هوسي بإبنة عدوي الجزء 29

من تأليف Oumaima Mega
2019طور الكتابةقصة متوقفة

محتوى القصة

رواية هوسي بإبنة عدوي

عمران نزل فيها حواجبو باستغراب للعدم التوقع ديالو للهاد الطلب وفاء منزلة حواجبها بجدية : بغيت نمشي نشوف بنتي 
عمران بشك : واش غير بنتك ؟
وفاء نزلت حواجبها بأسى و بصوت انثوي فيه خيوط الالم كانها حاملة على اكتافها دنب عظيم : ااه بغيت نشوف بنتي كفاية انني مكنتش معاها عام هادي و توحشتها بزاف من اخر مرة شفتها بغيت نشبع منها و نحضنها للعندي بغيت نمشي لعندها و نعنقها بغيتها تكون معايا ولكن انا عارفة ان فهد مغيعطيهاش ليا حقاش انا تخليت عليها (عمرو عينيها يدموع )وهو لي رباها يعني معنديش لحق ولكن راه بنتي وعندي الحق في انني نشوفها هيئ هيئ .....بدون ما تكمل ناض عمران فاش شاف دموعها و بدا كيمسح ليها دموعها بيديه و بحنية 
عمران :اياكي وتبكي مرة خرة كولشي غيكون مزيان صافي وانا غنعطي لسائق الاوامر باش يديك لقصر فهد ولكن مبغيتش نشوف دموعك... وفاء كتشوف فيه و مزال عينيها مغرغرين بدموع و دايرة تعبير باكي :ولكن انا مبغيتش نرجس تعرف 
عمران تنهد ونزل حواجبو :متخافيش انا غنتكلف بنرجس فكري غير في بنتك 
وفاء باتسمت ابتسامة لطيفة ومسحات دموعها : كنشكرك اعمي عمران بزااف 
عمران تبسم بشاشة : مكين لاش تشكريني نتي بنتيي ... كتشوف فيه بابتسامة امتنان 
السائق خارج أبواب القصر واقف و ضام يدو و حاني راسو و حداه سيارة بللون الابيض فاتح الباب ديالها ...عاد نزلت وفاء في قمة الانوثة و الجمال بعدما عودت قادت المكياج ديالها و روائحها الانوثية كتكتاسح الهواء بنظرات شمسية و صاكها في درعها ...كتمشى بالكعب ديالها العاليي و طلعت في السيارة سد ليها الشيفور الباب ديالها كتمايل بخصلات شعرها 
رجال الريكس في الخفاء منتاشرين على قصر الريكس و اعينهم نسور ثاقبة داخل السيارات ديالهم مجرد الفتح ديال البوابة ديال القصر رفع رأوسهم تأهب .....حتى خرجات السيارة البيضاء و في الداخل ديالها كيلمحو الوجود ديال وفاء ... استعدو و حركو عجلات السيارة ديالهم و هما من مورا السيارة لبيضاء ...و حط القائد الاصابع ديالو على الادن ديالو كيحاول يربط شبكة الاتصال بالريكس باش يعلمو بخروج الشقراء و لكن الشبكة مغلقة ....كيفما عادة الملك فاش كيكون في الخلوة ديالو مع الصغيرة ديالو كيطفي جميع اجهزة الاتصال .....في الغرفة ديال الريكس الملكية شاعلة فيها المدفأة في جو دافئ و فوق السرير ديالو الفخم مستلقية الصغيرة ديالو و كتلعب برجليها و يديها و حالة عينيها الفيروزية و ابتسامة رضيعة على الشفاه ديالها بجوج سنات ...و الريكس نصف عاري من الفوق بداك الوشم لي على الصدر ديالو و الوشم ديال الفهد في ضهرو و كيدغدغ ليها الكريشة ديالها و بابتسامة ساحرة على الشفاه ديالو منزل حواجبو و هي كتضحك بضحكات الرضع على إثر هاد الدغدغات و كترافق ضحكاتها البريئة الضحكة ديالو الرجولية الثقيلة و نزل كيقبل في خدودها المنتفخة صاحبة الملمس الناعم و حتى هي محوطاه بدريعاتها و فاتحة فمها كتبوس فيه هاد البريئة الصغيرة 
السيارة لي فيها وفاء اتاخدت الطريق المحدوور الطريق لي غتأدي للقصر الريكس تعالات على وجوه الاتباع ديالها الصدمات و تشدت الاتصلات للمستر الريكس لي منقاطعة حاليا هما يحولو للاتصال الخلوي للنزار ....نزار كيتمشى بنصف فوطة في الارجاء و العضلات الشديدة الصلابة و وشم روز في الدرع ديالو خارج هاد الرجل المثير من الحمام و كتفوح من الجسد ديالو دخان ساخن منزل حواجبو و عينيه يا إلاهي مرايا المحيطات وكيتمشى للهاتف ديالو هزو و حطو في الادن ديالو 
نزار بحدة : شنو كاين ؟؟ 
الكارد كيسوق و العين ديالو على السيارة ديال وفاء : الانسية وفاء في الطريق ديالها للقصر و حنا ماقدرينش نوصلو للمسيو الريكس 
نزار غير تعابيرو للدهشة : انسة وفاء ؟؟ (سكت لثواني كيبتالع للصدمة و ضحك ضحكة جانبية ) ديرو العمل ديالكم و فتحو ابواب القصر للسيدة وفاء

وفاء في يديها مرايا صغيرة و هي كتعاود أحمر الشفاه على الشفاه ديالها و كتقاد خصلات شعرها و هي طلع الاعين ديالها الزمردية في السلاسل المسلحة ديال لي كارد و السيارة كتباطئ في أيادي السائق حتى توقف و لكارد حامل السلاح بملامح مرعبة كيتمشى للسيارة انحنى براسو باش يتكلم هو يلمح زملائو في الخلف في السيارات و دور عينو للداخل السيارة كيلمح السيدة وفاء زائد تعليمات لي كتجيه في الجهاز لي في الادن ديالو (السائق معندوش حق الكلام ) 
وفاء حالة فيه عينيها بالكاد غتطنق تعرف بداتها ...هو ينحني ليها لكارد باحترام : سيدة وفاء كنعتادر تفضلي ....و تراجع للوراء وفاء مجبدة عينيها فيه بالصدمة و فاتحة لفم ديالها شوية و نزلت راسها ليه بهدوء و عطات تعليمات للسائق باش يتحرك للداخل ديال القصر و تفتحت ابوابو أمام السيارة ديالها باش تدخل للقصر 
عيسى كيتمشى في الارجاء و هو هاز بين يدو فنجان ديال القهوة و كيدوزو عليه الخادمات كيحنيو ليه راسهم بإحترام هو مطلع حواجبو كيتمشى لجيهة دالمائدة حط لفينجان ديالو و استدار للباب القصر هو ينزل حواجبو و صغر عينيه و رجع جبدهم بملامح الدهشة و الفرحة 
كانت وفاء كتمشى بين اسوار قصر الريكس بكعبها العالي من بعدما آمرات السائق يرجع منين جا ....و هي كتمشى و حالة عينيها في هاد القصر لي بثرات الفرنسي المحض حتى قفزها عيسى بصوتووو : وفااااء .....بابتسامة و مجبد عينو هي دارت عندو كتشوف فيه و ووسعت إبتسامتهااا ليه أكثر ابتسامة وفاء البريئة لي كانت في داك الدرب و حركات خطوتها كتجريي للعند عيسى وهو استقبلها بعناق 
وفاء بابتسامة مغمضة عينيها : عيسى توحشتك بزاااف 
عيسى كطلع عينو في الدروج كيبان ليه الريكس مهابطش و كيرجع للعندها : واااع وفاء ديالنااا كبرات و زيانت حيدت عليه كتشوف فيه بابتسامة 
عيسى بابتيامة : كبرتي كبرتيي
وفاء طلعت حواجبها : و شنوو بغيتينيي نبقااا صغيرة هههه 
عيسى رجع تعابيرو لعادية : وااا ديك المرة مقدرتش نعنقك نتي عارفة مسيو الريكس و داكشي 
وفاء غيرت ملامحها لاستفسار :مال مسيو ريكس
عيسى غير الموضوع وبدا كيضحك:ماشي مهم اهم حاجة هي انك اخير جيتي 
وفاء بابتسامة بريئة : اه جيا باش نشوف بنتي فين هي ؟؟
عيسى جبد عينيه : اااه الاميرة غتكون ناعسة في بيتها

وفاء جبدات عينيها في عيسى بفرحة : فين جا ؟؟...عيسى بابتسامة هو رسميا من الرجال ديال الريكس الاوفيا إنه الولاء للملك
عيسى بابتسامة طلع حواجبو طلع يدو كينعت ليها : غطلعي في الدروج غتلقاي بزاف دالبيوتة متشوفيش فيهم غتمشي نيشاان لوحد الباب معزول شوية على الابواب غتلقايها تما 
وفاء بابتسامة للهفة : ههه واخا ...و استدارت كتمشى عيسى دار ابتسامة جانبية و دار يكمل الفنجان ديال القهوة ديالو ....وفاء دامة يديها و قلبها كيخفق و مطلعة حواجبها و كدور البؤبؤ الزمردي ديال عينيها في الارجاء كتبحث على أثر للظلال الملك بين حيطان القصر ديالو ....و هي كتمشى درج بدرج و كتقلب بعينيها في الهواء حتى طلعت للطابق العلوي و هيهاتة هيهاتو على الشساعة ديالو بابوابو المتباعدة الفخمة و كتمشى و كتنهد و الرائحة ديالها شهية للاكل ديالها حتى وصلات للآخر الممر فيه باب مختلف عن باقي الابواب تمشات ليه 
الريكس مزال مستلقي على الفراش ديالو على ضهرو و مجلس فوق الصدر ديالو وئام حاطة يديها على الوشام ديال الحرف ديال الام ديالها و كتضرب فيه بيديها صغار و تشوف فيه و كتغوت باصوات الرضع 
الريكس بنصف ابتسامة كيشوف فيها و حاط يدو على دريعاتها باش مطيحش بتعبير بشوشة : شنو الاميرة ديالي ناكلك دابا ....و هزها بيدو من خصرها مطلعها الفوق كانها عصفورة طايرة في السما و هي تجبد في يديها و رجليها عاجبها للحال و دوك جوج سنينات لي باينين و كينزلها للعندو حتى للفمو و كيطلعها تاني و هي غتسطا بالفرحة ....وفاء حلات للباب بشوية و طلت بالاعين ديالها و جبداتهم و قلبها كيخفق و هي كتشوف واحد السرير بستائر ديالو الملكية بعيد فيه الريكس كيداعب الشقراء الصغيرة بمنظر مغريي وبعضلات جسمو المتيرة و الصلبة لي كتمدد و ترخى و هو كيلاعب الاميرة و هي من جديد وقعت اسيرة في الحب ديالو كأب للطفلة ديالها و هوما كيبانو بجوج بداك الشكل الجداب طلعت راسها و حواجبها و وقفت حدا الباب و تكات على الحيط و هي كتلعب بالحلقة لي في السنسلة ديالها كدليل على الانجداب ديالها و سرطة الريق و عضت شفايفها و بكل وقاحة زادت حلات لباب كتخطي خطوات للامام 
الريكس في حالة متاهة مع حركات الصغيرة ديالو و هو كيضحك مع ضحكاتها و كيحتاضنها بين العضلات ديالو
وفاء بابتسامة طفيفة و قلبها كيخفق و ضامة يديها للعندها كتمشى بصوت انثوي خافت : سمحليا على الدخول ديالي بهاد الطريقة صراحة جيت باش نشوف وئام ...الريكس استدار عندها و تغيرت تعابيرو حواجبو منقضة كتحكي على ثراتيل الدهشة بين حواجبو و بصوت خافت بالكاد كيتسمع نطق حروفها و عينو الرجولية في عينيها الانثوية ...استعاد تعابيرو للجاميدة و بصوت رجولي : ااه واخا ...وهو محتاضن وئام لي مجبدة في وفاء عينيها و كتلملم بحرف ميم

و نغنغات الرضع ناهض من مكانو شاد هاد الطفلة كخفافة الريش بحدر شديد كيتمشى بيها للعند وفاء ....لي كانت كطلع فيه عينيها و تنزلهم في بنتها بابتسامة و مدت الايادي ديالها 
الريكس كيشوف في وئام و بصوت هادئ : دابا غتمشي عند ماما .... و نزل قبل لخدود الاميرة بابتسامة و وفاء كتشوف فيه و قلبها كيخفق لهاد الرجل المثير لواقف قدامو و لاقي عليها لعنة سحرو بالهيبة ديالو الرجولية ووسامة الطاغية و كتنزل عينيها للبنتها و هي مزال راسمة الابتسامة البلهاء الطفيفة ....طلع فيها راسو بتعابير الجمود بحواجب منقضة و برودة وهو داخل حقل مغناطيسي للانجداب القصو و قلبو كيخفق لهاد رائحة لي سكرات قصباتو الهوائية وهو يستدرك نفسو و عطاها ليها وفاء شداتها بابتسامة 
وفاء عنقت وئام بابتسامة فرحة مغمضة عينيها : توحشتك حبيبة ديالي توحشتك 
و حتى الرضيعة الملاك معنقاها : مممم مما ما ...و الريكس بحواجب منقضة استدار بهدوء قبل ما يخلف بكلمتو ليها و هو كيتمشى للغرفة تبديل الملابس ديالو الخاصة وفاء حلات فيه عينيها و جبدتهم و ضحكتها كتلاشا و هي متبعاه بعينيها كانت كتنتاظر قلة التهديب و الملامسات المتضايقة او فقط الكلام المعسول و لكن هو كيتمشى عاطيها بضهرو و بعرض اكتافو بدون مايخلي ليها حتى كلمة سلام ...طلعت حواجبها فيه على هاد قلة الاهتمام ...و وئام عينيها على خصلات ديال شعر الام ديالها و طلعت القبضة ديالها الصغيورة نتفتها 
وفاء غمضة عينيها بابتسامة : أاااي ههه ..الريكس وقف في الغرفة التبديل الخاصة بيه كيلبس القميجة ديالو الانيقة بازرارها و منزل عينو و حواجبو منقضة كيسد فيهم ...وفاء رجعت كتقبل في وئام بداك الشوق ديال الأمومة ديالها و مزيرة عليها بين الادرع ديالها و حتى وئام حست بهاد الحنان ديال الامومة لي محرومة منو و مخشية فيها هاد الرضيعة ومعنقاها و كطلع راسها كتحل فمها و تبوس فيها وفاء طاح عليها نوع من الحزن على الصغيرة ديالها و هاد البعد لي تحرمو منو بجوج على البعض ديالهم رجعت شوية للور و جلست في الفوطوي لي تما كتداعبها و تشم الريحة ديال شعرها و تعنقها و تبوس من خدودها من راسها من كلشي و موقفاها على رجليها فوق فخيضاتها و وئام بين احضانها كتلعب بشعر وفاء ....هاد الاخيرة لي استدارت على إثر الصوت ديال الحداء ديال الريكس الاناقة الرسمية للهادا الملك و بدون تعابير ...حواجبو منقضة برودة تحت الصفر وفاء كتشوف فيه و مجبدة عينيها 
الريكس بنبرة رجولية رسمية و كيهضر بيدو : يمكن ليك تصرفي في المكان كيفما بغيتي كنستأدن .....و دور راسو بهدوء كيتمشى للخارج للغرفة ....وخلا الشقراء مجبدة عينيها فيه بتعابير الصدمة على اهمالو على طريقة تنخال ديالو ليها كأن وجودها لا يشكل فرق او كأنها مجرد ضيفة من بعدما سد الباب ديال غرفة نزلت حواجبها و فتحات فمها

وئام كتجبد في شعرها الدهبي : ممم مامااممن 
وفاء دارت عندها كتنفخ و كتفش و هي شادا من خصرها و منزلة حواجبها بعصبية : شفتي شفتيي بابا كيف تعامل معايا 
وئام : داداااه دادااااااه ....دارت ليها ابتسامة طفيفة و جمعتها بين دراعها تزير عليها و تحضنها عندها و حلات عينيها و نزلت حواجبها على واحد الصورة ديال وفاء محطوطة في اطار بالقرب من السرير ديالو ناضت كتمشى بهدوء و في يديها انثاها الشقراء كتقرب و كان قرب داك الاطار السلسلة لي حطاتها في عنق وئام فاش سيفطاتها ليه اشياء فحال هادو كيبعثو في النفس دكريات أليمة و هي تشد العناق على بنتها و تعابيرها كتحزن 
في اسفل للقصر و على المائدة ديال الاكل محطوط الصحن ديال وئام حساء الخضار المطحونة امام الكرسي الخاص ديالها و عيسى المشرف على هاد الشي طبعا 
وفاء كتمشى للعندو هازة الوئام ديالها حاطة سكاتة في فمها و كأنها نسخة طبق الاصل على الام ديالها 
وفاء بابتسامة كتشوف في عيسى : عيسى فين الرضاعة ديالها 
عيسى طلع راسو فيها بابتسامة : واي واي واي الاميرة ديالنا فااقااات (وئام عنقت وفاء و هي كتجبد فيه عينيها المعنى انها مغتمشيش للعندو هو يطلع فيها حاجب ) واااخااا هاهيا فييك واخا ....و هي تلوح السكاتة 
وئام بدوك جوج سنينات : سيسى 
وفاء نزلت فيه حواجبها بدلع : بعد ليا من بنتيي هادي الماكلة ديالها ؟؟
عيسى : اااه سايبت ليها الصوبة 
وفاء دارت كتشوف في بنتها بولع بابتسامة : انا لي غنوكل الوئام ديالي 
عيسى طلع حواجبو : نتي ماماها دابا انا سالا دوري ....وفاء كضحك و نزلت وئام في الكرسي ديالها و جلست حداها بولع الامومة و بريق الحب و الحنان كتشوف في وئام و كتوكلها و كتمسح ليها 
عيسى كيشوف في الوقت و طلع حواجبو : تعطلت ليوما في الفطور 
وفاء دورات فيه عينيها و هي كتمسح في فم وئام و رفعت حواجبها : كيفاش ؟؟
عيسى بجدية : على حساب التنظيم ديالها كان خاصها تاكل من هادي نص ساعة 
وفاء نزلت حواجبها : كيفاش هاد القضية 
عيسى جبد عينيه : كيفما سمعتي كتفيق كل نهار في وقت محدد و كناكل في وقت محدد و بتنظيم لا تعطلتي عليها شوية كتبكي دابا حيت كان مسيو الريكس و جيتي نتي باش شفتيها ساكتة 
وفاء مجبدة عينيها حتى هي : أويليي .....بقا كيشرح عليها على النظام لي كيتابعو ليها حتى خرج نزار كيتمشى و كيسد زر الكم ديالو الدهبي و بابتسامة طفيفة فوق سطح الملامح ديالو 
نزار : انسة وفاء 
وفاء كانت كضحك مع عيسى و وئام ودارت للعندو رداتها ابتسامة طفيفة للنزار : سي نزار 
نزار بابتسامة جانبية كيحرك راسو : كنرحب بيك في القصر 
وفاء بابتسامة : شكرا 
نزار : ديري عقلك ...و استدار من بعدما رما كلمتين في قاع الجحيم هي بنفس الابتسامة نزلت راسها الأمر ماشي بيديها و ماشي جبن منها 
عيسى صفق للوئام بابتسامة حتى قفز وفاء و وئام كتشوف فيه و مجبدة فيه عينيها 
وفاء طلعت فيه عينيها : حراام عليك اعيسى خلعتيني
عيسى كيشوف في وئام وفي وفاء : هاهيا ماما جات ادن خاصنا نحتفلو و غنمشيو نلعبوو
وفاء : علااش واش بنتي مكتلعبش ؟؟
عيسى طلع فيها عينو : غير شي مدة قصيرة و كنهزها من تماا كدير لبسالة كتعاقب ...درية مفاهمة والو هزات السكاتة و دارتها في فمها و كتلعب بيديها و رجليها 
وفاء قرمت على فمها بزعفة انوثية : عيسى اش هادشي كتعاقب ليا بنتي دابا جيت انا مكينش لي عاقب ليا بنتي ....و كتشوف في وئام و كضحك و نزلت كتبوس فيها 
عيسى مطلع صبعو فحالا كيشهد : يلاه نطلعو للفوق تما كين للعاب و المونيكات و داكشي 
وئام حيدت السكاتة : موني موني مونيي (هادشي لي عارفة الدرية)
الغرفة ديال الالعاب ديال الاميرة وئام ....ما قلت لأميرة حتى كانت للأميرة .....على قد الفخامة و الكبر ديالها على قد عدد لا متناهي من للالعاب كانه متجر ديال الالعاب ....بالدمى ديالو بالسيارات الطائرات احصنة اسطناعية .. غرفة الاحلام لأي طفل لي تصمم على قبل الاميرة قبل متحط عجلات الطائرة في اراضي لندن .... دخلت وفاء حطات وئام على بساط الريش....و وئام دايرا السكاتة و مطرطقة عينيها الزمردية عيسى حارمها منهم بالفرحة ديال هاد الطفلة ولات كتصفق بيديها و دور في عينيها 
وفاء حلات عينيها : وااااو هادشيي كامل 
عيسى داخل حتى هو و يدو في جيبو بلامبالاة : هادي راه والو قدام هاديك

لي عندها في المغرب و خبارك شنو هاديك السكاتة لي في فم وئام من الالماااس و بدلها ليها سي نزار للمرة ال12 كل شهر وحدة جديدة 
وفاء وحه الفقر مجبدة فيه عينيها:قول والله
عيسى : وحق الرب المعبود 
وفاء بابتسامة نزلت كتبوس في وئام :اصلا انا بنتي كتستاهل كتر من الالماس 
وئام طلقات دراعها و دور يمين و يسار غتسطا : موني موني مونييي مونيي 
وفاء وهي مبتاسمة للصغيرة ديالها : انا نللعب بنتي الصغيورة .....و تما كانت الانطلاقة عيسى يجبد لالعاب و وفاء و وئام يلعبو في الارض شوية وئام طلعت في الحصان كتمرجح فيه و بقا عيسى و وفاء كيلعبو شدو فرادة ديال بلعاني شدو منيكات وهوما حدا وئام وحاضيينها يلا طيح شوية حطوها حداهم و عطاوها مونيكا وخلاوها تلعب بدوك اليدين صغيورين و بداو يلعبو دامة و على للفلوس كاع جرد وفاء من ممتلكاتها المالية 
وفاء نزلت حواجبها : غير لي بغا يلعب معاك نتا 
عيسى بغرور مطلع راسو : انااا راه هو بات للعبة مكرهتش شي مرة نلعب مع سي نزار هههه ....وفاء ضحكت و كتشوف فيه بامتنان : عيسى كنشكرك بزااف حيت اهتميتي ليا بوئام و ربيتيها 
عيسى بابتسامة : وفاء مكين لاش هاد الشكر و الفضل كلو كيرجع للمسيو الريكس 
وفاء خبات ابتسامة حزينة و هبطات راسها بعد ثواني طلعاتو فيه : عاود ليا على بنتي وئام كيف كبرات 
عيسى طلع حواجبو في وئام كتلعب بالحصان : هو صراحة كبرات كيف كيكبرو كاع دراري الصغار (و دور راسو عندها ) اااه نسيت اول كلمة قالتها هي ماما
وفاء جبدات حواجبها فيه بالدهشة : اول كلمة ؟؟؟
عيسى تفطح بابتسامة جانبية : باقي كنعقل كان ديما مسيو الريكس كيقولها تقول ماما و يويل و تنطق شي كلمة من غير ماما كان كيظن انك غتجي في داك الوقت بغاك فاش تجي تكون كتعرفك حتى تصويرتك كانت ديما في بيتها كيوريها ليها....وفاء كتشوف فيه و غمامة ديال الدمووع بدات كتشكل في عينيها و محافظة على الابتسامة ديالها قدام عيسى شكون مغيتأثرش بهاد كمية الحب لهوسي لي كيكنو ليها و قلبها كنضاغط بعصرة كئيبة 
وفاء بابتسامة و حنات راسها باش ميشوفش عيسى الالم ديالها : انا جايا ....و ناضت و استدارت كتدفق الدموووع على خدودها و كتمشى بسرعة للحمام داخل غرفة الالعاب دخلات و سدات عليها الباب و نزلات للارض جلست بجلسة القرفصاء و طلقات دموعها للعنان و كتبكي بدون صوت حتى للكلام مكتقدرش تخرجو ....هي كتقابلو بالصد طوال هاد السنين و هي كتعلم و كتختارع اي طريقة باش تكرهووو حتى لو كان بعض الكلام ماشي صحيح نضوجها كان على اساس الغاء هاد حب المراهقة و تحول من سادجة لامرءة عاقلة في المقابل هو كان كيدكر اقرب انسانة على قلبها تخلات عليها بنفسها و كيحثها انها تعرفها و تنطق اسمها و على امل كل ثانية يلقاها اللعنة على قدر فرقها على الاسرة ديالها مكانها مع طفلتها و الاب ديال طفلتها كتبكيي بحرقة شديدة و هي جالسة على الارض فحال الطفلة

مرت الساعات و الشقراء في هاد القصر بدون محاولة خروج ولا انها كتشوف في الوقت خدات فترة بكاء في الحمام من بعد غسلت الوجه ديالها و خرجت بابتسامة للعند عيسى و الاميرة ديالها الصغيرة عاد مشات للصاك ديالها باش تقاد التبرج ديالها ...و خاصة الوئام ديالها لي قضات معاه هاد اليوم باكملوو واها ماكفيش ولكن بالنسبة للام فقدات الطفلة ديالها فهاد اليوم مكيتقدرش بأي ثمن ....نزل ليل البارد على قصر الريكس بلندن و حان وقت الاميرة باش تنعس و فضلت الشقراء انها تنعسها عاد تنساحب و لكن للعيسى كلمة اخرى وقاليها ان وئام كاتنعس في الغرفة ديال الريكس 
و بين أحضان أم حنونة كتمشى في الارجاء بكعب عالي في غرفة رجل كتطغى عليها الرائحة ديالو ....متكية وئام على الصدر ديال الام ديالها وبالسكاتة و عينيها كيدبلو بشوية و بقبضتها الصغيورة شادة على الحويج ديالها و وفاء كتمشي بيها و تجي و حاطة على ودنها تليفون و تعابيرها هادئة كتنتاظر المرور ديال خط الاتصال حتى داز الخط للدفنة
وفاء بصوت خافت : ألو دفنة 
دفنة بداك الشعر الاحمر في المنزل ديالها عديمة الملامح و مشعلة تلفازة : ويي وفاء 
وفاء نزلت حواجبها برأفة و بنبرة هادئة : محتاجاك اختي دفنة 
دفنة 😑: فااش ؟
وفاء : انا دابا في القصر ديال فهد جيت نشوف بنتي و بغيتك تمشي للقصر عند عمران و تجيبي ليا الطموبيل ديالي و منها نيت تجي تباتي عندي باش ماتبقايش غاملة في ديك الدار انا غنسيفط ليك العنوان(وئام كتنعس على اثر الصوت ديال ماماها الحنون )
دفنة بلامبالاة و منزلة حواجبها : واخااا (اصلا معندها مايدار )
وفاء كتطل على بنتها كتقفز و كطبطب عليها : يلاه نخليك دابا ....و تسد الخط 
مرت دقائق عداااد و القصر في حالة سكووون تااام .. عيسى بملابس أنيقة كيتأهب للخروج هو كيقاد في الساعة ديالو حتى كيسمع الصوت ديال الخطوات المؤلووف لدى مسامع الجمييع ...الملك كيتمشى بهدوء و على الوجه ديالو نفس التعبير البارد و الحواجب ديالو المنقضة و كيدور البؤبؤ الفحمي ديالو في الارجاء كيقلب على شقراوتيه
عيسى طلع فيه حواجبو كيتمشى للعندو: مسيو الريكس 
الريكس حول نظرو ليه بنبرة خشنة و ملامح عصبية : فين وفاء و وئام
عيسى : راه خليت وفاء كتنعس وئام في البيت ديالك ا مسيو الريكس
الريكس غير الملامح ديالو ببشاشة و زاح بنظرو و بابتسامة جانبية : يمكن ليك تمشي
عيسى طلع حواجبو بابتيامة مخفية : واخا امسيو الريكس .....و الريكس دور راسو بنفس الهيئة و تجاوزو بخطواتو و عيسى وسع ابتسامو الجانبية و توجه للخارج
الامير نزار جالس في الحديقة الخاصة بالقصر تحت الاضواء ديالها و داير رجل على رجل و في سكون ليل منزل عينو على احد كتب علم النفس الموولوع بالقرءة ديالهم و حداه فنجان قهوة ساخن دتداعبو الريح طلع حاجبو و عين المحيط كتعكس

الخرووج ديال عيسى و رجع للكتاب يكمل القراءة ديال الصفحات ديالو بتركيز تام 
نمشيو للصهباء دفنة و هي في وسط السيارة الحمراء كتسوقها بيديها و منزلة حواجبها و هلات الدراجة النارية ديالها في قصر عمران فاش جات تطلب الادن تهز السيارة من عمران و لحسن للحظ ديال الشقراء ديالنا مكانش الوجود ديال نرجس ....و هي كتمشى بعجلات السيارة ديال وفاء و ملامحها اقرب للجمود خالية من التعبير بداك الشعر الاحمر و كتشوف الموقع ديال العنوان من كوكل ماب لي عندها في هاتفها الخلوي حتى دخلت في احد الطرق المحضررة رصدو الوجود رجال للريكس الوجود ديالها على بعد مسافة و مبقاوالو و تدخل للسلاسل الآدمية 
الريكس امام الباب ديال الغرفة ديالو فتح الباب بهدوء و تمشى خطوات عداد نحو الداخل ...حواجبو منقضة و تعبيرو بارد و عينو كتشوف في السيدة الشقراء كتمشى امامو و هي هازا الطفلة ديالها هو الاخر وقع عليه سحر للعنة وقع في الحب فس نفس الشخصية و هي بصفة أم في الغرفة ديالو وجودها حتى للهاد الوقت و في الغرفة ديالو ...تنازلها هادا كيتعتابر شحادة لكبريائو ...و هي كتمشى بالقرب من الحائط الزجاجي مطل على الحديقة لخاصة بالقصر و في يديها بنتها ناعسة و كطبطب عليها كأم حنونة كتنعس بنتها 
الريكس بصوت هادئ : نعست ؟
وفاء دارت عندو و جبدت فيه عينيها و حطات صبعها على فمها : اشششش (بصوت خافت و ابتسامة طفيفة )' ااه....الريكس كيشوف فيها بشبه ابتسامة و قلبو في كل مرة كيركع لهاد التعابير للعينة لي كتحرك الحصون ديالو "تبا توقفي عن هادا يا شقراء " و بصوت خافت : كنعتادر ...و وقف عندها مباشرة و كيشوف في وئام في احضان وفاء و نزل راسو بهدوء و غمض عينو قبل خدود وئام وهو كيستنشق عبق وفاء المميت و منزل حواجبو بانقضاد ...وفاء بابتسامة طفيفة كتشوف فيه و قلبها عليه رعشة خاصة طلع راسو بهدوء و حل عينو و مطلع حاجبو كيشوف فيها 
الريكس بصوت خافت و نبرة خشونة و بجدية : عطيها ليا نديها لغرفة ديالها
وفاء طلعات فيه عينيها ببراءة مسخياش بيها نزل فيها حواجبو باستغراب كانها كتحاورو بيهم و نزلت عينيها في وئام ومدت يديها عطاتها ليه ...ااريكس خداها من عندها بهدوء و بانحفاظ كانها احدى قنابله الدرية و هو منزل راسو في ملاكو النائم و وفاء كتشوف فيها 
الريكس طلع فيها راسو بحواجبها بجدية و بتختر رجولي : بقاي هنا انا جاي ...

الريكس رافع حواجبو فيها من بعد خرج دوك الحروف الرجولية كلامو واضح جدا و في يدو ملاكو النائم 
وفاء بتعيبرها الهادئة ضامة يديها للعندها و حركت راسها بالإيجاب و نزلت عينيها .... و الريكس استدار بهدوء كيتمشى من غير الصوت ديال الحداء ديالو لي كيتسمع في الارجاء و كينزل راسو يقبل الاميرة ديالو خرج من الغرفة ديالو و كيتمشى اتجاه باب ديال غرفة بالقرب من الباب ديالو و دخل بهدوء للديك الغرفة الملائكية الخاصة بوئام و فيها موسيقى ديال الاطفال ....و تمشى بيها للسرير ديالها و حطها بهدوء في داك السرير القطنيي الرطب و بشبه ابتسامة قبلها على خدها و طلع راسو كيقاد بعد الآلات الراسمة لاي تدبدب كتنقل اي صوت ديال البكاء للجهاز لي في الغرفة ديالو و قاد الكميرا مع وجه الطفلة ديالو و رجع باسها للمرة الثانية و استدار كيتوجه خارجا ......دفنة كتبطأ سرعة السيارة و بعيون حادة كتدورهم على السلاسل الآدمية المسلحة فتحت فمها قليلا من الدهشة المنظر شديد تنضيم حتى وقفت العجلات ديالها و طلعت حاجبها و كتنزل في الجاجة ديالها و الكارد كيتوجه للعندها بهدوء بتعابيرو المتحجرة نزل راسو للعندها بعيون حادة بمعنى شنو كندير في هاد المنظقة المحضورة 
دفنة بنبرة حادة و ملامح ثابتة : جيت هنا على قبل وفاء 
الكارد بحدة : الإسم الكامل ؟؟
دفنة بلامبلاة : دفنة تركان آغا
الكارد رجع للور شوية بعيد دفنة زاحت بعينيها بعيد منزلة حواجبها هاد الأنثى لي مكتعجبها حتى حاجة 
حط الكارد الأصابع ديالو على الأدن ديالو : مستر نزار 
نزار كان في هدوء بين احضان الحديقة الخاصة بالقصر كيقلب في صفحات انيسو للكتاب و متغيروش التعابير ديالو و بحدة : شنو كين ؟
الكارد : واحد الانسة جات للعند السيدة وفاء و باغات تدخل 
نزار رفع حاجبو : الاسم ؟؟
الكارد : دفنة تركان آغا 
نزار طلع حواجب من سماع الاسم و البؤبؤ ديال عينو تفتح على إثر السماع ديالو و بنبرة حادة نزل حواجبو : خليها تدخل 
في الغرفة ديال الريكس المدفأة شاعل فيها النار و الحائط الزجاجي كيعكس منظر جميل مطل على الجانب الآخر من الحديقة الباردة كانت وفاء كتمشى بكعب عالي و ضامة يديها للعندها و تعابيرها هادئة طلعات راسها على إثر الدخول ديال الريكس ...الريكس دخل للغرفة ديالو بتعابيرو الرجولية الخامدة بدون ملامح الحواجب ديالو منقضة كيتمشى بهدوء بدون ما يشوف في الجهة ديالها سد الباب وو تمشى بصوت حدائو للمسموع توجه للقرب السرير امام انعكاس الاعين ديالها الخضراء رفع جهاز التحكم و خفف اضاءة الغرفة رغم دالك كانت الاجساد ديالهم و الملامح ديالهم واضحة ....وفاء رفعت حواجبها و جبدت عينيها الخضراء في للحظة لي خفف فيها الاضاءة لي كتبرز الشكل ديالو العريض بطولو و بدا قلبها كيتماثل للخفقان وبهادا غادب يكتب التاريخ عن اول فريسة دخلت للعرين ديال المفترس ديالها بنفسها....بدات كتفيبري بكعبها العالي
وفاء كتطلع النفس و تنزلها و كتلملم بالشفاه ديالها : ف ف فهد ... هو تمشى أمامها بهدوء كأنها غير موجودة و مطلع حاجبو زال عليه لافيسط ديالو بهدوء اولا امام انضارها الفيروزية لي كترمش بيهم باستمارار و واقفة مكانها فاتحة الشفاه ديالها و هو منزل راسو كيزيل الازرار ديال القميجة ديالو من اكمامها و من الصدر ديالو بهدوء و حيدها من على العضلات ديالو المفتولة باش يخرجو للعراء باوشامو المثيرة و وفاء كتسرط في الريق ديالها وهي تحث سحر الانجداب و كتزيد تفتح عينيها و قلبها كيخفق و كتضيع عينيها بيت الارجاء ديال جسدو لي زادت خفوتتة الضوء من الاثارة ديالو ...الريكس من بعدما لاح القميص ديالو جانبا طلع فيها عينو الحادة المعروفة بالسواد ديالها و مطلع معاها الحاجب ديالو وسط صمت الغرفة المريب بدا كيتمشى اتجاهها و عينوالحادة كتشوف في عينيها الفيروزية بنضرات ثاقبة تعابيرو غير مفسرة مخيفة وفاء كتشوف فيه حالة عينيها و ملامحها انخطفت منها تجمدت مكانها و انفاسها بدات كتطلع و كتنزل و طلعت حواجبها برأفة الامر مريب و مخيف بدا كيقشعر البدن ديالها بالخوف منو تمشا بهدووء و بثقالة وقف بالقرب منها كان تما سطل في الثلج وسطو قنينة ديال الخمر رفع القنينة ديال الخمر و عينو مكيزيحوش عليها هي باقا في مكانها ضامة يديها و الرعب كيتخلل في جسدها الانثوي المغري وكتشوف فيه هز كأس بين الانامل ديالو و سكب ليه القنينة ديال

الخمر ....و وفاء انفاسها اختالطت بصوت الصمت تعابيرو غير مريحة عينيها بدات كتفرز السائل المالح لب غمغم عينيها من شدة الرعبة و كتبلل الريق ديالها باستمارار و عينيها غير مجبدين فيه هز الكأس شرب منو رشفة و عينو عليها و رشف الرشفة الثانية بنفس النظرة ...نزلت رأسها كترمش باستمرار و هي طلعو فيه بسرعة فاش تحركت خطواتو للعندها و جبدات عينيها اكثر و هو على حالو تمشى للعندها بديك الثقالة و عينو الحادة عليها و في يدو عصارة النبيد الاحمر طلع يدو كيشرب منها رشفات بدون مايزيح نضراتو علبها .... وفاء كلها ولات كترتاعش من خطواتوو المسموعة من البنية ديالو المهيبة و و من النظرات ديالو تحت هاد الضوء الخافت فعلا حاصرها في هالة الخوف منوو
وفاء كترمش و رفعت حواجبها : ف ففهد ... ...وقف قدامها بعرض اكتافو و بالرجولة ديالو هز يدو التانية و حطها على دراعها حتى شهقت من الخوف و هي مجبدة فيه عينها...و جرها بيدو الضخمة هو مطلع حواجبو كيشرب رشفات و كيتوجها برجلو للفوطوي لي قدام الحائط الزجاجي بالشكل المباشر ...هي غير مجبدة عينيها و كتمشى معاه و كتشوف فيه من بعد ما ضنات انه غيهملها جلس اولا فوق داك الفوطاي مفرق رجلو و هيئتو الملكية الضخمة و جلسها قدامو هاد الدمية البشرية الشقراء ...و بالمؤخرة ديالها لي محطوطة على صاحب الجلالة وظهرها على الصدر ديالو العاري و هو متكي على الفوطوي و هي مكمشة قدامو و مطرطقة عينيها و عنقها بدراع واحد المعضلة بعروق بارزة باش يزيد يزيرها للعندو هي مطلعة حواجبها برأفة و طلعت يديها باردين حطاتها على دراعو و كدور في راسها هي حبيسة دابا و بجسدو المثالي كيزيد يرفع ليها درجة السخونة ديال الجسد ديالها و كتطلع النفس و تنزلها بين احضانوو هو عند ودنيها و انفاسو نيران في عنقها كتسمع لهيب ديالهم المشتعل منزل حواجبو و كيشرب في داك الكأس و هي كتحرك في الاحضان ديالو و كتحتك مع جسدو للعاري و هي فريسة باغا تفلت من القبضة ديالو بالنسبة ليه كتصب الزيت على النار و بصوت انوثي و قلبها للعين كيشتد بالخفقان
وفاء و كترمش و دارت نصف دورة للعندو و جامعة رجليها : ف فهد خ خاصني ن نمشي ص صاحبتي غتجي تدينب 
الريكس منزل حواجبو و عينو الثملة على حائط الزجاجي كيشوف طبيعة حديقة القصر ديالو فتح فمو شوية على الحافة ديال كأس و حيدو من الفوهة ديالو و حط الكأس جانبا و رجع الدراع ديالو الاخرى المعضلة و حوطها على الخصر ديالها و زيرها للعندوو هي غير كترمش و مطلعة حواجبها و تدور في عينيها من بعدما جمعها للعندو حط الفم ديالو و انفو على عنقها و غمض عينو و نزل جواجبو على شدة الألم لي حس بيه و مابين الاسنان ديالو خرج : ششششش...هو كينفت منو الرائحة ديال السيجار منكهة برائحة النبيد الشهية و هي غير كتدور في البؤبؤ ديالها البلوري حالة عينيها في هاد الضوء الخافت في الجدار الزجاجي و انفاسها كتتكلم مكانها و هي حاطة يديها سطحيا على دراعو و لا يعلم باحساسها إلا خالقها

توقفت عجلات السيارة الحمراء داخل الممر ديال القصر وسط هاد الحديقة الفاضلة المغطاة بالثلوج و منتاشرين الحراس ديالها بالاسلحة ديالهم في الارجاء كيف الثماتيل كيضيفو على رونق القصر العظمة و القوة و الهيبة تحل الباب ديال السيارة و حطات الصهباء الجميلة رجلها و لأول مرة في هاد القصر و خرجت كتختارق المكان بمنظرها الجميل و الريح كتداعب خصائل شعرها الاحمر و هي حالة عينيها و من جمالية هاد القصر كانه احد قصور لندن الملكية ...و هي رافعة الحواجبو ديالها و حاطة الهاتف على الادن ديالها و لكن هاتف المتصل به وفاء غير مشغل 
دفنة حيدت الهاتف من الادن ديالها منزلة حواجبها باستغراب : مال هاديي؟ غيكون ديشارجا ليها تليفون ...و حيدت هاتفها خشاتو في الجيب ديالها وطلعت راسها كتدور بشعرها الشديد للمعان و كتمشى في الممر و فاتحة فمها قليلا و هي تدور راسها لجيهة اليمين و فتحت عينيها و هي كتشوف الأمير نزار جالس بديك الجلسة الانيقة و رجل على رجل كتدور بيه هالة الوسامة و هو هاز في اليد ديال كتاب طلع راسو و حواجبو بابتسامة طفيفة كيعكس للون المحيط ديال عينو هاد الصهباء 
دفنة رسمت على الشفاه ديالها ابتسامة جانبية و عينيها كيشوفو فيه بشكل مباشر و كتمشى للعندو بخطوات متتالية و بنبرتها المستفزة المعتادة : ههه اول مرة كنشوف شي مجرم مثقف (هادا غزل ضمني للامير )
نزار بابتسامة طفيفة جانبية و قلبو على النغمة دخطواتها كيتسارع فتح البؤبؤ ديالو الازرق على إثر وجودها حتى من كلمة مجرم راقت الآدان ديالو بهدوء : الشرطية السابقة دفنة 
دفنة وقفت قدامو بمسافة قليلة و جمعت إبتسامتها و ما أجملها عن قرب في أعين الامير طلعت حواجبها : و نتا عارف شكون خلا اسم سابقة تابع للقب ديالي 
نزار بهدوء هاد المغرور كيطلع فيها و ينزل باش يعرف هضاب الجسد ديالها و الكتاب كيقلب صفحاتو البرد بنفس الابتسامة الطفيفة و بهدوء راقي : اكيد هاد الشخص هو دفنة نفسها 
دفنة غيرت الملامح ديالها و نزلت حواجبها هاد الشعلة الملتهبة لي نزلت حواجبها و زيرت على فمها بازعاج للعبة الاستفزاز كتنقلب عليها مع هاد المغرور شبيه الظل و هي تزيح بنظرها

بعيد كتطفي الشعلة و حتى شعرها تحرك ...و نزار كيشوف فيها و على هاد السحر لي كيتلقى على عينيها في كل مرة كتحرك و هي ترجع عينيها في عينيه تبددت ملامحو و نزل حواجبو على إثر الضرب لي ضرب قلبو 
دفنة طلعت فيه الحاجب ديالها : ادن هادا كيتسمى تعادل انا شديتك و نتا خرجتيني (نزار رجع الابتسامة الطفيفة و حرك راسو بالايجاب و هي طلع حواجبها فيها و النبرة ديال صوتها حادة شوية على انثى عادية حتى الوقفة ديالها مثيرة ) المهيم انا جيت للهنا على قبل وفاء جات باش تشوف بنتها ممكن نعرف فيناهيا ؟؟ 
نزار بابتسامة طفيفة وسعها و رفع حاجبو فيها : هي حاليا في الغرفة ديال مسيو الريكس 
دفنة بلامبالاة : اااه ممكن تعيط ليها ولا تقول لشي واحد يعيط ليها يقوليها رانا جيت
نزار نزل حواجبو بابتسامة جانبية : واقيلا مسمعتينيش مزيان هي في الغرفة مع مسيو الريكس 
دفنة رفعت فيه حواجبها : راك نتا لي يمكن مسمعتيش مزيان قلت ليك شوف لي يعيط ليها 
نزار ضحك بابتسامة خبيثة : هههه انسة دفنة الريكس و وفاء في الغرفة ديالهم مكنظنش انك باغاني نزيد نشرح 
دفنة غيرت تعابيرها للصدمة و جبدات فيه عينيها و حواجبها بحدة : هادشيييي ميمكنش وفاء ميمكنش ليها تديير هاكا 
نزار اكتفي بابتسامتو في الوجه ديالهل و هي تنزل حواجبها بزعفة و استدارت بداك الشعر الانثوي و بمؤخرة للذيدة نزل فيها عينو بشكل مباشر و نزل حواجبو بابتسامة و حط الدقن ديالو على يدو كيشوف فيها حتى تختفي على انظارو 
دفنة كتمشى على طريق النار اتجاه السيارة و منزلة حواجبها بعصبية و شادة على يديها ماسروهاش هاد الكلمات الاخيرة بالمرة حتى وقفت قدام الطموبيل و نزلت عينيها للعجلة الأمامية و نزلت حواجبهة اكثر و تمشات ليها كتشوف فيها مفشوشة 
دفنة : اوووو هادشي لي بقاااا ليااا نييت ....و عضت على شفايفها كتنفخ و كتفش فيها و حاطة يديها على خصرها و هي تدور عند احد الرجال لي واقف تما فحال التمثال 
دفنة طلعت فيه حاجبها و بطريقتها المعتادة الانثوية : عفاااك وااش ممكن تعيط لشي حد يصايب ليا الرويداا ولا تعيط لشي طاكسييي ولا شي حاجة فحال هاكا ؟؟ (هاد أمر مفتعل أنستي من عند الأمير داتو ) ....كان داك الكارد فحال التمثال و بقا واقف فحال التمثال حتى النظر مهبطووش ليها من غير الريح لي كيتسمع في ودنيها و هي تدوز قدام وجهو يديها في الهواء : هيييه راه كنهضر معاك (لا مجييب و هي تنفخ و تفش و نفضت جنابها و هي مطلعة فيه حاجبها ) واش مكتسمعش ؟ اووووف وهادشيي لي بقا ليا ....و هي تدور و دورات خطواتها راجعة للعند نزار 
في الغرفة ديال الريكس المدفأة ....كان الريكس عاري من الفوق بعرض اكتافو و محوط الانثى ديالو امام الجدار الزجاجي فوق الفوطوي ....هي بين الادرع ديالو المعضلة كتدور في عينيها برأفة باش تنفد من القبضة ديالو ...و هو على حالو منزل حواجبو بانقضاض و مغمض عينو و كيزير عليها بثقالة كيفما كتزير الافعى على الفريسة ديالها هو كينفت البركان من الجوف ديالو 
الريكس بفحيح من بين القضبان ديال الاسنان ديالو هو مغمض عينو و تراتيلو كتنقبض برجولة و بنبرة تهديدية مؤلمة و بهدوء ثقيل : إياكيي و تعاودي شنو قلتي مرة اخرى إياكيي ...كل كلمة كانت كتخرج بظغط شديد من اسنانو ...و هي بين أحضانو مخلية الصمت سيد المكان و هي كتنهج بين الادرع ديالو و كتدور في عينيها و كتحس بالحرارة حدا ودنيها و انفاسو لهيب حارق و نزل أياديه لوسط ديال خصرها كيحل ليها العقدة ديال لفيسط ديالها و هي تكتم نفسها و جبدات عينيها

الريكس بثمالة دور وجهو للخصلات ديال شعرها كيستنشق الرائحة ديال الكرز لي شمها أول من أول مرة منزل حواجبو و مغمض عينو و حل ليها الزر ديال الفيسط و بالانامل الضخمة طلع يدو مع الحافة ديال الفيسط كينزلها ليها من الكتف ديالها حتى ضهرو اكتافها للعراء ...وهي كتنهج و مخرجة عينيها مابين الايادي ديالو و بمجرد مرخف عليها حتى خرجت من الفيست ديالها و ناضت عارية الكتفين و استدارت ظهرها لاسق على الجدار الزجاجي و حالة فيه عينيها كترمش فيه و كتطلع النفس مسموعة حواجبها مطلعاهم فيه برأفة 
الريكس كان مركز مع الاستنشاق ديالو ناضت و خلات لفيسط في الانامل ديالو طلع فيها حاجبو بعينو كيشوفيها و هو مفرق رجليه بجلسة ملكية نظراتو خلعتها وهي على الجاجة واقفة و كتشوف فيه 
وفاء : خ خاصني ن ن مشيي ....الريكس و نظرو عليها حط الفيسط جانبا و بدون مايهضر بحرف واحد حط يدو على الفخض ديالو و طبطب عليه كاشارة ليها باش تجلس فوق فخضو و بنظراتو المعتادة كيشوف فيها ....وفاء شافت في يدو و جبدااات عينيها و قلبها كيخفق و رجعات طلعات فيه داك البؤبؤ ديالها للعين و قلبها كيزيد يخفق و انفاسها كطلع و كتهبط و هي كتشوف رجل نصف عاري مثير و قلبها كينحاني بالخفقات فكلما اشتم الاثر ديالو و دوك النظرات الرجولية للهاد الوسيم كتزينها للحية ديالو الانيقة ....وهو بنفس تعبير المتحجر كيشوف فيها و نزل عينو بهدوء للكعب ديالها العالي كنتاظ خطوة ديالها و وفاء كتشوف فيه و كتسرط ريقها و ضامة يديها و كتشوف في المكان لي أشار ليها فيه باش تجلس الوضع مغري و هي من دخولو كانت خاضعة لسحر الجادبية الخاصة بيه و حركت كعبها خطوة اتجاهو ....تحطت شبه ابتسامة على الشفاه ديالو الشيء لي سحر وفاء و خلاها تشجع تكمل الخطوات ديالها و طلع فيها البؤبؤ ديال عين ديالو كيشوف فيها و هي كتسرط ريقها و انفاسها كتضارب و كتخطي للعندو حتى وصلات قدامو و هز اليد ديالو من فخضو و دارت جنب وكتبلل ريقها و كترمش فيه و جلست على فخضو من بعدما زاح اليد ديالو و نزلت راسها محرجة قليلا و هي ضامة يديها للعندها الريكس بشبه ابتسامة منصفة حط يدو على عوجاج الخصر ديالها ...و هي تطلع فيه غير عينيها 
وفاء : ف فهد ص صحبتي ق قربت تجي باش تديني و انا خ خاصني دابا نرجع
الريكس بصوت الفحيح و وجهها فوق وجهو مباشرة هز يدو طلع بيها الوجه ديالها من الدقن ديالها و حط شفايفها سطحيا على الشفاه ديالو كيدوز عليهم فحال شي حبات الكرز الرطبة و عينو ثملة فيها .....هي دامة يديها للعندها و كترمش فيه وكطلع النفس و تهبطها و طلعت يديها الباردة بشوية حطاتها على الرقبة ديالو على التفاحة ديال آدام ديالو 
الريكس وهو كيدوز على الشفاه ديالها بهدوء : نتي ما غتمشي لحتى لبلاصة نتي المكان ديالك هنا في الحضن ديالي حيت كنتي ديالي و غتبقاي ديالي 
وفاء كتحرك الشفاه ديالها حتى هي : و و ولكن ؟؟
الريكس بفحيح : ششش مكينش ولكن كينا حاجة وحدة هي انك شنو ؟؟(مص ليها فمها و هي تغمض عينيها و بدات كتحك على افخاضها كتنتشي و رجع شفايفو الوضعية ديالهم و هي تحل عينيها دائبة)
وفاء هي كتشوف في عينو بثمالة : ديالك (ضغطت بشفايفها على شفايفو)
الريكس وسع الابتسامة ديالو بسكر تاام و رجع تعابيرو الجدية و هي رخفت على الشفاه ديالو : انا عارفك علاش كتصديني في كل مرة كنقرب ليك و لكن خصك تعرفي حاجة وحدة في الاخير غادي نجيبك للعندي شنو مكان الثمن و شكون ماكان هادا لي غيدفعو (و بنبرة تهديدية )
وفاء كتسرط ريقها و ثمالة عينيها و حاطة اناملها على الرقبة ديالو و بصوت انثوي حنين كتشوف فيه : علاش ؟ علاش غادي نجي للعندك ....ابتاسم ليها بثقالة و بصوتو الرجولي طلع يدو الثانية للمعصم ديال يديها للي في رقبة ديالو و نزلها بهدوء على عضلاتو صدرو الصلبة للمكان ديال القلب ديالو و كيشوف فيها : كنتمنى تكوني عرفتي الجواب دابا ؟ و كنواعدك غتجيي للعندي في الاخر ....هي حلات فيه عينيها و كتهبط لمكان فين حطوطة يديها و القلب ديالو كينبض ليها سيادتها بقوة و بجنون و نزلات حواجبها و بصوت خافت كتشوف في عينيه و عينها كيعمرو بالدموع : كنبغييييك ....و نزلت عينيها للفمو و حلات فمها احتضنات الشفاه ديالو المنكهة بالسجائر و بنكهة الخمر لي شربو للعندها هو ابتاسم من هاد المجنونة الشقراء لي مخلاتوش يكمل كلامو و هي كتميل راسها يمين و شمال و كتاكل في فمو بشراهة 
نزار منزل عينو للكتاب ديالو و كيسمع خطوات غاضبة كتمشى للعندو هو يبتاسم الابتسامة ديال الطفيفة و طلع راسو كيشوف في دات الشعر الاحمر كتمشى للعندو و وقفت على مسافة كتشوف فيه 
دفنة بتعابيرها الجامدة و اسلوبها الجدي : عفاااك الطموبيل ديالي تفشت ليها رويدة مكينش شي حد يسايبها ليا و لا يمكن تعيطو لي لطاكسي 
نزار برجل فوق رجل سد الكتاب ديالو بابتسامة طفيفة جانبية : كنتأسف المنطقة محدورة من اقتراب أي طموبيل (و طلع فيها الحواجب ديالو ) و حنا معندناش ميكانيكي كيسب الطموبيلات ا انسة 
دفنة باسلوب عصبي من برودة هاد الشخصية لي امامها و كتهدر و شعرها كيتحرك معاها : واخااا كنظن عندكم بزاف ديال الطموبيلات يمكن ليك تطلب شي وحدة منهم تديني 
نزار نزل حواجبو كرجل للعوب : اوو كنتاسف مرة اخرى السائقين ديالنا عندهم اجازة 
دفنة منزلة حواجبها و كتشوف فيه و كتنفخ و كتفش و هي تدور عينيها في الارجاء و حاطة يديها على خسرها كتفكر فشي حل ...نزار بابتسامة كيشوف فيها للعبة الشطرنج للخاصة بيه كتخلي الخصم ديالو بدون خيارات و كيبقى هو الخيار الاخير و هي تدور عندو و جبدات فيه عينيها : ادن غادي نبقا هناا بيما انني منقدرش نمشي كنتمنى مايكون عندك مانع ا نزاار....و شدات على ديك نزار 
نزار طلع حواجبو من طريقة نطقها للاسم لي غراه : مرحبا 
دفنة : شكرا (بابتسامة استفزازية و كتجبد عينيها ) واش غنبات هنا في الجردة ؟
نزار حط الكتاب جانبا : اكيد لا حنا كنحتارمو الضيوف ديالنا و كنرحبو بيهم و انا غنتكلف بهاد الامر شخصيا ...و ناض فحال الامير الجداب بابتسامة وقف بطولو امامها و هي مربعة يديها بابتسامة جانبية 
دفنة ورفعت فيه الحواجب ديالها بابتسامة مستفزة : فرق كبير بين فين استاضفتك انا و فين استاضفتيني نتا في الاخير كل واحد و كيتحط في المكان لي كيناسبو 
نزار ضحك و عينو في عينيها : الامر كلو كيتعلق بكل واحد و المستوى لي كيتعامل بيه 
كان قصف واضح للانسة الصهباء لي نزلات الابتسامة من وجهها و بدات كتطلع فيه و تهبط 
نزار بابتسامة : تفضلي معايا 
في الطابق العلويي ديال القصر لي كيحتوي على المئات ديال الغرف الفخمة المغلقة احداها هي المبتغى كغرفة الضيافة .....نزار كيتمشى بهدوء للداخل القصر و هي حداها مطرطقة عينيها الطبيعية الخضراء الفاتحة في الارجااء و كتحرك راسها بإعجاب للتصميم ديالو و نزار بابتسامة طفيفة عينيه كتحول بشكل نصفي للجنبو الجادبية ديالها كتجدبو بشدة ناهيك على رائحة الخمر لي كتحيط بالجيوب ديال الانفية محافظ على توازنو بشق انفس .....ورجليها كتضاهي رجليه في الخطوات حتى وصلو للطابق العلوي و عند أول غرفة توقف و استدار عندها بابتسامة طفيفة

نزار : تفضلي هادي الغرفة ديالك ....دفنة كانت مطلعة راسها الفوق كتقلب في عينيها في تعاليم القصر و رجعتها للعند نزار 
نزار افتح ليها الباب و كيشوف فيها منزل حواجبو بنفس الابتسامة 
دفنة جبدات فيه حواجبها : شكرا ...و دخلات كسيدة للديك الغرفة كتقلب عينيها فيها غرفة ملكية كتليق بهاد القصر 
نزار عند البوابة كيشوف فيها و هي هدف بين عمق المحيط ديال عينو استدارت للعندو بابتسامة جانبية : غرفة زوينة مكنظنش انكم غتخليو ضيفة بدون ضيافة او بدون عشاء 
نزار كيشوف فيها بوقفة فحال الامراء بابتسامة طفيفة : ماشي من الشيم ديالنا يتشكى اي ضيف في الضيافة ديالنا غير هو حاجة وحدة ....دفنة بابتسامة ميلت بشعرها للجنب و ربعت يديها و مطلعة فيه حاجبها كتسنى التتمة ديال الكلام ...نزار نزل حاجبو و تحول تعابيرو للجدية دار الخطوة الاولى كيحسب ليها حساب الى تلقى اي صد غيرجع ادراجو الخطوة الثانية الى استاجبت معاه غيكمل معاها في هاد الغرفة و قلبو كيخفق بجنون من هاد الاحساس الجديد هو كيتمشى للعندها و نزل عينو للفمها مباشرة بديك الابتسامة ترآت ليه حبات المشمش الموسمية الهشة لي كيشتهى التقبيل ديالهم وقف قدامها بدرجة مقربة حتى التاصق صدرو مع صدرعا و هي تنزل حواجبها باستغراب و طلعت فيه و هبطت فيه و حيدات يديها و بعدت وجهها للوراء هو يحط يدو على الخصر ديالها و يدو كتحسس النحافة ديالو و جبدها للعندو حتى لاصق صدرها مع صدرو بإحكام منزل حواجبو عينو المحيطية دكنات و هو على مقروبة من داك الفم و قلبو زاد في السرعة ديال الخفقان وهي جبدات فيه عينيها و هي كتربع على احساس الخوف و قلبها بدا كيباشر بالخفاقان و بدون استأدان خشا اناميلو مابين شعرها كينسادل عليهم النبيد الاحمر و شدها من ورا راسها و ميل راسو و غمض عينو و خدا أول حبة مشمش سفلى كيلعب فيها داخل الفم ديالو باحترافية كيضغط عليهم متلذد بمداق جديد كليا الثمالة بالمشمش و جمع الشفاه ديالها العلوية حتى هي كيمتص بسرعة جنونية دفنة مجبدة عينيها في الفراااغ و تخضرات بين الايادي ديالو احساس لأول مرة غتعيشو لاول مرة كتكون الشفاه ديالها في القبضة ديال شخص احساس جنوني شلل اعصابها كليا و خلا عضلات اقدامها في اهتراء تام لحاجة و تنفسها كيقل حتى كانت على وشك الاختناق لي خلاتها على وشك تفقد الوعي و تبغي الطيح كون ما اليد القوية ديال نزار لي حاملها من الخصر ديالها " اين القوة يا شرطية ، اعدرني سيدي انها عدراء فمويا " نزار وسط القبلة لي كانت قوية من طرف واحد نزل حواجبو للعدم تلقي اي رد فعل سوى ان جسدها ثقال في يدو و هي على وشك انها الطيح و انفاسها مسموعة كانها غادي تخنق ...

نزار منزل حواجبو باستغراب هو مغمض عينو المشمشتين مرتخيين في الشفاه ديالو و انفاسها غير منتضمة ناهيك على كون الثقل ديالها كولة في دراعا....طلق من الشفاه ديالها بمشقة الانفس و طلع راسو كيفتح عينو فيها ببطئ المداق في فمو فحال حبيبات السحر ....و دفنة حاطة يديها على صدرو بارتخاء تام و شلل في الاعضاء و حالة عينيها مجبدين الشرطية الصلبة ولات في الأيادي ديالو غجرية صهباء من بلاد الشام بنقاء عدوبة عدراء و فاتحة فمها لي تنتاهكت حرمة العدرية ديالو توا بين أيادي الظل و رجليها بالكاد كتحس بيهم في الارض 
نزار كيشوف فيها باستغراب من الخبرة ديالو في المضاجعة ديال النساء ادرك انها عدراء شفهيا و بنبرة تساؤل : واش أول مرة ؟.....و هي كترمش فيه احساس التخدير مزال كيسرا مع الجسد ديالها عاد بدات كترجع للوعي ديالها و كتجبد في عينيها اكثر و كتنزل في حواجبها و بدات العصبية كتغير الملامح ديالها و هي تدفعو من صدرو ورجعت للور هو رجع خطوة باقي تحت تأثير الصدمة و رفعت يديها حتى للفوق و عطاتو تصرفيقة بكل قوتها هو على نفس الملامح المصدومة الضربة مغيرتش حتى حاجة من العضلات ديال الوجه ديالو استدار مع الضربة بسرعة و علامات اصابعها في الخد ديالو و رجع كيشوف فيها و هو منزل حواجبو و عينو بحر لا حدود له كأن ديك الضربة لم تحصل محركت فيه والو 
دفنة بعصبية كلها كترعد و بصوت حاد كانها دخلت في ازمة نفسية و كتنهج : كيفاااااش كتجرأأأ ....نزار ببطء كيستوعب انه انتاهك حرمة امرءة و تسرع ماشي بمجرد انها قاطنة في لندن و كتصرف بداك الاسلوب معناتها انها متفتحة للداك الحد باش تكون غير عدراء و حتى الحالة النفيسية ديالها غير مطمأنة
نزار بكل لباقة منزل حواجبو : كنعتادر ...و رجع بخطواتو الوراء و استدار غادي يخرج من الباب الغرفة و هي بقات واقفة في مكانها كتاخد انفاسها من الهواء لي ضاعت ليها و مجمدة تعابيرها بالصدمة احساس متطفل كيدخل بين الشرايين ديالها و هي رافضة هاد الاحساس مخصهاش تحس بهاد الاحساس و السبب عقدة تركان و هي كتنهج بانهيار عصبي طفيف و كترعد بيه
الغرفة ديال ااريكس....لي كتمجد امام الشرفة ديالها المطلة على الحديقة قبل ملتهبة بالعشق الشقراء جالسة فوق الملك و خاشية الانامل ديالها بين تراتيل اللحية ديالو و بشفاهها الهشة الكرزية كتمص ليه في حبات القهوة لذيدة دائبة في احضانو و هي كتنتاشي في كل مرة كتمص ليه الشفاه ديالو و انفاسهم كتختالط مع بعضهم و هو كيلعب بالشفاه ديالها كانهم حبات كرز كيظغط عليهم بانيابو ... قطع القبلة بطابع بطيئ و بابتسامة على الشفاه ديالو فاتح عينيه بثمالة هي كدالك حلاتهم فيه ببطئ و فمها قالب حلوى 
الريكس بفحيح : كنبغيك كلمة مكتوفيش شنو كنحس بيه انا ....و هي شادة من لحية دياله و كتحرك البؤبؤ ديالها عبر الاعين ديالها 
وفاء : نتا الملك ديالييي و انا لييك حبيبة أبدية ... الريكس كيشوف فيها بنفس نظرات الثمالة و هي كتطرب آدانو بكلماتها العسلية طلع يدو مع الفخض ديالها وفاء ميلت راسها و غمضت عينيها كتقبل في الحنك ديالو و نزلت الاصبع ديالها كتدوزو على عضلات صدرو الصلبة و هو نزل حواجبو و غمض عينو و يدو كتحرك ببطئ في الفخض ديالها و و وفاء كتبوسو ببطئ على حساب الشهوة ديالها و كتحرك في الفخض ديالو على إثر الدغدغة و كتحس بيدو كتمشى 
تحت الكسوة ديالها و هي هبطات الادن ديالو و حطت الشفاه ديالها فيه 
وفاء بصوت خافت : ماشي لهاد السهولة ا مسيو الريكس ...الريكس نزل حواجبو و هي ناضت من فوق منو و من بين الأيادي ديالو و وقفت الريكس حل عينو و هز فيها راسو بحواجب منقضة 
وفاء كتمشا قدامو بالكعب العالي و كتدور عندو رافعة حواجبها بابتسامة على الشفاه ديالها ...الريكس بديك الجلسة الرجولية و العضلات العارية كيشوف فيها و منزل حواجبو باستغراب و عينو مكتزيحش عليها ...وفاء كتمشى قدامو و اناملها كيتحركو مع الشرجم حتى وقفت عاطياه بالظهر ديالها و دارت يديها كتحاول توصل للسنسلة دالفستان ....الملك رجع على الفوطوي جالس بكل أريحية و مفرق رجلو بطريقة مثيرة و دراعو على الحافة العلوية ديال الفوطوي و كيدوز اناملو على الشفاه ديالو بابتسامة و منزل عينو و الهدف ديك السنسلة لي مقدراتش توصل ليها عاض الشفاه ديالو بأنيابو هو كيتمنى توصل لديك السنسلة و تنزلها دارت عندو نصف دورة مطلعة حواجبها و عاضة شفايفها بابتسامة حتى وصلت اناملها لسنسلة و بمجرد منزلتها بشوية بدا سمو الجلالة كيتحرك اسفل السروال و هي كتنزلها بشوية و عينو كتنزل مع ديك السلسلة هو يطلق سرير ديال الشهوة على إثر هاد الحركة"سسسس" ....و هي تهتز وفاء على إثر هاد السرير لي دغدغ تحاسيسها و وغمضت عينيها و هي عاضة على الشفاه ديالها و وقفت السلسلة في النصف و تمشات بضهر نصف عاري 
الريكس عاض الشفاه ديالو السفلية بانيابو بقوة و النظر ديالو حاد هو كيشوف في ديك السنسلة لي مكملاش في النزول ديالها ...و هي كتمشى للقرب المدفأة كانت تما طابي مسرحة و حداها طبلة صغيرة فيها قنينة خمر في سطل و الذ الفواكه و هي شادا على الفستان ديالها من الجهة ديال صدرها حيت محلول من للور و تحنات بهدوء و كتهبط السنسلة بوحدها و عيون لليث على ديك السلسلة و انيابو كتزيد تبرز و جلست في ديك الفرشة بطريقة مثيرة و هي شادا يديها على صدرها وهي كتشوف فيه بدوك الفيروزيتين تكات على المخدة فحال ملكات الفراعنة هزات من داك الصحن ديال الفواكه فريزة بين الانامل ديالها و فتحت فمها عضتها و هي كتشوف فيه ....قطة للعينة كتلعب على اوثار رجولة الملك بتصرفتها نزل راسو من الاثارة كيوسع الابتسامة ديالو و هو مغمض عينيه و طلعها فيها و ناض من مكانو

ناض من المكان ديالو و هز في يدو الكأس ديال الشراب و رافع فيها حواجبو و عينو على ديك الشفاه لي كتعض بيها الفريزة و كتلمع حدا المدفأة شرب ماتبقى في الكأس و عينو عليها وهو كيتمشى ببطئ للعندها بخطواتو الهادئة حتى وصل للعندها و هي منبطحة في ديك الفرشة و عينيها كتحكي الانعكاس ديالو و هي كتاكل في الفريز بين الاسنان ديالها حتى وقف قدامها هو هاز الكاس خاولية في اليد ديالو و نظراتو لهيب أسود و تراتيلو لجامدة جدية للحد الجنون حط الكاس حداها جانبا و هي قادت الجلسة على ديك المخدة و هي شادا على صدرها و مجبدة عينيها فيه ببراءة و كتاكل في الفريز و كتجبد فيه عينيها و جلس هو على ديك الفرشة كيف الملك منزل حواجبو كيشوف منين غيبدا الاكل ديالها و هي كلها كتشهي و كل جزء كينادي عليه هو يحول عينو للقنينة الزجاجة النبيد و هز الدراع ديالو المعضلة شداها بيها و خواا على الكأس تما و هزو مابين الانامل ديالو 
وفاء بدورها عاودت هزات فريزة للمرة الثانية 
غتديها للفمها الاحمر لي فتحاتو شوية 
الريكس كيشوف فيها بنظرة جانبية حادة فحال الرصاصة و بنظرة حادة : إياكي و تحطيها في فمك ولا ما غنضمنش ليك اشنو غادي يوقع فيك ....و هي تنزل حواجبها ببراءة ازعاج و هي كتشوف فيه و هو يهبط عينو في الفراولة بين الاصابع ديالها و رفع يدو خداها من بين اناملها و هي كتشوف فيها و كتشوف فيه شنو غيدير فيها ....حول ديك الفراولة للكأس النبيد و رفع حواجبو كيشوف فيها في فمها و كينزل عينو للرقبة ديالها ...و وفاء كتشوف في ديك الفراولة داخل النبيد حط الكأس جانبا و رفع الفريزة بكل هدوء للفمها و قرب معاها وجهو هي كطلع فيه عينيها و تنزلهم في الفريزة و هي تفتح فمها باش تاكل للفريزة على نكهة الخمر ...هو يفتح معاها فمو و حتاضن لفريزة بلفوهة ديالها هي جبدات حواجبها عاد فهمت اللعبة وهو كيمتص في فمها بنكهات كتجننو و حتى هي غمضت عينيها و بدات كتحارب بالفوهة ديالها على ديك الفريزة حتى عض الفراولة و معاها فمها و اسال الدماء ديالو 
وفاء نزلت حواجبها و حلات عينيها : أيي ...هو رجع بللور و كياكل فيها و تراتيل اسفل عينو مستبشرين 
وفاء كتاكل حتى هي جوء بسيط من الفرولة و منزلة حواجبها بغضب و كتمسح الدم بيديها و كتنهج : هادا كيتعتابر ا مسيو الريكس 
الريكس بابتسامة جانبية : مزال حنا غير في بدايات ليل ...و ناض فحال الاسد كيتمشى فوق منهى بعضلات اكتافو الضخمة و هي كتشوف فيه و كتزعزع من المكان ديالها و كتجبد حواجبها فيه و كترمش حط يدو على كتافها كيدوزها عليهم و هي تبدا ترمش و شادا على صدرها كطلعو و تهبطو و الدغدغات كتزاد بين الشفرات ديال الرحم ديالها و بدا كيسيل دموعو العسلية ....نزلها من كتفها بهدوء على المخدة و بيناتهم شاعلة نار المدفأءة هي كتشوف فيها كانها قطة وضيعة هو دور راسو وهز فرولة مابين يديها حطها على النبيد وهزها حطها باردة على العضمتين ديالها و هي ترتعش و كطلع النفس و و تنزلها و ماء النبيد لي في فرولة كينزل على البياض ديال الجسد ديالها وغادي نازل حتى دخل بين الحلمأتين ديالها هي حالة عينيها فيه و كتحسس البرودة ديالو .....الريكس بثمالة متبع داك النبيد و نزل وجهو و غمض عينو حل فمو شوية حطو كيمتص داك النبيد من فوقها ...وفاء طرطقات عينيها في السما و بدات كتلوى برجليها كتفرز سوائلها بكثرة و بجرعات اكبر و باستمرار و بلا توقف 
وفاء كتعض شفافها و كتغنج بين اياديه و عينيها على وشك الدبول و بدات كتنهج بالصوت و تسرط في الريق ديالها ...ااريكس طلع لديه الحبة ديال الفراولة و كلها بعضة في العضمتين ديالها و هي تهز ليه مغمض عينيها 
وفاء بصوت جنسي خافت : ف فهد ...و بدا كيقبلها بقبل متقطعة في الرقبة ديالها و كينتقل لاكتافها ...قبل حارقة كتشعل فيها فتيلة الرغبة اكثر و هي كتغنج مع قبلو و كتماشى معاها و كتدور معاهم هو كيقبل في اكتافها حتى استدار على جنبها شوية على ضهرها ...سيرها بالقبلات للشكل لي بغا هو نعست على للبطن ديالها و يديها محتاضنة ديك المخدة حاطة عليها حنكها و بفعل السخونة خدودها توردو بالاحمرار و هي مغمضة عينيها و الضوء ديال العافية كيضرب في وجهها و الريكس فوق منها مباشرة 
نزار في ظلال حديقة القصر جالس و مشبك الانامل ديالو و منزل الحواجب ديالو بجدية على تعاليم الوجه ديالو عينو حوضين من الماء الصافي و هو على واقعة اليوم كيفكر و في مداق بقايا اللذة ديال الفم ديالها و أمر العدرية ديالها و الطريقة لي تصرفت بيها كتخلييه يزيد يتشغل البال ديالو من ناحية هاد الانثى و لكن حاجة وحدة هو لي على علم مطلق بيها هي أنه خاصو ياخد الانثى بغد النظر على الطريق عدريتهى اسكرت المزاج ديالو و رفع عينو كيلمع فيهم وميض الجدية المطلقة 
في الغرفة ديال الضيافة ....داخلين الخادمات و في اياديهم الاطباق و ملابس النوم الخاصة بالضيفة دفنة و كيدخلوهم لعندها و رؤوسهم منحنية ....و دات الشعر الاحمر جالسة في الفوطوي و جامعة رجليها و في حالة نفسية غير مستقرة انثى جميلة بديك الشخصية القاسية حاجة غير طبيعية و هي كتنهج و حالة عينيها في الفراغ كترجع داتها للتوازنها و هي كتلملم بالشفاه ديالها : مخاصنيش نحس هاكا مخاصنيش نحس هاكا مستحيل نخليي أي تركان يدخل في حياتي مستحيل

الريكس كيشوف في ظهرها فحال شي هضبة صحراء معندهاش نهاية كينزل عينو بتركيز تام على الثنايا ديال ضهرها حط الاصبع ديلو في اعلى ضهرها و نزلو على عمودها الفقري و هي كتحرك بين يدو و كتأن و في كل مرة كيتعصر الرحم ديالها كتزير على المخدة بيديها حتى وصل للحد ديال السنسلة و كمل نزل ديالها بصبعو حتى وصلات لللحد ديال المؤخرة ديالها و ليتاها متوقفاش ملكنا كان نظرو حاد وكينزل البؤبؤ ديالو مع صبعو حتى توقف ...رفع حبات للفرولة بين الانامل ديالو و دور عينو للكأس ديال النبيد و رفع الفراولة الاولى حطها وسط النبيد ورجع حطها اعلى ضهرها و هي تزعزع للبرودة ديال هاد الحبة و عينيها مغمضين ....و بقا كينزل حبة تلوى الاخرى على طول عمودها الفقري حتى شكل النبيد سلسلة كتربط بين الحبات و بكل جرؤة هاد النبيد امتد حتى لبين المؤخرة ديالها كيداعبها قليلا و هي تحرك بأنين اكثر للبرودة داك النبيد و المداعبة ديالو ....نزل راسو بثمالى لأعلى حبة و بدا كياكلها و هو كينتشي بلحمها بنبيد كيسكرو و الفراولة نكهة اخرى و هي كتزير على المخدة و كتعضها ....الريكس مع كل انتقال للحبة كيزيد من وثيرة الافتراس ...و هي تطلق وفاء الانيناتها و اهاتها أكثر حتى لآخر حبة التاهمها و مخلي اثار العضات ديالو العنيفة على الجسد ديالها و خشا اناميلو على الحافة ديال المؤخرة ديالها و نزل ليها الفستان بهدووء طلع راسو من بعدا ما انتهى من الافتراس ديالو و كيعض شفاشفو على مؤخرة للعينة اثارت الغليان ديال الرجولة ديالو بداك سترينغ المبلل بالنبيد كمل انزالو و هي غير كتلوى عليه بثمالة النشوة مغمضة عينيها حط اصابعو بين الفخضين ديالو فوق سترينغ مبللة بشهدها للعسلي ابتاسم بطفافة وسط الشهوة ديالو و بدا كيحكو معاها و كيتأن و تزير و رجع طلع للعندها و حط صدرو العاري على ضهرها و يدو مزال كتنفخ في اوداجها اكثر و هي كتلوى عليه حط فمو على الادن ديالها 
ااريكس بفحيح : كنظن الاميرة ديالي وصلات للنهاية قبل الوقت .... هي كتسمع و كتستمتع باصابعو اسفل الفرج ديالها مغمضة عينيها و كتأن معاو و هو نزل راسو و رفع حواجبو و لعب باصبعو مع لخيط ديال سطرينغ و زالو جانبا و خشا اصابعين يلعبو في الممر ديالها الضيق و هي تهز على اثر هاد المداعبة 
وفاء مغمضة عينيها و كأنها في المخاض و منزلة حواجبها بصوت جنسي : أي ممم فهد صافيي اي باراكاا ايي اممممممم ....هو يطلع راسو فيها للعند ودنها مرة اخرى 
الريكس بشبه ابتسامة بفحيح : حنا يلاه بدينا الاميرة دياليي بغيت اميرتي تزعجني باصواتها 
و طلع راسو بابتسامة ناض من فوقها و حيد الصدفة ديال السروال ديالو و نزلو هو كيشوف فيها كتلوى فحال الحرباء قدامو بنغج و نزل حط يدو على افخاضها كينزل ليها الكسوة كليا مخلي ليها الحداء الكعب و طلع فوقها و هي غير عاضة على شفايفها كتنتاظر سرير الشهوة و مزالة كتأنن بدوك الخدود الحمراء هو يشد من الخصر ديالها و السترينغ منحي على المؤخرة ديالها كيقاد الوضعية ديال رجولتو المتصلبة مع اوداج اموثتها المنتفخة و حطو ليها على حافة و شفرات رحيمها كتنبض بقوة ترحيبا بيه و بكل هدوء خشاه دفعة واحدة بشكل كامل حتى حلات عينيها و ناضت على يديها و تحتها مخدة و خلات فمهااا و كبحت انفاسها خرجو منها بهدوء هو كينهج بالزئير ديالو كيحطم بيه اسوار الغرفة 
وفاء غمضت عينيها و نزلت راسها مزيرة على القبضة ديالها : آاااااي ااييي ف فهد أااااي 
الريكس بعينيها كتشع بالشهوة هو على جسدها من الناظرين : الاميرة دياالو خاصك تعرفي علين اكثر 
وفاء كتعصر و كتهضر بصوت متقطع : ب ب بزاف هاد المرة ااااااي ......كيخرجوو منها بهدوء و عاد طلقت انفاسها و بدات مرحلت الاحتكاكات مرة بعد مرة و كتزاااد الوثيرة ديالو بعنفوانية و هو كيمزق جدار رحيمها بقضيبو للعين و هي قدما كانت هاد اللذة قدما كان الصراخ ديالها كيعلي المكان ...و هاد الصراخ مكيزيد غير الريكس نشوة خلاتو يزيد في الوثيرة أقوى و هو في قمة الانتشاء دهاب و إياب عنيف هاد المرة كتحس الشقراء ان الاسفل ديالها غيشعل بالعافية على هاد الاحتكاك و رحمها كيفرز اللزوجة مع هاد الاحتكاك و مع هي ضيقة شوية راق ليه هاد الامر اكثر .....حتى وصل وقت التفجير وقف حركت القضيب ديالو كيملئ ليها الرحم ديالها عاد حيدو منها مخلي انوثتتها كتنبض و سائلو الابيض فيها و طاحت مهدودة كتنهج على المخدة و حالة عينيها بثمالة كتشوف الشعلة ديال المدفأة هو كيزأر في المكان للحن المزيج من الرجولة ديالو و لانوثة دياالها .... هز منديل مطرز بالدهبي كيمسح انوثتها شبيهة بثلات لورد تفتحات امامو هي كتنهج و طلعت راسها و دوراتو فيه نصف دورة و هي مجبدة عينيها و حناكها حمرين 
وفاء بصوت خافت بريء : فهد ؟ ...هو ينزل راسو بعيون ثملة شهوة في انوثتتها يلعب فيها بفمو شوية و نزل كيمارس معاها الجنس الفموي و هو كيلعق اوداجها لي كينبضو في الفم ديالو و كيفرزو ليه السكر الحاجة لي فشلت الشقراء ديالو اكثر و خلاها تجبد فحال القطط و كتأن من هاد الجنس للعين حتى أكل منها جميع سوائل العسل و ناض منها كيعض الشفاه ديالو و ميل راسو كيشوف طبيعة العمل ديالو اااه مكيشبعش من هاد الانثى لذيدة ...وفاء اشتدت عليها الحرارة مغمضة عينيها و كتلوى هو يشد من دراعها و دورها للعندو و كتشوف فيه بدوك الحواجب الرحيمة و خدودها شديدة الاحمرار و صدرها مفتوح امامو فحال حقول الرومان ... الريكس حال ليها رجليها و بشاشة كيزيد يوقع في الحب ديالها نزل للعندها صدرو ضغط بيه على صدرها بدون ما ينزل عليها و حط دراعو في اليمين و دراعو في الشمال و راسها الوسط و هي كتشوف فيه بديك البراءة بين عرض اكتافو 
الريكس هو منزل حواجبو فيها بشبه ابتسامة من فحيح : شنو هاد الجمال الاميرة ديالي (هي غير مجبدة فيه عينيها و كتنهج بين عضلاتو و ابتسامة خجولة كابحاها هو كيدور البؤبؤ ديالها في انحاء الوجه ديالها ) سسسس انا كابح نفسي عليك بزز مبغيتش نستعمل معاك كل قوة ديالي نخاف اننا نكملو ليلة ديالنا في احد المشفيات ديال لندن (وفاء طرطقت فيه عينيها هنا الخلعة بدات كتطلع معاها و هي حاليا مقدراش تجمع رجليها و فارقهم ليها و محطوط فوقهم رجولتو سطحيا ) و لكن دابا خاص وفاء ديالي تصبر ......قلبها نزل عند رجليها و هو كيخفق

و هي تحس بيه كيخشيه ليها مرة اخرى يلاه غتحل الفم ديالها هو يحط عليها فمو و خشا رجولتو من جديد فيها بقوة اكبر و هي جبدات عينيها في السما كتغوت في فمو بصوت متقطع و كتغمض عينيها و تسدهم و الريكس طلق من الفم ديالها و مشا للعنقها كيداعب فيه ....وفاء كتغوت باصوات و هي تائهة بوصلة الابرة الحساسة عندها كتأرجح مابين للذة و الألم .....و الوثيرة كانت عنفوانية بين احضان الملك كتدير سرير الشهوة المؤلم ....الالم فضيع و لكن مبغااهش يتوقف هادا هو الجنس العنيف كيتلدد بيه الطرفين كعبها العالي مرفوع للسماء الدفعة الثانية لي تلقاتها من السائل ديالو عاد ناض عليها كينهج بابتسامة جانبية و العضلات ديالو كيقطرو بالعرق ....اما هي فحدث ولا حرج حالا رجليها و كتشوف فيه دابلة و كتنهج اكثر
الريكس : سسسس اميرتيي بنينة مكنشعبش منها 
وفاء كتطلع النفس و تنزلها حتى للهدرة مكتخرجش ليها مستقيمة كتنهج و بعيون البراءة : ف فهد سخفت 
الريكس نزل حواجبو بابتسامة رأفة على انثاه : غنديك ندوشو الاميرة ديالي ....ثاقت في كلامو و حركات ليه راسها بالايجاب و نوضت راسها هو يحط يدو تحت راسها و يد تحت رجليها 
وفاء منزلة حواجبها : اي اي اي بشوية فهد ضريتنيي 
الريكس بابتسانة جانبية هزها للعندو : انمشي للحمام ديالنا و نشوفو شنو ضرك ....وفاء حطات يديها على صدرو و كتلعب برجليها باش تلوح الكعب منهم ورماتهم حدا قنينة الخمر و داها كيتمشى بيهة 
وفاء كتشوف فيه بحواجب الرأفة : قصحتيني في هادي لي درتيها في الاخر 
الريكس بشبه ابتسامة رفع حواجبو فيها : ولكن خاصك تعودي على هادي 
وفاء منزلة حواجبها : لاا لا بشوية علياا مقدرتش عليها
الريكس طلع راسو بابتسامة على هاد القطة لي كتناقشو على معدل القدرة لي كتحمل هي في الوقت الراهن و نزل راسو لعندها لقاها مغطية على صدرها و كتجبد فيه عينيها : غنحاول نتعامل مع هاد الامر دابا نمشيو ندوشو .....دخل للتما و كعادة الملك مكيكتفيش بجوج وضعيات ماشي فحال السابق ....كان الجاكوزي ديالو ممتلئ بالماء الساخن تمشى و طلع فيه هو وياها و تخشا في الما بعرض اكتفو و خاشيها معاه مجلسها فوقو هي كتجبد فيه عينيها و هو كينزليها سترينغ كيدعي انه غيشوف ليها في الالم لي كيضرها حتى دخلها معاه في علاقة اخرى تحت الماء و لكن بهدوء و هي معنقى ليه عنقو و مغمضة الاعين ديالها بابتسامة طفيفة و هو كدالك كيقبل اكتافها لي محتاضنينو و مغمض عينو و كيطلعها و كينزلها بهدوء ... لا حدود الاشتياق ديالو ولا لهوسو بيها انتهى بيهم المطاف فجر هاد اليوم هو مستلقي على السرير بتعب و هي على صدرو ناعسة بثعب اكثر و مغطيين بالوشاح ديالهم و هو مغمض عينو و منزل حواجبو و محوطها بدراعو المعضلة و هي كدالك بنفس الطريقة حاطة يديها على صدرو و مغمضة عينيها ....مكانها في الاخير و كيفما قال في الاحضان ديالو تصبحون على العشق و الهوى 
أصبحنا و أصبح الملك لله 
بداية من مائدة طويلة في اسفل القصر معبئة باجود انواع الأكل و الافطار جالس تما المستر نزار و رجل على رجل منزل رأسو للفنجان ديالو لي في يدو و كيشربو بطريقة منتظمة جدا و كيهزو من الصحن ديالو و كيشرب رشفة 
حتى ظهرات في العلية ديال المنزل الصهباء بوجه جميل و شعر جداااب احمر كتمايل بيه و لكن ملامحها مكتبشرش بالخير و خطواتها كيشكلو صخب في هاد المكان المنتظم تمشات للدروج و غادا تهبط و هي منزلة الحواجب ديالها و في حالتها المستقرة تماما هاد الانثى كتعرف تجاوز الازمات ...

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.