زهرة سدات العلبة الموسيقية ووخدات نفس طويل ونطقاات موركة على كل حرف خارج من فمها
زهرة:دابا غيبدا الأنتقام ديالي
أستراليا
سلا المعرض سلطان حس براسو مخنوق رغم انه كيبغي يكون فلقمةلاكن اضوائها كيحسسعا بعدم الراحة غير خرج من مكان المعرض بمساعدة عاادل
هز طموبيلتو وكسيرا بسرعة
دقايق كان قدام موبل لفيه شقة ريهام طلع غير حلات ليه لباب كالعادة بلباس سيكسي داز من حداها بدون ميعطي لوجودها قيمة
تلاح فوق لكنابي مرجع راسو لور من لعيا ديال هاذ النهار
ريهام كتشوف فيه بغات تقرب منو وخايفة من رد فعلو حل عينيه فيها لقاها كتشوف فيه شار ليها يجيو تجي قربات ليه فرحانة
گلسات فوق رجليه ودورات يديها على عنقو
سلطان :غنستاقر فالمغرب
ريهام هبطات راسها الدموع فعينيها وانفاسها تسارعات وهي كتفكر كفاش تقدر تعيش بعيدة عليه
ريهام :وانا
سلطان :شوفي حياتك بعيد عليا
ريهام :مبغيتش نبعد عليك كنبغيك السلطان
سلطان رد شعرها لور ونطق بجدية
سلطان:انا ماشي ديال لحب و معمرني قلت ليك بغيني
ناضت من فوق رجليه وناض غادي عاطي بالظهر
ريهام:انا كنبغيك و مغتلقاش شي حد ليبغيك بحالي
سلطان :وتانا
شافت فيه مبتاسمة
سلطان: كنبغي راسي
دخل لحمام مخليها كتغلي خرج غير بشوورط قصير شاف فيها وشار بيدو تجي قربات لعندو وبدأ كبنزل ليها فشوميز بعدات ليه يدو رافضة شي لخلاه يجعر شد ليها فكها بين يديه
سلطان:آخر مرة ديريها تفاهمنا
نطقات واخا مزير على فكها
ريهام:ياك قلتي سالينا اوا شنو بغيتي
سلطان:انا لكنسالي لوقت لبغيت
غير نطق كلامو وتلاح على شفيفها بعنف كيلتاهم فيهم وكيغتاصب جسدها رغم أنها رافضة حتى رضخات لرجولتو وستسلماات ليه متجاوبة معااه
دقائق من الممارسة لكيتفنن فيها عاد ناض من حداها دخل لحمام خداا دووش وخرج كانت باقا ف السرير متبعاه بعينها ودموع محجرين فيهم
سلطان بدون مبالاة لبس عليه سروال كيطمة سبور وتجاكيط ديالوو وخرج لبالكون داير لقب وگلس كيرتاشف من قهوتو..المسائية لميمكنش يستغنى علييها
عند زهرة
هبطات منبعد مشافت سيارة عمار مشااات
مكتستحملش تشوفو رغم ذالك مصبرة راسها وكدير عملها وترجع لبيت وتختفي على الأنظار
مولين :تفضلي تفطري
زهرة:بصحتك انوجد غدا ديال سي عمار
مولين:اك خودي راحتك
بتاسمات ليها ومشات لكوزينة دارت بعض أنواع الخضر التسلق وقفات كتسناها والخدم جاين غادين قدامها
داز هاذ النهااار
فليل وهي اول ليلة غتگلسها زهرة فقصر العراقي دخلات لبيييت وسورتاتو من لداخل مشااات لبالكون وتاهوا سداااتو عاد تخشااات فبلاصتها...
زهرة:علاه ميوقع والو هاذ ليلة
گلسات فراشها مكرهة تنعس فيه ولاكين مجبرة وغتصبر
زهرة:صبري صبري مبقا قد ما فات صبرتي تسع سنين صبري باش تنهي هاذ لعبة بيديك
قادات ريڤاي وتخشااات فلفراش رغم أن نفسها هاربة منوو...
منتصف ليل الصمت سيد الموقف عند زهرة لكانت ناعسة حتى نت تنفضات من بلاصتها ناضت وعينيه شبه محلولين مدات يديها بدون شعور لغطى حيداتوو من عليها وناضت كتخطي خطوات ثقاال بتجاه لبالكون حتى تزدحات مع بابو الزجاجي ورجعت خطوات
رجعة بلوور مشااات لباب البيييت وقفات حداه شحال وتكات راجعة دخلات لحمام وبقات واقفة كتبان بحال الا واقفة ولاكين هي راه فسابع نومتها زادت متقدمة خطواات وهي تگلس وسط لبانيوو وبدات كترخى حطات راسها جنبوو وترخات
أستراليا
أصبحنا وأصبح الملك لله
حلات عينيها فيه واقف كيلبس حوايجو
ريهام :غتمشي ليووم
سلطان لا رد سرطان القمعة وناضت ملوية فليزار قداتو عليها وقدات شعرها كتحاول ترضيه باش ما كان مهم ميخليهاش ويبقى معاها قربات ليها حتى وقفات موراه
سلطان شاف فيها من المراية ديال جريسينغ لكان كبير و محلول على لبيت كولشي فيه على حقو وطريقو
سلطان:كاع الخدمة حولتها المغرب
ريهام بلعات ريقها ونطقات بنبرة باكية
ريهام:كتقول ليا نسايني مغترجعش يااك
سلطان:انا لغادي ننساك نتي تنساني ولا متنساينيش شغلك هاذاك
خرج من قدامها مخليها كتبكي
غير خرج دوز لابيل
سلطان:وجد راسك تانتا غنهبط معايا
قطع وركب فطموبيلتو وصنا تيلي كان سام
سلطان:وي
سام: كنعيط من لبارح فين كنتي
سلطان:ماشي سوقك
سام:ينعل جدك.... مهم شفت لاراكي تشهرات بين ليلة وضحاها قلت نبارك لييك
سلطان:وشنو كتعرف عليااا
سام:براكة من كثرة الغرور
سلطان:بصحتي يلاه تلاح فلعشية غنهبط لمغرب
قطع وكسيرا مسافة الطريق
وقف قدام فندق من أكبر الفنادق فسيدني
لقا عادل كيتسناه دخلو الصحافة كتصور وكيبعدوهم عليه والكل مدهوش منوو دخلو لقاعة لكانت عندو فيها المقابلة الأخيرة
گلس وگلسوو قدامو الصحافة لختالفات أسئلتهم لاكن معظمها كانت على لاراكي
داز لوقت فالمقابلة لخدات منو الصباح كامل كانت وقيت لغداااا
غير سلا وخرج من القاعة واقف كيبقشش فتيلي ديالو بعدم هتمام حتى كيقرب منو راجل يكون فربعينيات من عمروو
... سلطان العراقي
هز راسو فيه وعلى وجهو علامات الجدية
سلطان:سي شرقاوي
الراجل مد يدو وسلمو على بعضهم
سي شرقاوي:سمعت بلي عمار ستاقر فالمغرب وحول كاع خدمتوو ليه
سلطان شاف فيه وبتاسم بتسامة جانبية
سلطان:وملي عارف هادشي لاش كتسول
جوابو خلا الرجل مصدوم فيه
عند زهرة ضرباتها لفيقة قريب الصباح يصبح لقات راسها ناعس ف لبينوار وعنقها عاطيها لحريق بحكم كانت حاطه على رخام قاسح غير وعات على راسها فين ضربات راسها بيديها
زهرة:لا لا اووف لاباس لسدييت لباب
ناضت من لبينوار وخرجات لبيييت گلسات فووق السرير كتحك فعينيها
زهرة:اووف ياربي منووضش واش نبقا فايقة ولا شنو
صبح الصباح
فاقت لقات راسها حدا دريسينغ ناعسة على الأرض تنهداات مطولا
زهرة:بفف اه راسي
شدات على عنقها لخلاه ليها لبينوار كملات بالأرض هاذي هي حالتها تنعس فقنت وتصبح فقنت عندها حالة لصعيب تعالج ولي هي السير أثناء النوم وكيتصاب بيها الشخص لتصدم فطفولتو أو فاي مرحلة فحياتو وهاذي كيكونوو بعض مخلفات الصدمة ومضعافتتها
ناضت من الأرض دخلات لحمام غسلات وجها باش تصحصح عاد رجعات قداات
حالتها وهبطات لكوزينة قادات لخاصها على قبل فطور سي العراقي خدات الأذن و خرجااات
خدات طاكسي ديريكت لكافي حدا البحر گلسااات فكرسي لكان وراه كرسي آخر فيه نزار
نزار:نتي بخير
زهرة :نهار على نهار كنتخنق فديك الدار
مهم ماشي هادشي علاش بغيتك
نزار :وصلتي لشي حاجة
زهرة:كاين لمكتب ديالو ديمة مسدود اكيد فيه شي حاجة لغتنفعنا
نزار: غتحاول دخلي ليه
زهرة: أكيد انشوف كفاش نوصل للمفتاح تصورو ولا نطبعو وقاد ليا عليه نسخة اخراا
نزار :انا هنا فينما حتاجيتيني غنكون معاك
زهرة :آخر لقاء هوا هاذا غيبقا بيناتنا غير تليفون
نزار هز راسو باه وناض دار نظاظرو ومشى هي بقات شحال گالسة عاد ناضت تاهي ورجعاات
قصر العراقي
مولين :خاصك تجي حتى بثينة بغاتك تكون معاها فنفس السكول اجي أولدي
دافيد دافيد متقطعش
حيدات تيلي من على وذنها وهي مغددة منجيهة راجلها ومنجيهى لاخرا ولدها مقسومة بيناتهم ومعارف اش اش الديير مرحبا
بثينة :خالتو مولين خليني انا نقولها ليه ونطلب و غنهظر فسكايب غير تهنا
مولين :واخا ديري جهدك ممرتاحاش وهوا بعيد عليا
بثينة باستها و عنقاتها بينهم علاقة زوينة مختالفة كليا على لكنعرفو على علاقة الربيب ومرات باه
داااز هاذ النهار
كانت فكنابي جامعة رجليها عندها مغطيلة بلحاف قطني و تصويرة مها وباها بين يديها ناعسة وأثر الدموع فوجها علامة على بكائها قبل غفوتهاا
فبلاصة اخراا
ظلام طاح عاد حطات طيارة فالمطار الخاص نزل لابس سبور لقا طموبييل موجودة طلع هوا وعادل ساق بييه
دقايق من الطريق عاد وصل هبط وتم داخل كان الصمت بحكم كولشي فبيتو والقصر خاوي والخدم فالبيت الجانبي فالقصر مسح وجهو ومشى طالع
دازو دقائق على الغفوة لداتها شويةفاقت عينيها شبه محلولين مدات يديها بدون شعور لغطى حيداتوو من عليها
وناضت بلحفى وخطاات خطوات وهي موعيااش على راسها بقات غادية حتى وصلات لباب مدات يديها لبواني وهوا يتحل وخرجات بخطوات ثقال غادية فنعاسها
مرحبا
غادية فلكلوار بشوية كتبان عادية ولاكين هي موعيااش على راسها
لتحت سلطان طالع فالدارج الكبييير هز راسو وهوا يقوس عينيه كتبان ليه بنت جاية فتجاه الدرج بقى طالع وزهرة كتقرب
زرب فخطواتو وهوا كيشوفها كتقرب بتجاه الدرج بطريقة غريبة بطئ ملي شافها وقفات قدامهم بقا واقف كيسكاني فيهاا وعقلوو كيتسائل شكون هاذي بانت ليه بغات تحط رجليها فلخواا مد يدو وحطها على صدرها دفعها رجعات بلوور خطوتين وقفات بدون وعي ضربات الضورة وكملات طريقها سلطان خشا يديه فجيبو وتبعها هي غادية وهوا تابعها كيحاول يعرف اش كتصنع بقات غادية حتى لأخر الكلوار وهي توقف ثانيي سلطان غير مراقبها جابت ليه الضحكة زهرة جات دايرة درات فالحيط تخبطات معاه خبطة قوية عاد فاقت من نعاسهاا شدات على راسها يلاه غضور وهي تحس بشي حد حداها غطات عينيها دايرة بحال الا شادة راسها بحكم محيدة ليلونتي
نطقات بتوتر
زهرة:غلطت فالغرفة سمحلي
نطقات ها ومشات بدون كتشوف شكوون و قلبهااا غيوقف من الخلعة سلطان لبقا متبع ليها العين
مسح على وجهو ومشى فتجاه غرفتوو
دخلات وهي تسد لباب مخرجة عينيها وسورتاتو
زهرة:اويلي اعع اوووف مخاصنيش النعس مزال
مشااات گلسات فووق السرير مة وهي كالسة حسات بالنعاس بدا كيجيها كضرب فوجها وحنيكاتها حتى حمراتهم
زهرة:لا لا مغنعسش فيقي ازهرة فيقي مجاياش تنعسي هناا
دخلات لحمام غسلات وجهااا وقفات كتشوف فلمراية
زهرة :فيقي نتي هنا باش تنتاقمي اوف امتى نلقى لبيييت ونخرج من هاذ القصر لملعون
دورو كلهم راسهم على صوت أقدام نازلين من الدرج تصدم وهوما كيشوفوو
فيه نازل بحوايج النعاس
عمار:امتى هبطتي
سام:راه مكيعلمش هاذاا
سلطان:ياكما خاصني الأذن ديالك
سام:ماقلت والو
قرب لبوثي تحنى وباسهاا على خدهاا
بثينة:خوياا امتى جيتي
سلطان :لبارح بليل طليت عليك كنتي ناعسة
بثينة:توحشتك
شعكك ليها شعرهاا
سلطان:تاناا افنكوشتي
بثينة بعدات ليه يدوو كتقاد فشعرها لي خربقو ليها
بثينة:اعع لا
بقاو كيضحكو وعمار كيشوف فيه سلطان بدا كياكل وحاس بلي الأنظار عليه
نطق وهوا باقي كياكل
سلطان:الا عندك شي حاجة قولها
عمار:علاش معلميتيناش بوقت المعرض باش نحضرو معاك..
سلطان نطق بدون ميهز راسو
سلطان:ميهمش انا كنت حاضر
عمار سكت مزادش الهظرة معاه عارف طبع ولدو فهاذ الأثناء خرجات من المطبخ هازة بلاطة فيه الفطور صحي على قبل عمار... حطاتو قدامو وهي بغات تنساحب حتى وقفها صوت عمار
عمار:هيه نتي..
مولين:زهرة
عمار:اه زهرة بلما ديري بحساب الغدا عندي غداء عمل
هزات راسها باه ومشااات
سلطان لكانت كيشوف فيه مصغر عينيه
مولين شافتو وهي تنطق مجاوبة على السؤال لكيضور فبالو
مولين:هاذي الممرضة لمتبعة ريجيم ديال بابك
بتاسم بسخرية ونطق بهمس
سلطان: داوي راسها بعداا
الكل نتابه ليه فاش ناااض وطلع قدامهم بدون ميعير هتمام لأي واحد
زهرة عينيها عليه وخايفة يكون عرف شنو واقع معاها
تفكرات ليلة لبارح وشنو وقع
زهرة هزات راسها غير شافتو وتفكراتو تنهداات بارتياح ملي تفكرات بلي لبسات ليلونتي قبل متهبط تمتمات
زهرة:كنت بغيت نشرب
سلطان :وأنا مالي لاش كتعاوديها ليا
وسعات عينيها بصدمة من طريقة جوابو تغذذات مكرهتش تردها ليه فلخر زمات فمها وخرجات
فاقت من سهوتها ونطقات بستهزاء
زهرة:قليل لحيا
دازو يوماين زهرة كدير خدمتها بنهار وبليل كتحاول تفادى تعمر مع العائلة وكل وقتها فلبيت وتركيزها مع خطتها وانهاتوصل لأي حاجة ضد عمار ولي تتبت ترأسو لمنظمة إرهابية
كل ليلة ولات منتبهة انها متخرجش لدرجة كتحاول تبقى فايقة وتفدى انها تنعس
وهاذ ليلة كامل ليلة گالسة فلبالكوون لكيطل على الباحة الخلفية لقصر هازة كتاب وكتقراا الهوا كيطير فشعرها
سدات لكتاب وبقات كتشوف فيه وهي ترجع بذاكرتها لوور
جات كتجري تلاحت حدا باباها لگالس فوق كنابي وشاد كتاب كيقراا فيه غلظات صوتها ونطقااات
زهرة :سي عمر ليوسفي شنو كتقرا
عمر:كفاحي
تقدات فگلستها ونطقااات
زهرة:ديال هتلر يااك فاش كان فلحبس كتبو
عمر:اه هوا بالظبط
زهرة:فراسك كتعجبني شخصية الفهرر
عمر:كان مكافح بزاف حلم ووصل لي بغا هاكا خاص تكون شخصية اي واحد فينا واخ تموت تموت وراسك مرفوع
زهرة:اوكي دادي انا غنكون أقوى بنت فالعالم
عمر:اووه اكيد مافيهاش الشك
مسحات دمعتها وتنهدات مطولا
زهرة:توحشتك بزاااف وانا كيف قلت ليك قوية وغنرد حقك واخا نعرف نموت لا ماشي انا لغنموت هواا لغيمووت الف مرة ومرة
ناضت دخلات لبيت كتشوف فالسرير وتنهد خافت تنعس ويوقع بحال ديمة بانت ليها كنابيي مشات وبدات كتجر فيها وتجر فيها حتى وصلاتها لباب ووقفات حدااه
زهرة:هاكا واخا نفيق مغتخرجش وغنبقا غير هناا مشات لبالكون سداتو تاهوا وباب لحمام وگلسات فسرير فيها النعاس ومبغاش تنعس
فغرفة اخرااا من غرف القصر كانت غرفة بناتية بامتياز النونوسات فكل بلاصةوالسرير ملكي ستائر من مخمل نازلة عليه مخلياها يبان فاخر كانت كالس طالقة شعرها الأسود بسواد ليل وراها مربعة رجليها وحاطة لوحة إلكترونية قدامها وندوز ابيل ڤيديو..
بثينة:يلاه جااوب فينك
تقبل الأتصال وبان شخص يكون فعمرها بملامح شقراء كان النهار عندو بتاسم
الحوار بلفرنسية
بثينة:ديڤو واخيرا اااه شحال كنتسناك
ديڤو:شنو بغيتي راني مع لبنات فرحلة بحرية لاش مصدعاني
سلطان بدون رد ساهي فلمعان داك الحلق خنزر وعقد حجبانو وهوا يزف بيه حتى طااح فالبحيرو الاصطناعية لقدامهم
سام:اوه تعصبني حيت قلبك خلاك تفكر فشي حد من غير نفسك
سلطان وقف ونطق بكل غرور
سلطان:راسي كيفكر فراسو ونفسي كتفكر فنفسها معندناش مساحة كافية لاخرين
دخل مخلي ساام متبع ليه العين وضاحك بخبث
سام:خاص نلقا هاذ السندريلا باش نخليك دير مساحة لناس آخرين
ناض ودخل تاهوا مكمل لهظرة مع العائلة ولي كلها مزاح فمزاح
عند زهرة
تمات خارجة كتسلت مستغلة انشغالهن بلعشاا..
ناوية تحاول تدخل للمكتب كانت كتمشى على صباع رجليها بشوية وتلفت موراهاا وقفات فواق مفترق فلكلوار كل طوالة وفين كتدي بدأت كتفكر لبلاصة لشافت فيها المكتب غير تأكدات وهي تبدا غادية ومرة مرة كتشوف وراها وقفات حدا المكتب هازة المفتاح لي قادو ليها نيزار يلاه غنديرو فالفتحة وهي تسمع صوت وراهاا
... شنو كديري هناا
وسعات عينيها بخوف وقلبها مشا وجا فلبلاصة....
دات الشوارت فجيب بيجامتها وحاولت التهدن ودارت هزاات راسهاا وهوا يبان ليها شاب صغير منها فلعمر تهدنات ملي ماشي سلطان وعمار بتاسمات وهي كتشوف فيه ونطقات بثلعثم
زهرة:غلطت فالغرفة
داڤيد بتاسم
داڤيد :عادي ازوينة كتوقع
زهرة علات حواجبها طلعات ونزلاتو ومشااات من حداه راجعة لغرفتهااا بدون متعير ليه هتمام بقا كيشوف فيها وقلب الدورة لغرفتو
دخلات لغرفة ديالها وزفات بسوارت فوق السرير كتغدد
زهرة:اووف نتا لبقيتي ليا اععع
حولات تهدن راسها خدات نفس
زهرة:تهدني صافي تهدني باقي الفرص قدامك لمكانتش ليوم غتكون غداا
شدات على عنقها كتحاول تماصيه كل مرة كتعصب كيتشنج ليها ويعطيها الصداع بقات كتماصيه وخرجات لبالكون كتحاول تجدد لهوا فرئتيها وتهدن راسها وتاخد القوة..
عند سلطان غير دخل طلع ديريكت لجناحو وقبل ميدخل شاف فغرفة أمو بتاسم ومشى ليها دخل وكيدور عينيه على أرجائهاا بتاسم كيحس بروح أمو باقا هنا
ريحة عطرها كولشي منها كاين هنا اي حاجة كتمتلها كاينة فهاذذ الغرفة لي ولا كيعتابرها عالم آخر غير ميدخل ليه كيولي واحد آخر
قرب لبيانو لكان م غطي حيد عليه داك شرشف وگلس فبووف قريبة ليييه وحط سدو على مفاتيح البيانو وبدأ كيعزف.. نوتات لحفظهم بكثرة مكان كيسمعهم من انامل الأم ديالو..
فالشرفة كانت گالسة منبعد مهدنانتراسها تسمع صوت لبيانو وهي تبتاسم دورات راسها كتقلب فين وهوا يبان ليها الضو منباعث من شرفة فأحد الغرف
بقات ساهية وهي ترجع بيها ذكرتها لصغرها..
بنية تكون عندها خمس سنوات هابطة كتجري فالدارج وصوت الموسيقى مالي لمكان لهي فيه بدأت كتجري وشعرها البني وراها ببشرة بيضاء وعيون خرزية رائعة مبتاسمة وكتجري موقفات الى حدا سيدة كتعزف لبيانو وسلاات
زهرة:مامي كمليي بليييز عاودي بليييز بلييز
ضحكات الام وبدات كتعزف من اول وجديد ملبية رغبة بنتها لكتشطح قريبة ليها وتلعب بفستانها
زهرة:تانا غنولي نزعف علييه
ضحكات على كلمات بنتها وكملات العزف فاجواء زوينة
نفس نوتات فيقوها من سهوتها هبطات دمعتها وهي تقرب لمراية حيدات ليلونتي لزادو حرقوها بسباب الدموع
زهرة:توحشتكم بزاااف
بعد دقائق لبسات العدسات وخرجات متبع مصدر الموسيقى لموقفاتش طول هاذ المدة
بقات غادية بدون شعور أحاسيس طفلة صغيرة تحركات فيها محسات براسها الا قدام الغرفة لفيها سلطان..
كان لباب محلول وكيبان منو وهوا كيعزف
وقفات حداه كتشووف وقلبها كيحرقها
سلطان كان منغامس فعالم آخر عالم طفل صغير مشاتق لأمو وقف على العزف ولتافت حتى جات عينيه عليها واقفة سادة
عينيها كتبين مدى ستمتاعها بلحن لكيتعزف ناض بخطوات مزروبين جرها من يديها موعات على راسها الا معاه فنفس الغرفة
زهرة:أنا سمحليا
سلطان بدون ميقول حتى كلمة رجع لبيانو وبدأ كيعزف وهي كتشووف فيه مفاهمة والو شوية بشوية بتاسمات وكل ذكريات طفولتها كترجع ليها
وقف عن العزف وشاف فيها
سلطان:كيعجبك لبيانو
زهرة:كانت الأم ديالي كتعرف تعزفو هاذ نوتة عزيزة عليها بزاف لله يرحمها
سلطان شاف فيها غريبة عليه اه ولاكين كيتشاركو نفس ألم الفراق والبعد
سلطان :تبغي تعزفي
زهرة:لا بلاش انا غيير سمعت الموسيقى وجيت..
ناض لعندها وجرها تولات قدامو وظهرها لاسق معاه
زهرة:شنو كدير بعد
سلطان :اولا تاحد مكيقول ليا لا.. ثانيا
قبل ميهظر كان عطرها تخلل جيوبو الأنفية شي لخلاه يتسمر نف العطر ديال ديك ليلة هز يدها بين يدو وبدأ كيعزف وهي كتحاول تبعد وفنفس الوقت كتحفظ حركات يدو..موعات على راسها الا مدورها عندو وعينيه فعينيها شوية عينيه جاو على شفايفها
كان مدورها لعندو وعينيه فعينيها زهرة قلبها بدا كيضرب بالجهد جرأتو زايدة نغزة وهي اكره حاجة عندها بحال هاذ النوع وكتعرف كفاش تربيهم ولاكين مخاصهاش تبين زهرة الحقيقية هنا
زهرة:ممكن..
سلطان:لا
زهرة:بعد
سلطان مركز معاها مدة وترها بشوفاتو وفلخر بعد وخلاها تمشي هي خرجات بزربة فتجاه غرفتها شادة على قلبها و معصبة من راسها انها تحطات فهاذ الموقف
داز لوقت كانت كتقرا احد كتبها حتى صونا تليفونها هزاتو كان رقم مستشفى لفيه أشرف.. ناضت مفزوعة
زهرة:ألو
كانت الممرضة لمكلفة بأشرف
الممرضة:مدام زهرة سي أشرف مبغاش ياكل طول النهار جرب معاه كاع الحلول رافض ياكل حاولت متاصلش بيك كيف أمرتي ولاكين معنديش حل آخر
ملي جا معاها رغم انو كبر منها إلا أنها كترتاح تقرأ معاه فنفس المؤسسة
بثينة:كلهم هنا مكنعرفهمش مزيان ملي سجلتك فاش قلتي غتجي
داڤيد:الا معجبنيش لجو غنرجع فحالي
بثينة:هنن لا متقولش هاكا دخل وسكتنا
دخلوو وهوا كيشووف فالبنات عينيه عليهم
داڤيد:للمغربيات زوينااات
بثينة:اوا حتى انا مغربية
داڤيد:اييه تانتي زوينة غير سكتينا
ضربات ووقفو كيتسناو تصوني باش يدخلو كل واحد لقسمو حتى كدووز من حداهم بنت بلخيمار داڤيد بقا كيشووف فيها ومتبع ليها العين حتى وقفات حدا قسمها صونات وشاف انا قسم لتسجل فيه عاد مشى دخل وگلس مشرع رجليه عاجبو لحال وعينيه على لبنات حتى كيسمع صوت انثوي
... احم بلاصتي هاذي ممكن تنوض
فبلاصة اخراا
كان شاد ليها يديها وهي مدلية بتجاه البحيرة الأصطناعية زهرة متأملة انهو يجرها لعندو وميخليهاش الطييح سلطان كيشووف فيييها وعقلو كيمشي ليلة الحفلة نفض أفكارو لك يقولو ليه ميمكنش تكون هي هاذيك لأسرات تفكيرو لون عينيها نادر وغريب خلاه ينتابه ليها من اول نظرة
زهرة شافت فيه ساهي ونطقات
زهرة:ممكن طلقني
سلطان شاف فيها
سلطان :وشكون شادك
طلق من يديها محسات على راسها الا وسط لمااا..
شهقات وسط لمااا وقفات كتحاول ترد شعرها لجا كولو قدام وغطى وجها سلطان كيشوف فيها گلس قفازي قدام ديك البحيرة وعلى وجهو بتسامة جانبية
زهرة غير حيدات شعرها من على وجها لقاتو قدامها خنزرات فيه بكره ودارت كتشوف منين غطلع سلطان هبط وسط لما وبدأ كيقرب وسعات عينيها من قربو ليهااا
حاولت تبعد بلما تلفت الإنتباه وهوا يجرها لعندو وميخليهاش تبعد كثر..
سلطان:غريبة ولاكين مميزة
زهرة تعصابت من تصرفاتو وكاع لمتكتوب عليه فالجرائد كيبان ليها دابا قدامها دارت عندو مخنزرة
سلطان غير شاف فوجها وهوا يتشوكا باقا غير حال فموو..بلع ريقو بعد تصدييق من شنو كيشووف
فبلاصة اخراا
دخل وگلس مشرع رجليه عاجبو لحال وعينيه على لبنات حتى كيسمع صوت انثوي
... احم بلاصتي هاذي ممكن تنوض
هز راسو مفاهماش شنو كيتقال غير الصوت لخلاه ينتابه بلي لهظرة معاه شاف فيها بعيونو الزرقين ونطق بلغتو الأم
داڤيد:قلتي شي حاجة
البنت شافت فيها ونطقات بلغتو
.. ممكن تنوض هاذي بلاصتي
داڤيد شاف فيها هاز حجبانو وشاف فالطابلة
داڤيد:نو
لبنت عقدات حجبانها الكثاف لي بلون الأسود معاجبها حال وبعدات لطاولة آخرة وگلسات وداڤيد مرة مرة كيدور يشوف فيهاا
عند زهرة كانت مخنزرة عاقدة حجبانها
زهرة:اش هاذ الأسلوب باش كتعامل مع الناس اسي سلطان حتارم راسك
سلطان عينيه فعينيها وانفاسوو كتزيد التسارع عينيه مشات لتحت عنقها كانت وحدة من عداساتها طاحت ليها عاد رجع شاف عينيها وحدة فلكحل و لاخراا بلون خضر باهت مايل لخزي
زهرة:هيه راه كنهظر معاك
سلطان نتابه ليها زير على يديها وطلع من لما مخليها مفاهمة والو
طلعات من لما كتقفقف ومشات ديريكت دخلات من باب المطبخ وطلعات لغرفة لعاطينها دخلات وبدات كتنصل فحوايجها
بقات غير بسوتيان وگلسات جنب السرير كتنهج محملاش الصبر لصابرة على تصرفاتووو وكتهدن راسها انها خاص تمشي على الخطة كيف مرسومة ناضت لمراية غير شافت وجها تصدمات..
زهرة:غيكون شافني اه شافني اعع على زهر
مجات فين تكمل خسرتها حتى حسات بلباب تحل وتردخ دارت لقاتو واقف وراها وشعرو باقي فازگ كيرمقها بنظرات تشكيك هي لما جمد فركابيها خايفة تكون ضيعات كولشي
دازت الحصة خرجو وداڤيد كيشووف فالخمارية لدازت من حداه وگلسات فكرسي خاشية راسها فلكتوبة جاتو عجبك كيشوف فالبنات غير لهاي كلاس لابسييين غير شورطات ومينييي وهاذي مكيبان فيها غير وجهاا ويديها فاق من سهوتو على يد بثينة ضربات لقرفادتو وقفات جنبو بقا كيشوف فتجاه لبنت وبثينة كتشوف فين كيشوف مفهماات والو فلخر وقفات قدامو
بوثينة:شنو واقع
داڤيد:شوفي هاذيك
بثينة دارت بانت ليها كالسة بتاسمات
بثينة:عجباتك اممم غير قول ليا عجباتك
داڤيد شاف فيها بواش منيتك وتحرك من حداها...
عند زهرة
زهرة شافت فيه ومن شوفاتو ركبها رعب فشكل عمرها خافت من شي حد يمكن ماشي خوف بحال كاع الناس يمكن خايفة تفشل متوصلش لجات على قبل والوعد لقطعاتو متوفيش بيه...
سلطان غير كيشوف فيها وفثنيى جسمها الأنثوي وهي عقلها مشغول معلى بالهاش بلي قدامو غير بسوتيان
سلطان :هاذي نتي
زهرة قلبها بدا كيضرب صافي عرف بلي هي لكانت فالحفلة نطقات بثلعثم
زهرة:سليم الا كل مرة غتعيط باش تهظر هاذ لهظرة لخاوية غير بلاش هظرتك على انتقامي غير حط نقطة عليها وفوتها كنظن هظرتي واضحة
قطعات عليه فوجهو ولاحت التيلي مكتحمللش ليظغط عليها شدات على عنقها لضرهاا من الأعصاب و رجعات بلور تكات فالسرير ساهية حتى داتها عينها
بعد دقائق
خرج لشرفة ديالو كيتكسل باينة فيه نعسان دور راسو وهوا يلمحها فالشرفة واقفة بطريقة غريبة بقا مدة كيشوف فيها واستوعب بلي ماشي فوعيها
سلطان:هيهو كاتيوشا فيقي ولي ناعسة واقفة فيقي
وسع عينيه ملي بانت ليه كتقرب فتيجاه آخر الشرف مسح على وجهو محاملش لبلان
سلطان :بقيتي ليا غير نتيا زومبي فالدار
خرج من غرفتو فتجاه غرفتها غير وصل وضرب على لبواني لقاه مسورت
سب من تحت سنانو وهز رجلوو ضرب لمرة لولة والثانية وهوا يتحل لباب غير دخل بانت ليه مكايناش ستغرب ودور راسو فأرجاء الغرف حتى بان ليه لحمام محلول دخل وهوا يوسع عينيه من المنظر لقدااموو
كانت گالسة فلبينوار ولما داير بيها و عينيها محلولين وكانت لابسة غير شورط ديال النعاس و ديباردو ديالو قصير وشعرها مطلوق
بتاسم من منظرها وقرب جلس جني لبينوار كانت كتبان بحال الا فايقة ولاكين موعيااش على راسها شاف عينيها و رجعات بيه الذاكرة ليلة الحفل مد يدو بعد الشعر وهز ليها راسها لكان محطوط على الحيط لجنبها وقف وهزها بين يديه وخرج بيها لبيت النعاس حطها
سلطان:كاتيوشا فزگتيني
بتاسم وهوا كيشوف فيها كيف ناعسة بدأت كتحرك بنزعاج باغاا تنووض مرة اخراا
عقد غوباشتو وهوا كيشووف فيها زهرة تگعدات مرة اخرا بدون وعيو وقفات قدامو
سلطان كيشوف فجسدها لفازگ كيحاول يكبح مشاعررو السافلة تجاههها
سلطان:كاتيوشا زومبي
دخل لدريسينغ هز وحد من الفوطات ورجع ملقاهاش تأفأف ورجع دخل لحمام لقاها رجعات دخلات ليه وهاذ لمرة گلسااات فووق لاسااش بحال الا كتخرا مي هي مسدودة
سلطان:يمكن مولودة فالحمام
سااط بملل وقرب ليها وقفها وهي بدأت كتمتم بصوت مهموووس
زهرة:انا غنقتلوو... اه غنقتلوو قتاال قتااال
قتاال
سلطان معطاش لهظرتها هتمام منغير انها كتفرج فالأفلام بزاااف
رجعها لسرير
زهرة:انا غنقتلو
بتاسم بسخرية ونطق بستهزاء
سلطان:هاذي كتلعب بابجي باقي ليها غير تهز سلاح وتيري فينا
قرب ليها رجع تكاها
للحظة ووقف مبعد كيشوف فيها وفلفوطة وهوا فغرفتها ستغرب من تصرفو شكون هي باش يخدمها لاح ديك الفوطة عليها ومشى خارج معصب من راسو
زهرة تقلبات ففراشها ونطقات بصوت مسموع
زهرة:أنا غنقتلك عمار العراقي
وقف على إثر صوتها لصجراتو رجليها لتلاحت على جنب الكاري شي لخلاها تقسح وتحل عويناتها بإنزعاج
دار مستغرب كيشوف فيها... حتى هزات عينيها شافت فيه وخرجات عينيها ملي وعات على راسها فين مدات يديها تحت للكاتري بدون متلفت الإنتباه كان سلاح حطاه تماك
سلطان:بقاي تسدي لبيبان عليك باش متموتش لينا هنا وتجيبي سبتك علينا
زهرة رجعات يديها وردات شعر ورا وذنها مزنگة هاذ الموشكلة خاص تلقا ليها حل فالقريب العاجل وتخرج من هاذ لقصر
بقات شحال غير ساهية وكتفكر فلخر ناضت سدات كاع لبيبان و رجعات لبلاصتها
بقات مكمشة وعقلها خدام كيفكر
عند سلطان رجع لغرفتو كيسب من تحت لسانو معرفش شنو واقع ليه وهوا معمرو
هتمةبشي شخص بحال هاكا منغير الأم ديال بقا گالس شحال كيفكر فلخر نفض أفكااروو وتخشى ففراشو
فغرفة اخرا كان گالس جنب مولين لي ناعسة كيشووف فيها تنهد وناض بدون ميصدر منو حركتو اي صوت بتجاه لباب حلو وتم غادي فلكلوار تا وصل لمكان المكتب ديالو دخل وسد لباب من موراه عاد تقدم لمكتب ديالوو بخطوات ثقال ومشى بتجاه الكوفر حلو وهز نفس الهاتف لكان كيهظر فيه آخر مرة دوز رقم لكان قصير عاد نطق بصرامة عمار:غدا التنفذ العملية هاذي أوامر سيزر ماشي نتا واش فهمتي ماشي سوقي دير لقلت ليك وردو بالكم
قطع ورد الهاتف لمكانو عاد گلس فووق الكرسي كيرجع النفس فيه كيحس بظغط كبير من گاع النواحي.. عند زهرة كانت باقا غير متكية ففراشها وفكرة نديها واخرا تجيبها تنهداات بعمق وناضت هزات لحاف صغير لاحتو عليها وخرجات لشرفة گلسات فيها شوية ناضت حلات لمجر قرييب لسرير هزات منوو علبة الموسيقى ديالها
وگلسات وحالتها وكتسمع لموسيقى دموعها بداو ينزلو بسرعة هاذي هي زهرة قد ماهي شوكة قاسحة زهرة ذابلة حساسة مكترددش تبكي بينها وبين نفسها ولاكين متوريش دمعتها لشي حد اخر
بقات الموسيقى مطلوقة وهي فعالم آخر كتسترجع فيه ذكريات الليلة المشؤومة ولاكين مكانت غير هي لكتسترجع هاذ الذكرتياات فلكلوار كان راجع لغرفتو حتى كيتسمع صوت الموسيقى وقف بذهول قدام باب الغرفة والموسيقى كطن فأذانو
والذكريات كتراكم فراسووو
بقا واقف والموسيقى كطن فأذانو زير على عينيه من كترت الأفكار لتراكمات على عقلو يلاه حط يدو على لبواني وهي تحبس الموسيقى رجع يدو عندو ونفض أفكارو
ورجع لغرفتو
زهرة بقات جالسة فلبالكوون تنهداات مطولا ووقفات وخدات نفس كتحاول دخل هوا نقي لصدرها لعل وعسى ترتاح من تصويرة لموير عليها قلبها..
فشرفة قريبة خرج نصو عريان شافها وهوا يخنزر سلطان:مال هاذي ثاني يكما ناعسة
مزال مكمل هظرتو دارت وهي تلمحو قلبات عينيها. دخلات لغرفتها سجات باب الشرفة ورجعات لباب دارت حداه لكنابي عاد تخشات ففراشها مستسلمة لنعاس..
أصبحنا وأصبح الملك لله
قات كيف عادتها لمهمة ديالها توجد شنو غياكل سي عمار هاذ لمرة كانت واقفة كتسنى لقهوة تعصر فلاماشين ومقلقينها نظراتو كان واقف مبعد هاز تفاحة مرة مرة كيقضم منها زهرة كتفاجى تشوف فيه وكتهدن راسها
سلطان كان گلس فطبلو لفطور والكل داير ببيه عمار مع مولين كيهظر حتى لمح زهرة وهوا يتقاد فگلستو غير حطات قدامو لبلاطو نطق
عمار:الموسيقى كانت صادرة من غرفتك لبارح
زهرة بلعات ريقها ونطقات بعد تفكير
زهرة:اه سمحو ليا على الإزعاج
عمار:نو ماشي هاكاك خودي راحتك غير عندي شي ذكريات مع هاذ لحن وصاف
زهرة زيرات على يديها مخرجة عينيها والحقد باين فيهم محسات على راسها الا هازة سكيين من فوق طاولة الطعام غارساااه فقلب عمار مخليا الكل مصدوم من فعلتهااا...
فاقت من سهوتها على صوت مولين كتعطيها الأذن تنصارف شافت يمين ويسار ويديها عرفات راسها كانت كتخايل نطقات بصوت مكسور
زهرة:وعمر ذكريات مكيخطاونا ولا يتفرقو علينا
مشات مخليهم مستغربين من هظرتها وسلطان متبع ليها العين شي حاجة جذباه فيه ومزال معرفهاش شنو هي غمض عينيه وناض خرج
المساء
كانت فسريرها كتحس بعضامها طايحين عليها يمكن مكجيرش شي خدمة لكثيرة ولاكين كترت التفكير وتخمام كتخلي لواحد يتهد وهي عيلت گاع الزرق تسدو فوجها..
بعد مدة تحل لباب ودخل بخطوات ثقيلة وهي تبان ليه مددة فووق السرير قرب گلس فوق طبلة قريبة وبقا كيشوف فيها اول وحدة تشغل بالو منبعد الأم ديالو هي هاذي علاش معارفش
ناض و قرب ليها تجرأ وطبع قبلة خفيفة على شفايفها وبعد
هي كانت ناعسة بتاسمات وهي نايمة عاجبو خصوصا تأكد بلي هي لكانت فلحفلة صاف مبقاش عندو أدنى شك بلي عاجباه
سلطان :اش كديري فيا وشكون نتي
عاود عينيه تمركزوو على شايفها ورجع طبع قبلة هاذ لمرة كانت قوية شيئ ما عاد بعد شي لخلاها توعى على راسها معرفهاش فين كاينة دورات راسها يمين وشمال حتى كتجي عينيها عليه قدامها سلطان نطق وهوا كيتحسس شفايفو
سلطان:Your lips are so tasty
(شفايفك لذاذ)
خرجات عينيها بصدمة وهزات يديها لشفايفها عاد فهمت لبلان محسات على راسها الا جمعاها معاه بصقلة..دار مخنزر فيها بشوفات شيطانية
جحيم عشقك لا يطاق الجزء الثاني
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء