هوسي بإبنة عدوي الجزء 36

من تأليف Oumaima Mega
2019طور الكتابةقصة متوقفة

محتوى القصة

رواية هوسي بإبنة عدوي

في السيارة ديال الريكس.....كان الملك كيسوق بيد واحدة و على ملامح ديالو تراتيل الاستبشارة من خبر زعزع الكيان ديالو آثار البسمة على الجانب ديال فمو و الشقراء ديالو حاكة راسها على الصدر ديالو وهو كيسوق و كيدوز يدو الثانية على الخصلات ديال دهب ديال شعرها و هي فرحانة بابتسامة متقدرش تكبحها و حاطة يدها على كرشاها
وفاء طلعات فيه راسها و بصبعها كتلعب في الصدر ديالو بابتسامة : حبيبي أنا بغيتو يكوون دريي كيشبه ليك بغيت نشوف فهد واحد آخر ...الريكس كيسوق بيد عينو حولها من الطريق و نزلها لعندها بشبه ابتسامة كيشوف في ملامحها لي كتشعل الهوس ديالها في الداخل ديالو 
الريكس بصوت هادئ مفعم بالرجولة : أنا بغيت بنت كتشبه ليك نتي و وئام بغيت فينما ندور عيني نلقا الشقراوات ديالي ...و رجع عينو للطريق 
وفاء بغضب مصطنع كتشوف فيه : ااااه باش يدوروك بيناتهم و يبداو يغيرو عليك و انا منقيسكش 
الريكس بقهقهة عالية زعزعت السيارة غمض عينو كيضحك بثقالة : ههههه 
وفاء رفعت حواجبها : كتضحك حيت عارفها بصح 
في الشقة ديال دفنة .....إشتعل المكان بصوت القبل بين الصهباء و الظل ....كان الظل الثمل فوق من دفنة على الفوطوي ...كيمص في الشفاه ديالها حتى كيشفط منها المذاق لي مكينتهيش كيحتاضنهم بإحتكاك مابين شفاهو وهما كيزيدو يتنفخو و يحمارو من ااجناب و دفنة باقا كتحاوا تتأقلم مع تنفسها و إيقاع الامتصاص ديالها بطيئ للفمو و يدو طلعات الكسوة بقات غير بسترينغ و هو كيدوز يدو على الخصر ديالها و كتمايل على إثر اللمسات ديالو كتمايل هي فحال الافعلى و بهدوء و كتزيد تعلق بيه بدراعها بجوج تحت من دراعو ...و كان عقالها غائب كانت مع القبلة بجميع الحواس ديالها حتى قفزت في اللحظة و حلات عينيها في فمو على إثر رنين الهاتف و خرجات عينيها حتى طرطقاتهم هي تحت من نزار و هي ترجع يديها للصدر ديالو و حطات عليه و بدات كتدفع فيه دفعات متقطعة باش ينوض عليها ....هو كان كيشبع جوفو من الريق ديالها حتى كيحس بالدفعات ديالها المتتالية ...رغمة الثمالة ديالو فهو في الوعي ديالو نزل الحواجب ديالو و حل عينو من جديد عي كترفض القبل ديالو حيد فمو من الفم ديالها و طلع راسو فيها كيشوف فيها و هي خدودها حمرت بالخجل و كتشوف فيه و كتنهج بالصدر ديلاها و حواجبها حادة جدا ...ناض نزار عليها و جلس في الفوطوي كيشوف فيها و عيونا مزال على الحمورة ديالها كيشوف فيها بطريقة كتألمو ...دفنة ناضت جمعت رجليها لقات الكسوة كلها طالعها بدات كتشهق و كتنزل فيها و منزلة الحواجب ديالها ...ناضت بسرعة وقفت في الارض و عطاتو بالظهر و زيرت على القبضة يدها بقوة و كتسرط في الريق ديالها المنكه بالمخر و هي على حافة الخجل مصحوب بالغضب و كتنفخ و كتفش كأن السوفل ديالها ضاع بقبلة وحدة : خرج عافاك فحالك ...نزار ميل راسو كيشوف فيها و المكان تفشى فيه الصمت و صوت الرنين ديال الهاتف كاسر هاد الهدوء ...ناض وقف كيشوف فيها و استدار و عينو دوامة من الماء الصافي ...لملم اارجولة ديالو و المداق ديالها كيحوم في داخل الفم ديالو و زاد بخطوات بطيئة مسموعة للمصعد ...دفنة كتدوز

على الشعر ديالها و العرق كيتسبب منها كتنفس الصعداء كتسأل نفس ديالها على افعالها و هاد الاحاسيس لي فحال الجحيم باقا السخونة ديالها كتزير الخصر ديالها باعتصار تام و كتزيد في كل مرة تبلل السترينغ ديالها و السبب هو و تمشات للهاتف ديالها المحمول لي كيرن و لي نقدها منو 
في القصر ديال الريكس ....كيتمشى في الداخل ديالو الريكس بخطوات بطيئة و بين اليدين ديالو الشقراء ديالو ناعسة و مغمضة عينيها كتحتاضن النوم كأسير ليها ...الملك كيشوف فيها ببشاشة و بشبه ابتسامة و كيقبلها على فمها قبل سطيحية كإمتنان ليها على الجنين لي في البطن ديالها و هي مغمضة ...كيبوس في فمها و ميرجع بللور 
و كيعض الشفاه ديالو و كيتحصر على النوم ديالها و كينزل يشبع منها غير في القبل السطحية خدودها العيون ديالها الشفاه ديالها ...كتنزاعج التعابير ديالها منو و من قبلو لي كتزعج النوم ديالها كتنزل الحواجب ديالها و كتقلب راسها ...خطوات الريكس في تقدم و هو طالع للدروج و خشا راسو في العنق ديالها و فتح الفم ديالو كيمص فيه و كيحرك نيفو فيه ببطئ و كيرجع بللور كيشوف فيها بشبه ابتسامة كيف كتنزاعج من الأمر و هي في نومها الأمر كيبعث فيه رغبة زائدة في ازعاجها قرر حتى يطلع الغرفة ديالهم و يلعب معاها شوية و هي ناعسة 
أصبحنا و أصبح الملك لله 
وفاء مزال ناعسة على الفراش و مستلقية بشكل كلي ...و عارية بشكل كامل كنظن ان اللعب ديال الملك وصل معاه حتى انه يخليها بلا ملابس يلاه خلا ليها ستيام و سليب و مخشية تحت الناموسية كما هو معروف على المرءة الحامل النوم الثقيل و للساعات طويلة ...الريكس حداها ببينوار قصير صدرو باين كلو عريان عليه الاسم ديالها و الاسم ديال بنتو الصغيرة و يدو حاطها على الكرش ديالها كيحكها معاها بطريقة شقية كيتحسس السلالة ديالو في الاحشاء ديالها و بابتسامة كيشوف في البطن ديالها و هي كتحرك مع لماسات و كتستاعد باش تفيق ...نزل راسو و حل فمو شوية و خدا بين سنانو شوية ديال اللحم ديال كرشها عضو بامتصاص منو الشيء لي خلاها تقفز و تحل عينيها و تنزلها للعندو : ف فهد ....هو يزيد يعض بهفاوة و هدوء و تنهد في البطن ديالها و هي تنهد و طلعات صدرها و تنهدات وقلبات عينيها كتمثال الاحساس
وفاء بتأنن شفراتها كيتدغدغو : اممم ف فهد

سعاد نازلة في الدروج و هازا وئام لي كتجبد في عينيها و تشوف و شادة بقبضتها في الملابس ديال سعاد خايفة لا تطيح ...و سعاد منزلة حواجبها بجدية كتفكر المدابزة لي كانت بين الابن ديالها و الزوجة ديالو البارح كانت هي حاضرة بشكل خفي قبل ما تسخف وفاء كانت هي انساحبت 
نرجس كانت هي و سليمة في الاسفل كيوضبو المائدة بأوامرهم و الخادمات كيمتاثلو للهاد الاوامر ...و جلسو في الكرسي ديال المائدة كيضحكو و يتراشقو الازواج ديالهم غائبين من البارح لوحد لعمل مهم عندهم في مدينة أخرى
نرجس جالسة في المائدة كضحك : ههه ولاهيلا عند الصح ياختيي 
سليمة طلعات عينيها في الدروج و كسرت الضحكة : صبحنا على الله هاهيا نازلة أنا غادي نمشي نشوف الخدامات حيت دمي كيغلي عليها ....و ناضت من الكرسي دازت عليها و عينيها مطرطقين على جنب في سعاد ....سعاد حتى هي ماشي من العاجزين مخنزرة فيها و هازا وئام و كتمشى 
الريكس جالس فوق الناموسية بعرض أكتافو متكي على ظهرو و مجلس وفاء فوق منو على الشكل المباشر و غير بدو بياس بابتسامة كتهدر معاه و هو شاد من الخصر ديالها كيلعب فيه بصبعو و كيقادها مع الرجولة ديالو باش تنفخها ليه بالانوثة ديالها 
وفاء بابتسامة و كتهدر بيديها و بلهفة : أكيد اميرتنا وئام تغادي تفرح حيت غادي يولي عندها خوها و لا ختها تقدر تغير شوية (الريكس كيعض شفايفو و كيصدر سرير تاشهوة الخافت كأنه أفعى كتأن من شقراء جالسة فوق رجولتو كتشعل فيها باحتكاكتها و رافع حواجبو فيها و هي كتنوض و ترجع تجلس على رجولتو كتخليه يتنهد آلاف المرات وهو مستمتع بالأمر كأنها كتغوييه و عينو ثملت كليا) خاصنيي نعلم نرجس و عمتي سليمة و خالتي سعاد بالأمر ....و ناضت بغفلة منو نقزت الارض كتشوف فيه ...الريكس زاد رفع حواجبو و تراتيل ديال الجبهة ديالو كتهدر : وفاء 
وفاء بابتسامة فرحة : خاصني نعلمهم بهادشي ....و استدارت شافها بديك السعادة فضل انه يخليها بهاد الفرحة غادي يشدها في وقت آخر و يكون عقلها معاه بتركيز تام 
سعاد هازا وئام الصغيرة و كتمشى و رفعت الحاجب ديالها في سليمة و توجهات للمائدة و بخطوات تابثة و عينيها على نرجس لي جالسة و مطلعة فيها الحاجب ديالها و كتشوف فيها
سعاد نزلات عينيها و كتقاد وئام في الكرسي ديالها و كتهضر : بنتك بتصرفات لي كدير مع رجلها غادي تخرج على زواجها حضي معاك وئام نمشي نجيب ليها المالكة ديالها ..و رفعت نيفها للسما و استدارت مخلية من موراها نرجس كتشوف فيها و مطرطقة عينيها و الما القاطع كيتكب عليها رسلت ليها صاروخ عن طريق بنتها ....و وئام شافت الفرشيط محطوط فوق المائدة بدات كتحرك باش تاخدها 
في الشقة العليا ديال نزار ....نزار كيتمشى في الشقة ديالو و هو نصف عاري ونصفو السفلي غير بسروال و هاز فنجان ديال قهوة و منزل حواجبو و شعرو مبعثر كيخشي فيه الاصابع ديالو و كيتمشى للهاتف ديالو هزو بحواجب نازلة كيقرى فيه إسم دفنة فتح الخط و حط في ودنو : وي دفنة 
دفنة في الشقة ديالها لابسة ملابسها و جالسة عندها شوية الخجل من الليلة ديال البارح : مسيو نزار كنت بغيت نعلمك انني مغاديش نجي للخدمة اليوما 
نزار بجدية : و شنو السبب ا انسة دفنة 
دفنة : عندي شي أعمال مهمة و بغيت نعلمك انني مغديش نجيي 
نزار هاز الفنجان و بحدة : لي هماا ؟؟
دفنة رفعت حواجبها : كيفاش لي هما ؟ هادو خصوصياتي و انا علمتك بأنني مغاديش نجي للخدمة 
نزار : و معامن تشاورتيي ؟
دفنة على نفس الهيئة : كيفاش معامن تشاورت انا عندي الحق انني ناخد هاد نهار خاويي 
نزار منزل حواجبو : الخدمة مكتمشيش على كانتك و شنو هاد الحاجة لي غادي تخليك تغيبي عليها 
دفنة : هادي اموري الخاصة و بلاما تسناني امسيو نزار حيت مغاديش نجي ....و سدات الهاتف ديالها 
نزار رفع حاجبو بعصبية : كيفاش مغاديش ....و هي تقطع عليه و هو يغمض عينو كيكبح الغضب ديالو و زير على الهاتف ديالو 
في المستشفى الخاص بصهيب .... في أحد الغرف الطبية كانت الطاقم الطبي المجهز من طبيبة خاصة بالولادات و ممرضات كثيرات كيهيئو الغرفة للفحص الأولي قبل ما يدخلو للغرفة العمليات ...خرجات من الغرفة الداخلية لهاد الغرفة الطبية ماريا لابسة لباس ديال المريض و شعرها مجموع في قبعة بلاستيكية و شادة على القلب ديالها لي كيخفق بشدة ملامح ديالها عليهم الخوف الشديد و و حاطة يديها فوق كرشها و كتسرط في البكية ماشي ساهل أم طيح ولد من صلبها كتمشى بين الممرضين و كتشوف فيهم و على عينيها فيهم ضباب ديال الدموع
الممرضة واحد بابتسامة : تفضلي ا لالة هنا ....ماريا ردات عليها بابتسامة باهتة و قلبها كيشتد بالخفقان ...جلست فوق السرير و بفمها كتدعي لربي يحفظها و يدوز هادشي بخير ...استلقات على السرير و تسرحت كتشوف في الصقف و كتطلع صدرها و تنزلو بالخوف الشديد و كتعتادر في الداخل ديالها للإبن ديالها لي غادي تقتلو بداو كيربطو ليها الاسلاك الطبية و مؤشرات القلب و كيقيسو الطونسيو ديالها ... و هي مزال قلبها كيخفق و كتشوف فيهم بعينيها تحل الباب ديال الغرفة طبية ...و دخل منو الوسيم صهيب بطابلية ديالو و منزل حواجبو هو بنفسو لي غادي يتكلف بالعملية ديال الاجهاض قرب للعندها و خاشي يدو في الجيوب ديالو بابتسامة : أنسة ماريا واش كلشي مزيان ؟
ماريا حولات عينيها ليها و ظاهر عليها الخوف و الدموع : ااه مزيان 
صهيب قرب منها بابتسامة و طلع حواجبو : معندك مناش تخافي ا ماريا حنا معاك ....كتشوف فيه و حالة عينيها و كتحرك ليه راسها بأااه ...صهيب عجباتو وجهها الخائف زوين بزاف و رد عليها بابتسامة

في القصر ديال الريكس ....في المائدة ديال الفطور ...كانت جالسة نرجس و مشبكة يديها و منزلة حواجبها و سليمة جالسة حداها و وئام حتى هي جالسة شادة فرشيط و كتضرب بيها في الطبلة و كتدور في عينيها
نرجس : معرفتش اش دايرا البرهوشة ديال بنتي حتى خلات الخامجة ديال سعاد تهدر عليها 
سليمة بجدية : تقدر تكون غير دارتها بلعاني باش تلاقي السلوك 
نرجس بجدية : لا لاا البرهووشة ديال بنتي اكيد دايرا شي حاجة ماشي تال لهيه ....وفاء نازلة من الدروج بكامل الحلة ديالها و من موراها نازلة كوثر المربية الخاصة بوئام 
وفاء بابتسامة : صبااااح الخيييير ههه (و مشات للعندهم وئام شافتها و جاتها للهزة على ماماها و هزات يديها ) ههه اجي اجي الصغيورة دياليي ....و هزتها من الكرسي ديالها كتبوس فيها 
نرجس بابتسامة : صباح الخير ابنتي 
وفاء جلسات بابتسامة على فمها و شادة وئام بين يديها : كل خيير اماما 
نرجس نزلت حواجبها بابتسامة بشك : شنو كين ؟
وفاء بابتسامة فرحة كتشوف في نرجس و في سليمة : ماما عمتي أنا حاملة (نرجس و سليمة رفعو الحواجب ديالهم و الفرحة كتسلل الخاطر ديالهم )
سليمة بابتسامة ضمات يديها : اووو مبرووك ابنتيي 
نرجس بابتسامة : مبروك احبيبة ديالي شحال عندك دابا 
وفاء بفرحة : شهر و نص 
سليمة و نرجس هجرو الضحكة بقات غير الضحكة الاسطناعية لأن وفاء يلاه تزوجت غير مؤخرا ...سليمة كملت الابتسامة ديالها 
نرجس بابتسامة اسطناعية : ماكتسديش رجليك 
وفاء جمعت الابتسامة عاد استدركت الوقت لي قالتو ليهم : راه انا مزوجة دابا ... سعاد كتمشى للعند وفاء بابتسامة فرحة : وفاء (دارت عندها وفاء بابتسامة وئام طلعات فيها عينيها و هي تشد من وفاء من حوايجها عند بالها غادي تهزها) مبروك ابنتي الحمالة ديالك ...وفاء وسعت ابتسامتها بفرحة و نزلت سعاد كتسلم عليها ... نرجس و سليمة بابتسامة اسطناعية ...الريكس كيتمشى للعندهم بخطوات ثقيلة و بشبه ابتسامة هو لي عطا خبر للسعاد و مشات كتجري للعند وفاء ...نرجس و سليمة دارو عند بعضهم و تغامزو فيما بيناهم 
نرجس ناضت وقفت بابتسامة : مبرووك ا حبيبي فهد ...سعاد دغيا قلشت فيها ودنيها ....و كتشوفيها دايرا عند فهد مشات عنقاتو و سليمة دارت حتى بنفس الطريقة و سعاد وقفت ضامة يديها و كتطلع فيهم و كتنزل و هما كيسلمو عليه 
دفنة في الشقة ديالها واقفة قدام المرآة كتقاد في الشعر ديالها و تقلب فيه و مطلعة حواجبها ....نزار دخل بالكريزما ديالو الشخصية للشقة ديالها من المصعد 
نزار منزل الحواجب ديالو بحدة : دفنة 
دفنة نزلت حواجبها و عضات شفايفها بالغضب فاش سمعات الصوت ديالو و هي دور كتمشى للعندو : شنو هاد القلة ديال الاحترام ا مسيو نزار خاصك تاخد الادن قبل مادخل 
نزار كيقرب منها منزل الحواجب ديالو : انا مكنطلبش الادن باش ندخل الشقة ديالي دابا بغيت نستفسر على أمر مغاديش تجي للخدمة 
دفنة ربعت يديها و جبدات حواجبها : اول حاجة هاد الشقة ولات ديالي دابا ثاني حاجة راه قلت ليك هادي أمور شخصية و انا ممضطراش نخبرك على اموري الشخصية و يمكن ليك تنقص ليا هاد النهار من الخلصة ديالي 
نزار وقف قدامها و منزل الحواجب ديالو بعصبية شديدة : الأمر مكيتعلقش بالفلوس الامر كيتعلق بالخدمة و ميمكنش ليك تغيبيي عليها راه عندك عقد و انا لي كنتحكم في الوقت 
دفنة على نفس الهيئة : داكشي علاش انا طلبت منك هادشي 
نزار كيحاول يتهدن : شنو هاد الأمر لي الخاص لي باغا تغيبي عليه

دفنة بعناد : انا غادي نتغيب ليوما و مغاديش نقوليك السبب لانه ببساطة أمر خاص 
نزار منزل حواجبو و عينيه الزرقاء في عينيها : كنتسناك للتحت من هنا للنص ساعة تكوني للتحت ....و استدار عطاها بظهرو بدون ماتعلى عليه الكلمة ....دفنة نزلت حواجبها كتنفخ و كتفش : واخا ا مسيو نزار نشوفو هادشي في غادي يخرج 
في المستشفى ديال صهيب ....الطبيبة كتقلب في البطن ديال بالاشعة و كتشوف في الشاشة و ماريا كتشوف في الصقف و شادها البكية عينيها كيلمعو بالدموع دابا بعد دقائق قليلة غادي تخسر ولدها لي في احشاءها الأمر كيبكي و كتنفس بشكل غير منتظم ....صهيب واقف و منزل حواجبو كتعطيه الممرضة جميع النتائج ديال دقات القلبها و كلشي ...طبيبة نزلت حواجبها و هي كتشوف في الشاشة و هي تدور عند صهيب : دوكتوغ (صهيب طلع فيها راسو ) واحد دقيقة عافاك ....ماريا دارت كتشوف فيها و نزلت حواجبها ...صهيب تمشى للعندها و نزل عينو كيشوف في الشاشة و نزل معاها الحواجب ديالو الامر غريب هو يوقف و دار كيشوف في الطبيبة : ديري ليا ليزاناليز دابا 
الطبيبة : واخا دوكطوغ 
ماريا ناضت جلست منزلة حواجبها و قلبها كيخفق بالخوف : شنوو واقع شنو المشكل واش لقيتو فيا شي حاجة (بحكم انها كانت مع بزاف ديال الرجال )
صهيب دار عندها و حاول ابتاسم ليها : كلشي غادي يكون مزيان أ ماريا ترخاي دابا ... جات الممرضة و خدات الدم من الدراع ديالها 
في القصر ديال الريكس ....جالسين العائلة ديالنا و على الرأس ديالهم الريكس و كياكلو في المائدة ....و دائما مكان الشبلة الصغيرة في يد الأب ديالها كيوكلها 
الريكس بشبه ابتسامة كيخاطبها و كيعطيها تاكل : أميرتي في القريب ماغديش تبقاي بوحدك غادي تولي عندك اخ او اخت كتشبه ليك ...وئام حالة فيه عينيها و كتاكل من يدو و كتشوف فيه ....لي في المائدة كياكلو بصمت ...وفاء شافت فيهم بابتسامة و حطات يديها فوق يد الزوج ديالها من جديد تحركت للوئام عقدة أبيها و بدات كتجر في اليد ديال الاب ديالها و تأنن 
الريكس رفع حاجبو كيشوف في البنت ديالو و طلع راسو في وفاء لقاها حاطة يديها فوق يدو و كتشوف في وئام وهي منزلة الحواجب ديالها كتشوف فيها و هي تجمع يديها نرجس طلعات عينيها و طلعات حاجبها ....وفاء رجعت كتاكل في الصحن ديالها و بان على وجهها عدم الرضى 
الريكس انقضت الحواجب ديالو بالرحمة عليها هو يهز يدو و حطها على كتفها و هي تحرك كتفها كتبعد يدو 
وفاء بنرفزة عصبية خافتة : بعد مني ...و ناضت من المكان ديالها بعصبية و استدارت فحالها نرجس جبداات عينيها فيها و دوراتها عند سعاد لي كانت جالسة و دارت غير بنصف دورة و سليمة حتى هي نزلت حواجبها...الريكس حواجبو انقضو أكثر و هو كيشوف فيها و شد العصفورة ديالو من تحت الابطين ديالها و بغا يهزها و ينوض يصالح زوجتو الحامل و هي تحط نرجس يديها فوق كتفو بابتسامة : غير خليك ا فهد انا غادي نمشي للعندها ...الريكس دار للعندها بهدوء و حرك ليها راسو باااه و حواجبو انقضت و ناضت وقفت و رجعت تعبيرها الصارم و استدارت على المائدة كتمشى : أويليي على البرهوشة فرجت فيا العدياان أويليي على البرهوشة ...و كتمشى بزربة الجيهة ديال الدروج

ي الفندق تي إييس .....و في المكتب ديال نزار ...جالس نزار على الكرسي ديالو و منزل حواجبو كيمضي على سندات مهمة و في نفس الوقت كيطلع عينو في الصهباء لي جالسة قدامو و دايرا رجل على رجل و شادا الطابليط ديالها هدوءها كيشبه للدرجة الأولى للهدوء قبل العاصفة ...الشعلة ديالها ميمكنش تطفا بهاد السهولة هو نزل عينو من جديد للسندات ديالو .....لمياء جالسة خارج المكتب ديال نزار جالسة في مكانها و كتنقل بعد المعلومات باصابها للشاشة و بجدية تامة كتحول الشعر للمن مور الادنين ديالها ....و على داك الممر ديال المكتب تحطت أقدام عيسى لباسو أنيق و أسود قاتم سبق ليا قلت أنه تشخص كرجل عصابة كيتمشى بمعطف اسود و قبعة سوداء و حاط كارو في فمو وهو كيتمشى مطلع حجبانة و دار القنص لمساعدة الجميلة لي خارج المكتب ديال نزار وهو يرفع حجبانو ولاح لغارو تما وعفط عليه برجليه وكمل لمشي ديالة كيحماق هو على زين:بشاااااخ ....لمياء كانت كتخدم في الحاسوب ديالها ...عيسى حط يدو بجوج على المكتب و قرب لعندها شي شوية و الابتسامة على فمو و عينو كيطلعها و ينزلها معاه ..لمياء فاش تحطت يديه قفزت و دارت عندو منزلة الحواجب ديالها وهي كتشوف فيه كيشوف فيها بدوك الانظار لي فهمتهم وهي تخنزر فيه وتقادت في جلسة وجمعت راسها وسدات لكول ديل تريكو ديالها بيد باش تصد أنضارو بهاد لحركة حيت دازو عليها بزاف فحالو
عيسى بطريقة تعنبية احترافية كيطلع فيها و كينزل : كين مسيو نزار 
لمياء مخنزرة فيه و نزلت حواجبها و نظراتو لي معجبوهاش : وي كين شكون نقوليه 
عيسى بابتسامة و مزال كيشوف فيها و نزل نظرو مع جسدها حتى هو عديم الحياء حتى اربكها بالانظار ديالو و زادت خنزرت فيه أكثر وباقة شادة لكول ديل تريكو بيديها وكتزير عليه اكتر و غادي تنفاجر 
عيسى : قولي ليه مسيو عيسى..

لمياء هزات الهاتف الأرضي بيد و اليد الثانية شادا بيها الكول ديال التريكو ديالها كتحمي راسها و الشوفات ديال عيسى : مسيو نزار ...شخص الاسم ديالو مسيو عيسى بغا المقابلة ديالك (و كطلع في عيسى و كتنزل فيه ) اوكي مسيو نزار ...عيسى بديك الابتسامة التعنابية كيطلع فيها و ينزل و هي تنوض توقف هو ينوض معاها من البيرو 
لمياء مطرطقة فيه عينيها : تفضل ا مسيو عيسى ....و تمشات حلات ليه الباب ....عيسى تبعها كيشوف فيها و دخل جنب كيتمشى و كيشوف فيها بديك الابتسامة ديالو و عينو فيها مزال غير كتسرى في الجسد ديالها محبساتش هي تخشات في الباب و شادة منو و كتشوف فيه مطرطقة فيه عينيها عيسى دخل بابتسامة و زاح عينو عليها ...لمياء نزلت الحواجب ديالها بتخنزيرة و متبعها بعينيها و سدات الباب من موراه 
لمياء منزلة حواجبها : ناريي على شوفات عند هاد خينة عصبنييي
في المستشفى ديال صهيب ....جالسة ماريا في الغرفة الطبية و منزلة حواجبها و ضامة يديها كترتاعش و قلبها على وشك انه يسكت كتشوف ممرضة وحدة لي بقات واقفة كتقابلها و كتنزل الاسلاك من على يديها 
ماريا بصوت خافت باكي : ياربيي يمكن غادي تعاقبني حيت بغيت نقتل ولدي ياربيي تعاونيي ....هو يتحل الباب و دخل صهيب منو بتعابير جدية كيتمشى للعندها
ماريا منزلة الحواجب ديالها انتافضت من المكان ديالها : شنوو كين ا دكتور واش شي مشكل في الصحة دياليي 
صهيب وصل لعندها و حط يدو فوق الكتف ديالها : انسة ماريا تفضلي معايا لبيرو نشرح ليك كلشي 
ماريا كتشوف فيه بخوف شديد : واش شي مرض خايب 
صهيب منزل حواجبو كيشوف فيها بجدية و كي حك يدو مع كتفها : تفضلي معايا و غادي تفهمي كلشي ....ناضت وقفت قدامو و رجليها فاشلين عليها و كتشوف فيه و كترمش : واخا ....و تمشات معاه خارج الغرفة الطبية

في القصر ديال الريكس .... في الغرفة ديال الريكس واقفة وفاء مربعة يديها و واقفة عاطية بظهرها للباب و منزلة الحواجب ديالها بعصبية ....هو يتحل الباب من موراها 
وفاء بعصبية : علاش طلعتي للعندي كون غير بقيتي للتحت (و هي تدور بعصبية و هي تبدد الملامح ديال العصبية ديالها فاش لقات نرجس لي داخلة من الباب كانت رافعة الحواجب ديالها كتشوف المعاملة ديال البنت ديالها ) اوو هه نرجس محسابليش نتي 
نرجس رافعة حواجبها كتمشى للعندها : لا غير أنا متقوليش ليا كنتي غتهضري مع راجلك هاكا
وفاء بتوتر : هههه لاا 
نرجس قربت ليها و نزلت حواجبها : شنو واقع 
وفاء كتحاول تغطي الأمر بابتسامة ديالها : لا واالوو انرجس 
نرجس بجدية : لا باين نيت والو (وصلات للعندها ) وفاء لما عاودتيش ليا انا لمن غادي تعاودي 
وفاء نزلت حواجبها : نرجس بنتي مامقرباش مني هي كتغير مني فاش كنقيس فهد مخاصنيش نقيسو قدامها وئام مفششة بزاف معرفت مندير معاها 
نرجس منزلة حواجبها بجدية : هادشي عادي أ وفاء متنسايش انها كتعرف غير باها راه ماشي غير حيت نتي مها غادي تقبلك هاكا راه حتى هي كتحس باهتمام الاب ديالها الكلي خديتي جزء منو في عوض متدابيز مع راجلك على هاد الحاجة قربيها منك ولا غادي تضيعيي حتى راجلك من يدك 
وفاء نزلت حواجبها : لا لا فهد كيبغيني مغاديش يضيع مني 
نرجس رفعت فيها حاجبها : و ماشي كيبغيك تنكدي عليه حياتو هو كيجي من الخدمة ديالو عيان كيبغي يرتاحو كوني نتي الحضن لي كيرتاح فيه ماشي تزيديه همك نتي حتى تكرهيه انه يرجع للعندك و بنتك كوني صاحبتها خليها تسمع هدرتك هادا هو الوقت باش تكوني معاها بالنسبة للتصرفك مع راجلك راجعيه مزيان حافظي على بلاصتك في قلبو و حافظي على بلاصتك في قصرو خلي حياتك ليه و لولادك ....وفاء كتشوف فيها و منزلة حواجبها و كتلتاقط أي كلمة كتقال ليها مزيان 
في الفندق ديال تي ايس ...في المكتب ديال نزار دخل عيسى بابتسامة كيشوف في نزار : سي نزااار 
نزار مطلع فيه حاجبو بابتسامة خفيفة على الشفاه ديالو جالس في البيرو ديالو : عيسى كنرحب بيك 
عيسى بابتسامة دور عينو وهو يشوف دفنة هو يرفع حاجبو : اوووو دفنة اش كديري هنا 
دفنة جالسة بابتسامة كتشوف فيه : عيسى صافا ؟.... و بدا كيتمشى للعندها ...نزار نزل جواجبو بعدم رضى و بدا للهب الغيرة كيشتعل في الداخل ديالو هو ينوض : عيسى من الأفضل نمشي للعند مسيو الريكس ....و تمشى بعيد على الكرسي ديالو 
عيسى وقف و دار كيشوف : بلاتي نسلم 
نزار رافع حاجبو فيه بحدة : عيسى تبعنيي ...و استدار للباب كيتمشى و عيسى دار الباي للدفنة و دار من مورا نزار ردتها عليه دفنة بابتسامة 
لمياء كتقاد في الملفات في المكتب ديالها و جالسة بمجرد ما تحل الباب ديال البيرو ناضت وقف بهدوء ضامة يديها و خرج أولا نزار و خرج من موراه عيسى و دار نصف دورة للعند لمياء بابتسامة جانبية كيشوف فيها ...هي طلعت فيه القنت ديال عينيها و نزلت الحواجب ديالها فيه 
عيسى دار عند نزار بابتسامة و بطريقة تعنبية : هاد المساعدة عندك قرطاسة (نزار نزل حواجبو بحدة و دار عندو فحال النسر بعينو الزرقاء على وشك انه يمزق لسان ديالو ظننا منو انه كيهضر على صاحبة الشعر الأحمر ) جالسة على برااا تمنظر فيها غير عويناتك ....نزار استرجع تعابيرو باستغراب و استدرك انه كيهدر على لمياء : بعد من الموضفين ...و استدار كيتمشى و عيسى كيتمشى جنبو

في المستشفى الخاص بصهيب ....و في المكتب الخاص بصهيب ....جالس صهيب في البيرو ديالو مشبك يدو فوق البيرو و ماريا قدامو كتشوف فيه و منزلة حواجبها بعدم تصديق : كيفااش
صهيب رافع حواجبو : كيفما سمعتيي انت محاملاش و تأكدنا من هادشي 
ماريا منزلة الحواجب ديالها : ولكن نتونا بنفسكم درتو ليا ليزاناليز و قلتو ليا انا حاملة 
صهيب منزل حواجبو : غادي يكون غير شي خطأ و حنا غادي نتحققو منو يقدر يتكون السجل ديالك تغالط ليك مع وحدة اخرى 
ماريا منزلة حواجبها : اش هاد الاستهتار كيفاش يقدر مستشفى فحال هادا يدير خطأ فحال هادا 
صهيب رفع نبرة ديال الصوت ديالو شوية : اخطاء فحال هادووو كيوقعوو و حنااا كنعتادروو على هادشي ....و هي تنووض مارياا توقف : اش غاديي ندييير باعتداركم واش هو لي غادي يعوض ليا النفسية ديالييي و نفتارضووة هاد الخطأ وقع مع شي واحد عندو مرض خبييث و تقولوليه معندو والو مستشفى حكوميي و مايغلطش خطأ فحال هادا
صهيب حتى هو وقف قدمها و عقد حواجبو عليها : أنسة متغلطيش في المستشفى ديالي و حنا غادي نعطيوك تعويض مالي على هادشي لي وقع و هادو اخطاء نادرة ما كتوقع 
ماريا منزلة حواجبها : معندي مندير بتعويضكم المالي انا بغيت غيير فلوسيي محسابلييش هاد الاخطاء كتوقع في مستشفى كبير فحال هادااا كنتساأل كون درت شي عملية (صهيب عض الشفاه ديالو بالعصب و زاح بنظرو بعيد و هي كتعاير في المستشفى ديالو و هي كتبع وجهها مع النضر ديالو و منزلة حواجبها كاع داك الخوف لي عاشتو و تأنيب ضمير كتخرجهم فيه ) كون راه سعادتكم نسيتو فيا مقص و قلتو ليا اخطاء نادرة كتوقع 
صهيب دار عندها بعصبية : ماريااا راك كتشككي في القدرات ديالنا كأطباء 
ماريا كتخرج فيه عينيها : حيت هادي هي الحقيقة حيت نتوما ماعشتووش العداب النفسي لي عشتو انا فاش عرفت راسي حاملة باش يطلع في الأخر غييير خطأ من قدراتكم كاطباء ....صهيب منزل حواجبو و كينهج عليها و كيشوف فيها و كيشوف في فمها لي كيهدر بلا توقف خاصو يسكت و لحل لإسكات أي فتاة ثرتارة هي قبلة هو يندافع قدامها و عينو على الفم ديالها شد بيدو من حناكها بقوة و جر شفاهها الثرتارة للعند فمو و غير تحطو على فمو حلو و غمض عينو كيمص في كل شفاه بطريقة سلسة بالاستخدام ديال اللسان ديالو كيجبد من فمها الريق ديالها ....ماريا كانت في حالة دهول غير دابا كانت كتلقي عليه بالشتائم حتى للقات فمها في فمو خنزرت و بدات كتعابز مع يدو باش يحيدها من فمها و لكن كانت شفاهها كتجبد أكثر من عندو و كيجرهم ليها و هي كتدفع فيه و كتنقص من المقاومة ديالها للحر القبلة من هاد الطبيب الوسيم لي استمتع باسكاتها بهاد الطريقة كأنه لأول مرة كيقبل أنثى 
في القصر ديال الريكس ....نزلت وفاء بهدوء من الدروج هي و نرجس و كيهضرو على نفس الأمر ...و وفاء منزلة الحواجب ديالها كل كلمة كتقول ليها الأم ديالها كتدخلها للراسها ...حتى نزلو للتحت بانت ليها وئام جالسة في الأرض و في فمها السكاتة و منزلة راسها كتلعب بالأرنب ديالها و سليمة جالسة في الفوطوي و كتشرب الشاي الأخضر وعينيها على سعاد لي جالسة مقابلة معاها

و منزلة فيها الحواجب ديالها و عين في وئام و عين في سليمة 
وفاء تمشات للعندهم بزربة و ضامة يديها عندها و كتشوف في سعاد : خالتي فين فهد 
سعاد طلعات فيها عينيها : ولدي مشا قبيلة مبغاش يزعجك و نتي مع الأم ديالك ....وفاء دارت ليها ابتسامة اسطناعية و نزلت عينيها هي كتخشى انها تكون قلقات الملك ديالها و استدارت عند نرجس لي كانت مربعة يديها و كتشوف فيها و منزلة حجبانها غير راضية على هادشي بتاتا 
وفاء نزلت عينيها للوئام : انا غادي نهز وئام ...و نزلت للمستوى الشبلة الشقراء هزاتها للعندها و حتى وئام حتاضنات ماماها 
وفاء بابتسامة : دابا غادي تلعبي مع ماما ياك ؟
وئام لاحت سكاتة بابتسامة : امممم ماممم ما ... مشات بيها و هي هازها و كتبوس فيها وفاء و وئام كتضحك في يديها 
نرجس تمشات للعند سليمة و عينيها في سعاد : ياختي بنادم جالسين ليه على قلبو 
سليمة كتشوف فيها : ايوا يطرطقو كاااع انا جالسة في دار بنت خويا وفاء و نسيبي فهد 
سعاد تنهدت و رجعت تكات على الفوطوي : والله مكين لي غادي يطرطق قد واحد جوجات عويدات الند ...و ناضت وقفت و خلاتهم مطرطقين فيها عينيهم 
سليمة مجبدة فيهم عينيهم : كون غير طلقتيني عليها ليوما نهرس هاد الهيكل العضمي 
نرجس كتشوف فيها : غير سكتي بدا كيبان ليا فيها البلان 
سعاد كتمشى و غادي طرطق : تعاود هاد الهظرة نهرس ليها سنانها منعقلش عليها غير خفت فهد يعرف 
في الفندق ديال تي إيس ....في المكتب ديال مسيو الريكس ...جالس الريكس على الكرسي ديالو بالسيجار في فمو و بتعابير جامدة و كينفت الدخان و قدامو نزار لي داير رجل على رجل بجدية تامة ...و عيسى حتى هو تولد في تعابيرو الجدية الكامنة الظاهر أن موضوع البضاعات الأسلحة ناقصة منهم بضع رصاصات و هادشي لي كيحاول يشرح فيه عيسى الحاجة لي منالتش السرور ديال الملك و خلاتو كينفس على الغضب ديالو بالسيجار 
في المستشفى الخاص بصهيب ....القبلة بين الطبيب و العاهرة المريضة ولات متبادلة فجأة و وهو كيجر في الشفاه ديالها باحترافية و هي متمرسة كتميل معاه في القبلة و مغمضين عينيهم باستمتاع تام ...حاطة يديها على لعضلات ديل صدرو الصلبة و لاصقة معاه و هو شد راسها من اللور بيد وحدة و يدو الثانية كينزلها على الكتف ديالها ...مرات ثواني و دقائق ولات القبلة بالأنين و الصوت و هي تزيد تطلع يديها مع صدرو و دفعاتو بيدها ...و طلق من فمها و رجع للور هي كدالك رجعت للور كتنهج و حلات عينيها كتخنزر فيه : شنووو درتيي 
صهيب بنفس الطريقة كيشوف فيها كأنه كان في عالم ثانيي نزل حواجبو : سمحيليا 
ماريا كتشوف فيه و عينيها عمرو بالدموع : اش غندييير بالسماحة ديالك واش كضحك عليااا واش كيحسابلييك انا *حبة حتى نتا باغي دوز عليا دورك 
صهيب منزل حواجبو : ماريا انا مقصدتش هادشيي 
ماريا كيغررو عينيها : مكيهمنييش قصدك ....و استدارت عطاتو بالظهر ديالها ومشات و هي كتنفس المعاناة كتحس براسها من جديد مسخة ...و صهيب نزل حواجبو و نزل حط يدو على البيرو

في القصر ديال الريكس .....في الغرفة ديال الالعاب ديال وئام ...جالسة وفاء في الارض و مجلسة وئام قدامها و كتمشط للدمية الشعر ديالها باش تلعب مع بنتها وتقربها ليها و وئام متبعاها بعينيها اش كدير ....كانت وفاء منزلة الحواجب ديالها كتفكر في كلام نرجس و العلاقة بينها و بين الزوج ديالها اوشكت تولي منعدمة هاد الأمر لي معجبهاش بالمرة و هادشي يقدر يأثر على علاقتها بزوجها نزلت راسها للوئام و ابتاسمت ليها لقاتها مركزة مع وفاء و هي كتمشط للدمية شعرها الاشقر و تحنات باست الحنك ديال بنتها
الفندق ديال تي إيس ....في المكتب ديال نزار ...جالسة دفنة و رجل على رجل حاطة الهاتف على ودنها و كتهدر باللكنة بريطانية : ههه أكيد لقائنا غادي يكون من هنا 4 ساعات بينما خديت إدن باش نخرج من الخدمة هههه انا غادي ناخد طاكسي و نجي للبلاصة الأوطيل لي نتوما فيه ههه أكيد 
في الطابق السفلي ديال الأوطيل ...الحركة إعتيادية ديال الناس لي كيحجزو الغرف ديالهم في الفندق ....خرجات لمياء من المصعد باش تمر على الصديقات ديالها باش يطلعو المطعم مجموعين ... و تزامن هاد الأمر مع الخروج ديال الريكس لي كانت خطواتو تابثة و مكمش التعابير ديالو بجدية على اليمين ديالو نزار لي كان مكيقلش عليه خشونة و عيسى في اليد ديالو اليسرى كيهضر بجدية على العمل ديالو و على الخطأ البسيط لي وقع لي مكتغفرش كتفوح منهم الرائحة ديال المافيا و الثراء الفاحش ....لمياء دورات راسها و بطئت من الخطوات ديالها و جبدات عينيها و هي كتشوف في عيسى على الجانب الأيسر ديال مسيو الريكس كيهضر بجدية لامتناهية و كيحرك يدو و تجاعيد تجمعو في جبهتو و فمو كيحركو باستمرار حلات فمها بهدوء و قلبها بدا كيدق بشوية بشوية و هي متبعاه بعينيها و مشات حتى خرجات في واحد الغليظ و هي تدور عندو و حنات راسها ليه كتعتادر 
لمياء : سمحليا سمحليا ....شاف فيها و دار فحالو و هي طلع راسها منزلة حواجبها : قصحني هاد الزمر (و رجعات كدور في راسها كتقلب عليه ) ويليي واش هاداك كان مع مسيو الريكس و أنا كنت كنخنزر فيه واش انا حمارة اويلييي كيجي عندي رزقي و كنجري عليه (و هي تلعب براسها يمين و شمال ) لمياء نساي الأمر ركزي ليا مع مسيو نزار اوووف كون غييير عطيتو النمرة 
بعد مرور بضع ساعات ....في القصر ديال الريكس ...وفاء نازلة من الفوق و لابسة ملابس أنيقة و واضعة المكياج ديالها و كيفوح منها عطر انثوي لذيذ و لابسة كعب عالي و صاك تحت الإبط ديالها و هازة وئام في يديها 
وفاء بابتسامة : أميرتنا زوينة انا دابا غادي نمشي مديريش لجداتك نرجس البسالة صافي...وئام غير كتشوف فيها و دايرا السكاتة في فمها ...وفاء باستها في خدها و في عينيها و دورات راسها بانت ليها نرجس جالسة برجل فوق رجل و كتفرج في الطابليط 
وفاء مطلعة حواجبها : نرجس عفاك شدي عندك وئام واحد السويعات 
نرجس بابتسامة مدات ليها يديها : أريها ليا ....وفاء عطاتها ليها نرجس شداتها حتى وئام مشات للعندها و كتشوف في ماماها فين غادا 
في الفندق ديال تي إيس ....دخل نزار للمكتب ديالوو عينيه غريقة في موروج البحر منزل الحواجب ديالو و كيتمشى للمكتب ديالو ...دفنة طلعات عينيها بالحواجب فيه حتى هو شاف فيها و طلع حاجبو وهو على وشك انه يجلس في لبيرو ديالو
دفنة ناضت من مكانها و حطات الطابليط بابتسامة : مسيو نزار وصل لوقت لي غادي نمشي فيه كنستأدن منك ...و استدارت كتمشى لجيهة ديال الباب ...نزار نزل الحواجب ديالو و كيتبعها بعينو هو يحول الخطوات ديال إتجاهها ...خرجت دفنة من المكتب 
نزار بعصبية : دفنة ....غير خرجات من المكتب شدها من الدراع ديالها بشدة حتى خشا فيها اناملو و جرها و هي تدور عندو بشعرها كيتحرك و منزلة حواجبها 
نزار بحدة : فين غادي تمشي 
دفنة منزلة حواجبها : هادشي مكيهمكش و دير لي بغيتي أنا غادي نمشي دابا (و نزلت عينيها ليدو ) من الأفضل ليك تحيد يدك 
نزار عقد حواجبو و كيجرها للعندو و هي كتحرك بخطواتها للعندو بلا إرادتها و كتخنزر فيه : ولا شنو غادي ديريي ...و هي تزير و نطرت يديها من يدو : كنستأدن منك باي ....و دارت عطاتو بالظهر ديالها بقا من موراها على هيئة الظل كيشوف فيها بعينه الزرقاء وحواجبو منقضة بشدة وهي كتعصي لاوامر ديالو
تحطات السيارات ديال الريكس بالعجلات ديالها أمام الفندق ديال تي ايس و توقفو تماا خرجات وفاء من السيارة من بعدما تفتح ليها الباب من قبل لي كارد ...خرجات الشقراء ديالنا كيغازلها ضوء الشمس و كتشوف عينيها الزمردية و حاطة الهاتف على ودنها 
وفاء بابتسامة : ويي حبيبي جيت باش نجلس مع البنات صحاباتي 
في المكتب ديال الريكس جالس بحواجب منقضة كيقلب في السندات و حاط الهاتف على الادن ديالو : ادن ختاري اي غرفة أميرتي و نادي عليهم باش يجيو لعندك 
وفاء كتمشى للداخل و من موراها جوج من لي كارد بنات تابعينها و كتهدر بعناد : لا لا بغيت نجلس معاهم انا 
الريكس بصوت مفعم بالرجولة و عينيه على سندات : لا غادي طلعي لغرفة غادي تنظم ليك في الفندق خاصك تبقاي في راحة تامة نتي و الطفل ديالنا لي مزال معرفنا الجنس ديال ....و عينو تولدت تحتها التراتيل المبتسمة 
وفاء بابتسامة : حنا في راحة ا فهد ولكن بغييت نجلس مع البنات للتحت غادي نكون في راحة كثر عافاااك ا فهد بغيت نجلس معاهم ...الريكس حط السندات من يدو و رجع على الكرس تكا عليه و حواجبو منقضة ميمكنش يرفض الطلب ديال أميرتو الشقراء : غادي يكونو معاك لي كارد باش يحميوك 
وفاء طلعات حواجبها و هي داخلة للفندق : كون غير قلت ليهم يمشيو ميبقاوش تابعيني 
الريكس بدون متكمل بصرامة : لاا
وفاء نزلت حواجبها بفقدان أمل : صافيي

في السيارة الاجرة ....جالسة الصهباء ديالنا دفنة ورجل فوق رجل و دايرا نظرات الشمسية و رافعة راسها بغرور و السائق ديال الاجرة واحد من لي كارد الخاصين بنزار و تابعينها الأعين ديال نزار على شكل لي كارد من موراها 
في المطعم ديال الفندق ديال تي إيس ...جالسة كل من منى و لمياء كيدردشو مع بعضهم و الموظفين جالسين في الاماكن ديالهم ....حتى اختارقت العادة دخول ديال وفاء للهاد المطعم جميع الانظار اتاجهت للعندها و استخدمو الصمت كمثال على الصدمة ديالهم و استدارت كل من لمياء و منى للعندها و بادلوها بالابتسامة ....وفاء كتمشى بابتسامة و عينيها على صحباتها ميلت راسها للكارد لي حداها و بصوت خافت : شوفي ليا لبسة الرسمية ديال فام دو ميناج فهاد الاوطيل و جبيها ليا 
الكارد حانية راسها : واخا ا مادام 
في أحد الفنادق ديال المدينة .....توقفت السيارة ديال الأجرة و خرجات منها دفنة من بعدما خلصات السائق لي غير نزل حط الاصبع ديالو على ودنو باش يوصل الخبر للظل : مسيو نزار هي في الفندق مارجي 
في المكتب ديال نزار ....جالس الظل و مشبك يدو و منزل الحواجب ديالو من بعدما خدا الخبر بمكانها ناض وقف كيسد الفيسط ديالو و منزل الحواجب ديالو 
كان في الاسفل ديال الفندق ديال ماجي كافيي كبيير فخم و في أحد الطاولات ديال هاد المطعم ...جالسين 6 دال الاشخاص من أصول برطانية (3 البنات 3 الدراري ) هما أصدقاء دفنة و الزملاء ديالها السابقون في الشرطة جاو سياحة للمغرب و فضلو يديرو زيارة للصديقة ديالهم دفنة ....دفنة دخلات للعندهم بابتسامة و بللكنة بريطانية : هههه الدراريي ...دارو للعندها حالما

سمعو الصوت ديالها و ناضو بابتسامات كيستقبلوها و مشات كتسلم عليهم من حنكهم و كتعنقهم كيف الدراري كيف البنات بحكم انهم الزملاء ديالها ....الكارد واقف في البوابة ديال الكافيي و كيشوف فيها بنظرات حادة و الشفاه ديالو كيتلملمو كينقل كل حركة كديرها للرب ديال العمل ديالو ....نزار في السيارة ديالو باقي محرك فيها المفتاح كيزيد يعصر الجبهة ديالو وهو كيعقد الحواجب ديالو أكثر و الآلة لي على ودنو كتهدر هو يرفع يدو و ضربها مع الكيدون بعصبية فاش سمع انها كتعانق الرجال و اسنانو تحاكو مع بعضها 
في الفندق ديال تي إيس ....جالسة وفاء مع البنات كيضحكو و أنظار الموظفين و وشاتهم عليهم و الدهشة على الوجوه ديالهم 
لمياء بابتسامة : مجبتيش الصغيورة 
وفاء مطلعة حواجبها : ههه بقات مع جداتها (كدور عينيها ) فين ماريا ؟؟
منى بابتسامة : راه دارت شهادة طبية عيات من الخدمة و بغات ترتاح ليوم 
وفاء نزلت حواجبها باسى : حتى للنهار لي جيت فيه انا 
لمياء بابتسامة متملقة : عرضي علينا للدارك نتي و مسيو الريكس اكيد غادي تكون كبييرة بزاف
منى : هههه اااه والله ماكرهنا 
لمياء : و جيبيي حتى مسيو نزار و لقينا
وفاء كتشوف فيها : لمياء راه مغاديش نجي و نعيط للسيد 
منى عينيها في لمياء : مبقاش دابا هاداك سيد لي جا كيشوف فيك 
لمياء : اااه ياختييي بقا ليااا في باليي كان نازل مع مسيو الريكس و مسيو نزار متكونيش كتعرفيه ا وفاء 
وفاء 😅 : لمياء راني ماشي غير مرت الريكس راه غادي نعرف كاع صحابو 
لمياء نزلت حواجبها : بففف اصلا مسيو نزار مشا ليا واحد خيتي في البيرو عندو فقصتنيي شاكة فيها داتو ليا 
وفاء نزلت حواجبها باستغراب و فضول : اينا خيتيي ؟؟
منى : شي وحدة معاه في البيرو لقاتو شادها من ظهرها كتمشي معاه و تجي مكتفرقش عليه ....وفاء بزقت فمها كتحرك راسها بآااه 
لمياء كتشوف في منى : خبارك منى تلوات على أمير خطيبك السابق ...وفاء جبدات فيها عينيها و دارت عند منى : بصصصصح ؟؟
منى كترجع في شعرها اللور بفخر بابتسامة : ايه الالة ههه و بقيت حتى فرقتوو مع ديك حنان ورفع الدعوة ليوووما ديال الطلاق و غادي نتهناو منها راه عدباتو 
وفاء كتضحك بهدوء : الحمدالله مزيان تفكيه منها واخا انا معرفتش كيف عاش معاها ولكن انا مدينة ليه باعتدار و حق الله و لكن منقدرش نعتادر منو فهد مغاديش يخليني و يقدر يدير شي حاجة ...تدكرت الموت ديال آصلان و دبلات عيونها 
منى حطات يديها فوق يدها : انا غادي نوصل ليه هاد الاعتدار كوني هانية 
وفاء طلعت فيها راسها بابتسامة حزينة : شكرا بزااف ا منى ....جات الكارد وقفت عليهم منى و لمياء طلعو فيها راسهم و وفاء دارت عندها و هي تنزل عندها 
الكارد باستقامة و بخفوت : مدام وفاء لبسة ديال فام دو ميناج في الخدمة 
وفاء ابتاسمت ليها : شكرا (و دارت عند البنات ) البنات عطيونيي النماري ديالكم باش نهدرو في تليفون دابا خاصني نمشي 
في الفندق ديال ماجيي .....العجلات ديال سيارة سوداء تحطت امام البوابة ....لي كارد مطوقين المكان مسبقا انحنو باحترام ....تحل لباب ديال السائق و نزل منو نزار بنظرات شمسية كيخفي الملامح ديالو المعكرة بمزاج من جحيم ...

أمام الفندق ديال ماجي ... نزار حيد النظرات على العيون ديالو باش يظهر لون السموات فحال الصقيع في عينو و ملامح غاضبة جدا ....تمشى بخطوات تابتة للداخل الفندق و واحد من لي كارد كيتمشى من وراه بطريقة متماثلة ... دخل للداك الفندق كيحول في عينو يمين و شمال حتى للمح أحد الرجال ديالو واقف أمام بوابة المطعم ديال الفندق بمجرد ماشفو احنى ليه راسو ... و نزار تمشى بخطوات للداك المطعم ...كانت دفنة جالسة وسط الزملاء ديالها و الضحكات العالية مع الاصدقاء وكيتراشقو مع بعضياتهم و هي دور عينيها و الضحكة هجرتها و نزلت الحواجب ديالها و هي كتعكس بعينيها الظل كيدخل للمطعم 
في الفندق ديال تي إيس ....وفاء كتمشى بين أحد الممرات ديال الفندق متاجهة للغرفة ملكية و من موراها جوج من لي كارد نساء ...و تعابيرها أنثوية هادئة هازا حقيبة في اليد ديالها حتى وصلات للأحد الغرف الملكية و حطات أحد الكار البادج ديال الغرفة باش تفتح ليها الباب 
وفاء دارت عندهم و طلعات فيهم الحواجب ديالها : بلاما تبقاو هنا غير سيرو واخا ....احناو الرؤوس ديالهم ليها و طلعو رؤوسهم كيشوفو فيها حتى دخلات للغرفة و حطت وحدة منهم صبعها على ودنها باش تعلم بأخبارها و بطلب ديالها و تعطاتهم تعليمات باش يخليوها في الراحة ديالها الكاملة باش تجلس مريم الزمان ديال العهد ديالها وهازا في احشاءها السلالة الملكية 
في فندق ماجي .....الاصدقاء متجمعيين كيضحكو حتى خطف أنظارهم و الضحكات ديالهم وقوف الظل عليهم و عينو في عينين دفنة لي كتشوف فيه و دورت عينيها للآخرين و بدات كضحك بشكل مصطنع باللكنة بريطانية : ههه كنعتادر منكم للدقيقة ...و ناضت و حولات عينيها لييه و تمشات للعندو أصدقاءها كيشوفو في بعضهم و كيتسألو على شكون هادا بفضول 
دفنة بابتسامة اسطناعية وقفت مقربة لنزار ومطلعة فيه راسها و مجبدة فيه شفار عينيها : شنو كدير هنا أ مسيو نزار 
نزار كيشوف فيه من الاعلى النضر للطولو الشاهق و تعابيرو جمدت بتحجر : جيت نشوف السبب لي تغيبتي من الشأن ديالو على الخدمة ديالك ...دفنة رفعت الحواجب ديالها : و نتا شنو دخل ديالك 
واحد من الاصدقاء ديالها ناض من المكان ديالو منزل حواجبو بالانجليزية : واش كين شي مشكل ا دفنة 
نزار طلع فيه عينو بالحاجب ديالها يكاد يقصفو برصاصات من عينو دفنة دارت للعندو بابتسامة كتشوف فيهم بالبرطانية كتهدر : لااا هادا المدير ديالي في العمل ديالي جديد ....عاد طلعو

الحواجب ديالهم بفهم و ابتاسمو بأريحية وحدة من دوك الاصدقاء مالت للصديقتها "زوين بزاف 
الصديق 1 بابتسامة : اوووو متشرفين بيك 
نزار طلع راسو فيه بشكل كامل و دار ابتسامة خفيفة و ميل راسو للدفنة بالانجليزية : غير هادشي أ دفنة وضحي ليهم علاقتنا مزيان ....و طلع فيها الحواجب ديالو بابتسامة ..دفنة هجرات الضحكة و دارت عندو مجبدة فيه عينيها ...أصدقاءها رفعو الحواجب ديالهم أكثر و دارو كيشوفو في بعضهم عرفو ان الزميلة ديالهم دفنة عندها علاقة من طريقة كلام نزار 
في الفندق ديال التي إيس ... في الغرفة الملكية ....وفاء حاطة الصاك ديالها و محيدة الحداء ديالها عاضة الشفاه ديالها و كتلبس في سترينغ و كتلصق السميطات في الفخد ديالها مع ليبة و ستيان ديالها مميز بطريقة مثيرة كأنها عاهرة متأنقة عاد لبسات فوق منها اللبلس الرسمي ديال عاملة نظافة و بدات تقاد في المكياج ديالها و و شعرها الاشقر كتقادو و هي كتشوف في المرايا و مبتاسمة ابتسامة جانبية رشات المعطر على عنقها : نلعبو شوية امسيو الريكس ... و دارت للكعب العاليي كتمشى ليه باش تلبسو كلمسة آخيرة 
في الفندق ديال ماجيي ....إنظم للهاد الجماعة من الاصدقاء ...صاحب عيون الظل بابتسامة خفيفة و رجل على رجل كريزمة ديالو كيظهر عليها الثراء الفاحش و بالقرب منو دفنة القنبلة الحمراء لي وجهها مزير بالحمورة الشديدة و هي كتشوف في الاصدقاء ديالها كيف شاداهم الابتسامة و هما كيشوفو فيهم 
الصديقة ديالها 2 : ههه كنتسأل كيفاش حتى تلاقيتو 
دفنة نزلت حواجبها : ءمم 
نزار مشبك يدو بابتسامة قطع دفنة على الكلام : لقاءنا كان فريد من نوع ديالو ...و دار كيشوف في دفنة لي هي بدورها دارت كتشوف فيه و نزلة الحواجب ديالها هو رفع يدو و حطها ليها من مورا ضهرها نزل أناملو مع ظهرها بشكل أفقي ...هي ظهر على الوجه ديالها العلامات ديال الغضب الشديد و كتهرب ظهرها حيت كيحسهها بالدغدغة و الحرارة كطلع معاها بفرط شديد و هي كتشوف على عيون اصدقاءها العتاب لانها مهدرتش على هاد العلاقة ديال الحب الوهمية 
الصديق 3 : مقلتيش لينا ا دفنة على علاقتك جديدة 
الصديقة 2 : الظاهر انك باغا تحتفظي بعلاقتك سرية ا دفنة
نزار بابتسامة خفيفة ميل راسو للعند دفنة : الظاهر أن الزملاء ديالك القدام نسبوك ليا بلا حتى منقول حرف واحد 
دفنة احتارقو الاعصاب ديال جسدها من هاد الكلمات و هاد الحركات يديها تجمعت على شكل قبضة و هي حاطة فوق ركابيها بالكاد ابتاسمت ليهم : الظاهر انني خاصنيي نمشي دابا نتوما باقيين هنا نديرو شي وقت آخر نتلاقاو فيه و ندوركم فيه المدينة 
الصديق ديالها 1 بابتسامة : فعلا خاصنا وقت آخر باش تورينا معالم المدينة 
نزار كتاضح عليه تنايا الغيرة و هو جمع الابتسامة و عينو على داك القرين لي تكلم دابا : مكنضنش انها غادي تلبي هاد الطلب دابا كنستأدنو منكم ...الاعين اتاجهت ليه بالجدية نزار نزل الحواجب و يدو تحركت من ظهرها للمعصم ديالها و شد ليها من يديها و عتصرها ليها ...هي كتشوف فيه بنصف نظرة بالكاد غادي تنفاجر و ناض من المكان ديالو و نوضها معاه وهو جارها حتى هي ناضت معاه ...و كتعبئ في المفجرات ديالها عطات للاصدقاء ديالها ابتسامة ....و تمشى نزار و معصمها في يدو كتحاول تحيدو 
دفنة مابين سنانها : من الافضل ليك تطلق من يديي ...طلقها ليها وهي تزير على القبضة ديالها و تجاوزاتو و هو كيتمشى على نفس الرتابة ديال خطواتو و عينو عليها

في الممر لي كيأدي لمكتب ديال الريكس ....من جديد وفاء شقرلئنا اللعينة كتمشى فيه بين هاد الجدران لي حيات ليها دكرى قديمة تنهدات و هي كتمشى بابتسامة في اتجاه للباب ...كانت مساعدة مغايرة على لي كانت من قبل ...تمشات بهدوء و طلعت الحواجب ديالها بابتسامة جانبية وصلات للباب و وقفت و هي هازة في يديها الادوات ديال تنضيف ....رفعت القبضة ديال يديها و دقات الباب بدقات متتالية و غمضت عينيها بابتسامة و عاضة الشفاه ديالها حيت قلبها كيخفق ونزلات يديها لباني و فتحات الباب أمامها كدور عينيها الزمردية على المكان كتدكر أيامها الخالية و هي كتنعش دكرى القصة ديال الحب ديالها الامر لي كيزيدها حرارة على الملك ديالها 
كان الملك في المكتب ديالو و السيجار مشعول و محطوط في طفاية ديالو و هو متكي على الكرسي ديالو بعرض أكتافو كيشوف بحواجب منقضة في الاوراق العملية لي كتقدمهم ليه إحدى الموظفات (لا كانت داكرتكم غنية غادي تفكرو واحد الموضفة كانت كتشطب ليها وفاء و فايت ليها انحنات قدام الريكس باش تبين ليه المؤخرة ديالها و بالحضور ديال وفاء ) وفاء نزلت حواجبها كتشوف في ديك الموضفة و كطلع فيها و تنزل 
وفاء بصوت خافت : على الله تعاود نفس الفعلة غيكون هادا اخر نهار عندها هنايا....طلات على الريكس كانو بين أياديه لي مزينة بخاتم زواج من فضة الاوراق كيقلب فيهم ...وفاء ابتاسمت بخفوت و بدات كتمشى قدامو 
الريكس بصوت شجي و أسلوب عملي تعابيرو باردة فحال البرودة ديال اعصابو : هاد الوثائق غادي تنقليهم للنزار و على وجه السرعة 
الموضفة شادا الملفات و كتشوف في الوثائق : اوكيي مسيو ....وفاء كتمشى بهدوء قدامو و طلعات عينيها فيه بشكل منصف كيبان مثيرو وهو مركز في العمل ديالو ...و بدات كتمشى قدامو و كتسمع صوت الكعب و شدات ممسحة وبدات كتنضف وحد لوحة معلقة تما وكترش عليها برودوي ديالها لخاص وكدور عينيها و كتشوف فيه و كتلوى بمؤخرتها باش تجبد لانتباه ديالو ولكن لا فائدة عضت الشفاه ديالها بعصبية للعدم الانتباه ديالو و هي تبدا تمشى للعندو .....الريكس بجدية تامة كيمضي على بعض الوثائق مغاديش يهتم للوجود فام دو ميناج يكفيه الحوار القليل مع الموضفة لي واقفة في الجنب ديالو وكتقلب في الاوراق باش تقدمهم ليهم ....تمشات حداه في الجنب ديالو و وقفت كتمسح حداه في البيرو و كتشوف فيه بنص عين وشعرها مدلي على وجها ولكن عيونو الحادة غير على الاوراق و هي تطيح المنشفة على الأرض و نزلت بجلسة ديال القرفصاء عضت الشفاه ديالها و حطات يديها الساخنة فوق الفخض ديالو و خشات فيها الأنامل ديالها ... تأججات الرجولة ديالو من اللمسة ديالها الساخنة هو يحول نظرو الشرير بفحيح من جهنم حواجبو منقضة لهاد الفام دو ميناج لي تجرأت على اللمس ديالو ولموضفة كتقلب في لاوراق لي غتعطيهم لمسيو ريكس حيت مخاصو يكون حتة خطأ .....وفاء طلعت راسها فيه بابتسامة فحال اللعنة ...خفق قلبو و تبدلات تعابيرو طلع حواجبو بالصدمة و الدهشة على الوجود ديالها بهاد الشكل ...قبل ماتنوض حركات يديها في الفخض ديالو بشكل افقي حتى قربت تلامس الرجولة ديالو اللهيب اشتعل رغبتا في هاد الجامح و ناضت كتشوف فيه وحنات راسها وكملات لمسيح ديالها بإبتسامة 
الموظفة كتشوف في الوراق باسلوب عمليي : مسيو (استدار عندها ببطئ و عينيه باقيا على دهشة كيشوفو في الزوجة ديالو و منزل حواجبو ) هادا هو المشروع لي تقدم من طرف المهندس ....و بقات تما كتلملم بكلماتها و كتشرح في الدوسي ...اما ريكس عينو وقلبو مع وفاء ..لي بدات كتمشى قدامو وعطاتو بضهرها و بدات كتمايل في خطواتها و تعلا بكعبها

وتوقف على صباع رجليها كتنظف واحد الرف فيه دواسا عالي .....وهي كتقوم بهاد لافعال كان قلب لملك يكاد ينفجر حبا لهاد الشقية لمشاكسة ولا كينهج وكيزئر في داخل ديالو ورجولتو قامت لسيادتها من لمسة ديالها فما بالك بدابا كون راه قرب يتقطع سروال من قوة الضغط والعرق بدا كيتسبب من الجبين ديالو وهي عاد زيدا فيه و كتنزل تجبد لبرودوي حتى كتقرب السايا تطلع ليها ...الحرقة الرجولية كتشتعل في قلبو و كيعض الشفاه ديالو ريقو جفت فحال الصحراء بالكاد كيكبح ديك السرير لي بين سنانو و صغر عينو غير تزيد من الانحناء غادي يظهر كلشي حط يدو على الفخض ديالو كيحكو معاه من حدة الحر لي كيحس بيه ....وفاء عارفة نضراتو ليها ناضت وقفت كتقاد في السايا قدامو و دارت كتزيل الغبار بالممسحة وهي تدور جنب وبدات كتشالي بيديها كأن جاها الصهد وبدات كتحل بيديها الاصداف الاولى ديال عنقها و كتعطل في الفتح ديالهم ...الملك تقاد في جلسةديالو و عينو على الازرار ديال قميجة ديالها ....و الموضفة مزال كتهضر و تقلب في الصفحات و كطلع عينيها فيه وكتشوفو بحالا مكيسمعش ليها ومركز مع بلاصة اخرى و هي تدور ولقات الفام دو ميناج عاطياها بضهرها ومسيو ريكس حاضيها وكيطلع فيه و كينزل بهادوك النضرات الشرسة لي معروفين عند الرجال وهي طلع فيها وتنزل بتخنزيرة ورجعت كتشوف فيه الأمر كيبعث نقصان من الانوثة ديالها 
خارج الفندق ديال ماجيي ....بمجرد الخروج ديال الصهباء و هي تنفاجر القنبلة ديالها ....دارت للعندو منزلة حواجبها : شنوو مشكلتك امسيووو نزار شنوو بينك و بينيي حتى تقوليهم على علاقة و لا مرض 
نزار منزل حواجبو بنفس الحدة : واش لهاد السبب التافه خليتي الخدمة ديالك 
دفنة منزلة حواجبها بعصبية شادة على القبضة ديالها : هاد السبب راه الأصدقاء ديالييي و هاد الخدمة دياليي انا مغادييش نمشيي ليها في الاصل ليوم و كنحدرك مرة اخرى تحاول تربطني بيك باي علاقة 
نزار كيشوف فيها بالضوء ديال العيون ديالو بدون إجابة ليها اكتفى بنظرو ليها ...و هي استدارت بعصبية غير مدركة أنها فيما مشات و في الوقت ما مشات كتبقى أسيرة في سجن الظل ....و تمشات بعيد علييه و بعيد على الرجال ديالو باش تشد سيارة الاجرة 
في وحد الشقة بين شقق الاقتصادية البسيطة .....كانت إحداهم هي المسكن ديال ماريا ....شقة صغيرة بزاف ...في داخل الحمام ديالها جالسة ماريا تحت من الدوش ديالها من بعدما حيدات حوايجها جالسة و جامعة رجليها عندها كتغسل في الجسد ديالها لي كتشوف فيه الوسخ المخفي كتحس أنها رخيصة خاصة ديك القبلة لي حسستها ان اي واحد يستاطع يبوسها في وقت ما بغا و كيف ما بغا تعابيرها باكية دموعها اختالطت بالما ديال الدوش انفاسها كتعالى و هي كتحك في دراعها بضفارها لعلها تحيد داك الوسخ و القبل ديال الرجال على دراعهاا

في الفندق تي ايس ....الريكس مزال على حالو كيشاهد الفام دو ميناج ديالو كتلوى عليه فحال الافاعي و كتنظف المكان و كتخطف في كل مرة نظرة ديالو 
الموظفة كتشوف في الريكس : مسيو الريكس ممكن الامضاء ديال سيادتكم ؟
حول عينو ليها ببطء زعجات المخيلة ديالو بغا ينهي الامر بسرعة و تمشي فحالها باش يكشف غطاء الفام دو ميناج من الزوجة ديالو شد القلم ديالو كيمضي و تراتيل من تحت عينو مبتاسمة أعادت الملك ديالنا دكرياتو الأولية أول لباس عشقها فيه ...امضى على السندات و طلع راسو و حواجبو انقضت هو كيشوف الفام دوميناج خارجة من المكتب بغا ينادي على الاسم ديالها و لكن وجود الموضفة مسمحش ليه هو كيكرم نسائو ....وفاء خرجات من الباب و دارت نصف دورة بابتسامة و سدات الباب 
الموضفة : مسيو كنستأدن ....و استدارت كتمشى لخارج المكتب ...الريكس مزتل كيشوف في الباب حط يدو فوق البيرو على بطاقة بالبادج ديالها دور راسو بهدوء و انقضت حواجبو اكثر باستغراب ...هز البطاقة كانت في "غرفة 111 " مع قبلة باحمر الشفاه ....وسع الابتسامة ديالو بجنب ديالها فهم القصد ديالها شقرائو اللعينة ألقت سحرها و هاهيا كتمم تعاويداتها على السلوك ديالو ...ناض بهدوء فوق الكرسي ديالو بآثار ابتسامة هز البادج بيدو الضخمة و البيطاقة احتافظ بيها في الجنب ديال الفيسط ديالو و مشا كيتمشى للخارج المكتب وهو كيفتح في الازرار الدهبية ديال الاكمام ديالو 
في القصر ديال الريكس .....سعاد جالسة فوق الفوطوي و مستحودة على وئام مجلساها في الارض في واحد الطابي و عاطياها دمية كتمشط ليها كمحاولة ليها باش تقلد ماماها و منزلة حواجبها و لايحة السكاتة ديالها و كتمشط ....و كوثر المربية ديالها واقفة و جامعة اليدين ديالها ....وسعاد بابتسامة كتشوف فيها 
في المطبخ خارجة منو ...نرجس و سليمة و من موراهم الخادمة هازا طبق الوئام خاص 
سليمة رافعة حاجبها : شفتي ديك الشارفة محيدتش عينيها على درية ياربي تحفظ بنتي من العين 
نرجس مخنزرة : واييه من حدها جالسة هنايا و بنتي و راجلها في المشاكيل 
سليمة : شفتي أنا غادي تعصبني غادي نشعل انا وياها شوفي يدي كلها كترعد عليها 
نرجس : كون تشوفي أنااا رانيي جامعة ليهاا 
في العمارة ديال نزار .....و بالظبط في الشقة ديال دفنة ....صهبائنا مزيرة على قبضتهاو كتمشي و كتجي منزلة حواجبها هادشي لي وقع في قدام الاصدقاء ديالها مكانش خاصو يكوون كتعض الشفاه ديالها بنرفزة و كتهظر بتنهيدات غضب متقطعة : واخاا ا نزار هاد الالعاب ديالك مغاديش يساليو خاصنيي بعدا نأكد ليهم بلي مكين والو بيناتنا ...استدارت كتشوف في الهاتف ديالها و دارت ابتسامة جانبية و تمشات للهاتف ديالها هزاتو بين يديها و بعضبية كتضغط على ارقامو و ابتسامة جانبية حولات الاتصال للأحد من الاصدقاء ديالها و حطاتو في الادن ديالها كتنتاظر الرنين ديال الهاتف 
دفنة طلعات حواجبها : ألوو مااكس ههه ويي دفنة (سألها على حبيبها و هي دير ضحكة صفرة ) أمممم مهيم خلينا من هاد الموضوووع من بعد و نهدروو فيه

أنا كنعرض عليكم ليوما للشقة ديالييي بلليل و كنتمنى تحضرو عندي 
في القصر ديال الريكس .....تمشات سليمة للعند وئام بابتسامة : اميرتنا الصغيرة جا وقت الماكلة 
سعاد طلعات فيها عينيها : بلاما تقيسهااا يدييك الماكلة انا غادي نوكلها ليها 
سليمة طلعت فيها الحاجب ديالها و طلعت فيها راسها : واش معاياا ؟؟
نرجس كتمشى للعندهاا و رافعة حاجبها : كتباني ليا خرفتيي يمكن وقت الماكلة راه وصل للبنت و غادي نديوها باش تاكل ....وئام طلعت فيهم راسها مجبدة عينيها 
سعاد ناضت وقفت و منزلة حواجبها طريقة الوقفة ديالها مكتبشرش بالخير و كتمشى للعندهم تجاوزت وئام و ربعت يديها : واا حطييي يدييك علييها و تشوفي لا نتي لا هاد خطافت الرجالة 
سليمة ضحكت و كتكفض : هههه لا دابا جبداتنييي ....سليمة طلعت فيها عينيها مع طلعات يديها و تلاحت على شعر سعاد و حتى سعاد موجدة ليها غير شدات ليها من شعرها حتى هي جمعت ليها شعرها بيد .....نرجس حتى هي ماشي من العاجزيين جات للسعاد من اللور و شدات ليها شعرها و كتجر فيه ...سعاد حتى هي ماشي ساهلة مجبدين ليها شعرها و شدات شعر سليمة بيد و دارت بصعوبة و شدات شعر نرجس و شعلت بالنتييف و الغوات ....المربية كوثر طلعات عينيها بالصدمة هي والخادمات كيفاش نساء ارستوقراطيات كيتناتفوو ....وئام شافتهم و خافت و بدات كتلحن البكا ديالها حتى تمشات عندها مربيتها و هزاتها للعندها و هي كتبكيي ....أما الثلاتيي راه في حلبت المصارعة نتييف و الركيل بالرجلين مكيوقفش 
الريكس كيتمشى بهدوء في الممر ديال أحد الاجنحة ديال الفندق ديالو و يدو خالية من اي ساعة يدوية و الازرار ديال الاكمام ديالو مفتوحة و هاز يدو كيفتح الزر لي في العنق ديالو و على الشفاه ديالو آثار الابتسامة و عينو سكرت من خيالو حتى وصل للغرفة 111 رجولتو اللعينة ابتاسمت بوضوح ....وقف امام البوابة و فتحها بالبادج لي عطاتو ليه رافع حواجبو دخل كيتمشى بهدوء و بصوت خشن : وفاء (تمشى داخل الغرفة و سد الباب و على الملامح ديالو البشرى و هو كيقلب عينيه في داك الجناح الملكيي ) أمييرتيي (تمشى في ديك الغرفة بهدوء بدات حواجبو كتنقض و كيغضب من عدم الاجابة ديالها تمشى للطبق الثاني من الغرفة فتح البوابة ديالو مكانتش فيها غضب الملك بات واضح على ملامح ديالو المهيبة بالرجولة استدار كيتمشى بعصبية على التراتيل ديالو حتى سمع الصوت ديال الدقات ديال الباب دقات خفيفة ....كمل خطوات الباب و تعابيرو منقضة فتح الباب بهدوء ....كانت شقرائنا على الباب جارا العربة و واقفة متكية عليها بطريقة مثيرة و بابتسامة شقية و مطلعة رجلها و كتمايل بشعرها و بصوت رخم : خدمة الغرف أ مسيو ..

وفاء بابتسامة جانبية كتشوف في الريكس رقصت الحواجب ديالها كتشوف فيه : مسيو خدمة الغرف ....الريكس نزل الحواجب ديالو بانقضاض و كتخلل بين الشفاه ديالو آثار ابتسامة كيوسعها عينو نزلها مع الجسد ديالها حتى هي ترنحت قدام عينو باش ترضيها بشكل كلي ... تنحى على الباب بهدوء و رفع الحاجب ديالو ليها 
الريكس ببرودة خالصة : تفضلي ....وفاء ابتاسمت و حطات يديها على العربة و تحنات كتدفع فيها و كتشوف قدامها و دخلت كتمشى للعندو بهدوء ..الريكس تبعها بالثمالة ديال عينو كنزل عينو بهدوء على انحناءات الجسد ديالها بمجرد ماتجاوزاتو نزل عينو للمؤخرة ديالها كتبان ليه كتهتز هز يدو و حطها فوق منها و زير عليها بالأنامل ديالو ....وفاء وقفت و جبدات عينيها وفتحات فمها و هي كتحس بيه جبدها من المؤخرة ديالها طلقات من العربة و رجعت للعندو حيت كيجرها منها ...الريكس هبط راسو و بنصف دورة كيسد بيدو الباب و ابتسامة على الشفاه ديالو كتبشرو بخطيئة ارستقراطية جديدة على الطريق ....جبدها للعندو حتى ضمن ظهرها فوق هدايان صدرو العنيف و سد الباب كليا ....وفاء عضات شفايفها و كدور في العينين ديالها حسات بيدو الثانية على الجوانب ديال الفخض ديالها و حيد يدو من مؤخرتها و مشا للجوانب ديالها خلاها لاصقة للعندو بطريقة كليا و ميل راسو غادي و نعس عينو هو كيخشي أنفو في الشعر ديالها و هي تقفز ليه في اليد ديالو و حيدت منو و دارت للعندو مطلعة الحواجب ديالها و حاطة يديها على فمها : مسيو شنو كديير ؟ (الريكس طلع فيها عينو و نزل الحواجب ديالو باستغراب شديد ) انا غير فام دو ميناج في الاوطيل ماشي ديال هادشي 
الريكس على نفس الهيئة : كيفاش ؟؟ 
وفاء كتجبد فيه عينيها و كتشوف فيه : مسيو انا جيت نظف الغرفة ديال السيادة ديالك ؟
الريكس منزل الحواجب ديالو كيقرب منها وهو حواجبو منقضة و بحدة في البحة ديال الرجولة ديالو : وفاء شنو كتخربقي 
وفاء واقفة و ضامة يديها للعندها : أنا ماشي وفاء أنا بسمة ... و حطات يديها على الصدر ديالعا كتوريه بادج التعريف ليها عليه بسمة ...الريكس بدات كتطلع ليه نسبة الغضب في الدم ديالو و هادشي كيوضاح على التراتيل ديالو هو كيشوف في داك البادج طلع يدو بدون سابق إنظار و حيدو من صدرها و لاحو بعيد وطلع يدو شد ليها من كتفها و جبدها للعندة و هو رافع حاجبو ....هي تبعت بعينيها البادج و رجعت كتشوف فيه و ترمش 
الريكس بصوت خشن و ملامح جليدية : باركا من هاد تخربيق .....و ميل الراس ديالو و مشا للرقبة ديالها و طلع يدو ...طلع بيها وجهها باش ينفرد برقبتها و حل فمو مص مصة أولية بشفطة عنيفة 
وفاء كبحت الابتسامة و انفجرت بالضحك و هي كتحرك في يدو و كتحس بدغدغة : فاااهد هههه فااهد بلاتييي هههه فهد ...حولات تبعدو على عليها عاد هز راسو فيها و هي حاطة يديها على صدرو هو رفع فيها حاجبو 
وفاء بابتسامة : دابا نتا هنا ماشي راجليي أنا فام دو ميناج و نتا السيد ....الريكس نزل حواجبو و تعابير البشرى تحت العيون ديالو عجباتو الفكرة و قيضها بأفكار منحرفة اشعلت الرجولة ديالو أكثر

من ماهيا مشتاعلة و طلقها بشوية من الدراع ديالها 
وفاء بابتسامة جبدات فيه عينيها : ااسرير ديالك اسيدي مخربق و خاص لي سايبو ليك 
الريكس رجع بخطوة اللور و مطلع حاجبو كيحيد في لافيسط ديالو ببطء : تفضلي ا انسة 
وفاء بابتسامة كتشوفو كيحيد الفيسط ديالو : مدام من فضلك ...طلع فيها الحواجب ديالو بجوج باعجاب 
في القصر ديال الريكس ....كانو الارستوقراطيات ثالتة في حلبة مصارعة الحرة و سعاد شادة كل وحدة بيد من شعرها و نرجس شادة سعاد بجوج يدين ناتفاها و سليمة حتى هي كنتف سعاد زائد الضربات الحرة لي كتجي في الاجساد ديالهم و الشتائم المنحطة لي كيشتمو بيها بعضهم....حاولو يتدخلو الخادمات باش يفكوهم و لكن للاسف كانت المحاولة ديالهم فاشلة ...رفيقة منزلة حواجبها و كتشوف فيهم السيدة ديال القصر مكيناش و كوثر كتسكت في وئام و انساحبات بيها للغرفة ديالها و وئام محيحة بالبكاا .. وطئات الاقدام ديال إرشاد و عمران للقصر و منزلين حواجبهم و كيسمعو الصداع في القصر تمشاو بهدوء ببدع خطوات هما يدورو راسهم و يا ليتهم مدوروه كيشوفو الشعورة كيتنتفو على الهواء الصدمة تعلات على وجوههم ماسبقش ليهم شاهدو فحال هاد المنظر بجوجهم نطقو في نفس الوقت 
عمران : نرجس ...ارشاد : سليمة ....و مشاو عندهم بخطوات سريعة جداا 
عمرااان بحدة منزل حواجبو : شنووو هادشيي ؟؟....توقفت الحركات ديالهم ...على الهيئة ديال وحدة شادة من شعر لوخرا ...كيتمشاو للعندهم 
عمران كيشوف في مرتو و اختو : شنو هادشيي ....كيشوفو فيه و مساخيينش يطلقو من بعضهم ...حتى تقدم للعندهم و فرق نرجس على سعاد بصعوبة و الشعر ديالهم في يديهم و طلقات من شعر حتى سليمة ....إرشاد حتى هو تقدم للعند سليمة لي باقا شادا من شعر سعاد و كتشوف فيها و كتنفخ و تفش سعاد ميلة راسها عندها وطرطقت فيها عينيها ...ارشاد كيحيد ليها في يديها من شعر سعاد و منزل حواجبو بحدة : سليمة حيدي يديك ...كتحيد في يديها بشوية و عينيها على سعاد حتى حيدتها و جرها للعندها ...ولاو بثلاتة مشعكات و مخرجين عينيهم في بعضهم 
عمران كيحولو نظرو من نرجس للسعاد : شنوو هاد الحالة دابا لا جا فهد ولقا هادشي نسيبتو و مو مدابزين بهاد الشكل شنو غادي يكون الرد ديالو 
نرجس مشعكة و كتشوف في سعاد : راه هي لي جبداتني 
سعاد مطرطقة عينيها : اناا لي جبدتك أ الخرقومة باركا تنفخي و تفشي فحال الرويدة (عمران نزل حواجبو باستغراب كيشوفو في المرأة النبيلة ديال ختو كيف كتعاير نرجس طرطقات فيها عينيها سليمة شادها إرشاد كتنفخ و كتفش و كيشوف في سعاد بتعجب )
نرجس خرجات فيها عينيها : ياك الشارفة بقاو فيك غير العضومة و العكر ...سعاد خرجات فيها عينيها و زادو خطوات عند بعضياتهم باش يبداو ...عمران من دراع كل وحدة بيد و نزل الحواجب ديالو : اش هادشي كنسمع منكم بجوج ...و كيخنزر فيهم

في الفندق ديال التي ايس ....في الغرفة الملكية ....طلقات وفاء الموسيقى الصاخبة و بدات كتمايل على أنغامها و كتعلا باش تنظف الركون بابتسامة و كتعطي فرصة للسيد ديالها باش بنظر ليها ...كان الريكس جالس فحال الملوك القدماء على السرير دايالو مفتوحة ليه القاميجة من صدرو و الاكمام ديالو مفتوحة و جالس على انغام الموسيقى كيمتع الاعين ديالو بوجودها و تمايلاتها من مخيلتو ...تهيئت الرجولة ديالو باش تضاجعها و هي على حالها كتمايل باغوائتها هزات رجليها و حيدت الحداء ديالها الاول و لاحتو على جنب و دارت للعندو بفردة من الحداء ...خلات الملك ينزل عينو للاقدامها الصغيرة و كيلعب بالابهم ديالو في فمو كأنها كتعرض ليه شنو عندها ...و هو فحالا اول مرة كيشوف هم ...عضت شفاه ديالها و حيدت الحداء ديالها الثاني لاحتو على جنب 
الريكس طلع فيها عينو بنظرة حادة و ابتسامة نشوة : أجيي للهنا 
وفاء كتجبد في عينيها : وعلاش امسيو بغيتي شي حاجة 
الريكس بنفس الهيئة و بهدوء : وفاء أجيي للهناا 
وفاء نزلت حواجبها كتشوف فيه : ولا ماجيتش ؟
الريكس رفع حاجبو فضل يستعمل معاها طريقة اخرى حسن من التهديد : الى جيتي عندي ليك هدية زوينة 
وفاء جبدات عينيها و كتحرك راسها بلاا : و شناهيا هاد الهدية ؟
الريكس على نفس الهيئة و ابتسامة جانبية : اجي للعندي و تعرفيها و لكن حتى ديري شي حاجة بالمقابل 
وفاء بتردد : اصلا انا مابغيتهااش عندي بزاف الهدايا 
الريكس رفع حاجب : ولكن هادي مميزة اختاريتها ليك بشكل خاص 
وفاء بدا كيتراجع معاه الحال و نزلات حواجبها كتشوف فيه بطريقة بريئة عندها فضول للهديك الهدية ...الريكس بعرض اكتافو مطلعة فيها حواجبو رسل ليها الطعم و هي سمكة بريئة في البحر التاقطاتو طلع يدو بجوج اصابع حركهم بابتسامة جانبية : أجيي للهنا 
وفاء طلعات فيه حواجبها و رغبتها و انوثتها كلهم باغين يمشيو عندو على إثر هاد الحركة و ترمى في الاحضان ديالو دورات عينيها في الارجاء و بدات كتحرك رجليها للعندو و بشوية : شناهي هاد الهدية 
الريكس منزل الحواجب ديالو بابتسامة جانبية : غادي تعرفيها لا درتي داكشي لي بغيت ....تقدمت للعندو كتشوف فيها و كابحة الابتسامة حتى وصلات للعندو واقفة : واخا امسيو الريكس ولكن هادشي في حدود نصف ساعة عندك خدمة خاصك ترجع ليها 
الريكس تكى على ظهرو بشكل نصفي كيشوف فيها بشبه ابتسامة : منضمنش ليك الوقت ا وفاء 
وفاء بابتسامة طلعت بركابيها فوق ناموسية : لا خاصك ضمنو عندنا اميرة في الدار كتسناني ولكن اولا خاصني ندوق باباها من داكشي لي غادي يوقع في ليل (الريكس وسع الابتسامة ديالو من الانحراف ديالها و هي طلعت فوق من الرجولة ديالو و جلست عليها حتى تحرك هو من مكانو و ناض شوية بتنهيدة خافتة كيشوف فيها و حطات يديها على الازرار ديال

القميجة ديالو كتحلهم بطئ و كتماوت عليهم و كتشوف فيه كيف مطلع فيها العيون ديال فحال شي اسد كينتاظر للحظة الانقضاد عليها و انفاسو كتسارع )
الريكس كتحرك ليه تفاحة الخاصة بآدم لي في عنقو و نزل حواجبو : كنظن غادي نبقاو حتى ليل انا فيا للعطش بزاف و معرفتش هاد العطش واش غادي تكفيه نص ساعة 
وفاء نزلات لعندو ودخلات يديها في صدرو كتسرحها و كتشوف فيه و كتنزل عينيها للفم ديالو هو ثابت فحال الصخر عينيه لي كيتحركو مع حركاتها : خلي هاد العطش حتى لليل امسيو الريكس نص ساعة ا حبيبي عندك 
الريكس نزل عينو للفمها كيشوف فيه كيتحرك : ادن غادي تصبري لشنو غادي ندير ليك في هاد نص ساعة 
وفاء كتزيد تنزل لعندو بابتسامة و بصوت خافت : و بشوية على ولدنا ...و تحركت فوق الرجولة و ناضت من فوقها و كان سيد العهد منتفخ تحتها كينبض : سسسس رجعيي أميرتي للبلاصتك ....وفاء حطات يديها على كتفو و نزلاتو بمرا على السرير ...و هي فوق منو فحال القطة نزلات راسها كتداعب ليه نيفو مع النيف ديالها و حطات الشفاه ديالها فوق فمو و غمضت عينيها و ضغطت عليها كتهبج مهبلها بقبلة أكثر هو ثمل تحت يديها بالمرة....طلع يدو مع الفخض ديالها فيه ليبة شفافة ديال للحم كيدوز فيها يدو كيخليها تحرك فوق و تزيد تعمق في القبلة بمصات في شفاه ديالو و هو كيزيد يطلع يدو حتى لمسو السمطات ديال سترينغ ديالها لي مزيرين على فخضها خشا الانامل ديالو تحت دوك السماطي و بعدهم على الفخض ديالها ....بداو كيتبادلو للمصات ديال الشفاه ديالهم و انغامسو في ديك القبلة الساخنة لي كتحتاضن اصوات الانين ديالها من القبلة ...هو يطلق من السمطة و رجعت على فخضها و هي تقفز من بلاصتها و حلات عينيها و حيدات من فمو و طلعات راسها 
وفاء منزلة حواجبها و حطات يديها على فخضها : أي فهد ...الريكس حل عينو و ناض للعندها و هي جالسة فوق منو : علاش وقفتي وفائي (و حط يدو على القميجة ديالها بدا كيحيد ليها فيها و عينيه على نهدين ديالها )
وفاء منزلة حواجبها : راك شحطتني بسمطة لي لابسة 
الريكس بصوت هادئ طلع فيها عينو و بابتسامة من ثمالة : عطيني نشوف كيف دايرا ....وحيد ليها القميجة من يديها وفاء كتشوف فيه و كتحيد معاه و كترمش فيه انقلبت الموازين شقرائي ....بقات قدامو بستيان كيشوف في نهدين ديالها كيطلعو و كينزلو و على خصرها السمطة لي تابعة لهادوك لي في فخضها ...عينو اشتدت في منطقت خصرها في الحزام ....و حط يدو كيدوزو عليه وفاء كتشوف فيه و احاسيسها كلها خاضعة ليه و متخوفة انه يعاود يجبدو في خصرها

بدا كيحرك يدو على الخصر ديالها و تحت من ديك السمطة ....هي قلبها كيخفق و كتحرك معاه بلطفاة غمضات عينيها و كلعات راسها الفوق بتنهيدات بهدوء حول يدو الضخمة للخشنة للضهرها و جبد ديك السمطة للبعد مسافة و طلقها على خصرها و تسمع داك الصوت حتى قفزت من جديد و حلات عينيها و طلعت و نزلت بقوة على الرجولة ديالو 
الريكس بشبه ابتسامة من الثمالة : سسس غادي تحمقيني ليوم ....و خشا أناميلو في السمطة ديالها من جديد (بس البنات لي كنهضر عليها انا ب لاستيك)
وفاء مطلعة حواجبها و حاطية يديها فوق كتفو : ف فهد كتقصحنيي 
الريكس نزل حواجبو : مغاديش نعتادر ليد حيت الامر عجبنيي 
وفاء جبدات فيه عينيها بصوت خافت :ءءءء....نزل يدو لسايا ديالهل في يخضها و طلعها ليها باش يخليها بسترينغ الريكس ميل راسو كيشوف و كيطلع يدو مع ليهونش ديالها هي كتحرك مع يدو و كطلع شوية و تنزل على رجولتو هو يجبد السمطة لي في الفخض ديالها من جديد قفزت على رجولتو بقوةو هي كتشوف فيه ...و دور في عينيها و انفاسها كتزيد تصارع هي لي دارتها بنفسها للراسها اش داها تلبس شي سمطة ....هو ينزل و عضها في لي ظاهر من الثديين ديالها 
وفاء نزلت حواجبها بألم ممزوج بنشوة : أيي ....طلع فيها راسو بشبه ابتسامة كانت كتشوف فيه و ترمش و تنهج و وقفها على ركابيها ...ونزل راسو لانوثة ديالها السايا واخا هزها كتغطي عليه شدها بجوج صباع و عطاها ليها و طلع فيها حاجبو هي كتشوف فيه فهمت المعنى و شدات ليه السايا هو يخشي الاصبعين ديالو تحت من السترينغ للشفرات ديالها دغدغهم ليها و هي ترفع للسما وقلبات عينيها و طلعات يديها الثانية للشعرها و طلقات الاهات ديالها نزل يدو للسمطة و رجعها للوعي ديالها من بعدما طلقها عليها كتقفز ....و خشا الاصبعين ديالو فيها كيحركهم ليها بدهاب و الاياب بين الجدار ديال الرحم ديالها باش تغيب على الوعي من جديد و كتأوه هو ثملان كيستمتع بشنو كتدير الايادي ديالو فيها و هي فارقة رجليها كتعصر و كتعض الشفاه ديالها و كتآوه و تنهد كتنفس على الفجور لي كتحس بيه في الكيان ديالها حيد أصابعو منها منكهة بسوائلها المنتشية طلع راسو فيها للقاها في حالة إحتضار تام حط يدو على خصرها و نزلها للسرير ...حلات عينها و هي كتشوف راسها فوق السرير فارقة رجليها ...و كتشوف الريكس لي ناض وقف كيحل في السروال ديالو و هي طلع رجليها للفخضو قبل ما يحلو طلع فيها حاجبو بابتشامة و هي تضحك عاضة شفايفها هو يهز رجلها و حطها على رجولتو كيحركها فيها و كيشوف فيها و فاء تشيجت المشاعر ديالها و نزلت عينيها فين محطوطة رجلها راقها الامر بطريقة ما و ياويلاتاه على اعضاءها التناسلية كتنزف مياه 
نزل السروال ديالو و بقا غير بالبكسور و نوضها من اليد ديالها وقفها للعندو بابتسامة انفاسهم لي كتحدث و عيونهم شد ليها يديها و حطها على الرجولة ديالو 
الريكس بشبه ابتسامة كيشوف فيها : بغيت يدك تبقا هنا 
وفاء سرطت الريق ديالها و كتشوف فيه و حركات ليه راسها بااه و يديها كتلمسو بطريقة بطيئة جدا هو ميل راسو و طلع يدو شد بيها العنق ديالها و بدا كيمص في الخدود ديالها غمضات عينيها و يديها لا اراديا كتلعب في قضيبو دوز الشفاه ديالو على خدها حتى مشا الودنها كيتنفس الزئير و دوز شفاهو على الادنين ديالها حتى فشلت رجليها و لعق فوق الادنين ديالها بشدة النشوة ديالها زيرت على قضيبو المنتفخ الممتلئ بتفجيرات ...الأمر لي هيجو هو لأقصى حد رجع بللور و شدها من كتفهاهي حيدت يديها و حلات عينيها نعسانين بنشوة ....حط نهدين ديالها على الحيط و حط يدو ظغط عليها بيها هي حطات يديها على الحيط و دايخة كليا الحاجة لي كتحس بيها هو ان الاوداج ديالها نضجو و كينبضو تحتها ...جر ليها سترينغ من الخيط حتى قطعو ليها و حيد على القضيب ديالو الغطاء .. و نزلها شوية بهدوء و بيدو حل ليها المؤخرة ديالها باش يوصل للمبتغاه العميق و دخلو معاها بطريقة عنيفة حتى حلات عينيها لي حمارو ليها من الألم و الشهقة ديالها انفاسها تكتمت للحظة هو يرجعها للعندو ثمل و كيدوز فمو على كتفها بالقبل 
وفاء : أي ف ف فهد أيييييي...خرجووو منهاااا بهدووء و هي طلقهااا بصرخة و نزلات راسها للتحت مغمضة عينيها لي دمعت ...كانت رغبتو جامحة عيونو النعسانة للمحة ألمها برغم انه للذيذ و شهي ورجع قضيبو للبثلات الورد ديال المهبل ديالها دخلو بين الجدار ديال الرحم ديالها بقوة سريعة لي كان كيبكي هرموناتها و هي طلع راسها كتشهق و غمضت عينيها الألم و نشوة و تنهدات ...عينيها كتدمع و احساسها كيتهيج ...شدها بيد من الخصر ديالها و يدو ثانية مشات لي دهب ديال شعرها كيتمايل ليه خشا الانامل ديالو فيه و شد عليه

بقوة و نزل راسو لمؤخرة ديالها كيسرع في وثيرة المد و الجزر ...و هي صرخاتها تعداو الحدود حبالها كتمزق عقلها غادي يجن الجنون ديالو ...على تضاد ديال جوج ديال الحاجات انها بغاه يحبس جيت قصحها و مبغاهش يحبس حيت هادشي لذيد للحد الهديان ...بقا معاها بنفس الوثيرة حتى حس بالمتعة المطلقة طلع راسو تنهد بزئييير و و غمض عينو و تجاوز القدرات ديالها و جرها من شعرها بقوة ...و هي كتغوت الألم ديال شعرها مكيوصلش لألم لذيد لي كتحس بيه ظفارها تحكووو مع الحائط ....شفراتها زادت نضجت ....حتى وصل للنقطة ديال نهاية وطلق العنان البراكين ديالو البيضاء و وقف كينهج و عضلات اكتافو عرقو و كيشوف في الشقراء ديالو طلق من شعرها هي حبست من الغوات و حاطة يديها على الحيط و كتلتاقط انفاسها و كلها كتنهج و هي تغمض عينيها و كتحس براحمها كيمتالئ و خرجو منها بهدوء مخلي مهبلها كيبكي سائلو الابيض 
وفاء بابتسامة خافتة كتنهج : حرام عليك ا فهد كتعرفني ماشي في القوة ديالك 
الريكس نوضها من مكانها شادها من الخصر ديالها و طلع ليها راسها للعندو و حاط يدو على الدقن ديالها بشبه ابتسامة كيشوف فيها : في ليل غادي تجربي شي حاجة جديدة هادي غير البداية كانت بنينة 
وفاء هزات حواجبها فيه و صوتها بح : اينا حاجة جديدة ؟؟
الريكس بابتسامة جانبية : حبيبتي الفضلوية كل حاجة بوقتها أجيي دابا نعطيك الهدية ديالك ....شد ليها من خصرها كيتمشى بيها للسرير وفاء بمجرد مزادت خطوة حسات بمنطقتها السفلى متضررة شوية و كتألمها شوية و خصرها مشتاعلة فيه العافية ديال الشحطة دسمطة هو و فخضها نزلت حواجبها كتمشى بشوية معاه جات صحيحة و غادي تمشي كتعرج وصلها للسرير ...و دورها و لاحها فحال الدمية على ظهرها تبومبات و هي كترمش فيه و عقدت حواجبها هو بشبه ابتسامة كيشوف فيها و دور عينو للفيسط ديالو و هزها جبد من الجيب ديالها بواط صغيرة حمرة ....وفاء غير متبعاه بعينيها و فيروزياتها كينحارفو و كتنزلهم الرجولتو و كتبقى تقدر الطول ديالو 
الريكس دور فيها راسو بنصف دورة و رفع حاجبو عرفها فين كتشوف هو يوسع ابتسامتو : شنو نسبقو ليلة ديالنا 
وفاء طلعات فيه عينيها باستفهام : ءءءء....ضحك بثقالة و تمشى للعندها و جلس جلست القرفصاء و حل ليها رجليها 
وفاء طلعات راسها كتشوف فيه و ترمش : فهد خلي تال ليل خليت وئام بوحدها 
الريكس كيشوف في الانوثة ديالها الوردية و وسط منها سائلو الابيض : شششش ....ابتاسم ونزل راسو لديك العلبة الحمراء و فتحها وفاء جبدات عينيها في العلبة كتشوف فيها ....جبد منها حلقات ديال المهبل مصنوعين من الدهب و وسطهم زمردة نادرة خضراء 
الريكس بشبه ابتسامة طلع الحواجب ديالو و داهم للأنوثة ديالها و لصقهم مع الشفرات ديالها و والوسط بقات الجوهرة الزمردية ...وفاء كتحاول تجبد عينيها باش تشوف اشنو حط ليها كتحس بأوداجها مقروصين ليها ...الريكس عينو الحادة و حواجبو الطالعة كيشوف في هادو الحلقات لي جاو مع الانوثة ديالها ....نزل بين الفخضين ديالها و قبل الجوهرة الزمردية ...

باس ليها الجوهرة الزمردية لي متوسط بثلات الزهرة الخاصة بيها و فتح العمق ديالها ...وطلع راسو بآثار ابتسامة و يدو فاتح بيهم رجليها عينو كتلمح انوثتها الزهرية ... وفاء جالسة و كتطل بزمرديتين ديالها على الهدية لي تحطات عليها ...ناض وقف بعرض أكتفو و طلق من رجليها و جلس حداها و بهدوء و يدو كيمشيها في العنق ديالها و هو خاشي الانامل ديالو بين شعيرات الدهب الخاصة بيها 
الريكس بشبه ابتسامة : كنبغيك الاميرة ديالي 
وفاء طلعات راسها و وسعت ابتسامتها بخدود محمرة و جمعت رجليها بشوية كتحس بالقرصات في انوثتها مع شوية ديال الألم : حتى أنا حبيبيي راه جبت لينا الحوايج أنا وياك ...تبسم من عينو على انثاه البسيطة الجدية و قربها للعندو باش ياخد فمها لي مكيشبعش من المداق ديالو لذيد 
في القصر ديال الريكس ....الاوضاع هدئت من بعد الوصول ديال عمران و إرشاد ...و ثلاتي المصارعة تفرقو و كل وحدة مشات للغرفة ديالها 
في الغرفة ديال سعاد ....جالسة سعاد على السرير ديالها و كدور في عينيها منزلة حواجبها عارفة مزيان ان الامر مغاديش يرضي الابن ديالها ...خاصها تبتادع حجة تخرج بيها راسها من هاد المشكل 
في الغرفة ديال إرشاد ....سليمة مربعة يديها و عاقدة الغوباشة ديالها و نصف الايمن ديال شعرها طالع و كتشوف من الشرجم و من موراها إرشاد كيهدر معاه في جدية موضوعية 
إرشاد بجدية : شنو هادشيي أ سليمة لي شفت معروف عليك بعقلك باش تدابزي فحال هاكا 
سليمة عاطياه بضهرها : بنت ليك غير انا راه هي لي بدات 
ارشاد : مبقاتش في شكون بدا انا كنعرف انك بعقلك 
في الغرفة ديال عمران ...حتى هي كانت جدرانها مسدودين ..كانت نرجس جالسة في الكوافوز و كتشوف في النبيل عمران لي غضبو تصب عليها 
عمران : شنوو هاد الحالة لي شفت قبيلة شنو غادي نقولو للفهد فاش غادي يجييي ا نرجس 
نرجس كتحاول تسايسو و مطلعة حواجبها : عمران سمع 
عمران نبرة ديال صوتو عالية : شنو غادي نسمع من بعد هادشي لي شفت شنووو قوليي شنوو 
في الفندق ديال تي ايس ....خارجة وفاء من البوابة ديال الفندق كتعرج و كتحس بدوك الحلقات في انوثتها ضايقوها و مكمشى الوجه ديالها و كتمشى ببطئ شديد و شعرها فازك بالماء ...بحكم أن كل خطوة كتخطيها كيضربها الضو معاها و من موراها جوج ديال الكارد ديالها كيتمشاو بالموزات معاها ....الريكس الابتسامة الكاملة على فمو كتحدث على للحظة عاشها للتو من أفضل اللحظات ...دخل المكتب ديالو كيتمشى بمشية الاسد و بملابس من اختيار الشقراء ديالو الجميلة ...جلس على العرش ديالو بأريحية اتكى على الكرسي ديالو ...أي رجل قوي بالشدة ديالو كان في حاجة ماسة للهاد الجميمة معاها 
في الشارع الخالي لي كتواجد فيه العمارة الخاصة بنزار ...شارعي وحشي منقطعة فيه الارجل كيتواجدو غير خفافيش الظل و سيارتو الكثيفة خرق السكون ديال هاد الشارع الوحيد ...دخول جوج ديال السيارات ديال الاجرة ...عيون المكان نزلات حواحبها و أهبت الاسلحة ديالها ...دورو عينيهم العمارة كتبان ليهم نزول دفنة للأسفل العمارة بابتسامة و شعرها شضايا من النار كتطاير في الهواء و الابتسامة على فمها خاشية يديها في الجيوب ديالها و كتشوف بابتسامة في سيارتي الاجرة و كتحرك للعندهم ....توقفو العجلات عند الاقدام ديالها ...لي كارد منزلين حواجبهم و كيشوف في بعضهم و الاسلحة ديالهم في يديهم ....خرجو من السيارات الاجرة الاصدقاء ديالها كيضحكو و صوتهم كيتردد في المكان ... و توجهو للعند دفنة كيسلمو عليها و الانجليزية للغة التواصل بيناتهم ....الكارد حط الاصبع ديالو على ودنو : مسيو نزار دخلو جوج ديال طاكسيات للشارع و تبينو انهم من رفقة ديال الانسة دفنة واش انتاخدو شي اجراء 
في الفندق ديال تي إيس ....كان جالس نزار في المكتب ديالو و مسبقا كان في جريان الدم ديالو الغضب و هو حاط الاصبع ديالو على الادن ديالو و كيسمع الاخبار في ودنو حول الموضوع ديال دفنة و كيزيد يظغط على القبضة ديالو و الاسنان ديالو بقوة من هاد العنيدة المتمردة لي حصدات قلبو و كترقص عليه بحرية تامة 
في القصر ديال الريكس ....كان الوصول الحتميي ديال وفاء ..أقدامها مشاو مباشرة للغرفة ديال شقراءها الصغيرة لقات عينيها دامعين و نيفها حمر و سكاتة في فمها و هازاها المربية كوثر كتسكت فيها ....بمجرد مادخلات وفاء بهدوء شافتها وئام و هي تلوح السكاتة و ورفعات و حلات فمها و غمضات عينيها كتطق ليها شكوى ببكيتها و طلقات عليها يديها 
وفاء رفعت حواجبها : مال حبيبتيي الصغيرة أجي أجي للعندي تعطلت علييك اجي عند ماما ....و تمشات للعندها و هزاتها للعندها كتسكت فيها و حتى وئام عنقاتها و كتبكي بنغنغات متقطعة و وفاء كضرب ليها على ظهرها بحنان الام : صافي صافي ماما اناا جيت للهنا ....وهي يدق الباب و دارت وفاء مطلعة حواجبها : تفضل ...دخلات رفيقة و حنات ليها راسها باحترام وفاء ردات عليها براسها و حواجبها مجبدين فيها 
رفيقة استدارت عند كوثر : خرجيي نتي ....كوثر ضامة يديها استأدنات و خرجات من الباب ديال الغرفة 
وفاء حالة عينيها في رفيقة و كتحرك بوئام كتسكت فيها رفيقة دارت عند وفاء و قربت منها : مدام وفاء وقع هنا مشكل كبير 
وفاء نزلت حواجبها : مشكل ؟؟

في العمارة ديال نزار ...وفي الشقة الخاصة بدفنة ....خرجات دفنة من المصعد هي الاولة بابتسامة كترجع في شعرها بيديها للور و استدارت عندهم بللهجة بريطانة : مرحبا بيكم في الشقة عندي ...خرجو أصدقاءها رافعيين راسهم الفوق من هول المكان لي كتشوفو الاعين ديالهم و الشساعة ديالو كيضهر على الاثات ديالو الثراء الفاحش و مخرجين عينهم 
صديقة 1 : واااو ههه الشقة زوينة بزااف 
دفنة بابتسامة مطلعة حواجبها الفوق : انا عارفة ههه تفضلو 
صديق 1 نزل فيها عينو : واش كيتعيشي فيها نتي الحبيب ديالك 
صديقة 2 بابتسامة : اكيد حبيبك عندو الفلوس بزاف 
دفنة هجرات الابتسامة و كتشوف فيهم هزات يديها : دراري بلاتي نوضحو شي حاجة هادا ماشي حبيبيي (نزلو حواجبهم فيها باستغراب )نتوما كتعرفونيي دفنة كتبقى دفنة مكتغيرش دابا نساو الموضوع خاصنا نبداو السهرة ديالنا ....كلهم بقاو ساكتين كيشوفو فيها 
صديقة 2 : و لكن نتوما قلتو العكس و حتى تصرفاتكم كانت كتأكد هادشي 
دفنة منزلة الحواجب ديالها : كل ما في الامر انكم فهمتو غالط هو مجرد المدير ديالي و هو جا باش يديني للعندو للخدمة هادشي لي كين 
في القصر ديال الريكس ....وفاء هازا وئام و منزلة حواجبها كتشوف في رفيقة و كتصدم من داكشي لي كتسمع الأدنين ديالها 
رفيقة كتعاود للسيدة ديالها كل ما طرا في القصر بالتفصيل الممل : و هاكدا تدخل السيد عمران و سيد ارشاد و هما لي حلو المشكل 
وفاء بدون وعي : أويلي و هادشي غلى شكون غادي يوكل وئام ...وئام مطرطقة عينيها الزمرديتين بسكاتة و كتشوف و هي معنقة ماماها 
رفيقة ضامة يديها قدامها : هادشي لي كين ا لالة 
وفاء منزلة حواجبها : و فين هما دابا ؟؟
رفيقة : كل سيدة و في الغرفة ديالها مع السيد ديالها 
وفاء : ويلي ويلي على شوهة شوفي هادشي ميعرفوش فهد واخا


رفيقة نزلات ليها راسها : أوامرك ا مدام وفاء 
في الشقة ديال دفنة ....جلسو الزملاء ديالها السابقون على الفوطوي و أمامهم المأكولات السريعة التحضير ...دفنة طلبت من الهاتف المحمول ديالها لي بيتزا ...و طلقوو الموسيقى الصاخبة في الشقة ....و جلست معاهم مربعة رجليها فوق الفوطوي ...و كيتدكرو الايام للخوالي ديال الشرطة و مغامراتهم 
صديق 1 : ههه كنتدكر هاداك اليوم لي درتي و انك حتاجزتي واحد من رجال المهيمين لي بسبابو خرجتي (دفنة كتهجر الضحكة للمرة الثانية و هي كتفكر ديك الواقعة و سبب نفس الشخص و بيها ضيعت الحلم ديالها الابدي ) 
صديق 2 : ههههه كنت كتقول ان دفنة حمقة و لكن في ديك اللحظة تأكدت انك حمقة ههه 
صديقة 2 : كنت كنتمتى لو أنني كنت حاضرة في داك الوقت 
دفنة طلعت يديها كتحبس فيهم و كتدور فيهم عينيها : دراري دراري هاد الامر كيضرنيي من الاحسن ماتجبدوهش 
صدقة 2 : ههه واش ندمتي كنظن دابا عندك عمل أفضل و شقة افضل و في المغرب واااو اكيد سالير ديالك غادي يكون طالع 
دفنة هزت الاكتاف ديالها منزلة حواجبها كتهدر بيديها و بتعبير ديال وجهها و شعرها اللعين كيضايقها في كل مرة : الامر ماشي بهاد الجمالية 
سائق الدراجة ديال البيتزا ....دخل للشارع الخاص برياح الموت داير كاسك على راسو و كيدور في راسو في هاد الاتجاه و حال عينو هو كيشوف في شياطين الموت و الارواح الشريرة بوجوه شديدة الصرامة كتنحاز للطريق و عينيهم عليه ...بدا كيرتاجف بالدراجة النارية ديالو و كيشوف فيهم ماهيا إلا ثواني حتى كبح للفران ديالو و وقف و قفو عليه أسياد العالم السفلي اارعشة تولدات في صوتو من الخوف هو كيشوف فيهم : م م مالكم 
في القصر ديال الريكس ...وفاء مكتحطش وئام من دراعها باش تبقا مولفة عليها ...وئام حتى هي شادة منها و ساكتة في فمها مرافقة الام ديالها طيلة المسار بين المطبخ و المائدة ...وفاء كتحاول تدبر الاكل ديال العشاء و معاها رفيقة في كل اللحظة 
وفاء كتمشى معاها المطبخ و كتجبد فيها عينيها و كتبان بسيطة على الاوامر و بابتسامة : غادي يجي دابا فهد و بغيت كلشي يكون واجد في الطابلة عافاك الله يخليك 
رفيقة ضامة يديها و حانية ليها راسها : أكيد مدام اوامرك مطاعة ...وئام عينيها على العقد الخفيف لي في عنق وفاء كتقلب فيه بصبعها 
في الشقة ديال دفنة ....توصلت هاد الصهباء بالبيتزا من عند احد لي كارد لي متنكر كعامل بيتزا ...خداتها من عندو و استدارت تكمل السهرة ديالها مع الاصدقاء ديالها لي كيضحكو في جو من المرح

بعد مدة قصيرة ....في القصر ديال الريكس ...نزل الملك من السيارة ديالو و مطلع حواجبو تراتيل على الجبهة ديالو ...كيعكس بعينو شقرائو على الباب بانتظارو مع الصغيرة ديالو وئام 
وفاء بابتسامة شادا من وئام : هاهو بابا جا ...وئام جبدت عينيها و لاحت السكاتة و جبدات يديها : داداه داداااه 
وفاء بابتسامة : هاهو غادي يجي للعندنا داداه ......نرجس و سليمة نازلين من الدروج بهدوء و بحلتهم الارسطقراطية كيهدرو 
نرجس منزلة حواجبها : باقي مبردتش غدايدي 
سليمة : دابا جا إرشاد و عمران 
نرجس : راه بيهم باش حبست أما نقطع اللمها داك الشعر 
سليمة : و الشارفة صحيحة كاع 
في الشقة ديال نزار ....جالسة دفنة كضحك مع زملاء ديالها و المثلتات ديال البيتزا كيتشايرو ...تحل المصعد فحال تلحت ابواب جهنم و دخل الظل و عينو أشد حرارة من الجحيم منزلها و كيغليي من لداخل ديالو و عينوو دورها على المكان هو كيتمشى توقف هو كيشوف في دفنة كضحك ...بحدة زلزلات زجاج الشقة كيضغط على الكلام : دفنة ... قفزت من مكانها على اثر الصوت و طلعات فيه عينيها و حلات فيه عينيها و زملاءها استدارو بالصدمة كيشوفو فيه ....ناضت دفنة كتحاول تبتاسم ليهم بالانجليزية : سمحوليا دقيقة ....و ناضت العندو كتمشى و مجبدة عينيها في الظل ....و نزار كيشوف فيها و الثوران بين عضلاتو كيتسرب و عاقد حواجبو بحدة ثامة كيشوف فيها بمجرد موصلات للعندو يلاه غادي تفتح فمها هو يطلع يدو المتشبعة بالعروق و حطها على دراعها عصرها بيهم بقوة حتى تألمت من العصرة الشديدة و وقفت على صباعها 
نزار كيزيد الظغط عليها مع الظغط على حروف أسنانو : شنو كيديرو هادو هناا ؟
دفنة كتلون بين يديه و منزلة حواجبها فيه و كطلع صدرها و كتنزلو : نزار راك كتقصحنيي نزاار ....الاصدقاء ديالها ناضو وقفو مكيفهموش اللغة ديالهم و لكن فهمو انهم من التعابير ديالهم انهم واقع مشكل بيناتهم بداو كيقربو منهم باش يلطفو الجو 
الصديق 1😅 : مستر نزار سلام مرة اخرى ...نزار استدار عندو بنصف دورة بعينو السماويتين هو يطلق من الاكتاف ديالها دفنة قلبها كيخفق حطات يديها على القلب ديالها و منزلة حواجبها كتشوف في اصدقاءها ...نزار نزل يدو للخصرها ديالها من ورا ضهرها كيضمنها بين يدو ولا هي تجرأت تحيد ليه يدو ....صديق 1 مد ليه يدو باش يعقد معاه السلام حيت كتظهر على ملامح نزار فقدان المغفرة ...نزار عاقد حواجبو و طلع يدو يصافحو بيها ...دفنة غير منزلة حواجبها و كتشوف في الزملاء ديالها ...و الفتيات كيحاولو يضحكو باش يلطفو هاد الجو ...أحد الاصدقاء ديالها تقدم للعندهم : ههه دابا نكملو السهرة ديالنا ...و بغا يحط يدو على كتف دفنة هو يطلع يدو بقبضة قوية

منع بيها يد لاخر من انها تحط على كتف دفنة و حول عينو ليه بطريقة شرسة 
هو رجع بللور بابتسامة : كنعتادر منك ...زملاءها كلهم خرجو عينيهم دفنة لي كتحول عينيها لليمين و الشمال و هي تحط يديها على جسد نزار 
دفنة منزلة الحواجب ديالها : نزار يلاه نبعدو من هنا حسن ....الظل عينو على داك الرجل استدار بجسدو بهدوء و تمشى مع دفنة 
في القصر ديال الريكس ... في المائدة العائلية جالس الريكس على الرأس ديال المائدة ...جالسة في جنب ديالو وفاء وحاطة الكرسي الخاص بوئام بينها و بينو ...باش متبقاش وئام منحازة فقط للاب ديالها ...نرجس و عمران و سليمة و ارشاد على المائدة هما كدالك و الخدم مسطفين من و...الريكس حواجبو منقضة مشبك يدو على المائدة و كيحول عينيها عبر المائدة بصوت خشن بهدوء : فين هي سعاد 
وفاء كتحط الطبق قدام وئام و رفعة حواجبها : راه رسلت ليها رفيقة باش تعيط ليها ....وطئات الاقدام ديال سعاد بصوت ممزق و تعبان : ها أنا أ ولديي ....جميييع لي جالسين في المائدة دارو للعندها و جبدو عينيهم بالصدمة ....خاصة الريكس لي تعابيرو أنقضت بالشكل الشرير و ناض بهدوء كيشوف فيها ....كانت سعاد واقفة و شعرها على حالو مشعكك و حوايجها مقطعين و زادت تحت عينيها المؤثرات ديال البكا 
الريكس بصوت شجي تمشى للعندها بسرعة بحواجبو المنقضة : شنو هادشي 
سعاد كتشوف فيه و عينيها تلئلؤو بالدموع و بصوت متقطع مسطنع : ت تحماو عليا (وصل للعندها بهدوء طلع يدو شدها من الخدود ديالها حواجبو منقضة برحمة عليها كيسمع ليها شنو كتقول ) حتى وصلت للهاد العمر و يدي تكمشو و نتعامل فحال هاكا ...الريكس قلبو كيحتارق بالدم عليها كيشوف فيها هو يزلزل أسوار قصرو بصوتو و تراتيلو انقضو : شكون تجرأ يدير هاكااا ...سعاد شداتها الابتسامة خفية ونزلت عينيها للمائدة نرجس و سليمة حابسين الماكلة مطلعين فيها حواجبهم ....الريكس اس في الموقف ديالو هادا مكيتمناش أي أحد يطيح فيه . استدار نصف دورة للعندهم و خرج عينو بحواجب منقضة...موقف الملك لا يحسد عليه ... من غير الائق انك تعامل الضيوف ديالك في القصر ديالك بشكل سيء ...و في نفس الوقت ميقدرش يشوف الام ديالو في هاد الحالة ...الملك مكبل بقيود كتسمى العائلة اكتفى انه يدور راسو بتحسر كيكتم حرقة قلبو الشريد ...حوط الام ديالو بدراعة المعضلة و هي كتبوحط و تخشات فيه كدور في عينيها فلتت من العتاب ديالو بأعجوبة استدار بيها للجهة ديال الدروج باش يطلعها للغرفة ديالها 
نرجس هازا الشوكة في يديها و مطلعة فيها جواجبها ....و سليمة بدورها حبسات الماكلة كتشوف في سعاد هما بجوج كيعرفو مزيان انها كتمثل على ولدها ....وفاء مطلعة حواجبها رحمة و دايرا كتشوف في الريكس مطلع الام ديالو هي كتعرف مزيان شنو كتعني سعاد للريكس هي أغلى من حياتو بنفسها و هي دور عند عمتها و ماماها و جمعات عليهم الحواجب ديالها كتشوف فيهم 
عمران مشبك يدو و عاقد حواجبو دار كيشوف في إرشاد لي كان على نفس الوضعية ...فضلو ينساحبو من المكان ...و وئام كتمضغ و كتشوف في الصحن و كتصفق باش يزيدوها تاكل


في الشقة ديال نزار .....الظل كيتمشى على نار و ملامحو تشبعت بغضب شديد و بالقرب منو الصهباء كتمشى حتى هي كتنتاظر اللحظة لي غادي تنفارد بييه ....الزملاء ديالها جبدو عينيهم كيشوفو فيهم و بداو كيهضرو بالانجليزية عليهم " كنظن انه حبيبها ديال بصح " "ااه تانا عندي نفس الملاحظة "" ولكن دفنة نفات هادشي " نشوفو الامر " ....بقات أعينهم عليهم ....حتى دخلو المطبخ لي كان مرئي بالنسبة ليهم ...دفنة دخلت أولا و ربعت يديها و دارت كتشوف في نزار ...لي وقف قدامها كيمسح وجهو من بالغضب عينو الثلجية كتشوف فيها و كتحاول تبرد الاعصاب ديالو كيفما معروف على الظل هو سيريع الانفعال 
دفنة منزلة حواجبها فيه : شنو هاد التصرف و باشمن حق جاي داخل للشقة ديالي و كتصرق مع الاصدقاء ديالي بهاد الطريقة 
نزار تمشى عندها بخطوات و قلبو حطو على النار لي حرقاتو بشعرها الاصهب و قف قدامها منزل حواجبو هي مطلعة فيه راسها يحكم الطول ديالو و مطلعة حواجبها و هدرتو تمشات على الريتم البطيئ : أنا عندي كامل الحق باش نجي لهنا كيفما عندي الحق نسمح لأي واحد يجي للهنا او اي واحد يخرج من هنا 
دفنة نزلت حواجبها بعدم رضى على هاد الشي لي كيقول : واش عارف راسك امسيو نزار اش تتقول (قربات منو و كتهدؤ بنفس الريتم ديالو ) نتا مجرد المدير ديالييي فهمها 
نزار كيشوف فيها و عينو دبلت بالغضب : كنظن نتي لي مزال مفهمتيش أنا غادي نفهمك بطريقتي ... هو ينزل يدو على خصرها و جبدها للعندو للفموو و شد ليه الشفاه ديالها الفوقانية بالاسنان ديالو هي طلقت يديها حطتها على كتفو و يدو الضخمة على جنب ديال خصرها عراتو ليها و خشا فيه أناملو ..و كيلتهام الفم ديالها بانيابو و بالمصات ديالو مغمض عينو ....صهبائنا دائبة تحت الرحمة ديالو في اللحظة لي جبد الشفاه ديالها عرفت راسها فريسة غادي يلتاهمها و للاوعيا تقبلت دور الفريسة وغمضت عينيها متناسيا كلشي من غير الاحاسيس ديالها و مع كل عصرة بيدو بدات كتفرز هرمناتها و شدات معاه الشفاه ديالو السفلية و هو فحال الوحش كياكل في الفم ديالها و هي القطة البرية لي كتحاول تجاريه و شعرها كيتمايل مع كل التمايلات ديال الرأس ديالها كيقادها بيدو باش تكون في الوضع الامثل ليه و خصرها كيطلعها بيه للعندو ...الزملاء ديالها تفتحات العيون ديالهم و الاناث شدو على افواههم بابتسامات خفية تأكدت الشكوك ديالهم باليقين التام 
في القصر ديال الريكس ...انساحب كل من عمران و إرشاد من المكان و بقات غير وفاء و نرجس و سليمة و وئام صغيورة معطاوهاش تاكل هزات ملعقة بيديها و بدات كتحول تهز و لكن والو 
وفاء منزلة حواجبها بغضب انثوي للطيف : عجبكم الحال دابا 
نرجس طلعت حاجبها : راها غيير كتبوحط دايراها بلعاني 
سليمة : فقصتنيي ياختي 
وفاء بنفس الهيئة : سمعو مزيان ماشي تشوفو السيد ساكت و محتاركم و جالسين في دارو معززين مكرمين تقولو أجيي نضربو ليه موو و مغاديش يهدر (بغات تهدر نرجس و هي تسكتها وفاء ) بهاد الطريقة نتوما راه كتأديو ليا راجلي نتوما معارفينش شنو كتعني ليه الام ديالو دابا كنطلب منكم متبقاوش ديرو فحال هاكا 
نرجس : وهانتيي البرهوشة دارت فينا دورا ديال العدو راه هي لي جبداتنا كون شفتيها كاعما دويي 
وفاء كتحرك راسها بالنفي : المهيم هادشي ميتعاودش عفاكم 
وئام مكلات والو بدات ملامحها كتبدل البكا و كتشوف في وفاء : هيء ممم مما نا ناه ناه مم ناه 
وفاء دارت عندها و ابتاسمت ليه بهدوء : انا غادي نوكل حبيبة ديالي ...و حيدت ليها المعلقة و بدات كتوكل فيها 
سليمة بصوت خافت : الدرية عندها الحق مبغيناش نجبدو ليها الصداع مع راجلها 
نرجس نزلت حواجبها : شفتي لابغيتي متجبديش ليها الصداع نديرو بلان للهاديك سعاد تحيد من هناا 
في الغرفة ديال سعاد ...جالس الريكس فوق السرير الفخم ديال سعاد ...و سعاد جالسة و بدات كتبكي عليه بالدموع هو بعرض اكتافو كيدوز اناملو على شعرها الفضي و حواجبو منقضة بالرحمة عليها 
سعاد كتبكي : أنا مقدرتش نتخيل اولدي هيء انني نكون في هاد العمر هيء و نتعاامل في حال هاكا هيء انا مابغيتش ندير ليك الصداع انا غادي نرجع فحالي 
الريكس على نفس الهيئة كيشوف الدموع ديالها لي فحال قطرات البركان على القلب ديالو و كيهدر بصوت خشن و بهدوء بارد : شنو كتقولي أسعاد نتيي حياتيي نتي الملكة ديالي كيفاش نقدر نتخلى على التنفس ديالي 
سعاد كتزيد في حدة البكا بغات توصل لوحد النقطة انه يجري عليهم : هيء هيء معرفتش اولدي واش غادي نقدر نتحمل 
الريكس شد ليها من خدودها بجوج لي كيبكيو و بهدوء : كنواعدك هادشي مغاديش يوقع مرة اخرى أجي للعندي ...تكاها على الصدر ديالو بهدوء كيدوز يدو على شعرها و حواجبو منقضة و هي عضت شفايفها فشلت ليها الخطة تماما 
وفاء طالعة في الدروج و هازا وئام لي شادة السكاتة ديالها و كتمضغ فيها : دابا غادي نمشيو نينيو ياكيي 
وئام كتشوف فيها و تمضغ : ياي ياي ياي 
وفاء ضحكت : ههه يلاه هضريي يلاه جوبنيي ههه

في الشقة ديال نزار ....كانت القبلة ديال الظل و صهبائو فرجة أمام الجميع ... أنفاسها توازنت مع القبلة إمتص شفاهها مع بعضهم حتى ولاو حمرين و هو مغمض عينو كيدورها على الجهتين بيدو المداق ديال فمها اختلط بالدم للمرات متوالية وهو كيتدوق داك الدم الاصابع ديالو تطبعت على خصرها بكثرت العصر ...هي محساتش بالامر كانت مغمضة عينيها ليه ...تحركت الرجولة ديلل نزار وهو على احتكاك مع الانوثة ديالها الحاجة لي خاصها توقف قبل مايخلي الاصدقاء ديالها يتفرجو في فيلم إباحي بالمباشر ...رجع اللور و حل عينو و طلق الشفاه ديال ولكن هي مطلقتش الشفاه ديالو السفلى رفع الحواجب ديالو و ابتاسم خفية جبدو من فمها ...عاد هي حلات عينيها فيه فحال النعسانة و فمها كينزف 
نزار كيمسح الشفاه ديالو و كيشوف فيها بابتسامة : حشومة

الزملاء ديالك في الخدمة هنا ....و هي طرطق فيه عينيها و دورات وجهها للجيهة ديالهم كان المطبخ مرئيي ...قلبها بدا كيتشعل بالغيض خدودها بداو كيحمارو و هي تحيد ليه يديه من الخصر ديالها و بدون ماتشوف فيه اتجاوزاتو و خرجات عند الاصدقاء ديالها كتنهج و مخربقة و كتسرط في الريق ديالها ...هو قاد الفيسط ديالو و خرج كما هو بهدوء و بابتسامة طفيفة على الوجه ديالو وقفت قدام الزملاء ديالها و الشفاه ديالها كتنزف و ابتاسمت ليهم : تفضلو ...وقف من موراها الظل منزل حواجبو و لئالئ عينو لا تحمد عقباها و هو كيشوف فيهم ...الزملاء ديالها شادهم الضحكة 
الصديق 1 : دفنة كنظن اننا خاصنا نمشيو مشرفين باللقاء ديالك امستر ....و تصافح مع نزار باليد و حتى نزار مدها ليه و دار عند دفنة و عطاها التحية بابتسامة حيت مقدرش يسلم عليها بوجودو .. و اصدقاءها الاخرين بنفس الطريقة سلمو عليها غير من بعيد و هي كتشوف فيهم بابتسامة اسطناعية و غادي تنفاجر و البنات عنقوها و هنئوها بالحبيب ديالها ...هي مزال غادي طرطق في المكان ديالها 
في القصر ديال الريكس .....من بعدما وفاء نعست وئام خرجت من الغرفة ديالها و تنهدت بابتسامة و اخيرا نعست ديك الشبلة المشاكسة لي حتى طاح ليل عاد جاها اللعب ...تمشات في القصر بهدوء 
في الغرفة ديال سعاد ...نعست سعاد في الاحضان ديال الابن ديالها نزلها بهدوء على السرير ديالها و نزل راسو باس ليها راسها و ناض من تما كيتمشى بهدوء حتى وصل لباب ...فتحو بشوية و خرج منو بحواجب منقضة و سد من موراها الباب و بدا كيتمشى بهدوء في الممر للجيهة ديال الغرفة ديالو فحال الاسد ...حتى كيلمح وحد القطة زوينة و شقرا كتمشى في الارجاء ...التراتيل ديال وجهو استبشرت ...وفاء طلعات راسها كتشوف في الريكس كيتمشى للعندها طلعت فيه الحواجب ديالها : فهد ...خطوة بعد خطوة حتى وصل القدامها بآثار ابتسامة على الشفاه ديالو كيحرك العيون ديالو في ملامحها : باقا فايقة 
وفاء مجبدة عينيها فيه : ااه يلاه لقيتيني نعست وئام (حول عينيه الكتفين ديالها بنظراتو المعتادة المنحرفة ) كيف بقات خالتيي سعاد 
الريكس قرب منها هي بدات كتحس بالهجوم ديالو قلبها بدا كيخفق حط يدو على كتفها و نزل بيه الخيط ديال الكسوة ديالها وفاء دارت كتشوف في الخيط و حط يدو الخشنة كيدوزها عليها : هي دابا نعست ... و مزال كيدور عينو عليها ..وفاء فهمات النظرات ديالو تفكرات غير نص ساعة و شنو دار ليها فيها و هي طلع يديها و طلعت بيها الخيط ديالها الريكس حول عينو فيها و رفع الحاجب ديالو 
وفاء : لاا رجع عندها خاصك ضاروري تبقى معاها حالتها صحية معجبانيش 
الريكس نزل حواجبو بهدوء : وفاء هي بخير و انا تأكدت من هادشي 
وفاء كتجبد في عينيها : لا لا ناضت في ليل وبغاتك و لا شي حاجة 
الريكس بحدة و حواجبو انقضو : وفاء يلاه للبيت 
وفاء حطات يديها على صدرو : اش غادي دير سير نتا ارتاح في البيت انا غادي نمشي نعس حداها لا تفيق
الريكس حط يدو على دراعها و نزل حواجبو و ميل راسو بصوت خشن : واش أنا عاجبني البيت ؟ في نظرك علاش داير داك البيت ؟
وفاء طلعات حواجبها وبأبتسامة متلاعبة: وعلاش دايرو ؟ اصلا كان عندك واحد حتى قبل ما نتزوجو 
الريكس ظهرت الاثار ديال الابتسامة على وجهو الجدي ورفع حاجبو : لا هادا استثناء دايرو على واحد السبب 
وفاء كتجبد فيه عينيها بابتسامة جانبية و دارت يديها على خصرها : و علاش دايرو 
الريكس وسع إبتسامتو الخبيثة و رفع الحواجب ديالو و قرب للعندها بصوت الفحيح : أجي نقوليك (عطاتو ودنيها و هي مطلعة حواجبها و هو بابتسامة شقية و منحرفة ) باش نح*يك

وفاء طلقات التعابير ديالها و حلات فمها شوية من هادشي لي سمعاتو الأدن ديالها قلبها كيضرب بجهد بالصدمة مكانتش متوقعة أن الريكس الرجل النبيل يوما غادي يخسر معاها الهدرة رجع باللور شوية و بابتسامة منحرفة كيشوف وجهها وفاء حولات فيه عينيها و بدات خدودها كتلون بالاحمر : ف فهد 
الريكس وسع ابتسامتو من الشكل ديالها الخجل : نتي لي بغيتي تعرفي السبب و ملقيتش ليك شي كلمة محترمة 
وفاء مطلعة حواجبها على وشك انها تبكي : متقولش ليا انا هاكااا ا فهد مسحابليش نتا هاكا 
الريكس طلع راسو كيطلق الضحكات ديالو :ههههه أميرتي (و حط يدو على الخدود ديالها الحمرين و قرب منها ) كنعتادر ههه ولكن فعلا حنا شنو كنديرو ماشي كن*ويك و نتي كتبغي هادشي مكين علاش تحشم وفائي 
وفاء مجبدة فيه عينيها و كتزيد تفور في يدو و تزيد تولي حمرة : لا لاااا حرام عليييك ا ف فهد صافييي ماتهضرش معايا انا غادي نمشي ....حيدت ليه يديه و مشات بسرعة مشية و جرية ...و الريكس بقا في مكانو موسع الابتسامة ديالو و فيها و هي هاربة منو 
في الشقة ديال دفنة ...من بعد ما انساحبو الاصدقاء ديالها هي زيرت على القبضة ديال يديها و دارت للعندو و ربعت يديها منزلة حواجبها و كتحرك الشفاه ديالها المجروحة : كنتمنى تكون تهنيتيي دابا ممكن تخرج عفااااك من هنا بغيت نبقا بوحدي (نزار عاقد حواجبو و كيشوف فيها بثبات و داير يدو في جيبو كيحسب السعرات الغضبية ديالو طلعات عليه صبعها ) و غادي نعاود نفس السؤال الى كنتي كتبغيني او معجب بيا فغير انسى الامر ....وصل غضبو الحدود القصوى حيد يدو من الجيوب ديالو و تقدم نحوها بسرعة الشيئ لي خلاها ترتاعش و تبدل ملامحها للانثى هشة و تبعد بنفس سرعة خطواتو السريعة حتى وقفتها الطاولة و حطات يديها عليها ...هو منزل حواجبو و عينو لا بريق لها حط يدو بجوج على الطاولة و هي وسطهم و نزل راسو لعندها ...دفنة كتشوف في ملامحو الغاضبة جدا ضمات يديها عندها و صوت نفسها لي بقا كيتضرب فيه و كتشوف فيه بانظار مترددة

نزار بحدة : كنحدرك الآخر مرة نلقاك جبتي أي واحد او مشيتي مع أي واحد (هي منزلة فيه حواجبها و غادي تنفاجر وهي كتنفخ و تفش ) و السؤال ديالك احتافضي بيه للنفسك ا انسة دفنة (و نزل عينو للفمها ) و يستحسن ديري شي حل استعجالي للفمك حيت الدم كينزف منو غدا تكوني في الموعد ديال الخدمة ديالنا كنستأدن ....ناض عليها و استدار بهدوء كيتمشى هي كتشوف فيه و كتزير على القبضة ديالها مقاداش تجرأ تهضر 
في القصر ديال الريكس .....دخلات وفاء للمطبخ منزل حواجبها خدودها حمريين هاربة من الزوج ديالها كانو مزال الخادمات تما واقفين تصافو بحضورها و حناو راسهم تقدمت للعندها رفيقة : مدام وفاء واش بغيتي شي حاجة ؟
وفاء رفعت حواجبها : لاا عافاك غير كاس ديال الما ولا لالا كاس ديال العصيير اش غادي ديريي عطيني كلاص 
رفيقة حنات ليها : واخا امدام ....وفاء ابتاسمت و جلست في كرسي من الكراسي لي تما حتى كتسمع الخطوات ديالو داخل المطبخ ...الخدمات رجعو حناو راسهم و هي ربعت يديها و سدات على فمها و نزلت الحواجب ديالها و دورات وجهها ...الريكس بابتسامة منحرفة تمشى للعندها و جلس بالقرب منها بعرض أكتافو ...أحد الخادمات تقدمت و حطات ليها المثلجات لي طلبت بالملعقة ديالو ...الريكس ابتسام و شاف في البطن ديالها و حط يدو على بطنها : شنو الجنين ديالي كيبغي الكلاص 
وفاء منزلة حواجبها فيه : و هاديك هدرة يسمعها الجنين ديالنا 
الريكس بشبه ابتسامة و طلع فيها عينو و يدو نزلها للفخضها : دابا خاصنا نكملو لي بدينا نص ساعة مكافياش كنظن خاصك تعطيني ليل كولو ....الخدم غير منزلين رؤوسهم احتراما و كيسمعو و خدودهم غادي تنفاجر بالخجل و رفيقة واقفة باستقامة تامة ...و وفاء مخرجة عينيها فيه حشمها قدام الخادمات ولات كتحول غير عينيها فيه : ف فهد 
الريكس نزل عينو للانوثتها و حط يدو تما هي ولات غير كدور في راسها و تجبد في عينيها 
الريكس : سسسس بغيت نشوف الهدية ديالي ....وفاء حولات فيه عينيها : إينا هدية 
الريكس طلع فيها عينو بالحاجب ديالها بطريقة مخيفة : شنو كتعنيي ؟
وفاء رفعات حواجبها و سرطات الريق ديالها : ااااه دابا قبيلة بغيت ندخل للطواليط (الريكس اعتادل في الجلسة و هو كيشوف فيها بالجدية ) و وحيدتو 
الريكس رفع حاجبو : حيدتيه ؟
وفاء نزلت حواجبها : غير حيت طواليط ....بدون ماتزيد معاه كلمة ناض من المكان ديالو اعتابرها رفض مباشر للهدية ديالو و استدار كيتمشى 
وفاء : فهد فهد والله ا طواليط وهي تدور تشوف في لخادمات ديالها وهي حشمانة وهوما بدورهم كدلك وهي تهبط راسها وناضت تبعاتو
تجاوز الامر منتصف الليل ....في الغرفة ديال ااريكس كان هو ناعس مكتاسح نصف السرير ونصفو لفوقاني عرياان وعضلات صدرو الشديدة بارزة وداير يدو مورا راسو وناعس عليها و منزل الحواجب ديالو و وفاء حداه غير بستيان من لفوق ولتحت لابسة شورط ديال النوم... كنضن انها حيدت حويجها غير باش تراضيه وكتحاول معاه بحركاتها كتدوز يديها على عضلاتو كتشعل رجولتو و من برا هو جامد فحال الثلج كتحك داتها معاها نزلت راسها كتبوسو في العنق ديالو و الملك على نفس الهيئة ديالو و كدير جهدها باش ماينعسش مقلق منها وحالة عينيها وسط الضوء الخافت 
وفاء بصوت خافت : فهد فهد صافي انا لصقتو ا حبيبي فهد والله ما نبقا نحيدو حتى تقولها ليا....غضب الملك شديد فضل انه يبقى مغمض العيون ديالو ...وحاوجبو منقضة وغريزتو ورجولتو كتستسلم لاغرائتها لانتوية ولكن غضب كان اقوى..عيات كتحرك فيه و تهدر معاه و تحاول تراضيه و لكن بدون جدوى حتى استسلمات للنوم بين الاحضان ديالو منزلة حواجبها و معنقاه بيدها و برجلها ....هز يدو بدون مايفتك عينو و حطها فوق الكتفين ديالها و حتاضنها بيها بشدة

أصبحنا و أصبح الملك لله 
أمام إحدى المحامكم العليا بالمدينة ....كيتواجدو العديد من الناس كيتحركو من محامين و مدنبين سجناء و شرطة الدنيا مكتضة فيها الناس من جميع الاجناس ....واقفة حنان امام هاد المحكمة و معاها الام ديالها جات من البادية و خلاتها و الخوتات ديالها و كل واحد كيطرح عليها الرأي ديالو كين غير جبدي من عندو الفلوس متخليهش يفلت خليه على الدس 
حنان بابتسامة : كونووو هانيين الشقة غادي يعطيها ليااا و الطموبيل و غنطلب منو الفلوس ها ندامتي مولدش الدري و نحلب منو المانضة كل شهر 
الام : ايوا شتيي غادي ضيعيي عليك الفلوس فحال هاد الراجل هوكا داير متاخديهش شفتي ديك لي كانت خدامة كعاك خدات موول الشيي 
حنان ربعت يديها : غير سكتيي أ مي كنتفكرها قلبي كيطيب 
وصلات السيارة ديال أمير ...كيسوق فيها و بالقرب منو منى واضعة نضاضر ديال الشمس على عينيها كتخفي بيهم شعاع السعادة لي كتحس بيه حطات يديها فوق يد أمير بابتسامة : كلشي مزيان ا أمير ؟
أمير دور راسو للعندها كيشوف فيها و ابتاسم ليها و خلا يديها فوق يدو : أنا بخيير ...و ابتاسم ليها 
منى بابتسامة : يلاه نهبطو 
في القصر ديال الريكس .....الوضع جد هادئ هاد الصباح ...كان الريكس مشا من القصر بكري من بعدما خدا جرعة القبل من هوسو النائم و قبل بطنها جنينو ...تمشى للعند الطفلة ديالو قبلها حتى هي و هي نائمة و محطة ديالو الاخيرة كانت سعاد لي كانت فايقة و ابتاسمت ليه و حضرات معاه الفطور ديالو عاد خرج من بعدها بالنظرات الشمسية ديالو الحواجب ديالو منقضة بشدة تامة و كيدير القفزات ديالو الجلدية 
في الشقة ديال نزار بنفس الطريقة كان الاستقاظ ديالو في وقت مبكر ....جهز نفسو بدورو كيستعمل القفزات الجلدية...كيستعدو لشي عملية

غير قانونية جديدة ليهم قبل ماينزل الاسفل مر على الشقة ديال الصهباء دخل للعندها كان الوضع صامت أكيد هي ناعسة في الغرفة ديالها هز ديالو و كتب فيها رسالة نصية ليها في الهاتف كيخبرها فيها انها عندها وقت خاوي باش انها تمشي فين ما بغات و خلا ليها بطاقة انتماء للخاصة بيه يمكن ليها تستعملها ادا بغات واخا كيشك انها واش تستعملها ...تمشى للغرفة ديالها بهدوء و فتح الباب عليها بهدوء لقها ناعسة على كرشها بملابس النوم و محيدة الغطا عليها و كل رجل في جيها عينو الزرقاء متمنعتش على النظر جسدها جميل فحال جمال الوجه ديالها رجع للور شوية و سد الباب عليها و تنهد حيت لا بقى تما غادي يودع العمل ديالو ....و العالم في شنو غادي يدير فيها غير لي خلقها مخيلتو تحركت عليها بانحراف نزل راسو بابتسامة و تمشى جيهة المصعد 
في ال 12 بعد الزوال ....عاد فاقت وفاء و حلات العيون ديالها ناضت جلست كتحك في العيون ديالها و تقلب على الريكس في الجنب ديالها باغا تراضيه ....حتى تحل الباب ديال الغرفة ديالها و دورات الوجه ديالها للباب و عينيها منفوخين بالنعاس كتحكهم ....دخلات نرجس للعندها و هي شادا وئام 
نرجس رفعات الحواجب ديالها كتشوف فيها : ايوا صباح الخير ابنيتي فقتيي بكريي 
وفاء كترمش فيها : فين هو فهد ؟
نرجس كتمشى للعندها منزلة حواجبها و وئام كتلعب في يديها : راه 12 هاديي مغاديش يتسناك فهد حتى تفيقي 
وفاء نزلت الحواجب ديالها بأسى : اصلا هو مقلق منيي من البارح
نرجس جلسات حداها و وئام بدات كتعابز باش تمشي عند الام ديالها : ايوا اختي من نهار تزوجتي و انا نسمعك ها غيرة من بنتك ها مقلقة راجلك مالكي ابنيتي 
وفاء : راه ماشي لخاطي
نرجس : نوضي دابا نخرجو 
وفاء جبدات عينيها: فين 
نرجس عطات ليها وئام : ندورو شوية في كاتي مول نديرو الشوبين 
مول كاتيي العملااق ....الفخم كيجيو ليه غير اصحاب المال و الطبقات العليا ...المحلات ديالو كتستحود على اثمن خيالية و فيه مصميمين الازياء و صناع المجوهرات الثقيلة و النادرة .....توقفت على الابواب ديالها ثالات سيارات ممتماثلة في الشكل و كحلة خرج السائق من السيارة الامامية ...و دار بسرعة حل الباب الورائي ...تحط في الاول عكاز عتييق و عاد تحطت رجل ديال أنيس وخرج من السيارة بملابس السوداء ديالو العكاز في يدو مجرد منظر عام حيد النظرات من عينو و تنهد هو كيشوف في المول جا باش يشوف أحد الاصدقاء ديالو القدامى من صناع المجوهرات ...و أحجار الاحجية ديال القدر كترمى فوق الشطرنج و كل بيضق تحرك من المكان ديالو ...

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.