أمين:هوا عمروو مطمع بفلوووسك اه يقدر فلول ولاكين ماشي على قبلووو كانت الأم ديالووو مريضة ....بمكن غلط بزااف ولاكين كولشي دارووو على قبل موو ... وهاهي حتى هي ماتت وخلاتووو....
افنان كانت كتسمع هظرتووو وكتحس بروحهاااا كتمزق مع كل كلمة كينطقهااا
افنان:فينوو
أمين:تعطلتي بزاااف ....هوا راااه لتاحق بالقوات العسكرية البحرية وليوووم غتكوون رحلة ديالهم مغيقدرش يرجع مزاال ...
افنان:ولاكيين ككفااش لا انا خاصنيي نوصل لييييه ... ضروري
أمين:بلاتييي
هز تليفونووو ودوز لابييين ولاكين دغيا حيد
أمين:تليفونووو طااافييي
افنان رجعااات لطريييق ...كتبكييي وركبات فالطاكسيييي ....تبعهااا أمين
كلسااات كتنقب من هنا وتنقب من هنااا وهوا كاس حداهاااا واوس فيديييه ...
الملااااح
كانت ريحااانة كالسة بزز بحكم جنابهاااا طابوووو عليهااااا بالنعااااس حتى سمعات صووتهااا وهي تبتاسم لبنت لوحيدة لكاااانت معاهاااا من لول وحتى فاش مرضاااات متخلااااتش علييييهاااا
حطات تلييفوون ورجعااات لعندوو كان كمل كاااسووو....تخشااات فجنبوو معنقاااه ...وهوا مرة يشم شعرهااا لرحتوو كتحمقووو مر يبووسهاااا حتى تسمع الدقااان فالباااب ناااضت طااافجة من حدااه بحال الا ماااشييي راجلهااا
ذياب:لا والووو غير كنقتل بيه اي واحد صدع ليا راسيييييي
مع نطق كلمتووو الأخييييرة زمااات فمهاااا بحال الا ضرباتهااااا ....لقوة شاااف فيهاااا وجاااتووو الضحكة على حالتهااااا ...وكسيييييراااا مخليها على وضعيتهاااا
دقااائق كااانوووو قدااام المينااااء هبط وهبطااات مستماعة بلبرد ديااال البحر سدااات عينيييهاااا كتستنشق ...لهواااا حتى قرب وعنقهاااا من لووور ....
سلطانة:عرفتي فاش كنت بعيدة كل مرة كنت كنحلم بيك جيتييي وملي كنفييق مكنلقااا والووو كنت كنبكي بزااف ولاكين حاجة وحدة لكانت كتواسيني هي انني كنت هازة طرف منك جزء منك كان كيكبر فلدااخل دياليي
ذياب باسهااا فجبهتهاااا ونطق
ذياب:حركتي قلبي لكان جااامد...خليتيه يبغييك معرفتش راسي إمتى حتى لقيت راسي كل مكنحاول نبعد غييير كنزيد نقرب ...
سلطانة بتاسمااات وحاوطااات وجهوو بيدياتهاااا وقربااات طبعااات بووسة على شفايفووو ...زير عليييها من خصرهااا ملسقهاااا فييييه كثر وكثر...نساجمووو فقبلة فرنسية طويلة كتعبر على حبهم لبعضهم شتياقهم غرورهم كبرايائهم كلووو على جنب صوت واحد لكيتسمع على مدى هاااذ البحر الوااسع غييير صوت الحب وانغامووو
بعد ملي حتاجووو يتنفسووو ...هز يدهاا وباسهااا ...
ذياب رجه خطوة لوراء وهبط على ركابييه هي غييير متبعة لييه العين وقلبهااا غيطيير من بلاصتووو...
ذياب:يمكن جيييت معطل ولا ماشييي وقتهاااا واخا وليتي على سميتي من اول نهار كنا فيه مع بعضنااا ...غنديرهااا
البوليسي:رجال سي ذياب اكدوو راه طلع هوا لمدام دياالووو ....
فهد:بغيييت ندخل لبحر وجدووو ليخت لاخر دابااااا
الأكثرية دياال الرجااال والغطاسة خداااو لي بطوااات صغااار ودخلووو كيقلبوووو مرة اخراااا غير على ود فهد اما هوماااا فقدووو الأمل ....
وسط البحر ظلمة حااالكة .....كااان كينباااعث نووور قليييييل ....من قااارب صيد متوسط الحجم متكون من طابقين طابق لقيادة وسطح .....كااان واقف مع ربااان السفيييينة ....عااقد حوااجبووو هاذ التجربة غييير كتزيييد تخلييييه يحقد على بنااادم ووووويبقااا قاااسيييي كثر من قبل .....
الصحافيي:سي ذياب واش هاذ الإنفجار ...ناتجع عن عطب فاليخت ولا متعمد ....
ذياب:مكنضنش متعمد ....لمهم هوا حنا يخييير
خلاااهم وجر سلطانة لطموبييييل ركب وكسيراااا وتبعووو فهد ومعاااه عمر ....
ڤيلا آل كابووونييييي
كااانت على أعصااابهاااا...كتسنى فهد يرجع غادية جااااية .....ملي بااان ليييهاااا خرج ....وزيد علييييهااا مكيحاوبهااااش ....هبطااات أفنان من عند نورااا لنعسوهاااا غير بمهدئ كااانت هازة أوس فيديييهاااا فااايق وقربات لبديعة
افناااان:مكاين حتى خبااار
بديعة:تت ....لميمة ناعسة ......
افنان:اه باقا...ياربي يرجعوو بخيير..فقدت بابا ومبغيييتش نفقدو حتى هوااا
بديعة:تفائليييي بلخير تلقاااايه
افنان:كنتمنىىى
فهاااذ الأثناااء تسمع صوووت الطموبيييل خرجووو لجردة وهوااا يبااان لييييه هبط وحتى سلطااانة معاااه محسااااتش حتى كاااانت عند افنان خدات عندهاااا أوس تبووس وتعااااود وتشم فييييييه ودموعهاااا نازليييين اما افنان كانت معنقاااا ذياب هازهاااا من الأرض......وكتبكي
ذياب جرهااا خاشيييهاااا فييييه واوس على صدرووو كان منظرهم كيووت ...
فبلاصة اخراااا
حي لملاااح كان داخل مع الزنقة قلبوو كيدق بالجهد ....وهوا كيقرب لدارها و لبابهااا ...طلع راسووو مع ذاااك لبناء لكاان عتييق بزاااف كان لباب محلوول دخل وطلع دريجااات قلااال وعينيه كيتفحصوو المكااان ....ريحانة كانت فلببييت غيييير سمعااات الحس وهي تعافر كتحااول تنووض
خرجااات من لبيييت كانت لابسة مقااد حييت غتمشييي عند الطبيييب ... غيركتسنى مريم تجيييب الطاكسييي
عذراء الذئب الجزء 14
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء