من عينيها انتقل بعينيه لشفيفها قرب ليهم و على وجهو شبح ابتسااامة و نطق بهمس سااااااحر ...
اليزيد .. غانعذب لي معذبني !!
مزادش خلى لها فين تنطق و لا تكلم نزل ديريكت لشفايفها كيمتص ريقها بشغف نااعم كيحاول يفضي شووقوو من دوك الشنايف لي توحشهم بزاف .. عسل بشهدو كيف تيقوول عليهم
شدها من مور راسها حاط شناييفو على دياولها غاطس معها فقبلة عمييييقة كلها مشحونة بشغف و حب .. و المهم أنها كانت متبادلة بنفس اللهفة والشوق .. شوقهم لبعض عدااا الحدوود ..
فث القبلة بعد ما حس ببها محتااجة تتنفس .. دوز يدو على وجهها بلطف و قبل انفها .. فتحات عويناتها وابتسماات لييه ديك السااعة بدا بتخخديرها بقبلات قوية .. مصيصاات و عضيضات على عنقهااا خلاوها تغمض عويناتها من جديد و مغيبة عن الوااقع ..
اليزيد .. حلاوتك غير مازايدة ابنت الناس. . ! ..
زهرة ..« حلات عينيها و رمشاتهم كانو معسلين .. لقات وجهوو قدام وجهها ... عضات شفتها و نزلات عينها على يدو» .. عنداك تعگر يدك ..
اليزيد .. يدي غير نسايها ..
مزل لعنقها خشى فيه وجهوو تيبووس فيه من جديد و يدوز بلساانو بطريقة تتخليها تزير عليه يديها ومن عنقو و اليد الثاني شابكاتها مع خصلات شعرو و تتزير عليه فاش تيقصحها ..
مد يدو تيطلع ليها الكسيوة من التحت و و يخشي يديه ورا ضهرها تيتحسس فيه و يدوز يدو عليه بحركات على شكل دوائر وهمية ..و هو مطلع حتى وصل للسوتيانلت .. فتحهم بيد وحدة و كمل نصل ليها الكسيوة ديالها رماها على ضهر الكنبة ...بصبع واحد جر لها السمطة ديال السوتيانات تا هوما رماهم لبعيد .. بان ليه صدرها متغير شويةكبر من ااخر مرة جااه منفووخ زيادة .. طلع فيها حواجبو و قرب لعندها باسها فشفايفها. بوسة حاارة. .
اليزيد .. « دوز صبعو على نهدها و شدو بيديه حلاها تزير على رجليها» .. اش مبدل فيهم اا!
زهرة ..« رمشات فيه ببراءة » ..امم واا. . واالو ..
اليزيد .. « خذا شفايفها واعصرهم عصر من جدييد تيلتهم فيهم بنهم و شووق شديييييد .. وتيضور لسانووو على لسااانها » .. زادو كبرو و .. « نزل خشاها ففمو و تبننها» .. و حلاااو ..
كل لمسة كل همسة كل قبلة كل مصة منو تيخليييها ترفع و ترجع بللووور لكن مع من حاااكمهاا مكين فين تنفنف .. نزل و اعتصر بكلتا يديه ثدياها حتى تااوهاات و خرجاات «ااااه» .. سخوونة من بين شفايفهااا خلاتو يعفد حوااجبو و تا هو خرج نفس سخوونة من فمو..
كانت الحرارة تسير في اجسادهم .. و كأنهم فوق بركااان و غاينفجر .. بعد عليها شوية كيشووووف فيها لمدة و تحتى هزها بيد وحدة دورات رحلييييهاا على خصروو و هي غاادية معاه هو مسيرها و متتقولش علاش ولا كيفاش
حطها على ضهرها فوق النموسية لي كانت وااااسعة بزااف فيها اكثر من زوج بلايص ... دار لها المخدة تحت راسها تا تكعدات شوي باش يتقابل معاها مزااااان
اليزيد ...« غمزها».. فتحلي لي الصمطة و حبي السروال. .«شير ليها على يدو ..» ..
موقف صعب و محرج بصراحة واخة هي فايتة مبدلى ليه حوايجو ولكن هاد المرة غييير حي عاااارفة من مووور ماتنصل هو اشغايدير ... ...
لولبااات عيينيها تلفات تااانيتتحاول تفيق راسها و تحيد عليها دي الحشمة يااك شطحات قدامو كااااه جات تال داباا و بغات تحشم
شافها معطلة و حالة عينيها تترمش فيهم .. خذا كفها و حطو مبااااشرة على حجرو .. فوق المعلم ديييرييكت ... وجهها فهاد اللحظة مااشي ولا احمر .. لالا جاب الواان و زاد حراااااارة من هادد الموضع المفاجئ ..
اليزيد..«عقد غوباشتو» ...ماسمعتينيش ؟؟
زهرة .. ااا امنهه ..
سلتات يديها الخفو مداتهم تتحل فبه فالصمطة ديال سوراالو و تبعاتو الصدفة ... .. نزلاتوو له شي شوية و هو كمل نصلو بالخف و ددفعها بالخف نعسات على ضهرها رجع من جديد تكى عليها من تطلقات و غمضات عينيها و الابتساللمة مشرقة على شفتيها ..
عنقااتو و زيراات علي تتمخشش فنقوو .. توحشاااتو لدرجة ماكرهاتش تبقى غير فداك الحضن .. تتحس بكمية كبيييرة من الرااااحة .. تتحس بليمابااغة حتى حااجة غير تبقى معااه .. غير تعيش معاه اللحظة و يبقى ليا و هي لييه الحياة بطوولها ..
ناض من فو منها بشوية على وجهو ملامح الراااحة و الابتسامة ليجامي شافتها مطولة على شفايفو رجع تيبووس فصدرها و جامعو بيد وحدة .. تيبووس و يعض عضيضاات علييه حتى تيتعسلوو عيياااا ... نزل لكريشتها تيدوز عليها بلسانو و يطبع عليها قبل ملكية ... ملكيته الخاااصة فقط .. ديالو بووحدو حط يدو على الكيلوط ديالها تيجرو شوية للتحت و في نفس الوقت تيحرك صبعو على جنابها بطريقة مثييييرة .. كانو بزوجهم فعاالم ثاااني كل واحد منشوي بلاخر كل وااحد موحش لاخر لدرجة كبيييرة ..
حسات بالتبووريشة كي نزل ليها الكيلوط شداتها من الصبع الصغير ديال رجليها و هو خلااص الرغبة ديالو فيها طغات عليه ولا بااغي غير ايمتا يولي هو وياها ملتحمين في جسم واااحد .. مابقاش قادر يصبر ..
نزل لموولاي السلطاان لي غااب علييه بطلتو البهية من مدة هادي ..فرق ليها رجليها مزيان و نزل عندو مكالي بيد وحدة و تيحقق النضر فيه و هي مجبدة للور و مغمضةةةةة عينيها ترقبا لاي هجووم في اي لحضة ..
اليزيد ..« شد فخضها بيدو و تمعن النظر بانت ليه الجرحة و مزال فيها الدم شوية ..» ... شهادشي شكون جرحك هنا؟؟
زهرة ..« حلات عينيها و بدات تتبرق و ترمش فيه نسااات ديك الجرحة .. » .. اا احم .. غير ..
اليزيد ..« عقد فيها غوباشتو» .. اش هادشي داوي معاك؟؟
زهرة .. « بغات تدمع فاش حسات بيه زير على فخضها» ... ااا امنن ...راا ..راه غير الماكينة لي دارت لاي هكذااك .. مرديتش البال حتى جرحت راسي ..
اليزيد ..« شاف فيها و رجع شاف فجرحة » .. متترديش لبال لراسك و هادشي لي تيعصبني منك ازهرة «ناض وقف » .. خليك هكذاا ..
حركات راسها بالايجاااو هو ناض توجه للحمام مشا لديك الفارماسي صغيرة لي تتكون فالحمتم جبد منها لسقة ديال الجروح فيها ديجا الدوا و على شكل دايرة على قد الجريحة لي فيها نيت حيت ماشي شي حاجة كبيرة غير جريحة بسيطة و صاف..
رجع عندها لقاهاجامعة رجليها جلس حداها و دور ليها رجليها فارقهم و حيد للسقة الومبالاج ديالها بفمو و ديك الورقة لي تتكون على اللسقة .. رش ليها معقم و مسحو بالقطن .. و لسق عليها ديك اللحقة باش ماتقصحش ..
اليزيد ..« جرها من رجليها تتبان كي الفارة تحت منو تحنى عليها و باس شفايفها بووسة حاارة تا بجق ليها قنانفها» .. عودي تردي البال لراسك .. ..
زهرة..« الصمت التااااام ...
اليزيد ..« قرصها تماا تا قفزات و عضات فشفتها» .. تفاهمناا! ..
زهرة ..« عويناتها معسلييين .. دوزات لسانها على شفتها بللاتها و نطقات بصوت فيه نوع من الرجفة » .. ااه .. صاف صاف ..
نزل للتحت برااسو تيشووف فيه توحشوو و بغا ياكلوو بغا يتمتع بييه و يمتعهاا معااه .. حط عليه لسانو بشوووية بشوييييية .. حتى حس بيها فحال لا ضربها الضوو رججعات الووور و حطات يدها على راسو تتأن .. انينها شعل فيييه نااار و شرااار .... رجع جرهااا من رجيلاتها و زير عليها .. فارقهم مزياااان و عاود دوز عليه و هي تتهز و تحط تحت منووو تتزير على الملاية بيديها و اليد الاخرى مزيرة بيها على خصلات شعروو تتحاول تبعدووو حيت شعل فبها العااافبة و دوخها حسات براسها غاتسخف عينيها تعسلوو و بدااو يتلسقوو غير بووحدهم .. و تتعض على شفتهاا بالجهد تا تتبغي تطيرلها الجلدة ..
همساات صوت شبه مسموووع بعد معاناااات مع تاااوهااتها و انيييينها لي خلاوه هو عااد ما زاايد فعذاابهااا ..
عاود حط بعدو هاد المرة على السلطاان و دابا بدى تيضوورو بحركاات خلاااوها تجهل تهبل عينيها تعسلووو بالمعقوول .. حسات بالضوو ضربها فالتحت لدرجة طلقات غوتة و زيرات لبه على يدو و قمشااتو لدوون ماترد الباال اصلا كانت في دنيا غير الدنيااا ماحسااتش بشنوو تدييير ..كانت كلها تترجف و ترععد فكرشهاا بطريييقة هو خلااات عرقوو يقطر من جبينه ..
براكين الشهوه كانت بجسدو كان تيبوووسوو بنهف مفرط .. خذاا بظرها بين شفايفوو تيلعب بيه حتى حس بيها تترتعش و تتزير عليييه .. طلع راسو مازال ماكملااات رعشتها حتى حساات ببه كيدخل بيه لأعمااقها .. طلعوو دقة وحدة حتى حسات بالضو فجنابها لي شاادهم هو بيديه ...
زهرة ... اوووي احح هنننهمم اي ...
اليزيد ..« شاف فيها» .. مالك المحيرااني مالك. .
زهرة ..هننن .. اممم .. وجعني .. امننن
اليزيد ..« زير عليها من التحت» .. فين واجع الكبيدة هنا؟؟
زهرة. .« تهزت و تردخت عينيها حسات بيهم تقلبو عضات على شفتها و طلقاتها بزگية » .. ايييي .. هممم اييي بشوييية ..
شداات فيدييه بقوتها و زيراات علييه قبل ماتخرج اي صرخة لقاات فموو محطووط على ديالها
اليزيد .. « خداام تينحت» .. نتي لي بشوية على هاد الشايب ...
ماجازباتووش .. بقى مدة تيتمعن فوجهها الحمممممر كيف حبة الكرز المستوية ... نزل قبلها قبلة طويييييلة .. بادلاتو هي الاحساس و دابو في لحظة سااااحرة امتص بها رحيق شفتيها و لساانوو كيلعب بلساانهااا بطرييقة جنونية خارت لهااا قواااهااا نعس فوق منها .. المعلم خداام تيدييه و يجييبو بشوييية و مرة مرة يضوروو حتى تعض في كتفو و تغوت عاد يرحف عليها تااني ...فصل القبلة و غمض عينيه من جديد تيطبع قبل على وجتنيها
اليزيد .. لي شاف هاد الزين ميضور بغيرو ... «باس شفايفها » و لي ذاااق رحييقو حتى العسل ما يحلى فعيينو ...« زاد طبع قيلة اخرى علة شفايفها» .. غير المحيرااني ماتحلى في عيني.
نزل لرقبتها لي كاااع كااع طبعها لها و بعدها نول التهم حلماتها الوردية الي كانت منتصبة من فرط الشهوة و الاثااارة .. كانت تتصرخ بصوت رقيييوق و ماشي مرتفع بزااف تقوول فتاة عذراء في بيلة زفافها .. فالوقت لي كان هو تيدير عملية جنسية متكاملة معاها و هي فرحانه و عاجبها الحال مرة تضحك مرة تبتسم مرة تبغي تبكي حال و احوال المهم ان حركاتها المميزة و الانوثية زادت من شهوته ...
جنناااتو حمقاااتوو هبلااتوو .. عفوتها .. قلة درايتها بامور الجنس و اي حااجة ارتجلات فيها هاد النهار خلااتو يحس فشكاال من بين المراات لي نعس معاها فيهم هااادي كانت اجمل مرة عندوو حس برااسو ملكها ديال بصح و حتى الحشمة بيناتهم زالت شوية مابقاتش مزمتة على راسها و عازلاااه عليه .. و هادي حاجة في صالح علاقتهم اكيييد ...
بعد ما وصلو لقمة الرعشة ديالهم تنشواااو ببعض مزيااالن .. استرخااو و احتضنو بعضهم .. كان تيشوووف فيها ونفسوو تتطلع و تنزل اما هي خلااااص .. غيباات .. غمضااات عينيهاااا و تتنهد و هو مكاالي باش ميرميش جهدو كامل عليها .. بقى مدة هكذااك و هو يتقلب حداها على ضهرو .. جرها لعندو من كتافها و زير عليها على صدرووو .. احتضنوو بعض و في لحظة من جديد ذااابو في قبلة امتنااان طويييلة كأن كل وااحد منهم وجد ضالته في الآخر .. فصل القبلة و وقربها لييه قبل جبينها و بقى حااط علييه فموو و مغمض عينيه مسترخيي و راامي الهمووم.
فصل القبلة و وقربها لييه قبل جبينها و بقى حااط علييه فموو و مغمض عينيه مسترخيي و راامي الهمووم... تيلعب بيدو فخصلات شعرها الحريرية المتناثرة هنا و هناك
اما هي بدت حمرة وجنتيها ظاااهرة اكثر ما زادتها الا تألق و جاذبية .. طلعات راسها شافت فيه كان مغمض عينيه .. بقات حاضية ملامحو تقطيبة حواجبو اللي ديما ملازماه حتى في اجمل اللحظات .. بدات صبعها مسدات ليه بين حواجبو و خلاتو يفتح عينيه بلمسة يدها
زهرة .. «/ابتسمات» .. ديما مغوبش حتى بقاو ليك الخطوط فجبهتك ..
اليزيد .. « نحى بيديو خصلة من على جبينها»/..هادووك خطوط الزماان ازينة البنات..
زهرة .. ولكن حتى التغوبيشة تتديرهم .. مخصكش تبقى تغوبش باش ميبقاوش فيك ..
اليزيد ...« ميل فمو للجنب و قوس حواجبو و قهقه برجولية زعزعت وجدانها» .. هههه وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر ..
زهرة ..« رمشات فيه» .. لي سمعك يقول هذا شرف نيت ..
اليزيد .. « زيد جرها عندو وقبلها جنب فمها و نطق بهمس شبه الفحييييح» .. و هو الشيب شبناه ولكن الشرف مزال عليه الحال ..« دوز صباعو على وجهها لي كان بان عليه التعب من عويناتها خصوصا » .. مزال ناويين نديرو وليدات و نربيوهم ..
زهرة .. «ضحكات بغنج »...ولكن عرفتي شنوو....« ضحكات ليه و عاودات دوزات عليهم صبعها» .. كاع لي فيك زوين و كيعجبني .. كل خط فيك و كاع ملامحك نتا هكذا اليزيد .. اليزيد لي كولشي تيحترمو .. و يدير لبه قيمة و حساب ..
اليزيد ... « خذا يدها و قبل ليها كفها» .. فهاد اللحظات ماتنبغيس ندوي على كولشي .. هنا كاين غير انا و نتي ..
زهرة .. « حطات راسها على صدرو و تتلعب ليه بالزغب بصبيعاتها» .. امم العشا غايكون برد ..
اليزيد ..بغيتي تاكلي ؟؟
زهرة...« جركات راسها» .. امم اه فيا جوع ..
اليزيد ..يالله نوضي تاكلي ..
زهرة .. و نتا ...« ناضت جلسات و حطات يدها على صدرها مغطياه» .. ماغاديش تعشا؟؟
اليزيد ..« حط يديه تحت راسو و شاف فيها ديك الشووفة ديال مزااال جامع ليك الخير و البرااكة ... » .. انا عشااياا هو المحيرااني .....
توردو حنيكاتها و ناضت جرات ليزار لواتو عليها بدون ماتجاوبنو مشات للحماامطرفات حالتها بالخف ماقاستش شعرها و رجعات لاوية عليها فوطة و وجهها باقي مزنك نازل عليها السرررر...
رجعات لقاتو هاز التيليفون تيدوي فيه و من كلامو عرفاتو تيدوي مع نوال .. خلاتو حتى كمل و تلقتات ليه ..
زهرة .. خالتي نوال؟؟
اليزيد ..« حرك راسو بالايجاب» .. تقلقات عليك ..
زهرة ..« خشات دغمة ففمها» .. عارفة راسي قصرت معاها ولكن حالتي راك شفتيها كي كانت ..
/حركات راسها و مكلات ماكلتها تتبننن فيها و تدوز لسااانها على شفايفها حتى دارت لو الهوايش تااني ... ناض وقف و لبس البوكسر ديالو .. هز باكية تالكارو و تم غادي خارج للبالكو يكمي من ديما متيبغيش يكمي حداها ..
كانت جالسة في المطعم ديال الفندق ..،وساقها تتضرب في الأرض بقوة تتحاول تخبيها من تحت الطبلة .. هي هكذا كي تتوثر تتولي ضرب برجليها .. شافتو .. هو وياها ..مشابك يدو مع يدها .. و داخلين لنفس الفندق لي هي نازلة فيه .. كانت تتشرب قهوتها حتى بان لها .. هو بشحمه ولحمه ..كيفاش .. دغيا تصالحو .. دغيا قلووبهم حنو لبعض .. ماحساتش براسها شنو دارت .. لي عقلات عليه هو انها كي فاقت وجدت نفسها ممددة فوق ناموسيتها ... و كي استرجعات اللحظة فاش شافتو معاها و شاد لبها فيدها .. فرحانين باينة من وجووههم هرساات كاااع لي فالبييت ديالها قبل ما تخرج و تتوجه من جديد للمطعم ديال الفندق ...
كانت جاالسة و تتشووف قداامها ..تجاهلت العينان لي كانوو مصريين على التحديق فيها وعدلت من جلستها .. حطات راحة يدها على خدها والأخرى تتطرق بيها بأصابعها على الطابلة ..
تلاقااو عينيها دون قصد مع عينيه الزورق .. و لي طولاااااات النظر فيهم ..
تنهدااات و حركات راسها يمين و شمال ... خذات تيليفونها و صيفطات ميسج ..
ميري ..( بابااا لي مصيفطيك يااك!!) ....
وصلو الميساج و خذا تيليفوونو قرااه و رجع حطوو بطرييقة مستفزة و بدووون ما يجاوبها خلاها طلعات عينيها و شافت فيه باستحقار كيفااش واحد بحاالو ميجاوبهاش .. شكون يكون هو حتى يهز التيليفون و ميجاوبش
لأول مرة يديرها... كيفانش .. طبيبها الخااص و لي ولا هو المشرف على حالتها ميجاوبهااش .. لكن عينيه مانزلهمش عليها وأحست ب.. بعدااات عينيها علبه بسرعة و شافت فالطاولة ديالها و سنانها تيقرقبو بالعصاااب .. مكيخليوهاش دير لي قال لها راسها حيت عارفينها ماشي قد المسؤولية ..حسات ببلاصتو خواات ..
هزات عينيها بشوية و تفاجآت فاش لقاتو اختفى .. حساات بضيق التنفس شنو وقع ليها ! اولااا شنو وقع للرجاال كانو تيتهافتو عليها و هو براسو من نهار شافها و وبدا معاها كان تيتقرب ليها دابا مشا بدون حتى ميسلم عليها و لا يدوي معاها و اصلا شنو لي جاابو و لاش تابعها ..!! ..
ضارت بغات تهز صاكها مع وقفات جات دوور لقااتو فوجهها .. شهقاات و رجعات للور ..
ميري ..« حطات يدها على صدرها» ..ااووف .. خلعتيني ..
تمشلت قدامو بشموخها الداائم .. لي شافها و هي تتدل لليزيد ميشووفهاش دابا و هي نافخة ريشها و هازة مناخرها للسمااء ..
ما هي الا دقائق وصلو للغرفة ديالها فتحاااتها و دخلووو وقفاتو عند الباب ..
ميري .. بابا لي صيفطك ياك ؟؟ ..« شنقات عليه و قجاتو من عنقو» ..واش انا تبان ليكم ماقاداش على راسي ..؟؟ كي درتي تا عرفتيني فين كاااينة .. هااا ..
كيفانش ..« حيد ليها يديها بالخف و دفعها» .. لا ماغاتقديش على راسك اميري .. عرفتي علاش؟؟ حيت فكل مرة تتعطااك الثقة تتخذليها .. باش واعدتيني ؟؟؟ قوولي ؟
ميري .. « عطاتة بالضهر » ..انا ماشي ملزووومة نقول ليك على كل تحركاتي ..
كيفانش ..« زير ليها على يدها و تم غادي بيها مدخلها رماها على الناموسية .. و مشا جبد الفاليز ديالها و بدى تيرمي فبها الحوايج بجهالة .. و هي مصدومة منو و من تصرفو معاها ..
ميري ... كنواعدك غاتندم على هاد التصرف لي درتي معايا .. باااااباااا ماغاديش يسمح ليك فاش يعرف.. ان...
كيفانش ..« قاطعها» .. باباك .. هو لي عطاني الصلاحية .. نجيبك باي طرييقة ..
ميري .. هااا دابا كريييتي ...بابا هو لي صيفطك .. ههه نتا بحاالهم .. كوولكم مزيدكم مالك .. هو لي تيلعب بيكم كيف بغااا ...هادشي علاش انا تنموووت على اليزيد .. حيت تيزيد راااسو برااسو و حتى وااحد ماتيقول ليه ااشنوو يدير ..
ابتسمت ليه باستفزاز خلاتو كرز على سنانو و شدها من فكها مقربها ليه...
كيفانش .. طال زماان و لا قصاار غاتعرفي بلي هاد الهضرة مامنهاش .. انا مخدااامش عند باااك ..انا صديقك الى كنتي نااسية ؟؟ .. من قبل ما نولي طبيبك ... « زير عليها كثر حتى ضرها » .. هادشي لي فوجهم هو لي دارو ..!! .. عيييتي تخبي ولكن واااضح و باين .. ايمتا غاتفهمي و تقتنعي انه ماباغيكش ايمتا ؟؟
عينيه كانو معبرتين و هي عارفاه تيبغيها من شحال هادب و كلامها المستمر عن اليزيد من نهار عرفاتو كان تيعصبو واخة تيحاول ميبينش ليها .. لكن هاد المرة فوجئت بصرامتوو و هادشي زااد عصبها اكثر ..ناضت بغات تمشي للحمام و هو يوقفها بكلامو ..
مشات ديريكت للحمام تتقلب هزات شي برودويات و بان ليها واحد الفاز هزااتو و تمات داخلة للشومبراا مع غايضور عطاتها ليه للرااس
و رجعات للور تتشووف فالدم نازل من جبهتو و عينيه تيتغمضووووو بالدقة و الغفلة لي جااتو طاااح على وقفتووو ....
وسعات عينيها بصدمة هادشي مكانتش عوالة ديرو مافكراتش فيه اصلا .. ولكن وقع .. شكل الدم و هو نازل من جبنه .. شكل جسمه و هو جثة هاااامدة لا تتحرك خلاوها تدهشر .. بدات تتقفقف و عينيها تيدمعوو .. اييه تتقوول لرااسها راهي شجااعة لكنها شجاعة في حب اليزيد فقط .. فحااجة اخرى لا و غير تتبين ديك الشخصية القوة .. خصووصا ان المرض ديالها زايد الطين بلة ..
بدات تترجف و عينيها تينزلووز الدموووع شلالااات .. جلسات و ضمات رجليها لعندها .. بقات تتدي و تجيب فضهرها تا تفكراات اليزيد انه هنااا ناازل .. بخفة ناضت تتجري سداات الباب و نزلات للريسبشن .. .. تتحاول تمسح فدمووعها
ميري .. عافاك .. احم .. عافاك نسولك .. مستر البشير بن البشير نازل هنا ؟؟
الموضف .. « بابتسامة» .. بلاتي واحد الدقيقة نشوف ليك .. « طابااا اسمو و طلع راسو جاوبها بنفس الابتسامة» .. ايه حاجز غرفة هنا ..
ميري ..« شدات راسها» .. ولكن انا بغيتوو ضرووري الله يخليك ..
الموضف .. « باسف» .. منقدرش غير عذريني ..
ميري .. « تنهدات» .. واخة تقدر تتصل بلغرفة ديالو و تقول لو كاينين ناس باغيين يشوفووك !! ..
الموضف .. واخة ..ممكن طبعا ..
...
زهرة ..« جلسات فوق الكرسي ديال الكوافووز تتسرح شعرها .. حطات قدانها كريماتها و كاع مصتحضرات التجميل لي جابت معاهاا .. و هو مراقبها من البالكون .. في عينين هي اجمل نساء الكون بالرغم من ان جمالها عادي .. جمال شرقي لكن عينيه كيشوفووهت ملكة جمال الكون ..معجب بعيونها بالرغم من انها بنية مافيهاش لون مميز يخلبه مغروم بيهم لهاد الدرجة .. معجب بملامحها و حروفها الكحلين. . معجب بشعرها مع انه ماطويلش داك الطول لي يخليه مبهور بهاد الطريقة و هو واقف تيشوف فيها بهاد الطريقة....
خرج نفس عمييييق و سخوون من خنافروو و دخل للشومبراا كي سمع التيليفون الارضي تيصوني ..
اليزيد .. « هز حواجبو و نزلهم» .. منعرف .. قالك شي حد تيتسناني التحت ..
زهرة .. شكون ؟؟
اليزيد .. منعرف .. غانمشي نشوف ..
زهرة ..« غوبشات» .. متعطلش .! ..
اليزيد ..« مشا عندها باسلها جبينها» .. و انا نقدر؟
ضحكات ليه ديك الضحييكة لي تتفرح ليه القلب توجه للدوش و هي حاضية دوك الكتاااف العرااض و دبك القاامة .. الطوولة و التجرييدة بقات غير حالة فمها ..
و هو مشا طرف حالتو بالخف .. لبس حوايجو و نزل للاستقبال غير وقف على الموضف و هي تجي تتجري عنقاتو من اللور...
نزل للاستقبال غير وقف على الموضف و هي تجي تتجري عنقاتو من اللور...صدماتو ماعرف حتى شكون عنقو .. جرها من يدها و بعدها عليه غير شاافها تقوول شاف جن .. زير على يديه و ضور راسو طرطق عنقوو تا تسمع مجهد .. علت انفااسو
اليزيد .. نتي !! .. مابغيتيش تحشمي ياك؟؟
ميري ..«الدمووع في عينيها شلاااال نزلو ..تتنهج و الشهقة ديال البكااء طالعة ليها من القلب » .. عع ..عافاك عاوني ..تا حد ..تاحد ميقدر يعاوني من غيرك عافاك ... الله يخليك .. و الله مادرتها بلعاني ..« تتمد لبه يديها»..و الله مادرتها بلعاني ماعرفتش كيفاش .. محسيييتش برااسي ايمتاا و كيفاش ..و هو لغا يديني بزز .. ههءهءهءنء .. عافاك ..« تتدوي تبكي بهستيييريا خلات لي داز يتلفت ليها و شي تيوقف تا يشوووف كولشي انتبه ليها » .. عافاك اليزيد .. هء .. معرفتش ااش ندير ..
اليزيد ..« ربع يديه ببروود و ضار تيشوفو فالنااس لي تيشووفوز فيهم » .. هادي شي لعبة جديدة من العابك ؟؟
مييري ..« تتبكي و تنوووح» لالا و الله ما لعبة و الله تنحلف ليك هادي اااخر مرة غير عاوني عافاك ..
اليزيد .. اش تتقولي .. فلاش غانعاونك « هز عليها يديه » .. زمي علياا الخرا زمي .. جمعتي علينا عبد الله .. قولي شي جملة مفيدة و لا قودي من قدامي ..
ميري ..« مسحات دموعها و حاولات تسيطر و تتحكم في شهقاتها ..» .. جاا .. باش يديني ..« نقصات صوتها باش ميسمعوهاش الناس » هءهءء .. صيفطو باابا .. قلت ليه مابغيتش نمشي .. قلت ليه بعد مني .. مابغاش .. ماحسيتش كيفاش تا ضربتو بفااز لرااسو .. و دالا .. هء .. داباا هاهو طايح .. طايح فبيتي غارق فدموو .. هء .. عافاك عاوني .. عاوني .. خفتووو يكون ماات ..
دفعها و تم غادي للمصعد .. طلعات لو القردة يالله كان ناشط و بيخير حتى نزل عليه مونتيف من حيث لا يدري .. يالله بضغط على الزر ديال المصعد و هي توقف عليه دخلات تتجري و تترجااااه ...
اليزيد ..« جرها من شعرها» .. واش ماغاتمشيش فحالك؟؟ واش بغيتيني نرتكب جريمة ديال بصح .. راه بربي تا ندير فيك شي موصيبة مانعقلش على راسي ..
ميري .. « برجااااء» .. عافاااك عاوني هاد المرة تنواااعدك و الله ما باقة نقرب ليك .. غانعطيك بالتيسااع غير عاوني .. مابغيتش ندخل للحبس .. عافاك ..
اليزيد .. «ضورها فرااسو مزيااان و جاوبها كي تفتح المصعد» .. اشنو رقم الغرفة ديالك؟؟
ميري ..« مسحات دموعها و عاودات ضغطات على الزر للطابق لي فيه الغرفة تاعها» ..عمري غانساا ليك هاد الخير ..
اليزيد ..« ميل فمو» .. طلبي ربي ميكونش مات اما انا معندي مندير ليك الى قتلتيه ..
ميري .. و الله ماتبعتك .. انا انا شفتك قبيلة كنتي داخل نتا وياها .. شفتكم مشادين بيديكم ..« نزلات دموعها من جديد» .. شفتكم فاش عاد دخلتووو ..
اليزيد ..« خزر فيها و نطق باشمئزاز من وجودهم في نفس المكان» ..زمي عليا مباغيش نسمع حسك ..
سدات فمها و توجهوو للغرفة ديالها كي فتحوو البااب دخل اليزيد هو اللول و توجه للداخل ماشي تاايق فيها و انما عارفها و متيقن انها ماغاديرش شي حاجة لي تاديه على الاقل دابا .. كي دخل للشومبرا لقى الراجل تيحاول يجلس و شاد فرااسو ناازليين منو الدمااياات ..
ميري ..«تتشووف مصدوومة و حطات يدها على صدرها»... كيفانش !! .. ماطراا ليك والوو يااك .. « مشات تتجري عندو جلسات على ركابيها» .. سمح ليا سمح ليا عافااك ..و الله ماقصدت ...بمابغيتش نقتلك انا معرفتش كيفاش حتى درت هكذا معرفتش سمح ليا عافااك ..
كيفانش...« دااايخ رااسو و تيتوجعع»/.. اممم .. اااي ..
اليزيد .. « مد يدو هزو من دراعو و عاونو حتى وقف و داه لفوق النموسية » .. جيبي فوطة فازكة ..
كيفانش .. اخخ .. ااش طراا ..
اليزيد ... ااش طيحك مع هاد الماركة اصاحبي. .
كيفانش ..« طلع فيه راسو تيحققمزيان حتى قدر يشوفو بوضوح» .. نتا ..! .. نتا اليزيد ياك؟
اليزيد ..« شد من عندها الفوطة» .. ايه هو هذا منين تتعرفني !..
كيفانش .. « خزر فيها ...» .. حسابنا ماشي دابا اميري .. حسابنا الهييه .. مع بااك ..
ميري .. يوووووووه ... باك باك بااك .. قهرتيني ..
ماتزخلش اليزيد و ماتصوقش ليييهم كااع .. كان عاقد حواجبوو كي خنزر فيها مشات جلسات تتافف .. ماعاجبها حال وااخة دايراها قد راسها ..
اليزيد ..« هز تيليفونو و تم غادي جهة الباب اتصل بزهرة » ..وي زهرة .. غانتعطل عليك شي شوية .. تا نجي و نقول ليك اش كاين .. ..الى مقدرتيش تسناي غير نعسي ..
ميري .. « خزرات فيه فاش رجع و ناضت وقفات قدامو» ..ماقدرتيش تجلس بلا ماتدوي معاها زااخةةغير ساااعة ... وااااو ..قيس و ليلى ..
اليزيد ..« كاش شاد عليها راسو غير بزز شدها من فكها و زير عليها تا لاسق صوابعو في حنكها ..» .. بربي و تجبديها على لساانك المووسخة تالخلى .. لي غانديرو فيك ماغانعاودوش .. جمعي مصايبك عاد دوي على بنات الناس .. التكلبين ماعندي ماندير بيه ..
طلعات فيه حواجبها بغيض و عضات حنكها من الداخل باش متقلبش عليه تاني تا هو .. دازت من حدا اليزيد كيف العجاجة ممتحملاش ان كيفانش تيعاملها بحال الى خدامة عندو. .. ....
كيفانش .. بغيت ندوي معاك على ميري الله يخليك .. « ماجاوبوش اليزيد ..قرب ليه مغوبش و جر الكرسي ريح عليه».. الى كان ممكن ترخف عليها شوية .. ميري ماشي فحالنا طبيعيية .. ميري عندها مرض نفسي .. و هو لي متحكم فيها ..
اليزيد ..« طلع فيه راسو» .. و انا مالي ..؟؟ واش انا ملزم نتحملها؟؟
كيفانش ..« حرك راسو بنفي ..» .. لا ماشي ملزم .. ولكن كلما نتا تتعاند معاها و تعاملها بعنف .. كل ما هي تتزييد تعااند و تتعلق بيك .. حيت تتشووف فيك شخصية مختلفة .. شخصية عنيدة .. ماشي فحال كاع لي تيقوولو ليها اه نتا تتقوول لها لا. . و داكشي علاش نتا لي اترتي انتباهها .. انا ماشي بزااف باش وليت طبيبها لاكن بمعرفتي بيها من قبل وليت عارفها مزيان ...
اليزيد .. لاش تتقول ليه هاد لهضرة ..؟
كيفانش .. بغيت نوصل ليك انك تتعامل مع مريضة ماشي انسانة عادية .. تتعامل مع وحدة في اي وقت ممكن تآذي راسها و لا حتى تآذيك تا نتا حيت وصلات لمرحلة حرجة فالمرض ديالها. . ميري ممكن تقتل و هي ماشي فالوعي ديالها ..
اليزيد ..« دوز يدو على لحيتو ..»اااا اسمك!!
كيفانش .. كيفانش .. !
اليزيد .. « حرك راسو» .. كانهنييك بعدا انك مزال فوعيك واخة واكل دقة خايبة حيت كنتي غاتكوون اول ضحية ديال هاد المريضة النفسية .. ثانيا ..« ناض وقف» .. هشي لي تدوي علبه نتا سمييتوو مرض عقلي ..و ملي تيوصل المريض لهاد المرحلة تنضطرو اننا نديروه فنشفى باش يتعالج .. منها نحميوه وونحميو نفوسنا .. هادشي كنظن نتا عارفو حسن مني ادكتور ! ..
كيفانش ..« حرك راسو بالايجاب » ..
اليزيد ..« خشى تيليفونو في جيبو » ... نصيحة ماتخلطش بين خدمتك و مشاعرك الشخصية .. جمع راسك كمنتي غاتموت .. ااه ..الطبيب دابا غايوصل .. تنتمنى فاش تساليو تهزها و تغبرها عليا حيت اقسم لك يمينا ..مانعقل عليها الى شفتها المرة الجاية ..
بدون ما يتسنى منو ولا كلمة ..خرج ضرب الباب تا تزعزع مالو على حالتو يتحمل مسؤولية حاج ماعندو بيها تا علاقة .. دار لي عليه و اتصل ليه بالطبيب دابا يعوومو بحرهم و يخليوه تا هو يعوم بحرو مع مرتو ..
توجه نيشان للشومبرا ديالهم قبل ماتنعسل ليه تشيشك .. كي دخل عبط باسمهااا لكن ماجاوبااتوش .. و فاش شاف الضواو طافيين خااب املوو عرفها نعساات .. سكت و تم غادي بشوية باش ميفيقهاااش ...شعل ضواو خفاف ديال ليسبوط و دخل للبيت .. مشاو عبنيه ديريكت للناموسية لكن عقد حواجبو كي مالقاهاش .. ضار للكانابييي كذلك مالقاهاش.... ميل فمو باستغراب و عاود عيط باسمها .. مشا للحمام كان مسدود دق عليها قلاق مراات و ماجاوباتش .. حط يدو على البواني و حلو بنطرة يالله بغا يعاود يعيط حيت خلعاااتو علييها و هي تنزل عينوو تلقااائيااااا للارض لي كانت طايحة فالارض و حداها شوية ديال الدم ..
يالله بغا يعاود يعيط حيت خلعاااتو علييها و هي تنزل عينوو تلقااائيااااا للارض لي كانت طايحة فالارض و حداها شوية ديال الدم
الزمن حبس .. ملامحوو تبلوكاو .. نفسو تزيراات قلبوو بغا يخرج .. عينيه وسااعو و بغاو يخرجو من بلاصتهم بالصدمة .... بلع ريقو و نزل عندها بالخف هز لها راسهاحطو فوق ركبتو و نفسوو تتعلى و تهبط بهستيييرية ..
اليزيد .. زهرة ..« تيطرش ليها بشوية على حناكها ..» .. زهرة .. مالك .. زهرة ..
ماحسش براسو لا حتى بيدو هزها بين يدييه تخلع كي شاف الدم ... اهي وجهها صفر حالة فمها و متتجاوبوووش .. دخلها بالخف للبيت لاح عليها العباية و نزل تيجري بيها ماعاقلش على راسو شدو ليه طاكسي من الووطييل وااخة الطاكسياات متيبغيوش بحال هاد الحالات يركبو معاهم ولكن غير شووفة وحدة من اليازيد ديمارااا بيه للكلينيك في ساااع ...
غير خرج مد ليه مية درهم و ماتسناش الصرف مشا تيجري بيييها دخل و تيغووت عليهم يعطووه الشااريوو فيسااه جابووه ليه حطها بشوييية و تيشووف فيها غادي مع الشاااريوو ووهووما مدخليينها ضايرين بيها الفرااملية .. دخلووها ايغجوونص و حبسووه يدخل معاها .. وااخة عاف ممنووع ولكن قلبو ماطاوعووش و ماهناااهش تا جاااه الطبيب لي دفعو من صدرو و حبسوو عليييها شااف فيه شووفاات ديال القرطااس شنق عليه من الطابلية ديالو ..
اليزيد ..« تيدوي معصصصصصب من تحت سنااانووو و عنقوو وجهووو حمريييين » .. بربي كوون ما كانت محتاجات الداخل تا نصيفطك دير الجبص ..
معصب و كمل عليه هذا بقلة الاحترام و هو جنو و جنونو لي يرد عليه الهضرة فديك اللحظة ماتلاش تيفكر نزل عليه ببوونية و دفعو عليه ...
اليزيد ..« رفع ليه صبعو بتحذير» .. قود دير خدمتك و بربي و توقع ليها ش يحاجة مانعقل عليك ..
يالله الطبيب بغا يجاوبوو و هي طبيبة اخرى كانت شاهدة على المنظر كامل ..
الطبيبة .. دكتور احمد تفضل تيتسناوك الفوق ..« شافت فاليزيد » .. انا لي غاندخل عند المرة ديالك .. غير تكالما انشاء الله ماعندها والو ..
حرك راسو بالايجاب و صدروو تيطلع و ينزل بعصبية بداا غاادي حاااي فدااك الكوولوااار مافاهم والو ماعارف حتى ماالها و شنو صراا لها خلاها مابها والو ناااشطة و ضااحكة و رجع لقاااها طايحة و قارقة فدمايااتها .. دوز على لحيتووو تيلعن مية مرة رااسو حيت خرج و خلاااها بووحدها و يلعن مليوووون مرة ميري و يتوعدها بالسواااااااد الى مشاات حتى وقعات لزهرة شي حاجة حيت بسببها خرج و خلاها بوحدها فالبيت ...
....
بدل كاس قهوة شرب ثلاثة .. ديك الطريق لي غادية من الالة المشروبات حتال البلوك حرتها مشية و رجعة تيتسنى غير شي واحد يقول ليه ااش كاين شي واحد يعرفو بحالتها و واالو .. بقى مريح فوق الكراساا تيحرك فرجلو بعصبية باينة عليه مستريسي بزااااف ... بقى هكذااك حتى بان ليه الباب تفتح و خارجة منو الطبيبة ناض وقف عليها ..
الطبيبة .. ااه تنضن تا هي ماكانت عارفة ..على هادشي مرداتش البال ..
اليزيد ..« دوز يدو على وجهو و بقى شاد بيها لحيتو مصدووم » .. و دابا كي بقات حالتها .. ..
الطبيبة ..« ابتسمات ليه» ..الحمد لله عداات هاد المرحلة بصعوبة ولكن قدرنا نعتقو الوليد و هذي حاجة مزيانة بزاف و تا هي لاباس عليها غير تهنا ..
اليزيد ..« تنهد بارتياح»...الحمد لله .. « فلتات من شفتو ابتسامة» ..شحال هادي باش حاملة !
الطبيبة .. دخلت فالشهر الثاني ..
اليزيد .. كيفاش ؟؟ شهر تاني!! يعني شهار و هي حاملة كيفاش تا معرفناش
الطبيبة .. ازا راها باقة فاول الحمل ديالها و دابا عااد غايبداها الوحم ..يمكن ماكانوش تيجيوها الاعراض من اللول
اليزيد ..«/حرك راسو »، ّ.
الطبيبة .. « طرقت باصبابعها على المكتب» ..المهم دابا انها غاتبقى معانا حتى نتاكدو ان الخطر زال عليها ووعلى الجنين.. حيت باقة في بداية الحمد ديالها و الجنين مزال ما شادش فراسو .. داكشي علاش ممكن غير تتحرك حركة بسييييطة يوقع لها اجهاض ...
اليزيد ..« دوز يدو على راسو» .. بفف .. واش حالتها خطيرة و لا كيفاش ؟؟
الطبيبة ..« هزات حواجبها» ..مابغيتش نخلعك ولكن هادي هي الصراحة .. ضروري خصها بقى ناعسة على ضهرها واحد المدة باش نتفادتو اي خطر على الجنين .. و عليها حتى هي ..
الطبيبة .. كاينين دي تخيك ماخصهاش تاكلهم .. و الحركة بزاف ممنوعة الثقل ممنووع اي مجهود ممكن يخلبها الطيح فهاد المدة .. ااه .. زائد السفر .. الطيارة ممنووعة منعا باتا خصووصا فهاد المرحلة لي هي في اول حملها ..
اليزيد ..« بلع ريقو هادي هي لب مكانتش لبه على البال كيفاش غايدير و هو كان عوال يرجعو فهاد المرة .. تنهد و قال مع راسو صحتها اهم من اي حااجة .. » نقدر نشوفها ؟
الطبيبة .. «حركات راسها» .. انا غاندير ليكم قائمة ديال الحوايج لي ممنووعة عليها و الحوايج لي خصها ديرهم فهاد الفترة و اذا انشااء الله تخطات هاد المرحلة و كمل الحمل ديالها خصها ضرووري تتبع مع طبيب
اليزيد .. انشاء الله يكون خير ..
خرج من عندها ضاايع حااير .. كان خايف غير عليها و دابا هاهو خايف علييها و على ولدو ولا بنتو .. ماكانش متوقع هاد الحمل المفاجئ هذاا ..كان تيتمنااه في كل صلاة وااخة مكانش موجد راسو ليه و مكانش باغي يعرف بهاد الطريقة هادي ... دخل عندها للغرفة ديالها بعد ما سول عليها طبعا .. كانت ناعسة فوق البيااص .. وجهها صفر .. و فمها بض .. ملاك محطوووط و نااعسة في اماان الله .. قرب ليها و تنهد .. اكثر حاااجة تيكرهها فهاد الحياة هي يشوف زهرتو متألمة ..
تحنى عندها قبل جبينها ..و بقى مدة حااط فمو علييه ..رجع وقف و تنهد طلع راسووو للفووق يناشد ربه ..
اليزيد ..اللهم إني اسألك من عظيم لطفك و كرمك و سترك الجميل ..ان تشفيها يا ارحم الراحمين..«خذا نفس عمييق» ... يا ربي ماتختبرنيش فيهم ..
نزل لعندها تاني قبل جبينها و بقى تيدوز فيدو على شعرها .. حبيبتو و نور عينو دابا هازة ولد ولا بنت فكريشتها منوو .. حط يدو مباشرة على بطنها فوق ليزار و بدى تيدوزها عليها و يتخايلها بكريشة كبيرة ..بسمة شقات طريقها لشفايفو بدون وعي منو .. اكيد انه اي راجل فهاد العالم تيتمنى يولي اب .. احسااس انه عندو بنية و لا وليد من الانسانه لي تيبغيها و ياما تمنى معاها مليداات احساس زوين بزااف ..
اليزيد... الله يخليكم ليا
عاود قبل جبينها و مشا جلس فوق الكانابي خذا الفون ديالو اتصل بعز الدين عاود لو على لي طرا و لي جا في ساع كي خبرو
و طبعااا جاب معاه جميلة و ليلى و امنية .. جايين مدعووقيين جميلة تبكي و تخنن ماعارفة تا شنو وقع لبنتها .. غي دخلو عليه للشومبر و هو يشد راسو ..
جايين مدعووقيين جميلة تبكي و تخنن ماعارفة تا شنو وقع لبنتها .. غي دخلو عليه للشومبر و هو يشد راسو ..
جميلة .. الله على بنيتي الله على كبيدتي هاد النعسة ماشي ديالك ..« تبكي و تمسح فدموعها » .. الله يا ربي مالها كبيدتي مالها ..
اليزيد .. « طلع ليه الدم» الله يحفضكم بشوية...
جات الفرملية تتجري فاش تمعات الغوات ..
الفرملية .. الاللاااا بشوية عافاك راه سبيطار هذا .. المريضة خصها الراحة ..
اليزيد ..« وقفهم بزووج» تا حد ماغاينعس هنا .. انا عبطت عليكم غير باش تشوفوها و ماتخلعوش ..كولكم غاتمشيو و غدا انشاء الله ديك الساع اجو ..
جميلة .. ولكن انا بغيت نجلس مع بنتي تا تفيق ..
اليزيد .. الله يحفضك الواليدة خليوها ترتاح جلوسكم هنا ماغايفيد بوالو انا معاها هنا الى كانت شي حاجة غاعلمكم ...
عز الدين .. يالله الواليدة .. مكين لاش تبقاي هنا عندو الصح ..
جميلة ..« تنهدات» .. واااخ... غدا على بونبير تلقاوني عند راسكم ..
عز الدين... ههه وا غير زيدي غدا بيدي نجيبك
ودعو اليزيد و خرجو كاملين مشاو بقى معاها غير هو دوا مع يحيى يجيب ليه شي حاجة يبدل ببها ... .. ريح فبلاصتو تيخربق فالفون ديالو مدة و كل شوية يمشي يطمأن عليها خاطرو مامهنياااهش حتى دخل يحيى لي رشدوه للغرفة بعد ما سول عليها ...
يحيى .. السلام عليكم ..
اليزيد ...« بصوت منخفض » عليكم السلام..
يحيى. .. كي بقات ختي زهرة؟؟
اليزيد .. نقولو الحمد لله
يحيى ..« حرك راسو» .. دابا تولي بيخير انشاء الله .. « مد ليه صاك فيه حوايج من عندو حيت حوايج اليزيد بقاو فالاوطيل ..» ..
اليزيد ..يحفضك ...
يحيى .. ماشي مشكل .. مهم هاني مشيت يصبح الصباح نجي نشوف زهرة. .
اليزيد .. واخ ..
يحيى .. اه قلتيها للواليدة ..!!
اليزيد .. لالا مكين لاش تخلع تا هي .. تا تولي شوي و دوي معاها هي ...
خرج من عندو يحيى و توجه هو للدوش ديال الشومبرا .. ضربها بتدويشة و توضى حيت قرب الفجر لبس سورفيت نوار جابها ليه خوه و خرج قرب لبها لقااها مزاالة مغمضة ملاااك نائم .. قبل جبينها و ريح حداها تيلعب بخصلات شعرها حتى اذن الفجر في تيليفونو و ناض مشا طل فالباب بانت ليه الممرضة دايزة و هو يوقفها ...
اليزيد ..ختي الله يحفضك شي صلاية.
الممرضة ..« ابتسمات ليه » ..ايه واخة. . «/مشات جابتها و مداتها ليه. .و على وجهها نفس الابتسامة و صحاباتها حاضيينها» ..هاهي .. الله يتقبل ..
اليزيد ... منا و منك ..شكرا ..
خذا الصلاية و دخل سد الباب وا غير سدو و هجمو عليها صحاباتها...
الممرضة 1.. ياختي جمعي عينيك بغاو يخرجو على السيد ...
هي... « ميقات فيهم» .. ماعندكم شغل تاني ؟؟
الممرضة 2... اختي بالسيف لي شاف هاد الزين كامل ينعس ولا يخدم ..!
هي .. وايه و ماشتيش ديك الزين ديال مرتو تا هي لي ناعسة الداخل ! و ماشتيش التفرشيخة لي عطا لدكتور حميد و ماشتيش ..
الممرضة 1... و ماشتيش واحد التيتيز جا عندو قبيلة تا هو .. اختي هادشي زيين ..
هي ..« حطات يديها على فمها » .. حصلة مقودة .. .. ااا .. سمح لينا اخويا .. راه هوما لي جرو ليا لساني اووف ..
يحيى .. ههههههههههه... واشي مشكل ازوينات .. غير هو وسعو ليا شوي ندخل !
الممرضة.. 2« بجرأة» قول ليا اشنو تيجيك. .؟؟
يحيى ..« طلع حواجبو »/... شكون اليزيد ؟؟ خويا ..
هي .... ههههههههههه اكييد مامي نحلة عشان جابت العسل ده ..
الممرضة 2... باااينه حتى بابي زرزور كبير ..
يحيى .. ههههههههههه .. هذا لي لداخل ميصلاحش ليكم محكوم .. .. ولكن انا لييبر .. لا تابع لا متبوع .. ديال راسي « تيشوووف فوحدة فيهمعجبو زينها و غمزها..» ..شنو زعما هاد تيليفوون ماينالش شرف يكون فبه رقمك؟؟
يحيى .. واخة الالة فرح .. تا نكون ليبر و نعيط ليك ..
غمزها و مشا دخل يحط الماكلة لي جايي لليزيد و خلاها تتبربس غا بوحدها و ماقاداها فرحة.. هاد تيتيز كلو رقمها ههههه عند بالها عجباااتو و هي ماعارفة عليه والو معذورة ....
ذلك الهدوء الذي تستكين تحته. . اشعة ضوء القمر تتنعكس على شحوب وجهها ..تنفسها المنتظم كيف عقارب الساااعة .. كانت فحال الى جاية من شي كتااب ديال الحكايات الخيالية .. بدوك الشفايف القرمزية لي بداو شوية تيسترجعو لونهم الطبيعي بعد ما كانو بوويض. .أهذابها الطويييلة و جفونها لي بداو تيكحالو دغيا بان عليها المرض .. شعرها الدخااني المتوسط الطوول..
تنهد و مرر يدو على وجنتها ..تنفس بعنف و نطق بهمس ..
~تشيشيك ...
بلع ريقو و جر كرسي ريح حداها تيتأمل فيها.. كان يالله صلى الفجر و قرى ما تيسر من القرآن .. و زاد قرب .. حط يدو على كرشها و بدى فالدعاء ديالو ليها... ....
بسم الله بسم الله بسم الله، لا إله إلّا الله الحليم الكريم، لا إله إلّا الله العليّ العظيم، لا إله إلّا الله ربّ السماوات السبع وربّ العرش العظيم.. لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ..له الملك وله الحمد وهو على كلّ شيءٍ قدير..الحمد لله الّذي لا إله إلّا هو، وهو للحمد أهل وهو على كلّ شيءٍ قدير.. وسبحان الله ولا إله إلّا الله والله أكبر.. ولا حول ولا قوّة إلا بالله.. اللهم ربّ النّاس أذهب البأس اشفِ انت الشافي.. لا شفاء إلّا شفاؤك.. شفاء لا يغادر سقما..
اسأل الله العظيم ربّ العرش العظيم أن يشفيك اللهمّ آمين"
كي كمل من الدعاء ديالو ... حل علي و طلع رااسو فيها كانت حالة عينيهاا بشوييية و تتسنط ليه ..
اليزيد ..« ناض وقف و تحنى عندها قبل جبينها» .. فقتي المحيراني .. خلعتيني عليك ..
زهرة ..« بلعات ريقها و بدات تتحااول تنوض» .. معرفتش اش طرا .. انا كنت فالدوش حتى شفت الدم .. تخلعت .. شنو وقع ليا !!
اليزيد .. « رجعها تكى» ..بقاي ناعسة على ضهرك .. رتاحي ..هاني غانعيط على الطبيبة و نجي ..
خرج عيط على الطبيبة خبرها بلي فاقت .. جات قاست ليها الضغط و دقات القلب ..
الطبيبة .. زهرة ..لباس .. تتحسي براسك شوية ؟؟
زهرة ..« حركات راسها » .. شوية .. ولكن .... معرفتش ديال اش داك الدم لي نزل مني ؟!
الطبيبة ..« ابتسملت ليها» .. ماتخلعيش هذاك غير البيبي بغا يخلعك عليه شوية ..
زهرة ..«حلات فمها» البيبي !!
الطبيبة ..« تلفتات لليزيد .» .. راني قلت لك ماكانتش عارفة ههه .. اوا يا لالة ايه البيبي ديالك و نتي راك حااملة و داخلة فالشهر الثاني ...
الصدمة سكتاتها حلات عينيها و بقات ساااكتة ماجايبة خبار كااع لداكشي لي قالت الطبيبة الصدمة لجماتها ولات غير تتشوف و تتحاول تكتم انفاسها لي ازدادو ولاا صدرها تبطلع و ينزل .. ..
بعد ما خرجات الطبيبة .. ضار عندهااا لقى شلال ديال الدمووع تيخرج من زاويتي عينيها لي كاانو مسدووديين.....تنهد على حاالها ماقاادر يديير ليها والو لكن .. و قبل ماينطق ولا يقوول اب كلمة فتحاات عينيها و هي تتبتسم لعينيه ابتسااامة غزاالة .. الابتساااامة لي في كل مرة تتخلي قلبوو يرجف ليها .. مدات يدها الصغيييورة الباااردة و مسكاات بها كفوو الضخم
تخلطو الدمووع مع الخناين وجهها ولا حمر مزننننگ و كلوو فااازگ عينيها في ساع ولاو بحال قطرة الدم ..
قرب ليها كيحاول يكتها قطعات ليه فقلبو فديل اللحظة عمرو ما حس بهاذ الضعف غير معاها غير تيشووفها تتبكي كيولي واحد ااخبر اليزيد بديك الشخصية الصلبة القاصحة لي متتفهمش كيوصل عندها كيسييح و يولي واحد ااخر ..هي الوحيدة لي تتخلي جليد قلبه يسييييح .. نزل عندها شوية و ضمها لعندها باس ليها راسها و طبطب عليها ...
زهرة .. «زيرات على التيشورت ديالو كاع عمراتها بالدموع ..» ... هيء.. دابا .. « طلعات راسها شافت فيه» ..دابا انا حاملة ؟؟ و فكرشي بيبي .. ؟؟ ..ههههه « حطات يدها على كرشها و رجعات شافت فيه ..» .. غايولي عندها وليد و لا بنية ..
اليزيد ..« ابسم ليها بشوية » .. انشاء الله ..
تكات تاني على صدرو و بقات مستكييينة علييه و تتبتسم .. واحد المدة.... شوية و جمعات الضحكة من جديد شافت فيه تاني دلات شفتها .. حسات بدقات قلبها مرتفعيين و جهة معدتها مكروز ماعرفات واش الفرحة و لا الخلعة احاسيسها كاع تخربقوو و زادو لعبو عليها الهورمونات ..
اليزيد ..«دوز صبعو على وجنتها مسح ليها الدموووع ..» .. ماغايوقع ليه والو...« خذا يدها باسها» انا معااك... و غانبقى معاك المحيراني انا وياك بزوج ماغانخليوهش يضيع مرة اخرى ...
..
خذات يدو قرباتها من شفتيها و حطاتهم على ضهر اصابعه قبلااتها و من بعد قبلات كف يدوو بامتنان ... طلعات فيه عينيها لي كانو تيذرفوو الدمووووع ... و رجعات يدووو دفناات فيها انفها تتستنشقها بشغف خلات قلبو ينبض من جديد غير ليها و غير باسمها .. ...
كحازت شوية و خلات ليه فين يتكى .. طل رجليه و دورهم على رجليها .. جرها لعندو اعتلت صدره .. حطات راسها على قلبوو تتنغم بدقاااتو حتى غفااات و داااها النعااس .. اما هو بقى تيمشط ليها شعرها بصباعو و يفكر فهاادشي لي طرا لييهم .. لقى غير موصيبة مور ختها ماتهناااو كاع بزوااجهم تقول تابعاهم تابعة .. استغفر ربو و نعل الشيييطااان حتى غفى حتى هو و نعس جنبها رااسها على صدرو وهو محااوطهاا ...
صبااح جدييييد .. صبااح زويين .. صبااح مشمس و تيبقى ضوء الشمس في كل صباح رسااالة من الله انه مداك عشتي نهار ااخر اذا عندك فرصة لبداااية جديدة ...
فاقت زهرة على اشعة الشمس لي دخلاااات بزااف عليهم هي مااشي شميسة ديال الصباااح و انما ديال وقت الضهرية ...تتكوون قااصحة و تتعمي على قد ماهي حنييينة و تدفي ..
تنهدات و خرجات نفس عمييييييق بدوون ماتتحرك حيت كانت حااسة بدرعين اليزيد مزيرين عليها .. ابتسماات و طلعات وجهها جا حنكها ديريكت على ذقنه المشوكة باللحية .. رفعات يدها و تحسساتها بحنان .. بقات مدة و هي تتلعب فيها من بعيد بدون ماتفيقو تتشووف فيه و ترسم ملامحه بين عينيها .. حتى رجعاات نعسااات تاني بلا متحس ..ماهي الا مدة قصييرة و فاااق تا هو في لمح البصر لقات راسها بين احضاانهو قبلاتو تيتوزعة على وجهها .. مزاال مافتحاات حتى عينيها ...حضنها بقوة لدرجة حسات باضلعها غايتهرسوو من شدة احتضانه .. و هو تيغمر وجهها بواابل من القبلاات ..
عينيها ..ارنبة انفها .. شفتيها وجنتيهاا .. فكها ...حتى الخالة لي تحت عينيها مارحمهاااش ..و مع فيقها من النعااس خلاااها تتشووف فيه بذهووووول ماعرفات باش تبلات مسكينه ...
ماحبسش من داكشي لي تيدير .. حتى اسمووو لي علوداات نطقااتو ضيعو بين قبلاته .. تيغرق و يغرقها معاااه فقبلاات صبااحية سااااخنة و يرجع يطلع راسوو و يبدى يتسااارااا فوجهها
مرووو عليهم دقائق مجنووونه ..حتى قدرات تستوعب .. لا و بعد ضحكااات و هو هادشي لي كان بااغي ...باغيها تضحك .. يشووف ابتساامتها السااحرة و سنان اللولي يباانو و يعطيو ديل اللوحة الفنية لي قداامو رونق ربااني مختلف على جميع النسااا ..
بعد فترة قدر يحبس رااسو حيت باان ليه الحاال ما يشااور و هووما فوضعية لا تسمح بحذووث اي احتكااك لان الاحتكاك يولد الانفجاار ولا مشا تا انفجر غايصدقو فشي طاب و شي مطاب و هي حالتها الصحية لااا تسمح ...
بعد رااسو شوية تيتأمل في ملامحها الطفوولية بعينين مشتعلتين بالحب ..مشتاااااقتين ..و كانه بااغي يحفض صورتها فرااسو و يحطها بين عينيه ..للابد .. حط يدو على كريشتها و تحسس عليها بيدووو ، همس بصوت خشن متقطع بالنعاس ..
اليزيد .. صباح العسل بشهدو .! ..
زهرة ..« بابتسامه عريضة » ..صباح النووور ..
اليزيد..« حاوط وجهها بيدو و تحسس على خدها بصبعو» ... شوية ؟؟
تحنى للتحت و هز ليها اللبسة تالسبيطار .. خلاها موسعة عينيها تتقول هذا اش بايدير .. طلع ديك اللبسةة و حط راحة يدو على بطنها مباشرة و بدى تيحسس عليها بحنان .. طلع راسو و شاف فيها مووودة قبل ما ينطق ..
اليزيد .. شكون قال القدر يجمع زوج اجيال .. شكون قال داك الكريشة هازة بذرة مني .. بنتي انشاء الله ..
اليزيد .. لي جابو ربي فيه خير .. ولكن نتمنى تكون بنت !!..
زهرة ..« باستغراب» .. علاش !! .. ماباغيش ولد ولد يهز اسمك و يزيد بعائلتكم للقدام! ..
اليزيد ... مزال العمر طويل الى بغا الله .. و مزال يجي الولد .. بغيت بنت حنينة كيف مها .. زبنه كيف مها .. بلارة تضوي علينا حياتنا .. ..
زهرة .. « تبتسمات و عبنبها تجمعو بالدموع» .. لي بغااها ربي هي لي تكون انشاء الله تكون بنية .. و لا توام كااع ههه ..
اليزيد ..« باس ليها كريشتها و طلع باسلها جبينها» .. الله يخليكم ليا ...
زهرة ..« تنهدات و زيرات عليه »و يخليك لينا يا راجلي و تاج راسي .. ... ...
كي دخلات للدار توجهات ديريكت للبيت ديالها .. حيت اصلا جابو معاهم ماكلة من برا دات هي داكشي لي طلبات لبيتها و بركات تتاااكل و دوي مع يحيى فالوااتساااب حتى لوااحد الوقيييتة شافتو بداا يحنن عليييها و هي تشعللل .. خصووووصا انها ماشي من دووك البنات اللحلاحاات لي تيدووبوووو فحوايجهم كي تيسمعو كليمة زوينة .. هي تتتحسب ديك الكلمة ايمتا و كيفاش و علاش و باااشمن مناسبة خرجااات ..
يحيى .. هادشي فشكاااال .. راك كبيرة فتي تمنطاش عام .. لاش هاد البلانات ديال والو ...
امنية .. هادو مسميتهمش بلانات ديال والو و زيدوووون نتا تتقوول ليا اجي عندي لدار .. و ديك الدار ديال صااحب خوويا يعني عز الدين في اي لحظة يجيك بغيتيني نتشوه زاااائد الفكرة ديال نجيييك لداار اصلا ماهياااش معجباتنيش ..
يحيى .. اممم قولي ماتايقاش فيا و صافي بلا مادووري
امنية ..شووف .. حنا عاد بدينا .. بشوية بشوية تتجي الثقة .. الى كنتي اهل ليها غانعطيهاا ليك و الى ماكنتيييش ...
يحيى .. كملي .. مالك سكتي !!
امنية .. يحيى عااافاااك بلييييز خلي كوولشي يمشي كيف ما هو ماتبقاش تحكر عليا عافاك .. حيت دغيا تنتعصب ..
يحيى ..« عض على شنووفتو ماباغيش يبيين بلي تعصب » .. واخة ماقلتي عيب .. سينون نتشاوفو فشي كافي ولا شنو دابا !! ..
امنية ... راك عاارف زهرة فالسبيطار .. و خصني نبقى مع ماما حتى نمشيو عندها ..
يحيى .. بفف عرفتي شنوو 🖕🏻🖕🏻🖕🏻🖕🏻🖕🏻 سيري تنعسي دابا .. تال غدا و غانتفاهمو مزيااان
امنية .. ايييه وليتي تقلز ليا .. اوا سيدييي متفاهم معايا منتفاهم معاااك يدك فيه و دوز عليه ومنين تسالي جلس عليه... يالله تهلا ..
خلاتو مبلوكي مسطوووكي سرفقاتو و زادت طفات الكونيكسيووون علىىىى ناااار خلاااتو يستوي عمر شي وحدة دارت فيه هادشي لي دارتو هاد البرهووشة كانو يطلبو غا رضااه و هي جاتو من اللخر ....
في بحر العشاق عشقنا و غرقنا .. و ليت البحر بالعشق أرتوانا وهل عرفت بحور الحب عشقا .. كمثل الحب في قلبي كلانا ..احبك وكفى .. قلبي بك ارتوى والنبض منك اكتفى والبعد عنك جفى والحديث بعدك انتهى ..
انك تبغي من قلبك هادي حاجة عاادية جدا ..تتكرر في كل يوم .. فالشارع ..المستشفياات .. في الجامعات .. و الشركات حتى في الحفلات و العرااس ..... ضاااهرة عادية انك تشووف شي حد و تبغيه يكون معااك ... لكن انه يكوون معاااك و يبغيك من قلبو .. انه يحب عقليتك بكل ما تتميز به و بكل سلبيااتها .. ان يقع فغرام في منحنيات افكارك كيييف ما كاانت .. خيااالية او وااقعية او مجنووونه حتى .. الحب الحقيقي هو انك تشووف حبيبك فكاع حالاتو و تتقبلو كيف ما هو عصبي او هادئ كيفما كان غايعجبك كيف ما كان النهار الول و ماتحاول تغير فيه والو حيت هكذااا وقعتي فغراامو و هكذا حبيتييه .. الحب هو انك تشووف مستقبلك معااه و تزيد معاه للقدام .. و تدييرو وليييدات و بدل ميبقى غير حب يولي حب و عجرة حيت العشرة هي لي تتتقوي ذااك الحب اكثر و اكثر .....
دوزو النهار كاملو مع العائلة .. كولشي فرحان بيها .. راجلها .. ختها .. خوهااا .. مرات خوووها ..ماماهاات لي ممتيقاااش واش ديك البنت اللي ماشي هادي بزااف باش كانت حاملة بيها هاهي تا هي حاملة ..الاياام دغيااا تيجرييو .. تيمرووو علينا السنين و تيبااانو ليك بحال لا غير الباارح ... العمر تيطييير داكشي علاش ماخصناااش نضيعووه بلا منديرو فيه الحوايج لي تيعجبوونا و نكونو فيه مع ناااس لي تنبغييو ..
كووولشي لاحظ اهتماموو الزايد بيها .. متيهضر متيقول والو سااكت و مكالمي و كل شوية. تيقاد ليها الفرااس و المخااد .. فينما تبغي تشرب تيشربها بيديه حتى الى بغات تمشي لطواااليط هو لي تيديها و يجيبها .. هادشي خلى جميلة تطمأن على بنتها و تعرفها انها في ايد امينة ..
حيت هادشي ماااشي غير حيت حاملة بولدو و لا بنتوو .. الى كان لسااانو متيعبرش عينيه راه فاااضحيينو .. خوفو عليها فاش عاد جاابها و لحد الااان مزالو خايف عليها و بااينه فعينيه ...
اليزيد ..« كان تيدوي فالتيليفون شوية جا مدو ليها» .. الواليدة بغات تدوي معاك ..
نوال .. ايمتا غاتجيو اولدي توحشتكم .. صراحة زهرة كانت معمرة عليا .. ختك غير مخشية فبيتها متدوي مع حد من غير باك ..
اليزيد .. ... الوضع اختلف دابا الواليدة .. الطبيبة قالت زهرة كاين عليها خطر من السفر ..
نوال .. اوا شنو غانبقاو تما ؟؟
اليزيد .. على الاقل واحد المدة و غانشوف .. انا نقدر نجي نضرب تم شي طلة ولكن ماغانطولش ..
نوال ..« تنهدات» .. واخة اولدي .. مهم لي بغاها ربي تكون ..
اليزيد .. تهلاي فراسك و قولي لحليمة تحل تيليفونها ..
نوال ... واخة اولدي ... الله يرضي عليك ...
قطع معاها و رجع عند زهرة ريح حداها ..
اليزيد ..« شاف فعز دين » .. خاصاني شي دار هاد المدة الي غانبقاو هنا ..
عز الدين ..اجيو اصاحبي عندنا لدار راه كبيرة تبارك الله ..
اليزيد .. لالا.. تنبغي ناخد راحتي اصاحبي ..
جميلة .. يااك هي مدايرنيش بحال ميمتك اولدي و ديك الدار ماشي دارك ..!
اليزيد ..لاوااه الواليدة حاشا .. ولكن راك عارفة لي كاين .. كاينة المرا ديال عز الدين و كاينة امنية مانبغيش نحبس راحتهم فدارهم ..
جميلة .. بحال خواتاتك هادوك ..
اليزيد .. يادلي بحال خواتاتي ولكن ضروري الدار ..
جميلة .. اوا لي رتاحيتي فيها اولدي ديرها .. الله يرضي عليكم ..
زهرة ..« شافت فيه فرحانة» ... واش غانبقاو هنا ؟؟
اليزيد .. حاليا ..حينت مخصكش تسافري ..تا تستقر حالتك انشاء الله ...
عز الدين .. اوا صافي عندي واحد العشير سمسار يشوف ليك لي بغيتي الى بغيتي تمشي عندو من دابا يالله ..
اليزيد ..« شاف فزهرة تيطمأن على حالتها..» ..
زهرة ..« ابتسمات ليه» .. غير سير الى بغيتي انا بيخير ومعاياا ماما
اليزيد .. و عليه .. يالله ..
باس لها جبينها و خرج هو و عز الدين خلاو معاهم جميلة و امنية و يحيى لي مابغاش يمشي معاهم ... بقاو مجمعيين هي و جميلة اما امنية كانت جالسة حدااا زهرة و عينها على يحيى لي كان شاد واحد الفوتوي و حاني وجهووو فالتيليفوون ماطلعش راسو فيها كاااع تفكرااات الباارح و البلان لي دارت لبه عرفااتو غايجهل حيت غير طفات الكونيكسيون بدااا تيتصل بييها حتى طفاات التيليفون واحد الوقييتة و هو ينوض خرج بلا احم ولا دستوور ...
الفااار لعب في عبها فدييك اللحظة .. صغرات عينهيا و تسحبات من حدا ختها تبعاتو .. وقفاات قداام البااب كي عزرااائيل ..بان لبها غاادي بديك الطوولة و ديك التكلضيمة يا الحفيض الله لي شافتو تلفت ليه .. صغرات عبنبها و تمت تابعااه مخشية فالحيييط باش ميشووفهاش و مع هي قصيورة فينما يبان لها شي حد تتخبى مورااه بحال الفااارة .. يالدين دباباه متتيقش فيه حيت عارفاه جلاخة ميسوااش تريكة ديال العياالااات و شااافت بعينيها كيف تيتصرف معااهم و غيير ضيك الضحيكة لي كان تبدير فاش كاان خاااشي وجهو فالتيليفوون جابت ليها الشكوووك ديال االدنيا و الدين .. جابت ليها الفقصة مكرهاتش ديك الساااعة تنوووض تحيد ليه التيليفوون و تشوووف اااش فيييه ....
فجأة وقفات كي شافتو جار واحد الفرملية لجهة الدرووج من يدها .. وسعات عينيها و ضرباتها بجرية لدرووج تخبات فالحيط ورا البااب ديالهم .. و طلقااات ودنيييها ..
يحيى .. الزوينه صافا ..!! ..
فرح .. صافاا الحمد لله .. و نتا صافا ..
يحيى .. الى كنتي نتي صافا انا تخي بيان .. اوا .. اش قالو؟؟
فرح .. ماقالو والو .. ههه ..
يحيى ... « كالااها مع الحيط ..» .. مالنااا؟؟
فرح .. « طلعات فيه عينيها و رمشات بالزربة،» .. اشنو؟؟
يحيى ..« زاد قرب ليها»، .. مانعرف بنتي ليا بحال لا كاعية شوية ..؟؟
فرح ... امم لا .. ماكاعيااش بالعكس راشقة لي حيت خارجة اليوم من الكلينيك بكري .. « تتلووح ليه السنارة ..بااش يخرج معاها» ..ساليت الخدمة ..
يحيى ..« فهمها طااايرة »اووه هي نمشيو نديرو شي كافي ولا نتعشاو ا اونسومبل اش بان ليك ؟؟
فرح .. امم .. واخة ماشي مشكل .. نتعشاو .. هههه ..
يحيى ..« قرب ليها نول فمو جهة فمهابغا يبوسها و زعم كثر ملي مالقى حتى اعتراض » .. امم هاذ الشناايف .. احح .. هوما لي طيحوني ..
فرح ..« ابتسمات بخفة» .. بوحدهم؟؟
يحيى ..« زعم و طول يدو .. حطها على خصرها و تم غادي بيها حتى وصل بيها لمؤخرها دوز بصبعوو و بااسها جنب فمها» .. بلااا ماندوي على لاطاي ماغووكين ..
مزاال كاع مادوااات الدرية تردخ باب مورااهم و خرجاات امنية بزووجهم داارو بدقة هي تخلعاات لا يكوون شي طبيب ولا شي حااجة تخرج على خدمتهاا و هو دااار يشووف شكون هذا لي سخن علييه رااسو ولكن كي شااف امنية كحل بالعمااا ..
امنية .. لا براااااافو عليييك كمل. .. كمل مابقى ليك والو تجبدووو تخشييه فيها نييت...
يحيى ..« خزر فيها» ..اااش هاد الهضرة امنية .؟؟
فرح .. شكوون نتي؟؟
امنية .. « ربعات يديها و قربات لعندها طلعات و نزلات فبها باشمئزاز» .. شكون اناا ..ههه ماشي سوقك ابب ..« شافت فيحيى .. » ولاا نخليه هو يقول ليك شكوون انا!!
يحيى .. « طلع فيها حواجبو» .. نتي تبعتيني ولا كيفاش؟؟
امنية ...« قاطعاتوو» .. ااااااش اااش ..قووود علياا اااش تصبر عليااا .. غانقوول ليك زوووج كلمااات نسااا واااش انا كنت معاااك ماعندي ماندير بالرااجل الرخييص الساااهل الريييح لي جاات تديييه .. اووكيي .. و داك لي فرحااان بيه غاتجيب بيه شي مرض مزال غير بلاتي ...
مشات و خلااتو تيشوووف فيها .. هاد الهضرة تقااالت ليه هو ..!! مامتيييقش .. جمع يدو تا جمعها و خشااها فالباب .. شافت فيه فرح مخلووووعة ..
فرح .. ي..ييحيى ..
يحيى ..قووووديييي عليااااااااا
فرح .. ولكن .. و .. و الفيديو لي عندهااا ..
يحيى ..« ضار شاف فيها بنظرات نااارية » .. ماعندها تااا قلوة غير سيري ..
فرح .. « قربات ليه مع ذلك بااغة تكسبو لصفها» .. امم غير تهدن ماديرش فبالك .. شكون هاد المووسخة هادي ..
يحيى ..« مع ديك الكلمة ضار عندها شدها من عنقها شنق عليها تا خرجات عنبها قااجها و ملسقها مع الحيط ..» لالاتك .. تاج رااسك بزااف عليك هاديك .. كي تبغي دوي عليها حسبي كلامك ..
فرح .. خممنههقق خههققققق عاععع ..ططط ..طللق ..
.. طلقها جات طايحة و تتنهج و تكحب تقجاات ناضت وقفات تتسووس حوايجها..
يحيى ..،« شاف فيها بنظرة تحقيير»/.. جيت عندك بااش نح**ي .. حيت هي بنت دارهم ..« غمزها و زااد عطاها بالضهر و مشا خلااها تتغلب و افوووور و تسب فييه بابشع الكلماااات ..اما هو مشااا تيتحلف على امنية و يشدها يديرها كفتة ...مع دخل لاشومبر لقاها كاسرة الدنيا بالضحك معاهم بقى غير تيشووف ماااكلفاات راسها تا تقلق حيت شاافتو مع وحدة اخرى .. و اااش كاان يصحااابلوو امنية غاتبكي علييه ....!!
بعد ما قضت معاهم يومين فالمشفى .. اخيييرا عطاوها اذن بالخرووج .. طبعا بعد توصياات مكثفة و شحال من حااجة خصها تتبعها و شحال من حااجة مخصهااش ديرها ..
جاب ليها اليزيد الحوايج باش تبدل و لي كانو عبارة عن سورفيت فالسوموو ستيلها واسع خداها لها جديدة تتجي طايحة من الكتاف و شال فالنوار ديال ليكراا .. مع سبادري اديداس فالابيض .. عاونها حتى لبساتهم و هي غا حالة فمها و تابعااه ريحتو جهلااتها ديك الريحة مكرهاتش تبقى غير مخشية ليه فصدرو و تتشم فيها ...
اليزيد ..« حوطها بيديها» .. هاد الشوفات ديالك ماغايجوبوش العاقبة على خير ..
زهرة ..« ضحكات بدلاال و شافت فيه معسلة ليه عويناتها» .. ماالي .. تنشووف عادي ..
اليزيد ..اييه .. شوفي الالة .. احم ..« تنحنح و استقام فالوقفة ديالو ...بقى تيشووف فيها مدة و نطق» ..كيفاش تا طرا لبك وطحتي فالدوش داك نهار ماقلتيش ليا ..!!
زهرة ..« شقلبات عينيها و عضات على شفتها .. رجعات شوية لووور .. » .. هاا .. ااش جاك فراسك تا سولتي على داكشي ..
زهرة ...« تتلولب فعويناتها» .. دابا انا بان ليا واحد الديكور زوين فوق المراية ياك .. و بغيتغيرنقيسوطلعتفوووقالكرسيوطحت ... ( بغيت غير نقيسو طلعت فوق الكرسي و طحت)
.. قالتها بالزربة شي حرووف كلاتهم ولكن هو سمعها مزيااااان ... حيت عاارفها و فاش رجع للاوطيل لقى الكرسي طايح جنب البلاصة لي طاحت فيها داكش يعلاش طاح ليه الشك زير على يديه و خشى بوونية فالنموووسية حدااها ...
اليزيد .. وااااش نتي مريييضة مع مخك ولا كيفاااش اااش قربك لشي ديكووور ولا خراااا ااااش انمييي ...
مع غوت عليها جاتها التبوييعة ترعاات عليها خااطرها خصوووصااا الصبااح ديما تتبغي تروع عليها خاطرها .. دفعاتو شوية و مشات تتجري للدوش ... تحناات على لافابو و استفرغاات كااع داكشي لي كاان فكرشها حتى حسات بمصارنها بغاو يخرجوو و هو موراها حاط يدو على ضهرها و تيدووز عليها .. ماكملاات تا حسات برجليها خواااو علييها شدها من خضرها و فتح الروبيني غسل ليها وجهها و فمها ..عاونها حتى رجعات للشومبر و جلسها على النموسية ..
اليزيد ..بان ليا تزيدي شي يامات هنا .. مزال ما تحسنتي ..
زهرة ..« شدات لو فيدو» .. انا كون كنت عارفة واش حاملة مكنتش غانخاطر بيه و نطلع فوق الكرسي ..
اليزيد ...« عض حنكو من الداخل .. ماباغيش يلومها ولا يحسسها انه تيبومها على شي حاجة ماعندها فيها حتى ذنب ولكن خصو ضروري يحذرها» ...دازت طريفة .. حتى داك الشطيح لي شطحتي داك النهار ربي دوزهااا طريفة و صافي ...« تنهد» .. شفتي علاش تنقول ليك ردي البال لراس .. و دابا غانعاودها ليك ازهرة .. نتي دابا هازة ولدنا ولا بنتنا فكرشك ... و باش يجي على خير مو خاصها تهلا فيه و تديها فيه شوية .. اي حركة غاديريها نبغيها تكون بحسابها .. مفهوم !
زهرة .. « زيرات على يدو .. عافاك نمشيو من هنا تخنقت من سبيطار ..
حرك ليها راسو بدون مينطق .. عاونها تا نزلات و تم غادي شاد فيها من خصرها لا تعكل تانب و تطرى ليها شي حااجة ....توجهوو للسيارة بعد ما دفع تكاليف المستشفى و ديماراا ديريكت لاوطيل لي كانو ديجا فيه .. دخلو للشومبر ديالهم عاونها حتى حيدات عليها داكشي لي لابسة فالفووق بقات غير بي ديباردور و سروال .. طلقات شعرها و دربات بيه أما هو طلب الفطوور ديالهم يجيهم للشومبر و مشا يضربها بتدويشة .. دغيا خرج لاااوي عليه الموووطة وقف قدامها تما تيمسح شعروو و هي تتشووووف فقطراات المااء نازليين من رايو و دايزيين فليزابدوو حساات برييقها نشفف .. بقات غير ساااهية فيييه و فشعر اسود المرشووش بشعيراات بيضااء .. عااطييه وقار و جاذبية ..كاريزما فشيي شكل غير الشووفة فيه تدووبها ... بقات حالة فمها ماحسات ببووسة تا لجماات ليها فمها ..
اليزيد ...« قبلها و طلع راسو شاف فيها» .. شي رحلة طوييله هادي ؟؟ فين سافرتي !
يمكن الهورمونات مع الحمل خربقووها .. المهم انها ولاتغير ساهية فيه .. باغاه قدامهة اربعة وعشروون سااعة .. باغة تبقى تشووف فيه و تشم فريحتو لي تتنعش حواسها ...ااخخ .. تلك الرائحه التي تداعب انفها في صحوها ونومها ... تتسكرهاااا ..عطر رجوولي حكم عليها بالعشق المؤبد همساته ليها لي تيخطف انفاسها، اما ابتساامتووو حكااااية اخرى ...❤
اليزيد ...« قبلها و طلع راسو شاف فيها» .. شي رحلة طوييله هادي ؟؟ فين سافرتي !
اليزيد ... «ناض بالخف من فوقهاكي سمع الباب تيدق حيت لقى راسو غادي فالهاوية و بدا تيديماري » جابو الفطور..
خرج فتح الباب و خذا من عندهم الفطور ..سد الباب و رجع عندها لقاها كيف خلاها .. دفع العربة ديال الفطور تال عندها و مشا خذا من الصاك ديالو بوكسر و شورط لبسهم قدامها بلا حشمة بلا حيا و هي تتشوف فيه مخرجة عينيها مابقات تتحشم كثر منو .. كي كمل رجع حداها و هذا كاس تالعصير مدو ليها .. غير طلع راسو باانت ليه مزالة تتشووف فيه نفس الشووفة ...
طلع ليها حواجبو باش تشد زعما العصيير لكن مالقى حتى ردة فعل .. بدوون تردد حط العصير و جلها من عنقها قربات ليه لثم شفتيها و غاااصو في قبلة ليها اول و ماليها ااخر... لسان لكل وااحد منهم كان ففم الاااخر .. ارتوى كل واحد من اللاخر بلاا نهاااية ...جرها بيدو السلاامة اكثر و طلعها فوق منو .. حطات يدها على صدرو لي كاان صلب و .. دورات رجليها حول خصره ..
زاااد زير عليها و هو تيلتهم شفاايفها و تيحااول ميديرش اكثر حيت حذراتو الطبيبة على مماااارسة العلاقة الزوجية على الاقل اسبوع و حتى الى مارس معاها بكوون بشوية و مااشي ديما و هادشي منرفزو ديال بصح حبت مالحقش يشبع منها و طفي نااار شووقه ليها....
بعد هاد المووجة ديال القبل .. دورها و حاطها نيت فوق رجايه .. بداا تيوكها و هي وجهها حمرررريدو تدوز على كرييشتها و شفايفو تيطبعوو قبل حنيييين على عنقها من اللور .. واحد اللحظة عضها بين عنقها و كتفها حتى قفزات ..
زهرة .. هههههه اي .. تتهرني ..
اليزيد ..« دوز عليها بلحيتو» .. ماغاتجيبيها على خير كيبان ليا....
زهرة ..« ضحكات بدلال» .. ههههه نتا لي تتجبدني ..
اليزيد .. اممم .. « عضها مرة اخرى حتى قفزات تاني تضحك»
زهرة .. اي ههه .. اليزيد ..«مد ليها دغمة كلاتها» .. اممم ..بغيت نسولك على شي حاجة ..
اليزيد .. اشنو تيضور فداك الراس تاني ..
زهرة .. « بتردد».. دابا قبل مانتزوجو انا كنت تنخدم..
اليزيد ..« ميل فمو للجنب» ..تا هاديك خدمة !
زهرة..« تلفتات ليه»... اوا لي لقيت و زيدون ياك كانت معيشاني ..
اليزيد ...« حرك راسو» ماشي اي خدمة تتعيشنا نخدموها .. شنو دابا ياكما بغيتي ترجعي لخدمتك القديمة ..؟؟
زهرة ..« قلبات عينيها» .. يااه ماخليتيني تا نكمل هضرتي ..بغيت ندوي ليك على القراية ..انا عندي العام اللخر ليا و ناخد شهادتي .. و دابا راه الشهر الماجب غاتبدى القراية ..واش ماغاتخلينيش نكمل !!
اليزيد ...« هزها و حطها على النموسية مخنزررر فييها .. حتى الطرييقة بااش حطها جاتها فشي شكل ...!غمضات عينيها و فتحاتهم ببراءة قاابلاات بيهم عيوون الصقر لي مبينين الغضب ديالو » ....دابا واش نتي تتكوني غادية مزيان حتى تتبغي تنوضي شي صداع؟؟
زهرة ..« طلعات حواجبها» .. كيفاش ؟؟ شمن صداع
اليزيد .. « شد لحيتو بيدو طلع فيها حاجب و نزل حاجب» .. ااشنو دابا اش خصك ؟؟
اليزيد .. « طلع حواجبو باستغراب من نبرتها» .. ولبنا ندويو على الحقوق كاع .. » .. اوا الالااا ماعنديش انا المرا لي تخرج تخلط ليا مع الرجال فالمعاهد ..و راك عارفة حالتك كي دايرة يالله مخرجك من سبيطار ..
زهرة .. « طلعات فيه راسها مصدومة من كلامو »/.. واش ماغاتخلينيش نرجع نقرا ! ..
اليزيد ..« ناض وقف مسح يدو بسيرفييت و رمااهاا فوق الطبسيل » زهرة ماكاينة خدمة مكاينة قراية هاد الساعة ..
زهرة ..اليزيد .. « وقفات و تمشات شدات او فيدو و نطقات بصوت رقيق» .. كيقراو معايا عيالااات برجالتهم .. و تقريبا كلهم محجبات ... و تنشووف ديما رجالاتهم تيجيو تا يديوهم من المعهد تيعجبني الحال بزاف حيت متفهمين و تايقين فيهم .. ماشي بمعنى انني تنخلطت مع الرجال اذا غاندير حاجة خايبة ..
اليزيد ...« طلع فيها حواجبو» .. شكون قال غاديري حاجة خايبة !! ...
زهرة .. و نتا دابا بكلامك بحال لا تتقوول ليا متنتيقش فيك ..
اليزيد ..« نطق بجمود»/.. كاين فرق بين تنخاف عليك و متنتيقش فيك ..
اليزيد .. .. اذا تسناي حتى تولدي .. و تكبري ولدك شوية و ديك الساع رجعي تقراي كيفما بغيتي ..
زهرة ...« فرغت فاهها» ... ولكنن راا ..
اليزيد ..« خزر فيها و هز صبعو بتحذير» .. اللي عندي قلتوو ..سالينااا ...
خلاها وااقفة مصدومة و زاد مشا لبس حوايجو و خرج بلا ميقووول ليها حتى فين غاد ي..تنهدات و رجعات تكات فوق الالنموسية شعلات التلفااز .. ديك القراية لي خدمات على ودها شحال من خدمة باش تعاون راسها هاهي دابا تتنهار قامها و حلمها تيتلاااشى .. كانت فرحااانة حيت مابقى ليها غير عام تكمل و تخرج للدوومين لي تتمووت عليه. .. ولكن هاهب الان مضطرة انها توقف دراستها بسبب الحمل و الولادة على الاقل سنتين .. تنهداات و تفكرات كلام اليزيد .. اكييد ماغاديش يخاطر بولدو ولا بنتو على ود قرايتها هي و اكيد حتى هي ماغاتخاطرش بالجنين ديالها ......
أسوء يوم داز عليها هو يوم وصل الخبر ديال حمل زهرة لنوال .. لي غير سمعاتو كسرات الدنيا بالزغاااريييت .. ماغاتنساااش نهار قالت ليها مرات خوووك حاملة .. اليزييد غايولي اب .. كيفاش وإيمتا حملات .. علاااش اي حاجة تدييير فيها راسها مكنسدقش ..ياك تفارقو اااش رجعهم من جدييدلا و الطاااامة الطبرى كااملة ..
كانت تتمشى خارجةمن الباب وهي ساااهية ماحساتش تا جراتها نوال من يدها ...
نوال ... اويليي تيي هادشي كلو مسمعتينيش !
حليمة ... « ربعات يدها» ..نعام اماما كنت ساهية ..! خير ؟
نوال .. « تنهدات و حركات راسها» .. دويتيي مع خوك؟؟
حليمة .. « بلا مبالات» .علاش ؟؟
نوال ..« وسعات فيها عينيها.» .. كيفاش علاش؟؟
حليمة ...«طلعات حواجبها» .. ماما .. نهار قلتي ليا حليي تيليفونك اليزيد بغا يدوي معاك .. حليتو ووانا فرحااانه .. لا هو دوا ولا تكلم ... بغيتيني انا ندوي معااه ؟؟ كيقول إلي نساك انساه ... و هو دابا مابقاش مفكرني .. انا خارجة مبغيتش نتعطل ..
خرجات امام دهشة نوال .. لي كانت فعلاااا مصدووومة واش هادي حليمة لي تتموووت على خوها ااش لي خلاها تقوول علبه هاد الهضرة كأنه. وااحد غرييبييب ...تنهداات ووحطاات لها عذر انه اليزييد فعلا هملها بالحق ماشي لخاطرو من نهار جا من المانيا والمشاكل تابعينو تا زواجوو ماتهناش بيه ..
......
عينيها كانتا تشتعلان غضبا ... راسها تيفوور و يطبخ من لي دخلاات عند شيمااء للصاالون و هي غاادية جااابة ... و كون مادخلاتها للمكتب ديالها كانت دارت شي شووهة وجرات ليها على الكليااان ..
شيلاء ..« حركات راسها بالايجاب» .. تماااامااا .. ديري في بالك راك حاملة و العصبية مامزياناش ليك ..
حليمة ..« دوزات يدها على بطنها بحنان» .. عرفتي الى وقعات شي حاجة لولدي غاتكوون بسببها ..
شيلاء .. لا سمحي ليا ..« ناضت وقفات» .. اي حاجة وقعات نتي تحملي مسؤوليتها .. لان البنت ماوصلاتك بتا حاجة بعيدة عليك و نتي تتنبشي فيها ..
حليمة ..« بان ليها واحد الديكور هزاتو هرسلتو مع لحيط و غوتات»/.. ماتدااافعييييش علييييها قدااامي فهمتييي .. واااش انا تنقوووول ليك بغيييتو يطلقها يرميييها يبعدها على حياتنا ماحاملااااااش نشوووفها و دابا تجي ماما تقوووللياااا حاااملة .. لاااا متحملش كيفاااش حاملة ابييمتا حملااات ..
شيلاء ..« شافت فيها بذهوول كانها تتشووف وحدة اخرى ماشي حليمة صاحبة عمرها » ... انا و الله ماقدة نتيق واش نتي هادي .. اويلي على حلييمة الحنينة .. النسمة لي كاان كوولشي تيبغيها كيف ولاات. اش انا واش حمااقيتي؟؟
حليمة ..« تنهدات بحزن و جلهات فوق الكانابي » .. هانتي قلتيها .. كان كوولشي تيبغيني .. حتى جات هي ..« مسحات دموعها »..انا راجلي كان تيبغيني وااخة كنت مطلعة عينوو ... حتى جاات هي و بعد عليا .. و خوويااا لي كنت انا مومو عينيه تصوري دابا قلييييف فين يهز تيليفونو يطمئن عليااا .. اما ماما و يحيى خلاااص هي لقااات بنت جديدة و هو لقى اخت اخرى تيحترمها و يبغيها و يدافع عليها و انا !! .. هههه انا والو .. تا حد مابقى تيديها فياااا .. حتى نتي وليتي تداافعي عليها و وليتي فصفها ههء ..تا حد مابقى مهتم لأمري .. تا واااحد مابقى هامووو باش تنحس
ثوران دينيز الجزء 21
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء