بلا ميتلافت وراه.. مشا قاصدو نيشان...بينما مول الحصاير مزال كيشوف فيها فاش كانت كتهضر معا يحيى .. وايدو كيحك بيها المعلم من النشوة.. غير لمحو جاي عندو هز راسو بحالا مكانش متبع ليها العين وبدا كيبرح بالثمن وكيسوق لسلعتو
لا سلام لا كلام.. دخل عندو عاافط على اشنو قدامو ودافع أحد الكليان بلاااا ميشوف واش مرة ولا راجل.. شيخ ولا ولد صغير.. باش جاي باش ضاااير.. عطاه كروشي حتا تزعزع من مكانو ورجع مرتاجح لور.. شنق عليه وعاودو بكروشي آخر.. وتاهو كان مزاا شاد فصحتو .. وعى على راسو وعطا يحيى كروشي.. غير مزاد جعرو وزاد على مبيه.. بحال شي ثور هائج طيحو لأرض بكابال وطاح عليه بدا كيدخل ليه بلكروشيات هادي تنفع هادي ماضر... السيد مبقاش فالوعي ديالو وإنما دخل لمرحلة عصبية هاائجة لدرجة ايدو مبقاش كيتحكم فيها.. وفمووووو ساااااكت... كيضرب كيضري كيضرب.. غير بلكروشيات لوجهو لراسو فقط.. ليخدامين معاه تيجرو فيه وهو بحالا ايديه ميتين عليه غير كيضرب.. موقف حتا بانليه راسو ولا كيمشي ويجي مع ايدو.. موقف حتاااا لفظ آخر نفس ليه... حر الغيرة حولاتو من فريگو لقتال مقادرش يحبس ديك النفس الهيجة بحال كل مرة
الغوات فالسما ولرض شي يطال شي يفك وخيف على راسو لأنهم شافو معاه داك لگارد الوحش.. وقف من عليه وحويجو گاع مغبرين.. وأكثر من هاكا ايديه گاع داميين وحويجو مطاشيين.. وقف وهو مزال كينهج من بعدما عرف راه مات على ايدو.. بدا كيتمشا وهو مزال على حال عصبيتو ووحشيتو.. حتا كتبان ليه وااقفة فنص الطريق كتشووف وهي الصدمة دااخلاها وجهها صفر من لخرقوم.. جاي كيشوف فيها وهو مثقل خطواتو وهي واقفة حالة عينيها على مصرعهم فيه كتشوف فهاد الوحش ليعمرررها شافتو.. وقعو بزاف المصائب معاهم.. كانت كتشوفو فأسوء حالاتو ولكن مكانش كيوصل بيه لحد لهنا.. لگارد غير واقف وكيهضر معاها باش تحرك معاه من قبييلا وهي ودنييها مصمكين عليها.. والصدمة واخدة منها كلشي لدرجة ولاو رجليها مبقاوش قادرين يهزوها وحتا الالم بدا كيشد فيها
للحظة وأعينهم ملاقين خرجات من صدمتها بطريقة هستييرية وغوتااااااات لربي ليخلقها باش يعلى صوتها الضئيل قدام الاصوات لخرين
_مريم :عندااااااااااااااااااااك
باش تلافت خرج سلاحو من ورا ضهرو بسرعة وتيرا جاتو فالرجل طاح تما كيييغوت...كان خو المتوفى مول الحصاير جاي فيدو مدرة ياخد ثأر خوه ملي وصلاتو الخبار ولكن تاهو صدق معطوب
غير تسمع صوت الرصاص زاااد الغوت وكلشي بعععد ليه ناجي بحياتو... أما مريم غطات ودنيها محنية كتقفقف.. كيف وصل عندها حط ايدو على كتفها تاناضت قافزة كانت غاتعكل لور وطيح ولكن حبسها عندو شادها... هزها بين ايديه وتحرك لسيارتو بسرعة.. حطها وهي غير كتررعد ليه وصفررة.. الوجع شادها ولكن معندها متنطق دابا
_يحيى (ربط اتصالو مع محمود) :نقي ليا الفوضى.. كنضن دابا لبوليس تابعنا.. خلي شي حد يمشي يسلم راسو.. ولا غتمشي نت بلاصتو
قطع عليه وكمل طريقو طااايرر.. خصوصا الطريق خاوية وهي مربعة ايدها ومهبطة راسها كارزا على نفسها حتا من دموعها كتنزلهم فصمت
سيارة جايا فالطريق لمعاكسة دارت ليه سينيال وشير السائق بيدو بمعنى خفف السرعة.. وهاذ حركة سينيال فطريق المغربية تتعني راه كين الباراج ديال لبوليس.. خصوصا هو غادي طير فأكيد غيشدوه يخلص بروسي عاد هادشي ليواقع دابا غيكونو كيقلبو على لماتريكيل
_يحيى (مخنزر وهو مزال كيشوف لقدام) :شدي مزيان
وصل لباراج كانو كيوقفو السيارات على ود مخالفة السرعة... وأي سيارة برانية كيشدوها اصلا على ود الرشوة.. كان بامكانو يحل لمشكل ويفلت باسمو ولكن هو معندو فين ينطق مع شي حد وممساليش لهضرة مع الأمن.. وصل وكيف متوقع شارو ليه باش يوقف سيارتو فالجنب.. ضرب فيهم ديك الشوفة الخااثرة ديالو.. ودار كأنه غيبلاصي حتا فرانا على جهدو..راسها مشا وجا وشدات فالسمطة مغمضة عينيها... خدم لمحركين على جهدهم.. تاطااااااارت فالت من المسامر ديالهم
كانت عندو لمبرگيني 2020 يعني مغيشدوهش واخا يحلمو بيها.. ولكن ضروري يديرو خدمتهم ويتبعوه
ولات الطريق عبارة عن حلبة سباق... هو غادي طير وهوما وراه بأصوات ماطرهم وسياراتهم.. بعااد عليه ولكن كيتسمع اصوات مكبرات الشرطة.. بداو كيتاصلو بالوحدات وهو عارف غيتلقاو ليه فنص الطريق
_يحيى (تكا ليها لكوسان) :تكاي وشدي مزيان
انعاطف فطريق ترابية.. كانت ممسرحاش شيء ليزاد عليها ولكن مع التكية وسيارة مريحة مكانتش كتحس بيها بزاف..نقص من سرعتو وخدم جيبيئس لبلاصة ليفيها محمود كيتسناه
دخل لأحد الدواور.. الدراري الصغار كيلعبو لبي فالحمري.. والدريات مجبدين لاستيك ينقزو.. الطريق الضيقة والزيتون فالجناب.. والسارية ديال لما على طول الطريق.. فالاخر ديالها نسا كيصبنو فلمانط والحويج..غير دخلو لدوار كلشي تبسم كيشوف فالسيارة وكيحاولو يطلو على شكون فيها ويسيقو خبار عندمن جاي.. الدراري للصغار لفيديهم وتبعوها كيتجراو ويضحكو.. أما الرجال والدراري الكبار لكيكونو مجموعين على الحانوت شافوهم وهزو ايديهم تحية السلام.. هادا هو المغرب و هادو هوما المغاربة القرويين.. تفاصيل صغيرة كتنعش النفس
باقين فنفس الدوار.. فالاخير ذيالو.. دار معزولة داير وراها الجنان وقدامها دايزا الساقية.. من الطين والبيبان فالشيبي ملونين.. داكشي ديال زمان وديال البادية كيف كانت متشهية وتتخيط وتفصل فأحلامها..هبط ودار عندها حل عليها لباب ورجع هزها بين ايديه.. كتشوف فيه وهي كترعد مزال شادها الخوف وقلبها ممهنيهاش اما الوجع فغير كيتزاد عليها
لقا محمود واقف قدام لباب كيتسناهم.. غير شافهم لقا التحية وحل عليهم لباب خلاهم يدخلو.. كانت بسييطة كلها من الطين.. من جوج طبقات وكلشي ترابي من الحيوط تالدريحات الصغار.. الأثاث كلو بلدي زرابي فلرض وطوابل من الخشب.. والفراح ديال لخبز من الطين.. حطها فوق واحد سداري فالصالون لكبير ورجع خرج عند محمود
_يحيى :السوارت
_محمود (مد ليه سوارت الدار):كنضن اسي يحيى كون غير رجعتو لأمريكا بينما تحل لمشكل.. راه مات داك السيد وكينين بزاف الشهود صعيب القضية تطمس
_يحيى (بهدوء) ؛اشنو خدمتك
_محمود (سرط ريقو وهو حمر) :راه كلفت واحد يمشي يسلم راسو وحنا انتكلفو ليه بعائلتو
_يحيى :المهم عندي تغلق القضية
_محمود:واخا اسي يحيى
دار دخل وخلا محمود يمشي فسبيلو... لقاها متكية على ضهرها وجامعة رجليها ومغمضة عينيها كتحاول تهدي الوجع لفيها
_يحيى (قرب وهو هاز حاجبو مخنزر.. نزل لعندها) :واش واقعة شي حاجة
حلات عينيها وتلافتت عندو كتشوووف فيه.. كتشوف فعينيه ليباقين على تخنزيرتهم.. مفهماتش ملامحو واش خوف عليها ولا معصب.. معرفاتش واش تقول ليه ولا لا.. هو كيشوف فعينيها كيتفحص فوجهها الصفر وهي كتحاول تفهم شوفتو..حتا قاطعهم دقان لباب ليكان كيتدق بقوووة خلاهم يتلافتو قافزين
........ : لبولييس حلو لباب ولا غنفرعوه
وقف هو هاز نفسو وهو مخنننزر.. معاجبو حال من هاد الخدمة الناقصة.. وحتا مريم جلسات وهي كتهز فنفسها وكتحط.. يلك زاد خطوة باش يخرج عندهم حتا حس بيدها الصغيرة شاداه مانعاه من التحرك.. تلافت عندها يشوف اش بغات
قطع ورجع كيخنزر فمنعم ليبدا كيحس بأهمية الشخص قدامو وبتوتر.. حتا سمع هاتفو رن.. هزو غير سمع رئيس الامن بدا كيتفتف مبعد باش ميتحاشمش مع الشرطة الاقل منو رتبة.. رجع شاف فيه
_الشاف: كنعتاذرو اسي...
قبل ميكمل كلامو دخل وردخ فوجهو لباب مزال على تخنزيرتو وايدو مزال كضرو ملي مضربش شي واحد فيهم.. بدا كيسمع أنينها كلما كيقرب غير دخل لقاها طيحة فلأرض ومجموعة كتبكي وتتنين بصوت منخااافض... خرج عينيه ومشا كيجري عندها
_يحيى(بخوف) :مريم مريم اااش واقع مريم
شافت فيه بعينيها لباكين ونطقت من تحت سنانها ليكارزة عليهم من شدة الام
_مريم :و ل ولدي
يحيى تلقائيها دورها على ضهرها وشاف فكسوتها الشيبية ليرجعات حمرة بالدم.. خرج عينيه وهو حمممر ولمرة خرى كييييحس بالخوف... الخوووف ليديما هارب من قاموسو وحياتو..دابا دخل دخلة صحيحة.. هزها بلا ميفكر وخرج كيجري بيها لسيارتو حطها وتلافت مديماري على حر جهدوووو مخلي غير الترااب من وراه
_يحيى (كيشوف فيها وفطريق وهو متووتر وخايف عليهم) : بقاي معايا بقاي بقاي معايا... مغيوقع والو
مريم حاطا راسها على لكوسان وشادا تحت بطنها كتموت من شدة الوجع.. وهو غادي مع ديك الطريق منوض الغبااري ليداز من حداه مخليه كيكحب.. حتا خرج الطريق الرئيسية مخدم جيبيئيس لأقرب مستشفى فالطريق.. زاد من سرعتو فالطريق ليعينيه عليها وأيديه لكيترعضووو شادين فلفولون.. كان السبيطار من الزهر مبعيدش
_يحيى : قربنا قربنا صافي هاحنا....
تلافت باش يشوفها لقا راسها مرمي على الزاج مغيبة
زادت كتبكي كثر وكثر وتلافتت لعندو فداك... كان الجو ليلى جميييل وحاكم ضواو لمدينة... زاد جمالية على منظرهم... خشاها كثر فصدروو كيطبطب عليها
_أويس :هششش براكة
_سايرا (هزات راسها فيه وعينيها دامعين) : مبقيتش باغا نتطلق
هزات راسها فيه كنوع من الصدمة على ملامحها كتشوف وكتستوعب جملتو الاخيرة
_سايرا :واش بصح
_أويس(هزهز راسو باه) :يالله ندخلو لبرد علك
_سايرا :دابا واخا نبغي انا نطلق ميمكنش
_أويس (بابتسامتو الهادئة) :تماما
_سايرا (مخرجة عينيها) :ولكن...
_أويس(قاطعها) :نتوما النسا فشكككل يلك كنتي تتقولي مغطلقنيش وفاش قلت لك اش كين عاد حلا لك الموضوع
ابتاسم ليها وتحنى هزها خلاها تشهق.. ودخلها لبيت وهي غير كتشوف فيه فقط معرفات تضحك على هادشي وتفرح ولا تعاتبو على اشنو دار. فالاخير سكتات وهو حاطها على لفراش وتكا حداها كيشوف فيها
غمضات عينيها باش تنعس وقلبها مزال كيضرب وفيها احساس مختااالف كأنها بدأت كتدخل فنفس الدوامة ليكانت فيها مع إياد... دوامة آخرة كتجدبها بطريقة هستيرية وكثر وكثر عندها.. مقدراتش تنعس حلات عينيها بالزربة لقاتو كيشوف فوجهها وايديه على شعرها كيلعب فخصلاتها باش تنعس
_أويس :مالك
_سايرا :عاودلي شي قصة قبل منعس
_اويس (ابتاسم) :مجاكش النعاس
_سايرا (نفات براسها) :يالله عاودلي باش نحاول ننعس
_أويس :اشنو بغيتي قصة دينية ولا ديال زمان ولا اشنو ثقافية
_سايرا :غير عاود اي قصة جات فبالك
_أويس (ابتاسم) :انعاود ليك على قصة واحد لمرة من النسا منكم قدرات تحبس حرب على قدها بتعفارها
_سايرا (ابتاسمت) :ناقصات عقل ودين... وبرشة عطر نُثيركم.. كل ذلك من رحمة الله بكم.. لم نُخلق كاملات
_أويس (جر حنكها مبتاسم): كون تخلقتو كاملات كون حنا فتات فالأرض دابا
_سايرا :اكزاااكتلي.. يالله عاودلي
_أويس، : فالقديم.. كان واحد جوج رجال جالسين من كبااار التجار.. واحد قال لصاحبو "اتراني يردني احدا أن جئته خاطبا".. يعني واش يقدر يردني شي واحد الا مشيت خطبت بنتو... قاليه صاحبو اه.. وهو يقوليه التاجر لاخر.. شكون هادا.. وهو يقوليه صاحبو أويس بن حارثة
_سايرا :واش بات لبنت سميتو أويس تاهو
_أويس ؛اه تاهو سميتو أويس.. معلينا قاليه واخا احنا انشوفو... وفداك الوقت هادشي كنعاود ليك راه فزمن قدييم.. ايام الجاهلية كنضن الإسلام يلك داخل ولا مزال .. يعني كان عندهم دوك المخاطرات والتحديات.. واحد كيتحدا واحد.. فقبل تحدي صاحبو وهز عودانو ومشا هو وصاحبو لقرية لفيها أويس بن حارثة.. لقاوه قدام بابو نيت.. هبط عندو داك التاجر وهو يقوليه بكل نفخة "لقد جئتك خاطبا" راني جاي نخطب من عندك.. شاف فيه أويس بن حارثة طلعو ونزلو وقاليه "لست هناك" زعما راك ماشي تا للهيه غاسير بحالك.. داك التاجر تفاجء من الرفض السريع ورجع بحالو... مشا أويس بن حارثة دخل عند مرتو كيعاود ليها سيناريو.. مرتو بدات بدات كوتولو وتقول" ياويحاه ماذا فعلت" تتقوليه الراجل جاي بعودانو كيف قلتي ولابس مزيان يعني غيكون من قادة قريش.. ونت رجعتيه واش باغي تخلي بناتنا بيرات رجججع رجعو وقوليه مديش عليا ورحب بيه... داكشي ايدار أويس بن حارثة سمع هضرة مرتو.. هز عودو. وتبعو وقفو من الطريق ورجع رحب بيه.. دخلوه بالترحيبات والماكلة.. جلس وبدا كيقوليه راه عندي ثلاثة لبنات تاوحدة ممزوجة اندخلهم لك ونت ختار ليبغيتي وليوافقت علك.. دخلات الكبيرة هي لولة شافتو من ورا الخمية وقالت لباها ماهو بجارنا غيراعي ليا ماهو بولد من عائلتي غيدير بوجه الدم.. هن رجل غريب فقط والا درت هاكا ولا هاكا غيطلقني ويرجعني ونكون مسبة ليكم ومعيورة.. صافي مشات.. دخلو ثانية المتوسطة تاهي قالت نفس هضرت ختها.. ودخلو الصغيرة شاطا ماطا وهي بهيسة قالت لباها" اني جميلة وجها وحسنة خلقا وان طلقني لأخلفنه.". ومالو راه بلفرحات عليه ياخد وحدة منا.. حتا لاخدا راه ا عرف اشنو خدا.. ولا طلقني غتكووون مسبة ليه هوو الخلا والجلا.. باها عجبو هضرتها وتا داك التاجر عجبو لحال فاش سمع كيفاش كتهضر بكل ثقة.. وافقو وزوجوها ليه.. فنفس النهار... صافي السيد مشا باش يدخل عليها راها مرتو دابا.. كيف دخل لبيت خرج.. كلشي تعجب وصاحبو سولو :أفرغت من شأنك.. قاليه لا مزال.. وهوو يقوليه اهاه اشنو وقع.. قاليه كيف دخلت عندها ومديت ايدي قالت ليا "حسبك عند أبي واخوتي والله لأكون لك" زعما والللهلا كانت لك هنا عند با وخوتي يسمعوني.. هي هاديك السيد دا مرتو هزو العودان الشراب والطعام وشدو الطريق.. طاح عليهم الليل فالطريق نصبو الخيم والسيد عاود مشا لخيمتو وبدا كيقرب لمرتو باش يدخل عليها..تاخرج عوتاني زعفان سولو صاحبو مالك اش وقع واش ساليتي.. قاليه داك التاجر : لا وهو يرجع يسولو وعلاش: قاليه حبستني وقالت ليا " أتفعل بي كما تفعل بالسبية الأخيدة والله لاتدبح الجزر وتحضر العرب وتفعل مثلما يفعل مثلك بمثلي" زعما واش غدير بيا داكشي لكديرو فالعبيد.. حيكاش ملي مينصبو لخيام ومعاهم العبيد النساء كينعسو معاهم راه والله ومدارت العرس وعرضت على العرب وكلشي حضر ليهم لاقاصها... صاحبو ضحك وقاليه" والله لأنني ارى فطنة وهبة في هاته المرأة"... هي هاديك كملو طريقهم من بعد ودارو فوصولهم عرس قااايم بالقيامة وبغا يرجع يدخل عليها فدارو
_سايرا (خرجات عينيها وهي من قبيلا كتسمع وتضحك) :اويلي حبساااتو
_أويس :علاش نتي مديراش كثر منها
حسات بقمعتو دخلات ليها مع العظام بدات غاكترمش.. حماارت وبدات كتمتم باش يكمل ويفوت هاد اللقطة
_سايرا :ها هد هاداك أ أ
_أويس (مبتاسم وهو كيشوفها كتمتم) :انكمل كنضن
_سايرا :اه اه كنت انقول كمل
_أويس (هز نفسو وهو كيشوف فيها وكيلعب فشعرها فنفس الوقت بينما هي نزلت عينيها) :هي هاديك كملو طريقهم من بعد ودارو فوصولهم عرس قااايم بالقيامة وبغا يرجع يدخل عليها فدارو.. ومرة خررررى كيف قلتي حبساتو وقالت ليه" العرب تأكل بعضها البعض قم اصلح بين الطائفتين.. ولتأتي لن يفوتك ما عندي" زعما سيير تاتصلح بين خوتك العرب واجي راه داكشي ديالي مغيهربش لك ديك الوقت كانو جوج القبايل مضاربين دوبيان وعبس.. صافي سيد خرج حاقد..لقا صاحبو واقف كيتسناه قبل مينطق نطق هو. وهو يقوليه بلاا متسول والله لأنني ارى في هاته المرأة لا رجاحة عقل وعزة.. صافي السيد مشا باش يصلح بين دوك جوج قبايل وغير بااش يصلح بينهم حط ثلاثااالااااف ناقة يعني تقريبا تلاثة الملياااار مغربية..
بهيسة كانت عارفاه اشنو باغي ورغبتو الكبيرة بيها فاستغلاتها ضدو باش يدير هادشي كامل... هادشي كاامل تعفار وعزة منها.. خلاها توقف حرب ليقيمة لمدة طويييلة.. غير بتعفارها
ابتاسم وهو كيشوفها كيفاش سادا عينيها ناعسة.. هبط شم شعرها وتحول لشفايفها سرق قبلة خفيييفة كان مشهيها لمدة ومقادرش يديرها.. تكا وجرها عندو عنقها ونعس فأمان الله
فالصباح فيقة كتكسل وتشبح وتتشوف ملقاتوش جنبها ولكن لقات فبلاصتو وردة جورية حمرة محطوطة مقاابلة مع وجهها.. ابتاسمات وهزاتها كتشمها.. لقات ورقة صغيرة وسطها حلاتها لقات مكتوب "أشرقت الشمس اذن.. كنت فانتظارها مللت العتمة" 🖤 ابتاسمت وهي كتقرا فالغزل ديالو.. ناضت وهي عااجبها لحال وكثر من عاجبها لهيه دخلات لدوش دوشات عليها وخرجات لبسات كولون رياضي اديداس فلبيسطاج لااااصق ترمتها مطراااسية.. ولبسات القطعة الخاصة بيه واحد ميني فونطر بيض اوڨر(واسع) مبين على كرشها كلها ولا طليتي يبانو بزازلها..نشفات بفوطة شعرها ووقفات قدام لمرايا كدير سيشوار حتا كتلمحو من المراية.. مبانش ليها قبل مدخل رغم انه كبير.. طلقات سيشوار ومشات كتجريي ليه كان دب فالابيض كبييييير فايتها لهيه وحداه ديبوكي من داك الورد الجوري الاحمر وفايد الدب واحد ساشية.. هزاتها وهي كتنقز بالفرحة واحساسها عالم بيه غالله.. لقات عقد ألماسي كبير وزوووييين كلو الماس خلاها تحل عينيها مع ورقة فساشية مكتوب " هل تلمع الان تلك الجواهر أم أنها خجلت" عينيها غرغرو بلفرحة.. التافتت لقاتو واقف متكي على لباب مربع ايديه ومبتاسم كيتمعن ففرحتها
بلا كلام بلا سلام مشات جرات عندو طلعات على صباع رجليها وطبعات قبلة حب خفييييفة جنب شفايفو.. طولات لثواني ورجعات نزلات بهدوء مخلياه مصدوم من فعلها وكيشووووف مفاهم واالو..مينكرش قلبو تهز لهاد لبوسة لكيتسناها من زمان
_سايرا (بالثقالة) :شكرا
بقا كيشوف فعينيها فيكس.. وهي كذلك.. مطولش بزاف يلك بغات تنطق تهرس هاد اللحظة الحميمة حتا قفزها بدفعتو على الحيط ليها.. دخل صباعو متخلل عنقها وانقض على شفايفها بطريقة شهوانية.. خدم بقبلة جريئة... كيمص فكل شفاه بعنف وشهوى.. كيمص وهو محدور عندها بفارق الطول ليبينهم..كيتلذذ من شفاه لخرة بطريقة سلسة مخلي لعابو بين شفايفها.. نفاسهم مسموعة والدقات بدات كتسمع والشهوة بدات كتصعد.. الحرارة بدات كتلامس بين أجسامهم.. واخا هي مزال فصدمة وتردد.. هزها بين ايديه الضخمين مكاليها مع لحيط.. وكمل تقبيلوو..دخل لسانو مع لسانها كيدورو عليه حركات دائرية وهو كيخرج فشفايفو شاذ لسانها وفمها نفس الوقت.. مقدراتش تصبر كثر وتشد غريزتها..علات ايديها وبدات كتقمش عنقو وهي محاوطا رجليها بيه... تجرأ كثر وعصر ليها مؤخرتها غير هاد لمرة قبل متقفز ليه وتبعد كمل تقبيلو بشهوى وهو كيمسح على مؤخرتها وكيعصرها بين ايدو لكبيرة.. بقاو مدة طويلة وهي ممعارضاش عليه تيجربو فالغريزة ديالهم لأول مرة.. بعد من شفايفها.. بسلاااسة وبطء قرب لعنقها طبع قبلة هااادئة وسخوونة خلاتها تعض على شفايفها وتغمض عينها مطلعة عنقها من النشوة وفتفس الوقت ايدو ليمنة دخلها من فوق لكولون لفرقة مؤخرتها.. يلك غتحبسو وتهبط مبعدة حتا
عذراء ساقطة الجزء 20
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء