دفنة تحت من نزار ...بللت السترينغ ديالها بالرغم من العناد ديالها و هو مستمر في اجهاد دوك الشفاه العاصية في الفم ديالو بدون توقف حتى تهدت القوى ديالها على المقاومة و بدات انفاسها كتقل داخل فمو و منزلة الحواجب ديالها و غمضة عينيها و يديها مرفوعين الفوق ...و هو التاهم فمها بمعنى الكلمة كيشبع الغليل ديالو و لكن للسيد الباشا القضيب رئي آخر بدا كينتاصب ليه من تحت السروال الامر بدا يخرج ليه على السيطرة هو ينوض من فمها ثملان و جل عينو الزرقاء كتلمع و بابتسامة ثمالة العكر ديالها في فمو و هو شاد ليها يديها و كيشوف فيها فحال شي مشة امام الانظار ديالو كتطلع النفس و تنزلها وهي تحل عينيها فيه و عقدت حاجبها فيه و عينيها غادي ياكلوه بالغضب على التجرء ديالو اسنانها كتحكهم مع بعضهم و هي اسيرة في يدو ..نزار بابتسامة جانبية طلع الحواجب ديالو و هو شاد منها و استدار للكرسي ديال السائق بحركة منو و طلق منها و جلس فيه تحت الانغام ديال الهيجان ديال التنفس ديالها و هز منديل كيمسح بيه الفم ديالو و كينزل راسو كيشوف الصديق ديالو باغي يلعب من تحت السروال ....اما دفنة فبمجرد محيد يديه زولتها معاه فمها كامل ملطخ بالعكر و المعصمين ديال يديها فيهم الاثار ديال صباعو اعتادلت في الجلسة كتهبط في سايا ديالها وكتشوف فيه بغضب
دفنة مخنزرة فييه و بحدة و في عينيها لهيب الغيض : كيفااااااش تجرأ تدييير هاكااا ....و رفعت يديها باش تعاود ليه التصرفيقة على الحنك ديالو هو يشد ليها يديها من المعصم ديالها هو كيشوف فيها و جرها للعندو بديك الخفة تجرت لعندو وقربها لوجهو حتى تخربقت انفاسها و عينيها مخرجاهم فيه و عاقدة حواجبها
نزار بابتسامة طفيفة و بهدوء : نتي لي وسختي الطموبيل ديالي وسخت الفم ديالك
نزار طلع حواجبو : مشيت ليك الاغلى حاجة عندك لي هي فمك باش تعلمي توسخي ليا الاغلى حاجة عنديي
دفنة نطرت يديها منوو كترعد منزلة حواجبها : أصلا انااا غادييي نمشيي بحاليي معندي مندير بشي خدمة فيها واحد بحالك ....و استدارت باش تخرج هو يضغط نيزار على وحد زر باش يتسد الباب ديال السيارة و هي تدور عندو
نزار كيشوف فيها بطرف ديال عينو و بدا كيمسح الفم ديالو بالمنديل و بجدية مطلع فيها الحواجب ديالو : ماشي بهاد السهولة ا انسة دفنة راك وقعتيي على عقد لا خرقتيه غادي تمشي للسجن و للمعلومك السجون المغربية ماشي فحال ديال لندن غادي تعفنيي لآخر يوم في حياتك و حتى حد مغادي يديها فيك
دفنة نزلت الحواجب ديالها و هي كتنفخ و تفش في الصدر ديالها بقات للثواني قليلة كتشوف فيه و تفكر في كلامو و بنبرة عصبية هزات عليه صبعها : كنحدرك تعاودها مرة اخرى أ نيزار فهمتي و انااااا عمري مغادي نبقاااا نقربلك لزززمرك ....و دارت قدامها ربعت يديها كتشوف قدامها بعصبية ...نزار بابتسامة جانبية كيشوف فيها من بعدما روى العطش ديالو هاد الدئب الشرس ....و شد الكيدون يين اليدين ديالو و بدا كيسوق للفندق
في القصر ديال الريكس ...في الغرفة ديال وئام ...ناعسة فيها الاميرة الصغيرة في السرير ديالها و كتمشى فيها وفاء و هازا بين يديها الهاتف ديالها كتكب ميساج للدفنة و عينيها عامرين بالدموع "دفنة عتقينيي بغيتك ضروري تكونيي عندييي مقدراش نعييش هانية و انا كنتفكر انني كنت سباب في الموت دياالو و راجلي هو لي قتلووو بغييييتك ضروريييي " و طلعت راسها كتنفس الصعداء من الخنقة لي هي فيها
رفيقة دقت الباب بشكل خافت ...وفاء نزلت راسها كتمسح دموعها و تمشات للباب فتحاتو للقات رفيقة و من موراها خادمة ضامة يديها و حانية راسها
وفاء خرجات عندهم و هزات فيها حواجبها بشكل لطيف : شنو كين ؟
رفيقة حانية راسها ليها : سيدة وفاء هادي الخادمة ديالك الشخصية و كوثر و هي مربية من اجود المربيين باش تساعدك على الانسة وئام
وفاء دورات عينيها في الخادمة و رجعات دورتها في رفيقة : لا لااا انا قادة نربي بنتي بوحدي
رفيقة على نفس الهيئة : سيدة هي غادي تساعدك فاش تغيبي على الانسة الصغيرة او فاش تبغي سيادتكم تخرجو تهز ليك مقتنيات الانسة
في فندق تيي ايس ... جالسة دفنة برجل على رجل و كترتب في مواعد لي جاو جداد في الجدول ديالو و طالع ليها الدم عاقدة حواجبها من الحادثة ديال اليوم ....و الظل جالس في الكرسي ديالو كيتابع العمل و كيشغل الدات ديالو المشتعلة بالعمل كيحاول يتفادى الرؤية ليها باش يهدأ من جنون الصديق ديالو المنتصب ليها و العرق على الجبين ديالو عينو ولات داكنة اكثر و كيرجع يشوف فيها فحال المغناطيس
دفنة وصلها ميساج في الهاتف ديالها دورات عينيها ليها و حلات الميساج و نزلات حواجبها فاش لقاتو من وفاء
دفنة كتقرا في الميساج بعينيها و منزلة الحواجب ديالها حطات الهاتف ديالها جانبا و طلعات راسها في نزار و ناضت كتمشى لعندو و ضمات يديها و هي رافعة حواجبها بحدة : مسيو نزار
دفنة كتهضر بيديها و شعرها كيلعب معاها : عندي موعد مع وفاء يعني غادي نتغيب على سعات العمل الجاية
نزار نزل الحواجب ديالو : اممم غتلقاي السائق باش يوصلك
دفنة على نفس الهيئة : كنشكرك ...حرك ليها راسو بإيجاب و استدارت تمشات قدامو هو على اهتزاز مؤخرتها مجنون
في عشية هاد اليوم الجميل.....في القصر ديال الريكس المطوق بالحماية اللازمة ....في احد الصالات القصر الانيقة جالسة دفنة رجل على رجل و مشبك يديها في الفوطوي قدامها وفاء جالسة جامعة رجليها و كتلعب بيديها بتوتر و قدامهن فانجيين القهوة
وفاء كتشوف فيها و عينيها ممتالئين بالدموع و صوتها ممزق من الداخل و كتميل راسها للبكا : مبقيتش قادرة ادفنة مابقيتش نقادرة نكمل (و تلاحت على دفنة عنقتها و كتبكي و دفنة جالسة منزلة حواجبها و بين شفرات عينيها ألم دفيين و حطات يديها على ضهرها ) فيما كنشوف فهد كنشوف فيه آصلان لي قتلوو اهيء هيء مقدراش نسامحو و لا آصلتن قادر يتحيد لي من بالييي شنووو غادييي نديير مقدرتش نكمل معاه
دفنة بهدوء كطبطب عليها و على تعابيرها الجمود : من الافضل تنساي حتى لو قطعتي علاقتك بيه هادشي مغاديش يرجع آصلان (حيدات وفاء من كتفها كتبكي عليها و دفنة شدات ليها من حنيكتها و على تعابير الحزن كتهدر ) آصلان كان في جميع الاحوال غادي يموت حتى لو مقتلووش مستحيل كان يقدر يعيش آصلان بلا بيك (وفاء نزلات راسها بين يدين دفنة كتنزل الدموع ) آصلان حبو كان لي ديك الدرجة لي يقدر يموت فيها و مكينش علاش تحني راسك في الاخير اختاريتي السعادة ديالك و تنتي تستحقيها و انك تخلاي عليها مغاديش يرجع آصلان
وفاء هزات فيها راسها و مزال كتنزل الدموع : كيفاش حتى قدرتيي تنساي هادشي بهاد السهولة
دفنة بابتسامة جانبية وسط كومة الحزن لي على الملامح ديالها : تلقييت بزاف ديال الصدمات في حياتي و علموني كيفاش نتجاوزهم دابا خلينا من هادشي و مسحي ديك الدموع و كين شي عشا بعدا ؟
وفاء ضحكت وسط داك البكا و رجعت للتعبير للبكا و عنقاتها و دفنة نزلت الابتسامة الجانبية كتمسح عليها على شعرها : من الافضل تعيشي دابا و تنساي كلشي من الافضل
وئام جالسة في الطابي لي في الارض بسكاتها في فمهت كتلعب بأرنبها لي مكتملش منو و جالسة في القرب منها فوق الفوطوي سعاد كتشوف فيها بابتسامة و رجل على رجل و كتشرب القهوة
الريكس داخل بهدوء كيسمع الخطوات ديالو بشبه ابتسامة عينو على القطة الصغيرة : أميرتيي الصغيرة ...و تمشا للعندها هي فحال دائما كتسمع الصوت ديالو كتدور و تطلق من كلشي و تهز دريعات ديالها باش يهزها ...هزهاا بين الايادي ديالو كيقبل فيها و جات الام ديالو حتى هي عانقاتو حول عينو في الارجاء بشكل هادئ وهو رافع الحواجب ديالو كيسأل بالاعين ديالو على الشقراء ديالو
سعاد شافت فيه ضامة يديها : وفاء جات عندها شي بنت يمكن الصديقة ديالها
الريكس نزل حواجبو فيها و بكل هدوء بصوتو المفعم بالرجولة : صديقة ؟؟ ...هو دور راسو بهدوء و انقضت الحواجب ديالو فاش شافها ان المتكلم عنها هي نفسها دفنة ظهرت على ثنايا ديال الوجه ديالو الاستياء من الوجود ديالها ....وفاء بابتسامة خارجة مع دفنة و كتمشاو بين أحضان الثراء ...وفاء دورات عينيها و شافت في الريكس و هي تخلي دفنة من موراها و تمشات للعندو بابتسامة ...هز حول عينو ليها و رد عليها بابتسامة رجولية ....دفنة كتمشى بيطء و كتشوف فيه بابتسامة جانبية حظ هاد الانثى قوي هالة الحماية محيطة بيها من قبل الظل
وفاء كتمشى للعند الريكس : حبيبي جيتيي ...كين مشكل صغير غيرة واحد الطفلة شافت ماماها جايا للعند الاب ديالها و غادي تاخد ليها الاهتمام ديالو من جديد و هي تعنقو بدريعاتها بقوة و مجبدة عينيها في الام ديالها ... وفاء وصلات عندو و طلعت وجهها للعندو باش تسلم عليه حتى و حتى هو ميل راسو و بحكم التحفظ ديالها من وجود سعاد باستو في الحنك ديالو و حيدت منو و واحد صغيورة غير كتشوف بعينيها و تزيد تزير على عنق داداها
وفاء بابتسامة : غادي تعشا معانا صحبتي
دفنة واقفة و مربعة يديها و ابتسامة جانبية رفعت يديها : سلام (الريكس ميل الشفاه ديالو بابتسامة جانبية اسطناعية ليها دفنة وسعت ابتسامتها الجانبية و دارت عند سعاد ) سلام خالتي ...سعاد واقفة بهدوء و دارت ليها ابتسامة باردة دفنة رفعت حواجبها فيها
سعاد : كنرحب بيك
دفنة : شكرا ....وفاء كتحول عينيها لي فحال البلورات و هي قدام هاد الوضع المشحون
دفنة😅 : ههه نتفضلو للطبلة ديال العشاء أكيد غادي يكون وجد .... زاح نظرو على الصهباء و تمشا لأمام كيلاعب الطفلة ديالو كيكلمها و هي كترد عليه بنغنغاتها و تمشات حداه سعاد
وفاء مشات شدات من دفنة من دراعها بصوت خافت : تعالي أ دفنة
وفاء طلعات حواجبها : ءءء؟! لا لاا راه هو تعابير ديالو هاكاك
جلس الريكس في الرأس ديال المائدة و فوق الفخض ديالو وئام و جلسات في الجنب ديالو سعاد ... وفي لجانب لاخر جالسة وفاء حدا ريكس وحداها دفنة
الريكس كيطلع في دفنة عينو بحدة السواد ديالها و بحواجب منقضة و وئام كتطلع دراعها للحية ديالو
وئام : داداااه ناه ناه
الريكس نزل عينو ليها و ابتاسم ليها بهدوء ليها : اوامرك اميرتيي غادي يجي طبق ديالك في الحال ...وقبل ليها يديها
وفاء بابتسامة كتشوف فيهم و دارت تشوف في دفنة لي مشبكة يديها و مطلعة حواجبها فيهم ...تحطو الاطباق من قبل الخدم سعاد بابتسامة هادئة كتشوف في الاطباق الشبيهة باطباق البارحة معلقتش على الامر و اكتافات بالاكل في صمت و باشرو بالاكل
دفنة كتاكل و رفعت حواجبها كتحاول تكون ودودة: اممممم اطباق لديدة بزاف واش نتي اخالتي لي طبختيهم
سعاد طلعات فيها راسها بابتسامة باردة : كين شيف خاص هو لي كيطبخ للعائلة ....دفنة رافعة حواجبها فيها كتحرك ليها راسها بإيجاب وبإبتسامة إصطناعية سعاد نزلت تكمل طبقها في هدوء زادت دورات عينيها للريكس لي كان كياكل بفورشيط و موس بهدوء تام و كيعطي للشبلة لي قدامو قطع صغيرة بفرشيط و كتفتح فهما ليه باش تاكل من عندو ....و هي تميل دفنة رايها للعند وفاء
دفنة كتشوف فيهم و كتهضر بصوت خافت ومطلعة حاجب : في آخر ايامك طحتي في عائلة غريبة بهاد الشكل
وفاء كانت حانية على الصحن و طلعت عينيها فيهم خوفا لا يكونو سمعوها و هي تهدر من للتحت و دارت عندها نصف دورة : دفنة ويليي سكتيي هادي راه عائلتي
دفنة شقية رجعت راسها كتضحك و كتشوف في طبق ديالها كلات منو شوية و ناضت بطريقة غير لائقة و كتشوف في وفاء : وفااء كنظن خاصنيي نمشيي (وفاء دارت طلعت فيها عينيها و مخارجاهم فيها خرقات برطكول الآداب امام الملك سعاد طلعت فيها راسهاو نزلت حواجبها باستغراب لعدم طلبها لاستأدان أما الملك من البداية كان الجلوس ديالها على القلب ديالو طلع فيها نصف نظرة بالحاجب ديالو لحادة فحال المقصلة دفنة دارت عند سعاد و دارت عند الريكس ) شكرا على العشا بسلامة ....و استدارت كتمشى خارجا كان سائق نزار في الانتظار ديالها ...و الريكس بنفس النظرة وبحواجب منقضة تحت ستارة الهدوء كيتبعها حتى تحطت يد وفاء على يدو كتخمد النار نزل عينو ليها و ابتسام ليها ابتسامة خفييفة كلماتو بعينيها و هي رافعة حواجبها كتسأل على واش زعجو لأمر رد عليها بحركة بطيئة برأسو و تناسا الامر باهتمامها ليه و قلب اليد ديالو و شد منها.....وئام نزلت حواجبها و هي كتشوف في يدين وفاء و هي تجبد الدريعات ديالها و شدات من صبيعات وفاء و حيدت يديها من يد الاب ديالها و حطات يدها هي و جابت يديها لعندو ...و هدشي تحت الاعين ديال وفاء و ااريكس ....الريكس رفع راسو كيضحك من الأمر ديال هاد الغيورة لي حالة عينيها في وفاء و سعاد كتشوف فيهم وضحكت على هاد لحركة لعفوية لي دارت حفيدتها
وفاء طلعات حواجبها فيها باستياء و هزات عليها صبعها : وئام مخصكيش تغيريي مني اناا مامااك
الريكس بهدوء و ابتسامة عريضة كيشوف في وفاء مطلع حواجبو : هه وئام ديالنا مغيارة
وفاء نزلت حواجبها بغضب و بدات الحمرة كتضهر على خدودها : مخصهاش تكون هاكااا مخصهاش تغير مني انا ماماها ...سعاد نزلت حواجبها باستغراب من إنفعال وفاء على هاد لامر لمضحك..و الريكس بنفس الطريقة نزل حواجبو عليها باستغراب على الثنايا ديالو و هو شاد بنتو بيد و اليد الثانية حطها على كتف وفاء
الريكس ميل راسو ليها بهدوء : تهدني ا اوفاء ....وئام مكتعرف والو و كتجر الملابس ديال باباها باش مايشدش منها
وئام و مجبدة عينيها في وفاء : داداااه داااداااه ... و هي تعصب وفاء ديال بصح و ناضت وقفت و رفعت يديها على وئام كأنها غادي تضربها باش تخلعها
الريكس بمجرد رفعت يديها على وئام حط يدو على عينين الابنة ديالو باش متشوفش ماماها باغا تضربها و طلع عينو في وفاء و نزل حواجبو و هو على استغراب من هاد الغضب ديالها الغير المبرر
الريكس بهدوء : وفاااء ....و سعاد حتى هي لحواجب ديالها نقضو وكانت بحالا باغا تنوض و لكن معندهاش الحق تدخل
وفاء كترفع النفس و تنزلها بعصبية : بنتي ممربياش مزيان أفهد وأنا لغنربيها وحتى حد معندو لحق يتدخل فهمتي
الريكس باقي على نفس الهدوء و وئام شادا من يدو لي في عينيها باغا تحيدها : تهدنييي ا اوفاء
وفاء : ماكين ماااتهدنييي ....استدارت كتمشى معصبة بطريقة غير مبررة الريكس مزال منزل الحواجب ديالو للجيهة ديالها و حيد يدو على عينين وئام
سعاد حطت يديها على دراع الريكس نزلت حواجبها : اكيد غادي يكون عندها شي مشكيل لي خلاها تصرف هاكا ....الريكس بحواجب منقضة دار عندها : سعاد شدي وئام ....و هزها من أحضانو و هي كتشد في حوايجو و بدات كتغبنن بالصوت عليه و عطاها للسعاد لي شداتها وكتحاول تهدن فيها و ناض بسرعة بحواجب منقضة يمشي عند خليلتو الشقراء الغاضبة ....و خلا شقراء صغيرة كتمهد لي اطلاق البكية و هي بين الايادي ديال سعاد
وئام : داداااه دااااه.....و هي تطلق العنان للصوتها غمضات عينيهااا و زيرت على قبضات يديها صغيرة و انطالقات في البكية وسعاد ناضت باش تحاول تسكتها
وفاء دخلات للغرفة ديالها و عاقدة الحواجب ديالها و بدااات كتحيد في الحوايج ديالهااا و كتنفض فييهم فيهم في الهوى لابسة اونسوبل بالازرق ملكي و كتمشا كتنفخ و كتفش غادي تنفاجر و منزلة لحواجب ديالها
وفاء بعصبية : هو مخصوش يربييها هاكااااا هي مخاصهاااش تغييير منييي انا ماماااهاا هادشيييي مخصوووش يكوون .....و جبدت من دريسينغ ديالهم المزدوج كتلبس فوق داك لانسوبل الشبكة ديالو و كتهضر بعصبية ...الريكس دخل لغرفة بعرض اكتافو بحواجب منقضة كيتمشى ببطء و كيقلب عليها بالبؤبؤ ديال عينيها و كيسمعها كتهضر تمشا لدريسينغ...دخل عندها و هي كتلبس ديك الشبكة شعل فيه الامر فتيلة ديال الرغبة و عينو من الاسفل الاعلى طلعها معاها فحالا كيستشعر للمسات فوق هاد الجسد الملتهب
الريكس و هو كيطلع عينو مع الجسد ديالها : سسسسس علاش وفاء ديالي معصبة ....و وصل للعندها و هي تدور العندو بجدبية خاصة و ليمونتين ديالها منتافخين عينو اختارقتهم و شدها من الكتفين ديالها كيحرك يدو
الريكس كيهدأ فيها : ماشي هاكاك هي باقا صغيرة و معرفاش و غادي تفهم بشوية بشوية
وفاء حيدات لييه يديه من كتافها : الرييكس اناا خاصنيي نربيي بنتيييي ....و حيدات من قدامو تجاوزاتو هو طلع فيها حاجب و تبعها بعينو و نزل لداك سترينغ لي بين المؤخرة ديالها كتهتز حط الابهم ديالو على الشفاه ديالو السفلية و عضها ....وفاء تمشات للسرير ديالها و طلعت فيه بداك تعبير الغاضب و تكات و تغطات و عطاتو بالظهر ديالها و غمضت عينيها ....هو كيتمشا للعندها و أنظارو انظار شرسة غتنقد عليها و بشبح ابتسامة حيد لفيسط ديالو لحها على الفوطوي جانبا و كملها بالقميجة زر بزر حتى كملهم و حيدها جانبا جلس على الناموسية و حيد الحداء ديالو و دار للعندها حط يدو على كتفها و دورها وطلع فوق منها وحط عضلات صدرو الصلبة على صدرها لبارز بديك شبيكة ولكن مضغطش عليها بزاف كان حاط يدو بجوج على لجهتين ديل سرير ومخفف عليها تقل ديالو و هي تحل عينيها فيه
الريكس بابتسامة جانبية و كيهدر بثقالة : ادن غادي نخلي ليك المزاج لهادشي (كيدوز عينو على جسدها ببطئ ) سسسس توحشت هاد للجسد .....هي تهزت من سرير الشهوة و نظرات ديالو و كتشوف فيه و بدات كتلين قدام أنظار شهوانية لي كتزعزعها و بدات كتشتهي حتى هي بدورها هاد النظرات يتحولو للمسات ...و كان ليها شنو بغات حط يدو على فخضها كيحركو تحت من الشبكة وكيطلعو حتى لمؤخرتها و هي تلوات مع الامر و غمضات عينيها طلع عينو فيها و هو يشوف في عنقها وهبط ليه كيعجبو يحط فيه عضاتو اللئيمة كشر على أنيابو وبدا كيعض ويمص في داك لعنق لابيض طويل و مع كل عضة كتزيد تطلع لعندو و يدو مكتفية انها تدوز تحت الشبكة دازت على الرحم ديالها المخبي و مشات للخصرها ..وفاء مغمضة عينيها وعلى التواء معاه و طلعات يديها كتدوزها على العضلات ديال الاكتاف ديالو و دارت للجيهة ديالو حتى هي كتبوس في رقبة ديالو بقبل متفرقة بداك الفم ديالها و طلعت ركبتها كتحركها مع احتكاك مع رجولة ديالو عن غير قصد و لكن الملك استمتع بالامر و كيزيد
يعضها اكثر وبطريقة أعنف و هي كتأن و تبوس وهي تطلع الادن ديالو و عضتها
في الاسفل ديال القصر ....وئام مبغاتش ترجع حلقهااا بالبكااا و الدمووع و كتغوت على قد الجهد ديالها و سعاد شاداها و مطلعة حواجبها بعدم حيلة
سعاد : هانييي تاتا حبيبتيي
كوثر المربية جايا حانية راسها و في يديها الرضاعة دوئام ...خداتها منها سعاد و بغات تعطيها ليها و هي تلوحها في الارض و هي لا سكتات ليها و كتغوت
في غرفة النوم .....وفاء جالسة فوق الرجولة ديال الريكس و فوق سروالو و القضيب ديالو لي غادي ينفاجر من تحتها و شادة يديها في عنقو و فمها في فمو و الريكس يدو من مورا ضهرها شاد لي الخيط ديال سطرينغ لي في المؤخرة ديالها و كيلويه على الاصبع ديالو باش يزيد يزير عليها و تنهد في فمو .....وسط هاد الشهوات و الرغبات و تنهدات و العرق لي كيتصبب منهم اختارق هاد الجو الجنسي و اللهب المثير و الحرارة العاثية دقات متتالية في الباب الخاص بي الغرفة ديالهم ....دقاات متتالية زعجو الملك و حل عينو و وتقف على انه يجبد فمها اما وفاء استمرات في العالم ديالها حتى رجع راسو اللور و هي تحل عينيها فيه و السمطة ديال الشبكة ديالها نازلة على اكتافها
الريكس بحواجب منقضة بعصبية : شكون هاداا لي يتجرأ
وفاء نزلت حواجبها و هي جالسة فوقو و كتطلع في السمطة : معرفتش ....ناضت من فوق رجولة ديالو و اوداجها و قضيبو كيشتعلو على الافتراق ديالهم و الريكس منقض الحواجب ناض نصف العلوي ديالو عاري تماما تمشا الباب و وفاء تغطات بوشاح منزلة حواجبها كطل الريكس حل لباب و تغيرت التعابير ديال الوجه ديالو بشكل متفاجئ ....سعاد قدام الباب منزلة حواجبها كتشوف في ولدها و هازا وئام كتبكيي و طالقة دريعاتها للباباها
سعاد : كنعتادر اولديي بزااف و لكن راه مبغاتش تسكت
الريكس نزل حواجبو : اااه اجي أميرتيي ...و هزهاااا من عندها و هي عنقاتو و كتنخسس و تشكي ببكياتها المتقطعة و هو كيمسح ليها على ضهرها
سعاد كتحس بنوع من الاحراج : كنعتادر مرة اخرى كنستأدن ....عطاها الادن براسو و رجع بللور هاز وئام كتبكيي و سد الباب
في العمارة ديال نزار ....تحل الباب ديال المصعد في الشقة ديال دفنة و دخلت كتمايل بشعرها و تدندن بكليمات اغنية يلاه غادي تبدا تحيد في حوايجها و هي تفكر ان بامكان نزار ينزل للعندها و هي تنزل الحواجب ديالها و دارت للمصعد
دفنة : داباااا كيفاااش غادي نااخد الخصوصية دياليي في داريي بفففف المرض هادا .... و تمشات لبيتها باش تبدل خوفا من النزول ديالو على غفلة منها دخلات للبيت ديالها و بدات كتحيد حوايجها قدام المرايا و منزلة الحواجب ديالها تفكرت القبلة و هي تلعب الفرشات في البطن ديالها و حركت اشياء في الداخل ديالها و هي تعصب و خبطت حوايجها مع الارض و معصبة مبغاش تحس بحتى شي حاجة و بدات كتنزل حوايجها
دفنة : هااادي أخر مرة غيقيسني فيها يسحبليه غيخلعني بداك تهديد معارفش أنني مكتخلعني حتى حاجة ومكنخاف من حتى واحد .....نزلت الحوايج ديالها ويلاه كتنزل السترينغ ديالها للقات فيه سوائل اللزوجة ديال آثار القبلة عليها فرزها الرحم ديالها و هي تنزل عليها الزمر كامل و دخلت كتخبط في لباب ديل لحمام
معجبهاش الحال بالمرة و دخلت دوش
نزار في الاعلى ديال الشقة جالس في الشقة ديالو نصف عاري من الفوق جالس في الفوطوي و كيقرا الكتاب ديالو من بعدما جاه الخبر بالدخول ديال الصهباء ابتسامة طفيفة على الشفاه ديالو و كيشوف في الكتاب و عقلو كيسبح في افكار قبلة طويلة خلفت عليه توهان في المشاعر ديالو
في القصر ديال الريكس .....في الغرفة ديال النوم وفاء جالسة في اليمين و ااريكس جالس في شماال و بيناتهم بنتهم الصغيرة حالة عينيها في الاب ديالها و شفارها فازكين و نيفها شديد الحمرة و السكاتة في فمة و مرة مرة كتنهد
الريكس في حالة انتصاب كيشوف في اميرتو الصغيرة و كيدوز اليد ديالو على رجيلتها بهدوء باش تنعس و وفاء حتى هي كتشوف في بنتها لي مبغاش تنعس بعدم حيلة و لكن كتبقى الطفلة ديالها الصغيرة و كتبتاسم ليها ابتسامة طفيفة الريكس هز عينو في الزوحة ديال المثيرة و بغا يشد منها ...و لكن الشبلة الصغير غير تحركت يدو منها و هي تبدا تأن و ناضت فحال فأرة باغا تطلع للعند باها ....هزها الريكس و حطها فوق منو على كرشها و حوطها بيدو بجوج كيف بغات الاميرة و هي كتشوف في الام ديالها هي بالنسبة لهاد الرضيعة دخيلة سرقت الاب ديالها منها ....وفاء كتشوف فيها و كتشوف في الريكس و كتنهد و الريكس هو الاخر في حالة هيجان حواجبو منقضة و كيطل على الاميرة ديالو الصغيرة كيلقاها مزال حالة الفيروزيات ديالها ...وفاء بدات كتطلع مع ريكس رجليها من رجليه حتى لفخضو وكتشوف فيه وكتبتاسم غير باش ديك الحرارة لي فيها تبرد شوية و كتزيد تشعلو هيا بفتيلة كيشوف فيها وباغي يعض ديك رجل لي كتطلعها معاه و رجولتو على وشك انها تنفجر ولكن لي وئام كلام أخر ....دازت تواني و دقائق ولا ديك الدرية بغات تغمض عينيها غير كتشوف في وفاء ...وحد اللحظة وفاء غمضات عينيها و ستسلمات و مشات في عالم الاحلام نعسات ...و آااه على الريكس لي شعل و مغاديش يلقا فين يطفي البركان ديالو ....و حتى القطة الصغيرة غير شافت الام ديالها نعست غمضت عينيها و داها النعاس حولها الريكس بهدوء من فوقو للحدا الام ديالها وحطها و باس الصغيرة ديالو
الريكس بشبح ابتسامة :المغيارة ....و طلع راسو للوفاء لي منزلة حواجبها و بدوك الشفاه الشهية باسهم ليها سطحيا بشبه ابتسامة : أه يا وفائي شنو غندير أنا دابا .... تنهد و ناض من السرير يمشي يدوش لعل الما البارد يكون حل بلاما يفيق وفاء
أصبحنا و أصبح الملك لله
المطااار الدولييي بالمغرب .......تحطت في الاراضي ديالووو عجلااات الطائرة الخااصة بعمران ...بعد مسيرة منها في الممر توقفت و تحلو الابواب ديالها خرج النبيل عمران بابتسامة و بفخامة رجل كيضرب فيه نسيم المغرب الحبيب و استدار عند نرجس مد ليها اليد ديالو خرجت هي الاخرى و مقامها يليق بزوجة النبيل انسانة جميلة جدا بالرغم من الكبر ديالها على عينيها نضرات شمسة و كتلمع بالجواهر الثمين حطات يديها في يد عمران نازلة معاها و هي بابتسامة كتشوف العودة ديالها للمغرب ماشي فحال المغادرة ديالها .... اخر مخرجات منها كان معندها والو و دابا راجعة و في يديها كلشي و خرج من موراها ارشاد في اليد ديالو آدام و من موراه سليمة كتمشى بابتسامة و شاد ليها من يديها ...
كانو السيارات ديال الريكس مسطفين لي العائلة باش يستقبلوهم ....من بعدما توصل الريكس بالوصول ديالهم المغرب و عرف الخبر من عمران رسل سيارات للاستقبال ديالهم
في الفندق ديال تي إيس .....جالس الريكس بحواجب منقضة بعرض اكتافو بين الايادي ديالو الوثائق المهمة و المساعدة الخاصة واقفة كتجمع في الوثائق الخاصة كتمهيد للاجتماع المهم ....نزار داخل من الفندق و كيقاد في الفيسط ديالو منزل حواجبو عينيه كتنافس عيون القط و حداه المساعدة ديالو الجميلة الصهباء هازا الطابليط ديالها و ملامحها مغرورة
دفنة رافعة حواجبها : مسيوو نزار عندك واحد الاجتماع من هنا لخمسة دقايق
نزار منزل حواجبو بجدية و كيتمشى لجيهة ديال المصعد : اوكيي
في القصر ديال الريكس ...في الغرفة ديال نوم الفخمة ...ناعسة وفاء و مغمضة عينيها بداك الشعر الجدام الاشقر المتناثر على السرير ...و حداها قطة شقراء يلاه فاقت اصوات انفاسها و الابتسامة و سنتين كتحبو لعندها و تلعب في وجهها و تضرب فيه و اصواتها اارضعية كتعالى
وئام : ممممم مممم ....و تجر ليها في شعرها وفاء نزلت حواجبها بانزعاج كتنزل حواجبها و هي تفتح عينيها في المشة ديالها مجبدة عينيها فيها بابتسامة ...وفاء بابتسامة : ههه اش هاد الصباح زويين لي فقت بيه على وئام اجي اجي عنقيي مامااا ههه ....عنقتها و تبوس فيها في حنيكاتها و في عنقها و وئام تضحك حتى و تبوس ...ناضت جلست بيها و هازاها بين يديها
وفاء بابتسامة : انا ناكل هاد سنينات لي كيضحكو ليا ههه ...و دارت حداها و ابتسامة دهشة طلعت الحواجب ديالها كيف العادة هدايا الملك حداها ...صندوق صغير بالحمر نزلت حواجبها بابتسامة و هزاتها بيد وحدة حلاتها كان فيها سوارين ديال لؤلؤ سوار كبير و شبيهو صغير
وفاء بابتسامة فرحة و هازا وئام : ههه شوفي الملك ديالنا شنو جاب لينا...وئام مهزوزة كتعض في السكاتة و تهز في حواجبها ....و في الغرفة ديال سعاد ....سعاد جالسة قدام المرايا ديالها و صندوق مفتوح بالاحمر قدامها و بابتسامة فرحة كتقاد في عقد من اللؤلؤ في عنقها هدية من الابن ديالها
في فندق تي ايس ....في الغرفة ديال الاجتماعات ...المكان مضلم شوية فيه غير ضوء الشاشة و طاولة طويييلة عريضة مكتضة بالموضفين جالسين بإنتظام و عينيهم على الشاشة على الرأس ديالهم المستر ريكس بحواجب منقضة متكي على الكرسي و مشبك بتعابير جدية ...قبل ما يبدا الاجتماع بدقائق دخل نزار بالكريزما ديال الخاصة و من موراه المساعدة ديالو الخاصة دفنة داخلة معاه ...الريكس دار نصف دورة لعندو و طلع حاجبو من وجودها لغير المرغوب فيه من قبلو
القصر ديال الريكس .... سعاد جالسة و حاطة رجل على رجل و شادا مجلة الازياء و العقد في العنق ديالها ...و وئام جالسة في الارض و جالسة معاها وفاء كتلعب معاها بالالعاب ديالها و نفس السوار عندهم بجوج و وفاء كتلاعبها ....تحطت العجلات ديال سيارات الريكس امام الباب الداخلي ديال القصر و حلو الخدم بسرعة الابواب ديال السيارات خرج عمران اولا بابتسامة و خرجت نرجس و حطات رجليها في القصر و على فمها ابتسامة خبيثة جانبية و هي كامل أناقتها نزلات النظرات الشمسية من عينيها حان الوقت ديال المواجهة ديالها مع سعاد و حاليا هما من نفس الطبقة دارت لعند سليمة لي كانت كتشوف فيها بنفس الابتسامة و هي شادا آدام في اليد ديالها
عمران : حبيبتي ( ومد يدو ليها ) ...دارت عندو و تمشات للعندو بابتسامة غادة كتمشى بهدوء و بابتسامة
عمران بابتسامة كيشوف فيها : راه طلبت من فهد انه مايقول لوالو لوفاء
نرجس بابتسامة : شكرا احبيبي ...و تمشات معاه في اتجاه الباب خطوة خطوة حتى طلعو في دروج و حط عمران يدو على خصرها دخلها أولا ....دخلت نرجس بابتسامة خبيتة كتحول عينيها في ارجاء القصر ديال بنتها
وفاء كتلعب مع وئام جات عندها رفيقة ضامة يديها للعندها : سيدة (وفاء رفعت فيها راسها و سعاد هزات راسها حتى هي بهدوء ) جاو شي ضيوف لعند السيادة ديالكم
وفاء نزلت حواجبها باستغراب :ضيوف ؟؟ ....سعاد منزلة الحواجب ديالها باستغراب و هي تدور راسهااا
وفاء ميلت راسها و هي تحل عينيها و وسعت الابتسامة ديالهااا بالفرحة : مامااااا ...و ناضت للعندها بفرحة ...نرجس داخلة بابتسامة جانبية عينيها في سعاد ....سعاد مخرجة عينيها فيها وحطات يديها بجوج فوق لفوطاي باغا تنوض ولكن مقاداش كتحس أن رجليها فاشلين عليها بقوة صدمة وهي كتشوف تحول لكامل ديل نرجس قلبها كأنه تحطت عليه حجرة و نزلات عينيها في نرجس من الفوق للتحت على الرشاقة ديالها و طريقة الانهدام ديالها و الحاجة لي قتلت جموحها هي النظرة المستفزة ديل نرجس ولابتسامة ديالها كأنها نتاصرات عليها ....وفاء مشات عنقات نرجس و حتى هي احتاضناتها بقوة و بابتسامة
وفاء بابتسامة : توحشتك ا ماما بزاف بزاف
نرجس معنقاها بشدة : حتى انا بنتيي توحشتك بزاف ...سعاد مزال على التجاعيد ديال الوجه ديالها الصدمة وقاومت رجليها وناضت وقفت يديها كترجف ممتيقاش اش كتشوف بعينيها ...عاد دخل عمران هو الاخر بابتسامة بشوشة عنق وفاء من بعد ما طلقاتها ليه نرجس و استدار عند سعاد لي واقفة
عمران : هههه سعاد ختيي ...سعاد كتشوف في نرجس و كترجع عينيها للعمران و يديها متوثرين ضاماهم مع بعضهم و كتحاول ترسم الضحكة للعمران
في الفندق تي إيس ....الاجتماع مغلق جالسين فيه الموظفين و مهندسي شركة بتركيز تام مع المهندس لي كيقدم مخطط في الشاشة الكبيرة ....دفنة دايرا رجل على رجل و مربعة يديها قدامها طابليط محطوطة فوق الطبلة ...نزار عينو باستمرار كيحولها ليها فاقد للتركيز بمرة هو كيطلع فيها عينو لي كتلعب ما بين وجها وفخاضها لي ضاهرين وسايا طالعة عليهم وكيهبط الايادي ديالو كيحكهم مع الفخضين ديالو وكيزير عليهم باش ميقيسوهاش وهو كيتنهد بخفوت بصدرو ...شوية دور لكرسي ديالو لجيهتها و انظارو مركزة عليها واعتادل في لجلسة
نزار رفع حواجبو : حجزتي ليا موعد للمناقشة هاد المشروع ؟؟
دفنة دارت للعندو و طلعت حاجبها : اينا موعد ؟ مقلتي ليا والو ....نزار تحرك بلكرسي ديالو لسق على لكرسي ديالها و مدد يدو من مورا ضهرها حطها و على الميلان ديال خصرها جرها للعندو و خشاها في الاحضان ديالو و منزل راسو على طابليط هي نزلت حواجبها معاه و نزلت راسها كتشوف في طابليط و كتشوف في يدو فين محطوطة وكطلع راسها تشوف في لمحيط و ترجعها لطابليط و كتضايق من اليد ديالو و كتحاول تمايل باش تحيد منها
نزار كيطلع بالاصبع ديالو في المواعيد و يدو ثاني حولها لضهرها وكيدوزها عليها بشوية : غتشوفي الاوقات الفارغة عندي و غتحطي موعد لمناقشة هاد المشروع غادي نبقا نوريك انا خدمتك ....هي بين يدو كتحرك على حساب التحرك ديال اليد ديالو في ضهرها لي كينزلها و هي كتحس بالامر و لمساتو كتدغدغ داخلها وباغا تحيد ديك ليد من تما و نزلت حواجبها و دارت للعندو
دفنة بصوت حاد خافت بعصبية : مسيو نزار كان عليك تعلمني قبل مندخلو لهنا و تشرح ليا طبيعة العمل ديالي ...طلع راسو فيها و القرب ديال المسافة لي بناتهم خلا عينو كتأرجح من عينيها الفمها و كيزيد يقرب ليها هي كتشوف فيها و كتحاول تبقى اقوى وتبعد وجها شي شوية و لكن قلبها كينبض بجنون خاصة فاش بدا يطلع يدو على طول ضهرها وكيقربها ليها بهاد لحركة تزعزعت من المكان ديالها و طلعت عندو صدرها حتى ملامحها تغيرت للصدمة على تصرفات ديالو و بدا كيضهر عليها خجل الانثى و هي كترمش فيه شفارها ولكن هاد لاحاسيس خلاوها تحس براسها ضعيفة وأنها مستغلة من طرف شخص هي خدامة عندو هي ميمكنش ليها تسمح ليه يدير هاكا ولا غتسمح لنفسها انها تكون ضعيفو وهي ترجع يديها مورا ضهرها وحيدات ليه يدو و عينو في عينيها و ضهر آثار الابتسامة الجانبية على الشفاه ديالو وهي ينقضو لحواجب ديالها وعينيها لي كيشع منهم لغضب ولحقد كأنهم
كيتحداو هاد لابتسامة ديالو وضهر على ملامح وجها الصرامة
دفنة نزلت حواجبها بحدة خافتة : مسيو نزار أنا حد لان محتارمة مكان لعمل لي أنا فيه ولكن راه عندي حد للصبر ديالي
نزار على نفس الهيئة شفاهو ووجهو قريب لوجهها وكيهضر بخفوت وفهمها شنو قصدت : كون كنتي بصح محتارمة مكان للعمل ديالك كان خاصك نتيي تعرفي شناهما لمواعد ديالي لي غتحديهم بلاما نقوليك انا ولا نبقا نعلم فيك
دفنة تكلمت بحدة ورفعت صوتها شي شوية :بلاما تحمقني أمسيو نيزار كيفاش غنعرف أنا هادشي كامل وأنا أول مرة غنخدم في عمل بحال هادا .....الريكس كان مشبك يدو على رأس الطاولة مركز مع هاد المشروع هو يسمع وشوشات عالية شي شوية وحول لبؤبؤ ديال عينو لجيهة لي جاي منها هاد صوت وهو يلمح ظل ديالو و لليد ديالو اليمنى و لقاه وسط الاجتماعات عندو اهتمامات اخرى طلع فيه حاجبو وهو كيشوفو مقرب بهاديك الطريقة من دفنة ....دفنة من بعد هاد النقاش قادت لكرسي ديالها وعتادلت في الجلسة و حاطة يديها على طاولة وبدات كتكتب في هاد الموعد و كتسب بخفوت في هاد الظل اللعين لي حداها....نزار رجع على الكرسي و عينيه مبتاسمين بالاغراء لهاد لانثى لحادة لي دايما كتحداه أنه يقرب ليها وبدات عينيه كتسرح مع ضهرها و المؤخرة ديالها و لسايا لي مهزوزة و ضهرها لي وسطو آثار الستيان ديالها ....وهو يحط يدو على فخضها وقرب ليها وحط صدرو على ضهرها وهضر في ودنيها
نيزار كيهمس ليها :واش كتبتي لموعد غير كنفكرك بالخدمة ديالك باش متنسايهاش .......دفنة فتحات فمها عينيها من الصدمة و استدرات عندو بتخنزيرة غادي تقتلو بعينيها وحيدت يدو بنفضة من فخضها
دفنةبتخنزيرة :اه كتبتو ممحتاجش توريني لعمل ديالي أمسيو نيزار ...كان هو عينو دابلة مع لفم ديالها لي كيتحرك وكينطق سميتو و بابتسامة رجع لكرسي ديالو
نيزار :غير بغيت نتأكد يمكن ليك تكملي لعمل ديالك ....دفنة منزلة حواجبها رمقاتو بنظرات الموت هو كيشوف فيها بزرقاوتين ديالوو بابتسامة جانبية ....و هادشي كيدوز امام الاعين ديال الملك رافع حواجبو بجمود فيه كيحاول يفهم هاد التصرفات ديال المغرور نزار في الاجتماع ....حتى هاد الظل مهداتش أنظارو منها محاولتها لمنع ديالو كتزيد تشعلو هي ربعت يديها و رجعت على لكرسب و مخنزرة و و كتحلف على الامر أنها مغدوزهاش ليه
نزار نزل لحواحب ديالو وهو كيشوف لدفنة في وجها من بعيد كأنه مسحور بيها ومقادرش يقيسها مرة خرى ودفنة جاري بها لعمل بنضراتو لي كترمقها وكتفادى أنها تشوف فيه
الريكس رفع الحواجب ديالو بصوت شجي رجولي: مسيو نزاار ....توقف الاجتماع و دارو عند سيادة الريكس
في القصر ديال الريكس .... من بعدما سلم عمران على الاخت ديالو سعاد و سلم ارشاد على سعاد الاخت ديال الزوجة ديالو المرحومة ...سليمة و نرجس اكتفاو بالعناق ديال وفاء و البنت
و جلسو في داك الفوطوي مجموعيين ....سعاد مزيرة على يديها و مخرجة البؤبؤ ديال عينيها بحقد وخسد في نرجس و نرجس جالسة و شادا وئام و تلعب بشعرها بابتسامة و تقلي سم للسعاد و سليمة جالسة من الجيهة الاخرى للوفاء
عمران بابتسامة : كيف بقيتي دابا مزيان
سعاد دارت عندو بابتسامة : الحمدالله ا خويا
ارشاد متكي على الفوطوي : معرفتكش ا ختي سعاد على مرتي الجديدة
سعاد دارت و دارت لسليمة ضحكة صفرة مغاديش تقبل الضرة على ختها : مشرفيين
سليمة رجعت ليها نفس الابتسامة صفرة : امممم مشرفين
عمران ببشاشة : ههه و من خير الصدف طلعت سليمة هي عمت بنتي وفاء ....وفاء كتشوف في سليمة بابتسامة ....و نرجس دارت عند سعاد بابتسامة جانبية لهاد لقصف مثييير ....سعاد حلات عينيها مطرطقاهم في سليمة
سليمة بابتسامة خبيتة كتشوف في سعاد : ههه سميتي سليمة بن جلون و دابا انا مدااام ارشاد .....التصرفيقة لي جات للسعاد لا مثيل لها تلاتية من جميع لجهات
سعاد اعتادلت في الجلسة و زيرت على يديها و منزلة الحواجب ديالها و دارت لعند عمران مخنزرة فيه ..عمران نزل فيها الحواجب ديالو باستغراب ....رفيقة جات ووقفت بعيد كتشوف في السيدة ديالها وفاء ...وفاء دارت كتشوف فيها و هي تحني ليها رفيقة راسها .....ناضت للعندها وفاء هازا حواجبها
رفيقة : سيدة وفاء راه كتوجد الضيافة ديال الضيوف شحال نجهزو من غرفة للضيوف
وفاء طلعات فيها حواجبها : ءءء؟(ودارت كتشوف لي جاو و تحسب بعينيها فيهم ورجعت دارت عندها ) جووج غير جوج آدام باقي صغير كينعس مع عمتي ... رفيقة كاستجابة لأمرها حنات ليها راسها
نرجس مجلسة وئام فوق رجليها و كتلعبها : هههه يا حبيبة يضحك لييك الخيير ضحكي لجداتك
سليمة بابتسامة قربت ليهم و كتزيد لعندهم و كتنزل يديها على شعر وئام : حبيبتينا صغيرة وئام ياختي كتشبه ليك بزاف انرجس ...وئام جالسة بدوك جوج سنينات كتشوف فيهم بابتسامة و تنغنغ
سعاد بالفقصة كتشوف فيها غادي طرطق و دارت عند إرشاد و ضحكت بابتسامة : كيف دايريين ولاد ختيي آية و أنور
إرشاد بابتسامة : كيسلمو عليك
سعاد : توحشت ولااد ختي و ختي الله يرحمها اكييد باقين كيتفكروو ماماهم (سليمة حولات فيها القنت ديال عينيها و ارشاد نزل الابتسامة كيحول عينيه لسليمة و ليها ) حتى نتا منسيتيهاش انسيبيي مكينش فحالها الله يرحمها واخا يوقع لي يوقع مغايشد بلاصتها حد
عمران عرفها بدات كتلاقي سلوكة اعتادل في الجلسة و حط يدو على فخضها : الله يرحمها ا سعاد الله يرحمها
سعاد جبدات عينيها : اووو كنت غادي ننسا (و ناضت دارت عند نرجس لي شادة وئام و مطلعة فيها حاجبها و هزات البنت من حضنها ) هادا الوقت ديالها باش تلعب ...نرجس و سليمة طلعو فيها حاجبهم و بداو كيتغدو عليها و يتحلفو عليها بعينيهم و سعاد هزات وئام غادا بيها غادي تنفاجر ...وفاء رجعت جلست حداهم بابتسامة باش تشاطر اطراف الحديث
الريكس رافع حاجبو : مسيو نزار
نزار تخلا على الانظارو ليها و دار للعند الريكس هز فيه الحواجب ديالو و دفنة حتى هي دارت لعند ريكس و طلعت فيه الحاجب ديالها
الريكس كيهدر بيدو و على تعابير ديالو الخمود التام : شنو الرأي ديالك في هاد المشروع
دفنة دارت لعند نيزار بحواجبها لمرفوعة و كتسنى رد ديالو وهي على إدراك تام أنه مكانش منتابه و نزار نزل الحواجب ديالو و الزرقوتين ديالو كيتحدثو مكانو كيفاش غادي يقول الرأي ديالو الى كان هو في الاصل ممنتابهش شبك يدو فوق الطابلة
بهدوء و كيشوف في الموظفين و في الريكس : مزيان عجبني الامر
الريكس طلع حاجبو بصوت مفعم برجولة : واخا هاد المشروع ممضمونش بنسبة 30 في المية
نزار طلع حاجبو بجدية و خدا قسط من الوقت : قصدي عجبنيي كيفاش هيئ الامر (المهندس ضام يدو عجبو الحال ) و المشروع غادي نعاود دراسة ديالو في لبيرو ديالي بشكل فردي ....الريكس متكي على الكرسي ديالو و مشبك الانامل ديالو و منزل فيه الحواجب ديالو فتح الانامل ديالو : ادن الاجتماع سالا يمكن ليكم تنساحبو ... و استدار بالبؤبؤ ديال عينو كيشوف في الظل ديالو هو كيوضب الملفات ديالو و نظرو كيحركو للهاد الصهباء ....طلع حاجبو و تراتيل الجدية على الجبين ديالو
الريكس بصوت خافت متبعهم بعينو و مابين قضبان سنانو : علاش هادي بالظبط كنتمنى يكون غير كيضحك ....نزار خارج من الغرفة ديال الاجتماعات و حداه دفنة
في المشفى ديال صهيب .....في القسم ديال الولادات جالسين النساء الحوامل و معاهم الازواج ديالهم و الابتسامات على الشفاه ديالهم و كين منهم لي كترافقها الممرضة ....جالسة بيناتهم ماريا دايرا رجل على رجل و حاطة نظرات شمسية على عينيها و كتشوف في ساعة ديالها و منزلة حواجبها حتى خرجت الممرضة من احد الغرف و تمشات لعندها
الممرضة بابتسامة : سيدة ماريا تفضليي معايا ....ناضت ماريا و حيدت النظرات و واضح من عينيها الحزن و القوة في نفس الوقت و كتمشى مع الممرضة للداخل الغرفة ....كان داخل طبيبة مبتاسمة ليها و طلبات منها تفضل داخل احد الغرف ....من بعد خدات موعد باش تدير تحاليل لانه ببساطة شكت في أنها تقدر تكون حاملة
أمير في المكتب ديالو الخاص ...حاط التليفون على الادن ديالو و منزل حواجبو تحت نظاظر ديالو و الزوجة ديالو في التليفون
أمير غمض عينو و حط الاصبعين ديالو بين عينيه : حنان غتكون غيير مشافتكش
حنان مطرطقة عينييهااا : لااااا شافتنيييي كلااااك و مجاتش سلمت راه عايشة من تيغرادييي و فلوسيي اناااا لما في خبارهاش راه مبغيتش نقطع ليها المااا و الضو و نشوفو كيفاش غاديي تعيييش نقطعووو من عندنا باش تاكل هي و دوك البكرات ديال خوتاتك
أمير حل عينو غوت عليها : حنااااان هاديك ماما و خواتاتي ياك مولا وحدة شادا تيقارها علاش كتجبديهم
حنان كتجباد في صوتها : إياااااااااه عند موووك و خواتاتك منجبدهوووومش و هما فاش يجبدونييي تقوليييهم اه هيا ديرا هاكاك بنت الحرااام ياااك و تاااا نوووض لي جااااات تمسح فيييك رجليييها و تعطيها فلوسيييي و عند مييي مخليها ساكنة في براكة علااااش مديرش ليها تاهيا دااااار فحال غيتة علاااش غيتة مرة و ميي لاااا
حنان : اممممم مكتسمحش لييك والله لا عبرت عليييك غييير ديك وفاء عرفاتك مفيدكش و مشات عند ناااس لي عرفو لييها و نتااا حصلت فيييك انااا
أمير عينووو حمارت وهو مزير على الهاتف : حناااااااان ....و خبط التليفون مع الارض تعصب و نزل راسو للمكتب منزل الحواجب ديالو مزير على القبضة ديالو و هو يسمع دقات خفاف في للباب ديالو هو يهز راسو منزل الحواجب ديالو ... دخلات عندو منى بابتسامة و الشعر و المكياج في وجهها بطريقة مضبوطة
منى : أميير ....أمير منزل حواجبو فيها باستغراب من وجودها هنا
أمير : منى ؟؟
منى بابتسامة كتمشى للعندو البيرو و كتدور راسها في الارجاء : وااااو البيرو ديالك زوين بزاف كيليق بالشخصية ديالك ا أمير ...و نزلت راسها للعندو ووسعت الابتسامة و غمزاتو قفزاتو من البلاصة ديالو بالصدمة
منى بابتسامة جات و وقفت قدام البيرو ديالو و حطات يديها على البيرو و تحنات و الفرقة ديال الثديين ديالها كيبانو : تغديتي
أمير مصدومة فيها الحرارة سيفطاتها ليه عينو كتنحارف هو ينزل راسو و طلع النظرات ديالو : ءءءء لااا مزال
منى بابتسامة : اممم تأنااا اشنو بان لييك نمشيو لشي ريسطو نتغداو حيت بنتيي ليا مبقيتيش كتنزل للمطعم لتحت اكيد دابا سي امير ماشي من مقامنا
أمير طلع فيها راسو دوخاتو كتميل بيه : ءءء؟ لا لا ماشي الامر هاكاك غير الخدمة و صافي
منى نزلت حواجبها بابتسامة : ادن نمشيو (و حركت ليه راسها ) كنعرف ريسطو قريب من هنا و كيدير ماكلة زوينة بزاف و غادي يليق بمكانة ديالي سي أمير متخيلش شنو درت باش طلعت لعندك هنا خاصك تكافأني على هادشي كنتمنى مترفضش دعوة ديالي ....أمير كيشوف فيها باقي على ملامحو الصدمة كيحاول يماشيها في الامر او يرفض بطريقة مأدبة و لكن هي كتعضم من الشأن ديالو زائد انها قالت انها استعملت اساليب باش توصل لعندو و في نهاية كان ليها شنو بغات استجاب لأمرها و قبل الدعوة
نزار كيتمشى للمصعد ديالو الخاص في ممر خاليي ...دفنة شافت الامر خاليي و هي منزلة حواجبها و مربعة يديها و وقفت
دفنة بحدة : مسيوو نزار شنو ديك التصرفااات السافلة لي درتيي في الاجتماع
نزار وقف و دار عندها نصف دورة و هو رافع الحاجب ديالو : نعلمك خدمتك ا انسة كتسمى تصرفات سافلة بالنسبة ليك
دفنة بعصبية كتحرك بشعرها و بعصبية : انااا مقصدش هادشيي ا مسيو نزااار انا قصدت هادوك اللمسات لي لا فائدة منها و داك التقرب الزائد على اللزوم
نزار دار عندها دورة كاملة و خشا يد وحدة في جيب و نزل حواجبو : شنو عند بالك غادي نعلمك الخدمة ديالك بصوت مرتفع كان خاصك تقربي باش تسمعييي إلا لا فهمتي هاد تقرب بشكل خاطئ ادن راه المشكلة فييك ا انسة دفنة ....دفنة رفعات فيه حواجبها بمعنى من نيتو مجبدة فيه عينيها ...هو استدار بابتسامة طفيفة و الخضاب الدموي ديالو مكينفكش يجري بسرعة وهو كيرضي الحب ديالو بهاد الطريقة حتى ولو كان عن طريق إستعمال السلوك ديالو السيء و لكن كلشي مسموح في الحرب و الحب ....و حب الظل كيزيد الجوع ديالو عليها يوم من بعد يوم و هي بالقرب منو الى ملمسهاش غير هيئو ليه الثابوت و عطروه بالعطر ديالها باش يقدر يموت بهدوء ...و هي شرارة عاتية من بركان متقبلتش اللمسات ديالو مخرجة عينيها فيه بتبجح ....عفطت على الارض بقوة كتنفس غضبها براثن العصبية شعلت فيها على التجرء ديالو على اللمس ديالها
في القصر ديال الريكس ... عمران و إرشاد و سليمة و سعاد جالسين في مكان واحد كيحتسيو الشاي ....و انظار سعاد و سليمة غير من لتحت يا ويلتاه و تهضر شي وحدة كتسنى فين تعطي للخرى ....وفاء هازة وئام كترضعها و كتمشى هي و نرجس في الارجاء ديال الجردة بهدوء
وفاء مطلعة الحواجب ديالها و كتهدر مع نرجس : لا والله ا ماما مكتدير ليا شي حاجة بالعكس ضريفة و كتشد وئام بزاف
نرجس مطلعة حواجبها : متيقيييش في هاديييك راه بنت الحراام عنداك تكونيي كليتي من عندها شي حاجة
وفاء : لا نرجس مكتيقسش في خطرة الكوزينة مكلفة رفيقة اما هي غير جااسة
نرجس : شفتيي هاديك واخا تدوزييها ليااا بالعسل تجينيي حارة ..وئام شادة الرضاعة و حالة عينيها في نرجس كتحرك و تهدر
نرجس نزلت عينيها فيها : يلاه زيدي و مرة مرة بقاي تخرجيها متخليهاش غير في الدار
وفاء طلعت فيها راسها : لا راه كنخرجوها انا و فهد
نرجس : امم ايوا مزيان زيدي ندخلو
في أحد المطاعم الانيقة ....جالسة منى و أمير في داك المطعم الانيق من بعدما خدا الطلبية ديالهم النادل لحظات منى انزعاج أمير بعد الشيء و بقات عليه حتى خلاتو يعاود ليها المشكل كانت كيعاود ليها و هو منزل حواجبو بطريقة مؤلمة عايش الجحيم ....منى منزلة حواجبها و كتطلع فيه و تنزل في خاطرها كتعاير في حنان " من نيتها هاد الخرية عندها هاد الزين كولو و تعاير فيه و الله لكان لييها بالله لكان ليها راه منتسماش منى " حطات يديها على يدو فوق الطبلة و جمعت ليه يديه و ميلت راسها : و علاش نتا غادي تبقا تحمل هادشي كامل هي متستاهلكش ا امير خاصك توضع حد للهادشي و نتا عارف الحل مزيان
أمير كيحيد يدو من يدهاا بهدووء و لكن هي مزيرة عليها حتى حيدها " اويلييي نتا خلييي يديك ولايني مصيبة عاد فهمت وفاء "
أمير كيتحسس من جيهتها و كيحافظ على انظباطو و كونو رجل متزوج و منزل راسو : لا انا ميمكنش ليا ندير ....قبل ما يكمل الهدرة حطات صبعها على فموو قفزاتو من بلاصتوو دارتها بلعاني باش يطلع راسو فيها
منى بابتسامة و حيدت صبعها : دابا نخليو المشاكل في الجنب دابا وقت نرتاحو شوية و ناكلو ونضحكو هههههه ....كتضحك و تميل قدامو كتجبد ليه انظارو بحركاتها
في القصر ديال الريكس ....دخل الآمر ديال القصر بابتسامة كيتمشى و واضع شبح ابتسامة جانبية دخل للتما كيتمشى ببطئ و العائلة جالسة بطريقة انيقة في وسط القصر كيضحكو إلا سعاد لي عاقدة غوباشتها وحالسين ليها على قلبها حتى اختارقهم الدخول ديال الملك ...هما يوسع ابتسامتهم وفاء ناضت بابتسامة تستقبل الريكس ...وئام جالسة في الاحضان ديال سليمة كتشوف في ماماها غادا للعند باباها بغات تنتاحر و تمشي هي و لكن سليمة شاداها و هي تدور ليها وئام كتنتف فيها
سعاد دارت ابتسامة جانبية و دارت كتشوف في نرجس جا ولدها ليي غاديي يخيليها الملكة على رؤوس الكل و استعدت باش تنوض.....وهي تشوف فيها نرجس بابتسامة جانبية ناضت قبل ما تنوض سعاد ا و دارت عند الريكس
وفاء حطاات يديها على الاكتاف ديالو كتعلى و تبوسو في الوجه ديالو قريب من فمو و حتى هو باسها في الخد ديالها بآثار ديال الابتسامة
وفاء بابتسامة فرحة : حبيبي جات ماما و عمتي و عمي عمران و ارشاد ...الريكس كيشوف فيها بشبه ابتسامة جانبية بالكاد غادي يجاوبها هو يسمع حبيبي فهد و هو يدور راسو بإستغراب و طلع حواجبو للمصدر الصوت وهو يوسع إبتسامتو ...كانت نرجس كتمشا للعندو بابتسامة ...الريكس بنفس الهيئة و نفس الابتسامة استقبلها و جات و عنقاتو بابتسامة حتى هو حط يد على ضهرها ...وفاء بابتسامة عريضة ضامة يديها للعندها بفرحة
نرجس حيدات منو بابتسامة وشافت فيه وحطات يديها على كتفو: كيف داير ا فهد....سعاد واقفة كتحرق و منزلة الحواجب ديالها و ضامة يديها كتحرق
ريكس:مزيان شكرا كنتمنى تكون تكونو مواجهتو حتى شي صعوبة ومرتاحين وخصوصا راحة ديالك أمدام نرجس فهي من واجبي وكتهمني بالاخص .....
نرجس:ههه شكرا بزاف مجرد رأية ديال بنتي وديالك وديل حفيدتي خلاني نحس براحة .... رد عليها راسو بإيجاب وبإبتسامة...و عمران و ارشاد جايين كيتمشاو للعندو بابتسامات باش يسلمو عليه
سليمة نايضة شادة وئام و كضحك و كتحاول تفك شعرها من قبضة وئام ....سعاد حتى هي تمشات للعند ولدها من بعدما تسالمو
سعاد بهدوء و بابتسامة : ولديي (و مشات عنقاتو في صدرو و هو تهو استقبلها في الحضن ديالو بشبه ابتسامة و سعاد دارت كتشوف في نرجس و هازا حواجبها بابتسامة ) مرحبا بيكم في قصر ولدييي ....نرجس رفعت فيها حاجبها و سليمة على داك الباب شادة وئام كتدفع فيها و تشوف في باباها
وئام : داداااه دادااه ....الريكس دور عينو ليها و وسع ابتسامتو الجانبية و خداها من عندها بابتسامة و هي تلاحت لعندو عنقاتو و شدها كيضحك و سعاد كتمسح لوئام على شعرها
سليمة تمشات حدا نرجس بصوت خافت : بنت الحراام ياختيي
نرجس منزلة حواجبها فيها بجدية : غير بلاتيي لما نحيد ليها ولدها من جنبها لي شانكة بيه راه منتسماش نرجس
في المعسكر الخاص بالريكس .....في الغرفة الضخمة الخاصة بتدريب على السلاح ...كانو بمثابة غرف مستقلة امامها دوالييب ديال التدريب مرقمة على حساب دقة الهدف ....عيسى واقف و واقف معاه الكارد الخاص كيعلمو الحمل ديال السلاح
الكارد : مسيو عيسى شدو
عيسى كيشوف في السلاح مطلع فيه حاجبو : و دابااا سمحليااا الموووس
كنشدوو و لكن هادشي ديال الفرديي و السلااح مزااعمش علييه
الكارد : هانا مسيو شد السلاح من هنا خشي صبعك في زناد و غادي تيريي لهيه في ديك الدائرة تفضل ...كيحاول يعطيه ليه و عيسى غادي يشدو من عندو
عيسى : وااا حضييي اصحبييييي راه فحال واااالووو نجيبها فييك ....الكارد خلعووو ...و هي تجي واحد الانثى من المعسكر جميلة قوية و صارمة : يمكن ليك تنساحب انا غادي نعلم المسيو عيسى بنفسي
عيسى سمع صوت بنت طل عليها من مورا الكارد و هز حواجبو و طلع فيها و هبط و صفر ....الكارد انساحب من تما و جات هي كتعلموو الشدة ديال الفردي و هو كيشوف فيها بابتسامة عريضة و كتشد ليه من يدو
عيسى : ايي قلبي (هي طلعت فيه راسها ) كتبان ليا القرطاسة مشات ليا القلب حتى قبل ما تخرج
الكارد هزات يديها فيها خاتم الزواج : ماغييي
عيسى شاف الخاتم هجر الضحكة : اصلا نتيي فحال ختيي نخدمو حسن ...و دار كيشد في السلاح بلهلا يطريه ليه
في الفندق ديال تي إيس ....للهب الركان مزال مشتعل في وحد الوجهة ديال المكتب ديال نزار جالسة فيها دفنة منزلة حواجبها ملامحها حادة مربعة يديها و حاطة الطابليط حداها و كتشوف في نزار مكرهتش تقتلو بأي آلة حادة تقدر تكون في يديها ....نزار القطب البارد من المكتب جالس كيخدم العمل ديالو في تركيز تام و على الشفاه ديالو ابتسامة خفيفة صعب الكبح ديالها و هو على دراية باللهب لي كتشوف فيه هو يهز راسو فيها بنفس الابتسامة
نزار : كنظن وصل الوقت باش نمشيو ا انسة دفنة ....و هي تنوض بالنفخة فحال شي قنبلة على وشك انها تنفاجر
لمياء جالسة خارج المكتب حاطة يديها على عنقها و كتحركو و شادا الستيلو في يديها ... هو يتحل الباب ديال المكتب و هي تحط الستيلو دغيا و ناضت وقفت باحترام ضامة يديها ...نزار خرج اولا كيسد الفيسط ديالو و من موراه الاشعة فوق الحمراء ....خرجو كيتمشاو بالموازات خطوات رجولية مع خطوات انثوية في وسط الممر حط يدو على ضهرها وكينزلها مع المنحنيات ديال ضهرها دفنة عاقدة حواجبها كتحسس ديك اليد اللعينة المستغلة و هي تميل جسدها شي شوية ودورت يديها حطاتها على المعصم ديالو و حيدتها من ضهرها ...نزار ابتسام جانبيا بدون ما يشوف فيها ...هي لي فقدت الامل في المحاولة ديال التهديد ديالو او التواصل معاه الكلمات مبقاتش كتشفي الغليل ديالها اكتافات بالانفجار داخليا
لمياء هزات عينيها مع الحطة ديال اليد نزار على ضهر دفنة جبدات حواجبها و خرجاات عينيها بالصدمة
لمياء : واش هاد البنت الجديدة عندها علاقة مع مسيو نزااار ....بقات مجبدة عينيها و واقفة مبلوكية فيهم
في القصر ديال الريكس ... و على سفرة الطعام ديال العشاء جالسة العائلة مجتامعة و على الرأس ديالها المسيو الريكس جالس بشبه ابتسامة و في أحضانو الشقراء الصغيرة مكتفرقش عليها كتاكل معاه من نفس الصحن كيقطع و كيوكلها معاه و كيهدر مع عمران و ارشاد بجدية على بعض الاعمال ...جالس آدام بطريقة مهدبة كياكل و سليمة هي و نرجس كيقطعوو في اللحم على جهدو و مطلعين عينيهم في سعاد ...لي كتاكل و تشوف فيهم و مع كل عضة فحالا كتعض للحم ديالهم ...الأمر جد مشتاعل في هاد المائدة ...وفاء جالسة و مطلعة حواجبها و كتشوف فيهم طريقة لي كيشوفو فيها ببعضهم ماشي مريحة بتاتا كترقب منهم عاصفة
أمير كيسوق في السيارة ديالو و منزل حواجبو كيتدكر الكلمات ديال منى حول الطلاق و كيقارنو بالوضع لي وصل ليه مع حنان ...هادي ماشي حياة لي يولي فيها الانسان يخشى يرجع لمكان لي خاصو يرتاح فيه نزل حواجبو ووقف السيارة ديالو في الموقف ديال السيارات
في القصر ديال الريكس ....في غرفة من غرف القصر الانيقة ...واقف عمران و سعاد
عمران ببشاشة و باستغراب من انعزالها ليه عليهم : هه ختي سعاد ؟؟
سعاد نزلت حواجبها و طلقت الحلق ديالها عليه : دخلت عليييك بالله واش تقطعوووو لعيالات من الدنيااا ملقييتو غير طاسيلت بن جلوون فيما كانت شي وحدة ميت ليهااا الراجل و لا بايرا في شي قنت جبتيييهااا (عمران نزل حواجبو من هادشي لي كتقول فييه ) هادشييي غير نتااا ماعارف وااالووو على العداوة لي بيناتنااا اما كووون عرفيتيها نقوول جايبينهم ضد
عمران : سعااااد ؟؟ راك كتهضري على مرتي دابا و مرت ارشاد و مرت والدك
سعاد : ايوا الله يكثر خيرك منين عديتهم ليااا سمع مرت ولديي معندي معاها حتى مشكل ولكن دوووك شارفات لاااش
عمراان : سعاااد
سعاد بعصبية : صافي غيرلمنفوخة تفشت تزوجتي بيها في لاخير جايب ليااا عكارب ديل بن جلووون
عمراان كيتصدم فيها : سعاد ؟
سعاد : و فااااش مكملها جايييبهم للعندي يتبومباو عليا
عمران : سعاااااد اش كتقوليييي
سعاد : ايوا أخويا ربحو بييهم أهم حاجة ميبانوش ليا أنا هما مهم انا غاداااا ....و استدارت خارجة و هو بقا مصدوم من موراها
في الغرفة ديال وئام .....الريكس حاط وئام في السرير ديالها و كيبادلها بابتسامات هادئة و كيلاعبها و يلاعب يديها الصغار ..وئام مطرطقة فيه عينيها كتضرب بيديها و برجليها و كتضحك و تغنن يلاه جاها اللعب ....الريكس بشبه ابتسامة كيشوف فيها و يدغدغها في الكريشة ديالها ....جات وفاء هازا في يديها قنينة ديال الحليب بابتسامة دخلت وحطات القنينة على جنب
وفاء بابتسامة كتمشى حدا الريكس و وقفت و شدات من دراعو كتشوف في وئام : مزال حبيبتنا منعستش
الريكس استدار عندها نصف دورة كيشوف في الوجه ديالها قريب منو نيفها فمها و كيحول عينو لعينيها و ابتسامتو اقرب للعنة الخبيثة : فاش غتنعس غادي تكون عندنا هدرة اخرى توحشت وفاء تحيد حوايجها قدامي
وفاء بابتسامة بدا كيسخن عليها الحال و هي كتلوى في جنب ديالو : و انا امتا حيدت حوايجي قدامك
الريكس طلع حاجبو فيها : نفكرك (هي عضت شفايفها بابتسامة و شادة من دراعو نزل البؤبؤ ديال عينو حتى للمنطقة المحدورة و هز يدو فوق الحوايج حط اصابعو بين الشفرات ديالها بظغط منو و احتكاك حتى
انزلقت كضحك بالدغدغة ديالو ) جبت هادية زوينة لهادا ....و دار ابتسامة جانبية شقية و هي حيدت ليه يديه و خي كضحك
وفاء : ههه الريكس ماشي هنا ...وئام حالة فيهم عينيها بمجرد مجات الام ديالها خدات كل الاهتمام و هي تبدا تركل برجليها و تأن بصوت تمهيدي للبكاء هو يدور راسو ليها بشبه ابتسامة : شنو أميرتيي مغتنعسيش ؟؟
وفاء نزلت حواجبها و استدارت لعندها : معرفتش علاش كدير هاكا بمجرد مكتشوفنا مع بعضنا
الريكس دار عندها بشبه ابتسامة : مكتعرفش دابا
وفاء ضهر عليها الانزعاج : واخا انا غادي نمشي لبيت .... هبطت لمستوى بنتهاوباستها في حنكها ووئام غير مطرطقة فيها لفيروزية ديالها
وفاء:تصبحي على خير وئامي..... استدارت كتمشى لخارج الغرفة الريكس لاحظ الانزعاج على وجهها فكر انه يراضيها من بعدما ينعس هاد الشبلة لي حالة فيه عينيها كتشحد البقاء ديالو معاها و كتلعب بيديها و رجليها ...دازت ساعة تقريبا و اخيرا استسلمات صغيرتو للنعاس نزل باس خدودها و خلا معاها في الغرفة ديالها المربية الخاصة بيها كوثر بعدما نادى عليها و خرج هو كيتمشى للغرفة ديالو
في احد العمارات الشاهقة الكثيفة الشقق ...كانت من بينهم الشقة ديال أمير حل الباب ديال الشقة ديالو و بمجرد ما حط رجلو داخل الدار
حنان جالسة شادا الجهاز التحكم ديال تلفازة غير دخل عقدت الغوباشة ديالها : جيتيييي
أمير طلع فيها عينو من تحت النضاضر بدون اي ابتسامة : سلام عليكم بعدا
حنان : ايوا مبقات سلااام معاك لا نتا لا ديك موك ...فضل ميجاوبهاش حيت اكتفى من شد قطع معاها و تغاويت و العصاب لي كتركبو فيه و نجاوزها باش يدخل الغرفة
حنان : امممم حرشوووك كنتييي عندهم يااااك
أمير دار عندها معصب : حناااااااان برااااااااكااااا
أمير معصب عروقو خرجو : المزانية ديالييي مكافيااااش باش نغطي تكاليف باريس و لا اي مدينة خارج المغرب
حنان : تكالييييفك كتغطيي غير على موك غيثة و خواتتك ... امير تعصب ديال المعقول و دخل الغرفة ديالو و خبط الباب عليه
حنان : و خبط عليا الباب تخبطو على عمرك و موك غيثة ....الاعصاب لي ركباتهم فيه هاد ليلة عمرهم ركبو فيه هو يصوني عليه التليفون ديالو كان المتصل المصونة منى خرج تليفونو من الجيب ديالو بعصبية كيشوف المتصل نزل حواجبو كيهدأ من ااروع ديالو
الريكس حل الباب ديال الغرفة ديااو داخل مطلع الحواجب ديالو كيتمشى بهدوء
الريكس بشبه ابتسامة : وفاء اميرتيي (كيتمشى بشوية و كيلمح جسدها المغري ملقى باستسلام للنوم فوق السرير طلع حاجبو ) وفاء ؟؟... وفاء ناعسة بشكل عميق و منزلة حواجبها ...تمشى للحداها و جلس و تكى حداها كيداعب الخصلات ديال شعرها : هه وفاء يا وفاء ...حط يدو على وجهها و بهدوء خط يدو على حناكها وضغط عليهم بشوية وجمع ليها فمها على شكل قبلة و نزل مصو ليها و رجع باللور كيشوف فيها بابتسامة كيضحك على عدم انتظارها ليه كسولة مثيرة
أصبحنا و أصبح الملك لله
بداية من القصر ديال الريكس ....سعاد في اسفل القصر مجلسة وئام في الكرسي ديالها الخاص من بعدما امراتهم يوجدو الاميرة الفطور ديالها الخاص
سعاد بابتسامة : قولي تاتااا ههه قولي تاتاا
وئام كتشوف فيها و تعض في سكاتة : تاتاتاتاتا....سعاد كتطلع راسها كتضحك ...نرجس نازلة بابتسامة كتشوف في وئام
نرجس : وينو على الحفيدة ديالي زوينة (الخادمات حطو الطبق الخاص بوئام و الرضيعة متبعة عينيها مع الطبق فيها جوع ) ...نرجس كتمشى للعندها سعاد كتشوف فيها و عاقدة حواجبها و هي كتقرب من الحفيدة ديالها ...غير وصلات لعندها وبغات تحط يديها على راسها
سعاد : متقيسهاااش وقت الاكل ديالهاا دابا
نرجس جبدات فيها عينيها كتطرطق فيها : ادن غادي نوكلها أنااا .....نرجس جلسات حدا وئام و هزات الملعقة و حطاتها في الحساء ديال وئام ...وئام حلات فمها قبل الوقت .... قبل ما توصل الملعقة لفم وئام شداتها سعاد من معصم ديل يدها
سعاد بحدة : انا لي غادي نوكل حفيدتيي ...و بعدت الملعقة بيديها وئام حالة فمها و متبعة الملعقة غادي تحماق باغا تاكل كتسرط ريقها و ترجع تحل فمها
نرجس طلعت فيها حاجبها و كترجع في المعلقة : طلقي الملعقة حسن لييك انا لي غادي نقابل حفيدتيي
سعاد خرجات فيها عينيها : ايوا انا باقا في الحياة ضد فيك الغليضة ....نرجس طرطقت فيها عينيها و سعاد طلقات من المعلقة ...وئام بدات كتأن بانزعاج فيها لجوع
وئام : ن نان نانننن ....و هي تهزها سعاد في يديها و مشات بيها لجردة منفخة على نرجس ...نرجس تهيا ماشي من العاجزين تبعتها ....
في الغرفة ديال النوم ديال الريكس.......ناعسة وفاء فوق السرير ديالها و منزلة حواجبها و كتجبد و تقلب و هي تحل عينيها و هي تشهق و جبدات عينيها كان الريكس فوق منها كيهدر في الهاتف ديالو و كيدوز الاصابع ديالو على شعرها و عينيه مكيرتويوش من النظر لي الملامح ديالها
وفاء بصوت خافت : ف فهد خ لعتيني
الريكس كيدوز على شعرها بشبه ابتسامة و كيهدر بالبرازلية على اعمالو الشنيعة الخارجة على القانون : مابغيتش حتى مشكل في السلعة و لا نتوما عارفين شنو كيتسناكم (و نزل راسو قبل ليها فمها بمصة و كيسمع الرد على الهاتف و هي عطاتو فمها و رجع بللور مزال كيروي انظارو و هي كتجبد ليه في عينيها ) مكيهمنيش الامر ديالو لي حاول يلعب معايا المصير ديالو الموت و خاصك تحط هادشي في بالك المرة لي فاتت كانت ناقصة رصاصة وحدة في الحمولة و هاد المرة هي نفسها لي غادي تجي في الجبين ديالك ....وفاء كتشوف فيه و بدات كتبتاسم ليه و مفهماش اللغة لي كيهدر بيها و يدو كينزلها يلعب في الثديين ديالها و يحط الحلمأة بين الاصابع ديالو كيدغدغها الامر كضحك و تحيد ليه يديه
وفاء بصوت خافت : ههه رييكس ههه
الريكس آثار الابتسامة على الشفاه ديالو : الروح ديال الريكس ....و نزل كيلعب انفو بانفها و لي على الهاتف رجل عصابة كيطلب الرجاء منو و الثقة ديالو و هو كيتصبب بالعرق نفود الملك معندهاش حدود و اللعب معاه بمثابة اللعب مع النار ....و هو كيداعب البوءة ديالة و كيقبلها في الرقبة ديالها و هو كيتحدث على الهاتف و هي كتضحك و كتلتويي عليه ....حتى غفلاتو و خرجات من تحتو و وقفت ليه خارج السرير هو هز فيها الحاجب ديالو بهدوء و هو مزال على الخط كيهدر
وفاء بابتسامة : هههه لا ا مسيو الريكس ماشي دابا عندنا ضياف ... و مشات قدامو للدوش و كتدير ليه باي باي ...الريكس ناض جلس على الحافة ديال السرير ديالو و عينو عليها بمجرد مدخلات للدوش كتضحك ...غير هو الملامح ديالو للجدية الكاملة تعابيرو الشرسة و هو كيلفظ آخر الكلمات تهديدية للي على الهاتف .....خرجات وفاء من الدوش بالبينوار ديالها و شعرها الفازك و كتشوف الريكس قدام الحائط الزجاجي واضع على فمو السيجار كينفت فيه و الهاتف مزال في الادن ديالو و تعابيرو منزعجة مكيحملش للهدرة بزاف و لكن هاد العملاء الجدد بداو كيرفعو للملكنا النرفزة ...وفاء فضلت متزعجش الزوج ديالها و مشات للدريسينغ
خرجات وفاء من الغرفة ديال النوم ديالها وخلات ريكس مشغول بأعمالو وهي بكامل الاناقة ديالها و طلتها في مقام سيدة القصر كتمشى للغرفة ديال وئام حتى وصلات ليها حلات الباب كانت غير المربية كوثر ضامة يديها و حنات ليها راسها باحترام
وفاء نزلت حواجبها باستغراب : فيين وئام ؟
كوثر : راه داتها سيدة سعاد أ مدام...وفاء تنفسات الصعداء و استدارت خارجة كانت في الباب رفيقة
رفيقة حنات ليها راسها : مدام راه الفطور جاهز
وفاء طلعات حواجبها :ياه لاول مرة كديري لفطور من راسك يلا أوامير ديالي
رفيقة:لا أسيدة وفاء راه تلقيت أوامر لفطور من عند سيدة سعاد
وفاء: ااه صافي أحسن حاجة دارت خالتي فين هي دابا
رفيقة : هي في الحديقة مع الانسة
وئام و ضيفة السيدة نرجس ....وفاء جبدات عينيها وئام و سعاد و نرجس ميمكنش
في الفندق تي ايس ....في المكان ديال تبدييل الملابس الخاصة بالموضفين ...كانت ماريا كتبدل باش تستعد تلتاحق بالبوسط ديالها حتى رن الهاتف ديالها جبداتو من الجيب ديالها كتلقى المتصل هو المشفى فتحت الخط
ماريا طلعات حواجبها و حطات يديها على قلبها كيخفق بجنون: الووو
الممرضة : مدام ماريا بوزيدي
ماريا تنهدت : وييي هي انا
الممرضة : حنا المشفى ديال المدينة خرجو تحاليل ديال الحمل ديال ا مدام يمكن ليك تجيي تاخدي التقرير ديالك
الممرضة : لا ميمكنش قوانين لمستشفى مكتسمحش ليا بهادشي لواحيدة لي تقدر تعطيك معلومات على تقرير ديالك هي دكتورة رانيا
ماريا : واخا شكرا أختي
الممرضة : لعفو أمدام
ماريا مزال قلبها كيضرب ورجليها مشادينهاش خايفة من نتيحة ديل هاد تحليل بزاف يلا كان بصح شك ديالها في محلو كيف غدير لهاد طفل وهي ياربي هازا راسها وعائلتها
منى بابتسامة داخلة شادا الهاتف في يديها كتراسل مع أمير في الواتساب من ليلة دالبارح و هو كيحدثها على كلشي لي كيعانيه
منى *صباح الخير امير كيف صبحتي صافا ؟*امير في المكتب ديالو وصلو للميساج منها فتحو و ابتاسم *الحمدالله ا منى كنشكرك بزاف حيت كتسمعي ليا * منى *متقولش هادشيي متخيلش المكااانة ديالك في قلبييي *امير بابتسامة رفع النظاظر بصبعو * معرفتش كيفاش نرد ليك هادشي * منى *هي لا خرجنا انا وياك عشاء اونسوبل ليوم و نكملو هدرتنا * امير بابتسامة مجاتوش يرفض هاد الطلب *ادن نتلاقاو في ليل *منى وسعت الابتسامة ديالها بالفرحة باست تليفون و كتبات ليه اوكي
لمياء جالسة في المكتب ديالها و دايرا اليد ديالها على خدها و منزلة حواجبها و ساهية : زعمة يكون معاهاااا نارييي زعمة يكون مشا ليا مسيو نزاار نتسطا فيهاا و راااه بايناا شد ليها من ظهرها و حيداتووو ليه و نضرب راسي كاع مع الحيط ماشي غير نتسطا ...على نيتها بدات تكبع و هي طلع عينيها و هي تنوض مزعزعة من بلاصتها ضامة يديها قدامها ....نزار كيتمشى بالكريزمة المعتادة ديالو رجل اعمال ماكر عينو الزرقاء لي كتحول من شخص لآخر و هما كيقدمو ليه الاحترام كفيلة تزعزع موضفيه من مكانهم و من موراه ....صاحبة الشعر الاحمر كتمشى من موراه بهالة جمال و قوة في نفس الوقت ...و نزار على عبقها لي كيستنشقو كأنه كيستمتع بكأس نبيد في كل الصباح وكيهجر الكتب ديالو ليلا حيت عقلو حابس في صورها لي كيلتاقطها دماغو على طول اليوم ....و على لمساتو ليها بالنهار كيتعاقب بالارق في ليل كيبلل ريقو بكأوس النبيد لي كيدكروه بيها ...و هي العكس ديالو تماما كتمشى من موراه كتستمد قوتها من بعدما كيتضعاف قدام لمساتو لي كتستغل الجسد ديالها ....كتوعد في نفسها اي محاولة للتقرب ديالو ليها من جديد غتاخد اجراء اكيد مستحيل تخلي الوضع هاكا مستحيل تسمحل ليه يبلل السترينغ ديالها بسوائلها الخاضعة تحت لمساتو
سعاد شادة وئام في الجردة و وئام غير مطرطقة فيهم عينيها دايرا السكاتة ديالها و تشوف مسكينة كمضنت الجوع في كرشها ...و نرجس باغا تاخدها منها
سعاد : يكما يحسابلييك تزوجتي بعمران راك حيدتي من الغيسة لي كنتيي فيها
نرجس : طلقيي البنت بلامنفكرك في الخرقة لي كنتيي دايراها على راسك شحال هادي ....و البستانيون واقفين بانتظام كينظمو الجردة بدون ما يشوفو فيهم ...وفاء كتجري للعندهم و حالة عينيها فيهم
وفاء بهدوء مطلعة حواجبها : شنو واقع هناا؟؟
وئام غير شافتها و هي تلقيي ليها دراعها و جبدات فيها عينيها و لاحت السكاتة : ممم مام مامامام ....نرجس رجعت شوية اللور مطلعة حجبانها و سعاد عطات البنت للام ديالها و هي منزلاهم ....وئام عنقت وفاء و دارت كتشوف فيهم
وفاء 😅 : خالتيي سعاد نرجس راه الفطور واجد
سعاد : واخا ابنتي ...و ضربت نظرة في نرجس و دارت كتمشى بانسحاب تام
و نرجس كتشوف فيها و تجبد في عينيها : شوو كيف كدييير ؟؟
نرجس : و مالني انا لي جبدتها اجي بعدا نتيي نوضتيي راجلك
وفاء جبدات عينيها : ااه فهد ااه لقيتو فايق اصلا و كيهضر في تليفون عندو شي مكالمة مهمة
نرجس نزلت حواجبها : اممم المرة الجايا فيقي قبل منو و فيقيه و وجدي ليه الفطور نتي
وفاء بنفس الطريقة كتشوف فيها : راه خالتي سعاد طلبات منهم يوجدو الفطور
نرجس : يخويي لييها ضرااس زيديي (بداو كيتمشاو في جردة في اتجاه القصر ) اول حاجة خاصك دخليها لدماغك نتي مولات القصر مخاصش شي حد يلقي الاوامر ديالك من غيرك هادي واحد (وفاء غير مجبدة فيها عينيها فحالها فحال بنتها ) ثانيي حاجة خاصك طيبيي بيدك لييه
وفاء خرجات فيها عينيها : مكنعرفش
نرجس بصرامة : تعلميي اقرب حوايج لقلب الراجل هما فراشو (وفاء ضحكت وحشمت و حنات راسها ) باينة هاديي كطيريي فيها و المعدة ديالو واش فهمتييها
وفاء هزات فيها راسها : غادي نحاول
في الفندق ديال التي إيس .... في المكتب ديال نزار ...كانت صهباءنا في حالة سكون جالسة في بلاصتها كتقلب في الطابليط ديالها ....دخل نزار للمكتب ديالو هاز في يدو بعد الملفات عينو الصقرية الزرقاء على الوجه ديالها لي ولا ملعون بالرأية ديالو رفع حاجبو فيها كيزيد يتعطش لهاد النبيد توجه بهدوء للبيرووو و خبط الملف على المكتب و دار عندهاا و نزل الحواجب ديالو بعصبية
نزار بصوت حاد كيضغط على الكلماات : شنووووو هادشيي
دفنة قفزت من المكان ديالها و استداارت عندو منزلة الحواجب ديالها كتشوف فيه : شنو المشكل ؟؟
دفنة ناضت من مكانها كتمشى لجيهة المكتب و عاقدة حواجبها كتشوف فيه : و لكن انا عمري ما قست شي ملف
نزار رفع حاجبو : هي انااا لي مكلف بالمواعيد ا انسة دفنة تفضلي شوفي بنفسك ...دفنة كتمشى وعينيها على الملف فوق المكتب تحنات شوية باش تهزو ...نزار الماكر اللعوب ابتاسم ابتسامة جانبية حان الوقت ديال اللعب هو يحط يدو فوق انحناء السفلي ديال الظهر ديالها قريب لمؤخرة ديالها وبدا كيزيد يهبط يدو بشوية لتحت قفزها حتى تزعزعت بالكاد شدات الملف حتى طلقاتو من يديها و خرجات عينيها و ناضت بسرعة قبل متوصل يدو لمؤخرتها ....نيزار دغيا حيد يدو و دارت عندو دفنة
دفنة نزلت حواجبها يلاه غادي تهضر كانت تعابيرو رجعت للغضب هو يخبط عليها مكتب بيدو و قلبها كيخفق على الجهتين من عصبيتو و من دغدغة لي انشاها فيها من بعد للمسة و هي مخنزرة فيه
نزاار : دابااا بالسبب ديالك و اهمالك للمواعيد ضيعت انا احد الصفقات دياليي
دفنة بالغوات : اولاااا انا اي موعد كيوصلني كنحطو في الجدول ديالك انا ماشي مسؤولة على ضياع احد المواعيد لي موصلونيش ثانيااا (هزات عليه صبعها و عينيها طرطقاتهم فيه ) كنحدرك من انك تقيصني مرة اخرى ....هو يشد ليها يديها بصبعها و جبدها للعندو دور يدو ثانية بتفاني على خصرها بهدوء و صدرها كيطلع و ينزل على صدرو الحاجة لي كتزيد للهب ديالو ...دفنة حالة عينيه فيه من حدة كلامها كلها بقا غير النفس ديالها و قلبها كيخفق في صدرو ...نزار بابتسامة جانبية و عيون السماء دبلو فحال الزهور السماوية اللون لي لا مثيل لها
نزار باسلوب استفزازي: نفدي تحديرك دابا ....دفنة رفعت حاجبها فيه و بابتسامة جانبية مبنية على الخبث ديالها
دفنة : ادن تحمل العواقب امسيو نزار ....و هي تبغي تطلع رجلها للقضيبو بسرعة و لكن هو مكار سريع البديهة نزل يدو بسرعة للرجلها و شدها ليها من فخضها خشا فيها اناملو هي زالت الابتسامة و عينيها تجبدو و رفعت الحواجب ديالها هو كيشوف فيها بنفس الابتسامة الجانبية هو سيد اللعبة في الاخير ...طلع ليها رجلها دورها عليه و كيمرر الانامل ديالو فوق الليبة ديالها باحتكاك في فخضها و كيطلعها حتى كيبغي يقرب لمؤخرة دياالها و كيرجع ينزلها وكيزيد يطلع ليها رجلها و كتطلع معاها السايا و لصقها معاه كليا هي بدات كترمش وكتشوف ليه في عينيه وقلبها كيخفق لدرجة لجنون وتعابير وجها ثملين لشدة لانجداب لي واقع بيناتهم وهو وجهو قريب لوجها بزاف و دغدغات الهرمونات الموازية للمسات ديللو في فخضها فشلاتها كليا و قلبها و رحمها بداو كينبضو بطريقة متماثلة و الاقتراب ديالو منها و عينو لي تنويم مغناطيسي ليها في هاد اللحظة نسات فيها الصهباء شكون هي و يدو كتمشى دهابا و إيابا في فخضها ..و لمس الشفاه ديالو فمها عينو كتلمع بدبول كيشوف فيها حتى غمضت عينيها ...
هوسي بإبنة عدوي الجزء 34
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء