وصل للحي لي ساكنة فيه .... بلاصا لوطو قدام باب العماارة الكبييرة لي كاينة فيها دار أميمة
دار يشوفها لقاها باقا ناعسة فوق الكرسي معذبة
خرج من الباب لي حداه ودار لجيهتها هزها فيديه ساد لوطو برجليه وزاد بيها لداخل العمارة موقفو حد بالعكس عارفينو حقاش ديما تيكون معاها فالدار فاش تيشرح ليها الدرووس ولاو عارفينو تيقولو هير الأستاذ ديالها
طلع هازها ركب فالسانسوور تال الطابق القبل من لخر دقائق خرج من السانسوور باقي هازها فيديه وصلو حدا الباب كالاها بيد وحدة صونا فالجرس حيت كتكون الخدامة فالدار تال لييل فاش تيدخلو كلهم لدار عاد تتهبط لدارها بحكم هي مرت الكونسياغج يعني هانية معندهاش طريق ساكنين ها لتحت فالعماارة
فتحات ليه الباب مرة كبيرة فالعمر فالخمسينات هي الخدامة سميتها مينة
زكرياء ببشاشة : السلام عليكم خالتي
مينة : مرحبا ولدي دخل .. خوات ليه الطريق يدووز ... مالها لالة أميمة ياك لباس عليها بعدة
زكرياء : هير نعساات فالطرييق عمي أحمد وخالتي هناء باقي مجاو (ماها وباها لأميمة)
مينة : لا ليوما تعشاو برا باقي مجاو
زكرياء (وهوما غاديين لغرفة اوما يحطوها) : مزيان الله يسخر
دخل لبيتها لي كان فالطابق العلوي حقاش دارهم عبارة عن زوج برطمات وحدة فوق لاخرة شاركينهم بالدرووج جات بحال فيلة مع متيسعة الدنيا نييت والشرااجم كبااريين بزااف دالزااج كيبينو المديينة من الفووق كلها بمنضر بانورامي نييت غرفة اوما جات تطل على المديينة
زكرياء حاني راسو احتراما منين دووز ليه حراااااام واش ياكل من هنا لغداا (بسس:حرااااااام بصوت مي نعيمة)
زكرياء : لا أخالتي شبعاان هير بصحة تهلاي فراسك وسلمي عليهم الا جاو
مينة الله يرضي علييك أولدي خرج مزرووب هبط ركب فالسانسوور هابط فاش كان خارج تلاقا مع الكونسييغج
زكرياء : السلام اعمي
المعطي (الكونسييغج راجل مينة) : وعليكم السلام سي زكريااء لباس عليك
زكرياء حمدلله عمي نتمنا تكون تا نتا لباس مهم هاك هاد السوارت ... حطهم ليه فيديه .. راه ديال سيارت مدام هناء بقات السيارة فشارع محمد الخامس تا تمشيو تجيبوها عندي شي شغال .. الله يعاون
المعطي : الله يرضي علييك اولدي
زكريا تاجه لسيارتو ركب نيشاان لدلرهم عيااان عضامو مدفدقيين تقول كان تيجاهد فسبييل الله غاع داك الجهد لي صرفو باش يتحكم فرغبتو وميتهورش فشلو
ضحك على غبااؤو فين كان تيفكر
زكرياء (وهو سايق وداوي مع راسو) : خخخخ درتيها لرااسك
سكت تال شوية تيسمع تيليفونو تيصوني
هزو داير هوت بارلوور جاوب مع ساايق راد البال مع الطريق بلاما يشوف شكون صونا
زكريااء : آلو السلام عليكم
زكرياء بلاما يشوف شكون جاوب : آلو سلام عليكم
فراث: وعليكم السلام اصاحبي الا مدويناش مدويش
زكرياء : فٌرَاثْ بيخير اصاحبي ااش تتعاود
فرااث : اوا صافا هاحنا نتا لي غابر لباس عليك بعدة قالولي لبارح الصباح كنتي ها عندنا فلافاك ومزرتيش زلافتي
زكرياء : ااش دارت عاوتاني ناري راه راسي هيتفرع معاها عاد خرجت من خدمتي على قبلها هرباتو لجدي
فراث : مهم ديك البنت لي تتجلس حداها فالقسم ومعاشراها سميتها منال الزايدي راه هتخرج علييها هاديك معرووف عليها ها من صحاب الحديد والفكتينات ا جوووغ حضي رزقك اصاحبي ديك النهار دخلت لومفي تلاقيت معاهم ناس كامليين ساكتين الا هوما جريت عليهم وقلت لأمية تجلس لقداام ولكن منضمنش ليك برا القسم ااش يكوون
زكرياء : ااااخ اعاامر رااه راسي هيتشق بففف تطير اخويا وباش تتعجبك مسنطحة بزااف راه متعتارفش بغلطها عند بالها مباغيش ليها الخير كنبعدها على داك العجب
فراث : معندك مدير هير تحاول معاها وصافي راه تتقرا ولكن ديك السوسة لي معاها ماشي ديال القراية
سميرة بلعات ريقها : ا لا مسييكيين قيل خدام البارح تاال نصاصات ليل ليووما باقي موصل وقيتة الخدمة
التايكة : ااايه والله يصااوب لييه مسييكيين مقااتب مع الوقت طرف دالخبز صعيييب فهااد الوقتها تا تيدخل مع البااب
زكرياء : صباح الخير علييكم
الكل : صباااح النوور
سلم على ماماه وختوو داز باس على رالس جدااه ويدياتها
زكرياء : جدا نهار كبير هادا (جلس حداها) شحال هادا مشفنااك
التايكة : هااا وليدي هي مع الأرض والغلة مكانتشااي هاد العام شتا مطااحتش هاومصبتش كي ندير نجي عنكم هاونتووما مبقيتووش توصلو البلاد من يامات المرحووم الله يواليه برحمة الله
زكرياء : آميين أ جدة ااخخ معرفتييش الحياة فالمدينة شحال تتجري مكاين ها جري عليا نجري عليك بنادم مقاتل ها مع طرف دالخبر كي يدير يجبدو
التايكة : اوا شهديير اوليدي هادا هو حالنا مازاال حنا نعغبو ونحسو بالنهار شوية كي دايز توما ياربي السالامة متلحقش تا تحل عينيك بحاالما هاه ااو يسالي نهاار يجري
زكريااء : هادا مكان ااجدة
التاايكة حطات يديها على رجلييه فرحانة بيه وشادة معاه لحتيت تيجيب ليها فالمرحوووم الله يرحمووو وتتحماق عليه ها على قبل هاادشي
هو تمشي بالخف وبلا حس تا وصل لوراها وبلا ساابق إنداار حط شفاايفو على عنقها البيض لي كان كيناديه من بعيد طبع بوسة بالثقال عليه خلاها ترتاجف معرفات باش تبلات
إياد (رد البال للوشام لي فييها مكانش عاطيه اهتمام من قبل واخا شافو): صباح الخير ... مكشر تعاليم وجهو معاه
هي شافتو من المراية ااش تيدير
أميمة : صباح النوور
إياد : بغيت نعرف قصة هاد الوشاام عجيب اصلا بنت بحالك دير لوشام 😐
أميمة تفكراات الفلم ديال الوشام بزز باش حبسات راسها من الانهيار عوتاني وحاولات تدوي عادي : معندو تا قصة وجرات على كتيفاتها التيشوورط كتغطييه
إياد مع ذاالك باغي يعرف تتبان ليه هاد البنت أطرووحة غاامضة بل شييفرة ولابد من تفكييك رموووزها اسراارها كثيرة وبااينة دوزاات ماضي قاسي هو هادشي كلو واعد راسو يعرفو
جرها من يديها : يالاه نهبطو نفطرو
أميمة : اووك
هبطو للتحت هو غادي قدامها وهي وراه حشماانة طولات عندو يوم كاامل وهي فالفيلا ومخلاهاش تمشي هو لي حاابسها
أميمة نفس الشي جلسات حداه كتبتاسم بخجل فوجه نسريين لي جاوباتهم
نسرين : صباح النووور عليكم
تتشوف بتعجب فاميمة اول مرة شي وحدة كطول لحد نهار مع اياد فالدار نوغمالمو الصباح تيخرجو بلاما يفطرو وتيمشييو ولكن هادي جايبها لفوق طبلة الفطوور لثاني مرة
إياد بحالا فهم شوفاتها اما أميمة مهبطة راسها ساكتة وحشمانة اصلا تتحس براسها متتنتاميش لهاد البلاصة
إياد لاحظها متتاكلش هير حادرة راسها : أميمة فطري راه هنخرجو انا وياك ليوما الحد نيت مكاينة خدمة
أميمة : اوك
نيسريين : هاي هاي مديرووش فيا خير وديوني معاكم
إيااد : هههه لا لا هير جلسي حنا باغين ناخدو راحتنا بوحدنا اون بليس بحال والو يجي الواليد ليوم
إياد : وجدي راسك الحوايج هتلقايهم فالبيت جبتهم ليك لبسي وهندوز وراك بعد ساعة
أميمة : اوك
نيسريين : انا نعاونك
إياد : تي بعدي من البنت شهتعاونيها مالنا هنديرو عرس راه ها خارجين
نسريين : يخخخ على مسمووم ... مع ذلك عجباتني وبغيت نقاد ليها الميكااب حيت باينة هطلع قوقة
أميمة هير تتسمع ومزنغة
إيااد : اووك ولكن متكتريش ليها ولا نديرو بالناقص هاوذني 🤨
نسريين : هاي هاي كابتن
خرج لبرا الفيلا وقف حدا واحد من الحرس دالفيلا كيدويو معاه فشي حاجة
إياد : جبتي لي داكشي لي قلت ليك ؟
الحارس : وي موسيو هاهما فهاد الميلف كلشي بالتفصيل الممل تا الحاجات لي مكيعرفهم حد
إياد : منخافش عليك خدام مع مقدم خخ
الحارس : فالخدمة موسيو اياد
إياد : سير خرج ليا ديك السيارة نمشي نقضي واحد الغاراض
مشا فيسااع يجيبها ليه .. هو هز الملف تيطلع على القليل من صفحاتو بفضوول تنهد خاصو ليه الوقت وشي كويس دالقهوة يعصر علييه
ثواني جاب ليه السيارة خرج عطاه السترووت
الحارس : سيدي ..
إياد كان مخشع مع الملف : اه وي شكرا
دار لجيهت الباب ركب وحد الملف حدااه متااجه فطرييق البلاصة لي باغي
فجهة اخرى
خرج بعدما جلس معاهم شحال فطرو وتحتتو تا عيااو عاد ناض خارج لخدمتو ليوما الحد وكتكثر الخدمة فالمحل متيلقاش فين يخرج ولا يتفوه ولكن بالليل مبقا عندو والو حيت خرج من الخدمة لاخرة تيفكر يضبر على خدمة عاوتاني تا يحن الله
إيااد مشا لقهوة جلس فييها تيقرا فداك الملف مع كل حرف وكلمة وجملة تيتصدم كثر من الأول عراق من هول الصدمة وكلما يزيد يتصدم يزيد يشرب من ديك القهوة لي قدامو سالاها طلب التانية والثالتة مدة وهو عاصر على داكشي لي تيقرا كان كثير بحالا تيقرا سيناريو لفلم عااش معاه بجوارحو تبهض هادشي كامل يكون داز على راس بنت بريئة مدايرة لا بيديها لا برجلييها بزااف وحراام واش يكونو بشر هادو تغزف علييهم من طريقة جلستو وتفاصييل ملامحو وجسمو كي محطوط باينة العااصفة كساات تفكيروو
ولي جاااي هيكوون العذاااب مفيهاش
نااض من بلاصتو مسرع حط لخلاص فوق الطبلة بلاما يسول ولا يستناه وناض طافج لسيارتو شااد وجهة فباالو
فجهة أخرى
12 ونص والسيدة باقة مغطة فبيتها ناعسة مجايبة لدنيا خبار تا كضربها الفيقة الشمس طاالعة لفوووق وصلات لقندهار وهي باقا عاد فايقة
كتكسل وراسها عااطييها حريييق فضيييع بزاااف تقوول كانت مع الجوووق البارح بايتة حدا الطبل
كتحس باسفل كرشها ضارها بقات شحاال وهي تتستوعب لي ضاير بيها عاد ناضت للمرحاض لي فبيتها تقضي حااجتها لقاات راسها جاتها لي مكتعلمش خخخ لاعبة الودااد تأفأفاات لحالها معصبة ورااسها مشقووق علييها داكشي لي كان باقي خاصها
أميمة : اوووووف مقادرااش علييك دابا من غير شي راسي ضرني عاد الوجع ديالك ااااخ ناري ميمتي هير شوية وتجهد عليا خااصني نمشي نشرب شي حااجة من دابا بدلات حوايجها لبسات مزيان على البرد ودارت فوطة صحية .... ممفكرا والو من داكشي لي دارت البارح ومشات للكوزينة لقات الفطوور فطرات وشربات الدوا دالراس تتقلب على ديال ليغييكل ملقاتووش عياات تتقلب والو
مشات تدوور فدار تقلب على وليديها حسهم مكاينش تامن الخدامة متتكونش نهار الحد
ربع سااعة بالتماام وبدااها الوجع ديااال الموووت تتحس بكرشها تتقطع وشيحااجة هتخرج من تحتها بحاالا هتولد مااتت بالوجع تتلوا فووق الفرااش زادت عليها مانطة مخلات مدارا متقطعش والو الدوا لي كيبردو عليها مكاينش عياات صابرة ناضت من بلاصتها تتمشي وتجي جلشاات عاود تتعض فالماانطة القهراا والمووووت بزااف عليها ميمكنش تصبر حساات صافي يا دير شي حل يا تمووت بالوجع تيبانلا قداها هير لقبر
جالس مكونسونطري مع خدمتو تا تتجي على بالو مسولش فيها اليوم داير بالو مقلق وهي غاعمة داتها فيه ولا شنو ديما هاكا شحال وهو مدابز مع عقلو وقلبو واش يصوني يسمع صوتها ولا يخلييها تا تفهم راسها واخا باينة مهتفهمووش
شحال وهو فصراع حتا خدا قرارو وجبد تيليفونو من الجيب مدوز نمرتها شحاال عاد جاوبات
زكرياء : آلو
أميمة شحال تتقلب على الطيلي وهي ميتة بالوجع عاد لقاتو وجاوبات بزز تتخرج الحرووف : امممم وي
ركب فسيارتو بسرعة غادي لعندها شرا ليها دوا وشي عشوب من عند العطار عاد توجه لعندها ربع ساعة دالطريق لقاتو حدا دارهم طلع تيزرب فخطواتو تال لبرطمة دفع الباب كانت مخلياه محلول هلى قبلو
دخل مع الباب تيدور فعيونو الدنيا ساقلة وحسها مقطووع طلع نيشان لفووق عارفها هتكوون فبيتهااا
دخل عليها للبيت لقاها مكمشة فوق النامووسية كتلوا بالوجع وعاضة فالخدية بقوتها كاملة الدموووع تيتسرسبو من عويناتها واحدة تلو الاخرى بلا انقطااع
رق قلبو ليها بقات فيه عارف هاد اللحظة شتيدووز على المرأة فيها تيشوف مو وختو لي باقي عاد بلغات يعني ماشي جااهل فهاد الاموور ... وكيبقاو فيه فاش تيشوفهم هاكا ومقادر يدير والو
مشا عندها جلس جنب السريير حداها تينوض فيها
زكرياء : أميمة نوضي جبت ليك الدواا
أميمة : اممم
وهي هزات راسها فيه دبلانا وحالتها فالعرق لي كيتصبب منها من راسها تال رجليها عويناتها دبلانين ومدمعيين تتشوف فييه بطرييقة خلات مشاعرو تزعزع زادت بقات فيه
ناض هز الما من فوق الكوافووز خواه فالكاس وعطاها حبة تشربها بعدما جلسها وعطاها كاس دالماا
زكرياء : خودي شربي
خداتو من عندو بلا هضرة بلا كلام شرباتو ورجعات تكاات بلاصتها مطوية على بعضها غطاها مزياان وناض للكوزينة يقاد ليها شي حاجة
مشا كيدوور معارف منين يبداها الدار غريبة عليه جبد كسروولة ودار فيها الما يغلي للعشووب وخدا الما سخون من ريشو دارو فقرعة طيب العشوب ودارهم ففنجان دار ليهم شوية السكار وحط داكشي فبلاطو داه ليها
جلس حداها وهزها عاود جلسها مقادة وهي تترجف عطاها الفنجان
زكرياء: شربييه
خداتو من عندو بلا هضرة بلا كلاام عياقتها تحدات بهاد الوجع هبطات عليه دقة تا كملاتو وعطاتو الكااس هو شدو وحطو فالبلاطو فوق الكوافووز هز ديك القرعة لي عامرة بالما سخوون وطلع تكا حداها جرها ليه خاشيها فيه ضهرها على صدروتتبان فارة مخشية فييه مسايراه متدوييش مقادرة دير والو هو حط ليها القرعة تحت دكرشها شادها بيد واليد لاخرة خشاها تحت الحوايج ديالها تيمسد ليها بيها كرشها مبغاش يدوش ليها حيت الدوش ماشي صحي فهاد المرحلة
زكرياء مقادرش يدوي وفنفس الوقت هاز ليها الهم كثر منها تقول هو لي مرييض خاشي راسو فعنقها تيستنشق ريحتها طبع قبلة عليه وبقا حاطو : صبري احبيبة دابا هيطلقك
أميمة هرااتها هضرتو وقربو ليها شعل فيها العافية كثر من مرضها تنهداات بضعف حاسة براسها شوية بعدة دارت لعندوو حطات راسها فووق صدرو ومزيرة عليه مزادية معاه ممخليا ليه فين يزيد هو جر عليهم الكاشة باقي كيمسد ليها
أميمة هزات راسها فييه وحطات يديها بزوج على وجهو تتبكي وهو مفهم باش تبلا
أميمة : ديما مكنلقاهمش جنبي تا فمرضي مهازينش ليا الهم تا واش فايقة ولا ناعسة تل لا مت مسوقهمش فيا 😢 تاحد مكيبغيني
زكرياء : ششششش متقوليش هاكا أنا تنبغيك هادا يكفي باسها من عينيها بزووج وهي زادت تمخشات فيه تتقلب على راحتها
بقاا شحال خاشيها فيه تا حس بيها ترخات وداها نعاس باينة طلقها الوجع ناض تسل منها بالشوية لبس سندالة غادي للكوزينة
دخل دار الما يسخن فالمقراج مشا للثلاجة جبد الخضرة لي تما هز من كل حاجة غسلهم وبدا كينقي وقطعهم دارهم فالكوكوط ودار معاهم شوية دالعطرية والملحة سد على ديك الكوكوط بعدما دار فيها الما الكافي كيحاول مينسا والو حيت مموالفش يطيب ديما مراا فشحال الا ملقاش وصافي دار الصفارة للكوكوط ومشا تيقلب فالتلاجة واش كاينة شي حاجة يزيدها مع الصوبة لي صايب ليها
فجهة أخرى
وصل لدار بعد سااعة تماما من خروجو دخل نيشاان لبيت طالع فالدرووج لبيتو معصب من حوايجو حل الباب تيدوور عيوونو ملقااهااش بدا تيحيد فحواايجو مديرونجيينيو تيحس بالحراارة متملكاه من قوة الأعصاب دخل للحمام ياخد دووش يبردو شوية
كمل خلع جوايجو الداخلية وتخشا تحت الرشاش بالما دافي كيشووف لبعييد باقي لحد الآن معارفش ااش يدير
وكيفاش يتعامل معاها وواش لي عرفو على ماضيها يخليه يحن فيها ويدير عليها لي ميدار ويعاونها ولا هدشي مخاصو يغير فيه والو حقاش هو معندوو دخل فييه ومدار لا بيديه لا برجلييه
تعصب نييت والحموورية تحقناات فوجهو ضرب بيدو مع الحييط تيغووت
إيااااد : اعععععع فتح مخك ا إياااد نتا مكتبغيهاش هادشي كامل هير حيت بقات فيك وجيبتيها لدارك درتي معاها خير علاقتك بيها متتعداش مرات قليلة لي جبتيهاا فيهم تدوز معاك الليل (رق قلبو ليها) ولكن هي متستااهلش هادشي لي وقع ليها ولي تتعيشو متزيدش عليها تا نتا (رجع تيفكر بعقلو) أيه وشنو المغزاااا اصلا باقي مدرتو فالطاجيين ميتحرق والبنت متتعرفكش باش الا خليتيها تقاصي بحدها وموقفتيش جنبها تقلق معرفتك بيها قليلة فبلاش تحاسب راسك على أغلااط دارووهم نااس قبلك (الجانب لي مع قلبو دوا عاود) ولكن هادووووك النااس حرااام يكونو بشر حرااااامممم جر ديييك ليطاجيير كاملة لي مستفين فيها مستحضرات الحمام من شمبوان، جيل دووش، بديل الزيت، معطرات جاكووزي، فازليين😈 .... الخ كلها جابها فالارض بسرعة خرج من تحت الرشااش وخدا فوطتو لي كانت معلقة لواها على نصو مخليي شعرووو فااازغ كيتقطر عليه مرفووع وتيفكر ااش يدير
دخل لدريسيينغ يلبس حوايجو خدا لباس كلاس سروال توب فالغري وطريكو فالكحل لبس فيست فوقهم وقاد شعرو ولحيتو دار مغانة فيدييه ساوية الثماان ولبس صباطو كلاس من الطرف دالماريو وتمشا خارج يشوفها واش وجدات يخطي رجل لقدام ورجل لوور
التايكة : هاااااا كييليي على العيالات تجمعو علا تقرقييب النااب ااو اييه وتي منين سايرة تي ويااها تكركري ليا هنااو شكوون يوجد الغدا وينووض لشغالاااات الداار لا لا لا ولفتو الرزييم او فهااد المديينة سولووني يااانا نقووولييكم فالدواار ااو اااش ندييروو نعغبو نفيقو مع 5 .... الفجر بااقي ميوذن دييك الساااع ونحلبو بغيرااات نجمعو بيضااات نقيو زرع نوجدوو الفطوور شمنك يا مسمن شمنك ياحرييشاات شمنك يا خبز ياو نصبو الغدا غبل لا نفطرووو ... عغبت تا شفت حاالكم يااو الطبلة دالفطووور بااقة منشووورااو وقييتت الغداا فاتت 12 هادي لاخبز الدار لا طاجييين مردوود هاو جايات تجمعو معايا ياودي ياودي كلينا بكري
سميرة كرماات بلاصتها شوهة هادي
أما رؤى فحاابسة الضحكة بزز قربات طلقها فسرواالها من قوة الضحك
سميرة : ايه اخاالتي راه حنا سايرين دابا نوجدو ليك الغدا كنستنا هير اللحم يدفا عاد خرخناه من التلاجة والجلبانة تاهي
التاايكة : لا سمحيلي ها بنيتي وهادي ماهي خدمة جيي عندي يااانااا لعرووبية ونحط ليك اللحم حيي باقي عاد يتركل دنهاارو ذبيحة داليوووم نتوما سايرييين تغشو راسكم او بدييك الثلاجة داكشي ما فييه نفع لا لا لا خااصني نرجعكم معايا لبلاد يالاه تولييو كي ناااس او دايريين كي العويداات يا لولة تنسيك فالتالية اما هاد البنية (شدات فيديين رؤى تتعبرهم) ااش سايرة توكلييها دوووناان ااو
رؤى (مقدرااتش تحبسها طلقات واحد الضحكة) : ههههههههههههههههههههه
التايكة : تي شسااايرة تقوولي علااه ها لازاونا ماكلااو لا لا لا هادشي ميدخلش لراااس ماكلتكم لاروووب سمحييي ليا وكن ها نقولو سي زكريااء مسكيين سااد علييكم بيت لخزيين وهو ممخليشااي من جهدووو
سمييرة : لا الله يرضي عليه دااير فووق جهدو تبارك الله ها والكن هادشي لي قسم الله
طابت الشربة طفا عليها بعدما داقها خلاها تبرد شوية جبد بلا ديال الشوربة وسكب فيه حطو فوق بلاطو حط حداها طريف دالطوست فوقو كونفيتيغ ديال الفريز حيت عارفها مهتاكلش الشربة كلها وخاصها تشبع باش متسخفش حيت عارفا فقدات طاقة
هز داكشي فلبلاكو ومشا لعندها لقاها تتقلب شبه ناعسة حط البلاطو وجلس حداها كيفيق فيها
زكرياء : أميمة نوضي
أميمة نعاسها خفيف وزادت مع الوجع : اممم
زكرياء : نوضي تاكلي شوية
تقادات فجلستها شادة على ضهرها لي تيتبلوكا عليها وقيتت الوجع
أميمة : احح (ضرها الضهر) شكرا بزاف
زكرياء : هير زيديها فيك وزيدي تاكلي شوية راه هتلوااي
أميمة بابتسامة باهتة : خخ اوك نتا لي طيبتي
زكرياء : طبعاا راني حادغ هير جربي هيعجبك
أميمة : هههههه الا طلعات زوينة نجي نخطبك من داركم
زكرياء : 🙄 ويلا جات خايبة
أميمة : بقيتي بااير
زكرياء : أنا نبوور 😐
أميمة بغروور : ويلا مقبلت علييك انا شكون يديك 😂
زكرياء : العود لي تحغرو يعميك يا حبيبي 😉
أميمة جرات من عندو البلاطو : ارا ارا نجربو عالله
زكرياء حيد ليها يديها وهز المعلقة تيهز بشوية ويبردها عاد كيعطيها تشرب وهي ستحلاتها جامعة يديها وحاضياه كي كيتعامل معاها وكيخاف عليها .. الوحيد لي متتشدش ليه الخاطر حيت عارفاه طااايح فيها معندو فين يمشي ديما هيكوون معاها خخخخ وراك غالطة اسااطة دابا يعطيك بضهرو وتحسي بيه 😐
زكرياء وقف بعدما وكلها ااخر جغمة من الشربة وشاف فيا بانتصار : جات زوينة 😉
أميمة كتعوج ملامحها : امممم يعني 😋
زكرياء أصلا بزز باش جالس معاها وتيهرب عينو على تفاصيلها تا وهي مخشية فبيجاامة وشعرها مخربق وبلا ميكااب كثيرو عاد وهي لابسة ومقادة هرب عيونو منها : نوضي علا سلامتك بريتي هي نمشي دابا
رسمات على وجهها ضحيكة فاتنة عرفاتو من تصرفااتو مالو بانو تقيبات دالزين فوجهها عطااوها رونق زوين فوجهها (رونق تنوصفو به الاشياء 😁) وهو نايض وقفاتو شاداه من يديه
أميمة : زكرياء
دار لعندها باستفهام
زكرياء : وي بب
جراتو تاعاود جلس حداها وتقادات معاه تا وصلات ليه طبعات قبلة على خدودو خلاتو مزنغ
أميمة : شكرا بزااف كن مانتا كنت نمووت
زكريااء جرها ليه دار صبعو على فمها : ششش الله يستر منبغيكش تعاودي هاد الكلام انا ديما معاك نتي لي خاصك تكوني معايا
أميمة تبلوكات من اخر جملة قال ولات ها تدور فعيونها
غادي ناحيت الدرووج حتى كيدووز من حدا الغرفة لي حداه الباب ديالها كان مفتوح سمع صوتهم بزوجات عرفهم دار تيطل واقف بلاصتو ووبان ليهه عاطياه بالضهر لابسة كسوة كلاص وصباط طالوون وشعرها مسرح على كتافها رفعاتو للفوق باش تسد ليها ختو السنسلة دخل للغرفة بثبات محسوش بيه داويات مع بعضياتهم حتا تيوقف على ختو دار ليها بيدو سيري زعما خليني معاها بلاما تعاود معاه الهضرة خرجات بلاحس خلاتو هو وياها مد يدوو للسلسلة تيطلعها ليها بشوية ويدو الخشنة تتلامس بشرتها مع كانت لابسة تحتها ها السوتيامات هي كرمات بلاصتها فاش حسات بداك التلامس الجلدي تزاد عليها الزايد اويلي تكون ختو لي دارت هاكا هي عند بالها هي لي باقا وراها دارت بزربة باغا تنقض راسها من هاد الموقف لي تحطات فيه تفكيرها مشا بعيد
أميمة (يالاه هادوي تا هتبلوكا فهاداا لي لقاتو وراها ابدا متخيلاتوش يكوون هو) : ا اإيااد
إياد جرها ليه تا تزادحات معاه وعيونو مهبطاتش على تفااصييلها وشحال جاها داك الميكاب الهادئ زووين وزاد برز جمال وجمال عيونها الرمادية هااام فتفاصييلها مبقاش عاقل على راسو ركز شوفتو على شفايفها كيدوي
إياد : هادشي ها قلنا ليها متكثريش كن كثرات شنو يطرا فينا لا لا بان ليا نديرو بالناقص من شي خرجة ولا مسحي هادشي
هي هير تتبقلل عيونها متتقول والو
إياد : منين كتجيبي هاد الجمااال كاملو هممم
زاد قربها لييها مطلع يدو مع اسفل ضهرها لااخر عندها كيدوز صبيعاتو بطريقة بورشاتها فيكسا يديه عند ااخر عنقها جارها منو تا تزادا وجهو مع وجهها ونيوفهم مكروازيين أقبل بشفايفو ناحية شفاايفها ليعلن عن موسم القبل الخاصة بييه وشحاال ولا كيعشق مداااقهمم ففمو عند اعتصارهم أصبحت رشفة من شفاايفها حكاية عشق لاتنتهي بالنسبة ليه
هي تصدمات بقات هير مفيكسيا عيونها عليه مقادرااش تسدهم دقاائق من الإنتشاء الشبقي (الشبق هي الرغبة ...) بتااعد عنها بعد عناء طويل مساخيييش باندمااجو مع حبتا المارشميلو الطازجتين
نتافضو من بعضياتهم تينهجو هو كان متحكم فالقبلة وهي كانت مسايراه فيها حنات راسها تتشوف للأرض
هزاات راسها فيه مصدوومة عشر درجاات صدمة ك كيفاش عرف سميتها الحقيقية هي دفناتها مع ذكرى وليديها مبقاش ليها وجوود دفناتهما نهار دفنات شرفها وصطانعات بدلها اسم ااخر تقمسااتو بتفااصلو ودنسااتو بصوت العهاارة
هزات فيه راسها باغا تسولو كيفاش عرف مقدراتش كتافات بالسكااات محاااولة تتناسا انه اصلا عيطليها بدااك الإسم
إيااد جرها من يديها خارج ومخرجها معاه وصلو للسيارة حلو ليهم الحراس البيبان دخلات سلمى (هير تعودو على اسمها حيت من هنا لقدام هيبقا هير هو باش نيت ميتلفوش ليكم اميمات) وسدو الحراس وراها الباب ووقف إياد حدا اسيارة تيدوي فالتيلي
إياد : دير لي بغيتي مهم ليل يكون العشا واجد والدار نقية ومرتبة ... قطع عليه ودخل للسيارة سد الباب بعدها خشا الساروووت وديمااراااا نحو مكان مااا هنكتاشفوه
داز الوقت رجع زكريا لخدمتو تجمعو عليه العرارم فهاد الويكااند خاصو يصلح عرمة ديال تيليفونات والبيسيياات جلس على وعدو وسعدو خدام عليهم وأصلا معندو ميديير من بعد بقا عاااصر عليهم تغدا فالحانوت هو ويحيى لي مقابل الكليان
جات واحد الكليانة ستقبلها يحيى
لابسة بيجامة دالدار والبانطوفة فرجليها من دوك صحابات الحجبان رقاق كحلين والبيرسينغ فالنيف والشعر فالصفر ؛ كتلوح عويناتها فالمحال بحالا تتقلب على شي حد
الكليانة : سلاااام ... تتنضغ فالمسكة بطريقة سوفااج
يحيى (كيحاول يهدن راسو ههه) : وعليكم السلام اختي شحب الخااطر
هي : مكااينش دااك الدري لي تيكوون هنا ديماا
يحيى : ااش بغيتيه كنضن شنو بغيتي نجبد ليك ؟؟
هي : لا هههه هير ولفت نشوووفوو ااه عندك تعبيييئة ديال 5 الدراهم تيصالاات
يحيى : وي كارطة ولا نسيفطها ليك
جبدات التيليفون من صدرها وعطاتو ليه لا : سيفطها ليا ها النمرة
يحيى عصباتو شدو من عندها قيد النمرة وعطاه ليها بعدما سيفط ليها التعبئة : هاكي اختيي
هي خلصاتو وتتعوج : شكراااا
خرجات وهو يدوور عند زكرياا لقاه كيبتاسم
يحيى : يا خوويا دياال الحبس 😐
زكرياء : هههه هانية اعشيري بان ليا فيك ما تاجر ما والو نورمالمو خاصك تعرااف تعامل مع جميع الأصناف
يحيى : لا يا خويا مشتيهااش كي كتعامل جاب الله مشافتك كن تلاحت عليك ههههه
زكرياء : ههه تخافش اودي
يحيى : ياربي الصبر مع هاد القوم
زكريااء : خخخخخ ااامييين
فجهة اخرى سطاسيونا السيارة جنب حدا واحد المنتجع سيااحي راقيي وكبيير بالقرب من البحر فييه سلسلة اوطيلاات ومعرووف عند الناس الألبة
خرج من السيارة وفتح ليها تاهي تخرج عطا سوارت السيارة للسيكيريطي لي ركب فيها سايقها للباركينغ دالمنتجع
أما إياد فمد يدو لسلمى (اميمة) وجرها معاه فاتجاه داخل المنتجع
غاديين وستقبلوهم المستخدمين لي فالاستقبال بالابتسامة البشووشة واحد منهم داايهم موصلهم للغرفة ديالهم
لي جاات كبييرة كطل على المسبح والمنظر دالبحر من بعيد وزرقتوو كان المنظر بانوراامي بامتيااز
إيااد هاادئ وهير غادي بلا تعابير فوجهو اما أميمة فهير تتشوف مفاهمة والو ماشي مستغربة من فخامة المنتجع لا هي راه موالفة بهادشي مع الكليان ديالها ولكن مستغربة من تعامل دياالو الهاادئ وسكووتو علااقتهم هي ويااه معندها تا معنى لا هما احباء ولا اصدقاء ولا خطيبها ولا زووجها ولكن علاش هاد التعاامل لي تيتعامل معاها ياك جابها هير حيت لقاها فالسبيطار كانت دوز عندو يوماين يطمائن عليها ويرجعها منين جابها
خرج العامل من الغرفة بعدما وراهم كلشي
إياد مشا نحو أقرب أريكة وجلس هي بقات تتشوف فيه
شوية مشات لجيهتو مقررة انها تدوي معااه
أميمة جلسات حداها حطات يديها على رجليه : إيااد فهمني ااش هادشي كاامل لي كديير علاش باشمن مناسبة
أياد : ...
أميمة جلسات حداه حطات يديها على رجليه : إيااد فهمني ااش هادشي كاامل لي كديير علاش باشمن مناسبة
إياد : مكاينة حتى مناسبة
أميمة (زاد راسها ضرها قررات تنطقها ولي ليها ليها) : علاش قبيلة عيطتي عليا بسلمى ؟
إياد ببروود : هادشي ماشي وقتو خلينا ندوزو وقت زويين
أميمة : شمن وقت زوين وانا يبقى ضارني راسي ا إياد زائد كيفاش هاد التصرفاات انا كنت تنعرفك هير من ليل لليل مراات قلييلة لي شفتك فييهم لكن دابا راه 24 ساعة على 24 بدوون منعرف باشمن منااسبة وااش هدشي كاامل حيت عزيت عليك وبغيتي تعاوني ولا طاامع فحااجة أخرى (سداات عيونها كارزة عليهم بزز ونطقااتها) باغيني نبقا معااك تحت سقف وااحد كدمية جنسية لتلبية رغباتك
إيااد داك البروود ديالو بدا كيتلاشا : أميمة راك معارفااش ااش تتقولي الله يرضي عليك خلينا ندوزو وقت زويين
أميمة مبقاتش تتحكم ففمها شتيخرج منو : شمن وقت ا إيااد أنا وقتي كاان وهيبقى دييما هيير وقت موسخ كلو عامر شهوة وسعي ورا لذاات جنسية انا آلة للجنس ااالة ا إياااد آلة فهمتي شناهي آلة معندي تا نفع وماااضي مسخ مسخ مفيه ميتشااف ولا يتلبق فإذا بلاما تورط راااسك معايا كنبشرك من دابا طال الزمان ولا قصااار هتندم فااش هتعرفتنيي ااش تنسوااا
إياااد العصااب ركبو بزز باش نساااه وقدر يتحكم فراسو قبيلة لكن دابا صافي تخلطو عليه العراارم والدم تحقن فوجهو من قوة ما تيبغي يكبح راسو عن خلا داار بوها
ولكن هيهااات قلباات علييه ديك الضراافات كاملة والبروود لي كان فيييه ترجمو لأضعااف غضب
مد يدو لفكها كيزير علييه بجهد مقربها ليه منووو
إياااد : سديي فمك حسن مندير شي حااجة ندم علييها محدي باقي لازم حدوودي وباقي ضريف معاك .
أميمة ستفزااتها هضرتو زاادت شعلاات معاه : وعلاااااش عند باالك انا ساااهلة لييك ماشي حيت درتي فيا خير ودخلتيني لداارك نهاار لول هنبقا عبدة عندك الخير بالخير والإستغلال راه ميبغييه لا ربيي لا عبدووو فبلااش تتخبا ورا هاد القنااع البررييييئ راني تلاقييت بحالك بزاااف فحياتي كلهم كانو صحاااب مصلاحتهم كلشي تيشووف فيك علا انك جسد لا أكثر ولا أقل فقط جسد لعيين هااادشي مغرييبش عليااا سمعتييينيييييي
إياااد هز يدو تاهزها وعطااها سقلة لوجه مرمقها معاها تا تفلاشاات طاحت سخفاانة (😯 هي لي بغات تلعب معاه كانو زوينين ها تا ...)
زاد وخلاها كيترعد بالأعصاااب سروو هو لي باغي يبدل معاها الجو ويدوييو ويفضفضو لبعضهم خرج من الجنااح سااد الباب بجهد خااطبو بكل قوتو هبط زرباان مع الدروووج تلاقا مع واحد الموظفة بلاما يشوف فيها نطق
إياد : الجنااح #٣ السيدة لي معايا سخفانة سيري عاونيها
الموظفة بغات تدوي مخلاش ليها فين زاد
خرج لجيهت المسبح لي كان كبير بزااف عبارة عن بيسين حدا بيسيين حدا الثالث واخديين مساحة كبيرة حداهم الكرااسة لي تيتكاو عليهم والجليساات لي مغطيين على الشمس كانو الناس قلاليين نوغمال بلاصة دليييكس ...
إياد بلا عقل كيتمشا طالعة معااه الصهدة عصباتو بانت ليه هير فأقرب مسبح بسرعة وفلمح البصر تلاح فييه بقاا شحااال وهو التحت مخلي الناس لي كانو ديك الوقيتة فالمنتجع يتبهضو عند بالهم غرق ولا ااش طرا ليه
كمل 3 دقايق بالحساااب وطلع لفووق المااا كيتنفس بسرعة هاز راسو للفوق وعا على راسو ااش دار بدات تتشدو الندامة ولكن هي لي جبدااتو سبح لآخر المسبح تا وصل للحافة طلع جلس
إيااد ضرب يدو مع الأرض بجهد : اعععع علاااااش
دااااز الوقت تعاشاااات العشية
الفييلااا قايمة قاعدة والخدم كلا وااش تيديير
معلوووم ورجل الأعمال ابراهيم بنيس رجع لداار بعد غياب د اسبوعين برا كان واقف على شي شراكاات مع شركات أجنبية فضل هو يمشي بلاصت ما يسيفط ولدو حسن هو يقووم بالواجب هو راهو ضابط المساائل وكلشي أما إيااد.فماشي كثير باش دخل لضوميين ولكن عقلو خفييف قدر يحقق نجحاات كثيرة للشركة داخل الوطن وبااه تيوجد باش يأهلو لخارج لوطن كذللك
كانو واقفات وحدة كتمسح الديكورات ولاخرة كدوز لاسبيراتور ... وكيدووييو
الخادمة 1 (سعدية) : ياختي مبقا والو ويجي سيدي براهيم
الخادمة 2 (سمية صغيرة فالعمر) : وييه عليها سيدي إيااد دا ديك البنت ومشااو حيت باينة سي براهيم مهيقبلش هادشي فدارو
السعدية : شش هي سكتي قفارت وكن يعرف ااش طرا فغياابو
سمية ببغض : ايه ها خلي داك الجمل راكد اصلا ديك لي كان جايب سيظي اياد باينة فيها ها *.حبة
السعدية : وييه راه باينة تتقضي ليه الغرااض
سمية : ياختي معرووفين دووك الأنوااع
جاات رئيسة الخدم فجئة لقاتهم مجمعيين : هيييه نتي ويااها الا ساليتو شغاالكم سيرو للكوزينة تعاومو راه باقي ميداار مجموعيين على تقرقيب الناب
حناو راسهم محامليينهاش وزادو خلفة للكوزينة
القليل من الوقت كان كلشي وااجد الخدم كلهم رجعو لديورهم وبقات القلة لي عندهم خدمة نهار كامل وتيسكنو فالفيلا منهم سمية بنت عندها 19 يتيمة وتتخدم على راسها معندها حد من غير خوتها الصغار خاصها تعيشهم واقفيين فالكوزيينة تيقادو ااخر الأطباق تجهزاات بطباسلها وكيساانها وكلشي كيتسناو هير يجي الحاج باش يحطو الأكل
دقاائق قليييلة سمعو الفران دالسيارات
قدام الفييلا عم السكوون
القليل من الوقت تا تم دااخل الحاج إبراهيم بنييس راجل داي فالعمر ماشي صغيير شعرو كحل متخللو الشييب مكيشبهش ليه إيااد إياد تيشبة لمو على ما قاالو دخل رافع راسو الخدم قدام الباب مستفيين وحدة خدات من عندو المونطو
الحاج إبراهيم : إيااد و نيسريين كاينيين
الخادمة : لالة نسريين كاينة فغرفتها وسيدي إياد خرج من الصبااح باقي مرجع
الحاج إبراهيم حرك راسو بيه وزاد خلفة : وجدو الطبلة دالعشاا وعيطو ليا على نسريين
الخادمة : وااخاا اسييديي
فالفوق كانت متكية فالنموسية على كرشها ورافعا رجيلاتها لفوق شادة قلم فيديها ودفتاار تتخربش فييه
حكات على راسها ورجعاات تتخربش تا تتسمع الباب تحل
ودخلاات الخدامة
سمية : نسريين هبطي رااه الحاج جا ومستدعيك لطبلة دالعشااا
(ضاسرة عليها حيت صاحبتها)
نسريين : واخا اسمية نبدل حوايجي ونهبط
سمية : واخا
نيسريين : سدي الباب معاك
فعلا سدااتو وهبطات تكمل خدمتهاا
بعد مدة زمنية كانت السفرة كاملة مجهزة والخدامة عيطات على الحاج من المكتب يجي يتعشاا اما نسريين فهبطاات ديك السااع لقاتو جاالس فالصدر دالسفرة
نسريين سلمات عليه وجلسات فليسر ديالو : بابا حبيبي كي جااك السفر
صمتا يا مغرورة الجزء الثاني
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء