دبااا عندهااا الحصة د الصبور وقفااات عليهم و تكلماات
ندى : سلام و عليكم ا دراري
الدراري : و عليكم مثلها
قلبو عليها وجههم تا عااوداات تكلماات
ندى : عندي ليكم واحد الكادو
واحد منهم : الا غا بحال الكادوات ديالك بنااقص
ندى : توما ريحو الإخوان و الله تيعجبوكم
عبد الصمد ( ولد باايو ) : مخااصنااش درت فيك تيقة و عرفتك على صحابي لي كنشجعو نفس الفريق و فلخر ديري لينا هكاك
ندى :سكت انحرش على موك بايو
جبداات من ساااكهااا 12 توني د الوداد و مدااتهم ليهم
ندى : بغيت غا نقوليكم سمحو ليا على داك نهار
دراري بدااو كيهضرو بينااتهم
- زوينين ا صااحبي
- لاهيلا شكراا وااعريين
- و مقااا...... ( حبس عند اخر كلمة و هو كيشوف صحاابو نزلو عليه لقرفادة حيث حداهم بنت ميخصروش الهضرة حداها )
عبد الصمد :على هااادشي لي درتي سمحنا ليك اشفييها تلعبي معانا شي طرح ؟؟
ندى :لقييتوني عندي صبور تانا نيت نمشي نخلط على ولاد قسمي ليجري عليا الأستاذ
عبد الصمد : على مولاانا لعشية اندوز عندك لدار مع ستة ديري لينا شي بيتزا ليحفضااك
ندى :وااش انا والدااك و نااسياك؟؟
عبد الصمد : راكي عاارفة لواليدة مكتعرفش ليها
ندى : صاافي مشاات جيبها نيت هي و لبنى نتجمعو
جاالس فالمكتب دياالو دااير رجل فووق رجل و كيفكاااار ممخلياااهش كااع يخدم على راااحتو و رفضهااا لييه على الرغم من كووولشي بااقي مجننو و مبردش ليه نهائيا
حل لبيسي كيخندش فييه و ينقل المعلوماات لهااتفو
ما هي الا قليل حتى بدااا كيصوني من تليفونو
كاانت جاالسة فبييتهاا خداامة على بيجامة كدير ليها رااندة تاا كتشوف شي نمرة غريبة ستغرباات و جااوباات بصوتها العدب
بسمة : ألوو..
يوسف :بسمة لباس
غاااا سمعاات صوتو تشنجاات فبلاصتها و نطقاات
بسمة : منين جااتك نمرتي
يوسف :تااا حاجة مصعييبة بغيت غا نقوليك الا عندك شي وقت لعشية نخرجو انا وياك
بسمة : سمح ليا منقد
(قبل متكمل كلامها نطق هو )
يوسف :اك شكراا سمحي ليا على الإزعااج
قطعاات عليه و بداات كتمشي و تجي فبلاصتها
بسمة : فففف شنو غندير دبا شنوو ؟؟ ياا ربي
بقااا كيشوووف فتليفوونو بين يديه يااالااه هزووو تال سماااا بغااا يخبطو مع الحيط تاا كيصوني ليه فيديه شاااف سميتهااا و بتاااسم جنب
بقااا شحااال تا كانت اتقطع عليه عااد جااوب
يوسف بادب : نسيتي شي حاطة باغا تقوليك
بسمة : موافقة ؟؟
يوسف : علاش مواافقة ؟
بسمة : مواافقة نخرج معااك
بتاااسم جنب و تكلم
يوسف : إذن لعشية انجي عندك نديك
بسمة : لا لا حسن نتلاقااو غاا فشي جردة انجي ليها نتسنااك مكاين لاش نمشيو لشي بلاصة اصلا مغنتعطلوش
يوسف : اك برااحتك لي بغيتي
بسمة : نخليك دبا بسلامة
سااد صمت شوية تا حد فيهم مقطع
يوسف : بسمة
بسمة : نعاام ؟؟
يوسف : تهلاي فراسك
بسمة بخجل : شكرا بسلامة
قطعااات علييه و كتحس بقلبها ايوقف و مشااات علماات مهاا لي كاانت اطير بالفرحة فااش بنتها وافقات تهضر معاه بعدا الا تفاهمو هي هاديك متفاهموش ليسهل على كل واحد فيهم
فتحات الماريو وحطات يديها على خصرها و يد أخرى على شفتها كتفكر ، شافت بطول فداك الخمارات لي عندها ب الألوان و الأشكال ف الأخير هزات واحد ف لون الأسود ..
لبساته ودازت دارت زينة خفيفة على وجها كحول وصافي دارت الصاك ديالها كيف العادة مرافقها و خرجات من لبيت لصالون عند أمها ..
كانت لابسة قميص ف لون غوز بيبي وشال على راسها وزينة خفيفة على وجهها ..
قربات ليها بسمة و عنقاتها بقوة ونطقات بصوت مغنغن بالبكاء
بسمة : ماما مغنسخاش بيييك قولي ليهم من بعد و نمشي لعندهم ..
سعيدة : لله ابنتي دار راجلك هاديك خاصك تمشي وهانتي بيناتنا غا درب هاني ديما معاك ..
تنهدات بسمة وزادت تخشات فيها كثر و كثر وقبلات جبينها بهدوء
بسمة : لله يخليك ليا ..!
سعيدة : امين و يخليك ليا حتى نتي يالاه مسحي دموعك يالاه نخرجو العدول وعائلة راجلك ..
لبسات لبلغة ديالها وشدات فيدين نهى لي كيطمنوها و يريحوها كلام أمها ريحها نوعا ما
دخلات لصالون الزغاريت و الصلاة على النبي حاضرين ، تبسمات لحضور و توجهات بيها سعيدة لطبلة فين جالس عبد القادر ، أدم ، يوسف وبعض عائلتها ..
عينيها على الأرض مهزاتش راسها ف الرجال كاع مشافتوش و معرفاش اش لابس و لا حتى كيفاش داير ..
ستنشقات ريحته لي دخلات بقوة مع جيوب أنفها تنهدات بصوت مرتفع نوعا ماا ..
العدول " بهمس " : السي ادم خاص نمشي راه الحال مشا ..
ادم : يالاه بسم لله
العدول : على بركة لله ، بسم لله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين أما بعد ليوم ان شاء لله زواج السيد يوسف من السيدة بسمة العثماني ، سي يوسف واش قابل ب سيدة بسمة زوجة لك في السراء و الضراء ؟
الصمت سيد المكان و الأنضار كلها عليهم كلشي كيشوف فيييه و مبتاسم فرحانين ليهم لكن ..!
لكن واش كلشي فرحان ليييهم ؟ بحال لأخرين ..!
شاف فيها بنص عييين تبسم ونطق بخفوت
يوسف : قابل ..
تبسم لييه ادم و رجاء أما العدول كمل كلامه مخاطب بسمة
العدول : ونتي الآلة بسمة العثماني قابلة بالسي يوسف زوج لك في السراء و الضرااء ؟
تنفسات نفس طويل يديها كيترعدو وحنوكها بحال الطماطم من فرط السخونية و الخجل ..
زيرات على قميصها ونطقات بهدوء ..
بسمة : قابلة ..
العدول : مبروك لله يتاويكم بالخير
الحضور كلهم كيصفقو و بعض نساء عمامها كيصليو على النبي
إجرائات الزواج تمت من بعد ما وقعوا على عقد قرأنهم
وقف ادم وسي عبد القادر كيتسالمو مع بعضهم ولاو عائلة و نساب ..
هز عينية كيشوف فيها ويتمعن دابا أصبحت زوجته و على ذمته و سميتها جنب إسمه وله الحق عليها بالكامل
حط يديه على يديه ونطق بصوت خافت
يوسف : مبروك علينا دابا وليتي ديالي وعندي الحق عليك
هزات عينيها كتشوف فيييه منين دخلات لصالون مشافت حد
هاد لمرة كان مختالف على غييير لعادة ب لباسه الكلاص لي جاه أنيق و الوسامة ظاهرة على وجهه خلاها بلا هواها تبتاسم لييه
تحط لغداء كان عبارة عن دجاج معمر و لحم بالبرقوق كذلك جالسة جنب رجاء لي تخز طرف د لحم و تمدو ليها فرحانة ب مرأة ولدها وكلشي لاحظها ..
واقفين قدام لباب الصلاة على النبي العروسة غادة لدارها جا الوقت بعد الغداء و جمعو شوية وجا لوقت تمشي تبدا حياة جديدة مع ناس جداد عاد غتعرف عليهم ..
رجاء : ا بسمة ابنتي متبكيش قطعتي ليا قلبي راه هادي هي سنة الحياة كلنا كنا هاكا و ماماك هاهي حداك تجي تعيش معانا هي وسي عبد القادر كاع ..
تنهدات بسمة بعد تهدات بالبكاء صعيييب بزاف تفارق الدار لي طول حياتك و نتا فيييها دوزتي فيها الحلوة و المرة دازو عليك أوقات زوينين و أوقات خايبين ،شافت بنظرة أخيرة لبيتها البيت لي شهد على بكائها وعلى حزنها وعلى غضبها و كذلك فرحها ذكريات كثيرة عندها مع البيت وشكون هادي لي تنسى ولا تسخى ب بيتها ودارهم و ولادها ..! مكيناش هادي
سعيدة : لا متخافيش ابنتي دابا نكون عندك نجيبو دهازك و حوايجك كلشي
تبسمات ليها بسمة وخرجات شادة فيها رجاء ..
كان جالس ف سيارته حاط يديه على لحيته و كيعض على شفايفه بقلة صبر تبع المسلسل من الأول بكائها .. ضحكتها الخفيفة .. تنهيدتها كلشي !!
محس غير ب رجاء فاتحة لباب لي جنبه و ركبات بسمة ومشات لسيارة أدم
يوسف : امم مرتاحة الآلة بسمة ؟
بسمة " بخفوت " : الحمد لله
يوسف : ولاش داك البكاء تقول شي واحد مات ليك !!
بسمة : غنتوحشهم
يوسف : راه نفس المدينة مرة مرة تمشي طلي عليهم خلينا من هاادشي
ماطا يديه و شد ليهاا فيديها الرطبة و هي غا كتسرط فريقها بغاات تشد يديها عندها و لكن تفكراات بلي حلالها مكااين هروب دبا حدرات رااسها بحشمة و هو كيشوف فوجهها
يوسف : قولي ليا فرحاانة
بتاااسماات و حدراات رااسها :خاايفة
كمش حواااجبو من جواابها سولها فالشرق جااوبااتو فالغرب كاانت بااقا بالكسوة د العرس البيضة لي محجبة ستاايلهاا رااقي بزااف حتى فعرسها رفضاات تعري على شعرها و هاادشي الا كيدل على شي حااجة انما كيدل على قنااعتها بخماارعها
نزل من طنوبيل هو لول و دار حل ليها لباب
و فطنوبيل لخرى نزلات فاطمة و ادم و رجاء و ندى داار حل الكوفر و جبد منو الفاليز ديالها طلعهم فدار الفوقانية و هضر مع ندى
يوسف : عاونيها تستف حوايجها و توجد راسها انا شوية غادي نجي نديها
رجاء : لفين خلي سيدة غا ترتاااح
يوسف بمكر : البلاصة فيين غندييها غترتاااح مزيااااان
ندى : ههههه مسخووووط
خنزر فييها و جمعااات ضحكة
رجاء :وااش غتمشيو لشهر لعسل ؟؟
يوسف : لوااه شهر القطران انمشيو غا لأوطيل و فصبااح نرجعو ماالي بنت ليك مسالي لرااسي
رجاء : و ماالها لمشيتو شي تلث يام تساريتو و رجعتو فيها شي حاجة
يوسف :لواليدة كنبان ليك مسالي لراسي
خليني نمشي نقضي شغلي دغيا و نجي
رجاء :ليعااونك اولدي
بعد ساعة
كاانت ستفاات فيييها كولشي دااارتو فبلاصتو و معاها رجاء و ندى كيعااونوها فااش يلااه دخلاات
لبيت تبهراات من دييكور لي داارو ليها لي خااص بالعراائس الحاصول رجاااء قااداات كولشي وعلى حقو و طريقو
اوا فالاخير من بعدما سلااو لبساات ليك بسمة قفيطين بالغوز بيبي مع سمطة دياالو و حيداات المكيااج كتافات غا بكلوس بين شفايفها كيلمعو
و شعرهاا طالقااه على رااحتو فاايت طرمتها كيبااان ليك كيلمع و مقاد
غا خرجاات من بيت التبدال شدااتها رجاء من يد و ندى من يد
ندى : شووووفي بيني رااسك حشماانة
رجاء : تي ليعندااك ماالكي نتي معندك فم معندك يدين زعمي و متخاافي من واالو
ندى : دااكشي رااه كيقصح فلول و لكن من بعد اتولفي
شاافت فيها رجااء بصدمة :و نتي مجربة ؟؟
ندى :اواا هاادشي لي كنسمعهم كيقولي
رجاء : تي قطعي لحس متعرفيش حسن مني شوفي ا بنتي متبيني رااسك حشمانة متبيني رااسك زاعمة ليقول مجربة نتي غا ترخااي مديري والو هو يدير كوولشي
هومااا كيهضرو و هي وجهها ولا مطيييشة بقوة الحمورة شي حاااطة فووق من الخجل جااتهااا كتحس بحنااكهااا سخنو تا ايطرطقو بشخونة و هوما تقولي وااش سمتو كل مرة يفكروها فمكتوبها و بلي هي عروسة و غتنعس مع عريسها فبيت وحدة
رجاء : هااء نسيت اويلي نتي شنو لابسة قاليا يوسف ايجي يديك معاه لوطيل بدلي بدلي دااكشي دروك يتم جاااي
بعد مدة زمنية سمعاات رجااء و ندى صووت طنووبيل و دردبو مع درووج
اما يوسف شاافهوم ناازلين و طلع عند مراااتو لبيت كيشووفها بخماارها و بعبااية بيضة و داااخل فييها ذهبي كااملة عاااد زييف مخطي شعرهااا
بقااا كيشوف فييها و بتااسم جنب اليوم ايجردهااا من خماارها لأخر قطعة منو بتاااسم بخبث و بدوون كلاام حط يديه يد ففخاضها و يدي تحت ضهرها و هزها
بسمة ولات حمراء بقوة الحشمة و غا كدور فعينيها
بسمة : يووسف شنو كدير ؟؟؟
يوسف : هااز مراااتي
بسمة :فيين غااادي بياااا
يوسف :غااااادي ندير ليك شي حاجة زوينة
بسمة غاا شمعلات كلاامو خشااات وجهها فصدرو و هي شااادة من حواايجو كتحسي بحوااايجو مجبودين و عاااد يديها لي كيترعدو بدااات غااا كتقرااا فنفسهااا دعاااء
تااا خرجهااا من داار هكاك هازها و كيبااانو ليك جيران كيطاالو
-ويلي ويلي شوفي ولد الفقيه اشدااير
-يااا ختي سعداااتهاا كون غا كنت فبلاصتها
- اوا ليجيب لي يهزناا تا حنااا
- اويلي كي مخشية فدوك الحواايج كي الخنشة هو كيبان زوين عليها
- اوااا ليعطيينا زهر الخاايبات
-اويلي البناات سكتو سكتو قولو ليعطينا زهر زويينات لبنت رااه كيف النقرة صاافية و نهضرو بالحق .....
بسمة شاافت نااس شي غادي و شي جااي
بسمة : نزلني نااس كيشوفو فينا
يوسف : ماالنا كنشفرو
دخلها فطنوبيلتو و ركب تااا هو مكسيري مخلي غااا العجااج موراااه
و مرة مرة يشوف فييها و يبتاااسم
فووسط طرييق و بدوون خوف منو يدييىو كسيدة جرهااا من كتفهااا لعندو و باااسها من حنكهااا و بعد
قربااات تسخف ليييه بقوة الخلعة و شدااات فحنكهاا مصدومة
يوسف : ههههه تصدمتي مشفتي وااالو
بعد دقائق كاانو فطاابق من الأوطيل غاةا دخلو لغرفة زدح لييها ضهرهاا مع الحيط
بسمة :يووسف هنن شنوو كدير
يوسف : بخبث دااكشي لي كنت باغي ندير شحال هدا
خرجات من تحت يديه و بداات كترجع لور كترعد
و هو كيقرب ليها تا طاحت فوق نموسية
يوسف شاافهاا كيف جاالسة على ركابيها فووق نموسية شاادة فالفرااش بجهد و قرب جلس حظااها و حيد ليها زيفهاا و طلق لييها شعرهااا و تلمسو مبين يديه و هي صااقلة غاا صوت قلبها لي كيهضر
يوسف قرب شعرها لنيفو و شمو : شحال هذا كنت بااغي نشد شعرك بين يدي و دبااا ها هي الفرصة جاات لبين يدي
حيداات شعرها من بين يديه و صدرها كيطلع و يهبط بزربة و دوات : يوسف
بتااسم و هو كيقربها عندو من كتاافها و كيشوف فعينيها مباشرة
يوسف : متخافي من والو ترخااي انا رااجلك دبا ....
حركات رااسها بالإيجااب و غمضاات عينيها و هو كيقرب كثر و كثر كيحصل على الجائزة لي كان كيسعى ليها اخيرا ها هي بين يديه ......
اصبحناا و اصبح الملك لله
فااايقة مع صباااح حلاات عينيها كيبااان ليها ناااعس و واااحد الهدوء كيبااان علييه يااا سبحااان الله متقولييش هداا لي تعصب علييها دااك نهاار بتاااسماات و نااضت من بلاصتها حساات بحال شي موس كيشرق فيها تاا تأففات بألم باان لييها ليزاار ديالها حمر بالدم و مشاات هزااتو كتشوف دم العذرية دياالها غاادي يفيق و يرجعو لداارهم حشوومة تخلي ليزاار موسخ هااكا
دخلاتو معاها لدوش بعدماا قضاات روتينها اليومي و دوشات شداات ليك داك ليزار بالصاابون تاا رجعاتو كيشعل و نشرااتو تماك
قرباات جلساات حدااه فنموسية و كتشوف فييه كيكمش فعينيه تااا حلهم مغووبش شاافها كتشوف فييه و تبتاااسم و دوا باقي مخنزر
يوسف : ماالك كتشوفي ؟؟
بسمة :ءأ ؟؟؟
يوسف : لمش كلا ليك لسانك
بسمة : غير كنت كنتسناك تفيق بااش نمشييو
يوسف : مزياان نييت عندي الخدمة
ناااض من بلااصتو عرياان غا بالشورط كيتبومبااا تاا وصل لدووش باان ليه ليزاار تماك و بتاسم بسخرية
يوسف : هااه دغيا صبنااتو زعما الحداقة ؟؟ !
خداا ليه دووش و خرج ب بينواار بالبني دااكن لبس حواايجو و شااف فييها تاا هي لي لابسة حواايجها و كولشي جامعاه لفراش رجعاتو كيما كان قبل يجيو شااف فيبها غا بنص عين و خسر عليها نص كلمة
يوسف : نوضي
نااضت بلا كلمة بلا جوج و سدو دااك باب الأوطيل بحاالا عمرو كان محلول
كان ديجا مخلص كولشي د الأوطيل مشاااو نيشاان لسيااارتو و هو غاا مخنزر و يشووف فطريق
طوول طريق و هي غا تحلل فتصرفاااتو د هااد الصبااح واااش فعلااا هداا يوسف لي تعرفااات عليه هااد الأيام ؟؟ يووسف لي سااعد ديك الجدة و لي حنين معاها و كيغرقها فكلاامو المعسول ؟؟
وقف طنوبيل قداام باب دار و دوا
يوسف : نزلي
بسمة : مغتجييش ؟؟
يوسف : عندي شي خدمة
بتاااسماات ليه و نزلاات من طنووبيل كتحس بالغصة فقلبهاا بحالا تقلب علييها 180 درجة
تاا عااود عيط لييها و داارت عندو متأملة يراضيها على تعااملو معاها
يوسف : بسمة
داارت عندو تااا ماطا ليها سااروت
يوسف : هذاا ضوبل د ساروت د لفوق
حركاات رااسها بالإيجاب و شدااتو من عندو طلعاات نيشاان لداار لفوقاانية مفيها لي يشووف شي حد دبااا
بتااسمات بستهزااء و هي كتحاارب الدمعة لي خدلاتها و شقات طريقها على خدودها
بسمة : فأخر ياامك ا بسمة رااجلك ايخليك فتاني ليلة لعرس و يمشي لخدمة
بسمة : استغفر الله شنو كنقوول انا؟؟ مخصنيش نحكم عليه على هادشي اتكون عندو شي خدمة ضرورية باينة
تبسمات مبغاش تحكم من لحاجة وهي معارفة والو يمكن خدام .. يمكن عندو شي غراض مهم لي يخليييه يخرج عطات مبررات كثرية ولكن واش صحيحة ..؟
دخلات لصالون بخطوات ثابتة كانت رجاء جالسة فالصالون و جنبها ندى أما فاطمة فبيتها كيف العادة ..
تحنحنات و نطقات بخفوت
بسمة : السلام عليكم
هزات رجاء راسها بسرعة منين سمعات صوت بسمة وقفات و توجهات لعندها ب إبتسامة واسعة ..
طلعو فالدروج طالعين لطبقة الثانية فتحات بسمة لباب بالمفتاح لي عطاه ليها يوسف منين وصلها ..
برقو عينيها من تصميم الطبقة كلشي على حقه و طريقه
صالون تقليدي واسع و صالون عصري ب لفوطي و كوزينة بتصميم راقي و أخيرا بيت نعاس لي كان مصبوغ ب الأبيض و الكري عجبها التصميم دياله بالجهد كلشي مقاد على حقه و طريقه
رجاء : كيف جاتك الدار إلا معجباتكش شي حاجة قوليها عادي تبدل
بسمة : لا لا بلعكس غزالة عجبتني و حتى تصميم على حقه و طريقه
رجاء " ب إبتسامة بشوشة" : داكشي لي بغينا انا نهبط لعند ندى ونرجع نطلع لعندك قادي حوايجك ف الماريو وشوفي دارك على خاطرك
بسمة " بخجل " : واخا
هبطات رجاء أما بسمة قربات ناحية لبيت ديالهم بجوج دابا مبقاتش غتنعس بوحدها ، فتحات لماريو كان واحد جيييه فيه حوايجه و جيه اخر خاوي هزات لباليزة ديالها وبدات تحط و الخمارات لي خاصهم يتعافى علقاتهم وحطات روايح و داكشي لي غيخصها على الكوافوز ..
طرطقات صباعها مع بعضهم ومشات غادة ف إتجاه واحد لبلاصة فيها كتب على شكل مكتبة صغيرة كانو تصاور ديال يوسف صغير مع رجاء و ادم ..
تبسمات بدون شعور منها كتشوف ف الصورة كيبان كيوت و شعرو اشقر ، هزات صور بين يديها و بدات دوز على خده بحنية
هبطات رجاء ف دروج بعد ما خلات عروستها تكتاشف دارها على خاطرها باغة تخليها على خاطر خاطرها دارها و من حقها دير أي حاجة بغات ..
بانت ليها ندى جالسة فالصالون كتفرج ف التلفازة كيف مشات كيف لقاتها
رجاء : انوضي تسخري ليا نوضي يالاه
ندى : اويلي اش نجيب ليييك ؟
رجاء : مالك كتويلي تما جيبي مقادير كيكة ديال الشكلاط
ندى : لهاني بالهضرة كون ما عتقت راسي كون را رجاء كتاكل فيااا
تقضات اش قالت لييها رجاء و رجعات داخلة لكوزينة ، كانت كتوجد مملحات حارين و مالحين..
ندى : ها أنا جيت
رجاء : على سلامتنا الآلة اتي دوزي ديري لكيكة
وداكشي لي كاين جبدات ندى داكشي لي خاصها و بدااات كتوجد أما رجاء بدات كتعصر العصير بالشهوة وتوجد و تحط فرحانة ب مرأة ولدها فرحة كبيييرة
وخصوصا زوجاته لمرأة لي بغاتها لييه
رجاء : طلعي عيطي لبسمة أنا نقاد طبلة
ندى : واخا
رجاء : اوااا تعطلي لا نشقف ليك راسك
الوقت داز عندها كيطير غير ف إستكشاف الدار كتحاول تعقل على أي حاجة فين كاينة ، و فنفس الوقت بدلات عليها حوايجها لبسات بيجامة خفيفة مع شال خفيف البرائة باينة بوضوح ف وجهها ..
سمعات الدقان ف الباب أو هي تمشي تحل الباب مع ابتسامة بشوشة كيف العادة
ندى : الزين
بسمة : لاباس علييك لاش ماطلعتيش مع خالتي رجاء
ندى : يا ختي كنت كنتفرج واحد لفيلم تركي سميتو حب ابيض و اسود كيحمق اخ على شخصية فرحات
بسمة : هي عندك مع الأفلام التركية ..!
ندى : بزاف ماشي غير شوية هههه مهم يالاه تهبطي
بسمة : واخا
هبطو بجوج كيضحكو مع بعضياتهم يالاه داخلين لطبقة الأولى و لباب تفتح كان يوسف داخل هو و أدم تبسمات ليهم و هبطات راسها احتراما لأدم ..
ندى : الواليد جيتي
ادم : لا جابوني ههههههه اوا لله يمسخك
سلمات بسمة على ادم أما يوسف غير قربات تسلم عليييه جرها و حط يديه على كتفها بتملك ..
بسمة " بخفوت" : يوسف راك مقصحني
سمع لهمسها ورخف عليها شوية و جلسها جنبببه ..
دخلات رجاء ب ابتسامتها كيييف لعادة مستقبلة بيها زمانها و ولدها لي كتسميه هي مومو عينيها..
رجاء : اهلا بمولاي السلطان هههههه كيف دازت الخدمة شفتك اليوم رجعتي بكري
يوسف " بهدوء" : ههه وا ضروري راه تزوجنا زعما
رجاء : ههههه لله يخليكم لبعضياتكم اولدي
جلسات رجاء جنب ادم فالطرف و بسمة جنب يوسف أما ندى جالسة بوحدها على لكرسي ف الطبلة حتى فاطمة مافيها لي ياكل
خماري لا يعكس أخلاقي الجزء الرابع
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء