وفاء قلبها كيخفق بخفقات مستمرة قوية و كترعد بداك الوجه الخائف و كتحول في عينيها و رجليها كيرجعو بللور و كتدور نشوف فيه بقات مسافة قليلة بيناتهم حتى هز يدو غيحوطها على لخصر ديالها و ملامحو هادئة وجامدة و وفاء بمجرد ماتحطت يدو على ثنايا ديال خصرها و هي تغمض عينها و بدات تميل ليه بين يدو شئ لي اتار استغراب الريكس و ملامحو انقضت وهو شادها بين يدو مزيان وهي ترخي داتها و طاحت على عضلة يدو الضخمة بفقدان الوعي وهونزل معاها شوية و كيشوف فيها بتراتيل الخوف لي كتختالط بالجدية الرجولية على وجهو نازلة على دراعو سخفانة بشكل كلي و مغمضة عينيها و ملامحها دابلة امام انظارو وشعرها الاشقر الدهبي متناتر على العضلة ديالو ...الريكس منزلة حواجبو فيها
و بنبرة حادة : وفاء .....و حركها و في نفس اللحظة تدكر يوم كان غيقضي معاها ليلة في مراكش الحمراء و دارت نفس الفعل نزل حواجبو اكثر بشك ورفعها بعضلتو البارزة لي في خصرها و ويدو ااضخمة لي تحت راسها و قربها لوجهو يتأكد واش فعلها هادا مفتعل و كيشوفها مغمضة عينيها و كترمش بيهم و ملامحها جمدو و قرب انفاسو لانفاسها و صدرها لي كيطلع و ينزل دوز الشفاه ديالو على الشفاه ديالها و هي كتزعز في يدو و كتزير و كتخاطب في راسها باش تقاوم من جديد "قاومي ا وفاء قاومي موتي موتيي قطعيي النفس "(فعايلك تفرشو اختي وفاء جيبي لجديد) الريكس طلع راسو كيشوف فيها ورسم شبه ابتسامة ديالو الساحرة قطتو الشريدة مغاديش تغير ....و هو يهزها دراعو محوطها بالخصر ديالها و دراعو الاخرى في فخاضها حاكمها و راسها و شعرها مطلوقين على العضلة ديالو وهو كيتمشى بيها و كيشوف فيها بشبه ابتسامة و كتسمع لباب تحل يعني هما خارجين من الغرفة ديالها
وفاء مغمضة عينيها و كتخاطب الداخل ديالها و هي كتحس انه كيتمشى بيها : مزيان اكيد غادي بيا للسبيطار تما ننوض دابا خاصني نقاوم اكثر مخصنيش نتحرك (و هي كتحس براسها كتمشى حتى كتحس بيه انه وقف و كيدير شي حاجة و من بعد سمعات لباب تسد ورغم دالك مزالا مقاومة وهي تحس براسها تحطت على شي حاجة رطبة ) اويليي فين اناا ....الريكس حط وفاء فوق السرير ديالو لخاص في الغرفة ديالو وهي بداك الجمود كانها جثة هامدة لي فارشينها هما عينيها لي كيرمشو هو يطلع فوق منها ببنيتو القوية اي كتحس يالصلابة ديل عضلاتو فوق الصدر ديالها ونفس لي تقطعت فيها من شدة و قوة البنية ديالو وضخامة الاكتاف ديالو .....ريكس بشبه ابتسامة و نزل راسو لعنقها بهدوء كيدوز نيفو على مساحة عنقها الابيض و كيستنشق رائحة ينبوع الخمر المسكر احد الممات هي كترتاعش على حساب تحرك هرموناتها و كزير على لقبضة ديال يديها
وفاء مغمضة عينيها و بصوت داخلي باكي : متقولش لياا لااا ياربيي نقاوم اكثر قاوميييي اوفاء ....و هي كتعصر على لمساتو لي تحولت لقبل ومص في عنقها و طلع لفمها لجامد كيهندس فيه و بشبه ابتسامة نزل فمو للفمها كيبوسو و كيحط و دوك البونجات ديال الحلوى الطرية داخل الفم ديالو و كيمصهم اااه شحال شديدي للذة و طلع يدو الحرة و ضغط بيها حناكها بجوج باش يحل فمها و يجبد للسانها للعندو كيمتص فيه بهفاوة و هي تحل عينيها على الوسع ديالهم كتزير من اسفل رحمها و كتحاول متحركش تحت منو و رجعت سداتهم بالخف فاش حست انه رخف على لسانها و طلع راسو بعدما دوق زهرة الساكورة الوردية لي كتشبه لفمها كيشوف فيها بداك الوجه الجامد لي كيجلب الضحكة و لكن ملكنا كيجدب ليه الشهية للاكل ديالو في اطباق
الريكس بصوت خافت رجولي نزل حواجبو :حبيبتي نتي معارفاش ان هاد الاعب ديالك هي لي كتزيد من جنوني (هي غير كتسمع و كتزيد تقاوم مهما قال و كترمش بعيينها لي كيتيروه التحرك ديالهم ) كنعتادر و لكن انا مجبر ندير هادي (و نزل للفمها كيقبل في فاهها للمرتخية و هي تحتو و يدو طلعت للصدر ديالها شدو ليها ببهدوء بدون ميزير عليها
وفاء بدات كتعرق و السوائل غير كينزلو للامر يدعو الى فتح القدمين بدات كتحرك بشكل هادئ باش مايلاحظهاش للشدة الضغدغة ديال سوائلها اثناء النزول : قاااوميييي ا وفااااء قااااوميييي اييي (وهو من لفوق كيظغط على الصدر ديالها و طلع راسو من فمها كيشوف فيها شكلها جداب دور راسو للكميرا و هزها بيدو و بدا كيصور فمها و نزل راسو للرقبة ديالها و حط شفاهو تما و حل فمو وكشر على انيابو و عضها عضة لحب باش تزين ليها الرقبة ديالها و هي تزعزعت لديك للعضة و هز راسو بشبه ابتسامة و هز الكميرا و صور للمكان للكيعضها فيه و كيضرب لفلاش في عينيها و كترمش
وفاء بصوت داخلي : اش اش كيدير هادا واش كيصورني ؟؟....و حط لكميرا على جنب ....و نزل راسو مغمض عينو للعنقها كيعض فيه باستمرار بانيابو وهي كتهز بشوية مع كل عضة ديالو وكتمنع انينها بالقرم على الفم ديالها و هي تحل عينيها في الصقف على الوسع ديالهم مبقاتش قادة تزيد تحمل و يدو نزلها مع كرشها بهدوء وهي كتنتغض من هاد المسات وحابسة شهقاتها الخاضعة لتاتير لمساتو باغا تحرر من فمها و هي كتجبد ملامحها فاش كتحس باصابعو تحطت على اوداجها و قبل ميدير اي
حركة هي نتافضت من تحت منو حتى انتاشلاتو من عالم الجنة وحيد يدو من تم و هز راسو بحواجب منقضة فيها و هي كانت مخرجة فيه عينيها و جامعة يديها للعندها و هو غير هز راسو وحيط يدو فوق السرير باش يرفع عليها التقل ديالو وبدات كتدفع في الصدر ديالو بكل قوتها و هي متشدة على تعابيرها وهو كيشوف فيها بتعابير منقضة وحواجبو منزلها
وفاء: نوض نوض عليا عفاك
وهو يستاجب لطلب ديالها و رخف عليها وناض شي شوية و ناضت كتنهج بسرعة و شعرها متبعثر و بمجرد محطات رجليها على الارض و مشات كتجري ليه خارج الغرفة و هي مخرجة عينيها وكدور نشوف فيه واش تابعها و قلبها كيخفق و كتحل لبيبان ....الريكس حول تعابيرو لشبه ابتسامةكيشوف في رشفة من الثمالة ديالو و استدار على ضهرو في السرير ديالو كيشوف فيها كيف كتمشى هاربة كانه تابعها
الريكس بفحيح : انا عند وعدي الاميرة ديالي غتجي للعندي ...و دور راسو لوحد الزر ضغط عليه و شعلت الشاشة لي قدامو كتبين الغرفة ديال وفاء بشكل واضح كيف دخلات هاد الاخيرة وسدات لباب بسرعةو تكات عليه كتنهج و مخرجة عينيها و خاطة يديها على قلبها
وفاء و ملامحها تعلاتهم الراحة وغمضت عينيها : الحمدالله ياربيي .... و مزالا كترعد ...الريكس كيف الملك فوق السرير ديالو كيتفرج فيها و ابتسامة و كيطلقها بقهقهات عالية في الارجاء على هاد القطة ...و هي كتمشي و تجي في الارجاء و عاضة على شفايفها و كتمشى (هاكدا كيف شافها خشات لبادج ديالها في جيب لوراني ديال السروال باش جبدو ليها من الكميرا ديل الغرفة) و جات داخلة للسرير ديالها و هي توقف
وفاء نزلت حواجبها كتنهج : اكيد هو يقدر ببساطة يجي لهنا ... الريكس موسع الابتسامة ديالو و غمض عينو وطلع راسو للسما و رجع نزلو عاض على الشفاه ديالو هو يرجع يشوف في الشاشة وهو ينزل حواجبو باستغراب هو كيشوف فيها راجعة للباب الخارجي ديال الغرفة ديالها و حاطة الهاتف في ودنها هو يطلع اصابعو للادن ديالو باش بعطي تعليمات لجيشو الخفي و عينو حادة على الشاشة.....وفاء شادة الهاتف ديالها في الادن ديالها
وفاء منزلة حواجبها و كطل من الباب ديال الغرفة ديالها : الو نانسي اينا غرفة نتيي ؟؟
وفاء : ب بغيت نجي لعندك خفت كينة شي حاجة كتحرك هنا في الغرفة عفاك نانسي انا خايفة عتقيني
نانسي باستغراب : شوووو خفتي و فيي هايدا الاوطييل انتو اكيد جن جنونكم وحدة استفرغت و وحدة لوت كعبها شو بكن انتو ؟
وفاء بخوف خارجة من الغرفة ديالها و مجبدة عينيها في البيت ديالو وغادا لسانسور : عفاااك انانسيي الله يرحم باااك
نانسيي : اووووف 213
وفاء : انا هابطة لعندك دابا
في وحد الغرفة جميلة و انيقة و ظاهر انها متواضعة امام الغرفة الملكية ديال وفاء كتسمع طرقات خفيفة ....توجهات للباب نانسي بملابس النوم و هي كتقاد في الوجه ديالها و حلات لباب ...كانت وفاء كتنهج و شادا على الهاتف ديالها و كتشوف لهيه و حالة عينيها و فيهم وميض الخوف و قلبها كيخفق بطريقة ماا كتحس بيه كيتبع خطواتها كان احساسها صائب عيونو كانت في كل مكان في هاد الاوطيل تحركتها تمايلاتها كانت بمثابتة فيلم قدام الشاشة ديالو ....وفاء دارت عند نانسى و هي تجبد عينيها فيها بالصدمة ...كانت نانسي قدامها بماسك كحل مجمد
نانسي مجمدة كتشوف فيها : شو فيي وفااء في حداا يخاف في هيك اوطيل
وفاء بالصدمة كتشوف فيها : غ غير خليني معاك ننعس غير في الفوطوي
نانسي : يا الله صبرني على هييك عارضات ادخليي ....دخلت وفاء معاها و نانسي سدات لباب
وفاء دارت عندها : شنو دايرا في وجهك ؟؟
نانسي كتمشى للعندها : هايدا ماسك للترطيب الوج ناميي هووون اوكيي ....وفاء كتحرك ليها راسها بااه و دارت كتمشى للفوطوي لي تما و نانسي تمشات للناموسية ديالها حتى بدا الهاتف ديال نانسي كيرن وفاء دارت بالصدمة و قلبها كيخفق عند بالهل الريكس....نانسي هزات الهاتف في ودنها : الووو شو انتيي كماان ...كيييف ؟؟ ...كييف شربت هاي ياربييي بكفييي طلعوها عا شومبر بتعاها بنتكلم بعدين (.وطفات تليفون و دارت عند وفاء )ياربي شو انتو ليوم ....و جلست في الناموسية كتنفخ و تفش و وفاء كتشوف فيها و جلست و هي كترتاح على الاقل كتحس بالراحة هنا
بعد منتصف ليل .....وفاء ناعسة في الفوطوي و الظلام وهي تحل عينيها على اثر صوت الضحك و هي تنوض كتطل
وفاء بصوت خافت خائف : نانسي؟ ....و كتشوف في نانسي ناعسة فوق الناموسية و كتغوت بالضحك كان السيدة في قسارة و هي في احلامها غارقة و مغمضة عينيها ناعسة وفاء نزلت حواجبها باستغراب تقدر تكون مجرد احلام ماشي دخلها فيها و جات بغات ترجع تنعس و هي تبدل نانسي الصوت و هي مغمضة عينيها و طلقاتو فحال المشعودات اللبنانية تسمعها تشك فيها شوافة من لبنان عندها مشكل كنظن هادي في نعسها و انا لي استغربت من كون سيدة جميلة فحال نانسي علاش هي عازبة للحد الان ....رجعت وفاء كطل عليها لقات السيدة نايضة جالسة بداك الماسك الاسواد و كتهدر بشي كلمات بصوت مجهد غريبة كتبان فيها كائن غريب ...وفاء غير كطل عليها بنص عين من مورا داك الفوطوي و شادة من صدرها و كتشوف نانسي بدات كتزيد تجهد : اويليي اعوود بالله من شيطان الرجيم هادي راه حمقة .....و و هي تبدا تنوض بزربة باغا تخرج من تما و مخلية من موراها نانسي راجعة للصوت الضحك و وفاء خرجت من الغرفة ديال نانسي كتمشى راجعة لبيتها بزربة و كتجبد في حواجبها بين اسوار هاد الفندق (و مالكي ابنيتي درباتك الجايحة في هاد ليل )
وفاء غادا عرقانة و كتدوي غير بوحدها : نبقا في بيتيي و نقاوم فهد و منجيش عند هادي راكبينها جوج رواح تلصق فيا واحد
الريكس بهدوء مزال متبعها بكميرات المراقبة من اللحظة ديال الخروج ديالها من عند نانسي و هو متكي على الناموسية و في يدو كأس من نبيد
ومطلع حواجبو ببشاشة و هو كيشوف فيها برجليها كترجع للوكر ديالو ...وفاء دخلت للطابق مجبدة عينيها و كتمشى بخطوات خفاف حلات للغرفة ديالها و دخلات كتسد فيها خوفا لا يجي للعندها
اصبحنا و اصبح الملك لله
بداية من وجوود اشباه ليموزين اسفل الفندق مستفين بشكل منضم و مهيئين ....و عاد تجمع العارضات كيتمشاو بقيادة نانسي لخارج الفندق و وفاء من موراهم كتمشى كتضهر عليها انثى الملك و هي كتلعب بشعرها بديك الطريقة المثيرة و كتمشى من موراهم و هي تدور من موراها بمحض الصدفة و قلبها اصبح على حافة التوقع تعابيرها المغرورة تبدلت و زادت خطوات القدام تخشات وسط العارضات لي دارو كيشوفو فيها بشوفات ناقصة ....كان الريكس لي كيتمشى من موراها بهدوء و بغرض اكتافو تخت نظرات شمسية سوداء كتخفي لهوية ديالو و بدون ملامح و من نوراه حراس لي كيشعلو المكانة ديالو بالهيبة ....شاف فيها بنصف عين كيف كتخبى منو فحال الفأرة حتى لاش ا سيدة وفاء السمري .....حطيتي اياديك على قلب الملك غتحملي هاد العواقب
في القصر ديال الريكس ....و بالضبط في الغرف ديال نزار المقفلة ....نزار جالس في المكتب ديالو و اصابعو على لوحة المفتاح متجمدة و منزل حواجبو بين الاعين ديالو الزرقاء الصورة ديال دات اللون الاحمر و قلبو هاد اللعين كيخفق كيحاول يركز في العمل ديالو و لكن بدون جدوى هو كيسمع الخطوات ديالها لبارح فاش كان تابعها هو يتغير الملامح ديالو الغضب بتراتيلو قلب لحاسوب ديالو و ناض بالزعفة و شد القبضة ديالو و بدا يضربها مع المكتب مرااات عديدة و هو مغمض عينو بعصبية و كينهج بقوة غضب ....المغرور مقبلش الهدية ديال الكيوبيد متقبلش انه بديك الشخصية و لمكانة يتبع شرطية سجانة لييه سابقا المفروض ان يقلها ماشي يتشهى معاها الفراش توقف على ضرب المكتب وهو منزل حواجبو و حل عينو المحيط وهو كاره الوضع لي محطوط فيه اللعنة على هاد الحب لي ادل الامير الملقب بالظل الشيطان......على عكسها هي لي جالسة في المنزل ديالها عاطلة على لعمل ...و تعابيرها بدون ملامح كتقلب في شاشات تلفاز بملل و كاع لي شراتهم فاتحاهم حداهااا ...الفوضوية المبدرة كتنهد كل مرة كتفكر الخسارة ديال العمل ديالها للدرجة في بعض الاوقات كتبدا تندم على ليوم لي تلقات فيه هاد نزار لي معرفاش حتى لمكانة ديالو الاسم لي تخلد في الخلايا ديال عقلها ...كتخربق شعرها باستمرار فاش كتفكر للعنة لي تلقات عليها و ظهر نزار في حياتها انقلب السحر على الساحر كانت كظن انها هي لمشكلة في حياتو و لكن حدث العكس ....و نزلت راسها احباطا
باريس عاصمة الازياء العالمية ....باضواءها و مسارح عروض الازياء الليلية الكثيفة زلزل دخول رجل اعمال مجهول للهوية للعالم الازياء وكالات ضخمة و هادشي لاكتساحو لامظار و العروض العالمية من اجود المصممين ...اتاخدت افخم قاعة عروض ازياء موجودة في باريس مقر للتدريب ديال العارضات ديالنا لي كانو بقيادة نانسي ....كانت كل من وفاء و باقي العارضات في تدريب مركز على قبل العرض ديال بعد غداا ....و هماا كيتمشاو في داك الممر و بثقة و كيرفعو رؤوسهم الفوق كان تضريبهم مظبوط حتى وقع خلل بسيط هو الدخول ديال الريكس بهدوء و بعرض اكتافو في الفم ديالو السيجار بين الاصابع ديالو كينفت الدخان و اعينو على الممر ديال العارضات كيتمشاو فيه حتى لقا الشقراء ديالو بيناتهم و ابتاسم بشكل طفيف تحت السيجار ديالو و حداه نانسي كتمشى بالموزات معاه و كتضحك و تشرح ليه مع مزيج من الخوف و كتبان انثى حداه ....اي انثى كتجي حدا هاد الرجل كتبان انثى و كتلمس القمر
نانسي بابتسامة : تفضل مستر الريكس الريكس
الريكس بحواجب منقضة و عينو على الشقراء هضر من تحت السيجار : كنشكرك ....و جلس في احد الكراسي الامامية و رجل على رجل
نانسي صفقت باش ينتابهو للعندها بالانجليزية : بنات وقفوو المستر الريكس المستتثمر هون .....و توقفو حوور العين أمامو بانتظام و هكدا الاعين تجبدو في سمو الملك و بدات القلوب كتخفق بنبضات وكيشوفو في بعضياتهم و الصدمة تعالت وجوههم الجميلة و بيناتهم وفاء اي من بعد صدمتها بوجودو بدات كتشوف فيه بتعابير جامدة و حادة المغزى من وجودو هو انه يضايقها كانت ضامة يديها .. والريكس كانت عينو عليها من وسط البنات
نانسي بالانجليزية : يلاه بنات عيدوها للمرة الثانية ....و دارت عند الريكس جلست حداه و هي مجموعة و كتحاول ترضي وجودو رغم ان وجهو الخالي من تعابير و عينو الشريدة مكيوحيو لا واش هو عاجبو للحال او لعكس
و هما راجعين للاول لممر و بيناتهم وفاء بدات الوشوشات
عارضة 3 : اقسم ان قلبي تهز من بلاصتوو لبنات وقعت في الحب
عارضة 4 : سكتو البناات انا راه حتى شفتكم زدتو عاد زدت و انا غير مصدومة كنشوف فيه معقتش براسي يسحبلي راسي كنحلم ههه
عارضة 1بتغنج :هه نارييي شحااال زوييين ياختييي و شخصيتو لي كطيح فيك نص يا ختي انا بعدا مقديتش نشوف في عينو مباشرة جاتني لحشمة ... وفاء عاضة على شفايفها حتى خرجو منهم الدم و منزل حواجبها لحدة و طالعت معاها فرط الحرارة ولات قنبلة موقوتة على وشك الانفجار .....و استدارو هاد الحريات ...و بدات الاولى كتمشى و هي كتقدم عرض للمؤهلات لجسدية ديالها زائد الابتسامة و التمايل الخارج عن دور عارضة ازياء مابقاش عرض الازياء ....و وفاء كتشوف فيها مجبدة حواجبها و مطرطقة عينيها واقفة على الحافة ديال البركان غيدفق و هي ترجع خطوات للور غتوريهم تاثير الشقراء كيف داير هي الملكة ولا يعلى عليها احد قدام الملك ديالها ....الريكس ثابت في مكانو جبل لا يهتز عيونو كيتحولو باستمرار للي هو جالس على قبلها ...و حداه نانسي كتعرف بيهم وحدة وحدة و هما كيتمشاو قدامو حتى حان الدور الاخير للشقراء وضربت تمايلاتهم عرض الحائط و هي رافعة المكانة لي هي فيها و بدات كتمشى بثقة وبتعالي و هي رافعة راسها للسما ووصلت حتى لحافة حطات يد على خصرها و ميلاتو و نزلت فيه البؤبؤ ديال عينيها الاخضر و طلعاتو ...بالقسم تزعزع جبلو لبارد من مكانو و وسع ابتسامتو الجانبية و هي كتمشى و كتوقف و كتدور باحترافية حتى ثقبت عيون العارضات و هي كتمشى على قلبهم لي كينبض بالحقد تجاهها
نانسي كانت كتشوف في وفاء بابتسامة وهي تبدل تعابر ديالها وهبطت حواجبها باستفسار ودارت
كتشوف في الريكس بتردد : ل ليش مستر اخترت وفاء عن باقي العارضات ؟؟
الريكس بشبه ابتسامة و تمايلات اميرتو كتسقي انظارو : بنتي شقراء و عينها خضرين .....نانسي حلات فمها بملامح الدهشة كتستدرك منو اختيارو للوفاء لي الواضح انها كتشبه للصغيرة ديالة و حطات اناملها على شعرها و كتشوف للون ديالو الاسود وبدلت تعابرها لانزعاج "يا ريته كان أشقر "
الريكس دور فيها راسو بنصف دورة وهو مطلع حاجبو و بهدوء : شنو من بعد ؟؟
نانسي طلعت فيه راسها : ءءءء؟ اااه جلسة تصوير للعارضة الاساسيي وفاء و هادول العارضات راح يبقو هون يتدربو
الريكس ببرودة و هو كيهضر بالسيجار ديالو : ادن شنو كنتسناو
نانسي : ءءء ااه تفضل مستر (و استدارت عند وفاء بجدية ) وفاء للغرفة تصوير يلاه.... وفاء طلعت فيها حواجبها و عينيها و حركت ليها راسها بااه .....نانسي ناضت وقفت عاد ناض هو عينو عليها باستبشار تام و هي كتشوف فيه بحدة و غيرة من كلمات الفتيات علييه لي كان خروجو بحل استيقاض من حلم جميل بالنسبة ليهم وطلعو وفاء بنضرة لحسد حقاش غتكمل معاه المشوار .... وفاء بصح مبغاتش تعاود ترجع للنفس الطريق المسدود لي غيقودها لنفس الالم الفراق و تبكي الام ديالها لي مراضياش علا هاد العلاقة من اولها كفاية انها عصاتها حياتها كاملة وهاهي النتيجة ديل عدم رضاها ولكن ماشي معناها انها توقفت على الحب ديالها او الغيرة ديالها ....خاصة انها كتشوفو كيتمشى مع نانسي خارج قاعة للعرض و كتبان انثى حداه بالتواءتها
وفاء شتعلت فيها شياطين الغيرة و بحدة خرجتها من قضبان اسنانها : هاد العوجة هاديي....شعلت بالعافية من جميع جوانبها و دارت كتمشى للغرفة تصوير و احاديث غزل لبنات على حبيبها الملك مكتنتهيش
وفاء شادة على قبضتها و كتمشى خلف الكواليس و صدرها كيطلع و كينزل و كتنغر : هاد الكبة ديال حمارات و العاهرات و ديك نانسي تا هييي و هو اصلا علاااش جاي داخل مابيناتهم (انفجار القنابل الذرية في قلبها ) لي غتهضر عليه مرة اخرى نهرس لمها سنانها
في غرفة تصوير العارضات مجهزة باحدث التقنيات من كمراات و آلات تصوير و طاقم للتبرج و طاقم تصوير و طاقم خاص بالملابس .... و الريكس جالس برجل فوق رجل مشبك يدو و مطلع حواجبو بتراتيلهم وبكل برودة كيشوف في نانسي لي كتشرح ليه بيديها و بتعابيرها على كلشي لي هناا حتى خرجت الشقراء ديالو بملابس جميلة غير فاضحة (بالطبع كان الاوامر من عند الملك للاشباح ديالو باختيار الملابس لي باغيها هو ) طلع عينو فيها باعجاب كانها فرجة بالنسبة ليه ....وفاء كتشوف فيه بنص عين واخدة من عندو موقف توجههات للموقع التصوير و وقفت امام المصور و بدات كتاخظ وضعيات و كتصور بيهم بابتسامات اثملت العيون ديالو و تحركات هيجت رجولتو و وضعيات عديدة لي عجبو الملك هو يميل راسو للنانسي
الريكس بنبرة رجولية و طلع حواجبو ببرودة من تحت اسنانو : مبغيتش حتى صورة تسرب جميع الصور ديالها يكونو عندي في المكتب و انا غنتكلف ....هو يسمع صوت رجولي ندى باسم حبيبتو هو يرفع حاجبو و بعين اخرجت من النار بلهيبها الاسود للصاحب الصوت ....لي كان هو المصور ...و كانت وفاء مطلعة راسها شوية و كتشوف في المصور بملامح هادئة
المصور بالانجليزية و بجدية : وفاء غيريي الوضعية انا غنقادها ليك ....و حيد الكميرا من يدو و مشى كيتمشى للعندها امام انظار الملك المنقضة ...
الريكس بحواجب منقضة عينو فاقدة لللمعان و البرودة الخافقة كتجمد تراتيلو وو تعابيرو الادمية تحولت للموحشة بشكل رهيب كيزلزل الروح داخل لجسد ديالها و هو كيشوف في داك المصور كيتمشى للعند وفاء بخطوات بطيئة و واقفة و يديها على خصرها و كتسناه غيجي ليها باش يقاد ليها الوضعية
الريكس من تحت قضبان اسنانو و هو كيظغط على الحرروف : اش كيدير هاداك تماا ....نانسي شافت فيه و من الصوت الحاد لي نبع منو ملامحهها تشكلو و دارت كتشوف فين كيشوف و هي تنوض بسرعة و كتمشى بسرعة للجهة ديال المصور
كيفن توقف قبل ما يوصل عند وفاء بسنتيمترات قلال دار عندها و هو رافع حواجبو : ااه كنتاسف ولكن راها رافعة رايها كثر من لقياس
نانسي طرطقت فيه عينيها و كتهدر تحت سنانها : اذا المستثمر عجبتو الوضعيي شو دخلك انت
كيفن دار عند الريكس لي كان جلوسو على الجليد بأنظار كتحيط بيها الهالة ديال الشراسة رسلات للسيد نوع من اندار خلاتو يرجع خطوات للوراء ....وفاء دورات عينيها للريكس و نزلت حواجبها فيه و صغرات فيه عينيها افعالو ظاهرة لا تتغير دور عينو فيها و رفع فيها الحاجب ديالو و دار ابتسامة طفيفة و هو مشبك الايادي ديالو وفاء على حالها كتنزل فيه حواجبها و كتزيح بنظرها بعيد و نانسي كتقاد ليها الوضعية و بقات حداها كيصوروها و هي كتقادها تحت انظار الملك ديالنا وهو يبتاسم بشكل طفيف و نهض من مكانو كيستأدن و نصف دورة شاف في وفاء لي كانت مطرطقة فيه عينيها و دار ابتسامة جانبية كتقول "لنا موعد اخر يا شقرائي " و استداار كيتمشى خارجا تحت انظار زمردية للعينة حادة و انظار نانسي المعجبة و لكل منهما لها نضرات مختلفة
في القصر ديال الريكس ....وئام جالسة في الارض نيفها حمر و عينيها دامعيين و عيسى جالس حداها شاد ليها تليفون في ودنها و بدون ملامح كيشوف فيها
وئام بجوج سنينات القدام : داداااه داداااه داااداه
الريكس في المكتب ديالو متكي على الكرسي بشبه ابتسامة : الاميرة ديالي حتى انا توحشتك
وئام بدات تعابيرها فحال الرضع كتميل البكا و كتكبع كتعاتبو على عدم الوجود ديالو و بصوت باكي كتنخسس : داداااه داداااه ...و عيسى حداها كيمسح ليها عينيها بالمنديل
الريكس نزل حواجبو رئفة على الطفلة ديالو : كنعتادر خاصنا نرجعوو ماماك .....عيسى كيشوف فيها : و
دابا متبقيش تبكي ولا غنطفيه
وئام طلعت فيه بدوك العيون الدامعين : داداااه دااادااه .... هو ياخد ليها التليفون و حطو في ودنو و خلاها هي غتشانق معاها بيديها صغيوريين و باغات تنوض و هي كتهضر بحرف الدال: ألو مسيو الريكس
الريكس ميل راسو بدون ملامح و بنبرة حادة من تحت سنانو و بطريقة ثقيلة : واش دابا سعمت انك هددتي بنتي ؟
عيسى دورها في راسو و بدا اللون ديالو كيدوز للون الاصفر :لا لا امسيو الريكس وااايليي
الريكس على نفس الهيئة : خدم ليها الكام
عيسى وئام واقفة بدوك رجيلات و شادة من عيسى من حوايجو بقبضتها الصغيورة و كتأن و كتنهج و مجبدا دراعها الصغيرة و منزلة حواجبها باغ تليفون لي في ودن عيسى فاش مكتوصلش كتبقى تضرب في وجه عيسى ...عيسى شادها و مغنض عين و كيهضر مع الريكس
في كواليس عرض الازياء .....صفوف لا متناهية من المرايات ....وفاء جالسة كتحط احمر الشفاه على الشفاه ديالها ....و وحدة من العارضات جالسة حداها كتشوف في المرايا و حاطة ايدها على الخد ديالها و كتشوف و كتنهد ...العارضات تغامزو عليها
عارضة 1 : مالكي ا سالي
هي كتنهد بانوثة : المستثمر (وفاء هرست العكر في فمها و دارت عندها مجبدة حواجبها و هي دارت عند العارضات ) مكيخرجش ليا من عقلي جا دقيقة دا قلبي و عقلي معاه
عارضة 2 : تانا وحق الله حتى باقي ليا في راسي
عارضة 1 تنهدت : معرفتش واش غنشوفوه مرة اخرى ولا والو ....وفاء نزلت راسها و مزيرة غلى القبضة ديال يديها و سادة على الفم ديالها بعصبية و وجهها ولا حمر
عارضة 2 : يبان ليا مرة اخرى نمشي عندو واخا غير نتصدم بيه بلعاني ههه
عارضة 4 : غيير جمعووو عينيكم البنات مغيشوف في حتى وحدة فيكم ....وفاء دارت عندها نصف دورة و نزلت حواجبها باستغراب ....و بدات اصوات لفتيات كتنهضر بكلمة "علاش "علاش" علاش".....هاديك العارضة تنهدت بعمق : هو على ما أظن حبيب نانسي (وفاء جبدات فيها عينيها و العارضات حتى هما طلقو مسامعهم بالدهشة ) قبيلة جلست معاها و هي بقات كتلمح ليا انه دار هادشي كامل على ودها باش طلع الوكالة ديالها و هو كيهضر معاها بزاف في تليفون بالرغم من ان كلامو قليل و قالت انها كتعرف حتى بنتو صغيرة يعني شنووو بان ليكم اكيد جابتو قبيلة باش تفقصنا
عارضة 3 : فحال هادو لي كتزدق ليهم ... هما يسمعو ضربة على الطاولة قفزو و دارو عند وفاء لي لقاوها نايضة كتنفخ و كتفش و مزيرة بالاعصاب و هي تحل فمها غتفجر القنبلة و منزلة الحواجب ديالها بالغضب
وفاء بالغوات : نتومااااا مالا عندكم حتىىى حاجة فيي حيااااتكم غير الهدرة في الناااس مكتسكتووش تساليو من هادو تجبدوووو هادوووو بنادم كيف داااااير .....و استدارت عاطيهم بظهرها اتجاه لباب و خلاتهم مطرطقين فيها عينيهم بالصدمة حتى خرجت مع للباب و دارو لبعضياتهم
وئام جالسة قدام الحاسوب حاطينو ليها في الارض و جالسة كتبوس في الشاشة ديالو هاد الاميرة الصغيورة و مجبدا عينيها و عيسى جالس حداها شاد منها ...و الريكس بابتسامة خاصة باميرتو الرضيعة و هو كيشوف فيها من ورا الشاشة ديال الحاسوب ديالو
عيسى طلع عليه من الكام : عندها كلشي ا مسيو الريكس (الريكس طلع فيه غير البؤبؤ ديال عينو بحدة هو يرجع عيسى راسو ) سمح ليا امسيو الريكس ....و بقا هو كيداعب وئام من وراء الشاشة بلكلمات و هي كنشوف فيه و دوك سنينات ضاهرين بابتسامة و كيوعدها وعود ديال الالعاب وانه غيجي للعندها هي كتقول غير حرف الدال في فمها ...مع انتهاء المكالمة ديالو مع هاد الصغيرة لي كيمثل هاد الأب الحياة كلها ...جاه معلومات في الآلة لي في الادن ديالو بأن وفاء خارج الفندق كتمشى بين احضان شوارع باريس ....الريكس نزل حواجب بانقضاد و هو جالس على الكرسي ديالو باستغراب
الريكس بخشونة و ملامح منقضة : ديرو خدمتك ...و ناض من الكرسي ديالو كانه الملك بدون ملامح
وفاء كتمشى بين شوارع باريس و اضواءها على رجليها و عينيها دامعين و تعابيرها باكية و ضامة يديها للعندها و كتعض في شفايفها : كيفاش يتجرؤوو هو دار هادشي على قبليي اناااا ماشي على قبلها هي ماشفوش طيارة بحرف ديال سميتي أنا ماشي هياا (كتمسح دموعها بكمها و هي على مقروبة من الساحة الواااسعة لي تحت برج إيفل و قلبها كيألمها بالغيرة كتمشى قاطعة الطريق بين الناس من بعدما شعلت الاشارة ديال المرور ) الوحيدة لي عندها الحق هي أنااا و حتى وحدة مكتقرب لبنتيي غيريي و هي مكتعرفهااا موالوووو اكييد كدابة ....و هي كتمشى بالكعب لعالي ديالها و عليها هالة الحراسة المشددة مخفية بين تقاسيم الهواء الغير المرئية اعينهم هي اعين الريكس الشديدة الظلام ....و وفاء بدا نيفها كيتاخد طابع الحمورة هاد الشقراء الحساسة و توقفت اقدامها امام برج إيفيل و على الساحة ديالو و هي كدور راسها و كتطلع النفس و تنزلها كتستاعد باش تطلق العنان للدموع ديالها و هي كتشوف في السياح كيتصوروو و العشاق كيتمعشقو بقبل الحب و عناق الاساطير الامر كيبعث في النفس صحراء قاحلة في مشاعرها محتاجة للإرتواء ديال عاشقها المهوووس ...و غيرت تعابيرها و و دموعها كينزلو ......توقفت السيارات دات المحرك الوحشي السوداء في الساحة ديال برج ايفيل و كتخطف انظار الفرنسيين ....خرجو جيش الريكس للعلن من السيارات ديالو عاد خرج ملكنا هة الاخير لابس معطف اسود كيبين على الشخصية ديالو و هو منزل حواجبو و مشا كيتمشى للجيهة ديال الشقراء ديالو لي عاطيها بظهرها و هي كتشوف في البرج ديال ايفيل و تنزل دموع الغيرة
الريكس وهو كيتمشى بحواجب منقضة بنبرة حادة : وفاء ...وفاء تبدلت تعابيرها على صوتو و حلات عينيها و استدارت من جديد الملك ديالها كيلبي نداء العاشقين في كل مرة كتحتاحو كيكون و هي تجمع تعابيرها اكثر بطريقة باكية و هي كتشوف كيتمشى للعندها بحواجب منقضة
وفاء بصوت باكي خافت كتلملم بشفاهها : ف فهد ....و هي تحرك رجليها للعندو بسرعة متناسيا كلشي غتبع قلبها الغيور لي كيألمها بشدة هده هي المرءة كتقلب على مزاجهها كتقلب امواج للبحر ...و بكعبها العالي كتجري للعندو بتعابير باكية و غمضت عينيها ...الريكس كيتمشى عندها و تراتيلو الجامدة بين الحاجبين ديالو برأفة و استغراب من انثاه الباكية و حتى وصلت للعندو بقوة معلية على اصابعها ضربات صدرها مع الصلابة ديال صدرو و تهزت و هي محوطة يديها على العنق ديالو و زيرت عليه و طلقات شهقائات ديال البكاء و تهزت على الارض هو ميمكنش يكون لغيرها مهما حاولت تستقوي على قلبها كيبقا هو قلبها اشتاقت لاحتضانو الملك ديالها هي كان و غيبقى ديالها و زيرت على عنقو اكثر و زادت في وثيرت البكاء كتحتاضنو باشتياق ...الريكس احتاضنها للعندو بعرض اكتافو حوط دراعو على خصرها و شعرها الاشقر بملمس ناعم و حواجبو منقضة بتراتيل من الرحمة و هي كتبكي عندو
الريكس بصوت فحيح رجولييي : اميرتي علاش كتبكي (هيهات هيهات على قلبو كينبض بألم من كل دمعة كتنزلة او شهقة كيسمعها ) وفاااء ....حيدها من عنقو كتبكي و مغمضة عينيها و تحطت رجليها على الارض و حط ايادو الضخمة الساخنة على خدودها الباردة و هي نزلت راسها مغمضة عينيها و كتنزل دموع و هي حاطة يديها على صدرو بهدوء
الريكس بفحيح هو منزل حواجبو :' اميرتيي
وفاء طلعات فيه عينيها بدوك للمعان ديال الدموع ببراءة تخطف الانفاس و هو كيشوف فيها بملامح فاقدة للقدرة على الحراك وقع تحت تأثير الجادبية هو ينزل عندها راسو شوية و نزل حواجبو و هي تأهب و طلعت ليه فمها و غمضت عينيها الريكس غمض عينو هو الاخر و ميل راسو و نزل لفمها فتحو افواههم بجوج باش يحتاضنا شفايف بعضهم و امام برج إيفيل المضاء بدات القبلة ديالهم الفرنسية كيجر في شفاه ديالها باستمرار بلا توقف و هي كدالك زادت للعندو مخشية مابين يديه و دورات دراعها على العنق ديالو بشدة و هو جرها للعندو بقوة حتى ضربت مع كيانو و بيدو لي حطهها على ضهرها كيزيرها للعندو و هو كيميل و كيقتالع معاها فمها و هي قطة اشتاقت ليه بشدة مزيرة عليه و كشرات على انيابها كتلتاهم بيه و بصدرها لي ضغطاتو مع صدرو و كتحك معاه باش تبقى عند فموو تاكل فيه هاد القطة المشردة ....ولاو عرضة للمشاهدة العامية للفرنسية من نزل الريكس من السيارة ديالو و هو محاط بهالة سوداء قوية و كثيفة خلات انظار الفرنسيين متفارقش هاد العشيقين لي قبلتهم كانت نارية و رجالو محطين بالمكان مانعين اي محاولة تصوير دقائق من هاد القبلة سيلات الدماء و شعلت فتيل رجولة الريكس حيد من فمها كيشوف فيها باعين مكترحمش و شفاههو فيها اثار دامية ديال هاد القطة و هي مطلعة فيه راسها و كتنهج و كتشوف فيه و فمها في حالة يرثى لها و هي كتطلع صدرها و تهبطو ....بدون ما يهضر معاها وهو كيشوف فيها كتسرط ريقعا و بلاما يكلمها شد من المعصم ديال يدها بقبضة برزات ليه العروق ديالو ...و جرهاا معاه من دراعها للسيارة ديالو
كان الكارد فاتح ليه باب السيارة و منزل راسو ليه و الريكس بلهيب مظلم مشتعل في عينيه و بملامح رجولية جدية جارها من المعصم ديالها
وفاء مطلعة حاجبها و مجبدة فيه عينيها و كتلملم بدوك الشفاه الدامية : ف ف فهد ...جرها بهدوء و دخلها للكوسان و دخل راسو للعندها و جر ليها فمها بشفايفو بمصة ورجع للور و هو كينهج عليه عينيه متشبعة بالشهوة وهو مكشر على انيابو هي كتشوف فيه و مجبدة عينيها و كتنهج هو يشوف في عينيها و دار شبه ابتسامة من شهوة
وفاء بانفاس كيضربو ليه في وجههو ردات عليه و خرج راسو تسد لباب و هو استدار للمكان السائق و هي متبعاه بعينيها حتى دخل جلس حداها و دورات عينيها الريكس ديمارا السيارة ديالو و بدات كتمشى عجلاتها و و كتمشى معاها باقي السيارات الريكس بيد وهو كيسوق و اليد الثانية هزها بهدوء و حطها على فخضها كيدوز عليه يدو وفاء جالسة في الكوسان و منزلة البؤبؤ ديال عينيها في يدو و كطلع النفس و تنزلها وقلبها كيخفق الريكس هو الاخر في هيجانو رجولي كيثمتل في تصلب السيد تحت من السروال عين في الطريق و عين عليها وكيزيد يتعمق مابين الفخضين ديالها ...حواجبو منقضة في الطريق و عاض على شفايفو بجدية و يدو من تحت الكسوة و كيطلع بيها للسترينغ ديالها و دخل يدو للصة الهاربة للمهبل ديالها و أخيرا و بعد سنوات غتلمس اصابعو المثلث و بدا كيضغط بيه على المهبل ديالها ....الحاجة لي خلاتها طلع راسها للسما و تغمض عينيها و هي كتطلع النفس و تهبطها و طلقات ليه رجليها فشلانين و هو كيدخل اصابعو اكثر لي بين الشفرات ديالها لي اشتعلو بنبض و انتافخو اكثر و وفاء كطلع صدرها و تنزلو و هي مغمضة عينيها و خلات فمها قليلة بتنهدات حارقة كتنفس بيهم على فرط الحرارة الجنسية لي فيها ...و الريكس كيدور عندها دورة كاملة بحواجب شديدة للانقضاد وعض على شفايفو للحد الصبر لي
خرج منهم الدم و كيدور عينو للطريق كيحسب المسافة لي غيوصل بيها الاوطيل ....و اخيرا توقفت العجلات ديال السيارة امام الفندق مباشرة ....و حيد يدو من داخل سترينغ ديالها و من بين فخيضاتها ....وفاء كانت في عالم النجوم و اصابعو كدغدغها و هي تحل عينيها كتنهج و طلعت راسها منولة حواجبها بعيون مائلة من بعد ما شربت قنينة النشوة كتشوف الريكس نزل من السيارة ديالو عاد جبدات عينيها اكثر هو استدار و حل ليها لباب بنفسو و مد ليها ليد ديالو و كيشوفيها بابتسامة و عينين كيقتاتو عليها وفاء طلعت راسها و شافت فيه و ردات عليه بابتسامة طفيفة و عطاتو يديها و اليد الثانية ديالها كتنزل بيها الكسوة ديالها و خرجها من تما بهدوء و بلباقة من بعدما شعلو داخل السيارة ديال الريكس لهيب الرغبة و تمشات و هي في يدو كتقاد حوايجها و شعرها باش يدخلو للاوطيل ثنائي راقي جدا كيتمشاو بهدوء ...والريكس كيشوف فيها بشبه ابتسامة هي كتشوف فيه بابتسامة طفيفة و كتنزل راسها شفراتها اسفلها مزال في حالة اشتعال و مشاو اتجاه للمصعد .......بمجرد ما تفتح الباب ديال المصعد الخالي حتى دخلها أولا و دارت عندو حالة عينيها و دخل هجم عليها بقبلة في فمها بكامل القوة ديالو حتى بدات كترجع بخطوات اللور و هي تحوط دراعها عليه و هو كيبتلع رحيقهها و شيفاهها و لصقها مع جدار المصعد و طلعها للعندو و هي تهز رجليها حوطات بيها الخصر ديالو و الانوثة ديالها المشتعلة على صلابة الرجولة ديالو و كيميل راسو يمين و شمال و هي في فمو و كيطلعها و ينزلها مع الحائط و يديه تحت الكسوة اصابعو تحوطو بسترينغ من الجانب كيقطعو للهيب الرغبة و اشتياق العاشقين كيتسمى هادا وشقراء المنحرفة بداتها كتمل راسها ليه و انفاسها و فمها كلها ليه و كتزيد تزير برجليها على خصرو و حيد فمو من فمها و نزل راسو للصدر ديالها كيقلب على مخبأ ليه و خشا راسو بيناتهم و هي طلعت راسها كتنهج و كتأن مغمضة عينيها و كتعض الشفاه ديالها حتى تحل الباب ديال المصعد كان الدخول ديال واحد الرجل كبير في السن مخرج عينيه وهو كيشوف غير ضهر ديال الريكس بعرض اكتافو و محوطا خصر ارجل اقتابس منها السحاب بياضو وراسها مرفوع للفوق ...الرجل دخل و حنحن و نزل راسو و دار عطاهم بضهرو ضرب الزر ديال الطابق لي بغا .. وفاء حلات عينيها بالصدمة في الراجل و بدات تدفع في الكتف ديال الريكس و هي كتنهج ..الريكس حل عينو بشكل نصف و استدار بوجهو نصف دورة حادة ....و نزل الشقرلء ديالو بشعر مبعثر و ملابس مبعثرة وقفت على رجليها كتقاد ماتبقى من الثياب ديالها و كتنهج باصوات انثوية جنسية ...والريكس دار كيشوف فيه و كينهج بزئير الاسد و دار يدو باش يغطي الاميرة ديالو لي كتلبس من موراه ....حرارة جنسية عالية في المصعد و اصوات الانفاس كتعالى ...الرجل لي دخل تزير و بدا كيضهر عليه العرق و هو مخرج عينو في عداد المصعد امتى يوصل الطابق ديالو ....وفاء كتقاد في حوايجها و مجبدة عينيها و الخجل واضح على وجهها كطل على الراجل من مورا الريكس بعدا سترينغ مالقات فيه مايتعاود الخبار مقطع من الجناب . ...حتى جاء الفرج للداك السيد ....وتحل المصعد و اخيرا و خرج منو
و تسد المصعد ...و استدار الريكس للعندها هي كانت حانية راسها كتقاد و هو يطلعها من دراعها و للصقها مع الحيط و هي كتشوف فيه و مجبدة عينيها و كتنهج
الريكس لاصق عليها و يدو كينزلها للثدي ديالها و كيشدها بالقبضة ديالو
الريكس بشبه ابتسامة من ثمالة و نيفو على نيفها و شفايفها كيلامسو شفايفو سطحيا : بلاش ماتقدي الاميرة ديالي حيت غنخسر كلشي
وفاء كتشوف فيه و وسعت ابتسامتها : تحل السانسور ا مسيو الريكس ....الريكس هو الاخر وسع ابتسامتو اكثر و رجع بللور شوية و شد ليها من يديها كيجرها معاه
الريكس بابتسامة جانبية كيشوف فيها : شكرا السيدة ديالي ....و هي كتمشى معاه بنفس الخطوات لي راجع بيهم هو للور و كتبتاسم ليه بخجل...خطوة للريكس للوراء كتقابلها خطوة معاه للامام و هو بابتسامة جانبية و هي الاخرى كتطلع فيه عينيها و كتهبط بخجل و بابتسامة طفيفة حتى وقف و ظهرو على لباب ديال الغرفة ديالو و جرها للعندو حتى حطات يديها على صدرو و طلعت الحواجب ديالها بابتسامة و دار يد وحدة على ضهرها ...الريكس بشبه ابتسامة غمض عينو و ميل راسو و نزل للفمها لي عطاتو ليها ويبداو من جديد في قبلة عنيفة كتخلف اثار دامية و يدو الاخرى خرجات من الجيب ديالو البادج و حل بيها لباب ...و هو كيتمشى لخطوات من الوراء و هي كتمشى معاه حتى دخلو و سدات لباب برجلها بكعبها العالي و هي في قبلة ساخنة معاه اااه شحال اشتاقت ليه و هي مغمضة عينيها و كتمص في الشفاه ديالو و حيدت ليه لفيست ديالو من فوق كتافووو بسرعة و حتى هو ساعدها و رجعت يديها كتدوزهم على عضلات صدرو بطريقة متحرشة من قطة شرسة ابتسم الملك من داخل القبلة لي تبدلات لعنفوانية اكثر و هو محوط ضهرها مخلي ليها حرية التصرف ....علات يديها للعنقو و حيدت الكرافاطة ديالو بقوة ..و الريكس طلع يدو للحنكها كيزيد يعض فيها على افعالها هادي ....و هي كتميل راسها معاه في القبلة و كتفتح الازرار ديال القميجة ديالو زر بزر وكتدوز يديها للداخل عضلات جسدو الصلبة المثيرة لي قشعر بدنو ووقف رجولتو اكثر ....و كتنزل تحيد ليه في الازرار ديال القميجة ديالو حتى كملتهم و هبطت يدييها للزر الاخير ديال السروال ديالو و حيدت ليه الصدفة ديال السروال باناملها ...
و باصابعها حيدت ليه الصدفة ديال السروال ...الريكس كان ساد عينو و في قبلة حرارية معاها و توقف في اللحظة و بعد من فمها بهدوء وفاء حيدت من فمو و حلات عينيها و طلعت فيه حواجبها ببراءة و هي كتشوف في الصدفة ديال سروال لي حلاتها و طلعت فيه عينيها هاد الشيطانة البريئة ببراءة كأنها مادارت والو ...الريكس كيشوف فيها و منزل حواجبو بنظراتو الرجولية و ابتسامة جانبية استغراب غادي يلتاهمها لا محالة و شدها من الكتاف ديالها و اعتاصرها بشدة حتى جابها للعندو و خشا فيها الانامل ديال و ميل راسو للعنق ديالها و بدا كيمتص فيه بهدوء و بشكل متقطع كيطبع قبلاتو في عنقها و الرقبة ديالها وفاء يديها كيدوزو باناملهم على عضلاتو السداسية حتى كتوشك تنزل للحد سروالو و مكتجرأش كترجع تطلع يديها باحتكاك و هي رافعة راسها للسما و مغمضة عينيها مستسلمة للقبلات ديالو و الخدود ديالها تاخدو الحمورة من الورد...الريكس منزل حواجبو من شدة النشوة عضها في الكتف ديالها
وفاء مطلعة راسها للسما و بسرير الشهوة خرجاتو مابين سنانها اطربت مسامع الملك لي كيبتاسم مابين العضمتين ديالها و غادي كينزل للصدر ديالها و بدراعو من مورا ضهرها و هي كتزيد ترفع راسها أكثر و بيد الثانية كيهبط القماشة للعينة على صدرها بهدوء و هو كيعض كل منطقة تكشفت ليه ...وفاء مغمضة عينيها و حاطة يديها فوق شعرو كتهتز في كل مرة كيعضها فيها و كتدغدغ رحيمها الهرمونان باش تطلق للعنان للفرجها يدمع اللزوجة باشكالها و رجل وحدة بفعل هاد الدغدغة كتطلعها مع رجل الريكس و فتحت الفوهة ديال فمها باش تعطي للحن الاحتباسها للحراري ...و هي بين يدين الملك بعرض اكتافو خرج احد الثديين للعندو من بعد مانزل للملابس ديالها و نزل بعيون ثملة للراس و و خشاه في فمو بطريقة اولية حتى ارتاعشت في اليد ديالو هو يطلع راسو فيها و رفعها للعندو ...هي حلات عينيها فيه مائلين وهبطت رجلها للارض كتنهج و الريكس بثمالة ابتاسم ليها
الريكس بفحيح : اميرتي غادي ناكلك دابا (وفاء كتشوف فيه بخدودها حمرين و كطلع النفس و تنزلها و صدرها كيطلع و ينزل ) .... و هز ليها دراعها حوطهم على العنق ديالو و ميل راسو و رجع للفمها و هي غمضت عينيها و من شدة النشوة و اارعشة بلمساتو لي كتحرك في خصرها بهدوء و بديك الحرارة العالية يديها كترعد وهي شادة عليهم و بدا كيتمشى بيها و هي راجعة للور بخطواتها و هما كيمارسو للجنس بخشوع بافواههم هو يهز يدو من ورا ضهرها دفع بيها لباب و دخلها تما للسرير و زال فمو من فمها
و لاحها كانها دمية في السرير كتبومبا ليه و حلت عينيها و احد الثديي ديالها خارج و هي كتشوف فيه و كتنهج و كتسرط ريقها ....الريكس منزل عينو فيها هو الاخر كينهج بانفاس حديدية و على الشفاه ديالو ابتسامة طفيفة ...و نظرو حاد ليها و حيد القميجة باش يضهر الوشم ديالو الكامل في صدرة باسم وفاء بللغة اجنبية بشكل افقي و بطريقة عمودية على نفس الحرف اسم وئام بللغة اجنبية كيمتد حتى للعضلات البطن ديالو المثيرة بديك الصدفة ديال السروال لمفتوحة ....جبدات فيهم وفاء عينها و فتحات فمها فيهم و عضت الشفاه ديالها بابتسامة و طلعت فيه عينيها للعينو ....الريكس بابتسامة جانبية كيشوف فيها و نزل لعندها حط يدو على الجايبين و هي الوسط و هي تهز رجليها من الارض كترجع بللور و كتزول كعبها العالي من رجلها و بابتسامة طفيفة كتحاول تخبيها الريكس طلع كليا للعندها
الريكس بشبه ابتسامة من فحيح الدخان و رفع حواجبو و كيتمشى عندها فحال ليث وهو غينقض على لفريسة ديالو : شنو دابا ؟؟غير نساي امر المحاولة ديال الهرب نتي دابا بين يدي ...هي على نفس لهيئة كترجع بللور و كتشوف فيه و هي عل دور الفريسة شدها من رجل وحدة و جرها للتحت عندو حتى جات تحت من الوشم ديالو و عينيها كيشوفو في الوشم و طلعات يديها كدوز على الحروف ديال الاسم ديالها في صدرو الريكس كيشوف فيه بشبه ابتسامة
الريكس بفحيح : انا كملت لي بديتيه ....طلعت عينيها فيه مجبدين كيفاية انها تحت الحقل المغناطيس بين عضلاتو بدوك الخدود الحمرين دفعات ليه صدرو بكل القوة ديالها الريكس استغرب و نزل ملامح ديالو و رجع بللور و جلس فوق السرير و وفاء ناضت واقفة على ركابيها فوق الناموسية و عينيها مائلين على الوشم لي في الصدر ديالو و بدات كتمشى للعندو بركابيها و حطت الانوثة ديالها لمبللة بسوائل جنسية على الرجولة ديالو و جلست كتشعل النار في السيد المنتصب و حطات يديها على كتافو الريكس حل فيها عينو و رجعهم للوضع ديالو العادي و هو كيشوف فيها بتراتيل الشهوة و وفاء جلست و تنهدات بانوثة و طلعت عينيها البريئة في عينو لي كتشع بللهيب الشر و الريكس كيطلع ليها بيدو الكسوة من للتحت و كيشوف فيه بابتسامة طفيفة ....و ميل راسو كيقبل ف الاكتاف ديالها و هي نزلت بدورها راسها للعضلات الصدر ديالو ابتدائا من حرف دوبلفي فتحات فمها شوية و بدات كتمص بلسانها فحال القطة مغمضة عينيها و كدوز بيديها على العضلات ديال يدو و صدرو الريكس نزل حواجبو و هو في الكتف ديالها كيمتصو و معتاصر ليها الخصر ديالها و رجولتو تحتها على وشك انها تخترق الحواجز باش تدخل للعندها
"حان وقت التفجير سيدي " و هي كتمص في الحروف حتى كملاتهم حتى حسات براسها نزلت من خصرها على السرير فتحات عينيها شوية كان هو الوسط ديال رجليها و نزل باسها في فمها و هي تغمض عينيها و انوتثها ملتاصقة مع رجولتو هو استحود على الشفاه ديالها و يدو كتقطع في الفستان ديالها من للفوق كان الوقت غينفد منو باش يحيدو ليها فضل انه يقطعو بهدوء بعدم صبر و اشتعلت القبلة بيناتهم حتى انفاسهم تعالات في الغرفة
و حط يدو على دوك ليموناتين لي نضجو في هاد السنتين شتاقت اليد ديالو تعصر خشا الانامل ديالو و ضغط على الثدي ديالها بقوة حتى تهزت من تحتو و حيد فمها من فمو كينزل يقبل في عنقها كينزل للجسد ديالها يتدوق منو من بعد ما نضج بهاد الشكل و جسدها لي ولا اشد لمعان و اثارة و كيهتز مع القبل ديالو ...وفاء مغمضة عينيها و كتمايل مع قبلاتو و لمساتو و انينيها للخافت و هي كتسرط ريقها رجليها مهزوزة مسبقا فوق الفخاض ديالو جسدها مكشوف كليا امام الملك ....ماعدا السترينغ لي مقطع من جناب و مبلل بالسوائل ديالها ...نزل للصدرهاو الراي ديالو بين سنانو كيلعب بيه و الثدي الثانية في يدو كيضغط بيها اكثر ...و هي تطلق أهاتها و مطلعة رجليها و هو وسطهم و كتلعب بيهم في الهواء و شفراتها كينبضو اكثر و هما فوق الرجولة ديالو حيد فمو من الرأس و نزل كيمتص بقبل متقطعة الخصر ديالها لي كيتمايل لسيادة ديالو و ديال قبلو ناض عليها بهدوء و بفرط للحرارة لي كيتمشى بحال شي سيرورة في العروق ديالو و هو منزل حواجبو ناض من السرير ...وفاء خلات عينيها فيه كتنهج اكثر و ناضت جلست كتشوف فيه و هبطت رجليها على الحافة ديال السرير مطلعة فيه عينيها ...الريكس مطلع حواجبو و هو كيشوف في الصدف لمفتوحة ديال السروال ديالو و طلع فيها البؤبؤ ديال عينو هي كتشوف فيه و مجبدة عينيها ...و بدا كينزل السروال ديالو قدامها و ضهرت رجولتها قدامها ...وفاء جبدات عينيها أكثر و طلعاتهم فيه كتفادى النظر و يديها حوطتهم على الثديين ديالها و نزلت عينيها الارض كتحاشا بهاد الطريقة النظر و خدودها حمرين كتجبد في عينيها بان ليها داكشي كبير....الريكس كيشوف فيها و منزل حواجبو بنصف ابتسامة الظاهر انها مزال كتخجل منو ...هو يحط يدو على الكتفين ديالها و طلعها للعندو واقفة على رجليها في الارض و مجبدة فيه عينيها و صدرها مظغوط مع الصدر ديالو و يدو نزلها للسترينع مقطع كيحيدو ليها ونزل حنكو للحنكها الرطب كيتحك معاها و هي تغمض عينيها كتمشي معاا و مع احسيسها الانثوية الهائجة كتيه بين المخالب ديالو بللمسة كتلوى هي في اياديه و هو منزل رايو كيقبل الاكتاف ديالها و كينزل سترينغ ديالها اكثر حط يدو على المؤخرة ديالها و زير عليها بضغط شديد حتى تهزت بأيي و حلات عينيها هو يتمشى بيها و يدو على خصرها
للعاري لوحد الفوطوي على شكل كرسي ...استدار هو بهدوء و جلس على داك الكرسي و هي قدامو منزلة فيه عينيها مرة مرة كتحول عينيها للرجولتو و كتقلب وجهها و مزيرة على بين الفخاض ديالها قطع ليها السترينغ من الجهة الثانية و هز فيها راسو و مطلع حواجبو بشبه ابتسامة و جلسها للعندو و حتى هي امتاثل للأوامرو و قلبها كيخفق جلست قدامو و انوثتها فوق رجولتو لي غتنفاجر بشكل سطحي و وجههو مقابل مع وجهها و محوطة يديها على عنقو و اوضاجها كيحتكو مع قضيبو و كيزيدو يتنفخو و ينبضو اكثر
الريكس بفحيح : متخيليش مدا اشتياقي ليك شقرائي
وفاء نزلت عينيها بابتسامة طفيفة و بصوت خافت بالكاد كيتسمع : حتى انا ...وسع ابتسامتو اكثر و ميل راسو و فتح فمو بعيون ثملة و بدا كيقبلها قبل في عنقها و في الصدر ديالها و هي كتطلع النفس و تنزلها و طلعت راسها للفوق في السماء فاتحة عينيها بشكل مائل و قبلو لي كتحرق جسدها أكثر و عضاتو لي كتشعل للكيان ديالها
و خلاتها لا إراديا تبدا تتحرك فوقو بالتواءاتا خاصة فاش احتاضن رأس الثدي ديالها من جديد بين انياب ديالو و اناملو كترسم خطوط في ظهرها و كينزلهم لمؤخرة ديالها كيشدها من تما و كيطلعها اكثر من فوقو و الفم ديالو محتاضن الثدي ديالها و هي طلقات أهاتهااا و هتافهاااا باسمووو و كتعض الشفاه ديالها و منزلة حواجبها و محوطة يديها على راسو ...و اشتعل المهبل ديالها اكثر متأهب لاستقبال السيد ديالو بين الجدران ديالو ....الملك نزل جوج من اصابعو للمضيق ديال انوثتتها كيدغدغهم ليها باش يجن لجنون ديالها أكثر و تطلق سريرها الشهواني و فتحات فمها عينيها تقلبو فاش دخل اصابعو للجدارها المثلتي بشفراتو كيحتكمهم عنقاتو وفاء باستسلام و بفشل و هي كتأن باحاءات جنسية في الادن ديالو ...حتى جاءت النقطة الاشتراك و حيد اصابعو لي هيئة ليه مكان الاتحاد و حطهم على خصرها و طلعها دائبية بين المخالب ديالو و حيد فمو من الثدي ديالها مخلي فيهم اثر الانياب ديالو ....و طلعها للاعلى و طلع راسو فيها و بدا كيدخلو فيها بهدوء و كيوسع الشقة لي فتحها من هادي اسنتين لي كتظهر انها تضيقت شوية ...وفاء غمضت عينيها و منزلة على حواجبها بألم و رجليها مطلوقين مواصلينش الارض
وفاء : أي أي أي ف ف هد فهد أيييي ....و هي معنقاه و مغمضة عينيها و كتأااهي حتى جلسها عليه كليا كياخد من جديد مكانو في داخل لفرج ديالها و كيحتك مع لجونب ديالو للزجة بفعل الافرازات غوتت بخفوت حتى قبضت النفس ديالها حتى توقف على الحركة عاد طلقات نفسها و حلات عينيها بدوك تعابير المؤلمة هو حط يد على شعرها و شدها من مورا راسها بهدوء و حيدها من كتفو و يقابل وجهو مقابل مع وجهها كيشوف فيها عاض على شفايفو بشاشة وللذة و صدرو كيطلع و كينزل بتنهدات زئير لاسد و كيشوف فيها منزل حواجبو ... و هي كتشوف فيه و عينيها دمعو و رجولتو داخلة في انوثتتها و فاتحة فمها كتلتاقط انفاسهها و هي بدا يطلعها مرة اخرى
وفاء نزلت حواجبها بألم و قطعت نفسها : أي ف فهد ف فهد ك كتقصحني....كتعصر باش تخرج داك الاسم بالموزات مع كيخرجو هي نزلت راسها بالألم
الريكس بفحيح غمض عينو و حط نيفو على نيفها و نزل حواجبو : أناا عارف غير دابا كلشي غيولي مزيان من بعد ....و حل عينو فيها بعيون ثملة صدقا هو كيتلذد في سماع اسمو وهو حاليا بادئ بتمرين تسخينات للسيد للمنفعل المشتاق للانوثة كيسوع جدارها بهدوء خرج النصف ديالو و رجعها بهدوء و ببطئ و هي مزيرة على الكتفين ديالو و مغمضة عينيها ...بقا كيطلعها و ينزلها مرة بعض مرة و بنفس ريتم البطيئ كيحتك بجدارها حتى ولا الامر ممتع بالنسبة للشقراء و كيطلعها و ينزلها ...وفتحت فيه عينيه بتنهد و كتشوف فيه بابتسامة خجل و حوطات يديها على عنقو مغمضة عينيها بابتسامة ثملة و كتطلق تنهدات انثوية الملك بدورو ابتاسم ابتسامة طفيفة و طلق من خصرها باش تكمل بوحدها و طلع يدو للاعلى الثديين ديالها
كيداعبهم باناملو الضخمة حتى دقت ساعة التفجير و حط اياديه على المؤخرة ديالها غيطلعها بوثيرة اسرع و ينزلها وفاء زيرت على العنق ديالو بقوة و كتأن بانينات الالم منكهة بتاوهات الشهوة و خشات راسها في عنقو و هو كيطلعها و ينزلها بقوة و بوثيرة اقوى من دي قبل احتكاك ولد ليها النار في المهبل ديالها و هي طلع راسها و طلقاتها بصرخات عالية كتهدم الجدران و اظافرها خشاتهم ليه في ظهرو و هو كيزأر بقوة حتى فجر الحشوة ديالو فيها من جديد و توقف و هو داخل فيها كيفجر سخونة السائل الابيض و هي تهدت على عرض اكتافو مغمضة عينيها و كطلع النفس و تنزلها و حناكها شديدين الحمورة و قلبها غادي يخرج من مكانو هو يرفعها من اكتافو و حط انفها على انفو بنفس الطريقة كينهج هو الاخر و ساد عينو و منزل حواجبو بشبه ابتسامة
الريكس بفحيح : أميرتيي كنبغييك
وفاء حلات فيه عينيها بميلان تعب كتنهج و كتشوف فيه حل عينو فيه بثمالة و بابتسامة و عينو كلها شوق ليها عطشو المشتاق مزال فحال صحراء جافة و مرة اخرى طلعها من القضيب ديالو مع بعض انينات الشقراء الانثوية المثيرة و نوضها من فوقو كتلهث ...و ناض هو الاخر كيتمشى و وقف من موراها و ظهرها على صدرو و رجولتو كتلامس مؤخرتها بوقاحة و تحرش و خشا يدو في ثنايا الخصر ديالها باش يتحكم فيها و بدا من جديد كيداعب الرقبة ديالها بعضات الحب و هي متكية على صدرو باستسلام كتغيب على وقع قبلاتو كتغمض عينيها و ترجع تحلهم هو منزل حواجبو و مغمض عينو خش و افعالو المتحرشة بداك القضيب ديالو المتوهج المزيد من المداعبات و من العضات الشقية لي كتخليها تتيه من جديد بين المخالب ديالو و تنتشي اكثر و ترغب فيه زيادة تكى على ظهرها و و معصم ديالها في القبضتين ديال يدو نزلهم على الكرسي حطات يديها على الكرسي مهبطة راسها و شعرها و هي كتدير صوت انفاس انثوية ....وهو طلع عليها كيدوز ايديه الخشنة على ضهرها و قادها على الوضعية ديالو شدها من خصرها و نزلها شوية و بدا معاها من جديد مرحلة الممارسة بوثيرة بطيئة كتخليها كتغوت باسمو باستمتاع و كطلع راسها مغمضة عينيها بأهاات جنسية و كتعض شفايفها و سرع اكثر فأكثر بزأير الاسد ديالو كينفت نيران الشهوة و الشوق هي قلبت تعابيرها و ملامحها تتغيرو كتغوت بألم لذيد .... وقضيبو كيتشبع نشاط في الداخل ديالها ...بعد مدة قصيرة فشلت من هاد الممارسة و رجليها بداو كيرتاعشو و دخلو فيها بقوة كيفرغ فيه النسل ديالو الملكي من جديد ....عاد خرجو منها بسرير الشهوة و الحرارة المفرطة كانت غتنزل برجليها للفاشلين و لكن شدها من خصرها و طلعها للعندو حوط يدو بين اكتافها و كتنهج بين يدو و فارقة رجليها بزز حتى واقفة
وفاء بعيون وحواجب رحيمة و خدودها حمرين معندهاش القوة لي تجري القوة ديالو لبدنية القوية : عيييت ا فهد صافي
الريكس كيشوف فيها و مزال عطشو قائم عطش سنتين و بنبرة رجولة خامدة : كنعتادر الاميرة ديالي و لكن مغنلبيش هاد الطلب كنعتادر ....جبدات فيه عينيها بقوى خائرة ...كنظن هاد ليلة غيعوض فيها الملك اشتياق سنتين بدا في الثقبيل ديالها بين الادرع ديالو و حوطت يديها لي كيترعدو على العنق ديالو و هزها للعندو محوطة رجليها بالخصر ديالو و حطها على الحائط كيشوف فيها بثمالة هي لي كتشوف فيه بعيون رحيمة ورأفة كطلب انه يرحمها هو وسع ابتسامتو لهاد النظرات لي كتشحد الرحمة ديالو اثارت الغريزة ديالو من جديد و نزل فمو للفم ديالها غيضاجعها بوضعية اخرى وهي على الحائط و رافعة رجليها باش متفشلش ليه و فمو في الفم ديالها و كيتحرك بيها وهي ثارتا كتغوت باسمو نشوة و تارثة ألم لذيد و تنهوداتو كتعالى و كتختالط بصوتها مزيج الانوثة الحساسة و الرجولة الطاغية حتى مرت ستة ساعات متواصلة من المضاجعة الحميمية بين الملك و الشقراء من بعدما مزق بقضيبو جوفها الانثوي للعين مع طلوع الشمس ...كانت هي تعبة مستلقية على البطن ديالها و مغمضة عينيها و منزلة حواجبها و هي معبئة بالنسل ديالو للملكي و ناعسة من بعد هاد المدة ديال الجماع و طالقة يديها هو كيف اي ملك مستلقي حداها و يدو على ضهرها كيدوزها بهدوء و فمو و انفو كيدوزهم على ضهرها بدون ما يدير اي حركة مغمض عينو و حواجبو منقضة " ااااه على اشتياق الملك ويل للقدر فرق حبيبته عنه " اشواق شحال ثاق لهاد الجسد وهاد الرائحة و هاد الشعر حل عينو كيبصرها بين المخالب ديالو مستلقية
أصبحنا و أصبح الملك لله
الريكس مستلقي على الضهر ديالو و مغمض عينو و منزل الحواجب ديالو بينهم تراتيل الرجولة و حاط وفاء الشقراء كتزين رجولتو بانوثتها و الجمال ديالها ناعسة فوق صدرو كيطلعها و كينزلها التنفس ديالو القوي و مغطي وشاح السرير النصف ديالهم السفلي .... وفاء بدات كتحرك بهدوء بصدرها لعاري مع صدرو و كتكسل كتأهب باش تنوض و منزلة حواجبها وهي تحل عينيها شوية و هي كتحول في البؤبؤ الاخضر ديال عينيها و جبدات عينيها و هي ناعسة على صدرو عضت على شفايفها و غمضت عينيها و تعابيرها توحي بانها تسرعت و ضاجعاتو حلات عينيها و كتنوض بشوية باش متيفقوش من السبات ديالو حتى ناضت و هيهات هيهات على الالم لي تحتها
وفاء بصوت خافت مغمضة عينيها : أي ... ألم فحال الصعقة كهربائية عاض ناضت بشوية حطات رجليها على الارض و دارت عندو كتشوف فيه ناعس و عاضة على شفايفها كانها ارتاكبت خطيئة و دارت و ناضت كتمشى بشوية باش تجمع أشلاءها ....كتجبد عينيها في الفستان ديالها المقطع و السترينغ ديالها حتى هو و عاد الهاتف ديالها للملاوح بعيد هو و البادج ديال الغرفة ديالها تمشات هزات تليفونها و هي كتمشى على صباعها بشوية مراعاة للألم الطفيف لي في الانوثة ديالها و استدارت مجبدة عينيها للحمام الخاص بالغرفة و حلات لباب و دخلات ليه هزات البينوار لخاص بيه و لبساتو و هي شادة تليفون في يديها و خرجات مجبدة فيه عينيها و كتمشى باصابع الاقدام ديالها فارة خارجا و خلات الملك ناعس في المملكة ديالو من بعدما قضات معاه ليلة ما وراء الاشتياق
خرجات من الغرفة ديالو و كتدور في العيون ديالها و محوطة يديها على داك البينوار لكبير ديالها حتى وصلات للغرفة ديالها فاليدات و دخلات لغرفة ديالها كتنهج و شادة تليفون ديالها و كتدوز يديها على شعرها
وفاء مطلعة حواجبها بندم : كيفاش قدرت ندير هادشي ؟ ياربيي اوووف ....هو يجيها ميساج في الهاتف ديالها حلاتو كتلقا 26 ابييل من عند نرجس و6 الرسائل النصية و 18ابييل من آصلان و رسائل نصية عديدة ...."بنتيي واش كلشيي مزيان عندك اكيد كتحسي بالوحدة " " فاش تفيقي نعاود مصوني ليك " "بنتي لا فقتيي هدري معايا متخلعينيش عليك " "بنتي واش نجي لعندك و لا نقولها لآصلان يجي لعندك "
الرسائل النصية الخاصة بآصلان ..."وفاء واش نتي بخير كنصوني ليك و مكتجوبيش " "واش نجي للعندك أنا و آنا و دفنة للعرض ديالك ؟" " وفاااء كنتمنى تكونيي بخيير بديت كنقلق عليك "" عارف هادا اول عرض ليك كعارضة رئيسية و اكيد غتكوني مخلوعة انا بغيت نكون معاك في هاد المرحلة من حياتك و في جميع المراحل من حياتك "......وفاء كتشوف في هاد الرسائل وحطات يديها كترعد على فمها و طلعت حواجبها بتعابير باكية و قلبها كيضرها : نرجس آصلان ك كيفاش قدرت ندير هاكاا انا انانية (عينيها بداو كيدمعو ) مرة اخر خنت أمير و دابا آصلان نفس الطريق نفس الاحداااث هيء هيء لاحت تليفون مني يديها و يديها كيترعدو كتبكيي أسوء لاشياء هي تعيشي احاسيس العداب و تجاوزيي الأمر بصعوبة خانقة ...و انك في مرحلة من حياتك يرجعو اسباب دوك الاحاسيس لي غتعدبك مرة اخرى غتخافي تمشي على نفس الطريق و تحسي بنفس الطريقة حيت في الاخير غتعتاقدي انه غيكون نفس المصير .....جلست فوق الفوطوي بهدوء و كتنزل الدموع بغزارة و كتبكييي موقفها لا تحسد عليه أبدا
في الغرفة ديال للملك كان منزل حواجبو و حل عينو بهدوء كيشوف في الجوانب ديالو كيبحث فيهم على الشقراء ديالو هو ينهض بهدوء كيدور في راسو
الريكس بنبرة شديدة الرجولة : وفااء وفاااء ....كان لمكان خالي لا مجيب دوز أناملو على راسو بدوك التعابير المنقضة و ناض
وفاء لابسة ملابسها العادية كتمشى في الغرفة و كتنشف في شعرها و اتخدت تعابيرها وضعية الصرامة و الحدة و هي منزلة حواجبها بطريقة غاضبة حتى سمعات طرقات الهادئة ديال الباب دورات وجهها للباب بكل هدوء و تمشات لجيهة ديالو و حلاتو كيفما كانت متوقعة كان الريكس بالبنية ديالو الضخمة كيشوف فيها بتعابير البشاشة
الريكس : وفااء..... بنفس النظرات كتشوف فيه و خلات لييه لباب
محلول و استدارت كتمشى بهدوء هو نزل حواجبو باستغراب و بين حواجبو ثراتيل جمعت بحدة و تمشى بخطوات للداخل و سد معاه لباب و استدار للعندها بملامح البشاشة
وفاء وقفت و استدارت للعندو و ربعت يديها : شنو جيتي دير هنا امسيو الريكس (الريكس طلع فيها حاجب ديالو باستغراب و بملامح حادة كيتمشى للعندها بخطوات متكررة حتى اوشك يوصل للعندها و هي على ملامح الحدة كتشوف فيها ) بلااماا تقرب ا مسيو الريكس (و هي طلع فيه حواجبها ) ياك خديتي لي بغيتي ا مسيو الريكس دابا يمكن ليك تخرج من حياتي مبغيتيش نشوفك مرة اخرى فيهااا
الريكس نزل حواجبو و صغر الاعين ديالو و هي كتدعس على القلب ديالو ة ببرودة محاطة بكثلة اللهب : وفااء
وفاء حلات فيه عينها : كنظن انك سمعتيني امسيو الرييكس مبغيييتش نشوفك مرة اخرى في حياتيي
الريكس بعيون سوداء عديمة الانعكاس في عينيها الخضراء البريئة نزل حواجبو بانقضاد و بهدوء : واش هادشي لي باغا ؟ متأكدة ؟
وفاء و عينيها في عينو : متأكدة كثر من اية حاجة في هاد الدنيا
الريكس بهدوء ملك جرح الكبرياء ديالو : إدن كنستأدن منك .... شاف فيها بنظرة مطولة و استدار كملك كينقد ما تبقى من الكبرياء ديالو و غير ملامحو للغضب الشديد و تراتيل الصرامة ضهرو على الجبين ديالو و زير على القبضة ديالو حتى انباثقت العروق ديال يدو كيتمشى خارج الغرفة ديالها من بعد ما لبى الطلب ديالها ...
وفاء مربعة يديها و مزيرة على القبضة ديالها و كطلع النفس و تهبطها و هي كتشوف في ظهرو كيتمشى للخارج الغرف ديالها وكتولد عندها عصرة في عضلة القلب ديالها بشدة الالم و انعكاس البحر للاخضر ديال العيون ديالها كيعكس السدة الاخيرة ديال باب الغرفة ديالها
في المنزل الفوضوي لخاص بدفنة ...كانت صاحبة الشعر البركاني مخشية وسط الفراش ديالها بخمول كتفوح منها رائحة البطالة و تهديد بالافلاس ... حتى دخلو عليها كل من آصلان و آنا ...داخلين لداك المنزل المظلم و المبعثر و مجبدين الأعين ديالهم في الظلام
آنا : ياربيي شنو هادشي
آصلان كيدور راسو في الارض : كيتسنى هادشي المزبلة الدفناوية
آنا دارت عندو : انا غنمشي نحل الشرجام نتا قلب عليها في هاد المزبلة
آصلان كيتمشى في داك الظلام و حال عينو في الارجاء : دفنة دفنة ....حتى تحلت اول ستارة و دخلات الاشعة ديال الشمش ...آصلان دور عينو عاد لقاها فوق الفوطوي مجبدة بطريقة يدمع لها القلب و ملاوحين حداها السشيات و البقايا ديال الاكل و تمشى للعندها و جلس جلست القرفصاء
آصلان بصوت خافت : دفنة دفنة
دفنة مغمضة عينيها بصوت نعسان : علاش جيتو للهنا ؟؟
آنا من بعدما فتحت الستائر دارت عندها منزلة حواجبها : راك غملتي الحمدالله منين عندي الساروت ديال الدار ...دفنة حلات عينيها منفوخين بالنعاس
آصلان كيشوف فيها و منزل حواجبو : نتي راك للعبتي مع الملكية حتى السلطة ديالي مكتمتدش لداك الحد ....ناضت جلست قدامو ميلة راسها بداك الشعر الاحمر و كتشوفيه بدون ملامح
آصلان رفع فيها حاجب : هادا ماشي وجه كيفيقو بيه الناس
آنا : انا غنجمعها ليها الدار
آصلان ناض وقف : و انا غنشوف شي حاجة ناكلوها شي ببتزا و لا شي حاجة
دفنة طلعت فيه راسها بصوت التعب : ممشيتيش لعند وفاء
آصلان : مكتجوبنيش و معرفتش حتى اينا عرض هي كانت عندي نية اننا نمشيو كاملسن
دفنة : مسيفطاتش لينا تداكر العرض بالمجان
آنا دارت عند آصلان : متديش على هادي كتقلب على لفابور شوف لينا شي حاجة ناكلوها
آصلان دار عند آنا : داكشي لي بان ليا
في قاعة التدريبات ديال العرض الازياء .....كانو العارضات كيتمشاو بمختلف احدية الكعب العالي لي غتلبس غدا باش تهيئو على المشي ديالها بدون أي خطأ و معاهم حتى العارضة الرئيسية بنفس الطريقة كيأديو التدريبات الخاصة بيهم حتى سلاو خلف الكواليس الخاصة بالعرض و كل وحدة اتاخدت الموقع
ديالها ...وفاء جلست في مكانها منزلة حواجبها و قلبها على الألم داتو و شادة الهاتف ديالها في يديها كتقلب باصابعها لا تكون شي مكالمة من عند السموو ديالو ....بدا عقلها كيرسم تخيلات و تخوفات من اخر كلماتو و استأدانو
وفاء بدات كتدور في عينيها و بصوت خافت : عندك يكون مشا بصح (و هي تنزل حواجبها ) وانا مالني ياك هادشي لي كنت باغا .......تقلبت عندها الامواج الشط محملة برمال الندم على ما قالتو ليه و هي تزيل هاد الافكار من بالها اكيد غيضهر كيف لعادة
العارضة 1 : ههه نراهن عليها كلشي كيفكر في المستثمر ديال نانسي ههههه ....وفاء قفزت من بلاصتها و دارت عندها مجبدة عينيها
العارضة 2 حتى هي دارت كتضحك : هههه نارييي نتيي خطاار والله حتى كنت كنفكر فيه
العارضة 3 : هههه والله حتى انا (حتى وفاء معاكم )
العارضة 1 : غير سكتوو راه كامليين كنت كنفكر علاش مجاش ليوما
العارضة 2 : هههه تخاف عليه لا يطير ليها انا كون كان عندي هاداك والله لا شماتو شي وحدة
العارضة 3 : ههه راه جاتنا البارح على غفلة أما تدور على ليسر متلقاهش حداها هههه
العارضة 1 : هههه والله حتى مسطيات ....من جديد للاحتباس الحراري كيصيب الجسد ديالها و علامات الخوف ضهرت على الثنايا ديال التعابير ديالها و طلعت حواجبها بخوف فيهم كلماتهم دخلت ليها الخوف في قلبها و خلات تنفسها كيتزاد و استدارت المرآة ديالها كتشوف انعكاسها و هي كطلع النفس و تنزلها واش خطأت فاش صداتو و لكن هي واعدت نرجس و هي في الدمة ديال آصلان زيرت على القبضة ديالها كتكبح احساستها و الغيرة ديالها ....موقع التصوير هو الآخر كتصور بملابس و كتحرك على وضعيات و نانسي مشرفة على الأمر بنفسها ....وفاء كتدور في عينيها كتبحث بيهم عليه حطت فرضية انه يقدر يكون مشغول و كملت جلسة التصوير و هي ظاغطة على نفسها كتظطر تضحك و نفسها دائقة عليها .....حتى انتهى هاد ليوم المتعب بدون أثر واحد من الملك ديالها في ليل ... في المطعم السفلي ديال الفندق في مائدة طويلة جالسين العارضات و وفاء حدا نانسي كياكلو الاطباق لي طلبوها
وفاء شادا معلقة و طلعت حواجبها و عينيها في نانسي و قربت منها : نانسي واش المستثمر غيحضر للعرض ديالنا
نانسي طلعت فيها راسها و طلعت فيها حواجبها : لاا هو موو هوون اتصل فيني و قليي هو مو في فرنسا
وفاء جبدات فيها عينيها حتى طرطقاتهم فيها : هو اتصل بيك وقالهااا ليييك مغيكونش
نانسي بايتسامة كتحول الزغبة دشعرها من ورا ودنها : ايييه هو بيتصل فيني كثيير
وفاء زيرت على القبضة ديال يديها و العصاب كيتمشى ليها في عروقها وقلبتها لبنانية معاها : لييش ؟؟
نانسي بابتسامة خجولة: عشان يطمن على كلشييي يعنييي ههههه .....وفاء ابتسمت ليها اصطناعيا مزيرة على فمها بالعصاب و نزلت وجهها
نانسي طلعت عينيها كتشوف الاحلام : باتذكر اول مرة التقينا فيها
وفاء نزلت حواجبها و طلعت فيها عينيها
نانسي بابتسامة : هو كثيير مهضوم كنت بالعب اقمار و من شاني دخل للعبي من شان يربحني و يكون حدي في هاي الوكالي و يجيب رقمي و يتكلم معي بتعرفي شوو بنتو شقرا و عينيها خضر كثيير حلوة هالأمورة (و نتي فين شفتيها 😑) وفاء كتشوف فيها و كطلع النفس و كتهبطها و عينيها موسعاهم فيها و نزلت حواجبها كتحاول تحافظ على رونق النبع ديال الصوت ديالها بهدوء :كتعرفيها ؟؟
نانسي كتلعب بشعرها و بابتسامة : لااا هو خبرنيي من شان يعرفني انو عندو بنت و يعني ادا حصل شي بيناتنا بكون انا بعرف وفاء انفاجرت فحال القنبلة و ناضت وقفت بنفضة و عينيها بداو يحمارو و يعمرو بالدموع و صدرها كيطلع و كينزل
وفاء : ك كنستأدن ....و استدارت كتمشى نانسي رفعت فيها الحواجب ديالها وغيرت تعابيرها لاستغراب على طريقة تصرف وفاء المفاجئة و عطاتها لآدن باش تنصارف حتى العارضات كانو ملاهيين كيهضرو حتى ناضت وفاء بديك الطريقة و هي تقفزهم و بقاو كيشوفو فيها و يطلعوها ويهبطوها وتعابير الاستفهام كتعالى على وجههم
نانسي دارت عند العارضات بالانجليزية:شو بيها هي
العارضة 1: والله معرفنا من جات لهنا و هي هاكا
نانسي: انتو حتجنينو على الاكيد .....وفاء مشات كتمشى في الفندق باتجاه للمصعد و على عينيها ضباب من الدموع مكتشوف والو وعاضة على شفايفها باش متنزلهمش و سادة فمها بعصبية و يديها مزيرة عليها كتاكل في الاصابع ديالها هاد الغيورة الشقراء تمشات للمصعد و ملامحها تحجرو و عينيها مغمى عليهم بالدموع المالحة لي مكينزلوش .....في غرفة خاصة مظلمة في احدى شقق ناطحات صحاب فرنسااا شاشة حاسوب كبيرة فيها الغرفة الملكية لي كتقطن فيها وفاء واضحة و بشكل مباشر و جلس قدامها خيال رجل بهيئة ملكية و بعرض اكتافو و دخان السيجار مكتاسح المكان و شادو بين أصابعو و عينو لي اختالطت مع الظلام كيشوف دخول الحصري للوفاء للغرفة ...داخلة وفاء كتمشى او بلاحرى كتلوح في خطواتها يمين و يسار و تعبيرها كتشدد رافضة انها تنزل الدموع من غير انها مشكلة حجاب على الرؤية ديالها و بدون اي رد فعل لاحت تليفون ديالها جانبا و هي مجبدة عينيها و تمشات للفوطوي جلست و خدمات الشاشة ديال التلفاز مع شعلاتو مع طاحت في فيلم رومانسي جالسة و مربعة يديها و مزيرة على راسها و مكتشوف والو غير بحر مالح امامها ...الريكس في حالة سكون و هدوء بالسيجار ديالو للعين ونيس الشخصية ديالو ...بدون ملامح كيترقب جلوسها الصامت حتى تغير خط القلب عن السكون و هي مربعة يديها و بدات كتنزل في الدموع ديالها و طلقاتهم بالصوت و هي كتشوف في تلفازة
وفاء : هييييييء اهيء اهيء اهييء هيييييء اهييء (ايوا ا حبيبة حتى واحد ما ضربك على يديك ) ....وطلقات صوتهااا الباكي و غمضت عينيها كتبكيي بحرقة كتفك ديك العصر في قلبها ...الريكس نزل حواجبو في ديك الضلمة الحادة و حيد السيجار من فمو كينفت الدوخان لي شكل هالة عليه و حواجبو منقضة استدار للكميرا لاخرى بكبسة زر باش يعرف علاش كتبكي كانت نهاية هاد الفلم سعيدة بقبلة بين شخصتي الفلم و هي تنوض من الفوطوي كتبكي رفع حاجبو معاها بجدية و حط السيجار في الفم ديالو ...و وفاء ناضت كتحيد في الملابس ديالها و هي كتبكي و متوجهة للحمام
نزار الامير الاسير الجديد بين شباك الحب .....وهو جالس خارج القصر تحت وقع ضوء القمر منزل راسو و مشبك اناملو خيالات و تهيئات فاتنة صهباء مكتفارقش المخيلة ديالو حتى سمع صوت رضيعة كتأن بطابع باكي و كتلملم بحرف الدال ....طلع راسو و عينيه اشد زرقة من البحر و هو منزل حواجبو و استدار كان عيسى هاز وئام و منزل حواجبو كيحاول يسكت فيها و هي في دراعو نيفها حمر و شفارها فازكين وكتلوح السكاتة لي كيحطها ليها عيسى
وئام : ننننن داداااه ننننن داداااه
عيسى : صافي صافيي هاهوا مسيو الريكس غادي يجي ....ناض نزار من مكانو كيتمشى للعندها بعيون الرحمة : مال الاميرة ديالنا وئام (و هي تدور عندو باكية وزادت في وثيرة البكا ) اجي عندي انا لي غادي النعسك ليوما ....وهي تمد ليه يديها صغيورين باكية و هزها من عند عيسو و عنقاتو بيديها صغيورين و كتسكت بتنخسيسة
نزار كيشوف في عيسى و هو منزل حواجبو : سير جيب ليا لاشياء لخاصة بالاميرة ديالنا ليوما غتبات عنديي ياك ....هي غير مخشية في صدرو مجبدة عينيها الفيروزية و دار ليها نزار السكاتة على فمها و شداتها توحشت باباها هاد الصغيورة
خرجت وفاء من الدوش عارية ثماما كانها امرءة خرجت من احدى اللوحات ديال دافينشي منزلة راسها بأسى و ملامحها دابلة قلبها كيشتعل غيرة و للحظة ديال الخروج ديالو من الغرفة ديالها لعبة على نفسيتها الحزينة و دوك الليمونات الخاصة بيها كتحرك و كترمي في رجليها ااه على جسد و على مثلت و على مؤخرة لي كتمشى معاها .....على الحسوب الشخصيي لي كيضعر على شاشتو هاد العارية المثيرة نزل يدو لي بين الاصابع ديالها السيجار باش يدير تكبيير للصورة و هو متكي انظارو باردة كتشعل فيها اللهب كأنه و لأول مرة كيشوف جسدها للعين بحواجب منقضة خاصة فاش انحنات تجبد الهاتف ديالها
الريكس هاد الجبل البارد اصدر سرير الافعلى : سسسس ....و عض الشفاه ديالو للشدة الرغبة و طلع راسو للسما وهو مغمض عينو و حلها و رجعها ليها كيشوف فيه كتمشى بلامبالاة و بوجه شاحب و مشات كتلبس ملابس النوم أمام الانظار ديالو و كتمشى بوجه حزين و تخشات في الفراش ديالها و غطات راسها
وفاء بصوة خافت و ملامحها كيتمشاو للبكاء : انا لي بغيييت هيء هيء ولكن هو مكانش عليه يتاصل بنانسي و يقوليها هو مغيكووش ... و حيدت لغطا على راسها و جبدات حواجبها و عينيها للباب لا يكون جاي لا احد الفراغ و هي ترجع للفراشها غطات راسها و طلقتها بالدموع الريكس متكي على الكرسي بدوك الملامح المنقضة و السيجار في فمو و مكتفي بالمراقبة من بعيد
اصبحنا و اصبح الملك لله
في القاعة ديال عرض الازياء بباريس ... في الكواليس واقفة نانسيي و بعد من لي ميكاب ارتيست حداها
وفاء قدامها شادة النظارات الشمسية ديالها و منزلة راسها كطلع فيها غير عينيها لي تنفخو من البكا ديال ليلة كاملة و كتطلعهم فيييه
نانسي شدااات من راسها و حلات عينيها : لاء لاااء انتوو راح تجنونيي خيدوووهااا للمنتجع لا تريح عضلات وجااااا ياربييي راح موووت انااا ....وفاء دورات عينيها في الميكاب آرتيست هما ...ناضو باش يديوها للمنتجع تريح عضلات الوجه ديالها و هي منزلة حواجبها و الحزن ظاهر على تراتيلها و كتمشى ببطئ و عقلها و قلبها مزال متوقفين في للحظة الخروج ديالو من الباب كان روحها معلقة تما و هي كتشوف في عرض اكتافو امامها حتى ليلتها البارح دازت كلها دموع و كوابيس ديال المغادرة ديالو الابدية ...كتحاول تحدى داتها انها مندماتش على كل حرف خرجاتو من فمها كان خاصها تدير هاكا ...حاولت تهدر ليه قبلا على انها من المستحيلات تكون معاه كان دئما الجبل البارد القليل الكلام و التهديب ...لكن هيهات هيهات على قلب احب كيخفق بالالم لكلماتها و هي كتمشى خارج قاعة العرض باش تمشي للمنتجع
الليلة ..... باريس اشتعلت بانوارها المعتادة عالم الازياء تفتحت على أثرو افخم قاعة أزياااء مكتضة بالطبقة الغنية مشتاعلة بالثرات الفرنسي ....قاعة خاصة جدااا الكل في مكانو في انتظار البدء ديال عرض الازياء ....الانوار متوجهة للممر ديال العارضات بشكل خاص و الموسيقى بدات كتطلق و جنود الخفاء في سهر على انجاح هاد العرض ....وفاء جالسة على الكرسي لابسة افضل لباس انيق و محترم للافضل مصمم و الاضواء عليها و المصففي الشعر و المكاب ارتست في وجهها و هي مجمدة كليا في الايادي ديالهم فحال شي دمية شقراء كيحطو عليها الالوان ديالهم و حالة عينيها في السماء و كترمش عندها تخوف من الظهور في العرض و من أقسى التمنيات ديالها الوجود ديال الملك في هاد العرض كأنها غتقتل بالرؤية ديالو احساسها بالذنب اتجاهو ....و نانسي واقفة بنفسها مع المصمم و مراقبتها للعارضات مستمرة حتى تطلقت أول عارضة ليها امام الممر و هي كتمشى بوجه جامد و رجعت كتمشى و قلب نانسي شديد الخفقان عرضها الاول العالمي و لكن هو مغلق ممنوع من العرض على الشاشات ...عارضة كتمشى من مورااا الاخرى حتى وصل دور وفاء ...و بدورها خرجات كتمشى بداك الحداء العاليي حتى لحافة العرض و وقفت
حاطة يديها على الخصر ديالها كتمايل بيه و استدارت كتدور عينيها بين الحضور لي كتصفق باياديها و حالة فيها عينيها و لا واحد بالبنية ديال الملك ديالها بالرغم من قول نانسي انه مغيحضرش كانت مصرة انها تقلب عليه بعينيها و لكن رجعت بخطواتها خائبة و كتمشى ...دخلات للكواليس في حالة خيبة و تمشات مكتسمعش صخب تعليمات عليها كانت منزلة ٠٠الحواجب ديالها بحزن و هي كتمشى ببطئ باش تغير التصميم ......من جديد خرجات مع باقي العارضات كتمشى وسط ديالهم كملكة بوجه جامد و يديها على الخصر ديالها و عينيها بدات كتمتلئ بالدموع و مزيرة على فمها و وقفت امام الحافة و توقفت تعرض الثوب ديالها و رافعة راسها وعينيها غير مكتزيد تمتالئ بالدموع امام تصفيقات الحضور عاد خرجات المصممة كتقدم نفسها بابتسامة و وقفت حدا وفاء لي كتحاول ترسم ابتسامة مزيفة و تصفق بيديها بهدوء و عينيها كتمتالئ بالدموع .....ونانسي داخل الكواليس دامة يديها و السعادة على وجهها تشكرا على نجاح العرض
بعد مروور أربع سعااات على نهاية العرض كانت شبيهات ليموزين امام الفندق بانتظاام و كيخرجو العارضات و بابتسامات فرح على الوجوه ديالهم للانجاح هاد العرض الفخم و هما كيهدرو و كيضحكو بسعادة إلا العارضة الشقراء الرئيسية كتمشى و هي منزلة راسها بتعابير جامد و هازا الصاك ديالها في اليد ديالها و كتمشى مع نانسي للسيارة الخاصة بيهم تحل الباب ديالهم من قبل السائق و المكان الموجودين فيه مطوق باشباح الظلام رجال الريكس واقفين فحال شي تماثيل مرعبة دخلت وفاء للسيارة و حطات راسها على الشرجم و كتشوف في المكان لي عاشت فيه ايام قليلة احداثها قنابل نووية
في نفس الغرفة المظلمة كانت الشاشة ديال الحاسوب كتمحور على عرض الشقراء و هي واقفة كملكة على حافة الممر ...و جالس الريكس بجمود بحواجب منقضة باردة و كيشوف فيها لساعات عداد حتى يقضو من سباتو دبدبات في الادن ديالو جاتو تعليمات ان السيارات ديالهم تحركو من المكان ....بهدوء دوز اناملو على الشاشة و نهض من العرش ديالو من بعدما تأكد ان الشقراء ديالو هزت كعبها العالي من اراضي باريس و خرج كيتمشى بخطواتو المسموعة في داك المكان الشديد الظلام
اصبحنا و اصبح الملك للله
الطائرات الثلات بطابع الحرف دوبلفيي السوداء حطاات على اراضي لندن بعجلاااتها .....في استقبالهم جيش من السيارات السوداء و سائقين واقفين بانتظام ...تنضيم ملكيي صارم تحلت ابواب الطائرات و نازليين العارضات و العاملين من الدروج و نازلة معاهم حتى الانسة وفاء بوجه مخطوف هجراتو الابتسامة تمشات مع نانسي للسيارة خاصة مجهزة ليهم ودعت نانسي عارضتها و طلعت في السيارة و طلعت معاها وفاء بوجه اقرب للوجه الموتى
نانسي بابتسامة دارت عند وفاء : يااي انا متحمسة كثيير للعرض الجااي .....وفاء دارت ليها ابتسامة اسطناعية و قلبت وجهها للشرجم نانسي هجرت الضحكة و كمدتها في قلبها
في القصر ديال عمران القصر المحيط بضباب لندن ابوابو مغلقة و حراسو واقفين بانتظام في الباب .....توقفت السيارة الخاصة و من مراها عاصفة من السيارات الخاصة بجيش الريكس نزل منها السائق بسرعة و توجه لباب فتحو و نزلت وفاء من السيارة نانسي حالة عينيها باعجاب من القصر
نانسي بابتسامة : باي وفااء ارتاحي ملييح ...دارت عندها وفاء نصف دورة بابتسامة باهتة و دارت
نانسي نزلت حواجبها : شو بيها ياربيي عاملة كيف الجثة ......تحل الباب ديال القصر في الوجه ديال وفاء منزلة راسها الامر ديال اختفاء الملك
من حياتها عدب كيانها و سلب روحها كتمشى بخطوات بطيئة للداخل للقصر ....كانت نرجس الام ديالها بابتسامة بانتظارها كتمشى للعندها : بنتييي (وفاء رفعت راسها فيها و جبدت عينيها و نرجس كتمشى لعندها ) حبيبتي توحشتك كيف داز داكشي .....و عنقتها و حتى وفاء ردات عليها بالعناق
وفاء بابتسامة باهتة : مزيااان ...نرجس حيدت منها و شدات ليها من وجهها و نزلت حواجبها بقلق : مالكيي فحالا مريضة
وفاء بنفس الهيئة : غير عيانة منعستش خاصني نرتاح
نرجس بابتسامة : وااخاا ابنتيي طلعيي تنعسي ..... تجوزتهااا وفاء و حيدت لابتسامة كتمشى طالعة لبيتها باش تنعس و نرجس نزلت حواجبها باستغراب من شكل ديال بنتها ممكن للعياء و تمشات للمطبخ باش تعطي تعليمات يبداو يوجدو السفرة الافطار
مع 12 تقريبااا ديال الظهر ....كان عمران في المكتب ديالو داير نظرات ديال الشوف و كيشوف في شي سجلات ديال الشركة ديالو بجدية مطلقة حتى كيسمع دقات خفاف طلع راسو : تفضل ....و هو يتحل لباب بهدوء و دخلات منو وفاء بابتسامة لابسة ملابس جد أنيقة و مصففة شعرها بشكل مثير و مكياجها مظبوط و العطر ديالها كيفوح منهاا و اكسيسوارات مزينين الرقبة ديالها و الكليب ديالها كبر و كيتمشى معاها
عمران حيد نضاضر بابتسامة و ناض : بنتي وفاء جيتي
وفاء بابتسامة كتمشى للعندو بكعب عالي : عميي عمران ....عنقاتو و حيدت
عمران نزل عينو للكلب : ههه جبتي معاك حتى بريدج هه تفضليي جلسيي .....جلست وفاء اولا عاد جلس قدامها عمران ببشاشة و الكلب كيلعب معاه
وفاء دامة يديها للعندها بارتباك و كتشوف في عمران : عميي عمراان
عمران طلع فيها عينو بابتسامة : نعام ا بنتي
وفاء منزلة حواجبها بجدية و قلبها كيخفق : بغيت نطلب منك طلب
هوسي بإبنة عدوي الجزء 28
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء