في الشقة ديال دفنة ....صهباءنا فاقت في وقت العمل ديالها بكري ...بدون ماتنوض من الفراش ديالها حواجبها نازلين هزات الهاتف ديالها لقات الميساج ديال نزار ...قراتو بعيون نصف نائمة بأن عندها نصف اليوم خاوي و انها بامكانها تستعمل بطاقة الانتماء الخاصة بيه و خلاها ليها فوق المائدة ...سدات الهاتف ديالها و رجعات فوق الوسادة غمضت عينيها تكمل النوم ديالها
في القصر ديال الريكس ....في أسفل الدرج واقفة كل من سليمة و نرجس بحلة راقية مستعدات يخرجو النظارات و الاحدية العالية و شعر ديالهم مطلوق على اكتافهم شكلهم كيوحي أنهم أثرياء ...نزلت وفاء بخطوات بطيئة و نظرات الشمسية فوق شعرها و لابسة لباس أنيق كيليق بزوجة الريكس و هازا وئام في اليد ديالها ملبساها بطريقة أنيقة و حالة عينيها و كتشوف
وفاء بابتسامة كتشوف فيهم : هاحنا جاهزين انا حبيبتي وئام ...خطوة من مورا خطوة حتى نزلت للعندهم
نرجس كتشوف في وئام بابتسامة : ها حنا تاني على الاميرة ديالنا
سليمة بابتسامة : غزااالة حفيدتنا غزالة ...و نزلت راسها باست في خد وئام لي غير كتشوف فيهم و سكاتة في فمها ...هو يختارق مسامعهم صوت من الاعلى ديال الدرج : حبيبتي وفاء حتى أنا جاهزة ...نرجس و سليمة طلعو راسهم و طرطقو عينيهم من تحت النضاضر ...و وفاء دارا و جبدات الحواجب ديالها فيها
كانت صاحبة الصوت هي نفسها السيدة سعاد بأفضل حلة الصاك في دراعها و نازلة بنضاضر كتشوف فيهم بابتسامة جانبية
وفاء كتشوف فيها و كترمش فيها : خالتي سعاد واش حتى نتي غادة
سعاد حيدات النضاضر بابتسامة : باين سيغ احبيبة اول مرة نخرج مع مرت ولدي
أمير بجدية كيشوف فيه : اااه حنا بغينا طلاق بتراضي طرفين
حنان حاطة يد على يد و مطلعة فيه حاجبها أصلا طمعت في شنو قدم ليها قبل ما يدخلو حتى المحامي ديالها كان تدخل ديالو قصير و أكدو كلا الزوجين باش أنهم يوقعو اوراق الطلاق بدون جلسات الصلح ....في خارج هاد المكتب كانت واقفة العائلة ديال حنان لابسين جلابات و دايرين يد على يد و كيشوفو في منى لي واقفة بحداء كعب عالي و مربعة يديها و مطلعة راسها الفوق و كتشوف في الباب
الام ديال حنان : شكون هادي
الاخت ديال حنان : معرفتش أ مي
في الشقة ديال دفنة ....دفنة كتمشى في هاد الشقة بأقدام حافية و في يدها فنجان ديال القهوة والهاتف ديالها في الادن ديالها و كتمشى جيهة ديال المائدة بدون ملامح شدات الهاتف بين كتفها و عنقها و حطات صبعها على بطاقة الانتماء السوداء ديال نزار و نزلت الحواجب ديالها و ابتسامة جانبية هو يدوز ليها الخط
في المحكمة القضائية ...تحل لباب ديال المكتب القاضي خرجات منو حنان و من موراها المحامي بابتسامة شافت في العائلة ديالها و دورات عينيها شافت في منى و هي تنزل حواجبها بتعبير شنو كدير هادي هنا ...بحكم ان منى منزلتش مع أمير في لوهلة الأولى منى بدورها كتشوف فيها بابتسامة طفيفة ...خرج أمير بهدوء و تنهد و حول عينو للمنى و ابتاسم ليها
منى تقدمت للعندو بابتسامة : أمير مبروك عليك ...تمشات للعندو وشدات من دراعو أمير بابتسامة حط يدو فوق يدها لي في دراعو و ابتاسم ليها : الله يبارك فيك .....حنان جبدت عينيها حيت هي كتعرف مزيان شكون منى و كتشوفها شادا من أمير فمها حلاتو و هي كتشوف فيهم بصدمة
الام ديال حنان : هو طلقك على ود صاحبة
ختها : اويلي و سمحتي فيها ليه
منى شدات منو و تمشات معاه بابتسامة و استدارت بهدوء و شافت في حنان و وسعت ابتسامتها كانها كتشكرها على شنو دارت و حنان زادت طرطقات فيها عينيها يا ويلاتاه كون بقات في يديها زمام الامور مطلقوش ليها غير على هاد النظرة
أمام المول ديال كاتيي الضخم ....سيارات الريكس السوداء توقفت بطريقة إنتظامية اكتاسحت أنظار لجماهير لي كانت مكتضة تما وقفو كيشوفو شكون غادي يخرج من السيارة الامامية ...خرجات نرجس و سليمة كيلمعو بالثراء الفاحش و سيارة لي من موراهم خرجت كل من سعاد و دارت كتشوف في نرجس و سليمة و مطلعة راسها للسما عاد خرجات الزوجة ديال الريكس بابتسامة هازا وئام بين دراعها ...تمشات نرجس و سليمة للعندها و نظرات لي تولدت بينهم و بين سعاد ...وفاء غير كتحول عينيها بيناتهم بخوف شديد من انهم يديرو شي حاجة ....بداو كيتمشاو بهدوء و في جو مشحون و حوطاتهم الحراسة ديال لي كارد الملامح ديالهم صلبة و عينيهم كدور على الناس بمراقبة شديدة منهم
في أحد المحلات العتيقة ديال المجوهرات كيتواجد مكتب في العلية ديال جالس فيه رجل أكل الظهر منه و شرب هزيل لابس مزيان و مخنزر كيشوف في المدعو أنيس لي مبتاسم ليه ابتسامة بلهاء
أنيس : اووو هه للهاد الدرجة كبرتي أسي سفيان
سفيان نزل حواجبو : أنيس بن جلون شنو سبب ديال زيارة ديالك
أنيس كيضحك : ههه جين نشوف صديقي العزيز كيف داير
سفيان بجدية كيشوف فيه : نتا كتعرف بلي مبقاتش الرفقة ديالنا من مات سعد
أنيس هجر الضحكة و نزل راسو و حط يدو بين نيفو متأثر زعمة : متفكرنيش في خويا العزيز الله يرحمو
سفيان منزل حواجبو : من الاخر شنو باغي علاش جيتي للعندي
أنيس طلع فيه راسو بشكل نصفي و بابتسامة كاملة : في نظرك علاش غادي نجي للعندك يكما نسيتي شكون حطك هنا(قرب منو و خرج فيه عينيه بابتسامة ) بغيت الحاجة لي جمعتنا انا وياك الفلوس لي خديت من زين
سفيان على نفس الهيئة ديالو كيحرك ليه راسو بااه : انا غادي نحاول نحول ليك ديك الفلوس في اقرب وقت ممكن
أنيس رجع بللور و تنهد : اووف حسابلي غادي تنكر كنت غادي نفكرك بطريقيتي (و وسع ليه ابتسامتو و طلع العكاز ديالو ) كيف جاك عكازي ؟ ههه خاصك واحد فحالو ...سفيان غير كيشوف فيه و كيخنزر
دخلو للمول نساء ديالنا تحت المراقبة و الحماية ديال لي كارد كيتمشاو رافعين رؤوسهم للسما
من غير وفاء لي شادة وئام و كضحك و توريها في الناس و تنعت ليها و وئام كتضحك و تجبد في عينيها دخلو بين دوك المحلات الفخمة كيتمشاو بهدوء ....دازو على محل ديال الالبسة ديال الاطفال
نرجس بابتسامة اسطناعية تقدمت للعندهم و كتشوف في سعاد : ميمكنش ليا نسمح ليك تختاري لوئام ما تلبس حيت بكل بساطة ها شونتيو قدامي ....و طلعت في لبس ديال سعاد و نزلت سعاد فحال القنبلة طلقت على الجبهة ديالها و طرطقت فيها عينيها بغات تنفاجر و لي زاد تفجير هي ضحك ديال سليمة
وفاء طلعات حواجبها و هي بيناتهم 😅 بغات تغير الموضوع : هههه يلاه ندخلوو و نشوفو بعدا ....استدارو كيتمشاو و كيشوفو بعضهم و هالة الحماية محوطاهم ...و وفاء خايفة غير كتحول فيهم عينيها لا يدابزو ليها ....دخلو تما بترحيب تام من الموضفين ديال داك المحل و كل سيدة مشات في جيه بقات غير وفاء لوسط هازا في يديها وئام ....و كتشوف فيهم كل وحدة و فين مشات كيقلبو في ملابس للوئام
وفاء منزلة حواجبها : ياربي يدوز هاد النهار بخير ...تمشات حتى هي لأحد الصفوف ديال الملابس ديال الفساتين ديال الانثيات ابتاسمت و مشات تختار مع بنتها ....و أخبارها وجودها في المول عند الريكس حتى و هو في عملو الغير المشروع ....وقفت سيارة أجرى أمام المول ديال كاتي كانت فيها الصهباء ديالنا بدون ملامح خلصاتو ...وخرجات من سيارة الاجرة لي كيسوقها احد لي كارد متنكر ديل الظل ...دفنة وقفت قدام داك المول و خشات الانامل ديالها بين خصلات شعرها و حطات يديها في جيبها و بدات كتمشى بشوية و كتدور عينيها في هاد المول الشاسع و كتمشى جيهة الباب ديالو ...و من موراها رجال نزار بملابس عادية كيتعقبوهاو كيتعقبو خطواتها
وفاءد ابتاسمت و هزات وحد الفستان بيديها : هادا زوين غادي يجي مع ماما زوين ....وئام غير شادا منها و مطرطقة عينيها
سعاد كتمشى للعندها بابتسامة و هازا في يديها بزاف ديال الحوايج للوئام : شوفي هادو ابنتي وفاء غادي يجيو مع وئام
سليمة جايبة حتى هي ملابس و منزلة حواجبها : نرجس اجي تشوفيي هادي اش جايبة
نرجس كتمشى للعندهم بابتسامة جانبية : عندي فكرة على اختيارها مسبقا ههه
سعاد طلعات فيها حاجب و على الحوايج لي جايبة معاها : والله دوقكم متغيرش باغين تلبسو حفيدتي ملابس ديال الفقر لي جيين منو ....دازت تصرفيقة وحدة على حنك نرجس و سليمة
أنيس كيتمشى و داير نظاضر على عينو و العكاز في يدو و جوج من رجالو من موراه و كيتمشى بين المحلات بخطوات سريعة كيتمشى في اتجاه للباب بهدوء ....خطوة من بعد خطوة حتى تجاوز بهدوء المحل لي كيتواجدو بييه نرجس و وفاء و سليمة و سعاد لي كانو في الباب ديالو تماثيل من رجال لابسين لاسود مهتمش الامر ديالهم و تجاوزهم.....بضع خطوات من هاد تجاوز ....خرجت من موراه نرجس و سليمة من لباب ديل لمحل
نرجس وقفت بابتسامة كتفقص سعاد و دارت كتشوف في وفاء : وفاااااء اجييي لهنا متبقايش من مورايا .....خفقة سريعة في قلب أنيس خلات أقدامو توقف مكانها كأن لحياة رجعت نبضت في عروقو ودم ديالو تلون بأسم نرجس هاد العاشق القديم و عينو خرجو هو نفس الصوت ديال المحبوبة ديالو الضائعة الصدمة تعلات الثنايا ديالو ...
إستدار أنيس بهدوء و هو فاتح الشفاه ديالو و فاتح العين ديالو بالكاد فقد الحواس ديالو بقات غير القدرة ديال النظر ...استدار و وقف هي نفسها نرجسو اللعينة محبوبتو لي خطفها ليه خوه و كان السباق و خدا القلب ديالها ...بدات ابتسامة كتفتح ليه و كيرمش هو كيشوفها من جديد من بعد أعوام خوالي موسعة الابتسامة ديالها و كتدور يمين و شمال خدا منها الظهر قليل من التجاعيد تحت عينيها ....خرجت وفاء الشبيهة ديالها الشقراء هازا درية صغيرة حتى هي شقراء ....صغر عينو بابتسامة استغرقات منو ثواني باش يستنتج انها وفاء
أنيس : واش هاديك بنتي وفاء ؟ و هاديك الصغيورة واش (عينيه عمرو بالدموع المصطنعة ) واش حفيدتي ؟....حول عينو للمرءة الثالتة لي معاهم كانت الاخت ديالو سليمة حتى هي عرفها مزيان و خرجات مرأة أخيرة معرفهاش شكون... رجع عينو للنرجس الجميلة و بغا يتقدم خطوة للعندها و هو ينزل حواجبو و حول عينو للهالة ديال لي كارد لي محوطاهم و عينيهم عليهم
أنيس : عليهم حراسة (نزل حواجبو ) هادشي ماشي عاديي ....تمشاو نساء العالم الراقي أمام الاعين ديالو و ديال العالم وسط الحماية المطلقة و في كل مرة أحد لي كارد كيتكلم في الآلة لي في ودنو ... دفنة بدورها كتمشى مابين الحشود هازة راسها للسما و كتلعب بشعرها و أي محاولة إقتراب للمتحرش ليها كينتهي مصيرو بالابتعاد من طرف الكارد لي تابعينها و متنكرين معاها و هي كدور عينيها بدون ملامح في الارجاء كتقلب بعينيها في هاد المول الضخم لعديد الطبقات على وفاء
دخلو كل من وفاء و نرجس و سليمة و سعاد للمكان الملابس الداخلية ....غير دخلوو تفرقو تاني في المحل وفاء تنهدت و هي كتشوف فيهم هو يصوني ليها الهاتف ديالها بالرقم ديال دفنة وفاء نزلت راسها للهاتف و ابتاسمت و وئام شافت الهاتف و هي تبدا تخبط فيه بيديها الصغيورين و لاحت السكاتة : داداااه دادااه دادااه
وفاء شافت فيها منزلة الحواجب ديالها : بابا مقلق من ماما شفتيه مصوناش ليا
وئام طلعت فيها عينيها و جوج سنينات لتحت : داداداداددادادا
في باب المحل كين تطويق الشامل من قبل لي كارد أنيس واقف على بعد مسافة قصيرة كيشوف منزل حواجبو هو يميل راسو للكارد ديالو و الشك في عينيها : هاد الامر في شكل جهز السيارات
في باخرة من البواخر الفخمة العالية الجودة لي كتمشى فوق سطح المياه كان للقاء ديال أحد الزبناء مع الريكس و نزار كان فوق ديك السفينة كيتمشاو بأحدية
مسموعة ...الريكس في الوسط بعرض أكتافو و السيجار بين يدو و كيهضر بانقضاض في الحواجب ديالو و بالرفقة ديالو ظلو نزار لي على رسوم وجه ديال الجدية و عيسى ثالتهم كيتمشى بجدية باعتبارو المسؤول على الميناء و معاهم أربع من الاشخاص لابسين الاسود من زبناء الريكس كيهضرو فيما بعضهم حول البضاعة و السلعة ....وسط العمل ديالو لجدي اهتز الصوت ديال الهاتف في الجيب ديالو وصلاتو رسالة استأدن وسط الكلام ديالو و خدا نزار الكلام في المكان ديالو ...و ااريكس ابتاعد بخطواتو بهدوء حط السيجار في فمو و خرج الهاتف ديالو بين يدو كيشوف رسالة نصية من الشقراء ديالو افتحها و هو منقض الحواجب " لقيت ملابس داخلية كيتكالو إينا نكهة كيبغي حبيبي ؟ نشري ديال الفريز ؟ " استبشر من عينو بآثار ابتسامة منحرفة لعينة خرجاتو في لحظة من علمو الاسود لجدي للانحراف سد الهاتف ديالو بدون مايجوبها و رجعو للجيب ديالو و استدار بشبه ابتسامة للزبناء ديالو يكمل معاهم الحديث ديالو و نزار لي جاتو تعليمات في الادن ديالو على اللقاء ديال دفنة مع وفاء ...كان كيشوف في زبناء و كيرمقهم بابتسامة خفيفة فوق فمو و كيستمع للاخبار
في المول ديال كاتي ....و بضبط في المحل ديال الملابس الداخلية كانت دفنة وصلات لعند وفاء من بعدما فتحو ليها لي كارد الطريق ... الصهباء ديالنا عنقت نرجس بحرارة و عنقت سليمة كدالك و تعانقت مع وفاء و سعاد تسالمت هي وياها فوق النفس و دارت غادي تهز وئام من عند وفاء
دفنة هزات وئام كتبوس في خدودها و وئام شادة وحد السكاتة و تعض فيها بيديها : ههه تانا فرحت منين شفتكم وينو على لورين الصغيورة كتكبر
سعاد ضامة يديها للعندها و كتشوف في دفنة بشوفة ناقصة بصوت خافت : هاد درية مدخلتش ليا قلبي من نهار لول هي مع هاد الجوجات(وهي تعلي صوتها) بنتيي سميتها وئام
دفنة دارت للعندها بابتسامة : أنا عارفة هادشي مي كيعجبني نقوليها لورين ياك ا لورين ههه ....سعاد بابتسامة اسطناعية كتشوف فيها ....وفاء كتبتاسم ليهم و في يديها تليفون كتشوف فيه كل مرة واش رد عليها الريكس او لا
في الفندق ديال تي إيس ....وقفت عجلات سيارة أمير ....و منى كضحك داخل ديك السيارة بهستيرية و أمير من النضاضر كيشوف فيها و كيبتسم لضحكات ديالها
منى كتشوف فيه : ههههه و اخيرا تفكيتيي منها أ اميير خاصنا نحتافلو بهادشي
أمير بابتسامة ممتنة : شكرا أ منى
منى وسعت إبتسامتها : هادا واجب أ امير هادشي كان خاصو يكون من الاول و لكن حتى دابا باقي الحال (لعبات بشعرها قدامو خربقاتو بأنيملها باش تبقا أنظارو أسيرة فيها) دابا نتلقاو في ليل ياك ...و غمزاتو
أمير نزل راسو و ضحك و كيشوف فيها من تحت نضاضر : أكيد غادي نحتافلو بالأمر
دفنة هازا وئام لي دخلات صباعها الصغيورين في شعرها الحمر و كتشوف فيهم و كتمشى مع وفاء في هاداك المحل
وفاء مطلعة حواجبها و كتشوف فيها : بلعكس الخدمة في الاوطيل ماشي مملة انا كنت خدامة فيه
دفنة كتشوف فيها و قلبت عينيها : على أي حال انا صابرة على قبل السالير حيت مزيان بزااف
احد العملات ديال المحل جات كتجري لعند وفاء و حانية راسها : مدام هاهو بطعم الفريز كيف طلبتي و جبنا ليك حتى شكولا و حتى داك الموديل ديال الملابس داخلية لي فيه الخيوط من الظهر جبتو ليك ...وفاء دارت عندها و جبدات عينيها حشمت قدام دفنة : اووو واخا شكرا
دفنة رفعت حواجبها : غادي نلبسهم شنو غادي ندير بيهم خاصة انني عندي بطاقة انتماء يمكن لي نشري أية حاجة بلاما نفكر ....يلاه غادي تسألها على المعنى هما يسمعو الكلاشات ديال نساء العالم الراقي بداو .....كانو نرجس و سليمة و سعاد في بلاصة وحدة و غادي تنوض قريبا وخاص تدخل ديالهم
وفاء نزلت حواجبها : غاضيي يدابزو عاود تانييي
دفنة رفعت حاجبها : واش ديك المرة كدابز مع خالتي نرجس و خالتي سليمة
تمشات وفاء للعندهم و فضلات انها تفرق بيناتهم و تعلمهم انهم غادي يخرجو توجهات معاهم للمكان ديال الخلاص و خلصو كاع المقتنيات لي خداوها ..دفنة بدورها خلصات من لكارط لي عطاها ليها نزار بدون أي درة حياء كتستعملها ....من بعدها خرجو يكملو للجولة ديالهم تسوقية و معاهم الصهباء و هاكا تسوقهم بدا كيحلا تحت هالة الحماية ...و أنيس لي كيتمشى على أقدامو عينو مع إمرأة وحيدة أسرت قلبو و عقلو فيما ماضى و للحد الآن هو مأسور تحت جمالها قتل الاخ ديالو و تحت الجمال ديالها اعتابر بنتها كأنها بنتو و عاش على هاد الأساس أبحث عليها بين طرقات هاد المدينة في السماء و في الارض و مكانش ليها الأثر و هاهي بعد زمن بين عينو ابتسامة على فمو وهو تابعها فحال المغناطيس كتجدبو ....تمشاو النساء ديالنا في الارجاء ديال المحلات التسوقية دفنة لي بانت ليها بين عينيها و نالت إعجابها مكترددش للحظة تاخدها وفاء كدالك بنفس الطريقة كتسوق بملابس جديدة و مثيرة باش ترضي للملك ديالها و كتاخد حتى البنت ديالها ....بالنسبة للنرجس و سعاد و سليمة كيخدو الملابس غير باش يبانو على بعضهم ....دخلو للمحل ديال المجوهرات كدالك خداو الاساور و لحلل الالماسية و دهبية دفنة مخشية معاهم حتى دفنة كتاخد شنو عجبها و كتضحك معاهم بهستيرية خاصة في بعض الكلاشات ديالهم كتسكت فيها غير وفاء تحت مصطلح حشومة ....من بعدها مشاو للمقهى العلوي ديال هاد المول يجلسو فيه من بعد هاد التسوق المتعب و عطاو السشيات لي كارد يديوهم للسيارة ....و أنيس باقا المراقبة ديالو ليهم مستمرة
من بعد بضع ساعات قلائل
في الفندق ديال تي إيس .....في المكتب ديال الريكس .....جالس الريكس في المكتب ديالو و مشبك يدو و كيهدر بهدوء مع كل من نزار و عيسى من بعد إجتماعهم مع الزبناء ديالهم في الباخرة لي في الميناء ديال الريكس ...حمولة السلعة و تقديرها لي كيساوي الملاييير عيسى كيشارك في هاد الحديث و بدا يتأقلم مع طبيعة العمل ديالو منزل حواجبو و لجدية على تراتيل ديالو
في الاسفل ديال الأوطيل ...و في مكان الاستقبال ...واقفة ماريا بابتسامة للزبناء و حداها منى بنفس الابتسامة
ماريا و يديها على لوح المفاتيح كتدخل للقائمة الحجز و منزلة حواجبها : و من بعد ؟؟
منى دارت عندها بصوت خافت و بابتسامة : كيفاش من بعد راه خوات ليا الساحة دابا نقدر نشدو
ماريا دارت عندها و منزلة الحواجب ديالها : منى الامر ماشي بهاد البساطة لي كيحسابليك غادي يطلقها هي و غادي يتزوج بيك نتي
منى ضحكت : هههه و شنوو ؟ راه منى هادي و اجرك على الله
ماريا جبدات فيها عينيها : حضيي راسك ا منى
على الطريق ديال الغابة ......كيتمشاو السيارات ديال الريكس محملين بالنساء ديال
العائلة و معاهم حتى دفنة لي أصرت نرجس باش تجي معاهم للقصر و تعشا معاهم حتى هي معتارضتش ....المحركات السيارة كيضربو في الارض بقوة و سرعة شديدة ...وفاء نعست ليها وئام في يديها و بالقرب منها سعاد و في سيارة اخرى كينا نرجس و سليمة و دفنة .... دخلو هاد السيارات للمنطقة المحدورة للخاصة بقصر الريكس ...و إنطالقت بسرعة باش تدخل بين الحراس المسلحين ....كانت من موراهم بمسافة قليلة سيارات انيس ثلاتة تابعينهم بتعقب و أنيس جالس في احد السيارات و السائق كيسوق بيه تحول لوجه ديالو للكثلة من الجدية هو مشبك الحواجب ديالو مقدرش يخطي خطوة وحدة باش يقدر يختارق الأمن ديالهم و هاد العدد الكبير ديال السيارات الأمر مريب كثر ما توقع ....قبل ما يخرجو من الغابة توقفت العجلات ديال السيارات ديال أنيس بهدوء
أنيس نزل حواجبو و حول عينو للسيارات ديالو من الشرجم كلهم وقفو في دقيقة وحدة و رجع عينو للسائق : علاش وقفتو ؟
السائق دار عندو نصف دورة : مسيو أنيس المنطقة محدورة من الدخول كتعتابر إنتهاك للحقوق الملكية وصلتنا أنباء من المقر ديالنا أن المنطقة خاصة بشي رجل اعمال و المكان مزود بكميرات المراقبة (أنيس رجع بللور كيخرج الريح من فمو بهدوء و عينو تمركزو على الامام ) أوامرك اسيدي
أنيس : رجع و عطي أمر للمقر باش يبدا يتحرى ليا على هاد البلاصة و شنو كدير هنا نرجس و بنتي وفاء
سائق : أوامرك
أنيس كيشوف في الطريق لي مشاو منها : غادي نرجع نرجس و غادي نتجمعو في مكان واحد كيفما كان خاصنا نكونو
مع 6 مساءا .....وقت الخروج ديال الموضفين ديال الفندق غيرو الملابس ديالهم الرسمية و خرجو من البوابة ديال الموضفين الخاصة ....جا الخروج ديالهم مع الخروج ديال عيسى من البوابة الخارجية ديال الفندق خاشي يدو في جيبو و الكارو في فمو و كيتمشى و رافع الحواجب ديالو تجاوز لي كارد لي تما للقاو عليه التحية كأنه شخصية مهمة متسوقش للأمر كيحول الكارو على جوانب ديال الفم ديالو بمجرد ما حط رجلو خارج الاوطيل حتى تحركت السيارة لقدامو بقيادة أحد لي كارد وقف بهدوء و يدو في جيبو ولا عندو رصيد مهم في الحساب ديالو البنكي و عمل مستقر كيجني من وراه الكثير و سيارة و شقة فخمة واخا مشتركة مع صحابو ....خرج الكارد من طموبيل و توجه للعند عيسى عطاه المفاتيح ديال السيارة خداهم من عندو عيسى و مشا كيتمشى للطموبيل ديالو ....ركب فيها و سد الباب و ديماراها بهدوء كيتمشى بيها و كيشوف في الموظفين لي خارجين من الباب الآخر حتى بانت ليه لمياء واقفة بعيد شوية على الموضفين كتسنى طاكسي واقفة بملابس أنيقة كتبان زوينة في مكانها و شعرها بلون صفر مسطنع و واقفة و ضامة يديها ليها و كتشوف في الطريق
عيسى وسع ابتسامة و هز حواجبو : و دابا كمل نهار مزيان مبوووكصة صراحة ندوز معاها هاد ليلة شي قصارة نايضة ... تحرك بسيارتو الرائعة بشوية قدامها و مطلع فيها حاجبو ...لمياء فاش تحركت السيارة قدامها دارت و رجعت شوية اللور و حلات عينيها في طموبيل و كدور عينيها للموظفين لي اغلبهم انظارهم اتاجهت ليها
عيسى نزل الزاجة من الجيهة ديالها : زوينة صافا ؟
لمياء مالت شوية استدكرت عيسى لي جا عندها لبيرو رفعات حواجبها فيه : نتاا
عيسى حرك ليها راسو و عينو طلعتها و نزلتها في مكنها : بنتي ليا كتساناي في طاكسي طلعيي
عيسى هز حواجبو كتبان ليه صعبة المنال ماشي كيفما توقع : حشومة وحدة زوينة فحالك تطلع في طاكسي تستاحق توصلها طموبيل فحال هادي
لمياء كتشوف فيه بالقنت ديال عينيها : نو سمحليا ...و زاحت بعينيها بعيد و دارت شعر من مورا ودنها
عيسى زاد رفع حواجبو سكت السيارة ديالو و حل لباب و نزل للعندها شافت فيه بنص عين و شدها القليل من توتر من رجليها و هي كتشوف فيه ....تمشى للعندها بخطوت قليلة حتى وصل للعندها و بغا يشدها من دراعها و هي تحيد دراعها و دارت للعندو و بعدت منو و رفعت فيه حاجبها هو يجمع يدو عندو
عيسى بابتسامة : سمحيليا تفضلي معايا للطموبيل
لمياء كتشوف فيه : لا ميمكن ليا غادي نتسنى طاكسي
عيسى دار كيوريها لبلاصة : شوفي دابا الوقت صعيب تلقاي طاكسي دابا
لمياء هزات فيه حواجبها : انا دايما كنخرج في هاد الوقت و دائما كنلقا طاكسي
عيسى بنفس الهيئة : علاش كينا هاد الطموبيل ليما توصلكش نتي دابا يا إما غادي طلعي معايا
لمياء حسات بأنه كيهددها : و لاشنوو ؟
عيسى وسع الابتسامة : ولا غادي نبقى هنا حتى تركبي معايا و حتى لا جا طاكسي مغاديش تركبي فيه
لمياء طلعات فيه و نزلت بعدم حيلة : ولكن أنا مكنعرفكش كيفاش حتى غادي نطلع معاك
عيسى نزل حجبانو : انا عيسى و نتيي ؟
لمياء ترددات انها تقول ليه : انا سميتي لمياء
عيسى : ادن ها حنا ولينا كنعرفو اسماء بعضياتنا دابا تقدري طلعي معايا ....لمياء شافت فيه مطولا كتدير حساباتها حتى قبلات في الاخير و تمشات معاه هو ضحك و حل ليها الباب طلعت و هي كتشوف فيه و قلبها بدا كيضرب غير بوحدو و كدور في عينيها تسد الباب
في القصر ديال الريكس لي اشتاعلو لأضواء ديال الحديقة ديالو و اضواء الداخلية الدهبية ... كانت جالسة وفاء و في يديها وئام لي يلاه فايقة من نعاس و مخشية في حضن ماماها و كتشوف و جالسة نرجس حداها و كيهدرو .
وفاء كتشوف في نرجس و جالسة على جمر : ما بقا والو و يجي حبيبي فهد هانتي نرجس شدي وئام انا غادي نمشي نستقبلو على برا صافي
نرجس بابتسامة : واخا أري ليا حفيدتي زوينة ...و في غرفة من غرف القصر السفلية كانت فيها دفنة شادا الهاتف في يديها و كتهضر مع آنا
دفنة منزلة حواجبها و خدودها حمرين و كتهدر بلكنة بريطانيا : اش كتقولي ا آنا راه غير فهمو غالط
آنا بابتسامة : و البوسة لي عاودو ليا عليها اصدقائنا
دفنة منزلة حواجبها كتحاول تخبي : راه غير جبرني عليها
آنا ميلات راسها : واش كضحكي عليا ؟ فحالا انا مكنعرفكش ميمكنش شي حد يجبر دفنة على شي حاجة مبغاهاش (دفنة كتحس بالخجل و الحرارة في خدودها و كتدور في عينيها بارتباك ) شوفي ا دفنة لا كنتي بصح كتحسي بشي حاجة من جيهتو فبلاما تبقاي تكدبي على راسك نساي لماضي نساي تركان ماشي أي واحد تركان
دفنة زاحت بعينيها بعيد : نبدلو الموضوع حسن ا آنا
آنا نزلت الحواجب ديالها : كنت بغيت نقوليك شي حاجة مهمة
في الخارج ديال القصر ......وقفت عجلات سيارة الريكس بالقيادة ديال نزار لي كيشوف بالبلورات ديال عينو جا فداءا للدفنة لي
مكيناش في الشقة ديالها و بالقرب منو الريكس جالس بعرض أكتافو و حواجبو منقضة بمجرد ما توقفت السيارة خرج الريكس أولا منها كيتمشى
وفاء كانت واقفة خارجا كتسناه و ضامة يديها للعندها و رافعة حواجبها بمجرد ما نزل من السيارة ضحكت و مشات عندو كتجري بخطووات سريعة
الريكس شافها جايا كتجري للعندو نزل حواجبو بقلق على جنينو لي في بطنها و عليها حيت هي حامل : وفاء بشوية ....مكملش للهدرة ديالو حتى تلاحت للأحضانو بابتسامة حوطات يديها على عنقو و زيرت عليه حتى تهزت من الارض و تعلقات فيه و هزات رجليها حوطاتها للخصر ديالو و حوطاتهم بيهم و خشات فمها في عنقو كتقبلو فيها قبل متقطعة و مسموعة و مغمضة عينيها
وفاء بصوت أنثوي مخشية في عنقو : حبيبيي توحشتك مرديتيش على الميساج ديالي ... هز يدو المعضلة حوطها على خصرها و ظهرت اثار الابتسامة على فمو هو كيتحسس قبلها في العنق ديالو كيجعلو كيحس برعشة الرجولية
الريكس بهدوء و بصوت خامي : هه حتى انا توحشتك
وفاء بتغنج على عنقو حلات فمها عضاتو من عنقو حتى زعزعت ليه رجولة ديالو كتحركو بحركاتها
وفاء حيدات منو كتشوف فيه ومطلعة حواجبها بطفولية : متكونش قدي أنا ....و هي تحول عينيها و جبداتهم فاش شافت نزار واقف خارج السيارة بابتسامة طفيفة حنا ليها راسو بهدوء فحال شي أمير كيلقي عليها التحية ... خدودها بداو كيتوردو بالخجل و نزلات رجليها لأرض و لكن موصلاتش حيت كان الريكس شادها و ظغط بصدرها على صدرو
وفاء كتدفع في الريكس في دراعو و كتشوف في نزار : س سي نزار م مرحبا بيك
نزار بابتسامة طفيفة : شكرا
الريكس بنص دورة هدر مع نزار بعينو السوداء للحادة باش يتحرك للداخل القصر و يخليه يكمل في العمل ديالو و وفاء رافعة حواجبها و شدة ديال الخجل على وجهها و كترمش في نزار
نزار نزل راسو بنفس الابتسامة : احم كنستأدن ....و تمشا باش يخليهم في الراحة ديالهم
الريكس دور راسو كيشوف في الدمية الشقراء لي قدامو ميل راسو : فين كنا
وفاء دارت عندو خدودها حمرين : مكنتش عارفة ان سي نزار جا معاك
الريكس بشبه ابتسامة و كيزيد يزيرها للعندو : ماشي هنا فين كنا؟ اش هاد الحنيكات الحمرين ناكلهم ؟؟ ...و نزل راسو للعندها و هي كتشوف فيه و طلع النفس و تهبطها و غمض عينو و مشا للحنيكاتها كيمصهم ليها و كيتلدد بهدوء و ببطئ هي قلبات عينيها بين يدو و غمضات عينيها و كتزيد تعلى برجليها للعندو و رحمها كيتدغدغ و ميلت راسها لجيهتو و خشات الشفاه ديالها وسط اللحية ديالو هو كيزيد يمصها باش يلعب على وثر انوتثها
أمام أحد الملاهي اليلية الزاهرة في لياليي في هاد المدينة كبيير و واقفين قدام الباب ديالو جوج من الحراس عمالقة ....وقف أمير بالسيارة ديالو و كيشوف في الملهى ليلي و فاتح فمو شوية و عينو غادي يخرجو من نضاضر ...و حداه منى كتشوف فيه بابتسامة : هنااا فين غاديي نحتافلو
أمير دار عندها بالصدمة كيشوف فيها : و لكن هادا راه بار
منى هزات كتافها بابتسامة : و من بعد ليوما نهار مميز ماشي مشكيل نديرو شي حاجة ممنوعة يلااه أمير تشجع ....و استدارت و نزلت من السيارة ...أمير باقي كيشوف فيها حتى نزلت و دار كيشوف في الملهى ليلي معمرو سبق ليه جا لهنا قبل
في حي راقييي مكتض بالفيلات الراقية و الفخمة ...كيتمشى عيسى بيناتهم بالسيارة ديالو و حداه لمياء
عيسى مطلع الحواجب ديالو : كتسكنيي هنا ياك ؟
لمياء كدور في عينيها و كتشوف فيه و يديها ضامها عندها : اه اه غير هناا عافاك ...تمشى شوية و وقف و كيشوف في المكان لي نعتت ليه فيه
عيسى كيحول عينو في الارجاء : فين بضبط
لمياء نزلت حواجبها : غير هنا من مور هاد الفيلات شكرا على توصيلة أمسيو عيسى ....و مدات ليه يديها باش تصافحو هو يشد ليها يديها عندو و كيشوف فيها بابتسامة هي بدات كتجر في يديها للعندها و تشوف فيه و طلعت حواجبها
عيسى على نفس الهيئة : اش رئيك نمشيو دابا لشي غيسطو
لمياء كتحاول تملص منو : لا لا خاصني ندخل للدار في الوقت
عيسى شد يديها للعندو مطلقها : إدن عطيني نمرة باش لا دخلتي نطمن عليك دخلتي بأمان
لمياء بابتسامة اصطناعية كتجر في يديها : لا غادي نكون بخير هاد البلاصة مأمنة ....جرت يديها منو بابتسامة : لا امسيو عيسى كنشكرك مرة اخرى على توصيلة بسلامة ....و استدارت للباب و حلاتو و خرجات منو خلات عيسى كيشوف فيها و هاز حاجبو : وااا صعيييبة ولكن قرطاسة ....خرجات لمياء كتمشى بسرعة و قلبها كيضرب بسرعة في وحد اللحظة حسات أنها مغاديش تخرج من تما مشات كتمشى على طول الفيلات باش توصل للشارع تشد طاكسي و تمشي لبلاصة لي كاريا فيها
في القصر ديال الريكس ... خطا نزار أول خطوة داخل للقصر و بدا كيتمشى و كيبحث بعينو الزرقاء على أي أثر لهديك لي تجرأت و سرقت ليه قلبو من عندو دور عينو في الارجاء كيتمشى بهدوء و دور راسو ليسر حتى كتبان ليه خارجة كتمشى من خارج أحد الصالات و وجهها صفر و كترجع شعرها اللور فحالا شفت وحش و هي طلع عينيها و هي تشوف الظل أمام الاعين ديالها و وقفت كتشوف فيه
نزار نزل حواجبو بابتسامة طفيفة إشتاق لهاد الوجه الجميل العديم الملامح : دفنة ؟ ....يلاه غادي تخطي خطوات للقدام للعندو هما يسمعو صوت من بعيد : نزار ....كانت سعاد كتمشى للعندو بابتسامة و حالة عينيها فيه ...نزار
دور راسو مباشرة من بعدما سمع الصوت ديالها و وسع الابتسامة ديالو : الملكة ديالنا ....كتمشى للعندو : حبيبيي نزاار و اخيرا جيتيي لعنديي ...وصلات للعندو هو يعنقها بين أحضانو بابتسامة و حتى هي عنقاتو ...و هي تهز حاجبها فيهم دفنة و ربعات يديها كتشوف فيهم
نزار حيدها منو كيشوف فيها و شد من حناكها و نزل الحواجب ديالو و صقر عينو الزرقاء اللامعة : اش هاد الجمال أ أنسة سعاد كتعمدي متلقايش بيا باش تخبي عليا هاد الجمال
سعاد كضحك و حاطة يديها على صدرو : ههههه ا نزار مكتبدلش
نزار على نفس الهيئة : كيفاش بغيتي مشاعري تبدل بلاتي جبت ليك شي حاجة كتليق بهاد ليدين (هز يديها المجعدة بين يدو و يدو الثانية خشاها في الجيب ديال الفيست ديالو و جبد منها علبة حمراء سعاد فاتحة فمها بابتسامة حل لعلبة بصبعو و جبد منها خاتم لؤلؤ ) هاهو أجمل خاتم لأجمل آنسة ...و خشاه ليها في صبعها و نزل بهدوء راسو باس ليها يدها
سعاد رفعت حواجبها بابتسامة فرحة : أووو حبيبيي نزار ....وعلى بعد مسافة كاين بركان خامد على وشك الانفجار كيتسمى ب بركام دفنة العضيم ... كتشوف فيهم و مربعة يديها و مطرطقة عينيها فيهم و وجهها كيتحول للون الاحمر مصل الغيرة كيجري في عروقها الدموية و زيرت على فمها و هي كتشوف في سعاد : من نيتها هاد الشارفة ...بدات كتغلي و كتدور عينيها و تعض في شفايفها و هي منزلة حواحبها
في الملهى ليلي .....لي كان مكتض بالاشخاص كيرقصو على أنغام موسيقى صاخبة غائبين على الوعي بسبب الخمر ...دخلات بيناتهم منى كتمشى بابتسامة و شادا من أمير لي شاد منها و على وجهو الدهشة و كيشوف في هاد الناس لي كيرقصو
منى بابتسامة و بصوت عالييي بسباب الموسيقى : أميييير هههه (أمير دار كيشوف فيها و شاد من يدها ) أجاااااا نجلسوووو
أمير نزل الحواجب ديالو : شنووو ؟؟
منى بصوت أعلى : تعالى نجلسووووو ....جراتو معاها لووحد لاطابل فيها جميع أنواع المشروبات الخمرية بجمييع المركات و واقف تما نادل هو لي كيسيب المشروبات على حساب الطلب ديال الزبناء ....وقفت منى بابتسامة و شادة من أمير و طلعت جلست فوق الكرسي و كتشوف في نادل : عافاك جوج كيسان
أمير جلس و كيشوف في منى : لا لا مكنشربش أ منى
منى بابتسامة مالت للعندو : يلاااه ا امير مجرد كااس احتفالا بحريتك كاس واحد مغاديش يأثر يلاه أ أمير تانا مكنشربش بزاف هادي غادي تكون المرة ديالي ثالتة يلاه أمير ....تحط ليهم من قبل النادل جوج ديال الكؤوس أمير كيشوف فيها و متردد يجرب الأمر ...هزات منى الكاس ديالو و عطاتو ليه و كتشجعو بعينيها باش يشرب ...هز يدو و خداه من عندها بتردد و هزو للعندو
منى بابتسامة : يلاه أمير شرب ...هزات كاس ديالها و شربات منو شوية و كترقص حاجبها ... أمير شاف في الكاس و بدا كيطلعو بهدوء للفمو جتى غمض عينو و شرب رشفة و ديك الرشفة كانت حارة بزاف كمش الوجه ديالو و حيد الكاس و حل عينو كيحس بدوخة و كيرجع يسد عينو و منى كتشوف فيه و كتضحك و كتشرب
منى : ههه يلاه أمير
في القصر ديال الريكس ....وفاء معنقة الريكس من عنقو و هو محوط يدو عليها و كيقبلو بعضهم بطريقة محترفة كيمص فمها بطريقة شرسة و هي كتنافسو في المص و الحرارة لي شعلت فيها كطلع رجلها باش تقيس الرجولة ديالو عمدا حتى قطع قبلتهم صوت نرجس هازا وئام كتبكي ليها
نرجس رافعة حواجبها و شادا الابتسامة : وفاااااء ...الريكس حيد من فمها وهو مزال محوطها بدراعو الصلبة و رجع راسو اللور و طلع حاجبو في نرجس وهبط وفاء حطات رجليها لارض وهي كتسرط في الريق ديالها و حيدت يدين ريكس من خصرها و استدارت للعندها كتقاد في شعرها و تمص في شفايفها : وييي
نرجس كتقتارب منهم بهدوء و هازا حواجبها : كنعتادر و لكن وئام كتبكيي ...وئام كتبكي دارت شافت في باباها و هي تبدا تنخسس و طلقات يدو ليها
الريكس بآثار ابتسامة كيشوف في وئام : أميرتي الصغيرة اجي للعندي ...و بدا كيقتارب من وئام و نرجس كتشوف في وفاء لي محولة عينها فيها و كتخجل شوية من هاد الامور على عكس الزوج ديالها
داخل القصر ديال الريكس ....نزار معنق سعاد بيد وحدة و ليد الثانية كيصافح بيها كل من عمران و إرشاد و صافح بيها حتى سليمة و صغر عينو فيها كأنه فايت شايفها من قبل ...و سليمة ابتاسمت ليه اصطناعيا استدكرت انه هو لي عطاتو وئام ظننا منها انه هو الريكس ....و دفنة جالسة فوق الفوطوي و مربعة يديها و رجل على رجل و هي كتشوف في سعاد لي معنقها المظاهر ديال الغيرة بانو على الوجع ديالها
عمران حط يدو على كتف نزار ببشاشة على وجهو : كنتمنى تكون بخير
سعاد بابتسامة كتشوف في نزار : لا حبيبيي نزار ديما كيزورني و كيهدر معايا في تليفون
سليمة مشات جلسات حدا دفنة منزلة حواجبها : مالها جاتها هادي دودة على دري قد ولدها
دفنة دارت عندها منزلة حواجبها : معرفتش هانتي تشوفي هاد الشارفة حتى هي
سليمة منزلة حواجبها فيها : شوووفي كيف كدييير .....سعاد دارت عند سليمة نصف دورة و الخاتم في يديها كيلمع كتقليليها السم بيها ...و دفنة كتحول عينيها للظل الوسيم لي غفل على الاهتمام ديالها و كتنفخ و كتفش و هي منزلة الحواجب ديالها عليه
في الملهى ليليي ....وسط ديك الموسيقى الصاخبة كانت منى كتشرب كاس من بعد كاس و كترقص في مكانها على أنغام الموسيقى و كتشوف في أمير لي يلاه كمل الكاس ديالو و كيحاول يحل عينو باش توضاح ليه الرؤية و المشروب حار بزاف
منى نزلات للعندو و حطات يديها على الفخض ديالو : ههه برافو أمييير الرجل ديالييي القوييي زيدك التاني ....هو كيرمش فيها و بدا تأثير الخمر عليه و هي رجعت اللور كضحك و كتشرب في الكؤوس ديال الخمر لي قدامها ...أمير دار كيشوف في الكاس الثاني حط عليه يدو و هزو باش يبدا يشرب فيه الرشفات المتوالية
في القصر ديال الريكس ....إجتامعت العائلة في لفوطوي الخاص بالصالة الضخمة غادي ياشربو الشاي قبل ما يمشيو للأكل تحطت الفناجين على المائدة من قبل الخدم ....جالس الريكس و متكي على الفوطوي بشبه ابتسامة و بالقرب ديالو الزوجة ديال الشقراء ...حاط الانامل ديالو على عنقها كيحركهم فيه بشكل هادئ و هو كيهضر و هي كتميل مع يدو بابتسامة على الشفاه ديالها ....و جالس نزار شاد وئام بين يدو لي جالسة و كتبوس فيه هاد الشبلة الصغيرة لي توحشاتو و كتنادي عليه باسم سينيه و حداه سعاد شادا منو و كتلعب معاه بوئام و نرجس بالقرب من عمران و ارشاد حداه سليمة و القهقهااات العالية بيناتهم و دفنة جالسة مربعة يديها على الجمر و مقابلة مع نزار عينو الزرقاء مجاتش عليها و هادشي كيخدش انوثتتها و كيجدب الغيرة ديالها الشديدة
سعاد بابتسامة كتلعب بخصلات شعر وئام و متكية على كتف نزار : إمتا نشوف حتى نتا وليداتك و نشدهم بيدي
نزار كان عينو كتلاعب وئام هو يطلعها مياه صافية في الصهباء ديالو لي عطاها ليه القدر ...فاش طلع عينو في دفنة خفق قلب عاد الانثى العبرية لي كانت كتشوف فيه و اعتادلت في الجلسة كتسرط ريقها و تشوف فيه و طلع نفسها و تنزلها
نزار ابتاسم و دار عندها : للهاد درجة باغا تفكي مني و مني غزلي ليك ...و هي ضحك سعاد معندهاش جواب للهاد الامر الاخير ...دفنة صافيس طلع ليها
الزعف في راسها عضت شفايفها الغيرة كتغليي فيها وصلت للحدود التحمل ديالها و هي تنوض توقف توجهات ليها الانظار ...نزار طلع فيها راسو و حواجبو و سعاد حتى هي طلعت فيها و نزلت
دفنة كتمشى للعندو و رفعت الحواجب ديالها : نزاار بغييت نهضر معاك في موضوع مهم و بوحدناا
نزار رفع فيها حاجبو و حرك ليها راسو بااه و دار عند سعاد باش يعطيها وئام
الريكس رافع حواجبو في الظل ديالو مع هاد الانثى و هو على علم مسبق باشنو كيجري بيناتهم دار عند وفاء البريئة لي غير كتشوف و هو يميل راسو للعندها كأنه غادي يقوليها شي حاجة و فاء دارت شافت فيه و قربت للعندو عطاتو و دنيها هو يبتاسم جانبيا و حط شفايفو على ودنها و عض ليها ودنها بهدوء وفاء تزيرت و زيرت على فخيضاتها و هي ضامة يديها و كتحول في عينيها للعائلة خايفة لا يشوفوهم و انوثتها كتهرها عبر لمضيق ديال شفراتها و كتعض شفايفها خفية هو كيداعب ليها ودنها كأنه كيهمس ليها هو كيجننها
في الملهى ليليي .....أمير مجيد الفيست ديالو من بعد نا شرب ثلاتة ديال الكؤوس بتتابع بالرغم من انو دايخ غير هو في الوعي ديالو الكامل و كيشوف في منى و الضحكة على الشفاه ديالو و منى شربت حتى شبعت مبقاتش عاقلة على راسها مطلعة راسها و كتموت بالضحك على لا شيء
منى هدرتها ثقيلة و كتمييل : هههههع ولاهيلا ديييك حنان هي أكبر حماارة كين شي واحد يخلييي راجل فحااالك مكلخة هعهههههههه
أمير كيشوف فيها و كيضحك : منى كنظنو اننا خاصنا نمشييو
منى حلات فيه عينيها : ههه غيير كااس واح أ أميير
أميير : ههه لا خاصنا نمشيو ....ناض أولا من الكرسيي و هاز الفيسط ديالو فوق كتفو و وقف و بغا ينوضها و هي تنوض للعندو كانت غادي طيييح هو يشدها من الخسر ديالها و جابها للعندو لاصقة معاه و هي تحل فيه عينيها لي تقاليين علييها بابتسامة و بدات كتغنيي : هههه ياااا حنااان يااا حمااارااا هههههه بسلااامة هههه.....جرها معاه في يدو و كيبتاسم من هادشي لي كتقول من بعدما خلص توجه للباب ....وهو شادها من خسرها و هي كتميل ليه و توعج ليها رجليها مع الكعب و شادا من القميجة ديالو كتجر في الكول ديالو كيتحدو الصدايف و عينيها السكرانين كيشوفو في عنقو و كتسرط الريق ديالها كتبان عليه رجل قوي ...أمير شادها و كيتمشى بيها للسيارة ديالو لي بقات غير بوحدها في داك الشارع الخالي حلها بالكونطاك ديال الطموبيل
أمير بابتسامة : منى شربتي بزاف ههه ....حل ليها الباب و دخلها و هي مزال كتشوف فيه و سد عليها الباب و هي كتحول عينيها معاه و هو داير للباب ديال السائق و نزلت كتحيد في الحداء ديالها
طلع أمير حداها و سد الباب و خشا الساروت ديال السيارة باش يديماريها هو يدور عند منى لي منزلة راسها كتحيد في حداءها : معرفتش واش غادي نديك للدار هزات راسها بابتسامة و دارت كتشوف فيه بابتسامة و عاضة شفايفها و هو كيشوف فيه حس بالحرارة الجادبة بيناتهم هو يدور كيشوف نيشان باش يكبح الغريزة ديالو الرجولية و طلع النضاضر ديالو بصبعو
منى بابتسامة جانبية : واش كتهرب منيي
أمير دار عندها نصف دورة : ءءء ؟! لااا
منى بابتسامة : نشوفو ....و هي تنوض من المقعد ديالها على ركابيها أمير دار عندها كيشوف فيها و مطلع فيها راسو كيشوفها شنو غادا دير هو يخرج عينو .....ناضت طلعت قدامو لاحت رجل من لهيه و رجل من هنا و طلعت ليها الكسوة و جلسات على رجولتو مباشرة .....أمير شد من الكوسان و رجع راسو اللور كيشوف فيها و مخرج عينو : م م منى اش كدير
منى شدات ليه من وجها و شعرها على وجهها : شششش أمييير (كتقاد في الجلسة ديالها عليه هو تحتها كيتحرك حيت جلست على نقطة ضعف الرجل و كيسؤط الريق ديالو و مخرج فيها عينو و شدا ليه وجههو و كتقرب منو ) دابا مغاديش نهدرو حنا غادي يهدرو اجسادنا ... و جلست مزيان عليه و نزلت راسها للعندو و غمضت عينيها و مشات للفمو شدات الشفاه ديالو العلوية و مصاتها ليه مصة أولية هو خرج عينو لاقصى حد و طلعت و نزل على رجولتو باش تبتو و بدات كتمص في فمو بشوية بشوية ....
منى شدات ليه من الكول ديال القميجة ديالو و جراتة لعندها مغمضة عينيها و كتمص في فمو و تجر فيه ...أمير بدات كتطلع ليه نسبة الرجولة في الدم ديالو بدا قضيبو كينوض من مكانو ...و هو مخرج فيها عينو و شد ليها من خسرها باش ينوضها ناضت شوية و رجعت جلست عليه بظغط أكبر و باحتكاك أكثر حتى وقفات ليه النفس و كيرجع بللور و كيتدوق فمها الرغبة ديالو بدات كتطلع و غمض عينو بشوية و يدو لي في خسرها مشات للضهرها و بدا كيمص في فمها و كيسرع في الأمر و و ناض لعندها مغمض عينو و كيجر في فمها و كيزد يضغط بيها على قضيبو ....و هي مغمضة عينيها و شدات من الكول ديالو و كتمص معاه و بيناتهم النكهة ديال الشراب
في القصر ديال الريكس .....و بالظبط خارج القاعة ديال الجلوس ....كتمشى دفنة و عاضة الشفاه ديالها و قلبها كيخفق و كدور في عيينيها و تلعب باصابعها و ماعرفة ما تقول ...نزار كيتمشى من موراها و منزل حواجبو كيعكس الصورة ديالها بين عينو وقف بكريزمة ديالو العملية و بصوت خشن : دفنة ؟
دفنة دارت لعندو رافعة حواجبها : مسيو نزار (تحرك عندها خطوة و تعابيرو كيسألوها على شنو ) مسيو نزار علاااش مخدمناش ليوم ...كتخاول تخلق أي شيء باش تحضى هي بالانتباه
نزار منزل حواجبو كيشوف فيها : كانو عنديي شي أمور خاصة
دفنة زادت جبدات الحواجب ديالها : شنو هي هاد الأمور
نزار على نفس الهيئة : ماشي شي حاجة مهمة دابا يلاه نرجعو ...و استدار نصف دورة
دفنة رفعات من الصوت ديالها : بلاااتيي ...نزار وقف بنصف دورة و كيشوف فيها مطلع الحاجب ديالو فيها ...دفنة كطلع النفس و كتنزلها و كتشوف فيه مرتابكة معارفة ما تقول و في نفس الوقت مبغاهش يدخل حيت غادي يهملها و غادي يبقا يهدر غير مع سعاد ....نزار نزل حواجبو لأول مرة تكون دفنة من قطة مشتعلة للقطة وديعة جميلة بهاد الشكل ...إنها الغيرة يا سيدي ..نزار دار كامل عندها كيقرب منها خطوة خطوة : دفنة واش كين شي مشكل ؟...و وقف قدامها
دفنة مطلعة فيه عينيها و نزلت حواجبها و دارت يدها في جيبها و هزات عليه كتفها : لا مكين حتى مشكل واش هاد الامور الشخصية غادي تبقى ديما
نزار بجدية : غير مؤقتا في بعض المرات ماشي ديما
دفنة كتشوف فيه : امممم و شناهيا بضبط هاد الامور
نزار رفع حاجبو : راه قلت ليك ماشي مهم
دفنة نزلت حواجبهل كتحاول تفتعل اي حاجة باش ما يدخلش : واخا ماشي مهيم خاصك تقوليا حيت في اصدقائي دخلتي فيهم و انا ما ندخلش فيك
نزار بدا كيتعصب و كيهدر بين سنانو : دفنة اش قرب شي لشي و بخصوص امر دوك اصدقائك مزال مهدرناش عليهم
دفنة : اش غاديي تقول عليهم
نزار كيحاول يهدئ اعصابو : من بعد و غادي نهضرو على هادشي
دفنة دارت يدها على خصرها : لااا دابا
نزار نزل حواجبو : دفنة راه حنا غير ضيوف هناا فاش نرجعو نتفاهمو ...و كيشوف فيها بعينو زرقاء وسط لجدية ديال ملامحو و كيدور دفنة طلعات فيه حواجبها : أناا غاديي نجلس حدااك ... نزار نزل حواجبو فيها باستغراب و هي رفعت راسها للسما و كتمشى حداه و كتهدئ راسها من الغيرة لي كتغلي فيها
في السيارة ديال أميير ...لي اشتاعلت بالقبل بين أمير و منى...هو يرجع أمير راسو كينهج و كيشوف فيها و هي رجعت شعرها بأناملها و كتنهج و كتشوف فيه ...و قضيبو توهج لأقصاه تحتها و غير مزيدا فارقة رجليها و جالسة عليه
أمير شاد من خصرها و كينهج و عينيه شقو طريق المائلة : منى صافي تجاوزنا للحدود
منى شدات من وجهوو و كتشوف فيه و الخمر خدا منها عقلها كتشوف فيه : أميير أنا كنبغيييك (أميير حل فييها عينو لاعترافها هاداا ) خاصك تسمع دقات قلبي باش تأكد ياااك (و كتشوف فيه و كتنهج ) انا غادي نسمعهم ليك .... ضحكت بثمالة غير وعية على أفعالها و حيدات يديها منو و نزلات السماطي ديال الكسوة ديالها قدامو بهدوء
أمير قلبو كيخفق هو كيشوف فيها و و كيسرط الريق كيتزيد تهيجو كلمة كنبغيك لعبت على وثر المسامع ديالو و هاهي كتلعب على وثر أنظارو ...حيدت الكسوة أمام عينو و بقات غير بستيان بالاسود
منى بابتسامة كتشوف فيه و كلامها ثقييل : نتى أول واحد غادي نوريه هادشي باش تسمع قلبي و تسمع سميتك فيه
أمير طلع راسو فيها مخرج عينو : م م منى
منى وسعت ابتسامتها : انا غادي نحيدو ...و طلعات يديها ورا ضهرها و حيدات الزناد ديال الستيان و تحل قدامو صدرها للعين المثيير ...و هي طلعت يديها للفمها و خدودها حمرين و كتنهج و كتشوف فيه ...أمير قلبو كيخفق و قضيبو كيخفق للجنون وهو كيشوف من بعد الصدمة في صدرها هو رجل و رجال معروف عليهم ضعفاء قدام الغرائز ديالهم ...حط يدو على خصرها بقوة و جبدها للعندو هز يدو حيد النضاضر من عينو لاحهم في الكوسان لي حداه ...هو ينزل راسو بهدوء و حال عينو شوية و فتح فمو و مشا ليها للراس ديال الصدر ديالها بمجرد ما لمسو بفمو و لسانو قاس الراس هي رفعت راسها للصقف و غمضت عينيها و طلقات صرخة رغبة صغيرة و أنين ...و بدا كيجبد في أحد الحلمأتين ديالها بشوية و كيغمض عينو كيتلدد بثديها ....و اتقلبو الادوار ولات هي الفريسة و هو المفترس شد بيدو الثانية صدرها و خشا أناملو فيه بقوة كأنه كيخشيه في عجين .....و منى بدات كتطلق أنينها و مغمضة عينيها و من هول الحرارة لي في رحمها بدات كتطلع و كتنزل بلا هواها
في القصر ديال الريكس ....و في الصالة ديال الجلوس ...كان رجع نزار جلس في الفوطوي حدا سعاد و رجل على رجل و جلست حداه دفنة و كتلعب بشعرها و تحركو و نصف عينها على نزار و سعاد باغا تخطف هي الانظار على غيرها سواءا كانت بنت عادية او عجوز شمطاء ....الريكس كان متفطح على رئسية الجلسة كيبقى هو الملك و وئام صغيورة واقفة فوق الفوطوي كلها كتزعزع و شادا من الفوطوي و واقفة بينها و بين وفاء لي جالسة كضحك في هاد المجمع العائلي
عمران بابتسامة : قريب غادي ينضم لينا فرد جديد في العائلة ديالنا
الريكس بهدوء و شبه ابتسامة دار كيشوف في كرش وفاء : انا متشوق نعرف واش بنت ولا ولد ...وفاء بابتسامة حاطة يديها على كرشها و كتحول فيهم عينيها للفيروزية ...وئام كترجع بللور كانها غادي الطيح شداتها اليد ديال الريكس الضخمة ورجعها للتوازن ديالها و هو بارد كيشوف في العائلة ديالو
دفنة دايرا رجل على رجل و كتلعب بشعرها الظل كان غائب على المجمع جالس بهدوء و عينو الزرقاء تاهت بين خصلات نبيد خدا عقلو من مكانو كانت تعابيرو تابتة و هو كيشوف فيها لعله يشبع الجوف ديالو و هي تحط سعاد يدها فوق يد نزار خلاتو يرجع بعدما كان أسير فكرو ااشريد فيها و دار عندها بهدوء و ابتاسم ليها
سعاد بابتسامة فرحة كتهدر بصوت خافت : و أخيرا غادي نحدر لحفيدي التاني لي غادي يتولد
نزار وسع ابتسامتو ليها و حط يدو الثانية فوق يدها : ههه أكيد و غادي يكون في يدك ...دفنة ميلت راسها و رافعة حواجبها و بدات كطلع النفس و تنزلها و هي تقرب وجهها
دفنة بحدة : مسيو نزار (نزار دار عندها بهدوء و زاد رفع حواجبو فاش لقا نسبة القرب ديالهم صغيرة بزاف بالكاد كيتنفس زفيرها العطر و فمو على مقروبة من فمها سعاد طلات عليها و حولت عينيها و راسها للمجمع )
دفنة حسات بالجادبية و مبغاتش تبعد و لا غير تنفس ديالها لي حاضر و كتشوف : إمتا غادي نمشيو
نزار نزل عينو للفمها لي تحرك للتو و رجع عينو لعينها و هدر بصوت خافت : بمجرد ما نساليو للعشا ديالنا هنا
دفنة طلعات راسها : وخا وووفيين طواليط ؟
نزار نزل حواجبو : معرفتش يمكن ليك تسولي أي واحد في القصر
دفنة : اووو صافي غادي نمشي ....ناضت من المكان و لعبت بشعرها و مشات قدامو كتمشى على طريقتها و كتنهد و كتسوط بفمها و كتمشى خارجا ...نزار تبعها بانعكاس عينو كيهندس تراسيم جسدها من الوراء هاد الصهباء للعينة قلبو فداها كيخفق ليها قلبو بين عضلاتو الصلبة حركاتو حول عينو فيهم و لملم بالشفاه ديالو باستأدان و ناض بهدوء كيتمشى من موراها و كيسد في الفيسط ديالو و نزل حواجبو
في السيارة ديال أمير .....حول أمير منى من بعدما هزها من خصرها للكوسان لي للور وهي نصف عارية من الفوق و ثديين ديالها تطبعت الجوانب ديالهم بالعضات ديالو كانت كتشوف فيه و كتنهج و كطلع صدرها و تنزلو و حالا رجليها ليه كليا هو مخشي من وسط رجليها و فاتح الازرار ديال القميجة ديالو و كيشوف في الاثداء ديالها لي مشبعش من امتصاصهم فحال الرضيع و طلع عينو فيها كانت كتشوف فيه و الرحم ديالها كينبض فحال نبض ديال القلب و هي على قضيبو محطوطة ...ابتاسم ليها سكران بنشوتها و نزل لعندها لأول مرة كيحس بهاد النشوة الساعدة مكانش حس بيها حتى مع مرتو حنان هبط للوجه ديالها و ميل راسو للعنقها بالكاد غادي يبوسها فيه حتى هدرت
منى عينيها دابلين و بهدوء كتشوف في الصقف : أمييير (باسها في عنقها حتى ترفعت للعندو و هو مغمض عينو و الشفاه ديالو طلعهم لخدها و هي عطاتو وجهها ) أمييير ...أمير رجع راسو للور و طلع يدو لثدي ديالها شدو ليها بهدوء و كيشوف فيها : شنوو
منى حولات فيه عينيها و حلاتهم فيه : أنا باقاا بنت
أمير إستيقظ على إثر هاد الكلمة و حل فيها عينو و حيد يدو من صدرها و بغا ينوض : اااه سمحيليا ...و هي تشدو من الكول ديالو ديال القميجة و عضت الشفاه ديالها بابتسامة و نزلاتو للعندها هو طلع فيها حواجبو و نزلاتو حتى للعندها حتى صدرو تحط على صدرها و هو كيسمع فيها و دور راسها على الادن ديالو و حطات الشفاه ديالها بصوت خافت : أنا بغيت نعطيك العدرية ديالي حيييت كنبغييييك أأميير ....و وسعت ابتسامتها و طلقات يديها كضحك هو ناض شوية بابتسامة جانبية كيشوف فيها : منى ...و نزل للفمها كيبوسها في الشفاه ديالها و هي حوطاتو بدراعها كتبادلو الامر هو نزل يدو للكسوة ديالها و هو كيجر في فمها بامتصاص ...و كينزل ليها الكسوة بيدو و هي رافعة رجليها لسما و سادا عليه بيهم على الخصر ديالو و مغمضة عينيها و مع الجنس و الخمر و الحب مشا عقلها كليا و هي كتبوس و تبنن في شفاه أمير و كتحسس جسدو لعاري على الجسد ديالها
في القصر ديال الريكس ....و في أحد المراحيض لي فيه رخام على اللون الدهبي ...كانت دفنة واقفة قدام المراية و كتغسل في وجهها و تشوف في راسها في المرايا
دفنة نزلت حواجبها : شنوو كنديير انا بضبط ياربي اوووف دفنة عقيي براسك هاد الاحاسيس الزائفة مخاصنييش نحس بيهااا اوووف....هو يدق عليها الباب و هي دور راسها جيهة الباب و زادت نزلت حواجبها : شكوون ؟ ....تعاودت الدقة ديال الباب ...و هي تستدير و تمشات بضع خطوات و حلات لباب
دفنة رفعات حواجبها : اااه وفاء (نزار كان تابعها و تلقى مكالمة مهمة و غير الوجهة ديالو عليها 😏) ....وفاء واقفة عند الباب و كتشوف فيها : واش كلشي بخيير ا دفنة
دفنة : ءءء؟ اه اه مزيان
وفاء نزلت حواجبها : واش متأكدة حيت بنتي ليا كل مرة تنوضي
دفنة ابتاسمت ليها : لا لا مكين لاش أنا مزيان
وفاء بابتسامة : يلاه نمشيو نتعشاو يلاه
في أحد العماراات الشاهقة ديال الارتفاع وسط هاد المدينة لي متشابكة الشوارع ديالها بالاضواء و أصوات السيارات ....و في هاد العمارة في الاعلى ديالها كانت مجهزة بأحدث الاثاث و الافخم ديالها على الاطلاق و جميع جدرانها زجاج و كان أنيس لابس نصف بينوار بالابيض و مغمض عينو و داير هيئة راقص و كيرقص مع الهواء بابتسامة و كيتحرك و نغنغ مع انغام الموسيقى راقصة
أنيس مغمض عينو : ننن نننن نااااا نننن نننت ناااا اااه يا نرجسييي ههههه .....و دار دورة حول راسو بسعادة هو كيتفكر المرور ديالها قدام عينووو قاطع الرقصة ديالو أحد لي كارد لي دخل عندو هاز ملف ديالو : مسيو أنيس
أنيس وقف و هز حواجبو و دار عندو مطرطق عينيه : قاطعتي اارقصة ديالي مع حبيبتي كنتمنى يكون الامر اهم من رقصتي
الكارد بجدية تامة : وصلنا تقرير على المنطقة المحدورة و شكون السيد ديالها
أنيس هز يدو و دار بابتسامة : سمعنيي
الكارد : هي منطقة في ملكية رجل أعمال مهم في دولة و كيتسمى بالمسيو الريكس و هو الزوج ديال السيدة وفاء و عندهم طفلة صغيرة
أنيس استدار عندو منزل حواجبو : مسيو الريكس ؟ شكون هادا لي مزوج ببنتي ؟...
الكارد واقف باستقامة : كل المعروف عليه أنه رجل اعمال
أنيس نزل حواجبو كيدورها في راسة : اممم و شنا هي الحدود ديال الثروة ديالو
الكارد بهدوء : غير معروف ....أنيس كيشوف فيه بشك هو كيطرح في بالو تساؤولات حول ديك الكمية الهائلة ديال لي كارد للحماية و المنطقة المحدورة من العبور تعجب من الأمر و من قوة هاد الرجل
أنيس كيشوف في الكارد ديالو : اختارقتي ليا شبكة ديال الاتصال ديالهم بغيت الرقم ديال نرجس
الكارد : كل محاولاتنا باءت بالفشل الشبكة ديالهم محمية من عند هاكرز خاص بهم و كشفو الجهاز ديالنا و عطلوه ....أنيس زاد نزل حواجبو الأمر مريب : شنو هادشي ؟ شكون هاد رجل ؟....استدار بهدوء كيتمشى و يفكر : مكيمهش اهم حاجة حبيبتي نرجس نلقاها
الكارد باستقامة : غادي نحاولو ندرسو نظام الحماية ديالهم من جديد واخا بحثنا الأولي ستخلص ان النظام عندهم كيتاسم بطابع المثالية
أنيس طلع صبعو كيدير بيه حركة لاا و كيشوف في الارض و كيحرك راسو : لا لا اكيد غادي يكون خطأ اكييد لقاو لياا هاد الخطأ
في السيارة ديال أمير لي كتهتز بفعل الحركة لي في الداخل ديالها.... كانت منى متكية على الكوسان بشكل عاريي كليا و مطلعة راسها و مغمضة عينيها و حالة فمها و خدودها حمرين و كتغوت من الألم الرغبة و منزلة يديها ناتفة شعر أمير لي مفرق ليها رجليها و نزل ليها سترينغ و كيبوس في الرحم ديالها بقبل متقطعة و يدو كيمشيها على فخاضها البارزين كيضغط عليهم بيدو ....و هي في كل قبلة في كل لمسة كتنتف ليه شعرو و كتزيد تحل رجليه ليها و تهبط للعندوو و رحمها كيتفتح ليه فحال الوردة
منى مغمضة عينيها كتغنج في مكانها باش تطلق ليه الماء ديالها الانوثي : أميي يير امممم أمييير ...أمير تحول في ثواني للرجل كيتمشى بالرغبات ديالو طلع فيها عينو و عقلو طار مع الجسد ديالها المثالي لي جبد غريزتو من الجحر ديالو ...على فمو الابتسامة و هو كيشوف أعمالو في صدرها و في خصرها و نزل عينو لرحم ديالها ...و هز يدو و مشا بصبعو للرحم ديالها كلو لقاه كلو دموع و نضج على وشك انه ينفجر ....و هي تزعزعت قدامو و عاضة شفايفها و مغمضة عينيها و فاش قاس ليها رحمها زادت تهيج و داخت أكثر ماهيا ديخة
منى نزلت حواجبها و غادي تنفاجر و هي كتحرك و كتحك : أمييير أيي صافي براكا
أمير طلع فيها راسو و مرر صبعو وسط رحمها و كيشوف فيها بابتسامة و وجهو كولو أثار ديال العكر هو وعنقو و سكران بالخمر و نشوة : غادي ت قصحي شوية و غادي تصبري ...حلات عينيها ثقالين عليها بنشوة و لسانها ثقيل و كتلوى عليه و الدغدغة في شفراتها : أميير دير شي حاجة ...طلع للعندها كيشوف فيها و ضحك ليها و نزل راسو باس ليها فمها و غمض عينو و هدر بشوية : منى حبيبتي شكرا أفضل جسم شفتو في حياتي....و صدرو عريان على ثديين ديالها هي غمضت عينيها كتمشي معاه و كتلمام بشوية بأمير ... ناض عليها و غرق في نشوتو ليها حل الصدفة ديال السروال ديالو و نزلو و هو كيشوف فيها كتلوى و نزل البكسور ديالو و نزلو قضيبو كان مجهز تماما ...نزل راسو للقضيبو شدو بين يدو باش يقادو مع المدخل ديالها ....و الجميلة المثيرة مستلقية على ضهرها غير كتصدر أنين و كتنفس النار و هي مغمضة عينيها ..كلها ثواني حتى شد ليها رجلها في يدو بقوة و باش يتحكم فيها و خشا الراس ديال القضيب ديالو في الدفعة لولة ....و هي تحل عينيها السكيرة الجميلة و حلات معاه حتى فمها بصرخة و بغاات تنوض و بدات
كتغوت ليه و رجعت بللور و كتحس بسيف كيدخل فيها و خرجات شوية منو بتحركها و رجع شدها من رجليها باش يحكمها رغبتو أقوى أنه يدفيرجيني جميلة فحال هادي هو يدخلو فيها بقوة أكبر استنزفات منو السوفل ديالو و كيتنهد و هو كيفتحها و كيتسبب بالعرق ...و منى طلعات راسها باقصى قوة كتغوت و عينها بدات كتنزل منها الدموع و كتغوت حتى دخلو فيها كلو و الدم حوط رجولتو ..و نزل عند منى منزل حواجبو و هي مهدودة قدامو و كتهز في صدرها و كتبكي ...أمير مغمض عينو و حط نيفو على نيفها بابتسامة : صافي ساليت انا غادي نخرجو ....خرجو منها بشوية و خرج معاه الروح ديالها بدات كتغوت حتى كادت تفجر بصراخها الشراجم ديال السيارة
في القصر ديال الريكس .....بعد هاد المؤدوبة ديال العشاء العائلية ....كل واحد تمشى للغرفة ديال النوم ديالو و نزار مشى بصهبائو للخارج القصر باش يمشيو للعمارة ديالهم الخاصة
في السيارة دال نزار ...لي كتمشى بالعجلات ديالها خارج القصر و كانو بالانتظار ديال السيد ديالهم باش ينطالقو معاه
كان نزار شاد من الكيدون بيد وحدة و كيعكس بعينو الطريق و جالسة بالقرب منو دفنة حاطة رجل على رجل و كتكتب رسائل نصية مع أنا و هي منزلة حواجبها بالجدية التامة
في الغرفة ديال الريكس ....المضاءة بثريات من كريسطال ...الريكس حيد الفيسط ديالو في دريسينغ و بشبه ابتسامة كيحيد الازرار ديال الاكمام ديالو هو منزل حواجبو و كيتدكر الرسالة لي سيفطتها ليه الزوجة ديالو و لي كتحدث على وجود ملابس كتكال باش غادي وسع ابتسامتو المنحرفة كيخشى الاكل ديالها حيد القميجة من جسدو الضخم و ظهرو الوشم ديال فهد في ضهرو و اسم زوجتو و بنتو في الصدر ديالو و خرج رافع الحاجب ديالو و كيشوف في الارجاء بصوت رخم : أميرتيي وفاءي ....تمشى خطوة بعد خطوة هو يلمح الشقراء ديالو فوق السرير جالسة و منزلة راسها و لابسة بينوار بالابيض الحريري
الريكس بهدوء : وفاء ....وفاء دورات راسها و طلعات فيه عينيها الفيروزية محملة بالدموع لي مزال منزلو على خدودها
الريكس انقضت الحواجب ديالو : وفاء ؟؟
في السيارة ديال أمير ....جالس الرجل الخجول بابتسامة و مجلس منى قدامو من بعدما سكتتها من البكا و شادها من خصرها و منزل راسو للانوثتها كيمسح ليها الدماء العدرية بمناديل ...و هي جالسة فوق رجولتو و منزلة راسها و منزلة حواجبها و أثار الشراب مزال عليها
منى كتمسح في الدموع ديالها و تنخسس و تقغز : أي ايي أميير بشوية
أمير كيضحك : قريب نساليي
منى كطل : دابا هادا هو دم سروال لي كيهضرو عليه (الله و اكبر كتاتشف معاه بغات تجمع رجليها هو يضربها فحال الضو و رجعتهاا و نزلت حوااجبها ) أييي مقداش نجمع رجلي
أمير ضحك : هههه غدا ولا بعدو غادي يمشي ....و طلع راسو فيها بابتسامة طلعت راسها فيه كترمش فيه : أنا كنبغيييك و كنثييق فييك ...هو رد على كلامها بابتسامة و باسها في فمها و حتى هي جمعت فمها و غمضت عينيها هو يقيسها في رحمها و هي تقفز فوقو و رجعت اللور و نزلت حواجبها و نزلت راسها : اي أمير كضرني
أمير نزل معاها راسو : انا غادي نمسح ليك غير بشوية صافيي
منى طلعات فيه راسها و دارت شافت فيه مطولا هو يطلع فيها راسو كيرمش فيها و هي تنفاجر بضحك قدامو ...هو نزل حواجبو باستغراب
أمير : منى ؟؟
منى كضحك سكرانة : هههه والو والو ههههه ...نزل راسو بابتسامة و كيكمل مسيحو مرة تقلق مرة تبغي تنوض مرة تزعزع ليه مرة تضحك و مرة تبوسو في خدوو و دبات الفرحة في قلب أمير بافعالها ثملة هادي خلات الابتسامة على فمو
في القصر ديال الريكس ....الريكس بغرض أكتافو جلس حداها و حواجبو منقضة و طول يدو للخد وفاء كيحول عينو للحادة السوداء بين العيون ديالها الزمردية لي عامرة بدموع
الريكس بحدية : وفااء شنو وااقع ؟...غير هاد ااسؤال كان كفيل باش تنهار الدموع ديالها على خدها و تحول تعابيرها للباكية خلات قلب الريكس على نار جهنم و هو قابض حواجبو برحمة على أميرتو
الريكس بحدة اكبر : وفااء مااالكيي
وفاء كتشوف فيه و كتهدر بصوت متقطع و عينيها كيدرفو الدموع : ماااعرفت ماااليي قلبيي مقبوض علياا نفسيتيي مامرتاحااش كينين بزاف ديال الناس في حياتي
الريكس تعابيرو تحركت باستغراب : كيفاش بزاف ناس في حياتك أجي للعنديي ... و يد في خدها و يدو بغا يشد بيها كتفها و هي تحركها
وفاء منزلة حواجبها و كتحرك راسها بلاا : لاا لاا بعد منيي كينيين بزااف ديال الناس
الريكس باستغراب : واش كتقصدي العائلة ديالنا
وفاء طلعات فيه راسها و كتبكي : لا لااا فاش كنخرجو كيكونو بزاف ديال الناس تخنقت خنقوني
الريكس شد على الخدود ديالها بين كفوفو الضخمة و كمسح ليها دموعها بالابهم ديالو و منزل حواجبو : واش نأمن لأميرتي مكان باش ترتاح فيه مغاديش يكونو فيه الناس
وفاء منزلة حواجبها : لا لااا واخا هكاك غادي يمشييو معانا هاد الناس راه فيما كنمشيو غادي يمشيو هادوك لي كارد (جاتها الحالة على لي كارد )
الريكس زاد نزل حواجبو : واش كتقصدي لي كارد ؟ هما كيحميوك أميرتي
وفاء وسط يدو كتدير ليه لا براسها : لا لااا كيخنقونااا بغييت
نخرج بوحدي نتمشاو انا و وئام و انا و ماما بوحدنا بلا هادوك كيبقاو تبعينا مبغتهمش
وفاء كتزيد في وثيرة البكية و تحرك براسها فحال الاطفال : لا لااا لااااا مبغيتهمش يمشيو معاناا حنااا بخيير و لاا مغادييش نخرج نمووووت انا نتخنق ...و شادا على البكية و عينيها كينزلو الدموع على نيتها
الريكس تعجب لأمرها هو يجبدها للعندو للصدر ديالو و حط راسها على صدرو و كيدوز يدو على شعرها : نعسي دابا أميرتي غدا نشوف الامر ... تخشات فيه كتنخسس من البكا و نفسيتها مزيرة عليها و باغا تبكي بحرقة شديدة و كارهة شي حاجة سميتها لي كارد هو ضامها للعندو و حواجبو منقضة كيفكر في هاد الامر و هي بين دراعو المعضلة كتبكي و تنخسس و عينيها البلورية الخضراء كتبكي
في الشقة ديال دفنة لي فيها غير ضوء خافت جدا... و أمام الشاشة ديال التلفاز جالسة دفنة في الفوطوي و مغطية و مسرحة قدامها شوكولا و شيبس و كانيط ديال المنادا و شادا الجهاز ديال التحكم كتقلب في القنوات بحثا على أفلامها المفضلة و قدامها علبة ديال اعواد الشكولا....كانت هادئة كتشوف في التلفاز ديالها حتى تحلت البوابة ديال المصعد ديال الشقة ديالها و هي تحول غير عينيها رافعة حواجبها معروف شكون قادر يدخل للعندها ...نزار دخل للشقة ديالها رافع حاجبو و خاشي يدو في سروال ديال الكيطما و غير بطريكو عادي ...زال الرسمي بصفة نهائية حول عينو فيها و تمشا للعندها
للعندها بخطوات بطيئة و هادئة حتى وقف حداها نزل عينو للفوطوي و نزل حواجبو : شنو هاد الوسخ ؟؟....كانو بقايا شيبس و بمويات على الفوطوي و نزل شوية كيمسح في المكان لي بلقرب منها شد منديل و كيمسح فيه و دفنة غير كتشوف فيه و تنزل عينيها للبلاصة لي كيمسحها و رافعة حاجبها ...بدون أي كلمة ناض شوية و لاح لمنديل في المكان المخصص ليه و جلس حداها و تفطح في الفوطوي و دار عندها و هي دير ليه بيدها شنو
نزار نزل حواجبو و كيشوف فيها و في ملامح وجهها و كيحك يدو مع الفخضين ديالو كأنه كيتأهب باش يلمسها : شنو الموضوع لي كنتي قلتي ليا عليه
دفنة منزلة حواجبها : إينا موضوع ؟
نزار بنفس طريقة الجدية : داك الموضوع لي هدرتي عليه في القصر
دفنة كتشوف فيه بعيون القطة و هزات عود شكولا بين يديها : معقلتش على الموضوع .....و حطات داك العود ديال الشكولا وحطاتو في فمها و رافعة حاجبها فيه ...نزار جالس و كيشوف فيها و نزل عينو في العود لي حاطة في فمها ...و رجع طلع فيها عينو الزرقاء دارت ليه شنو بعينها ... نزل عينو لعود و قرب منها بشوية و حل فمو شوية و شد العود من الطرف الاخر و و طلع فيها عينو الرجولية ....لقاها مطرطقة فيه عينيها كتشوف فيه و كتطلع النفس و تنزلها ...هو يزيد قضمة اخرى و كيقلص المسافة بينو و بينها هي تبنجت كليا في عيونو و خدودها ولاو كيتوردو بطريقة ما ...نزار كيترقب رد فعلها و هو كياكل داك العود ديال الشكولا ...وكيزيد يقلص المسافة بينها و بينو و كيمل راسو و كيغمض عينو و هي كتطلع النفس و تنزلها كأنه كيهيئ ليها انوثتها...اتاخد وضعية القبلة و غمض عينو و بقات قطعة صغيرة بيناتهم ...هي كتشوف فيه و دبلت عيونها و تغمضهم و القضمة الاخيرة كلاتها هي و مالت للجيهة المعاكسة ديال راسو و لمست شفاهها الشفاه ديالها حركات هرموناتهم بجوج الاستروجين طلع عند الصهباء و لهب شعل في الظل...هو يفتح الفم ديالو باش يلتاهمها مع البقايا ديال اعواد الشكولا ....و هي تاخد منو القطعة لي كان شادها و رجعت بللور نقدت اللبقايا من دقات قلبها و كتحاول تصرف عادي نزار حل عينو بهدوء فيها منزل الحواجب ديالو
دفنة كتشوف فيه و تحول في عينيها للتلفاز : أا ناا لي ربحت خديت اخر قطعة
نزار زاد نزل حواجبو : ادن اعتابرتي الامر لعبة ؟
دفنة هزات جهاز تحكم كتحارب الحرارة لي على الجسد ديالها : لااا نتا لي بنتي لا باغي تلعب عافاك بغييت نتفرج هاد الفيلم كيعجبني ....زادت في الصوت ديالو و حطات جهاز التحكم و ربعت يديها مراقبة تلفاز ...نزار كيشوف فيها و تبسم من عينو و قرب للعندها في الجلوس
دفنة دارت عندو و كطلع فيه و تنزل : شنو كدير ؟
نزار بابتسامة طفيفة : كناخد الوضعية لي كتعجبني ... و طلق يدو من مورا ضهرها هو كيشوف فيها بدات الحرارة تجادبية كتشعل بيناتهم هي زادت القدام مربعة يديها هو كيزيد للعندها باش يلتاصق بيها
دفنة دارت عندو منزلة حواجبها : مسيو نزار ليل هادا كنظن خاصك تكون في دارك دابا
نزار بابتسامة اقرب الى اللعنة : اصلا ليل هو لي جابني لعندك ...جبدات فيه عينيها كتعكس وجهو فيهم فهما القصد ديالو مزيان
دفنة نزلت حواجبها : كنتمنى تلزم حدودك امسيو نزار ...هو ينوض على الفوطوي و قرب ليها و هي تبعد وجهها و كل ما هو كيقرب هي كتبعد حتى تحد ليها الانحناء و هي مجبدة فيه عينيها و قلبها كيخفق و طلع النفس و تنزلها و هو فوقها مباشرة و كيشوف فيها بابتسامة طفيفة : ولا مالزمتش حدودي (كتشوف فيه و هي صاكتة انفاسها لي كيهدرو هو نزل لفمها و حط الابهم ديالو على الشفاه ديالها ) يكفي انك خديتي ليا قطعة بنينة من فمي ....و دخل ابهمو للفم ديالها باش يستشعر حرارتو هي خرجات فيه عينيها كتشوف فيه و كيدخل ابهمو لفمها و بظبط للسانها و هو كيتلدد بالامر و هي تعضو ليه بقوة و غمضات عينيها هو كيشوف فيها بابتسامة طفيفة ...سبق ليه خربق يدو بالموس عاد تقصحو عضة ....بلعك أثرتو أكثر ميل راسو للعنقها خشا فيه راسو و باسها و هي تحل عينيها و خشات راسها في كتافها و طلقات من ابهمو هو يطلع راسو و جبد الابهم ديالو من فمها ...و داه للفمو بتدوقو بلسانو و كيشوف فيها ...هي متكية و مطرطقة فيه عينيها و كتطلع النفس و تنزلها و هي كتشوف فيه و تشوف في ابهمو الحركة زعزعت الانوثة ديالها ....هو يرجع يجلس بنفس الطريقة و بابتسامة طالق يدو و كيشوف في التلفازة
دفنة سرطات الريق ديالها و كترجع تعتادل في الجلسة ديالها و كتنهج : مسيو نزار كنظن انك خاصك تمشي
نزار بابتسامة جانبية كيعكس ضو التلفاز : هاد الفيلم زوين عجبني ... حولات عينيها ليه كتسترد الانفاس ديالها و تسرط في الريق ديالها و تشوف في التلفازة
في القصر ديال الريكس ...نعست الشقراء ديال الملك من بعد بكاء طوييل كل مرة تشتكي من لي كارد و الوجود ديالها و أخيرا نعسها على صدرو العاري المعضل و يدو كيدوزها على الكرش ديالها كيتحسس الابن ديالو و كيشوف في كرشها بشبه ابتسامة و طلع عينو لهادي لوفاء كانت مغمضة عينيها و مرتاحة في احضانو من بعدما منعاتو بتقلب مزاجها على المضاجعة ديالهم الليلية
الريكس كيشوف فيها بفحييح كيهدر : هي غير ديون كتجمع عليك ا وفائي ...و وسع ابتسامتو لجانبية و احتاضنها للعندو
في الشقة ديال دفنة ....تعمد نزار انه يخمد النيران ديالو و يستسلم للنوم و هو منزل حوجبو و مال بهدوء على الكتف ديالها ....هي كانت كتفرج و حتى تنفسها ولا مضغوط حتى كتحس براسو تحط على كتفها و هي تجمع كثفها و دارت كتشوف فيه هو يبتسم بخفوت و نزل راسو للفخضها و توسد على الرطوبة ديالو
دفنة نزلت حواجبها كطل عليه : مسيو نزار نزااار ..كان لا مجيب بلعكس زاد ضغط على فخضها براسو ....دفنة بدات كتحرك فييه و في كتافوو باش ينووض حيت كتاسح بطولو و عرضة على فخيضاتها : نزااااار نزااااار عفاااك نوووض للشقة ديالك نزااار ....كان مغمض عينو و كيستمع ليها طرب و مربع يدو و منزل حواجبو ...بدات كتحاول تدفعو باش يحيد من فوق فخاضها والو كان ثقيل علييها و عضلاتو لي كتحط عليهم يديها شديدي الصلابة ... عيات كتحاول و تهدر و تحرك فيه ينوض كانت محاولتها فاشلة في كل مرة حتى خلاتو و كملات فراجتها غادي تنفاجر
أصبحنا و أصبح الملك لله
بداية من سيارة أميير .....لي طلع عليها الضو ديال النهار من الشراجم ديالها ....و أمير جالس على المقعد الخلفي ديال السيارة و مطلع راسو ناعس و منزل حجبانو و منى فوقو جالسا و ناعسة على صدرو و طالقا رجليها في المقعد و عاريين تماما مغطيها غير بلفيست ديالوو و شادها من كتفها .....بدات كتحرك منى و هي منزلة حواجبها و راسها فحال كتحس بصداع شديد ناضت شوية و شدات من راسها و هي مغمضة عينيها و كتحس بيد محطوطة على خصرها ...
منى ناضت بشوية و شادة من راسها و منزلة حواجبها و بدات كتحل عينيها بهدوء و بشوية و كتحس بلبرد شوية و جالسة على شي حاجة قاصحة ...و هي تحيد يديها على راسها و دورات راسها و جبدات عينيها قلبها بدا كيخفق و هي تشهق و سدات على فمها و مخرجة عينيها و كتنزل في عينيها مع جسدو العاري و قلبها كيزيد يضرب مامتيقاش نزلت عينيها للرجولة ديالو و هي تطلع عينيها مع راسها هي الاخرى عارية تماما الصدمة اختالت بملامحها و دقات قلبها كتزاد و تفكيرها كولو مشا مع العدرية البكية شداتها و تحركت دغيا بغات تنوض و هي تحس بالصعقة تحتها و هي تنزل الحواجب ديالها و فتحات فمها و غمضات عينيها ألما ...أمير كان مغمض عينو وفاش تحركت يقضاتو و فتح عينو بهدوء هو منزل حواجبو كيشوف فيها باغا تنوض وعاضة على شفايفها
أمير : منى ؟؟
منى سمعات صوتو قلبها خفق و جبدات عينيها و نزلت راسها للأرض و حطات يديها على صدرها و ناضت بشوية كتألم و جلسات على المقعد ديال السيارة ...أمير منزل حواجبو و كيشوف فيها تحولت بدون ماتكلمو و حانية راسها و خدودها حمرين
منى شدات الكسوة ديالها البيضة لي كانت تما و لقات فيها بضع قطران دم صغيرة و بدات كتلبسها قدامو و حانية راسها صوت انفاسها لي كيهدرو و يديها كيقفقفو ...أمير حتى هو بدا كيلبس و كيشوف فيها مكتجوبش و غير منزلة راسها طلع البوكسور و سروال ...هو يطلع يدو ليها و بغا يزيح شعرها على وجهها و هي تقفز من مكانها و بعدات وجهها
أمير منزل حواجبو : واش نتي بخير ؟....و رجع يدو للعندو
منى كدير ليه براسها : بخير ...و طلعات الكسوة و ناضت رغم الالم حاربت لأن خجلها شديد منو و دخلات بين المقاعد ديال الامام
باش تجلس في الكرسي الامامي وعاضة شفايفها محاربة الألم لي كتحس فيه تحتها ....و جلست مغمضة عينيها و حشمة شداها منو و مخلطة بالبكية على طيشها هادا ...أمير غير منزل حواجبو كيشوف فيها الامر ماشي كيفما كان كيظن شكلها هادا ما كيوحيش بالخير
في القصر ديال الريكس ... في الغرفة ديال نوم كان الريكس ناعس على السرير ديالو و مغمض عينو و حواجبو منقضة و كيحس بيدين صغيورين شادين اللحية ديالو و فم صغير كيبوس فيه ...وسع الشبه لابتسامة في فمو أكيد هادي الشبلة ديالو كيحس بيها جالسة فوق صدرو ...و تحسس شفاه أخرى طرية لذيدة كيفما كيسميها هو على الحنك ديالو بالقرب من فمو قبلتو قبلة سطحية وسع الابتسامة ديالو شقرواتو بين يديه
وفاء بابتسامة مجلسة وئام فوق صدرو و كتشوف في وئام و وئام كتشوف فيها و ترمش و : يلاه نعاودو بيزو الدادا يلاه وحد جوج ثلاتة ....وئام كتشوف فيها مفهماش و لكن كتقلدها ...وفاء نزلت للعند الريكس حتى هي نزلت معاها و حطو الشفاه ديالهم بجوج عليه ...الريكس طلع يدو للوفاء لمؤخرتها مباشرة و خشا أناملو فيها حتى قفزت في اليد ديالو و طلع يدو الثانية لوئام شدها ....وحل عينو فيهم بابتسامة و بصوت خشن : صباح الخير الاميرات ديالي
وفاء كتغنج عليه و نزلت حواجبها : الرييكس أي كضرنيي ...هو يزير عليها و خشا فيها أناملو أكثر حتى طلعت عندو و و فتحت فمها وكتقول أي للذة و في نفس الوقت ألم و هي حاطة يديها على صدرو ...و وئام بدات كتصفق و كتشوف في الريكس بابتسامة مصحوبة بجوج سنات
الريكس بشبه ابتسامة حول راسو لوفاء لي كتألم و بنظرة نعسانة كيشوف فيها : توحشت نشوف هاد التعبير على وجهك
و هي كتلوى عليه و حولات يديها كتحيد ليه في يدو : صافيي ا فهد كتقصحني ....وئام تدحرجت و جلسات مابيناتهم متكية على ضهرها و طلعت رجيلتها لفوق و كتمص في صبعها ...الريكس طلق من المؤخرة ديال وفاء و داير شبه ابتسامة ...وفاء نزلت حواجبها بزعل طفولي كتشوف فيه باقا كتحس بالمكان لي شدو كينبض عليها بالألم
الريكس كيشوف فيه ثملان في هاد الوجه لي كيفيق عليه وصوتو ثقيل و خشن : مزال غادي نقصحك مزيان أ وفاء ....وئام مطلعة راسها و كتلعب في لحية الاب ديالها باصابعها الصغيرة و هو ينزل الريكس ليها راسو بشبه إبتسامة و قبل أصابعها ...وفاء اعتادلت في الجلسة بالرغم من أن الهدرة ديالو الاخيرة حركت الافرازات ديالها إلا ان مؤخرتها مزال كتحس باصابعو فيها بغا تدير لمثل كتشوف فيه ضيع تركيزو مع الشبلة ديالو الصغيرة و هي تنزل البؤبؤ ديال عينها الاخضر للرجولة ديالو لي كانت قائمة من تحت السروال و الصدفة ديال سروالو مفتوحة ...عضت شفايفها بمشاكسة و سرطات ريقها و طلعات يديها بكل جرءة و مترددة شوية و حطاتها فوق الرجولة ديالو يديها الصغيورين مع الصلابة ديال القضيب ديالو ...إرتعش جسدو اللعين و قضيبو زاد الحجم ديالو في يدها و هو شاد وئام و طلع راسو بحواجب منقضة ...هي زيرت على رجولتو بدون ما تشوف فيه و شحال قاصح في يديها و حيدت يديها و ناضت من فوق السرير ديالها كتمشى ...الريكس ناض جلس بسرعة مكانو شعلات فيه النار و هو شاد الوئام ديالو كتخبش في صدرو في الحرف ديال دوبلفي
الريكس بخشونة حدة و حواجبو منقضة : وفااء أجيي لهناا دابا وفااء رجعيي .....وفاء قلبها كيضرب و شداتها الحشمة حتى توردت خدودها و لمسها لرجولتا خلا النبض في انوثتها قوي و احتباس الحراري في جسدها و مطرطقة عينيها و كتهدر بصوت خافت : مغاديش ندور اويلي فاش كنت كنفكر ....و حلات لباب ديال الغرفة
الريكس بحدة : وفااااء ...حتى قفزت وئام في يدو و بدات كتغبن و تشوف فيه ...وفاء حتى هي قفزت في للباب و لكن كملات الخطوات ديالها خرجت ...ااريكس نزل راسو للوئام بحواجب منقضة كيشوف في أميرتو على وشك انها تبكي و كتشوف فيه
الريكس بشبه ابتسامة : كنعتادر أميرتي أجي عندي ...و هزها بين دراعو المعضلة كيسكتها باش متبكيش و كترجع تغبينة
في الشقة ديال دفنة ....كانت صاحبة الشقة جالسة فوق الفوطوي و ميلة راسها و مربعة يديها و مغمضة عينيها بحواجب معقودة منزلة راسها ...و شعرها الاحمر الحريري كولو على وجه نزار لي فاق لساعات قبل هو متكي على فخيضاتها كيترقب بزوغ القمر في وضح النهار ....عينو الشديدة الزرقة كيغرق فيها الوجع ديالها و هي نائمة و شعرها كيغازلو بالحمورة ديالو طلع الانامل ديالو باش يلمس القمر و على الشفاه ديالو البسمة الطفيفة و لمس باناملو بهدوء الطيات ديال وجهها لي بدات كتنزاعج من لمسو و كتقلص و تزيد تنزل في حواجبها ...عرفها غادي تفيق هو يوسع الابتسامة ديالو و كيشوف فيها و هي تبدا تفتح عينيها فيه بشوية بشوية و كتجبدهم فيه
في القصر ديال الريكس .... في الغرفة الشاسعة الخاصة بالبيانو ديال الريكس لي كيتواجد فيها بيانو في الوسط و في الارجاء ديالها و فيها سرير فخم و كولها بشبابيك من زجاج...الريكس جالس أمام البيانو بعرض اكتافو و الشبح ديال الابتسامة على فمو و حواجبو منقضة كيشوف في الانامل ديالو كتحرك على البيانو كتعطي لحن هادئ كيعبر على هدوء الملك و مجلس في الفخض ديالو الشبلة ديالو وئام حاطو السكاتة في فمها و مجبدة عينيها و كتضرب بيدها فوق البيانو كتعطي لحن مخربق ...الريكس كيوسع الابتسامة ديالو و كيشوف فيها كيف كتضرب و طلع فيه فيروزيات ديالها و تضحك من تحت السكاتة
الريكس بصوت خشن كيكلمها و نزل حواجبو : خاص ماماك تنضم لينا ياك
وئام لاحت السكاتة : أمممم ...ضحك الريكس بثقالة و نزل للعندها باس ليها الشفاه ديالها الصغيورين و حتى هي ردات عليه بالقبلة
في المطبخ ديال القصر ....وفاء واقفة مع الخادمات و لي شيف في المطبخ و باقي على وجهها الأثار ديال الخجل كيف أنها لمسات الرجولة بدون أي سابق إنظار و عاضة على الشفايف ديالها و بالقرب منها رفيقة لي ضامة يديها و منزلة راسها ليها .....و وفاء كتسمع العزف ديالو و عزف إضافي كان شي حد كيضرب في البيانو
وقفت السيارة ديال أمير أمام أحد
الاحياء الشعبية لي كيتواجد فيها المسكن ديال منى ....لي كانت جالسة و منزلة راسها و شاردة و مطلعة حواجبها و كتنفس بهدوء و الصمت مسيطر على المكان ...أمير كيشوف فيها بنص عين و كيسوق عندو تخوف من انه يهدر معاها حتى وقف السيارة
أمير كيشوف فيها و منزل حواجبو : منى وصلتي
منى من تحت لعين دورات فيه راسها و كتنفس الصعداء : اااه و و و اخا ش ش كرا ...و دارت كتحل في الباب و هي حانية راسها و على وشك انها تبكي
أمير منزل حواجبو كيشوف : منى بلاتي
منى : بسلامة ....و نزلات من السيارة بصعوبة كبيرة و هي كتعرج سدات لباب و دارت فحالها كتعرج و كتغير تعابير ديالها البكية و تحتها كيدرها و عدريتها مشات بدات كتمشى و كتنخسس
أمير كيشوف فيها من الشرجم ديال السيارة و منزل الحواجب ديالو الظاهر عليها أنها حزينة من الأمر دور راسو للكيدون و و رفع يدو و ضربها معاه كان عليه يتمالك راسو أكثر او يحبس و لكن مقدش و طلع راسو كيشوف قدامو و للاسف منادمش على هادشي ...منى كتمشى و كتزيد في البكا و طلعت يديها كضرب في الحنك ديالها و تنزل في الحواجب ديالها
في للشقة ديال دفنة ....دفنة منزلة راسها و كتشوف في الظل كيبتاسم ليها
نزار بهدوء و طلع حوجبو : صباح لخير
دفنة نزلاتهم عليه و بدات القنبلة ديالها كتشحن على وشك الانفجار : ممكن تنوض أمسيو نزار
نزار بابتسامة طلع حاجب : أكييد ....و ناض عليها جلس و رافع حاجبو و دار كيشوف فيها بابتسامة طفيفة : شكرا على الاستضافة
دفنة كتشوف فيه بعصبية و عينيها منفوخين شوية بالنعاس : يمكن ليك تسميه تطفل أ مسيو نزار
نزار دور راسو بابتسامة و ناض من المكان ديالو : كنستأدن (و خشا يدو في جيبو و استدار نصف دورة بابتسامة طفيفة ) نضف ساعة تكوني جاهزة ....و استدار كيتمشى بهدوء و هي كتشوف فيه و مزيرة على فمها و منزلة الحواجب ديالها و كتعض في شفافيها بسبابو نعست و هي جالسة و عاد منتاهك الحرمة ديالها و ناعس و هادشي أثار الغيض ديالها
في القصر ديال الريكس ... وفاء رافعة حواجبها و كتمشى مع الخادمات كتعطيهم تعليمات باش يملئو المائدة ....الريكس نازل لهدوء من الدرج و في الدراع ديالو وئام شادة من الكول ديال بيديها صغيورن و كتشوف بعويناتها هو لمح وفاء كتمشى مع رفيقة و كتهدر معاها بيديها
الريكس استبشر من التراتيل لي تحت من عينو بصوتو الخشن : وفاء شنو ديك الافعال لي درتي
وفاء جبدات عينيها في رفيقة و اشتدت الحمورة في الوجنتين ديالها غادي يشوهها حالا قدام خادماتها و هي تهدر بصوت خافت : سيري كملي لخدمة عافاك ...رفيقة نزلت ليها راسها و وفاء استدارت عند الريكس بابتسامة اسطناعية و خجلة : مزيان أحبيبي منين نزلتي راه الفطور واجد و كلشي موجود ....و استدارت كتمشى للمائدة ...الريكس كيشوف فيها من الفوق بشبه ابتسامة رجعت الألاعيب ديالها كيعجبو تكون الفريسة ديالو تكلم بهدوء : حتى لو هربتي غادي نشدك و عقلي مزيان شنو درتي ...وفاء زادت في سرعة تجاوز غير هاد ساعات الاحراج انها شدات ليه من رجولتو بلا حجل و ترجع معاه عادي من بعد ...و تمشاو للمائدة ديال العائلة مجموعة مع بعضها و كيهدرو و كينتاظرو باش يفطرو مجموعين
على طريق المدينة ....كتمشى السيارات ديال نزار بشكل متواليي على طرقات هاد الشارع ....و على مقدمة السيارات سيارات ديال نزار
نزار شاد الكيدون و كيشوف في الطريق بهدوء : الوجهة ديالنا مغتكونش لأوطيل
دفنة كتقلب في الصاك ديالها على مرآة و منزلة حواجبها : مسيو نزار عندك اجتماع في الاوطيل ساعة 10
نزار منزل حواجبو : أجلييه كين عندي أهم
دفنة جبدات مرايا و جبدات أحمر الشفاه و دارت عندو نصف دورة : الجدول عندك عامر
نزار بجدية كيشوف في الطريق كيتوجه للخارج المدينة : لقاي ليه بلاصة ...و انعاطف على الجيهة ديال اليمين ...دفنة فاتحة فمها و كتشوف في المرايا و كتلون فمها بأحمر الشفاه و رافعة حواجبها : ميمكنش كل مواعد في مكانها و ميمكنش ليا نغير اي موعد ....نزار زاد عقد حواجبو واش هاد اللعينة توا كتناقش معاه في المواعد ديالو ...استدار عندها للقاها على حالة الاغواء كتعكر فمها ...عينو عكست للذة و الرغبة في هاد الجميلة صاحبة الشعر النبيدي رفع الحاجب ديالو و دور راسو للطريق كان خارج لمدينة ورجع عينو ليها كتماص الشفاه ديالها مع بعض عطش عليهم ....شد الكيدون بيد ....و يدو لخرا شد بيها خدودها بطريقة شديدة و دورها للعندو و هي مجبدة عينيها فيه و كترمش بطريقة مستمرة صدمها ....نزار نزل حواجبو و شاف في الطريق و دار عندها و ميل راسو و جبد ليها فمها للعندو ....و التاصقت الشفاه ديالها بالشفاه ديالو و بدا بإمتصاصهم ليها بطريقة سريعة كيجبدهم ليها و بشفاه بالشفاه كيشفط منهم الملون ديال الشفاه و ديعو على فمها كولو ...و هي كتحس بفمها كيتجبد منها و عينيها كيتحولو لطريق مخرجاهم و كتأن و تبعد فيه و تشوف في الطريق و كيزيد يخشي ليها أناملو في حناكها باش تحل ليه فمها و يجبد لسانها من فمها....نزار شاد الكيدون بيد و مغمض عينو كيلتاهم فمها و السيارة بدات كتأرجح في الطريق بطريقة جنونية ....السيارات ديال لي كارد كيشوف سيارة السيد ديالهم كتأرجح بطريقة غريبة حاولو يتواصلو معاه و لكن بدون جدوى هما يخرجو سياراتين بسرعة وحدة على يمين سيارة نزار و ثانية على يسار السيارة
في القصر ديال الريكس ....وعلى البوابة ديال القصر ...و أخيرا تشدت ليه الشقراء ديالو بين يدو ...الريكس داير نظارات الشمسية على عينو و شبه ابتسامة على فمو و شاد بين يدو وفاء و خاشي أناملو في شعرها الدهبي و كيشوف فيها و هي حالة فيه عينيها و مجبداهم كتشوف فيه
الريكس بصوت الفحيح فحال الافعى السامة : ديري فحال لي درتي قبيلة غادي نطلقك
وفاء مطرطقة فيه عينيها : ف فهد راه حنا برا في الجردة ح حشومة
وفاء قلبها كيضرب و عضت فمها و نزلت راسها و طلعت اصابعها البيضاء و طلعاتهم للحدود ديال السمطة ديالو و كتمشى فيه
الريكس جبدها لعندو و ميل راسو للأدن ديالها بين خصلاتها الدهبية و حاط الشفاه ديالو على ودنها بفحيح : يلاه أميرتي ....وفاء كتطلع النفس و تنزلها و كتشوف في الرجولة ديالو و سرطت ريقها و نزلت يديها ...الريكس غمض عينو و باسها على مستوى خدها و هو يبتاسم هو كيحس بيديها كتمر على الرجولة ديالو من فوق السروال ...وفاء كدوز غير اليد ديالها و قلبها كيخفق بشدة كتحسسو و هي تحيد يديها و طلعات فيه راسها و رجعت للور
وفاء مجبدة عينيها : ف فهد غادي تعطل احبيبيي
ااريكس حيد الوجه ديالو بشبه ابتسامة و شد ليها الخد ديالها بهدوء و استبشارة : ديري في بالك انك غادي تشديه و غادي تلعبي فيه ....وفاء جبداات عينيهاا : ءءء؟
الريكس بشبه ابتسامة : نخليك دابا أميريتي
في الفندق ديال تي إيس ....ماريا واقفة في المكان ديال الاستقبال بشكل مستقيم كتوضب مكانها باش تستاعد للعمل ديالها و ملامحها بدون أي تعبير ....منى جايا من موراها كتعرج و في عينيها الدموع بدون ماتنزلهم و لابسة ملابس ديال العمل
منى بصوت متقطع : صباح الخير
ماريا كانت منزلة راسها : صباح الخير أ زيين تعطلتي مالكي
منى بصوت كيرتاعش : م مااريااا عتقينيي
ماريا طلعت راسها ودوراتو فيها منزلة حواجبها : مالكيي أ منى أويليي ...و شدات ليها من كتفها
منى عينيها عامرين دموع : نعست مع أميير
ماريا طرطقت فيها عينيها و رفعت حجبانها : أويليييي
منى بدات كتبكي : كنت هيء سكرااانة هيء هيء
ماريا مطرطقة عينيها : أويلييييي ؟؟
منى كتبكي و شافت الشافة ديالهم كيتمشى و لات كتمسح دموعها : ويلي رجعي رجعي الشافة جايا
ماريا استدارت و باقا عليها الصدمة و كطلع النفس و تنزلها هادشي : اش درتي في راسك أ منى اش درتي في راسك
منى واقفة حداها و ضامة يديها و حانية الرأس ديالها و على وشك انها تبكي
على خارج المدينة ...و على الطريق ...العجلات ديال السياؤة ديال نزار مزال كتأرجح ...و لي كارد كيتاخدو وضعيات سريعة بالسيارة ديالهم باش يحوطوها و يحميو السيارة ديال السيد ديالهم لي خارجة على السيطرة و بقات ليهم على للحافة 2 ديال الأمتار و كيخشاو أن السيارة ما تنعاطفش على ليمين ....دفنة اشتعلت داخل السيارة و هي كتدفع في نزار و لكن المحاولة ديالها فاااشلة كليا ...كان الظل على فمها كيرتوي بدون ما يتوقف و كيمصها بجنون و يدو فقدت السيطرة على لكيدون و رجلو على لكسيراتور ..
لي كارد تأهبو بأرواحهم فداءا للسيد ديالهم ...حولو المعلومات بيناتهم أنهم غادي يكونو حاجز للسيارة باش متنزلش للحافة ويكون ضرر خفيف على سيارة ديل سيد ديالهم واخا يتأداو هوما هادشي مكيهمش ....الانعطاف ولا ظاهر و الحافة على الأبواب ....دفنة في يد نزار كتعانيي من خفقات القلب ديال الخوف و هاد المجنون كيقبل الشفاه ديالها بدون نقطاع الدقائق الاخيرة حول رجلو للمكابح السيارة ...
و فرملها بقوة ....السيارة رسمت مسار بالعجلات ديالها حتى توقفت و بسوت و الاطرات خرجو الدخان ...و حتى السيارات ديال لي كارد وقفو كدالك في اللحظات الأخيرة ...نزار رجع بلوور و من بعدما مسح أحمر الشفاه ديالها بفمو و لا جوانب ديال فمها كلهم حمرين و فمو بالمثل أحمر
دفنة مطرطقة فيه عينيها و كتاخد الانفاس ديالها : واااش حماقيتيي كنتيي باغيي تقتلنااا
نزار كيشوف في فمها و مثمل بحركاتو اللعينة : مزال مساليت مزاال ....نزلت حواجبها كتشوف فيه هو يرجع وخشا يدو في الشعر ديالها و جابها للعندو و عينو كيعكس فيها الحب ليها كأنه كيحدثها بعينو ...دفنة كتشوف فيه و منزلة حواجبها و كتحول عينيها بين عينه بجوج و قلبها حول نغمة النبض ديالو الساكنة و نزل عينو للفمها لي كتزفر منة الريح ...و نزلت عينيها بدورها للفمو و فتحت فمها قليلا كأنها هي لي كتنادي عليه وقعت تحت تأثير المغناطيس ...و هي تحط يديها على الكول ديالو و جراتو للعندها و غمضات عينيها و و مشات ليه لشفاه ديالو السفلى و جبدتها للعندها بنفس الحدة نزار نزل حواجبو و شفاهو في القضبان على فمها و إشتعلت القبل يناتهم و دفنة بدات كتاخد المنحى السريع بنفس الوثيرة لي كيجبد بيها الظل فمها بدون إنقطع تارتا في الشفاه ديالها العليا و تارتا اخرى في الشفاه ديالها السفلة و مرة معا ...و هي كتمتص معاه بتسارع باش توسل للوثيرة ديالو و صوت القبلة الحرقة كيتسمع كأنما كنصبو الجليد على النار ....أحد لكارد نزل من السيارة ديالو و تمشا للعند
السيد ديالو باش ينظر في أحوال الأمر او واش كين شي خطب أو شيء ما ....تمشا بضع خطوات للجيهة ديال السيارة ديال المستر نزار و طل من الشرجم ...هو يرفع حواجبو و رجع أدراجو ...من بعدما لقا السيد ديالو في حالة عمل عاطفي لا يجب المقاطعة عليه
في الفندق تي إيس ....و في المطعم الداخلي ديال الفندق و في فترة إستراحة العمال ....جالسين الثلاتي لمياء و ماريا ة منى ....و منى نزلة راسها و كتنزل الدموع ديالها كتحس براسها ضاعت
ماريا منزلة حواجبها بغضب : واش باغا تشدي الطريق لي شديتها انا راه تانا مكينش لي خرج عليا قد هاد الخرا لي سميتو الحب هادي غير واحد الحجة كيديرها الراجل باش يتقب فابور ...منى كتسمع ليها و كتزيد في الوثيرة ديال البكا
لمياء حاطة يديها على كتف منى و مطلعة حواجبها شفقة عليها : صافي براكا عليها ا ماريا راه ماشي لخاطرها
منى صوتها متقطع و كتشوف لتحت : ولكن أمير ماشي هاكاا
ماريا ضربت طبلة و زاحت بعينيها : زيدك مع هادي تانيي واش كتفهمييي شناهيا الرجال فحال فحال شافك سكرانة استغل الفرصة و متقدريش تدعيه حيت كيف البغلة مشيتي معاه بنفسك لطموبيل و قضا فيك غراضو علاش زعمة مايتزوجش بيك ....منى نزلت راسها على الطبلة و بدات كتبكيي و قلبها كيضربها و لمياء بدات كطبطب عليها
الريكس جالس في المكتب ديالو في الاعلى في جو كيخلو من أي صوت خارجي هالة الصمت محيطة بالملك و هو كيمارس العمل ديالو حتى تهز الهاتف ديالو هو يحول نظرو ليه بحواجب منقضة كيقرا الإسم ديال حبيبتو الشقية دار شبه إبتسامة جاءت المتنفس ديالو وسط هاد العمل هزو وحطو على الأدن ديالو بهدوء و رفع حواجبو : وفاء ؟
في القصر ديال الريكس ....و بظبط في الغرفة ديال وئام ...وفاء هزت وئام من بعدما بدلات ليها و حاطة الهاتف مابين كتفها و راسها و مجبدة عينيها : حبيبيي بغيت نخرج عند البنات للأوطيل ....كتمشى خارج الغرفة
الريكس رجع على الكرسي بنفس الابتسامة : ممم ...بأسلوب كيدعوها تكمل الهدرة
وفاء منزلة حواجبها و شادا وئام لي مجبدة عينيها و كتجر في شعرها و في حوايجها باغا تشد الهاتف : وئام هداي حبيبيي مابغيتش لي كارد يمشيو معايا غادي يخنقوني
الريكس غير الملامح ديالو للجدية الغاضبة و بحدة : لاااا
وفاء نزلت حواجبها فحال الأطفال : علااااش ؟ أ فهد كيخنقونيي مبغيتهمش يمشيو معايا ...وئام حولات في ماماها عينيها و السكاتة على فمها
الريكس بنفس الحدة الباردة : لااا ا وفاء
وفاء بحركات طفولية في وجهها و هي على وشك انها تبكيي : وااا عافااااك مابغيتش نشوفهم قدامييي عافاااك (و عينيها على وشك انهم يدمعو ) انا بغيت نمشي عند صحباتييي و مبغيتهمش يمشيو معايا فهد عافاك ....وئام غير مجبدة فيها عينيها و كتشوف فيها و شادة من حوايجها
الريكس حط اصابعو بين عينو و حواجبو منقضة و كيسمع النبرة ديال البكاء ديالها : وفاء خاصهم يحميوك
وفاء على نيتها نزلات الدموع و كتغبن : مبغيييتش مغايقيصنا والووو ....وئام شافتها كتبكي و هي تعنقها بدراعتها و حطات راسها على صدرها
الريكس على نفس الهيئة قلبو الصلب كيألمو من صوت الدموع ديالها : مسحي دموعك دابا غادي نخفف ليك لي كارد ماشي غادي نحيدهم مفاهميين
وفاء جبدات حواجبها : ولكن ؟
الريكس قاطعها : وفاااااء راه غادي نرجع على قراري
وفاء ببراءة : صافي صافي غير يخفافو
الريكس بحواجب منقضة : انا غادي نأمر بهادشي
وفاء ابتاسمت : صافي احبيبي
الريكس بشبه إبتسامة : غادي نتوحشك
وفاء بحشمة:حتى انا ا حبيبي ......وقطعت الاتصال وريكس نزل الهاتف على المكتب وحيد لابتسامة ديالو و طلع يدو للآلة لي في لأدن ديالو بعدما تغيرت التعابير ديال للجدية التامة و بصوت بطيئ و حاد : بغيت الحراسة التامة لوفاء و نص منكم يتنكر ليا بالشكل لعادي مبغيتش وفاء تعرف بالأمر و مبغيتش أي فجوة تعرض فيها لأي خطر كان ....توصل في ثانية بالأمثتال لأوامر ديالو
نزار كيمتص في فمها و هي ولات فحال مدابة بين يدو تنفسها بدا يقلال و ورحمها ولا فحال الصنبور للسوائل لزجة و جميع أعصابها إرتخاو عليها بإثر هاد القبلة لي كيستقوي بيها نزار أكثر على عكسها كيزيد يلتاهم الفم ديالها و كتوسع الرغبة ديالو و هو كيلتاهم فمها لي كيطلبو من أنيابو الرحمة ...حس بيها ارتخات بين يدو هو يطلق من فمها و حل عينو و هو كيتنهج و كيشوف فيها و إبتسامة ظاهرة على الملامح ديالو و صدرو الصلب كيطلع و كينزل ... دفنة بدورها حلات فيه عينيها و كتطلع النفس و تنزلها و كتسرط ريقها
نزار رفع الحواجب ديالو و نزلهم و الابتسامة على فمو : نكملو طريقينا ...و رجع للور و دور راسو و طلع النفس و زفر و الابتسامة على فمو و شد من لكيدون و كيشوف في الطريق ...دفنة استقامت في الجلسة و هي كتقاد في شعرها و صدرها كطلعو و تنزلو و كتسرط في ريقها و جوانب ديال فمها كل عكر و بصوت مسحوب بتنفس بطيئ : نكملو طريقنا
في الفندق ديال تي إيس ....في المطعم الخاص بالفندق منى متكية على الطبلة و نشفات الدموع ديالها و هي كتفكر في كلام ماريا ...لمياء و ماريا منزلين الحواجب ديالهم و كيشوفو فيها صدقا أنها بقات فيهم
لمياء طلعات راسها و هي ترفع حواجبها و طرطقات عينيها ....على البوابة ديال المطعم دخل أمير بطريقة لباس جديدة و بتسريحة جديدة كليا و محيد نضاضر من عينو و كتظهر عليه الوسامة الفائقة و هو منزل الحواجب ديالو و كيتمشى بين الصفوف المطعم كيدور راسو
يمين و شمال كينقب بعينو على مكان منى ...و هي تبدا أنظار الموظافات كتاجه ليه و الاشارات بالحواجب ديالهم عليه ...سنتين بأكملها محطش رجلو في هاد المطعم بحكم أنه المهندس ديال الفندق مكينزلش مع باقي الموضفين زائد أنه كين موضفات جداد في الميدان
لمياء بدات كتزعزع في منى : منى تكعديي أمير هنا
ماريا رافعة الحواجب ديالها : منى جاي لجيهة ديالنا
منى ناضت إعتادلت في الجلسة و قلبها كيضرب و مطرطقة عينيها في صحباتها : فين فين فين ؟
لمياء كيشوفو فيه حول نظرو ليهم و اتاجه للعندهم : من موراك
ماريا بحدة : غادي تنوضي عندو و تقولي ليه يصلح داكشي لي دار
منى شادة يديها بتوثر : م م منقدرش
ماريا كتشوف فيه : مبقاتش في منقدرش هادي راه حياتك يلاه تكعدي
أمير وقف من موراها مباشرة و كيشوف في لمياء و ماريا : سلام (ردو عليه براسهم وهو نزل عينو للمنى لي مقاداش تدور للعندو ) منى (منى رفعات الحواجب ديالها و قلبها واقف في حلقها هو ميل راسو كيشوف فيها ) منى واخا نهضرو
منى دارت عندو بدون ما تشوف فيه هزات ليه راسها بأااه و ناضت بشوية من مكانها و عاضة شفايفها مزال كتعاني من ليلة البارح
في إحدى العمارات لي في وسط المدينة مقر الاقامة ديال أنيس ....جالس هاد الأخير على فوطوي و مطلع راسو للسما و مغمض عينو و مشعل آلة قديمة كتدور قرص و كتطلق موسيقى تانكو القديمة و هو كيحول راسو مع الاغنية كأنه كيعزف معاهم و يدو خارج منها صبع كيتحرك مع الموسيقى ...حتى تحل لباب ديال الغرفة ديالو هو يحل عينو في الصقف ...و يدو رفعت الشوكة لي كتخدم القرص
أنيس رفع حجبانو في السما : شنو جديدك
الكارد ضام يدو : السيدة نرجس مخرجتش تقريبا من المنطقة المحدورة و مقدرناش نقربو باش نلقاو شي فجوة حيت معارفينش لمدى ديال القوة ديالهم و لكن خرجت مجموعة ديال السيارات عرفنا فيها السيدة وفاء و الحراسة عليها شديدة بزاف
أنيس ناض اعتادل في الجلسة وهو منزل حواجبو و دار عندو : اش هاد الحراسة كلها مكيهمنيش انا خاصني نرجس في أقرب وقت كفاية سنوات و هي بعيدة عليا
الكارد : حنا كنراقبو الامر بشكل مستمر
أنيس حول لبؤبؤ ديال عينو و وسع الابتسامة ديالو : لا لا يمكن خاصني نمشي بنفسي نجيب حبيبتي و بنتيي
الكارد : و بالنسبة للمسيو الريكس هو المالك ديال فندق تي إيس هادشي لي لقينا عليه
أنيس كمش وجهو : الريكس ؟ معجبتنيش سميتو
في الفندق ديال تي إيس ....وقفت العجلات ديال ثلات سيارات سوداء رسمية و خمسة سيارات غير رسمية وبأشكال متنوعة وقفو خارج الاوطيل ...و نزلو منهم لي كارد و أشكالهم و لباسهم كأنهم من عامة الناس ...تحل لوفاء لباب من قبل أحد نساء ديال لي كارد ...خرجات وفاء هازا وئام في اليد ديالها و كتشوف في الكاردة و منزلة الحواجب ديالها
وفاء بحدة : بلاما تبعوني
الكارد حانية ليها راسها : حاضر مدام وفاء ...وفاء استدارت كتمشى و هازا صاكها و بنتها في يديها و بدات كتمشى للداخل الأوطيل ...كانو مجموعة ديل بنات كيضحكو و كيهدرو كانو بلباس موضفات الفندق تجاوزتهم وفاء بدون اكتراث ....هما يوقفو لابتسامة و ضحك و رجع وجههم جامد تماما و تمشاو من موراها باستقامة باش ما تعيقش بيهم هادشي كامل تحت اوامر سيد ديالهم ريكس
في خارج المطعم ديال الفندق و في واحد الممر واقف أمير بتعابير هادئة و واقفة قدامو منى مكطلعش فيه عينها
أمير مقرب منها و كيشوف فيها و منزل حواجبو : بخصوص لي وقع البارح
منى طلعات فيه راسها و كتعفط على قلبها : كتوقع فحال هاد الأمور
أمير كيشوف فيها و نزل حواجبو باستفهام : كيفاش ؟!
منى كتسرط الريق ديالها و قلبها كيضرب : بلاما تحس بالدنب من جيهتي غير كمل في حياتك اصلا انا معقلتش على هاد ليلة
أمير طلع يدو باش يشد منها : شنو كتقولي
منى مطلعة فيه حواجبها : خاصني نمشيي دابا
في المطعم ديال الفندق ....كانت الشقراء آنضمات للجماعة ديالها و جالسة مع صديقاتها و وئام جالسة في أحضان الام ديالها و كتلعب في البراصلي ديال الألماس لي في يد ماماها بأناملها الصغيرة و أنظار الموضفين على زوجة الريكس الجميلة و كين لي كتداول قصتها في افواههم انها كانت مجرد فام دو ميناج سابقا
وفاء مجبدة عينيها في ماريا : أويلييي وااش أمير ؟
لمياء حاطة يديها على خدها و منزلة حواجبها : ااه كانو سكرانين
وفاء دورات راسها لللمياء و عينيها مخرجاهم : هادشي متيقوش عقلي والله
ماريا منزلة حواجبها كتشوف بعيد : هاهيا جايا
وفاء دورات راسها ليها و نزلت الحواجب ديالها و كتشوف فيها ...منى جايا شادة على البكية و كتعرج و بشوية و هي كتشوف في وفاء و كتزيد في حدة البكية
في المكتب ديال نزار .... من بعد هاديك القبلة المتبادلة بين الظل و الانسة ديالو الصهباء ...كان الكلام بيناتهم قليل خاصة من جانب دفنة لي كانت كتفادى النظر في وجهو ....هي دابا جالسة قدامو في المكتب و شادة الطابليط و كتسجل في المواعيد و منزلة راسها
نزار منزل راسو و منزل الحواجب ديالو و كيقلب في الأوراق العمل بجدية تامة حتى جات رسالة في البريد الالكتروني الشخصي ديال نزار في الحسوب ديالو ....دور راسو للحاسوب ديالو و حط يدو على أحد أزرار لوحة المفاتيح ...و تفتحت بعدها الرسالة الالكترونية و طلع ليه فواتير عديدة بأثمان باهضة تسحبت من الحساب ديالو ...نزل حواجبو و عينو زرقاء كتقرا هاد الفواتير ...من محل المجوهرات و المحلات ديال الملابس مكتوب ليه شراء خاتم ديال دياموند بمبلغ طائل و مجموعة ملابس داخلية قابلة للأكل
نزار إستغرب كيفاش هادشي تشرا من الحساب ديالو الشخصي ...هو يتدكر أنه عطا لبطاقة ديال الانتماء للدفنة ...و دور راسو للدفنة منزلة حواجبو : دفنة
دفنة طلعات فيه راسها و رفعات الحواجب ديالها : وي مسيو نزار
نزار منزل حواجبو : باقا عندك البطاقة ديالي
دفنة رفعات حواجبها : أووو هاهيا نسيت ....جبداتها من الصاك ديالها و ناضت من المكان ديالها
نزار كيشوف فيها و شبك اناملو : واش خديتي منها شي حاجة
دفنة رافعة حواجبها و كتشوف فيه بالشكل المباشر و كتمشى للعندو : وييي ....و وقفت و حطاتها ليه فوق البيرو نزار مطلع فيها حاجب و نزل عينو للبطاقة و هز يدو و خدا البطاقة : إدن نقطع داكشي لي خديتي منها
نزار رفع فيها حاجبو : إدن نتي عارفة أنك خسرتي بزاف ديال الفلوس
دفنة مطرطقة فيه عينيها : اااه نتا لي حطيتي لياا لبطاقة و انا اعتابرتو كادو (و حطات يديها بجوج على المكتب و نزلت للعندو
و ضحكت ضحكة جانبية بأسلوب مستفز ) علاش أ مسيو نزار يكما درتي إفلاس من مورا شوبينغ ديالي
نزار كيشوف فيها و أستفزات شخصيتو عن طريق الثروة ديالو هو ينزل حواجبو : لا بالعكس هادشي ماكيشكلش جزء لا يتجزء من الثروة ديالي
دفنة ناضت وقفت بابتسامة كتشوف فيها :ادن شكرا أمسيو نزار على لكادو...نزار رد عليها براسو و استدارت بابتسامة جانبية لمكانها
نزار رجع على الكرسي و ابتاسم بشكل جانبي و كيطلعها و كينزلها بنظرات الرجال المنحرفة : بصحة لملابس الداخلية لي كتكال
دفنة قبل ما توصل نزلت الابتسامة ديالها و جبدات عينيها و دارت لعندو نصف دورة منزلة الحواجب ديالها : مسيو نزار هادو كيتعتابر خصوصية
نزار رفع فيها الحواجب ديالو : ولكن هادشي راه في الحساب ديالي
دفنة دورات راسها بلاما تكمل معاه الهدرة و هي منزلة حواجبها و مشات رجعات لمكانها كطلع فيه غير العيون ديالها و ترجع تنزلهم ...هو كيشوف فيها بابتسامة موسعها
في المطعم ديال الفندق ديال تي إيس ...جالسة منى حدا وفاء و منزلة راسها بحزن و وفاء حاطة عليها يدها و شادة وئام بليد لخرى ...و وئام كتجبد عليها باغا تنزل لأرض تلعب
ماريا كتشوف في منى و منزلة حواجبها : و قلتي لييه عادي هادشي كيوقع وااش *حبة نتي ولا شنوو
منى منزلة حواجبها و منزلة راسها و صوتها مخنوق : انا عارفاه غيحس بتأنيب الضمير من جيهتي انا كنعرف أمير
ماريا منزلة حواجبها : اش كتعرفي فيه اصلا فضاها فيك و كتعرفي دابا غادي غير يكمل في الطريق لي سرحها ليك
منى بدات كتميل للبكا وفاء دارت عند ماريا : لا لاا ميمكنش ا ماريا انا كنعرف أمير ماشي من هاد النوع
لمياء كتشوف فيها : خاصنا نوقفو معاها ماشي نلوموها
ماريا كتشوف فيها و منزلة حواجبها بالغضب : أنا خايفة عليها لا تمشي في الطريق لي مشيت فيها
وفاء منزلة حواجبها و عدبتها وئام كتميل ليها باغا تنزل : حنا معاها دابا ميمكنش نخليوها تمشي لشي طريق خايبة وئام جلسي ابنتي ...منى منزلة راسها و ضامة يديها و شداها لبكية
لمياء كتشوف فيهم و كتشوف هاد الشحنة السالبة لي كدور بيناتهم بغات تكسر الروتين : خباركم تأكدت بلي سي نزار عندو علاقة بديك المساعدة الجديدة
منى طلعات فيها عينيها ووفاء حتى هي نزلت حواجبها
ماريا مربعة يديها و منزلة حواجبها : أوديي هادوك لي كتزدق ليهم والله
وفاء : إينا مساعدة ؟
لمياء كتشوف فيها : هاديك خيتي لي قلت ليكم جديدة شعرها حمر
وفاء زادت نزلت حواجبها : واش دفنة ؟
طلعو فيها بثلاتة راسهم و معاهم حتى هاديك لي خسرت عدريتها : واااش كتعرفييهااا؟
وفاء جبدات عينيها : واش قصدكم ان دفنة عندها علاقة مع سي نزار لا لااا دفنة اصلا معقدة من الرجال
لمياء مجبدة فيها عينيها : والله حتى شفتو حاط يديه في ظهرها
ماريا : واش كتعرفيها
وفاء : اااه راه صاحبتي غاتكوني غير غلطتي ميمكنش هادشي
منى منزلة حواجبها : و لكن لي كتقول لينا لمياء كيتبث العكس
وفاء كضحك : هههه لا شفتو تقولو ليا كلشي يديرها إلا دفنة ....وئام كتمص في صبعها و دور عينيها في الموضفين لي كيديرو ليها باي باي ....بقات مجبدا فيهم عينيها و ترمش و بداو الموظفين كيمدحو بيناتهم في جمال هاد الطفلة لي كترسل السحر بعينيها
بعد مرور بضع دقائق على الجلوس ديال وفاء مع الصديقات ديالها ...هي دابا مع الطفلة ديالها داخل السيارة و كتهدر في الهاتف ديالها مع نانسي المديرة ديالها السابقة في الوكالة ظيال الازياء وئام في الكرسي ديالها الخاص
وفاء بابتسامة و حاطة يديها على كرشها و كتحاول تهدر معاها بلبنانية : شكرا نانسي على التهنئة نتاعك
نانسي بلبنانية في لندن كيتهدر و هي في كواليس أحد العروض : لك أنا ما كنت بعرف أنو أنت أمها لبنت المستثمر أنا و لعارضات إنصدمنا في صراحة
وفاء طلعات حواجبها بابتسامة باغا ترد ليها لقليل من الصرف : إييه هو استثمر الوكالة من شاني أناا لحتى يرجعني لعندو
نانسي ضحكت اصطناعيا حست بلجملة لي عطاتها وفاء : إيييه فهمت لهيك اختارك عارضة رئيسيي بصراحة وفاء أنا بحسدك في هاي للحظة
وفاء بابتسامة و قلبت عينيها بالسعادة : ههه مكين لاش تحسديني حبيبتي كلشي كان واضح من الأول و شوو اخبار العارضات بعد الخبريي
نانسي كدور في عينيها يمين و شمال : بكل صراحة ما انبسطو ليك كثير (وفاء دارت عند بنتها و كابحة الصوت ديال الغوتة و وئام غير محولة فيها لبؤبؤ ديال عينيها و ضاحكة من تحت السكاتة ) كان كثير كلام عنك و لهلا لساتو
وفاء بابتسامة : كان معروف إنو إجا من شاني غير عماهم الله (و هي تحول عينيها للشرجم و بانت ليها على رصيف الثلاجة ديال بولو و هي تجبد عينيها و دارت عند السائق ) وقف وقف وقف ....السائق ضرب الفرملة باش يوقف بسرعة و وقفوو معاه السيارات ديال لي كارد
السائق و حول عينو للمرايا : مدام وفاء ؟
وفاء كتهضر في الهاتف : بعدين و بكلمك نانسي
نانسي : إييه مافي مشكلة ....و قطعت الخط
وفاء شيرااات لشرجم مجبدة عينيها فحال الأطفال : بغييت بولووو هاداك بولووو ....الكارد جا كيجري بسرعة و طل على وفاء في السيارة بملامح أشد من الحجر : واش واقع شي مشكل أ مدام وفاء ؟
وفاء دورات عينيها ليه مجبداهم : بغيييت بولووو
الكارد نزل راسو ليها : واخاا ا مدام ...و مشا كيجريي كيمتاثل الأوامر ديالها ...و وفاء بقات جالسة مجبدة عينيها في الشرجم و حاضياه حتى يشري ليها المثلجات
وفاء دارت عند وئام : غاديي ناكلوو بولوو و غادي ندوق حتى بنوتي منوو مي غير شوية
وئام لاحت السكاتة ديالها و كتشوف فيها كأنها كتجاوبها جمعت فمها : غغغغغ غغغغغ ممم مام
وفاء كتجبد في عينيها و كتشوف فيها : بولوو بنييييين و حتا كوجاك حتى يجي و نقولو ليه يجيب لينا كوجاك (هادي هي لا تخاف من الهبلة خاف من خلقتها )
وئام مجبدة فيها عينيها كتجاوبها بدون ما تفهمها : غغغفغغ
وفاء بابتسامة : يلااه هدري دغيا باش نوليو نتعاودوو انا وياك يلاه هههه ....جا لكارد هاز في يدو مجموعة كبيرة من المثلجات وفاء دارت مجبدة حواجبها بابتسامة و تحل لباب و تحطو عند الحضرة ديالها و طلبات منهم مصاصات و بعض الحلويات ما كان ليهم إلا انهم يقبلو بالأمر ...وفاء شدات واحد ديال الشكلاط و بدات كتحل فيه وئام شافت هاد الاخير و بغات تنوض ...حلاتو وفاء و بدات كتعض فيه و مغمضة عينيها و كتبنن فييه و منزلة جواجبها : أممممم شحال هادشي بنيين
وئام كتسرط في ريقها و تجر في حوايج ماماها : م مممما ماممم ناه ناه ....وفاء عضات منو و نزلات راسها مطلعة الحواجب ديالها و نزلاتو تمس منو بنتها حتى هي كتبنن فيه .....وبقات كدير تناوب بينها و بين بنتها و حاضية مع المثلجات لخرين لا يدوبو ليها ...جاب ليها لكارد بقايا الحلوى و خلات مصاصة وحدة و عطاتها لوئام شادتها بيديها الصغيورين مخرجة لسانها و تلحس ...و وفاء تكافات مع المثلجات ...عاد تحركات السيارات من المكان ديالهم
نزل غطاء ليل الاسود على الدنيا لي ولات كتنور غير بأضواءها
في القصر ديال الريكس ....و بالظبط في الغرفة ديال الريكس ....جالسة وفاء على طابي حريرية على الأرض و مجلسة حداها وئام و شادة قرعة ديال النوتيلا و شادة ملعقة و كتاكل فيها و معمرة فمها و حاطة الحاسوب قدامها و دايرا المباشر مع لمياء و منى و ماريا ...و وئام جالسة كتصفق و و معمرة الفم ديالها بشكولا مع ماماها و كتصفق و كتشوف في الحاسوب
منى داخل الشاشة : راه شفت الطموبيل ديالو مع الستة و تخبيت ورا الناس باش ما يشوفنيش و مكنجاوبش على الاتصال ديالو
ماريا : حتى فضاها لييك عاد درتي عقلك
وفاء كتشوف في ماريا و منزلة حواجبها : راه أميير ماشي كيفما كظنيي بلعكس هو إنسان مزيان
لمياء منزلة حواجبها : أنا مع وفاء في الأمر ...منى كتشوف فيهم و قلبها كيضرها
ماريا منزلة حواجبها : حتى وحدة فيكم محاسة بخطورة الأمر ....وئام كتحبو للحاسوب و كطل عليهم و كتبدا تضرب في الشاشة و ابتسامة على فمها لي عامر شكولا
هو يتحل لباب ديال الغرفة ...وفاء طلعات راسها و الحواجب ديالها
دخل الريكس بهدوء كيتمشى بشبه إبتسامة هو كيشوف
الشقروات ديالو معمرين داتهم بالشكولا
الريكس بصوت خشن : أميراتي ...دورات وئام راسها بابتسامة : داداه داداه ....و مشات كتحبي عندو بسرعة ...الريكس نزل حواجبو رأفة على صغيرتو و نزل للمستواها باش يستقبلها
البنات داخل لحاسوب طرطقو عينيهم "واش مسيو الريكس"" ناري ناري والله شداتني الخلعة "
وفاء بصوت خافت : لبنات شوية و نرجع ليكم ...هبطت الحاسوب شوية و ناضت وقفت مجبدة عينيها و فمها عامر بشكولا
الريكس هز وئام بين دراعو و كيشوف فيها منزل حواجبو : أش هادشي أميرتي (وئام مجبدة فيه عويناتها و تضحك و قرب منها داق الشكولا لي في حناكتها ) بنين هههه
وفاء بابتسامة كتمشى للعندو : حبيبيي جيتيي (لمياء و منى و ماريا دغيا قلبو الهدرة و بداو كيسكتو في بعضياتهم و يطلقو ودنيهم معاهم ) ...الريكس استدار عندها بهدوء و بابتسامة منصفة كيشوف في شكولا لي في فمها : ادن بنتي كتشبه لماماها
وفاء بابتسامة جات وقفات على الاصابع ديالها باش تبوسو هو يميل راسو و فتح فمو شوية و متص ليها الشكولا لي في خدها وفاء استسلمات بين يدو و غمضات عينيها كتحسس المصة و الصاعقة كضرب في بطنها و كتأنن بللذة من المصة ...و وئام كتشوف فيها و معنقة عنق الاب ديالها هو يرجع للور و ابتاسم ليها و بصوت خشن : هه حتى هي بنينة ....وفاء حلات فيه عينيها بابتسامة و هي تهجرها فاش تفكرات صحباتها (كانو كيسمعو و شادين بيديهم على فمهم و كيسمعو المدير ديالهم مع زوجة ديالو )....دخلت كوثر المربية حانية راسها و ضامة يديها ...الريكس دور راسو ليها بنصف داورة و باس خد بنتو و عطاها ليها و هو رافع حاجبو و وئام شادة حوايجو بقبضتها
الريكس بجدية : ديها تنعس و مسحي ليها وجهها ....كوثر مكترفعش راسها غير منزلاها و كتمتاثل لأوامر و هازا وئام كتنتف فيها
وفاء كتشوف في كوثر و رافعة حواجبها : لا بكات عيطي عليا
كوثر : واخا أمدام كنستأدن ....و إستدارت و خرجت و سدات من بعدها لباب ....الريكس بدا كيتمشى بهدوء فحال الملك و حداه وفاء كتمشى بالموزات معاه
الريكس وقف بهدوء و دار عندها رافع حاجبو : كين شي مشكيل ليوم
وفاء وقفت و نزلت حواجبها كتحرك ليه راسها بلا : لااا
الريكس بعرض أكتفو دار عندها و على نفس الهيئة : ماكينش شي شكوى
وفاء كتشوف فيه ببراءة : لاا مكين واالوو الحمدالله ....الريكس نزل راسو و بدا كيحيد في الأصداف ديال الاكمام ديالو و بصوت جدي و خشن : حيدي حوايجك ....وفاء طرطقات عينيها فييه بالصدمة (البنات في الحاسوب شهقو شهقة وحدة و سدو أفواههم )....
هوسي بإبنة عدوي الجزء 37
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء