج للمصعد و دار بشبه ابتسامة " الى اين يا شقراء الملك ؟ " و بدا كيتمشى بهدوء و بشبه ابتسامة وفاء كتتمشى بخطوات سريعة للباب الغرفة ديالها و حالة عينيها و كتنهج حتى وقفت قدام لباب ديالها و بدات كتقلب على البادج في جنابها و في جيبها و يديها كترتاعش و كتنهج و كتطلع عينيها فيه و هو كيتمشى بهدوء للعندها و مبقاتش مسافة بيناتهم و بشبه ابتسامة ركب فيها الرعب انفرد بيها ....وفاء كتزيد تقلب في داتها و تعابيرها تحولو للباكية و قالبها كيخفق لللجنون على انغام الخطوات ديالو هم يحط يدو على دراعها و دورها للعندو فحال الدمية و ضربت مع صدرو و هي مطلعة راسها مطرطقة فيه عينيها و يدو الثانية مشات لاسفل ظهرها كيهبطهها بهدوء و وفاء وصلت لحدود ديال الصعقات الكهربائية في البطن ديالها بدات كتفرز للزوجة السوائل و صدرها بتحركاتو كينده عليه هو كيشوف فيها بشبه ابتسامة كيف كتغير ملامحها امامو بلمساتو و نزل يدو للمؤخرة ديالها و بالظبط و خشاها في لجيب ديالها للوراني كانت تما البادج ديال الغرفة ديالها ....هي حلات فيه فمها أكثر و هو كيجمع مؤخرتها بين يدو و هي تهبط يديها للدراعو كتحاول تحيدها ليه وهو كيزيد يخشي اناميلو فيه و سرير الشهوة ديالو خافت كيشوف فيها 
وفاء كتدفع في يدو و منزلة حواجبها : ف فهد ن نتا م ميكنش ليك تدير ليا والو م م مغتجبرنيش 
الريكس و الشهوة في صوتو كينهج على شفاهها بجنون : سسسس انا بيغت غير نجبد لبادج ديالك ....و زير عليه حتى شهقت للعندو اكثر عاد خرج يدو من لجيب ديالها وهو شاد من دراعها و كيشوف فيها و فاليدا لبادج و خل للغرفة هي غير مطرطقة عينيها فيه هي غتدخل لوكر الشيطان حل لبيت بهدوء و دخلها و طلق من دراعها و استدار كيسد لباب بهدوء و هي واقفة كتشوف فيه و قلبها كيخفق و دامة يديها و كتطلع النفس و تنزلها و كتشوف فيه كيسد لباب هو يدور نصف دورة و وسع ابتسامة ليها و عينيه ثقب دودية سوداء خباياها ظاهرة على هاد الشقراء
وفاء بلكاد كتنطق لكلمات و قلبها في حلقها و تعابيرها باكية كلها كترجف : ن ن نتا م م متقدرش تديير ش شي حاجة ا ا نا م م مبغاهاش ....هو يستقيم في الوقفة و تعابيرو جدية اكثر و تمشى لعندها بدكونة في عينو و هي واقفة رفعت فيه حواجبها و عينيها و فاتحة فمهااا ....كأنها فريسة تشدت في شبكة الصياد...

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.