هوسي بإبنة عدوي الجزء 49

من تأليف Oumaima Mega
2019طور الكتابةقصة متوقفة

محتوى القصة

رواية هوسي بإبنة عدوي

دفنة تهدت كليا و هي كلها كتناخد على الفراش و هازا رجليها و كلها عرقانة و مزال كتحس بحريق في الانوثة ديالها و عينيها مدمعين و قوتها منتهية طلع لعندها نزار كيمسح في الشعر ديالها و وجهها حمر و عينو في عينها بابتسامة و حتى هو كينهج : غادي تألمي غير في لول من بعد غادي تولي مزيان ...و هي كتشوف فيه بنفس الحالة و باسها في فمها سطحيا و رجع كيمسح ليها الدموع ديالها و بدات كتحول في عينيها و كتجمع يدها على صدرها و بغات تجمع رجلها و هي تقصح و غيرت ملامحها للالم
نزار نزل عينو مطلع حاجبو الخدمة ديالو كانت بجودة عالية: انا غادي نتكلف بهادشي ...و دور راسو هز احد المناديل لي مطرزة بدهب و بغا ينزل يمسح ليها دم ....و هي تبدا تنوض تجلس و هي كتحارب الالم و كتجمع رجليها و كتكمش وجهها: اي اي اي ...هو يشد ليها فخضها كيحلو ليها و هي تجبد عينيها كتشوف دم قدامها و دورات عينيها للعندو لقاتو عاري كليا هبطت عينها للتحت بانت ليها رجولتو المنتصبة و هي تحول عينيها دغيا للجيهة لاخرى و هو يبدا يمسح ليها سطحيا و هي ترتاعش : اي نزار انا انا ننن غ غندير بوحدي ...و باغا تجمع رجليها
نزار طلع فيها عينو بحجبها و خرج الحروف بحدة : دفنة ...حولت عينيها لهيه بالخجل الشديد منو يلاه عتقت غير الاثداء ديالها غطاتهم 

في القصر الخاص بالريكس ... في الغرفة ديال نوم الخاصة بيهم ....وئام ناعسة في سرير مغمضة عويناتها و الحرارة نزلت ليها ....و الريكس حواجبو منقضة و عينو على صغيرتو الشقراء كيمسح ليها في الشعر ديالها ...وفاء جالسة حداه و كتشوف فيه بابتسامة كيبان عليه فحال شي وحش حنين : هه متخافش عليها احبيبي راه هادشي عادي عند الدراري الصغار 
الريكس طلع عينو فيها : الى طلعت ليها مرة اخرة غادي نديوها المشفى ...و نزل عينو ليها 
وفاء حيدت الكعب ديالها و ميلة راسها بابتسامة ونظراتها سهم من الاعجاب كيختارق حبيبها وهي كتشوف الخوف في عينيه على اميرتو الصغيرة بكل صراحة الملك ديالها هو الاحق بالحب والهوس حيت هو لي كيعرف مزيان كيفاش يجسدو 

نرجعو للدفنة ...لي من بعدما مسح ليها حطت يد على انوثتها و يد محوطة بيها الصدر ديالها ...و بغات تنوض من بلاصتها و هي كتألم من أثار الممارسة العنيفة...و نزار جالس بالقرب منها شد من الكتف ديالها ...و حط المنديل في جنب 
نزار عاقد حجبانو : دفنة فين غادي تمشي رجعي تنعسي
دفنة مكتدورش تشوف فيه : لا لا منقدرش نعس هاكا خاصني نمشي ندوش 
نزار بنفس النبرة الجادة : حتى للصباح ا دفنة 
دفنة بلا مدور عندو مجموعة على راسها : لاا خاصني نوض ...نزار زفر بعدم صبر و ناض هز منشفة كانت في الجوار لواها على نصفو السفلي و هو كيشوف فيها كيف عاطياه بضهر و كتحاول تنوض من المكان ديالها و مكمشة الوجه ديالها كتحس بألم شديد ...توجه للعندها كيتمشى ببطئ بعضلاتو المفتولة رجع الشعر ديالو اللور بالانامل ديالو هو كيمر على الفوانيس ...حتى وقف قدامها دفنة شافت غير رجل ديالو مجات فين طلع راسها حتى نزل هزها بين يدو و هي مدرقة العورة ديالها بيديها : نزار علاش هزيتيني
نزار رفع الحاجب ديالو : ياك بغيتي الدوش 
دفنة طرطقت فيه عينيها : واش مكفاكش انك درتي معايا سيكس بزز مني و دابا باغي طفل عليا في الدوش 
نزار كيرمقها باستغراب : كنطفل ؟ راك مرتي 
دفنة كتشوف فيه : يمكن نسيتي كيفاش وليت مرتك 
نزار بابتسامة جانبية : هادي طريقتي و خاصكي تعودي عليا بغيتي و لا كرهتي غادي تكوني ديالي و انتي دابا ديالي ...و وسع الابتسامة ديالو ...دفنة عاقدة الملامح ديالها و زاحت بعينيها كتشوف في الارجاء كان القصر فحال المهجور ماكيدور فيه حتى واحد من غير الاضواء لي مشتاعلة 

في القصر ديال الريكس ... نعست وفاء حدا وئام في سرير الملك ...و خلاو الريكس في السهر ديالو مداقش الطعم ديال النوم للشدة للحب ديالو للوئام ...ناض بكل هدوء و دار عند الزوجة ديالو المهملة و مشا للضهر ديالها و نزل ليها السلسلة وبدا كينزل ليها الملابس ديالها وهي غير كتقلب ما بين يديه و كتنزاعج فحال كل مرة حتى خلاها عارية بملابس تحتية مثيرة قدام انظارو عاد حس بالراحة التامة وغطاها و دار شبه ابتسامة و رجع بكل بطئ لعند الوئام الصغيرة ديالو لي كتنفس ببطئ فحال الدمية

في القصر ديال نزار ...دخل بيها هاد الاخير للحمام لي كمتاز بخفوت الضوء ديالو في الارجاء و حطها فوق احد الكراسي الرخامية لي في الحمام و هي حاطة يد على صدرها و يد على الانوثة ديالها و كتألم بشدة تامة و هي كتجبد في العينين ديالها فيه و البؤبؤ ديالها كيتبعو ...مشا فتح الصمبور الدهبي كيعمر الجاكوزي بالما 
دفنة كتحارب الخجل من وضعها العاري هادا امامو و حولت عينيها لاحد البرودويات : عافاك واش ممكن تدير ليا هاداك ...دار لعندها نصف دورة هاز الحاجب ديالو و كيشوفها كتشير ليها بعينيها و كتزير على يديها و انوثتها و مقدراش تفتح رجلها للشدة ديال الالم ...لبا ليها الطلب ديالها و خوا داك البرودي تما لي بدا كينشأ البابلز داخل الجاكوزي و دار لعندها 
نزار عينو كتفرج فيها و هي عارية و اخيرا : اجي لعندي 
دفنة كتجبد في عينيها و كتشوف لتحت : لا لا لا انا غادي ندوش راسي (و يلاه بغات تنوض تحركت غير شوية من المكان ديالها و هي تضربها الصاعقة البرقية و غمضت عينيها ) أيي ...نزار تعصب بالمزيان و هو يهزها مرة ثانية و حركها و هي تالم ليه وعضت شفايفها ...دار بضع خطوات و حطها في الجاكوزي و هي مزيرة على راسها 
نزار حط يدو على الحافة ديال جاكوزي : دابا مابقات حتى حاجة بوحدك 
دفنة كتطلع غير عينها و تنزلهم و تخشا تحت الرغوة وجهها حمر : م م ميمكنش ليا أنا م مولفاش على هادشي دابا ممكن تخرج باش ندوش 
نزار نزل حجبانو : واش ماسمعتيش شنو قلت ؟
دفنة مزيرة على راسها : سمعت و لكن مانقدرش نطبقهم ا نزااار في ليلة غادي تفرض عليا كلشييي هادشي راه مايمكنش 
نزار تعصب و ناض و دار للغرفة الزجاجية لي حايطة برشاش المائي ...دفنة دورات راسها و مجبدة عينيها : واش غادي يبقا هناا ؟ كيف غادي ندوش انا ؟ ....خلاها و دخل كيدوش و هي ماقدرت دير حتى حاجة غير جالسة و كتشوف قدامها كتسمعو كيدوش و كيرجعو ليها لقطات العلاقة الجنسية و كيف كانت متفاعلة معاه وكطلق أهاتها الوضع اشد حرج و هي كتفكر فيه غمضت عينيها كتحارب الخجل و كتحس بتحتها فحال المجروح ....دقائق قليلة و خرج هو ببمنشفة بيضاء جديدة و رجع كيشوف فيها و شعرو كينزل قطرات على الجسد ديالو : ساليتي ؟ 
دفنة مكدورش جيهتو : مزال كنتسناك تخرج ؟ 
نزار بنفس تعبير العصبي : واش باغا تحمقيني هاد ليل و لا شنو 
دفنة كتجبد في عينيها : علاش شنو قلت غير سير انا غادي نسالي و غادي نخرج بوحدي 
نزار هز عليها السبابة ديالو : عندك ربع ساعة أدفنة نجي نلقاك ساليتي ...و دار كيتمشى خارج و هي غير جالسة تما بقاو فيها غير العيون كتدورهم

دفنة بقات حاضية معاه حتى خرج عاد بدات كتدوز الما على اللحم ديالها و كتنزل يديها للتحتها تحاول تقيسو حيت كيحرقها و كتغمض عينها تعض شفايفها بالحريق ...و كتحاول تجاوز اللقطات الماسخة لي وقعت بيناتهم ....نزار من بعدما لبس الملابس ديالو العادية ...رجع ليها كيتمشى بشوية وحل لباب ديل الحمام لقاها واقفة و مفرقة رجليها و كتدور راسها بالفوطة و زايداها كتألم ....نزار تكى على الباب و ربع اليد ديالو و هاز فيها حاجب كيشوفها شنو كدير و مع كل حركة صغيرة كتقول " أي "هادشي كامل باش دور للعندو للحظة حسات براسها كتعلم تمشي ...و هو يحيد يدو و بدا كيتمشى للعندها و هي كتشوف فيه مخرجة فيه عينيها
نزار بدون ملامح : من بعد غادي تولي تسمعي الهضرة ....و هو يهزها مرة اخرى بين يدو مهضرتش بقات غير كتشوف فيه حيت اصلا جربت تمشي و مقدرتش وحطت يديها على كتفو وهو هازها ...داها للسرير و نزلها فوقو و انظارو متشبتة بيها و بجسدها اللعين باقي مشبعش منها العلاقة الاولية مجرد ملعقة كلاها 
دفنة كتحس بانظارو كتختارق أنوثها المجروحة وكضغضغها : واش ممكن تجيب ليا حوايجيي 
نزار جلس حداها ميل راسو بابتسامة طفيفة : حتى نشفوك بعدا 
دفنة دارت لعندو كتشوف فيه و ملامحها متفتحة : انا انا غادي نشف راسي ....خلاها كتهضر وشد فوطة صغيرة كانت حداه حاطها ليها و هي مجبدة عينيها فيه كتشوف شنو غيدير وهو يميل راسو للضهرها مصها حتى تصعقت الانوثة ديالها و حالة عينيها في الفراغ : ن نزار ....و كترمش باستمرار و هو بدا كينشف ليها الاماكن الضاهرة من جسمها البلاصة لي كيمر عليها كينشفها و كيبوسها و هي غير كتزعزع من بلاصتها حتى انتاها بيه المطاف في ازمة و هو ينوض تنهد هو كيشوف فيها : مابقيتش قادر مزال غادي نجيب ليك الحويج ديالك لبسيهم انا غادي نخرج ...دفنة حركت ليه راسها بالايجاب و هي كتشوف فيه وقلبها كينبض بجنون بإسمو وهي مخدرة تحت جرعة لمساتو وقبلاتو...و ناض بالقرب منها كيتمشى للدرسينغ و خلاها هي غير مطرطقة عينيها ...بحكم عدم المعرفة ديالو في لباس الفتيات فور ما دخل للغرفة الملابس هز اول فستان طاح ليه في عينو و تمشا للعندها و هو كيشوفها مكتحركش من البلاصة عطاها للفستان و انساحب من المكان قبل ما ينسا انها جريحة وينقد عليها من جديد و سد باب الغرفة من موراه....حتى هي لبسات بسرعة و عينيها مع الباب و كتنهج كفاية الوقائع المحرجة لي وقعو ليها معاه في هاد ليلة طلعات رجلها من الارض بصعوبة و تكات في طرف السرير فاتحة عينيها هادي اول ليالي زواجها و هي رسميا زوجة الظل ....نزار دار مكالمة سريعة للمعسكر و رجع للغرفة ديالو للعند زوجتو لقاها في بدايات النوم ديالها غمضت عينيها مشا كيشوف فيها بابتسامة بضع خطوات حتى وصل للعندها و مشا نعس بالقرب منها و هو يدورها عندو غير حركها و هي تقفز مألمة بلاما تحل عينها و لكن دليل على انها مزال فايقة 
نزار نزل حواجبو : كنعتادر ...و خشاها للعندو معنقها و حتى هي توسدت على العضلات ديالو و نعست في احضانو و هو تبسم و اخيرا خدا حبيبتو و عنقها 

اصبحنا و اصبح الملك لله

بداية من القصر ديال الريكس ... و اخيرا الريكس زار النوم سيادتو من بعد هاد ليلة طويلة لي مرت عليه و هو مغمض عينو و كيف العادة ديالو حواجبو منقابضة ... و وئام نايضة فحال دعسوقة واقفة للعندو و يدها في لحية ديالو و كتنزل تحط فمها على فم باباها : داداه دادادا داه ....و كتضرب بيدها باغا تفيقو حتى جات وفاء هزتها من فوقو حالة فيها عينها : شششش دادي نيني شششش 
وئام مجبدة فيها عينيها و حتى هي جمعت فمها و دايرا صبعها باشش : فففف 
وفاء بابتسامة بصوت خافت : ياختي غادي ناكلك دابا نخليو دادي ريكس و نمشيو نشوفو خالتو دفنة اش دارت مع عمو نزار 
وئام : غغغغغغ ...وفاء دارت شافت ريكس ناعس بنفس الابتسامة وحرصت على ان الغرفة تبقا مضلمة للسيادة ديالو و انساحبت هي مخلياه ينعم بالراحة ديالو الخالصة 

في السماء ....كطير الطائرات السوداء الخاصة فحال شكل طيور ....و كانت في الوسط طائرة نزار الخاصة ....جالس هو في الفوطوي و لابس لباس سبورتيف و بالقرب منو اطباق للتحلية و في اليد ديالو كتاب كيقلب صفحاتو و مرة مرة كيحول عينو للدفنة لي ناعسة متسطحة و بفستان ديال البارح ...و بدات كتفتح عينيها ببطئ و كتحولهم في الارجاء و بدات تنوض من مكانها و باقي الحريق تحتها دارت انين الالم و دورت عينيها كتعكس جلوس نزار وهو داير اليد ديالو على الخد ديالو و كيشوف فيها : صباح الخير 
دفنة منزلة حواجبها و عينيها ياربي كيتحلو : فين انا ؟ 
نزار بابتسامة خفيفة : في طريقنا للشهر العسل ...و وسع ابتسامتو ...هي حلات عينيها و الصدمة على الوجه ديالها 

في القصر ديال الريكس ....وفاء مجلسة وئام في الكرسي ديالها الخاص عاطياها معلقة باش تاكل و هي واقفة و كتحاول تواصل مع دفنة لي مكتجاوبش على الهاتف ديالها و كدور تشوف في وئام لي معمرة يديها و مطرطقة عينيها 
وفاء بابتسامة : خاصك تعلمي متبقايش توسخي يدك صافي و هاد خالتك دفنة مكتجاوبش منعرف مالها تاني ...و دورت وجهها و وسعت البؤبؤ ديال عينيها كتشوف في الريكس نازل من الدرج قطعت الهاتف باش دائما تخليه هو من الاولويات ديالها و تمشات للعندو : حبيبي فقتيي ...الريكس كينزل للعندها ببطئ و و التعابير ديالو منقابضة فتح شبح ابتسامة فاش شاف في الضو ديال حياتو المظلمة كتنتاظرو في الاسفل بعيونها لي كيعشقهم ...نزل لعندها و شد من الكتف ديالها و تقدمت خطوة للعندو طلعت على اصابعها و فتحو فواههم بجوج و التاحمو مع بعض بمصتين او ثلاتة و حط يدو على خصرها و مشا بيها عند هاديك لي سهراتو ليلة كاملة هو حاضيها من شدة الخوف عليها ... وصل للعندها و هزها كيقبل في خدودها و جلس مجلسها قدامو كتدور في عيونها الفيروزية ...و جلست حداهم وفاء كيتناولو الوجبة ديال افطار مع بعضهم في جو هادئ 

في الطائرة الخاصة ....كتمشى دفنة و هي كتعرج للعند نزار من بعدما غيرت الملابس ديالها في غرفة جانبية في المكان و كتشوف فيه منزلة حواجبها : نزااار علاش مقلتي ليا والو 
نزار سد الكتاب ديالو حيت غادي تبدا مرة اخرى و دار لعندها بابتسامة : فضلت انك تفيقي و تلقايها مفاجأة (جلست بجهد في الفوطوي لي حداه و هي تلعقها و بدات كتكمش تعابيرها و هو متكي على الفوطوي كيشوف فيها ) دابا عرفت ان مرتي مكتجلسش في بلاصة وحدة 
دفنة طلعت فيه عينيها مخنزرة كتالم : كلشي بسبابك 
نزار بابتسامة جانبية : انا عارف أفعالي....بقات غير مطرطقة فيه عينيها و كتورد من خدودها بدا كيخسر معاها

في قصر الريكس ....على مائدة الافطار الملك في وضعية خمود تام كياكل من الطبق ديالو و كيوكل حتى الطفلة ديالو ...و وفاء شادا فرشيط و موس على الطبق ديالها و مطرطقة فيه القنت ديال عينيها كتشوف فيه : فهد
الريكس طلع راسو ليها ببطئ بشبه ابتسامة : حبيبة فهد 
وفاء حطت الفرشيط و الموس و زيدت الكرسي ديالها كتشوف فيه : دابا انا جيت نفكر مزيان مدرناش الهنيمون (شهر العسل ) ....(كتنق على سامية لي دارت الثامن و هي حتى واحد متكسابوش ) 
الريكس بحواجب منقضة و بنبرة تساأل : واش غرتي من دفنة و نزار ؟ 
وفاء جمعت حجبانها باستغراب حيت عارفة دفنة ماكملتش ليلة في شهر العسل : دفنة ؟! لا علاش غادي نغير منهم 
الريكس ميل راسو : حيت هما لي في لهنيمون دابا 
وفاء جبدات عينيها : و و لكن هوما رجعو كانو غير لبارح هنا ك كيفاش ...
الريكس:ولكن دابا رجعو لهانيمون ديالهم أوفاء 
و هي تعض شفايفها عرفات راسها آخر من يعلم بهادشي و عبست قدام الاعين ديالو
الريكس بابتسامة هادئة : الى بغات اميرتي الهنيمون غادي يكون (و هز اليد ديالو الضخمة حطها على اليد ديالها البيضاء ) غير تبقا ليا الابتسامة ديالها
وفاء حلات فيه عينيها : لا لا ماشي هاكاك غير حيت معرفتش هاد القضية من دفنة مقلتهاش ليا و انا مابغيتش هنيمون فيه البحر ولا ناس بزاف و الصداع ديال الطموبيلات و حتى المناطق الجبلية كيكون فيهم البرد مبغيتهمش (هادو كيتسماو الحلات ديال المرأة الحامل ) ....و بدات كتجبد المستحلات في فمها و الريكس على الهدوء ديالو كيشوف فيها و كيسمع المطالب ديالها حتى سلات من الاحلام ديالها و وئام كتمضغ و كتشوف في الطبلة و كتحرك يديها و رجليها باغا تزيد تاكل
وفاء ميلت راسها : و لكن كنفضل هنيمون حتى يكون تزاد وعد كنحمدالله حيت نتا معايا في هاد الفترة ديال الحمل (الريكس كيستوعب انتقالها السريع من موضوع للموضوع و لا علاقة بيناتهم و وفاء كتشوف فيه و ولات عاطفية كثر ) متخيلش لفترة ديال الوحم ديال وئام كنتي بعيد عليا و محتاجااك معايا هيء هيء ....بسرعة قلبتها بكا الريكس زاد الحدة الانقباض ديالو و بدا في محاولتو التهدئة ديالها و مزال مافهمش مزيان شنو العلاقة بين الامور و هي غير مازيدا كتبكي و كتجبد اشياء قديمة الطراز معندها حتى 
علاقة ...من اصعب الامور هي تعامل مع امرءة حامل

في اندونيسيا ...جزيرة بالي... الملقبة بجنة الارض ...ارقى مكان يقدرو يجيو ليه العشاق من جميع انحاء العالم ....هو جزيرة مغطاة بالاشجار بطريقة كثيفة بزااف و متشابكة و كتميز بالجبال الشاهقة المدى ....على بعد مسافات طويلة....و على ارضية متسطحة واقفة فيها هيليكوبطير سوداء باين تابعة للخلية السوداء و لي كارد واقفين في المكان نزلو الطائرات الخاصة ديال نزار في هاد الارضية المسطحة و تحلو لبيبان ديالها نزلو لي كارد وقفو في المكان ...خرج نزار كيسد الفيسط ديالو و كيشوف في الارجاء كانت شمس باقا طالعة في السماء تمشا ببطء في الدرج و وقف دار كيشوف في دفنة لي كتمشى كتعرج و حالة عينيها في المكان ... كتشوف في هاد الجنة لي مجملة بالطبيعة و بدات كتنزل بشوية و كتشوف و مقصحة من الفوق نزار بابتسامة شاف فيها و نزل بشوية باش تبقا من موراه ....غير حطو رجليهم في الارض شد من الخصر ديالها دارت كتطرطق فيه عينيها ...متسوقش للامر في الاخر فيها غير تجباد العينين و داها الهيليكوبطير الخاصة بيهم طلعها هي لولة بشوية عليها و عاد طلع هو ...و طارت بيهم الهيليكوبطير تما ...دفنة غير جالسة و كتشوف من الشرجم و مخرجة عينيها على جمالية المنضر

العودة للقصر ديال الريكس ... جلس الملك فوق الفوطوي و جلس زوجتو فوق الفخض ديالو و رجليها مطلوقين فوق الفوطوي و هو كيحرك اليد ديالو بخشونتها فوق رجلها و كيمسح الدموع ديالها و وئام كتحبي حدا رجلين

باباها و الكلب كيحاول يلعب معاها و حتى هي بدات تولف عليه مكتسوقش ليه مكملة طريقها 
الريكس كيشوف في وفاء بشبح ابتسامة : عرفت اميرتي شنو خصها شنو رئيك تشوفي لمكان لي قضيت فيه اغلبية أوقاتي
وفاء نيفها حمر بالبكا كأن نفسيتها مخنوقة جبدات عينيها و حركات راسها : فين ؟ 
الريكس ميل راسو و هز ابهمو كيمسح دمعة صغيرة من خدها : لبرازيل نمشيو ليوم 
وفاء زادت حلات عينيها : اه اه اه (ابتاسمت بالفرحة ) بغيت نمشي نشوف فين كنتي و كيفاش عشتي...الريكس وسع ابتسامتو و هز الهاتف ديالو و حول للمكالمة سريعة و حطها في ودنو و هو كيشوفيها : لغي المواعيد ديالي كاملين ...وفاء بابتسامة زوينة كتشوف فيه و تلاحت عنقات مزيرة عليه بالفرحة كانها كانت محتاجة هاد السفرية ... و الريكس مستاعد يلغي جميع مواعدو غير حيت اميرتو بكات ...اما واحد وئام بزز حتى واقفة كتمشى و الكلب يدور عليها وكوثر واقفة بعيد مراقباها

في احد سفوح جبال باليي ....كانت فيلا مصممة على الاعواد و الخشب و فخمة بالكامل كتميز بمسبح على الحافة كيطل على منضر الاشجار الكثيفة و سرير فوق شبكة مثبتة بالحديد على الحافة كدالك ...و في الداخل جميع المفروشات فاتت الحدود ديال الثراء بالطريقة و الاصالة الاندونيسية و شاعلين فيها مصابيح كثيرة ...و لي فوطوي هابطين على الارض و منتشرين المفروشات و الوسائد في المكان شئ لي كتميز بيه جزيرة بالي....تحطت الهيليكوبطير في مكان مخصص ليها في الفيلا و نزل الظل و نزل معاه دفنة لي غير مجبدة عينيها في هاد المكان الجنوني ....و كدور في راسها ....دخلت دفنة كتستكشف المكان بفضول لا شعوريا و كتمشى عوجة....و الظل من موراها بخطوات متتالية و بابتسامة كيشوف فيها و واضح ان المكان راق لانظارها اختيارو موفق هاد المرة ...دفنة تمشات للمسبح و للسرير لي في الاعلى و البهضة على ملامحها بدون شعور نطقت بكلمة : وااااو ....وبتنهد واضح انها عمرها شافت فحال هاد المكان
نزار خشا يدو في جيبو بابتسامة كيشوف في الاشجار : حاولت نختار هاد المرة بلاصة كتشبه لعينك (و حول عينو ليها لقاها حالة فيه عينيها و نزلتهم و زاحت بيهم بعيد بغرور و هو رفع حاجبو فيها ) هادا هو سرير ديالنا في هاد ليلة وكاين حتى واحد اخر لداخل ....دفنة دارت مطرطقة فيه عينيها ماتجرأتش حتى تجاوبو و هي تهز حجبانها تغير الموضوع : واش غادي نبقاو غير هنا 
نزار بابتسامة طفيفة : لا غادي نقطعو لجيهة لخرى 
دفنة كتدور عينيها في المكان باستهزاء : منين ؟؟

كان جسر من الخشب رابط بين الجبل لي فيه الجبل و الجبل الاخر ...دفنة بدات كتقطع منو بشوية و بحدر على حساب الالم و هي كتشوف لتحت و كتحل عينها 
دفنة كتشوف في خطواتها : نزار واش متأكد هاد الجسر مزيان ؟ 
نزار من موراها كيتمشى بنفس السرعة ديالها كيضحك : هه حتى قطعتي النص عاد سولتي هاد السؤال ....مارداتش عليه بضع خطوات ...حتى وصلو للضفة الاخرى تما شد ليها من اليد ديالها اجبارا و شبك يدو مع يدها و مشا كيمشيها معاه ...دفنة بغات تحيد اليد ديالها بلاما تهضر و لكن مقدراتش لدرجة القوة لي شاد ليها يدها ...غير كتشوف فيه و عاقدة حواجبها فيه واخدة الخاطر ديالها منو 
نزار كيشوف قدامو و عقد حواجبو : دفنة غادي ندور و غادي ناكلك على هاد الشوفات ... حرك ليها المشاعر بالهضرة ديالو و حولت عينيها و بدات كتمشى معاه بشوية كتعرج و كتشوف في الارجاء دازو على معبد من اشهر المعابد و نزلو عبر الدرج ...و دفنة حالة عينيها في الاسفل كانت ضاية كبييرة و كيطوفو فوق منها القوارب وسطهم العشاق كيتمعشقو و كين منهم لي كيتبادلو القبل عطاو منظر جميل للمكان ...و هي كتشوف غير ثنائيات مكينش الفرد ...و رجعت عينيها للنزار حتى هي نفس الشيء مع نزار تخلل لوجهها بعض الفرحة وخا حست براسها فحال شي مراهقة ...بقات غير كترمش في المكان ....حتى نزل للهاد البحيرة و بداو كيتمشاو في احجار دائرية كتطوف فوقها ...و دفنة كتقطع و كتشوف في الما كيف الحوت كيدوز من تحتهم بشكل واضح ...الابتسامة ترسمت على الوجه ديالها و نزار كيدور عندها غير باش يسقي العينين ديالو فيها حتى قطعو للمقهى ...فيه جميع الموائد نازلة في الارض ...ختار الظل وحدة و جلسها فيها دفنة ببطئ عليها رغمة دالك تقصحت ... و جلس هو في المقابل ديالها على الارض... و هو كيشوفها مولوعة بالمكان 
نزار : كيبان عجبك الحال هنا ؟ 
دفنة كانت متبسمة و هي دور عندو و زالتها قدامو و نزلت حواجبها : اه عجبني زوين 
نزار صغر عينو : متقوليش ليا باقا مقلقة ؟ 
دفنة بعينيها بعيد ورجعتها ليه : وشنو بغيتيني نشكرك ؟ 
نزار بابتسامة فاسقة : خديت جزائي لبارح ا مرتي زوينة ...تحرجت منو و هي كتفكر داكشي ديال لبارح و انه قاسها و شاف شي حويج مانو غير في الملكية ديالها و هي
تنزل عينيها لي من الصباح و هي الدور فيهم للرجولتو نيشان مع تدكرت الهيئة ديالو و هي تجمع عينيها و لسانها و كلشي حولاتو بعيد ....عاد جابو ليهم الاندونيسيين اطباق السمك مطهوة بطريقة رائعة بداو كيتدوقو منها كان الطعم خيالي

دفنة نزلت حجبانها : اممم بنين
نزار هز فيها عينو : ميكونش قدك ...دفنة مشافتش في جيهتو مابقاتش قادرة تقول حرف واحد كيحرف ليها الهضرة دائما 

في المعسكر الخاص بالريكس في المغرب ... انطلقو منو 8 طارئات اخرى خاصة بالملك ... كان الريكس و وفاء وئام في طائرة الامامية 
وفاء دايرا رجل على رجل و بالقرب منها الريكس جالسة لعندو وئام كيدغدغها في كل مرة فحال القطة 
وفاء بابتسامة عريضة : واخيرا غادي نعرف كلشي على حبيبي و فين كان عايش و غادي تشوف حتى وئام فين عاش باباها ...وئام كتمص في سكاتة ديالها 
الريكس بعرض اكتافو هز اليد ديالو و حطها على البطن ديالها و كيهضر ببطء شديد : يمكن نسيتي وعد اميرتي 
وفاء نزلت راسها و حركات ليه راسها بنفي : ههه نسيت ماحسبتوش هههه ...و طلعت عينيها فيه بوميض السعادة القائقة
الريكس طلع يدو و دار ليها اشارة بجوج اصابع ديالو : اجي لهنا ....وفاء بلا تردد جات للعندو و عطاتو الشفاه ديالها هي عارفة هاد الحركة مزيان شنو كيقصد بيها و حتى هو ميل راسو و بدا كيقبلها قبلة سطحية فمها و كيهضر بفحيح : هادي على هاد الضحيكة زوينة (و زادها بسة خرة متقطعة و هي كتبسم) و هادي على وئام (و زادها الثالتة ) و هادي على قبل وعد ....وفاء كضحك بصوت 

نرجع للشهر العسل لي في بالي ....من بعدما تدوقو العشاق ديالنا السمك ...شدها من اليد ديالها من جديد و تحركو للشاطئ تما كينين الكثير من الناس و السهرات الليلية و اعداد لا متناهيا من المقاهي ...و لي كيزيد جمال هاد المنطقة هما الاشجار و بداو كيتمشاو هو وياها بكل بطئ و كيمرو على بين الناس و من موراهم مجموعة من لي كارد مسلحين للحماية ...و دفنة كتشوف في هادشي لي زوين بزاف 
نزار ميل راسو للعندها : كيف بقيتي مزيان بديتي كتمشي شوية 
دفنة حتى كتنسا و كيفكرها و حمرو خدودها و دارت كتشوف فيه : انا مزيان ا نزار واخا تغير الموضوع عفاك ...هز راسو كيضحك بلا مبالاة و بصوت عالي خلاه تزيد انفجار على انفجار ....بقاو كيتمشاو على هاد الحالة حتى وصلو لافخم مطعم باندونيسيا مطعم موازيك ....فين كتقدم الاطباق الاندونيسيا على الطريقة الفرنسية ....اقتحمو هاد المكان الراقي لي بين الاشجار ....و خداو انظار جل لي في المطعم ... بلي كارد لي من موراهم و لي وقفو في داخل المطعم بحرص و نصفهم في الخرج ...و نزار كيتمجد بالرجولة و هي انثى كاملة الاوصاف بالغرور كانو ثنائي جميل و كتبان عليهم من الطبقة للجد مرموقة ....وصلو لتحد الموائد نزار جلس دفنة اولا بجلتمانية و ثانيا لانها مزال طرية في العلاقة خاصها مساعدة عاد جلس هو و فتح الصدف ديال الفيسط ديالو ... مباشرة تقدم النادل للعندهم و حط قائمة الاطعم و نزل راسو و انساحب 
نزار كيعكس دفنة بانظارو : واش كتهربي تشوفي فيا ا دفنة ؟
دفنة هزات قائمة الطعام و كتشوف فيها : ياك قلتي نتا مانشوفش فيك ؟
نزار رجع على الكرسي : داكرة زوينة عندك تستاهلي ناكلك عليها ؟ لبارح غير دقتك 
دفنة حطات القائمة و حلات فيه عينيها : نزار مغتساليش من هاد السيرة 
نزار بابتسامة جانبية : و علاش غادي نسالي بلعكس كانت احسن ليلة في حياتي (و نزل عينو للاعضاء ديالها ) ...حتى حشمت نيت و ولا وجهها حمر و نزلت عينيها كتسرط ريقها و عاضة شفايفها و بغا غير تلف الوضع و كتحس بيه كيشوف فيها ... و حتى هو ربع يدو و البحر ديال عينو عليها بابتسامتو العاشقة ....في المقابل كانو جوج امريكيات في عين المكان انظارهم عليهم و كيهضرو بيناتهم و كتبان عليهم من باحثتات الثراء 
الاجنبية 1 : كيبانو حبيبين ياك ؟ 
الاجنبية 2 : وي و كتبان هي حاسة براسها شوية 
الاجنبية 1 : ههه يمكن هادي مكتعرفش لعنة بالي هههه 
الاجنبية 2 دارت عندها : شنو غادي تجربي زعمة ؟ 
الاجنبية 1 هزت كتافها : نشوف واحد زوين و كتبان عليه الفلوس عاد لي كارد يستاهل نجربو معاه خاص غير هاديك تنحى شوية على طريق و انا غادي نكمل لباقي ههههه ...

بعد مدة قصيرة ....تقدم عندهم النادل بعربة انيقة فيها مختلف المقبلات لخاصة بهاد المطعم الفخم و تحطو على المائدة و مع الكؤوس ديال النبيد ...دفنة كتشوف في هاد الاطباق لي كتضهر عليها شهية هزات الفرشيط و الموس و بدات كتاكل بشوية و كتبنن الامر 
نزار حتى هو بدا كياكل في هدوء ...و هما تحت الانظار ...حتى سلاو من المقبلات ...هزات دفنة راسها و على الشفاه ديالها بعض بقايا الخص 
نزار هز الراس ديالو و بكل بروتكول مسح اليد ديالو بالمنديل جانبا و طلع يدو و الابهم ديالو حطو على الشفاه ديالها و حركو فيه ببطئ و دفنة كترمش بعينيها لي فحال الفرفرات 
ورجع اليد ديالو شاف في الابهم ديالو لي فيه الاحمر الشفاه و حتكو مع بعضو و رمقها بابتسامة عاشق : كنضن مسحت ليك لعكر ديالك شي شوية حتى لمن بعد ونمسحو كامل
دفنة مطرطقة فيه عينيها من هاد للكلمات لي كيهتز ليها عرش أنوثتها وبدات كتحول في عينيها هربا من النضرات ديالو لي مزال كيرمقوها: كنستأدن لوحد دقيقة 
نزار حول تعابيرو و رفع حاجبو بجدية و بحدة في النبرة ديالو : فين ؟ 
دفنة كتجبد فيه عينيها : للحمام ...حرك ليها راسو بالايجاب و هزات الصاك ديالها و غادة كتمشى بشوية باش متحسش بالالم وتجاوز الخجل ديالها ...نزار هز الكأس ديال النبيد ديالو و تبعها بعينيه كيضحك و كيشرب من النبيد 

في البرازيل ...في ريو ديجانيرو المنشأ ديال العصابة ديال الريكس....و مابين الجبال كاينة غابة منسية و مريبة باشجارها ....كان تما اكبر معسكر مكتاسح وسط الغابة باسره ...و تصميم ديالو مماثل لمعسكر لي في المغرب و جميع العملاء لي هنا و لي كارد هما من اصول برازيلية ...واقفين بصفوف منظمة و رؤوس منحنية فداءا للنزول الملك ...و قدام الطائرات ديالو الشراعية نزل الريكس بهدوء و في يدو وفاء لي شادة منو و هازا وئام ناعسة في يدها و كتشوف و هضرت بصوت خافت : واش تهنا عندك فحال هاداك لي في المغرب 
الريكس دار عندها بشبح ابتسامة : يمكن ليك تقولي هنا المقر الرئيسي ديالي 
وفاء كتلعب بهاد الفيروزيتين و بفضول : ادن لي لهيه المقر الفرعي و لكن شنو كيديرو بضبط ؟ 
الريكس هز الحاجب ديالو بابتسامة و نزلها من الطائرة و قبل ليد ديالها لي عاطياها ليه و شد بيدو لخرى من الخصر ديالها : بلاما تزعج اميرتي راسها بهاد الامور ...و زيدها معاه للسيارات 
وفاء : لا لا بلعكس غير بغيت نعرف حيت كين لي كارد و كين وحدين غير هنا شنو خدمتهم 
الريكس بابتسامة جانبية دخلها للسيارة ديالو : يتبعو الاوامر ديالك ...وفاء طلعت منزلة حواجبها كيفاش يتبعو اوامرها حتى يطلع و تسولو في الاصل كترت فيها الثرترة هاد الايام 

نرجع للشهر ديال العسل ...نزار بقا جالس في الطاولة ديالو و هز الهاتف ديالو كيشوف بعض الاخبار ديال البرصة العالمية مرة كينزلو و مرة كيطلعو طبيعة اي رحل اعمال الاطلاع على هاد النوع من الاخبار ....وقف النادل كيحط ليه بعض الاطباق المغطيين و انساحب و هي توقف للعندو بنت زوينة بزاف ملامحها اجنبية و ملابسها جد جريئة هي نفسها لي كانت كتهضر عليه مع صديقتها وميلت راسها ليه نزار رفع فيها راسو و هو هاز حواجبو ...لي كارد من اماكنهم انتابهو للوجود ديالها و خلاوها في الاعين ديالهم 
الاجنبية بابتسامة و هازا الهاتف ديالها تكلمت بالانجليزية : كنعتادر واش ممكن نسولك ؟ 
نزار على نفس الحالة بهدوء : تفضلي 
الاجنبية : واش سبق لينا تلقينا من قبل 
نزار عقد حجبانو بنبرة حادة : عفوا؟ 
الاجنبية بدات كتلون بلحمر : قصدي انا فايت شايفاك فشي بلاصة واش كنتي في امريكا 
نزار حرك راسو بالنفي : كنظن انك خطأتي في الشخص ا انسة 
دفنة في الحمام كانت كتعاود احمر الشفاه على الفم ديالها و كتبرزو بقوة و عاد كتقاد في الشعر ديالها رشات العطر ديالها و كتشوف انعكاسها في المرآة باش تكون في أبهى حالة قدام لحبيب ديالها : دابا انا مزيان ...و دارت كتمشى و كترجع تخشي مقتنياتها في الصاك ديالها ...حتى خرجت من الحمام بمجرد مطلعت راسها و هي طلع حواجبها و جبدات عينيها و هي كتشوف في حمارة واقفة للعند راجلها و كتضحك و كتلون و شادا الهاتف في يدها موجدة باش تعطيه الرقم شعلت العافية في القلب ديالها كتحس ببركان كيمشي مع العروق ديالها ...الاجنبية انساحبت بعد حديث معاه و نزار نزل عينو رجعها للهاتف....و دفنة العصبية كتغلي فيها و حولت عينيها مع الاجنبية بانت ليها مشات لعند صاحبتها 
دفنة رجعت شعرها للور و دورت راسها لي كارد لي واقفين و هي تمشي للعندهم و هي رافعة راسها للسما و الغليان كيجري في عروقها و دارت كتشوف ديك الاجنبية و صديقتها ناضو كيتمشاو للحمام ...دورات وجهها للعديم الملامح و دازت على واحد من لي كارد هزات الفردي لي كان في الحزام ديالو بسرعة ...لاخر ماعرف باش تبلا دهشراتو بقا غير كيشوف ..و رجعات كتمشى للحمام الكارد ماعرف مايدير و هو يربط الاتصال بنزار : مسيو نزار مدام دفنة خدات سلاحي و توجهت للحمام 
نزار كان كيشوف في الهاتف ديالو و زاد عقد الحواجب ديالو : كيفاش 

في الداخل ديال الحمام الخالي ...دفنة قادت السلاح ديالها هي كتعرف مزيان انها زوجة رجل عصابة الحامي ديالها و وجهات الفوهة ديال السلاح بوجه لا مبالي في اتجاه الاجنبيتين لي جالسين على الارض كيقفقفو و كيبكيو و و كيطلبوها بالسماح 
دفنة نزلت حواجبها : هادا غادي يكون جزاء لي غدور براجلي انا ...و صبعها على زناد حتى دخل من موراها نزار لقاها غادي دير عملية اجرامية ...و هو يجي من موراها بسرعة لصق عليها و شد ليها من المعصم ديالها بقوة و حيد ليها السلاح 
نزار بعصبية خرج فيها عينو حيت الامر مكايتعاملش بهاد العشوائية : دفنة شنو كديري واش حماقيتي ...هي كتطلع النفس و تنزلها و كتشوف فيهم بعصبية مطرطقة فيهم عينيها ...و هما تخشاو في بعضهم كيبكيو ....و نزار شدها من الخصر ديالها و خرجها معاه و كتبان على وجهو العصبية وخشا الفردي عندو...و كيمشيها بزربة هي كتمشى معاه و كتكمش الوجه ديالها بالالم لي كتحس بيه في المنطقة السفلية ديالها ...و خرجها بسرعة من هاد المطعم ...و خلا واحد من لي كارد ديالو يتكلف بتكلفة ديل المطعم ويهدئ البنات ويعطيهم مبلغ مالي كتعويض ...ماوقفها حتى وقفها في الجنب ديال البحر ..ودورها بعصبية في النبرة ديالو : دفنة شنو داكشي لي درتي لداخل (دفنة ضامة يديها و كتشوف فيه منزلة حجبانها ) واااخاا تشرحي ليا ا مدااام دفنة 
دفنة حتى هي ردات عليه بعصبية : نتا شفتيني غير اناا شنو درت و هي ماشفتيهاش 
نزار عقد تعابيرو فيها : مهما دارت هادشي مكيعطيكش الحق تهزي سلاح عليها 
دفنة قربات حتى للعندو و مطرطقة عينيها فيه بتحدي و كتهدر بين سنانها : لااا عندي الحق اي واحد كيقرب لحاجة ديالي كنمحيه على الارض و هي قربت ليك نتا ....و بدات كتنفخ و تفش قدامو و هو وقف للحظة كيشوف فيها بصدمة طبعا الفتاة لي كانت باغا تصفيها ليها هي نفسها البنت لي جات لعندو هادشي كيعني انها غارت ...ربعت يديها و هي كتحول عينيها بانزعاج ...معطلهاش حتى هو قرب ليها بسرعة وجمع ليها خدها بيدو و جابها للعندو ميل راسو و بدا كيلتمس من الشفاه ديالها الارتواء و يدو الثانية محوطة على الخصر ديالها ومزيرها عليه و دفنة طلقت يديها و حطاتها على الصدر ديالو غمضت عينيها و بدات كتمص ليه شفاهو اكثر منو ....و لي كارد واقفين عطينهم بالضهر كيمنعو محاولة اقتراب اي احد منهم

في البرازيل ....من بعدما اصرت زوجة المافيوزي الحامل المدللة انها تمشي على رجليها فور وصولها للمدينة ديل حبيبها ...نزلو من السيارات ديالهم ...و وفاء نزلت وئام من بعدما فيقتها انها تمشي على رجليها و تحط اقدامها على اراضي البرازيل و نازلة لعندها و كتزيدها معاها بابتسامة و كيضحكو 
وفاء : ههه يلاه زيدي ...وئام شادة منها و مجبدة عينها كتضحك معاها و مزيرة على صبيعات ماماها بقبضتها ...الريكس كيتمشى ببكل هدوء من موراهم و بالعرض ديال اكتافو و من حولهم اعداد هائلة من لي كارد بحكم ان البرازيل دولة معروفة بالعصابات الكثيرة و هو كيأمن الحماية التامة للضوء ديال حياتو ...وفاء كتطلع عينيها بابتسامة في هاد الشارع المكتض بالاضواء و السيارات و الاجانب واخا لي كارد حاجبين عليها الرؤية بدات كتنرفز من الوجود ديالهم مرة اخرى و هي تميل راسها كتشوف الناس كلشي كتصور في وحد الضوضاء جايا ناضت وقفت كتمشى و شادا من وئام و كتشوف كان كرنفال ديال رقص الفتيات لي كانو اجزاء منهم عاريات طرطقت عينيها و دارت للعند الريكس بسرعة لقاتو نازل بهدوء لارض باش يلتاقط السكاتة ديال وئام لي طيحتها ...بمجرد مارجع وقف نقزت عليه وفاء مخرجة عينها : يلاه يلاه احبيبي نقلبو الطريق من هنا معجبتنيش تخنقت ندورو ندورو من ديك الجيهة 
الربكس كيشوف فيها و كيهضر بشوية عليه و بجمود في الوجه : تهدني ا وفاء اجي عطيني نهز وئام ...نزل لعندها يهزها حتى هي تلاحت عليه و وفاء بقات واقفة بتوثر و كتلعب بيديها و كتشوف من موراها في البنات 
الريكس كيضحك ببطئ و وئام كتبوسو و كضحك : هه ... وقلبو الطريق على قبل السيدة وفاء ...انعاطفو على طريق رئيسية اخرى ...و وشقراءنا غير مطرطقة عينيها في المكان و عكست بين عينيها مقهى خمس نجوم و جد فخم 
وفاء وقفت بابتسامة و شدات من الدراع ديال الريكس : هاد الكافي زوينة بزاف 
الريكس وقف و دور عينو بحواجب منقضة كيشوف فيه : هاد الكافي كان كيجي ليه صهيب بزاف ماشي بداك الجمال حبيبتي 
وفاء دارت عندو طرطقت فيه عينيها : علاش صهيب كان عايش هنا ؟ 
الريكس دار لعندها : علاش فين غادي نتلقا بيه ؟ 
وفاء حلات فيه عينيها بابتسامة : و سي نزار حتى هو ؟ (الريكس حرك ليها راسو بالايجاب و بشبه ابتسامة ) واااو (و هي تستدرك شي حاجة ) كنت غادي نسولك فين مشاو بضبط نزار و دفنة ؟ 

في اندونيسيا ... و في الفيلا لي فوق السفح ديال الجبل ....نزار هاز دفنة بين اليدين ديالو و منتهي بيه المطاف بين يديها و هي كتمص و تمزق في الشفاه ديالو و هو تمادى بيه الامر يجرح فمها بانيابو للشدة العطش ديالو ليها و توجه بيها للسرير المطل على الحافة ...تما حيد الحداء ديالو ببطئ برجلو و دفنة خاشية الانامل ديالها في الخدين ديالو و مغمضة عينيها وكتمص و تلعب في فمو و بكل جرءة ...نزار طلع لهاد السرير لي على الحافة نزلها و جلسها بهدوء وحيد فمو من فمها و خلاها كتطلع نفسها و تنزلها و عينيها في عينو كتبعو ...نزار رجع بللور شوية و هز الرجل ديالها و هو كيشوف فيها و بدا كيحيد ليها الحداء و مزال عينو في عينها و و حيدو ليها ...دفنة كتناخد و كتحول عينيها لارجاء وأنها على بعد إرتفاع من الارض وكاين تحتها بحر من الاشجار و هي في القمة ...سرطت الريق ديالها و قلبها كيخفق بالخوف وكتقلب بعينيها كيفاش مشدود هاد سرير

خافت لا يطيحو و رجعت عينيها ليه وهو يبدا يقبل الساقين ديالها و تحس بالرعشة الجنسية في سائر أنحاء جسمها شئ لي خلاها تبدا تغيب على للوعي وتغمض عينيها و ضربات قلبها تحولو من خوف للعشق و بقا طالع بهاد الوثيرة كيرسم طريق بالقبل ديالو حتى وصل للفخضها وكيحل رجليها بشوية عليها وهي طلع راسها وحلات عينيها كتشوف فيه و نفسها غادي تقطع ...حتى وصل للانوثتها و قبلها فوق الحويج ديالها غمضت عينيها بشدة و هي كترتاعش و انوثتها كتحسس منو عاد طلع لعندها و فتحات عينيها فيه و كترمش فيه ...هو بدون مايهضر نزل عينو لللكتفين ديالها و بدا كينزل ليها الحويج ديالها و هي كتشوف فيه و هي تحط يدها فوق اليد ديالو لي كتزيل ليها ملابسها : نزار ؟(رجع فيها العين ديالو و هي سرطرت ريقها و قلبها غادي يوقف) ك ك كنبغيك ... كانت كلمة لطالما الظل كان كيتمنى تسمعها الادنين ديالو كانت الصدمة واضحة على الوجه ديالو و هي كتشوف فيه و كتنزل عينيها بخجل 
نزار بدات خفقاتو كتغير و ابتسامتو كتوسع : دفنة ...و حط اليد ديالو على الخدود ديالها و جابها للفمو كرد على هاد الكلمة الجميلة لي خرجت من الشفاه ديالها ...متصها ورجع راسو للور و يدو على اكتافها كينزل بيها على جسدها حتى حيد ليها الفوقاني و بقات قدامو بستيان و هي كطلع صدرها و تنزلو و جالسة و كدور في عينيها و حناكها توردو و كتعض شفايفها ....و الظل كيحرك يدو في اكتافها و كينزلهم ببطئ و ميل راسو و خشاه ليها في العنق ديالها و فتح فمو و حطو و شفطها كيمتص فيها فحالا كيمتص دمها و هو شاد ليها كتافها ...دفنة مغمضة عينيها بقوة و كتحس بتحتها كينبض عليها و هو كيمص في الرقبة ديالها رجع اللور كيخرج ريح مسموعة فحال شي وحش كيستاعد لافتراس ...و دفنة غير كتلعب بعينيها رجع نزار عينو ليها و رمقها بابتسامة رداتها عليه خافتة و مترددة و دخل اليد ديالو تحت من دراعها لضهرها و يدو الثانية كتلعب بشعرها و عينو في عينها : شنو غادي يخلي دفنة تقول ليا هاد الكلمة مرة اخرى واش غادي نبقا نسمعها كل نهار ؟ واش غادي تخلي أيامي جاية بسعادة هاد اليوم ؟ 
دفنة تجرءت و طلعت يديها و حطاتها على الخد ديالو و قلبها غادي يوقف ليها : كنبغيييك بزااف ...و هي تقدم للعندو و ميلت راسها و جرت الشفاه ديالو ... نزار كان فاتح عينو و هو في غاية السعادة بسرعة حل ليها الصدرية و هي تشهق في فمو و رجعت اللور و جبدات فيه عينيها و بغات تطلع يديها تحميهم و هو يشد ليها يديها و رجعها للمكان ديالها و نزل يدو حيد ليها الستيان من الصدرها دفنة غمضت عينيها مزيرة ....و نزار عينو كتعكسهم و خيوط الشهوة كتملكو بالكامل و دوز يدو على بهدوء على الراس ديالها حتى رتاعشت منو و منطقتها السفلية غير كتعطي في الاندرات ديال الخطر ....بكل بساطة نزار نزلها شوية و هي كالات بيدها من للور و نزل فمو كيمص في الراس ديال صدرها و غمض عينو كتبنن فيهم ...دفنة رجعت راسها للور كتعصر و مكمشة التعابير ديال وجهها و سادة على الفم ديالها ...و بدات كتعض شفايفها و الصواعق البرقية كيضربو فيها بدات يديها كتفشل ليها رغمة دالك بقات مقاومة و الانوثة ديالها كتبكي افرازات و كتحرك رجلها ببطئ ...حتى بدات كتغيب على الوعي و بدات حرارتها كتطلع و هي تبدا في تنهدات ديالها و عينيها مغمضين ....و خاصة فاش تحول ليها للثدي ديالها الثانية كيمتص فيها و كيجر فيها يديها خوات بيها ...نزار بكل بساطة طلع يدو للثدي ديالها....عاد رجع للفمها كيمتص ليها شفاهها و يدو كيغرسها في صدرها حتى كتهز و كترجع تحط و كتآهيي في فمو و نزل يدو لجوانبها حتى وصل للاسفل ...و هي توقفو بيدها و كترمش فيه و مطلعة حواجبها طالبة للرحمة : ا ا انا م م مزال م مقصحة 
نزار بابتسامة جانبية : أنا عارف هادشي... (نزل راسو للتحت و بدا كيحيد ليها الملابس ديالها و هي بالوعي ديالها كتشوف و كترمش و كتعض في شفايفها و هي تجلس تحبسو للمرة الثاني )
دفنة رافعة حواجبها : لا لا انا مقصحة....رجع راسو للعندها و كيحك نيفو على نيفها و عينيها مفعمة بالانوثة عكس عينو الشرسة : مغاديش نقصحك بزاف ....حط جوج اصابع ديالها كيحتكهم الوسط ديال الانوثتها ببطئ خلاها كتفتح فمها و كترجف بشفايفها قدامو و هي كتأوه و تعض شفافها و عينيها في العيون ديالو ... بدا كيمص في كل مرة في وحدة من شفايفها حتى بدات تهنن في فمو و يديها لي حاطاهم على سرير و شادة بيهم ضروها بهاد الوضعية اضطرت تعنقو في عنقو ...لعب بصباعو شوية في انوثتها ....قبل ما ينزل لملابس ديالها و و هي كتطلع نفسها و تنزلها و كتسرط في الريق ديالها و كتعض شفايفها و كتدفع ليها شي حاجة داخل الرحم ديالها كيخليها تحرك بلا الهوى ديالها كتخليها كتآووه بلا لمس مع انين ...نزار ناض عليها و عينو بمثابتة ماسح ضوئي ازرق لجسدها العاري و نوضها من بعدها من دراعها امتاثلت للحركتو و دورها بكل بطئ و هو كيقبل في لكتفين ديالها و في الضهر ديالها و كيحول شعرها للجانب الايسر ...و صهباء كتجمع التعابير ديالها و كتطلقهم و هي جالسة على ركابتين ديالها و عاطياه بالضهر ديالها ...حتى كتحس بيدو في الاسفل بدات كتلمس الاوداج ديالها و هي تنوض توقف على ركبتين ديالها و فتحت عينيها ...حتى الظل نسباتو لوضعية و دخل اليد ديالو تحت من الادرع ديالها وشد بيهم الثديين ديالها ...و حط راسو في الكتف ديالها و دورت الوجه ديالها عندو تبادل معاه القبل فوق هاد السطح وهوما محاطين بالجبال المغطات بالاشجار... عاد حيد الفم من فمها ببطئ و نزلها ببطئ قدامو راكعة على اليدين ديالها و حطات راسها على الوسادة و شعرها كلو نازل ...و نزل الفم ديالو للضهرها كيمصو مصات متقطعة ...و بكل هدوء بدا كيدخل الاصبع ديالو ببطئ في الانوثتة ديالها كيهئ بيه جدارها الرحمي اللعين و كيمددو ....دفنة طلعت راسها عاضة الشفاه ديالها من الالم : اي اي نزار نزاااار ...شكون قادر يتحدث لنزار لي كان تحت مخدر جسد الصهباء و هو كياكل فيه ببطئ و الاصبع ديالو كيتحكم في الوسع ديالها ...دفنة كتنفس ببطئ كانها في المخاض و بدات كتأنن بالم و كتخللها بعض احاسيس اللدة بالاخص فاش كيمرر اناملو بيحتكاك في شفرات ديالها ...ناض عليه من بعدما اكتفى من التدوق و هي غمضت عينيها و عاضة شفافيها ...اول الشيء دارو الظل شاف شنو كيملك كان لون انوثتها كينافس الزهور بنفس اللون ديال جسدها الابيض ..نزل دار ليه قبلة سريعة و دفنة متجاوبة معاه داخليا سوائلها اللزجة كتفزك ليها الجدار ديالها ...و هي منزلة راسها و كتحس بوجهها غادي ينفاجر بالاحمرار ...حتى كتحس باحتكاك سطحي ديال قضيبو مع الرحم ديالها لحاجة لي خلاتها تهز راسها و قلبها كيراتاعش ...نزار شد من الخصر ديالها من بعدما هبط الحوايج ديالو و بدا كيحاول معاها ببطئ يخلي رجولتو تدخل لهاد الجرح الطري مجرد الدخلة الاولية ...و هي تطلقها دفنة بغوتة صداها تردد في وسط هاد الجبال و طيور طارو من العشائش ديالهم و طلعت راسها بسرعة و شعرها تطاير في الارجاء و مغمضة عينيها لي دمعو للشدة الالم كان اقوى من ليلة الاولى ...و نزار كمل دخول ديالو ببطئ باش تولف على الحجم ديالو و هي غير مزايدا كتغوت و كتصرخ بالاسم ديالو في الاعاليي : نزاااار عافاااك براكااا نزااااااار ...نزار تنهد و غمض عينو كانه كيرضي الرجولة ديالو لا صوتها لا انوثتها اشياء كتخليه يزيد و هو شادها باحكام حتى محاولة الافلات مستحيلة عندها ...شدات من الوسادة بضفران ديالها كتعصر و هو كيخرجو منها و بدا كيديه دهبا و إيابا في الداخل ديالها بشوية بحكم الجرح ديالها...و دفنة غير كتغوت و تانن و الالم طاغي على اللذة في هاد الفترات لاولية ...و هي مزيرة على الوسادة في الاخير بدا كيسرع ليها نزلت خشات الراس ديالها في الوسادة مزيرة كتانن و كترجع تطلع بالصراخ ديالها و وجهها تخلط فيه الحمرة و بدات كتنزل الدموع ...الظل كان كيتصبب بالعرق و نسبة الشهوة عندو عالية جدا كان اسير بين قضبان الشوق خاصها تعدرو حيت صبر عليها فوق القياس ...ما رحمها حتى طلق فيها اول دفعة ديال المني ديالو عاد توقف و هو متاحد معاها ...عاد حيدو منها ببطء والسائل ديالو ملئ الرحم ديالها و هي طاحت مهدودة قدامو كتنفس بصوت عالي

في البرازيل .... داخل اشهر و افخم محل ديال الشكولا في ليو ديجنيرو ....كانت موزعة فيه الشكولا بجميع الانواع و الاشكال ... و مصنفة من اجود و الد انواع الشكولا كلها موزعة على مائدة طوييلة ...و واقفين فيها لي شيف ضامين يديهم للزبناء و في اخر الممر كاينة شجرة الكريسماس الخاصة بيهم و موسيقى هادئة كتجول في المكان ...كانو ناس قلال تما و غير من النوع الراقي ...دخل الريكس هاز طفلتو لي غير شافت شكولا لاحت

السكاتة ديالها و وفاء دخلت كتجبد في عينيها و بدات كتمشى للامام ...و دخلو حتى نسبة قليلة من لي كارد والباقي بقا حارس في لخارج...وفاء مشات كتودق منها و كتلدد ...الريكس كيشوف فيها بابتسامة خفيفة و دارت حتى كتشوف فيه وهي في قمة السعادة صدقا فاش كتزوجي بملك كيجعلك أميرة على عرش السعادة..وئام حتى هي كتنغمغ بكلمات الرضع و كتبين سنيناتها باش تاكل ...و بدا كيعطيها الريكس تدوق وهي كتمص الشكلا مع الصبع ديل الاب ديالها والريكس كيشوف فيها وكيقهقه...اما وفاء نزلت عليهم كل مرة تدوق من وحدة و تبنن وحتى حد مغادي يتجرأ يوقفها 
وفاء كتشوف في وحد الحلوة لي سلاتها دارت عند الريكس بحواجب الرحمة و فمها عامر بالشكلاط : هادي سالات سولهم واش باقي عندهم 
الريكس ببطئ دار لعندو و كيهضر بنبرة آمرة و بالبرازيلية : جيب من هادي ...الشيف حنا راسو ليهم و انساحب بكل هدوء من المكان ...و وفاء مجبدة عينيها في الشكولا هي و بنتها 

نرجعو للعرسان الجداد وسط السرير ديالهم لي فوق هاد السفح العالي كانهم بين احضان السماء و مغطيين بوشاح ابيض ....ناعس نزار على الضهر ديالها و اليد ديالو تحت من راسو ولاخرى ضامها بيها و فوق منو دفنة شعرها كلو منسادل على الصدر ديالو و كتشوف فيه عاقدة حواجبها و رجليها فارقهم : هادي هي بشوية عندك ا نزار ؟ 
نزار بابتسامة طفيفة كيحرك يدو في الشعر ديالها : مقدرتش صعيب نشوفك هاكا ونبقا بالوعي ديالي هه ...دفنة كتزيد تنزل فيه حواجبها و هو يجيبها للعندو اكثر خشاها بين العضلات ديالو و هي حطات راسها فوق الصدر ديالو و كيدوز يدو على الشعر ديالها 

اصبحنا اصبح الملك لله 
في غرفة ملكية تابعة لافخم فندق في البرازيل ... كانت غرفة ضخمة فيها سرير مائي دائري بالاحمر ولاصق على جدار زجاجي و فوقو ثريا من الكريسطال ....كيطل على بنايات مدينة البرازيل الشاهقة ....كان سرير صغير ملكي في الجوار مخصص للصغيرة وئام ناعسة فوق منو و بقضبان خشبية ...و الريكس متكي بالعرض ديالو الشامل على الكادر ديال هاد السرير ....و نصف عاري من لفوق و جالسة فوق رجولتو بالشكل المباشر شقرائو و مطلعة الشعر ديالها بشكل عشوائي وهي لابسة ملابس نوم مثيرة باش تسر الانضار ديل زوجها و هي كتاكل الفاكهة من طبق شهي و كتوكل الريكس امامها لي كان كيجري مكالمة هاتفية بالبرازيلية : وجودي هنا في لبرازيل غير سياحة معنديش نية باش ندخل للصفقات... و كيشوف في وفاء بابتسامة جانبية وفاء كتحط الاناناس بين سنانها....و كتقربو ليه حتى للفم ديالو كتعطيها ليه و هو كيجمعها مع الاناناسة بالالتهام واحد 

في بالي ....حتى هو كان صباح الحب عند الظل و الصهباء ديالو ....كانو داخل المسبح لخاص بالفيلا كيعكس السماء الزرقاء الصافية في المياه ديالو ممزوجة مع خضورة الاشجار لي معلقة في هاد الجبال...دفنة ببيكيني خاص بالسباحة وسط الما و حاطة دراعها متكية على الحافة كتشوف في الادغال و شعرها للور بالاحمر فازك و بالقرب منها كاس عصير كوكتيل على طريقة الاندونيسية وكأس شمبانيا خاصة بنزار...و نزار شعرو حتى هو فازك و كيرجعو للور باليد ديالو ولاصق على ضهر ديل دفنة وحاط يدو في الكتف ديالها كينزلها مع دراعها ومبعد شعرها جانبا وكيقبل ويمص في العنق والكتف ديالها وكيستنشق رائحة شعرها النبيدي 
دفنة دورت وجهها للعندو و حطات يدها على يدو لي فوق كتفها وهو يوقف وشاف فيها بإبتسامة وكيرمقها بنضرات عاشق ولهان وبدات كتهضر بجدية : نزار بشأن الخدمة ديالي 
نزار حول تعابيرو لاستغراب على تفكرها لهاد الموضوع في هاد الوقت وهو يرسم إبتسامة جانبية : الخدمة ديالك جاهزة (وسعت الابتسامة ديالها فيه و هو رفع الحاجب ديالو ) ولكن دابا ماشي وقت هاد الهدرة ...و ميل راسو و مشا مباشرة للفم ديالها و حتى هي بادلتو القبلة بنكهة الشامبانيا لديدة لي في الفم ديالو

بعد مرور بضعة اشهر .....في المشفى التابع للصهيب ...و في اعلى هاد المشفى في طابق خالي تقريبا ...كان نزار عاقد حواجبو جالس فوق الفوطوي الاسود و حاط فوق الفخض ديالو وئام لي كان شعرها طوال شوية و عينيها الفيروزية توسعو و ناعسة على الكتف ديال نزار ...و كتشوف في دفنة لي كانت جالسة بالقرب منهم و التوتر على الوجه ديالها و هي عاقدة حواجبها و البطن ديالها للفمها كانت حامل في اشهرها الاخيرة ....و نزار كيحرك اليد ديالو ثانية في بطنها كمحاولة باش يهدئ من التوثر ديالها
دفنة دارت للعندو باعين كتملئها الخوف : وفاء كانت كتغوت بزاااف واش لهاد الدرجة الولادة كتألم
نزار غير تعابير ديالو بجدية تامة : ماعرفتش 
دفنة عضت شفايفها كتشوف فيه : قريت فشي مقالات انه تقدر المرة تموت و هي كتولد 
نزار طلع اليد ديالو على خدها و حتى هو كمش تعبيرو : مغادي يوقع ليك والو ا دفنة 
دفنة حلات عينيها : و وفاء ؟!شفتيها كانت تتغوت بزااف 
نزار كيحاول يهدئها ما امكن : الريكس معاها ... وئام كتلعب برجيلاتها و كتشوف في الارض و مطرطقة هادوك العيون 
في داخل الغرفة ديال العمليات الشاسعة مجهزة باحدث الادوات الطبية....كان الكل بلباس طبي معقم سواءا الممرضات او طبيبات الخاصين بالتوليد ... وفاء كانت مسطحة على السرير و حالة رجليها لي مغطين و كتصرخ باقسى قوة عندها و عينيها مغمضين و كتبكي و يديها بجوج شادين في اليد الضخمة ديال الريكس ...لي كان بالقرب منها باللباس الرسمي ...و حواجبو منقضة و كيشوف فيها برحمة و هي كتألم قناع البرودة كسرو من اللحظة لي بدا الم المخاض ديالها 
وفاء كتغوت : ءءءء هيء هيء الله ياربييي اااااااا 
الريكس باغي يهدأها و كيشوف فيها كتألم : اميرتي (هو يدور و الغضب على الملامح ديالو كيشوف في الطبيبات و الممرضات و زأر لاول مرة في الوجه ديالهم و تعابيرو و تراتيلو ولات كتخوف : شنووو كدييرووو نتوماااا راه كتغوت ...صهيب واقف بالقرب منو بالطابلية ديالو حط اليد ديالو على كتفو : تهدن ا ريكس 
وفاء دارت كتشوف في الريكس و كتبكي و كتزير على اليد ديالو : غادييي نموووت ااااافهد ههيء هيء اااااااييي .... و طلقت منو كتشد في جنابها و الالم فضيع و الطبيبات تحتها كيحاولو معاها الريكس دار للعندها و اشتعل الهوس ديالو المجنون فور سماعو للاسم الموت و هو يدور عند صهيب و جبد الفردي لا شعوريا صوبو في الاتجاه ديالو و كيزأر بغضب : ديييير شي حااجة ...الاطباء و الممرضات وقفو العمل ديالهم دب الرعب فيهم و هما مخرجين عينيهم فيهم 
صهيب كيشوف فيه بدون تعبير : الريكس راها محتاجاك نتا دابا للغضب معندو فاش يعاونها خاصك تهدن على قبلها ...الملك دار للعندها و رما بالفردي بعيد و رجع شد في الايادي ديالها و زير عليها و كيهضر بفحيح التحسر : اميرتييي...ووفاء كتبكي و تعصر في يدو ....صهيب هز الفردي ورجعو للحزام الريكس و كيشوف في وفاء بجدية : مدام وفاء خاصك تعاونينا يلاه ...الاطباء رجعو للعمل ديالهم بعدما تبعو للفردي بعينيهم حتى رجع لبلاصتو و وفاء كتزيد تصدع الدنيا بغواتها و كتعصر وتنفس بقوة ....و واخيرا و بعد دقائق طلق وعد الصرخة الاولى ديالو في المكان و تهز في ايادي الطبيبة كيبكي و مزير على يدياتو موسخ شوية بالمشيمة و الدم و شعرو اسود قاتم و مغمض عينو ....كان بين الاعين ديال الريكس لي تراتيلو كانت كضهر السعادة المجمدة على هيئة الصدمة...و يدو في يد وفاء لي مهدودة كتطلع النفس و تنزلها و هي عينيها كيدمعو و الابتسامة على فمها و هي كتشوف وعد ...لواوه في منشفة زرقاء و تقدم بين الايادي ديال الملك و هو كيشوف فيه كيبكي و الابتسامة كتوسع ليه و نطق بصوتو الخشن : وعد ...و دار للعند وفاء لي كانت كتشوف فيه بابتسامة و تحول للعندها ببطئ و حطو بالقرب منها كيبكي ...وفاء دارت كتشوف فيه و كتبكي بسعادة 
وفاء رجعت عينيها للريكس و كتهضر سخفانة : هاهو جا لعندنا وعد....الريكس بابتسامة كيشوف فيها و نزل راسو للفمها و خدا الشفاه ديالها في قبلة ...صهيب بابتسامة كان هاز الهاتف ديالو وكيصور هاد اللحضة ديل الحب والهوس المتوج بالسعادة و دار كيتمشى خارج هاد الغرفة 
الريكس هز راسو منها و حول عينو للوعد : وعد 
الممرضة وقفت للعندهم و بغات تاخدو و هو يحول بسرعة العين ديالو الحادة و نظراتو القوية المخيفة و بنبرة قاسية : شنو المشكل؟ 
الممرضة بدات غير كترمش في عينيها : خ خاصني نديه امسيو للغرفة 
الريكس حول انظارو عليها و هز اليد ديالو كامر : غير خليه هنا 
الممرضة كتشوف فيه و كتهضر بصوت خافت : ولكن 
وفاء كتشوف فيه و السخفة فيها : فهد عطيه ليها راه خاصها تدير ليه بزاف ديال الحويج خوديه اختي ...الريكس حواجبو منقضة هو متبعها بعينو حتى هزات الشبل ديالو من امام أنضارو و يدو في يد وفاء مستحيل يخليها في هاد الحالة ...و وفاء كتشوف فيه بابتسامة و بدا كيجيها النعاس و الطبيبة مزال منتهى الشغل ديالو معاها

من بعد مرور شهرين تقريبا ....كان موعد الولادة الثانية ...و في نفس المشفى و نفس المكان ... نزار كيمشي و يجي بتوثر كبيير خارج غرفة العمليات من بعدما منعو صهيب من انه يدخل 
الريكس حط يدو على كتفو و يدو الثانية شاد بيها اليد ديال وئام لي واقفة و كتشوف في نزار 
الريكس بصوت خشن و تراتلو منقابضة : تهدن 
ا نزار 
نزار دار عندو و الغضب على الوجه ديالو : علاش صهيب مبغانيش ندخل معاها 
الريكس بجدية : من الاحسن ما دخلش غادي تفقد اعصابك تما ... وفاء لي جالسة فوق الفوطوي و دايرا رجل على رجل و تعابيرها متوثرين على دفنة و بين اليدين ديالها الامير ابن الملك وعد فاتح عينو السوداء القاتمة في وفاء و يدو مزير عليها بقبضة صغيورة و ملابسو فخمة جدا وغطائو ملكي فاخر....ختى خرج صهيب من الغرفة ديال العمليات ...ناضت وفاء بسرعة هازا وعد بين يديها كتمشى و مخرجة عينيها 
نزار بجدية عينو كيعكسو صهيب : شنو وقع ؟ واش هي بخير 
صهيب بابتسامة : مبروك ...مكملش الهضرة ديالو نزار ضرب فيه و دخل اولا للعندها ....و هو كيشوف دفنة جالسة على السرير ديالها بين احضانها رضيعة كتبكي و دفنة كتشوف فيها بابتسامة و طلعت عينيها في نزار لي كان كيتمشى للعندها و الابتسامة على الشفاه ديالو و عينو كتحرك بين مرتو و بنتو الصغيرة و هو كيقتارب منهم و كيتدكر ان صهبائو وعداتو انها غادي ترجع ليه روز 
دفنة قدمتها ليه بابتسامة كانها هدية : روز ... نزار وقف و هزها من لعندها و هو كيشوفها رضيعة كيزيد من توسيع الابتسامة ديالو : روز زوينة بزاف فحال ماماها (و طلع عينو في دفنة ) شكرا حبيبتي 
صهيب قطع هاد اللحظة العاطفية : عطيني الاميرة روز
باش تمشي لبلاصتها 
نزار دار للعندو و عقد حواجبو و خداها من عندو و حولها للممرضة لي هزتها و مشات بيها الظل ماعرف شنو يدير في هاد اللحظة واش يتبع روز ولا يبقا مع دفنة
نزار دار لعند دفنة بابتسامة : انا غادي نجي دابا ....و استدار كيتمشى من وراء الممرضة و مشا معاه حتى صهيب 
وفاء خارج الغرفة بغات تعطي وعد للريكس : عفاك حبيبي شدو ليا ندخل عند دفنة ....وئام جبدات عينها و هي تزير على يد باباها : دادي دادي ...و دارت شدات ليه يدو بجوج و دارت كتشوف في وفاء ....الريكس و وفاء منزلين رؤوسهم كيشوفو فيها 
وفاء كتشوف فيها : وئام حبيبة صافي خلي دادي يشد وعد؟ 
الريكس بابتسامة كيضحك ببطء : هه امر عادي اميرتي كتغير ....خرجت الممرضة هازا روز في يديها و خرج نزار من موراها مباشرة هو وصهيب 
نزار كيشوف في الريكس : الريكس روز 
الريكس ببرودة : يمكن ليك تدخل انا غادي نتكلف بكلشي ...نزار حرك ليه راسو بالايجاب و دار بسرعة رجع لداخل عند حبيبتو
وفاء بابتسامة قادت وعد في يدها و نزلت عينيها للوئام : اجي احبيبة ندخلو عند خالتو دفنة بنما جابو لينا روز...وئام طلعت عينيها فيها و طلقت من الريكس و مشات للعندها و دخلت معاها للداخل للغرفة ديال دفنة يطمئنو عليها 
صهيب دار يدو في جيابو و هز حاجبو : واش مكتيقوش فيا المرة لولة نتا و دابا نزار 
الريكس شاف فيه بنظرة جانبية : انا غادي نشوف روز ...و استدار بالعرض ديال الاكتاف ديالو 
صهيب بابتسامة استفزاز : عشت و شفتكم هاكا ا مسيو الريكس 
الريكس وقف اللحظة و بدون ما يستدير للعندو : حتى انا عشت وشفت صهيب متأثر في زواجو و قطع علاقاتو بالممرضات ديالو ....و كمل طريقو و خلا صهيب كيضحك من الرد ديالو 
في غرفة الرضع الخاصة كانو الممرضات غسلو للروز و رضعوها من حليب الام الاصلي برضاعة و حوطوها بالغطاء ديالها و حطوها في السرير صغير على قدها و الريكس واقف داير اليد ديالو في جيبو و كيشوف فيها من وراء الزجااجة بشبح ابتسامة ...بدا كيتمشى ببطء و دخل عبر الباب لعندهم و دار اشارة بيدو الممرضات بالانسحاب ...و حتى هما امتاثلو لاوامر ديالو و خرجو ...وقف الملك قدام روز لي كانت مغمضة عويناتها و مكمدة و يديها صغيورية ديرين ليهم قفازات صوفية ...الريكس هز يدو و شد بيها يدياتها صغيورين بلطف و بابتسامة و بصوت كالفحيح : رووز كنرحب بيك أ اميرتنا الجديدة نتي الحياة ديال نزار و انا غادي نحافظ على هاد الحياة طول ما انا عايش غادي تكوني تحت حمايتي انا كنواعدك بهادشي أ روز ...و ابتاسم من بعدما لقا عليها وعودو و هي في المهد ديالها ...و هزها بكل بطئ في الدراع ديالو و هو كيشوف فيها صغيرة بزاف 

في غرفة خاصة انيقة و ملكية ....تما جالسة دفنة في السرير ديالها طالقة الشعر ديالها بابتسامة و يدها في اليد ديال نزار ...و كتشوف في وفاء لي هازا وعد و السكاتة باحجار الياقوت الزرقاء في فمو و حال عينو 
نزار كيشوف في وعد بابتسامة : هه اكيد دابا هو كيسمعنا شنو كنقولو عليه 
دفنة خدودها موردة و باقي فيها العيا ديال الولادة : البكوص ديالنا ههه ..وئام لي جالسة فوق الفوطوي و لباسها راقي و عينيها على وعد لي واخد الاهتمام و منزلة حجبانها ... تحل الباب الخاص بالغرفة ....و دخل الريكس و في يدو روز بشبه ابتسامة : هاهيا روز ...وئام حلات عينيها في الريكس و ناضت وقفت : دادي ؟ ...نزار ناض للعندو تلقاه في المنتصف و سلم ليه الصغيرة روز ...و وئام جات كتجري للعند الريكس باش يهزها و كان ليها شنو بغات هزها بين اليد ديالو و عنقات باباها بشدة و دار عندها الملك كيقبل الخدود ديالها....و نزار هز روز من عندو مولوع بيها كيشوف فيها ...وئام شافت حتى وحد العنصر جديد يلاع ضاف خدا مكانها و هي تطلق يديها حتى للنزار : نيزاااا...طلع فيها نزار راسو بابتسامة شافها باغا تجي للعندو ...اكيد هي الاميرة الاولى ...توجه للعند دفنة عطاها روز و رجع للوئام باش يشدها ...من عند الريكس و هي تحط عليه غير يدها صغيورة و بقات عند الريكس و بدات كطل مطرطقة عينيها في وعد و روز ...هما يطلقو القهقهات ديالهم عرفوها غارت منهم 
نزار باس ليها اليدين ديالها بابتسامة : نتي هي كلشي الاميرة وئام ....الريكس كيشوف فيها و مزال كيقهقه 
دفنة حتى هي كانت كضحك و نزلت عينيها للروز : ههه 
وفاء نزلت للعندها كتشوف في روز : زويينة بزااف ههه (و هي تقرب وعد منها حال عينو كيشوف و روزي مغمضة عويناتها ) ههه شوف حتى نتا روز ههه 
دفنة بابتسامة كتشوف فيهم بجوج : وعد و روز ...و طلعت عينيها في وفاء لي كانت كترمقها حتى هي بابتسامة 
و هنا انتهت حكاية الهوس بانجاب الثمرات الهوس لي غادي تبقا شاهدة على حب الولدين ديالها بشكل ابدي ...كتمجد استمرارية لعنة الهوس 

نهاية الجزء الأول من هوسي بإبنة عدوي

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.