مايا هازا كأس ديالها دارت عند جبر حداها و قلبت عينيها لهيه
جبر شرب رشفة من الكأس و تبسم : ولكن ممعروفش عليه بزاااف تقدري تقولي انسان غامض و حتى من اعمالو معروف غير بعضهم يعني يقدر يكون هدف خطيير و بلاما تسناي مني نعتقك فحال كل مرة كتوحلي فيها
مايا رجعت فيه عينيها و عقدت حجبانها : انا ممحتاجاش المساعدة ديالك ا جبر ....و دارت حطت الكاس ديالها ...و جبر حتى هو حطو بالهداوة و تبسم جنب : نتي والو بلا بيا ...مايا خرجت من داك الهدوء لي كانت فييه و بغات تخلييه و تمشي ...غير زادت قداموو بخطوات حتى شد من يدها و رجعها لعندو بقوة حتى لصق ضهرها مع صدرو و شد من خصرها
مايا بغات تحرك هو يهدر في ودنها وهو كيشوف في الناس لي تما : شششش الناس كيشوفو (مايا دورت عينيها في اغلب الحضور و كاين منهم لي منتابه ليهم ) أجيي معايا ...و حرك يدو من خصرها باحتكاك و داها لضهرها و زيدها معاه للحلبة الرقص ...مايا تهيا مشات معاه ...بين الناس حتى وصلو لفين كيرقص كولشيي ....دخل بمايا تما و شد من يدها و طلعها لفوق و شد من خصرها و بدا كيتمايل معاها على ايقاع الموسيقى الكلاسيكية الهادئة ...و مايا كترمقو بانظار قاتلة
جبر تبسم جنب حتى ضهرت الغمازة: الريكس السمري هو رجل اعمال عندو الفلوس بزاف و ثروة ديالو مكتقدرش حيت بكل بساطة مقدرووش يحسبوها (طلق من خصرها و دورها من يدها دورة على نفسها و رجعها لعندو ) غيكون هدفك زوين بزاف الى قدرتي تشديه و بلاما تحاولي تمثلي راسك قوية قدامي حيت كيفما طلعتك نقدر نهبطك
مايا انفاسها هائجة و حاطة يدها على كتفو و كلها كتشعل بالغضب : نتا لي دمرتينيي و انا مغنحتاجش المساعدة ديالك فحتى شي حاجة
جبر تبسم بخبث وهو كيشوف فيها و رجع دورها في الهواء برقصة و رجعها لعندو : خاصك تركزي في الهدف ديالك الى تشد ليك غيكون ضربة كبيرة لينا و الحصة ديالي غتكون 50% كيفما العادة و ديك الساعة غادي نكون جاهز باش نعاونك فوقتما بغيتي ا انسة مايا (مايا عينيها كيلمعو بوحد الحقد و الغضب و هي كتشوف في جبر وهو يدورها برقصة للمرة الثالتة و رجعها هاد المرة من للور حتى ضهرها جا متسطح مع صدروو و شد من خصرها و يدو الثانية حط صبعو على خدها و دور وجهها لعندو حتى نيفها جا على نيفو ) شنو بان ليك نكملو سهرتنا في بلاصة اخرى ا مايااا ههه .... و ميل وجهو باش يبوسها في فمها و هي تنفض من يدو و ضرباتو بكتفها و كلها كتغييض و انفاسها كتنفر الغضب و الغيض ....و دارت كتمشى مخلياه تما و عاصرة قبضة يديها ....و انفاسها مخربقة خاصها تقادهم خاصها ترجع لهدوءها و قوتها خاصها تكون ديك المرأة الصلبة ....و هي كتمشى بين الناس لمحت الريكس ....و بدات كتبطأ من خطواتها ...و هي كتشوفو بمنتهى العضمة و الهمة ديالو شاد وفاء من خصرها لي كيتمايل بين يدو و حاط جبهتو على جبهتها...و كيستنشق من انفاسها لي يكفيوه يعيش و مغمض عينو فحالا غير هو وهوسو لي كاينين في هاد الارض ....و وفاء حتى هي غاصت في بحر انفاسو ...مايا كتشوفو فعلا هدف زوين بزاااف لي تقدر تكون بين يدو مكانها ....و تمشات لجيهتهم و دازت من ورا وفاء و طلعت عيونها فحال شي قطة كتغازل الريكس ...و دازت فحال ريح الخالية من رمال
نرجعو للديسكو ....سعد فاش شاف وعد خرج من تما استغرب ...مافهم والو خلاه حتى مشا و رجع دخل للبار كانت اوضاعو عادية الرقص و المشروبات و الخموور و العاهرات كيرقصو على لاعمدة ....مشا مباشرة دخل للمكان الخاص ديالهم.... كان السكون كيحوم في ديك البلاصة .... كاع الحاضرين داخلين في وضع صمت ...المشروبات ولكأووس مشتتين و مهرسين في الارض و العاهرات واقفيين بعييد و ساكتين و الخوف في وجوههم ... انور لي واقف و حاط يدو على الحزام ديالو و عاقد حواجبو ...و كيشوف في الزوبير لي كان جالس و باين من وجهوو معصب زيادة على اللزوم و خارج من جنب ديال فمو خط ديال الدم
سعد تعجب من الوضع و تعابيرو تبدلو لاستغراب : شنو واقع ؟ شفت وعد خارج قبيلة ماشي هو هاداك
انور دار عندو : شوف في النمس و غتفهم ...سعد حرك عينو في نمس لقاه كيتنفخ و كيتفش و في فمو الدم ...فهم ان وعد ضربو دار عند انور بزربة : علاااش شنو وقع
انور : نتا عاارف وعد كيف كيولي فاش كنجبدوو ليه دييك البنت الصغيرة لي كيبغي
سعد خرج فيه عينو بانظار قاتلة و انفعل بطريقة عدوانية : علاااااش ا انور كنقوليييك دايما بلامااا تبقاااا تجبدها لييه ...زوبيير حرك فيهم عينو و قوسها فييهم
انور : راه غير ضحكت معاه اصحبي ساعة هجرو لينا كاع
الزوبير : ولد من هاداااا لي كتخااافوو منووو
انور دار عندو : راه ولد وحد الراجل لاباس عليييه سميتو السمري
الزوبير هز يدو و مسح بطرف صبعو داك الدم و هز حاجب : السمري كيبان ليا خاصنا نتعرفو مزياان على هاد ولد السمريي
في الشقة ديال نزاار ....دفنة واقفة في مكانها متحركتش و هي كترمق بعيونها نزار حيد لفيست و جاي لعندها بداك المقص ....
دفنة : نزاار شنو كديير ؟ ....بضع خطوات و وقف قدامها و هز المقص : خلي عينيك محلولين و غتعرفي شنو غندير ...و ختمها بابتسامة شقية و نزل راسو و نزل على الركبة ديالو ....و شد الفستان ديالها القصير من لتحت و حط عليه لمقص و قطعو من لتحت مباشرة طلعة وحدة تالفوووق .....دفنة حلت عينيها بالصدمة هزت يديها و قطعت النفس بلا حتى اي حركة منها لمقص داز على لحمها باحتكاك .... عاد ناض نزار و كمل تقطيعة و نقاسم لفستان لشطرين
دفنة عاد طلقت نفسها و طلعت فيه عينيها مخرجاهم فيه بصدمة : كان بامكانك ا نزار تقولها ليا انا غنحيد حويجي
نزار تبسم و مكيشوفش في وجهها عينو في سميطات ديال كتفها لي قطعهم بالمقص : لا من ليوم انا لي غادي نقطعهم بالمقص ....و نزل الفستان كلوو للارض ....حتى بقات غير بستيان و سترينغ و حداء بالكعب العالي ...و نزار بدا كيتمشى بسباطو و دار عليها بشكل مبطئ
دفنة باقا في بلاصتها : و من امتا ا نزار و حنا كنستعملو المقص في علاقتنا ... وقف من موراها و حل لمقص و خشاه بين لحمها و الستيان ديالها ....و قطعو ...دفنة شدات ستيان بيديها
نزار طلع فيها عينو نقط بلورية شديدة الزرقة : دفنة خلينا من تحقيقاتك دابا و متسولي على والو
و شد المقص و بدا كينزلوو بشوااية على طول ضهرها و منحنياتها ... دفنة كتجبد عينيها و كتبعد ضهرها ....حتى كيطلع صدرها ...حيد لمقص ...و رجع دار قدامها بشوية كيتمشا حتى وقف لقاها مطرطقة فيه عينيها و الف سؤال كيدور ليها في دماغها ....حيد بالمقص الحزام ديال الستيان و نزلهم مع كتفها بشوااية ...دفنة كتبعد كتفها على المقص ...و شد ستيان و قطعهم من الوسط ...دفنة حيدتهم و بقات كتشوف فيه ...نزار نزل عينو بشوية لصدرها و وجه لمقص لصدرها ...و بضبط الحلمأة ديالها و بدا كيدور المقص على راس ديال صدرها بالحد ديالو
دفنة كتطلع نفس بزز وهي كتشوف في داك المقص و خايفة منو : نزااار ...نزااار .....حيد المقص.... نزااار ...نزار هز فيها عينو و وحد الخيال ديال الابتسامة الخبيثة في وجهو ....هو يحيد المقص و لاحو قدامها : هاحنا حيدنااه ...و رجع حط يدو على صدرها ...بشوية كيمررو صباعو فيه و بصبعو كيلعب بالحلمأة ديالها ....كانت كترمقو بنظرات الاستغراب و لكن فاش بدا كيلعب بصدرها بدات كتخضع ليه و لامساتو كانها نقطة ضعف ..بدات كتغمص عينيها و كتسرط ريقها و هو كيدغدغها ...نزار كان كيشوف في صدرها هو كيلعب فيه و طلع عينو لوجهها بانت ليه متخشعة بلمساتو ...هو يزير على صدرها بقبضة يدووو ..حتى غوتت و حلاات عينييها ...و طلق منها
دفنة : ااااي نزااااار ....و شدت من صدرها لي كيألمها و كتشوف فيه برأفة ... و نزار تلدد بألمها .... وسع ابتسامتوو الشيطانية المريبة و هو كيشوف فيها ....دفنة مستغربة من زوجها فحالا مكتعرفوش ...شد من يدها نيت لي شادة بيها صدرها و جرها معاه : اجي غادي نديرو حاجة اخرى ....كيتمشى و هي من موراه ...كانت كتشوف فيه باغا تفهم و هي تحرك عينيها و وسعتها كان كيتمشى بيها لجيهة الكروا "X " لي فيها السناسل ....شنو غايدير فيها ؟ بضبط
في طريق من طرقات المدينة .... كانت سيارة وعد و الكتيبة ديرا بيه بهالة حماية ...وعد كان في سيارتوو شاد الكيدون بيد وحدة عينو خداو من الجحيم للون ديالها الاصلي الاحمر ...كانت واضحة الثمالة عليه ...غريق في بحر النشوة .... بسباب ديك العاهرة لعينة ....و الغضب كيملئ روحووو ....بوحد الشكل كبيير بزااااف ....تجرئو يتكلموو على هوسووو ...حبيبتو الصغيرة ديك الملاك ...كان عليه يعطيه كثر من ديك الضربة حتى يكسر ليه سنانو ...على لجرأة ديالو انه يتكلم عليها بديك القدارة .....كان ثمل و سكران الحاجة لي مكتخليهش شاد السيطرة على السيارة لي كتميل ....كتلعب في الطريق متابتاش
لكارد لاحظو هادشي و القائد ديالهم ربط الاتصال بالسيارة ديال وعد ....وعد كان في حالة شبه مستقرة و عينو في الطريق حتى ربطو الاتصال بالسيارة ديالو ...حدو طلع يدو و ضغط على الزر الاتصال لي مرتابط بالسيارة و رجع عينو لطريق
وعد : شنو ؟
الكارد : مسيو وعد واش تبغي نجي نسوق في بلاصتك ؟
وعد بمنتهى البرودة و الهدوء : لا ...و قطع الاتصال بكبسة زر .... الكارد ماعندو الا يمتاثل لأوامر ديالو ...واخا كيشوفو طموبيل متبتاش قدامهم كتميل مع الطريق....وعد كان كيشوف في طريق خاصو يفرغ هاد الاحاسيس و هاد الغضب و هاد الشهوة لي كيحس بيها ... بلاصة وحدة لي غادي يقدر يفرغ فيها هادشي كلو و هي لي خاصو يمشي ليها ...عفط على لفران باش يمشي بسرعة
نرجعو للحفل لي كيتعزف فيه الكمان بلحن هادئ حميمي.... و الرومانسية الفرنسية كتحكي على رجل شد بين يدو هوسووو ....اصلان طلع وئام باحتكاك معاه و حاكمها من ضهرها حتى ولات طالعة على صباع رجليها وسط حدائو الاسود غير باش توازي طولوو ...وهو كيشوفها كيف كترمش بعينيها الفيروزية المرسومة بابداع .... و فحال شي حد سكر من نبيد الهوس و هو كيشوف في ملامحها ...نزل عينو كيشوف في بياض لحمها و اكتافها و صدرها و كيف لائمو اللون الاحمر ... بوحد الشكل مثالي و مغري لرجل فحالو كيعشق الجمال و التحف الفنية
رجع كيشوف فيها بانظار سكيرة و لأول مرة بدا كيعبث في كلمات الغزل بصوت من فحيح : عمري شفتك بهاد لون الحمر ....و يدو واخدة راحتها في ضهرها ملعبو الجميل
وئام وسعت عيونها في عينو الخضراء الداكنة لي كتحكي من عشقو ليها الكثير و بشفايفها الحمراء نطقت : ءءء؟ ح حيت ك كنكون في السكول (و كتشوفو كيحرك عينو من عينيها لفمها بتدريج كيخليها تلعتم في الكلمات ) و و وم مكنقدرش نلبسو
اصلان رجع عينو في عينيها و في وجهو شبح بشاشة محدوفة من شفايفو : فاش تكوني معايا مرة اخرى لبسيه ....و هو شادها بيد وحدة و يدو الثانية كتلعب في شعرها الاشقر
وئام هزات حواجبها بفضول : و و وعلاش ؟
اصلان زاد قرب منها بحميمة اكثر : حيت جاك زوين بزاف..... وئام خفق قلبها بنبض خاطف اول مرة كتسمع غزلو كانت قبلاتو دائما جافة من كلمات الغزل زاد نزل لعند خدها المرمري الرطب حط فيه نيفو و فمو ملمسهم ناعم بزاف ...وئام بدات كتسلب روحها من كيانها ولا تنفسها رهين بين يدو ...و عيونها كيتغمضو و تناسات ان كاين في هاد الحفل بابها و ماماها ....كان الحفل كيشووف في منصة الرقص و كاين من الناس لي انتابه لحميمية ديالهم ...حيت هما الوحدين لي كانو في حالة حب ...ضاهر ...كانو من الصائدين لي حاطين عينيهم على الشقراء لي عرفوها جات مع باباها و ماماها ...كيتعجبو من هاد الحميمية ...هو جا في اواخر الحفل و خداها للرقص و تقرب منها لهاد الدرجة ... و النساء لي منساوهمش و هما حاملين كؤوسهم ... كانو اغلبهم نساء في الثلاتين ... سلب قلوبهم برومانسيتو كيفما سلب قلب الصغيرة لي في يدو و لكن الاسوء من هادشي كانو لي كارد ديال الريكس حتى هما كيراقبو المكان و عيونهم فحال الدئاب لمحوه بين يدو صغيرة الريكس
آصلان كيشتم في ريحة لي في خدها و هو كيهضر و عينو كتلمح رموشها : bloody hell (جحيم دموي =بحق الجحيم ) هاد الريحة غتكون نهايتي ...و نزل من حنكها لرقبتها كيستنشق من رائحتها موتو كيف قال ...و جسدها الصغير كيتناخد من هاد الرومانسية لي كتدوخ حتى اقوى النساء ..عاد مراهقة فحالها
وهو كيتنفس من رائحتها و كيحرك نيفو بدون ميلمسها .... و رجع طلع فيها عينو لقا ...شفايفها مفتوحة وهو يحط اصابعو المغلفة بالقفزات على شفايفها... و بدا كيلعب بإبهمو فيهم فحالا شاد سيجار بين صباعو ...شاف عينيها مغمضين بانخضاع
لأركس عقدهم من تحت القناع و دار صوت حاد خافت : وئام حلي عينك ( يقضها من سبات خضعت فيه وهي تفتح عينيها مرة اخرى ولأركس كيشوف في دوك العينين الفيروزية انعكاسو و هو كيلمس في شفايفها ) متحاوليش تسديهم مرة اخرى ( و كينزل يدو بشواية على طول ضهرها بانحراف للوجهة ديالو... نازل بتدريج لجيهة ديال مؤخرتها ) شنو دابا ندوق من هاد الفم الصغير ....ورفع حاجبو وئام معندهاش جواب لسؤالو معرفت باش تجاوب و لكن يدو لي في ضهرها كتحس بيها نازلة و بدات كتحرك معاها حتى وصل لاسفل ضهرها و غادي ينزل لمؤخرتها ...و هي تخرج عينها بشهقة و دورت يدها و شدت ليه يدو قبل ما توصل
وئام : آاااصلان
الاركس تبسم بشكل مجنب بطريقة شريرة وعينو كتاكلها.... بسرعة و احترافية شد ليها من جوانب الاوراك ديالها و دورها بين يدو بوحد السهولة و لصقها عندو ضهرها و جسدها بالكامل مع صدرو و بنيتو الضخمة والصلبة...خلا وئام غير موسعة عينيها و صدرها كيطلع و كينزل و فاتحة شفايفها ... و بدا كينزل يدو مع فخاضها و كيميلها برقص هادئ ...و خاشي شفايفو في عنقها و حدا ودنها : كيعجبني نسمعك كتقولي آصلان بغيت نسمعها منك بصوت عالي و لكن ماشي هنا
وئام سرطت ريقها و كتميل عينيها : و واش ح ح حيت هنا كاينين الناس ؟
الآركس ابتاسم ابتسامة لعينة على براءتها و يدو رجع كيطلعها مع فخضها خلا صغيرتو كتفتح فمها و وجسدها كيقشعر من تحركاتو و منزلة عينيها ومجبداهم في يدو وهو كيستنشق من رائحة بنت عدوو باستمتاع وهو عارف انها بنت عدوو : كنت ديما كنسا شكون نتي ولكن ليوم نسيت شكون أنا (و وسع ابتسامتو ) فكريني My lady (سيدتي ) ...و لمس بشفايفو ودنها حتى قشعرت في يدو و غير عينيها لي مفتوحة و هي كتسمع ليه ... و وصل يدو لخصرها و دورها لعندو مرة اخرى ...لقاها مزال فاتحة شفايفها المنتافخة فيه ...حطت يديها على صدرو مبهورة في غزلو مع لمساتو لي خلاوها في عالم اخر ....ميل عينو لحلقاتها لي لمحهم كيلمعو و كيناديو عليه ...طلع يدو شدهم ليها بين اصابعو
الاركس رفع حاجبو كيشوفيهم : زوينين بزاف (و رجع فيها عينو ) و لا نتي لي زوينة بزااف ... وئام ابتاسمت و نزلت راسها بالخجل ...و عنقها من خصرها و خشا وجهو في عنقها ينعم باحتضانها ...وئام حتى هي حطت وجهها على كتف الاركس مغمضة عينيها بابتسامة
في المقابل كانت وفاء بين احضان الريكس ....حتى تدكرت قناع الاركس فحال شي كابوس وهي توقف على الرقص ... و حلات عينيها كتناخد بالخوف ...الريكس حتى هو وقف و فتح عينو بهدوء و هز حواجبو ببطء : اميرتي
الريكس زاد من حدة انقباضو : و شنو فكرك بيه دابا ؟ (وفاء بدات كترعد ليه ) واش تلاقيتي بيييه امتاااا ا وفاء
وفاء عضت شفايفها : ل ل ليووم
الريكس بحدة : فين ؟ ....وفاء : ف ف ف (بدات النفس ديالها كتقطع و كلها كترعد و الخوف باين في عينيها خاصة فاش تقطع عليها الضو كانت خايفة بزاف وهي قدامو ) فاش ك ك كنت الفوق ...في لحظة لي كتعاود فيها وفاء بخوف جا خبر في ادن الريكس " ان شخص لابس الكحل وتهو داير ماسك كيرقص مع الانسة وئام " ....الريكس كان كيسمع لوفاء باهتمام حتى جاه هاد الخبر لي خلاه يطلع عينو بتدريج و هو كيفتح عينو الفحمية السوداء...كان حدسو كيخبرو انه هو نفسو الملعون المجهول حيت هو الوحيد لي غيتجرأ ...كان مطلع عينو في صغيرتو بين احضان شيطان اسود ....في ديك اللحظة جا خبر للآركس في ودنو هو لأخر..الحاجة لي خلاتو يهز عينو و هو في لحضة حميمية مع وئام ...و التقات عينو بعين الريكس ...و هو يوسع ابتسامتوو بشكل مجنب ...
الاركس كيشوف في الريكس ....بعين الشيطان الخضراء الخبيثة و ابتسامة جانبية العن من القدر عرف ان نهاية الحفل غتكون وشيكة .... و يدو على ضهر الجميلة كتحتاضنها بخصلات شعرها ... و هي مخشية في احضانو و حاطة راسها على قلبو و مغمضة عينيها بابتسامة ملائكية وسط رائحة الرجولة و السيجار و شراب لي كتفوح منو و لي ماشي قدها ... الريكس كانت عينو كتحكي على صدمة و هو كيشوف عدوو المجهول و بين يدو اميرتو ...بدات تعابيرو كتغير بتدرييج و عينو كتميل للغضب الشديد حتى نفاجرت منها عروق دموية كتغلي بحرارة الجحيم .....وضغط على سنانو بقوة الغضب فحالا كيكسر بيهم عضام عدوو وهو بين عينو...ومباشرة و بدون اي تفكير رجع القبضة ديال يدو وراه للحزام ديالو باش يجبد الفردي ديالو و يفجر ليه رأسو وهو بين يدين صغيرتو غير شد من الفردي ...و هي تشد من الكول ديالو وفاء و هي كلها كتقفقف ...دور الريكس عينو ليها من بعدما غفل عليها او تناسا ووجودها و هو كيتهيج بالعصبية
وفاء كترمقو بانظار خائفة واضحة : اناا خايفة بزاااف ا فهد يقدر يكوون باقيي هناا
الريكس حيد يدو من الفردي و شد من يديها لي معتاصرها في جوانب الكول ديالو و عينو في عينيها : اميرتي انا معاك حتى شي حد ماغدي يقرب ليك (و كيرجع عينو في عدوو اللعين كيف كيستفزو بديك النظرة الساخرة الخبيثة و هو كيلعب ببنتو في يدو رجع عينو للوفاء و شد من كتافها كيطمأنها ) انا غادي نرجع دابا
وفاء غير سمعاتو غادي يمشي و هي تندافع عليه و زيرت عليه بشدة : لا لا ا فهد فيين غادي تخليينيي ا فهد
الريكس كيحاول يتماسك اعصابو لي كيتحرقو فحال الجحييم ....و ميقدرش حتى يعطيي الاوامر للكارد ديالو قدام وفاء و هي فهاد الحالة الهستيرية طلع يدو لخدودها : اميرتي خاصني نمشي نجيب وئام ....وفاء وسعت عينيها عاد اتدكرت انه كاينة وئام
في هاد الاثناء ....كان الاركس بنفس النظرة السكيرة و الضحكة الخبيثة كيشوف في الريكس ... و ميل راسو للاميرة لي في يدو كيستنشق ما الذ منها و طاب ...و هز يدو حطها على الجهاز لي في ودنو و حيدها من بعد و رجع خشا وجهو في شعرها الدهبي لي استقبلو باحتضان وهو كيستنشق لي يكفييه يعيش هاد ليلة ... كانت الرائحة لي كتجننو و كلما كيتدكرها كيترحم على النوم ....وئام كانت بين دراعو حاطة يديها حتى حست بيه كيبعد عاد فتحت عيونها الزمردية .... كانو تحت الاف الانظار ...و الاركس كيحيد منها و كيرجع بلور خطوة خطوة وهو شاد من دراعها الصغير و كينزل معاه اناملو بشوية و كيرجع بخطوات اللور و كتبان ليه كترمقو باستغراب
الاركس بنفس الابتسامة الثملة ميل راسو : سالات الحفلة ا صغيورة دياليي ...و كيرجع بللور
وئام كتقرب منو : صافي غتمشي ؟
الاركس وقف و شد من يديها الصغيرة بين يدو و رفع حاجب : علاش مابغيتينيش نمشي ؟ .... وئام هنا توثرت اسئلة شبيهة باسئلة امتحان من درجة العالية لي مكتقدرش تجاوبو واش باه و لا بلااا ....هو يهز يديها الرقيقة لي كانت بين يد شيطان متنكر ...و امام انظارها و انظار النساء ...و داها لشفايفو و باسها ليها بكل لباقة ...و ارستقراطية ...و هز فيها عينو و يدها مزال بالقرب من شفايفو كيلقاها على تعبير الصدمة واقفة مجمدة في مكانها ....ضهر خيال خبيث على ملامحو بابتسامة شبح و هضر بنفس الصوت الفحيح : الريكس كيشوف فينا ...و وسع ابتسامتو وئام تهز قلبها بالخوف في ديك اللحظة و حيدت يدها منو بزربة بشهقة
دارت بسرعة من وراها كتقلب بعينيها موسعاهم بين الناس كيرقصو في المرقص ...كتقلب على باباها و قلبها كيضرب بجهد شدها الخوف حتى كتلمحو مع ماماها وفاء شاد ليها من خدودها ...كيبان ان المشهد رومانسي يعني يقدر ميكونش شافها ...و رجعت دارت قدامها باش تهضر مع الاركس و لكن ملقاتووش كان في عداد الاختفاء ... و رجعت دارت عند داديها حتى هو ملقاتوش كانت غير وفاء لي واقفة ....و حاضياه حتى مشا و ضامة يديها ...و رجعت كتدور عينيها لجيهة الاخرى حتى بانت ليها وئام واقفة بثوبها الاحمر وسط المرقص ...استغربت من الريكس علاش مشا في الجيهة الاخرى ...من احسن تمشي عند بنتها
وقفت الكتيبة ديال وعد ....بأمر منو طبعا ...كان وعد واقف بالسيارة ديالو و كيشوف قدامو بعينيه المتشبعين بالاحمرار ...و رائحتو متعطرة بالخمر الفاخر ...حل لباب ...و خرج من ديك السيارة لي كارد خرجو كينتاشرو في المكان ...و هو خرج كيتمشى و ممستقرش كيميل شوية دخل للعمارة لي فيها الشقة ديال رشا .... دخل لسانسور و ضغط على رقم الطبقة لي هي فيها ...ثواني و تحل لباب و خرج كيتمشى بوحد المخملية و هو ثمل جميع الابواب مقفلة ...حتى وقف قدام الباب ديال رشا ... هو واعدها انه غادي يجي لعندها فاش حاولت تنتحر وخاصو يوفي بوعدو كرجل ...هز يدو باش يضغط على زر يصوني ليها و لكن تردد ... و كان غادي يرجع فحالو بقا واقف ...و لكن رجع و ضغط على الزر ... بقا مدة كيرن حتى حلت رشا بحدر و هي لابسة غير بينوار من حرير بالاسود ... غير شافت وعد و هي توسع عينيها باستغراب : وعد؟
وعد و بصوت تقيل بشراب : سلام رشا
رشا بابتسامة (و حلت لباب ): دخل دخل ...وعد دخل بشوية كيمييل شوية ...رشا دغيا سدات الباب و دارت لعندو ....و مشات عنقاتوو من صدرو و مزيرة عليه و متبسمة : وعد توحشتك فرحت بزاااف منين جيتي عندي
وعد خلاها معنقاه و بنفس الوجه العابس : انا وعدتك بهادشي
رشا حيدت منو : اجي تفضل ... وعد مشا جلس في الكنبة ديالها باريحية و مفرق رجلو و متكي راسو للور و طلق يدو ...رشا متوقعاتوش غيجي عندها كانت الفرحة واضحة عليها ...غير هو بان ليها وعد غريب شوية عينو حمرين و ممستقرش ...مشات جلست حداه في جنبو ...و حطت يدها على فخضو
رشا: وعد ؟ واش كلشي بخير ؟
وعد رجع راسو و هدر في وجهها : بخير ...و هي تشم ريحة الشراب نابعة من فمو ...و هي توسع عينيها اول مرة كتشوف وعد شارب صراحة معرفاتوش كيشرب
رشا : احم غير شفت عينيك حمرين كنتي فشي بلاصة قبل ماتجيي لعندي ؟ فين كنتيي ؟
وعد حواحبو انقضوو و تقلب عليها بمزاجية : و علاااش ؟
رشا تراجعت دغيا : لا صافي والو واش بغيتي شي حاجة تشربها ؟
وعد كيشوف فيها : دابا انا محتاج حاجة وحدة ...و طلع يدو ورا عنقها و جبدها لعندو جبدة وحدة و تحطت شفايفها على فمو ....و ميل راسو وفتح شفايفو شد شفايفها و بدا معاها في القبل المحترفة الفرنسية لي تعلمهم منها ...حتى رشا كانت فحال المدهشرة و لكن غير بمجرد ما بدا يلتاهم في شفايفها غمضت عينيها كتبادل معاه ...و يدو الثانية داها لكتفها نزل بيها البينوار ديالها
كانت رشا كتبادل القبل مع وعد بانسجام تام ... حتى ناضت و طلعت فوق من رجولتو و فمها في فمو كيميلو في الجيهتين ....و نزلت يديها كتنزل السنسلة ديال الكوير حتى لتحت ....و هو حيد ليها البينوار بمرة ... و طلع يدو على كتافها و مشا لمن مور ضهرها لزناد ديال الصدرية ...و بصعوبة حتى فتحو ليها ....و رشا كملت الباقي حيدت الستيان بمرا و لاحتو من موراها ....و كملو في القبل ديالهم و هي كتطلع و كتنزل فوق رجولتو من فوق السروال ...و هي توقف في لحظة ...و رجعت راسها للور
وعد انقبضت حواجبو و طلع فيها عينو و بصوت فيه نبرة من الحدة : شنو ؟
رشا رفعت صبعها : وحد دقيقة انا جاية ....و ناضت من فوقو و مشات على اطراف الاصابع ديالها ...و وعد تبعها بعينو و هو في حالة نصف وعي و بتعابير غاضبة...و قلب الوجه ديالو بملل
الآركس كيتمشى بين الناس بانظار قاسية فحال النسر ...و صاحبات القناع كيتبعوه بغزل باعينهم ....و نظراتو فحال شي شيطان مارد ...كيحركهم من تحت لقناع على اسلوب النسور وهو كيقنص لي كارد ديال الريكس ...كيمشيو ماحاديين لحيط و كيتوجهو للعندو ...و هو على ادراك تام ان الريكس في الخلف ديالوو ....وصل لدروج و بدا كيتمشى بخطوات سريعة فحال الخفاش ....الريكس من موراه مكيفلتش من عينو و حواجبو المنقضة ....ليوم مستحيل يفلت لييه هاد المرة غادي يشرف عليه بنفسو .... طلع الاركس لاعلى مافي الدرج و دار من الممر لي خوف منوو وفاء ....و طلع يدو و فتح العقدة ديال الفيست ....و بدا كيتمشى بشكل سريع ....الريكس بمجرد ما وصل للاعلى و دار من الجيهة ديالو جا جيشو من موراه ....هز يدو حيد داك الماسك على وجهو باش يبين على وجهو القاسي ... و دور يدو وجبد الفردي القاتم للصوت من حزامو .... و الاركس قدامو ... غير داز من بين وحد جوج لوحات مقابلين....تحيدو و خرجو منهم جوج من رجال الاركس كلهم بالاسود و مغطيين وجههم بماسك و نقزو لأرض من وحد الفتحات كانو من مور اللوحات... الريكس جبد عليهم فردي اخر بمجرد موقفو قدامو ....قوسهم بجوج نيشان لراس و داز على جتتهم بقلب بارد ....هز عينو في الاركس لقاه دخل في الممر المضلم حيت رجالو جايين من طريق لخرى ....حط يدو على ودنو و بين سنانو : بغيتو حيي ....و حيد و مشا تابعو
نرجعو للشقة ديال رشا ...هاد الاخيرة لي مشات للمطبخ ديالها و جبدت جوج كؤوس خاويين ...و مشات للبلاكار السفلي جبدت قنينة ديال خمر بالاسود ....كانت مخبياها للمناسبات الخاصة ....ناضت و حطتها تما و دارت ثلج في الكؤوس و كبت ليهم بجوج الوسكيي ...و هزاتهم مكانش عند بالها ان وعد كيشرب و لكن دابا توضحت الصورة و ولا كلشي مباح ....هزات الكأسين ...كل كاس بيد و خرجت بيهم لعندوو ...كان باقي مستقر في نفس المكان مرجع راسو للور و محيد لجاكيط و تريكو لي لفوق كان نصف عاري... حتى جات للعندو متبسمة و قدمت ليه كأس
رشا : وعد تفضل
وعد هز راسو فيها و رفع الحاجب ديالو فاش شاف الكأس هو يهز يدو خداه منها شادو بيد وحدة ...و هي جلست حداه و حطت الكأس ديالها في جنب ...بدا كيشرب منو رشفة ...و هي نزلت للصدفة ديال السروال حلاتها ليه و حلات ليه السنسلة ...وعد كيشرب رشفة و حيد لكاس على فمو و كيشوفها بنظرة جانبية شنو غدير بضبط
و حيدت ليه البوكسور و نزلت راسها لعند رجولتو جبدتها بيدها باش تبدا تمارس معاه الجنس الفموي ... بحكم انها سيدة خبييرة في الجنس ... دخلاتو في فمها و بدات كتمتص اوليا ببطئ ...و ولد الريكس شاد الشراب و كمش وجهو كينتشي بالامر ...و هو كيرجع يشرب رشفااات ....و هو كيتزيد في الوثيرة فحالا كتمص شي حلوة و كتعاون بيدها لأمر لي كيزيد يهيجوو و كيخلييه في ازدواجية الوعي و لا وعي ..... حتى سلات من هادشي ...و حيدت يدها من تما و هزت فيه عينيها ...لقاتو مرجع راسو للور ...حتى حس بيها وقفت و رجع عينو كيشوف فيها ...رشا ناضت قدام انظارو ...و حيدت سترينغ ديالها ...و طلعت فوق منو...هو شدها من خصرها بيد وحدة باش يقادها ....و هي شدت رجولتها بيدها ...و نزلت عليها بشوية ...كتعض شفايفها و كتغمض عينيها للوهلة الاولى صعيبة شوية ....و وعد كيقادها ...وطلق منها كيشوف فيها ...رشا فتحت عينيها فيه بابتسامة و بدات كتطلع و كتنزل ...و هو كيشبع رغبتو و كيشوف فيها و باقي شاد كاسو كيشرب منوو
نرجعو للممرات ....لي ولات فحال المتاهة و ملعب كيتمشى فيه الاركس ... كيتمشى وسط الضلام ...لمح مفترق طرق ...هو مدارسش خريطة هاد المكان حيت غير الخطة ديالو على قبل وحد الاميرة ... باها ملاحقو دابا باش ياخد الثمن و الثأر حيت لمس ليه صغيرتو الشقراء ....و هو كيتمشى سمع حركة خفيفة في وحد من الممرات ...جبد السلاح ديالو في لمح البصر ...و دار قوسو عليه بدون اي رحمة كان كارد ديال الريكس و خلا دمو لاصق في الحيط ....و هو كمل في الاتجاه الايسر ....الريكس كيتمشى هو واتباعو باصوات احدية فحال الجنود في داك الضلام .... كيبحث على عدوو المخفيي ....حتى ضهر ليهم وحد خرج من ابواب الممر المغلقة موجه لفردي للريكس ...باش ميضعش معاه الوقت شد ليه يدو و دورها عليه و دار لاحو للرجالو للور غربلووه برصاص ديالهم ....و هو كمل طريقو ...حتى وصل لمفترق الطريق و شاف لكارد ديالو غارق في دمو خلاه ليه فحال شي لوحة باش يمعن فيها الريكس عينو و هادشي كيزيد يعصبو ....و هز عينو معرفش بضبط منين داز ( جميع الاسلحة لي استخدموها هي اسلحة صامتة عديمة الصوت )
نرجعو لرشا ...بقات على نفس الوضعية مع ولد الريكس كتطلع و كتنزل ...حتى كيحس ان هادشي مكافيييش ....حط الكاس جانبيا ...و ناض من بعدما حوطها بيدو من خصرها بقوة و هزها عاد وقف هي شهقت من القوة ديالو ...مخرجة فيه عينيها و معنقاه بيديها من عنقو و برجليها من خصرو و مزال متاحدة معاه .... كيشوف فيها فحالة سكر تام ....و ميل راسو للشفايفها و حتى هي اندافعت لعندو ...و كمل طريقو بييها للغرفة النوم ديالها ... دخل بيها و حطها متصطحة على السرير ...و هو ناض عليها و حيد السروال ديالو لي تبقا ليه و البوكسور ...و نزل لعندها كانت ناعسة و كتسناه حتى نزل عليها و على شفايفها و رجع كيكمل معاها الممراسة من بعدما اتخدت رجولتو مكان في انوثتها ....و بدا معاها بطريقة الاسرع ...و طلع بيدو اعتصر الثدي ديالها بقوة حتى كان غيفجرها بضغط ...رشا شادة من كتافو كتعاني شوية من العنف ديالو و لكن في نفس الوقت كتساير معاه
نمشي لغرفة نزار الحمراء ....فحال شي جحييم ...كان كيتمشى بدفنة لديك الكروا .... حتى وقف قدامها و جابها قدامو بزربة ...هي كتشوف فيه باستعجاب من امرو و من هاد التغيير لي وقع فيه ...يلاه غتنطق باسمو هو يشد وحدة من يدها و طلعها لفوق ...و دور على يدها وحد الحديدة حتى تسدت عليها
دفنة كتشوف في يدها : نزااار ؟ شنوووو كدييير ؟ واااش حماقيتييي...مجات فيين تكمل حتى لقاتو شد يدها الثانية في الطرف الاخر و سد عليها بحديدة
دفنة خرجت عينيها كتحاول تحيد يديها : نزاااار واش تسطيتيييي نزاااار طلقنييي ....و هي تعصب و بغات تطلع رجليها بحركة باش ضربو .... و لكن هو شد ليها رجليها و الابتسامة الجانبية على شفايفو عارف زوجتو شرطية غتقاوم هادشي ...و نزل على ركبتو و لصق ليها رجلها ليمن مع حديدة في اسفل اليمين و رجلها ليسر مع حديدة في اسفل اليسار ...ولات متطابقة مع ديك الكروا و ناض نزار كيقهقه بضحكات رتيبة ....تماما تناسبت مع لكروا بطريقة مثالية
دفنة باغا تحيد رجليها و يديها حيت مفيكسيين مزيان : نزاااار وااااش حماقيتيييي نزاااار نزااار طلقنييي نزااااار نزاااار ....نزار دار يدو في جيبو و دار عطاها بضهرو كيتمشى بعيد عليها و بابتسامة جانبية و كيسمعها كتغوت ليييه باسمو ...هاد الصراخ ديالها هو لي كيستمتع بيه ... و كيتلدد بيه و كيرضي شي حاجة في الداخل ديالو ... وقف بعيد عليها و استدار بهدوء كيتأمل فيها ...كيفاش باغا تفك و هي كتحرك الشعر ديالها النبيدي الاحمر ...و هي لابسة غير سترينغ و كعب عالي و كتحاول تفك راسها و كتغوت بسميتو ...بانزعاج ....كان كيحس ديما بشي حاجة مكاملاش فيه دابا عرف شنو كان خاص مجرم فحالو كيعشق التعديب ...مصطلح السادية و اكثر وحدة غتناسبها هي عشقو و زوجتو لي عارف انها مستحيل تقبل بهاد الوضع و غتقاومو بزاف ...و غير فكرة هادشي كتجننو ...دار كيتمشى لجيهة وحد العصي معلقة في وحد الطابلة بالاشكال و الانواع ...و دفنة معلقة تما و متبعاه بعينيها : نزااار علاش كديييير هادشيي نزااار نزاار (شافتو اختار عصا رقيقة بالاسود و دار و ضربها مع يدو ثلاتة ضربات ...و هي توسع عينيها بدات تخاف منو و هي كتشوف العصا واش داكشي لي في بالها و هز فيها عينو بنفس الابتسامة و كيتمشى لعندها ) نزاار ؟ نزااار نزاار لااا شنو غاديير نزار ...دفنة قلبها طاح في رجليها و لاصقة على لكروا و نفسها كطلعها و تنزلها
في القصر ديال الريكس ....في الغرفة ديال وئام العالم الزهري البريئ لي بعيد كل لبعد على هاد الشياطين لي في دمائهم السوداء الاجرام .... كانت ناعسة روز على بطنها و هازا رجليها و كتشوف في لابتوب و كتكتب اشياء ...حتى تدق بابها بلاما دور عينيها على لابتوب : تفضل
تحل لباب و دخلت المربية كوثر لعندها و سدت الباب و ضمات يديها حانية راسها : بغيتي شي حاجة ا انسة روز
روز انتابهت ليها ناضت و سدات لابتوب و دارت عندها : اااه بغيت ندوش و بغييتك تعاونيني داكشي علاش عيطت ليك
كوثر : اوامرك ا انسة روز تفضلي ...روز ناضت من الفراش ...و جات عندها كوثر باش تعاونها تحيد الملابس ديالها و عاد تدخل الحمام ....الاميرة كتبقا اميرة مهما كان السن ديالها
في الشقة ديال رشا ....من بعد اكتفى وعد و حقق اكتفائو الجنسي هو ...اما رشا فحققاتو و سلات و لكن بحكم القدرة ديالو كبر منها ...فبقات معاه حتى شبع رغبتو ...عاد ناض عليها ... شعرو مخربق فازك و نازل على الجبهة ديالو ... و هو منقض الحواجب ...رشا ناضت جلست شوية كتشوفو كيلبس و كيسد الصدفة ديال السروال بلاما يهدر معاها ولا يكلمها ...و استدار مشا خرج من غرفة نومها ...و هي ناضت بزربة و تبعاتوو
وعد مشا لبس تريكو ديالو و دااار الجاكييط ديالوو ...في جو هادئ و هز الكأس لي كان كيشرب فيه .... كان باقي فيه شوية ...و حطو في فمو و شربو بدفعة وحدة ....عاد حيدوو من فموو ...و رشا جات من موراه ...و خشات يديها تحت دراعو و عنقاتووو مخشية فييه
رشا زيرت عليه مغمضة عينيها : وعد انا كنبغيييك بزاف ....وعد حيد ليها يدها منو و دار عندها بنفس التعبير الصارم و عيونو ثملانة لحد الاشباع
و رشا ضمات يديها عندها : بقا معايا ماتمشيش بات معاياا هاد ليلة
وعد كيقاد الجاكيط ديالو : ماشي ليوم مرة اخرى غنخليك دابا ....و زاح عينو عليها و استدار مشا خرج ....خلاها واقفة في مكانها ... في حالة سحر ...تسحرت بيه بشكل كليي كانت احسن ليلة غدوزها طيلة حياتها حسسها كانها امرءة و هي بين يدو جميع اهاتها نطقت فيهم غير باسموو .... و عاد لقوة لي هزها بيها لي خلاها تزيد تستسلم ليه كتسول راسها واش غادي تقدر تنعس هاد ليل ...خدات نفس ..و غمضت عينيها كتسترجع اشلاءها المفقودة ....وعد سد باب شقة رشا ...و مشا كيتمايل ممستقرش لجيهت السانسور ضغط عليه تفتح الباب دخل و ضغط على الطابق الارضي ....و حط يدو على الحيط و نزل راسو و شعرو نازل بالكامل ... حتى رجع تحل باب السانسور هز عينو الفحمية الحادة ...كانت انسة عشرينية حتى هي بغات تطلع و لكن نظرتو ليها خلاتها توقف بلاصتها و هي مصدومة فيه
بلعت ريقها في مكانها كان وسيم بزاف ....وعد زاح بعينو بلامبالاة كيحاول يرجع للوعي ديالو ... هي طلعت متوثرة حداه و ضربت نفس الطابق الارضي و وقفت في بلاصتها بشي شكل من الاشكال قلبها بدا كيدق بلا سبب ...و صعاب التنفس ديالها حتى وقف السانسور و تحل لباب ...هو الاول حيد يدو و خرج من تما بنفس الحالة الثملة ...و هي مشات تبعاتو لحسن حظها عندهم نفس الطريق ....حتى خرجت برا و تما كانت صدمتها خلاتها تفتح فمها ...وقفت في بلاصتها كتشوفو كيتمشى لوحد السيارة فاخرة ....و لي كارد كيشوفو في وعد ممستقرش حلو ليه لباب ...هو طلع و ديمارا الطمووبييل على جهدها حتى ترسمو اطارات السيارة في الطرييق ....و تبعاتو لكتيبة بنفس السرعة فحال الريح ...ديك البنت بقات غير كتشوف لباسها تخربق بالبرد ديالهم ...فحال شي وحدة تلقات بامير في هاد اللحظة
نرجعو للممرات المضلمة مسكن الشيطان الاسود .....الريكس من بعدما وصل لمفترق الطرق رسل جيشو من جانب و هو مشا بوحدو من الجانب المعاكس ...في وسط داك الضلام ياويل و يجي بين يدووو غتكتب طريقة موتو ما بين ابشع الطرق لي شهدتها البشرية وغينهي هاد اللعبة في جحيم غتلتاهمو من قناعو لأصغر خلية في جسمو... وهو كيتمشى بمخملية و في يدو السلااح ....داز على واحد معلق فحال العنكبوت في السقف ... من رجال الاركس ... ..الريكس كيتمشى في هدوء تام ...طلع سلاحو لفوق بلاما يتخلخل لا هدوئو لا انظارو و فرغ فيه القرطاس حتى طاح حدا رجلو و شاف فيه بنظرة جانبية عارفو ماشي هو ....و طلع يدو للرجالو في ودنو كيقولو ان الاركس في الجيهة المعاكسة
تماما كان عندهم الصح و هما كيقتاربو من وحد الممر و كيمرو على الجتث ديل رجالهم ....كان واقف لأركس تما كيبان غير كهيئة في الظلام ... و عينو لي كتضوي و في يدو الفردي....بمجرد ما دارو لداك الممر...كانت النهاية ديالهم ....صف واحد طاحو بتتابع و دمائهم لوحات فنية في الارض و صرخة وحدة كفيلة يكون بعدها الصمت ...و استدار بهدوء كيتمشى يكمل مسارو في داك الممر لي قوس فيه عينو معارفش نهاية هاد الممر بضبط شنو هي ....الريكس سمع صوت طلقات النار في ودنو هاد لعين كيخليه يزير على سنانو و يتمنى يشرب من كأس من دمائو استدار بروية راجع ليه و حول اتصال لي في ودنو لنزار
الغرفة الحمراء ....وقف نزار و في يدو العصا الطويلة ....و هزها و مشا لنهدين ديال دفنة
دفنة نزلت عينيها مع لعصا كتسنا شنو غيدير ...حتى بدا غيداعب ليها النهدين ديالها بعصاتو و هو بعيد عليها عاد زيد عليها مربوطة هزت فيه عينيها : ن ن ن نزار لا لا نزار عافاك نزار ....نزار خاشي يد في جيب و بدا كيحرك ديك العصا لي كضغضغها في النهدين ديالها غيهيجها و هي مقادة تحرك لا يدها لا رجلها ...بدات كتحاول تلتاوي و تحول صراخها للرجاء و حواجبها لرأفة : لااا لاا نزار عافاااك مديرش فيا هاكا ....هو ينزل لعصا بشوية مع خصرها و متبعها بعينو و مشا للمهبل ديالها كيمررو عليها بدغدغة سطحية ...دفنة بدات كتشهق و كتولي حمرة من وجهها حيت الامر فوق طاقتها و بغات تجمع رجليها : ن ن ن نزار لا لا ن ن نزااااار نزار نزار ...ابتاسم نزار هادشي لي بغا تماما و لي كيتلدد بييه حتى جاه اتصال في الجهاز ديال الخدمة لي في ودنو خلاه يعقد حواجبو : كيفاااش ؟ فين ؟ ...و حيد العصا دفنة تدلات على ديك الكروا كتنهج و مغمضة عينيها كانت غتموت من فرط النشوة
نزار لاح لعصا حدا رجليها ...و مشا بدا كيفك عليها الرباط ...و دفنة شدت من معصمها و كتشوف في نزار باستغراب لهادشي لي دار فيها ...حتى حل ليها كولشي
نزار شد من كتافها : دابا عندي خدمة خاصني نمشي ضروري
دفنة بغضب : نتا مغتمشي لحتى بلاصة ا نزار حتى تشرح ليا هادشي لي درتي
نزار ميل راسو و و جابها لعندو و لمس بشفايفو شفايفها و رجع كيشوف فيها : ماشي دابا ا دفنة خاصني نمشي و نتي غاتمشي مع الكارد
دفنة : ولكن كيفاااااش ونتا قطعتيي ليا حويجييي كلهم
نزار دار جنب كانو لقطع ديل حويجها على الارض ....و طلق منها و بدا كيتمشى من ورا الكروا لداك السرير الاحمر لي فحال جهنم كان محطوط فوقو كادو بالاحمر مسدود ...هزو و رجع لعندها عطاه ليها ...حتى شداتو
نزار بابتسامة : لبسي هادو نخليك دابا .... و دار هز لفيسط ديالو كيلبسها و كيتمشى خارج من الغرفة الحمراء ....و دفنة هازا داك الكادو و تبعااه : نزار نزار وقف نزااار متخلينييش هاكاا تتشرح لياااا نزااار نزاااار ....خلاها معصبة و هو طلع في السانسور ديال الشقة باش يمشي يبجل جنازة عدووهم المجهوول
نرجعو لحفل لي كانت فيه موسيقى صاخبة و قهقهات و اصوات الكؤوس ... و الشوشرة كثيرة مكيخليوش حتى حاجة تسمع من الحرب لي واقعة الفووق
الاركس كان كيتمشى حتى وصل لنهاية هاد الممر ....لي كان حيطان و حائط زجاجي قدامو كيطل على المدينة كلها وصل لنهاية و ملقاش مخرج ....انقابضو ملامحو بالعصبية و بين سنانو نطق كلمة "shit " متوقعش ان هاد الممر مسدود ...و يلاه غيتمشى لحائط الزجاجي حتى سمع صوت صداااه قويي بزاااف : وقف .... كلمة كبلت ليه رجليه على الحركة و تفتحو عينو بطريقة بطيئة ... و في يدو السلاح زير عليه ....و دار جنب ببطئ ....كان الريكس من موراه مباشرة و موجه السلاح ديالو ليه نيشان بيد وحدة و بنظرات باردة تحت الصفر وحواجب منقضة متاجهة ليه نيشان فحال رمح السهم
الريكس بوحد الصوت كيخدش هدوء المكان : مكينش فين تخبا دابا و لا تهرب أ الآركسسس يااك ( قالها بنبرة جافة و شكل بيها وجهوو .... الآركس رجع عينو قدامو كيستمع لسمفونية الاجرام ) غادي نعطيك شرف تختار الطريقة لي غتموت بيها (و نزل عينو لسلاح لأركس ) و اي حركة منك غنفرتك ليك دماغك (الاركس اعتمد وجهو مضهر البرود تحت من القناع سبق ليه مات مرة لي خاصو يخاف من الملك خاصو يكون حي اولا ... لأركس هز السلاح بشوية و ريكس متبعو و اهب الزناد بالصوت حتى دار السلاح في حزامو و رجع خشا يدو في جيبو و هو عاطيه بضهرو )
الريكس بشبح ابتسامة من شر : دابا غادي دور و تحيد داك الماسك نعرفو شكون نتا (و رجع تبدل وجهوو لهيئة غضب كيهضر بديكتاتورية ) ديك الساعة غتشوف الثمن ديال لي كيقيس شي حاجة في ملكيتي (الاركس هاد ملكيتي جابت ليه السخرية خلاتو ينزل راسو و يضحك باستهزاء كيهضر على الملكية وهو خدا ليه خطيبتو في السابق) مكنضنش انك صمك راك سمعتيني غادور و تحيد داك الماسك صافي سالات لعبتك وسالا وقتك
الآركس هز راسو في الجدار الزجاجي و بنفس الابتسامة المجنونة على شفايفو و بصوت فيه نبرة قوية : بسلااامة ا الريكس ....
في القصر ديال الريكس .... كانت روز في الحمام كتدوش ....و كوثر في دريسينغ كتقاد الملابس ديال روز باش فاش تخرج تلقاهم .... حتى جاها ميساج في آلاة الخدم الخاصة بالقصر لي كيتواصلو بيه مع الاسياد ...فتحاتو افقيا لقات ميساج من عند وثب " كوثر اجيييي دااااااااباااااااا " ....كوثر كتشوف في الميساج ...خاصها تمشي تشوف وثب ضروري بينما خرجت الانسة روز
عاد وصل ولي العهد للقصر ....كيتمايل و عينو حمرين و كيتمشي في القصر ...الخدم كانو كيحنيو ليه راسهم و هما اول مرة كيشوفو مسيو وعد في هاد الحالة مشا مباشرة للمصعد باش يطلع للفوق ...حتى تحل لمصعد الفوق ...و تزامن هادشي مع خرجت كوثر من بيت وئام و خلات بابو محلول شوية و هي كتشوف في وعد جاي كيتمايل حتى كان غيفقد الوعي بكثرة الشراب و حط يدو على الحيط ....كوثر شهقت بخوف و خلات كلشي في يديها و مشات كتجري لعندو يلاه وصلت لعندو وقفها بيدو بعلامة سطوب
كوثر : مسيو وعد ؟
وعد منزل راسو : انا بخير
كوثر : واش متأكد ا مسيو وعد ....وعد مابغيش يهدر بزاف دار ليها بيدوو تمشي ...و هي حركت ليه راسها و تجاوزاتو و مشات غادة و كتشوف فيه
روز خرجت من الحمام لاوية عليها فوطة صغيرة بالغوز ....و شعرها فازك منسادل على اكتافها ... خرجت على اطراف اصابعها كتقلب بعيونها الزجاجية على كوثر ....مشات لدريسينغ ملقتهاش : كوثر ؟ كوثر ؟ ...خرجت برا دريسينغ كتغوت باسمها
كان وعد دايز من قدام باب وئام حتى سمع صوتها لي وقفو مكانو .....صوت هوسو ....لي خلا مسامعو ترتاعش قطرة من همساتها خلاتو يزيد يثمل كثر من زجاجة خمر كلها ...وقف و دار جانبا لباب لي مفتوح شوية و رفع حواجبو ببطء ....كيشوفها كدور تما بمنشفة زهرية ...نقاء و براءة معندهاش حدود و تزيد عليها حتى بالاثارة و الجمال شي حاجة توقف عندها قلبو ....روز مشات للآلة الاتصال بالخدم لي محطوطة تما حتى سمعت لباب تحل ....هزت عينيها و تما خفق قلبها و عينيها خرجو بالصدمة و هي كتشوف وعد داخل عندها بعيون حمريين
روز زيرت على لمنشفة بيد و كتنزل فيها حيت قصيرة : و و وعد ؟ ش ش شنو كدير هنا .....وعد نظراتو غريبة جدا باتجاهها ...و مكيزيحش عينو عليها و بيد وحدة سد الباب ...
خارج اسوار الحفل .... وصل لجميع رجال الريكس بصفة عامة خبر وجود الاركس في المكان ...كانو البنايات المقابلة للبناية ديل الحفل معبئين بالأسلحة و القناصة لي مصوبين بنادق القنص ديالهم اتجاه البناية ....و لي هيليكوبطير الفوق حتى هما فيهم رجال مأهبيين الاسلحة ديالهم ....و الشارع السفلي كولو مطوق بالرجال المتسلحييين ... من الرأس ديال الشارع لأيمن حتى لأيسر مكينش فين يدخل اي شخص ...و مستعديين لأي هجووم غيجيهم من العدو .....و حتى لمعسكر ترسل ليه اشعارات باش يجيبو القوات ...و نزار الظل الاحمر ...كيسوق بوحد السرعة هائلة هو والكتيبة ديالو و هو باتصال مباشر مع الريكس
في الممر و امام الحائط الزجاجي ....الريكس موجه السلاح ديالو لرأس الاركس ...و من بعدما قاليه ديك كلمات الوداع الفظة المستهزئة لي فيها نبرة السخرية ....هز الحاجب ديالو فيه ...حتى كيستشعر من حدسو اللعين ...شي حد غينزل عليه من فوق رأسو ...في جزء من الثانية هز راسو ...و كان حدسو الاجرامي دائما صحيح و مكيخطأش ...رجع خطوة للور و هبط قدامو واحد من رجال لأركس و هز عليه السلاح ... معقلش عليه الريكس شد اليد لي غتجرأ تهز السلاح في وجهووو و كردها بيد و بالسلاح ديالو فجر ليه دماغو ... حتى طاح في الارض غريق في دمائو ...و هز عينو للآركس و لكن كانت الصدمة لي فجرت تعابيرو على وجهو ....هو كيشوف عدووو المقنع المجهوول كيختارق الحائط الزجاجي بدراعووو و تلاح من فوق ناطحة السحاب .....هز الفردي باش يشوتي عليه و لكن رصاصة ضاعت في الفراغ حيت تأخر بنصف ثانية ....و مشا الريكس بسرعة وقف على الحائط الزجاجي لي تكسر الاشلاء بسباب الدفعة القوية ديال الآركس ....و كيشوفو نازل في الهواء على ضهروووو و طالق يدووو و تزامن مع اطلاق الالعاب النارية في السمااء ....فحال شي عرض لمجنون
الآركس فيه القليل من الخدوش بسباب الزجاج و عينو من تحت القناع على الريكس ...و ابتسامة الانتصار على شفايفوووو و باعلى صوت : بسلااااامة الريييكس ههههههههه ....و رجع راسو كيضحك بهستيرية فحال شي مجنون فاقد الاحساس بالخوف كليا من الموت ....الريكس كان كيشوف فيه بصدمة على ملامحو المتوحشة و ضرب يدوو جنب : هااااد زاااا*ل ....خرجهاا بيين سنانووو و كيشوف الى كان غيستخدم شي مضلة ....حتى من القناصة صدمهم العرض المفاجئ خاصة الالعاب النارية لي طلقو فحال الانفجار في السما شتت ادهان الكل ...و يلاه غيأهبو الاسلحة ديالهم ضدو حتى بداو كيخرجو من نوافد البناية ديل الحفل اشخاص لابسين الاسود و بلي ماسك كيتسلقو في الزجاج ...فحال الجراد الاسود ....و الآركس غمض عينو كيضحك بهسيترية ....الريكس كيشوف في هاد الهراء و هو كيغزز سنانو وعضلاتو كيتصلبو وعروقو مكونة شبكة بارزة من عنقو للسداسية بطنو شنو هاد العدو هادا لي قفز بنفسو من اعلى لبناية وهو كيضحك ...هو يجيه اتصال من رجالو السفليين ...بلي دخلووو سيارات بالاسود من الجهتين ديال الشارع ....و كيطلقو النار على لييي كاارد بلا حتى توقف كيستخدمو رشاشات رصاص ...تما الريكس تحول للوحش و انفاجرت نيران الجحيم من نيفو و صدرو كيطلع وينزل لشدة غضبو و تعابيرو كينقابضوو بقوة ....رجالو يلاه وصلو عليه من اللور ....هو يستديير بسرعة غادي يمشي يهبط لمووو لتحت مستحيل يخلييه يفلت
الوحش لاس وصل للميداان ديال الحرب ....و هو كيسوق بيد و يد شاد بيها السلاح و كيقتل في لي كارد ديال الريكس فحالا كيقتل في حشرات ...و هو معصب بطريقة جنونية وكيتفكر ... كيفاش تغيرت الخطة ديالهم بسباب برهوووشة الريييكس ...و هاهمااا كيعرضوو نفسهم الخطر ...هز عينوو لسمااا ...و تما حل عينوو بالصدمة ال boss ديالووو ملاوح في الهواء بوحد الاريحية
لاس : f*ck شنوو كدير .....و كسيرااا على جهدووو وهو جار معاه اسطووول من القتلة لي كيفجرو امعاء لي كارد ديال الريكس بالرصاصات ديالهم ....باش يحتلوو الارض ....و الريكس محتل السماء بالقناصة و الهيليكوبتر
في الحفل ....تمشات وفاء لعند وئام لي كانت مشتتة النظر مزال كتبحث على الآركس بعينيها بين الاشخاص المقنعيين و اجواء الحفل جد عادية ....حتى تشدت وئام من يدها دارت الشقراء قافزة قدامها حتى كتشوف وفاء و على ملامحها الخوف و القلق لي واضحيين عليها بزاف ....وئام بدا قلبها كينبض بالخفقان و ملامحها تخطفو منها و وجهها كيتلون بمزيج من الوان الطيف ...في ظنها ان وفاء شافت رقصتها مع حبيبها السري خاصة فاش شافت وفاء كتقلب بعينيها بين الناس
وئام : و و وفاء ؟ ع علاش كتقلبي ؟
وفاء رجعت عيونها ليها و بلكنة خوف حيت هي عارفة ان كاين الاركس : كنقلب على فهد قالي غادي يمشي يقلب عليك و انا خايفة بزااف علييه .....هما يسمعو انفجااار الالعاب النارية خارج الحفل ....قفزو شقروات بجوج كيف الام كيف الابنة ديالها و دارو لجيهة اليسار فين كينين الحيطان الزجاجية كيشوفو الالعاب النارية
تشتت انتباه الحاضرين في الحفل للسما و الالعاب النارية في الجيهة المعكوسة .... بالنسبة لجبر و مايا فمكانش عندهم اهتمام بهادشي كيشربو بنكهات النظر ...اعين مايا على وفاء كتدرس تصرفاتها غير بعينيها ...و جبر مزال فينما كتوقع عينو على وئام كتبقا انظارو عليها
وئام حركت راسها بالنفي : لا دادي مجاش عندي؟ .....هما يجيو سبعة من رجال الريكس الضخام البنية ....و حوطوهم امام اعين بعض الناظريين
الكارد حاني راسو قدامها : مدام وفاء عندنا اوامر من مسيو الريكس باش تنساحبو من الحفل تفضلي معانا
وفاء دارت عندو و كتحس فحالا شي حاجة وقعت لريكس بدات كترمقو بنظرة من الخوف و صوتها كيرجف : فييين هو فهد ؟ ... وئام حداها كتشوف فيها و فيهم ما فاهمة والو و لكن من نبرة الام ديالها كتحس بشي حاجة ماشي تال لهيه
الكارد : كنطلب منك تفضلي معانا ا مدام وفاء حالااا
وفاء : انا مغادييي نتحرك من هناااا تااايجيي فهد
وئام شدات من دراع الام ديالها و رفعت حواجبها برأفة و بدات كتضهر عليها علامة الخوف الاولى : ش ش شنو واقع ؟
وفاء هنا تداركت امرها شدات من يد بنتها بقوة حيت هي الاضعف و قلبها كينبأها بشر مجهول و ان شي حاجة واقعة بالاخص وهي عارفة ان صاحب داك القناع المرعب كاين هنا في الحفل والريكس عرف بأمرو وهي تزير على يد وئام : متخافيش ا وئام (و دارت لكارد ) مغنخرج من هنا تااايكووون معايا فهد
الريكس كان متوجه باش ينزل للآركس يتلقا لسيادتو بنفسو ...حيت ديك الضحكة كترنن في الادان ديالو فحال الجرس .....و كتهيج خلايا القوة ديالو حتى نتافخ نسيج عضلاتو الصلب وفجر عروقو الدموية البارزة ......و وجهو كيتقلص وكيتمدد بكثرة الغضب لي كيحس بيه و يدو مزيرين بقبضة شاد بيها السلاح و من وراه رجالو ....حتى وصلو في ودنو ان المدام وفاء خايفة بزاف و مبغاتش تحرك حتى يجي ....تما عصر سنانو حتى دفق من اللثة ديالو دماء كتشهد على غضب الملك الشديد....هو على ادراك تام انه في حرب دابا مع مافيا ...و خاص العائلة ديالو تبقا بعيدة ....اضطر يغير المسار ديالو ....و توجه للدرج في عوض ما يتوجه للمصعد ... نزل بخطوات سريعة و هو كيخبي السلاح في حزامو ...و لي كارد شكلو حزام ادامي لفوق كيبحثو على اي حركة مريبة
وفاء كانت شادة من بنتها وئام و كترعد و قلبها كينبض بالخوف و لي كارد محاوطيين عليها ...حتى وصل الريكس في هاد اللحظة تحت انظار بعض الناس و منهم مايا و جبر لي فعلا حسو انه واقعة شي حاجة ماشي طبيعية.... وصل الريكس لعند وفاء و كيحاول يحتفظ بالهدوء ديالو و البرودة باش ميخلعش جميلاتو .... و الكارد فتحو ليه الطريق
وفاء غير شافتو وسعت عينيها و الهيجان لي في قلبها هدأ ...حتى وئام حست بالامان بوجودو
الريكس حط يدو على كتاف وفاء و حواجبو منقضة بغضب مختلط بالقلق على شنو كيملك : وفاء تهدني خاصنا نمشيو دابا ؟
وفاء طلقت من وئام و شدت منو : ع ع علاش ش شنو واقع علاش خاصنا نمشيو دابا ؟
وفاء : واش ب ب بسبب هادااك ؟ ...وئام بيناتهم مافاهمة حتى شي حاجة غير كفاية رؤية وفاء في هاد الوضع كتخلي قلبها الصغير يتخللو الخوف و شدت من دراع وفاء و زيرت عليه مخشية في ماماها
الريكس : اميرتي تهدني مكاين والو اجي ....و حط يدو على ضهر وفاء ...و داهم من تماا طلعهم من الدرج بشكل سريع و عينو كتجول من اليمين ليسار وبوحد شكل شرس ....و توجه بيهم للمصعد ...تما طلعو معاهم جوج ديال لي كارد للحماية و لخرين مشاو في المصعد الثاني ...و بقاو جوج تما سدو ابواب الحفل باجسادهم العريضة كيمنعو اي واحد يدخل او يخرج ...كنوع من الحماية باوامر من الريكس ....و هادشي كلو كيوقع في صراع مع الزمن
الآركس مزال معلق في الهواء ... ونازل بوحد الشكل سريع بزاااف و عضلات جسمو مسترخية مع صوت الهواء لي فحال السوط كيداعب خصلات شعرو وكطاير على وجهو.... وابتسامتو الخبيثة كتعزف مع ليل لحن خاص .... و سامفونية ...هو زعيم مافيا مختصة بسرقة الاشياء المطلوبة ....و سقوط بالنسبة ليهم شي حاجة متوقع انها تحدث....هنا غيدور باش يمشي مع الجادبية و يحول مركز الثقل ديالو في اقل نقطة في جسدو و هي اقدامو ... ايستاعد لنهاية العرض لي ابهر رجالو و رجال الريكس
لاس وقف السيارة امام باب البناية ....و خرج من تما قتل لي كارد لي كانو واقفين تما لي شافو الوجه الحقيقي ديال الآركس مباشرة لدماغ ....و نزل على ركبتو كيتحما من رصاص رجال الريكس لي ولا فحال الشتا من الفوق و هما فحال البراكين من لتحت .... و جات سيارة محادية للسيارة لااس ....تابعة ليهم .... و جثث رجال الريكس كتطييح وحدة من ورا وحدة من قبل رجال الاركس المقنعين ....حتى نزلت على سيارة لاس كثلة قوية و بنيية بهول السقوط و الثقل انفجر الزجاج ...و طارو رويدها ... مقلوبيين كيلعبووو .. لاس غطا وجهو بدراعو حيت سقوط كان قويي بزاف ....تبادل اطلاق النار تباطئ مع خروج الدخان من السيارة ...فحالا طاح فوقها جبل ماشي انسان ...كان الاركس فوق ديك السيارة المبعوجة و هو واخد عرضها و طوالها بجسمو ...و عينو كتشوف في السماا و مكتعكس حتى روح ...معادا انيابو لي مكشر عليهم و بين سنانو دم غامق .. و مكيحسش بدرااعو الايسر ....بحكم طاح على جنبو حتى حرارة جسدو طالعة يعني كتفو يقدر يكون دابا مهرس ... لاس هز عينو في السيارة و هو منباطح ضد رصاص كيشوفو مكيتحركش ....اضطر انه ينوض و يدور من الجيهة لاخرى و يطلع عندو يشوفو
لاس : الآركس ؟
آركس دور راسو ليه بعرض البطيئ و بديك النظرة لباردة ...كانت الصدمة على وجه لاااس حيت انك تنجو من طيحة فحال هادي خاصك تكون شيطان بسبع ارواح
الريكس كانو عروق يدو بارزين بشكل مخيف فحال شي وحش و هو يضغط على الطابق العلوي من البناية...و عضلات دراعو كتقلص و كتمدد و داتو كتشعل و كتطفا ...وفاء لاحظت هادشي و شدات من دراعو : ف ف فهد واش واقع شي حاجة قول ليا ...وئام شادة من وفاء و كتشوف فيهم بنفس النظرة مافاهمة والو
الريكس شد من يد وفاء بلا مايدور عندها : مكين والو ا وفائي والوو ...و نبرتو عصبية مكتدلش على هادشي ... حتى وصلو لاعلى سطح البناية ....و تفتح المصعد ...و خرجو لي كارد اولا عاد خرج ريكس و في يدو وفاء و لاصقاها وئام ...تما لقاو جيش مسلح بأسلحة فتاكة و عينيهم كتحرك بسرعة كتفقد لارجاء ....و اصوات لي هيليكوبطر عالية بزاف و كتخوف مخلطة بالالعاب النارية ...وئام شهقت في مكانها بصمت و هنا زادت دخلت في وفاء بخوف ...و وفاء شدات من وئام و زيرتها عندها ...كانت حاسة ان شي حاجة مريبة واقعة حيت هاد الاشياء كتشوفها غير لا وقع شي مشكل كبير ....حوطوهم لي كارد و نزلت وحدة من لي هليكوبطير من السما ...و وقفت لوسط مباشرة فتحو احد الابواب ديالها ....و الريكس شاد اميراتو بجوج و طلع وئام ...و عاد طلع وفاء لي بقات شادة ليه من يدو
وفاء : ف ف فهد غاتجي معانا
الريكس شد ليها من يديها و كيشوف فيها : غادي نجي لعندكم من بعد خاصك تمشي دابا ....و حيد ليها يديها و سدوو عليها الباب لي كارد ...و خلاها كتضرب في باب الهيليكوبطير و هي كطل عليه من الزاج و كتشوفو استدار مع رجالو كيتمشى
وئام شدت من وفاء و بتعبير باكي : شنوو واقع شنو غيوقع لدادي ا وفاء
وفاء دارت عندها كتبان ليها بنتها كلها كترجف : اجي اجي عندي ...و عنقتها خشاتها في صدرها مخصها تحسسها بوالو و لا بوجود داك صاحب القناع المخيف لي كيهدد ليهم حياتهم خاص بنتها تبقا بعيدة على هادشي ...و لكن هي خايفة بزاف حتى على الريكس ...و انطالقت الهيليكوبطر محمية من جميع الجيهات من لي هيليكوبطر لخرين
الاركس ناض بشوية من على السيارة بجنبو لأيمن في لجيهة ديال السيارة لخرا ....و لاس عاونو بيدو غير وقف هو ينزل بركبة وحدة على الارض شاد من كتفو لي مقدرش يحركو وتعابير وجهو كتحرك من تحت القناع ...و لاس عينو على لي لفوق من تحت ماسك ديالو ....حتى حل لباب الآركس ...و طلع الآركس و بيدو لخرا ضرب الباب سدو ...و لاس جا داير باش يسوق وهي تجيه رصاصة صغيرة في كتفو مع طلعة هز غير عينو فيهم : هاد mother f*cker (ولاد ال*حاب ) ....و طلع للوطو كيديماريها بيد وحدة باش يمشي ...واحد من لي كارد ديل لأركس هز وحد طابليط كان مرمي في الباب ديل البناية برا و ضرب بسلاحو كميرات المراقبة لي برا ....و مشاو نصف رجال لأركس نساحبو لوحد جوج سيارات باش يحميو ال boss ديالهم .... و نص لاخر في حرب دموية شرسة مع رجال ريكس .... و انساحبو من المكان و لكن ماشي بهاد السهولة تبعوهم ثلاتة ديال لي هيليكوبطير الخاصين بالريكس باش يرصدو تحركاتهم
الريكس نازل في المصعد فحال شي وحش خاصة فاش سمع انه طاح و ان رجالو جاو و داوه معرفش واش مات و لالا ؟ واخا من بعد ديك الطيحة خاص لي يبقا منها حي .... يكون اسمو مرادف للموت .... و أحد وجوهو شبح مكيخضعش لقانون الطبيعة .... وحول اتصالو لنزار لي جاي في الطريق باش يتلقا ليهم من الجيهة لاخرى على حساب الرصد ديال الهيليكوبطير لي تابعينهم
نرجعو للقصر ... وعد سد الباب بيد وحدة و عينو جمراء فحال جهنم السعير و شعرو نازل على وجهو فحال المتبلل ...و بدا كيتمايل هو كيشوف مباشرة في الصغيرة روزي
روز شادة من المنشفة القصيرة و مزيرة عليها و كتنزل فيها و مصدومة : و و و وعد و وعد ؟ ب ب بغيتي شي حاجة ....و نفسها بدات كتنهج و هي كتشوفو جاي كيقرب ليها و كيميل و عينو و نظراتو عليها خوفوها بزاف ....حتى انه مكيهضرش و هو كيقرب منها
روز قلبها كيخفق بزربة : وعد ؟ ....كتناشدو باش يهدر باش تحس بالامان ...حتى وقف امامها بدون اي مقدمات ...انفاسها مكتوقفش على النهج ...و مكتحركش من بلاصتها ... كان كيشوف فيها بثمالة فوق ثمالة الخمر ...و شعرها المبلل لاصق على وجهها و اكتافها باحتضان ....هز يدو و جمعها من دراعها مزير عليها ...حتى شهقت و هي كتشوف فيه ...قدامها مباشرة عينو مخلاوهاش تكمل فيهم النظرة و نزلتهم لتحت ...و هو بدا كيطلعها من دراعها لعندو فحالا كيهزها و كينتظر منها تهز راسها ...فعلا غير تهزت اقدامها من الارض حتى رفعت راسها مجبدة عينيها ...هو يطلع شفايفها لعند فمو لي لتاهمهم من لحظة لأولى كيمتص فيهم ...كان فحال الهجوم السريع عليها وسعت عينيها ...و هو مثله كمثل اي مهووس فاش كتجي شفاه حبيبتو في فمو لا يتخيل شنو غادي يدير فيهم ...و هو كيمتص فيهم بعطش ...و مغمض عينو ...وروز موسعة عينيها كتحس بشفايفها كيتجبدو من فمها بعنفوانية ... مرفقة ببضع عضات ...حيت مكتافاش غير بقبلة بغا لسانها لي سادة عليه بفمهاا ...بدات روز كتحس بهاد للعنف لي على شفايفها و الخوف كيداعب قلبها و بدات كتحاول تقاوم شوية و لكن للاسف كان اقوى منها متحركتش في يدو ...وهو مشبعش باغي المزيد من شفايفها ...هو يدورها لجيهة السرير وهي بين يدو ....و لاحها عليه فحال اللعبة ...حتى ضربت معا سرير وئام ...يلاه غتدارك نفسها حتى طلع فوق منها و هي بين رجلو و كيشوف فيها بعينو حمرين
روز بلعت ريقها بتعابير باكية و شدات من المنشفة مزيرة عليها و كترعد : و و وعد ؟ ش شنو ...قبل ما تكمل كلماتها شدها من دريعاتها و نزل مرة اخرى على شفايفها كيجمعهم بجوج كيمتصهم ....و روز كتحاول تحرك و تأنن بنجدة وسط فمو و مغمضة عينيها و رجليها كيتحركو تحتوو بالتواء ...هو يحول يدو من دراعها ....و داها لعقدة المنشفة حدا صدرها باش يحيدها لقا يديها مزيرة عليها و معتاصرها
في الغرفة ديال وثب ...كان جالس فوق سريرو الخاص ...و شاد الفايسبوك في لابتوب ديالو كيتصفح بيه الكونط ديالو لي مصنوع باسم مستعار ...و بدون صور كيرسلو ليه تما فتيات اجنبيات كبار في السن الصور ديال الصدر ديالهم ....كيعطيهم تعليق زوين ...حتى سمع الخفقة ديال الباب
كوثر : مسيو وثب
وثب عينو في لابتوب : تفضلي ....حلت كوثر الباب و رجعت سداتو و تمشات قدامو ...و وقفت ضامة يدها قدامو : مسيو وثب بغيتي شي حاجة ...و هو كيطلع في صفحات الفايسبوك طلعت ليه الصورة ديال الديسكو فيها غير اقدامهم و سيقان العاهرات و الخمور و المخدرات و طاك فيه وعد ...وثب صغر عينو و كمش وجهو واش خوه ...هادا ؟ واش كان في بار ؟ ...هو يتدكر روز و وسع عينو لاشفت هادشي تقدر تكره وعد ....هو يحيد لابتوب و ناض بزربة : كوثر بقاي هنا انا جاي ...و ناض مشا كيجري خرج من البيت ديالو
هوسي بإبنة عدوي الجزء 73
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء