كواقف برات غرفة الفحص، راسو مزير عليه و خاطرو كذلك .. كايتسنى فالطبيب على احر من الجمر
خرج لعندو الطبيب مستبشر بملامحه:الحمد لله اللي جبتوه فالوقت و ماطرالو والو
صفوان حط يدو على قلبو:يعني راه بخير؟؟
الطبيب ومأليه براسو:اه درناليه اوكسيجين، كان سخفان بسباب قلة الهوا اللي تقطع عليه ولكن اسعفناه شوية و تقدر تخرجو
صفوان تنهد براااحة:الحمد لله، نقدر ندخل نشوفو؟؟
الطبيب ومأليه غير براسو و عطاه الطريق يدخل، دخل صفوان كايدور فعينيه بتوجس .. كان قلبو قريب يسكت عليه بالخلعة، مزال صغيور مشاف ماتشوف لحيمة فتية بريييئ، مكايتخايلش راسو راه خاسرو
جلس جنبو كيشوف فيه ناااعس مسيكين غير بليكوش و واحد الماسك قريب لوجهو ملاصقش فيه باش مايتخنقش
غمض عينيييه كايزفررر بصوت عااالي و زييير عليهم بصباعو بقوووة، تفكر حالتها اللي خلاها فيها و الخوف اللي كانت حاساه حتى هي
تنهد بصوت عااالي و بقلة حيييلة و قرب للوليد، خشا صبعو الكبييير وسط يدو الصغيييورة تا زيرلو عليه، تبسم ابتسامة خفيييفة كايحس معاه بالابوة و بإحساس جديييد كينعس القلب و الجسد و العقل
قرب ديك اليديدة لفمه، باسها بوسة خفيييييفة مغمض عينيه و تنهد تنهيدة حااارة كايتمتم بحسرة
-الله يجعل نهاري قبل نهارك، ولدي حبيبي مانتخايلش حياتي بلا بيك، ماماك عندها الحق، نتا نبراس .. نتا النور اللي ضويتيلي كولشي فحياتي، كولشي تبدليا معاك .. لهلا يحرمني منك و الله يقدرني على تربيتك و نكبرك و ترجع راااجل يتعول عليه، راااجل ديال الصح و المعقول (باسلو ديك اليديدة بوسة خفيييفة و قرب لخذه حتى هو باسولو بحنية محااااول عليه و على عضيماتو)
.....
سلوى كاترمش فيه بعويناتها باستمرار و ثوثر، قلبها حاساه قريب يسكت:س سماعيل
اسماعيل بحدة:قلاااوي هذا ماشي سماعيل، لحمك شااايط عليييك
سلوى بهمس و ثوثر و خوف، كولشي تخلط عليها:و وراحنا فالدار ا انااا ماسحابليش راك هناااا
اسماعيل علا فيها حواجبو:ايااااه ألالة ماسحابليييكش راني هنااا..؟؟ و فين سحابليييك رااني هاااا..!!
سلوى كادوي بصوت خااافت تتمسكن و تدور فعينيها:م ماتفهمنيش غلاط، انا بغيت غير نفوج شوية و نعوم، واش حتى فداري منرتاحش..!!
اسماعيل بحدة:فدااارك لا كنتيييي بوووحدك، نتييي هنااا مع رجاااال، خمسسسسة واااقفين غا قراااب لييييك جنب الباااب، باغياااهم يزهاااو على حلاااليييي (زير على ذقنهاااا بالجهد) مااالك كاتحمااااقي باش تجهلييييني، علاااااااش
سلوى شافت فيه مدلية شفتها السفلية:نتا اللي علاش كاتدير فيا هادشي حرام عليك هئنننن، والله حتى حراااام مكاتخليني ندييير وااالو و باغي غير تعلق و تعطي ملاحظاااات، نتاااا مكاتغلطش؟؟ ملائكة؟؟
اسماعيل جرها بالجهد مخرجها من الپيسين:زيدي تقاودي لفوق براكة من كثرة الهضرة
خرجو من الپيسين و هو يغزز سنانو فيها بحدددة و غضب، هز الڤيست اللي كان لابسها من الارض، حيدها قبل ماينزل عندها للبيسين حطها على كتافها غطاها بيها و هزها بين يديه بسرعة حتى شهقات مخلوووعة .. مشا بيها لداخل الڤيلا طالع بيها فالدروج، مخنزر مغدد مادوا ولا تكلم حتى طلاقاو مع ليسا نازلة من الفوق
غي شافتها سلوي زيرااات على اسماعيل بقووة مخشية فيه
هي طلعات و نزلات فيهم و قربات كتدوي باستغراب:بيبي..!! واش طاحت فالپيسين؟ (شافت فسلوى) سلوى نتي بخير؟
سلوى علات فيها عينيها مخنزرة:ماتدويش معايا
اسماعيل خنزر فيها:سكتييينا
عقدات حواجبها كثر معبسة هو غمز ليسا و يلاه بغا يمد يدو يقيص فيها غوتاات سلوى مخرجة عينيها
سلوى حركاتليه غير راسها بأه، عينيها دمعو من حريق الشدة اللي دارلها، زير عليييها كثرررر و عضلها على شفايفها بقسووووة حتى طلقات انييين مووووجعة
تراجع براسو اللور و شاف ففمها و فواحد الجريحة كانت ديجا عندها من آخر ليلة ليهم عاود حلها تا تفلحااات و الدم سال منهاااا، لحسو بلسااانو تا تزيييرات قلبها تقبض عليييها
شدلها شفتها السفلية بين شفايفه، مصها مصة خفييييفة و تمتم بحدة:ديااالي، ملكي، مرااااتي، انا بوحدي اللي عندي الحق نشوف هاد الشي .. انا بوووحدي اللي عندي فيك هاد الحققق (رخف عليها شوية و تخشى بفمه وسط عنقها تا ارتاعشاااات بين يديه، عرف نقطة ضعفها و البليييصة اللي كاتخلييها تفشل، ركزلها فعنقها كايبوس و يلحس و يمص و هي ترخاااتلو كثر و كثر، كاتطلق مرة تنهيدات مرة تأوهات، حيد حوايجو بالزربة بدون ماتحس بيه .. حط يدو تا على المايو ديالها كايجرو يقلعولها .. غير بغا يديرها شداتليه يديه بعينيها مغمضيييين و همسات بخفوووت و نبرة ساااهية)
-بشوووية عليا
اسماعيل ميل شفايفه بابتسامة جانبية، و قلعلها داك المايو هبطولها كاااااامل تا حيدو مع رجليها، بقات عريااانة زبطة، غي شاف داكشي عض على شفته السفلية بقوووة و بشهوووة
جرها وقفها تا شافت فيه مخلوووعة، تحنى لفمها مباشرة كايبوس فشفايفها بالتناوب، مرة الشفة السفلية، مرة الشفة العلوية، كايعض عليييهم تا كيتمذق طعم الدم منهم و يعصرووو و يسفوووو و يزيييد فوثيرة قبلاته ، صباعه مكجايقرصو حلمتيها و يلعب بيهم بأنامله حتى كاتزيير عليه بيديها .. حوايجو كايحيدهم و شادها موقفها بديك الطريقة فشلها بقبلاته و لمساته .. رجليها حسات بيهم فشلو عليها .. كانت غاتطيح .. غا شافها فشلات بديك الطريقة
دفعها تا تكات على يديها و رجليها فوق الفراش فحالا كاتحبو، بغات تدور لعندو مخلوعة من هاد الوضعية هادي اللي سبقلو دارها معاها نهار اغتاصبها مسكينة
علاها لعندو من كرشها و هي تتزييير تعنكشاتله و همسات بنبرة خااافتة كاتنفس بقوة:شنووو كاتدييير؟؟
اسماعيل، دوز عضوه مع عضوها بشويييية حتى شهقات و تزيرااات مخلوعة:شنو بانلك باغي ندير أفتون..!! ناوي نحوييي
سلوى تكنززات مخلوعة، بغات تدور و هو يجرهااالو من شعرها و ساااعتها طلعو داخل عضوها الضييق بالجهد تا غوووووتاااات موووجعة بدات كاترجفففف حاسة بقلبها غايسكت
اسماعيل تحنى على كتافها كايبوس فيهم و بدا يحركو داخلها بشووووية و بحننية، فنفس الوقت كايهمسلها بخفوت و يبوس:ششششش، تكالماااي، غير ترخاي و تنوااعدك كل اللي غاتحسي بيه هو المتعة، غايعجبك الحااال .. غاتحسي براسك منشووووية
سلوى مكنززة مخلوعة، فنفس الوقت وجهو اللي خشاه فعنقها من اللور و دخلاته الحنينة فيها خلاوها تتنهد بصوت مسموووع و عضات على شفتها السفلية حاسة بإحساس فسكل فبطنها، احساااس المتعة مخلط بالنشوة و الألم
شافها بدات تمشي معاه فالريتم و تتعود و ترخاااتلو، زير على كرشها من لتحت بيد و الثانية شحطها بيها لمؤخرتها تا قفزات، حلات عينيها كتدورهم مخلوووعة و هي تحس بيه تيييزييييد فوثييرته تا غوووتات بصوووت عااالي موجوووعة
سلوى بنبرة صوت عاالية:ااااي، صافي، صااافي .. براااكة اننننن
اسماعيل كايتنفس قريب لوذنيها و كايدوي بنبرة صوت قاسية:نعاود نشممم ريحة راااك معتبة برات البيت بالشراااوط معريين، منتفاهمش معععععاااااك (قرصها من فخضها تا نقزاااتليه و غوتاات بالجهددد) فهمتييييي
اسماعيل تحنى عضها من عنقها تا غوتااات بوووجع كبر من اللوووول و قلبها لعندو مبدل الوضعية، شافت فيه مضهشرة و هو يعليلها رجليها مكمل على خدمته، تجهد معاها هاد الخطرة خلاها غير كاتغوتلو ببراكة، و هو كولما سمع براكة كايزيييدها، جوج ماتشاااات ورا بعضهم، سخسخها تا ولات كي الشريويطة بين يديه...
.
.
جالس وسط دارو هاد النهار مامشاش للخدمة، مقادرش يركز، حاس براسو طايب عليه و خاسر كي البيضة
هز صورة من صورها الكثار اللي حاطهم قدام عينيه .. شاف فيها بنظرات حادة، حاس بالروح ديالو مشتاقة ليها هاد الساعة، موحشها بزاااف و هاد الوحش هذا كايكرررهو فرااااسو
هز بريكة كانت جنبه، شعلها على ديك الصورة كيحرقها .. عاقد حواجبه بغضب منها، معصب منها لكيفاش نساتو دغيا و بهاد السهولة و هاد السرعة و باغا تبني فحياتها مع واحد آخر من غيروو هوووو
شد بيدو على صدرو حاس بقلبو مثلللللج .. لاح ديك الصورة فوق ديك المجموعة من الصور لوخرى مخليهم كايتحرقو مع بعض و حاضيهم بحدة
تا سمع تليفونو كيصوني، شاف فالرقم و هو يعقد حواجبه بنرفزة
قطع عليها من ثانيتها حتى عاودات صونات، زعجاااته .. جاوبها منرفز كايشوف فالصور اللي كيتحرقو
-مالك؟
منال كاتبكي و تشهق:ديك الشمكااارة خصراااتلي وجهي والله حتى نجرجرها فالحبااااسات
عماد عقد حواجبه باستغراب:شمن شمكارة؟؟ علاياش داوية؟
منال:ديك امييييمة مرتك اللولة، الكلبة لوخرى والله حتى نديكلاري بييها
عماد وقف عينيه خارجين:اشتتخربقي نتيييي؟؟ شنو طرااا و زايدووون فين شفتييها، ياك نتي فالجديدة؟؟
منال:لااا انا مشيت على قبل شي سخرة و طلاقيتها تما شافتني و هجماات علييياا، خصراتلي وجهييي انا عاد خارجة من الصبييطار قالولي تقدر تبقى السيكاطريييس
خرج من الدار طااااير نازل لتحت، قلبو كايضرب و بالو مشغووول معاها هي، مع اميمة..!!
...
متكيين جنب بعضهم عريانين، كايرتاحو من اللحضات الحميمية اللي دوزوها بزوجهم، شاف فيها مغمضة عينيها مرخية و مسهووتة بين يديه، تبسم ابتسامة جانبية خفيفة و باسها فشفايفها:نوضي ندوشو..!!
شافت فيه عاقدة حواجبها بحدة و حركات راسها بالنفي:لا شكرا، غاندوش بوحدي نتا تتغتاصبني
اسماعيل صغر فيها عينيه:افين غتاصبتك يا بنتي و نتي تتوحوحيليا عاجبك الحال..!!
سلوى لوات شنايفها بعبوس:هننننن بعد خاليني نوض
بغات تدفعو باغا تنوض و هو يجرها عنده .. خشا يدو مع جسدها تيدلك فصدرها و يهمسلها:الخانزة تتهربي مني وانا راني ناوي نعرس حيت تطلقتي معايا
سلوى خنزرات فيه:شمن عرس ثاني معامن
اسماعيل قهقه بطريقة رجوولية و تخشى وسط عنقها باسها:بيك و معاك ، نعاودو العرس..!!
دفعاته من عليها كاتميق فيه:سير بعد مني براكة من الطنز
بغات تنوض و هو يعاود يشدها، مع الشدة مع سمعو الغوااات من على برا، شافو فبعضياتهم مستغربين، ناض اسماعيل لبس عليه شورط و سروالو و مشا حل الباب، مع حلها بانتلو واحد الخادمة تتدق فباب بيتو
غي شافتو طل عليها من بيت سلوى نقزات عندو لون وجهها مخطوف
-سي سيدي، سيدي دخلت لبيت لالة مروى و و
جات سلوى من وراه لابسة بينوار مخلوعة:مالكم، شنو طاري؟؟
اسماعيل باستغراب:مروى مالها؟؟
الخدامة شارت بصبعها ناحية البيت و تمتمات برجفة فصوتها:ن ن نتاحرات اسيدي، ختك لالة مروى منتااحرة فبيتها...
داخل للدار بنبراس بين يديه ملوي فالمانطة ديالو ناااعس، غير دخلو بانتليه مزالا مكانها طايحة فالأرض، كاتشوف فالفراغ و ساااهية ساكتة
عض على شنافته السفلية بقوة و قرب عندها، جلس جنبها و حطلها الولد بين يديها تا شافت فيه طااافجة
حنات عينيها لنبراس ملوي فمانطتو و هي تصرط ريقها ببطئ و تمتماتله بتسائل و همس كي شي هبيلة
صفاء:عاايش ياك..!! عااايش...؟؟
صفوان تنهد بحرقة و قربلها عنقها من كتافها، حاوطها بيديه و ومألها براسو بهداوة:عااايش غير تهناي
تبسماتليه ابتسامة خفيفة و حنات بعينيها شافت فيه من جديد، عينيها برقو بالدموووع .. قرباتولها بشوووية باستو من جبهته ، مكايسة عليه خايفة لا تتكي عليه و تخنقو من جديييد
باستو كاتنهد تنهيييدة مصاحباااها رجفة خفيييفة، عينيها مدمعين و قلبها واكلهاا .. باستو و همساتلو بصوت خااافت و الشهقات بداو يفلتو مع حروفها
ركز فيها صفوان الشوفة كيتنهد، ذماغه حسو مشوش عليه .. قربهاليه أكثر .. باسها من خذها بوسة حاااارة و ضملها راسها لصدره
صفوان بنبرة رجولية خاافتة:صفاء غير تهدني، ماتديريش هاد الحالة فراسك
شافت فيه وجهها عامر دموع، عينيها بالزز باش كاتحلهم:كنت غانقتل ولدي، كيفاش غانتهدن؟؟
صفوان تنهد تنهيييدة مسموووعة .. خداه منها و قال بهداوة:نخليوه ينعس يرتاح و ندويو حنا، واخا..!!
صفاء زيرات عليه بشوية بين يديها:بغيت نشبع منو كثر..!!
تبسملها بحنية و حط يدو عليه:ولكن راه محتاج ينعس براحة و حتى كثرة الهزان مامزيانش ليه
ومآتله براسها بعبوس، هو خذاه من عندها .. خذاه لغرفتهم كانت الكونة ديالو محطوطة فالارض تما .. حطو فوسطها و طلعو لفوق الفراش .. خلاه تما و شعل الاباجورة اللي جنبه بضو خفيييف باش مايبقاش فالضلام وحدو .. خلاه ناعس مرخييي و خرج لعندها
كانت وقفات تتلف بنظراتها فجنابها بثوثر .. شدات فصدرها كاتمتم بصوت خافت:مارضعش مسكين النهار كولو، يكون فيه الجوع..؟؟
صفوان بجدية:عطاوه فالسبيطار الحليب، (شدها من يدها و جرها معاه جلسو فوق المطربة .. كايشوف فيها بنظرات حنووونة مبسملها ابتسامة خفييفة .. حط يدو على خذها، حساتها دااافئة خلات دموعها يعاودو ينزلو .. مسحهم بدفئ محاوطلها خذوذها بزوج و همسلها بنبرة خافتة) هووووش علاش تتبكي دابا راه بخير
صفاء شهقات بقهرة و غمضات عينيها بزوج مزيراااهم:كان يموووت لاماشفتيناش اصفوان، غير تنتخايلها تيجيني لراسي راني مجرمة قتالة، تنبغي نخنققق راسي و منعييشش ديك اللقطة خايبة بزااااف
جرها ليه متأثر من كلامها، ضمها وسط حضنه الدافئ تا زيرااات عليه بدورها، تعاانقو بالجهههد بزووووج
باسها قبلات خفاااف من شعرها و راسها .. تا ردلها وجهها اللور و باسها قبلة خفيييفة فشفايفها
حااارة و حلوة، لااااذعة و مسكرة .. خلاتها تغمض عينيها بدون ماتحس باستسلام ليه، ميل راسو معاها كثر دامج شفايفها مع شفايفه بقووة، القبلة الخفييفة تحولات لأخرى قوووية مشتاااقة .. موحشها لأقصى حد .. من زماان و هي مبعدة عليه و اليوم غير بعناااق واااحد
شعلات فيه نيييران كثااار، نييران سخااان، نيرااان الرغبة، نيرااان النشوة و نييران الاشتياق
ضم جسدها ليه اكثر و داز لوذنيها، كايبوسها مرة من الوذن اليمنى، مرة من اليسرى و كايهمس:نتي احسن ام (بوسة) نتي احسن مرا و احسن وحدة نعرفها فحياتي (جر لحمة اذنها ببطئ و بشوووية حتى ارتاعشااات بين يديه و تنهدات بصوت خااافت كاتهمهم بسميتو)
صفاء:هنننن صفوااان
صفوان رجع لشفايفها كيبوس فيهم:العمر ديالي (جرلها شفتها السفلية بشووووية بسنانو حتى حلات فيه عينيها، تقابلو مع عينيه اللي كايشوفو فيها برغبة و جنون)
صفوان بهمس:توحشتك
صفاء تبسماتله ابتسامة خجولة، خذوذها حساتهم تزنگو و حمارو .. من زمااان ماتقربو لهاد الدرجة لبعضياتهم .. حسات بذاتها سخووونة و عينيها شعلو فيه بنظرات كولهم رغبة
قرب بشوووية لشفايفها، كايشوف فيهم مكتنزتين، مشهييهم مشابعش منهم، جرها عنده حتى جلسها فوق رجليه .. دوز يدو ببطئ و بشووية مع فخاضها من تحت الشورط اللي لابسة .. تلمس لحمها الرطب بيدو و كايزززير عليها و يكمممش بقوووة .. زير بقبضته على خصلات شعرها .. كايلعب بيهم بشوووية و يعبث بأطرافهم .. أنات بنبرة صوت محاالونة كاتهمس بسميته
صفاء:اححح صفوااان هننن
حيدلها الكمسيطة اللي لابسة تا بقات عريانة من الفوق بلا سوتيانات مكاتبغيش تزير على صدرها خصوصا من اللي ولدات .. شاف فدوك التفيفيحات بشوق و نشوة .. حط وحدة ففمو باسها بوسة خفييفة تا تبورشاااتلو .. تبسم ابتسامة خفيييفة و داز للثانية دورر عليها لسانو بطريقة كاتبووورش و تكهرررب .. نزل بيدو مع ضهرها بشووي تا خشاهم من تحت سروالها .. تلمس مؤخرتها بيديه و فمو شد بيه لحمة وذينتها كيمصها و يلحسها
نزلها فوق المطربة تكاها، و تقاد كايحيد حوايجو و يشوف فيها .. هي تبعاتو بعينيها مبتاسمة و مرخيالو تا هي موحشاه متنكرش و باغا تكون بيناتهم علاقة جنسية و اتصال حميييمي
حيد حوايجو بالكامل حتى بقا عاااري بلا تا حاجة .. خرجات فيه عينيها و شهقات كاتدور فعينيها
صفوان غمزها، قرب و طلع فوقها .. شدلها يدها و حطها على ديالو حتى تبووورشات و عضات على شفتها السفلية تتثبت و تثقل نفسها
بغات تجر يدها و هو يزيرلها بيها على ديالو و همسلها:ماتوحشتيهش؟
صفاء دلات شنافتها السفلية مثل الطفلة و همسلتلو بصوت مبحوح:فخبارك مابقيتش قادرة نتصرف بحرية معاك دابا، حيت نتا سبقليك و شكيتي فيا و طعنتيني فشرفي
علا فيها حاجبو بجدية .. تحنى عليها كثر و باسها من ارنبة انفها:كنت معصب داك النهار واللسان مافيه عظم، حتى نتي درتيها قد راسك
دلات شفتها السفلية كاتدلع و قلبات عينيها زعما راها منفخة، حتى حسات بيه حط يديه علا ديالها، قاصها فيه حتى قفزااات
عض على شفته السفلية بشووية و همسلها:واخا نتي ماتبغيش تقيصي فيه انا نقيصلك فرزقي، و نبوسو و نمصو تيطلق المريقة الخاترة ديالو
جبدات فيه عينيها ، كلامو كيلعب على وثرها الحساس، خلا سليبها يفزگ غير بالهضرة
تحنحنات تحنحينة خفيييفة و تمتمات بخفووت و ثوثر:براكة من البسالات ديالك، راك صافي قلقتيني ودابا انا معاك هاكا غ غير .. همممم غير حيت
حكلها ديالها بصباعه حتى تجبدااات برجلييها كاتحكهم مع بعضهم و تكا على وذيناتها همسلها بنبرة رخمة:غير غير غير، تعياي تتنفخي و ترطاااي فاللخر تطيحي بين يدي انا تنعرفليييك .. نتي سخووونة وانا سخن منك
صفاء كاتحك رجليها مع بعضهم حاسة بالسخااانة طالعة معاها:ااااه هنننن ص صافي، صفوااان اححححح
هبطلها السليب بيدو الثانية تا لركابيها و علالها رجليها بشوووية، غا علاهم تحنى عليها بلسانو كايلعب فعضوها بفمو
غا حسات بمذاعباته هادوك فحالا شارجاااها، زيرااات بيديها على خصلاات شعره و تمتمات بصوووت معصر:صفووااان والا والنننمي
عضها حتى ضربها الضو تما، زيرات عليه بفخاضها و هو خدااام معاااها، خلاها كاترعد، قلبها قرب يخرج و السخفة شداااتها .. تزنگااات و حماارت و رجليها فشلو عليها قربااات توصلللل لقمة نشووووتها عاد حيد منها و طلع عندها .. مع الطلعة مع باسها ففمها مع البوسة مع طلعوووو معاها طرا كولشي ورا بعضه غفلهاااا حتى زيراااات بضفااارها على ضهره بقووووة .. وجعها بسباب قلة الممارسة، بينها و بين آخر لقاء جسدي معاه كثر من تسع شهور تقريبا و حتى الولدة ولدات سيزاغيان
شاف فيها كايبتاسم و يتحرك داخلها بمتعة، باسها فشنايفها بقووة و تمتم:توحشتك مووحشك واخا راك بين يدي موحشك
تبسماتله حتى هي بعمق، عنقاااته حاسة بالمتعة و النشوى القصوى معاااه، تا لوااحد اللحضة ماحساتش بنفسها حتى نطقاااتها
زيرااات عليه بالجهد و همساتلو بخفوووت و نبرة أنثوية ثقييلة:كانبغيييك أحبييبي
شاف فيها منشووييي، و هاد الكلماات بزوووج زااادوه .. زاد من سرعته داخلها تا حسات فحالا اعصاااار نااض فأعماااقها .. غززاتتت سنااانها تتأوه بصوووت عاااالي مسمووووع و ترخااات اول ماحسات بساائله الساااخن تكب دااااخل اعماقهااا، تنهداااات بصوووت عاالي مرتاحة حيت حتى هي وصلات لنشوتها معاه
شاف فيها وجهها حميمر و عينيها معسليننن، حيد خصلات من شعرها طايحين على عينيها و قال بتسائل:واقيلا كنت واصل بزاف و سمعت شي كلمة قلتيها غلط؟؟
صفاء تبسمات بخجل كاترمش فيه ببطئ:هننننن
صفوان ميل راسو معاها بشووية و باسها بوسة خفييفة فوق من صدرها:قوليلي..!! تتبغيني؟ انا حبييبك (سولها و حط انامله بحنية على شفيفاتها)
صفاء بخفوت و نبرة حنونة:همننن انااااا كن....
قبل ماتكمل كلامها سمعو صوت البكا دالبيبي من البيت، شاف فيها مصغر عينيه و هي تعضلو على صبعو
-نوض خليني نشوف ولدي حبيبي
صغر فيها عينيه بعبوس مثل البيبي الصغير، و ناض من فوقها معاجبو حال، يلاه تنغم و طلعلو المزاج و هو يخرجلو الشريك من الجنب .. شافها ناضت كاتجر حوايجها تلبسهم و هو يتبسم ابتسامة جانبية
تفكر الكلمة اللي قالتهالو، اكثر كلمة حسساته بالفرحة فحياته كاااملة هي ديك الكلمة، اكثر كلمة تسناها منها و يبقى مستنيها طووول حياته هي هاديك الكلمة هاديك "كانبغيك احبيبي" كلمات جاو فوقتهم، خلاوه يزيد يتعلق فيها و يتشبث فحبها الميت داخل ضلوعه، حبها اللي سكنو و مايقدرش يعيش بلا بيه مزال..!!
فالسبيطار .. واقف عند باب البلوك تقريبا ساعة و الزيادة باش جااابها على ملا وجهو كيتسنى فشي خبر علييها
لحمو عامر دمايات بسباب عروق يديها اللي قطعات .. بقوة التلفة جاي غي بالسروال ملابس والو من لفوووق عينيه غي كايرمشو مامثيقش، مامستوعبش هادشي اللي طرا..!!
كيفاش نتاحرات و علاش تنتاااحر..!!
شنو ناقصها..!!
شنو اللي بغاتو و ماعطاهلهااش..!!
اشنو هاد السبب الكبييير اللي يخليها تدير هادشي فروووحها و بكل بساطة تدير هاد الفعلة الشنيييعة بأمانة خلاهالها الله سبحانه و تعالى..!!
تمشي لا دنيا لا آخرة..!!
تمشي و هي مدايراش شي حاجة مزيانة مع سيدي ربي..!!
تمشي كولها معاصي و ذنوووب..!!
شاف ليميينه اول ماسمع صوت سلوى جايا عندو كانت مع ليسا
قرباتليه اللون فوجهها مخطوف، أول ماسمع شنو طرا من الخااادمة .. خرج طاااير لبيت ختو و غي دخل و لقاها غارقة فدماياااتها و عروووقها مقطوعين ديال يديها بزوووج .. هزها بلا عقل طاااير بيها للسبيطار، ماخلالهمش فين يجيو معاه، حتى سمعات ليسا جايا عندو و هي تلصق فيها
شداتلو فحناكه بزووج كاتشوف فملامح وجهه الخاائفة و قالت بنبرة صوت حنونة:ك كي بقات عطاوك شي خبار؟؟
حرك راسو بالنفي و تراجع بجسده اللور، مشا بعد عليها شاد راسو بين يديه ذماغو معاها .. الضيااااع متكوم داخل أعماقه..!! كيييفاش و علااش..!!
هادو الاسئلة اللي كايدورو فذماغه دابا
دار شاف ناحية سلوى اللي تقنتات جنب الحيط كتاكل فأضافرها مثوثرة و خااايفة، معارفاش واش تقوليه السر اللي أمناتها عليه مروى ولا تخبيه مزال و تدفنو عندها ..!!
معارفاش شنو تدير تالفة بدورها خصوصا من فعلة مروى..!! كانت حاساها ماشي بخير و راسها بدا كايتقلب مع تفكيرها و لكن عمرها ضناتها غاتفكر فالانتحار ..!!
عمرها ضنات انها غاتشوف داك المنظر ليها فغرفتها مليوحة فوق السرير اللي عامر بدمها و الشحوووب معمر وجهها..!!
القهرة هي اللي حاسة بيها حاااليا من اعماااقها، بسباب هاد الموصيبة اللي طرات ذاتها ولات تترعد وحدها و خايفة حتى من نظرات اسماعيل ليها
علات فيه عينيها على غفلة، غي شافت فيه بانلها جاي ناحيتها .. قلبها حساتو غايخرج من بلاصته من الخفقات
وقف عليها معلي حاجبه و نطق بتسائل:نتي صاحبتها و ديما كاتعاودو مع بعضكم..!! شنو طرالها غاتكوني عارفة، علاش ختي نتاحرااات؟؟
صرطات ريقها بصعوبة كاترمش بعينيها، الحمرة اكتست خذوذها و الرجفة زادت على مابيها .. عضات على شفتها السفلية بقوووة و تمتمات:م ماعرفتش (عينيها غي كيرفرفو و غي كاتدورهم خااايفة من اعماقها) م مؤخرا كانت مخربقة شوية، مأزمة فنفسيتها و و عاد ر راها ماتقبلاتش فالمعهد اللي كانت باغاه و واقيلا هادشي عصبها
اسماعيل عقد فيها حواجبه بجدية:ختي كانعرفها و حاجة فحال هادي عمرها تخليها تفكر فالانتحار..!! اكيد كاينة حاجة كبرررر من هااادي، نتي عارفة شي حاجة..؟؟؟
حركات راسها بالنفي باستمرار مخرجة فيه عينيها:ل لا
شارلها بسبابته مخنزر:بالرررب العااالي أسلوى، بررربي و تكوني كاتكذبيييي عليااااا مغايعجبك حاااال، دوييي و قولي الصراااحة..!! عااارفة شي قلاااوي..؟؟
سلوى الدموووع غلبوووها و الرجفة كثر، حركات راسها بالنفي مخلووعة و تااالفة براسها معارفاش واش تقوليه الصراحة ولا لا، حتى كاتبغي تنطق و كاتفكر ملامح مروى و هي كترغبها باش ماتقول وااالو، جات ليسا ناحيتهم شدات فيها و خنزرات فاسماعيل
عقد فيها حواجبو كثر كايغزز فسنانو بشك، عارفها هي و مروى كانو الراس فالراس و ديما كيبداو يتشوشو و يتقنتو يعني لا كانت شي حاجة كبييرة اللي تخليها تنتاااحر گاااع، ضروري غاتعرف هي بيها بصيفتها قريبالها .. دار مخنزر اول ماسمع باب البلوك تحل
بانلو الطبيب خارج من لداخل و هو يهجم عليه، شد فكتااافو بقوووة كايدوييي مخلوع:ختيييي..!!!
الطبيب شاف فيديه اللي شادين فيه بديك القوة .. تحنحن و علات عينيه فيه:احممم، الأخت ديالك نقذنااها فآخر لحضة، صراحة لا كنتو تعطلتو غي شوية كنتو تقدرو تخسروها (قاطع كلامه باب البلوك اللي تحل، خرجو مروى فوق الپاياص طالعين بيها الفوق، الطبيب تبعها بعينيه و رجع شاف فيه) بنادم مكايبغي ينتاحر بهاد الطريقة هادي إلا فاش كيكون مضغوط و مقهووور ديال بصح، حاولو على البنت و حلو كولشي بالمهل، كانقتارح عليكم تتبع مع شي طبيب نفسي باش تثبت نفسها مزيان حيت لا تعاودات مرة اخرى مانقدرش نضمنلك اسيدي انها غاتسلم
اسماعيل رخف بيديه عليه ذماغو مبلووكي .. طلق منو بشوووية و استنشق الهوااء بقوووة:دابا راها ماشي فالخطر؟
الطبييب:انتابهولها اسيدي و حيدو اي حاجة تقدر تآذي نفسها بيها مزال..!! حنا نحضيو معاها هنا و حتى نتوما، حاولو تبدلولها الجو و دويو معاها
اسماعيل عض على شفته السفلية بقوة و ومأليه براسو:واخا، ن نشوفوها؟؟
خلاهم و مشا هوما بقاو كايشوفو فبعضياتهم .. ليسا هزات التليفون تدوي مع لالة سامية تخبرها حيت خلاتها كاتبكي عليها اما سلوى فبعدات بقدر استطاعتها من قدام اسماعيل، عطاتو شبر دالتيقار حتى تفيق مروى و تشوف شنو تدير معاها..!!
......
وصل أخييرا بعد مسافة الطريق و طول السفر ساعتاين جاي من الجديدة بدون مايتوقف حتى ثانية
نزل من الطموبيل فالجردة اللي قالتليه منال راها فيها .. قرب كايقلب عليها حتى بانتلها جالسة فوق واحد الكرسي من الكراسة الطوال دهاد الجريدة و قرب ناحيتها
جلس جنبها كيشوف فالصپارادرا الكبيرة اللي على وجهها
علات فيه عينيها عامرين دموع و تمتمات بنبرة مخنوقة:ش شفتي هئ هننن، شفتي كي ردااتلييي وجهي ديك الشمكارة
عماد عقد حواجبه بحدة كايشوف فملامح وجهها ميل فمه للجنب و تمتم بنبرة باردة:اش داك لعندها؟؟ تكوني قلتيلها شي حاجة اللي عصباتها
علات منال عينيها فيه بعصبية:واااش كاتدااافع عليها من بعد الموصيبة اللي دااارت فياااا؟؟ بنتليك انا بلا عقل نمشي لعندها..؟؟ ياك كنت باغاك نتاااا و خذييتك اشنو غياخذني لعندها هييي..!! هبيييلة مسطية و حماااارة، القحبة لوخرى مكت....
قاطعها بحددددة حابسها باش تكمل كلامها:هوووووش (شافت فيه) سوووكتي ماتزيديش كلمة اخرى عليييها ماتنسايش تا نتي شنو درتيلها فالماضي و تنضن هادي ضريييبة تخلصي بيها غلطك
عضات منال على شفتها السفلية بقوة:خاصني ندخلها تتربى، الحبس هو اللي...
منال ميلات شفايفها بعبوس:هنننن لا صافي، مانشكيييش بيها غير نتا ماتقربلهاش ماتدويش معاها ماتستاهلكش
شاف فيها معلي حواجبو بزوج و هي عبسااات بقوة كاتشوف فالفراغ مغززة سنانها .. بقاو مدة طويلة جنب بعضهم ساكتين غير كايشوفو قبالتهم و كل واحد منهم فين كيفكر و فاش كيفكر و لاش كيخططو
حتى صونالها التليفون جنبه، علاتو قدامها، شافت فالسمية داللي صونا عليها صفااارت كثر ما هي صفرة و صرطات ريقها بصعوبة، قطعات بصباعها كايرجفو، خلاتو متبع حركاتها مستغرب
علا فيها حواجبو و نطق بجدية:شكون هذا اللي خلا لونك يتخطف؟
شافت فيه تالفة و مشوشة، حركات راسها بالنفي و ناضت وقفات بسرعة:هممم، ل لا والو غ غير ماما محتاجاني خاص نمشي لعندها
خلاتو حاضيها بنظرات باااردة، تا خرجات من الجردة و هو يقلب عينيه .. عض على شفته السفلية بقوووة و جبد تليفونو
دخل للكونطاكط كايقلب على رقمها تا طاح فيه .. دوزلها اتصال و حط التليفون عند وذنيه كيتسنط
دوز لسانو على شفايفه بشوووية مصغر عينيه كايهمس:اش دارتليك تا خرجتيلها اللبوؤة الشرسة اللي كاتعطب..!! (صونا مووودة تا قرب يقطع عاد تشدلو الخط، غير تشد عض على سنانو بشوووية كايتنفس انفاس مسموعة و كايتسنط لأنفاسها هي، كانت وسط غرفتها فالدار بعدما شبعات بكا قبالت البحر و رجعات فحالها)
طاااال الصمت دقااائق كايسمعو غير صوت انفاس بعضياتهم
تا سمع صوت لالة خديجة:بنتي زيدي تعشاي..!!
حركات راسها بالنفي كاتشوف فيها مجبدة عينيها
خديجة باستغراب:مالكي معامن داوية ابنتي؟
اميمة خرجات فيها عينيها و حركاتلها يدها بمعنى من بعد .. هزات خديجة يديها لفوق ومأتلها براسها و خرجات فحالها
غير خرجات سمعات صوته قال:مباغاش تدوي و تسمعيني صوتك؟
ثوثرات كاتدور فعينيها حواليها، عضات على شفتها السفلية ببطئ و تمتمات بعبوس:علاش غاتسمع هاد الصوت..!! شنو عندك ماتدير بيه؟؟
عماد بجدية:بغيت نشوفك
اميمة:و علاش بالسلامة؟
عماد:شنو طرا بينك و بين منال؟
اميمة طلقات قهقهة ساخرة:هه باغي تسولني عليها انا..!! سولها هي شنو طرا لاش معذب راسك..!!
عماد:ضربتيها؟؟
اميمة بسخرية:اااه ضربتها و نتفتها و خصرت لمها داك الوجه اللي فرحانة بيه، بقات فيييك؟؟ غاتحاسبني؟؟
اميمة: مضربتهاش على قبلك اصلا ضربتها على قبل ولدي اللي تشفاااتلي عليييه و لا شفتها مزال قدامي نقتلها و نغززها .. تستااهل مااااكثر
عماد تنهد تنهييدة عمييقة بحسرة:امممم مزيان .. انا غير قلتليك و نتي تعرفي
اميمة:لهاد الدرجة تتهمك حبيبة القلب؟
عماد:كيداير خطيبك؟؟ كايبغيك؟؟
اميمة تبسمات باستهزاء:حسن منك و كثر منك
عض على شنايفه بقسوة تيتغدد:هممممم واخا
قطع عليها خلاها مغددة وحدها، كيفاش كايصوني عليها و يخبرها باش تبعد على ديك اللي مكاتسواش..!! لهاد الدرجة كاتهمووو؟؟ ماسولش تا فيها و شنو السبب اللي يخليها تديرها..!! عضات على ضرووسها بغيض و بقوة الغضب اللي فيها
دارت رقم حميد صونات عليه، جاوبها من الرنة الثانية، غي تفتح الخط تمتمات بجدية:نهار الحد كانتسناوك نتا و عائلتك تجيو تخطبوني ....
جالس جنبها طول الليل مافارقهاش، تسالا وقت الزيارة و ليسا و سلوى رجعو للڤيلا فالليل، بقا هو معاها فغرفتها بعدما خلص الليلة معاها .. كايشوف فيها بنظرات حزينة لحد الآن ماغمضش عينيه .. ليلة كاملة و هو ثايشوف فيها الضياع متملك اوصاله...!!
مامثيقش ان ختو اللي كانت كتبغي الحياااة و انسانة حيوية الضحكة مكتفارقش وجهها، كيفاش دارتها و حاولات تنتاحر..!!
مد يدو لملامح وجهها، تلمس خذوذها بلمسة دافئة و همس بنبرة خافتة:ماتعاوديهاش .. لا عاودتيها غانخصرو مع بعضنا، اي حاجة ضراتك انا معاك .. انا جنبك، اناااا ضهرك انا باباك، انا اللي تعاودي ليا كووولشي ماتخافيش مني .. انا اللي نحميك من كل حاجة غير نتي متخبيش فقلبك .. ماتخافيش مني، انا اللي عمرني نبغيلك الأذية .. لا نتي و لا الواليدة .. عندي ربعة مرتبتهم عمر شي حد يجي ياخذها .. الواليدة، نتي، سلوى و ياسمينة .. بربعة بيكم نور فحياتي شمعة كاتضويو عليا، لا طفات شمعة وحدة منكم راني نتلف و مانبقى عارف راسي من رجليا (هزلها يدها باسها بوسة عميييقة) منبغيكش تضعافي حيت مكايجيش معاك الضعف، مانبغيكش تستسلمي لوسوسات الشيطان انا نحميك من كل حاجة خايبة، انا اللي ترجعيليا فكل موصيبة عندك
شاف عينيها بداو يتحركو داخل بؤبؤهم، شوية بشوية بداو يتحلو، و صباع يديها كايتحركو ببطئ
بقا كيشوف فيها شحااال و هي كاتحل فعينيها ببطئ، زيرلها على يدها بحنية تا حلاتهم بتعب كاتشوف قبالتها بصمت
بقات كاتشوف شحااال و تدور عينيها فالسقف فحالا عاد كتستوعب و تسترجع ذاكرتها .. راسها حساتو قريب يتفرگع عليها
عاودات غمضاات عينيها بقوووة و حلاتهم، مع الحلة مع سمعات صوت من طرفه
-على سلامتك
شافت فيه مفزووعة، نظرة الخوف اكتست عيونها و ملامحها .. تزيرااات و تزنگااات، قلبهااا تزييير كاتطلع و تنزل فيه، كان كايشوف فيهار باستفسار فحالا كايسولها، فحالا عرف شنو دارت..!!
مروى بهمس و نبرة خافتة:ع علاش ب بقيت عايشة ع علاااش
ملامحه تشنجو اكثر و عقد حواجبه بغضب:شنو اللي علاش؟؟ كيفاش تتقولي هاد الهضرة؟؟ واس نتي ختي اللي تنعرف؟؟ كيفاش عطاتك خااطرك تحرقي قلوبنا عليك بهاد الطريييقة..!! تحرقي قلب ماماكككك، باك اللي بين الحياااة و الموووت و فالغربة مقادرش حتى يجييي يشوفك؟؟
عينيها تزلجو بالدموووع و قلبها تقبض كثر، شهقااات شهقة طويييلة كاترعد فكلامها و قالت بخفوت سنانها كايتقرقبو:اهننننن اهئ، حاسة براسي لا عشت عاد غانحرقكم معاايا، حاسة براسي وليت مكانسواااا وااالو تاواحد مايقبلني مزال تاواااحد
عقد فيها حواجبه اكثر و شد فيديها بزوج:مروى..!! واش عارفة راسك شكاتقولي؟؟ نتي راك الوريدة ديالنا، نتي الصغيييرة و الوحيدة واس انا نقدر نفرط فيك؟؟
دلات شفتها السفلية حابسة شهقتها بالسيف و اشاحت فنظرها من عليه، مقادراش تعلي فيه عينيها مزال من بعد الشي اللي طرا، حاسة بيه غايعرف كوولشي لا شاف فعينيها حاسة بيه غايكرهها و يندم على هاد الكلام اللي كايقولولها دابا، هي لطخات سمعتهم .. تمرغضاات فالغييس و الوسخ و صعييييب بااااش ترجع ديك البنت اللي كانتها من قبل، صعيييب ترجع ديك المروى اللي كانتها..!!
خارجة من غرفتهم بعدما هزات نبراس بين يديها، الصغير عاد فاق من النعاس .. هزاتو و هو قلييول و مگمط فوسط الكونة ديالو .. حطاتو جنبها فوق الفوطوي كاتلعب معاها و تضحك فرحااانة بيه .. حتى بانتلها الباب تحلااات أخيييرا و هو داخل من وراها
توحشاتو من بعد نهار كااامل دوزو فالخدمة غبر عليها .. داخل و ديك الصنيديقة اللي كاتوصيه عليها من البارح بين يديه
غير شافتها ناضت لعندو و حلات عليها، هزاتها بين يديها كاتبوس فيها و القطيطة بدات تموء بصوت عاالي تا هي موحشاااها
صفاء بابتسامة واسعة:الكبيدة دياالي ياااو شحال توحشتك (باستها و قربات بيها ناحية نبراس) شوفي خوك الصغير شوفي
صفوان عقد فيها حواجبو و حط سوارتو فوق واحد الحيط:من نيتك اصفاء..!!
شافت فيه بملامح جدية:اه علاش؟؟
حرك راسو بالنفي بصمت و قرب عندها، باسها ففمها تا غمضااات عينيها و تراجع براسو اللور .. همسلها بخفوت
-مكاتسلميش؟
صفاء تبسمات ابتسامة خفيفة و تعلات على صبعان رجليها باستو بوسة خاطفة ففمو:السلام راجلي
تبسملها و خسرلها شعرها بمشاغبة حتى قهقهات بخفة، قرب عند نبراس هزو باسو و هو حركاته ثقااال كايحل عينيه بشوووية و بالسيييف و يديه مكمشين و گادومتو مدلية لتحت
همسلو بنبرة حنوونة خافتة:توحشتك ابابا
عنقو كايشم فريحتو فرحااان بيه و هي حطات مينو تدور فالدار على هواها .. كان هاز نبراس و واقف جنب الفوطوي، ماحس بيها تا كانت طلعات فوقو و تشعبقات فيه من ضهرووو .. عنقااتو حتى علا راسو لفوووق كايقهقه قهقهة رجولية عاالية
صفوان:هههه الحمقة رجعتي لفعااايلك..!!
صفاء تخشات بوجهها وسط عنقو كاتبوسو و تشم فيه:ماالك كتوحش غي داك الفااار واناااا!!!!
صفوان حط نبراس فوق الكونة ديالو لا يطيييحلو و بسرعة دور يديه عليها من اوراكها .. شدها منهم و تمتم بنبرة صوت رجولية مبحوحة
-اجي نقولك توحشتك اجي (باغي يهبطها ولا يدورها لعندو و لكن هي لااصقة فيه لصقة العما .. ماطلقاتش منو و غير كاتضحك و تبوووس فيه و هو كذلك كايضحك لمشاغبتها معاه و تصرفاتها اللي كيرجعوه صبياني معاها)
طلقات منو اخييرا و رخات رجليها فالارض، غير نزلات من ورا ضهره دار لعندها .. مع الدووورة مع لصقها معاااه و شحطها لمؤخرتها حتى تهزات لعندو
صفوان قرب لوذنها، خشا وجهو مع عنقها و همسلها بخفوت:هممممم انا مكانعرفش ندوي بصوت عالي..!! ديك الكلمة مكانقولهاش كنديرها
صفاء تبسمات بدلع و عنقاتو بقوة مشعبقة فيه:عرفتي أصفوان..!! شحال من مرة كنحس براسي فحالا سبقلي كنت كانعرفك قبل منتزوجو قبل تا منتخطبو..!!
شاف فيها ساعتها قابل عينيه مع عينيها:اممممم و فوقاش؟
صفاء ميلات معاه راسها:م ماعرفتش..!!
خشا يديه من تحت تريكوها تلمس الرطوبية، و قرب لشفايفها باسها فيهم ببطئ و همسلها بخفوت فنفس الوقت:حاولي تفكري..!! تقدري تكوني شفتيني فصغرك؟
غا نطق صغرك عقدات حواجبها اكثر بعبوس:هنا المشكلة
شاف فيها مستغرب:علاش؟
صفاء تنهدات بصوت عالي:انا عندي مشكلة فواحد الفترة من...
قبل ماتكمل كلامها، قاطعهم صوت الدقان فالباب .. شافو فبعضياتهم مستغربين
صفاء:شكون جاي؟
صفوان:ماعرفتش..!!
صفاء:سير حل شوف
صفوان:دوزي للبيت لا سمعتي صوت الغاشي لبسي شي حاجة طويلة عليك
ومآتله براسها و مشات هزات نبراس، دخلات لبيتها .. ثواني قليلة و سمعات صوت رجولي غريب عمرها سمعاته..!!
عقدات حواجبها مستغربة، مشات لپلاكارها جبدات كسيوة طويلة لبساتها فوق داكشي اللي لابسة و خرجات بفضول لبرا تشوف شكون جا
غي طلات، بانلها صفوان و شي حد آخر معانقين .. بقات كاتشوف فيهم شحااال حتى تراجعو للوراء و تمتم صفوان بنبرة فرحة
-واصراحة عيقتي بهاد الغبرة على سلامتك ههه
صفاء ميلات راسها للجنب و تحنحنات بخفوت:ا اااحم س سلاام
صفوان دار مبسم شاف فيها و رجع شاف فداك اللي قبالتو:اجي صفاء، اجي نعرفكم هذا خويا الكبير رضوان
صفاء تبسمات ابتسامة خفيفة مقربالهم:اااه ههه (شافت فرضوان مبتاسمة) مرحبااا بيك، كنت كانسمع عليك من عند اميمة راك عزيز عليها هه
رضوان طلعها و نزلها بنظرة فاترة و قلب عينيه، تمتم بنبرة صوت حااادة نظراته حرشة و ملامحه رجولية حادة: وانا جاي على قبلها
صفوان شاف فيه مستغرب:كيفاش جاي على قبلها؟
رضوان:صونات عليا البارح نجي، مافخباركش نهار الحد غاتخطب؟
صفوان عقد فيه حواجبه باستغراب بينما صفاء حطات يدها على فمها مصدومة
تمتمات باستغراب:ك كيفاااش؟؟ تخطبببب؟؟ و واش حماقت هادي!!!
رضوان شاف فيها مخنزر و نهض فيها بنبرة قفزاتها:شهاد الطريقة كااتتدوي بيها نتي
صرطات ريقها بشوووي كاتشوف فيه بدورها مخنزرة بينما صفوان حط يدو على كتف خوه
-نتا اللي شهاد الطريقة .. صفاء مقالت والو..!!
رضوان رمقها بنظرة دونية: لا باينة (طلعها و نزلها باستصغار و نظرة شككاتها فنفسها واش هي بنااادم اللي يشوف فيها بديك الطريييقة..!!)
مشا ناحية الصالون كايتمشى برااحة فهاد الدار .. صفوان شاف فيه و رجع شاف فيها هي .. غززات سنانها بقوووة و مشات لبيت النعاس زادحة الباااب وراها
ماحملاتش كي تعامل معاها ولا كي شاف فيها كأنها حشرة، صفوان زيرر على قبضة يده بقوة .. بدووره مارضاااش يدويلو مع مرتو بديك الطريقة .. مشا ناحيته معلي حاجبو، جلس جنبو و تمتم بحدة
رضوان:بنادم تنلقطو فالسما (شار بصباعو ناحية عينيه) بشوووفة وحدة مني نطلعلك معدن بنادم
صفوان بحدةة: وليتي نتا شوااافة، على العموم بانلي مرتي مغاتعاملش بقيمة هنا مدام مول هاد الدار رجع (ركز فيه الشوفة بجدية) ثلثيام لا طولنا و نخويو، البلاصة اللي تتهان فيها مرتي ماعندي ماندير فيها
طلقلو داك الكلام و ناض مامستنييهش يزيييد يدوي و اصلا غير بمجيتو عرفها مغتاخذش راحتها بوحدها، مولفة العرا و التقزاب و عاد هو كايدوز نهارو فالخدمة مايطمنش عليها، خصوصا بمعاملتو ليها من اول نظرة .. دخل عليها للبيت .. لقاها كاتغزل بوحدها مرعووودة مفقووصة
قرب شد فيديها و تمتم بجدية:غير مؤخرا كنت كانقلب على شي پرطمة ندفع فيها حيت عارف هادي ماشي ديالي، غا هو كنت مرخي و بشوية عليا و لكن دابا غانزير، ماتخافيش، ثلثيام نكونو مشينا
شافت فيه ملينة حواجبها مساخياش بهاد الدار:ولكن..!! ا انا مافهمتش شنو درتلو باش تصرف معايا هكاك، عمرني عرفتو اصلا
صفوان بجدية:مريض فمخو هذا مكاين
تنهدات تنهيدة حااارة و هو يجرهالو ضمها
صفوان: ماتخافيش، الحاجة اللي تبغي تنوغشنا نحيدها من طريقنا (شد وجهها بين يديه) أنا وياك ديال بعضنا واخا گاع الظروف اللي يوقفو فوجاهنا غانبقاو ديييما مع بعضنا
تبسماتله ابتسامة دااافئة كاتشوف فعينيه بنظرات كايشعو بالحب:شكرااا بزااف حيت تمسكتي بيا واخا تبرهشت معاك بلا قياس
تبسملها بدوره و همسلها:نتي تحدي كبيير بالنسبة ليا، طول عمرك غاتبقاي ديالي
باسها من شفايفها بعمق، بينما هي غمضات عينيها بقوووة و عنقاته مبادلاه قبلته بمشااعر متباادلة و بجنووون متباادل
رضوان غزز سنانو كايتفكر فبزاااف دالحاجات فذماغه عليها:ولكن انا جاي باش نحيدها من الطريق و نجيب اللي تستاهلو
ركز فيها الشوفة بجدية و هي ثوثرات كاتحنحن .. تفكرات مكالمتها معاه قبل ثلاثة ايام
🔙🔙
الدموع معمرين عينيها كاتشوف فأمواج البحر كايرتاطمو مع الصخر .. هزات تليفونها كاترجف .. مافكرات فحتى شي حد من غيره، عارفاه مكيخصرلهاش الخاطر و هو اللي يقدر يعاونها
اميمة:طلقت منوووو حيت خاانني اهئ هننن خااني و غدرني و طعنني .. و دااابا ديك اللي خانني معاها كاتجي تتشفى فيااا و فولدي اللي خسرتووو، انا باغا ننسااه و نمحيييه من حياااتي و هووو كايييجيييي بوووحدو تااا لقدااامي، ك كووولو بسبااااب ديك ختو اهئ هننن ع عيييت عييت نغووت و نقول لصفوااان يطلقها باش مانعاودش نشووفو لا هو ولا تا حد قريب ليه مابغاااش، هي اصلا تا هي غدااارة مكاتسواش لا هي ولا خوووها .. مخاصهاش تبقى مع عائلتناااا ، خووويا عفااك عاوني عفاااك، بغيييتها تمشيييي من حياااتنا هئ هنننن بغيييتها تمشيييي هي و يااااه، مابغيتش نعاود نسمع حسهم كايدووور علياااا
رضوان بجدية:غانقطع فأول ڤول و نجي، ماتخافيش، انا جاي و نشوفو فهادشي
🔚🔚
ركزاات فملامح وجهها كثر .. كاتنهد بأسى .. حتى سمعات صوت منه
-ضحكي شوية براكة من التغوبيش و نوضي، الناس جاو من قبايلة
اميمة:صفوان مجاش؟
رضوان:لا
تنهدات بحرقة و ومآتله براسها بعبوس .. حركاتله راسها بالايجاب .. تنهدات تنهيدة مسموعة و شدات فيه، تبسماتله
-ربي مايحرمنيش منك نتا ديما معايا
قرب باسها من جبهتها مبسم:و حتى نتي
....
حبس سياااارته بقووووة جنب بابهم تا تكحطو روايضها فالارض .. نزل منها مخنزر بحدة و كلام ختو كايتردد فذماغه..!!
اليوم الخطوبة ..!!
غايعلنوها..!!
غاتلبس خاتمه برسمية صافي غاتقطع كل الروابط معاه نهاائيا و تولي ديال واحد آخور من غيره..!!
قرب للباب راسو قريب يتفرگع عليه، دفعو بالجههههد كان مردود .. طاالع فالدروج طاااير حاس بخفقاات قلبه كايتزاايدو .. كايدعي لله يكون داك الخبار اللي وصلو غاالط و ماتكونش دايراها بصح حيت لا دارتها، تقتلوووو..!! .. غاتذبحوووو بفعلتها
وصل للسكنة ديالهم، سمع صوت الزغاريد .. داك الصوت شللوووو، رجليه باش يخطوي بيييهم جاااتو صعيييبة..!!
قاااصحة بزاااف .. دخل كايقلب على وجهها بين الحضور .. كانت غير العائلة حاضرة تما من غير صفوان و صفاء اللي ماقبلوش يجيو
وقف من بعيد كايشوف فالمنظر .. يدها بين يدو والخاتم كايدخل مع صبعها بشويييية و ببطئ، كأنهم كايغرسو سكييييين بقوووة داخل أعمااقه
قطرات من العرق تصببو مع جبهته كايزييير على قبضة يده كثر و كثر .. صرط ريقو ببطئ و صعوبة و حنا راسو للأرض باستسلام اول ما استقر الخاتم داخل صبعها .. صافي دابا هي رسميا ولات خطيبة ديال واحد آخر
ولات من حقه هو و قريب تولي حتى مرتو و ديالو..!!
حس بعينييه غرغرو بالدموووع من الحررر د داك الاحساس الفضييع اللي حس بيه داااخله، تراجع أدراجه للوراء قبل مايشوفو تا شي حد حيت كانو مركزين مع العرسان، هبط مع الدروج كيفما طلع و كولو خيبة امل من اعماقه، كولو ندم و كولو كايتغدد
بدون قيود الجزء 23
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء