فالتحت فباب العماارة عاد سطاسيونا السيارة وطالع مع الدرووج للطاابق دياالهم تيصفر وصل خشا الساارووت فالبااب تيفتح فييه
طاالع مع الدرووج وفراسو 100 مطرقة ومطرقة واش يدخل لدار يرتاح شوية ويمشي يدفع cvياات عاود باش يخدم وصل حدا باب الدار جبد السارووت من جيبو وخشااه فالباب كيدور فيه
طاق طااق
لدااخل
كان جاالس على ركابيه شاد يديها بين يديه ها تا تيسمعو الباب
كانت لابسة شومييز ومدورة عليها البينواار مهم لباس مبين طايتها بحالا متعمدة تخرج بيه
شيماء (كتعوج فالهضرة وتتلعب بخصلة من شعرها فيديها ) : الله يستر عليك لما الا لقيتي شي وقييتة رااه محمد أميين(ولدها) مفاهمش الدرووس ديالو وراك عارف انا معندي باش نفيدو مهم خدم معاه تماريين ونخلصك (رفعات البينوار على سيقانها تا باانو بيضين من تحتو وغمزااتو)
زكريااء (الجنوون بداوو يلعبو ليه فراسو شهااد المستوى تحكم فراسو بزز على قبل هي مرة ) : سيري اختي شيمااء دخلي لدارك ولدك لبغا لي يراجع معاه يجي عندي لداار فاش نكون مسالي
شيمااء نفخاات فمهااا ودخلات لداارها معصبة زدحات الباب ورااها هاادي المرة العشريين لي تتبغي تقرب منو ومكتصدقش معاها مخلاات بطرق غير مبااشرة والمبااشرة واالو تحمااق وتلفت نظرو وهو عغاعما مسوق لييها
تنهد باشمأزاز ودار للباب تيحل فيه دخل
زكرياء : السلام عليكم تيضور عيونو فالأرجااء واش كااين شي حد
كيدور عيونو فالداار وغادي مع الكولوار تا وصل للصالووون لقا مو جالسة و سي براهيم تاهو جاالس وحاطين كااس دالقهوة منعرف وقتااش طاب مهم قاادو الأموور خخخخ
سميرة بحيرة : ههههه ا هه سي براهيم جاا باش يدوي معااك ههه يااك الحااج تتشوف فيه
إبراهيم ببرود بحالا مداير والو : أيه اولدي لقيتيني عاد دخلت جيت على قبلك قالتلي مدام سميرة راه قريب تجي ونيت قلت نتسنااك راني عارفك مكتساليش وأنسب وقت للهضرة معاك هي هادي
زكرييااء : يد سباطو ودخل جلس : ايه الله يسمعنا خبار الخيير
سميرة : هه اميين
إبراهييم دخل فالموضووع : راني اولدي عارف بلي راك خدام على قد الحال وتتقلب على خدمة وثاني مرة هندوي معاك فهاد الموضوع مبااشرة هاد المرة
زكرياء : الا على الشركة فراني ممستاعدش نخدم فيها أعمي سمح ليا
سي ابراهييم : سمعني اولدي مزيااان الوقت والزمان هادي والقرااية بدوون حدود معندها مدير ليك محدك لاقي حل غتانمو رااه مبغيت ليكش العذااب اولدي
زكريااء : مباغيش انا داك الضوميين مهنعطيش فييه
سميرة : زكريااء
قاطعها براهيم : خرج لبرا وكمل قراايتك منين مصر راه دوومين ديالك معندو ميدير ليك هنا فالمغرب وانا باغي نشووفك لفووق راك ولد الآخ ونعم الصديق الله يرحمو نوقف معاك تا توصل
زكرياء (لخرووج برا البلاد عمرو فكر فيه خصوصا بعيدا على عائلتو ومحبوبتو) : متنفكرش نهاجر
إبراهييم : خرج قرا النوااوي ضوميين زويين ونتا تبارك الله عليك متفوق منخافش عليك
زكريااء : سمح ليا هاد الوقت اعمي برااهيم متنفكرش نخلي عاائلتي ونخرج لبرا خصوصا نقرا النووي حيت عارف راسي مهنرجعش كنضن راك عارف علااش
إبراهيم : عارف بلي ميخليوكش دخل للمغرب بعدها ولكن جرب حضك مالك
سميرة : سي برااهييم هادا ماشي حل الولد منخلييهش يخرج لبراا وميرجعش راه هو لي عندي
أبراهييم ناض واقف : اوا اسيادنا السلام عليكم و متنسااش (شااف فزكريااء) فكر مزياان العرض باقي صاالح
دااز نهار وجا نهار جديد
وااقفيين بزووجاتهم فالزنقة عاد خرجو من لافااك
بغات تسولها وتاخد منها معلوومات يفيدووها فهاد الحفلة لي هدير وفنفس الوقت تتشاورها
بعد مدة زمنية وصلاات خلصااتو وخرجاات طاالعة لداارهم جبداات تيليقوونها تتصوني لييه مرات عديدة معلقش معاها الخط عرفاتو هيكون مهازووش تنفسات الصعدااء ومشاات تكمل خدمتها
دخلاات للدار حيداات صبااطها طرفاتو فلبلاكار ولبسات بانطوفتها تتسمع حس التقرقيب عند بالها خالتو مينة هي لي كاينة كالعادة
أميمة دوات بصوت مجهد : سلاامو خاالتو مينة
لا جوااب ولكن التقرقيب باقي كيتسمع جاها الفضول مشات بخطوات بطيئة لنااحية الصوت فالكوزينة
أميمة : ياخويا عقلك مسخ بحال زجل باينة هي لي قالت هادشي بلاصتك
زكرياء : ها خلييها عالله وصافي تتقولنا لي مقلناش خخخخ
أميمة : ههههه صافي مشاات غدا عندااك تخرج لي بشي بلان نشوفك الصبااح بعدة
زكريااء : لا تخافيش الا كانت شي حاجة نعلمك
أميمة : اووك بسلاامة
قطع عليها ونااض خدا دووش عالخفييف لبس تونييه وجلس شااد بيسي ديالو كيطل على البحث ويطاابي واحد السااعة جات على بالو هضرت سي إبراهيم بقا شحال وهو تيعجنها فدمااغو هو تيليفونو وضور الإتصال
داز الوقت
خرج من الخدمة عياان مفيه لي يسووق السياارة عيط على الشيفوور يجي لعندوو داكشي ليي كان جاا وصونا علييه هبط لعندوو
وصل حل ليه الشيفور الباب دخل وسد وراه الباب ومشا لبلاصتو ركب يسوق سد البا وخشا السارووت دوا معاه من المرايا
الشيفوور : فين غنمشيو امووسيو
إياد : الفيلا لي حدا البحر
الشيفوو ومأ براسو وساق نحو المكان لي قال لييه
إيااد بقا حاني رااسو على تيليفوون تيشووف المساجات لي جااوه كيدور مرة مرة كلهم بحال ديما ميساجات دالخدمة وصافي تا تيوصلو مسااج من عندهاا
عند سلمى :
كانت جالسة فداارو .. الفيلا لي حدااا البحر لي غادي لييها
دوزاات نهارهاا عادي طيبات فدااتها كلاتو ودوشاات ضرها رااسها بالبرد حدا البحر فاش جلساات فالبالكوو بقاات تتقلب على الدوا دالرااس الا كااين تما ما خلاات فين قلباات مشات لبيييت إيااد لي كان وراه ليها فاش جابها دخلاات نيشاان للمجورة لي حدا راسو تتقلب تا عياات لقات واحد الكابسوولة ديال الدوا كتشبة لدوا الراس
سلمى : امم زعما تكوون هادي امم نجرب
فتحاتها لقاتها على شكل اقرااص بيضااء هزاات زووج أقرااص وكبات الما فالكااس من القرعة لي كانت محطووطة فوق الكوافووز ...
سلمى : اووف نشرب 2 عالله يطلقنييي
بلعاتهم فدقة دافعاهم بالماااء وجلساات فوووق السريير تتمسد فراسها شحااال تا بدا كيطلقها شويةة حسات بيه رخف عليها فااش مسدااتو هزاات راسها تتحقق فالغرفة عاد ردات البال للأثاات والديكوور فالحقييقة غرفة كلاس بزااف وألواانها جامعة بين الهدووء والقصووهحية واحا كااين البااج والبض فالجدراان الا ان المسااحة لي واخدها الأسةد لا تقل عنهم بزووج خلات الغرفة تعبر على مولااها بأنو شخصية حنيينة وظريفة وفنفس الوقت غاامضة وطبعها صعيييييب مراات
جلساات تتنش شوية لي جاها جاها على إياد بغات تشوفوو
جبدات تيليفوون كان جابو ليها إيااد فاش جابها لدار فييه غاع لي تحتاج ونمرتو بوحدها باش تصوني عليه لاحتاجاتو
فتحات الواتسااب وقررات تسيفط ليه ميسااج ولي ليها ليها
"إياادوو فينك تعطلتي ليوما"
حطات الفون من يديها عااضة علاشفايفة مخبية القليل من إبتساامتها الواسعة وناضت تدوور فالبيت قاتلها الصهد
سلمى : اوووف اوووف الصهد ااش هادشي الدنيا عاد كانت باردة تتحس بحنااكها سخاان قااصتهم مشاات تطل فالمراية تتلقاهم دغيا تزنغوو
إيااد قرا المسااج دياالها بتاسم وسط تفكيرو خشا التيلي فجيبوو وحط يديه على عنقو كيسمسد فقرات عنقو
هازو لفووق ومسند مع الكرسي
شحاال وهو راخي عضامو عالله ميبقاوش ضااريينو مدة الطرييق وصلو حدا الفيلا والشيفور وقف السيارة قدام الباب دالغاراج تيتسنااه يتحل بالكامل حيت تيتحل بحدوو
ثواني كان محلوول دخلو ووقف السياارة خرج إيااد وخلاه يتكلف
إيااد : يمكن ليك تمشي لا بغيتي تنعيط علييك .
الشيوور حنا راسو وتاجه للسيارة فرحاان واخيرا يقدر يمشي يطل على ولادو ودارو بعد يوم شااق دالخدمة
مشا مسرع اما ايااد فدخل مع الباب تيدور عيونو كما على الله تبان لييه تيحس براسو مفتااقد ليها ولات عندو جادبية ليها
ملقاهاش لتحت طلع لفووق كيطل فالبيوت وصل لبيتو هو الأخير لي بقا فاللخر دالكولوواار دخل مكتباانش ليه لكن كيسمع صوت الرشااشة فالحماام خداامة عرفها تما تبسم بخبت تيدور فعينيه حيد حواايجو من لافيست لسرواال لكلشي بقا هير بالبوكسوور كيدوور باانو عضلاات جسموو المنحووت حيد من يدو السااعة
حطها فوق الكوافووز وتاجه للدووش حل الباب هي محسااتش بييه متنغمة مع الماا وتدندن بصوتها العذب عندها بحة صوت خياالية زويينة كتخلي تراانييمو تبقا محفوورة فالمساامع
سلمى : وااناا لي قلت حبييبييي عااامروو ما ينسااانيي وماا ينسااني وماااينساانيي لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا 🎶🎶🎶
سلمى تدوي بجهد : همم هههه لاا لاا واالو دارت من حدااه تتقلب على الصابووون باغا دوزو على لحمها حرقها الصهد هنا كتحس بالعاافية باغا تخرج صافي عطاتو بالضهر تتقلب بان ليها بان دووش فالحافة دالجاكوزي لي كانت واقفة فييه هي ويااه تحنات مكوزة عليه باش تجبدوو هو بهاد الحركة هيجااتو عليها كثر وكثر خصوصا أنها ملابسة والو وتيبان لييه الخير هاكاك معريي من لوور وحميمر تيقلب عليه مد يدة بسرعة ليها هابط لمستواها ضهرو على
سلمى تدوي بجهد : همم هههه لاا لاا واالو دارت من حدااه تتقلب على الصابووون باغا دوزو على لحمها حرقها الصهد هنا كتحس بالعاافية باغا تخرج صافي عطاتو بالضهر تتقلب بان ليها بان دووش فالحافة دالجاكوزي لي كانت واقفة فييه هي ويااه تحنات مكوزة عليه باش تجبدوو هو بهاد الحركة هيجااتو عليها كثر وكثر خصوصا أنها ملابسة والو وتيبان لييه الخير هاكاك معريي من لوور وحميمر تيقلب عليه مد يدة بسرعة ليها هابط لمستواها ضهرو على ضهرها وحشا يدو من لالتحت تحاوط كرشها تيزييد يقربها ليه مزاديها معاه حتاا تتحس بمطيرياالو قرب يتقب البوكسوور وغادي لعندها
سلمى بسهتة : إيااااد
إيااد باسها على عنقها بالثقاال : رووح إيااد
سلمى : بغييت نخرج الصهد الصهد جرها لعندو تا وقفو بزووج ودار يدو على حناكها تيتلمسهم لقاهم سخانيين
زاد جرها ليه كثر وكثر خاشها فيه فنفس الوضع حاني راسو لعندها
إيااد زاااد ضغط علييها كثر وكثر بااغي يسمع غوااتها تيحس بالنشوة تملكااتو إثر تنهيدااتها وتوحوييحهاا باغيييها تبكي من فرط الشهوة غرييزتو الساادية رجعاات زارتو وهاد المرةة بقوة كيحس برااسو بحدو ويااه فعاالم غريب على كلشيي جسمها الأنوووثي تيجدبو لإرتكاب المعااصي معاااها بااغي يتمرد على جسمها لأبعد الحدوود
من بعد مقنع من التزيييرة لي زير عليها من التحت هز ليها رجليها وحدة حطها فووق الحويط دالجاكوزي وبقا خداام بيدييه فطووطو تيدير حركااات فووق منو متفنن فيبهم وفنفس الوقت ليد لاخرة كتجمع فوااحد البزوولة كيعتااصر فييها كأنو هيجبد منهاا الذهب الأبيض
وكيتحاك معااها من اللوور وسي السيد منتاااصب مبقا لييه واالو ويبداا يغووت
وهي تتأوه بدلاال وسط يدييه ميتة بالشهوة الدوى داار خدمتووو
بقاا حااكمهاا مدة وهو تيداااعب الطوطو بحركااتو العنيييفة وهي مبقاااتش قادرة صااافي تقاادا جهدها رجلييها ولاو تيزلقوو بحدهم وتتأوه بالغواات
سلمى : إياااد إيااد اه اه ااااااااه
مع اااخر ااه منها طلقها مسهووتة طاحت جالسة فالجاكوزي لي كان خااوي لكن الرشااشة باقة مطلوقة عليهم
إيااد خلااها على رااحتها بينما يكمل نصيل حواايجو بزربة رامي داك الكالصون لي كاان بااقيي لاابسوو تا كيباان المطيرياال قدو قداااش قد السخط هبط بسرعة مستواها هي كانت جاالسة ومن قربو ليها طراات تزيد تهبط حتا ولات متكية على أرض الجااكووزي على ضهرها وهو لقاها هوتة وبسرعة طلع فوووقها مكالي تقلو شوية بيدوو عليها هي مداات يديها لعنقوو زادت جراتو ليها كثر وكثر داخلة معاه فقبلة عنييفة اصلا كلشي ولا بعنف هااد اللحظاات طرجمو مدى شهوتهم لبعض بواسطة قبلااتهم بقاات تتلعب بيديها فعنقو ومدوزاها على ضهروو تا الأخير اما هو فتيقبل فيها وفنس الوقت خدام تيفرق ليها رجليها باش يخشيييه متشوق لملس الداخل ديالها الرطب والسخووون وسط قبلاتهم غفلها ودخلووو دقة وحدة تا عضاتو ففمو
سلمى تتغوت : ااااااحححححح
هو بديييك ااحححح ديماراا كثر وكثر بقا كيديه ويجيبو بشوية وبحنية تا شوية بدا يتقلب ها رااسو وناااض فووق منهاا بجهدد مخرجوو ورجع دخلو بجهد كبر من لي خرجوو بييه وهي مسكتااتش بالغواات والتوحوييح ممخليااش من جهدها وفينما يزيد يدخلوو تتزيد تقرم علييه مخليااه ميسخااش يخرجو ابدا منها
بقا غادي بيه جاااي بييه مدة زمنية طوييلة طيبها وهي عااطيااها هااال توحويييح ..... شحال تا قلبها وجاالسة على ركابيها ويديها عاود خشااه فييها نيشاان تيخرج ويدخل بالجهد بدات عااود تتزوغ شحااال وهو عاااد ما زايد فييه وتيجهد فالسرعة حتا بداات تتغوت بصح زااد فجهدو تيسلخ فييها ويدخل ويخرج بجهدو كلوو تا بدااات تتبكي بالنشوة والاااام بقاو خدااميين سااعاات دوشو وخرجو وكملووها فالبيت تا سالاو بقااو متكيين شحاال عاد نااضو تيطيبو العشا اونسومبل
واقفيين فالكوزيينة هي كطيب وهو كيقلب ها على الوقيتة لي يقيص فيها
جبداات الخضرة عسلاتها وتتقطع فيها وهو واقف حدا راسها تيشوف ااش تدير وفينما تحتاج شي حاجة تيمدها ليها
سلمى وهي كتقطع فوق اللاطة : إيااد جبد دااك الستيييك لي كااين فالتلااجة واجي نورييك ااش دير
إيااد عاد بدا كيماطي يديه يقيص فيها عاود وهو يجمعها : اممم اووك (كيااكل فخيزوو هزو ليها خخخخ)
الغضب عما عينييه ضبط راسو ها بزز دائما تتبقا فنظرو ختو الصغيرة ليتييمة لي تحرماات من دفئ وحناان الأب لي كاان مغطيي علييهم بزااف واخا هو تيوقف جنبها وهو حااميها لكن ماشي بحال فرااغ الاب متيعمروو تااحد
اما بالنسبة لزكريااء فبعد مدة طريييق وصل حدا الأوطييل هو ويحيى خرجو من السياارة زكرياء مولاف بهاد البلايص مع صحابو ولا ايااد.... اما يحيى فشاااف الاووطييل سانك ايطواال تحلو ليه العينين ااش هادشييي
أالوجع وتيليفون مديشارجي لاقديت نكمل هنكمل لما قدييتش تاال غداا والغايب حجتو معاه راني فايقة مع الستة غدا عاود
صمتا يا مغرورة الجزء الرابع
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء