زاينة: ديا كولشي واجد ؟ بقات غير الاسم و ندفعو الاوراق ياك !؟
لياالي : وي ! قالي مغيث مايتعطلوش بزاف
زاينة: على حسب محل اسماء ؟!
اسماء : قالي نبيل خاص غير باطونط على حسب ضريبة ماداخلش فهادشي ديالك
زاينة: علاش من اول مادريش جمعية ؟ تعفاي من بزاف حوايج ؟
اسماء : آش نجمع بيها؟! انا باغة آتوليي صغير فين نخيط و واجهة للبيع وصافي
لياالي : ماتتفكريش آاسماء تعلمي بنات الخياطة ديري جمعية كما قالت زاينة؟
اسماء : ( سكتات تتفكر ) من بعد ونشوف ! دبا دراري صغار و نفس الوقت سفلي و الفوقي راه فيهم روض
زاينة: مزالة لاباخطمون ديالك لي ساكنة فيها انا! ايجي نهار لي ارحل منها !
اسماء : اوا تما لتما ! دبا شوفو ليا شنو خاص ؟
ليالي: ( دورات بيسي جتههم ) شوفي الشكل البوتيك لي خدمنا عليه ...
..ضغظت على الفيديو و تيتفرجو و دراري كل مرة يقطاعهم واحد حتى رؤيا خدات دور مربية و بقاات تلعب معاهم ، عجبها الشكل بزاف تا الاسم لي اقترحوه عليها ..تادخلت عليهم خديجة و تسالمو تيضحكو و أخبرتهم بالخبر الفيلا فرحو فيها باركو ليها و نساو الخدمة رجعو شادين حوار الفيلا و سكنة و الفرحة ..
...هزت راسها لقاتهم تيشوفو فيها ! كلها تتقلب فالفكرة فراسها و زادت تتبرر فكرتها
اسماء: الدار ؟ دار خالتي الوازنة و رزقها هههه ماتلقاو احسن من #اولاد_الوازنة
زاينة: انا قنعتني ! شنو رأيكم ؟
لياالي : وي الاسم ليه معنى و مواتي بزاف
خديجة : الله يبارك الالة ! #مؤسسة_اولاد_الوازنة
...هزت ستيلو زاينة تتكتبها فالوراق بفرح كبير ! اانهو بقية للحديث على تفاصيل و يستشرو بيناتهم ، تا وصل وقف للاحتفال ، نزات زاينة عصير و مونادا و حلوى و تجمعو عليهم دراري فرحانين بقاو على سيلفي و طلقو موسيقى فتلفون و توام تهزهم وحدة و تحطهم وحدة !! فرحانين بإنجازتهم ،...
ممكن يكون بالنسبة لبعض شيء عادي ! او شيء مهم لكن ليس بحلم ، فاروق من زمان هو تيخطط للعيش فالفيلاج ، بعيد على الضوضاء و صداعات ...فخدمتو كانت عندو جوج طرق ؟ يا تبع طريق الرشوة و يطلع طلعة صاروخية او يتبع سربيس خطوة خطوة و يطلع درجة ...نزل من السيارة لباب الدار دق وصونا تا حاوباتو من آنترفون
الوزانة : آشكوون ؟
فاروق : فاروق هدا الواليدة فتحي الباب
...فتحت ليه الباب متظراه فالخرجة تا دخل عندها بهيبتو قبل راسها و يديها و أطمئن على أحوالها وهيا كدالك
فاروق: فيك ما تخلفي شوية الواليدة ؟
الوزانة: اهدا عليا الحبيب الا البعد مانقدرش عليه
فاروق : ماكاين لا بعد لا والو ! الجو تبرد و العصر أذن هادي وقيتة الخروج
فاروق: ( نزل فتح ليها الباب شادها ) راهم عند مرات نوصير مشغولين
....تيتمشى معها ببطى اختار مكان عائلي ممنوع فيه التدخين طلب ليها براد آتاي صغير بلويزة و ليه كافي نواغ ! جالس مرتاح مع الحنانة تا رن هاتفها برقم نبيل لي كان معاه مغيث جاو الدار مالقاوهمش ! عطاهم فاروق العنوان و لحقو عليهم ؛ تا اتجمعت الجلسة مع الوازنة ، فرحانين بيها فعيونهم هيا احسم الام فعالم مدللينها مثل الملكة
أولاد الوازنة الجزء 64
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء