حتى سمع صووت سياااراات شرطة فالارجااء داازو من حداه و جمع سلاحو خبط الفولون بجهد
ميك : fuck
ماشي المكان المناسب نهائيا اصلا ديجاا عندو مهمة يقتلو و ينهي حيااتو بطلقات رصاص حرك طنوبيلتو و زااد
اما عند سليمان لي كاان باقي معنق سكينة و مبادلاه العناق دوا
سليمان :لا لا لا غتزيدي شوية غادي نصدق متكيك فزنقة نيت
سكينة ببتسامة مغرية: ديرهاا شنو كتسنى
سليمان تا هو مااشي من العاكزيين شدهاا من ضهرها و بداا غادي بيها تا تكاها على الحيط و هي كتنتر ليه و ليني ممفاكش معااها هجم على فمها بلا انذاار مبعدااتو غاا بزز
سكينة : وااش حمق
داااز وااحد راااجل و شااف فييهم كيخنزر
راجل : لا حولة ولا قوة الا بالله
شاااف سليمان فسكينة و تكرشخ بضحك
سكينة : هههه هاادا نسى رااسو وااقلة غاا شي جوج سيمانات دبا كاان فالبار و دبا بحالا كيصلي على هيدورة سبع
سليمان : ههههه و مالو مسكين خليه يزهى مع رااسو يالاه نتقداو شي حوايج راه غدا معروضة عندنا لعشا زعما
سكينة :خاايفة
سليمان : مناش ؟
سكينة : من ردة فعل عائلتك
وصل مهدي لداار لي تاا شااافهااا عاااد رتاااح و لأول مرة مهدي كيمشي يغسل رجليه قبل ميتوجه لبيت لي شااافتو مو لي كاانت غاديا لكوزينة و بتاااسماات كتحس بحاالا ولدهاا تاع سنين بداا كيرجع ليها ولا كيرجع بطلها مااشي شمكااار
ملاك شداات تليفونها كتفرج فيه و مرة مرة كتقلب فيوتيوب ها هي فانسطا ها هي هنا تاا وصلات وقيت لعشا و مشااات طفاات على طاجين لي نصباات قبيلة و جلسو كيتعشاااو مجموعين سالاو و جمعاات طبلة ديالها غشلاات لماعن و هزاات تليفون تااني و مرة مرة كتهضر مع سوكا و اميمة مجمعين
سعدية مولفة كتنعس بكري دغيا غمضاات عينيها اما مهدي مشاا لدوش توضى و مشاا توجه لبيت باااش يبداا يصلي لي غاا سمعاات ملاك صووت لقرآن ناااضت قاافزة تااا تصدماات و هي كتشوفو هكاااك كيصلي و متخشع ترسماات بتساامة هاادئة بتساامة رضى بتسامة اطمئنان على محياااها عااجبها خوها لي كيحااول يصلح من رااسو و يصحح اغلااطو طبعا مكنقدروش نمسحو لي فاات و لكن المهم نبدلو لي جاااي
فاااش كيبغي ربي راااه كنتوبو و لي قلبو بيض رااه واااخا معرت شنو يوقع داايمن الخير لي فقلبو كيتغلب على شر لي فييها كييما كنعرفوو كااملين بنااادم فييه الخير و الشر
مشااات رجعاات لبيت كتشوف فمهااا لي كتشوف صحتهاا غادا و كتحس تدريجيا من بعد العملية و بتاااسماات طبعة قبلة على جبينها كتحس بربي بغاها لي رجع ليهاا مها و خووها كيف كاانو من قبل حشاات بحاالا الحيااة بداات كضحك ليهل من بعدما كاانت ضاحكة عليها حتى تفكراات رحماان
داايمن مكتكوونش سعااادتناا كااملة و لحيااة بدون مشااكل بدون مذااق ربمااا دووك المشااكل لي فييها كونما هوما كعما نشعرو بطعم السعاادة
على كل كيخصناا داايمن نتؤملو بلي لغد ايكون حسن و منسااوش بلي كوولشي عندو حل بإذن الله
جااا من بعدماا صلى لعندهااا لبيت لي غا شاافتو تقاادات فكلستها حيث كاانت حااطة رجليها على الحيط و هو شد تلييفون كيدوز فالقنواات ملقى فيييهم تااا حااجة غااا الحموظة
تا دواات ملاك
ملاك :نشدو شي فيلم
مهدي : اراا نشدو واحد لفيلم داز العرض ديالو لول ف mbc2 و فلت ليا متفرجتش فيه
ملاك :سير عليها
شد تليفونها بين يديه و كتب سمية الفيلم طلع ليهم و نااضت فرشاات فالأرض و حطو تليفون فوق الطبلة د تلفاازة بزز باش زكا ليها تماك تخشاااو فماانطااا وحدة و كيتفرجو معندهومش مشكل فاللغة بحيث حتى مهدي قاري تال سانكيام كان قراي شااد لونكلي مزيان كيفهم اشكيتقال
بقااو حااليين فااامهم فالفييلم لي كاانو احدااثو كيدورو على شخص جااا ينتاقم من عدوه لي خدا ليه حبيبتو بعد 15 عام تاا صدق وااقع فحب بنت حبيبتو ساابقة و فنفس الوقت باغي ينتاقم من باها الفيلم كاان مزيج بين الأكشن و رومانسية يخطف الانفاس
جااات لقطة روماانسية بين البطل و البطل فحفل رااقي وضع البطل يديه على خصرها مقربها ليه و هو يشوف مهدي فملاك و غطاا لييها رااسهاا
ملاك :و طلق مني بعد تنا بغيت نتفرج
مداهاش فييها خلاها كتجنتر معاه و هو حاال فمو كيتفرج تاا سلات لقطة د القبلة ❤ عااد عرا ليها رااسها
ملاك و هي معصبة : دااير فيهاا زعماا فقيه غاا قبيلة كنتي كتصلي زعما
مهدي : وراء العشاء إفعل ماا تشااء
ملاك : ليمسخك
مهدي :ههههه
بداااو كيتفررجوو فالفييلم تاا سالا و كل واااحد شد قنت نااعس مسنط لعضاامو
عند رحمااان كااان متكي فناااموسيتو و كيرجع أحداث ليوم فرااسو و كيشوووف فيديه المحروقة لي حرقهااا بالبرييكة كيباان من وجهو معصب و عرووقووو برزو بوضووح ميمكنش العقدة د حيااتو تحيى من جدييد شعور لي حس بيه فااش كاانت هي كتألم كااان كيحس بأضعاااف داااك الألم دياااالها فداااااخلو بالالاف المراات هاااد الألم د حبهاا خلاااه يضحك بلا هواااه مستمتع بييه مستمتع بهلااكو تمااااما مثلما شعر بالمتعة فااااش حرق يدييه
حس براااسو مبقااااش كيسيطرر على رااااسو تاااااني و اهوااائو كيقودووه لهاااوية و لكن مستحييل يرضى يبااان فموقف ضعف مرة أخرى و ابدااا واااش يرجع
حااول يطرد افكاارو و جبد هااتفو من جيبو داااخل لتصاااور كيمرر صورها وااحد تلو الأخرى
حس برااااسوو توحشهاااا فهاااااد لحظة و محتاااج يسمع صووتها الرقيق الجداااب لي سحرو و كانها كتعزف على البيانو بهدوء صوتها و دبدبااتو لي كيطربو الأذن
و بدوون شعوور دوز الخط لييهاا كيسمع رنين الهاتف
كاانت ناعسة فسداري فصاالون تاا كتسمع صوت هزاات الهاتف لي داايرة ليه الفيبرور هزااتو و داارت صيلونص خرجاات عينيها باانت ليها مهااا نااعسة و جاوباات كتهضر بشوية
غااا سمع صووتها حس برااسو رتااح شوية بدوون ميجااوبها بقااا سااااكت شوية و حتى هي كذلك كتسنااه اشغبقولو تا نطقات مرة اخرى
ملاك :الو
و كتسمع صوت الخط تقفل
ملاك بعصبية تحت سنانها : قطع عليا الحمار لاخر لاش مصوتي هي 16
فمكاان أخر أمريكا و من لا يعرفها
كاانت جاالسة فبيتهااا مخلووعة كتحس بتوثر ليووم داازت سيماانة على مجيئها و الغد ليه عندهااا العملية لي ايقومو بيها اشهر الأطبااء بااش ترجع صووتها إيماانها بالله قوي و دييما عااايشة على فكرة غدااا انشااء الله غنرجع صووتي لي فقداااتو فاش فقدااات وااليديها كااانت صدمة كبيرة خلااتها مقاادرااش تهضر ولا تدوي صدمة خلااتها تفقد صووتهااا و كتشتااق للكلاام
كااانت كتحس بتوثر كبير او خووف متصدقش ليها لعملية الشيء لي خلااها تفضل تبدل لجو احسن ليها لبسات كسيوة طويلة بالبرتقالي سميطات لي تحت منها تريكو بيض مفرفر مع سبيبيط نفس لون الكسوة و داارت زييفها بالباج كيف عااادتهاا داايمن متأنقة و العكر زاايدهاا جماال على جماال و مزينهاا هزات ساك بالأسود ونزلاات لتحت باان ليهاا وااقف قداام سيارتها السوداء الااخرة غااا شاافهاا جراا حل لييها لباال بكونها هي السيدة و هو خاادمهاا المطيع حركاات ليها رااسها مع ابتسامة و حدراات رااسهاا بحتراام و حشمة
و دخلاات جاالسة و تقاابلات مع المراية لقداامية كتحفظ ملاامحوو منهااا هو لي بصدفة هز عينيه فالمراية لقااها كتشوف فيه هي لي دوراات عينيها بزربة لجهة اخرى زعما راني مكنتش كنشوف
كاان ديجا عاارف لوجهة لين غا وقف متسنااتوش يحل ليها لباب حلااتو راااسهاا و خرجااات تسنااتو تاا سيكلها هو لي كاان لاابس كومبلي بالأسود الخااص بيه كسائق سيارتها و يدها ليمنى
حااني رااسو احترااما لسيدتو لي كتشوف فييه بجنب عينيها كيحمق بزااف و ملاامحو السودااء مزااادتو غاا جماال و رجوولة
دخلووو لاحد المولات لكبرى و توجهاات لجهة المخصصة لرجاال غااااا شااافهااا طريق خرج عيينييه هااادي شنوو كيدييرو هنااا و لكن كيبقى معندوش لحق يسولها اي سؤاال حدر راااسو و هي دخلات لداخل احد المحلات و بقا هو برى
حتى دارت عندو و داارت ليه بيدييها بااش يجي
تبعهاا تنفييداا لأواامرهاا و هي كتكتب لسيد المحل و هو كيقرا و يجااوبها و ابتساامة بشوشة على ملامحوو من عاادتهم كيبغييو يكسبو الكليان و كيما كيقول المثل الصيني " اذا كنت لا تعرف لابتسام فلا تفتح دكانا 🙂 "
حتى شاافو وجهها لمكاان خااص بليدجااكيط و خرجاات هاازة فيديها دجاكيط بالأسود راائعة فشكل و عطااتها ليه
طريق لي ستغرب و وجه صبعو ليه : انا
حركات ليها رااسها بالإيجاب حس بالإهانة فهااد لقطة بحالا رجعاتو عبد ولا مانكااه فالأخير واجبو يطيع اوامرها لبس دجاكيط تاا نقز صاحب المحل كيتحدث بالإنجليزية
-وااااو كتحمق بزاااف جاات مع فورمتك
بتااسماات حنان جااتو زوينة بزااف هااادشي لي بغاات حتى هي
حيدهاا مدهاا لمول المحل لي حركات ليه حنان راسها بالإيجاب و دارها فسااشي و مدااتها لطريق
خرجو من تماك و داازت لبلايصة السواايع خدات ربعة سواايع فاخرين من نفس الماركة عاد داازو لمحل النساء خدات ليها شي كساوي عجبوها و رجعو توجهو لداار حط دااكشي فداار جاات لخدامة لي معاها تستفو تاا هزاات منهم دجاكيط و وحدة من دوك الساعات مدااتهم لطريق
طريق بستغراب : نقدر نعرف شنو خااصني ندير بيهم
هزات دفتارها و كتبات : هاادو دياالك شريتهم ليك
ضغط على يديه بقوة و حطهم : سمحي ليا امدام ميمكنش ليا ناخدهم من عندك
حنان : هداا كاادو ليك من عندي مجااتش تردو فوجهي
بتااسم ليها بزز واخا معجبوش الحال و شدهم من عندهاا
هي لي مقدااتها فرحة فااش شاافتو مبتااسم فوجهها حسات بقلبها كيفرفر
صباااح صبح و شمسو برزات معلنة عن اشرااقة جديدة
فااقت بلا هوااها قادات لفطور عاارفة مزيان شنو غيوقع لخالفات اوامرو و ممشااتش لشركة من بعدما فطراات لبساات حواايجها لي كانو عبارة على تريكو بالأسود خاشياه فسروال عملي واسع من لفوق و مزير من لتحت مع طاالون بالأسود شعرها خلاتو مطلوق تا وصلها ميساج فهااتفها
-ركبي فسيارة لي كتسنااك قداام الباب -
ملاك غادية و تويل غيشوهها مع جيران و لكن ضروري اطلب منو من بعد ميبقااش يسيفط ليها طنوبيل هي تمشي رااسها
بعد دقاائق من طريق وصلاات لشركتو ليي غاا هزااات فيييها رااسهااا تصدمااات فكبرهاا كبيرة بزاااف غاا وصلاات لقاات واحد الموضفة كتسنااها بتااسماات ليها و قالت ليها تبعها بعد دقائق كاانو قداام لمكتب دياالو دقاات سكرتيرة تاا اذن ليها بدخوول
سكرتيرة : الانسة لي طلبتي وصلات مسيو رحمان
رحمان بلاما يحيد عينيه من لبيسي : يمكن ليك تمشي
هز فييهااا راااسو فاااش سمع صوت تقرقيب د طاالونها و طلعهااا من صبعهاااا صغيير امم زوينة كييف العادة وااخااا كتبااان غاا سااكتة و معااجبهااا حال دوراات عينيها المكتب شااسع زوين بزااف
شاافت فيه و مشاات جلساات فوق احد الفوطوي لي تماك
ملاك : نقدر نعرف خدمتي بضبط ؟؟
رحمان : شكوون قاليك جلسي
ملاك : أا؟؟
اجي لهنااا ناااضت من بلاصتها و تحركااات لعندو وقفات فوق رااسو محساات بيه غاا حط يديه على خصرها و جرهاا مجلسهااا فوق رجليييه بغاات تنوض و لكن حاااكمها
رحمان شااف فييها بعينيه السوداوتين و نطق بكلماات الجارحة لي مكيعرفش لغيرها : خدمتك تمتعيني فقط
كلاامو ختاارق قلبها نيشان محسااتش برااسها حتى عينيها دمعوو بلا هواها
معرفش شنووو وقع تاااني دموووعهااا كيبووورشووه هو فالاصل مااشي هااكا دمووع ناااس كيفرحووه و لكن علاش دموعها بضبط كيخلييوه يشعر بالنشوة المصااحبة للألم لي كتخليه يضحك على عذاابو و يتألم على عذابها فنفس الوقت هاااد الخلييط لي فدااخل الا كيعبر على شي حااجة إنمااا كيعبر على " مازوشيتو "
كيلدذ بالعذااب دياال دااتو لي خاالقو ليه هااد الحب لي كيكن لييها كنحتاجو شي مرات عام باش نكتاشفو حبنا و بعض المراات سيمانة كيماا يمكن فتلااثة تواني كيف ما وقع لرحماان مجرد رؤيتها خلاال تلاث توااني حس بقلبو خفق ليها بشدة ولات كتحرك المازوشية لي فداااخلو بلاما تشعر هااد العقدة لي محااملش فرااسو و كيبغي يخبييها بسااديتو
مسح دمعة لي فعينيها و بكل تمرد طلع يديه لصدرها ضاغط على تديهاا و مقرب بفمو لفمهاا هاجم علييه و هي مقاادرة دير والو كرهاات ضعفهاا و قلة حيلتها وكتحس بذااتهااا موسخة و سؤاال واحد كيتباادر لدهنها شنو بقاات فاائدة عذريتها و هو لوثهاا بيديه ؟؟؟
بعد ما شبع من مذااعبااتو او نقولو شبع من تلويث جسدها بعد و فموو مطلي بالعكر بتااسم كيشوف فمهاا ايضاا ملوث بعكرها و جبد من جيبو مشوار مسحو ليها تا نطقات
ملاك : نقدر نخرج شوية
رحمان : فين تخرجي
ملاك : عاافاك
طلق منها و دور عينيه لجهة الاخرى : سيري
ناااضت كتقااد فحواايجهاا و خرجات لي شاافتها سكرتيرة و عطااتها بطاقة ديجا معلومة بلي اتجي من عند موديرها
شدااات لبطااقة و بتاااسماات بستهزااء علقااتها فعنقها و نزلات فسانسور تااال جردة لي حدا شركة وجلساات فاحد الكراسي كيضرب فيها الريح لي كيطير شعررها و ملاامحهاا بااين فييهم وااحد الحزن عمييق محساات بدمووعها تاا بدااو كينزلو بدوون صوت منها
هاادشي كاامل و غاافلة على العينين لي حااضيينها تااا جلس حداااها شخص بشعر اشقر عينيه زرقيين لونهم فااتح ولابس كوير بالأسود كيباان مفورمي شوفااتو كانو حادين كيشوف قداامو نيشان و مد ليها مشوار
داارت شاافت فيه و بتاسماات كضحك رغم دموعها لي شاقين طريقهم : هههمكنضنش مدطرة نشدو من عندك ؟؟ تقدر مثلا تكون داير فيه شي حاجة معرفتي نسخف و تخطفني !!🤔
الشخص : كون بغيت نخطفك مكنتش نجلس حدااك كون راني حاط المخدر على نيفك بسيف عليك
ملاك : امم مبيكش فعالم الاجرام على هاد الحساب
الشخص : لهاد درجة باينة فيا مجرم ؟؟
ملاك : و لا ممكن شخصيتك كتبين هادشي (بشرود ) المجرمين كيكونو فاضحينهم وجوههم
الشخص : على قبل هدااك فااش كتفكري علااش جيت تنا و جالس حداك
ملاك : اشنو ؟؟
الشخص : انا جورج و نقدر نفكك منو و طريقة الوحيدة فهاادشي هي تزوجي بيا
ملاك بسخرية : هههه بحالا كتقول ليا مترميش رااسك فبركاان و تحرقي شدي فيدي و غرقي فالبحر
جورج : على الأقل فالبحر اتبقى الكسدة دياالك
(رمى ليها بطاقة فيها نمرتو ) فكري فكلامي
و نااض فحاالا معمرو جااا عندهاا هاااز كاارو كيدخن فييه و شااق طريق لطنوبيلتو شاافت فيه تا غبر من قداامها و حولاات يديها لنمرتو كتحس بقلبها كيعتاااصر
عند رحمان حيد جهااز التجسس من ودنيه و رمااه لارض مبتااسم بسخرية
رحمان بستهزااء : جوورج ياا جورج من ديماا كيعجبووك ممتلكاااتي
دوااا و لهيييب كيخرج من عيينيييه دياال الشر و الغضب :و لكن نتا لي غطيح فهااد البركاان و متكونش سميتي رحمان الا محرستش على جثتك بااش تولي رمااد و درت ليك كثر من ما وقع لخوك
رجعاات لمكتب لقااتو شاااد قلم فصبعو و حااضيهاا تا جلسااات فأحد ليفوطوي و حدراات راااسها الحزن بااين من عينيها بقاات كتشوف فالكاس د الماء لي كاان فووق طبلة و كترجع سينتة لوور و كلام جورج بحاال طبل فودنييها شنو لي أيخلييها تقبل تزوج بوااحد فحاالو هي ميمكنش لييها تهرب من رحماان فالأخير تسقط فيد وااحد بحالو نيت كتحس برااسها فحاالا فشي عااالم مااشي عالمها نهاائيا
بحاال الإعصاار كيجبد لاعمق نقطة فالبحر القلب كيضرب عشرييين الف خطرة فثاانية بشووفتوو
كيتبااادلو نظرااات كووولهاا عشق و حب
بااغا تنزل عينيها و مقاادرااش فعلاا كيشبه لاخر تحفة فنية فعااالم الترااث القدييمة عينين نااذريين بزاااف بالإظافة للونهم الأزرق الغامق دااك الغمووض لي فييهم قاادر يزعزع إمبراطورية على قدهاا
حدر رااسو و بتااسم بستهزاااء اول وحدة تقدر طول شوفة فعينيه كثر من تلاث توااني حدر رااسو على بعض الملفاات و كل مرة كيرمقها بنظرااتو كيلقااها بااقا سااهية فيه و كأنها كتحفظ ملامحو فدااكرتها
شنو هاد العبث لي مخلي قلبهاا يضرب لشخص لي منهار تعرفات عليه تقلباات حياتهاا رأسا على عقب
بعد صمت طوييل بينهم غا نظراات لي كيسرقوهم من بعضيااتهم مرة مرة هز هاااتفو مدوز الخط لسيكرتيرة
لي غا رن هاتفها هزاات مجموعة من الملفات و دقات على باب مكتبو عطاها الإذن بدخول
و توجهات ببتسامة لعند ملاك
السكرتيرة : مرحبا أنسة هاادو مجموعة د الملفات خاصكي تقراايهم بااش تعرفي نوع الخدمة لي اتولي ديري و منها نيت تعرفي على الشركة كثر نهارك مبروك
رداات عليها ملاك ببتسامة شاحبة و خارجات الكلام من فمها العذب غا بزز
ملاك : شكراااا
بدااات كتقراا فالملفاات و هو حاااضي تصرفااتها و كيف كل مرة كتسهى و كتفيق راسها براسها و ترجع تركز فالملفات
كل يووم فحياااتنا كنعييشووه كيدوزو فيه احدااث و وقائع متنوعة كااين لي نهاارو كيدوزو ممل و كااين لي كيدوزو بحمااس و بحمااس كثر للمستقبل لي خدام علييه و كااين لي يخمم ليه و يخمم لشنو أيجي منو لحاصول قالوها لولين كل واحد و همو
ديك البكماااء لي فوق السرير بلبااس طبي كتعييش نهاارها النهاار لي كاانت فهااد السيمانة مرة متحمسة لييه مرة خاايفة منو خاايفة من المجهول و من المستقبل اشمخبي ليها كطلب ربي فنفسهاا يرجع لييها صوتها و تكلم تا هي كي عبااد الله
كاانت الطبيبة كتشوف فيهاا ببتساامة كتحاول تخلصها من توترها لي كان بااين من ملامحها و نطقاات
حركات طبيبة راسها بالإيجاب و خرجات لقدام لباب كيباان ليها داير يديه مور ضهرو و متكي على الحائط د المستشفى بسواادو لي عاطيه جادبية من نوع اخر
طبيبة : المريضة طالباك قبل متبدا العملية ديالها
ستغرب من الأمر و تصرف عادي دااخل لغرفة حتى كتبان ليه مستلقية فسريرها اول مرة يلمح عنقها الحليبي الجدااب بكونها ديما مكتستغنااش على زيفهاا بقاا كيشوف فيه بدون ميشعر براسو و عينيه كينتاقلو بين عنقها و وجهها و زاااد الشوق دياالو ليها فهااد لحظة فااش عنقها دااير بحاال هاكا إذن كفااش أيكون باقي جسمها ؟؟
حنحناات طبيبة مخرجاه من شرودو و نطقات : احم نخليكم
فالخارج امام نفس المستشفى كاانو بقية ليكاارد وااقفين و كيتكلمو مع البوص ديالهم
لكارد : سيدي راها طلبات تشوف طريق دبا من دكتورة
رحمان على إثر كلامهم ناض من بلاصتو كيطل من الحائط زجاجي : عرفو ليا شنو بغاتو
داااخل الغرفة طبية شداات ليه فيديه شيء لي خلااه يوسع بؤبؤ عينيه بصدمة
و دغيا تداركت الموقف و رجعاات يديها عندها هازة مدكرتها و كتباات : بغيت غا نهظر مع خووتي قبل
حرك ليها راسو بالإيجاب و نطق : اوامرك
مبااشرة جبد هااتفها المطور خصيصا ليها و لي بحال فحالتها
دوز الأبيل لرحمان هو لول لي غا شااف المكالمة بتاسم ضااهر كاان غا شااك بااطل مستحييل ختو تغلط حيث هي ختو هو و اصلا حتى كان مغاديش تقبل بواحد بحال طريق حيث ماشي من طبقتها ولا شي زين من لي كيبغييو لبنات
بقا كيشوف فختو كيف متكية فوق السرير و كتشوف فيه و نطق : متعطليش طبيبة كثر من هاكا خاصك ديري العملية فاسرع وقت
بتاسمات و كتبات فالكلافي : خايفة ا خويا
قرا كلامها ونطق بحدة : يكون خير سيري دبا لعملية كتسناك
بتاسمات و هي كتكتب بسلامة ا خويا عارفاه حنين على الرغم من الصراامة لي كيبغي يبين ليها
و صونات لخوها الأخر
كاان نااعس فالبرطمة دياالو عرياان و سكينة فووق من صدرو و شعرهاا مطلوق
قطعات معاه و مدات تليفون لطريق لي نطق قبل ميخرج و هو كيشوف فيها ببتسامة
طريق : غادي تبرااي كوني متاكدة
شاافت فيه ببتسامة ايضاا و دخلاات طبيبة هي و الطااقم دياالها بااش يبدااو ليها فالعملية
كلما تبدل المكان بمسافة كبر كيتبدل الزمان
فالمغرب كاانت السااعة الثاامنة زواالا كتسد كرااجهااا و حاانية راااسها غادية فدربهم بملابسها لي مميزيينها تريكو كول بالاسود مع شورط دجين قصير و ليبا موص كيبان من تحتها لحمها شوية رامية من فوقهم مونطو خفيف بالبني فاتح ووجهها بمكياج جريء كيف عاادتها
محساات غا باليدين لي جرووها لزنقة مضيقة مع غوتاات مع زدح ليها ضهرها مع الحيط
زهيير : علااش كتهربي مني
أميمة : اشنوو من نيتك بعد عليا شكون نتا تا نهرب منك
زهير : لي *واك ابنت ال*حبة
اميمة : لحد ساعة مكواني حد بشرافي ا خويا و مي شرف منك الكلب
بتاااسم و هو تاايه فوجهها محسش براااسو غااا مرمي على شفاايفهاا كيمص فيهم و هي كدفع فييه بيديها و رجلييها و واالو و تقوول وااش تحرك ولا تزعزع ليها حتى برد الشوق دياالو منها
اميمة غا بعد عليها هزااات يدييها تااال سماا و نزلاات عليييها بطرشة
رفع يدييه تاال ساابع السمااوات و نزل علييها لوجه تااا نزل الدم من نييفها
زهير : انا تعاايري ليا مي
يالاه هز يديه بغا يعااود ليها تاا كيسمع صووت الرصااص فكل مكاان جرها بيديه بجوج لقداامو و بدا كيتمشا بيها راجع لور تا تخباو مور طارو د الحديد يمكن د الجار لي حرفتو بناي
جبد الفردي من خصرو و بداا كيتيري تا هو كاانو ربعة الرجاال راكبين فطنوبيل سوداااء
بقاو فتبادل الرصااص حتى تقاادا ليه و خبط يديه بجهد
زهير : الزهر ديال ال*لاوي
بقا كيشوف فييها كترعد و شانقة عليه بيديها و رجليها كااع ديك القوة لي كانت عندها نهارت مع طلقات الرصاص
سمع غطواتهم و هوما كيقربو عرفوه تقادا ليه رصاص
سمع خطواتهم و هوما كيقربو عرفوه تقادا ليه رصاص ياالاه كيزييدو يقربو ليه تا بتاااسم جنب و جبد مسدس من تحت رجليه
رجعها موراه زايد داافعها على الحيط و نااض على ركابيه مباشرة جاب رصااصة ففخض واحد و لاخر جابها ليه فاليد لي شاد بيها المسدس
جوج بدااو كيرجعو لور هاربين يتخباو مور شي حاجة نزل عليهم لرجلين بجوج بيهم
و حط يديه على و دنيه
زهير : الرقم 54 و 67
الرقم 54 : اوامرك
زهير : دبا تكونو فالبلاصة
شااف وااحد فيهم كيقرب باغي يهز سلاحو و عاود ليه دقة اخرى ليديه نيشان تا شدها كيتوجع
مكاملاش 2 دقايق صوت محركات السيارات ولا فكل مكان ما هذا عضو مهم منهم لازم عليهم يحميوه
توجهو كاملين لداك شارع لي كان خالي تماما و هزو دوك ربعة رجال
شااف فأميمة لي كتقفقف لسان تسرط ليها متلاتش كدوي كاع و هزها من الأرض و هي باقا مصدومة صوت الرصاص فالعادة كتسمعو غا فالافلام كتشووف بدهشة فالسياارات لي تساتفو فالشارع و نطقاات قبل متفقد الوعي
اميمة : شكون ....نتا ؟؟
عند مهدي
فرح بزاااف اخيرااا الحياة بداات كضحك ليه لقى خدمة واخا ماشي شي خدمة نيت و لكن المهم غا فااش لقااها صحبة ديالو مع واحد دري قبل ميخسر نفعااتو صاحبو ولا نجار و فاش قاليه كيقلب على خدمة قتارح عليه يبقى يعاونو فخدمتو و منها نيت يشد الحرفة فيديه مزيان و نيت مع عندو مع الماط لخدمة مجاتوش صعيبة بزااف كيتعرف على الالات باش خدامين و كفاش كيشدو لعبارات باش يصنعو لبيبان الخشبية الماريوات الكوافزات .. خاارج من محل النجارة فالعشية غاادي لداار و فطريق مشا عند سارة هي لول دق علييها باب دارهم غا شاافتو خرجاات عينيها
سارة : وااش تسطيتي شنو كدير هنا ؟؟
مهدي : جييت نشوفك
الهام (ام سارة ) : شكون جا عندك ا شيخة
سارة :تا واحد ا مي
الهام : لكان شي فيكتيم دخليه و ليني راه قل من 500 درهم ميعتبش باب داار
زير على سنانو بعصبية من لكلام لي قالت ودخل مدرم غااادي ليها كونما سارة لي شداتو
سارة : مهدي عافاك على وجهي
مهدي : وااش هااد موك مبغاتش توب كفاش دخليه هادي شوية تبقى دخل عليك رجال
سارة : عاافاك اجي معايا دبا
جراتو يالاه خارجين تاا وقفات عليهم
الهام : هدا نتا تاني ؟؟ (شافت فسارة ) عييت منربي و مربيت فيك غا لخلى كراناتك شادين فيهم خانزين فلوس و نتي تابعة ليا هاد البرهوش تا درهم ما فجيبو
مهدي : غا جيتي ماين جمتي و مال نفرع موك على هاد الكلام و نتي ام بعدا
الهام : سير اشمكار فرقها عليك
مهدي : و شفتي نحلف بربي و الى خا سارة نديها بسيف عليك الا الى هي بغات تخليني اما مدام باغاني بربي تا نحرك و تحاولي تفرقينا
الهام :اوا هااحنا غنشوفو
شد فيد سارة مزير عليها و كيخنزر فمها :دبا تشوفي
بقا غادي بيها مخلي مها كتهضر لهضرة لي كتجننو تا كيبغي يتلاح عليها
الهام : اييه نااس يضربوه بالفلوس و نتي ضربيه فابور الق* حبة د 400 مكمشة و لكن غا خليه يفرح دبا حيث هادشي مغندوزوش على خير
سارة : عافاك متسوقش ليها
مهدي : راه غا على وجهك ا سارة المهم غندي ليك واحد الخبار
سارة : خبار لخير
مهدي ببتسامة :لقيت خدمة
سارة : بصح هاادي خبار كتفرح 😍
مهدي :مكاينش لي كيفرحني كثر من شوفتك (جبد من جيبو 200 درهم ) هاكي هادي
مهدي :مكاين ما و لكن (خشاها ليها فجيب ) اوا فين بغيتي نمشيو
سارة : اممم نمشيو غا لجردة شحال هادي ممشينا ليها
مهدي : ههه يالاه ا لالة مرحبا
بقااو مشاادين و كيضورو و يضحكو خالقين جو زوين بيناتهم
تا قربات سارة و باستو فخدو و شاف فيها بتحدير
مهدي : سارة
سارة ببراءة مصطنعة : غا هادي صافي
عاودات باستو و بتاسمات : و هادي تا هي
مهدي :دبا نهرس مك
سارة : ههههه اخر مرة
باستو تاني
سارة : هههه صافي هادي صافي
مهدي : انطرش مك
بعد مدة تفارق معاها كل واحد منهم شد طريق
غادية فطريق مبتااسمة. مهدي هي الحاجة الوحيدة لي كتفرحها و عاطياها طعم فالحياة شحال زوين تلقاي شي حد يبغيك و يخااف عليك و مستاعد يدير اي حاجة على ودك واخا كان شمكاار كانت كتبغيه حيث تا هو تقبلها بعيوبها متردداتش انها تسلم شرفها ليه واخا عارفة بلي هادشي مخااصوش يكون و لكن حيث هي عاارفة مها مزيان شنو تقدر دير رجعات داكرتها نيشان لداك نهار
فلاش باك :
كاانت كتندغ فالمسكة و شعرها طالقاه لابسة غا شوميز بالحمر مبينة كولشي ليها و حاطة رجل فوق رجل الحجبان مطراسيين كيف العادة و ضحكتها المقحبنة كتسمع عن بعد
ام سارة( الهام ) : ههههه شنااهوااا من نيتك دااك ثمن لي غتعطيني و بنتي فميكتها شوف غتحط ليا 7 لميون هي هاديك مغتحطهااش سير ت**وااا راه عطا الله لي طامع فبوشونتها و يعطي عليها كثر منك كااع
الشخص : قدما برعاتني قدما انزيد نتهلا فيك
الهام : ههههههه اتبرع متخممش المهم عندي هي فلوسي المهم مغنكونش فداار مغنرجع تال غدا فالعشية ديك ساعة اجي عندي لدار اتلقاها موجودة
هبطاات دمعة من عينيها كلها حقد وااش بصح هادي مها لي ولداتها من كرشها ؟؟
مسحات دموعها و قربات ليها كتشوف فيها بدموع كلها حقد
سارة : عطيني الفلوس بغيت ندير لاصير و نمشي عند الكوافورة ليوم
الهام : علاش فين غادية بسلامة ؟؟
سارة :بغيت نتهلا فراسي واش ممنحقييش ة
بتاسمات الهام و دوراتها فراسها نيت يلقاها شيد غدا مقادة مصاوبة و يقدر ديك ساعة يضوبل ليها ثمن
معاارفاش وااش هااد القرار كتنتاقم بيه من راسها ولا من مها ولات باغا غا تفقص مها باي طريقة
دارت لاسير و توجهاات لحماام كمداات عضيمااتها بعدما دارت لاصير تهلات فراسها مزيان خرجات من الحمام طايح عليها سر على رغم من عيونها لي فيهم شرارة طركات لكوافورة قداات شعرها سامبل لي كان طويل تال ضهرها و المكياج برز ليها ملامحها سمراء واخا مزويناش بزااف فزين
توجهات لقيصارية و بدات كتشوف شنو لي فيها تا باانت ليها كسوة بالأسود و الرمادي كتلمع كاملة كتبين كولشي تقريبا و مسات لدارهم لبساتها كانت غا حد لفخاض و نازلة من جهة صدر كتبين نصو كامل طلقات شعر و دوزات لابيل
جغط لي بقا ليه من ماء الحياة ( الشراب ) و مشاا دوش وو قاد شعرو طلع تشويكة بشامبوان و توجه عندها راشقة ليه غا دق حلات ليه لباب بقا مدهشر فيها
مهدي :و كتساراي عليا نثقب موك مفيهاش
سارة بغمزة : ديرها
مهدي شاف فيها مطولا و قرب ليها مكاليها مع الحيط : إذن تحملي نتائج
ترمى على شفاايفها كيلتاهم فيهم بشفايفو بعد 15 دقيقة كانت مستلقية فوق فراش مها و هو فوقها كيوزع قبلاتو على كرشها و صرتها غا خشى لسانو فيها ترفعاات
كان ديجا قايصها و لكن غا من لفوق و لكن فاش كان شافها كاتبكي و نادمة قرر ميعاودش يقيصها تال ليوم لي هي عيطات ليه فاش شافها هكاك مقدرش يقاوم و زادت صدمااتو فااش شنقاات عليه حاطة فمها على عنقو نقطة ضعفو و نطقات هي لي كانت فعالم اخر معيشاه فيه تا هو
سارة : خشيه
مهدي بصدمة : واش واعية بشنو كتقولي
سارة : نتا بوحدك لي تستااهل و انا عاطباك هاد شرف كولشي ديالك
نااض من فوقها و بعد عليها هااز كارو كيكميه واخا شاعلة فيه العافية مباغيش يضيعها معاه كيشوف لبعييد خلاها وقفات قدامو
مهدي : شوفي سارة نتي بنت زوينة و ضريفة و انا شمكار مبغيتش نضيعك معايا انا ضايع و لكن نتي مخاصكش ضيعي معايا يالاه هز شورطو لبسو بغا يخرج تا حس بيها عنقاتو من لور مزيرة عليه
سارة :يا ليك يا لتا واحد من غيرك كنقسم ليك مغيقيسني حد من غيرك انا ليك و نتا ليا
مهدي : منقدرش نضيعك
سارة : تقدر تعيشني فعالم اخر
مهدي : مبغيتش نشوف دموعك
سارة : بغيت نضحك بقوة الدموع معاك
مهدي : منقدرش نفرحك
سارة : فرحتي معاك
مهدي : سارة بعدي
مصات ليه شفايفو و رجعات تكاتو فوق نموسية
حاطة ركبتها مبين رجليه
سارة : انا ليك و نتا ليا
مهدي دفعها: بعدي ا سارة
سارة : نتا مكتبغينيش
مهدي : كنبغيك داكشي باش منقدرش
سارة :شنو لفرق ياك ديجا قربتي ليا ؟؟
مهدي : مقصتش شرفك
سارة : و شنو هو شرف نقطة دم عمرها كانت شرف و مدام ديجا كيصني يعني راه شرفي مشا شحال هادي نقطة دم مكتهمنيش
مهدي :المجتمع كتهمو
سارة :و المجتمع مكيهمنيش
مهدي :المهم نخليك دبا
بغا يمشي و رجعات كلساتو
سارة :صافي مدير والو غا كلس معايا
حك على راسو و هي ناضت قدامو هكاك مخلياه كيطلع و ينزل فيها و حنا راسو ميقدرش يزيد كثر من هاكا ولا غيدير شي حاجة بزااف و هو ديجا مكيقدرش يقاوم و عارف راسو مغيبردش الى بقا معاها
عند سارة هازة كاس د العصير
سارة : سمح ليا ا مهدي و لكن نتا لي خليتيني ندير هاكا
كان غادي تا وقفاتو بصوتها : فين غادي
مهدي : فحالي
سارة : شرب غا شي حاجة بعدا و سير
مشا رجع كلس شد من عندها داك لكاس جغطو فخطرة
مهدي : دبا غنمشي
غا وقف كلس لارض فاقد الوعي
بعد 10 دقايق فايق كيدور فعينيه غا حل وجهو لقا راسو يديه مربوطين مع ناموسية و ملابس واالو
مهدي : سارة شنو كديري حلي ليا يدي
سارة : سمح ليا و لكن ماشي دبا
شاف فراسو لقى راسو عريان ملابس والو
مهدي : شنو ناوية ديري
سارة ببتسامة ماكرة : باغا نختاصبك
بقاات كتبوس فيه و تمص و هو ولا حمر تزير بزااف
مهدي : صارة طلقي ليا يدي
نزلات كتمص ليه فصدرو و هو كيحاول يفك يديه والو خلاتو بلا هواه يجر الكوردة بجهد تا تقطعات ممسوقش ليديه لي تحردات بيها الحاجة الوحيدة لي متحكمة فيه هي الشهوة
مهدي : بربي تا قلبتي عليها
بدون مقدمات وصلو ليها تال الرحم تا شهقات بقوة و دم بدا كينزل ليها متسوق لتا حاجة و موقفش حتى برد نار لي فقلبو شوية
شاف فيها و فدمها و شد فراسو
مهدي : مكنتش ناوي ا سارة مكنتش
سارة : انا منادمااش انا لي كنت بغيت حيث هدا
(حطات يديه على قلبها ) هدا كيضرب غا ليك
قربات لشفايفو و غاسو فبحر الشهوات من جديد
رجعات مها من صفر و جات عندها
الهام : بنتي الحبيبة
سارة ببتسامة :ماما لحبيبة عندي ليك خبار كيفرح
الهام :شنو هو
سارة جبدات ليزار لي فيه دم عذريتها و كتشوف فمها ببتسامة مستفزة : بنتك ولات مرأة
غا شافتها الهام سخفات و اخر كلمة نطقات كانت
الهام : فلوسي
نهاية فلاش باك :
سارة ببتسامة : عمرني ندمت كنت عارفاك راجل من لول
رجال انواع و اشكاال كااين لي وقت الحزة تلقاه فجنبك يشد فيك و ميطلقكش و كاين لي يسمح فيك من اول غلط و لا معاك غا على حاجتو و نهاار يقضيها يرميك كي كيرمي أشياءو المستعملة
و لكن حتى البنت خاص تكون دكية خااص تعرف فين تحط رجلها و ضرب الحساب لقداام ضرب الحساب لمستقبل مية مرة و تفكر فالسلبيات الف مرة عاد فالإيجابيات مرة
سارة كانت من البنات لي عندهم زهر لقااتو رااجل من نوع لول اما كانت تخسر حياتها كاملة بسباب تهورها و استهتارها
فمكاان أخر🔥
عياات بقوة الملفات لي كتقرا كيستاعدو لخروج كانت قدامو و هو موراها حاضي طرمتها لي كتلوي فيها ماشي بلعاني انما مشيتها هكاك واخا رقيقة مؤخرتها بارزة و لحمها رهيف كيتزعزع غا راسو و كيزعزع قلبو عشرين الف خطرة بكل تمرد حط يديه على كرشها و خبطها مع صدرو بقوة تا حس بالاحتكاك بين مؤخرتها و رجولتو غمض عينيه و وجهو مغطسو فعنقها كيسوط بأنفاسو فيه مخلي قلبها كيضرب على جهدو متص عنقهاا بقوة مخلي طابع ملكيتو فيها و قرب لودنها عضها حتى غوتات بصوت محلون خارج على ارادتها
ملاك : أي
رحمان : قرييب نسمعها منك فوق فراشي لمرة جايا مغتكونش بحال لي فايتة غا وجدي راسك حيث اتشوفي لي معمرك شفتي
هزاات يديه و حطااتها على قلبها لي كيضرب بجهد
ملاك : علاش مصر تشتت ليا قلبي
رحمان : حيث قلبك ليا
ملاك : رااك كتحلم حيث قلبي ليا ماشي ليك
خشا يديه تحت من حوايجها كيدوز يديه بشكل دائري
رحمان : من نهار شفتك طبعت سميتك حداا سميتي "ملاك رحمان " و كولشي ايشهد على هادشي و غتشوفي
ملاك المازوشي الجزء السابع
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء