ثوران دينيز الجزء 12

من تأليف ليالي نسيم
2020

محتوى القصة

رواية ثوران دينيز

اليزيد .. غاتصبري معااياااا .. حيت تقاااضااا صبريييي و هذااا الجهد ياا المحيرااااان...
طير ليها السوتياامات بدووون ساابق اندااار و نزل لعنقهااا تيطبع عليه قبلات و مصييصات بشووية و لكن تيطوول فالمصة تاا تتطبع ..ماكفااوهش الطبااايع لي خلاا ليها الباارح فكاامل جسمهااا و داباا هاااهو تيخطط من جديد و تيخلييي علييها قبل ملكية تتبييين على انها خاصته فقط....
ضورها و لسقها على الزاجة ديال الحمام و طلع ليها يديها من عنققووو حيت جهلاااتو و هو هااديك هي نقطة ضعفووو .. طلع يدييها لحداا راايها و شاابكهم مع يدييه .و رجع من جديد يرتوي من رحييق ثغرها لي مجننو و مامخلي ليييه عقل على كبر .
اليزيد ..« فصل القبلة و شاف فيييها بعيووون معسليين ..» طلعي رااسك و شووفي فياا 
زهرة. .« شفاايفها تيترعدو وومغمضة عينيها » .. امم .. 
اليزيد ..« حط يدو على ذقنها و طلعو ليها شوية .. حط جبدهتووو على ديالها و شاااف فيها » ..شوفي فياا .. 

زهرة ..« حلات عينيها و شافت فيه لقاات عينيه على ديالها مباشرة ..» ..
اليزيد ..« زفر ريح سخوونة من خنافرووو» ... علاش دايرة هكذا علاش .. حلوة كثر من القيااس ..« نزل يديهو خلاهم تيدووزو على فخيضاتها» .. 

فلحظة طلقاات تنهيييييدة حااارقة هربااات من بيين شفايفها كسرااات عزييمتوو و ماحس بحتى حاااجة اخرى من غييرها و انفااسهم المتلاحمة ..غمضاات عينييها من جديييد متعجبة من دييك الحرااارة لي احتواتها و وصلاات حتاال عضاامهاا... اجتااحتها مشاااعر ناارية و قلبها تيخفق بشدةةة .. 
كااع دااكشي لي تتحس بييه .. حسوو و عرفها غاادية معااه فالخط ..عرف انه قدر يكييفها و يحسسها باللذة ديال المعااشرة الزوجية .. خصووصا بطرييقة التحاامل ديالو فالفرااش .. تيدووبها و يخليها عجيينه بين يديييه بدلاا هوااهااا .. كل قبلة منوو تتحس بيييها تتحرقها في جمييع انحااج جسمها .. نزل على صدرها و طبع قبلات متفرقة فالفلقة ديال صدرها و دااز للجنب شدها بيدووو دخلها وسط فمهاا تيبووس و يععض و يطبع عليها مصيييصات تا تيخلييهاا تهز و تحططط و عينيها يتعسلوو كثر و كثر .. داز الثاانية تا هي عطاااها حقها تيدووز عليها بلساانها و يلعب بييهااا وسط فموو .. نزل يدييه لجناابها و حط صبااعو على الخيط ديال الكيلوو .. نززلو بشوووية بشوووية تا نزل لركاابييها و رماااه.... و رجع حط يدييه عجن بيهم مؤخرتها .. عاودها مرة اخرة و رجع شفايفوو تيبووس بييهم شفاايفهااا و هو معسسسل سكرااان بيييها ..قفزاات على اثر شحطة لمؤخرتها تا حسات بالضو ضربهاا .. و هو ينزل يدييه لبين رجلييها كنزو الثمييندوز علييه من الفوووق تا طلعاات مبعدة علييه و رجعها مضوور علييها يدييه من جهة خصرها و حااكمها مزياان باش متهربش منوو ..بدا تيضوور يدييه بجهاااة هاد المرة عااجبوو ضعفهاا بين يدييييه... و عينيها بداااو تيتقلبوو انييينها و تآوهاااتهااااتيدخلوو لودنيييه تيطربوووه اكثثثر ...
زهرة ..« قرباات تغووت تتطلع بغاات غيير تهرررب منو و واالو حااكمها بيديييه و هو مزاال غييير تيضوور بجهااله » .. ااااووو اووف .. هننن .. بشوووية عافاك .. همم . 
اليزيد ..« خفف و ولا غادي بالثقاالة» .. مالك؟؟
زهرة ..« حلات عينيها و تتهز و تحط بالرعدة لي شدااتها » .. صاافي. . اممنن ..صاافي زول يديك عافااك ..
اليزيد .. « تيشووف فعينيها و هي معذبة بين يديه» .. علاش اش درت المحيرااني؟؟
زهرة .. لالا .. صاافي عافااك اححح مبقييتش قاادرة ..« تتسد و تحل فعينييها ..» 

يالله بغات تحط يدييها على يدوو لي خداامة تتجهههل بين رجلييها .. و هو يطلع معاها سييد الحاااج ماحساات تا تقلبوو عيينيها و طاحت على كتاافو زيرات علييهم بضفاارها و عضات فجنب عنقوو بسنانها .. 

اليزيد .. ششوووت...» تيدووز يديييه اسفل ضهرهاا باا يهدييها » . شووت...
زهرة ..« عنقاتو» .. بشوووية .. عع عافااك بشوية ...
اليزيد .. « تيديمااري بشويية » .. تااال ايييمتاا المحيراااني تاال اييمتا 
زهرة .. اممم ..عافااك .. « كلامها متقطططع » ..
اليزيد .. هذا الجهد .. الصبر قرب يتقااضاا. . 

مرااعي لييها و لصغرها .. مراااعي لتحتها لي صغييور و ضيق بالمقاارنة مع ضخاامة الحااج لي عندوو .. مرااعي لانها بااقة جدييدة و مزاال الحرح ما طاااب .. لكن صبروو قرب يتساالااا .. قاالك الصبر تيدبر و هو مااقنعااتووش المعااشرة بشوييية .. بااغي يزيييد فسرعتو و يحس بيها معذبة و محنة تحت منووو .. و لولى انها مزاالة مابراات مكاانش غايتحكم فرااسو .. 
تبتها فالزااج من جديد و بدا يبووس و يشلقم فيها مدة قبل ما ينزل يدووز على نصهاا الفووقاان كااامل و هو خداام التحت هااك بالااك بالخف و التبااتة حتى قذف و تاا هيي جاابت شهوتها و تلاحت علببه سخفاانة .. كاانت حااسة بشوووية ديال الوجع لكن دييك اللذة لي كانت حااكمااها طغاات على كااع الاحااسيس لااخريين 
باسها من كتفها و هو تيننهج ..و طلع لعنقها تا هو بااسها .. طلع ليها رااسها و بااس ليها شفايفها .. حط جبهتوو على ديااالهااا و باااااسها فنيفهااا تا حلات عينيها و تا هي تتنهد ..
اليزيد .. فهمتي داباا علاش تنقول ليك محيراني؟؟
زهرة ..« خشات زجهها فعنقوو حشماانه» . 
ابتسم بالجنب و مطلع حجبااانوو نزلهاا عليييع و حطها بين رجلييه تيغسل ليييها حييت مكاانتش قاادرة تهز راسها مزال. . غسل ليها مزياان بيدييه واخة تعنكش مع شعرها ولكن سلك رااسو فالاخيير .. كي كمل ليها نااض جااب الفوووطة لوااها علييها و الثاانية لوااها على خصروو .. هزها و خرج من الحماام حطها فووق النلموسية و تحنا عليها .. 
اليزيد ..« بااسها من شفاايفهاا» .. بصحة الدووش. .« مع غمييزة. .» . 
زهرة ..« عضات على شفتها التحتية و حماارو حنييكاتها نزلات رااسها فييساااع تتحااول تهرب من نظراااتة الشرسة تجاااهها. .»..

بعد موجة المشااعر و المعااشرة لي اجتااحت كل من الياازيد و زهرة و فطرووو بيييهم على الريييق ..توجه اليزيد للكوزينة بعد ما لبس عليه .. صاوب لراسو قهوة يفك بيها رااسو و صاايب ليها هي البيض مع الفورماااج و خواا ليها العصير فالكااس .. جبد الديسير من الثلاجة حطو فصحن و حطو ليها فوق الطبلة .. و هز تيليفووونو ضور ليحيى... مشا لجهة السرجم هاز فيدو كااسو تالقهوة و شعل كااروو يتكييف علييه.. 

يحيى .. ااايه سي العريس تفكرنا ! يااك اخويا لابااس... عارفك تتفكر ملتي غير فالمصايب ..
اليزيد .. « تافف» .. عمري ندوي معاك تجاوب بحال بنادم .. سمعني مزيان. .« قاطعو» ..
يحيى .. مالي تنرد عليك بحال الحيوانااات ..
اليزيد .. عند مك زهر بعيد عليا .. تصنط الخراااا تصنط ..
يحيى .. هاهوو .. ها ودني ..ها عقلي ها انا .. 
اليزيد .. تتعرف صحاب راجل ختك .. ولا شي معرفة ديالو ..؟؟ شي حد من العائلة ناخدو منو معلومات. .
يحيى ... « تيدوي بجدية» .. ايه عندي نمرة ديال باريش صاحبو .. هذا متيتفارقش معاه .. 
اليزيد .. راجل ديك صاحبتها .. المروكية .. ! ..
يحيى .. تمامااا .. بغيتي منو شي حااجة .. نجيبو تال عندك 
اليزيد ..« تفكر زهرة » .. ماتجيب عندي حد .. ارا ليا نمرتو انا غانتصرف ..
يحيى ..« فهمو مااباغيهش يجييبوو لعندو على ودها» .. ايه واخة دابا نصيفطها ليك .. 
اليزيد .. « طفى الكارو ورماه من سرجم» ّّيالله تشقلب ..
قطع عليه خلااه تيضور في عينيه .. ياللهةبغا يمشي يعطي على زهرة تا بانت ليه جااية ولابسة بيجامة جريرية فالابيض و فيها وريدات بالاحمر بسروالها طويل و الفوق ديالها تيتسد بصديفات من القدام على شكل شوميزة ..طالقة شعرها و مدوزااتو لجنب طلليح عليها السر و الحشمة .. جاايه تتمشا بشوية و منزلة عينيها للارض .. عض على شفتو وربع يديه متكي على البوطااجي حاضيها تا وقفات حدا الطبلة ديال الماكلة .. 
اليزيد ..« مد ليها يدو» . اجي عندي .. 
زهرة ..« قربات ليه حشمانة منو » .. 
اليزيد ..« شدها من يدها و جر كرسي ريح عليه و جابها فوق حجرو مباشرة» .. اش تاكلي؟
زهرة ..« عينيها على البيض» .. غير البيض. . 
اليزيد ..« جر ليها الطبسيل » .. بالخبز؟؟
زهرة ..« بنفي» .. لا بوحدو ..
اليزيد ..« مد لهيا المعلقة باش تاكل » .. ياك ما مقصحة .. 
زهرة ..« ضورات عينيها و حطات يدها على خدها لي سخن عليها تتحسس فيه» .. شوية .. 
اليزيد ..«خشا يدو تحت البيجامااا تيدوز على كريشتها» .. دابا تبراي .. فطري باش ندير ليك دوا ..
زهرة ..« تقلبات ليه و شافت فوجهو » . لاااش؟؟
اليزيد ..« ميل فمو و خشى يديه بين رجلييها قرصها بشوية تا زيرات على يديه و تدفعها بيديها» .. للمحيرني .. 
زهرة ..« مالقات فين تدي وجههاااا ..» .. ايي .. انهه
اليزيد .. هه .. فطري فطري ماحدك مزيانه .. 
حرك راسو يمين و شمال و تكى على الكرسي جر عندو الديسير مرة مرة تيرمي شي عنبة فموو و تيعبر فيييها من اللور و هي مريحة فووق رجلييه .. 

تا كملات و ضارت عندوو ..شافت فيه لقااتو عبنيه عليها .. تزنكااات تااني و حدرات عينيها
زهرة .. كملت .. 
اليزيد .. يالله اجي ..
ناضت وقفات و شد ليها فيدها داها للصاالون لي كانت فيه التلفاازة .. شعلها ليها و عطاها التيليكوموند .. و نااض للبيت جاب منها خنيشة ديال الدوا كاان وصاا علييها نوااال تجيبها لييه .. بحكم انه منفتح عليها وااخة غير لمح لييها و مشات تقضاات ليه داكشي لي بغا .. .. جابو و رجع ليها .. لقاها مريحة و تتقلب فالقنواات ..
اليزيد ..« وقف عليها ..» . اجي نعسي على ضهرك
زهرة ..« خرجات فيه عينيها و تكمشات » ااابلااااش ...انا بيخير و الله 
اليزيد ..« ضرب فيها واااحد موولاتي تخنزيرة » .. راه واااقلة ..دويت !! 
زهرة ..« ميلات فمها للتحت » .. تتحگر عليا ...
اليزيد..... تنلعب انا و والديك فالشاريع ... تقاادي يالله ...
غوت تا قفزت ..و تكات على ضهرها جامعة رجليها لعندها و هو يجلس حداهاا.. فرق ليها رجليها شوية و نزل السروال تا حيدو ليها هو و الكيلووط .. بان ليه التحت طاايب عندها بقوة حك جر ..وسع كثر بين فخاضها و هي جراات مخدة حطااتها لىع وجهها عضاات فيها مااقدااتش تشووف فييه .. 
خدا البوماادة لي كانت فالساشية و قرا لها طريقة الاستعمال .. حطها على. صبعوو و دوزها على شفرااتها و دخلها حتال الدااخل و هي تتهز ليه ووتحط مزال مولفات على قلة الحياا ديالووو ..
بعد ما كمل ليها .. نزل لعندها و طبع عليه قبلة خلاتها ترتعش من راسهت لاخمااص قدميها .. لبسها الكييلووط و تبعوو السروااال .. و جمع ليها رجليها .. كي حسااتو كمل حيدات المخدة و ناضت تقادات فالجلسة .. شااف فيها لقااها حمرااا كي مطيييشة .. 
اليزيد .. « جرها لعندوو و عنقها بيد وحدة .. » اش طرا ليك !! والو .. غير المعاندة بلا فايدة .. 
زهرة ..« تضور فعينيها بقات شحال ساكتة عاد نطقات» .. احم .. « مدات ليه تيليكوموند» .. هاك الى بغيتي تفرج .. 
اليزيد ..تنتفرج فيك نتي .. ماعندي غرض بالتلفازة. . 
زهرة ..« ابتسمات و نزلات عينيها » .. متبقاش دير ليا فحال هكذا .. 
اليزيد ..« طلع حاجب» .. اش درت؟
زهرة .. « بخجل» .. تتحشمني .. 
اليزيد ..« شااااف تاا عيا و نطقها» .. علاش ماعلمتيش باك بالعرس !/.. 

زهرة ..« جمعات الضحكة و شافت فيه بنظرة فشكاال بحال لى عكر ليها المزاااج ديالها ..» ..رااه قالو ليه بنتك غاتزوج .. ماهمووش .. و ماسولش كاع .. ولا رفع عليا تيليفون يقول لي مبروك .. 
اليزيد ..كاينة شي حاجة ماعارفهاش؟؟
زهرة ..« بلعات ريقها و ضارت لعندو» ّ تعقل نهار جيت عندك طلبت لافونص من الصالير ديالي و سولتيني قلت ليك بابا مريض .... !
اليزيد ..« دوز لسانو على شفتو رطبها» .. ايه .. 
زهرة ..« حناات راسها فحال لا حشماانه من هادشي لي غاتقوول ليه ..» .. مكتنش مريض .. تفلا علياا .. صيفطت ليه كثر من نص صالير ديالي .. و مشا تزوج بيهم .. و تزوج شيخة!! .. هو هكذاا من دييما مبرلي بالشيخاات و القصاير. . « تتفرك يديها» .. مبغيتش نخصر صورتي قدام عائلتك نهار لول و نقوول ليهم هادشي فااش سولوونا ... 
اليزيد ..« زير على يديه كون بان ليه باها فهاد اللحظة يفرشخو» .. نساي هادشي .. انا غير بغيت نكون عارف كولشي اما ماعندي بيه غرض .. لي تتهمني هي لي مريحة قدامي دابا .. شي لاخر ماعندي بيه غرض. .
زهرة .. « شافت فيه » .. من دييما كنت تنخااف من الزوااج .. حيت لي داز على ماما ما سالهل ..خلاني نشوف الرجال بطريقة اخرى .. 
اليزيد ..«قرب و جر ليها ذقنها لعندوو مخنزر ..» . يهمك لي قداامك ... نساااي كااع رجاال .. ماسوقك فحد ..
ا
زهرة ..« تضور في عينيها» .. 
اليزيد .. قلتها و غانعاودها .. ماغايخصك معايا خير .. غانتقي فيك لي خلقني ...و لي مانبغييه لختي مانبغييه لييك ..

طولات فيه الشوووفة فحاال لا تتقووول لييه منيييين نتااا منين .. تتشووف لي هذاا لي قداامها ماغايكوونش فقط زوج .. و انما غايكووون اب .. و اخ و كوولشي .. يمكن تبغييه بين ليلة و ضحااها ..حيت هو لي غايكوون لسند ديالها فالحياة ..!! .. 
زهرة ..شحال فعمرك؟
اليزيد ..« طلع حجبانو» .. معرفتيش ؟؟
زهرة ..« حركات راسها بنفي ..» .. 
اليزيد ..شحال تعطيني؟؟
زهرة ..هههه معرفتش .. تتبان ماكبير ما صغير! .
اليزيد ..« ميل فمو لجنب » .. غادي لربعين ..
زهرة .. اواااه؟؟ .. شحال بقى ليك توصلها!) .
اليزيد .. نص شهر .. 
زهرة .. ههه ..كبييير علياا بزااف .. 
اليزيد ..« تنهد» .عشرين عاام .. بنتي و مرتي. .
زهرة .. «حلات فمها على هاد الفرق الشاااااسع» .. وااو هههه .. 
اليزيد .. ميغركش السن .. الموطورا عشرني. . 
زهرة. .« فهمات قصدوو حشمااات تااني و هي تبدل الموضوووع .. جبدات تيليفوونها من جييبها » .. ااا احم .. غاندوي مع الدار ..
حرك لييها رااسو و خلاااه تتصل بييهم .. تا هو هز تيليفوونو تيخربق فييه و يسوول على الخدمة فالكاازينوو كيف غاادية ..

زهرة ..الوو الشنيولة توحشتك .. 
امنية .. هاي هااي على العروووسة .. اييه الي فكرك بيينا يا اووختشيي..
زهرة .. الله يمسخك ههه فين عمري نسيتكم .. توحشتكم بزااف .. 
امنية .. اش اواا غاتوحشيي فييينا مايلان غيينا. .« انو كاين تما» .. طوش الدم ولا باااقيييي .. 
زهرة ..« حطااات يدها على فمها و شااافت فاليزيد بنص عييين حيت الصوت مجهد و امنية ديما تتغوت فالتيليفووون. . كي شاافتو ميل فموو عرفااتو سمع .» .. الله يعطي لبوك السم... دوزييي لياا مامااا ..
اليزيد ..« ناض وقف و خا تيليفوونو فجييبو .. هز السوارت ديالو و الكارو لي كانو فوق الطبلة و نزل باس ليها جبهتها» .. نقضي واحد الغرض و نجي. . 
زهرة .. « مابغاتش تحكر حركات راسها بالايجااب تا هي بغات تدوي على راحتها » .. وااخة .. 
اليزيد ... خاصة شي حاجة نجيبها معايا؟؟
زهرة .. لا. والو .. 
حرك رااسو و خرج بعد ما جاااه ميسااج قلب لييه السيفة ديالوو .. دييماراا الطونووبيل و توووجه للكازينو لي كانت ناايضة فبه الريكااطة .. بعد ما وصلوو ميساااج ان الليدي ميري دايرة حايحة فالكازيينو و شااربة .. 
الطريييق لي شد فديك الوقيييتة خلاتو يلعن سلسفيل جد هاد ميري و النهار لي شافها فيه .. الطرييق كاانت مدتها اكثر من ساعتين باش يوصل .. و كي وصل لاح للكارد الكونطاك ديال السيارة باش يبلاصييها دخل ديريكت للصالة ديال القمااار .. و قبل ما توصل عندو زكية باش تخبروو سكتها غير بيديهه لي شير بييها بااش تسكت و ماتكلمش .. 
تكمشات فمكاانها لي دااز من حداه يحني راسو باحترام .. فارض وجوودو و هيبتو ..كلمتو مسموووعة فينما مشا و تيخليك تقدرو و تحترمو بالمواقف ...
كي دخل للصالة لي كاانو فالباب كااع شافو فيه و تيلقيو عليه التحية و هو تيردها غير براااسو محااامل تا يشووف كمامرهم غيير تيدير للما منين يدووز باش يساالي عليه الخدمة ميعااودش يضوور ورااه .. سمع الصدااه فالجهة الثانية من صالة القمااار و مشا تيسرع في خطاه حتى وصل ليهم دفع دوك لي كاانو قدااامو بيديه و وقف حط يد فوق الصمطة و تيشووووووووف بعينين كييف عيوون الصقر ..

اليزيد ..« موجه كلامو لوااحد من الرجال لي كانو ضايرين بيها » .. اش كاين؟؟
الرجل .. « شاف فاليزيد» .. ميري شربات بزااف بغينا نديوها ولكن ماقد تا واحد فينا .. 
اليزيد ..« خزر فيه» .. فين باغيين تدييوها؟؟
الرجل ..« حنى راسو» لدارها .. متتشوفش الحالة دياللها كيغ ولات .. ؟؟
ميري .. « دفعات الشخص لي كان قدامها و توجهات عند اليزيد تتطااوح» .. اليزيييييد .. حبيبييي .. جيتيي .. امم .. كنت عارفاالك ماغاتخلينييش .. كنت عارفاااك ..« تلاحت علبه عنقاتو و لاحت عليه ثقلها» .. 
الرجل ..« بغا يجرها من عندو» ..رااه قلت لييك اناااا لي غانوصلك ااجي معايا يالله .. 
ميري ..« دفعات ليه يدييع و تغبنات فعنق اليزيد ..» .. و لاااا .. انا غانمشي مع حبيبووو اليزيد ..« شداتو من الكوول و قربات لفمو بغات تبوسو و هو يبعد راسو لووور ..» ..ياك احبيببووو؟؟
اليزيد .. « بهد يد الشخص لاخر عليها و خزر فيه» .. لي جاااا هنااا يجي باحتراااامو و يمشي باختراامو .. هذاا كازيينو ماااشي وكر دعارة .. هاد التصرفااات مااشي عندي هنااا خاااطيييني زبل .. هاادشي عندوو بلاصتو .. يالله فرتووو عليا هاد المجمع .. يالله .. 
الرجل ...قرب ليها من جديد .. نااوي على الليلة مع ميري و قارص عليها و حالف ما يطلق» ..ماتفهمش غلط اسي اليزيد .. غير خليني انا غانوصلها .. شكرا بلا متعذب راسك .. انا صديق قريب ليها بزاف.
اليزيد ..« ضرب ليه يدو و فاااهم ااش قصد مزياان ملي حكر .. » .. يا غاتمشي تلعب هادشي علاياش جيتي. . يا غاتخرج فحالك .. 
الرجل ..« معجبوش الحاال» ّ. سي اليزيد .. حنا هناا كليااان ديال المحل و مانقبلوووش تتصرف معانا بهاذ الطرييقة .. احترمنا كيف تنحترمووك .. 
اليزيد ..« شاف فيه مخنزر العفااريييت تينقزو فووق رااسو و ماحاملش قرب ميري منو هكذا و هي لاسقة فييه ريحة الشرااب دوخاااتو و مرضاتو» .. نتااا تتحترمني حييت انا محترم راسي .. لو كان كنتي محترم رااسك كنت غانحترمك ..
غوت تا زهزعهم كااملين .. و خلا شي يشووف فشي حد ماعلق علييه .. حيت عارفينو خاسر و ممكن يقلب عليهم داك الكازينو هذاا غير انهم ماباغيينش يخسرووه حيت اغلبيتهم مديونين لدااك الماازينو ...

بدون سابق اندار هزها و هو نافر مكرهش يلوحها في اقرب برگااصة تصادفو فالطرييق بكثرة ريحة الشراااب و اللبااس لي لابسة. . .. اليزيد مكيكرهش فحيااتو كثر من البنت لي تتعرا و تبين مفاتنها لكوولشي .. مكيكرهش قد لي تتزير و تخلي الغااادي و البااادي تيحنزز فييها .. تا من حلييمة بمجرد ما وصلات واحد السن منع علييها التزياار و العراا فمرة ..
جابو ليه الاوطو حلووها و حط ميري فالكرسي الخلفي .. سد عليها و رجع عند كنزة .. عيط حتى على دووك لي كاارد لي فالباب .. 
اليزيد ..« مخنزر فيهم .. ماباغيش يعلي صوتو على ود الكلياان لي عاد تيدخلوو ..شااد اعصاابو غير بزز» .. هادي راه خدمتكم اسييي نتااا وياااه .. واااش انا مخدمك هنااا باااش توقف تجمع مع صاااحبك؟؟
الكارد ..« حنى راسو» ..
اليزيد ... شووف فياا معااك دازي اااسي ..« مشا لقدامو .. » .. المرة الجاااية يكوووون شي مشكل هناااا و ميتحلش بربيي ماتبقاااو .. هاني دوييت .. 
طلع و نزل فيهمبعصبية و رجع عند زكية ..
اليزيد .. نتي ماكانش غايسالي شهر و تمشي .. شفتك طولتي ..
زكية ..« تتفرك فيديها بتوثر» .. حيت تفارقت مع خطيبي . .. احم .. مابقيتش غانتزوج داكشي علاش بقيت خدامة .. 
اليزيد ..« حرك راسو بالايجاب ..» ..اي مشكل يوقع .. اتصلي بياا .. اي وااحد ينووض الصدااع الداخل يكوون رااجل و لا مرا .. يتلاااح لزنقة .. مفهووم .. ؟؟ هااادي غانديها داباا لبااها .. ولكن المرة الجاااية تنزض شي صدااااع تلاح للزنقة .. مفهووووم .. 
زكية ..« حركات راسها بالايجاب» .. واخة ميكون غير خاطرك .. احم .. اا مبروك زوااج اسي بالبشير ..
اليزيد .. « ضار شاف فيها و حرك راسو بالايجاب» .. شكرا .. 
زكية ..سمح لينا جبناك و نتااا عريس ..
اليزيد ..ماشي مشكل .. ديها فخدمتك .. العشرة خرجي .. 
زكية ..« بابتسامة » .. وااخة .. شكرا .. احم .. سلم ليا على زهرة .. 
حرك راسوو و خرج في اتجاه سياارتو غير دخل لقااااها فايقة و تدور فراسها غير شافتو تقوول شاافت رجااها بدات تضحك و تحنقز .. 
اليزيد .. « ضار خزر فيها » .. تركني و شدي لارض تا نوصلك 
ميري ..« قربات ليه و حطات يدها على عنقو من لوور و تدوي بصوت سكراااان » .. عندي و لا عندك بايبي .. ..؟؟
اليزيد ..« نفر من لمستها لعنقو و تزااح لجنب شد ليها يدها زير عليها تااا غوتااااات بألم » ...
ميري .. اااااااااي .. يديي ..ااي .. 
اليزيد ...« زاد زير تا شافها بدات تتفيبري و تهرنن» .. المرة الجااية نهرسها .. تكمشي تا توصلي لخربتكم ..

دييمااارا ديرييكت للدار ديال ميري .. كي وقف الطونوبييل كلاكصوووتا تا بداو يخرجو لي كاارد ديال مااال جا واحد منهم طل عليه من السرجم ضرب فيه تخنزيرة .. 
الكارد ..orda ne var « اشنو تما » ..
اليزيد ..حل الباب .. « شير للكرسي لوراني » .. 
الكارد ..« شير ليهم باش يحلو ليه الباب و مشاو تبعوه تيجريو عيطو على مالك لي كان تيقلب عليها ماخلى فين سرح .. غير قالوها ليه و جا تيجري .. 
مالك .. « جاي تجري وقف على اليزيد » .. فين بنتي ؟؟ فينها ؟؟ منييين جيتيي بيها؟؟
اليزيد .. خزر فيه و توجه للباب الخلفي حلو و شير ليه» .. هااا بنتك .. شس واحد يهزها ..
مالك ..«شاف فيه و فيها و شير على واحد من لي كارد يجي يهزها و هو بااقي مصدوووم » 
ميري .. « تتلعب برجليها و مدلية يديهاا على الكاارد » .. اانممم بابااااااجييييم كنت مع حبيييبييي اليزيد هاااهووو« تتشير لليزيد» ..هاااهو شفتيييه ههههههههههههه ..
مالك .. « شير للكارد» .. ديييها ديييها و قوول للمسؤوولة تسد عليييها البااب .. 
اليزيد ..« قرب ليه » ..اغاا .. بنتك خصها الكونطروول .. 
مالك .. « شاف فيه بتعالي» ..فين كنتي مع بنتي .. تنضن ان الرجال لي مزوجين متيخرجوش مع ...
اليزيد ..« قاطعو ....» .. ايه ايه فين غادي؟؟ ..فين غاادي .. شووور بنتك ماخرجت معاها تا فااش كنت ديال مخي .. عندي زوج كلمااات .. بنتك بااقة تسكر ليا فالمحل ..عطيييتهم امر يرمييوها لبراا « شير لبه بصبعوو»/.. ربي بنتك .. 
مالك ..« ضرب فيه تخنزيرة» .. انااا بنتي مربيااااا .. و مافيها باااس الى شرباات مع صحابها ..
الزييد ..« شاف فيه باشمئزاز» .. انا حذرتك .. بربي مزاالة توصلني للمحل تا نتفااهم معااها ووديك السااع ماتلوومنييش .. 
بدون ميتسنى منوو جواااب .. دخل لسياارتو و دييماراااا خلااا ورااه ماالك مفقووووص على التحشيييمة لي حشمااااتو بنتووو.. 

اليزيد مااشي دار معلها المزيااان و انما دييييك الشهامة لي فيه و لي ربااهااا فيه من الصغر لا علاقة ليها باشيااء اخرى .. مااشي حيت شخص عندو معااه شي مشكل اذا ماغايعاونووزش .. و اليزيد هذا هو طبعو فينما شااف شي وحدة طايحة فشي مشكل متيقدرش يخليها الا اذا عااانها و ميري كوولش يكان طامع فييها مااقدرش يفووتها خصووصا انه تيعرف بااها و كلياان عندوو 
كان غاادي فطرييقو شاااعل كارو تيتكيف حتى سمع ميساج فتيليفونو تهز تا جبدو من الجيب تالسروال .. 

« هادشي كلوو تنديروو على ودك احبيبي .. ارحمني ماتعذبنيش اكثر من هكذا » .. 
طفاه و لاحو فالكرسي لي حدااه تينعل و سب فخااطرووو ماحااملها لا هي لا كلامها لي تقيييل علييه كي السم ... من نهار شافها مارتاح ليها لا هي و لا باها .. خصووصا انه عارف مجال خدمتو مووسخ .. 
كان غاادي وسط المديينة حتى دااز على محل كبيير فيه كااع مستلزمات المحجبات .. في لحظة تمحااات عصبييتو لي ركباتها فيه ميري .. و حلت مكانها نوع من الرح و انشرااح الصدر .. قلب الرواايض ورجع للموول ديرييكت .. بلااصا و نزل توجه لييه ديرييكت وقفات عليه بنت محجبة مع الدخلة ديال المحل ابتسمات ليه
البنت ... Buyrun.. size nasil yarimici olabilirim «عفوا .. يمكن ليا نعاونك؟» 
اليزيد .. «دوز يدو على نيفو و تحنحن .. اول مرة في التاريخ يدخل لمحل ديال العيالات» .. بغيت حوايج لمرتي ..« طلع و نزل فيها تا هي كانت قصيورة بحال زهرة» .. احم .. قدك فالطول لكن عامرة عليك شوية .. 
البنت ..« ابتسمات ليه».. وااخة تفضل معايا .. 
توجه معااها تتورييه فالملاابس ديال الخروووج .. عابايات و بعض الكسااوي و السراول الواسعين ..صااياات و قويمجات ستيل تركي و كاااع داكشي لي غاتحتاااج تا من الباندانات و لي شال خدا ليها شحال من لبسة على ذوقو و شي لبيسات علة ذوق البنت .. .. شاف الفرع ديال الملابس الداخلية و مشا خذا ليها منو شحال من حاجة و رجع خلص فلاكيس .. جملو ليه كاع داكشي فساشيات ديال الكرطوون شكر البنت لي عاونات و عطاها لي قسم الله تا هي عاد خرج حط كةلشي فالاوطو و جبد تيليفونو ضور نمرة زهرة ..

اليزيد ..تشيشيك !!
زهرة ..« ابتسمات و عضات على شفتها » .. نعاام .. 
اليزيد .. توحشتك المحيراني .. 
زهرة ..« وساعت ابتسامتها كثر » ّ. ايمتا غاتجي؟
اليزيد .. واحد شوية نكون عندك .. 
زهرة .. واخة .. بغيتي شي حاجة للعشا؟؟
اليزيد ..« تبسم شبه ابتسامة» .. ماديري والو .. غانجيبو معايا ..
زهرة .. امم ..واخة لي بغيتي ..
اليزيد .. يالله تهلاي .. 
طفى معاها تيليفووون خلاها تتفرفر غا وحدها .. ديك الهيبة و الشمووخ لي تيدوي بيهم تيخليوها غير تتشووف و تفرفر فرمووشها .. يمكن داكشي كاع لي تمنااتو يكون فراجلها لقاتو فيه من غيير الضحك و التقشااب .. بالرغم من انه حنين الا انه متيقشبش معاها و هي كانت بااغية شي وااحد لي يسهل علييها مسااعب الحياة... اما من جهة اخرى فهي امرأة ماعندهااش مع زير نساء زير يشتهي الاجساد الي الى غفاات علييه عينيها شوية تلقاااه بين فخااض شي وحدة. .. زهرة من كثرة ما تعقدات من بااهااا مابقااتش تتحمل الرجاال لي تفكييييرهم فقط بين رجلييهم .. ميهمووش مع من لي تيهمهم هو العلاقة الجنشية ..و دائما ما تتكون خارج نطاااق الحلال 
ولي عجبها في اليزيد انه متقي الله و دياني وااخة بااقي السؤاال لي محيرها تيضوور فراايها ماغاترتاااح تا تلقى جوابو كيفاش واحد بهااد الشخصية هادي يكون مالك كازينو ؟؟ 
فهاد الوقيتة كانت مريحة ملهية مع الكونيكسيون تا سمعات السوارت فالباب ..
ناضت وقفات و مشات عند الباب تلقات ليهىبابتسامة ودووودة غير شافها رتاااح .. طلع و نزل فيها .. كانت لابسة كسيوة قصيورة فالبيض و معرية من صدرها شوية بشكل مثيير مبينة الفلقة لي فلقات ليه الرااس من نهار شافها .. كانت حفياانة و دايرة باندة فالغووز على شعرها فيها بابيوونة و ناابعة منها ريييحة كي شمها سد عينيه لثواني ..
اليزيد .. السلام عليكم .. 
زهرة ..« بابتسامة » .. عليكم السلام .. 
اليزيد ..« مد ليها العشاء» .. ها العشا. . 
زهرة .. وااخة ..
اليزيد ..« قرب ليها و حط دوك الكراطن ديال الحوايج فوق الطبلة لي كانت حداه .. قرب و زاد قرب حتى لسق عليها و ضور يديه على خصرها مداحسها علييه .. طلعها شوية و هو تيشم فعبيرها لي أسر روحه و عقلوو.. حط شفايفوو على عنقها بقى مدةةة حااطهم قبل ما يطبع قبلة بوورشااتها و خلاتها تزير على الساشية ديال الماكلة لي كانت هازة .. طلع راسو و شاف فيها لقاها منزلة راسها و وجهها بدا تيحمار تاني ..طلع ليها راسها بصبعو و شاف فعوبناتهاا مدة عاد نزل قبل شفتها قبلات متقطعة و رجع شاف فويناتها ..

اليزيد... شي طرح؟؟😉..
زهرة ..« بعدم فهم» .. هااا؟؟

اليزيد .. « ميل فمو و شير ليها على الساشيات لي فيهم الحوايج .. » .. حطي داكشي لي فيديك و اجي تشوفي هادشي لي جبت ليك واش غايعجبك ..
زهرة ..« شمشمات ريحة التيشرت ديالوو» .. فيك شي ريحة؟
اليزيد ..« نزل راسو و شم التيشرت ديالو .. لقااها تتقططع برييحة الشراب مخلطة ببارفان نسائي غالي ..و هو يحيردها رماها على الكانابي .. » .. غانمشي ندوش .. 
زهرة ..« صغرات فيه عينيها» .. فين مشيتي ؟
اليزيد ..« طلع حجبانو» .. اش هذا استجواب؟؟
زهرة ..« حركات راسها بنفي» .. لالا .. غير سؤال .. بغيتي تجاوب خو هذااك... مبغيتيش نتا حر .. « عوجلت سيفتها»
اليزيد ..«جرها من درعها برفق .. خدا منها الماكلة و حطها فوق الطبلة» .. و رجع شد لها فيدها» .. اولا واحد خيتي كانت دايرة مشكل فالكازينو مرونة دنيا مشيت ديتها لداارهم فكيتها و رجعت ..

زهرة .. واش نتا تتوصل الكليانات لديورهم؟؟
اليزيد .. تنعرف بااها هادشي وكاان ..
زهرة ..« ميلات فمها» .. اييه .. لعجب ..
اليزيد ..« طلع حواجبو» .. اش عجّبو؟؟ 
ز هرة ..« معجبهاش الحال » .... هاد هادشي عندك فشكل!! .. 
اليزيد .. داكشي لي تيضور هنا .. حيديه .. قوة الفهامة معندك ماديري بيها .. قلت ليك خليك كيف ما نتي .. و الاسئلةة ديال فين كنتي و مع من و الاستجوابات ماعندي مندير بيهم .. تفاهمنا؟؟ عرفتي علاش؟؟
زهرة ..« حركات راسها بالنفي فگعانة» .. 
اليزيد ...حيت متقي فيك وجه لي خلقني المحيراني .. و تا وحدة ماغاتعمر هادو ..« شير لعينيه »
زهرة ..« مابغاتش تعكر الجو دارت لجام على لسانها » ..وااخة ..احم .. شنو جبتي ليا ..« طلعات منو و مشات تتقلب فالحوابج لي جاب ليها » .. وااو .. هه زويينه .« شدات عباية فالغوز مع شال ديالها» .. غزالة .. غانمشي نجربهم .. 
هزاتها و مشات تتجري للبيت ديال النعاس ..اما هو دخل نيشان للدووش ضربها بتدويشة يحيد علييه الرييحة و توضى باش يصلي... كمل خرج لاوي على نصوو فوطة دخل للغرفة ديريكت بانت ليه مريحة قدام الكوافوز تتصايب فالفولار ديالها .. تكى على الباب مكرواازي رجليه تيتسنااها تكمل بااش يشوووف لالة الباهية زيينة المحااسن..
كي كملاتووو ناضت وقفااات باش تشووف العبيااية كاملة علييها حتى تيباان ليها واقق مسفح لاوي غير الفوطة على نصوو و هي تلتفت ليه .. 

لحظة صمت مرة بيناتهم .. يقى سااهي فيها تيقراا حرووفها و يعبرها من الفووق للتحت .. تيقلب على شنو يقول و مالقااش .. كيف تمنااها تمااماا ..هادئة .. بريئة ..جميلة ..رقييقة .. و اهم حااتجة مستوورة ..تبسم بلا هواااه .. و تم مقرب لييها مد يدو لعندها .. 
اليزيد .. تبارك الله .. 
زهرة ..« ابتسمات ليه» .. كي جاني زوين؟؟
اليزيد .. اللهم بارك .. 
زهرة .. ههه . 
اليزيد ..«قربها و باس ليها جبهتها ..» ..الله يرضي عليك .. هكذا تمنيتك .. 
زهرة ..« ابتسمات بخجل ..» .. 
اليزيد .. ها علاش تنقوول ليك السترة مزيانة ..« قلبها لجة المراية و عنقها من اللور تيشةوفو فانعكاس المرااية عليهم بزوج ..» اش نديرو فهاد البلان ! . جينا نحجبوك زيانيتي؟؟
زهرة ..« ضحكات بخفة» .. كنتي باغي تخيبني؟؟
اليزيد .. الله يحجبك .. 
زهرة ..« ابتسمات ليه» .. امين .. 
اليزيد ..جربتي لوخرين؟؟
زهرة .. ااه .. جربت كولشي .. !
اليزيد .. كولشي كولشي؟؟
زهرة ..ايه .. علاش؟؟
اليزيد .. تا داكشي ديالكم ديال الداخل. . 
زهرة ..« تفكرات دوك السوتيامات و الكيلوطات لي جايب ليها ..كولهم مشبكين و ماعندهم مامغطيين... » .. هاء ..هادوك لا ..
اليزيد ..« ابتسم بالجنب ة شاف فيها بمكر» .. هادوك لي بغيت نشوف عليك .. 
زهرة ..« برقات عينيها» ّّ.. ويييليي .. 
اليزيد .. « حرك راسو» .. غير باغي نصلي اما و الله مامفاك ..
زهرة .. « نضفات حلقها و تضور فعويناتها..» احم .. سيري تصلي انا غانمشي نحط العشا .. 
اليزيد ..« حرك راسو» .. نتي صليتي ؟؟
زهرة .. ااه صليت من ايمتا .. 
خلاتو تيلبس باش يصلي و مشات هي حيدات العباية و بقات بالكسوة ديالها البيتية .. و مشات ديريكت هزات المااكلة لي جااب داتها تسخنها .. بقات مريحة مقابلاها و تتلعب فتيليفوونها تا بداات نمرة غرييبة تتصووني علييها ماجاوباتش .. خلاتها تتصووني تا قطعاات لكن عاودات صوونات مرة اخرى و تبعووها مرااات .. و كي ماجااوباااتش وصلها مسياااج غير حلااتو و هي توسع عينيها بخوووف ..

« زهرة الزءن جاوبني .. راني متلهف عليك .. ماعرفتش اش غايكوون دار فيك داك الحيوان الهمجي من بعد ماا ضااربنا .. جاوبنيي عافاك راني مخلوع عليك .. بلوكيتي نمرتي داكشي علاش تنتصل بيك من هادي .. عابدين .. » ّّ
وسعات عينيها .. حسات الدمووع بغاو ينزلوو فهااد اللحظة .. الرعدة شداتها فعظاامها .. يالله نسااو هاد المةضةوع لي دار ليهم مشااكل و قااطعو بيه بعض لمدة .. هاهو تااني رجع احياتها بدوون مووجب شرع .. حساات بطعم الصداااااا فلساانها فهاد اللحظة .. و مبااارة فكراات انها توريي لليزيد هادشي حييت ااخر حااجى بغااتهاىهي المشااكل و الصدااعاات فهااد الفترة بالذاااث .. 
طفاات على المااكلة و زيرات على التيليفوون مااشية لعند اليزيد يالله غاتخرج من الباب و هي تزدح فيه تا هو كاان داخل للكوزيينة من التضهشييرة و الخلعة شدات داك التيليفووون و خبااتو موور ضهرها خلاتو يصغر عينيه و يعض حنكو من الداخل ..
زهرة .. اا اليزيد .. 
اليزيد ..« طلع حاجبو مشير على يدها لي مور هضرها» .. اش تم ؟؟


حط قدامو طبسيل فيه طرف ديال الحشيش و بعض التولاق فاش غايبرموو . و بجنبو محطوطة شيشة .. شير للبنت لي كانت معااه باش تكب ليه الشرااب فالكااس ديالو و هو تيلعب ليهافضهرها مرووور بمؤخرتها غير ناضت و هو يشحطها للور تا قفزات تتلوى و تضحك ليه بميااعة ...
العابدين... هههههه كبي كبي .. 
هي .. « كبات كاسها و خشات ففلقة صدرها و تماات مقربة ليه لفمو» ..
عابدين ..« زاد قربها و هو شاد ليها فخصرها تا طاح الكااس على فمو و شربو دقة.. عمض عينيه تا مشات حراارتووو و هو يدفعها هز تيليفونو و شاااف فيه تيتسنى جواابها .. بعد الميساااج لي صيفط ليها لكن لاا مجييب .. بدل النمرة بعد ما بلووكاتو و بعد دااكشي لي طرا ليه مع اليزيد .. كان بااغي يوصل ليها بلاي طرييقة .. عابدين من الرجال لي متتهمهم لا مزوجة ولا عزبة .. كانت مزوجة غايااكل دماااغها كانت عزبة غايعرف كيف يجييبها فحال لا تيدير لييهم التنوييم المغنطيسي ..يالله بغا يرمي التيليفووون بعصبية حتى دخل عليه يحيى و هو يضطر يبتسم .. حط تيليفونو فجيبو و مد ليه يديه على شكل قبضة ضربها .. 

يحيى ..« تلاح بينو و بين البنت لي كانت معاه» ..و نتا لي جات معااك ..« تيشووف فالطبسيل ليحداه» ..
عابدين .. ههههههههه و شنو غانجلسو نديرو .. اللهم نهزاااو .. 
يحيى ..« حط يدو على فخض البنت» .. وا بب .. غبرتي علياا .. 
البنت .. هانتا سولوو جييت بالسييف كوون ما عابدين عزيز عليا مانجيش .. 
عابدين .. وايه جبتها بزز .. 
يحيى .. و علاش اختي ..؟ ااش درناا ليك ..؟
البنت ..« تكات على كتفو» .. و الله كوون ماا ناووما مانجي مزال لتركيا.. عايشة بيخير فلووندغ .. 

يحيى .. اوا خصنا شي ليلة فشي بلاصة ..« غمزها» .. ااش بان ليك .. 
البنت .. انا تحت امرك في اي وقت ههههههههههههه ..« بضحكة مايعة .. 
يحيى ..« حك على صدرو» .. اااح اااح .. 
عابدين ..« « تيشعل الجواان محشش» .. كي دااير خوووك و مرتووو لباااس علييهم .. 
يحيى ..« طلق من البنت و تقاد فبلاصتو» ..اااش قربك تاني لمراات خوويا . ؟؟
عابدين ..« ضحك بالجنب» ..هههههه و غير غبرات عليا و صافي .. 
يحيى ..«ناض وقف و تحنى شنق عليه ..» .. دويت مع الز**ل بووك ديك النهاار .. كووااااااك اليزيد و مزااال ديلمك مابغيتي تووووب؟؟ واااراااك تدوييي على ختي اولد الق*** على ختييي .. 
عابدين ..« تيضحاااك باستهزاااء» .. هههههه لا معرفتكش اعشيري معرفتكش .. 
يحيى ..«زاد زير عليه » .. عرفتييي رااااه اناااا لي ولد الق** لي مزااال تنعرف بحال وجهك اما من اللول نضرب على الكلبة تاعت مك .. ضربوو برااس تا رجع اللور و دفل ليه. ..» هاااد الزبل لي تتكمي غايضييعك دييرها فبااالك و خورها مزياااان ... و الى قربتي لزهرة .. دير فباالك غاتلقاااني انا لووول فوجهك قبل اليزيد .. 
قلب عليه داك الطبسيل و هرج من الاستووديووو .. اما عابديين بقى شااد فرااسو و تيضحك و البنت حطاات يديييها على فمهااا تتشوووف فعابدين .. 
البنت ..« حطات يدها على كتفو » .. نا لباااس؟؟
عابدين ..« « مسح جبهتو» ... ايه .. مزيان .. مابيا والو ..
البنت .. واااش نتا مرييض .. بقاات ليك غير مرااات خو صاحبك؟؟ على قلة البنااات ..
عابدين ..« ضرب فيها تخنزيييرة و شير ليها على الباب » .. قاااودي .. يالله خرجيييي علياا تبعييييييه الق*** ..
البنت ..« نااضت وقفات هزات صاكها و لبسات مونطووها» .. الغلط ديال انا لي جااية عندك .. 
خرجااات تااا هي و خلااتو تيتحلف .. يحيى كان صدييق عمروو و هاهو خسرو بتصرفااتو الصبياانية .. و حييت هو متيهمووو تا وااحد بغاا يلعب تا على مراات خووه .. تنهد بعصبية و ضرب الشيشة تا تشتتااات لا هب لا الطبسيل لي كاان حداااه لا قرعة الشراااب .. 
عابدين ..« دوز على شعرو و تقااد فبلااصتوو» .. هااااانتووووما داااابووو ولييتو زوووج ضد واااحد و غانشوووفوو شكوون لي غايربح فاللخر ..


اليزيد ..« طلع حاجبو مشير على يدها لي مور هضرها» .. اش تم ؟؟

زهرة ..« ابتسمت بلطف و هي تلاحظ الوجووم على وجهو بغات غييير تكالمي الجو لاسدق فاهمها غلط » .. اليزيد .. احم .. اجي نتعشواو بعدا عافاك .. 
اليزيد ..« مزالو على نفس الملامح و ماد يديه» ..طلعي داك التيليفون ..
زهرة ..« هنا صافي عرفات راسها مشات فيها » .. شوف .. اا دب.. دبا انا و الله كنحلف ليك كنت جاية تنجري لعندك باش نقوول ليك كولشي. . ماكانتش فنيتي نخبي ولا شي حاجة .. 
اليزيد... « زاد شكو ..ربع يديه و تكى على الباب تيتسناها ااش غاتقوول» .. اااش تما طلقيني .. راسي منفووووخ مافيا لي يتصادع معاك تا نتي ..
زهرة ..انااا .. انا .. 
اليزيد ..« اري داك التيليفون بلااا ما نهارسو على راسك اري ..« تيتكلم ببروووود و يدو ممدودة تتسنى تستقبل التيليفون ..
زهرة .. « خلعها .. ولات غير تتفتف حيت شاافت غضبه ثورانه هيجاانه نساات حتى واااش كانت ماشية ليه بالتيليفووون و نيتها الصريييحة انها تقوول ليه كوولشي .. » .. ااا اجي نتعشااو عافاك .. بعدا و من بعد نقول ليك كولشي 

اليزيد ..« بدون ساابق انذار ضور يديه موراها و خطفووو من يدها .. هزووو وراه ليها» .. قلنا ليك اري بالخاطر مابغيتيش ..
زهرة ..« سرطات ريقها و على طرف عينيها دمعة حابسااها تخرج عارفااه غايفهمها غلط ..» اليزيد .. « ثربات ليه بغات تشد فيدو» .. ماتفهمش غلط .. عافاك ..
اليزيد ..« حل تيليفووون و كاان المييساااج هو اول حاااجة طلعااات لييه ..قراااه .. و عااودو و زااد عااودوو تيحااول يستوعب وااش هااد الميسااج حاا لمرتو هوو مااشي حد ااخر ..» .. اش هادشي ..« شاف فيها بنظرة ذات مغزى . » .. اااااش هادشي ازهرة؟؟
زهرة .. « سرطات ريقها و شاافت فيييه بحزن» .. انا عاارفااك غاتشك فياا تاااني .. و لكن و الله العظيم ماعارفة شي حاااجة . وصلني المييسااج و كنت جاااية لعندك نقوولها ليييك و نتا تضرب فيا .. 

اليزيد .. هادشي لي كنتي تتخبي؟؟ « ميل فمو للجنب» دمدووووومة انا ازهرة دمدوووومة؟؟ 
زهرة ..« زات قربات تتحاول توصل لوجهو» .. حشاااا حشااا لي يقوول هكذاا يتقطع لساانو .. تييق بياا ولو هاد المرة «مدات يديها للحيتو تتحسس فيها» .. عافااك ماتخليش الشك يدخل بيناتنا ..
اليزيد ..« تيشوووف فيها و مزاال هادئ مدار تا تصرف لكن اعصاابو بدااو تيتشنجوو و عرووق جبهتوو بدااو تيبرزوووو» ..خرجت ازهرة .. ماقلتش ليك فين غاااادي .. جيييت قلت لييك ااش كاااين .. و نتي ..!! هادو فعايلك؟
زهرة ..« برجااااء .. ساالو دووع عينيييها و ااااخر حااجة كانت تتوقعها هو ينووض بيناتهم صدااع بهاد الصرعو» .. و الله ما خبيييت .. ولا كانت فنيتي نخبيي .. ههء .. 

دفعها لسقها مع الحط و كور قبضة بدو طرب بييها البااااب ديال البلاكار تا قفزاات و غوتااات تترعد كووولها و تقوول هادي التاالية ليهاا معااه ...الظلم خاايب و هي تظلماات هااد اللحظة . كان تيشوووف فييها بنظرة خاايبة بزاااااف .. عنيييها سااالو بالدموووع من ديك الشوووفة فحال لا تيقوول ليها خسااارة خاااب املي فيييك ...
اليزيد .. ماااتبكيييييش لاااش تتبكييي داباااا اادوييي مني ايييمتا و نتي على توااصل معاااه
زهرة ...« وسعات عينيها بصدمة ماضنااتوش نهائيا تخرج من فموو هاد الكلمة .. بلعات ريقها و شافت فيه بالم» .. لا انا ماشي هكذا و نتا عارف هادشي مزيان .. وااش تضن فياا نخوونك اليزيد .. نخون راجلي؟
اليزيد ..« « قربلها مزياااان تا تقاابل وجهو مع وجهها خلاها تبلع رييقها شاااف فيها بنظرة سوداااء و نطق بحال لا تيتحلف عليها» .. انا رااه الى شكيييت غييير الى شكييييت تتخوونيني مااشي غاتلقاايني وااقف معااك هكذاا غانذبحك ازهرة و ندفنك تحت رجلي.. نذبحك و مانحنش فيييك ..لا نتي لا هو ..« وجه ليها صبعو بتحذير »
زهرة ..« بلعات ريقها بدوون ماتزيد كلمة .. »
اليزيد ..« هود ضرب يدو مرة تخرى تا هرس الباب تالبلاكار » داااك هااد الكلللب بلوووكيييتوو من عندك؟؟ ~!
زهرة ..« سرطات ريييقها و شاافت فييه بعتااب هاد المرة على كلاااموو لي قااال ليها و جرحها بييه» .. مادرت حتى حاجة معرفتش هادشي كيفاش تا طرا ولكن كنت بغييتك تييق فياا و الله شوف.. « شيرات ليه على تيليفون» .. راااه متصل من نمرة اخرى رجع قلب ما ديبلوكيتوش .. 

اليزيد ..« عااض على فكووو من الدااخل و تيحرك راسو ..» .. ماغاانرحموووش و عزة جلاااال لي خلقني و خلقووو مانرحمووو بربييي تا نتووووبووو
زهرة .. « شهقات 

الغضب عمى على عينيه .. هو ااه ماااشكش فيها و لو ذرة .. ولكن فاش خبات عليه التيليفوون و تهرباات ماحملش رااسو .. خباات علييييه و هو حذرها من انها تخبي علييه ولا دير اي حااجة من مووراااه. ..نبرة صوووتها خلاتو يتييق فييها بلاا ميحس .. عينيها المدمعييين .. صووتها لي تيترعد .. رجااائها لي ناابع من القلب ..غامت عيناه للحظة وهو تيميل عليهاا تيحااول يخذ نفسوو و يتهذن ..... تسند بكفوو على الحيط بالقرب من وجهها و انفاسو تتلامس البشرة ديالها .. 

كانت انفااسو حاارقة .. في لحظة اشتعلت النييران فصدروو .. نيراان الغيرة .. ماقدرش يكبح غضبوو كوون ماااكانتش هي لي قداامو و كانت شي وحدة اخرى يمكن غايصفيها ليها .. ولكن غيير الشوووفة فعيوون المحيراااه تتخلييه يترخى بااش ميزييدش يخلعها اكثر و هي غيير تيغلض صووتو تتقفز .....
اعطى الحرية للاصابع يده الثانية تتجول على خدهاا .. و ارتفعات اكثر باش تلااحق ملامح وجهها الناعم ببطئ شديييد ... نزلهم لاسفل وجنتيها و فكهااا .. نزووولا الى شفايفهاا و هو تيهمس بصووت اجش وحشيي اخترق اعماااق رووحها بدوون رحمة ..

اليزيد .. شوووت .. ماتخافيش .. 
زهرة ..« طلعات فيه عينيها و ميلات فمها للتحت بطفولية» .. ماضنيييتش انك غااتشك فيا مرة اخرى ..😢..
اليزيد ..« زفر بضيق جرها من عنقها خشاها فيه» .. مااشكييتش مااشكييتش كوون شكييت ماغايكونش هذا حالي .. 
زهرة ..« تنهدات و زيرات عليه» .. ماتبقاش تزعف عليا كتخلعني .. 
اليزيد ..« بعدها و شاف فعينبها مباشرة» .. نتي لي تديرييي علاااش ازهرة نتيييي .. لاااااش تخبي عليااا و لي غاااانعااودوووه غانزييدوووه كل نهااار ؟؟؟ علاااش تخبي ...
زهرة ..« جمعات نفسها» .. تتآمن بالله؟؟
اليزيد .. لا اله الا الله..
زهرة .. اوا اقسم بالله تا كنت جايباه لييك و الله تا كنت جايباااه نورييه ليك داكشي علاش كنت جاية تنجري مع خبطتي فيا تضهشرت و مابقيتش عرف اش ندير .. 
اليزيد ..« تنهد بعصبية و جرها باس ليها جبهتها و بقى مدة حااط فمو على جبهتها ..».. شوفي فيا .. 
زهرة ..« شافت فيه .. » ..
اليزيد .. ماشكيتش فيك ..« مسح ليها دميعاتها» .. نتي ماعارفاش اااش كااطراا هنا « شير لصدرو» ..فاااش نسمع ..غيير نسمع شي وااحد شاف فييك .. نتي مرتي .. عرفتي شنو هي مرتي .. يعني شرفي .. يعني نتي دياالي و انااا ديالك .. مشاركين على الحلوة و المرة .. يه عاد باديين ولكن خصنا نبداو بالصراحة.. هادشي دوينا فيه .. و انا قلت ليك مكنبغيش نعاود هضرتي بزاف ..« عاود باس ليها جبهتها» .. سييرة هاد ولد الكلبة تتهيجني ..
زهرة .. تا انا متنحملووش و ماحاملاش نسمع سيرتو .. وااش انا موحشة فييه باش دير ليا هكذا؟؟

اليزيد ..حساابو غايااخدوو ...« تيحااول يتهدن و صدرو تيغلييييي» ..صافي نساي هادشي .. ماكنتش باغي نغوت عليك ..صافي؟؟ « قرب و باسها من وجنتها» ..
زهرة ..« بلعات ريقها» .. الى بقيينا كل نهار على هاد الحااال كوون اكيد ماغانكملوش مزيان ...شووف دابا يالله بااديين و شنو درتي؟؟
اليزيد .. « حط جبهتو على ديالها» .. غانكملو مزيان ..« حط يدو على كريشتها» .. و غانديرو الدراري ..« طلع يدو و حط صبعو الكبير على شفتها تيدوز عليه برفق» .. و غانربيوهم .. « شد ليها وجهها بين يديه » .. نتي مرتي .. طبيعي نغير عليك .. شنو بغيتيني نشوف هاد المساج فتيليفونك و نضحك ليك؟ 
زهرة ..« عقدات حواجبها » .. ولكن انا مدرت لا بيدي لا برجلي ..
اليزيد ..« .. تا هو عقد حواجبو» .. الراجل لي ميغير على مرتوو و على موو و ختووو موووتوو حسن من حياااتو الالة .. 
زهرة .. « بمكر» .. تنغيرو على لي تنبغيوهم ! منضنش وصلتي لهاد السطاج؟

اليزيد ..« تنهد و شااف فعينيها مبااشرة» .. ليااام هي لي غااتوريييك المحيرااني .. 
شافت في عينيه بريق خاالص .. صافي .. شافت الغيرة الناابعة من داخلو .. الغيرة كيف ما تتقهر المرأة في نفس الوقت تتفرحها من واحد النااحية .. تتحس باهتمام داك الشخص .. تتحس بلي راااه تيبغيها 
وااخة مابااحش بحبوو لكنها شاافتوو .. شاافتوو مااااعندةقلبها ما يديير غيير يمييل و يساامح وااخة قلقهاا و قصح معاها الهضرة .. لكن حسااتو تيطلب السمااحة بطرييقة اخرى .. طريقة اليزيد الخااصة لي ميقدرش يقول كلمة «سامحيني» 
اليزيد ..« حط نيفو على نيفها» ..سيري ترتاااحي انا غانخرج...

زهرة مسكينة غير سمعات ديك غانخرج عرفاتو ناوي على هزيت .. يعني غايمشي لعابدين و اكييد غااطييح شي رووح .. حيت شاافتوو فااش تعصب و ضرب داك لي تبسل عليها فالبحر .. بلعلت ريقها و شدات ليه فيديه بالخف زيرات عليه..

زهرة .. فين ماشي ؟؟ لعندو؟؟
اليزيد . .. زهرة .. سيري تنعسي رتاااحي ... الى ماجيتش دابا الصباح نكون هنا . 
زهرة ..« وسعات عبنبها بخوف و حركات راسها بنفي» .. مستحييييل نخلييك تمشي بوووحدك ..نمشي معااك و رجلي على رجلك .. 
اليزيد ..استغفر الله العظيم ...« عصر عينيه بصبااعو و شااف فيها » .. زهرة ..« نطق كلامو نقطع» تعشااي و سيري تنعسي .. عندي غرض نقضيه و نجي .. 
زهرة ..« شدات لو فالتيشرت و شافت فيه ببرائة ..» .. عافااااك كرهت نبقى بووحدي ..
اليزيد ..« تنهد بعصبية» .. سيري لبسي حوايجك .. غانديك عند الواليدة .. 
زهرة .. « بقلة حييلة» .. واخة .. 

بعد ما لبسات عبايتها السودااء .. مع شاالها لي صاوباتو باحكام بنائاا على طلب اليزيد لي ماخلى تا شعرة تباان منها .. ركبوو فالسيااارة و توجهوو ديرييكت للدار ديال نول... خذاا يدها بين يدييه تيسووق بيها و هي غيير سااهية تتفكر فلي غاطرااا خووفها الوحييد على اليزيييييد .. ااه واااخة عصبي و تيقهرها بتصرفااتو ولكنه تيبقى « رجل شرقي غيور» كلمة التحرر ماعندووش في قامووصو مااشي من الرجاال لي يخلي مرتوو دير اصحاب رجال ولا تعرفهم وااخة غير بحال خووتها ..اغيرتو عليها عاجباها لكن بعد المراات تتخنقها هادشي علااش تتحاول ما انكن تكوون صرييحة معااه وااخة الضرووف متتساعدهاش .. 

اما هو الناار لي كانت فدااخلو تقدر تحرق الاخضر و اليابس ماشكش فيها ولا فكر يتهمها و انما الغيييرة لي كلاااتو على مراااتووو كانت فعلا قاااتلة .. و فكرة يجيها ميسااج من رجل غرييب كلاااتو من الدااخل .. و كلاامووو تا هو كلااااه مالاحش علييها اللون حيت متاكد منها ولكن مزااالو كيعااتبها حييت بغات تخبي عليه فاش شافتو... كي وصلوو للدار وقف السيرة .. و خرج حل ليها الباب شد ليها فيدها و تموو دااخليين .. 
نوال .. « كي خبراتها الخدامة جات تتجري ...» الف مرحباا و مرحباا ببنييتي .. كوون ما الليل كوون زغرتت .. 
زهرة ..« سلمات عليها بالوجه و اليزيد باس ليها راسها» ..
نوال .. اوا زيدو دخلوو لاش واقفين فالباب ..
زهرة ..« شافت فاليزيد و شدات ليه فيديه» .. يالله ندخلوو . 

اليزيد ..« خذا يدها بين يدو باسها » .. الواليدة غاتوريك بيتي .. سيري رتااحي فيه بينما جيت. 
زهرة ..« شافت فيه برجااء» .. ماتمشيش عافاك .. 
اليزيد .. الحساب طوال .. و انا متنبغيش نخلي عندي الصرف .. 
زهرة ..ماديرش شي حااجة تندم عليها عافاك .
قربات ليه و تكلمات بهمس خلات نول تفهم رايها واخة مافهماات والو من داكشي لي تيقولو .. مشات للصالوون تتسنا فزهرة .. شدات ليه فيديه ..
زهرة .. ميستاهلش دير شي حااجة خايبة .. صافي عطييه النخال .. خليينا نكملو منين بدينا بلا منتلفتو ليه. 

ليزيد...« جمع ليها يديها بزوج بين يديه» .. كوني تسمعي الهضرة .. الى ماوقفش عند حدو غايتماداا ...
زهرة .. «نزلات عينيها بخيبة مابقى ليها والو وتبكي ..» ّّ
اليزيد .. «طلع ليها راسها بصبعو و نطق بستفهام» خايفة عليا؟؟
زهرة .. ااااه خاايفة عليك اليزيد .. بزااف .. ياك نتا راجلي ..بالسيف نخاف عليك .. 
اليزيد ..« ميل فمو بنوع من السرور» .. راجلك غايرجع ليك صحة سلام ..غير نعسي و رتاحي ليه بينما يجي .... 
زهرة ..« تنهدات » .. وااخة .. دير لي بغيتي ..ماتاتسمعش معندي مندير ليك ..
اليزيد ..غانسمع منك نتي البرهوشة ندير من عمرك ثلاثة؟؟ هه يامااا دقاات على هااد الراااس طبوول
باس ليها جبهتها و خرج .. سد وراه الباب توجه ديريكت لسياارتوو و كسييرا في اتجاااه اسطنبول .. الطرييق كااملة و هو ينفخ و يسوووط .. لي فييه ماهناااه الحراارة خذااا تيليفوونو و ركب نمرة يحيى .. 
اليزيد .. افين .. ياكما نعستي
يحيى .. موجووود .. انا فداري ..
اليزيد .. صاحبك دار معايا الخشونة ! و لي يدير الخشوونة اش نديرو ليه!! .. 
يحيى ..نخشيو ليه رااسو فقااعوو .. 
اليزيد .. نوصل لدارك نفيبي نزل .. 
يحيى .. و عليه ... 
قطع اليزيييد مميل فمو للجنب .. ااخر مرة مابردش جنونو فعابدين و مادوزهاش ليه و لكن هاد المرة زاد فيه بزااف .. قرب للمقدساات ديال اليزيد ...داكشي علااش نااوي لييه على شي حاجة لي تخليه يخشي وجهوو تحت التراب و ميشووفش فبناادم مرة اخرى ...

ما اجمل يكون عندك فحياتك داك الشخص لي تيفهمك غير بالالغاز لي دوور بيناتكم .. مايحتاجش حتى تشرح و تفسر ليه عاد يفهم .. علاقة اليزيد بيحيى هكذا كانت .. تيفهموو كاير الى كاان ناوي على خزييت و عاارفو فااش تيبغي يعلم على شي وااحد عاد تيتصل بيه اما فااش تيكوون عوال غير على تزنديخ تيقضي الغرض بووحدو و يحيى تا هو كان طاااالب عليه غير نطق ديك صااحبك مشااليه باالو ديييريكت لعابدين حيت هو لي مابفا يحشم ..

لبس حواايجو موجد للمعركة لي غادي هو وخووه يخوضووها ... حط رجليه فوق الطابلة تيتسمى فاليزيد حتى سمع تيليفونوو تيصووني و هو ينزل بدون ميجاوب .. لقاه وااقف تحت الموبل مسند على طونوبيلتو تيكمي .. 

اليزيد ..« تسالم معاه سلام رجولي .. » .. طلع .. 

طلع كل واحد منهم لمكانه ديماارا الاوطوو و تحرك من السكن ..
يحيى ..« بتساؤل» عابدين ؟؟
اليزيد ..« « ميل فمو و زيييير على الفولوون» .. شكون من غيرو؟؟

يحيى .. « حرك راسو و نطق بنفرة» .. يالله كنت معاه قبيلة .. احم .. سولني على ختي زهرة .. 

اليزيد ..« شد فراان صيييك » .. ولد ال**** و بربييي تاااانديييرها ليييييه و حلفت عليييها ..« ضرب ضربات متثالية هلى الفولون ديال السيارة» ..ااااش قااال زلد الكلبه ااااش؟

يحيى .. احم اليزيد .. تهدن مابغييناش الاضرار علنااا ..

اليزيد .. « نطق بنفاض صبر و نواااضروو بداو يتنفخوو .. عروقووو برزووو قلبوو ولا كييف المضخة» .. ااااااش قااال ... 

يحيى .. « دوز يدو على نيفو» .. والو ..غير قال ليا اش خبار زهرة .. 
اليزيد ..مرتيييي مرتيييي انااااااا .. « ضحك بعصبية » ..هذاااااا ااااش حكموووو فالشرع اااااش .. 
يحيى .. اش دار؟؟
اليزيد ..« جبد تيليفون زهرة و حلوو ليه» ..

يحيى ...« قرى الميسااج بصووت مسموووع و هو مصدوووووم » زهرة الزين ديالي جاوبني .. راني متلهف عليك .. ماعرفتش اش غايكوون دار فيك داك الحيوان الهمجي من بعد ماا ضااربنا .. جاوبنيي عافاك راني مخلوع عليك .. بلوكيتي نمرتي داكشي علاش تنتصل بيك من هادي .. عابدين .. » .. فاااااااك .. قلبتي علييها .. قلبتي علييها اولد العبد ..« رجع ليه التيليفون و شاف فيه خاافو غير يكون تهور على زهرة » احم ..زهرة

اليزيد ..« زاااد عقد حوااجبو و زير على يديه عااود دييمارا » ..زهرة ماخباتش ماعندها علاقة .. 
يحيى ..« تنهد بارتياح» .. اووف... مرات خويا تيتيزة .. الله يرضي عليها ..هههههه 
اليزيد ..« ضار خزر فيه بدون ما يتكلم » .. 
يحيى ..« هز يديه» .. ختي ختي و الله تا ختي .. 

اليزيد .. « مكمل فطريييقووو و حوااجبو معقوودين» .. 
يحيى .. ولد الحرااام كون ما جاتو دانينو صغيرة كون دارة ليها خااوية فعامرة و يفرگع ليها الرمانه .. 
اليزيد .. دانينو؟؟
يحيى .. ديك البرهوشة اخت زهرة .. 
اليزيد .. اودي خووها عندو صح يديها معاه .. بحال هادوو ساهل يتضحك عليهم بااقين نيه بزااف ..
يحيى ....« تيضور في عينيه جااتو الضحكة و نطق بصوت غير مسموع» .. نتا لي نية اخووياا نتاا .. 
اليزيد .. شنو؟؟

يحيى ..واالو غير تگرعت ..
اليزيد .. جمع راسك شوية .. و عود تعرف مع من تعاشر. .
يحيى ..« شافو غادي فالطريق الخطأ .. » .. مااشي دار .. كاين فالاستوديو .. 
رجع قلب الطريق و توجه ديرييكت للاستوديو ديال عابدين و لي تيتصورو فيه اغلب العرووض ديال الماركاات لي تيخدم معاهم

...
كي خلاااه يحيى بقى .. تيكمي و داير مزييكا مستووني مع رايوو .. تفكييرو كاو منصب على .. هي « زهرة» .. ماعمروو حس بهاد الاحساس لكن حب امتلااك تملكوو .. بغاها تكون ليه و ربي كبير ماهمااتووش الطريييقة .. المهم هو تكوون ليه .. عابدين من الرجال لي دوزووو الحياة طوول و عرض .. تعرف على عارضات اشكاال و الوااان ..
كان المقابل ديال العرووض هو ليلة مع عابدين .. و حتى يحيى كان فالعالب تيتشارك معااه لكن ماتايتساومش هو غير لي عجبااتو و عجبها يديها ... 

حيد الفووق ديالوو و بقى غير بسروال ابيض .. هز كاسو و تيضوور و يدندن مع الموسيقى لي كاان مخدم تا تحل عليه الباب .. كان عااطي بالضهر .. غير سمعو و تبسم 
عابدين .. رجعتي؟؟ كنت عارفك ازويينه ماغاتقدييش تمشي وااخة نجري علييك .. 
مع الضوورة لي ضاار جاااه كنك لرااسو قلب ليه العينيه .. 
اليزيد .. ايه ماغانقدرش نمشي ازوين حتى. نصفيها لكلب تاع بوووك .. 
عابدين ..« لاح الكاس و زير على فكوو .. استنشق الهواااء بغضب و طار على اليزيد شنق عليه .. » .. اااااش خصك تاااني ااااااش خصك .. 
اليزيد ..« هز ركبتو جابها ليه فالمعلم ديريكت تا طااح شاد حجرو و تيتوجع» .. خاااصني نقطعووو لجد بوووك من الجذر .. باش ينفس علييك .. كيبااان لي مثقل عليك ياك؟؟
عابدين .. ااااااااععهههعههااااااااهههعهه .. « شااد فحجرو و تيتوججع فحاال لا قاااسو فعينيه ..
يحيى ..بشوية على وليداتو .. 
اليزيد ..« استهزاء » .. اودي مابقاش غايحتااجهم. . 

جرو من شعروو و طلع ليه وجعو قاابلو مع ديالو عيوونه كعيوون الصقر .. تيشووف فييه و اللهم بشتعل داخلهم .. قوراان هيجااان داااخل صدروو و خو تيشوووف قدااامو الحيوان لي على ودو قلق مرتو و بنتو و حبيبتو !! .. الشخص لي تيدور ليه بمرتو و تيحاول يغويها .. فديك اللحظة كان تيفكر فحالجة وحدة .. يطرطق لبه عنقو و يتهنى منووو للابد ولكنه مرووض رااسو و يااللما دقت على رااسو طبووول كيف تيقوول .. فبحال هاد الموااقف دااائما كاان تيتحكم فغضبوو واااخة تيجندخ و يسيل الدم لكنه تيخليييي لي تحت يدييه على قيد الحياة .. دااز من بزااف ديال المرااحل فحيااتو ماخلى مااشااف ما خلى مع من تعااامل .. تصاادف مع اقسى الناس فحيااتو قسااو علييه نهاار كاان مااقاادش و صغيير طغااو علبيه نهار كان مزالو تيكون رااسو .. طيحووو بييه فاش كاان تيبني مستقبلو سلم سلم درجة درجة ... لكن مع ذلق قدر يوصل و يدير لي بغا تا واحد ما قدر يطييحو .. كلمة مستحييل كانت هي لي مستحييل يفكر فيها .. مكانتش فقاامووسوو تيحط بين عينيه هذف و تيوصل ليه احب من احب و كره من كره .. داكشي علاش تنماات عندو شخصية قوية قاادرة على هزم العديييد و العدييييد ماغاديش توقق على عابدين .. 

اليزيد .. « صغر فيه عينيه و عروووقو بااقي بارزين» .. شحال من امرأة متزوجة ضرتي بيها ..؟؟
يحيى .. واا قووول لييه شحال من مزوجة كوييتي .. اما لي ضاار بييهم بعدد شعر المعزي لي فوق گنتو ..
اليزيد .. « تيدوي مبررد جر ليه شعروو من جديد تا تاااوه بالم ..»دوي .. 
عابدين .. « تيتوجع من الم حجرووو» .. ااااه .. معقلتش .. ماعقااااالتش ..
يحيى .. قلت لييك كثاار ولد العبد كاان تيدوزهم كي الصبابط .. 
اليزيد .. وااش عاارف شنو هو حكم الشرع للزاني مع مرا مزوجة؟؟ ليه و لييها نصف عذاااب الامة الاسلامية كاااملة فالقبر ..ياك نتا مسلم بعدا؟؟ وااش قبالك ان أعظم ذنب عند الله هو انك تزاني خليلة جارك؟؟؟ « ناض وقف » .. هادشي بين قوسين . خليه فبالك .. اما داباا مامسااليينش لهضرة ..

نووضوو شير ليحيى .. هاد لافير نتا لب غاتكلف بيها ..خووك عياان و مافييه ماسلخ .. « جرو من قرفادتو و لسق ليه وجهوو مع الحيط .. عاود جروو شاف فيه» .. نبغييك تهلا لياا فيه راه عزيز ..« نزل عليه بتسرفييقة كاان عاابديين صافي رااسو تزعزع من بلاصتوو مثقل بالشرااب زاادو الدقة لحجروو و كمل عليه بالحييط .. » .. باش نعلمو العزييز على ميمتوو بشحاال تقاام علييه حلال بالبشييير« نزل علبه بتسرفيييقة لجهة الودن تا سمع طننننننننن .. » .. باالي .. شووف لييه لي يجي قدوو باان ليا الخيير كثييير هنا .. 

عابدين ..« كيحاول يلتقط انفاااسو و نطق بصووت متقطع » ..ش..ش شنو غ غاديرو ليا؟؟

يحيى ..« ضحك بمركر » .. غانديرو ليك اللعيبة فالجعييبة يالله ضوري احبيبة ضووري تختاري لبيسة ولا نختار ليك انا؟؟.

عابدين ...« تيحاول يتجبد من اليزيد» ّ... مادييييرش شي حاااجة تندم علييها اصاااحبي .. 

يحيى .. كوووونت صااحبك انا لي يقلل العرااض و الوقاار على عائلتي نحسب ربي ماخلقووش ..« قرب ليه و جرو من قرفادتو ..» .. زيد قداامي زييد .. وااش عرفتي شكووون هو اليزيد اصاااحبي .. راااه الخوااادري ديالي .. عرفتي هاد الكلمة مااشي مشااركين عليها غير البزوولة مشاركين علييها الروووح اولد الكلبة .. هادشي بعيييد علييك تفهموو و نتا نااكر و شاافر خووتك .. صعيييب علييك تفهمناااا .. 

رجع شوية لوور دفعوو برجلييه من مؤخرة ديالو حتى جا على وجهوو و هو مزاالو شااد فحجروو ..توجه يحيى للمكاان اي معلقين فيه فساتين البنات لي تيديرو بيهم الشوتينغ ختار واحد ديال ليكرا فاللون الاحمر و خذا اكسيسواراتديال العنق دااهم ديريكت لعابدين شير على اليزيدباش يجي يعاونو 
وقف عند رايو و خذا منو الكسوة لبسها ليه من الفووق .. 
عابدييين ..« تيتجبد» .. وا طلاااااق .. طلللللق الكلب طلاااق ..
اليزيد ..« عطاه دقة لراسو برجليه» .. يا غاتسكت يا غانسك لمك الحس .. 
يحيى ..« حل ليه الصمطة ديال السروال و نصلو ليه» .. الله الله على المتعة .. اليوووووم يدييروها اييك اولدي اعابدين 😂...
عابديين .. وا بربيييي تا تندموو .. كانعلف ليييكم .. ااااه ..« كان اليزيد لي زطم ليه على يدووو ..» .. ااااعهههه .. 
يحيى .. « مشا لجهة المرايات خذا عكر حمر و رجع ليه تحنى على ركبتو ..» .. دير هااااه « زم شفايفو و مدهم للقدام» .. يالله بااش نديرو المكيااج ابب . 
عابديين .. و قووودوووو .. 
اليزيد ..« شد ليه وجهو من فكو عصروو بيدوو تا خرج فمو للقداام ..» .. 
يحيى ..« دغيا زرب عليه و عكر ليه فموو .. » .. ابلاتي الحنيكات .. بلاتي نطلي ليه السر اصاحبي .. 
اليزيد ..« حكماتو الضحكة فديك اللحظة ..» ..

يحيى ..« جبد تيليفونو ..» .. نبداو الشوتينغ ابب ياك؟؟ 
مشا شعل كااع الايناراات ديال الاستوديوو و خلاااه هو الوسط .. تيحاول ينووض .. بعدوو علييه كاملييين و هو تيحاول يوقف على رجليه و مفرقهم بحر الدقة لي كلاا... صورو يحيى عدة صور و كل لقطة كثر من ختها .. و في لحظة كان غايبعثهم للصحافة و الناس لي تيعرف ليهم علاقة بالجرائد الاليكترونية ..

يحيى ..« ضحك بالجنب و شاف فعابدين » تم .. كولشي هو هذااك اسي اليزيد .. « خشى تيليفونو في جيبه
اليزيد ..« تحنى عند عابدين» .. بااش حسيتي .. و نتا لابس لباسهم؟؟ و تصورتي الغدر! ... حااس بالشمتة ياااك ...اواشفتي هادشي بااش حسيتي نتاا حسوو بيه دووك الرجاال لي خاانوهم عيالاتهم معااك .. هادي ما هي الا قرصة ودن صغيرة .. حمدت ربي على زهرة .. ماوصلات معااك لفيين .. كون مكانت بنت النااس و نيتها صافية ماكاانش هادشي غايطرا ليك اليووم .. هانتا تشوهتي ااااش قضاااا ليك ترعوين ديالك ..

عابدين..« تيدويي بالسيييف» .. غاتندموووو .. غاتندمووو كاامليين ..
اليزيد ..« ضربو اراسو» .. حمد ربي تقيت فيك وجه الله اما كوون ديتك تشد الصف فشارع الاستقلال .. جمع راسك لا بقاا فيه ميتجمع .. 
ساس يدييه و ناااض خرج فحاالو من الاستووديوو ..اما يحيى تحنى و شاف فيه باسف .. 

يحيى .. كنتي واحد النهار عزيز .. ولكن العشرة خصرتي الضوااسا مع الخااوا ماعندي ماندير لييك .. تهلا..
ناض وقف و خرج تبع اليزيد خلااو عابديين ملاوح وسط الاستديو ...
ركبو السياارة في اتجاااه داار يحيى بااش يوصلوو .. 

يحيى ..« شاف فاليزيد بنص عين» .. ماصفطتهمش .. !! .. تراجعت فااخر لحظة .. 
اليزيد ..« ميل فمو للجنب و مد يدو خربق ليه بيها شعرو» .. عااارف .. 
يحيى .. ماتقلقتيش؟؟
اليزيد .. « حرك راسو بنفي» .. غانتقلق كوون صيفطيه .. ولكن رااك تربيتي اولديي .. عارفك ماتقدش .. 
يحيى .. « ابتسم و شاف قدامو» .. على الله هادي تعلمو .. تصاورو غايبقاو عندي الى دار هاااه ولا هاه نصييفطهم بربي مانحن .. بقى فياااا غير الطعااام لي تشااركت معااه اما منحنش .. 
اليزيد .. « حريك راسو»/.. الى مشا تا قرب لياا مرة اخرى .. غانتصرف معاه رااسي .. جبتك معايا غيير باااش مانديرش فيه شي موووصييبة 
يحيى .. عابدين خواف واخة تيدفع جبهة منضنش يعاودها .. 
اليزيد ..« ميل فمو و دوز بيديه على لحيتو» ..لا يعاود نيت ..هادي توبو ..

......

~~قبل ساعة ~~
كي خرج اليزيد نزلات حليمة حيت سمعات صوتوو .. 
حليمة ..« نازلة مع الدروج تتعيط» .. مامااا ..مامااا ..واش اليزيد جاا؟؟
نوال ..« طلات عليها» .. اه ابنتي .. جا ومشاا .. ولكن خلا لينا نوارتو .. 
حليمة ..«وصلات للباب ..و نطقات بعد فهم» .. شنو هو شمن نوارة .؟؟
نوال ..« فرحانه بمرات ولدها » مرتوو الزين المسرار .. زهرة .. 

وقفات فالباب يصدمة تطلع و تنزل فزهرة ل يتا هي بدورها شافت فيها اكنها بكل لطاااافة و رقي ابتسمات ليها ابتساامة مودة و حب ..
زهرة ..« قربات ليها» .. سلام حليمة .. !/..
حليمة ..« باقة ما استوعبات» ... اش كديري هنا؟؟؟

زهرة ..« شافت فنوال باحراج» .. ا.. احم .. غير اليزيد عيندو شي غراااض هنا داكشي علاش جابني .. 
حليمة ..« ربعات يدها » .. ايه .. « شافت فنوال لي انت تتغمز فيها باش تسلم عليها » .. 
حليمة .. شنو اماما شنوو؟؟ عندي حسااسة مكانسلمش على من ما كان!
زهرة ..« نضفات حلقها» ..اااحم ..لاا صافي بلاش..
حليمة» .. شاافت فيها بغييض و كره و نطقات حااطة يدها على كرشها لي مزااال ما بانت» مزال اليااام طوييله .. علاااه شكووون غايقاابلني تا نولد ولدي حبيبي ولد المهدي!! ..
نوال ..« خزرات فيها» .. انا لي غانقااابلك .. اناا .. حيت بنتي لياا بدييتي تتزيگزااگي تاااني .. حشمي شوية .. 

حليمة ..«شافت فزهرة بنفرة» .. انا غانمشي نعس .. خااطري نااضت عليااا تاااني اووف .. ..
رجعات حليمة فحالها لغرفتها ميزااجها معكر بشوووفة زهرة .. امااا زهرة ..جلسات جامعة رجليها بتوثر .. حااسة برااسها فمكااان غريييب .. مكااان ماعندها فييه حد ... ما حسات غير بيدين نوال طبقو على يديها .. 
نوال ..« شافت فيها برجاء» ماتقلقيش من حليمة .. راه قلبها بيض و نسمة تحطييها على الجرح يبراا غير مع الحمل ولااات هازة شووكتهااا .. داباا يوصلك تا نتي و تجربي .. « غمزاتها تتحاول تلطف الجو» ...

زهرة .. « ماعجبهاش الحال لكن ابتسمات لنوال باش ماتكسرش بخاطرها» .. ماشي مشكل اخالتي ..
نوال ..الله يرضي عليك ..«ابتسمات ليها بمودة » .. تعشاي ؟؟
زهرة ..« بنفي. . » .. مافيااش و الله .. 
نوال .. واخة .. مانحكرش عليك حيت دار دارك ..و لا جاك جوع هاااهي الكوزينة خوودي لي عجبك ..

زهرة ..« ابتسمات ليها» .. شكرا اخالتي ربي يخليك .. 
نوال .. هههه نوضي نووضي نديك لبيت راجلك. .

فحاال لا كانت طاالبة علييها .. هااد الجملة بالذاات هي لي من الصبااح تتسنااها. توجهات معاها للغرفة ديال اليزيد .. تمنات ليها ليلة سعيدة و مشااات .. حلات الباااب و دخلااات .. لقااتها غرفة عااادية .. كبيرة نوعا ما لكن غاالب عليها الطااابع الرجووليي .. اللون الازرق الغامق غالب علييها اكثر ..لون اليزيد المفضل .. دخلات ديريكتت لفوق الكاناابي تضرب اخمااس في اسداااس .. ماعارفااش ااش غايكوون اليزيد دار مع عابديين .. خووغها كاامل عليه خايفاااه يقتلو بسببها ..حيت شاافتوو كيفاش تيضرب .. خافتو يفوتىفيه شي دقة يصيفطو مكفن ...بقات مدة و هي تتخمم و تفكر حتى غفااات .. داتها عينيها و هي مكور على داك الكاناابي ... ...
...
كي دخل للدار يسسر بخطى تابتة و هادئة في اتجااه الغرفة ديالو جينع المصابيح انطفئت .. بقااا غير ديال بييتو .. عقد حةااجبو فااش عرفها مانعساااتش .. و كي حل الباب دااب قلبو .. كانت مكورة على راسها بوضعية الجنين .. تترعد بالبرد حيت الشوفاج مكانش خداام .. 

ااااه من هااد المعشووقة الممددة فوق الاريييكة .. نعساات و هي تتسنااه يجيي ..بلع رييقو و قرب ليها بهدوووء تاام .. تيح بإنذارات تتدفق بين تشابك مشاعرو لي تتفيض بمجردما يقرب منها ..

نزل على ركبتو تيتحسس خصلاتها الكستنائية و عينيه على شفاارها الكواال و شفايفها الزهرية .. كانت حيدات الشاال و خلاتو غير على عنقهااا .. جروو بشوووية بشوووية تا حيدوو لها و قرب ليهااكثر .. 
استنشق عبييرها و ناض وقف تحنى على بشوية و دار يديه تحت ضهرها و تحت ركابيها هزها برفق و بدوون شعوور ووهي مزالة ناعسة هزات يديها زيرات بيهم على عنقة تا حطها بشوووية بشووية فوق السرير حيد الفوق لي كان لابس و شعل الشوفاج. . تلاح بجنبها بشوية بااش ميفيقهاش .. طوى مرفقو.و حط راسو على تيمتع عينيه بالنظر اليها .. 
طلع يدو حتال شعرهاا و دوز عليها من الفووق. . 
اليزيد .. « تنهد و نطق بصوت خشن» .. لي عمر دينيز ما دااروو غايدييرو على ودك المحيرااااه ..
على هاد الصت الخشن الغلييض حلااات عينيهاااا وااخة ماعرفااتوش ااش قاال و ماميزااتش ولكن هاد الصوووت بالذاات يكفي انها تحل عويناتها .. 
زهرة ..« حلات عينهيا لقات وجهو قدام وجهها مباشرة .. ابتسماات و نطقات بصوت ناعس » .. جيتي ؟؟
اليزيد ..« دوز يدو على وجنتها» .. جييت .. 
زهرة .. « تنهدات» .. على سلامتك .. 
اليزيد .. « حط صبعو على شفتها» .. توحشتيني؟؟
زهرة ..« بااقة مبوقة بالنعاس .. » .. بزااف .. 
اليزيد .. قرب وجهو لوجهها حتى مابقى تيفصل بيناتهم تا فين دوز نملة .. خط نيفو على نفها و نزل لشفتها قبلها قبلة خفييفة... » .. ندشنو الفراش ؟؟
زهرة ..« وسعات عينيها و حسات برجفة اجتاحتها» .. ااا هنن .. « ناضت جلسات و جمعات كسوتها صايباتها ».. احم .. 

اليزيد ..« رجع حط راسو على يدو و شاف فيها» .. مالك؟؟
زهرة .. « تضور في عينيها بغات غير تفلت من ديك الكلمة ديال ندشنو الفراش حيت عاارفة ابعادها و عارفة فين غاتوصلهم» ..احم .. مامالي والو غير بغيت نعرف .. بغيت نعرف اش طرا .. اش درتي معاه ...؟؟

اليزيد ..« زفر بضيييق فاش جابت سيرتو ثاني» .. نساي .. صافي سالينا من هاد الزبل .. 

زهرة ..« تتعض فحنكها بفضوول و نطقات بتردد» .. اشنو درتي؟

اليزيد .. مادرت والو .. عطيتو حسابو .. و تصافينا...نهار يفكر فيك غير بينو و بين راسو غانتفاهم معاه مزياااان ديك الساااع .. 

زهرة ..« زفرات بشكر لله انه ماقتلوووش كااان الخووف تياااكلها من الدااااخل ..» ..الحمد لله ..« ابتسمات» صافي سالينا من هادشي ياك ؟؟

اليزيد ... « حرك راسو بالايجاب » ..الى ما خرج لينا شي قرد من شي قنت تاني ! ..
زهرة ..« عقدات حواجبها بعدم فهم» .. عند بالك تنعرف شي وااحد اخر ؟

اليزيد ..«طلع حاجب و لعن من داخلو هاد الفم ليعندو متيعرف يدوي » .. ماقلتش شي حد تتعرفيه ..قلت اي واحد كيف ما بغا يكون يكون .. 
زهرة ..«/ماحكراتش ..» .. احم واخة 
اليزيد .. « مد يدو خذا خصلة من شعرها لواها على صبعو ..».. تقلقتي؟
زهرة ..« حركات رايها بالنفي» .. متقلقتش .. ولكن خاص ضروري تكون الثقة بيناتنا .. 
اليزيد .. « نزل صبعو على عنقها حطو مباشرة على العرق لي تينبض » الثقة كاينة كوون ماتاايقش ماندخلكش لدااري ابنت الحاج ..غير هو مانبغيش نشوف مرتي تيتزلل عليها شي ولد المراا ..«بصووت خشن» ..رااجلك دموو حاامي و فبحاال هاد الموااقف نقدر نصفيها لبنادم. 
زهرة ..« ميقات فيه» .. يااك ماا قتلتيه؟ 

اليزيد ..«ضحكاتو نظرة عينيها فاش تكلمات .. ضحك بخشونة زعزع اوثار قلبها» .. ههههههه .. ماقتلت حد ..
زهرة ..« ابتسمات » .. اول مرة ضحك معايا.. ههه . 
اليزيد .. اودي كنا كنضحكو شحال هادي .. دابا مابقى ميضحك 
زهرة ..« نطقاتها بزز» .. امم على الاقل ضخك معايا انا ياك مرتك؟؟

اليزيد .. « طول فيها الشوفة » .. مرتيي .. 
زهرة ..« ابتسمات بخجل ..» .. 
اليزيد ..«تنهد » مرتي و لي قرب ليها نحر ديلمو... فاش تنغير تيتعماو العينين ردي بالك .. 
زهرة ..« عضات على شفتها » .. احم .. تتغير ! .. 
اليزيد ...تنغيير المحيراني تنغييير .. « حط دراعو على جبهتو» و الى عشقت تنصووون ..

نطق كلامو و هو تيشووف فالسقف .. و دمااغو تيفكر كيفاش بغااها بهاد السرعة ؟؟!! وااحد على مشارف الاربعين ..صاام عن النساااء من زمااان و في الاخييير !! يبغي وحدة اصغر منو بنصف عمرو !! 
كان تيقووول انه بااغيها .. لانه محتااج زوجة و اولاد .. محتاااجيستقر ..ليكن .. تأكد من حبو .. لا بل من عشقوو ليها غيير فهاد النهاار .. كي قرى داك الميساج حس بثوران داااخلوو .. اعصااار اجتااج جمييييع حوااسه ..
وااحد في سنو و مر من التجارب لي مر منهم هو .. و بعدد الزغب لي فرااسو شااف بناات ولكن الصنارة غمزات لهاد الصغيرة فقط !! .. هنا تأكد انها هي لي معاها النصييب و هي لي كتاابت تكوون ام ولادو و نصفو الثااني .. هي لي ربي كتب ليه معاها الحياة .. كيف يديير ميعشقهاااش ؟ و كيف يديير ميغييرش و تشعل نااروو .. 
تيقوولوو فاش تتبغي المرااا تتبكي .. و فاش تيغيير الرجل تيسكت ..فااش تتبغي المرااا تتكره الرجل .. اما هو فااش تيغييير تيكره رااسو 
الشعوور بالغيرة خلااه يتجنن .. حتى هي ماعرفش ااش قااال لييها وااخة مداارت لا بيديها لا برجلييها .. وااخة مشااات فالرجلين .. مابااغيش يخنقها بالغيرة ديالوو مابغااش يحاصرها بتملكوو لكن كييف تيقوولو للعشق جنوونه .. مستحييل كاان يتخيل شي نهاار غايوصل لهاد الدرجة ديال حب التملك لشي شخص .. لكن هاهو وصل !! ..

اما هي كي نطق بي ديك الكلماات مباشرة و بتلقائية حطات يدها على صدرها لي حسات فحال لا تزير عليها من دقاات قلبها لي تسارعو فجأة بدون مقدماات .. 
يلعات ريقها و طلعات عينيها تتشووف فدااك الكثلة تالجاذبية لي ممددة قداامو ههااذ الشخص الوااثق من جميييع خطوااته و قرارااته و مكيشووف حتى صعوووبة انه يوااجه اي شخص و لا حتى يواجه الحياة ..لانه فاات فالحييط كيف تيقوولو و حفر فالصخخخر .. وااجه اموور الدنيااا بعقبااتها و خلافااتها و صعووباتها .. هذاا الاربعيني الذي خالط الشيب شعر رأسه .. 
عضات على شفتها و ابتسماات بخجل .. 

اليزيد ..« شاف فيها لقاااا وجهها حمر و عينيها لمعو .. حس للحظة ان كلاموو فرحها مدامها ابتسماات. .» .. حشمتي ؟؟
زهرة ..« حطات يدها على حنكها تتحسسو..» .. اليزيييد .. ههه .
اليزيد ..« دوز لساتو على شفتو التحتية المحيراااه .. 
زهرة ..« بغات تهرب من دااك الاحرااج لي كانت فيه بااشماا كاان » .... شفت ختك اليوم .. 
اليزيد ..« طلع فيها عينيه بتساؤل ..» .. ايه؟؟

زهرة.. والو حسيت بيها مامتقبلانيش .. !/.. ولا غير تيبان ليا معرفتش .. 
اليزيد .. « زفر بديق» .. ماديريش فبالك .. حاولي تحمليها هاد الفترة لي غانريحو هنا الله يرضي عليك .. 
زهرة .. « حركات راسها بالايجاب» .. واخة .. واش ماغانرجعوش لازمير ؟

اليزيد .. انا عليا نريحو هنا بغي نسالي الخدمة ديال الوليد و نهز مرتي و نزيد ..الى بغيتي ترجعي معنديش مشكل ؟؟

زهرة .. « حركات راسها بالنفي » .. عادي ..... المهم هو وجودك ..« ابتسمات ليه بخجل..»

اليزيد ..تنهد و طبطب على بيديه على صدروو بمعنى تجي عندو» ..اجي ..

عضات على شفتها بخجل طااردة من بالها اي فكرة للهرووب من قدرها المحتم و من هاد الليلة لي غاتفوت كيف ساابقتها مليئة بالمشااعر التب لا تترجم غير بالقرب و اللمسات .... قربات ليه ... تمددات و حطات راسها على صدرو .. يدهاا على كرشو .. و هو طلع بيديه لشعرها تيدوز عليه بلطف و حنااان أب .. 

🔞🔞🔞

اليزيد ..« تيحك نيفو على نيفها» .. مزال مقصحة ..؟؟

زهرة ..« توردو حنيكاتها و اوماااات براسها» .. اه. . 
اليزيد ..« دوز صبعو على قنانفها و نزل شنافتها التحتية بصبعو الكبير» ..امم بزاف بزاف؟

زهرة .. اا ..« طلعات عينيها لعينيه و شافت فيه مطووولة شوية و نزلات عينيها» .. اا .. احم .. شويه .. 
اليزيد ..« تنفس مثقاااال و عبنبه معسلين فيها» .. فيك ما تصبري ؟؟
زهرة .. « شافت فيه برجاء و همسات بصوت بالكاد سمعووو» .. ماتقصحنييش .. 

نبرة صووتها كانت مرتجفة .. لكنها اشعلت فتييل جنونه الداخلي ..هيجااتو غير بكلمه .. كأنها تتعطيه الموافقة .. تتقوول ليه حتى انا بغيتك لكن بشكل اااخر .. بطريقتها الخااصة ..
فلي ثانية سحق شفتااها في قبلة متلهفة جائعة .. قبلة راغبة لأبعد الحدود ..كان تيبوس بووسات خفاااف عااد ينقض على الشفة السفلية يجرها و عضها بشية .. هاد المرة القبلة كانت ما بين الرومنسية و الجووع ..

بعد موجة من الجر و المص فشنايفها ..قبل خدوودها و طلع لعويناتها طوول فيبهم البووسة ..تلاهم منخرها لي داعبو بديالوو قبل ماينزل طبع قبلة حاارة على شنايفها عااد هبط لرقبتها تيقبلها بنهم شديييد و هو تيلووح بجسدو كااملوو عليها و مكالي باش ميفلعصهاش بثقلو .. كاان شااد رااسو غير بزز من يالله حلات عينيها و هو تيشووف فدووك الشفاايف بااغي ينقض عليهم و داك الجسد ليي يملكو هو بووحدو بااغي يغطييه من جدييد .. مكرهش كون زرب عليها من الول ولكن مابغاهاش تخلع منو .. و بغا كولشي يكون بإرادتها ..
اليزيد ..« شاف فيها ..» .. هادو ديالي .. 

طبع قبلة فوق شفايفها ..و رجع شااف فيها لقاها غمضاات عويناتها و رااحت في خبر كاان .. متجااوبة معاه بكااع حوااسها.. من جديد ..
طلع يدو و ضورها تحت عنقها من اللور و هزوو شوية ...بقى تيقبل كل مكاان في وجهها .. من شفتيها ... مروورا بخدووودها و طلع لعيوونها ... لكن ملقاااه شفايفهاا ..واد لودنها .. همس فيها كلماات شك انها سمعااتهم ... 
اليزيد .. زهرة الروح ... تشيشيك ... المحيرة القلب ..
زهرة ..اممم .. 
عضها فوذنها و جر ليسها الشحييمة تالوذن حتى تاااوهت بلا هوااها ... تأكد من موضع اثارثها عاد نزل بقبلاتو لعنقها ... و كل ما تيطبع بووسة تيحس بقشعريرتها و جسمها لي تينتفض معااه ... 
كيفاش و اييمتاا نصل ليها ديك الكسيوة لي كانت لابسة الله و اعلم ... رمااها و نزل من جديد لعنقها تيعض و كل عظة تيخليي اثرها بااين و وااااضخ فعنقهاا .. تم تاازل من فلقة صدرها و نزل يدوو تا حل دوك السوتيامات .. طيرهم بسناانو و انقض على عدرها تيبووس فوحدة و يعببز فوحدة ..و هناا بدأ تآوهاتهااا تتعالى شيئا فشيء ححتى طلعات يدها لشعرو تتلعب فييه .. خلاات صبااعها يعزفوو على شعروو 
سوااد قاتم يملأ الغرفة .. سرير كبير و مرآة تعكس ضوء القمر دااخل الغرفة .. كاانت الگمرة لي مضووية علييهم العتمة ديال الغرفة ..و هو عااد ما نااازل و نااازل كريشتها كااع داز عليها بقبلاتو تا وصل للمركز الرئييسي .. سيد الكل .. حط يديه على جنااب الكييلوط و تم منززلووو بسوة تااا رماااه من بين رجلييها .. فتح السمطة ديال السروال و بقى واقف على ركابيه وسط رجليها و تيشوووف فيها .. مغمضة عينيها و تتلهث .. 

اليزيد ..حلي عينيك ..
زهرة .. هننن .. امم بلااش ..
اليزيد ..تكى بيديه على فخاضها عجنهم بين يديه» .. حلييي .. 
زهرة ..« حلات عينيها بغات تبكي .. كل مرة تيدير لها نفس التصرفاات و تيحشمها..و هي مسفحة قداامو »/.. امم ..
اليزيد ..نزلي ليا السروال .. 
زهرة ..😳😳اويلي !!

اليزيد ..« بصوت خشششن» .. نزلييه .. 

زهرة .. بلعات ريقها و ناضت جلسات متتحااولش تشووف فيه لكن ماعندها خياار اااخر رااه قداام عينيهاااا .. مدات يديييها للصمطة حلاتها و تبعاتها الصدفة تالسرواال .. حلااتو و نزلاتو لبه من فخااضو ماغاتجي عينيها غير على البووكسر لي لاابس و دييك الكثلة لي منفووخة قداامو .. بلعات رقها و رجعات من جديد تكات و حطات يدييها على عينيها 
ضحكااااتو فديك اللحظة .. لكن كتمها نزل داك السروال رماااه و حيد البوكسر التاااهو لا حااجة له بعد الااان ...نزل عندها خشى وجهوو في عنقها كيستنشق عبييرها الأخااد ... قبل ميهووود للمركز الاساااس .. باعد بين رجلييها و حط صبعوو علة ديالها .. كي قااسها تهزت و تحطات من بلاصتها و بغاات تسد رجلييها كوون ما منعها و عاود فرقهم ليها من جديد حاكمهم و هو تيمتع النظر ديالو فييها و هي بين يديه ممتلكها كلياا .. رجع حط صبعو مرة اخرى و هااد المرة بدى تيضوورو بحركاات بطيييئة تخلييها تجهل عليييه .. زيراات على عنيهاااا و حطات يدها فووق يدو لي متحمة فيها من التحت .. و عضات فاليد الاخرى كل شوية تتهز وتحط كااتمة صووتها مرااعية لانه كاااينين نااس اخريين فديك الداار .. بقاات تترعهد بين يديييه حتى طلقاات راسها .. حس بييها تنفسااات و هو ينزل للتحت بوجهو .. خرج لساانو تيدااعبها و يجننها و كل مرة يمصها تا تتطلق غووتة خفييفة عاد يطلقها مابااغيهااش ترتااح ..بااغي يعذبها و يجهلها كيف ما محناااه بااغي يخرجهاا منها ..
صدروو تنفخ و عرووقوو برزووو .. كااع عصاابو تنفخوو مابقااش قااد يصبر ولكن بغاا يتمتعها هي الووولى عااد يتمتع هوو . 

كان تيبووس و لحيتوو تتكها من التحت و كل شوية تقفز مرة تهرنن مرة تضحك وسط تآوهااتها ... تتحشم منوو بزااف و تتولي كوولها تترعد فاش تتحشم .. ولكن فهااد المووقف تيعرف كيفاش يعري على ديك الحشمة و يخلييهاا تندمج و تعييش معااه اللحظة .. 
طلع لعندها مرة اخرى تيستنشف رييحتها من عنقها كأنه تيستمد منو الاووكسيجيين .. 

اليزيد ّ..« استنشق عبيرها» .. اممم.. زهرة .. 
زهرة ..« نطقاات بصووت مسككر» .. اليزييييد .. 
اليزيد ...« عينيه معسلييه .. طلع راسو كي سمع سميتها» .. روحوو .. الهواا لي كيشموو .. 
زهرة ..« بلعات ريقها و حلات عينيها تتشووف فيه بصدمة ماعارفة ماتقوول .. ماتقدم ولا ماتوخر ..» .. 
اليزيد .. المحيرة قلبي .. « باسها فشفايفها » .. المحيرة عقلي ..« باسها بووسة اخرى» .. اش درتي ليا مخلياني تابعك بلا عقل!/.. حرت تا ولييت نقوول وااش سااحرة لياا ولا عينييك لي سحروووني .. 
تيتكل بصووت خشن و كل حرف تينطقوو تيزيد يخلي قلبها يدق بسرعة اكبر
زهرة ..« شدات ليه وجهو بين يديها و بقات مدة تتشووف فيه و تا هو تيشوووف فيها» .. 
فلحظة تنقض عليها من جديد تيقبل فشفايفها .. العقل و القلب اول مرى يتااافقوو .. اتااافقوو عليه .. .. ماا خلى حتى منطقة من جسمها ما داازش علييها تا ولات تتهتهت بسمييتو .. 
زهرة .. اليزيييد .. امم ..اننن .. 
اليزيد ..« باسها فكريشتها» .. المحيراااه .. 
زهرة ..ص..صاافي لووتفااان .. 
اليزيد .. ههه تفورماطيتي ولا مزال .. « تيدوز ليها على التحت بالثقااله» ..
زهرة .. ههنن هههههه ..ااي ..« قفزات .. » .. 
اليزيد ..« صوتو مدعدع» .. اي مزال عليها الحال شوية .. .
زهرة ...« عضات على شفتها و حطات يدها على صدرها لي كان مزلع كل وحدة فجييه. . 
اليزيد ..« ضرب لها يده«» . توتو ..ممنووع .. ماشي من حقك تغطيي منك تا حااجة ..
زهرة .. هننن اليزييييد عافااك .. 
اليزيد ..« خدام تيبووس و ماعلابالوش » عاودي قوليها ..
زهرة .ّاممم .. شنو هي .. 
اليزيد ..سميتييي..قوولي سميتي .. نطقييها بااغي نسمعها ..
زهرة. .« قرصها من التحت تا غوتااات مجبداااهاااا» .. اليزيييييييييد ..احححححح .. هنن ..
مع طللقااات الااححح .. سمعوو الدقااان فالباااب ديال الغرفة .. تا قفزات من تحت منو تتحاول تغطي راسها .. 
حليمة .. اليزيد .. حل .. بااغية ندوي معاااك .. عرفتك جيتي و جيت عندك .. 
اليزيد ..« خزر جهة الباب و شاف فزهرة» .. فضحتينا ابنت الناس .. « تكلم مع حليمة بصوت مسموووع» .. واا سيرييتنعسي تال الصباااح .. عياان ..
حليمة ..«بغيييض» .. وا غير حل عاافاك .. 

اليزيد ...« جر زهرة من رجليها رجعها تحت منو و هووو مخنززززر مشربببن ..» .. و الله و ماتمشي تنعسي تا نخرج نهرس لحبك وجهك .. 
حليمة ..وااااخة اليزيد ..هااااهي غادية ..

ضربات برجليها بغيض و كره لزهرة .. من قبل في اي وقت كانت تجي عند اليزيد وااخة يكون نااعس تيفيق على ودها .. من اول نهار لزهرة لاحظات هاد الفرق هذاا و حتى من نبرة صووتو الحااادة تبثات ليها انه تبدل عليها فاش ولات معاه زهرة ...

علاقتها باليزيد كانت مقربة بزاف حساات بلي زهرة خذاات منها خوووها و هاادي حاااجة مابغااتش تتقبلها .. واااخة كانت ديما تتمنى ليه انه يتزوج يوحدة يبغيهااا لدرجة العشق بااش تغير الفكرة لي عندو ديال عدم الزواااج .. ماعرفااتش ااش طراا ليها داباااا .. يمكن حيت زهرة هي لي فازت بيه !! يمكن حيت كانت تتمنى ليه كووولشي الا زهرة .. عند بالها وحدة بحال زهرة .. مشات مع رااجل مزوج مدة متستااهلش تكوون مع اليزيد لي مكانش تيطلع فالنسا عينيه .. 

جلسات على ناموسيتها طاايح علييها الضييم و حاسة بصدرها مزير عليها ..تنهدااات من اعماااقها و هي تتفكر المهدي .. و اااخر لمسة منوو .. حطات يدهاا على كريشتها و ناضت وقفات قدام المرااية تتشووف فراسها .. تتشووف كيفاش تبدلات .. كيفاش نقصاات الوزن ديالها فااش بعد عليها فهااد المدة .. قلبها مقهووور و الضييم طااايح علبيها .. تتشووف لي كانت السبب فااااش اليزيييد يجيبها من داار رااجلها هاااهي مهنية مع راجلها و هي بعييدة على حبيبها .. تتشووفها قدامها مع رااجلها و هي رااجلها ناافرها .. حطات قبضة يدها الصفييورة على قلبها و تتنهد بالم.. 

حليمة .. علاااش انا .. علااش .. علاش خلبتبني المهدي علااااش 😢😢 .. جلسات على الارض بجنب المراية ..»
تكاات فالارض و انكمشاات على نفسهااا .. معرفااتش اييمتااا غفااات و دااتها عينها .. تا بدااات تتفيييق .. واااش في الوااقع و لا في عاالم اااخر ماعرفااتش .. لي عرفاااتو هوو تنها شااافتوو .. شاافتو و سمعاات صووتو تينااادي عليها .. وقفات و تبعات الظل و الصوت .. 
بقاااات ماااشية حتى وصلات لغرفتهم .. سريرهم بزوووج .. و كي طلعات ليه عينيها لقااتو جالس عليه .. قربااات لييه و زاادت قرباات ممتيقااش عينيها .. كيفااش بعد هاد المدة رجع !! ماعرفاتش رايها وااش في حلم ولا في علم ..

درجة الجنووون و العشق لي وصلاات ليهم مع المهدي عمر كاان فباالها انها غاتحس بيهم من جهتو .. كاان بالنسبة ليها هو اااخر وااحد ممكن تفكر فييه كحبييب لكن وصلااات لهااد النتيييجة جد جد متأخرة للأسف ... 

ما هضر ما تكلم معاها فقط تيشير ليها بيديه تجي تريح حداه ...حسات بقلبها رفرف .. و عبنيها بغاو يدمعو .. اشتياقها ليه فاق كل الحدوود .. و كا ما هي تتقرب ليه تتحسو كأنه ضباب .. من رجليه جااي و غاديي طالع فينما تخطي خطوة ليه تيختفيي منوو جزء .. و كيف وصلات عندو .. تكوووم الضبااب قداامها و اختفى فمرة .. مااحسات برااسها تا قفزات شادة فقلبها و تضوور فراسها و عينيها موسعااهم على الاااخر .. 

حليمة ..كووشمااار .. غير كووشماار ..
« تنهدات و مسحات وجهها بيدها تتنفس بتساارع صدرها تيطلع و ينزل بانفعال» 
-..غايرجع .. ماعندوو فين يمشي غايرجع .. على ود ولدوو غايرجع .. 
« ناضت بالسيف وقفات و شافت فالمراية عينيها مدمعيين قلبها منفطر ...نيفها تيسييل بكثرة ما بكااات و نااحت ..تنهداات و نطقات بصووت مرتجف » .. 

- صبريي احلييمة .. غااايفوووت .. غايفوووت .. و ربي غايعووضك ..و كاان ربك للمنكسريين جابراً... يااا رب .. ارحم عذاابي يا رب .. 

ّّ ~•~•~•~
تتشابك في اللهفة خطوط الأفق الأخيرة ..
حيث للكلام رعشة و لكل حرف عبقا ...
فمن يلوم الأزهار إذا كانت بطعم التوت ..
او كانت ليلته بطعم العسل انقى ...

جر زهرة من رجليها رجعها تحت منو و هووو مخنززززر مشربببن .. طااالع لييه الدم من حلييمة و التصرف لي تصرفاات اااه هي كانت تتجي عندو في اي وقت بغات ولكن ديك السااعة كان بوحدو .. دابا ترااعي لوجود زهرة و خصوصا انهم باقيين عرسان جداد على الاقل تخلي نقاشاتها المهم للغد لييه .. حلف فييها تا يعااود يعلمها الاصوول على هااد القطعة لي قطعااتو فهااد الليلة .. 

اليزيد ..« رجع تكى عليها مكالي بيديه و تيحااول يهدن رااسو » .. 
زهرة .. « قتلاتها الحرااارة » .. نوض شوفها اش بغات ..!! .. تقدر تكون محتااجة شي حااجة .. 
اليزيد ..« طلع راسو تيشووف فييها وااش تدوي من نيتها ولا تتفلا ..» .. تتمرگني عليا ولا كيفاش ؟
زهرة ..« حركات راسها ببرائة» .. لالا .. و الله الى معاك بصح ..
اليزيد ..« ضرب فيها تخنزيرة ديال القلب» .. طلي التحت و غاتفهمي علاش مخرجتش ليها ..!! .. طليي .. يالاااه هزي عينيك طليي .. 
زهرة ..« عضات على شفتها التحتية» .. هننن صافي صاافي .. 

ميل فموو للجنب تيحرك رااسو يميين و شماال على هاد الحميمقة لي عطاه سيدي ربي ... رجع لشفايفها من جدييد مركز العسل ..بدى تيقبل فيها بوثيرة خفيييفة فالاول كانو بوسات خفاف على شفتها .. تا بداا تيندمج تااني و عقلوو يغييب يجر فشفة تيجرها يمهااا لها مزياااان و عااد يدوووز للثانية خصووصا انها عندها شفايفها عرااض تيلقى ميجر و يمصص ..
نسى العالم من جديد .. نسى هاد القطعة لي قطعااتو حلييمة و بدى تينسجم معاها من جديييد و هو فوق منهت و مفرق رجليها داخل وسطهم .. طلع يدو دوزها على خدها برفق و صبيااعو الكباار تيلعبوو ليها فشعرها تاهي نساات راسها و بدات تتاااوه دااخل فموو .. 

قبلها بشغف قبل لا ينزل تيعض فعنقها مرة بشووية مرة تيمص تا تتطلق اااه سخووونه من بين شفتيها غير تيسمعها تييزيد يعض كثر .. تم ناازل بقبلاتو السااخنة من عنقها دوزهم على صدرها كاامل حتى وصل لتدييها جمعهم بيديه بزوج و عاود طلقهم .. جمعهم مىة اخرة و انقض عليهم تيقبل فيهم بيين يديييه .. حسات بالحرارة و السخوونية طالعببن معااهاا.. اما سيد الحاااج تيطلع و ينزل التحت غا بووحدو مستعد للدخووول اتم استعداد 

اليزيد .. « حل عينيه يالله بغا يدخل و هو يشووفها مكنزززة و حمرااااا بغات تطرطططق .. » ..مالك ؟؟ ياك اودي لاباس معصومة؟.. 
زهرة ..«حلات عينيها تترمش فيه بغاات تبكيي » .. ااا .. اهننن ..
اليزيد ..« قرب ليها« ..راني سولت مالك؟؟
زهرة .. « بلعات ريقها و شيرات ليه على التحت» .. سخووون .. هننن😢
اليزيد ..« ضحكاتو» .. اوووكان؟؟ 
زهرة ..« بغات تنزل الدمووع» .. الحرريق تما😢..
اليزيد ..« مد يدو لتحتها زير علييه بين صياعو» .. ااش خصو؟؟ .. نديرو ليه دواه؟؟
زهرة ..« حساات بالضووو ضربها فالعينين » .. اخخححححح .. 
اليزيد ..« شاف فيها بمكر تيضرب ليها على الوثر الحساس ..».. تيضرك ..
زهرة .. هننن ..ااااه ..« مغمضة عينيها ماكرهاتش تقوول ليه طلعوو يطفي الناار .. »..
اليزيد ..شنو هو؟؟ «مستمتاااع مع رااسو تيتنشواا فاش تيشووفها بين يدييه هكذا بهااد الطرييقة و تتلوى و توحوح و تنييين» .. 
زهرة .. امااااماااااا .. هههءهء.. ايي .
لليزيد .. ماماك نيت لي خصاتنا فهاد النهار المشكوضر .. 
زهرة ..« عضا على شفتها و شدات لهب يديه لي تتحرك على تحتها شاافت فيه بترجي عينيها قربو يتقلبووو » اااحح .. صافي عافااك ص..صاافييي ..😢..

مزاادش تعطل مزاال ..طلعو معاها طلعة وحدة تا حسات بجنوي ضربها من الداخل الضووو ضرب ليها المفااصل .. عينيها تقلبو و طلعات ضهرها شوية علىالنموسية و حاولات ترجع اللور .. شدات فدراااعوو و زيرااات عليييه تا خساات فيه ضفراااانها .. استقر شوية بدااخلها عاد بدااا تيدييه و يجييبوو بشوووية بشوووية و لاااح رجلها على ضهروو حاوطااتو بيهم و هو خااشي وجهوو فصدرها خدااام تيعض و يطبع قبل .. اما يدييه ساارحيين فجسمها تل شاابك يديه بيديييها و طلعهم للفوووق .. تيدييه و يجييبو و هي فعااالم تاااني .. طلقااات العنااان لجسمها و روووحها و قلبها ..سيباات كوولشي في سبييل التمتع بديييل اللحظة و موراها لي غا يصرااا يصراا .. كانت تتآوووه و تأن اكثر منو هو لي كاان تيزمجر بصووت تخييين و خشن مدعدع بالعياا و زااادتو الشهوة ..
زهرة .. « زيرات على يديييه لي مشابكين يديها» .. اليزييد .. ااااامممنن .. 
اليزيد ..« تينهز و طاالع نااازل و مرة مرة يلثم شفايفها بقبلة عااصفة ثااائرة مجنووونة » .. عينيييه ..« باسها في عينيها» .. روووحوو« بااسها فنييفها... » .. قلبوووو ...« بااسها فشفاايفها و طووول شوية فالبووسة » ..اش تماا المحيرااني .. 
زهرة .. فياا .. احححح .. 
اليزيد .. « طلع راسو و شاف فيها» ...فيك ااح؟؟
زهرة ..« حلات عينيها بشوية» .. فيا بيبيييي ..😢

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.