هوسي بإبنة عدوي الجزء 33

من تأليف Oumaima Mega
2019طور الكتابةقصة متوقفة

محتوى القصة

رواية هوسي بإبنة عدوي

فحال الصقيع لي كينزل ما بعد السكون ....وفاء كتشوف فيها فحال القنبلة الدرية لي تلقات داخل كيان وفاء 
وفاء تغيرت الملامح ديالها بعدم تصديق : كيفااش؟
دفنة زيرت على الانامل ديالها و الصوت ديالهل دبحاتو النبرة ديال البكا و عيينها حاديين منزل حواجبها كأن اللحظة ديال الاطلاق النار كتعاود امامها : كيفما كتسمعي من بعدما تخليتي عليه مباشرة من العرس ديالو هو جا و بدم بااارد قتلوو بربعة ديال رصاصات 
وفاء كتشوف فيها و كطلع النفس و تنزلها و كترعد باقي و عينيها كتدمع : لا ل لا م م مكينش 
دفنة كتشوف فيها و حطات يديها على كتفها و عينيها كتلئلئ بالدموع : خاصني نخليك دابا قلت مع راسي خاصك ضاروري تعرفيي هادشي
وفاء الدموع بداو كيهبطو ليها و كترعد : د د دفنة و واش ك ك تهدريي بصح هادشيي ميمكنش هيء هيء ميمكنش للفهد يدير هادشيي ميمكنش يقتلو هييء هيييء ميمكنش آصلان يكوون مات 
دفنة هي الاخرى عينيها بركتين من الدموع : تمنيت كون كان الامر هاكاا تمنيت نقوليك غير كنضحك معاك و لكن آصلان مبقاش معاناا (وفاء دارت يدها على فمها كترعد و كتبكيي ) كنستأدن منك دابا ....وناضت من مكانها الصهباء و استدارت كتمسح الدموع لي كتستحيي تبينهم قدام أي واحد و تمشاات خارجا ....مخليا وفاء من موراها كتقطر الدموع من عينيها ممتيقاش لي سمعات الآدان ديالها و بدات كتحبس الشقهات و هي كتدكر صور آصلان قدام عينيها و ضحكات ديالو معاها هو كان الصديق ديالها لي عزيز عليها ناضت مشداش التوزان ديالها و كتبكي بحرقة و بدات كتمشى طالعة للغرفة ديالها ...سعاد خارجة شادة من وئام و كتشربها الرضاعة ديالها و وئام شادة بيديها الرضاعة و تشوف في سعاد لا سمعت هضرة كتدور عويناتها ....سعاد نزلت حواجبها و هي كتشوف في وفاء طالعة كتجري للدروج و شادة من فمها 
في السيارة ديال أمير ......كيتمشا عجلتها في الجنب ديال البحر ....
منى كتنتع ليه بصبعها و تقلب في شعرها بابتسامة : صافي غيير هنا مزيانة ....أمير دار شاف فيها و النظرات ديال الشوف في عينو باقي على نفس للاخلاق مكيكسر حتى شي حد : ءءء؟!اااه واخاااا .....حط السيارة على جنب و نزلت هي اولا كتقاد في حوايجها و تمايل كيف العادة ديالها ..أمير خرج حتى هو من السيارة و كيشوف فيها و كيدور يشوف في الناس لي كيتمشاو على الاقدام ديالهم هو رجل متزوج و محافظ و عندو سمعة بين الناس
منى دارت عندو بابتسامة و كتشالي بيديها : أمييير (دور راسو ليها كيشوف فيه و تعبير الدهشة مكينزلش على وجهو ) اجي اجيي للهنا ....دار ليها ابتسامة اسطناعية و تمشا من موراها و حط صبعو وسط النضاضر و طلعهم و هو كيشوف في الارجاء و تبعها و هي واقفة كتشوف فيه بابتسامة عينيها طوقهم السحر على امير كتشوف فيه بإعجاب حتى وصل للعندها و كملت معاه المشي 
منى لابتسامة دارت كتشوف في هاد البحر السواد ديالو القاتم : فاش كنحس براسي داقت بيا الحياة او عندي شي مشكل كنجيي للهناا (امير كيشوف فيها و هي تدور تشوف فيه بابتسامة ) ماشي مشكيل نشاركك البلاصة لي كنرتاح فيها كتبان ليا حتى نتا محتاجها اجا نهبطو من هنا ....و دارت كتنزل مابين الحجر ديال البحر بداك الكعب العالي هو كيشوف فيها و النسيم ديال البحر كيداعب الانف ديالو و بدا كينفس على ظغط لي كيحس بيه سمع نداء منى و نزل راسو للعندها و تشير ليها بيدو يجيي ....نزل لعندها هي جلست في احد الحجارة و تمشا حداها و حتى هو جلس بطلب منها و كيتنهد 
منى كتشوف فيه بابتسامة و الريح كتضرب في شعرها باش يطير معاه : يلاه اسي أمير بمكن ليك تنفس على الضغط لي نتا عايش فيه عاود ليا
أمير كيشوف و عطاها ابتسامة اسطناعية : هه كنشكرك ا منى فعلا مكين والو غير ضغوط الخدمة 
منى بابتسامة ضامة بيها صاكها للعندها : كلنا كنقولو هاكا فاش مكنبغيوش نعاودو ديرني مكيناش و عاود للبحر ....و استدارت كتشوف في البحر كتسمع الموسيقى الامواج

أمير كيشوف فيها و استدار كيشوف في البحر و كيتنفس بعمق شديد كأنه كأنه حامل الاوزان بقا مدا طويلة وهو كيشوف في لبحر وكيشم نسيم ديالو ومنى مرة كتشوف فيه مرة كتشوف في البحر كتسنا لكلام ديالو حتى أخيرا بدا كيستأنف الكلام 
أمير كيشوف في البحر و عينيه دبلو للتحسر : زواجي عليه عامين دابا (منى شافت فيه بنص عين ) بحنان لحد الآن ماعمري حسيت معاها بشي حاجة من أول شهر لزواجنا دخلنا في مشاكل مكتساليش كل نهار كل دقيقة كتجبد عائلتي عائلتها مكينش حنا في هادشي زائد بزاف الحوايج فين غتمشي في غتجي كنحس براسي تخنقت ولييت كنكره نرجع للدار و ندفن راسي في الخدمة (عينيه تحت من دوك النظرات كيحكيو اكثر من هادشي لي كيقولو بلسانو ) كون كانت وفاء مكانش غيكون هادشي كامل و لكن هي مختارتنيش للاسف ختارت واحد غنى مني ....و نزل راسو بحسرة منى هزات يديها و حطاتها على يدو لي فيها الخاتم ديال الزواج ديالو تحسستها حتى رفع فيها راسو 
منى بابتسامة : وفاء ماشي مختارتكش نتا على قبل لفلوس هي بكل بساطة بغات واحد اخر ( زاح بوجهو بعيد وهو منزل حواجبو و كيجبد منها يدو بهدوء هي نزلت عينها في يدو لي كتجبد من تحت يديها و هي تجمعها عندها بشوية ) وفاء دابا انساها هي مزوجة و عندها بنت صغيرة (زاد حنا راسو كيسمح لسكاكين تختارق القلب ديالو ) خاصك تلقى شي حل للهادشي ميمكنش ليك تعيش معاها هاكا هادا راه كيتسمى الجحيم ا أمير 
أمير عقد حواجبو و طلع فيها راسو : شنوو القصد ديالك 
منى : كنظن القصد واضح عامين و مكتحسش براسك مزوج شنوو كتسنى 
أمير : لااا انا ميمكنش ليا نتخلى على حنان هي مرأة و المجتمع مغتديش يرحمها انا مستحيل ندير فيها هادشي 
منى عاودت حطت يديها على يدو و تشدو منها بشكل مقصود : أمير سمعنيي عافاك فكر شوية في راسك 
أمير كيحيد يدو من تحت يدها و عاقد حجبانو كيشوف فيها : مكيهمش اهم حاجة هي هيا مخاصنيش نضلمها 
منى نزلت حواجبها بابتسامة : أمير نتا قلبك طيب بزاف و لكن الى فكرتي هاكا يقدر تجي على هاد دنيا روح بريئة و تضلموها معاكم فكر دابا من حد مكين حتى طفل بيناتكم في لاخير لانسان عندو حدود للصبر و تقدرو طلقو من بعد و انا وحدة من ضحايا طلاق لي عنات فاش تفرقو وليديا كنت كنفضل غير مايولدونيش و ميلحونيش بديك طريقة كان عليهم يفكرو قبل مايتفرقو و كل وحد يمشي يعيش حياتو و انا نوليي فحال الضيفة بيناتهم (نزلت راسها بألم و بابتسامة ) كون ما جداتي الله يرحمها هي لي عالتني و كبرتني 
أمير كيشوف فيها و من انظار ديالو كتضهر انها اعطاتو نظرة على مستقبل اسود مع حنان و نزل راسو 
منى طلعت فيه عينيها و نزلتها في يدو لي مبعدها عليها ...وهي تحط يديها في الكتاف ديالو كتدوز عليها يديها و هو رجل بطبيعة الحال غيشعر اتجاه هاد الجميلة المتبرجة بغريزتو الرجزلية 
منى : الوقت تأخر دابا نمشيو ....ابتاسم ليها و ناض بسرعة من يديها 
أمير بابتسامة : منى شكرا 
منى بابتسامة ناضت بهدوء كتشوف فيه : مكين لااش تشكرني ا امير 
أمير : تفضلي نوصلك 
منى : شكراا

في القصر ديال الملك .....و مع الدخول ديال الملك و على وطأت أقدامو للحن القوة و العظمة كيتمشى داخل الاحضان ديالو بحواجب منقضة دور راسو كيلقى غير سعاد واقفة و هازا وئام و كتشوف فيها بابتسامة ...و وئام حاطة صبعها على عقد اللؤلؤ لي في عنق سعاد و منزلة حواجبها بغا تطيرهم 
سعاد : هه حبيبة دياليي قولي جدة قوليي جدة ههه ولا طاطا قوليي طاطا طاطا طاطا
وئام طلعت فيه بدوك جوج سنينات : تاتاتاتاااتاتاتاتا 
سعاد خشاتها فيها بابتسامة : ههههه حفيدتيي هههه يحفظك ليا ياربييي 
الريكس بابتسامة منصفة كيتمشى للعندهم : اميراتيي 
وئام دغيا دورات راسها و جبدات عينيها : داداااه ....و جبدات دريعاتها باش تمشي لعندو 
سعاد بابتسامة عطاتها ليها : حبيبي جيتيي ...الريكس هز وئام من خصرها و قبلها في فمها و حتى هي ردات عليه القبلة هاد الصغيورة و بدون ميشوف في سعاد حط يدو للدراعها و جابها للعندو عنقها بدراعو الثانية حتى خرجات عينيها و بدات كضحك
الريكس دار عندها بشبح ابتسامة : ههه كنلاحظ انك تخليتي على الدور ديالك ا سعاد 
سعاد بابتسامة : ههههه فهد ههه ...وئام كتحوطو بدراعها للعنقو و تأنن بغيرة من سعاد 
ااريكس نزل حواجبو بانقضاظ كيدور راسو بهدوء : فين الشقراء دياليي ؟ ...و نزل راسو للسعاد
سعاد نزلت حواجبها : قبيلة اولديي طلعات كتجري للبيت ديالها و يمكن كانت كتبكي ....الريكس زاد الانقضاض ديال التراتيل ديالو حدة و بدون مايزيد فوق هاد الخبر طلق من سعاد و عطاها وئام 
الريكس بصوتو الرخم : شدي وئام ....خداتها من عندو هزاها و وئام مجبدة عينيها كتشوف في الريكس
وئام : داداااه داداااه ....الركيس توجه بخطوات سريعة و بتعابير حادة جدا كيتمشى للاعلى الغرفة ديالو

وفاء جالسة فوق السرير ديالها و جامعة للعندها رجليها و يديها كتكمش بيها الاكمام ديال اكتافها و كتبكييي بحرقة قلبها مظغووط علييه الدنب كولو كتلقييه على راسها هي سبب في الموت ديال آصلان و زوجها هو القاتل ديالو كان صديقها المقرب ضحكاتو مزالت في الادن ديالو و نكات ديالو سخيفة كلها امور كتخرج دموع الشقراء بكثاافة من سمعت الخبر حتى تحل الباب ديال الغرفة ديالها و هي تنزل حواجبها و طلعات راسها 
الريكس دخل من الباب ديال الغرفة حواجبو منقضة بخوف على الشقراء ديالو : وفاء اميرتيي ....و تمشا للعندها بهدوء ...وفاء جمعت وسط دوك الدمووع كومت غضب في الملامح ديالها نزلت حواجبها و ناضت وقفت في لارض و كتغوت باقصى قوة عندها بصوت مزقه البكاء و شهقات متتالية : علاااااااش قتليتييييييه علااااااااااااش شنووو دار لييك .....و هي كطلع النفس و تنزلها و تبكي في شهقات باكية
الريكس بحواجب منقضة كيستوعب كلماتها المفعمة بصوت البكا وقف قدامها كيشوف الحالة ديالها الغير الطبيعية طلع يدو باش يحاول يهدئها بصوت رجولي هادئ : وفاء تهدنييي ....قبل مايقيسها دفعت ليه يدو و رجعت اللور على نفس الهيئة : علاااااش قتلتيييه علااااااااااش قتلتيييييي آصلاااااااان شنووووو دار لييييك هيييء علااااااش قتلتييييه هيييء مدااااار واااالووووو هييييء علاش قتلتيييي آصلان ....الريكس واقف على بعد مسافة قصيرة عليها بحواجب منقضة و عينين خارجين من بلاصتهم بدا كيتشكل الوحش الآدامي لي فيه هو كيشوف دموعها على آخر كتنزل و هي تنقض حواجبو و زير على اليد ديالو كيعصرها بقوة كيتمالك بيها نفسو و كيقرب منهاا 
الريكس كيضغط على الكلمات و كيحاول يكبح الغضب ديالو : وفااااااء آخر مرة تجبدي السمية ديالوعلى فمك 
وفاء كنبكييي بحرقة و كتحرك : هيء هيء شنوووووو لي مغاديييش نجبد ا فهد نتاااااا قتلتيييييي آصلان قتلتيييييييييه عللااااااش هيء .... ودقة ناقوووس الخطر على هوس الريكس وهو كيشوف دموعها كتساقط على واحد أخر و على لسانها الاسم ديال واحد أخر هما يتبرزو العروق ديال الغضب على الجبين ديالو و زاد الانقضاد الحاد بين الحواجب ديالو ...و زاد بخطوات ديالو لامام و حط يدو على الكف ديالها بقوة وعروق دراع ديالو بارزة بقوة لغضب و خشا الاصابع ديالو في حنكها وضغط عليهم بقوة هي حلات عينيها على الوسع ديالها دامعين وزاد بيها لقدام حتى خبطها على لحيط وضغط صدرو مع صدرها حتى خشاها في لحيط وتهزو رجليها من على الارض وحط يدو تانية على لحيط...... وفاءجسدها كامل تزعزع و غمضت عينيها و حلاتهم فيه على وسعهم حتى من الدموع توقفو على إثر النظرات ديالو و واقفة على الاصابع ديال الاقدام ديالها قرب منها وجهو و عينو خرير من الجحيم بالحمورة ديالها و هو ميل راسو بانقضاض شديد في حواجبو و مكشر على انيابو الغاضبة وفاء كتشوف فيه وحالة عينيها و كتنفس بسرعة و شادا من يدو لي في حنكها ...نظراتو كتخوف بدات كترعد ليه و هو جامع ليها حناكها بطريقة عنيفة مؤلمة 
الريكس مابين قضبان سنانو : قلت لييك متجبديش الاسم ديالو على فمك مرة خرى ..هي كتشوف فيه بخوف و حول البؤبؤ ديالو للوحد الدمعة لعينة خارجة من عينيها على قبلو وهو يحول عينوو الضلام السادي للعينيها و هي كتشوفيه كأن روحها تخطفت و صباعو ختارقو حناكها و من شدة الالم عينيها بدات تدمع ...

زير على خدودها حتى كيشوف الدمعات كيشوف الدمعات كينزلو من عينيها و هي مزيرة على عينيها بين الانامل ديالو رأفت عليها الملامح ديالو الوحشية و بدات كدبل ليه و كيخفف من الحدة ديال الانامل ديالو ...و هي مكتحسش بحناكها بدات كتحل عينيها فيه و كتحس بالألم كيخفف و نزلت حواجبها بصوت باكيي 
وفاء و دموعها في عينيها : هيء بعد منيي نتااا قتلتيييه واش كتنعس مرتاح من بعدما قتلتيي آصلان .....تغيرت تعابيرو لأشد قسوة و الوحش اللعين لي في داخلو بدا كيخرج و كيخفي الوجه البارد ضغط على خدودها حتى شهقت من جديد و عينيها العنيدة الخضراء مكتسدش و دموعها على خدها زاد في حدى الانقضاض هوسو كيشعل فيه اللهب في قلبو و هي كتهضر على آخر أمامو هو يرفع يدو الثانية بقبضة قوية جمعها حتى انفجرت العروق و ضرب ديك القبضة مع الحيط بكامل القوة ديالو حتى سدات عينيها و صرخ بزأرة و هي تزير على راسها و يديها وزادت زيرت على عينيهاو قلبها كيخفق و هواء الضربة كيضرب ليها في جنب ديل وجهها و زاد ضربة ثانية و ثالتة و رابعة وهو في كل مرة كيزيد يعلي من لحدة ديل ضربة وكيزيد يزير على لقبضة ديالو و بصرخة جنونية كيزأر في وجهها ختى خلات أنفاسو تهيج ويختل نظام ديالها وبدا كينهج وكيضرب النفس ديالو لحارق في وجهها وهو كيشوف بداك للانقضاض للحاد ... و هي كتمت الصوت ديال البكية و كتنزل دموعها مزيرة على عينيها ... الريكس كيشوف فيها بحدة طلق منها بسرعة قبل مايتسرع فأي فعل حيد يدو من خدودها مخلي فيهم الأثار ديال اصابعو و استدار عطاها بضهرو غمض عينو و القبضة ديالو كتقطر بالدماء كيكتم الغضب ديالو عليها ....و هي من موراها تحطات اقدامها على الارض و شدات من خدودها لي كينبضو بالألم الشديد و عينيها كتدمع و كتبكي و تشهق من موراها و كتشوف فيه ...الريكس طلع يدو مسح بيها على الوجه ديالو و حل عينو و دار عندها بحواجب منقضة و رفع يدو حطها على دراعها كيتجاوز هيجان التنفس ديالو امام الضعف ديالها 
الريكس بنبرة عنيفة كتستزف القوى ديالو : اجي اجي نعسو حسن 
وفاء دورات فيه عينيها و منزلاهم بغضب و فيروزاتها غارقة في الدموع و كتطلع التفس وتنزلها و خدودها حمرين و كينبضو عليها حيدت دراعها من يدو بنطرة : بعد منييي متقيسنيييييش ... نزل يدو منها و تجاوزااتو حاطة يديها على فمها كتبكيي ...الريكس تبعها بعينو و الظلام كيتخلل بيناتهم ...خرجت الشقراء و خبطت الباب و هي كتزيد في الوثيرة ديال للبكا ....و الريكس بقا في ديك الهيئة باكتافو العريضة كتمزقو الدموع ديالها استدار بهدوء جلس على السرير و شبك يدو و وحدة من الايادي ديالو كتنزف بالدم منزل حواجبو بانقضاض حاد في الامر لي مشات النتائج للهاد الحد 
في العمارة الشاهقة الخاصة بنزار ....دفنة جالسة في الشقة ديالها و هي جالسة في الفوطوي و قدامها تلفاز بلازما فيه دراما بوليسية و هي حالة عينيها في التلفاز و متكيا راسها على يديها و شعرها نبيد احمر ....شاردة بخصوص الامر لي خبرات بيه وفاء و ملامحها متاثلت للجماد حتى قاطعة شرودها صوت الهاتف دورات راسها للرنين ديالو و رفعاتو بين يديها و نزلت حواجبها 
دفنة : نزاار ؟؟ (فتحت الخط ديال الهاتف و لعبت بشعرها الاصهب وحطاتو في ودنيها ) ألوو
نزار في الشقة العلوية ديالو و بظبط في الغرفة ديالو الخاصة دريسينغ ....حاط الهاتف ديالو و خدم الهوت بارلور 
نزار بملامح خالية من اي تعبير و عينو هادئة كتنافس المحيط و بطريقة عملية : انسة دفنة غدا نلقاك اسفل العمارة مع 8 ديال الصباح مبغيتش تأخير مفهوم 
دفنة رفعت حاجبها : واخا ا مسيو نزار 
نزار : كنستأدن ....و قطع الخط و حتى هي نزلات التليفون ديالها و ملامحها هادئة و حطاتو على جنب 
نيزار مزال كيشوف في لهاتف وداير أبتسامة جانبية:كنفكر نهبط لتحت وناكل كل حرف نطقتيه من سميتي في فمك ههههه ماشي موشكيل نخليوها حتى لغدة 
الريكس مزال على حالو جالس على السرير منزل حواجبو بعرض أكتافو هو كيفكر نطق الشفاه ديالها لداك الاسم هوسو مغاديش يسمح ليها تنطق إسم غيرو و لا تنزف الدمعة على آخر أكيد هي في مكان ما في هاد القصر كتبكي على داك خينة .زير انيابو على بعضها حتى بغا يخرج منهم الدم و هو ينتفض من فوق السرير و ناض كيغلي من جديد 
في الغرفة ديال وئام ....كانت شقراء الصغيرة ناعسة في جو ملائكي صامت و كيتخلل هاد الصمت صوت بكاء خافت ....وفاء جالسة حداها فوق الفوطوي و حاطة يديها على وجهها و كتبكيي بحرقة دنب كبير هزاه على اكتافها زوجها قتل صديقها و السبب هي الامر كيمزقها من لداخل حتى تحل لباب ديال وئام بهدوء و هي تنزل يديها و وجهها كولو عامر بالدموع و هي تشوفو داخل بعرض أكتافو و بضخامة و الملامح ديالو في خموود و جماد و عينو كتستهدفها بشكل مباشر برودتو هادي مخيفة و مريبة....يقضت الشعلة ديال الخوف في قلبها اهتزت بشهقة كتشوف فيه و كتطلع النفس بتعابير الباكية و الدموع شلالات في عينيها ....حط الاصبع ديالو على فموو بمعنى الصمت و حول البؤبؤ ديالو للصغيرة ديالو باش يخليها ناعسة في راحتها ....وفاء ضامة يديها للعندها و كتدور راسها تشوف في وئام و رجعت كتشوف فيه ...هو بدا كيتقدم لعندها بنفس التعبير الجامد حتى وقف امامها و شد ليها من دراعها بغات تنطر منو هو يزير عليها و انقض بحواجبو و كرر حركة الصمت ....وهي كتشوف فيه و استخدمت تعبير الالم على دراعها لي يقدر يفصلها على جسدها و استدار نصف دورة و جرها معاه ....و هي بدموعها و عنادها كتحدى الهوس ديالو لي غير مدركة لييه ....حتى خرجها من الغرفة ديال وئام و سد الباب بهدوء و هي تبغييي تنطر من دراعو و تحارب معاه و تطلع و تنزل وكتبكيي 
وفاء مغمضة عينيها : هييء هييء بعد منييي هيء هيء نتااا قتلتيي روح مدارت لييك والوووو هييء بعديييي منييييي متقسنيش هييييييء 
الريكس كيشوف فيها و كتزيد تشعل في داخل ديالو البركااان باش ينزف الدم من جديد من قلبو لي كتجرحو بهاد لهضرة لي كتقول فيها و بانقضاض حاد بين حواجبو طلق عليها صوتو لحاااد لي زلزل جدران هاد القصر للعازلة للصوت : وفاااااء ....ونخدها فحال الدمية و جبدها للعندو حتى لتاصق صدرها بصدرو وقرب وجها من وجهو و دراعها في القبضة ديال لليد ديالو و هي بقوى ضعيفة كتبكييي بشدة بالكاد تقدر تفتح عينييها المووت ديالو مكانش بدييك البساطة عندها ...و هادشي لي زاد غضب الملك و هو يستديير و جرهااا معااه ....سعاد هازا في يدها كتاب و كتمشى للغرفة ديالها حتى كتسمع صوت الصراخ ديل لابن ديالها بسميت الزوجة ديالو ونزلت حواجبها باستغراب وتوقفت للحظةكتشوف في ريكس جار وفاء لغرفة بطريقة عنيفة وعلامة لاستفهام باينة على وجهها من طريقة تصرف ديل ولدها ولكن فضلت تكمل طريقها معندهاش الحق تدخل في هاد الامور بين الزوجين

الريكس فتح الباب ديال الغرفة ديالهم و جرها من درعها و هي كتناطر معاه و تغوت و تبكييي طلقها داخل الغرفة و سد هو الباب 
وفاء كتبكيي : هيء هيء انااا مغاديش نسمح ليييك كتفهم مغنسمحش لييك هيييييء هيييء كيفااااش قدرتيييي تقتلووو ....الريكس كأن القنبلة لي في داخل ديالو كتدق عداداها العكسي و بانقضاد حاد 
الريكس كيخرج الكلام من القضبان ديال الاسنان بصوت شجي : وفاااااااء مبغيتش نفقد الاعصاب دياليييي 
وفاء بنفس الهيئة : هيييييء مكنتش متوقعة أنا لانسان لي بغيتو وتزوجتو يقدر يقتل إنسان أخر بريء هاكا بدون هيييئ هييئ ضمير 
الرييكس تجاوز الصبر الخط الاحمر ديالو : وفاااااااااااء .....و خرج من الطابع ديال كتمان الغضب ديالوو و تحول كلييااا للوحش آداميي و العروق خرجو من الجبين ديالو و بدوووون مايلمسهاا بدا كيتجول حداهاااا في الغرفة فحال لوحش و كيحطم أي حاجة جااات قدامووو باش يبرد الغلييل ديالوو و يطفييي الهوس ديالووو كيصرخ بأعلى قوة ديالو هي خافت رجعات اللور ولصقات في حيط و حطات يديها على فمهااااا كتبكي 
الريكس كيحطم فييي جمييع الاثات الغالييي في الغرفة و الظلام بين العيون ديالو و كل كلمة كتخرج من قضبان بزز : خااااصووووو يمووووت (و كيهرس بلا توقف جن الجنون ديالو ) لييي غاديييي يقرب من شقرااائي غاديييي يموووت لي غتهدر علييييه شقرائي غاديييي يمووووت حيت هي ديالييي.....و من حولو لمزهريات الفخمة كتشتت في الارض وهو يستديير عندهاا نصف دورة فحال الوحش الجريييح كينهج و قطرات العرق في الجبين ديالو نظرا تو أحد من السيف بنفسو ...وفاء واقفة على حد الحيط و مخرجة عينيها الدامعيين و قلبها كيرتعش الهالة ديال الخوف لمستها و هي كتشهد لأول مرة على غضب الملك 
الريكس من بعدما خلا من موراه كومة ديال الشظايا المحطمة رجع للرونق و الهدوء ديالو لمخيف و هو كيتمشى للعندها بخطوات بطيئة كترتاعش منها القلوب و عينو في عينيها رفع الحواجب ديالو : كنتمنا تكون أمييرتيي فهمت هو شاف في خطيبتيي (وفاء لصقت على الحيط و قلبها غادي يخرج من بلاصتو و عينيها كينزفو الدموع الشفاه ديالها كترتعش و هو على نفس البرودة عينو في عينيها كيتمشى للعندها ) و بوجودي منساحبش عطيتو فرصة (دار ابتسامة جانبية وصل للعندها بعرض أكتافو و حط يدو على الحائط و نزل وجهها مقابل مع وجهها و هي كتشوف فيه بدوك العينين الخائفة و الدامعة صدمها الوحش لي في داخل ديالو لي كتشهد عليه أول مرة و هو يطلع يدو و ميل راسو كيدوز يدو على الخصلات ديال شعرها وكيشوف فيهم ) و لكن هو تجرأ و فكر انه يتزوج أميرتي و يلعب ببنتناا وأنا ننفدت لوعد ديالي ليك أي واحد غيتحرأ يفكر في وفاء ديالي غيكون مصيرو لموت بحالو وكون كان مزال حي كنت غنعود نقتلو 
وفاء بالكاد كتخرج الصوت لي مزقو البكا ديالها و غيرت تعابير ديالها للبكا وزادت في وتيرة ديل بكاها : هيء ولكن آصلان مدار والووو هيء ....غمضت عينيها و نزلت راسها كتبكيي بحرقة شديدة الريكس ميل راسو رافع فيها حواجبو ببرودة و هو كيشوف في الدموع ديالها لي مزال كينزلو على قبلو و كيشوف في الفم ديالها كيلملم بالاسم ديال "آصلان مدار والو " وصلو لامر للحد ديل لهوس ديالو و هو يحيد يدو من الحيط و هو كيشوف فيها ببرودة هز يدو خرج السلاح ديالو من الحزام ديالو ...و نزل عينو لليديها لي ضامهم كيترعدو وبيدو الاخرى خدا منها يديها منها و حط فيها السلاح وفاء هزات راسها فيه و نزلت عينيها و هي كتشوفو كيوضع السلاح في اليد ديالها حلات عينييها الدامعة بالصدمة كتشوف في السلاح و دخل صبعها مع صبعو في الزناد و حط الفوهة ديالو على قلبو ...وفاء قلبها كيضرب و تنفسها بدا كيعلى و الدهشة على وجهها و هي كتشوف فيه و ترجع تشوف في السلاح و باغا تحيد يديها من تما وكتحاول تحيد بلاما تضغط على زناد و لكن شادا ليها يديها بقوة على السلاح 
الريكس بفحيح وبهدوء نزل عينو لدموعها وبشبح ابتسامة و نزل حواجبو : منقدرش نشوف هاد الدموع كينزلو على واحد غيري أ وفاء ولا أنك تقولي اسم رجل اخر من غيريي انا غاديي نغير هاد الدموع باش نرجعهم في ملكيتي (بدا بصبعو كيظغط على صبعها و كيضغط بشوية على زناد وفاء الصدمة اعتالت وجهها و هي كتحرك راسها بلا و جبدات عينيها ) و نخلي شفاهك الزوينة كتقول غير فهد

غنعطيك سبب يخليك تبكي على فهد أهم حاجة يكونو دموعك ديالي ....بشبه ابتسامة كيشوف فيها و كيزيد يظغط على زناد وفااء بدااات كتحرك ليه تمااا و تبغيي تنطر يديها و كتديير ليييه برااسهااا لااا و زادت في وثيرة البكاااا فحال هستيرية وقعت فيها و هو كيزيد يضغط هي على وشك تفقد حبيبها : هيء فهد فهد هيء لاااافهد فهد لااااا عفاك فهد هيء هييء فهد هييي لااا لااا هيييئ فهد عفاك وقف فهد غنموت عفاك ....الريكس وقف الظغط على زناد على إتر لكلمة ديالها لاخيرة و رفع حواجبو كيشوف الدموع الغزيرة لي كتنزف علييه و الاسم ديالو لي كيتنطق من فمها وسع ابتسامتو بثمالة و طلق السلاح و الاصبع ديالها و طاح الارض حدا رجليهم ....وفاء كتشوف فيه وكتشوف في سلاح لي طاح وكتنهج صافي قوتها تنفدت حتى من لبكا مبقاتش عندها لقوة تخرحو كانت للحظة غاديي تفقد حب حياتهاا و هي تندفع للعندوو و تعلقت باش تعنقو من العنق ديالوو و كتنهج وغمضت عينيها وبدات تنزل دموع وتبكي وكتزير عليه على عنقو 
وفاء : هيء هيء ف فهد مديريييش هاكااا مرة اخرى هيييء فهد هييء إياك ودير هاكا مرة خرى هييئ ....حوط خصرها بدراعو المعضلة و زير عليها و غمض عينو و نزل الحواجب ديالو بإنقضاد تاام هو كيستسقيي من الرائحة ديالها و هي كتبكيي في الادن ديالو 
ريكس:وإياكي تبكي على شي حد أخر أو تنطقي سميتو من غيري مرة خرى ... بقاو على مدة و هما على نفس الحالة عاد حيد منها و هو محتاضنها بين الحصون ديال الادرع ديالو ومقربها لعندو وهي حاطة يديها على صدرو وكتشوف فيه بعيون دامعة ودابلة ومنتفخة وكتحس أن رجليها مهازينهاش بحالا غتطيح دابا وهو كيمسح ليها بالابهم ديالو الدموع ديالها 
الريكس بحواجب منقضة : و مابغييتش نشوف هاد الدموع مرة اخرى ...كتدير ليه لا براسها و مطلعة حواجبها و قلبها كيتحرق على موت أصلان ولكن متقدرش تنطقها مرة خرى أو تبكي وتحاسبو على موتو وهي أول مرة كتشوف لحدود ديل لجنون ديل ريكس لي كانت تقدر تفقدو كون ضغط على زناد هي متقدرش تعيش بلا بيه ....جرها للعندو ومشاها وهي في حضنو و نزلها على السرير هي الاولة تكات على السرير ديالها و استدارت للجيهة الاخرى وعطاتو بضهرها و جا من موراها لصق ظهرها مع صدرو و زيرها للعندو بالادرع ديالو لي محوطها بيهم مؤخرتها على رجولتو و حواجبو منقضة و غمض عينو خشا نيفو في شعرها ....و هي في أحضانو منزلة حواجبها بتأنيب ضمير حاد وهي متقدرش حتى تنزل دموعها كتحاول تكبحهم وهي كتحس بأنفاسو الهائجة في عنقها اعتادرات في داخلها من الروح ديالو و جمعت يديها عندها و غمضت عينيها و نزلت دمعة و هي في احضانوو وكتحس أن جسدها تعب بزاف وريكس جامعها لعندو بقوة هي اختارتو هو حياتها لوظغط على زناد مكانتش غادي تكمل من بعدو في هاد الدنيا ولو دقيقة وحدة وهي تحط يديها على دراعو وزيرت عليها بقوة

أصبحنا و أصبح الملك لله 
9 ديال للصباح ....يوم من صباحو كيضهر انه غادي يخلد يوم حار بالاشعة ديالو .....اسفل العمارة ديال نزار و السيارات المسطفة سوداء معبئة بحراس الحماية لمدة ساعة كاملة و هما في الانتظار و منهم السيارة ديال نزار لي في الوسط جالس في المكان ديال السائق بللكريزمة ديالو النبيلة و العبق ديالو المميز ...منزل الحواجب ديالو بإنزعاج و هو حاط الهاتف ديالو في الادن ديالو و يدو الاخرى فوق الكيدون كيطقطق عليها الانامل ديالو بعدم صبر و كيهز يدو يشوف في الساعة منزل الحواجب ديالو ...كينتاظر السيادة ديالها لي مكتجوبش على الهاتف ديالها اللعين و تأخير بساعة كاملة نفد الصبر ديالو و خرج من السيارة ديالو بإنزعاج ...غادي ينتاهك خصوصيتها للاسف 
في الشقة ديال الصهباء الفوضوية ....متناثرين الملابس ديالها الداخلية و الخارجية على الارض لي كانت مستعملاهم في الليلة ديال البارح و الكانيطات ديال كوكا كولا و الهاتف ديالها مليوح و التلفاز شاعل و الموسيقى على جهد ...و هي ناعسة فوق الفوطوي بشكل مغري جدا الشورط ديال التوب قصير و الفوقاني ديالو معقود خصرها ظاهر نحيف و ناعسة على ضهارها و شعرها الاصهي كيغازل جسدها الابيض المثير كان

النوم ديالها متأخر و هي كتفكر في وضع وفاء حاليا من بعد داك الخبر .....تحل المصعد لي لباب ديالو على الشقة ديالها خرج منو الظل بالكريزمة ديالو يدو على للحافة ديال الفيسط ديالو و الوجه ديالو خالي من الملامح دخل كيحول عينيه بالزرقة ديالها كيعكس هاد الشقة الفاخرة لي ولات في ليلة مزبلة و صوت الموسيقى عاليي فيهاا نزل عينو الارض و رفع حاجبو في وحد السترينغ مليوح في الارض و حداه كنيط خاوية نزل للمستواه بجلسة القرفصاء جلس و هز داك سترينغ بصبعو كأنه محقق ابتاسم ابتسامة جانبية خالجو شعةر انه ينتازعو بنفسو و رجعو الارض و ناض دار يدو في جيبو كيتمشى في الشقة هز جهاز تحكم طفا بيه ديك الموسيقى 
نزار بوجه خالي من تعبير : مفهمتش انسان كيفاش حتى كيسمع فحال هاد الموسيقى في الصباح (وقول لسي نزار كيفاش ينعس فيها )....تمشى كيشوف في تلفاز شاعل و صغر عينو كتبان ليه الصهباء طريحة بداك الشكل المغري ميل راسو و ابتاسم ابتسامة واسعة و عض الشفاه ديالو كيتمشى للجيهتها و البؤبؤ ديال عينو كيتاسع قلبو كيزيد يخفق و غريزتو فيها الجوع توقف للعندها و هو كيدوز عينو بشكل عرضي كأنها طبق لذيد نزل للمستواه بجلسة القرفصاء كيشوف فيها عن قرب بابتسامة جانبية و هي ناعسة و داك الشعر الاحمر كيحيط بيها 
نزار تنهد و نزل حواجبوو : دفنة ....و طلع يدو زال شعرها على وجهها بشوية و هو كيستنشق للعبير المسكر نزل يدو بشوية للخسرها و دوز صبعو من الفوق مرورا بالسرة ديالها و هو كيزيد يعطش في الحلق ديالو كتضهر غير الحنجرة ديالو كتحرك و عينو بحر ....دفنة مغمضة عينيها نزلت حواجبها على إثر اللمسات لي دغدغتها و بدات كتدور و تقلب نزار رجع يدو للعندو بشوية و دور راسو في وجهها كانت تقلبت على كرشها و أمام الانظار ديالو ياويلتاه و الطبق كيتشوى قدامو رفع الحواجب ديالو و كيتنهد باستمرار كيحول عينو من ظهرها لخصرها للمؤخرة ديالها و لفخضين ديالها قلبو كيخفق بواحد السرعة لامتناهية من جديد حط الانامل ديالو في فخضها و كيدوزها و كيستشعر الرطوبة ديالهم و كيتمشى طالع و هي تنتافض دفنة من مكانها و فتحات عينيها و منزلة حواجبها 

نزار كيشوف في الفخضين ديالها و يدو كيدوزها عليهم بمجرد ما انتافضت من مكانها حيد يدو بسرعة و دور راسو ليها ....دفنة انتفضت من بلاصتها وحالا عينيها مخنزرة وحواجبها منقضة و استدارت مع انسحاب اليد ديالو و ناضت جالسة و منزلة حواجبها و مغطية لفتحة ديل صدرها بيدها و دارت للعندو : اش كديرنتا هنااا ؟؟ و كيفاش حتى دخلتي 
نزار مطلع فيها حاجبو و ناض وقف و دار يدو في الجيب ديالو و و جهو خالي من الملامح عينو كتعكسها بهاد الوضع المغري : شحال دابا الساعة ا انسة 
دفنة منزلة الحواجب ديالها بحدة : مكيهمش (و ناضت من لفوطاي و وقفت قدامو و و مطلعة فيه راسها و هي على ديك الهيئة المغرية كتهدر و تحرك بشعرها اللعين ) جاوبني على سؤال ديالي بعدا كيفاااش حتى دخلتيي للهنا ؟
نزار رفع حواجبو كيستنشق منها العبق الغير المرئي و كيتنهد بخفوت و عينو سماء متابتاش على الملامح ديالها شوية كتنزل للجسد ديالها الشبه عاري و كيتلدد بالنظر المرهق للعضلة ديال القلب وهو غير سامع شنو كتقول بفمها (نيزار داخ مسكين ههه)هي زادت نزلت حواجبها من نظراتو لي واضحة انها ماشي عادية و كتنهش الجسد ديالها و هي تهز يديها فرقعت الاصابع ديالها قدام الوجه ديالو يقضاتو من تخيلاتو السافلة لي فضت البكرة ديالها
دفنة بحدة : راااااه كنهضر معااك (كتشوف فيه و نزلت شوية دورات راسها هزات واحد الغطاء و دوراتو على الكتف ديالها نزار رفع فيها الحاجب ديالو و رجعت كتشوف فيه عاقدة حواجبها ) و فاش نكون كنهضر معاك شوف ليا في وجهي فهمتي ....نزار طلع حاجبو من هاد لاوامر لي كتلقيهم عليه الشرطية كأنها في المخفر ديالهاو زاد للعندها خطوة قدام اقدامها الحافية و هي برغم من بداية خفقات القلب ديالها رفعات فيه راسها و منزلة حواجبها و ربعت يديها هو فوق وجهها و مسافة بسيطة كتفصل بينو بينها و تنفسهم اختالط كوكتيل من ظل الشيطان و الصهباء و رافع حواجبو هو كيحول عينيه للتضاريس الملامح ديالها و هي رافعة فيه راسها بتعبير جامد كتظبط التنفس ديالها 
نزار كيهضر قريب ليها و ابتاسم ابتسامة طفيفة و كيشوف في فمها : دخلت من السانسور لي الباب ديالو هو الباب ديال الشقة ديالك 
دفنة عتلات وجها الصدمة وهي تحول تعابيرها لغضب : بلااااتيي داباا أي واحد في هاد لعمارة يلا دخل للسانسور يقدر يدخل عنديي عاديي يعني واش من نيتك ؟
نزار نزل حواجبو بابتسامة طلع كيشوف في عينيها : شكون هاد أي واحد لي كتهضري عليه ؟ مكينش لي غيتجرأ حقاش هاد لعمارة فيها غير أنا وياك ويمكن ليك تجي عندي وقتما بغيتي انا للفوق يكفي انك طلعي في السانسور ...و ميل راسو للشفاه ديالها القريبة من فمو 
دفنة نزلت حواجبها في هاد لحركة لي دار وهي ترجع للور وهزات يديها كتهدر بيها : كيفاااااش دابااا نتااا ا مسيو نزار يمكن تدخل للعنديي وقتماا بغييتيي (نزار داير يدو في الجيب ديالو و بابتسامة جانبية حرك ليها راسو بالايجاب و هي مطلعة حاجب كتشوف فيه و زادت في الصوت ) نتا غعما قلتي ليا هادشي في لول ا نزاركنضن راه عندي خصوصية هنايا وحتى واحد مخاصو يدخل لهاد دار إلا بإدني أنا و اناا ميمكنش لي نبقاا في هاد الوضع 
نزار طلع فيها حاجب بنفس الهيئة : نتي لي طلبتي سكن ا دفنة (هي كتشوف فيه منزلة حواجبها و الغضب على ملامح ديالها نزار نزل راسو للساعة لي في اليد ديالو و طلع فيها راسو بجدية ) اول يوم عمل ليك وبهاد تأخر عندك نصف ساعة باش تكوني جاهزة فيها ( هي كتشوف فيه بداك الوشاح لي على الاكتاف ديالها و كتطلع فيه و تنزل هو رفع فيها حاجبو ) واش فهمتيي ؟؟ ....
دفنة هزات عليه صبع :وحتا نتا خاصك تفهم واحد لحاحة هادي أخر مرة تدخل لشقة ديالي إلا يلا عطيتك لادن كين شي حاجة سميتها طيليفون يمكن ليك تواصل معايا فيه وتاخد لادن مني .....نزار بقا كيشوف فيها وهو مطلع حاجبو فضل أنه ميجوبش هاد كتلة لغرور المغرية لي واقفة قدامو كتطلق لاوامر من فمها 
نيزار:بعد نصف ساعة تكوني لتحت .....وستدار تجاوزها وتمشى لجيهت لمصعد وهي بقات غير كتشوف فيه و انفاسها كتهضر و عينيها حادين فيه و متبعها بعينيها و قلبها قنبلة على وشك الانفجار كيفاش يتجرأ يدخل للعندها تسد الباب ديال المصعد و هي تضرب رجلها بغضب مع الارض ...و هو واقف في سانسور و منزل حواجبو كيشوف في الساعة لي في يدو تأخر على العمل 
في القصر ديال الريكس ....و في الغرفة ديال الريكس ...لي باقا في حالة فوضى ...ناعسة وفاء فوق السرير ديالها براحة تامة و مغمضة غينيها منزلة حواجبها كتكسل و حداها باقة ورود الجوري الحمراء عليها بطاقة دهبية ...بدات كتمايل و تكسل كتستاعد باش تفيق تقلبت وهي تحل عينيها لمنتفخة بسرعةعلى ورود الجوري لي حداها و منزلة حواجبها ناضت جلست فوق الناموسية و كتشوف في دوك الورود يلا كانت غترسم ابتسامة خفيفة و لكن كانت محاولتها فاشلة و هي كتدكر دنب الموت ديال آصلان على الاكتاف ديالها وهي تهز لبطاقة بين الاصابع ديالها بوجه شاحب وحزين و دبدات كتقرا المكتوب فيها " كنعتادر أميرتي " ....و هي كتشوف في البطاقة و وجهها خالي من أي تعبير هزات راسها بتعب و الغمامة على قلبها الباكي و هي كتشوف من حولها الغرفة لي في حالة فوضى لي دكرتها بللحظة ديال البارح لدرجة متجرأتش تنزل دمعة وحدة وهو لحدت ديل لفردي ما بين عينيها 
في الفندق تي إيس ......في المكتب ديال الريكس ...جالس الريكس بعرض اكتافو و باعتدالية مشبك يدو و احداها مضمضة من الجراح ديال البارح حواجبو منقضة بيناتهم تراتل كتدل على أن المزاج ديالو سيء عينيه ظلام دامس تفكييرو الوحيد هو كيفاش حتى عرفت الشقراء ديالو بالمقتل ديال آصلان أكيد كين لي عندو يد في هادشي ...و الى جا الفاعل بين يدو غادي يرتوي من الدماء ديالو كيفاش قدر يزعج الزوجة ديالو و يخبرها بالموت ديل داك خينة بدات داكيرتو كتحرك و شريط ديال يوم البارح كيدور في الدهن ديالو هي مشات بابتسامة للقصر ديالو شنو تغير رفع راسو و حول يدو الادن ديالو باش يلقي الاوامر 
الريكس بصوت خشن مفعم بالغضب مع انقضاد حاد في الملامح ديالو : حول ليا كميرات المراقبة ديال القصر للحاسوب ديالي الشخصي

اسفل الفندق ديال تي اييس .... منى و ماريا واقفيين في الاستقبال و كيستقبلو الزبنااء 
منى بصوت خافت و ابتسامة كتخاول تكتمها : كتعرفيي كيف داير اختي ماريا عن قرب (عضت شفايفها ) بكووص واخا بنضاضر 
ماريا بابتسامة اسطناعية كتستقبل الزبناء و كتهضر بتخبية : ياااك مجوج 
منى نزلت حواجبها : غيير سكتييي حررات علييه العيشة بنت الكلب كيتعطى الفول غير لي معندو ضراس فحال ديك السحارة ديال حنان 
ماريا كتدور عينيها لا تكون الشاف ديالها كتشوف فيها : و نتي كيفاش عرفتيها سحارة ؟؟
منى نزلت حواجبها : نهار لي سحرت للوفاء عاقلة 
ماريا : اااه داك النهار سكتي سكتي الشافة جايا ...و انضابطو في العمل ديالهم 
وفاء خرجت من الغرفة ديالها بملابس أنيقة و عينيها منفوخين شعرها مبلل بالماء ديال الدوش و ملامحها منعادمة من بعد ما تاصلات برفيقة وعطاتها لاوامر باش تعاد هيكلة لغرفة وتوجهات لغرفة ديل بنتها حلات باب ديل لغرفة حتى كتلمح أن بنتها مكيناش في سرير ديالها وهي تنزل حواجبها بقلق ومشات بجرية نازلة من دروج تشوف شكون هز ليها بنتها وهي تلقى سعاد كانت في الاسفل شادا وئام من دريعاتها و تلعب بيها و تبوسها و تضحك و وئام تشوف فيها بدوك الجوج ديال سنينات : تاتاتاتاااتاتاتا غغغغغ ....و تضحك 
سعاد كضحك و تعنق فيها و تبوس في حنيكاتها : ههههه يخليلييي ربيي هاد الضحيكة ياربي و لي يقوليا تاتا 
وفاء تنفست صعداء أن ينتها مع سعاد وكملات نزولها بهدوء من دروج وكتحاول ترسم ابتسامة لسعاد و بصوت مبحوح : صباح الخير ا خالتي 
سعاد طلعت فيها عينيها و هي تصدم من الشكل ديال عينيها و ملامحها الدابلة و هي كتدكر اصوات الغوات ديال البارح طلعت حواجبها فيها للوهلة شكات في ولدها دار ليها شي حاجة : ص صباح النور ابنتيي ...وئام دارت شافت الام ديالها و هي تبدا تدفع و تجبد بيديها : مممم ما ممم مامممم ....وفاء حولات عينيها فيها ورسمت أبتسامة خفيفة لبنتها لي كتنادي بإسمها وباغا تجي لعندها لحاجة لي دخلات سعادة لقلبها و خداتها من عند سعاد .....وفاءشدات وئام من خصرها وباستها في حنكها وفي فمها وحتى وئام شادا ليها من وجهها بيديها صغيورين وكتبوس حتى هي بداك لفم صغيور وتمص في ماماها وسعاد جالسة كتشوف فيهم بابتسامة هادئة
وفاء بنفس الصوت وهي كتبوس في وئام وكتضحك على لبوسات ديل بنتها : هههه صبح لخير ألحبيبة ديالي خاصنا ندوش دابا ياك أبنتي ...و وئام شادا منها و كتجبد في عويناتها و شادا من حوايج ماماها وكتضحك بهادوك جوج سنينات وتبوس 
سعاد من جانب الفضول ضامة يديها و جالسة : واش نتي بخير ؟...وفاء حولات عينيها ليها و رسمت إبتسامة مصطنعة و حركت ليها راسها بإيجاب ...ناضت سعاد كتشوف فيها و ضامة يديها : مبانش ليا راك بخير سيري ترتاحيي 
وفاء : لا بخير لحمد الله خاصني نمشي ندوش لوئام 
سعاد مجبدة فيها عينيها بوحد الشغف : خ خليني انا ندوش ليها ....وفاء كتشوف فيها بانت ليها سيدة من عينيها باغا تدوش للوئام مقدراتش ترفض ليها طلبها و ابتاسمت ليها و عطاتها ليها عيياو يديات وئام مايشدو في الملابس ديال وفاء باغا تبقا عندها ...وفاء بابتسامة باست وئام :هاهيا جداتك غادي تدوش ليك أحبيبة أنا حداك أنا مغاديا فين
وعطاتها لسعاد لي شداتها من عندها بإبتسامة وبفرحة أنها غتدوش لحفيدتها و دارت وفاء و حيدت الابتسامة و مشات كترمي رجليها في هاد القصر لعلها تنسى مسألة تأنيب الضمير من جهة آصلان 
الريكس متكي على الكرسي ديالو و منزل الحواجب ديالو بغضب شديد و الاسنانو ديالو كيتسمع غيضهم بكثرة الظغط عليهم و هو مشبك يدو و كيشوف الصهباء الحسناء منزلة على شاشة الحاسوب ديالو كيف قلبت ليه الشقراء ديالو في ثانية من تعابير الزوجة ديالو عرف أن هاد اللعينة هي صاحبة الدعوة 
الريكس ببحة شر في الصوت ديالو تكلم بين سنانو بغضب شديد : ددفنة (حط الاصابع ديالو على الجهاز لي في ودنوو بنفس النبرة ) نزااار بغيتك تكون عندي داباا ؟
نزاار مرات عليه ساعة اخرى و وهو داخل السيارة ديالو تحت العمارة هو كينتاظر الكليوبترا تنزل منزل الحواجب ديالو و حاط يدو كيطبطب بالانامل ديالو على الكيدون حتى سمع صوت نداء الريكس عليه 
نزار طلع حواجبو نبرة ديال صوت الريكس مبدلة : الرييكس شوية غادي نكون عندك 
الريكس بنفس النبرة : علاش كين شي مشكل 
نزار دور راسو بشكل نصفي للباب ديال العمارة و قلبو بدا في الخفقان : لاا شوية و نكون في الاوطيل ....و قطع الخط و عينو اتاسع ليهم البؤبؤ ديالهم و كانه للمرة الثانية كيتطلق غليه سهم الكيوبيد ... كانت الصهباء خارجة بغرور ثياب ديالها ملابس المساعدة الخاصة المثيرة ملابس العمل و كتلعب بشعرها الاصهب و ومكياجها مظبوط صالح للعمل حل ليها باب السيارة الكارد 
دفنة رافعة حواجبها بغرور : شكرا ...و طلعت حداه كتصعقو بالرائحة ديالها جلست و ترفعت ليها السايا على الافخاض ديالها هو رافع حواجبو فيها و قلبو مكيتوقفش على الخفقان و هو كيحول عينيه فيها بشكل غير متوقف في الوجه ديالها و نزل عينو بشكل واضح على الفرقة لي مابين الثديين ديالها و عاد انتقل الافخاض ديالها ...و هي ملامحها حادة كتشوف فيه بوجه قاصح جميل مكتزعزعش من مكانها عارفة هاد النظرات لي كيخدمو عليها الماسح الضوئي على الوجه ديالها و الجسد ديالها 
دفنة : مسيووو نزار راه عندنا خدمة يمكن 
نزار رفع عينو فيها و رفع حاجبو فيها : مزيان منين تفكرتي انه عندنا خدمة ...و دور راسو بتنهد خفي للكيدون و بابتسامة طفيفة انطالق و انطالقو نعاه و اخيرا الكتيبة ديالو 
نزار كيشوف قدامو و كيسوق بتعابير جدية : الخدمة ا انسة مع 8 ماشي 10 
دفنة ربعت يديها و بملامحها الحادة كتشوف قدامها : مفقتش بالساعة و لكن هادشي مكيعطيكش الحق ا مسيو نزار باش تدخل عندي للشقة ديياليي على الاقل كنتي تصوني ليا
نزار رفع حواجبو هو كيسوق قدامو : يمكن ماشفتيش ليزابييل ا دفنة لي مكنتيش كتجاوبي عليهم 
دفنة دارت كتشوف فيه : واخااا هكاك مكنتيش تدخل عليا بديك الطريقة رانيي بنت و عنديي خصوصية 
نزار كيشوف في الطريق مغرور متعجرف : مغاديش نعتادر حيت الخطأ ماشي مني ( رفعت فيه حواجبها بمعنى من نيتك ) الخطأ منك نتي لي مفقتيش و من اول يوم شنو غادي نتسنا انا منك من بعد 
دفنة عضت شفايفها بالغضايض و طلقتهم : منسمحش لييك امسيو نزار تهيني بهاد الطريقة متنساش انني كنت شرطية و كنحتارم الوقت هادا مجرد خطأ بسيط و كنظن الخطأ من تليفون ديالك هو لي مافيقنيش 
نزار بجدية دار في نصف نظرة و رجع نظرو للطريق : مغنبقاوش ناقشو هنا في امر تليفون و لا في امر الاخطاء الحاجة لوحيدة لي كنعرفها هي تكوني في الوقت ....دفنة محولة فيه البؤبؤ ديال عينيها و بنظرة حادة كأنها على وشك أنها تقتلو بيها زحت بوجهها لجيهة ديال الزاج كتطفي العافية لي فيها

في الفندق تي إيس ....كان دخول الوشيك ديال نزار بديك الكريزمة النبيلة كيسد العقدة ديال الفيست ديالو و عيونو حادة كتبحر بيناتهم كتقلب على الخطأ ديال أحد الموضفيين ديال الفندق لي كيقدمو ليه الاحترام و من موراه بشكل مباشر الصهباء بكعب عالي و جمال أخاد و غرور كترافقو و كتعطيه بهاد الطريقة للوحة المتكاملة و توجه للمصعد 
لمياء حانية على راسها في المكتب ديالها و كترتب بعد الملفات و هي طلع عينيها كتشوف الظل و ناضت وقفت باحترام ضامة يديها للعندها و انحنت بهدوء ...تجاوزها نزار بتعبيرو الخالي من الملامح و من موراه دفنة دارت في لمياء نظرة جانبية و دخلت من موراه و تسد لباب 
لمياء حتى هي طلعت فيها نص عين و نزلت حواجبها بفضول تاام 
نزار تمشا للبيرو ديالو و منزل حواحبو و اناملو كتبحث في بعض الملفات ....دفنة دخلت كتشوف و مطلعة حواجبها 
دفنة : دابا شنو العمل ديالي بالظبط 
نزار طلع فيها راسو بهدوء : بقاي هنا انا غادي نرجع و نقولك كلشي ...حركت راسها بااه هو هز احد الاوراق بجدية تامة خرج من البيرو ...و خلاها من موراها كتدور في راسها و كتمشى تستكشف في المكان لي تما نزار حط الورقة للمياء عطاها شي أوامر و هو منزل حواجبو و استدار كيتمشى 
الريكس في المكتب ديالو كيحيط بيه الهدوء ديالو المخييف و هو على نفس تعبيير الغضب ...حواجب منقضة رهيبة مشبك الايادي ديالو و كيشوف في نقطة واحدة بدوك العيون الشديدة السواد ...صمتو الرهييب كيبعث في المكان سكون مخيف ....تفتح الباب ديال المكتب ديالو بدون طلب الادن و حتى الريكس بدون مايتحرك هدر بصوت شجي : جيتيي ؟
نزار كيتمشى للعندو و نزل حواجبو من الهيئة المريبة ديالو لي كتدل على خطورة الامر : كانو عندي شي اشغال (جا قدامو و وقف و تكا بيدو على البيرو و هو منزل حواجبو فييه حتى للون ديال عينو تبدل كأنه كيتهيأ لأي مهمة ) كين شي مشكل ؟
الريكس حول البؤبؤ ديال عينو فيه و كيهدر بنبرة حادة : وفاء عرفت بلي داك خينا مات على يدينا 
نزار تخطفت الملامح ديالو للحظة و رجعت للحدة ديالو : و لكن كيفاش عرفت السيدة وفاء بالامر 
الريكس بحدة كيشكل الهضرة بطريقة عبثية في الشفاه ديالو : ديك الشرطية دفنة (نزار كأن السيف قطع الشريان ديالو و فتح عينو في الريكس حتى انعزل البؤبؤ ديالو هو كيشوف في الريكس و الريكس على نفس الهيئة ديالو ) بغيتك تجيبها للعنديي كانت في السما او في الارض ....نبرة ديالو كتمثاتل للشيطان للموت ....

نزار نزل حواجبو و هو متكيي على المكتب كيشوف في الريكس و اتاخد وضعية الصمت للثواني و الريكس بحواجب منقضة متكي على الكرسي ديالو 
نزار : و لكن هي كيفاش حتى عرفت بالامر قصدي دفنة 
الريكس رفع حاجبو و زاح بعينو كيتحصر على عدم القتل ديالها في سابق : معرفتش ولكن حنا متأكدناش ان كلشي خرج من لقاعة داك نهار دابا الاهم عندي (كيهدر بطريقة فظة يكاد يمزق بيها الكلمات مابين الاسنان ديالو ) هي انها تكون بين يدي اليوم قبل غدا 
نزار ناض وقف و هو منزل حواجبو و عينو كتماثل للدكونة قلبو كيحتارق بهدوء : هي معايا دابا (رجع الريكس عينو فيه و نزل فيه حواجبو باستفهام غضبي ) هي خدامة عنديي 
الريكس بنبرة غاضبة : كيفااااش ؟
نزار كيشوف فيه بشكل مباشر منزل حواجبو فحال شي نمر خرج المخالب ديالو: هي المساعدة ديالي الخاصة (و نزل حواجبو بطريقة جد حادة كأنه كينفت النار ) يعنيي هي معايااا الريكس (حوطتها كلمة معايا بالحماية المطلقة هي الان تحت حماية الظل )
الريكس حواجبو شديدة الانقضاد و اعتادل في الجلسة كيحاول يهدأ من النبرة ديال صوتو باش يفهم الامر من الظل ديالو اللعين : كيفاش خدامة مساعدة عندك 
نزار زاح بعينو بعيد هو منزل حواجبو و رجع رجعها في الريكس : انا محتاج مساعدة خاصة (الريكس رجع على الكرسي رافع حاجبو كيسمع فيه ) تنظم ليا المواعد كلها داخل الاوطيل و خارج الاوطيل 
الريكس مقتنعش بهاد الفكرة و بانقضاد حاد كيحاول يكون بارد لاقصى درجة : و علاش هي بضبط كان بإمكانك تختار أي وحدة من غيرها 
نزار كيزيح بعينو كيقلب في هلوساتو الشيطانية على حجة يقنع بها لملك و مطلع حواجبو و نسبة العصبية بدات كترتافع عندو و الكلمات هربو ليه : لاا خاصنيي شي واحد مكيخااافش يرافقنيي 
الريكس ميل راسو باستغراب و مطلع حواجبو : كان بامكانك تختار اي واحد من المعسكر 
نزار حتى هو طلع فيه حاجبو : لا بغيتها انثى و تكون مكتخافش 
الريكس بنفس نبرة ديال الصوت : راه عندنا حتى النساء في المعسكر ا نزار اولا لا؟
نزار كيشوف فيه و منزل حواجبو و معدل الغضب كيرتافع عندو : لااا انا بغيتها شرطية من هاد النوع 
الريكس بنفس لهيئة : كان بالامكانك تقولي على انك باغي شرطية كنا غادي نجيبوها لييك 
نزار : لااا (وهو كيشوف في الريكس و زير على القبضة ديالو هاد العصبي المغرور و هو كيشوف في الريكس ) الريكس صاااافييي سد هاد لموضوع 
الريكس اعتادل في الجلسة و هو رافع الحواجب ديالو و تراتيل الجبين ديالو الغاضبة : واخا على قبلك مغندخلش دير لي بغيتيي ....الريكس على دراية بالعصبية ديال نزار السريعة و الامر ظاهر انه حساس بالنسبة ليه وهو كيحتارم هادشي 
نزار كينزل من الحدة ديال العضب ديالو : كنشكرك كنستأدن ....الريكس منزل الحواجب ديالو و متبعو بعينو بشك كبيير فييه 
ماريا اسفل الفندق كتشوف في ساعة و منزلة حواجبها و كتدور في عينيها 
منى كتسجل الحجز داخل السجل ديال الفندق في الحاسوب و كتحول عينيها في ماريا : تنتي جاك الجوع ياك 
ماريا : اووف لااا راه داك الشارف مرييض في السبيطار و صدعني بأجييي 
منى نزلت حواجبها : مغاديش تسالي معاه كاع ولادو دارو بيك و بقيتي معاه في الاخر 
ماريا بعصبية : انا كرهتوو يمووت و نورتووو انا اصلا بدا هاد الخرا كيطلع ليا في مخيي غنقلب على كلشي طابلة و نرخيي الشارف و نجي فحالي 
منى : يااخ معرفتش كيف كتنعسي مع داك الشارف شفتو في تصويرة بقات فيه غير الجلدة 
ماريا منزلة حواجبها : غيير سكتيي طلع ليااا في مخيي هاد الخرا ديك النهار كنت غادي نتقيا بآخر ليلة معاه تفوو 
منى منزلة الحواجب ديالها : كوون غير خليتي عليك هادشي 
ماريا نزلت حواجبها بأسى : و شكون غيصرف على هادوك لي عندي راه الخلصة مكافياش اصحبتيي ولكن راه لا طلع ليا مرض غنقتل موو داك الشرف والله أختي حتا وليت أنا لي كن ح*ويه وا مكيتحركش غاع 
منى : يخخخ باز لييك 
ماريا : معنديي منديير 
دفنة جالسة في البيرو ديال نزار رجل على رجل بين يديها الهاتف ديالها كتقلب فيه و مرة مرة تلعب بشعرها الآجوري ....حتى تحل عليها الباب و هزات راسها و رفعت معاه الحواجب ديالها 
نزار دخل و رافع الحاجب ديالو و كيشوف فيها : غنعطيك دابا المواعد و الايمايلات الخاصة بيا و نتي غادي تقادي هادشي ....و توجه المكتب ديالو دفنة ناضت من مكانها و طفات تليفون ديالها و بدات كتمشى للجيهة ديالو نزار جبد للوح اليكتروني و حطو ليها و شاف فيها بعينو شديدة الزرقاء بجدية : تفضلي ا انسة كلشي غادي تلقايه هنا خاصك غير ترتبيهم و تدكريني باي موعد وصل الوقت ديالو ....دفنة كتشوف في طابليط و هزاتو بين يديها كتحرك راسها بمعنى ااه و طلعت فيه راسها بجدية 
دفنة : واخا ا مسيو نزار 
نزار : تفضلي ... استدارت بهدوء امام انظارو كتمشى بطريقة مثيرة خاصة السايا ديالها المثيرة كتمايل بيها ميل راسو بهدوء و ضحك بابتسامة خالجو شعور يمشي هزها باش يشوف الاسفل ديال الاهتزاز ديالها ...تحرك للبيرو ديالو و تكا على الكرسي ديالو و تعابير وجهو خبيثة هاد المغرور حتى جلست قدامو في الفوطوي جامعة رجليها بطريقة مثيرة ونزار تنهداتو كتزيد تعالى في لغرفة وهو كيشوف فيها وحاضيها ... دفنة كانت حانية على طابليط كتشوف في لا بواط إيمايل باش تبدا تقاد في الجدول و حست بوحد الهالة من النيران و هي تهز حاجبها و طلعت راسها بهدوء في لمح البصر تغيرت تعابير نزار لصدمة (ههه حصلتي )و خدا السماعة ديال الهاتف الارضي حطها على الادن ديالو و استدار بالكرسي ديالو بسرعة و قال " ألو " المغرور كيحاول يخبيي إعجابو ...دفنة رافعة فيه حاجبها هي على ادراك انه كان كيشوف فيها هي ماشي غبية او عمياء تجوزات الامر و نزلت راسها للطابليط

في القصر ديال الريكس ....في المائدة ديال الغداء جالسة وفاء بملامح جميلة شقراء دابلين ليها مع الحزن و الحداد و مجلسة قدامها وئام و شادة معلقة و كتوكل فيها و حتى وئام فحال العصفور كتحل فمها باش تاكل من المعلقة و تدور تشوف في ماماها وفاء تضحك لييها رغم الحزن هاد الصغيرة كتمتص حزن ماماها بحركاتها طفولية ...سعاد كتاكل حتى هي بهدوء و مطلعة فيها عينيها بحواجبها كتشوف في السيدة وفاء في حالة غير طبيعية 
وفاء كتهز في الملعقة و صوتها بابتسامة : يلاه كوليي ماماا باش نعطيك شكلاط (حلات ليها فمها و هي مجبدة في ماماها عينيها باش تاكل ) ههه برافوو ....و خشات ليها في فمها الماكلة ...و لكن مكانتش على بعضها بالمرة 
في المشفى ديال الطبيب صهيب صديق الريكس ....في احد الغرف ديال هاد المشفى كان ناعس أحد البرجوازيين شخص طاعن في السن هزيل و قصير و تعابيرو قاسية فيها تجاعيد و عاطي اليد ديالو للمرضة كتعبر ليه في طونسيو ديالو و جالسة حداه ماريا بابتسامة باش تبقا ديما زوينة ومنضر و حاطة يديها الجميلة بالاظافر اللماعة فوق يدو المجعدة قدامو ....واقف صهيب بطابلية ديالو خاشي الايادي ديالو في جيبو و كيعطي التعليمات للمرضة لي حداه 
ماريا بابتسامة و صوتها كترققو : حبيبي منصف كيف بقيتي دابا 
منصف كيخنزر فيها : علاااااش تعطلتيييي فاش قلت لييييك أجييييي أجيييي ....صهيب طلع فيه راسو و رسم ابتسامة و بدا كيتمشى للعندو بهدوء ...و الممرضات طلعو فيها عينيهم بشكل نصفي الفارق السن واضح و ظاهر على انها مجرد عشيقة ليه هي استمرات على الابتسامة اسطناعية و كتحول عينيها للممرضات 
صهيب بابتسامة وقف حدا راس منصف : مسيو منصف كتعرف هاد الاعصاب غادي تكون منعاكسة على صحتك بطريقة خايبة 
منصف دور فيه راسو مخنزر ولا كولو كيترعد و حيدت يديها : ماشفتيهاااش أسي طبيب كييف تعطلتت عليا 
صهيب بابتسامة : تهدن اسي منصف (طلع عينو في ماريا و لقاها جمعت يديها عندها و زاحت بعينيها بعيد كتحارب الاحراج و جرح الكرامة ديالها و رجع عينو بابتسامة للمريض ديالو )' 
منصف كيشوف في مارياا : آخر مرة تعاااوديي تعطلييي انا مكنعطيكش الفلوس كل شهر باش تعطليي عليا ....ماريا بدا كيطلع ليها المرض للراسها كلشي تفك منو إلا هي لي حصلت فيه 
ماريا دارت للعندو دورة نييت بتخنزيرة : بلاما طلع لياااا المرض للراس أش بيني وبيني هاد زمر أنا كامل غاع خليت ليك فلوسك وزمرك ...و ناضت كتمشى و تعاير بصوت خافت بالكلمات نابية سمعتها الممرضة و حطات يديها على فمها ....صهيب رفع فيها حواجبو بابتسامة بقا غير شويرف جاتو ازمة كيكحب و يغوت و ولا كاامل حمر و الممرضات جاو كيهدئو فيه صهيب نزل حواجبو و أمرهم باشارة منو باش يعطيوه ابرة مهدئة
منصف : رجعييي للهناا رجيعيييي للهنااا اناا غنربيييك .... ماريا خرجت و خبطات عليهم الباب حتى قفز كولشي إلا صهيب لي دار شاف في لباب ورسم إبتسامة جانبية ماريا غير سدات لباب بدات كتبرد على برا و دارت يديها على جناب خصرها و هي كتشوف في داك الممر فيه المرضي كيتمشاو وكل مريض مرافقو ممرض خاص بيه 
ماريا منزلة حواجبهاا : اوووووف تفكيييت من *امل الله ينعل موو يغوت عليا انا سنين و انا صابرة عليه المعيووف لاخر .....خرج صهيب من الغرفة هو يلقاها واقفة تما و نزل حواجبو بابتسامة كيشوف فيها و تفكر شنو وقع قبيلة و بابتسامة ساحرة : صراحة نتي بنت زوينة بزاف (ماريا دارت عندو نخنزرة تشوف مال هادا غيزيدها فوق همها ) حشومة تضيعي راسك في هادشي....و هي تدور عندو كاملة و تقابلت معاه و طلقات حلقها : ونتااااااا مااالك اخويااا اش دخلك فياااا نتاااا كاااع سوووقك نضيع راااسييي ولاااا منضيعووووش أش حرق شطاطتك ياه هادااااا تانييييي صبحنا على الله بفففف على نهار كيف داير ....صهيب صدماتو بطريقة الكلام و طلع حواجبو كان عندو خطأ في تقدير الشخصية ديالها و استدارت كتنكر و كتمشا معصبة و المرضى و الممرضين واقفين كيشوفو فيهم 
صهيب باقي مصدوم دار للعند اصحاب الانظار : معرت مالها انا غير نصحتها ....استدارو كاملين وكملو طريقهم عادي و هو بقا واقف خاشي يدو في جيبو و كيشوف في لجيهة ديالها 
دفنة انهت ترتيب جميع المواعد و طلعت راسها بتعابير جامدة : سليت ترتيب المواعد شنو العمل ديالي التانيي ...نزار كان منزل راسو على شي اوراق كيكتب سنداات مهمة جدا طلع فيها حاجبو عينو زرقاء تاخد فسحة ترويي انظارها من هاد الجميلة 
نزار بجدية : هادا هو العمل ديالك و فاش يوصل الموعد غادي تدكريني بيه 
دفنة نزلت حواجبها : دابا انا غادي نبقا جالسة مندير والوو 
نزار طلع حاجبو : عملك هو مراقبة الموعد ديالي باش ما نتأخرش عليه ...و نزل راسو للسندات ديالو كيكمل العمل ديالو ....و دفنة بقات جالسة كتشوف فيه و منزلة الحواجب ديالها و زاحت بنظرها و بدا كيمر عليها الوقت ببطئ عاودت راجعت المواعد لي عندها في اللوح الالكتروني و كتطلع فيهم حتى سلات منهم و حطات طابليط حداها و بقات دايرا رجل على رجل بداك تعبير الصارم ...و شدات الهاتف ديالها قلباتو و الصمت كيدور بيها من جميع الجيهات هي الوحيدو لي كتصدر ضجيح متتالي ...كتقطع تركيز الظل الحاجة لي كتخليه كل مرة كيطلع فيها البركتين ديالو و يرجعهم للاسفل باش يكمل العمل ديالو ....دفنة وصلات للحدود الملل ديالها و هي تنزل الحواجب ديالها و استدارت للعندو كتشوف فيه 
دفنة بجدية : مسيو نزار ؟ (نزار طلع فيها راسو و حاجبو ) اكيد كين وقت الغدا ياك ؟ 
نزار طلع المعصم ديالو و نزل راسو شاف في الساعة و بنفس تعبير طلع فيها راسو : اووو وصل وقت الغدا شويا و نمشيو تغداو 
دفنة طلعت فيه حواجبها : و امتا غادي نرجع للهنا 
نزار بنفس تعبير : كيفاش ؟؟
دفنة : القصد ديالي هو وقت الغدا واش ربع ساعة نصف ساعة باش نعرف معاش غادي نرجع 
نزار : نتي غادي تغداي معايا انا و انا لي كنحدد الوقت 
دفنة نزلت حواجبها بعدم رضى : كيفاااش ؟! و علاش غادي نتغدا معاااك نتا أحر نتغدا فينا بغيت ومعامن بغيت ؟
نزار رجع على الكرسي و هو كيلعب بالقلم بين الاصابع ديالو منزل حواجبو : الخدمة ديالك ا انسة هي المرافقة ديالي و ظبط المواعد دياليي على طول ساعات العمل ديالك 
دفنة عاقدة حواجبها عليه و ربعت يديها : و شحال هاد الساعات العمل امسيو نزار لي داخل فيهم حتى لغدا ديالي 
نزار بابتسامة طفيفة : غير محدد 
دفنة : كييفاش غير محدد واش على الموضفين كاملين لي في هاد الاوطيل 
نزار بنفس الهيئة : العقد ديالك مختالف على العقد ديالهم و في العقد ديالك محددتش الساعات العمل ديالك يعني أنا لي غنقرر على حساب لعمل ديالي ....و ابتاسم ليه جنب هي منزل حواجبها و كتطلع النفس و تهبطها بالعصبية كيفاش مانتبهاتش لهاد الشرط في العقد 
نزار استقم في الجلسة بنفس الابتسامة : جا وقت الغدا ا انسة دفنة يالاه نمشيو

في القصر ديال الريكس ....وفاء مزال جالسة داخل القصر فوق الفوطوي و منزلة عينيها شاردة و شادا وئام كتلعب بالارنب ديالها في الحضن ديالها و طلع راسها في ماماها تضحك معاها هي لي كتنتاشل وفاء من افكارها المضلمة و تضحك معاها و تبوس فيها و تلعب معاها 
الريكس على غير العادة جا القصر في هاد الوقت كتمشى بخطواتو و حواجبو المنقضة كيبحت بالاعين ديالو على ملكات العرش ديالو هو كيدور في راسو حتى كتبان ليه شقراء كتلعب مع شقرائو صغيرة 
الريكس بشبح ابتسامة : الاميرات ديالي .... وفاء استدارت و طلعت فيه عينيها بتعبير دهشة و وئام سمعت الصوت ديالو خلات الارنب و بغات تلاح للعندو و وفاء شاداها هو تمشا للعندهم بشبه ابتسامة و جلس بالقرب منهم نزل عينو للوحد الشبلة هزها من تحت دريعاتها و هزها للعندو حاطة رجيلاتها صغيورين فوقو و كتبوس فيه و شادا منو مشاداش توازن ديالها كلها كتزعزع ...وفاء ضمات يديها و وسط داك الحداد لي ظاهر على وجهها كتحاول ترسم ابتسامة الريكس من بعدما باس اميرتو الصغيرة دار عند وفاء و حط يدو على حناكها نزل حواجبو بشبح ابتسامة على الحزن لي على الملامح ديالها و هي كتحاول تشوف فيه و تنزل عينيها و البسمة الاسطناعية على الفم ديالها ميل راسو و نزل للعندها و اقترب منها حل فمو شوية باش يقبل فمها هي زيرت على راسها و نزلت حواجبها و غمضت عينيها و عطاتو الشفاه دياله بالكاد قاس الشفاه ديالها ...وئام جبدت عينيها و حطات يديها صغيورة في وجه وفاء و ضربتها لوجها بغوتة صغيرة من هاد الصغيورة ...وفاء حلات عينيها دغيا وشدات من وجها وفاء :أيي وئام 
و وئام كتدفع بدريعاتها فيها ...الريكس نزل حواجبو و دار عند وئام 
الريكس بهدوء : شنو ا وئامي الصغيرة ...شدات من وجهو بيديها صغيورين و باستو هي في فمو ...وفاء طلعت حواجبها فيها 
الريكس ضحك بثقالة و عنقها : ههه كتغيري من ماما 
وفاء كتشوف فيها مطلعة حواجبها : انا راه ماماك مخصكش تغيري مني أبنتي...وئام عنقات عنق الريكس و كتشوف فيها بربع عين 
وئام كتجاوبها : غغغغغ دادااه د دااداه 
الريكس عنقها و استدار عند وفاء بابتسامة كاملة و طلع يدو كيلمس بالابهم ديالو وجهها و هي حولات عينيها الخضراء ليه و طلعت الحواجب ديالها فيه : نخرجو وئام

شي شوية بغيتك تستعدي ...وفاء رسمت ليه ابتسامة ناقصة و نزلات عينيها تأثير البارح مزال عليها نزل حواجبو اكيد غادي يراضيها بطريقتو الخاصة 
في احد المطاعم الفخمة لي كتواجد بهاد المدينة ....جالس الظل و دفنة بالمحادات مع الجدار الزجاجي ديال المقهى و على رأسهم النادل واقف عليهم و ضام يدو 
نزار جالس منزل حواجبو و رجل على رجل و عينيها يا الله من سحرهم الاخاد عطا الطلبية للنادل ....و حول عينو لانسة دفنة و ابتاسم ابتسامة خفيفة على قلبو لي كيشتعل فرحة بوجودها ...دفنة منزلة راسها على الموني ديال الاكل و رجل على رجل و مطلعة حواجبها و كدور عينيها على الاختيارات و طلعات عينيها في نادل و بدات كتحط في صبعها 
دفنة بعجرفة : بغيت هادا و هادا و هادا و هادا و من بعدها جيب ليا كلاص فانيلا 
نادل : فورا غيكونو جاهزين ....و انساحب نزار طلع فيها حاجب كيشوف فيها باستغراب و هي سدت الموني و حطاتو على جنب و طلعات فيه عينيها مطلعة حواجبها 
نزار شبك يدو وبشبح إبتسامة : كنظن عجباتك الخدمة معايا لدرجة ان شهيتك مفتوحة
دفنة بابتسامة جانبية : نو غير كيعجبني ندوق من كلشي 
نزار كيحرك راسو بالايجاب : مزيان الانسان يخسر الفلوس ديالو باش يرضي دوقو 
دفنة نزلت الابتسامة من فمها و نزلت الحواجب ديالها و استقامت في الجلسة : كيفاش زعمة ؟ واش انا لي غادي نخلص هادشي
نزار بنفس لهيئة نزل حواجبو و مشبك يدو : طبعا الاطباق ديالك نتي لي غادي تخلصيهم 
دفنة تخطفو لملامح ديالها و منزلة حواجبها : هادشي مكيضحكش امسيو نزار 
نزار وسع الابتسامة ديالو و نزل راسو كيضحك من الشكل ديالها المفلس و دفنة عاقدة حواجبها فيه و كتطلع فيه و تنزل 
دفنة : ماتوقعتش هادشي منك ا مسيو نزار 
نزار طلع راسو فيها و هو كيضحك للدرجة انه مقدرش يهدر يعتادر منها 
دفنة طلعت حاجبها و فتحات فمها بعجرفة جدية : الامر مكيضحكش للهاد الدرجة ....كتشوف فيه و كتنفخ و كتفش قدامو وربعت يديها و دورت راسها لزجاج كتشوف فيه ومقلقة ومنفخة و الوسيم منزل حواجبو و بابتسامة عريضة كيشوف فيها و كيعض الشفاه ديالو جاتو لطيفة و هي بهاد الشكل المضحك 
في إحدى الحدائق الراقية العائلية العامية ....كتيفة الاشجار و الكراسي منتاشرين و درجات هوائية في الممرات ديال هاد الحديقة و ناس العامية و الاطفال تما و كتسمع غير زقزقة العصافير و احاديث النساء ....كيتمشا على داك الممر اقدام الثابتة الفخمة ديال الملك بعرض اكتافو و بالقرب منو الزوجة ديالو الزوينة وفاء كتجر في عربة بين يديها فيها وئام جالسة بديك السكاتة و حالة عينيها في الناس كتشوف فيهم و من حولهم هالة الحماية ...رجال الريكس حيطين بيهم بملابس جد عادية و كيتمشى بالموازات مع الخطوات ديالهم ...و الملك و شقرائو ثنائي كيجدب الانظار ديال الكل .....الريكس بحواجب منقضة كيشوف في وفاء لي كانت صامتة و كتعكس بعينيها هاد للمعان الاشجار وقف و حرك شفاهو بشبه ابتسامة و هي كتمشا شاردة و كتشوف في الناس ....الريكس تحرك شوية للعندها من موراها بالشكل المباشر تحط ضهرها على الصدر ديالو بعرض اكتافو و مؤخرتها على رجولتو و حط يدو فوق يديها في العربة و ميل راسو ليها بابتسامة جانبية كيتمشى معاها ....وفاء وقفت جبدات عينيها في احضانو كتشوف في ناس و مظاهر الدهشة على الوجوه ديالهم 
وفاء طلعت فيه راسها مجبدة عينيها : ويليي ا فهد الناس فهد ويلي

الريكس بصوت هادئ بدا كيتمشى بيها : و شنو دخل الناس فينا انا بغيت غير نعاونك 
وفاء رجعت كتشوف قدامها و تجبد عينيها يمين و شمال في الناس و كتمايل وسط منو و نزلت حواجبها : لا لا شكرا ممحتاجاش تعاوني 
الريكس بشبه ابتسامة : نتي محتجاني في كلشي و غادي نديرو كلشي مع بعضنا ا وفاء ....طلعات فيه راسها ببراءة منزلة حواجبها : و لكن ماشي قدام الناس امسيو الريكس 
الريكس بنفس الهيئة : شنو بان ليك نوري للناس كيف كنحيد المسيو الريكس من الفم ديال وفاء .....رجعت نزلت راسها كتدور في عينيها ...وئام جالسة في العربة حالة عينيها و لاحت السكاتة و جبدات دراعها على النفاخات لي كيتباعو تما 
وئام : نننن ننننن نمنمنننن ....نزل الريكس راسو ليها و نزلت حتى وفاء كتشوف فيها و دارو فين كتشوف في النفاخات 
وفاء رجعت دارت عندها بابتسامة : بغيتي نفاخة أ ماما 
الريكس بحواجب منقضة استدار عند أحد لي كارد ديالو و طلع ليهم يدو باشارة باش يمشيو و يجيبو من عند البياع النفخات لي عندو حنا راسو ليه ومشا للعندو 
من بعد هاد الغداء الانيق والراقيي خارج من المطعم نزار بنضرات شمسية كيخشي لكارط ديالو السوداء في لافيسط ديالو و حداها الصهباء حتى هي بنظرات شمسية كتمشى حداه كان عندها احسن غداء مجاني و هو كان عندو فسحة يتغدا على اطباق بنكهة الصورة ديالها 
و توجهو للسيارة ديالهم الخاصة لي مفتوح ليهم بابها من قبل الكارد طلع كل واحد فيهم للمكان ديالو هو جلس في السياقة و هي حداه كتمايل بشعرها و شعلت الطابليط
دفنة منزلة حواجبها كتشوف في طابليط لي في يديها : عندك موعد امسيو نزار من هنا لنصف ساعة مع مسيو فليبس 
نزار نزل حواجبو حان الوقت للا قانون بدون مايزيد حرف حرك السيارة ديالو للطريق المعاكسة ديال الفندق و من موراه السيارات ديالو 
في احد الكراسي في الجردة ...جلس الريكس بشبه ابتسامة رجل على رجل و طلق يدو من مورا ضهر وفاء لي كتقاد لوئام في العربة لي شادة بالقبضة ديالها الصغيورة خيوط ديال مجموعة ديال النفاخات و كتشوف فيهم عاجبينها و ضحيكة فيها جوج ديال سنينات 
وفاء بابتسامة : ههه يلاه شديهم مزيان و عندك طلقيهم 
الريكس بابتسامة منصفة كيشوف في الطفلة ديالو : هه الى مشاو نجيب لبنتي الصغيرة وحدين اخرين 
وفاء دارت عندو و رفعت فيها الحاجب ديالها بجدية : ولكن مخصناش نعلموها تبدير خاصها تحافظ على الحاجة ....هو يحط يديه على خصرها وعصر الجوانب ديالها حتى تألمت من العصرة 
وفاء نزلت حواجبها : أيي 
الريكس على نفس الهيئة بنفس الابتسامة : كمليي 
وفاء طلعت حواجبها فيه بتعبير بريئ : ف فهد راك كتقصحني .... زاد عصرو ليها أكثر على هاد النسبة ديال الانوثة لي كتختارقو وهو ميل وجهو لعندها
وفاء كتشوف فيه وكتحاول تحيد ليه يديه : ف فااهد ....وئام دورات راسها بان ليها غزل للبنات و هي تجبد عينيها و هزات دريعاتها 
وئام : ننن ننننن ننننن 
في امام احد الشركات العريقة كان الموعد الفعلي ديال نزار مع المسيو فليبس ....توقفت السيارات ديال نزار في الموقف الخاص بالشركة 
نزار كيحيد في الحزام ديال السيارة و تعابيرو خالية من اي ملامح كيشوف في دفنة لي كترتب داتها على استعداد باش تنزل و ملامحها حادة ...تحل الباب من الجيهة ديال نزار 
نزار كيشوف في دفنة بجدية : بقاي هنا ...و خرج من السيارة و تسد الباب كيتمشى للشركة و معاه بعض رجالو اصحاب الملابس السوداء 
دفنة طلعت حواجبها : ياك قال خاصني نرافقو شنو هاد الانسان المتناقض بففف.....نزلت حواجبها و ربعت يديها و استدار للشرفة كتشوف نزلت الشرجم ديالها باش يدخلها الهواء النقي و هي تشوف لي كارد واقفين مربعين يديهم كيحوطو السيارة لي فيها بالحماية و هي تخرج يديها كتفرقع بالاصابع ديالها ليه : اييه نتااا 
دار واحد منهم و جا لعندها وحنا ليها راسو باحترام : نعام ا انسة 
دفنة نزلت حواجبها و كتلعب بشعرها الاحمر : تقدر تجيب ليا شيبس و لي بسكوي وشكولا على حساب المسيو نزار 
الكارد حنا ليها راسو : واخا ا انسة .....دفنة طلعت حواجبها بابتسامة جانبية و بدهشة على كيف لباو الاوامر ديالها 
لمياء جالسة في المطعم ديال الفندق بوحدها كتاكل كتحس بالوحدة ملامح ديالها دابلين طلعت عينيها و هي تشوف ماريا جايا و هي تنتاعش الملامح ديالها 
لمياء بفرحة : ماريااا جيتييي 
ماريا جلست قدامها و باين من وجهها معصبة : تجينيي في الراااس 
لمياء نزلت حواجبها ليها : الله ينجيك مالك ؟
ماريا بصوت مجهد : جريت على داك ال*لوة ديال داك الشراف طلع ليا الدم و انا نجري على مو على وديت ديك جوج فرانك فارع ليا مخي و ك*ي معاه 
لمياء كتحول عينيها يمين و شمال للموضفين لي من حولهم شوهتهها بصوت خافت : ماريا بشوية 
ماريا معصبة : ي*ودوو علياا حتى هما و لي كمل عليا هو واحد *امل حتى هو قللك جاي ينصح فياا 
لمياء ولات تطلب فيها : هالعار ا ماريا ماسكتيي 
ماريا انتبهت لغياب منى : فين مشات منى ؟
لمياء طلعت حواجبها : علاش مفخبابرك بقضية منى كدور بأمير و مزوج ياحصرة و دابا مشات تشوف كيف تطلع للعندو 
ماريا طلعت راسها و هزات حواجبها : دكرنا السمن و العسل هاهيا ....جات منى وقفات عليهم و دايرا يد وحدة على خصرها و مخنزرة : حتى شي كلبة مبغات ياختيي تعطيني البادج 
ماريا نزلت حواجبها : متكونيش سخونة جلسي الارض متجيكش *ملة على راجل مزوج 
ماريا دارت عندها منزلة حواحبها : و هي لي معرفتش ليه تدخلو بنكير و تخرجو بنكير نبقا انا بايرا و هي تكمد عليه ديك المسمومة 
لمياء مطلعة فيها راسها : مافهمتش كيف جات هاد الفكرة مبان ليك غير راجل مزوج 
ماريا : لاا نتي باينا ليا كتقلبي على شي ثقبة جلسي الارض باغا تشتي عائلة 
منى رفعات حواجبها و كتمايل :' حتى تكون بعدا شي عائلة اهم حاجةأنهم موالدينش وشنو بغيتوني نبقا نشوف فيها وهي متستاهلوش ياه تفو تعطلت ماكتاشفتوش من قبل اما والله لا كان ليها 
لمياء : باز ياختي وجهك قاصح

في القصر ديال الريكس ......السيارة الخاصة بالاسرة المالكة لهاد القصر تحطت امام الابواب ديالو خرجت وفاء من السيارة هازا وئام في احضانها ناعسة على كتفها و مغمضة عينيها ...وفاء خرجت بملامحها العادية 
الريكس خرج بدورو من سيارة كيتمشى بتعبير الوجه ديالو المعتاد للعند وفاء حتى وصل للعندها و نزل باس ملاكو الصغيرة ناعسة و طلع راسو في العروس ديالو و دار ليها ابتسامة جانبية على جمالها ...و هي كتشوف بتعبير هادئ نظرا للتجادب لي كيوقع بيناتهم نزل راسو ليها و هي غمضت عينيها ليه و كتشوف موت آصلان بين عينيها طلعات حواجبها هو يمتص ليها فمها بهدوء كيتلدد بيه و هي كأنها كتحتارق بهاد القبلة كتحس بيها مبنية فوق الروح ديالو مكانش تجاوب معاه كانت الشفاه ديالها مرتخية هو كيمتص فيهم بهدوء و الحرارة كتنباعث من الفوهة ديالها و لكن الجمود ديالها ارهق الرجولة ديالو نزل حواجبو و ابتاعد على الشفاه ديالها ...و فتحت عينيها مع الابتعاد ديالو و سدات الفم ديالها 
الريكس غطا على غليانو الدفين بطبقة من البرودة و بشبه ابتسامة كيدوز يدو على شعرها : انا غادي نرجع للعمل ديالي دابا كنستأدن ....هي كان ردها ليه بابتسامة باردة و نزلت راسها ...استدار هو و تحولت الملامح ديالو لإنقضاد حاد الوجه لي مكيرغب حتى شي وحد يحصدو من عندو و حط السيجار في الفم ديالو بإنقضاد حاد بين حواجبو وعصبية بين سنانو تمنى لو انه مقتلش آصلان باش يقدر يقتلو دابا 
في السيارة ديال نزار ....جالسة دفنة في الكرسي لأمامي و محيدة الكعب ديالها العالي و و مطلعة رجليها و سيقانها ظاهرة و حالا الشيبس كتاكل فيها و البقايا ديالها كتوسخ السيارة الفخمة و البيمويات ملاوحين الاغطية ديالهم في الارجاء ديال السيارة و كتاكل بدون اكثرات و كالقة الموسيقى على جهدها في السيارة و كتمايل معاها بشعرها و كتاكل في الشيبس .....نزار جاي في المقدمة بنظرات شمسية و من موراه جنود كيتمشاو بنفس الطريقة و دايرين نظرات شمسية ....نزار بدون ملامح كيقرب للسيارة و نزل حواجبو حيت كيسمع الضجيج خارج منها ...وصل لتما و حل ليه الكارد الباب هو ينزل كيشوف في دفنة ورافع حواجبو فيها على الفوضى لي دايرا بيها ...دفنة كانت كتاكل دارت كتشوف فيه و مطلعة حواجبها بمعنى شنو ...ناض هو دار بيدو للرجال ديالو باش ينساحبو لسياراتهم و دار للعندها للجيهة الاخرى 
دفنة طلعت حواجبها وهبطت رجليها و كبست على زر راديو باش تطفيه و كتدور عينيها معاه ....وصل للباب ديالها و هو منزل حواجبو حل لباب ....و دخل يدو شدها من المعصم ديالها و كينزل فيها 
دفنة مطلعة حواجبها و مجبدة معصمها : شنوو المشكل ؟....خرجها من السيارة حافية الاقدام و جميع الفوضى خرجت معاها و بقا نصف زبالة في السيارة 
نزار مطلع حاجب و نزل عينيو لصبيعات رجليها لحافيين و غادي كيطلع معاها عينو مع سيقانها يا إلاهي ما اشهاها و معصمها في يدو ...دفنة حتى هي مهبطة معاه راسها فاش طلعو طلعاتو حتى هي معاه مجا فين يطلع فيها عينو حتى لقا عينيها منافساه ....دور راسو للفوضى لي في السيارة ديالو 
دفنة نزلت الحواجب ديالها كتشوف فيه و كتشوف في السيارة : شنو مشكلتك مالك( وبدات تجبد منو المعصم ديالها ) طلقنيي ...نزار شاد ليها من يديها بقوة و بدون ملامح استدار عندها بسرعة و حط يدو ثانية على راسها و ميل راسو للفم ديالها نيشان و غمض عينو وحط شفاهو على ديالهاو بدا كيجبد في شفايفها بقوة و من شدة العطش ديالو كيمتصهم وحدة تلوى الاخرى هي حلات عينيها من جديد على إثر هاد القبلة الثانية و شفاها مرتخية في فمو و تسرط في الريق ديالها الممزوج مع ريقو بدون انقطاع و قلبها ياويلتاه على الخفقان و بدات عمليات الدغدغة الجنسية في ارجاء البطن ديالها .... و بدا تنفسها كيقلال و هو كيستمتع بهاد المشمش البري كيعتاصرو لأبعد حد بدون انقطاع ومزال مرواش العطش لي في الداخل ديالو ...دفنة نزلات حواجبها و بدات كتشحن و غمضت عينيها و بدات كتقاومو و تجبد بيديها لي في يدو و يدها الثانية كتضرب في صدرو و بغا تبعد راسها ...و هو كيقبلها زعجاتو بهاد الفم لي كيعصي الامتصاص ديالو لي كيقاومو و كيقاوم قبلاتو .... و هو غير مكيزيد يتشبت بيهم و نزل يدو الثانية شد بيها يديها و دورها ليها من ورا ضهرها بمقاومة شديدة منها و زاد جرها للعندو وكيحتك مع تمايلاتها و انينها و لا هو بغا يطلقها ...حتى تخنقت ليه عاد طلق من يديها بجوج وطلقها و هي ترجع بللور كأنها دايخة و كتنهج و حالة عينيها فيه مشداش توازن ديالها ...هو متحركش بقا واقف في المكان ديالو كينهج و المداق في الفم ديالو مشبعش منوو و منزل حواجبو كيشوف فيها 
دفنة نفسها تقطعت و هي عاقدة الحواجب ديال : ك كف ااش تجرأ 
نزار بكل وقاحة : مزاال مساليتش ... هو يشدها من الدراع ديالها بقوة و جابها للعندو و هي كتفركل ليه و تطلع و تنزل و منزل حواجبها 
دفنة و كتنهج : طلقنييييي طلقينييي كيفاااش مزاااال مسلييتيييش طلقنييييس .... دخلها جلسها على الكوسان ديال السيارة ديالو و نزل الكوسان ديالها شوية و طلع فوق منهااا فرق ليها رجليها بركبتو باش يحمي القضيب ديالو هي شرطية لعينة وهو دئب ألعن 
دفنة مخرجة فيه عينيها : شنووو باغي دييير ....نزار كيشوف فيها و حيد الفيسط ديالو امام انظارها مغطي عليها بالظل ديالو و هي تنزل الحواجب ديالها و هي كتنهج و بدات كتطاكي بيديها بحركات قتالية بغات ضربو لعنقو باش يفقد لوعي و لكن هي في أيادي الظل للاسف شد ليها يديها بجوج بسرعة قبل متوصل و طلعهم الفوق و العروقة في يدو و نزل الفم ديالها كيقبل فيه عيات تحاول تدور راسها يد وحدة اكتفات انها تشد و يد الثانية شد بيها فكها و نزل للشفاه ديالها كيبلل بيهم الريق ديالو العطشان منها غمض عينو غير مبالي بردة الفعل ديالها و هي كتحرك و تجبد عندها فمها و تسحبو من فمو و يرجعها مرة اخرى اسيرة بين الشيفاه ديالو و هي منزل حواجبها و كتقاوم اكثر و باغا طلع رجليها معاه ضرب قضيبو و لكن رجليها محبوسة و نزار كيلتاهم في فمها و أي مداق كيتمعن فيه مع هاد الشفاه العاصية ليه ...

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.