هوسي بإبنة عدوي الجزء 32

من تأليف Oumaima Mega
2019طور الكتابةقصة متوقفة

محتوى القصة

رواية هوسي بإبنة عدوي

الريكس ابتاسم ابتسامة جانبية الاسرة ديالو في الأخير غادي تجمع عل أكمل وجه ......وفاء معنقة وئام و كتمشى بيها في الممر ديال القصر بابتسامة سعادة 
وفاء بابتسامة : هناا غنسكونووو حبيبتيي دائما مع بعضياتناا و مغاديش يفرق بيناتنا حد ....وئام غير شادة منها بالقبضة ديالها الصغيورة و كتجبد في عينيها ...الريكس بعرض أكتفو حوط الأدرع المعضلة علييهم و وقفهم للعندو ظهر وفاء في صدرو و خشا راسو بين كتفها وراسها و وئام مجبدة فيهم عينيهو و كتشوف في الريكس و تضحك بدوك جوج سنينات 
الريكس بشبح ابتسامة مطلع حواجبو بصوت خشن كيشوف في وئام : يجرب شي حد و يتجرأ يقرب للزوجة ديالي و الاميرة دياليي 
وفاء طلعات راسها فيه بابتسامة : مغيتجرأش حيت حبيبي ملك و ماشي انسان عادي 
الريكس بابتسامة جانبية كيشوف فيها : غادي نتفااهموو في ليل على هاد حبيبي اجي نشوفو الغرفة ديالنا 
وئام كتخشي روايسها بيناتهم و تجبد عينيها في الريكس : داداااه دااداااه ....حط يدو على خصرها و تمشااو للوحد الغرفة معزولة كلياا الباب ديالها ملكيي تحلت الابواب ديالها ... على ديك الغرفة الشاااسعة الملكية كيتوسطها سرير فخم و الشرفة ديال هاد الغرفة مكتاسحة حائط على قدو كيطل على الحديقة و اللوااح اارسم عديدة كيفما كتعرفو طابع الريكس الارسطقراطي و صور وئام و وفاء منزلين في امكان بطريقة جميلة دخلات العروس الشقراء كتحول عينيها في المكان بابتسامة 
الريكس داخل كيتمشى بهدوء و شبه ابتسامة : شقرائي كنرحب بيك في القصر ديالك هو تحت التصرف ديالك اميرتي 
وفاء دارت عندو بابتسامة : قصرنا حبيبي الريكس ....الريكس قرب للعندها خطوتين و نزل عندها و نزل حواجبو : كون مكانش عندي عمل دابا غنرحب بالعروسة ديالي في البيت ديالي و لكن مزال ليل ديالنا 
وفاء بابتسامة رفعات فيه حواجبها : ادن راك غادي تعطل امسيو الريكس ....و نزل راسو يتبادلو القبلات حط الشفاد ديالو بهودوء في شفاه ديالها وجرهم ليها بمص وهي غير مغمضة عينيها وعاطياه شفياه ديالها و رجع راسو لور وشافو في بعضياتهم بابتسامات وئام نزلات حواجبها هاد الصغيورة الغيورة هي تنتف وفاء من شعرها و كتغوت فحال الرضع 
وفاء حيدت منو و نزلات حواجبها : أييي 
ااريكس حيد منها و نزل عند الصغيورة لي جمعت الفيم ديالها حتى هي باش تبوسو في فمو ابتاسم و باسها من الفم ديالها وفاء بعد ما حيدت يدين بنتها من شعرها شافت فيهم بابتسامة هاد لاب ولابنة لي كيشكلو لوحة جميلة يعجز أمهر رسامين على رسمها 
عيسى جالس في الطموبيل مع نزار و مجبد حواجبو حتى هو في الشرجم و دور راسو بعند نزار لي كيسوق بجدية : بالله حتى غادي نتوحشك اسي نزار غنتوحش جمايعنا و قصايرنا غير هو راه ماشي هادا هو طرييق درب الحزقة مع كااامل اسفيي و تطفليي 
نزار استدار عندو و نزل حواجبو

الريكس بغا يهدر معاك شخصيا و غادي نمشيو للفرع ديال المعسكر تما غادي نهضرو 
عيسى : فين جاا؟
نزار طلع حواجبو : غادي نوصلو و غادي تعرف بالامر .....عيسى سكت شوية و دار عند نزار
عيسى نزل حاجب : و معرفتيش علاش زعمة مسيو الريكس يكون باغي يهضر معايا ؟؟
نزار كيشوف في الطريق بتركيز تاام : غادي نوصلوو تماا و تعرف كلشي 
عيسى : مع ضرني راسي فهمتيي للفضول غير لمح ليا هاكا 
نزار ضغط على سين بين سنان ديالو : عيسى 
عيسى دور راسو للطريق و رفع الحاجب ديالو : هاهو ساكت 
وفاء العروس الجديدة بقات بوحدها في الغرفة ديالها الملكية هزات بنتها كتدور بفرحة و بنتها حتى هي حالة فمها كضحك 
وفاء : دابا غادي نمشيو ندوشووو انا ويااك هههه 
وئام كضحك : ممممماماما 
وفاء بابتسامة : غناااكل هاد الفم لي كيقول مامااا هههه اجي تدوشي مع ماما (حتى تطرق اربع دقات خفاف على الغرفة ديالها وفاء دارت ) تفضل 
دخلات المدبرة ديال المنزلة ضامة يديها للعندها و منزلة راسها ليها و دخلو من موراها جوج خادمات بنفس الطريقة ديال الاحترام دخلو الحقائب ديال وفاء للعندها 
رئيسة الخدم : مدام وفاء كنعرف براسي انا رفيقة رئيسة الخدم ديال سيادكتم 
وفاء طلعات فيها حواجبها بارتباك : ءءء؟! ءءءء متشرفين 
رفيقة على الوجه ديالو الصرامة و هي حانية حركت ليها راسها بإيجاب : أوامرك مدام وفاء ؟
وفاء فحال الدهشة اصابت الملامح ديالها و سخونية طلعت مع وجهها و وئام كتلعب بيديها للعندها و تدور في راسها : ءءء ؟! اواامر لا لا والو ي يمكن ليكم تمشيو ...حنات ليها راسها باحترام و استأدنات بانها تخرج ...عاد ارتاحت وفاء بحكم انها ممتعوداش انهم يكون تحت الامرة ديالها خدم و هي لي خاصها تلقي الاوامر عليهم ....نزلت بنتها فوق الناموسية و بدات كتنزل في ثياب العروس ديالها 
في المعسكر الفرعيي الخاص بالريكس ....و بظبط في المكتب ديالو العلوي الفخم ....جالس الريكس في الكرسي ديالو الشخصي بتعبيرو الخالي من الملامح و قدامو عيسى جالس .....وحداه نزار حاط الايادي ديالو بجوج على المكتب و رافع حاجبو في عيسى 
عيسى : والله ا مسيو الريكس واجبيي راه درتو و حضيت وئام حتى جات وفاء و دابا دوري سالا
الريكس بصوت خشن و ببرودة كيهدر : قلت ليك قبل ان حياتك دياليي عندي ليك مهمة بنا انك نتا مصدر ثقة غادي نكلفك بالميناء و نزار غادي يشرح ليك الطبيعة ديال العمل ديالك 
عيسى نزل حواجبو : المرسة ؟؟ ....الريكس كيشوف فيه بتعابير جامدة 
نزار نزل حواجبو و دور راسو في الريكس بجدية : و لكن الامر غادي يكون صعيب عليه في الاول خاص ضروري يساعدو شي حد 
عيسى طلع حواجبو :موجووود لخييير أمسيو ريكس كااااااين لييي يعااااون (الريكس طلع فيه عينو بالحاجب ديالها و نزار دار عندو بالزرقة ديال مياه البحر ) كنت نيييت غاديي نقولييك علييهم شييي حاجة صدااااع متصورش كيف دايرييين لحماااق كيعرفووو يديرووو كلشيييي و تييييقة منعاودش لييك على حسابييي
الريكس بحواجب منقضة مهتم للامر لي كيقولو : بعد ساعة يكونوو عندي هنا ...نزار كيحرك راسو بإيجاب 
عيسى : كووووون هانيييي اسيي الريكس (و ناااض وقف مخرج عينو فيهم ) داباااا غيكونووو عندك

وفاءنازلة مع دروج ديل لقصر ديالها بحال لاميرة و لابسة واحد لبينوار سطان بالابيض قصير حازما الحزام ديالو على الخصر ديالها و في رجليها بانطوفة و شعرها جامعاه فوق راسها باقي فازك ...و هازة وئام في يديها شادة أرنب و ملبساها البيجامة ديالها حتى هي
وئام بدات كتهنن و تاكل في ودن الارنب : ن ننننا نناه نا 
وفاء نزلت حواجبها فيه : شنو حبيبة ديالي شنو بغيتيي ياكمااا فيك جووع وينووو على بنوتيي فيها الجوع انا نوكل بنتيي ... حطات رجليها على ارضية القصر الدهبية دورات راسها كتشوف رفيقة كتمشى للعندها 
وفاء طلعات حواجبها بابتسامة : عافاك فين كينا الكوزينة 
رفيقة حنات راسها ليها : تفضلي معانا الالة ....تمشات وفاء معاها و كتلعب وئام لي بدات كتغنن : هاهيا بنتي غادي نصيبو ليها اارضاعة .....دخلات الكوزينة فخمة بأوانيها و كيتواجدو تما خدمات بزاف و طبخات خاصين بالاكل دخلت مع رفيقة و هما تصافو تما بانتظام و وقفو و طلبات منها اواني باش تصايب للبنتها للحليب 
رفيقة منزلة راسها ليها و ضامة يديها للعندها : مدام وفاء حنا غادي نتكلفو بالامر 
وفاء بابتسامة : لا لا انا غادي نصايب للبنتيي (و نزلت راسها للوئام لي هلكت واحد ودن ارنب بالعضان ) كفاية انني بعدت عليها عافاك ممكن تشديها ليا ....رفيقة نزلت ليها راسها و هزات منها وئام صايبت ليها الحليب و حطات ليها البطاطة تصلق على جنب من بعدما جابوها ليها الخادمات ....و وفاء هزات وئام بين يديها و عطاتها الرضاعة كترضع فيها الحليب و وئام حالة فيها عينيها و كترضع و تشوف في وئاء وفاء بابتسامة كترمقها و كتمشى في القصر ديالها بحرية و هي تطلع راسها بابتسامة و هي تهجرها و جبدات الحواجب ديالها و عينيها الفيرزية و قلبها كيخفق حماتها على الابواب ....سعاد داخلة القصر و النظرات الشمسية في عينيها بمجرد الدخول ديالها حيداتهم بداك الشعر الفضي اللون و تجاعيد لي على وجهها مكتخفيش الملامح ديالها الجميلة و هي كتشوف في الزوجة ديال الابن ديالها 
الريكس جالس في البيرو ديالو و حواجبو منقضة كيدوز البؤبؤ ديال عينو بشكل عرضي على واحد الاوجه سبق ليه شافهم ...نزار واقف و يدو في جيبو و منزل حواجبو بنظرات حادة 
عيسى بابتسامة : هااااا هاهمااا راااه ناضييين ا مسيو الريكس الثقة و كلشيي ياك ادراري ....و دور راسو عندهم كانو واقفين مصافين دوك الشماكرية لي كانو مربيين وفاء مكينش وجاههم كلو سيكاطريسات روااااد العالم السفلي الشعبي و سنانهم مسدين و ضاحكين المسيو الريكس 
عيسى خسر السيفة ديالو معاهم : حمرو ليا وجهي ادراري هاداا عبيقة لملقب بزيزوار حقاش ديما كيديرو في صبعو ( الريكس حط الادرع ديالو على المكتب و شبك يدو بحواجب منقضة كيشوف في عيسى و طلع عينو في عبيقة لي عرض ليه المهارة ديالو و وراه بين صباعو الزيزوار ) هاداا قرقيبة و كنعيطو ليه في الدرب الناطحة و المتردية ( الريكس حول البؤبؤ ديالو ليه و قريقيبة كيضحك لريكس حيد الكاسكيط و وراه الصلعة لي كينطح بيها ) و هاادا سعيد كان كيقرى مع وفاء فاش كانت صغيورة و كان حاضها دابا كنقولي ليه ولد الحوات كيبيع الكفتة ديال الحوت و كينزل الما بعمق 50 ميلميتر في الساعة (ربط السلوكية ابا عيسى ) (الريكس منين تجبدات الزوجة ديالو وفاء في هاد المجموعة الدكورية ملامحو تعلاها الغضب الشديد و حول عينو للعيسى لي دار عندو شافو بديك الحالة ونزل حواجبو تفكر هوسو الشديد بالشقراء )
سعيد : بالله باقيي نعقل عليها مكان كيقرب ليها حد ....الريكس بدون ما يغير الهيئة ديالو حول غير عينو ليه 
عيسى كيشوف في الريكس الملامح لا تبشر بالخير : صافيي ا سااعييد صافي اصحبي 
قريقيبة : انااا رااه وفااء كنت كنحطها في هااد الكشف ...و كيخبط في الكتف ديالو ...الريكس مزال غير كيعبئ الشحن ديالو الحرارية عيسى خسر وجهو وبدا يغمز فيه باش يسكت
نزار حول عينو للريكس : انا غادي نتكلف بهادو شخصيا 
الريكس حرك ليه راسو ببطئ و هو عينو عليهم 
عيسى دار عند الريكس و حط يدو على البيرو و نزل حواجبو : مسيو الريكس باقيي واحد مسكين غير مزرف ما داير والو و غبروه في الحبس راك غادي تعرفو راه سميتو ابراهيم راه كان جالس حداك داك النهار ديال الواد لا عندك فحال هاكا شي معارف خرجو الله يرحم بيها الوليدين و تهو نااااااضييييي ثييييقة 
الريكس غير كيشوف بدوك الملامح الجامدة و دار تصف دورة عند الظل ديالو حرك ليه راسو بالايجاب كأنه أمر حتى الظل كان عندو الاستجابة ليه براسو 
عيسى خاشي راسو معاهم : غادي تخرجوووه ؟
سعاد كتمشى بدوك تعابير ديالها لهادئة وبابتسامة طفيفة للعند وفاء لي كانت واقفة و قلبها كيخفق و كتسرط الريق ديالها و مجبدة عينيها فيها ...وقفت قدامها سعاد وئام دورت عينيها و هي كترضع فيها (فضولية من الصغر ) نزلت سعاد راسها و حطات حنكها على حنك وفاء 
سعاد : صافا ؟؟...و حيدت حنكها 
وفاء حتى هي سلمت و عينيها مجبدين و بابتسامة مرتابكة : ح حمدالله 
سعاد نزلت عينيها في وئام و تحلو عينيها و بابتسامة كتوسعها و عينها كتلؤلؤو بالدموع : هاديي وئام حفيدتي وئام عطيني نشد حفيدتيي ...وفاء ابتاسمت ليها و حيدت للوئام الرضاعة لي مجبدة عينيها في جداها و عطاتها للسعاد ....سعاد شداتها و عنقتها للعندها و هي كتبوس فيها و تعنق 
سعاد : هه حبيبتي صغيرة زوينة اميرتيي نتيي و اخيرا شفتك ....و كتبوس في وئام لي غير كتشوف مجبدة عينيها و شادا بقبضتها الصغيرة من حوايجها خايفة لا طيح 
وفاء بابتسامة ضامة يديها لعندها : عافاكي تفضليي جلسيي ...سعاد دورات راسها للعندها بابتسامة طفيفة : كنشكرك ....و تمشات قدامها و وفاء شداتها السخفة بالفرحة و الابتسامة وسعتها اكثر

تمشات سعاد للفوطوي و جلست فيه كضحك و تلعب مع وئام 
سعاد : جبدت لحفيدتيي بزااف ديال الالعاب ...و وفاء جلسات في الفوطوي لي حداها بابتسامة كتشوف فيها و تشوف في بنتها 
رفيقة كتمشى و من موراها طبق وئام ديال البطاطة حتى وصلو للعند وفاء 
رفيقة انحنت ليها باحترام : مدام وفاء طبق ديال الانسة الصغيرة جاهز 
وفاء طلعت فيها حاجبها و رفعت فيها راسها : اااه حطيه هنا شكرا ليك .....تحط الطبق قدام سعاد على الطاولة الزجاجية و تكشف عليه الغطاء ...البطاطة مرفوسة بالفروماج و تحط بالقرب ديالها ملعقة فضية و منديل ابيض..شافتها وئام حلات عينيها و بدات تتحرك في يد سعاد 
وئام : نانانااننننانانانننن ناناننن (الكلمة اصلها ناكلو ) 
سعاد ضحكت : هههه اكيد هادا الطبق ديالك المفضل اناا لي غادي نوكلك بنفسي 
رفيقة نزلت وقربت الادن ديال وفاء بصوت خافت : مدام وفاء واش نجهزو للغرفة للسيدة 
وفاء طلعت فيها راسها و طلعت فيها حواجبها بصوت خافت : ءءءءء؟؟! اااه وجدوو ليها غرفة كبييرة هادي حماتيي 
رفيقة : اوامرك مدام وفاء ....وفاء ابتاسمت ليها و مزال في دوامة التوثر ...رفيقة طلعت راسها في الخدم و باشارة منها طلبات منهم تجهيز الغرفة للسيدة 
رفيقة نزلات راسها للعند وفاء بصوت خافت : مدام وفاء شنو اوامرك باش نجيبو الضيافة للسيدة 
وفاء طلعات فيها عينيها ببراءة : ءءء؟! جيبوو كلشيي 
رفيقة حنات ليها راها باحترام : كنتسناو الاوامر ديالك باش نديرو الاكلات للعشاء 
وفاء جبدات فيها عينها : ءءءء(و ضامة يديها و عليها ثوتر كبير هي غير مدركة لحتى حاجة ) غير سيرو انا غنقوليكم ...رفيقة استأدنات باحترام و انساحبات و بقات وفاء تما بتوتر و سعاد كتوكل في وئام كتلعب الدور ديال الجدة لي طالما حلمات بيه من سمعات الوجود ديالها و وئام كتاكل و كتبنن 
وفاء كتحاول ترسم ابتسامة : خالتي راه دابا غادي يجيبو ليك ضيافة اعتبري الدار دارك 
سعاد استدرت عندها بابتسامة طفيفة راقية : شكرا ...و نزلت راسها للوئام 
وفاء بارتباك : ش شنو بغيتيي نديرو للعشا؟؟
سعاد طلعات فيها راسها برقي و ابتسامة : هادا القصر ديالك و نتي

سيدة ديالو و نتي لي غادي تحكمي في قراراتو 
وفاء طلعات فيها حواجبها بابتسامة بارتباك : ممم ك كنستأدن ل لوحد دقيقة ....حركت سعاد راسها بايجاب و ناضت وفاء من بلاصتها بتعابير مرتبكة و مشات كتزري في المشية ديالها غادا تطلع للغرفة ديالها 
قدام واحد لحبس تحل الباب ديالو و خارج ابراهيم و داير واحد الصاك في اكتافو و ضارية فيه الشمش و كيشوف في جنابو حتى حل عينو على الوسع ديالهم هو كيشوف سيارات سوداء مستفين قدامو و في وحد السيارة في جميع مجانين درب الحزقة (عبيقة .قريقيبة .سعيد ) خاشيين وجاههم في الجاجة دطموبيل شلاقمهم لاصقين فيه و كيديرو ليها باي باي و عيسى خارج الطموبيل فاتح ليه الكارد الباب و كيدير ليه زيد بيدو 
ابراهيم شداتو البكية و كيتمشى للعندو : والله اخويا هادي هي صحبة و الا فالااا واخا درتي لباس منسيتيش خوك في الحبس ....و تلاح عنق عيسى ...نزار في السيارة الامامية بنظرات شمسية بتعبير خالي من الملامح كيشوفيهم من المرايا حتى طلعو في السيارة لي من موراه عاد غادي ينطالقو ككتيبة 
وفاء دخلات للبيتها بوجه شاحب و تمشات بزربة للهاتف ديالها هزاتو بين يديها كترعد و غتحول المكالمة للنرجس 
وفاء بارتباك : الوو نرجس
نرجس في الغرفة ديال عمران شادة تليفون و فرحانة حيت سمعت صوت بنتها : الووو بنتيي وصلتيي مزيااان كلشي عندك تماا بخيير 
وفاء : ااااه مزياان الحمدالله ماما خالتي سعاد جات للهنا 
نرجس فحال تصرفيقة جاتها و حلات عينيها : شوفييي ا وفاء أياكي وتحاكي معاها خسري عليها غير سلام متعرفيها علاش جايا وناوية لمهم انا غنتكلف بكلشيي نتي ديري غير هادشي لي قلت ليك 
وفاء مطلع حواجبها برأفة : واخاااا ولكن حاجة اخرى عندي فيها مشكيل 
نرجس نزلت حواجبها بخوف : مشكل فااش ؟؟
وفاء : كلشييي كيقولو ليا الاوامر ديالك في العشا و انااا معارفة والووو عتقينييي 
نرجس : و ديك العقروشة متكلفش بهادشي 
وفاء : سولتها و قالت ليااا انا مولات القصر عتقينييي انرجس 
نرجس : ممممممم باغااااا تحصلك اناا غادي نصيفط لييك كلشيي في الايمايل ديالك صافيس 
وفاء ارتاحت : صافيي 
نرجس : قوليها ليهم هما غادي يصايبو للعشا ايوا خاصك تعلميي راك مزوجة دابا و ببنتك 
وفاء بنرفزة : نرجس راااه اول مرة لياااااا وقفييي معايااا 
نرجس : هانيي معاك داباا و ديك الشارفة انا غادي نتكلف بيها شخصيا متدوي معاها ما والو 
وفاء : صافي غير سيفطيي ليا داكشيي 
نرجس : يالاه سيري دابا
في أحدى العمرات القريبة من الميناء .....تحطات على الابواب ديالها السيارات ديال نزار السوداء و خرج منها نزار كيقاد الفيست ديالو و كيدور راسو للعند عيسى لي خارج و مخرج معاه اخطر مجرمي درب الحزقة 
عيسى تمشا للعندو بابتسامة : والله ماعرف كيف نشكرك اسي نزار على هادشي لي داير معايا نتا و سي الريكس 
نزار بابتسامة طفيفة : مكنظنش كين الشكر بيناتنا ا عيسى تفضل هاك البادج ديال الشقة ديالك (عيسى شدها و السعادة على وجهو ) و ها الكونطاك ديال السيارة ديالك متنساش غدا في الصباح تدوز المعسكر باش تبدا تدريبات ديالك على السلاح باش نوريك المكان ديالك و المهام ديالك في الميناء نتا و هادوك 
عيسى الابتسامة مزقات ليه حناكو بجوج : لهلاااا يخطييك اسي نزاار نتا و مسيو الريكس زعمة 
نزار طلع فيه حواجبو بابتسامة : يلاه نخلييك 
عيسى : بلغ سلامي الوفاء 
نزار بابتسامة طفيفة : حضي كلامك ا عيسى على الزوجة ديال الريكس 
عيسى : كنعتااادر .....و طلع نزار للسيارة ديالو

في السيارة ديال الريكس المعتمة باللون الاسود كتمشى عجلاتها بين اسوار القصر ديالو كتنافس الليل و اضواء هاد الحديقة اشعلات بانوارها كتضوي على المكان ....تقدم الكارد فتح لباب و خرج الريكس من السيارة ديالو بهدوء تام و تحت من عينو تراتيل الاستبشارة هو على ادراك التام ان ثلات نساء الاغلى من الدهب النفيس في انتظارو في الداخل هيهات على السعادة ديال الملك و هو كيتمشى للداخل القصر المضاء بالانوار الدفئ ديال العائلة ديالو 
كانت وفاء جالسة حدا الحماة ديالها في الفوطوي ولابتسامة على وجهها كتشو في بنتها ...و سعاد جالسة هي الاخرى في الفوطوي محنية بابتسامة كتلعب مع وئام لي كانت جالسة على الطابي في الارض و كتلعب بالالعاب لي جابتها ليها سعاد خصيصا ...حتى دخل الريكس بالخطوات ديالو كيتمشى وفاء سمعاتو و استدارت للعندو بابتسامة و ناضت بسرعة و مشات للعندو بالزربة و بابتسامة ...مع الدخول ديالو كيشوف الشقراء ديالو المثير الجميلة لي كتزلزل ليه عرش الملكية على قلبو وصلات للعندو و شداتو من الكول تخشات فيه بين عرض اكتافو و انفو كيلامس انفها بابتسامة و الريكس حط يدو الضخمة على خصرها كيزير عليها للعندو 
الريكس بابتسامة جانبية : تعطلت على العروس ديالي الزوينة ...و حط فمو على الكرزيتين ديالها ضغط عليهم بالشفاه ديالو و حيد 
وفاء طلعت حواجبها كتلعب في الكول ديالو بين عرض اكتافو : شوية اكيد حبيبي الملك عندو خدمة بزاف 
الريكس ميل راسو ليها كيهضر معاها داخل الفم ديالها و كيدوز يدو على المنحنيات ديالها بهدوء : داكشي علاش جيت بكري باش يلاه نبداو في الخدمة ديالنا 
وفاء جبدات فيه عينيها بابتسامة : خالتي سعاد راه جات 
اثلج الامر المسامع ديالو و بشبح ابتسامة دور راسو و طلق من وفاء و بدا كيتمشا للعندها للعند الام ديالو ... سعاد لي غير شافتو ناضت وقفت و حنات راسها و ضامة يديها بارتباك و كتحول في عينيها مقدراش تطلعها فيه على افعالها الاخيرة و جات كتشحد العودة ديال الابن ديالها ليها ....و وئام حتى هي شافتو و هي تجبد عينيها و مشات بيديها كتحبو للعندو ....الريكس وقف بابتسامة قدام الام ديالو و حواجبو منقضة رحمة عليها و حط يدو على حناكها و طلعهم للعندو و عينيها كتلألء بالدموع و كتشوف فيه 
الريكس بهدوء : مبغيتش نشوفك مرة اخرى منزلة راسك قدامي الملكة ديالي غتبقا ديما مطلعة راسها

مفاهمين...سعاد تغيرت تعبيرها للباكية و عنقاتو حطات راسها على صدر هو حوطها بالدراع ديالو و كيدوز انامل ديالو على شعرها الفضي و مغمض عينوو و تراتيل جبهتو واضحة بعد سنتين هو كيسمع غير اخبارها هاهو الان كيحتاضن الحنان ديالها و هي الاخرى لي من الاشتياق ديالها كتعنقو و بدات كتبكي ....وفاء ضامة يديها للعندها و تأثرت بالمشهد للدرجة ان الدموع بفات تخرج ليها ....و الشبلة الصغيرة بيديها حاطهم على رجل باباها و ناضت وقفت وشادا من السروال ديالو بقبضتها و مطلعة فيه راسها و عينيها 
وئام : دادااااه دااداااه ....ااريكس حيد منها و نزل راسو للوحد القطة كتشحد الاهتمام ديالو سعاد حتى هي بابتسامة و عيون دامعة كضحك و تشوف في وئام ...نزل المستوى ديالها هزها في الدراع ديالو وفاء كتشوف فيهم و كتقرب و كتضحك و وعنقات باباها بدوك دريعات الصغار و دارت مطرطقة عينيها في سعاد 
الريكس ضحك بثقالة : ههه اميرة شفتي الجدة ديالك 
سعاد حطات راسها على الصدر ديالو و بابتسامة كتشوف في وئام : حفيدتي زوينة بزاف 
الريكس دور راسو للوفاء بابتسامة : كتشبه للماماها ....وفاء وسعات ابتسامتها و جات حطات يديها على الدراع ديالو ...الريكس طلع يدو كيمسح للسعاد الدموع ديالها 
سعاد كتشوف في الريكس بابتسامة : ربيي يبارك زواجكم و يحمي بنتكم ياربي .....كانت ابتسامتهم في هاديك الليلة مميزة دازو للسفرة ديال العشاء جلسو فيها و رفيقة واقفة على الخادمات حتى يحطو الاكل للاسياد و كانت الاحاديث بين الريكس و سعاد و القهقهات على المحاولة ديال الاكل ديال وئام وهي ضحك وفاء وشافت في سعاد 
وفاء بابتسامة :مكنضنش أخالتي أن دابا في هاد لعمر صغير خاصنا نخليو وئام تاكل بوحدها موال لحال 
سعاد شافت فيها بابتسامة هادئة: بلعكس طفل خاصو من دابا يتعلم كيف يعتامد على راسو ويكون عندو نظام خاص لي غيعاونو باش يكون في كامل صحة ديالو ..... وهي تحرك ليها وفاء راسها بلايجاب كأنها كتاخد بالنصيحة ديالها ودورات وجهها لعند لملك ديالها لي كان كيشوف فيها و الابتسامة كتعلى على وجهو من لاميرة ديالو لي كتحاول تأقلم مع لام ديالو وتفتح أحاديت لطيفة وهي تشوف فيه ووسعت ابتسامتها 
في الغرفة ديال سعاد في القصر ديال وفاء .....كانت فخمة بيما فيه الكفاية و في السرير ديال سعاد متفطحة فيه الصغيرة وئام و مغمضة عينيها و الريكس كيمرر الانامل ديالو على الخصلات ديال شعرها و سعاد جالسة حداه كتشوف فيها 
سعاد دارت كتشوف في الريكس : كنتمنى وفاء متمانعش تبقى عندي البنت هاد الليلة 
الريكس استدار عندها بشبه ابتسامة و حط يدو على الخدود ديالها : وفاء اميرتي معندهاش سبب علاش تمانع نتي الجدة ديالها و هي على علم بهادشي (سعاد ابتسامت بين يدو الريكس نزل اعين ديالو ) توحشت هاد البسمة 
سعاد طاح عليها الضيم : حتى انا توحشتك بزااف اولديي عمري ندير شي حاجة تقلقك 
الريكس : انا منقدرش نتخلى على الوجود ديالك في حياتي ( قربها للعندوو و احتضنها بين عضلات ديالو ) كنعتادر الى نزلت دمعة من عينك و بسبابي ....تخشات فيه اكثر 
سعاد : اهم حاجة نبقا معاك اولدي هادشي لي كيهمني دابا ....نزل راسو و باسها على الخد ديالها و تمنى ليها ليلة هنيئة و هي كدالك و استأدن و ناض و هي بقات مع الشقراء الصغيرة كتداعبها الريكس خرج من الباب بحواجب منقضة كيتمشى للغرفة ديالو كتنتاظرو عروسو الجميلة .....حتى جات قدامو رفيقة حانية راسها في الارض 
رفيقة : مسيو الانسة وفاء كتنتاظر سيادتكم في القاعة ديال البيار ....نزل حواجبو باستغراب شنو كدير اميرتو في غرفة البيار

في قاعة كبيرة داخل القصر كتواجد فيها انواع المشروبات الخمرية بشتى الانواع و كتوسطها لوحت بيار مشتتين فيها الكورات بشكل مبعثر ....و البينوار الابيض ديال الشقراء مليوح في الجوار في احد الفوطويات الموجودة تما ...و متكية وفاء على كرشها على ديك الطاولة بشوميز دونوي بالابيض قصير و شادة عصا و كتحاول و عاضة على شفايفها و هي مركزة على الكرة البيضاء كانت مثيرة للحد الجنون ....الريكس دخل بالخطوات ديالو و عينيه كيسطادو الهيئة ديالها و بشبح ابتسامة كدل على الانبهار ديالو و داير الايادي ديالو في جيبو 
الريكس بفحيح : شنو كدير الشقراء ديالي هنا 
وفاء طلعت فيه عينيها الزمردية و هي عاضة على الشفاه ديالها : الامر واضح امسيو الريكس كنلعب البيار (و طلعت فيها حاجبها و ناضت وقفت و شادة عصا ديال البيار و بدات كتمشى و كتشوف فيه ) و بيما ان الزوج ديالي كتعجبو هاد اللعبة فاول واحد خاصك تلعب معاه في هاد القصر هو اناا 
الريكس طلع فيها حواجبو و كيتقدم للعندها : ادن نتي باغا تلعبي معايا في ليلة ديال الزواج ديالنا ا مدام السمري 
وفاء بابتسامة : تماما ا مسيو الريكس 
الريكس وقف قدامها بابتسامة جانبية : موافق و لكن غادي تحملي مسؤولية اي فعل من عند خارج اللعبة ....وفاء نزلت حواجبها فيه باستغراب هو نزل عينو من راسها للاخمس الاقدام ديالها و هي فهمت الانظار ديالو و ضحكت من الامر ....و استدارت و تمشت قدامو و و المؤخرة ديالها للعينة كتحرك و هي شادة للعصا حط يدو على الحافة ديال الطاولة و هي كيشوف المرور ديالها المثير قدامو هزات داك المثلت و قادات بيه الكورات 
و الريكس هز عصا و كيمحي في الرأس ديالها و رافع فيها حاجبو : كنتمنى وفاء تكون كتعرف للعبة 
وفاء طلعت فيه راسها و ابتاسمت : متستاهنش بانثى ا مسيو الريكس
الريكس : غادي نحيد ديك مسيو الريكس بطريقتي 
وفاء : انا لي غادي نبدا اللعبة .....تحنات بديك العصا و الشدة ديالها عشوائية الريكس ابتاسم من

طريقة الشدة ديالها باين مكتعرفش تلعب ....ضربت الكورة البيضة فرقت بيها الكرات مي مدخلت حتى وحدة ....جا دور ديالو نزل شاف فيها بشبه ابتسامة و ضرب الكرة البيضاء ضربت جوج دخلو و طلع عينو يشوف فيها ....وفاء جبدات عينيها في الكرات و كترمش ابتاسم و خلا ليها الدور ....طوال فترة اللعبة مدخلت حتى كورا و هو كيتعمد يخسر باش يشوفها كتنحني قدامو باش تضرب الكورة و هاد نصف القماشة للعينة كتشهي في انتزاعها تمشى الريكس بخطواتو البطيئة و عينو على ديك المؤخرة ...وفاء مركزة مع المرة البيضة خاصها تضربها باش تنقد السمعة ديالها الريكس وقف من موراها مباشرة و حط الرجولة ديالو على المؤخرة ديالها و يدو كتلعب بانحاء هاد المؤخرة ....وفاء جبدات حواجبها و عينيها و انوثتها انفتحت الشفرات ديالها و استدارت نصف دورة للعندو بجدية : فهد حنا في لعبة دبا ...الريكس تكى على ضهرها ووضع اياديه على العصا و هي في احضانو كتطلع النفس و تنزلها كيهجها بهرمناتها و هي تحرك بهدوء باحتكاك مه انثتها بشبه ابتسامة كيتلدد بالامر 
الريكس : سسسس فحال هاكا كيضربو الكرات و ضرب العصا مع طلع معاها الرجولة ديالو حتى فتحت فمها و اوداجها نشطت بالنبضات عضات شفايفها و نزلت حواجبها الامر مثير بشدة جنونية و هو ناض عليها و لكن الرجولة ديالو مكتحيدش منها و الشبح الابتسامة و رجولتو اصابها حمض النتريك لي خلاها تنتاصب و اثمل العيون ديالو هو كيشوف فيها بداك الشكل المثير و نزل المؤخرة ديالها حط يدو عليها و حرك احداها باش يشهد الاهتزازات ديالها و هي تنوض توقف على رجولتو و عاضة الشفاه ديالها و دايرا عندو نصف دورة : زوجي حبيبي هادا كيتسمى الغش في اللعبة كنستأدن ....و بغات تنزاح على الرجولة ديالو بجنب هو يرجع بللور بهدوء و تراتيلو تغيرت الملك على حدود الشهوة للزوجة ديالو المثيرة ...يلاه كتمشى قدامو بديك العصى كتملص من هاد الفرط الحرارة و كتسوط و هي تحس بيدو شداتها من دراعها و رجعتها للعندو طلعات فيه عينيها و و حواجبها و الريكس كينزل عينو بشوية للاثداء ديالها 
وفاء : م مغاديش نكملو اللعبة ....هز يدو حيد ليها العصا ولاحها في الارض و جمع ليها دريعاتها بيد وحدة من مورا ظهرها وفاء زادت جبدات و كتلوى عليها باش تجبد دريعاتها ووالو : فهد فهد ضريتينيي طلق يديي طلق يديي
الريكس طلع فيها عينو بابتسامة ثملة : دابا غادي ناكلك في خاطريي
وفاء مجبدة عينيها فيها : واخا طلق ليا يديي ...بابتسامة على شفاه ديالو حط يدو الضخمة على الثداء ديالها و بدا كيظغط فيهم و هنا بدات كتلوى عليه و تأن و باغا تحيد يديها من يدو 
وفاء كتشوف فيه و مطلعة حواجبها ببراءة : ف فهد طلقنيي ... هو كينتشي و يدو نزلها الكرشها كيدوزها و كيعتصر الجوانب ديال خصرها و هي كتلوى في يدو و سيقانها كتزير عليهم على انغام اللمسات ديالو كيهيجها وصدرها كيطلع و كينزل ليه و انفاسها مسموعة و هي تبدا تخبط برجليها و هي كتنفس في وجهوو
وفاء بكلمات سريعة : فهد فهد فهد صافييي طلقني 
الريكس بثمالة كيشوف في يدو كتنهش خصرها : شششش شقرائي مكنبغيش لي ازعجني و انا في الخدمة ديالي

الريكس : يكفي انك تنادي بالاسم ديالي ....وفاء كتشوف فيه و مطلعة حواجبها فيها و كتنهج و هي مكتوفت الايادي بين يدو هو كيشوف كتغنج بابتواء في يدو كيزيد يهيج الشهوة ديال الدفينة نزل السمطة على الكتف ديالها هو كيدوز لمسات ديالو عليها و هي كتحسس كل للمسة و حتى ظهر ليه الستيان ديال وحدة من الثديين ديالها بالييض ظغط عليهم كيعصر كثلة اللحم الرطب لي في الداخلهم و هي كتقفز مع كل ظغطة و كتزيد تحك انوثتهها مع بعض لي كتهرها من الاسفل ...و هو ينزل الستيان ديالها و حط يدو على الثدي ديالها كأنه لأول مرة كيشوف هاد الثدي ...نزل راسو غيداعب الحلمآت ديالها بمجرد مقاس اللسان ديالو الرأس فشلت كليا و طلعات راسها بتنهدات و غمضت عينيها و كتلوى في يدو و جسدها كيقشعر الامر ...هو كيمتصها و كيسرع الوثيرة حتى بدا كيمزقها بالانياب ديالو و مغمض عينو كياكلها بين الانياب ديالو و طلع بيدو شوميز ديالها و خشا الاصابع ديالو تحت السليب ديالها كيداعب البضر ديالها و اصابعو كتحتك بالممر الضيق و كتقلب على الفتحة الخاصة بيه باش يهيجها قليلا و هو كيحك الاصابع ديالو بين الجدار ديال الرحم ديالها و هي كتلتويي وطلقات أهاتها و تنهداتها و يديها مقيدة كتلويها و كتلوى اكثر في يدو و عقلها الباطني في حالة دوار و توهان من فمو لي في الثدي ديالها او اصابعو لي في الانوثة ديالها ...و هو كيتلدد بشنو كيدير فيها حتى جن الجنون ديالو اكثر و تعالات التنهدات ديالها اقدامها مهازينهاش هو يطلق ليها يديها و حيد راسو و يدو و رفعها على الخصر ديالها و جلسها فوق الطاولة ديال البيار كتنهج و حلات عينيها فيه بسكر ثام و يديها حاتهم اللور حدا الكرات ديال اللعبة و دخل بين رجليها و الشهوة هالة جنونية كتحيط بعينيها و نزل فمو كيلتهموو ليها شفاهها و حتى هي كتلتاهم ليه الشفاه ديالو بجنون طلع ليها رجل وحدة فوق من الطاولة و حط يدو على جناب ديال المؤخرة ديالها نزل بيه السترينغ ديالها و انفاسهم لي كتكلم في هاد الغرفة رجع بللور من بعدما قبل الشفاه ديالها و نزل للمثلتها المحدور الدهبي و قرب الشفاه ديالو كيقبل شفراتها شبيهة بثلات الورد الزهرية و يلعب فيها بالشفاه ديالو كانو اوداجها كينبضو هو يرجع للور و عينو ثملة كيشوف الحرارة ديالهم الملتهبة كانت انوثتتها كتشهي حتى انقض عليها من جديد كيمتص هاد الزهرة الوردية المفتوحة وفاء كانها خرجت روحها طلعات راسها للفوق كتنهج و شدات من احد الكرات كتزير عليها و هي تبدا تنطق حروف الاسم ديالو و هي كتعصر و كتنزف بانوثتها بجنون هو نازل للمستواها و و كيتلدد بجموح الشهوة ديااو بالاكل ديال شفراتها ...حتى جن الجنون ديالها و بدات تااوه بصوت عالي و في يديها الكرة في يدها و طلع راسو و ناض كيتللدد بالسكر و هي مزال فاتحة رجليها و مطلعة راسها للفوق و حرارة عالية 
الريكس دخل بين رجليها و حط رجولتها لي غتنفاجر من تحت السروال ديالو و حطو على الانوثة ديالها و شدها من خدودها رجعها للعندو كيقبل في فمها بقبل متقطعة و هي كيتشوف فيه باحتظار و انوثتها كتفزك ليه السروال ديالو على الرجولة ديالو مخليها فحاال البركان كتفورو و رجع اللور شوية 
الريكس : اجيي اميرتيي ....شد ليها من يديها و ناضت معاها كتلهت و كتشوف فيه بثمالة و دوراها و نعسها على البطن ديالها حتى هي مسايراه و نعست ليها فوق الطاولة و عاضة شفايفها و شدات من الكرات بيديها و خلات ليه المؤخرة ديالها تحت الامرة ديالو هز الشوميز ديالها كيطلعو و كيدوز اصبعو بين انوثتتها و نزل راسو بشهوة و رجولتو لاصقة معها و بدا كيحل السمطة و كيدوزها عليها بهدوء و هي كترعد و كتنتاظر الامر على احر من الجمر هرموناتها حل السنسلو ديال سروال ديالو و فرق ليها رجليها و خرج رجولتو كتحتاضر و كتشتم ريحتها الانوثية دخل قضيبو بهدوء داخل الفتحة ديالها و كيمددها بالحجم ديال القضيب ديالو و هي طلعت راسها و مغمضة عينيها و مزيرة بالكرة على يديها و تنهدت

بحرارة و بدا كيديه فيها و يجيبو بهدوء و شاد ليها من خصرها و كيسرع في الوثيرة ديالو للاقسى حد و هي كتنهد و تآااوه ليه بين يدو ...الملك كيتنهد و كيشوف شعرها الشقر كيتمايل في كل مرة كيديها و يجيبها ...و وصلها للوحد الحد و هو كيدخلو ليها كولو في دقة وحدة الامر لي ألمها مع السرعة ديالو و طلقات الحلق ديالها بالصراخ بشدة و اصابع رجليها شادين على الارض و بغات تجمع رجليها وقلبات عينيها و شادة من الكرة بقوة حتى طلق الدفعة ديالو الاولى فيها و طلقات الكرة من يديها و اصابت الحفرة مباشرة .....جبدو منها و هي سخفت و تكات على الطاولة ....الريكس طلع السنسلة ديال السروال ديالو و نوضها من تما من الطاولة و انوثتها ممتبئة بالبياض و هز منديل كيمسح ليها وهي مهدودة على الطاولة 
ااريكس كينهج بهدوء و كيشوف فيها حتى هي مزال كتسخف مع الجنس ديالو و كتشوف فيه و انفاسها كتعالى و مشاها للعندو 
الريكس بشبه ابتسامة : غادي نخلي شقرائي تاخد الانفاس ديالها 
وفاء : سخفتيني ....تمشا بيها للفوطوي جلسها تما وجلس حداها متفطح على الفوطوي و هي تكات على صدرو كتلتاقط للانفاس ديالها و الريكس شد كأس ويسكي كيستريح بيه و رجولتو مزال منتفخة و كيلعب بشعرها و طلعت وجهها للعندو كتنفس بهدوء و بدا كيشرب و يشوف فيها و قبلها بامتصاصات متقطعة 
وفاء كتشوف فيه ببراءة و طلعت يديها كتلعب في الازرار ديال القميص دياالو : شحال باقي لينا 
الريكس طلع راسو كيطلق القهقهات ديالو في الهواء و نزل راسو للعندها ببشاشة : يلاه بدينا 
وفاء : ااه عرفت ولكن بغيت نعرف شحال 
الريكس بفحيح منزل الحواجب ديالو بابتسامة : على حسابو هو شحال باغي 
وفاء مجبدة عينيها : شكون هو .....حط يدو على يدها لي في ازرار قميصو و نزلها بهدوء و بشوية 
الريكس كيلعب بكلماتو باش تبقا منتابهة للعندو : هو مكيشبعش منك ....وفاء كتشوف فيه و منزلة حواجبها علامن كيهضر زوجها حتى تحطت يديها على شي حاجة صلبة كتنبض بقوة و ساخنة نزلت راسها دغيا لقات يديها فوق الرجولة ديالو قلبها خفق و بغات تحيدها هو يزير على يدها بشبه ابتسامة كيشوف فيها 
الريكس بفحيح : خلي يدك تما اميرتيي هادا مجرد تمهيد للايام الجاية 
وفاء طلعات فيه راسها وحواجبها برأفة و يديها محجوزة فوق الرجولة ديالو و بصوت كيكاد يتسمع : ت تمهيد ؟ ص صافي خ خلينا غير ه ه هاك 
الريكس ضحك بالثقالة و رجع شاف فيها مقدرش يقاومها أكثر هو يطله فوقها و نزلها باش يفرغ فيها الدفعة الثانية و هي رافعة رجليها للفوق و كتلعب بيهم في الهوء و كيتحرك بطريقة سريعة فاش كيقسي عليها و كتغوت و تعض في شفايفها حتى نزفت منهم الدم و هي كيلتهمها كلها و ماكيرويش الجوف ديالو العطشان منتشي لابعد حد

اصبحنا و أصبح الملك لله 
صباح مشمس و جميييل و لكن ماشي هادئ كيفما كنتوقعو صباح حماسيي .....تحطت عجلااات الطائرة البريطانية في المغرب ديالنا الحبيب ...و المطار مكتض بالمسافرين الاجانب و المغاربة خرجت من البوابة الريئيسية و بكعب عاليي الصهباء دفنة بشعرها اللماع الاحمر كتمشى كعارضة ازياء رافعة راسها للسما و النظرات الشمسية في عينيها و الحقيبة بعجلاتها جاراها من موراها و كتمشى داخل داك المطار بانوثة و ملابس فاخرة شكون غادي يشك انها مفلسة تماما خرجات من المطار و حيدت النضرات ديالها منزلة الحواجب ديالها بحدة و غرور كتحول عينيها كتقلب على سائق اجرة و سيارة سوداء من بعييد الداخل ديالها رجال نزار الاعين ديالهم عليها من بعد ماجاهم خبر من عند اعوانهم لي مترقبينها في لندن و وصلو ليهم اخبارها انها على طائرة في الدرجة الاولى و كانت مرافقها وحدة من ليكارد خفية طوال الرحلة 
الكارد حط الاصبع ديالو في الادن ديالو بجدية : مسيو نزار الانسة هنا 
في اوطيل تيي إييس ....و في المكتب الرفييع ديال نزاار المجهز بطريقة راقية ... جالس نزار في المكتب ديالو و قدامو الوثائق منزل حواجبو كيترقب دوك السندات لي غرقات في البحر ديال العيون ديالو ...جاه الخبر في الادن ديالها هز عيينو و ابتاسم بابتسامة جانبية .....دفنة منزلة حواجبها و كتشوف في سياراة اجرة وقفت قدامها و خرج منها السائق و على راسو كاسكيط و بنية ديالو ضخمة الظاهر انه من الرجال ديال نزار تقدم للعندها ورفع ليها الحقيبة ديالها و دفنة تمشات للباب للوراء و حلاتو و طلعات فيه و حيدت النظرات من عينيها كتلعب بشعرها بيديها و تخربقو و عطرها عطر المكان و بعلامات الغرور على الملامح ديالها طلع السائق للمكان ديالو و استدار عندها نصف : انسة ؟؟
دفنة من الحقيبة اليدوية ديالها هزات بطاقة نزار بين الاصبعين ديالها و عطاتها ليها و بطريقة سلسة في الكلام و لهجة مغربية منكهة بالانجليزي : بغيت هاد البلاصة ....السائق خداها من عندها شاف في البطاقة و حنى ليها راسها باحترام و رجعها ليها....خداتها من عندو و كترجع في شعرها للور و رجل على رجل و كتشوف من الشرجم لاول مرة غادي تزور فيها المغرب و انطالقت سيارة

الاجرة و هي كتشوف في الشرفة ديال الشرجم و عينيها غابة كثيفة الاشجار كتشوف في الشوارع ديال المغرب و النساء بالجلباب و الرجال في المقاهي و الاكتضاد ابتاسمت بهدوء الامر كيبعث في النفس آمان و احساس بالانتماء للهاد التركية المقيمة في بريطانيا .....ماهيا إلا بضع دقائق حتى كانت سيارة الاجرة قدام الفندق ديال تي إيس ....حلات الحقيبة ديالها تجبد منها نقود مغربية من بعدما صرفتها قبلما متاخد الطائرة ديالها 
دفنة طلعات حواجبها بنفس اللكنة الاجنبية : شحااال ؟؟
السائق استدار نصف دورة بابتسامة : لا مكين لاش ؟ هادي هدية كنقدموها للجالية ديالنا المقيمة بالخارج 
دفنة رفعت حواجبها بابتسامة كتموت على الاشياء المجانية : ياه لهاد الدرجة كتبان فيا ماشي من هنا ممم مهم ديما كنت كنسمع على كرم المغرب و لاول مرة كنشوفو شكرا ....انحنى ليها بابتسامة و خرج نزل ليها الحقيبة ديالها و هي خرجت من سيارة الاجرة قدام الباب الخارجي للفندق جبدات حواجبها بدهشة هاد الاخيرة من هول الضخامة ديال هاد الفندق عطاها السائق الحقيبة شكراتو مرة اخرى و جرات الحقيبة ديالها و دخلات من البوابة و شعرها كيتلاعبو الريح و بكعب عالي كتمشى بغرور في الممر ديال الفندق و كتشوف بعينيها في المكان ككل و كتدير ليه التقييم الخاص ....دخلات للبوابة الداخلية للفندق الفخم بالوسع ديالو كتحول عينيها في الارجاء بتعابير عديمة الملامح و رافعة راسها للسما و وتوجهات للمكتب الاستقبال ... لي مزال باقين فيه نفس الموظفين القدماء و من هم الموظفتين ماريا و منى ....توجهات دفنة للاستقبال و بضبط وقفت للعند ماريا 
ماريا بابتسامة : ويي مدام 
دفنة بدون ملامح عطاتها لبطاقة : بغييت هاداا؟؟
ماريا نزلت الابتسامة و شداتها من عندها وكتشوف فيها بطاقة نزار الشخصية طلعت فيها راسها : مسيو نزار ؟؟
دفنة : فين نلقاه 
ماريا قدمت لبطاقة : ااه غتمشي للداك المصعد 
دفنة بتعبير جاحض : شكرا...و خدات من عندها البطاقة و استدارت و تمشات للمصعد لي قالت ليها ماريا دارت شافت في منى لي تداكرو عليها بعينيهم انها كتبان شي شخصية مرموقة في المجتمع 
دفنة دخلات للمصعد و عطات للهديك لي كتكلف تما بالمصعد البطاقة : بغيت هادا 
خدات من عندها البطاقة و طلعات فيها راسها : مسيو نزار ؟؟
دفنة بنفس الهيئة : اااه ....و خدات من عندها البطاقة و طلعات للطابق العلوي 
السكرتيرة الخاصة بمستر نزار لمياء جالسة في البيرو ديالها كتكتب فشي ملفات و حاطة يديها على الرقبة ديالها حتى وقفت عليها دفنة بكامل اناقتها انوتثها كتخطف الانظار
لمياء طلعات فيها راسها و حواجبها : نعام ؟؟
دفنة : بغيت هادا ؟؟....و عطاتها البطاقة 
لمياء شداتها و شافت فيها و طلعات فيها راسها : مسيو نزار ؟ 
دفنة رفعت فيها الحواجب ديالها : كين هنا ؟؟ 
لمياء : ااه المسيو في البيرو ديالو و لكن
دفنة خدات من عندها البطاقة : مزيان ..
و استدارت للباب كتمشى ليه و ناضت لمياء 
لمياء : مدموزيل ميمكنش ليك تدخلي هاكااا ....دفنة بدون ما تعتال ليها هم حطات يديها على الباني و حلات الباب بدون اي طلب الاستأدان 
في لندن في القصر ديال عمران .....جالسة نرجس فوق طبلة و الخدم كينظفوها و مشبكة يديها و منزلة الحواجب ديالها بجدية سليمة جات و جلسات حداها و تحطت ليهم بجوج فناجين قهوة من عند الخدم 
سليمة كتشرب في الفنجان و تشوف في نرجس : مالكييي 
نرجس بدون ماتغير : سعاد رجعات للبنتي تاني 
سليمة حرقات للسانها : اييي 
نرجس : خفتها لا تدير للبنتي شي مشكل في حياتها 
سليمة نزلت حواجبها : اش جات تديير هادي تانيي مكفاهاش الفعايل لي دارت شافت ولدها بغا درية و ناضت جرات عليكم عندك غير تدير ليها مصيبة و يلاه رصيناها جات هي غتهدم لينا كلشي 
نرجس دارت عندها و من تعابيير وجهها كتبان عليها ممطمناش : خاصنا نهبطو للمغرب ...

في قصر الريكس .....و في الغرفة الملكية الخاص الملك و الشقراء ديالو .....الريكس ناعس و مغمض عينو و الحواجب ديالو منقضة و نصف عاري مغطي غير بوشاح حريري و وفاء ناعسة على صدرو حالة عينيها الزمردية و الابتسامة على الشفاه ديالها طلعت راسها شقرائنا اللعينة ...كتشوف فيه بعينيها الخضرين و هو ناعس طلعت يديها كتخشي الانامل ديالها في اللحية ديالو و نزلت كتقبل في الشفاه ديالو سطحيا و بشكل متقطع 
وفاء بابتسامة و صوت انوثوي خافت : حبيبيي الريكس فهد ديالي....الريكس نزل الحواجب ديالو و ملامحو انقضت هو مغمض عينو و يدو تحركت في ظهرها بهدوء و هي تقشعر من لمساتو الدافئة و بابتسامة كتشوف فيه و حطات فمها فوق فمو كتفيقو على طريقتها و رجعت راسها للور ...حل عينو الريكس بنفس تعبير المنقض في الشقراء ديالو و الهوس ديالو ووضع شبح ابتسامة ليها وهو كيدوز يدو على ضهرها 
الريكس بفحيح : اش هاد الصباح زوين
وفاء زادت طلعت فوق صدرو و كتحط نيفها فوق نيفو : حيت فيه أنا 
الريكس شدها من خسرها و طلعها عندو اكثر بابتسامة و رفع فيها حواجبو : غادي نخلصك على هاد الهدرة 
وفاء بابتسامة منزلة عليه شعرها على وجهو : ماشي دابا امستر ريكس عندك عمل خاصك تمشي ليه 
في فندق تي إيس .....حلات دفنة الباب على المكتب ديال نزار و رافعة راسها بغرور و من موراها لمياء كمحاولة منها باغا توقفها ....نزار كان التركيز ديال على الوثائق لي بين الايادي ديالو و كيمضي عليهم بالستيلو ديالو و عينو بحر من المحيطات المركزة قطع التركيز ديالو الفتح ديال الباب الغير المهدب و هو يطلع راسو بابتسامة في الصهباء لي هو على علم مسبق بالقدوم ديالها و لي بدا كيسمع خفقات قلبو اللعين ليها و رجع على الكرسي و ابتاسم ابتسامة جانبية ....دخلات هي رافعة حواجبها فيه بابتسامتها المعتادة ...لمياء دخلات من موراها و ضامة يديها حنات راسها باحترام

لمياء : كنعتادر امسيو نزار راه حاولت نمنعها و ....قبل ماتكمل الهدرة 
نزار رفع الاصابع ديالو كيعطي بيهم الاوامر للمياء : يمكن لييك تمشي ....و عينو على دفنة لي كتمشى للعندو و رافعة حاجب بابتسامة طفيفة ....لمياء استأدنات و خرجات من المكتب منزلة حواجبها و سدات الباب : شكون هادي ؟ لي جات بهاد الشكل و بلا احترام 
نزار بابتسامة طفيفة متكي على الكرسي و كيلعب بالقلم بين الاصابع ديالو : تفضليي ...تفضلت قدامو قبل حتى مايكملها و هي كتدور عينيها في المكتب و كتهز راسها بابجاب و رجعات كتشوف فيه و ابتاسمات بابتسامة جانبية : كنشكرك امسيو نزاار 
نزار على نفس الهيئة : كنرحب بيك و اخيرا جيتي
دفنة رفعت حاجبها و كتهدر بغرور و شعرها كيتحرك معاها : صراحة بغيت نجي نزور لمغرب لوحد لمدة سياحة بالطبع وقلت علاش مندوزش نشوف هاد لخدمة لي تكلمتي عليها منعرف تعجبني 
نزار رفع حواجبو فيها بابتسامة طفيفة : ادن نعطيك العقد العمل ا انسة دفنة ( لاح القلم فوق المكتب و رجع جلس معتدل و حط ليد ديالو فوق لبيرو ديالو و دور راسو للدرج و جبد من عندو وحد الورقة الاسطر ديالها منكهة بشروط عديدة و حطها قدامها و هي رجل على رجل و منزلة عينيها و رافعة الحاجب ديالها في الوثيقة و دورات عندو كتشوف و نزار شبك يدو و عينو كتلمع عليها و الابتسامة الطفيفة ) العمل ديالك ا انسة دفنة هو انك غتكوني الساعة ديالي فينما مشيت 
دفنة كتشوف في العقد و طلعت فيه حواجبها بعدم إستوعاب : كيفاش زعما؟؟ 
نيزار:كنقصد غتنضمي وتفكريني في لمواعد ديالي 
دفنة: وهاديك لي جالسة برا شنو العمل ديالها ؟ ماش سيكريتيرا ديالك وهادشي خدمتها ؟
نيزار بشبه أبتسامة:راه قلت ليك غترافقيني فين ما مشيت وتنضمي لمواعيد ديالي داخل لاوطيل وخارج ديالو كنتمنا تكوني فهمتي قصدي يعني نتي لمساعدة ديالي من نوع خاص
دفنة حطات العقد قدامها :أه فهمت يعنيي كتقصد حتى الاعمال الغير القانونية (وسع ابتسامتو ليها و هو كيشوف فيها هي فهمت هاد الابتسامة ) كنعتادر امسيو نزار انا مغنقبلش هاد العمل لاقانوني 
نزار رجع تكى على لكرسي ديل لبيرو براحة و ابتسامة : على اساس انك كنتي كتمشي بالقانون في لندن جميع سجلات ديالك عندي و بلاما نهضر على دوك الفيدوات لي كنت مغطية عليهم (الشعلة توهجات داخلها و طلعات معاها الحرارة و هي كتشوف فيها كانه حصلها في زاوية و هي تنزل حواجبها و رجعت كتشوف في العقد و كتطلع فيه عينها ابتاسم ليها ) 
دفنة نزلت حواجبها في العقد كتمشى البؤبؤ ديال عينيها على اسطر الشروط و طلعت فيه راسها بدون ملامح : ممكن قلم 
نزار حرك يدو ليها : تفضلي .....هزات القلم بين الاصابع ديالها و بدات تخربش في داك العقد و كتشطب على بعد الشروط و شافت في الثمن كان 10000درهم مبلغ مغري باش تقبل العرض شطبت على ال1و كتبكت2 في بلاصتها يعني المبلغ الاجمالي 20000 درهم و حطات الورقة في المكتب و دفعاتها ليه بصبعها باش يشوف شروطها نزار رفع حوجبو في العقد لي كولو ولامرون بشروطهما و اغلب الشروط مشطبة عليهم وشاف لمبلغ لي كتباتو وطلع فيها عينو وحاجبو 
دفنة رفعت حاجبها بابتسامة مستفزة :كنضن خاصني مبلغ ضعف لي كنت كناخدو في الخدمة ديالي سابقة شنو قلتي دابا امسيو نزار (ورسمت إبتاسمة عفوية على شفاه ديالها كأنها طلقت صاروخ على قلب لامير لي زادت حدة لخفقات ديالو كأنه غيخرج من لقفص ديالو صدري )
نزار ملامح ديالو تجمدت وهو كيشوف في هاد لغجرية الصهباء بالزرقاوتين ديالو لي أبتاسمت ليه بهاد طريقة لاول مرة وهو يستدرك راسو ورسم إبتسامة طفيفة : يمكن ليك تمضي على العقد ....ابتاسمات ابتسامة جانبية و نزلت راسها كتمضي على ديك الورقة و كانها كتمضي على بداية علاج للقلبو لي تصاب بعدوى الحب و هو كيشوف فيها بتركيز تام كيحفظ حركات شعرها المثمل
دفنة هزات راسها بابتسامة جانبية كتعكس طمعها في المبلغ لي وقعات عليه صفقة ناجحة بالنسبة لانثى مفلسة فحالها حولات بؤبؤها من الورقة للنزار و عطاتو الورقة 
نزار فتح فمو شوية خرج منو ريح تنهد على جمالها مسبقش ليه كان بهاد الجفاف في الجوف ديالو من شدة لعطش ديالو لهاد لحب و شد من عندها الورقة و زاح بعينو عليها و حط العقد في الدرج السفلي و كيهدر : يمكن ليك تبداي العمل ديالك من غدا 
دفنة برجل فوق رجل طلعت حواجبها و كتقلب في شعرها و كتشوف فيه و ابتاسمت : مكنظنش امسيو نزار غادي نبات في زنقة ياك؟؟

نزار طلع فيها راسو كيشوف فيها و حتى هي كتشوف فيه بوجه عديم الملامح كأنه من الواجب علييه يأمن ليها مسكن (وجهها قصح من تيمومة 😏) 
نزار رجع الكرسي ديالو كيشوف فيها بابتسامة : طبعا مغاديش نخليك تباتي في الزنقة (هي كتهز راسها بااه و ابتسامة جانبية ) تفضلي معايا ...ناض كيسد العقدة ديال الفيست ديالو و ناضت حتى هي معاه و شدات في يديها الحقيبة ديالها هو تمشى قدامها و هي جرات الحقيبة من موراه و غادا كتمشى معاه و جارا معاها الحقيبة ديالها و كتلعب بشعرها خرج نزار أولا من الغرفة ديالو بأناقة و وسامة لمياء شافتو و ناضت وقف ضامة يديها و حانية راسها و تجاوزها و من موراه الصهباء بكعبها كتلحن المكان لمياء طلعت فيها نص عين 
في القصر ديال الريكس ....و على المائدة ديال الفطور الممتلئة بمختلف الانواع ديال الاكل محوطينها الخادمات كيزينوها بأبهى حلة نازلة وفاء كتمشى في الدروج كسيدة منزل مثيرة بشوميز مثير وطويل مبين صدرها و فخضها لابيض و شعرها مبلل بالماا و في يديها الهاتف ديالها كتقلب باش تجري فيه مكالمة حتى جات للعندها رفيقة ضامة يديها و حانية ليها راسها 
رفيقة : مدام وفاء 
وفاء طلعات فيها راسها و حواجبها : مممم 
رفيقة : مدام حضرت الفطور كامل كيفما امرتي في الجهاز و متابعت حتى نظام محدد كيفما طلبتي 
وفاء غير كتشوف فيها ممتعاوداش تليق الاوامر على الاكل و الشرب : واخا صافي هاكا مزيان 
رفيقة : و شنو الاوامر ديالك في القصر 
وفاء بتوثر : ديري لي بان ليك مزيان 
رفيقة : اوامرك مدام ...و زادت حنات ليها راسها و استدارت ومشات 
وفاء نزلت حواجبها برأفة : اشمن نظام كتهدر عليه ؟ ...تجاوزت الامر و نزلت حواجبها تجري مكالمة مع آنا في لندن ... الريكس في الغرفة ديال سعاد هاز الطفلة ديالو في يد و الام ديالو معنقها في اليد الثانية و حتى سعاد حاطة راسها على صدرو و كيتمشاو 
الريكس بصوت رجولي و شبح ابتسامة منزل حواجبو كيشوف في وئام كتحك في عويناتها يلاه فايقة و سكاتة في فمها : اميرتي عجبتها النعسة مع جدة ديالها 
سعاد بابتسامة كتشوف فيها : حبيبة قلبيي مفاقتش ليا في خطرة في ليل حتى جيتي نتا احبيبي و فيقتينا ...وئام عنقات عنقو و خشات راسها كتشوف باقي فيها مخدر النوم ....ونزلو كيضحكو و كيهدروو 
وفاء حاطة التليفون في الادن ديالها و منزلة حواجبها بحزن بالانجليزية : كيف بقا دابا ؟؟
آنا بدات كتبكي في الهاتف ديالها : هيء هيء انا خايفة عليه بزاف معندوش حتى استجابة في العلااج ديالو مكيفقييش هيء هيء 
وفاء منزلة حواجبها : اكيد غادي يتعالج ا آناا عفااك متبكييش و لا غادي نخلي كلشي و نرجع للعندك 
آنا كتبكي و صوت مخنوق : لاا ا وفاء خاصك تعيشي حياتك مع هاداك لي

كتبغيي و ردي بالك حتى للدفنة كتعرفيها كتجبد لمشاكيل لراسها
وفاء نزلت حواجبها باستغراب : كيفاش ؟ كنت غادي نسولك عليها كنعيط ليها و مكتجاوبش 
آنا كتمسح دموعها : راه تلقات عمل في المغرب و مشات للتماا و قالت لي غادي تعيط ليك فاش توصل 
وفاء : ااه ادن غادي تكون بدلت نمرة صافي غنتسنا الاتصال ديالها و متدريش في بالك بخصوص حبيبك غادي يفيق و يتعالج و يرجع حسن من كان و انا غادي ديما نصوني ليك باش نطمأن عليك 
في المائدة ديال الفطور .....جالس الريكس على الرأس ديال المائدة و قدامو الشقراء ديالو الصغيرة متكية على عضلات الدراع ديالو بخمول و كتشوف ...و حداه على جهة اليمين سعاد كيتحدث هو وياها حتى جات وفاء بابتسامة على وجهها و باقي عليها الثوتر من سعاد 
وفاء : صباح الخير خالتي
سعاد بابتسامة هادئة حركات ليها راسها : صباح الخير 
وفاء جلست على اليسار ديال الريكس و دورات راسها كتشوف فيه بابتسامة و هو بدلها بالشبه ديالها وتراتيل عينو كتضحك 
وفاء كتشوف في وئام : وينو حبيبة ديالي فاقت عطيها ليا ... عطاها لوفاء شداتها و باستها في خدها و حطاتها في الكرسي لي حداها من الجيهة الاخرى ....بداو كياكلو في جو عائلي هادئ وفاء كتوكل وئام بيد اليسرى لان يدها اليمنى محجوزة تحت اليد ديال الريكس وئام حتى هي حالة فمها كتاكل حساء الخضار و سعاد حانية راسها كتاكل بفرشيط و موس و الريكس جالس على الرأس كيكل بلباقة 
وفاء بابتسامة كتمسح للوئام في جناب ديال الفم ديالها : هاحنا سالينا حبيبة ديالي (و دارت عند الريكس بابتسامة ) حبيبي (طلع فيها راسو بحواجبو و سعاد حتى هي طلعت في عينيها ) بغيت نمشي ليوما الاوطيل نشوف شي بنات كانو خدامين معايا 
الريكس شاد ليها يدها و نزل حواجبو بشبح ابتسامة : اكيد الاميرة ديالي يمكن ليك تجهزي باش تمشي معايا 
وفاء بحيوية و ابتسامة حطات يدها الثانية على يدو : واخا احبيبي ...وئام مجبدة عينيها في يد باها مع هاد الشقراء الدخيلة لي خلاتها بعيدة على الريكس بدات كتحرك رجليها و منزلة حواجبها و تحرك دريعاتها و مالت شوية و جبدت دراعها و جرات وفاء من شعرها 
وفاء نزلت حواجبها و شدات من القبضة الصغيورة ديال يدها لي على شعرها : اااايييي .....و بدات كتحاول تفك فيها و تحل في يديها و تضحك ....و وئام تنزل في شعرها و تغوت بانغام الرضع كانها كتعاتبها على تجرأها على لمس الأب ديالها ...سعاد كتضحك و ريكس زين هاد الحان بالقهقهات ديالو ...و وئام مبغات تطلق مبغات تسكت بصرخات المتقطعة و هي كتشوف في وفاء (الله على غيرتك يا وي وي 😂)
في شقة عالية في احد البنايات الشاهقة ....شقة خمس نجوم فخمة و كبيرة مجهزة باحدث الاثات ....في غرفة نوم انيقة نايض عيسى نصو الفوقاني عاري و عضلات بارزة و فيه بعض الوخزات و اثار ديال الموس و نايض كيسمع الصقيل 
عيسى : وايليي درارييي باقين ناعسين ....مشا للدوش يلاه غادي يحل الباب كيسمع الصوت ديال تهراس نزل حواجبو مشا خرج كيجري من الغرفة ديالو الصوت جاي من المطبخ مشا كيجري ليه

دخل عيسى الكوزينة ....لقا عبيقة مطيح صف ديال الطباسل 
عيسى خسر : اش كديير اعبيييقة هنايااااا اصحبييي 
عبيقة دار عندو :وااا رااه بغيت طبسيل زدق هادشي على سبة 
عسيى تعصب : خرج الله يرحم بااااك من هناااا 
عبيقة مطلع حاجبو : ورانيي اختاريت الكوزينة ننعس فيها ارتاحيت 
ابراهيم جاي من مورا عيسى و هاز في يدو السكتات تاع وئام : اش كديير ا عيسى بسكاتات يكما كتبيع و تشري فيهم 
عيسى طرطق عينيه و دار عندو خطف منو السكاتات : اش جبدك فهاااادوووووو ا*بيييي
ابراهيم كيشوف في السكاتات : وايليي اصحبي على سكاتات نجيب لييك شحال من وحدة 
عيسى : جيبهم ل ك*ك بعد للميي من سكاتاتييي .....و دااار معصب هاز السكاتات و غادي راجع لبيتو دخل مخلي لباب محلول مشا للدريسينغ ديالو خبا فيه السكاتات و دار للساعات دياالو هو يجمع حجبانووو ملقاش الازرار الدهبية لي كيزنو الاكمام ديال قميجة هو يغوت : شكوووووووون قااااااااس لياااا الخراااااااا ديال دهب ...قريقيبة دخل عندو كينقي بداك الزر الاسنان ديالو : مااالك ا عيسى نايض خااااسر .....دار عيسى عندو دورة عنقو كيزيط و سنانو كيحكهم هاد الاخر عصبو هو يتفركع عليييه بكلاام مكيتسمعش و مشا كيشنق عليه .....هادشي غير باقي مدخلش للدوش باش يشوف سي سعيد ناعس في الجاكوزي 
في إحدى الشوارع ديال هاد المدينة الصامتة كتعلاها ناطحات الصحاب كتنافس ناطحات نيويورك و امستردام شارع مخييف خالي من أي حيوان أو بشر كتحوم فيه ريح الرعب ولكن أنيق وراقي وفيه بزاف ديل بنايات الفخمة حدا بعضهم و رجال لابسين الاسود القاتم كيمرو فيه ومنتاشرين على طول هاد الشارع بطريقة مكثفة وخاملين لاسلحة ديالهم وبعضهم عامل أكمام على فمو وبعضهم لا و سيارات ميستفين بطريقة منظمة .....حتى وصلات السيارة الوحشية المحرك كتمشى في داك الشارع و من موراها الحراس

ديالها كان سائقها صاحب الظل نزار كيعكس الطريق قدامو و الصهباء دات الشعر الاحمر بنظرات شمسية جالسة بالقرب منو و مطلعة الحواجب ديالها و الدهشة كتعلى الثنايا ديالها كتشوف هاد الكم الهائل ديال الرجال و هي تدور عندو 
دفنة : وااو الظاهر انكم عصابة كبيرة (رفع فيها حاجبو و دور فيها عينو و هي بابتسامة جانبية ) تجارة مخدرات ولا تهرييب واخا كيبان لي هادشي أكبر؟ 
نزار المغرور الوسيم دار ليها ابتسامة جانبية و دار كيشوف في الطريق : هه هادوك الاعمال ديال دراري الصغار ماشي ديال امثالنا الشرطية السابقة دفنة وصلنا .....وقف السيارة و تحل ليه الباب و خرج منها و هي مطلعة فيه حاجبها دائما كيدكرها بهاد لقب لي بسبابو ضيعاتو تحل ليها الباب من طرف لكارد .....خرجت هي من السيارة و كتمايل بصهوبة شعر ديالها وسط احضان شوارع المغرب....نزلو ليها لي كارد الحقيبة ديالها و هي كتدور عينيها على العمارة ديالها ....نزار تقدم قدامها و كيتمشى على استقامة و كيقاد الفيست ديالو و وجهو خالي من الملامح تحت النظرات وقف و دار نصف دورة للعندها كانت واقفة كتدور عينيها بين الثماتيل ديالو السوداء بوجه عديم الملامح الوضع مريب و كتشوف عدم وجود الكونسييرج الخاص بهاد العمارة لي غتدخل ليها دفنة انسانة دقيقة الملاحظة
نزار بصوت عالي شوية : أنسة دفنة 
رجعت حولت فيه عينها و مطلعة فيه حاجبها و حيدات النظرات من عينها بحدة : نعام ؟؟
نزار طلع فيها حاجبو : تفضلي معايا ا انسة ...و استدار كيتمشى و هي تمشات من موراه و كتشوف في المكان منزلة حواجبها دخلات اسفل العمارة الشاسعة برخام رمادي كتمشى و صوت كعبها كينافس بالند صوت الخطوات ديالو و توجهو للمصعد دخل اولا و عاد دخلات هي و دخل معاهم طرف ثالت هاز الحقيبة ديالها و وقفو و ضغط نزار على الطابق 7 الطابق لي ما قبلة الاخير ...في جو صامت ثواني حتى تحل الباب ديال المصعد لي كان هو نفسو باب ديال الشقة الفخمة مجرد متحل المصعد بانت شقة راقية و كتستحود على الطااابق كااااملا في العمارة بعرضها كتكون من طابقين سفلي و علوي و الدرج ديالها بالزجاج و الحائط ديالها كلو من الزجاج و لي فوطوي منتاشرين و مرتبة بطريقة عالية الجودة ...دخلت صاحبة الشعر الاحمر حالة عينيها و هي بانبهار و بابتسامة جانبية كتمشى في الشقة و كتحرك راسها بايجاب ....دخل الكارد حامل الحقيبة ديالها للغرفة ديالها و نزار تمشى من موراها بابتسامة طفيفة حيد النظرات ديالو 
نزار : كنرحب فيك في شقة ديالك 
دارت عندو بشعرها احمر و ابتسامة كاملة و رافعة حواجبها : شكراا ....نزار نزل الابتسامة ديالو فحال اول مرة فاش نزل السلاح ديالو قدامها و هي كتصعق القلب ديالو بهاد الطريقة الجميلة و كتهز حواجبها فيه و مربعة يديها غير مدركة ان الشرود ديالو هادا هو مجرد التفكير ديالو في اعادة التجربة ديال التدوق ديال فمها استدراك داتو و استدار نصف دورة كيترقب الخروج ديال الكارد و رجع دار عندها بملامح السابقة : يمكن ليك تصرفي في الشقة كيفما بغيتي 
دفنة كتدور عينيها فيها و خشات يديها في جيوب سروالها لوراني و هي كتحرك راسها على ارجاء الشقة : ابارطمون زوينة بزاف كنشكرك عليها 
نزار بابتسامة طفيفة مريبة و نزل حواجبو : هادا واجب 
دفنة رجعت كتشوف فيه نزلت حواجبها : كنت غادي نسولك على كيفاش نقدر نتواصل معاك 
نزار رفع حواحبو و خرج هاتف من الجيب ديالو و رماه ليها في الهواء هي جبدات عينيها و بسرعة حيدت يديها من الجيب ديالها و شداتو قبل مايوصل للعندها 
نزار : الرقم ديالي تما 
دفنة بابتسامة جانبية : اووو شكرا .....استأدن منها و استدار للمصعد دخل فيه و دار قبل مايتسد الباب كيشوف فيها بابتسامة جانبية كدور في راسها و حط صبعو على الطابق الثامن لي كيستحود على الشقة ديالو الخاصة لي كانت بنفس الفخامة و الرقي ولي كتفصل بينها وبين شقة ديل دفنة غير لمصعد مجرد لفتح ديالو كيضهرو الشقتين بالكامل

في الفندق تيي إييس .... السيارة ديال الريكس بالكثيبة ديالها دخلت للفندق و توقفت خرجو لي كارد كيفتحو الابواب ديال السيارة ديال الريكس ....خرج الريكس بعرض اكتافو و حواجب منقضة استدار نصف دورة كيتمشى للباب الاخر خرجات منو وفاء بملابس راقية كتليق بالمقامة و محملة وئام بحمالة راقية للاطفال قدامها كتضرب في عينها الفيروزية الشمس و السكاتة في فمها و كتلعب بيديها و رجليها و كتشوف .....الريكس رفع حواجبو بشبه ابتسامة : اميرتي اجي للهنا ....تمشات عندو بابتسامة كتشوف فيه و كتلمع بشعرها الاشقر ...شد من خسرها و هي شادة بنتها و كتشوف فيه و بداو كيتمشاو
وفاء : صافي غادي ندخل و نمشي نشوف البنات صحباتي

الريكس بهدوء و بردوة و لكن بنبرة امرة رفع حواجبو فيها : لا نتي غادي تجلسي في غرفة خاصة و يمكن ليك تآمري بالنداء عليهم 
وفاء ببراءة : ولكن ؟
الريكس بنفس النبرة : صافي ا وفاء 
وفاء : صافي .....دخلو للداخل ديال الفندق الشاسع و التاقطت وجودهم النظرات الموظفو ديال القصر لي كيستقيمو بانتظام بوجود الآمر ديال الفندق ورأوسهم في الاسف و عيونهم غتخرج من مكانها كيشوفو وفاء صاحبة الاشاعات لي انقطعت اخبارها قبل سنيتين في آخر ضهورها مع الريكس هاهيا دابا في ظهور ثاني ليها بين أحضان الملك و امامها طفلة كتشبه ليها تعالات الوشوشات بين الموضفين و إسم وفاء كيتردد بيناتهم "وفاء ""وفاء"هاديك بنتها " يمكن بنت الريكس الصغيرة من وفاء " ....منى و ماريا في المكان ديال الاستقبال واقفين و الصدمة كتخطف انظارهم هاهيا الصديقة ديالهم القديمة من قبل مرات عليهم فحال هبوب الرياح و صعقتهم بخبر خطبتها و هاهيا دابا جات و في يديها طفلة صغيرة شقراء....الريكس كيمشى بهدوء كيف العادة و بحواجب منقضة و كيتكلم مع الشقراء ديالو لي كتبادلو النظر البريء و توجه بيها للمصعد ديالو الخاص
وفاء : بغيت غير نسلم عليهم دابا راه حشومة ندوز و منسلمش عليهم 
الريكس بنفس تعبير البارد : راني قلت الكلمة ديالي ا وفاء هما غادي يجيو عندك الغرفة الخاصة ...وفاء تمشات معاه على حساب الاوامر ديالو و وئام كتلعب و تفركل في حضن الان ديالها و هي كتشوف في الريكس مجبدة عينيها و تأن تحت السكاتة ديالها كتنادي عليه 
منى بالصدمة مخرجة عينيها : هادييك وفاء؟
ماريا بنفس الصدمة : وفاء و شفتي درية الصغيرة لي في يديها 
منى دارت عندها بصدمة : بنتها زعمة من الريكس
ماريا حنات راسها كتجبد في عينيها : سكتي الشافة كتدور علينا 
في الشقة ديال دفنة ....و كتمشى في الشقة و تقلب في شعرها كيفما قلت انها صفقة رابحة بالنسبة ليها ....و حيدت الفيسط ديالها لاحتها فوق الفوطوي و تمشات للجدار الزجاجي بابتسامة كتشوف من تمااا المدينة 
دفنة : امممم محسابلييش المغرب غادي يكون بهاد الجمال (تنهدااات براحة و بابتسامة ) ....و بدات كتمشى و تحيد الحداء ديالها و ترميه عادي تما بشكل فوضوي و تمشات حافية الاقدام على اصابعها و تجول في الشقة 
لمياء جالسة في المكتب ديالها ... كترتب الملفات بطريقة مركزة معاهم للابعد الحدود حتى وقفت عليها رئيسة الموضفين بلباس الفندق الرسمي و من موراها وحدة من ليكارد على وجهها الصرامة 
لمياء طلعات فيهم عينيها كتشوف فيهم وقوفهم عليها غير عادي خلا قلبها كيخفق بالخوف 
رئيسة الموضفين : لمياء عيطو ليك للحضور الفوري تفضلي مع الانسة 
لمياء بخوف كتشوف فيهم : ك كفاش ؟؟
رئيسة الموضفين : بلا اسئلة يلاه 
منى و ماريا بابتسامات كانو كيستقبلو الزبناء سواء بشكل مباشر او على الهواتف باش يحجزو الغرف ديالهم حتى وقفت عليهم الرئيسة ديالهم الخاصة و من موراها حتى هي لكارد هما جبدو عينيهم و حسو بالخوف بنفس الطريقة
في احد الغرف الملكية الشاسعة في الفندق كيتواجد جلسة انيقة بالقرب من الجدار الزجاجي المطل على حديقة الفندق و المؤكولات المنوعة على المائدة ....جالسة وفاء رجل على رجل و مجلسة حداها وئام في الكرسي ديالها الخاص و كتوكلها شكولا ...و وئام تمص فيه و مجبدة عينيها عجبها الشكولا و شادة ارنبها من ودنيه
وفاء بابتسامة : هههه عجبك هههه دابا نهضر مع عيسى لي مخلي ليا بنتي متاكلش الشكلاط ....وئام غير تمص و تأن باصوتها للذة الشكولا و الكارد من موراها بلباس اسود واقفة بطريقة مستقيمة ....وفاء مسحت للوئام فمها و هو يدق الباب 
وفاء دارت كتمسح يديها بالمنديل : تفضل ....دخلات الكارد هي لولة و حنات ليها راسها و زاحت الطريق و دخلات لمياء كانت ضامة يديها بالخوف حتى شافت وفاء و هي كتمشى للداخل و الدهشة تعلات وجهها 
لمياء بالصدمة : وفاء ؟؟
وفاء ناضت وقفت كتمشى للعندهت بابتسامة و الشوق في عينيها : لمياء توحشتك ....لمياء باقا على صدمة : وو وفاء ....و هي تقدم عندها وفاء و عنقتها و حتى لمياء عنقتها 
لمياء نزلت حواجبها : ولاهيلااا وفاااء (و زيرت عليها ) توحشتااااااك الحمااااارة ....دخلت كارد وحدة اخرى و من موراها منى و ماريا كيتغامزو هما يدورو راسهم كتبان ليهم وفاء معانقة هي و لمياء هما يبداو يتمشاو عندها بهدوء و وسط هاد الدهشة بدات كتشقهم الابتسامة حتى هما و كيقربو منهم

جات مريا و منى حتى هما تعانقت معااهم و حيدو و بقاو واقفين كيهضرو 
وفاء بابتسامة : توحشتكم بزاااف البنااات 
منى : غبرتيييي علينااا بزاااف 
لمياء شادة من قلبها : ناريي طيروها منيي خلعة فاش قالو ليا نداء فوريي قلت توقيف هادا مافيهاش 
وفاء بابتسامة مطلعة حواجبها برأفة : سمحوليا البنات بزااف بغيت نجي لعندكم و لكن مخلانيش 
منى مطرطقة فيها عينيها : واش مسيو الريكس
ماريااا شادة من وفاء و مخرجة عينيها بفضول و بصوت خافت : واااش تزوجتيي بمسيو الريكس 
وفاء بابتسامة هادئة : ااااه ههه تعالو جلسوو البنات 
لمياء مخرجة عينيها فيها و شادة من يد وفاء : واش بصح هادشييي انا راه متيقتش فاش قالوها ليا البنات مصدقتش 
ماريا دارت كتشوف في وئام ...لي مجبدة عينيها و خاشية صبعها في فمها كتمص في بقايا الشكلاط 
ماريا دارت عند وفاء بالصدمة : واش هاديك بنت الريكس 
وفاء بابتسامة ميلت راسها : وئام ااه تعالوو 
لمياء و منى و ماريا كيقربو ليها و مجبدين فيها عينيهم و وفاء جلست حداهم كضحك 
لمياء كتشوف في وئام و مقداش تقيسها : نارييي بنت مسيو الريكس البنات (دارت عند وفاء ) وااااش نقسها 
ماريا : ناااااريييي كيف دايرااا نقااا من حياتييي خفت نقيسها نوسخها
منى : ناري نارييييي ياربييي كتشوووووف فياااااا بنت مسيو الريكس .....وئام غير كتمص في صبعها و كتشوف فيهم معارفهم حتى هما شكون
وفاء كتدور عينيها بيناتهم و كتضحك : هههه وراه بنتي حتى انا البنات ههه غير قيسوها ....بداو كيشدو ليها من يديها بشوية كانهم خايفين لا بوسخوها نزلو كيبوسو فيها بهدوء و كينزلو عليها بشعرات ديالهم 
وصلات السيارات من نوع آخر و باختلاف تام و لكن اللون الاسود مزال كيطغا عليهم ... توقفووو في الميناء مباشرة و السيارة لي في المقدمة خرج منها كل من نزار و عيسى كيتمشاو على ارضية الميناء 
نزار بنظرات شمسية كيعكس الهيئة ديال عيسى بانعدام تعبير : هادا هو الميناء لي غادي تكلف بيه ا عيسى 
عيسى منزل حواجبو و كيدور في راسو على هاد الميناء المهيئ و المجهز بطريقة مثالية و متماثلة و البواخر مصطفة باشكال ممتظمة و زوارق بنفس الطريقة هي لي كتحمل بالسلعة .....عيسى و نزار كيتمشاو مع بعضهم 
نزار منزل حواجب كيشرح باليد ديالو : غتفهم العمل ديالك بالظبط في المعسكر و غادي تدرب باش تكون مسؤول على الميناء (كيشوف في عيسى كيدور في راسو يمين و شمال فحال المبهوض نزار ظغط على السين ) عيسى واش معايا 
عيسى دار عندو : معاك معاك اسي نزار وايليي 
نزار نزل الحواجب ديالو شاك فيه : دابا اجي معايا نطلعو البيرو ديالك 
عيسى رفع فيه حاجبو : وااايليي عنديي بيرووو انا 
في الفندق تي اييس ...وفاء شادة وئام قدامها كتوكلها الشكولا حيت البنت تسطات علييه 
لمياء نزلت حواجبها و شادا كاس ديال العصير : ياختييي كيف درتييي ليهاا حتى طيرتيي المسيو الريكس من الفوق تزوجتي بيه 
منى كتاكل في الحلوة : و كنتييي حدانا ابنت الحرااااام و مخطوبة من الفوق ياختي هاد الحلوة فنة عمرني دقت فحالها
وفاء كتضحك بخجل : والله البنات حتى كلشي داااز على غفلة 
ماريا : الله يرحم بيها الولدين ما عاودي ليناا الله يحفظك 
وفاء : هههه قصة طويلة من بعد و نعاود ليكم بشوية بشوية قولو ليا نتوما تزوجتو ؟ تخطبتو ؟ شنو درتو 
لمياء : باقيييين حنا حنااا كيف خليتينا باقين انا مشيت كنحيد العكس من راقي لراقي ندور هانا تبت الارض و نسيفط لوليديا و منى كيفما خليتيها من الفندق للقنتهم حدها بدلت السكنة و ماريا باقا *حبة من راجل للراجل 
ماريا 😒 : ال*حبة هي مووك و داك شويرف لي معاه انا دابا هانتوما غادي تشوفو غادي يتزوج بيا و يموت و نورثو 
لمياء نزلت حوايجبها : و تييي نوضيي نبسم عليها تمدوز معاك غير زهوو
وفاء 😅 كتسد ودن وئام : البنات بنتيي صغيرة 
منى خرجت عينيها : سكتوووو يقطع البابكم الجدر ليوما نباتو بلا خدمة و يسمعنا مسيو الريكس نقولو هاد الهدرة قدام بنتو

لمياء موسعة الضحكة ديالها : والله مامتيقا ان وفااء صحبتنا ولات مرت مسيو الريكس 
وفاء نفس الضحكة : وصافي المياء كتحشمينييي 
ماريا : ياختيييي اول مرة تكون عندي صحبتي لباس عليها متنسيناش الاخت 
وفاء رفعت فيهم حواجبها : و حتى دابا نسيتكم ههه 
منى كتشوف في وئام : ياختي شوفو كيف كتشوف فييا يختي نحشمو نقيسوك يالالة وئام بنت المسيو الريكس 
وفاء : ههه راها بنتي حتى اناا 
ماريا : واخا اختي غير كنتفكر ان المسيو الريكس باها زلزال كينوض فيا 
في الميناء .... و في مكتب عاليي جميع جدران ديالو زجاج كيطلو على الميناء بأكملو و على الجيهة ديال مارينا لي متوضعين فيها اليخوت و داخل المكتب فيه بيرو كبيير و فهم كيليق بالمقام ديال مسؤول ...عيسى كيتمشى كيشوف في الشرجم و في البيرو 
نزار متبعو بالزرقاوتين ديالو و جبد واحد البطاقة سوداء من الجيب الفيست ديالو : عيسى هاك 
عيسى دار عندو و تمشى للعندو و شد البطاقة كيشوف فيها : ديالاش هادي ؟ اسي نزار 
نزار بدون ملامح : هادي الكارط بونكير الخاصة بيك فيها حسابك الاولي و كل شهر غيجيك رصيد خاص 
عيسى طلع فيه راسو و جبد فيه عينو : دابااا هادا لاكار ديال البنكا لا مشيت و خرجت دابا الفلوس يخرجو 
نزار : ااه و تقدر تخرجهم من اي بنك بغيتي و الكود هاهو ...و عطاه لبرا مسدودة 
عيسى شدها مصدوم مدهوش : ناريي اسيي نزااار ولاهيتااا شكرااااااا 
نزار بابتسامة طفيفة : هادا ثمن للاتعاب ديالك 
عيسى تأثر تقدم للعندو عنقووو منزل حواجبو : والله شفتي نتا و مسيو الريكس بالله حتى الصحبة 
نزار رفع حاجبو كيطبطب على ضهرو و كيورك على السين : عيسىاا الامر ماكيحتاجش لهاد الحساسية ....حيد منو عيسى و كيشوف فيه بامتنان 
نزار بابتسامة طفيفة حط يدو على كتافو : اعمالك السابقة حصدت نتائج كنهنأك و كنظن دابا كلشي مفهوم 
عيسى قلب تعبيرو و هز صبعو : لا باقي واحد نقطة (نزار نزل حواجبو بتمعن و بدا كيتمشا عيسى الجيهة ديال الشرفة المطلة على مارينا و نزار كيتمشى معاه ) كنت غادي نسولك من جانب الفضول وصافي هادوك البطوات 
نزار كيعكس بزرقة عينيه اليخوت و دار عندو : قصدك اليخوت ؟
عيسى : كان حلمي نشري واحد دابا هاد السالير لي غادي يدوز كل شهر يخليني نشري واحد مثلا 
نزار : اش كتقول ا عيسى راه هاد اليخوت تحت المسؤولية ديالك 
عيسى طلع فيه حاجب : وايليي ؟
نزار دار عندو بشكل كامل : عيسى راه نتا مسؤول هنااا يعني تحت الامرة ديالك 
عيسى بنفس الهيئة : دابا لي بغا يكري لي بغا يشري يسولني انا ؟؟
نزار نزل حواجبو بجدية : لااا اعيسى هادشي مكيتكراش و لا كيتشرا هادشي خاص بمسيو الريكس ملكية خاصة و نتا مسؤول عليهم شوف غادي تفهم هادشي كامل في المعسكر 
عيسى نزل حواجبو : لا لا راه عقلي خفيف غير مكملتش القرايا

نزار نازل من المكتب ديال عيسى لي في الميناء و خلاه مع الرجال ديالو يستكشف المكان هو غادي يتمشى فحالو و النظرات الشمسية كيقاد في الفيسط ديالو حتى رن عليه الهاتف ديالو و نزل كيتمشى في الميناء و من حولو الرجال ديالو رفع الهاتف ديالو و نزل حواجبو في الرقم هادا الرقم لي عطاه لدفنة فتح الخط و حطو في الادن ديالو 
نزار بطريقة رجولية : ألو 
دفنة في الشقة ديالها كتمشى للمطبخ و هي لابسة سترينغ و كتسد في ستيان ديالها و ميلة راسها شادا الهاتف بين كتافها : مسيو نزاار بغيت نعيط ليك على قبل العنوان ديال وفاء الى كان ممكن تعطيه ليا ....سدات ستيان و شدات الهاتف ديالها كتلعب في شعرها و مشات فتحات ثلاجة لقات فيها مؤكولات جبدات عينيها بالصدمة و بابتسامة جانبية 
نزار كيتمشى على نفس الهيئة : ااه واخا غادي نطلب من السائق يديك لعندها غتلقايه في اسفل العمارة ديالك 
دفنة جبدات كنيط ديال كوكا فتحاتها و هي كتجبد في حواجبها مزالت كتصدم في المزايا لي كتقدم ليها : كنشكرك ... و طفات الهاتف و غادا كتمشى بديك الهيئة المثيرة و سترينغ و كتشرب كوكا (الحمدالله منين مكينش ) نزار حيد الهاتف من ودنو و دار ابتسامة خفيفة و خفاها من بعد 
وفاء الشقراء ديالنا جلست مع الصديقات ديالها قضات موعد زوين معاهم تواعدت معاهم بتجديد اللقاء انساحبو هما للعمل ديالهم و هي انساحبت بالطفلة ديالها وئام بابتسامة و هي كتلعب بيها و كتمشى بين اسوار هاد الفندق و من حولها لي كارد نساء كيحميوها كتمشى حاليا بصفتها الزوجة ديال الريكس بعدما كانت مجرد عاملة نضافة ...عنقت بنتها و كتشوف بابتسامة في الارجاء و نظرات الموظفين تغيرت ولات انحناءات الاحترام و الزبناء لي بعضهم كيعطيها الابتسامة باعتبارها الان صاحبة مكانة ....وصلات اخبار الخروج ديللها للريكس و أ أمر بالحماية المطلقة ليها 
وفاء هازا وئام من تحت بيطانها : ياختييي على ضحيكات ناكلهم و السنينات مواااح ....و كتبوس فيها و وئام شادا أرنب و حالة داك الفم عندها بضحيكة تتكال عليها 
سعاد جالسة في القصر ديال وفاء برجل فوق رجل كتشرب في فنجان قهوة في جو هادئ و ساكن قطع السكون ديالها الدخول ديال وفاء لي كتضحك لي ضحكات وئام كتدغدغها و هي كتضحك سعاد حطات الفنجان و ناضت وقفت كتشوف فيها و ضامة يديها 
وفاء كتلعب بوئام و هي تدور راسها شافت سعاد كتشوف فيها و هي تهجر الضحكة بتوتر : خ خالتي سعاد السلام 
سعاد بابتسامة طفيفة : سلاام (و كتحول عينيها للوئام ) ءءء يمكن وئام عياتك شوية 
وفاء دارت تشوف في بنتها بابتسامة : هههه لاا كين شي حد كتعييه بنتوو 
سعاد بسطات يديها ليها و حالة فيها عينيها : عطيني نشدها 
وفاء : ااه واخا ....و مداتها ليها تشدها سعاد شداتها بسعادة على وجهها و وفاء وسعت ابتسامتها كتشوف فيها 
في الفندق تي إيييس ....الساعة السادسة الوقت ديال الخروج الموظفين الى كنتو على دكرى ....خارجة منى متأخرة شوية و بلباسها الانيق والمكياج ديالها الثقيل و شادا ساك و كتمايل في المشية ديالها كيفما كانت قبل و تلعب بشعرها بشكل مفتعل لي مسرح حتى خرجات من الفندق من بعدما فاليدات البادج ديالها و وقفت كتنتاظر المرور ديال سيارة اجرى باش تديها للمكان ديال الاقامة ديالها و الملل على وجهها و هي تدور راسها و نزلت حواجبها و صغرات عينيها فحال شي صياد استهدف فريسة ديالو 
كانت سيارة زرقاء اللون داكنة عالية الجودة انيقة ....و واقف عليها شخص حاط دراعو فوقها و متكي عليه راسو لابس كوستيم رجولي انييق و داير نضاضر ديال الشوف في عينو و شعرو مرجعو بتسريحة اللور إنه أمير خطيب وفاء السابق مغمض عينو فحال شي شخص مكتأب و في يدو الخاتم ديال الزواج ديالو
منى نزلت حواجبها كتكبر الصورة ديالو كتشوف عينيها أمير و لأول مرة على انه شخص وسيم : رجل زوين بزااف و و باين فيه لباس عليه ورجوليي بزااف و لكن ناقصاه حاجة وحدة أناا ....ابتاسمات و تمشات للعندو و كتلعب بشعرها 
منى : أميير ؟..أمير نوضو الصوت ديالها و حل عينو و دار عندها كيشوف فيها هو كيعرفها و لكن من بعيد عمرها هدرات معاه 
أمير ابتاسم باستغراب : منى ؟ سلام 
منى نزلت حواجبها فيه : شفتك فحالا مقلق شوية ؟؟ 
أمير : ءءء؟
منى بكل جرأة : طلع طلع كنظن خصنا بلاصة اخرى نهضرو فيها .....و مشات دايرا من الجيهة الاخرى ديال الطموبيل هو بقات الصدمة على الوجه ديالو دخلات فيه طول و عرض و طلعت في السيارة ديالو مقدرش لا يقوليها نزلي لا بقاي كتعرفو عادات أمير و الخجل ديالو شاف حتى عيا و طلع المكان ديال السياقة 
منى كتقاد راسها في المرايا ديال طموبيل ديالو و تقاد شعرها بدون ما تشوف فيه: فاش كنكونو مقلقيين كنبعدو على اماكن الضغط ....أمير باقي غير كيشوف فيها حاول يبتاسم ليها 
منى دورات راسها عندو بابتسامة : انا عندي بلاصة حسن يمكن ليك تسوق 
أمير باقي في حالة صدمة : ش شكرا ....و استدار 
منى بصوت خافت بابتسامة : ناري شحال زوين فين كنتي نتا 
أمير دار عندها و طلع حواجبو : نعام ؟؟
منى بابتسامة : قلت ليك لا شكرا على واجب (دخلة صحيحة اختي منى بشوية على سيد راه مزوج ) 
القصر ديال الريكس نورت الاضواء ديالو في هاد الليل ....و وفاء كتفنن في لبس لي شوميز ديالها هابطة من الدروج ديالها بابتسامة بسرعة من بعد ما جاتها اخبار على وجود الصديقة ديالها دفنة خارج القصر و نزلت للاستقبال ديالها .....دفنة داخلة بشعرها الاجوري كتدور عينيها على المكان و هي خاشية الابهم ديالها في السروال ديالها و كتدور عينيها 
وفاء بابتسامة كتجريي : دفناااااااااا ءءءءء ههههه ....و تلاحت عليها عنقتهااا و حتى دفنة زادت عنقتهااااا حتى هي و غمضت عينيها بابتسامة 
وفاء مغمضة عينيها بابتسامة : ممتيقاااااش انك هنااا هههه ...و حيدت منها 
دفنة : هههه غير تيقيي 
وفاء جرات دفنة معاها يجلسو في الفوطوي : اجي اجي جلسيي ههه (جلسو هي وياها و رجل فوق رجل و شابكين يديهم مع بعضهم ) هههه مرحبا بييك في داريي 
دفنة : ههه لهلا يخطييك 
وفاء جبدات فيها عينيها بابتسامة : قالت ليااا آنا انك جيتيي تخدميي هنااا 
دفنة ضحكت و رفعت حواجبها : هههه صراحة جا عندي نزار و عرض عليا الخدمة عندو مساعدة خاصة و بسالير مزيان و قبلت 
وفاء رجعات للور و طلعت حاجبها بنبرة استهزائية : بلاتي بلاتيي نتييي و مساعدة خاصة و عند سي نزار 
دفنة طلعت حتى هي فيها حاجب : شفتك فحالااا معجباتكش 
وفاء طلعت حواجبها : علاش ماتقولي صدماتنيي من شرطية للمساعدة و عندمن عند سي نزار هاديي هي صدمة ثلاتية الابعاد 
دفنة نزلات حواجبها بتكبر : غنشوف هاد الخدمة كيف دايرا مدام انني حاليا مخدماش لمدة عام نجمع الفلوس و نرجع لبريطانيا 
وفاء وسعت ابتسامتها : ههههه هي غادييي تبقاااي معايااا هههه اجييي بعداا عندك فين تسكنيي اجي نتاقلي عنديي 
دفنة طلع حاجبها : لا لا راه داك المسيو نزار عطانيي سكن و مزيان عجبنيي 
وفاء : هههههه غير كوني مساليا و ندورك المدينة كاملة 
دفنة : هههه انشاءالله 
وفاء دبلات تعابيرها الاسى : كون غير جات حتى آنا حتى هي 
دفنة نزلت حواجبها : نتي عارفة الضروف ديالها و الحادث لي تسبب فيه للصحبها 
وفاء شبكت يديها باسى : اااه راه قالتها ليا انه مزال في مرحلة الخطر 
دفنة بنبرة هادئة : كنتمنى ليه الشفاء 
وفاء : حتى اناا (وفاء خدات نفس و بصوت هادء نزلت حواجبها ) كيف بقا آصلان ؟ واش مزيان 
دفنة تزيرت الملامح ديالها و نزلو حواجبها و ضهر الاحمرار في عينيها و اعتادلت في الجلسة : مكنتش باغا نزعجك نهار العرس ديالك او نفسد عليك فرحتك و لكن خاصكي تعرفيي واحد الحاجة 
وفاء نزلت حواجبها باستغراب : شناهيا ؟
دفنة بنفس تعبير الحزين و الغاضب : داك راجلك الريكس يااك قتل آصلان في نفس اليوم لي تخليتي علييه ...

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.