أولاد الوازنة الجزء 109

من تأليف Sousou Idrissi
2020

محتوى القصة

رواية أولاد الوازنة الفصل الرابع أحفاد الوازنة

_مر شهر !! الشهر كان معه العيد الاضحى ، كما العادة دوزوه عند لاجودان، العائلة كانت ناقصة من مغيث و ليالي و عبد الله و جنى ولكن عوضو ولدو مع نور و براء كان بإمكانو يحضر ولو يوم لكن فضل انه يدوزو فخدمة ، هكدا مر الشهر سبعة و دخل شهر ثمنية ! شهر الحرارة الجو بإمتياز ، الكل فانتظار مجئ اصحاب الجالية و الكل منتظر عرس جنى لي فآخر للحظة زااادت أجلاتو على حسب عروضها للعمل و تنقلها ، لكن مغيث و عائلة العلوي قررو يعقدو زواجهم فالقنصلية مغربية و دارو حفلة صغيرة ، يخليو لهم حرية خروج ودخول و يرتاحو من صحافة و القيل و قال ! من مدينة فرنسية معروفة بسحرها و حماليتها "كَان " من شرفة لفخم اوطيل فيه طالقة شعرها اسود و وجها طبيعي بدون ميكاب لابسة بيجامة حرير مارك لوي فيتون هازو تلفون تتكلم و فصبعها خاتم من الماز تايلمع ، ضاربة فيها شمس صباح تتهضر معاهم

زياد: اه داكوغ ! ماجاياش مغرب ؟

جنى : ( تتفكر ) جووو سي باااا ! انا دبا هداك هرس هو العرس! بغيت نديرو فلوس انجلس مي نتما ماشي كولشي يحضر

براء : ( تياكل جالس حدا زياد ) اش بغيتي بيهم ؟ نطلعو حنا فيزا و نحضرو معاك

جنى : ( دخلت جالسة فلاطابل تتفطر ) مزال نتوما تشدة معايا لاغوت ؟ سي بافغي

زياد: ههههه ماتنسايش ؟

جنى : ( بقطع ) نيييفر ! هداك اعمي دار ليا بحال لاديسطي ! ويلي ويلي شنو دار ليا؟ زعما انا بنت خوه وااا شحال غوووت عليا

براء : ( مسح فمو تنهد تيشوف ) دار فيك الخير نتي العلوي

جنى : الخير ؟ كفاش زعما

زياد: بليزير

جنى : انا كنت نخرووج وحدي ! مي عقلية عمي وبابا ممنوع بليل انا درت غلاط اصاحبي

براء : ياك اصاحبتي !

جنى : ( تتعوج فصبيعاتها ) هاديك تقولها للبنت ديالك انت انا نقولها لبوي (boy ) العلوي لي علمني

زياد: ( شاف مساج وصلو ) يلاه جنى تهلاي فراسك مبروك عليك اختي

جنى : ( تتبوس صوابعها تفرق ) تااانكيووو زياد ! تانكيوو براء ( شير لها مبتسم ) بااي ولاد عمي زوينين

...علاقتهم هاد تلاتي بذات دائما متواصلين بهاتف ،جالسة تتفطر حتى سمعت دقات فباب عرفاتو هو ناضت مبتاسمة مراقباه و هو داخل .. بملابسه الانيقة و نظر الرجولية، قرب عندها حاوط يديه على خصرها بتملك و باسها فشفايفها بحب

العلوي: بيبي

عنقاتو مخشية فيه و زيرات بيديها على عضلات صدره بلمسات انثوية يذوبو الصخر .. زير عليها بدوره و تخشى بوجهه وسط رقبتها الناصعة، قبلها عدة قبلات منتشي برائحة عطرها و طراوة جسدها من تحت البيجامة الحريرية اللي لابسة .. كانت بشورط قصير و ديباردور بجوجهم من الحرير جايين مع قوامها الممشوق بطريقة مثيوة سيكسي .. تحنى بيديه لمؤخرتها، شد فيها بيديه بجوج و زيرلها عليها طالع لشفايفها بقبلة فرنسية طيراااتها معاه .. زير على عسل شنايفها و نطق بخفوت عينيه كايغليو عليها

العلوي: موحشك


تبسمات بدلع كتشوف فيه بنظرات سالبة للعقل .. خذوذها المزنگين فحال جوج خوخات طريين شهاوه فقبل كثيرة منهم، قرب ليهم بلسانه بدا كايبوس و يلحس فيهم و يديه تغلغلو وسط من خصلات شعرها .. دفع جسدها بجسده ناحية الفراش .. غادي بيها و كايحيد القاميجة ديالو حتى تعرى صدره و عضلاته قدامها .. دفعها لفوق الفراش مبسملها و طلع فوقها، قلبه كايضخ بكل مشاعر الحب و الغرام ليها .. دوز يديه مع فخاضها بلمسات ساخنة و شد شفايفها بقبلة اسخن من لمساته، ذوبها معاه و خذاها لعالم وردي فوق السحاب، قبلاته الجامحة و لمساته اللي كايهزو انوثتها خلاوها ترغب فيه بقوة .. دورات يديها على ضهره العاري كاتحسس جسده و خدامة مع فمه كاتبادله قبلات حارة .. و هو كايكمش فخصلات شعرها بين صباعه، زيرلها عليهم بالجهد و خشا يدو وحدة تحت الديباردور ديالها، شد فصدرها و كمشو وسط يدو بتملك

جنى : ( بدلع ) اااي بيييييب

داود : هادشي فيه اي ياي !؟

جنى : ياااااس ! ( قلبت عينيها ) ترجع؟

داود: ندوز shoW ديالك رجعو لوس انجلس عندي شي اجتماعات

جنى : ( حركت راسها تتقلب فكرة فراسها ) اووكي بيب ! ( تهزت تبهط لها شورط ) فكرت فماركة ديالي !

داود: ( تيقبل بطنها ) امممم

جنى: ( بحماس ) إتس : جي كي !!

داود: ( هز راسو فيها ) جي كي !؟ جنى القباج

جنى : ( اشارت ليه بصبعو بمعنى تماما ) يااااس هازبند

داود : يااااه ! جاتك ماي بيب

.. زير عليها حتى تأوهات بغنج كتلوى تحت منه و بقلة صبر حيدلها داك الديباردور .. عينيه ولاو كايغليو على جسدها و صدرها المكور .. جسدها جذاب ابيض مثل الكريما .. كانت ملابساش حمالات صدر و هادشي خلا رغبته تتصاعد اكثر، الدم تدفق فعروقه و تخشى وسط صدرها بفمه، كيمص فيه و يزير عليه بصباعه و قبضة يده .. حتى بدات كاتلوى تحته، الريوس د صدرها وقفو و رغبتها تا هي ليه تعالات .. زيرات عليه كاتأوه بأنثوية مرخية بين يديه، حاسة بنشوة كبيرة و يديه اللي كايلعبو فصدرها طيروها، ولات مزنگة كاملة كاتحس بفمه كايدور على راس ثديها، جننها تا تقطع فيها النفس، اسمه كايتردد بين شفايفها بنبرة خلات عفاريته يتزادو حتى هو .. كمل نزوله معاها تا وصل لخصرها المسطح، بطنها مشدودة و سرتها مزيناها .. بانتليه مثيرة لأقصى حد، مامتلكش نفسه فأنه يلعب فيها، خشا لسانه وسطها كايطر لحمها و يكمشو وسط قبضة يده بطريقة بورشاتها تبوريش .. العرق ولا كايتقاطر منها حلقها شحف و عينيها تعسلو بالشهوة .. وصلها لتحت هبذلها الشورط ديالها و تبعو بالسليب المشبك .. غير حيدهم عض على شنافته السفلية من منطقتها الحساسة، كانت مرضية لكل متطلباته الرجولية، زير عليها بصباعه حتى شهقات و بدات تلوى بين يديه، ابتسم بشقاوة و تحنى عليها بفمه كايجننها بمصاته و لحساته، صوت انينها العالي اطربه و حمقاتو معاها بالدلع و الغنج حتى وصلات لقمة نشوتها بين يديه، فاضت من التحت بعسل .. خلاته يتبسم برضى و هي ترخات كاتزفر بقوة حاسة كأنها كانت كاتحارب

حيد سرواله و لباسه الداخلي و طلع لعندها شاف فعينيها بنظرات كولهم رغبة، هزها يدها و حطها عند عضوه و فلل شفايفها بجمووح

العلوي: (بهمس) حلاوة العسل ذقتها منك (لحس شفايفها) واجدة بب؟

جنى: (عضات على شفته وسط فمها كتأوه بهمهمات خفاف) همممم اممم واجدة احح

تأوهات من قرصة قرصها فوق صدرها، و شد عضوه كان خاصو غير فوقاش يدخل لغارو .. فارق بين رجليها و هي مطاوعاه متشوقة تذوق حلاوته حتى هي، كل مرة كايبوسها فشنايفها قبلة كاتلفها و فنفس الوقت كايدوز عضوه مع عضوها بسطحية، حتى زيرها اكثر و هي كاتوز اضافرها بسطحية مع اكتافها، حتى اختارقها بسرعة خلاها تلوى معاه و تأوهات فحال شي قطيطة بوجع

جنى: اممم ايي ضريتيني

العلوي: (رطوبيتها و دلعها و نبرة صوتها زادو جننوه) تصبري معايا شوية!

حلات فيه عينيها مرمشين كايلمعو و هو مثبتو داخلها، تحنى لفمها و عنقها و دوخها بقبلاته حتى انساجمات معاه و هو يبدا يتحرك داخلها .. ببطئ و بالمهل منشوي معاها حتى حس براسو قريب يوصل و بدا كايجهد و هي كاتزير عليه سخنات معاه و الالم الاول مع سخونية دمها خلاها تنذامج مع حركاته كاتمشي و تجي معاه بجسدها، حتى حس براسو وصل للطوب و خرجو من داخلها مخليه يتخوى بين فخيضاتها فنفس الوقت تبسم و هو كايشوف فيها مستمتعة ! اما ليلة دخلة مرت هادي اسبوع فباريس ...

داود : ( تيقبل شفايفها ماض لبس سرالو و هو بواط مدها ليها ) ديالك

جنى : ( معرية مامسوقاش فتحت بواط هيا تضرب فكلي عليه مارك ) نووووواااي

داود : ( عشقو يشوف عليها هاد فرحة ) يااااس ماي جنى

..ناضت تتنقز عريانة غادة بالكو حتة ناض تيجري شدها من خصرها مانعها تخرج عريانة وهيا تتضحك هو تيهرها تاهز بيل ديالو لبسو ليها و محافظ على عناقها تطلو من بالكو و فناء اوطيل كانت بواط كارطون كبيرة فيها نفاخات باسها حنكها هيا متحمسة هو يدو لكارد حل كارطون وطارو نفاخات هيا تبان سيارة اخر موديل فيراري فالغوز ....

جنى : ( بحماس تتغوت هو ملقها معاه لاتعرا ) واااو وااااو الوووووفيووو

دواد : ( تيزير عليها ويقبلها دورها عندو هازها هيا فرحانة ) عندك نسخة تانية نتي بوحدك فرنسا

جنى : ( تتعض شفايفها ) اووو العلوي! انت راجلي واعر

داود : ( طلع لها بودي و رجع يقبلها ) واعر فكولشي ؟

جنى: ( شافت فمعلم لي قيم غمزاتو ) اوف كوررست بيب

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.