أولاد الوازنة الجزء 102

من تأليف Sousou Idrissi
2020

محتوى القصة

رواية أولاد الوازنة الفصل الرابع أحفاد الوازنة

السروال فوق عند عروسين خرج وشيء خاص بيهم و تحت عند أحفاد مزال شطيح رديح ! دخلت عليهم زاينة دارت حقها نوضت زياد تعنق فيه و تعاود فرحانة بولدها ! يوسف بسيف جر نعمة تتحرك كتافها و تضحك عاد دخلت اسماء بشعورات ناشطة مع ولدها !! العرس تاني فاحفاد الوازنة ولو ماشي شي نشاط و عرس كبير حترمو رغبتو و خلقوها راسهم ! تا دخل عليهم لاجودان هاز ياسمينة تاتبكي

فاروق: ( ماطولش شوفة فالمجمع ) العرس لماليه زهاكة للجيران ! شدي بنتك وجدي راسك راجلك تيتسناك

رؤيا: ( غلباتها ضحكة ) شكرا ابابا ! راني واجدة شوية ونزل

_شبعها بوسان لياسمينة هيا تتبكي على ماماها ! دخلتليه فالعظم و الروح..هو تيوصيها عليها !
تم داير ضرب فيها طالعة عندهم

فاروق: البلارة فين ؟ طالعة ديري حقك

خديجة: اوا نطلعو لعند اولاد نقصرو شوية

فاروق: ( شدها معنقها جنب ) رؤيا الليلة طلع مراكش ونا راني ربو يومين كفاش زعما ؟

خديجة: اوا يتسناو تا الصباح يمشيو ؟!

فاروق: ليل احسن ! يطلعو مجموعين مع عائلتو راها هنا حجة و زيارة

خديجة: الله يوصلهم على خير !

فاروق: اوا حنا مشينا ؟

خديجة: اويلي فين مشينا ؟

فاروق: الدارنا امدام ! العرس راه تفرق ؟ بنتك غادة اوا الحفلة تسالات

خديجة : ( تتفك منو) وقيلا رجع ليك هبالك تااني !

فاروق: على وجه ديك زعرة صغيورة لي سكنت القلب حشمت ( ياسمينة ) اما الهبال عمرو خطاني ! زيدي نقصرو بالمعقول

..قالها و فعلها ! رؤيا ليلة تشد طريق لكن مزال ترجع لعندهم ! العرس راه داز ، اوا لاجودان بغى بلارتو الكانة حكمت ...طلعت سلمت علامن سلمت ! اما ليالي ماتعاتبهاش راهم العشرة للعمر فاهمين على بعضياتهم ! خلت سيارتها لبراء مع عساس و طلعت معاه، كان يلاه نصف لليل ، المجمع تفرق بكري ، دخلو الفيلا هو فكل قنث تيشوف حفيدتو ، قلبو ضرو عليها ، داز بيت رؤيا لقة ملابس ياسمينة فوق سرير والعابها تبسم و رجع داخل بيتهم نوعا ما تيحس بالراحة نفسية تاخرجت خديجة لابسة بيبي دول فالونو مفضل ! احمر دم غزال طلقت شعر لي ضاربة ليه لميش بيوووض و عكر ماط فاحمر خلاتو يصفر اطول تصفيرة

فاروق: كاين مااحسن من هاد القصارة ؟ غادة ليا عند براهش

خديجة : ( عنقاتو تتلعب شعرو ) اويلي شمن براهش ؟ الكبير فيهم راه تزوج لليوم

فاروق: ( حكمها بقوة خصرها و مص عنقها ) عقلي فين كلتها ليك ؟ كل عام تحضري عرس خصوصا

خديجه: اواش ؟ حلف بالله
الله يحفظهم ياربي !

فاروق: ( دور راسو بتقالة ) لا الله يرضي عليهم كلهم بعقلهم ، احااااححح على دوك رباعة شلاهبية الا تلااقاو

سكتها تيقرب لشفايفها كايبوسهم بعنف .. ترخات و حضناتو كاتبادلو القبلة، تكااها تحتو عاصرها و طلع فوقها عصر عليها حتى تقطع منها النفس و بعد كايقاد تيعض فيهل من صدرها و هيا تتدفع

فاروق : زيدي زيدي ضربي !راه هداك ذقتي الكوا بالعصا

خديجة: ( مميقة فيه ) نتمنى شي نهار تدوي بلا تخصار الهضرة

فاروق: ( هبط لها شوميز خلاها عريانة يتقطع فحروف ) محيت انا خااااااسر
فهمتي الكوان ديالي ؟

خديجة : ااي بشوية ...فاروق

...هبط تيبسوها من عنقها هابط بوس و للحس تاوصل كرشهااا و ضرب ليهاا مصة فالصرة خلاها تسخف من النشوة ...تا عضها من تحت بدات تخاصم هو تيتقاتل معاها شوية بدات ترغب

فاروق : اتجيبها فراسك ! راني جاااااامع لك اخدوج ! شتي تبوسي ليا زبي لا تعاتقت !

كان جنون العشق فالممارسة ، دائما عزيز عليه تغير و الجديد ، كان عنيف للحمها حمرو لها و كلما ترفض ليه يزيد يطلع لادوز ! جنناتو و جننها

فاروق: ناس تيتشهاو ها نتي تتكبري ...(شحطها طرمة)

خديجه: ( سخفت ليه تتلهث ) مااتهدش الله يستر

فاروق: حتى القبر ! زعما راك صابرة عليا على زيني ؟ راك صابرة على مفرحك و داير لك رياضة و معرقك

خديجه: كنا و كنتو

فاروق: هضرة خاوية ! ولكن كالك صبر لهبالها باش تهزو لك

خديجه: ( طلقاتها بضحكة مقحبنة تاادارت و تعرات ) ويك وييك

فاروق : ( عاود شحطها حتى نقزت ) مهم ليلة تباتي زاهية

خديجة: جمع يديك بلا ضرب مالك اش جاك ؟

فاروق: ( غمزها ) صافي نضربك بحاجة أخرى و تعجبك ( قربها تيعض و يمص و حط يدها على معلم ) شتيه ؟ هو ضربو حنين

خديجه: ( بشهوة ترفعت ) حنيييين

فاروق : ( دورها جلسها امامو ) وتتقتلونا دافعين كبير! نتما عطشانين

خديجه: شكون حنا؟

فاروق: ( بصوت ماكر ) البلارة و المدام و القحيبة ديالي

خديجة: ( تاني طلقت ضحكت فعلالي ) هااااهاااا اااربي

فاروق: ( نتفها من شعرها تتوجعت ) عاودي طلقيها تتقيمو ليا عندك هاد ضحكة..


قطار الحياة غادي في طريقه كل واحد شاد بلاصته كايوقف في محطة وحدة هي الموت وكل واحد كاينزل في وقته المحدد مايزيد عليه ماينقص وهنا كانقولو وصل الاجل وحتى واحد ماكايموت ناقص عمر ماكايقتلنا لاحزن لا خيبة أمل لا تخلي الحبيب علينا هادشي كولشي كانفوتوه تجارب كننساوها مع مرور الوقت... كانت فبيتها واقفة امام المرآة تتلعب بالسلسلة لي فعنقها ، عيونها العسلتين سكنهم حزن عميق ، سمعت الدقة فالباب و اعتدلت فالوقفة تتعطي الاذن بالدخول و الحوار كان باللغة البلد الأجنبية

الخادمة : سينيورة ايناس المصصمة وصلت

ايناس : ( بعدم اهتمام ) دخليها !

...اليوم ماشي بحال كاع الايام ! اليوم هو عيد ميلاد ايناس كارسيا، حفيدة سلالة عائلة برتغالية عريقة من أم ذات أصول مغربية من احدى أعرق المدن المغربية "مدينة الصويرة"، وان كانلقب الكونتيسة يصلح لأنثى فهي بالتأكيد ايناس ، قرات فاحسن المدراس البرتغالية و تعلمت فن البرتكول لي تتفرضو العائلة واليوم غاتبلغ سنتها العشرون! خلال هذه السنوات الماضية من عمرها زارت اغلب بلدان العالم اروبا و اسيا و افريقيا ، لكن البلد الأقرب لقبها هو بلد امها سارة بناني "المغرب" سارة ابنة برلماني سابق وكانت استاذة للغة البرتغالية وعاشقة لها من عائلة ميسورة في مهرجان الصويرة تلاقات مع حب حياتها "باولو كارسيا" ماركيز برتغالي اسم عائلتهم معروف فشمال البلد ! تم التعارف و طلبها للزواج ! عائلة سارة ماعارضاتش و تزوجو بطريقة اسلامية اولا ثم طلعو للبرتغال وأعادو الاحتفال على الطريقة المسيحية !! عاشو حياتهم مع اابنتهم و ابنهم الوحيدين و كان اول شرط لهم انهم مايدخلوش فديانة اولادهم الى حين البلوغ وهوما يختارو الديانة الأقرب لقلبهم ...

مصممة : سينيورة مزيان القياس !؟

ايناس : ( رمشت عينيها بملل ) سي كراسياس

...كان فستان بلون ابيض مثل العروس ! عاري من الكتفين وطوله قصير ! خرجت المصممة وكذلك خرجت ايناس لشرفة بيتها تتطل على العائلة مجمعين على طبلة الفطور وضحكاتهم تتعالى ! كانو متواجدين بمزرعة العائلة بيها خيول عربية عريقة فهي عشق أبيها !! هزت فون طلبت من الخدم يجهزو لها حصانها المفضل والبسة الخاصة ..لباو طلبها لبسات وهزات السوط و الشابو، نازلة الدرج ببطئ رموش عيونها تتلاصق من شدة كتافتهم حتى لحقات عليها الخادمة هازة هاتفها

الخادمة: سينيورة !

ايناس: ( حركت لها راسها بشكر حطاتو فجيبها لوراني خرجت للفناء الخلفي) الحيااااة جمييييلة

...دخلت الممر المؤدي للاسطبل ولقات الخادم موجد لها حصانها لي هداه لها ابيها فعيد ميلادها الرابع عشر ! شداته من اللجام تتبتسم بحب و طبطت عليه

ايناس: ( تتحيه بلكنتها خااصة ) كااارلوووووس

حصان صاه من صوتها و قربها ! إنها صاحبته ، ركبت عليه تتهز اللجام ببطى تابدات تتمشى وسرحات بصرها في الحقول و سمعت صوت حصان اخر ورائها مادراتش عرفاته الخادم جاء ورائها لحمايتها ! تكلمت معاه هيا تتشوف القدام

ايناس : معك تلفونك !؟

خ : سي سينيورة

ايناس : تقدر تاخد ليا دي فيديو؟!

خ: ( باحترام ) سي (نعم )

_حركت اللجام و صااحت بصوووتها كانها تتخاطب كارولس يجري ! كانت محترفة تتهز فوق الحصان و القبعة حاكمة شعرها وهواء صباح النقي تيضرب فوجها ! في تلك اللحظات اجتاحتها عاصفة من المشاعر تتضارب بين الحب !! خيبة الأمل !! الاشتياق !! جرات اللجام بقوة حتى وقف الحصان ...و طبطت على رقبته

ايناس : سييي كارلوووووس

...هزات القبعة على راسها و شعرها تطلق و هزت وجها مقابلة مع اشعة الشمس كأنها تغذي روحها و تبحث فيها عن الدفئ والسلام لي افتاقدو قلبها ! كان الخادم يتصورها معجب بمشهدها كانها جوهرة سطعت مع أشعة شمس وقد ضاهتها روعة وبريقا...شافت فيه وشكراته براسها و طلبت منو يرسل الصور للخادمة وبدورها غترسلهم ليها...نزلت من فوق الحصان تتمشى وتتحسر !

ايناس : ( حطت راسها على الحصان ) كارلوس شنو خاصني ندير باش نساه ؟ ( بصوت حزين ) اليوم احسن يوم فحياتي و تنحس براسي مدمرة اكارولوس ! انا مانستاهلش الحب ؟ تنبغيه بكل مافيا هو ماحسش بيا مافهمنيش

كارلوس : ( بصوتو القوي صاه في الهواء ) ....

ايناس : ( طبطبت عليه ) كولشي عايدني بعيد ميلادي الا هو ( مسحت دمعة بشعر الحصان ) ديما تينسى الحوايج لي تيخصوني ! ( وصلوها الصور والفيديو لتلفونها شافتهم و دازت انسطا دياله حاط فيه صورته مع يوسف كاتب عراسية تايم ) توحشتووو

...أميرة طيبة القلب ! عندها لي يغنيها و يعمر لها وقتها عمرها كامل ! لكن الحب ملعون اسكن لها في الضلوع و خلاها مستعدة تبيع الغالي و النفيس على ود حفيد القباج ! حطات الفيديو لي مقابلة فيه مع شمس و حطت عليه

*عيد ميلاد سعيد يا أنا *

...تجهت عند العائلة سلمات عليهم! كيف كل صباح عادي تقابلهم بالقبل ! هادي عادتهم تربيتهم معها حب ووئام ! فكيف غايعاملوها واليوم هو عيد ميلادها ، كل القبلات و الأحضان كانو من نصيبها ! كانو تيناقشو بوفي الليلة و هيا غير تتسمع مبتسمة

سارة : اااسي ! البسطيلة ضروري

ايناس : سيييي

الاب : حتى الدجاج البرتغالي حاااضر

باقي العائلة : حاجة الكل متافق عليها هيا لابيرووووو ( شراب )


_اواخر ايام العطلة باقي للقليل للشهر شتنبر ! امير هاد ايام مسافر مع نور لاكادير تحت طلبها، و بقت العائلة قباج مغيث منحسرة باعدادهم القليلة على طبلة الفطور جالس مغيث مع ليالي و غيثة و رشيد تيذاكرو كما عادتهم حوار هادئ عميق تقافي حتة دخلت عندهم جنى فيديها عبد الله لابسة

جنى : ( تتفرق قبلات فهواء ) بيززووو تو لموووند ( عنقت مغيث ) دااااادي

مغيث : ( حاضنها ) روووح دادي نتي ! كي صبحتو

جنى : لانوي بلونش مع عبدو الله

مغيث: ( فتح ليه يديه ) اجي ابابا اجي عمدي ! خوات عليك دار ؟

عبد الله : ( مقلق ) امير

مغيث: ( كمل عليه بضحك ) اجي المغيار اجي ( جلسو عندو ) امير مع نور مسافرين و يجيبو ليك كاضو و لي جوي

عبد الله : ( برفض ) ااا جيم بااا ! يجي خويا انا

جنى: ( تتشرب عصير تا دارت صوت زعما راه عيب ) اااااه ! حشوووومة عبدو الله

غيثة: سي نوغمال ماشرحتوش ليه

رشيد: اااجي اجدو اليوم نخرجو انا وياك و للميمة غيثة

عبد الله: و امير يجي ؟

رشيد: ( وقف ماد ليه يديه ) انشاء الله !! دبا يجي مع نور

عبد الله دارت ليه اسم نور قلق فراسو ! شخص كان ملازم خوه بزاف يدوش ليه يقريه يلبسو يوكلو يلعب معاه ، دار ليع عالم صغير معاه ، فجأة تيشوفو دخل عليهم دخيلة ، حط يدو على حنكو و تيفطر راسو بالعقل ! دائما امير كان مراقب ليه و معلمو فكل شيء

جنى : ( طلبت من خدامة تجيب لها صاكها ) دااد اليوم انا خارجة مع يوسف و براء و نعمة

مغيث : فين تمشيو ؟ بطموبيلتك ؟

جنى : ياااس ! ماعرفتش انا بلايص مي غير هنا

ليالي: بصحتكم ابنتي ! ماتبعدوش و ماتهضريش معاكن ماكان

مغيث: ( حرك راسو بتقة ) خوتها معاها ماتحافيش ! هازة كارط فيزا ديالك ؟

حنى : ( باستو بقوة ) يااس ( باست مها ) باي ماااامْ

...خرجت لابسة انونسومبل نواغ مع كاب فيغسكا دايرة نظارها كولشي سيني لاماغك تتموت فالفاشن ، ركبت سيارتها طالقة موسيقى و تلفونها تيطلعو فيه مساجات بتسمت بمكر عرفاتو العلوي تابعها تاني حتى مغرب ! كملت طريقها فنقطة التقاء كان يوسف مع نعمة فالمول تتشوف حوايج و براء جالس شاد قهزة مع زياد تا لحقت عليهم و سلمت عليهم و غير مهتمة بانظار عليها فقط تتشوف راسها و ااولاد عمامها ..

جنى : فينهم ؟ و فين نمشيو ؟

براء: راهم مكازا قدامك نعمة تتشوف شي حوايج

جنى : نمشي عندهم اوك ؟

زياد: ( وقف ) زيدي نوقف ليك

....مشيتها مثل عارضات ماشي قصدا لكن طلعت معاها دخلت عندهم و يوسف غير شافها سمح فيهم بجوج خرج برا تيهضر فتلفون

جنى : واااو زوين هدا ! نيمة شوفي

نعمة : ( شافت قلبت وجها ) ماشي ستيل ديالي! ندوزو بوتيك اديداس

جنى : ( تتقلب فتوب ) هاد اديداس هنا مايعجبنيش ! اناخد لك ديال أميريكا اوريجينال مي تلبسي نتي فيرست

نعمة : جرب بابا يكموندي ليا مي اكثرية تيتحبسو فديوانة

جنى : ( خارجين برا ) نووو نووو انا ناخد لك يجيك بيتك

يوسف: مزال ماكملتو ؟ ( طلع هبط فجنى ) آسدي شوية داك بينوار لي لابسة

_وعلاش الاا ! مايسمعوهش شي دراري دايزين و يضحكو ! و جنى تحكمها بكية ! سيدة ضاربة كاب خيط من فيغسكا قليلة الف اورو مخلياه مفتوح اجي نت ايوسف رجعو لها بينوار

جنى : ( تتسرط ريقها تسخف حطت يديها على وجها و تتهز كاب و تتوريه ) هداا البينوار ؟ هداا يكولوش ليه بينوار

نعمة: ( تتجرها توقفو عند دراري ) وصافي اجنى ! هداك ماتيعرفش يهضر

جنى : ( بدموع ) انا يلبسش بينوار ! هدا v e s c a

يوسف: الالة يكون حتى لاكوسط ؟ آش فهمني ؟ واحد شوية توب محلول فيه حزام ! ماشي بينوار ؟

زياد: ( تحنى تيضحك ) ههههههه ااااا صكع سكت

جنى : ( تتبكي ) داااار ليا الحشووووومة هاد لعروووبي جبيلو ! ( تتقرب ليه و تتهضر بدموع ) ماشي بينوار هدا !

براء: ( شد فنعمة جارها ) ماعجبك والو

نعمة : ( بهمس ازعاج ) صافي ضرني راسي! ها علاش ماتنحملش نخرج مع بزاف الناس

براء : جنااا صافي نساي !

جنى : ( تتقاد حوايجها دارت نظاظرها مربعة يديها و دور تهضر مع يوسف ) هدا يكولو ليه الفااااشن انت تعرف والو

يوسف: ( بجكارة ) بينواااااار

زياد : ( سخفوه بضحك ) ههههههه اسكوووت

جنى : ( هزت صبعها تتحرك برفض ) انا يدير ليا هدا اعصاب انا مزال ( تتقيس وجها ) وانا فجمالي اول

يوسف: (رن هاتفو قلوبة خرجو من عينيه ) صافي ماشي بينوار ! داراري سبقوني هانا جااي دباااا

زياد : راه نتغداو فالمحمدية اصاحبي صاحبي اليوم عندو فتتاح ريسطو

يوسف: وايلي تغلبني المحمدية سبقوني ! نعمة الا صونا بابا انا معاكم !

نعمة : ( تيفقصها ) علاش نكذب انا؟

براء: صافي غير زطم و رجع دغيا

يوسف: ( تيضحك مقرب لها ) ازين القباج ؟ سدي بينوار هههههه

يتبع..

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.