....على اشعة الشمس تحركت على جانب الاخر لمحت مكانو خاوي ! ابتسمت هيا مفكرة ليلة البارح المجنونة ! مجنون و حرش فالعلاقة حميمة...دارت ناعسة على ظهرها تتغطي جسدها و تنفست براحة وابتسامة شقية على شفايفها تترجع ذكريات البارح ..
🔙🔙🔙
خديجة : ( تدفعو ) فارووق دير عقلك
فاروق: ( لصقها مع الحيط هاز لها يديها فوق و يديه تتطلع مع فخذها المكان حساس ) شمن عقل امممم؟
فاروق: ( تيدوز بصبعو على شفرات جهازها ) مهم نعجبك انا و يعجبك هادشي لي يطرااا
...اذا كان مفهوم احساس انثى عند خديجة ؟ هيا تكون بين يدين فاروق ! تيحسسها اميرة فعيونه و سيدة فلامساته و عاهرة فراشه بالحلال..استسلمت ليه بسبب قبلاته متوحشة و هائجة ..كان تياخد شفايفها بقوة و يمصهم و يعضهم ..تعبت معاه و نفسها قليل ..حرارة عالية تتحسها من لمساتو و قبلاتو و همساااتو لي تتغمض عينيها بقوة من سماعهم
فاروق: ( بصوت رجولي شهواني ) توحشتووو ..توحشت اللعب معاه
خديجة : ( بحياء و تعب من محنة ) ماتعرفش تخدم و تسكت
..بعيون ماكرة دوز لساانو على شفايفو تيعلن على بدء طقوس تعذيب ..طلق يديها و بنفس اليد حطها على كرشها و اليد اخرى فاتح بيها رجليها و بدا اكلة التفاحة شهية ..مع اول لمسة بغات طيح ليه و بقوة طاكاها من كرشهاا ..مثل التفاحة لي تتغمس فالعسل و تتلعق هكدا كان تيمارس مع توتو بكل احترافية وهيا تتصرخ بصووتووو
خديجة: ( هازة راسها فوق و تنتف شعرو ) فاروووق
..كانه تيعاقبها على تجاهلها بعض احياان ! و هروبها منووو ، زاد جرعة اخرى من لحيييس تا جابت كووول و وقف معنقهاا تترد نفس
فاروق: بصحتووو
خديجة: ( تتحك من تحت مكملة نشوة و تتزير على ذراعو ) اوووووف
فاروق : قتلتك ؟ ( مصها فعنقها ) كلييييتك
خديجة : ( تتحك يديها على ذراعوو ) سلكوووط
فاروق: مقبلوولة ! فاش خاطرك ؟
خديجة : ( بجرأة حطت يديها على معلم ) نرد لك صرف
فاروق : ( بابتسامة عريضة ) احححح على دلمك ازعرة كن تخليني معلق نحويك من كل تقابي
خديجة: ( دفعاتو جلس فدروج و نزلات سروال مع كالصون عضت على شفايها هيا تتشوف المعلم واقف بعروقو ..نزلت على ركابيها هو متبعها مرتااح مثل الامير تنتظر نشوى لي توصلو من شفايفها الحلوين ..بنظرة منها كأنها تتسألو منين تبدا
فاروق: ( دوز يديه على حنكها بنعومة وقربها تا حطو فمها ) كما درتي مقبولة ازين
...حلال طيبا ! كما دارت مقبول ، لكن البلارة كانت فطرة دارت لي تيدار تا خلاتو يتآوه ولو قليل لان رجولة تتمنعو يوحوح ..تا قرب يجيب ربحة هزها عندو جلسها بشوية و تيمصها ثذيها للتتمة الطقوس و زيادة الحمااس ..كانت يديه تتعبث بجسدها من عنقها حتى مؤخرتها وهيا تتبومبا بمساعدتوو تا وصلو هدف ..
خديجة : ( تتبوسة فعنقوو ) طوووب
فاروق: ( شد لها وجهاا ) اليوم عاد كمل ليا الحوا
خديجة : ( تتضحك ) لي قبل شنو ؟
فاروق: قراية البلارة ..شفتي سكس لي مانعيشوهش بجوج و نتمحنو فيه ؟ ما سكس ما تقلوة
🔚🔚🔚🔚🔚
خرجت من دوش تتللس ملابسها ، خرجت بالكو تتطل عليه جالس فالجردة حداه قهوة و تيقرا فجورنال ..واضح انه مرتاح ، العيشة لي كان تيحلم بيها، الخضورة و الهدوء ..نزلت عندو صبحت عليه
خديجة : بونجوووغ
فاروق: صباح الورد البلارة
خديجة: ( هزات كاسو تتشرب قهوة ) اححح سوبير
فاروق: ( تيتفتح جورنال ) بصحتك ! نمشيو دبا ؟
خديجة: وي ! ( شافت فيه مطول ) زعما الا جاتك شي ترقية تشدها ؟
فاروق: ( حرك راسو بنفي ) لي بغا ترقيات راه طريق ! هدا حدي مع المخزن ، سكنة مخيرة حدا الواليدة و الراحة مع لابريكاد ؛ اما االادارة فريع الكر
فاروق: داك مسخ هو لي تيخليك فوق السحاب ..( دوز يديه على انوثها ) اجي نديرو شي حوية فالجردة . .
...كل سنة كانت تتحسب عند العائلة اولاد الوازنة بدخول المدرسي ! الاحفاد كل مدرسي ابائهم معاهم فكل خطوة ! هاد العام كان اول دخول مدرسي للتوأم كدالك، بمجرد ما تيكملو سنوات الحضانة عند مؤسسة زاينة تيدخلوهم مؤسسات ذات تعليم العالي ...
****
#سنة و #السنة ..الى ان اتتممو #عدة سنوات ....السنوات عديدة فيها تغيرات كثيرة بالنسبة للاحفاد و القلة للاباء ..لي كان فالابتدائي طلع كوليج و لي فكوليج طلع السنوي مثل الاميرة #رؤيا...خارجة تتجري فرحاانة بعد ماودعت صديقاتها ، الابتسااامة تتوسع هيا تتلمح حبيبى قلبها امها و صديقتها
رؤيا : ( بفرحة ) واااا بسطااش اماما سطااااش
خديجة : ( عنقااتها ) الكبيدة ديالي كنت متاكدة من نجااحك غير النقطة لي كانت شاغلاني
رؤيا : ( تتعنقها وتعااود و تحط يديها على صدرها تتبغي طيح بفرحة ) ناااري اماما تهنيييت منو حيدتووو عليا
خديجة: عقبا الماستر ولا ليصونص الفنة ...
رؤيا : ( بحماس ) قلتيها لبابا ؟ فاخبار بابا ؟
خديجة: ( عنقااتها بحب ) باباك كان متاكد من نجاااحك بحالي غير نقطة كنا متخوفين مع تصحيح وصافي
.....الفرحة الباك مابحاالها شيء ! تمرة نجاح النجاح للبكالوريا كان والدين تينجحو معاك و العائلة كلها! نعم العائلة كلها تتسول و تعاود ..خديجة غادة فطريق شادة طريق و تتزف الخبر !!
_الو ! ماشا ! الو زاينة ! الو ليالي ...رؤيا نجحت ، رؤيا جابت المعدل ! ...فرحة كبيرة ، اتجمعو عند الدار نبيل و الكل مجموع اسماء تعرضت لها بالتمر ة الحليب و الوازنة حضناتها بحب ، الزردة كانت تحت شرف نجاح رؤيااا ..
زاينة : وتقووولي اخالتي ! الله يخليك لينا و يطول فعمرك انتي اخالتي مابحالك احد ! لي بغا يتزوج يخرج عليا و يتحمل مسؤوليتوو
خديجة : حقا ! الولاد صعاب ! و تربية اكثر ، انا ربي ماحشمنين براكة عليا ابنتي و براء راه فيه جوج
اسماء : تانا الله يجهل بركة ! خدمتي و مسؤولية ماتنتكفاش
خديجة : فين خالتي فطوش ؟
اسماء: طلعت البلاد الريف توحست البلاد ..
#تغيرات لي طرؤ على العرايسات ان الأحفاد تيكبرو ! و زاينة زادت وليد و رحلت للفيلا اخيرا و فرشاتها و مقابلة مشروعها !! جلستهم تتطول و ماتيسخاوش بيها ، فتحو الكاميرا مع ليالي تاهيا بشرتهم بنجاح وليداتها و زفت لهم خبر انهم فالشهر جاي داخلين المغرب ؛ فرحو بالخبرر وو الوازنة تتدعي معاهم تا دخلو الرجال ..
نبيل: السلام عليكم
_ردو عليه السلام ! و جلس حدا الوازنة عادتو لي من زمان هيا هيا
نبيل: عمو ! مبروك النجاح
رؤيا : ( بخجل ) شكرا اعموو ! عقبا ليوسف و زكرياء
نبيل: انشاء الله اعمو ! هيا خاصك الكاضو ؟
رؤيا : شكرا اعمو بلا ماتعذب راسك
اسماء : اطلبي! طلبي ماتلقايش ماحسن من هاد الفرصة
نبيل : تستاهل الغزالة اعمامها ! فين نعمة ؟
اسماء : الفوق ! مابغاتش تنزل
...خلاهم و طلع الفوق تبحث عليها! مؤنستو و معمرة عليه! عكس التوام ، هادئة و قليلة الكلام و مااتتبغيش الاختلاط ..شادة تلكند تتفرج
نبيل : بابا ؟ حالسة بوحدك
نعمة : بااابااا ! هههه جيتي
نبيل: نزلي ابابا عندهم ، قلتي رؤيا مبروك نجاح ؟
نعمة : تانا نجحت ابابا
نبيل : ورؤيا نجحت فالقراية الكبيرة ! نزلي عندهم ، انا داخل نتوضى
...مشات جابت ليه صندلة و ابتسم للحركتها لي من صغرها متعودة عليها، نتظرتو تاعطاتو صلاية و صلى وهيا تتدور جنابو ، تاكمل شدها من يديها ونزلوو . لقاو نوصير جا و فاروق و دراري صوتهم من جردة واصل ...لي دخل يبارك رؤيا و يفرح بيها ، فاروق معنقها لحضنو وتيعاود يشوف مسار نطقها
فاروق: برافو عليك الحاجة !
رؤيا : ( بفرحة ) ههههه حمد الله
فاروق: دوك رباعة الحرشة شدو نتائج ؟
خديجة : راهم نجحو ! و المعدلات متوسطة
زاينة: انا راه مهبلني
نوصير: ( برود ) نتي تتمرضيه و تتمرضي راسك
نبيل : راه البنات تيقراو على دراري...
...خرج فاروق جابد كارو واقف الباب لي تيأدي الجردة تيشوفهم ! زياد زاد طول و براء اكثر اما توام ماتفرقش بيهم وحداهم حسام و عمر صغار تيلعبو
فاروق: اديال العسكر وصافي
....بعد مرور الايام قليلة ! روتينها اليومي رجع مضغوظ ، يكون عندك اولد ماشي هما ثلاثة ! السنين لي مرت كانت تتحمل و تتقول هادي بنت ؟ هادي بنت ؟ ولكن لله فخلقه شؤون ، اخر ولادة نوصير كان يتسطى هو فرحان بعمر و لي سماه هو ، و النفاسها دوزاتو براحة مع ميمتها لي من بعد اسبوع خلصات لها رسوم العمرة و كانت فرحتها كبيرة ، خلصت لها العمرة بطيارة بالمكسن و تقضات لها ملابس و فرحتها كانت كبيرة و رجعت مخصصة لها خلصة ولو بسيطو اهم تتعانوها و ديما تتقضى لها و تشري لها ، بفلوسها و عرق كتافها بلا ماترجع لا نوصير ولا احد آخر ..واقفة فكوزينة تتسمع الغوات
زاينة: ( تتسال بيديها ) مالكم ؟
نوصير : ( هاز عمر ) والو
زاينة: كفاش والو ؟ واش صوتكم وصلني تا كوزينة ؟
نوصير : ( شاف فيه ) اهضر صاحبي ؟
زياد : والواليد انا تنفاهم معاك انت
زاينة: ( حطات يديها على خصرها ) غير قول!!
زياد : انا اماما واش كل نهار نبقى غادي جاي من حومة لهنا ؟ وبزاااف اماما
زاينة: ايوا الحل ؟
زياد: ( باقتناع ) وصافي خليو ليا داك بيت فسطح مرة مرة نبقى نجي ؟
زاينة : علاش خويا قفلتي تمنطاش العام ؟ مالكم باغين تكبرو قبل وقت ؟ اصلاااا نت هاد الصيف هضرت مع استاذة تراجع معاك، راااك ناقص الشررييف و الا تنتظر دوز الباك اداب ؟ راك تتحلم
زياد: ( هضرتها تاتجيه تقيلة ) وااماااماا ! راه عندي لونتريمون و ماتشات ! القرايا حتى لقرايا
زاينة : على اساس فالقرايا تتحمرالوجه ؟ بسيف تتهز من قسم لقسم ، ماتتفكرش فالفلوس لي تنخلصو عليك
زاينة : اياااه عندك صح ؟ ولكن والله ماتحلم بداكشي لي ببالك، تكممممل قراااايتك و فالمؤسسة لي بغيت و نهاااار تجيب ليا لبابك من هنا سنين ؟ تما سير للعب كرة
زياد : انااا باغي الكرة ! واش نجلس بلا كرة
نوصير : ( هز حواجبو بقلة صبر ) اصااااحبي ! راااك صاحبي ماشس غير ولدي ؟دايرينك راجل و مسايرين معاك الوقت ولكن انت ماتتراعيش ؟ تتشوف كوايرية العالم ؟ نصهم قاريين و تيهضرو اكثر من للغة
زياد : انا الواليد قلت مانقراش ؟ ندوز عمومي و الباك راه ندوزو
أولاد الوازنة الجزء 69
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء